لم تمرّ أسابيع على تفعيل المبادرة الملكية في منح مكافأة شهرية لفئات المؤذنين والأئمة والخطباء وتمتيعهم بالتأمين الصحي، حتى بدت مصاعب تنزيل تلك المبادرة، تجلت، وفقاً لبعض الأئمة، في “فوضى” توزيع تلك المنح و”مزاجية” مناديب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية التي تتحكم في إعطاء بعض الأئمة والمؤذنين لمستحقاتهم الشهرية، خاصة الفئة المنتمية لمساجد يديرها محسنون.
مصادر من الأئمة قالت لهسبريس إن هناك “فوضى” في توزيع المِنَح والأجور على الأئمة والمؤذنين، خاصة الفئة الأخيرة، “هناك حالات لمسجد يتوفر على أكثر من مؤذن متطوع”، وهو الأمر الذي ينتج إخلالا في تمتيع المؤذنين بحقوقهم المادية، “الإمام يقوم بالإشهاد على أناس مقربين منه أو على من يقوم بالضغط عليه أكثر”.
ويطالب الأئمة الوزارة المعنية بإعفاء الإمام من القيام بدور الإشهاد على أحقية المؤذن في نيل أجره الشهري، وذلك بتفويض المهمة إلى مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في كل مدينة، إضافة إلى المساواة في إعطاء المنح الشهرية لكل من الأئمة والمؤذن والخطابة، عبر منح الأجر بالتساوي ووِفقاً للكفاءة.
من جهته، طالب محمد سمير، رئيس الرابطة الوطنية لأسرة المساجد، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بمراعاة الوضعية الاجتماعية الضعيفة التي يعيشها الأئمة والمؤذنون ” المؤذنون والقيمون الدينيون يشرفون على قطاع حساس وينبغي تمكينهم من حقوقهم المشروعة”، مضيفا أن تدنّي أوضاعهم المادية “قد يفضي إلى أدائهم لمسؤولياتهم بشكل غير مقبول والانشغال بمآرب أخرى”.
سمير عاب على الوزارة، في تصريح لهسبريس، عدم الاستماع لمطالبهم “الأئمة والمؤذنون لازالوا في حاجة إلى مد يد العون، لأنهم لم يصِلوا بعد إلى درجة الكفاف والعيش الكريم”، مطالبا في الوقت ذاته بحياد الأئمة في تسلم وثائق الخاصة بمنح المكافئة لفئة المؤذنين، وتحمل الوزارة المسؤولية في ذلك بشكل مباشر.
من ناحية أخرى، تسائل بعض الأئمة عما أسموه “معاقبة” البعض منهم، وذلك عبر التخفيض من المكافئة الشهرية حين يمارس الإمام الآذان، “في المساجد التي يديرها محسنون، يمنح المؤذن 500 درهما في الشهر، والإمام 1100 درهما، وحين يجمع الإمام بين الإمامة والآذان تخصم له 200 درهم وتبقى له أجرة 1300 درهم في الشهر”.
المصادر ذاتها قالت لهسبريس إن المنح الشهرية توزع على القيمين الدينين في المساجد “على مزاج مناديب الوزارة”، “هناك حالة في الفقيه بن صالح، حيث لم يحصل إمام وخطيب مسجد مكافئته، وعند استفساره لدى المندوبية أجابته بإرسال ملفه إلى الوزارة بداعي التحفظ”، حالة أخرى، يحكي إمام آخر في منطقة سوق السبت، “لم يتلقى الإمام أجرته الشهرية منذ سنتين بداعي أن مسجده غير موجود على الخريطة.. في حين أنه يتموقع في الحي الإداري للمدينة”.
chi talb un milliard de centimes pour une mission non noble et on hésite entre répondre ou non à la demande, alors que les gens qui s'occupent du champs religieux demandent au plus au plus 3000dh par mois…. on leur fait une sourde oreille. Il faut remettre tout en question dans ce pays qui vit dans un cauchemar effrayant.
لاحولة ولاقوة الابالله اغنى وزارة فالمغرب ولم تستطع ان تمنح لموظفيها مستحقاتهم وخاصة الأئمة والخطباء والمؤذنين علما ان هذه الفيئة هي التي تستحق الرعاية المادية والمعنوية نظرا لقيمة المسندة اليهم واحياء الروح الديني داخل المجتمع .
يعاني الشأن الديني من فوضى التنظيم؛ بسبب عدم نزاهة وصدق المسؤولين؛ فكثير منهم( خصوصا المندوبين ) يتم تعيينهم من ذوي قرابات المسؤلين الأرفع منهم، فيعملون على اختلاس أموال الوزارة المستحقة للمؤذنين (على وجه الخصوص).
نريد نحن الشعب ان ندافع على الائمة وقضيتهم, لكن الجميع يعلم ان هاته الوزارة تسير من القصر مباشرة…ولذا فالوزارة هاته امر لا يهم الحكومة ولا المعارضة ولا المجالس البرلمانية…
ندعوا الله ان يهدي المسؤولون في القصر على تغيير السيد الوزير وبعض رؤساء المجالس العلمية, لانهم حقا يتصرفون تصرفات غير لائقة…
وغير الدعاء لااظن ان هناك من يغير في المغرب شيئا في هاته الحالة غير القصر الملكي…
والله اعلم …
لماذا تتعاملون مع هذه الفئة بالمثل الذي يقول جوع كلبك يتبعك
هل المذهب المالكي الذي يتفاخر به التوفيق يجوع الائمة
الغوا موازين ووفروا للائمة المال
هذا هو الحال ببلدنا الحبيب فبدﻻ من معالجة مشاكل الحقل الديني بمختلف مكوناته من ائمة و مؤذنين كما هو الحال بمدارس التعليم العتيق و برامج محو الامية نجده يصب غالبية اهتماماته بهذا الحقل خارج ارض الوطن فمﻻيين الدراهم تصرف على ائمة و غيرهم يعملون بالحقل الديني بعدة دول لكسب ود حكوماتهم بدﻻ من كسب ود ابناء الوطن و توفير ظروف العيش الكريم لطبقة مجتمعية ذات اهمية بالغة تعمل بهذا الحقل الذي كان من المفروض ان يكون من بين اكثر القطاعات المشمولة بالرعاية و الاهتمام في كنف دولة اسلامية .
والراقصون والراقصات والمغنون والمغنيات والفاسدون والفاسدات والسارقون والسارقات والمتسلطون والمتسلطات والبرلمانيون والبرلمانيات والمشعوذون والمشعوذات واصحاب و صاحبات البطون المنتفخة يتمتعون بملايير ادرهمات ولكن من يدعوا الناس لعبادة رب الخلق يحصل على الفتات . ايها الشعب النائم ابق نائم فلا فرق بينك وبين اهل الكيف الا الايمان والتقوى طبعا في اي دولة في العالم اذا كان الشعب مكلخ فلا مجال لتنويره ابق نائم حتى يرث الله الارض ومن عليها غدا ستنزل عليك الحرية من السماء والازاق تخرج عليك من الارض ايها الشعب الباسل ابق نائما لان في نومك بركة وفي استيقاظك خسارة
l'appel et la présidence de la prière est un travail volontaire et pas une fonction publique. c'est une erreur grave de l'Etat de les assimiler aux employés publics. C'est injuste que ceux ci soient payés par des contribuables qui n'ont jamais fait la préière ou qui sont sur une autre religion ou athés. pire encore quand ces Imams tiennent des discours idéologiques et politiques et règlent des comptes à partire de la tribune des mosquées.
من ناحية أخرى، تسائل بعض الأئمة عما أسموه "معاقبة" البعض منهم، وذلك عبر التخفيض من المكافئة الشهرية حين يمارس الإمام الآذان، "في المساجد التي يديرها محسنون، يمنح المؤذن 500 درهما في الشهر، والإمام 1100 درهما، وحين يجمع الإمام بين الإمامة والآذان تخصم له 200 درهم وتبقى له أجرة 1300 درهم في الشهر".
??????????????????????????????????
!!!
الفقهاء لي نتسناو براكتهم دخلوا لجوامع ببلاغيهم
المثل يقول : إذا كان رب البيت يضرب الطبل فلا تلومن الصبيان على الرقص
خلاصة القول: الصلاة الاجتماعية التي يفتقد إليها هؤلاء الأئمة وهي التعامل والصدق وحسن الخلق أولى من الصلاة التمرينية التي تقام بالمساجد
يضحكون على الناس..في هذه الوزارة اختلال كبير وظلم عظيم في الحقوق
لكل من ينتمي اليها ,بالله عليكم هل الامام تكفيه هذه المنحة ؟
بحينا بمدينة المحمدية ،توجد 3 مساجد ، فقد تمت معرفة خبر التعويضات للأئمة والقائمين على نظافة المساجد شهرين قبل إعلانها في وسائل الإعلام ، لذا تم تعيين أصدقاء ومتقاعدين ومنهم أيضا أغنياء حتى يتمكنوا من الإستفادة من "همزة" التعويضات ،الآن أخذ تظهر إلى الأفق صراعات ولو أنها خفية ،ففي رأيي المساجد لا يجب أن تصبح ريع جديد يثقل كاهل الدولة والميزانية العامة ، لأنني كطالب إقتصاد ، أقول أننا لا نستفيد إقتصاديا من المساجد ، فالأئمة يجب أن يكونوا خطباء لوجه الله وكذلك المشتغلين داخل المسجد ، لذا يجب إختيارهم من الأساتذة المتقاعدين أو من أشخاص لا ينتظرون أجرة شهرية أو تعويض ،مع إلتزامهم بالحفاظ في خطبهم على الطابع الديني للمغاربة . فعندما يدخل المال إلى المسجد تدخل الفتنة . شكرا والسلام
هذه المشاكل لا يجدها المغنيون و اصحاب الاوسمة انها "الحكرة"
على دكر الوزارة الوصية على الشان الدينى بالمملكة. يرى المتتبع لشان المحلي خصوصا فعاليات المجتمع المدني بكبرى حواضر الصحراء اي مدينة العيون وجود مندوب الاوقاف و الشوؤن الاسلامية لا تشمله الحركة الانتقالية و لجان التفتيش لمادا؟؟؟ علما ان الفعاليات سجلت و من بعيد خروقات كثيرة منها*/* اسناد مشاريع الحراسة الخاصة بصفة دائمة لصديق له معروف بالعيون+اسناد تجهيز الادارات التابعة له من طرف صاحب مكتبة بشارع مكة قربة صيدلية الوحدة+ تمتيع مجموعة من الفتيات و النسوة بصفة قيم ديني*الخ……رسالتنا الى السيد الوزير*احمد توفيق* مادا يقع في مندوبيتك؟؟بالعيون او هناك تؤاطئ مع مندوبك العجيب اللدي عمر لاكثر من 12 سنة في هاته المصلحة؟؟؟؟؟؟ لنا عودة رسمية ان شاء الرحمان بخصوصه
بعد السلام
تعلم يقينا ان الحقل الديني ببلدنا العزيز يتارجع بين نارين . احتواء كامل واخر يتمتع باستقلالية اكبر الشيء الذي يجعله يعاني في وقت طغت عليه الماديات ويفتح باب التطرف او الغلو . ناهيك عن وضع التعليم العتيق واساتذته فحدث ولا حرج .
اللهم اصلح احوالنا واحوال المسلمين في كل مكان وارزقنا القناعة اللهم امين
هذه هي ليست المرة الأولى وليست الأخيرة التي يتم فيها الظلم والحيف في توزيع منح وزاررة التوفيق ووزارة عبد الكبير العلوي المدغري، ففي التسعينات من القرن ذهبنا إلى مدينة الرباط واجتزنا مباراة الحسن الثاني في تجويد وترتيل كتاب الله على الطريق المغربية "برواية ورش عن قالون عن الأزرق" وتمت استضافتنا بفندف التيرمنوس بالرباط وحصلنا على مراتب مهمة إلا أن الفاجعة والكارثة لم يحصل أي طالب من حملة كتاب الله على ما وعدوه يعني وعود كاذبة بمقر ولاية الرباط في "عهد بن شمسي" بل ولما ذهبنا إلى الفندق وجدنا أمتعتنا ملقاة في بهو الاستقبال ودون أن يشعرونا طلبوا منا مغادرة الفندق وكان ذلك في شهر رمضان المبارك وحالة الطالب معروفة فلا بد منا ترتيب أمورنا للسفر إلى مدننا التي أتينا منها، بعض الطلبة من العيون والآخرون مشمال المغرب يالريف والبعض الآخر من وجدة والمشكل أن لا نقود عندنا لشراء التذكرة قبل يوم عيد الفطر من محطة القمرة ووعدونا بوعود ولكنها وعود كاذبة، فمن يتحمل المسؤولية إذن؟ وزارة الأوقاف يشتغل فيها قطاع الطرق والشمكارة وحتى نظار الأوقافى جلهم من المفيا الكبار، مافيا العقار أي الأحباس وكذلك الهبات
لقد إندمجة وزارة الداخلية مع الأوقف وأصبحة وزارة واحدة
لاحول ولاقوة الابالله أجرة الإمام (1300dh) عيب وعار ولكن الله على كل شئ عليم هذا هو التجويع هما (20000dh ) مكتقدشي الإمام الذكي يترزق (الخياطة تجارة…)
أولا الأئمة لم يذكروا في هذه المنحة ولم يرصد إليهم أي درهم هذه محنة وليست منحة الوزارة تسخر من القييمين الدينين ولا حول ولا قوة الا بالله هل 100درهم تذكر في الأخبار والإعلام لتشويه سمعة القييمين الدينين فقط هذا ما يريدون
لا يعقل امام وخطيب جمعة يتقاضى 2000 درهم مع العلم توكل إليه أمور أخرى قراءة الحزب و الوعظ و الإرشاد وو… كيف لهذا الإنسان أن يساير الحياة خصوصا أئمة مساجد الأوقاف مع ألعلم أنه ملزم بالبقاء في المسجد 24 ساعة فقد أصبح المؤذن في وضعية اأفضل مقارنة مع الإمام
عار على الدولة المغربية بقيادة أمير المؤمنين الذي ما فتئ يولي عناية كبيرة بالقطاع الديني "على الأقل على المستوى الشكلي" أن يكون أئمة مساجده ونواب أمير المؤمنين "حسب تشدق السيد التوفيق" يتقاضون أضعف الأجور على الإطلاق على المستوى الوطني . إذ تتراوح أجرة الإمام بين 1100 درهم و1600درهم في أحسن الأحوال وإذا زاول مهمة الخطابة إلى جانب الإمامة يضاف لأجرته 500 درهم علما أن المهمة نفسها "الخطابة" يؤديها غير الأئمة من موظفين في قطاعات أخرى بمفابل 1000 درهم بمعنى أن الإمام لايجوز أن يتجاوز دخله الشهري 2100 درهم شهريا في منطق السيد التوفيق الذي ما فتئ يغالط الرأي العام بأن أجرة الإمام بالمغرب تصل إلى 5000 درهم وهو الأجر الذي يتقاضاه المرشدون الموظفون ضمن السلم العاشر وهؤلاء لايزاولون الإمامة وإنما تكوين الأئمة حسب الوزارة وإن لم تتضح بعد معالم مهمتهم بعد مرور عشر سنوات تقريبا على إنشاء هذه الوظيفة.
هذا بعض مما حز في نفسي وأريد إشراك الرأي العام الفهم لإدراك الحقيقة .
في 2014 الإمام في المغرب منحته 1100 درهم شهريا ، والله إنها لمحنة وليست منحة ، والوزراء والبرلمانيون ورؤساء آخرون أجرتهم مابين 3 ملايين و60 مليون شهريا ، يعني من عجائب الدنيا ، ولابد للإشارة أن من يبخس للأئمة والمؤذنين أجرتهم بتقليلها وتشويهها ربما لاتجوز صلاته من ورائهم ( إن صلى )ولايستبعد أن يكون ممسوخا في آخر أيامه لأن الإمام صاحب 1100 درهم شهريا وإن سكت وصلى وتبسم استحياء واحتسابا فإن قلبه يتقطع أسفا وحسرة ، وهذه خطبتي اليوم إليكم : أيها الناس ، أحسنوا إلى أئمتكم الصغار نواب الإمام الأكبر أمير المومنين محمد 6 نصره الله
الأخ العبدلاوي، تعليق رقم 12،
الإمامة ليست مهنة، والإمام الذي نصلي خلفه ألا يستحق التكريم، تلك الأجرة الزهيدة 1100 درهم هل في رأيك تسد حاجياته وعياله، إن هذا المبلغ لا يعطى للإمام لأجل الصلاة وإنما هو للوقت الذي يحبسه لأوقات الصلاة. أما عن المتقاعدين الذين تريدهم أن يشغلوا منصب الإمامة والخطابة هذا ليس صوابا، فماذا عن طالب العلم والفقهاء الذين كرسوا حياتهم ووقتهم لحفظ القرأن وتعاليمه السمحة، هؤلاء هم من يستحق أحسن أجرة وأعلى راتب في الدنيا وفي الآخرة، التقصير وكل التقصير منا نحن تجاه أإمتنا. نرجوا أن تحسن أوضاعهم في أقرب وقت إنشاء الله.
هذا الوزير الذي ينتمي لإقليم الحوز وبالضبط منطقة ويركان قرب مولاي ابراهيم ،كيتهلا غير فالأئمة ديال الحوز خاصة أمزميز هؤلاء الأئمة هم الذين يتسلمون الجوائز من صاحب الجلالة وهم الذين يحيون ذكرى المغفور له الحسن الثاني وهم الذين يسيرون أملاك الأوقاف يمتلكون سيارات من نوع مرسيديس كأنهم رجال أعمال لابد من فتح تحقيق في ممتلكاتهم وانشغالاتهم وأغلبهم يتغيبون عن أئمة بعض الصلوات ويتركون من يصلي بالناس لابد من مراقبة المساجد
لداعي للكلام عن الأئمة او ما تسمى باسرة المساجد, فهذه الفئة مضلومة في دولة اللتي تدعي ان الإسلام هو الدين الرسمي ,فهذه دولة تحتقر كل من يسهر على الحفاظ على مبادئنا الدينية , هل يعقل ان 1100 درهم تكفي للمصارف ,إن توصل بها لأن في أكثر الحالات لا يتوصل بها ومع ذلك يستعبذونه ,ليس له الحق حتى في قضاء أغراضه لشخصية ,وبالمقابل هناك من يأمر بالرديلة والإنحلال الأخلاقي تصرف عليهم اموال طائلة , تكفي اإمة المغرب
الشأن الديني في المغرب شان كل واحد منا – فمنذ ان تولى التوفيق مسؤولية هذه الوزارة الا و المشاكل تزداد اكثر . فعندما كانت المسؤولية بيد الوزير السابق لمدغري العلوي تبين حقيقة ان ملايير من الدراهم التي جمعتها الوزارة لعدة عقود لم يعرف احد اين صرفت الا الله .و عندما تولى التوفيق المسؤولية اراد ارجاع الامور الى نصابها لكنه لم يفلح .لكون القيمين على الشان الديني همهم الوحيد و الاوحد هو جمع المال ثم المال ثم المال ثم المال…….الخ
نتمنا من وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية شمل كل المساجد بالعناية المولويــة سواء منها المشيدة من طرف الوزارة أو تلك المشيدة من طــــــرف المحسنين ، لأننا بمدينة بوجدور يقول السيد المندوب ليست له تعليمات لدمج مؤذني المساجد الغير مبنية من طرف الوزارة، الشيء الذي يدفع المصليــــــن بمسجد أبوبكر الصديق ببوجدور لجمع التبرعات لتأدية واجبات المؤذنيـــــــــن والقيمين على المسجد، وكأن هذه المسجد غير معني بشؤون صلاة المسلمين في المغرب ، فالرجاء من معالي الوزير والجهــــات المختصة بالوزارة الانتباه لهذا الأمــــــر والعمل على معالجته بعد أن تجاوز الأربع سنوات وشكرا.
الامام المدكور في المقال و الدي لم يتقاضى أجرته مدة طويلة صديق لي و اعرفه حق المعرفة كما أن كل الناس يشهدون له بتواضعه و حسن أخلاقه، كان ينتظرأجرته بفارغ الصبر نظرا للظروق الاقتصادية التي يعيشها إلا أن اصطدم بقرار عدم استحقاقه الأجرة………………. ما السبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخواني الكرام يجب الاهتمام بهذه الفئة من العلماء فهم نور الله في أرضه …..
مثل هذا واكثرمنه دائما يقع في منذبية تارودانت واظن ان منذوبية تارودانت هي اكثر المنذبية على صعيد المغرب بالنسبة للتخروض واكل مال الفقهاء
بخصوص إمام الحي الاداري فأنا أعرفه حق المعرفة فعلا لم يتقاضى أجرته مدة طويلة وقد كان ينتظرها بفارغ الصبر لان المسكين حالته المادية جد ضعيفة إلا أن اصطدم بقرار حرمانه منها . قرار باطل و ظالم في حق شخص يشهد له الجميع بكفائته و حسن أخلاقه. ما السبب الله اعلم ؟ ……….. فكيف نريد أن ننهض بالشأن الديني و الظلم مازال يمارس على هذه الفئة من العلماء .
le salaire demandé par le futur entraineur de l'équipe nationale 10 000 000,00 DH par mois , équivaut aux salaires de 20 000 Imams de mosqué, càd l'entraineur national va toucher un salaire vingt mille fois plus qu'un Imam religieux, voilà ou on est arrivé dans un pays ou la disparité bat le record mondial dans la répartition des richesses du pays, ce n'est pas croyable mais les rumeurs vont dans le sens de la réalité, YA RABBI DIR CHI TAWIL AL KHIR
كل الإخوان على الصواب ، لكن احمد التوفيق يقول:أنا هنا اتمتع كيفما شئت ولااحد يحاسبني أنا ، ومن بعدي الطوفان
نحن أساتذة التعليم العتيق المتعاقدون غير الوظفين نطلب من مجلس الحكومة النظر الى ملفاتنا والمتمثلة في إعطاء حقوقنا كالتغطية الصحية ونظام التقاعد والتسوية المالية إسوة بالموظفين لأننا موجزون ومكونون ، الله يهديكم علينا ، كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
لايعقل ونحن في هاذا القرن ان يتقاضى الامام ذالك المبلغ الزهيد والتكاليف المعيشية تثقل كواهل الائمة وهناك من يتقاضى الملايين ويختلس الملايير دون محاسبة ولا عقاب ……. سمعت ان من يديرون شئون الكرة حددوا اجرة المدرب الوطني ب120 مليون شهريا …..هاذا اذا قبل لهم هاذا المبلغ
انظروا وقارنوا …………………….
لم تصرف بعد أي منح للمؤذنين فلا ينبغي الحديث عن أي مزاجية في الصرف ولا تمارسوا التضليل مع الرأي العام .
الإمامة والآذان والخطابة لم تكن يوما مهنة أو حرفة فكفاكم بكاء على الناس
اللي بغا يدير شي حاجة لله مرحبا اللي ما بغاش راه كاين اللي يصلي بلا بيكوم وصلاتو دايزو بلا بهرجة وبلا رابطة الفتانين .
حديث الأئمة في المجالس والمساجد ليس إلا على التعويضات
الله إلعنها طبيعة
لمادا جعل المنبر في المسجد من كان مضلوما فاليصعد المنبر ويقول كلمة حق
من لم يشكر الناس لم يشكر الله تلك من بوادر الخير والإعتناء بهذه الفئة التي اصطفاها الله على سائر الخلق نرجو الله لهم مزيدا من الاعتناء .
لا أحد يسائل أو يتساءل عن وجهة مداخيل غير معلن عنها عبارة عن أموال، وزرابي ومواد للتنظيف يقدمها مواطنين طوال السنة مباشرة وبدون أي وصل أو هيئة تشرف على كيفية صرفها ، يتم تقديمها مباشرة إلى حارس المسجد ، أو المؤدن ، فيتم إقتسامها في ما بينهم في المسجد ، لدا تقع صراعات بين القيمين على المساجد حول الكعكة ، وحول من يتولى السهر على صندوق مال المسجد . تجارة ونفاق ،هذا ما لاحظته في مسجد ملاسق لسكننا .
ردا على صاحب مقال رقم 12,واللذى ىقول انه طالب اقتصاد وىعلم علم الىقىن اننا لانستفبد اقتصادبا من المساجد وان مبزانبتها عبئ على مىزانىة الدولة، اخى الكرىم بىوت الرحمان تحف بها الملائكة وتنوروتهدب النفوس المرىضة وتقوى وتزكى النفوس المؤمنة ونتىجة لهدا تنقص عدد حوادت السىر وتزداد نسبة الحضور والانتاجىة فى المعاهد وفى المعامل وتتدنى نسبة الزنا والفواحش والطلاق وتتدنى نسبة استهلاك القرقوبى وىكتر التازر والتكافل وتجود السماا بالغىت لتسقى الحرت والنسل وترخص البطاطا وتزول ظاهرة عقوق الوالدىن لتقول الام لولدها كلى البطاطىس وىقول الولد انا اكل البطاطىس وتقول الام للعصا لاتضرب الولد لانه اصبح مند الان بومن بان الاقتصاد رزق ىغدقه الله عز وجل علىنا عندما نغىر انفسنا خدمة لطاعته.
هناك العديد يعتقد أن الأجور التي تصرف على القيمين الدينيين هي من أعباء الميزانية العامة للدولة، بل هي أموال لمحسنين، أوقفوا أراضي ومنازل في سبيل خدمة بيوت الله، وغالبية من يعتقد هذا هم من فئة الأحزاب التي تطالب بتمثيلية أفراد الجالية المغربية في الخارج في قدر 30 مستشارا، أي بمعنى 470000 درهم في الشهر للفرد، أي مايعادل تعويض 4700 قيم ديني ، وإذا ضربناها في ثلاثين يصبح تعويض 141000 قيم،
يقولون مساجد الدولة ومساجد المحسنين ما هو الفرق
أظن أن الفرق هو ان إمام مسجد الاوقاف ينفذ ما يُملى عليه بالنسبة للخطب والدروس وإحياء بعض البدع ؟؟؟؟؟؟
وإمام مسجد المحسنين حر ولكن عنده مشكلة الشرط لإن أهل الحي لا يؤدون كلهم واجب الشرط،
فلو قام كل منزل في الحي كل شهر بدفع30أو 40 درهم لربما وصلة أُجرة الامام الى مبلغ محترم يستغني به عن جميل الكراب، ويستفد الناس من إمام حر ،ويرتاحوا من خطب التنويم
تؤسفني المنح السنوية التي تعطى للأسماء لا للأشخلص "عاين باين" حتى أننا نشاهد ذلك بأم أعيننا في الأخبار لماذا؟ الله أعلم.
يؤسفني التشجيع الذي تلقاه الزوايا و ناشروا البدع و الجهل في هذا البلد.
و يؤسفني أكثر و أكثر أنه في مقابل هذا الإمام المغربي الذي يصلي بالناس خمس مرات في اليوم و يلقي الخطب و الدروس و يعنى بالمسجد و يقوم بالناس التراويح شهرا في السنة من العشاء إلى الفجر لا يؤجر سوى بضع سنتيمات و يعيش على الصدقات!!
إن وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية لمن أكثر الوزارات الظالمة إن لم تكن أكثرها في هذا البلد و هذا أمر يعسر هضمه على المغاربة الذين يدينون بالإسلام و الذين ينتظرون من هكذا وزارة أن تكون مثالا للعدل و النزاهة.
السلام عليكم من فضلكم أريد موقع ل كتابة مقالي .رني عمرت التقاعد لكن مازال مجوبني تبشحاجة وشكرا
يقولون ان اغنى وزارة هي الاوقاف اضافة الى ما يعانيه الائمة والمؤذنون فمؤطرو محو الامية يعانون الامرين خاصة حاملي الشهادات لانهم يتقاضون 900 درهم للشهر ولا يتوصلون به الا بعد ثلاثة اشهر مع انهم يقومون برسالة سامية تساهم في تنمية وتوعية هذا المجتمع نتمنى من الله ان يكون لنا ولو حق العيش الكريم في هذا البلاد والذي حرمنا فيه من ابسط حقوق العيش
كلشي تفكرتوه والمنظف انسيتوه . اعلم ان هناك منظفون و منظفات يتقا ضون اجرا شهريا 500 درهم في مساجد بمساحات شاسعة وعدة مراحيض و ………
أكتب تعليقي هذا لأحيي الأخ عبدالله منصور السالمي صاحب التعليق رقم 40، أحسنت بارك الله فيك.
quelle erreur grave que l'Etat a fait ! si on compte les erreurs de l'Etat on va pas finir, comme donner bcp de previlege aux fonctionnaires qui font rien et ne se presenent meme pas à leurs bureaux……, et quel travail volentaire tu veux que les imames fassent, comment tu veux qu'ils viennent 5 fois par jour à la mosqué et nourrire leurs enfants et leurs familles, c'est une job comme les autres jobs, meme les pretres et les respnsables des eglises dans sont payés pour leur job, c'est un travail de plein temps qui ne leur laisse pas le temps pour chercher autre source de vie
أين الحكومة التي تدعي أن مرجعيتها اسلامية ؟
للاصلاح الشمولي لهذه الفيئات.. وخاصة الفئة المدرسة في "التعليم العتيق"
المحرومة أبسط حقوقها الذي يضمن العيش الكريم ومن التغطية الصحية …
الحل الواحد للمغرب الى بغا يسلم من الفوضى والارهاب هو يصلح الوضعية المزرية للقييمي الدينيين ماديا ومعنويا ويصلح المجالس العلمية يطهر من الغش والزبونية والفساد والسلام
امام مسجد الرحمان بالفقيه بن صالح ورعم دخله الشهري المريح لا يقوم بمايرضي الله ورسوله حيث زرع الفتنة بين السكان يتصرفاته العنصرية حيت لا يسلم على الناس ولا يقرا الحزبين(الصبح والمغرب)ولا يسير في الجنازة الا ما رحم ربي وسبق اشبع المؤذن ضربا في محراب المسجد وبمباركة من رئيس المجلس العلمي بالاقليم الذي افسد الشان الديني هنا.فلو اعطيتهم مال الدنيا لن يقنعوا لان الائمة يعرف عنهم الحقد ولو ملكوا ما على الارض
عندي ليكم حل نقصو من اجور البرلمانيين ؤالوزراء ,ؤعطيوهم لهاد الدراوش ,1000 درهم فشهر ؤبرلماني 30000 او 40000 درهم ,حشومة ؤحرام
ردي على من سمى نفسه سي محمد اوعلي أولا دع الناس ينادونك (سي) إن كنت تستحق ،ثانيا هذه الفئة التي تستهزئ بها اختارها الله وأعطاها كتابه العزيز رغما عنك وعن الفاسقين مثلك ، ثالثا هم يطالبون الوزارة الوصية عليهم وأنت فلتذهب إلى الجحيم أنت وحقدك على الذين اصطفاهم الله ، رابعا معلوماتك كلها ختطئة ولا تفقه في هذا الميدان إلا ما يفقه كلب الحراصة ما بداخل منزل سيده ،قال رسول الله ( ص) من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه (إن كنت مسلما )
بعض المتدخلين بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم اكبر نعم فأمتنا 99%منهم يملكون السيارات من نوع الرفيع والسكني في المدن هذا من فضل الله لانهم اهل الله اما وامثالك لايسمن ولايغني من جوع إذا اردت ان تعرف هذه المهمة الاذان اوالامامة قم بذالك لمدة اسبوع بدون اجرة فستري وتسمع العجب العجاب واخيرا اقول للبعض للبعض قل موتو بغيضكم
عبد ربه منذ 1 يوليوز وأنا أزاول مهمة الخطابة
بأحد المساجد وحتى الآن لم تصرف لي مكافأتي
مع العلم أني وضعت ملفي كاملا بالمندوبية
حتى الآن لم أعرف ما هو السبب .حسبنا الله ونعم الوكيل
هل يعقل أن ينتظر الفقيه المتخرج سنتين واكثر ولا يشم رائحة الاستفادة رغم قبول المسجد منذ مدة طوييييييييلة نتساءل من اين له بقوت أمه و أبيه و أخيه وصاحبته و بنيه
الغريب في الامر ان النعمة اصبحت نقمة فالكثير من الائمة تم طردهم من مساجدهم من قبل الناس في البوادي و ذلك لتهافتهم لمنصب المؤذن واااااااااااأسفاه واااااااااااحسرتاه واااااااااااحرقلبي حسدووونا على 200درهم فطردونا
إذا كان الأساتذة المتقاعدين أئمة وخطباء ووعاظ ومؤذنون إذا فماذا هو عمل الفقهاء نعم الفقهاء وحملة القرآن الذين هم أهل الله وخاصته ونواب اميرالمومنين نصره الله الذي هو قائد هذا البلد المحترم فكر قبل أن تكتب
نتمنى من الله أن يحقق أملنا وأن يرفع عنا الذل والإحتقار وان يجازي عنا خير جزاء من يحبنا وأن يرد بمن يكرهنا ردا جميلا وفي هنا أقول بملء فمي وأعلى صوتي اللهم انصر أميرالمومنين اللهم انصره نصرا مؤزرا آآآآآآمين
ائئمة اليوم اصبحوا عديمي القيمة فالامام اليوم لم يعد يستفيد لا من دخل المحسنين (الجماعة) ولا رتيبه الشهري اصبح كافيا وعندما يطالب بحقه يواجه بمواجهات لاتليق بسمعته حيث وردت اخبار من مصادر اجنبية ان مجموعة من الائمة الذين طالبوا بحقوقهم في الرباط وذالك تحت مسيرة من تنظيمهم ولكن للاسف تمت مواجهتهم.
أصبح الفقيه اليوم في المغرب لا يهتم به أحد لا من طرف الجماعة ولا من طرف الدولة أصبح الفقيه كانه يعس على المسجد ولهذا يتزاحمون في التسجيل لدولة الخليج
افيدونا رحمكم الله ماذا افعل 26شهرا ولم استفد من منحة الدولة رغم حصولي على التزكية والشهادة القرانية ان هذا لظلم عظيم هل يستطيع اي مسؤول في الوزارة المحترمة أن يصبر كل هذا الزمن بدون راتب أم اننا لسنا من بني ادم نتغدى على الماء و العشب