مفهوم "الولاء والبراء".. هل يفسر معاداة المسلمين لغيرهم؟

مفهوم "الولاء والبراء".. هل يفسر معاداة المسلمين لغيرهم؟
الأحد 16 مارس 2014 - 11:05

“لماذا يعادي المسلمون غيرهم؟”..هو السؤال المركزي الذي حاول الدكتور محمد أجواو مقاربته ملتمسا إيجاد أجوبة شافية له، فتطرق إلى نظرية “الولاء والبراء” المنتشرة أوساط المسلمين، كما أنها “حصلت على مكانة لها في البنية الاعتقادية للكثير منهم، وقد تفسر خلفية الموقف السلبي تجاه غير المسلمين”.

وأفاد الباحث الهولندي من أصل مغربي، ورئيس هيئة العناية الروحية الإسلامية في وزارة العدل الهولندية، في مقال خص به هسبريس، أن هناك تفسيرين لمفهوم “الولاء والبراء”، تفسير إقصائي وتفسير احتوائي”، مبرزا أن هذا المفهوم “يحدد شعوريا أو لا شعوريا موقف أغلب المسلمين اتجاه غيرهم”.

وهذا نص مقال محمد أجواو كما ورد إلى هسبريس:

أفادت دراسة مقارنة قام بها رود كوبمانس، السوسيولوجي الهولندي في مركز برلين للدراسات العلمية، أواخر 2013 بأن أغلب المسلمين القاطنين في أروبا الغربية “متطرفون”. وحتى فئة الشباب الذين وُلِدُوا وترعرعوا في التربة الغربية لم تنجو من هذه الآفة حسب قوله. المقارنة كانت بين المسلمين والمسيحيين بالضبط. أما النتيجة فهي أن المسلمين وصلوا إلى قمة سلم التطرف، بينما المسيحيون نزلوا إلى الدرجات السفلى من هذا السلم.

وقد اعتمد الباحث على مؤشرات للتطرف صُنفت على أنها “علمية” لقياس درجة التطرف الديني كما هو متعارف عليه في المحيط المسيحي الغربي. أهم هذه المؤشرات هي الرجوع إلى السلف، القراءة أو الفهم الحَرفِي للكتاب المقدس والقرآن الكريم وكذلك معاداة الغير الذي لا ينتمي إلى نفس المعتقد الديني.

وجاءت الفجوة بين الطرفين كالتالي: 58 % من المُسلِمِين يريدون الرجوع إلى السلف (بما في ذالك تطبيق الشريعة) فيما عبرت 20 % من المسيحيين عن الرغبة في الإقتداء بالسَلَفِ. 74 % من المسلمين تُؤيد الفهم الحَرفِي للقرآن مع الرغبة في إلزام غيرهم بالقراءة الحَرفِيَة بينما 17% من المسيحيين فقط لهم نفس التوجه. حوالي 64 % من المسلمين يُؤمنون بسمو القانون الإلهي وأفضلية تطبيق الشريعة على اتباع القانون الوضعي الديمقراطي مقابل حوالي 12 % من المسيحيين تفضل القانون الديني.

فيما يخص معاداة الآخر أقر 67 % من المسلمين بعدم الرغبة في صداقةٍ مع المثليين الجنسيين مقابل 11 % من المسيحيين، وأٌقَر 45 % من المسلمين بعدم الثقة باليهود مقابل 8 % من المسيحيين وأخيرًا تبين من خلال الاستجواب أن 52 % من المسلمين يؤمنون بأن الغَرب يهدف إلى تحطيم الإسلام وأن 22 % من المسيحيين يرون في الإسلام خطرًا على الغرب.

وبناءا على هذا الاستِقصَاءٍ الذي أُجرِيَ عَبرَ الهَاتِف مَعَ آلاَف مِنَ المسلمين والمسيحيين من ست دُوَلٍ من بينهم هولندا يَخلُصُ الكاتب في مقال له إلى استنتاج مَفَادُه أن عدد المسلمين الذين يعادون غيرهم مرتفع إلى درجة مقلقة ولذا:

“يَجِبُ عَلَى السياسيين وزعماء وممثلي المسلمين في الغرب أن يَتَنَاوَلوا بِجديةٍ مسألةَ التطرف الديني وما يَدُورُ في فَلَكه من معاداة السامية، معاداة المثلية الجنسية ومعاداة الفكر الغَربِي في شموليته. بطبيعة الحال، لا ينبغي أن نساوى بين التطرف الديني و الإنخراط الفعلي أو حتى مجرد الإستعداد لدَعمِ العنف الذي تحركه دوافع دينية. ولكن نظرا للعلاقَةِ القَوِية للتطرف الديني بمعاداة الغير فمن المرجح جدًا أن تؤدي هذه العلاقة إلى تغذية التطرف أكثر” يقول الباحث.

بغض النظر عما إذا كانت ردود فعل المستجوبين المسلمين تصب بالضرورة في خانة التطرف، فإن ما يسميه الباحث هنا ب “معاداة الغير” من لَدُنِ المسلمين يذكرنا بما يعرف في الإسلام بنظرية الولاء والبراء. وهي النظرية التي أود أن أعرضها هنا للنقاش. فمَازَالَت نَظَرِيَةُ “الولاء والبراء” تجد إلى يومنا هذا صدى لها بين المسلمين كما أنها حصلت على مكانة لها في البنية الإعتقادية للكثير منهم، وربما تفسر خلفية الموقف السلبي تجاه غير المسلمين كما كشفت الدراسة المذكورةِ أعلاَه.

الوَلاَءُ فِي حَقِيقَةِ الأمرِ مَفهُومٌ قُرآنِي وَيَهُم العَلاَقَةَ بَينَ المُسلِمِينِ فِيمَا بَينَهُم وَفِيمَا بَينَهُم وَ غَيرِ المُسلِمِين. لكن نوعية هذه العلاقة تأخذ شكلها حسب تفسير كلمة “الوَلاَء”. ويمكن القول عموما أن هناك تفسيرين لِمَفهومِ” الولاء” لدى المسلمين: تفسير إقصائي وتفسير احتوائي حيث يبدو أن التفسير الإقصائي هو الطاغي. سأحاول توضيح هذين المفهومين من خلال الاستعانة باثنين من الكُتاب القلائل الذين تعاطوا لهذه القضية: جمال البنا و محمد ابن سعيد القحطاني.

بالنسبة للتفسير الإقصائي فإننا نجده في الأعمال والأبحاث الإسلامية الكلاسيكية ويُوسَمُ هذا التفسير برؤية سلبية إذا جاز التعبير لمفهوم الولاء، حيث يتم التأكيد على الربط غير القابل للانفصام مع “البراء” وبهذا تكونت فكرة “الولاء والبراء” كنظرية عَقَدِيَة استكملت شكلها المتماسك مع ابن تيمية وَبَعدَهُ مَعَ مُحَمد بن عبد الوهاب وَصَارَت أحَد الأسُسِ التي تقوم عليها الوهابية، كما يقول جمال البنا في كتابه “نعم للولاء..ولا للبراء”.

ويُعتبرُ كِتَاب “الولاء والبراء” لصاحبه سعيد القحطاني أحد المراجع التي طُرحت فيه معالم هذه النظرية بشكل مُفصل. يَقُومُ جَوهَرُ عَقِيدَة الولاء والبراء على أن المسلم لا يكون مخلصا لِجماعته إلا إذا عادى وأبغض الآخرين (غير المسلمين). يجب على المسلم أن يكون مخلصا للمسلم ومعاديا وغير موالٍ لِغَير المسلم، سَوَاء أكَان َهَذا الأخير فَردا ، جماعة أو دولةً . استند أصحاب هَذه النظرية للولاء على الآيات القرآنية التالية: “المُؤمِنُون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض” (التوبة 71)، “يَا أيُهَا الذِين آمَنُوا لاَ تَتَخِذُوا آبَاءَكُم وَإِخوَانَكُم أولِيَاء إن استَحَبُوا الكُفرَ عَلَى الإيمَان وَمَن يَتوَلَهُم مِنكُم فَأولَئِكَ هُمُ الظَالِمُون” (التوبة 23) و”يَا أيُهَا الذِين آمَنُوا لاَ تَتَخِذُوا اليَهُود والنَصَارى أوليَاء بَعضِهم أولِياءُ بَعض، وَمَن يَتولهُم مِنكم فَإنَه مِنهُم إن الله لا يَهدِي القوم الظالمين” (المائدة 51).

فُسرت كلمة “الولاء” طبقا لهذه الآيات على أساس أنها تدل على ضرورة انتماء الفرد للجماعة لكي يحظى بالقبول و الرضى، كما تدل على الألفة، الحميمية والصداقة وهذا ما لا يمكن حسب هؤلاء أن ينطبق على من وَرَدَ ذِكرُهُم في الآية 22 من سورة المجادلة: ” لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ”.

وِفقًا لعقيدة “الولاء والبراء” فليس لِلكُفَارِ أَو المُؤمنين مِن أتبَاع الديانات أخرى إلا الكراهية والعداوة، ويَجِدُ هَذَا الطَرح سنداً آخر في الآية: “قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومِمَا تَعبُدُون من دون الله، كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدآ حتى تؤمنوا بالله وحده” (الممتحنة 4).

وِفقا لِجَمال البنا فإن نظرية “الولاء والبراء” تتلخصُ فِي تَقسِيم الناس إلى فئتين متنافرتين وهما الفئة المؤمنة المسلمة وفئةُ ما عدا ذلك. أما الموقف الذي يجب أن يتخذه المسلم من الجانبين حسب هذه النظرية فهو الولاء والمحبة لأفراد و جماعة الفئة الأولى (المسلمين) وإن كانوا أشرارًا و البراء من أفراد و جماعة الفئة الأخرى ومعاداتهم وإن كانوا طيبين وحِلوي المعشر.

كَمَا يَجِبُ على البراء المتجسد في كراهية وبُغض غير المسلمين أن يكون مصحوبًا بالرغبة في دعوتهم إلى الإسلام، وَطَالَمَا بَقوا على كُفرِهم وَجَبَ تجاهلهم وعدم تحيتهم بتحية الإسلام (السلام عليكم) وعدم الدعاء لهم و محاربتم إذا لَزم الأمر ذلك، وهذا ينطبق على الأفراد والجماعات كما ينطبق على الدول.

إن مَفهُوم البراء كجزء من عقيدة “الولاء والبراء” ليس حِكرا على المذهب السني وَلكن الشيعة ينتهجونه أيضا ويستغل بعضهم موسم الحج لتطبيق مَرَاِسيم البراء حيث يَصُبُونَ جَام غضبهم على “الدولتين الكافرتين”: الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل. ويمطرون كلتا الدولتين بوابل من اللعنات. كلمة إسرائيل تأخذنا إلى سياق آخر ألا وهو مفهوم “اليهودي” والذي له إلى جانب النصراني نصيب مهم في عقيدة الولاء والبراء. وَعَلَى الرغم من الآيات الكثيرة التي ذُكر فيها اليهود والنصارى “أهل الكتاب” على نحو إيجابي فإن لِلآية “وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ” (البقرة 120) تأثيرا كبيرا على تَمَثُل المسلم للعلاقة والنظرة التي يجب أن تكون له عن أتباع الديانات الأخرى. وهناك من يري أن تجليات معاداة غير المسلمين تظهر في بَعضِ خُطَبِ الجمعة في شكل أدعية من قبيل: “اللهم أعز المسلمين وأذل المشركين” وما شابه ذلك.

أما الكاتب جمال البنا فقد تطرق في كتابه “نعم للولاء، لا للبراء. قضية الآخر” إلى مسألة “الولاء والبراء” من زاوية مُعَاكِسَة حيث قال إن الطابع الشمولي الاقصائي لنظرية الولاء والبراء لا سند قرآني لها بل هي ظهرت للوجود تحت تأثير أحداث تاريخية وأن الآيات القرآنية المُتَطَرقة للموضوع فُسرت وفُهمت بشكل أحادي. وقد استدل على قرائته بثلاث عوامل:1:تأثير الخوارج في بداية الإسلام ، 2: تأثير الامبراطوريات الإسلامية التي أعطت “الولاء والبراء” حمولة سياسية أدت إلى جملة من الأمور من بينها الفصل الشائع للعالم بين دار الإسلام، دار الحرب و دار العقد. ومن نافلة القول ذِكرُ أن من ينتمي للفئتين الأخيرتين يعتبر إما عدوا أو عدوا محتملاً 3: اعتماد الرؤية الوهابية كما جاء تفسيرها في الكتاب المذكور أعلاه” الولاء والبراء” لكاتبه ابن سعيد القحطاني.

يوضح البنا في نظريته الشاملة أن الولاء للجماعة بمعناه الاحتوائي (كمقابل للمعنى الإقصائي) لا يُوجب بالضرورة عدم الولاء للآخر ومعاداته. ولتدعيم طرحه يشير إلى الأمر القرآني بِتَقَبُلِ الآخر كيفما كانت مرجعيته وفلسفة حياته: “هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن” (التغابن 2) وهو بذلك يدعو إلى نبذ مفهوم “عدم الولاء” لغير المسلمين وإلى إقامة صداقات وعلاقات المحبة مع الآخر وتقبله..

هذا الرد الحاسم للبنا على نظرية “الولاء والبراء”وما رافقه من نقاش حاد على العموم يُبين أن مفهوم” البراء والولاء” متجدر في بنية العقيدة الإسلامية، وبالتالي له أهمية كبرى في تحديد علاقة المسلم مع الآخر-غير المسلم- وربما يحدد شعوريا أو لا شعوريا موقف أغلب المسلمين كما جاء في دراسة السوسيولوجي المذكور أعلاه.

‫تعليقات الزوار

87
  • مغربي عربي
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:20

    الله آودي منذ متى نعادي غيرنا . من يقتل الفلسطينيي من دمر العراق و أفغانستان من قتل البوسنيين من يقتل مسلمي الروهيغا من يميز ضد مسلمي الصين من يضع قوانين ضد حرية اعتقاد المسلمين في أوربا من يقتل مسلمي أفريقيا الوسطى من قسم السودان ، من انقلب على حكم الإسلاميين في مصر ، لماذا منظمات حقوق الإنسان تصفق أو تلتزم الصمت في حال تجاوزات ضد النشطاء الإسلاميين ، أين تجد الكتابات المعادية و الصريحة العنصرية ضد المسلمين !!!!!!!!!!مغربي عربي

  • faraji
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:22

    ويريت كون المغرب ناقص من التماسيييييييييح

  • نوفل
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:27

    الحقيقية هو ان اﻷخرين هم المعادون للمسلمين وليس العكس
    واالدليل انظروا إلى العالم الاسلامي في سوريا العراق بورما وسط افريقيا مصر اليمن…

  • mostafa sbayo guelmim
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:30

    هذه الأرقام لا تعبر عن التطرف أبدا بل هو الإسلام الصحيح ولا يلزمنا أبدا فهمكم القاصر للتطرف الذي هو في نظري الولغ في الرذائل والشهوات الحيوانية والظلم، كما أرى ان '' الولاء والبراء'' القصد منه محبة المومن حتى يزداد إيمانا والبراء من الكافر دون إذايته أو معاملته بعنف حتى يتشوق للدخول في الدين لينال محبة المسلمين،

  • universalio
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:32

    عجبا لقوم يكرهون كل ما تعلق بالغرب ويعادونهم رغم فضل الغرب عليهم. فهم يحبون حقوق الإنسان بالغرب، والتغطية الصحية، والتعويض عن البطالة، وفرص العمل المتوفرة، والأجور المرتفعة، وحرية الرأي، وحرية التعبير، والمساواة…ويمقتون غير المسلمين فقط لأنهم غير مسلمين. إنه التطرف الأعمى.
    عندما يفطن الغرب لهذه المسألة سيكون ذلك وبالا على المسلمين. مساكين…

  • zorif souss
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:33

    بل حتى بين المسلمين أنفسهم كل يضن أنه وحده على صواب كأن الله لم يهدي إلا سواهم و ما أن يحدث مشكل حتى ينسبوه للآخر على أنه مؤامرة. إنه التحجر العقلي .فكم من مسلم يمثل الغربيين في البرلمان دون أي مشكل.

  • مروان موالي
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:35

    معاداة المسلمين لبني البشر اصلها مفهوم البراء كما شرح الباحث الاسلامي

  • amateur
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:37

    وما تفسيرقول الله تعالى في الاية 13 من سورة الحجرات :
    (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ))
    في رايي المتواضع ان الله خلق "الناس'" جميعا ليتعارفوابغض النظر عن الوانهم واجناسهم والسنهم ومعتقداتهم..

  • الصهاينة والصليبيين
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:40

    تتكلمون وكأن العداء والعداوة شيء خاص بالمسلمين وفي العرب ولا يوجد في باقي البشر، أليس فلاسفة الغرب هم الذين يقولون: الإنسان ذئب للإنسان، أليس الصهاينة هم الذين يعتبرون الآخرين عبيدا لهم، أليس الألمان الذين يقولون بالعنصر الآري وأفضليته ويضطهدون باقي الشعوب…أليس الإسلام هو الذي أتى بالتكريم الإنساني أنى كانت ديانته وأنهم جميعا من آدم وألا فضل لأعجمي على عربي إلا بالتقوى، لقد أثرت فيكم خدعة الإرهاب حتى صدقتموها وصرتم تحللون وفقها….

  • klis
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:51

    creo que europa va a tener mucho problemas con la comunidad musulmana i enferma por la superioridad y la mejor nacion o oma del mundo todavia
    estan perdidos en el siglo 7 .espero comentarios de sifao y karih adalam y bachar ibn ….y otros gracias atodos

  • talal
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:51

    لوكان المسلمون يعادون من خالفهم لبقي في مكة والمدينة لكن مانراه الان من كراهية هو عن المشاعر المتبادلة بين طرف يريد الاستيلاء على مقدرات وخيرات الاخر الذي يريد التحرر من القيود و الظلم الواقع عليه ولا زلت اذكر في حينا اليهود اللذين ياتون لمعبدهم ونحن نسمعهم يقرؤون كتابهم ويمر بنا احد جيراننا ويطلب منا عدم اصدار الضجيج حتى لا نشوش عليهم وكنا نلعب مع ابنائهم وكان ابي في مدينة صفرو يقول انهم كانوا يدرسون مع اليهود في نفس المدارس ويتبادلون التهاني في الاعياد و المناسبات نحن لا نكره من اغتصب فلسطين و من استباح العراق و افغانستان و البوسنة و الشيشان ومصرواليمن استباح المسلمين في كل انحاء العالم مهما كانت جنسيته او ديانته حتى لو كان مسلما بل اشد من ذلك انها الغيرة وألم الغيرة أشد نم الكراهية لهذا فردة الفعل تكون أشد

  • Ilyz
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:51

    و من قال لك بان المسلمون يعادون غيرهم? هذا ما يروجه عنا غيرنا. ثم ليس كل دي شعر اسود او ملتح مسلم. المسلم لا يدخل الاسلام 5 مرات في الاسلام ثم يعود لما كان عليه بعد الصلاة!

  • izam
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:52

    ط بعا الولاء والبراء من اخطر التعاليم التي ساهمت في تخلف المسلمين وانحطاطهم وجعلتهم لا يقبلون حقوق الانسان والحرية والديموقراطية كما هي متعارف عليها كونيا وحالت دون اندماجهم في المجتمعات الغربية التي انقذت الكثيرين منهم من براثن الفقر والضياع
    وعقيدة البراء والولاء اخذها الاسلام من بعض الديانات الهرطوقية السابقة له كالمانوية والزرادشتية حيث ان ماني كان يقتل كل من واد او والى غيره من اتباعه للديانات والاقوام الاخرين فمتى يعلم المسلم ان هذه التعاليم جذورها وثنية

  • ibrahim
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:53

    les projets de remodelage des pays d’Afrique du Nord et du Proche et Moyen-Orient fleurissent avec constance au sein des centres de recherche israélo-anglo-saxons. En effet, nous pouvons recenser une accumulation de travaux et de conciliabules œuvrant dans cette voie depuis un siècle.
    Cette politique de dissolution et de recomposition doit favoriser les luttes entre sunnites et chiites, entre musulmans et chrétiens et conduire à une confrontation brutale avec le sionisme. De ce magma en fusion, un « Islam des Lumières » doit théoriquement émerger du chaos engendré par la mystique mondialiste afin de l’intégrer aux dogmes de la gouvernance mondiale.
    Il est donc tout à fait clair que l'Islam comme religion est visé de façon frontal afin de le vider de sa substance et formater les musulmans pour mieux les dominer.

  • Mariam van der Vaart
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:54

    امراة بالحجاب تعيش عداءا في اوروبا غير انجلترا…
    المراة هي ام وزوجة واخت وجدة مسلم او مسلمة…
    هذا الباحث الذي درس وحصد, لم ير كم تكلف الحياة المسلمات في بلاده…
    اقول للغرب ان كانوا يتنظرون سلخ المسلمات من ثوابتهم , فضغوطهم لا تؤثر في عقيدة المسلمات…
    امراة مسلمة اوقفت كل فكر الغرب بحجابها…والجواب الوحيد عند المنهزم هو العنف…ولذلك تصمتون وتخططون على تعنيف المسلمات…في كل العالم…
    لكم كلاب يقومون بذلك حتى لايظهر الدم على ايديكم…ولكن السلاح لا نراه الا في ايديكم…

    يا وزارة العدل التي تستهدي بالهولانديين في تعلم العدل, نعم ستتعلمون كل شئ الا بشرط : ان ظلمتم المراة المتحجبة…
    رغم اختلافي مع السيدة الحقاوي, لها اجلى تقدير مني , لما تتعرض له من ضغوط; على صمودها وذكائها حيث تتجاوز نواياهم الخبيثة بالحسنى …
    المسلمة المتحجبة في الغرب تعيش تضييقا متزايدا يوما بعد يوم …وهي الاسرة المسلمة…
    ولذا فتحليل الرجل هذاعن قصد…وانا سمعت كل محاضراته واعرف فكره جيدا…
    وكل يرى نفسه امام المرااة ويسال نفسه عن مسؤوليته

    اختكم مسلمة من نيدلاند وليس هولندا ههه…

  • ahmed
    الأحد 16 مارس 2014 - 11:56

    أصبح كل من يتمسك بدينه "إرهابي،وهابي،متطرف"…ألا يكفيكم ما أوصلتمونا إليه من الذل و العار،أصبحنا عبيدا للنصارى واليهود بعد أن كنا أسيادا بالأمس،و تاريخ الأندلس ليس منا ببعيد…والله لا عز لنا إلا بالإسلام…الله المستعان

  • Abou Mohammed
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:01

    السلام عليكم
    الولاء و البراء عقيدة و ليست مفهوم
    أستمعو للشيخ أبو إسحاق الحويني درس عقيدة الولاء و البراء
    و السلام عليكم

  • Ahmed liége
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:01

    التطرف هو عندما تظن انك تمتلك الحقيقة وكل من لا يشاطرك الرآي فهو على خطا.
    لقد تربينا في مجتمعاتنا المتخلفة على مصادرة حق الدي يختلف معنا فكريا او سياسيا او دينيا…
    المسلمين يتحدثون عن الفضيلة ونجدهم من اكبر المنافقين والمجرمين على وجه الارض ،وعند سوءالك لما المسلمين يعيشون على هامش الحضارة؟ سيقولون ان الخطاء في المسلمين وليس في الاسلام، "ياسلام"إدن 1400عام من الاسلام لا تستطيع إصلاح الناس او أن هدا الدين نزل بالغلط فعوض ان ينزل في سيبيريا او عند الهنود الحمر نزل على بدو الصحراء.
    في الغرب الكافر نجد المسلمين يمارسون دينهم بكل حرية ويبنون المساجد ويحاولون ادخال الكفار الى دينهم،بينما في بلداننا فلا يمكن للآخر ان يفعل نفس الشيء .
    "الدين الله و الوطن للجميع"انضروا الى تركيا وتونس عندما ابعدوا الدين عن السياسة نجدهم في الطريق الصواب نحو التقدم و الرقي .لهدا أظن ان العلمانية هي الحل .
    شكرًا على مناقشتي فكريا عوض سبي وشتمي كما يفعل فقهاءكم لان اي فكرة يحتمل فيها الصح والخطاء .

  • zouzo
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:06

    يقول رب المجد :قبل أن تخرج القذى من عين أخيك أخرج أولا الخشبة التي في عينيك . مهما يتحدث الإنسان عن الطهارة و النقاوة لن يكون لحديثه أي تأثير .سلوك الإنسان من خلال كلمات النعمة التي تنسكب على شفتيه من خلال ردود أفعاله خاصة في المواقف الصعبة و أمور آخرى هي التي من خلالها يشعر الإنسان بأن هذا الإنسان طاهر في كل شئ :طاهرا من الداخل و من الخارج .الموضوع ليس بإدانة الآخرين فهذا يجرحهم أكثر .أيضا شئ آخر لا نكون مثل القبور المبيضة من الخارج و من الداخل مماؤة نتانة أي أفكار نجسة .العالم يحتاج لمؤمنين لهم علاقه حلوه مع منبع الطهاره و النقاوة أعني الله القدوس و هو يعكس علينا هذه النقاوة" كونوا قديسين كما أنا قدوس " بدونه لا نستطيع أن نفعل شئ زالقداسة التي بدونها لن يعاين أحد الله و لا ملكوته تأتي من الألتصاق بالرب يسوع و ما أحلى العشره وياه يسوع رب السماء يبارك الحياة و العيشة حلوه معاه

  • علي القاسمي
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:06

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد فالولاءوالبراء من عقيدة المسلم ولاينكرها إلا جاحد لقوله تعالى (ياأيها الذين أمنوا لا تتخدوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم فهو منهم) والله خلقنا فمنا الكافر ومن المسلم لذا وجب على كل مسلم أن يوالي المؤمن ويحبه ويعادي أهل الكفر ويتبرأ منهم وإن كانوا من اهله مصداقا لقوله تعالى( لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا أبائهم أو أبنائهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) لذالك كان صحابة رسول الله كانوا يقاتلون أبنائهم وأهليهم ونحن على هداهم مقتدون فإننا نحب المؤمنين في الله ونبغض الكافرين في الله ولكن نتعامل معهم بأخلاق المسلمين ونحسن إليهم ونتاجر معهم ولانظلهم ولا نسبهم أو نحتقرهم والله أعلم

  • youssef
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:07

    ( "وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ" (البقرة 120) تأثيرا كبيرا على تَمَثُل المسلم للعلاقة والنظرة التي يجب أن تكون له عن أتباع الديانات الأخرى)

    هذه الآية تتحدث عن مجتمع من اليهود و النصارى كانوا يعيشون في فترة زمنية معينة
    أم يعتقد الكاتب أن اليهود و النصارى كانوا من قديم الزمان متحضرين و متسامحين مثل البعض في هذا الزمان
    أما آية اللتي تدعوا للتسامح على حد علمي فهي؛
    لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

    فليكن في علمك آيها الكاتب أن البر في اللغة العربية هي أعلى مراتب الإحسان

    مقال يفتقد لأدنى تركيز و إهتمام مثل الكثير من المقالات اللتي تثار على الدين الإسلامي…لأننا بكل بساطة أصبحنا مثل غثاء السيل و لم نعد نثير إهتمام أحد…..للأسف

  • عبد المنعم
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:07

    السياسة دين والدين سياسة , الليبرالي السياسي تجده منفتح وليبرالي تدينا. بحسب رايي يجب إعادة النظر في بعض الأشياء داخل الإسلام كما فعل المسيحيون , وعدم الأخد بما يردده بعض من لايفهم في الدين شيئا خصوصا عند العامة, تسمعهم أحيانا يقولون بأن هذا الشيء حرام فتسأل لماذا ؟ لأن شخصا حكى لهم ذلك.

  • Salah eddine
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:08

    الشيخ : أنا في اعتقادي أن الشطر الأول من السؤال يفهم ضمنا من الجواب على الشطر الثاني منه . لكن لعله من الأفضل بيان ماجاء في السنة من الأحاديث الصحيحة التي تحذّر المسلم من أن يستوطن بلاد الكفر. هناك في علم الفقه والأصول قياس يسمى بالقياس الأولوي . إذا كان أهل البلد ولادة ووراثة إذا ما أسلموا وجب عليهم أن يهاجروا إلى بلاد الإسلام فمن باب أولى من كان على العكس من ذلك ولد في بلاد الإسلام ونشأ وتربى أنه لا يجوز له أن يسافر ولا أقول أن يهاجر إلى بلاد الكفر هذا من باب أولى . لكن مع ذلك أقول الأحاديث جاءت تترا لتنهى المسلم من أن يسافر إلى بلاد الكفر فمن ذلك الحديث الذي رواه الإمام أبو داود في سننه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بأوجد عبارة :" من جامع المشرك فهو مثله " والمجامعة هنا المقصود : المخالطة أي المساكنة وجاءت أحاديث أخرى تؤكد هذا المعنى في أوضح عبارة فيقول عليه الصلاة والسلام :" المسلم والمشرك لا تتراءا نارهما " هذا كناية عن أنه يجب على المسلم أن يكون مسكنه بعيدا عن مسكن المشرك لأن العرب من عادتهم أنهم كانوا يوقدون النار أمام دورهم ، أمام خيامهم فيترءا النار للقادم من بعيد.

  • الأمازيغي المرابطي
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:08

    إن عقيدة الولاء و البراء هي جوهر الإسلام ، و هي موالات المسلمين و البراء من الكافرين و إن المسلم دوا أصول أمريكية و الكافر من بني جلدتنا نتشارك مع الأم و الأب ،، فكم من صحابي إستل سيف ليحارب أباه أو إبنه أو أخاه دفاعا على الإسلام و المسلمين ، الولاء و البراء في المعتقد ، فالواجب على كل مسلم أن يكفر من كفرهم الله و الرسول في القرآن الكريم و السنة النبوية و البراءة منهم و إن كانوا أحب الناس لك و البراءة تكون بعدم بشهادة بكفرهم و تخليدهم في النار ، و عدم موالاتهم ضد المسلمين ، لاكن هذا لا يعني عدم الزواج من بناتهم و عدم التجارة معهم و عدم الصداقة معهم ، البراء في الأمور السياسية و العسكرية و الدينية . أما الأمور الإجتماعية بين الأفراد فلا مشكل 😀 ، و الله أعلم

  • اياد معلا
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:09

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ان الكلام من ان المسلمين يعادون الغرب والمثليين ووو هذا الكلام غير صحيح للاسباب التالية
    1 – ان 70 بالمائة من الغربيين لايحبون المسلمين فقط لكون المسلم مسلم اكان بلحية ام بدون او كانت المرائة بالحجاب ام بدون
    2- ان الغرببين بنظرون الئ المسلمين بالفوقية والتعالي وهذا الشيئ نلمسة كل يوم في العمل والشارع وحتئ من الجيران
    3- والاهم من هذا كلة الخوف من انتشار الاسلام في اوربا وهذه النقطة تقض مضاجع الاوربيين
    4 – معرفة المسلمين ووعيهم بالقضايا الكبرئ للامة من قضية فلسطين ودعم الاوربي لليهود وكذلك غزوالعراق واحتلالة والان في سوريا وكذالك قضية الصحراء المغربية ووضعها كااسفين في المغرب العربي ووو اكل ثروات الامة
    كل هذه الامور وغيرها تدفع الانسان المسلم الئ الكره والئ التعصب بخلاف الانسان الاوربي الذي يجب ان يكون هو المدان علئ الجرائم التي اقترفا في الماضي والحاضر ويجب علئ الدول الاوربية والانسان الاوربي تبني الاسلام
    لانة دين الاخلاق والحب لادين الكره والقتل اقرؤا القران العظيم – واقرؤا الانجيل سترون العجب العجاب القران يدعوا الئ الخير والحب هذا هو الاسلام

  • لا للتطرف نعم للتسامح
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:12

    أشكر الدكتور العبقري محمد أجواو على هذا المقال الرائع والهادف،فالحقيقة التي أصبحت لا تخفى على اللبيب العارف بخبايا الأمور هي إشكالية الفهم الخاطئ للإسلام،فكيف للمتأسلمين الجهلة الذين أساءو للإسلام بأفكارهم المتطرفة إلى الدعوة إلى معاداة وبغض غير المسلمين حتى لو كانو طيبين وغير أشرار،للأسف هذه قمة الرجعية والجاهلية المنافية لقيم التسامح والتضامن والإخاء،فكيف للإسلام أن يكون متناقضا مع مبادئه السمحة وهو الذي دعا إلى التعاون فيما بين الشعوب من خلال الآية الكريمة:(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو)،فلو كان الله تعالى يبغض غير المسلمين لما سخرهم لخدمة الإنسانية كافة من خلال أهم العلوم والتكنولوجيا الحديثة،فلولا الغرب لكنا ما زلنا نعيش في الخيام والصحراء القاحلة،لقد إخترعو لنا جزاهم الله كل خير الكهرباء والعجلة التي شكلت أهم إختراعين في البشرية،فشكرا لله على خلقه لهؤلاء العلماء،وشكرا للغرب على علومه.

  • مصطفى الزعري
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:15

    بسم الله الرحمان الرحيم حقيقة قرأت مقال الأستاذ الفاضل حول مسألة الولاء و اابراء ،إن التعاطي مع هذه المواضيغ أخي الكريم يفرض علينا الإحاطة بالمعنى العام و استقراء النصوص في مضانها أصلي لجميع التصور الجامع المانع ،إضافة أن مثل هذه المواضيع التي لا تمثل من الأصول العقدية بل سلوك أحادي يفرض على المسلم سلكه في إطار منظومة معرفية تجاه الآخر،عند دراسة أي موضوع الحكم عندنا هي النصوص القطعية أما فهوم الأشخاص كلها نسبية ،من الأدوار الطلائعية التي يمكن أن نلتمسها في الباحث الجاد هو الرجوع إلى المصادر العامة في هذا السياق أذكر لك واحدة منها أخي الفاضل الفتاوي الكبرى لإبن تيمية في أحد مثونه يوجب بالقول الثابت الذي لا شك فيه هو تهنئة أهل الذمة في أعيادهم هذا القول حاضر به العالم بن بيه نائب رئيس التجمع العالمي للمسليمن في محاضرة في كندا محتواها كيف التعامل مع أهل الكتاب في عقر ديارهم والمحاضرة هذا الحكم مستنبط من قول تعالى وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا، من هنا الكلام والحديث بطريقة انتقائية يشوبها نوع من الضعف العلمي لدى أستاذي الفاضل

  • عبد الله
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:20

    سبحان الله
    لا أملك إلا أن أقول سبحان الله
    لماذا المسلمين ارهابيون؟
    فمسألة ارهابيون مؤكدة فقط نتساءل لماذا
    وهلم تساؤلات
    عجبا
    ولكن نفس الذين يتساءلون
    لا يجرؤون على التفكير-وأقول التفكير-مجرد تفكير
    في غير المسلمين
    صليبيين كانوا او صهيونيين
    وما أكثرهم
    ولكن أولئك ربما
    معفيين ولهم مطلق الحق والصلاحية أن يفعلوا ما يريدون
    أو لأنهم وهذا الذي أراه حقا ليس منهم من هو منهم ويمارس جلد الذات
    أبدا
    لن تجد صهيونيا ولا حتى يهوديا يقول نحن اليهود كذا وكذا مما يعيب
    ولا صليبيا ولا حتى مسيحيا ولا حتى سيخيا ولا عبدة البقر ولا الالحجر
    ولكن المسلمين
    فيهم من يسمى محمد وعبد الله وخديجة وفاطمة
    ثم ينتصب من غير توكيل حتى من عندهم هم من يحاشي ويتملق
    فيمارس أبشع نقد وأشنع جلد للذات الإسلامية
    وكانت العربية القناة الفضائية دائما تطرح في برنامجها صناعة الموت
    المسلمييييييييييييييييييييييييييين
    ولكن لا صناعة موت بأسلحة محرمة دوليا ولا بطائرات بدون طيار ولا باغتيالات في الفنادق وبالسم…
    نعم
    عرفت العلة
    العلة فينا نحن
    نتيجة الذلة
    والهوان
    وبئس المصير
    في الدنيا
    قبل الآخرة
    لأقول نحن لا نعادي أحدا
    لا ينهاكم الله عن…
    إلا

  • حميد شحلال
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:21

    ماذا تريدون لنا أن نقول بعد أن أوردتم كل تلك الايات التي لا تحتاج الى فلسفة أحد ولكن هناك ايات أخرى تحث على الاحسان الى غير المسلمين مثل قوله تعالى
    "لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم أن تبروهم وتقسطوا اليهم " وقوله "ولا يجرمنكم شنئان قوم على الاتعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى"وغير المسلمين ينقسمون الى قسمين قسم محارب وأخر معاهد أو مسالم
    فالاول يُحارب ظاهرا ويُبغض باطنا والاخر ويُحسن اليه ويُعامل حسب المصلحة مع بقاء بغضه في القلب وعدم الرضا أو الاعجاب به ولا يُعد هذا ظلمنا أو نفاقا
    إذا بغضنا كافرنا فلا يعني الاعتداء عليه أو كره صورته وإنما نكرهه لأنه كافر والله لا يحب الكافرين ونحن نكره من يكرهه الله حتى عصاة المسلمين نحبهم على قدر ما فيهم من طاعة لله ونبغضهم على قدر ما فيهم من المعاصي وقد دافع أبو طالب عن النبي ص دفاعا عظيما ولما مات قال ص لعلي إذهب واريه ولم يحضر حتى ردمه "
    هذه هي عقيدتنا "ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم "ومن أصدق من الله حديثا"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أرجو النشر ولكم جزيل الشكر

  • agnostic
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:25

    لن ترضى عنك المسلمون حتى تتبع دينهم
    اوربا ستدفع ثمن سماحها بالهجرة الكثيفة من الدول الاسلامية يتواجد الان على اراضيها ملايين البشر المعادين لها ولتاريخها ولجميع قيمها

  • علوي
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:31

    الخطا ات على ما اظن من تعريف من هو مسيحي ومن هو مسلم. البحث لم ياخد بعين الاعتبار الظلم الدي يتعرض له المسلمون في عدة بقاع العالم من طرف الغرب او بغض طرفه مما يذكي التطرف عند المسلمين

  • آيات الله واضحة
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:33

    آيات الله واضحة، و لا نحتاج إلى شهادة عليا لفهمها… اتقوا الله يا هاد الناس..

    إذا دعوت أحدا إلى الإسلام و لم يستجب، فلتعلم أنه لا يصدق ما تقوله عن الإسلام… بمعنى آخر فهو في داخل نفسه يراك إما كاذب أو ساذج و إن لم يخبرك بذلك… و إذا كان في أعماق نفسه يكذبك فهو يكذب الرسول الذي أتى بذلك

  • نقط على الحروف
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:34

    تحليل ليس في المستوى بل ويحرف الحقائق لغرض ظاهر هو "وصف كل المسلمين بالمتطرفين" مستغلا الجهل ومشككا في ركائز الدين. والحقيقة أن الله عز وجل فصل في هذا الأمر فقال" لا ينهاكم الله عن الذين لم يُقاتلوكم في الدين ولم يُخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتُقسطوا إليهم، إن الله يحب المقسطين" كل من لم يُقاتل الاسلام والمسلمين فيلزمنا حسن معاملتهم والقسط إليهم، فإذا رفع السلاح أو أُعلن القتال ضد الاسلام والمسلمين فلا بر ولا إحسان بطبيعة الحال. هذه هي حدود قاعدة البراء بكل بساطة. فما قولك إذا أعلن العلمانيون علانية الحرب ضد الاسلام وكل مبادئه وضد المسلمين ومعتقداتهم ونعتوهم بكل أصناف التحقير والتطرف؟؟ بطبيعة الحال لا بر ولا حسن معاملة ويتبرؤ منهم الجميع لأسباب كثيرة أقلها أنهم بصفتهم أقلية خانوا الوطن الذي احتضنهم وأحسن إليهم ولم يقتلهم أو يُبيدهم كما تفعل الدول التي تدعي الديمقراطية بالأقليات المسلمة إذ تُبيدهم عن آخرهم (مسلمي البورما، أوكرانيا، صربيا، أفريقيا الوسطى…) فعِوض أن يشكروا المسلمين عن حسن الاستضافة وسخاء الكرم يُعلنونها حربا علانية؟ والآن إذ ظهرت نواياهم الخبيثة يلزم محاكمتهم أو طردهم

  • maya
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:41

    تشحن المخيلة العربية منذ بداياتها بأفكار الخسارة ، وبأن ما عند الغير من
    رقي قد قام على سرقة خيراتنا والتلاعب
    بالقوة بخياراتنا ، وبأننا دائما ضمن
    مسلسل من التآمر علينا من قبل الغير
    المتربصين بخيراتنا و ˝ديننا ˝ ، وهذا يترك
    الشاب العربي متوجس غير مرتاح لحاله ،
    و حتى لو أنه نشأ بالصحراء وحيدا ، إن
    الشعور بالهزيمة والخسارة عامل حيوي في
    إيقاظ روح الانتقام والثأر .
    واضح جدا بأن العنوان الديني اليوم هو العنوان الأبرز والأهم والأكثر سيادة من بين الكثير من العناوين الأخرى التي
    قد تكون جامع شعبيا ، فهو يطغي
    ويقدّم على أي معيار آخر ، وانطلاقا من التناحر الموجود ضمن الأديان ، في المنطقة العربية ، أصبح التمايز الديني عامل
    اعتلال نفسي ، لأنه يترك النفس في دوامة الشعور الواهم بالرقي والعلو وامتلاك الحق والتعالي وحتى التطاول على
    الآخرين ، بما لا يترك مجالا للتواشج واللحمة مع المحيط المخالف له .
    إن باقي المجتمعات انتبهت لهذا التمايز الخطير ، واستبعدته من قوائم المسميات الإنسانية ، لما ينطوي عليه من
    مشاعر غضب وإسقاط للآخر
    على حقوق الآخرين أي بمعنى انتقلت للمجتمع العلماني .

  • moslim
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:42

    عقيدة الولاء مبنية لله وفي الله وعقيدة البراء مبنية للكره في الله ولله، وعليه فهذه العقيدة مبنية على الحب أوالكره أي شيء موجود في القلب، وهذه العقيدة هي أصل من أصول الدين.
    من جهة أخرى كان سول الله صلى الله عليه وسلم يتعامل مع غير المسلمين، ولم يمنع أصحابه من التزوج بغير المسلمين، تاجر معهم. أكبر دليل على أن رسول الله تعامل مع اليهود وقد مات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهون عند يهودي، هل نبي الأمة يتعامل مع ناس ويأمر أمته بكرههم؟
    أو الاسلام ينطح بعضه بعضا؟
    إن الجواب عن هذا السؤال بسيط جدا وهو البحث عن الفرق بين البراء والبر.

  • المهدي
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:45

    قال الله عز و جل في سورة المجادلة,آية 22 :

    [ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ]

    هل الله عز و جل يأمرنا بالتطرف؟؟و التشدد؟؟

    انشري يا هيسبريس

  • cheikh gogo
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:49

    من يعادي الاخرين يجب مساعدته و اخذه الى طبيب نفساني ليعالجه

  • نورة
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:50

    52 % من المسلمين يؤمنون بأن الغَرب يهدف إلى تحطيم الإسلام

    بالله عليكم ماذا يوجد عند المسلمين ليحطمه الكفار المتفوقين في كل ميادين الحياة من عالم الطب الى عالم التكنولوجيا الى عالم الفضاء ونحن الفقر والغش والجهل والامية تضرب اطنابها في مجتمعاتنا المسلمون مريضون بنظرية المؤامرة الكل يريد تدميرهم الكل يريد تحطيمهم لماذا لست أدري يا ريت لو كانت عندنا شي حاجة تحمر الوجه..
    المسلمون كما قال عنهم نزار قباني "إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب" انهم ضحية دينهم الذي علمهم كراهية الآخر وعدم موالاة المختلف عنهم في العقيدة هذا الكره مصدره دينهم ونصوص قرآنهم الذي يعادي غير المسلم حتى ولو كان ابن بلده وحتى لو قدم له البلد الكافر خدمات انسانية وحقوقية بدون تمييز عن الآخرين
    المسلمون عندهم خيارين اما ان يتركوا نرجيستهم جانبا ويخطوا مع الامم وينسجموا مع العصر واما ان تدهسهم عجلة التطور ويبقوا اسفل سافلين وهذا ما يعيشونه لولا بعض المنظمات التي تناضل لاخراجنا من هذا المستنقع مستنقع الكراهية والعنصرية

  • ابو عائشة
    الأحد 16 مارس 2014 - 12:52

    بمجرد ما وصلت الى مفهوم التطرف عند الدكتور كاتب المقال فهمت انه مقال موجه للغرب و توقفت عن تضييع وقتي في قرائته لكن الصحفي الذي قبل بنشره في هسبريس لم يقرأ المقال او انه علماني حاقد على الاسلام.
    اذا كان التمسك بما كان عليه النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته رضوان الله عليهم تطرفا فاضيفوني اليهم ايضا، سبحان الله انقلبت الموازين في هذا العصر و غدت الصحيفة المغربية هسبريس تأتينا ايضا بمقالات تصف المسلم الحق بالمتطرف و لم يعد فقط الخوارج هم المتطرفون بل حتى اهل السنة متطرفون اما اهل الانحلال و العهر و الفجور فاصبحوا عند هسبريس الاسوياء .
    اتق الله في قرائك يا هسبريس و لا تنشري ما ينشره المستشرقون عن الاسلام فهم يريدونكم مسلوخين عن اسلامكم كما سلخوا الغربيين لكن الاسلام محفوظ من رب العالمين و باق الى يوم الدين و لن يضره من خذله او هاجمه بل تضرون انفسكم فقط و هذه الدراسة دليل على انه رغم شراسة الآلة الاعلامية الغربية المسلمون الذين ولدوا عندهم و تربوا عندهم يعرفون في قرارة انفسهم ان الاسلام هو ما كان عليه الرسول و صحابته و انه هو ما يجب الرجوع له.
    اتمنى ان تكون لكم الجرأة لنشر التعليق

  • we are fed up with u
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:00

    لو صح الدي دكرته ان المسلمون يكرهون الغير المسلمين لاما رأيت السياح في الدول الاسلامية
    اما مفهوم التطرف يختلف من عقيدة الى اخرى و من عالم الى اخر
    فمثلا مفهوم التطرف عند العلمانيون هو عدم الانصياع الى العلمانية وعدم تقبل اللواط و الزنا و العشيقة داخل المجتمع و فرض الشريعة الاسلامية
    اما مفهوم التطرف عند المسلمين اي نحن المسلمين هوالتهجم على دين الله ومحاولة تحرفه وسب الرسول الكريم الدي هو سيدي وسيدك محاولة فرض قوانين الوضعية التي ستؤدي بالآمة الى الهلاك مثل تغير احكام الارث و الاجهاد و وتجريم اعتقال الزناة و سماح بزواج للمث ليين برك من لعب مع الله فانه على كل شيئ قدير

  • عمر
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:08

    وقول لينا اشقال محمد عبد الوهاب وابن تيمية في الولاء والبراء ولا جاء جمال البنا على هواك

  • chillywind
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:11

    N'as-tu pas vu ceux qui ont pris pour alliés des gens contre qui ALLAH S'est courroucé?Ils ne sont ni des votres ;ni des leurs; et ils jurent ,mensongérement ;alors qu'ils savent.ALLAH leurs préparé un dur chatiment .Ce qu'ils faisaient alors était trés mauvais.

  • abu ilyas
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:15

    الولاء والبراء معناه محبة المؤمنين وموالاتهم، وبغض الكافرين ومعاداتهم، والبراءة منهم ومن دينهم، هذا هو الولاء والبراء كما قال الله سبحانه في سورة الممتحنة: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[1] الآية.
    وليس معنى بغضهم وعداوتهم أن تظلمهم أو تتعدى عليهم إذا لم يكونوا محاربين، وإنما معناه أن تبغضهم في قلبك وتعاديهم بقبلك، ولا يكونوا أصحابا لك، لكن لا تؤذيهم ولا تضرهم ولا تظلمهم، فإذا سلموا ترد عليهم السلام وتنصحهم وتوجههم إلى الخير، كما قال الله عز وجل: وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ[2] الآية

  • ابراهيم
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:16

    أي عداء يا "دكتور.." المسلم الحق لا يعادي أحدا من البشرية كان من كان ،بل العكس هو الصحيح ، الواضح أنك تحاول أن تسقط وتوهم الناس بالوهم الذي أسقطوك فيه ، نصيحتي لك ولأمثالك محاولة انقاذ أنفسكم بعودتكم الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ،وأنا منأكد أنك ستلقى الأجوبة الشافية والكافية لأسئلتك …

  • الفاروق.بلجيكا
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:33

    العكس صحيح لماذ يعادي الغرب الصليبي وعملاءه المسلمين وهذا الاعتداء يتمثل في نواحي كثيرة اهمها فرضوا علينا دساتير وقوانين وماهج تعليم واعلام وحكام وكل هذه الوساءل المذكورة تتناقض مع مبادءنا وقيمنا وعقيدتنا الصراع بيننا وبينهم قاءم ولو عمي على المنحطين والمثقفين بثقافة الغرب الصراع امر واقع وهو صراع بين الحضارة الاسلامية بزعامة الاسلاميين والعلماء المخلصين المتسلحين بالثقافة الاسلامية المنبثقة عن عقيدة لاالاه الا الله محمد رسول الله وبين الصلبيين والراسماليين العلمانيين بزعامة امريكا وفرنسا الحاملين لواء الكفر بمساعدة حكام المسلمين العملاء وبعض النخب والمثقفين المحسوبين عل المسلمين اسما فقط وفي حقيقة حالهم منابر وابواق للغرب الكافر بين اوساط المسلمين يروجون مفاهيم الكفر ويحاربون مفاهيم الاسلام ويزورون تاريخ الاسلام ويشوهونه اما الصراع فهو حتمي وقد اطلق عليه الغربيون اسم حتمية صراع الحضارات وعندما نقوم الدولة الاسلامية سنرد صاع بصاعين والغرب يعلم ذلك جيدا ولهذا كلما اتيحت له فرصة قدم ضربات موجعة للمسلمين اقتصديا وسياسيا لانه الحاكم الفعلي للمسلمين وما حكامكم الا ادوات في يده

  • monadil
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:41

    نقول لكاتب المقال أنه ليس من السهل أن نبني أفكارنا على تفاهات وردت عن شخص لا نعرف انتمائه السياسي وكما تعلم أن في هولندا حزب مناهض للإسلام.وفقا للمعطيات الواردة نجد أن هناك سؤالا يتمحور حول المثلية والتي أضحت مقياسا للتطرف في كل مناسبة إحصائية رغم أنها فرضت من قبل اللعبة السياسية من أجل الأصوات وليست باستفتاء شعبي الذي جله يرفض هذه الظاهرة.إلى جانب ذلك فقد اعتمدت في طرحك على كتابين برأى مختلفة وحاصرت افكارك بينهما وهذا لن يعطيك نظرة شاملة كافية لاستخراج الاحكام الشرعية فالدين ابعد من ذلك فحالة السلم تختلف عن حالة الحرب والعنف والعنف المضاد فهذه أمور لمن هو أوفر علما للبث فيه مع احترامات لك وأنصحك في المرات القادمة أن تكتب عما يمليه عليك ضميرك ولا ما تمليه عليك اجرتك.
    نحن نتابع الاحداث عندكم فلماذا لا تكتب مثلا على المحجبات اللواتي يمنعن من العمل؟لماذا لا تكتب عن ويلدرز الذي يطلب بطرد المغاربة وغيرها من المواضيع التي تعصف بالجالية في الصميم وأنت تعلم أن الشباب المتسكع ليسوا متطرفين.

  • مسلم وافتخر
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:44

    فتشوا في الدنيا فلن تجد دما يسفك غير دماء المسلمين

  • adnan
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:47

    مقال جيد وما أعطاه النكهة الجمالية هي الإحصائيات ولكن يا أخي يجب التمييز بين الكافر الحربي الذي يحمل السلاح في وجه المسلمين و الذمي . الإسلام يقاتل من يقاتله . أليس الإسلام هو الذي أتى بالتكريم الإنساني أنى كانت ديانته وأنهم جميعا من آدم وألا فضل لأعجمي على عربي إلا بالتقوى، لقد أثرت فيكم خدعة الإرهاب حتى صدقتموها وصرتم تحللون وفقها….

  • moslim
    الأحد 16 مارس 2014 - 13:51

    كما قلنا سالفا لزم البحث عن معنى البراء والبر للخروج من هذا الاشكال السهل الذي يجعله البعض صعبا ليلعبوا عليه لخلق نوع من الاضطراب النفسي لذا المسلم المتشبث بدينه في علاقته مع غير المسلم.
    سورة الممتحنة فيها أيتين واضحتين للإجابة على هذا السؤال، بسم الله الرحمان الرحيم" يا أيها الذين أمنوا لا تتخدوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة…" وفي أية أخرى" لا ينهاكم الله عن الذين يقاتلونكم في الذين ولم يخرجونكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم".
    مثلا امرأة بغية نزلت إلى بئر لتشرب عند صعودها وجدت كلبا عطشان فسقته، هل هي سقته لأنها تحب الكلب؟
    البر يا سادة هو إيصال الخير إلى الناس دون محبة أو كره، سواء مسلم أو غير مسلم والله أعلم.

  • ahmed
    الأحد 16 مارس 2014 - 14:06

    التطرف هو عندما تظن انك تمتلك الحقيقة وكل من لا يشاطرك الرآي فهو على خطا.
    لقد تربينا في مجتمعاتنا المتخلفة على مصادرة حق الدي يختلف معنا فكريا او سياسيا او دينيا…
    المسلمين يتحدثون عن الفضيلة ونجدهم من اكبر المنافقين والمجرمين على وجه الارض ،وعند سوءالك لما المسلمين يعيشون على هامش الحضارة؟ سيقولون ان الخطاء في المسلمين وليس في الاسلام، "ياسلام"إدن 1400عام من الاسلام لا تستطيع إصلاح الناس او أن هدا الدين نزل بالغلط فعوض ان ينزل في سيبيريا او عند الهنود الحمر نزل على بدو الصحراء.
    في الغرب الكافر نجد المسلمين يمارسون دينهم بكل حرية ويبنون المساجد ويحاولون ادخال الكفار الى دينهم،بينما في بلداننا فلا يمكن للآخر ان يفعل نفس الشيء .
    "الدين الله و الوطن للجميع"انضروا الى تركيا وتونس عندما ابعدوا الدين عن السياسة نجدهم في الطريق الصواب نحو التقدم و الرقي .لهدا أظن ان العلمانية هي الحل .
    شكرًا على مناقشتي فكريا عوض سبي وشتمي كما يفعل فقهاءكم لان اي فكرة يحتمل فيها الصح والخطاء .

  • Batata
    الأحد 16 مارس 2014 - 14:07

    الي رقم 23 salah eddine

    يقول احد المفكرين ان الطيور المولودة في الاقفاص وحدها تظن ان الطيران حرام.
    فالانسان المسلم يولد ويعيش في عدة اقفاص ولا يستطيع الخروج منها ومن نجح في الخروج يعد مارقا وكافرا وزنديقا ومرتدا.فالاقفاص التي يعيش فيها المسلم هو قفص المعتقد الدي يجعل غير المسلم غير جدير بالحياة ويجب قتاله وقتله رغم ان الله تعالي خلق عباده وجعلهم شعوبا وقبائل ليتعارفوا وليس ليتقاتلوا، القفص الثاتي هو قفص البداوة التي تحتفي بالقبيلة وتري القبائل الاخري اما عدوا او منافسا، القفص الثالث هو قفص الجهل المطلق بالمسافة التي قطعها الفكر الانساني الدي قضي علي كل اشكال الميز العنصري وجعل حقوق الانسان مستقلة عن المعتقدات الدينية ومن ابرز حقوق الانسان حق الاختلاف،فكل كائن بشري في عصرنا له حق الاختلاف عن الاخرين بدون ان يشعر باي خطر يتهدد حياته او ماله.فعندما ينجح المسلمون كما نجح غيرهم من الخروج من قفص الجهل والتخلف الفكري فلن يبقي ليدهم اي مصوغ لمعاداة غيرهم من الاقوام والسعي الي قتالهم او كرههم .فعندما نخرج من القفص ونذوق حلاوة الطيران سنعرف ان الطيران غير محرم وان استعمال العقل نعمة من الله

  • حميد شحلال
    الأحد 16 مارس 2014 - 14:18

    الى المعلِقين من المسلمين ممن يقولون لا يجوز بغض الكافرين"
    هل الله يحب الكافرين أم يبغضهم "
    قال تعالى "إن الله لا يحب الكافرين "وقال تعالى"إن ترضوا عنهم فإن اللهَ لا يرضى عن القوم الكافرين"
    وقال ص أوثق عُرى الايمان البغض في الله والحب في الله"صحيح"
    وإذا إتفقنا أن الله يكره الكافرين الذين نسبوا له ما لا يليق به وأشركوا معه غيره
    فتعالوا نضرب لذلك مثال ولله المثل الاعلى أنت إذا كنت تكره أحدا لسبب من الاسباب وكان لك صديق عزيز ورأيته يتملق لمن تكرهه ويتقرب اليه ووو ألا تشعر بشيء هذا مثال فقط والا فلله المثل الاعلى
    إذن أرى أنه لا يكفي الاكتفاء بمناهج التعليم الحالية لترسيخ العقيدة الصحيحة في قلوب أبنائنا بل لا بد من الرجوع الى نصوص الكتاب والسنة وفهمها على فهم سلف الامة "
    أما أولائك الذين يقولون إن الاسلام يدعوا الى التطرف نعم لن ننافقكم نحن نكرهكم وإذا إعتديتم علينا وإستطعنا قتالكم إستئصلناكم ومحيناكم من على خريطة كون الله الذي لم تعترفوا بفضله عليكم"أرجو النشر ولكم الشكر"

  • abdou9999
    الأحد 16 مارس 2014 - 14:19

    1)قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
    2: ﴿ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾
    3( لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)
    الايات كثيرة في هدا الباب ولسنا في حاجة لكل من هب ودب ايعلمنا ديننا والسلام

  • almohandis
    الأحد 16 مارس 2014 - 14:47

    لماذا لم يشمل الاستطلاع اليهود ؟ اليهود يعيشون الى حد الان في احياء خاصة بهم في أروبا وغيرها ، مثلا في نيو يورك يعيش اكثر من 300 الف يهودي في حي خاص بهم يطبقون احكام التورات والتلمود !!! و العنصرية و البراءة والاحتقار للغير تطفح به كتبهم و سلوكياتهم مع غيرهم . اما المسلمون فهم مندمجون مع غيرهم و متسالمون و يعيشون حياة عادية. ثم هذا الكاتب يخلط بين البحث السسيولجي الذي يهتم بالظواهر الاجتماعية و بين السجالات العقدية !!! فإذا أراد ان يبحث على المادة العقدية التى في نظره تغذي التطرف فما عليه الا ان يقوم بجولة في كتب المسيحيين و اليهود فسوف يجد أضعاف ما لدى المسلمين. على الأقل المسلمون لديهم قواعد أصولية يفسرون بها المتشابه من القرآن و السنة و لذلك فتاريخ المسلمين اقل دموية و اكثر تعايشا من غيرهم كاليهود و النصارى باعترافهم هم أنفسهم و الحق ماشهد به الأعداء. و لما زال ملك الكنيسة المسيحية و اخذه اصحاب الفلسفات الحداثية كالشيوعية و الليبرالية فالقتل و العنصرية فحدث و لا حرج الثورة البلشفية و الثورة الفاشية العنصرية الاشتراكية و الليبرالية الامريكية قتلت و أبادت الملايين من الشعوب

  • nour eddine
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:01

    chaque jour 68 000 dans le monde entrent l islam.voir en line kristiane baker show,peace tv.guide us tv ….etc l ouest vois que les mosques deviant de plus en plus pleines,alors que les eglises de plus en plus vides,sans parler de violes des enfants dans les eglises,mariage des homosexuales….etc.la seule religion croit en Jesus.et la seule qui demande aux gens de livre[ahl al kitab] de venir se reunir sur qui est commun entre muslims,chretiens,et juifs surat ALimran:64.[dis les gens du livre venir sur un mots commun entre nous…….Chez eux la France rejecte les petites mouslimes des ecoles.Israel a mis en feu Mosque Al aqsa en1967.penetrations multiples..massacre de plus de 30 mouslims en Haram ibrahimi par les juifs.bruler le coran ,et moquer le prophet en film.faire des caricatures du prophet en Danemark…etc.ces gestes qui poussent a l extremism.LA PAIX VIENT DE LA JUSTICE.

  • مسلم مغربي
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:02

    إلى 36 – المهدي

    سألت: هل الله عز و جل يأمرنا بالتطرف؟؟و التشدد؟؟

    الله عز وجل لم يأمرنا لا بالتطرف و لا بالتشدد و هو سبحانه و تعالى قال: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم :"إياكم والغلو في الدين ؛ فإنه أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين"

    و الله عز وجل أمرنا بالتسامح مع من لا يعادينا و لا يقاتلنا فيى الدين و قال سبحانه وتعالى "لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ".

    أما الذي يقتلون المسلين على دينهم فلا يجوز لنا أن نتولاهم و ننصرهم و نتودد إليهم فالله عز وجل قال :" إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ".

  • عبد اللطيف
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:02

    و هل يجب ان نصادق المثليين لنكون غير متطرفين…

  • احمد السوسي
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:36

    لكن ما يتجاهله الكاتب ان الولاء والبراء والحب والبغض امر فطري مغروس في الفطرة الانسانية لا انفكاك عنه باي حال .. ولو لم يكن كذلك لما كان هناك فرقا بينه وبين الجمادات .. وقد جاء الاسلام لضبطه وتقنينه وفق الشريعة الالهية العادلة التي انزلها الخالق جل وعلا العليم بالانسان الجاهل الظالم لنفسه ولغيره .. والحقيقة الثانية التي تجاهلها الكاتب بل قفز عليها قفزا ان الغرب الذي يقدسه مارس هذا الولاء والبراء – من منظوره – في ابشع صوره وتاريخه الاجرامي القديم والحديث اكبر شاهد على ما اقول وما ذكره بعض القراء مشكورين الا جزء يسير منه …

  • Vrai Islam=Egalité+Justice+Lib
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:37

    Au Maroc, je n’ai jamais rencontré quelqu’un qui a de la haine contre d’autre religion, au contraire la plupart des gens sont normales, voir nous parents & nous grands parents voir l'hist..,qui aiment bien les étrangers plus que les leurs,qu’ils que soit sa religion…sachant que les mauvais personnes peut exister n’importe ou dans le monde et ceux qui suivent walae à l’extrême vient soit, ils ont du mal à comprendre la religion soit sont manipuler,comme ce qu’il a fait Hitler…il faut savoir que tous les religions vient du même origine,elles ont le même objectif c’est le respect de droit de l’homme avec l’Egalité et le Partage des richesses plus Justice qui oblige le Partage qui donne la Liberté à chaque être humain ,car c’est à partir de ça que les pays développés ont construit des Systems justes, puisque ils ont bien compris le vrai sens de la religion et de la vie?c’est quoi le vivre ensemble?Au contraire de ça les responsables arabes ont restés sur la marge religion avec du harira

  • الفرقة الناجية
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:45

    وِفقا لِجَمال البنا فإن نظرية "الولاء والبراء" تتلخصُ فِي تَقسِيم الناس إلى فئتين متنافرتين وهما الفئة المؤمنة المسلمة وفئةُ ما عدا ذلك. أما الموقف الذي يجب أن يتخذه المسلم من الجانبين حسب هذه النظرية فهو الولاء والمحبة لأفراد و جماعة الفئة الأولى (المسلمين) وإن كانوا أشرارًا و البراء من أفراد و جماعة الفئة الأخرى ومعاداتهم وإن كانوا طيبين وحِلوي المعشر.
    قول مردود تامل في الايات الانفة سترى الجواب ان شاء الله

  • saiiid
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:50

    الولاء والبراء معناه محبة المؤمنين وموالاتهم، وبغض الكافرين ومعاداتهم، والبراءة منهم ومن دينهم، هذا هو الولاء والبراء كما قال الله سبحانه في سورة الممتحنة: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[1] الآية.
    وليس معنى بغضهم وعداوتهم أن تظلمهم أو تتعدى عليهم إذا لم يكونوا محاربين، وإنما معناه أن تبغضهم في قلبك وتعاديهم بقبلك، ولا يكونوا أصحابا لك، لكن لا تؤذيهم ولا تضرهم ولا تظلمهم، فإذا سلموا ترد عليهم السلام وتنصحهم وتوجههم إلى الخير، كما قال الله عز وجل: وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ[2] الآية

  • سعيد
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:51

    كثير ما نسمع عن جرائم اليهود والمسيحيين وغيرهم ضد المسلمين ولكن ماذا عن جرائم المسلمين !!
    يعتقد البعض أن التاريخ الإسلامي صفحة ناصعة البياض وان المسلمين جماعة من الملائكة الذين جاءوا بالخير لكل الناس رغبة منهم في أن يفتخروا بالإسلام الذي يحمل الخير لكل الناس .. الامر ليس كدالك , فقد قامت حروب جرائم بين المسلمين انفسهم , اقراء كتب التاريخ الاسلامي . كتب الغزوات , كتب الفتوحات , كتب الجهاد , صراع الخلفاء العشرة المبشرين با الجنة, دماء , قتل , قطع ارؤس , سلخ وسحل . مثلا ما حد ث في معركة الجمل حدثت الكثير من المذابح وكان أبطلها المسلمين بين طمع بدنيا أو سلطان. انه التاريخ تاريخ الانسان يشبه تاريخ كل الناس.

  • محمد
    الأحد 16 مارس 2014 - 15:56

    اولا و مع احترامي للكاتب فالولاء و البراء عقيدة و ليست نظرية لقوله تعالى : ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين // و فرض لا نقاش فيه لكن انتزعو منا العلم حتى اصبح ديننا فقط الاركان و نسينا الشعائر و الفرائض و العقائد و السنن و النوافل ….

  • QUI HAIT QUI
    الأحد 16 مارس 2014 - 17:09

    En centre Afrique il y a un cannibalisme contre les musulmans ils mangent leurs chairs alors que se sont tous des africains… En Birmanie le massacre des musulmans par milliers devant toute la planète qui laisse faire alors qu'ils sont tous des asiatiques… L'épuration ethnique en Palestine le vol des terres par tout les moyens ceux qui résistent leurs maisons est démoli sur eux ceux qui restent vivants sont aux prisons… vous n'avez pas entendu des massacres perpétrés par les croisés contre les musulmans dans la terre sainte leurs écrivains décrivaient que le sang des musulman leurs arrivais aux genoux dans la mosquée al-aqsa… les musulmans sont persécuté partout dans le monde leurs pays détruits en Afghanistan, Irak, Syrie et en Egypte ils sont tués après avoir gagnés démocratiquement les élections… la liste est longue mais ces auteurs pro sionistes veulent faire croire au monde le contraire alors que les hébreux étaient en paix pendent des siècles parmi les musulmans…

  • المرابط
    الأحد 16 مارس 2014 - 17:16

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لقد حرف الوهابية هذا المفهوم واخرجو منه الكثيرمن التوجيهات الإسلامية والكثير من سلوكيات الصحابة والقادة والقضاة المسلمين لينشروالحقد والضلال والبدع فالولاءعندهم هوولاء الوهابي للوهابي فالمغربي والمصري وكل المسلمين عندهم مشركين إلا إذا تحولو إلى الوهابية وبالتالي فاموال و اعراض المسلمين و دماءهم حلال عليهم اماغيرالمسلمين فحدث ولاحرج لكن حديث البخاري يكذبهم (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (انصرأخاك ظالما أو مظلوماً) .
    فقال رجل: يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوماً أفرأيت إذاكان ظالماً كيف أنصره ؟
    قال:(تحجزه،أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره) أمَّا نصرالمظلوم فمعروف وأمَّا نصرُالظَّالِم فمنعُهُ عن ظُلمِهِ والله أعلم) وكما ورد مرارا عن القضاة المسلمين ومنهم ابوبكروعمروعلي فقد انتصرو للمظلوم وإن لم يكن مسلما وانتصرو له من الظالم وإن كان مسلما وهذه الاحاديث كثيرة جدا ومنها حكم عمر ضد واليه على مصر ابن العاص لصالح عبد قبطي وقال قولته الشهيرة متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا هذه هي عظمة الدين حقا و ليس ضرب الاعناق و قطع الرؤوس و اغتصاب المحصنات و الاطفال

  • عبد ربه
    الأحد 16 مارس 2014 - 17:19

    اذا كان المسلم الملتزم بدينه وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم يصفونه بالمتطرف ،الرجعي ،المتخلف، فهدا لن ولن يتنينا او يؤثر على تشبتنا بديننا وسنة نبيينا، فالاسلام دين حق ،والمسلمون في تزايد والحمد لله اما المشركون والكفار فهم اعداء الامة الاسلامية.

  • خالد
    الأحد 16 مارس 2014 - 17:26

    عقيدة الولاء والبراء توجد عند السلفيين وعند المذهب الوهابي عموما ، وهذه العقيدة ليست جزء لا يتجزء من الاسلام وانما هو نظرة ذلك التوجه لحياته الذي يريد ان يعيشها كما يريد ولا يمكن ان تقنعه، لكن الزمن والازمات هي التي تعالج مثل هته الافكار الخاطئة.
    فالاسلام الذي يحث على الحب لايمكن ان يحث على الكراهية، والقلب الذي يحب الله لن تجد فيه حظا للكراهية

  • المهدي
    الأحد 16 مارس 2014 - 18:06

    بسم الله الرحمان الرحيم و السلام على أشف المرسلين صلى الله عليه وسلم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    فالولاء في اللغة هو الحب و النصرة
    و البراء هو المعادات والتبرؤ
    ولا يصح اسلام امرئ الا اذا تولى الله و رسوله والمؤمنين و عاد كل أعداء الله (النصارى و اليهود و المشركين و المنافقون ) و عجبا لكتير من المسلمين فهذا المفهوم ضاع في حياتهم , فأصبح الكتير منا يعادي و يسب الذين يطيعون الله ورسوله ويستهزئ بهم و يدب أهل الكفر باللسان و السنان و انا لله و انا اليه راجعون , فمنذ أن خذل الكتير منا أهل الحق خذلنا الله وأذلنا الله , ومنذ أن تولى الكتير منا أهل الكفر سخط الديان علينا و صدق ربي اذ يقول ( ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون)
    وقال ربي في موضع أخر (ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )
    قال حذيفة رضي الله عنه (فليتق أحدكم أن يكون نصرانيا أو يهوديا و هو لايشعر لهذه الاية)
    خلاصة القول أن كل موالاة لاهل الباطل موجبة لردة عن الاسلام

  • zouzo
    الأحد 16 مارس 2014 - 18:08

    اتعجب في بعض من المسلمين ينكرون بان الاسلام دين قتل وسبي نساء واراضي واموال طيب لماذا المسلم المؤمن عندما يتعمق في دينه ويفهم القران يتحول الى انسان مجرم شرير شتام لعان كاره البشرية وكاره حتى الملسمين الذين يخالفونه في عقيدته ______ انظر الى المسيحية كلما تعمق المسيحي المؤمن في الكتاب المقدس كلما زاد محبته للبشر ترى الابتسامة على وجهه ليل ونهار يحب جميع البشر يبشر في دينه بكل ادب ومحبة لايشتم لا يلعن لايحمل معه سلاح سلاحه هو الكتاب والكلمة فقط

  • Saidamraoui
    الأحد 16 مارس 2014 - 18:09

    بدون لف ولا دوران الحاكم العربي هو الذي يوظف الدين لخدمة مصالحه ومصالح الغرب؟ فقد سخر الاسلاميون الى القتال في البوسنة باسم الدين, وسخر الاسلاميون الى افغانستان للحرب ضد السوفيات باسم الدين, وحقيقتها خدمة الحكام العرب والغرب وامريكا؟وسخر الاسلاميون الى الحرب في سوريا باسم الدين؟ وحقيقتها مصالح الخليج والغرب وامريكا؟وسخر الدين في المغرب ايام عهد الرصاص لمواجهة اليساريين(الماركسيين)؟ والان لقد تقوت شوكة الاسلاميين في كل الدول العربية؟ الشيئ الذي يهدد مصالح الحكام العرب وعروشهم,؟ فيريدون قلب ميزان القوى لصالح اليساريين للتصدي للاسلاميين؟ فلعبة (الذئب حلال,الذئب حرام) هي التي يوظفها الحكام العرب؟ للحفاض على مصالحهم ومكتسباتهم,؟ فالجماهير العربية ,من كلا الطرفين موظفة لخدمة مصالح السلطة؟ باسم الايمان والالحاذ والعكس صحيح؟ فالاسلاميون اقصائيون؟ واليساريون اقصائيون؟ وبينهما مصالح محفوظة للجهات العليا؟ اما القران فهو يحمل النقيضين؟ حسب الظروف السياسية, لذلك العهد القديم؟ فدون كتابة القران حسب ترتيب النزول سيبقى التلاعب السياسي بالنقيضين؟ لترجيح الكفة لمن تريده السلطة واخواتها؟ انشري يا هسبريس

  • elias
    الأحد 16 مارس 2014 - 18:41

    غالبية الشعوب ليس لها عداء للاخر، ما عدى من لمسته رياح قريش التي تولد الكراهية في قلوب الناس. الانسان بطبعه يحتاج لما يؤمن به حتى يجد اجوبة لاسئلة في الحياة. فهناك من هو هندوسي و من هو بودي و من هو يهودي و مسيحي و….لكن الخطر هو استغلال هذه الحاجة للايمان لانشاء قبيلة كبيرة هذفها غزو الاخر و التوسع. فاذا كنا نحن المغاربة لا نعادي احدا فذالك بسبب طبيعتنا الاصلية كشعب شمال افريقيا، و العداء لم يات سوى عندما غزت جحافل قريش ارضنا و قتلوا اكسيل و غيره من زعماء السكان الاصليين و اطلقوا عليهم اسماء ك كسيلة البربري و الكاهنة و…اذن العداء اتانا من الشرق. مثال اخر، عندما كتب الدستور التونسي و الذي ابعد شريعة قريش من حياة الناس لم نر التونسيين يخرجون محتجين على عدم تظبيق شريعة قريش، و هذا يدل على ان الناس لا تريذ هذه الشريعة التي لا تزرع في قلوب الناس سوى البغض و الكراهية.
    مقولة: امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا الاه الا الله و ….ما هي الا اذن على كراهية الناس.
    قتل الناس و سبي نساءهم و احصاءهم كالغنم:غنمنا 400 سبية بربرية….ما هي الا دلائل تاريخية على بغض و عداء فكر قريش للاخر.

  • المهجر
    الأحد 16 مارس 2014 - 18:50

    ايها المهجرون المسلمون من بلدانهم ومسقط راسهم الى اروبا وغيرها من الدول المسيحية. كفاكم هرولة وفلسفة بعد ان وفرت لكم انظمة هذه الدول الظروف والامكانيات التي سمحت لكم بالعيش الكريم وحرية التعبير واللجوء لقانونهم العادل ان ظلمتم في شيء او من طرف احد.
    حين اشتد الظلم على اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم امر بعضهم بالهجرة الى دولة الحبشة المسيحية التي كان يحكمها النجشي الملك المسيحي العادل. اذا كنتم تريدون الاقتداء بالسلف الصالح, اليس الرسول الكريم اذن هو احسن سلف لخير خلف. ان شيوخ عصرنا ياكلون ويشربون وذويهم حتى الثمالة ولم يخضعوا للتهجير مثلنا. ينكحون ما طاب لهم من النساء مثنى وثلاث ورباع وخماس وما فوق ذلك. انهم لا ينتجون عدلا ولا كرامة, انهم يضاجعون ويفتون . هم جزء لا يتجزا من الانظمة المستبدة التي لا تتقن الا الاستفراد بشعوبها وتفقيرها وتعذيبها وتهجيرها. لا شيخ ولا مفتي ولا حاكم يسال عن حالكم في مهجركم. انهم لا يحبون لكم الخير ولا الطمانينة حتى في هجرتكم. فهم يحرضونكم حتى ضد الذين استقبلتكم دولهم وانظمتهم العادلة بالامس. ما كراهية بيلدرز وغيره للمغاربة والمسلمين الا نتيجة لفتاوي هؤلاء.

  • محمد الهلالي
    الأحد 16 مارس 2014 - 19:27

    نلاحظ من خلال هذا المقال الذي ركز فيه المؤلف على عداء المسلمين لغير المسلم من اليهود والنصارى مستدلا بآيات قرآنية كريمة أن المؤلف استدار ظهره عن الإيمان بالله الذي هو أساس كل عقيدة، وأداره عن توحيد الله، وعن وجوب تنفيذ أوامره وتتبع سنة رسوله عليه أزكى الصلاة والسلام،مع العلم أن المسلمين أمروا بالإيمان بالإنجيل والتراة والزبور كما أنزلت هذه الكتب السماوية، أي قبل تغييرها وتحريفها. إذن، فالأمر هنا ليس عن العلاقة بين المسلم واليهودي والمسيحي، بقدر ما هو عن العلاقة بين الله الخالق، والإنسان المخلوق. ومن جهة أخرى يمكن أن نلاحظ أن موقف كاتب المقال المحترم تجاه المثليين الجنسيين واضح كل الوضوح، لذا كيف يمكن أن نشك في قصد وأهداف هذا الذي يحدثنا، ونعتبره من دعاة الحق والدين؟

  • تصحيح بعض المغالطات
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:40

    هنالك مغالطات يجب التطرق إليها فيما يخص معاداة المسلمين لغيرهم، وخصوصا من أهل الكتاب، فمفهوم الولاء في الآيات الكريمة السالفة الذكر، حسب سياقه التاريخي واستمرارية وقعه إلى يومنا هذا.
    أي أن يولي المسلمين أمورهم لليهود والنصارى بأن يكونو ولاة أمورهم،أو يستشيرو معهم فيما يخص دينهم ودنياهم، أو يؤمنوهم على أسرارهم وهذا في شقه العام أي علاقة الجماعة بالجماعة ولا يمكن هذا أن ينفي العلاقات الإنسانية من تعاون على الصلاح والإصلاح، والدليل أن الآية لم تشر إلا معاداة وإنما أشارت إلى النهي عن فعل شيء يمكن أن يخذل فيه المسلمون.
    والقرآن جاء بالتفصيل في الحالات التي يجب أن يعادي فيها المسلمون اليهود والنصارى والكفار، وذلك بأن يقاتلوهم في الحرب لا في السلم.
    والدليل كذلك في سنة نبينا المصطفى عليه الصلاة والسلام، الذي كان يعود مريضا يهوديا بعدما أساء إلى الرسول عدة مرات،
    والعبرة هنا أن المسلم لا يجب أن يلوث إيمانه بمشاعر الكره للآخر كيفما كان.
    فأزكى الصلاة وللسلام على نبي الإسلام سيدنا محمد،وعلى جميع الرسل والأنبياء من قبله لانفرق بين أحد منهم. وتحية الإسلام السلام وليس المعاداة والسلام

  • beeman
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:43

    المسلمون لا يعادون احدا بل على العكس هم من تسفك دمائهم في كل مكان امام انظار العالم. الله يحب الحق وقول الحقيقه.

    thanks My hesspresso

  • سيفاو المحروﮔ
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:46

    أغلبية الردود تتقطر بؤسا فكريا، مما يؤكد فكرة مفادها أن المسلمين قد استطابوا التخلف والجمود الفكري .وأصبحوا بالفعل أعداء الاجتهاد والإبداع.وهذا خير دليل على صواب مقولة خير خلف لخير سلف.هذا طبعا ناجم عن التفكير السطحي لمعظم المسلمين الخاضعين لتأثيرات فقهاء الدجل والظلام وجهالة أصحاب العمائم،حيث يظنون أن الدين الإسلامي كنز تتقاتل الأمم من أجل دفعهم للتخلي عنه،رغم أنهم لو علموا الحقيقة لأدركوا أن ما من عدو حقيقي لهم،إلا ويتمنى لهم المكوث تحت هذه الخيمة وعدم الخروج منها ،بل ويتمنى لهم التعمق في هذه المحجة البيضاء والالتزام الحرفي والكلي بأحكامها
    تأملوا معي هذه الآية رقم:120 من سورة البقرة
    "وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ"
    لنقرأها معكوسة: " ولن يرضى عنك المسلمون،لا السُنة منهم ولا الشيعة حتى تتبع ملتهم ……حتى آخر الآية."

  • بن ناصر
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:31

    على المسلم أن يكون مخلصا للمسلم ومعاديا وغير موالٍ لِغَير المسلم، سَوَاء أكَان َهَذا الأخير فَردا ، جماعة أو دولةً . استند أصحاب هَذه النظرية للولاء على الآيات القرآنية التالية: "المُؤمِنُون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض" (التوبة 71)، "يَا أيُهَا الذِين آمَنُوا لاَ تَتَخِذُوا آبَاءَكُم وَإِخوَانَكُم أولِيَاء إن استَحَبُوا الكُفرَ عَلَى الإيمَان وَمَن يَتوَلَهُم مِنكُم فَأولَئِكَ هُمُ الظَالِمُون" (التوبة 23) و"يَا أيُهَا الذِين آمَنُوا لاَ تَتَخِذُوا اليَهُود والنَصَارى أوليَاء بَعضِهم أولِياءُ بَعض، وَمَن يَتولهُم مِنكم فَإنَه مِنهُم إن الله لا يَهدِي القوم الظالمين" (المائدة 51).
    عليك اخي ان تعود لتفاسير والاستعانة بشيوخ الاسلام
    فجميع الخلائق متساوية امام الخالق
    وفضل بعضهم عن بعض بالتقوى
    فالإسلام يأمر بالتعامل مع جميع الناس بغض النظر عن معتقداتهم
    فأقول لك ان هذه الكتابات ما هي الا سموم موجهة للمسلمين والإسلام بريء منها

  • mourad
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:05

    ولماذا نذهب بعيدا أنظروا إلى بعض المعلقين لكي تفهموا الحقيقة، إنهم بقولون إن الولاء والبراء "عقيدة" وليس فكرة أو مفهوم، أي أنها جزء من الدين، فالذين يقولون إن الإسلام والمسلمين مظلومون عليهم أن يجيبوا هؤلاء وأن يقرأوا نصوص ابن تيمية والحويني وأبو الأعلى المودودي وغيرهم من الكوارث التي ضربت المسلمين ومرغت كرامتهم في الوحل، سترون ما سيجر هذا على المسلمين غدا، ستهب كل الشعوب لمحاربة التطرف الوهابي وستحين لحظة الحقيقة

  • brawlinx
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:49

    في برنامج اطفال مصري سألت المنشطت طفلة لم تتجاوز 9 سنوات ماذا تكرهين فكانت اجابة الطفلة اكره اليهود والنصارى احفاد القردة والخنازير.لماذا ملء عقول الاطفال بهذه الترهات؟؟
    .ناقشت مسلما فقلت له هل تحب الشيعه ؟؟؟ قال لا لانهم كفرة يسبون الصحابة
    قلت له هل تحب الصوفية ؟؟ قال لا لانهم كفار عباد قبور
    قلت له هل تحب المسيحيين ؟؟ قال لا لانهم كفرة و عبدا الصليب و انجيلهم محرف
    قلت له هل تحب اليهود ؟؟ قال لا لانهم احفاد قردة و خنازير
    قلت له هل تحب البوذيين ؟؟؟ قال لا لانهم كفرة يعبدون الاصنام
    هل تحب العلمانيين ؟؟؟ قال لا لانهم كفار يريد حرية المراة و نشر العري
    يعني انه يكره 90 في المئة من سكان الكوكب فلم كل هذه الكراهية؟؟

  • de rif
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:59

    "لماذا يعادي المسلمون غيرهم؟". فقط السؤال يشير إلا أن الكاتب ينطلق من مسلمة لديه و هي " المسلمون يعادون غيرهم " و هذا إن قيل في تجمع خطابي أو محاضرة فهو إعتداء على المسلمين مما يعني أن الكاتب يعادي المسلمين لكن لا أدري إن كانت المحاكم المغربية لها نصوص تعاقب بها هؤلاء الجناة و هي إتهام الغير بما ليس فيه و نشر شائعات و إشاعات و الكذب على منبر عمومي فكم من شخص سيقرأ هذا المقال ؟؟ إذا لماذا يحاول الخزن المغربي معرفة المجهولين بما أنه لا يستطيع فعل شيء أكثر من خرق القانون ؟؟

  • عبد العزيز المغربي
    الإثنين 17 مارس 2014 - 05:48

    حق أريد به باطل . هذه خلاصة ما يمكن أن نصف به هذا المقال.
    لا يحتاج المفهوم إلى تفتيت أو مقاربة سوسيلوجية رهينة بإيديلوجيات تدافع عن الغرب والصليبيين.
    مفهوم الولاء والبراء واضح وضوح الشمس والقران لم يترك يترك بابا للجدال فيه. فلا تضيع وقتك في تفسير المفسر أو بالأحرى إدخاله في إطار اللبس.
    فلا تلبس الحق بالباطل . واجبنا في هذه الدنيا أن نخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة الخالق. ولا نحتاج في ذلك إلى تصريح من الأمم المتحدة

  • مومن
    الإثنين 17 مارس 2014 - 08:29

    كفى وسيرو قراو العقيدة الاسلامية بالشكل الصحيح عاد هادرو. الولاء للمؤمنين والبراء ليس من الناس غير المسلمين وإنما من أفعالهم وسلوكهم، وهذا حتى مع المسلم الذي لا يوافق سلوكه تعاليم الاسلام السمحة. والا فالمسلم محب لكل الناس ويحب لهم الخير.

  • المختار المختار:واعجباه !
    الإثنين 17 مارس 2014 - 13:52

    حاولت جادا بان أفهم وأتفهم سبب طرح تلك النسب والارتكاز عليها، لوضع المزيد من القيود على حركية المسلم ، وتصويره ‏كحيوان جامح مفترس يتحين الفرص للانقضاض على فرائسه من القوميات والديانات المخالفة له، ونسي هذا الخبير بأن ‏يبحث في قلب هذا العالم الغربي ويستخرج لنا الحصيلة المائوية الدالة على كراهية هذا الغرب للمسلمين ، ونسي هذا الخبير ‏بأن يسلط الضوء على ما يجري بافريقيا الوسطى وبمناطق آسيوية وقبلها بروسيا وبالضبط "الشيشان" وبعدها بيوغسلافا ‏والعراق واليوم بسوريا فمن الذي يكره الآخر المسلم أم غير المسلم ؟؟ وهل سأل هذا العبقري الخبير الأمريكيين والألمانيين ‏والأنجليزيين والروسيين عن الأحب عندهم ، المسلمون أم الصهاينة ؟؟ هل قام هذا الخبير ببحوث واقعية ونقب على الحقيقة ‏لا سواها للحسم في هذا الأمر ؟ لا أظنه كلف نفسه عناء البحث ،بقدر ما ألصق أذنه وأعينه على القنوات ذات الشارة المميزة " ‏العداء للإسلام" ، فمن ياخبير كون النواة الأولى للمتطرفين ؟ أليست أمريكا وأذنابها من الغرب ؟ ألم تكن اللبنة الأولى قد ‏جهزت ودربت بالغرب ليزج بها بأفغانستان لمحاربة الروس ؟

  • AMADEL
    الإثنين 17 مارس 2014 - 15:16

    اولا كل هذه الدراسات ليست بريئة و لكن السؤال هو كيف لواحد يعتبر نفسه مسلم ان يتقبل مثلها بصدر رحب و دون تمحيص؟الجواب :الاستلاب الفكري،الثقافي ،الاجتماعي و من تم الديني
    هل المسلمين من يهاجم غيرهم ام هذا الغير من يهاجم المسلمين؟ اظن انه لا يوجد غبي فوق الارض يؤمن ان المسلمين من قاموا بـ 11/9 فالغرب انفسهم متأكدين انه لا علاقة للمسلمين بالموضوع بهم هم المستهدفين فالحدث بانهامهم و تشويه صورة الاسلام و المسلمين في العالم و بعد ذلك احتلال اراضيهم

  • المختار المختار:واعجباه 2!
    الإثنين 17 مارس 2014 - 17:04

    وهل ما تقوم به اسرائيل لا يدخل في دائرة الارهاب ؟ وهل يستطع خبير زمانه هذا أن يتحدث على المحرقة التي أضحت لها ‏القدسية التي لا يحق حتى الاشارة اليها بالأصابع؟ هل يستطع أن يهاجم القانون الفرنسي والغربي ويصفه بالعنصرية لكونه ‏يمنع الحجاب وفي نفس الآن يطالبون المسلمين بمنح المثنيين والعراة الحرية ليفعلوا ما يشاؤون بدعوى حقوق الانسان ’؟ ألا ‏ير هذا الخبير كيف يتهم الاسلام بالإرهاب لأن فردا مسلما ارتكب جناية في حين تبرأ الديانات الأخرى من فعل منتسبين إليها ، ‏ويسوق دائما العمل لفرد إما معتوه أو عمل فردي والواقع أن كل الأعمال التي تحصل بالغرب ضد الإسلام والمسلمين هي تنبعث من حقد وحنق ،بل هم يسمون حرق القرآن والتهكم على النبي(ص) هو داخل في دائرة حرية التعبيرلكن حرية التعبير تنمحي عند ما ‏تمس المحرقة ولو بنسمة ريح عليلة. ‏
    ‏ أما قضية الولاء والبراء فهي بعيدة كل البعد على ما يروج له أعداء أهل السنة والجماعة بالضبط من غربيين ومستغربين ، فأهل السنة يكون ولاؤهم للعمل الصالح والحق من أي جهة أتى ويتبرؤون من كل فعل مشين خارج عن الدين ولو صدر عن أقرب أقاربهم ولا ينصبون العداء لمن لم يعاديهم.

  • المختار المختار:الى رقم 79
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:30

    في تدخلك لوحت بعدة تساؤلات وكلها تعج بالحقد الدفين على أهل السنة بالذات ومليئة باستنتاجات تدليسية أكثر منها حقيقة ، ‏ولك أقول:إذا كانت الطفلة المصرية فعلا قالت ذلك ، فلأنها ازدادت وترعرعت في خضم بشاعة الجرائم التي قامت بها ‏وتقوم بها الصهيونية العالمية، لكن ما لم تذكره وتبرزه هو ما قام به أطفال صهاينة وهم يوقعون على صواريخ وقذائف عبارات ‏كلها حقد وتشفي وعنصرية موجهة لأطفال فلسطين وإذا كانت الطفلةالمصرية قد ارسلت كلمات لن تضر الصهاينة فقذائفهم أزهقت أرواحهم. وتقل بأنك ناقشت مسلم ، هذا يعني أنك على ملة أخرى( وهذا من ‏حقك ) لكن هل سألت الشيعي عن رأيه في المسلم السني ؟ هل سألته رأيه في زوجات النبي (ص)؟ وهل سألت الصوفي على ‏مدى تناقض طقوسه وما جاء به الاسلام؟ وهل سألت المسلم السني عن الرسل والكتب الذين يؤمن بهم ؟ وهل ‏سألت أصحاب الديانات الأخرى واللاديانات عن الرسل والكتب الذين يؤمنون بهم ؟ وهل حرية المرأة لا تستقيم إلا مع العري واللهث ‏وراء الملذات ؟ وهل يكون المسلم مسلما بعدم مؤازرة إخوانه المسلمين ؟ وهل مؤازرة العلماني للعلماني والصهيوني للصهيوني واجبة والمسلم لا حق له في ذلك؟

  • radouan
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 22:43

    يوسف القرضاوي: كل شيء مقيد بقيود إنما الموالاة بين المؤمنين والكافرين ما معنى الموالاة بين المؤمنين والكافرين أن توالي أهل الإيمان وتجافي أهل الكفر، أهل الكفر بعض الناس يظن أهل الكفر يعني كل من ليس بمسلم تعاديه، ليس صحيحا وإلا ما أجاز الإسلام للمسلم أن يتجوز غير المسلمة كتابية يجوز له أن يتزوج نصرانية ويجوز له أن يتزوج يهودية فعلى هذا الصحابة وتزوج المسلمون من غير المسلمات والقران يعني أوضح هذا في سورة المائدة{ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ}[المائدة:5] فهذا يجوز للمسلم أن يتزوج غير المسلمة وغير المسلمة في هذه الحالة ألا يودها بعض الناس يفهم من قوله تعالى:{ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}[ المجادلة:22] يعني يودون الكفار لا مش يودون الكفار من حاد الله ورسوله أي من حارب الله ورسوله وعادى الله ورسوله..

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين