باحثون يناقشون "الإبداع والبدعة" ويرسمون حدود المواطن والمؤمن

باحثون يناقشون "الإبداع والبدعة" ويرسمون حدود المواطن والمؤمن
الأحد 16 مارس 2014 - 19:30

نقل ادريس لشكر نقاش الدين من معترك السياسة إلى ساحة الفكر، في مبادرة يبدو أن دافعها هو الجدل الحاد الذي تلى تصريحات الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حول الدعوة لمراجعة أحكام الإرث و منع تعدد الزوجات التي أطلقها في المؤتمر الأخير لتنظيمه النسائي.

الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وبمعية اتحاد كتاب المغرب احتضنا ندوة حملت شعار “مجتمع المواطنة و ترسيخ قيم الحرية و الإبداع” استضافت في محورها الثالث المعنون بـ”الاجتهاد و أسئلة التاريخ” كلا من أنور المرتجي، سعيد بنكراد، محمد العمري و المختار بنعبدلاوي.

الإبداع والبدعة

أنور المرتجي الذي ناقش “الإبداع والبدعة و لحق في التلقي المتعدد” قال أن الإبداع في الثقافة الإسلامية يعتبر بدعة وذلك بسبب، ما أسماه، الارثودوكسية الإسلامية التي تقوم عل مفهومي الحلال و الحرام مفصلا في الاختلاف الدلالي بين المصطلحات. ضيف الاتحاديين قال أنه من الصعب الحديث عن الفنون في الإسلام و ذلك لطبيعة شبه الجزيرة العربية التي كانت تخلو من العمران و هو ما جعل المسلمين العرب لا يلتقون بالفنون إلا بعد خروجهم من الصحراء و تحديدا إبان الغزوات التي اكتشفوا فيها حضارات أخرى و التي تأتي الحضارة الفارسية عل رأسها.

المرتجي قال إن الفن الوحيد الذي كان مزدهرا في شبه الجزيرة العربية هو الشعر قبل مجيء الإسلام الذي اتخذ موقفا من القصيدة بسبب التهم التي التصقت بالنص القرآني بوصفه شعرا حيث حاول الإسلام التنصل من هذه التهمة عبر إدخال الشعر الى باب “الخير” و جعله أداة للدين بدل دوره، و دور الفن عموما، و المرتبط بمفهوم “الشر” حيث كان الشعر يساءل المطلقات القَبْلية ويناقشها.

وأضاف المُحاضِر أن الإبداع تجلٍ من تجليات الخيال والابتداع هو أن يأتي الشاعر بشيء لم يسبقه اليه مقرض أما البدعة فهي مفهوم فقهي يدل عل عدم الالتزام بالنقل واختيار تأويل يروق فهم المؤوِل.

المواطن والمؤمن

من جهته اختار محمد بنكراد “المواطن و المؤمن” عنوانا لورقته الذي قال فيها أن التواثب في المدن الديمقراطية (من المدينة بمفهومها الإغريقي) هي أطر فارغة “أما أطرنا فهي ممتلئة..” فالإسلام تابث قَبْلي و كذلك الملكية..” و عندما تعتبر أن الدين تابث قَبْلي فأنت تفجر الديمقراطية من أسسها، يقول المحاضر.

بنكراد فصل في ثنائية “المواطن و المؤمن” بالقول أن المغاربة يعيشون في نظام قيمي مبني على المردودية بمعنى أن الفرد يقوم بالخير طمعا في الحسنات التي يُغَلِبُها على عدد السيئات حيث يكون في وضعية حسابية مريحة أمام مقولة “إن الله يرانا” كما ورد في تلاوة “بوكماخ”، وفق تعبير المحاضر. محمد بنكراد قال “إننا أمام كائنات يتحرك فيها المؤمن المرتبط بالرعية بالموازاة مع المواطن المرتبط بالقانون..” معرجا عل الدستور الذي اعتبره “حاملا لألغام داخلية فجرته قبل وصوله إلينا..” مستدلا بالفصل 19 الذي تتحدث صياغته عن المساواة بمفهومها الكوني و بعد ذلك يتم تقييد الفصل بجملة “بما لا يتعارض و التوابث..”. المحاضر أردف “إننا أمام حالة التشظي بين إيمان يقود ال الخوف و مواطنة تقود الى الاختيار” داعيا المثقفين الى تحمل مسؤولياتهم في مناقشة التفاصيل بعيدا عن إكراهات السياسيين.

نقاش من داخل النص

عل النقيض من بنكراد، ورغم الاتفاق في الجوهر، دعا محمد العمري الى مناقشة الأخر نقاشا سياسيا من داخل النص الديني و ليس من خارجه “بحيث ان الجمهور لن يتم إقناعه الا من خلال إدماج القران و ما صح من الحديث و هو الطريق الذي يجب عل الساسة سلوكه” قصد مواجهة من أسماهم العمري بـ”الدينسيين” (كلمة مركبة تجمع الديني بالسياسي) و الذين يعارضون مفاهيم الحرية و المواطنة و كونية حقوق الإنسان. المواجهة من خلال نفس النسق الحضاري، يقول العمري، لا تعني العودة بعقارب الساعة الى الوراء بل تعني إعادة قراءة الاشكالات بمنظار تاريخي “لأن التاريخ يحرج الدينسيين..” وفق تعبير المحاضر.

محمد العمري قال إنه يجب عل الساسة الحاملين لقيم المواطنة أن لا يواجهوا الجمهور بلغة “إسلامي مقابل علماني” لأن هذه اللغة تؤدي، في أذهان العامة، الى ثنائية “ديني ضد لا ديني” بل وجب “جر” الجمهور الى نقاش “العقيدة و الشريعة ” بدل “السياسة و الدين” بما يجعلهم ينظرون لواقعهم المتمثل في عيشهم كعلمانيين و تمسكهم بأفكار ماض “صُوِر لهم جميلا.. إنه نقاش ما هو فردي في مواجهة ما هو جماعي تعاقدي”.

وبعد استدلال المُحاضر بالمفكر فؤاد زكرياء الذي كان يناقش بلغة فلسفية ومقارنته بفرج فودة الذي كان يناقش من داخل النص الديني قال “إن الدينسيين يأتون متدحرجين وراء الإبداعات العلمية الحديثة التي ينكرونها في البداية الى أن يعلوهم الموج ويغطيهم الطمي ثم بعد ذلك يعترفون.. إنهم يقفون فارغي الأفواه أمام مهندسين صغار السن وهم يشرحون لهم ألغاز العصر..”

أما المختار العبدلاوي الذي تحدث في موضوع “الاجتهاد وضروراته” فقد قال أن مفهوم الاجتهاد يطرح في الدولة الدينية و ليس الدولة المدنية معتبرا أن حركة الإصلاح الديني جاءت عبر نقاش ديني-ديني من اجل تليين الخلافة العثمانية من خلال محاولات الأفغاني و محمد عبدو بالاعتماد عل ثلاثة أفكار رئيسية هي: مأسسة الخلافة والتأكيد على أهمية الدين وربطه بجدلية العقل ثم حوار الأديان.

العبدلاوي خلص الى أن “الاجتهاد وراءنا لأنه يكون داخل الدولة الدينية و ليس داخل الدولة الوطنية القائمة عل المؤسسات و المحتكمة للقانون..”.

‫تعليقات الزوار

47
  • أحمد
    الأحد 16 مارس 2014 - 19:57

    يا قوم أتركوا الدين لأهله"العلماء"…فإن مثلكم كمثل الذي يأتي بالطبيب ليصلح سيارته!!!.إحترموا الإختصاصات…نصيحة مني إليكم

  • الاىيكووي
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:09

    سمي هذا النقاش ما شئت عدا الفكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • anonyme
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:10

    مثلا، لا أدري، هل رواية: "الدب السمين في جزيرة الخذلان" المشهورة في هسبريس بدعة أم إبداع…يا ترى أو يا تراه…؟ كان يجب طرح السؤال على المتدخلين المثقفين هؤلاء. لماذا لم تفعل يا هيسبريس؟ و شكرا على سعة الصدر. نريد ان نفهم فقط. مع الشكر.

  • م, سقراط
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:15

    موضوعات مهمة، والعرض الذي قدمه الأخ البلغيثي دال واضح. مع التنبيه إلى أن اسم الأستاذ بنكراد هو سعيد وليس محمد كما تسرب سهوا إلى التغطية.
    الذي شوقني كثيرا لقراءة النصوص كاملة كما صاغها أصحابها هو التعارض الحاد بين توجه محمد العمري المعروف بنقده الشديد لما صار يسميه الدينسية (ممارسة السياسة بالدين)، وتوجه بلعبدلاوي: فالأول يدعو إلى الاجتهاد من داخل النسق الديني الإسلامي، والثاني يقول بأنه لا محل للاجتهاد في الدولة الوطنية!!
    والعمري يتعارض أيضا مع توجهي الأستاذين أنور المرتجي وسعيد بنكراد حيث توجها توجها نقديا، وتوجه هو توجها تحليليا تاركا التقويم للمواجهة الميدانية…
    المبادرة مهمة، فقد تساعد على الخروج من دائرة الشعبوية إلى المقارعة المؤسسة على العلم والأخلاق، خاصة حين يتواجه مثقفو كل التيارات المتعارضة… نتمنى أن تستضيف تلفزتنا علماء وليس أشخاصا لا زاد لهم…
    شكرا للآخ البلغيثي على المبادرة وعلى الصياغة….

  • amar
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:15

    للدين رجاله وعلماؤه ولنهب المال العام والتنافس على الحقاءب والكراسي خبراءه امثالكم اش دا شي لشي ما دام مول الشي ديالكم يريد تغيير ايات حكيمات منزلات منذ ازيد من 1400 سنة وانتم تعلمون اننا نحن المغاربة مسلمون موحدون سنيون مالكيون بالله عليكم ماذا تريدون منا ومن ديننا الحنيف الا تقرؤون القران ام تشكون فيه كما تشكون في انفسكم

  • رحم الله الاشتراكية
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:20

    بالرغم من تعاطفي مع الاشتراكية كنضرية لمسيرة شعب في حياته الاجتماعية والسياسية الا اننى احتار في السياسة الجديدة لحزب الاتحاد الاشتراكي وماالت من تناقضات في ظل السياسين الجدد الذين ظهروا للواجهة مثل لشكر وتدخلاته وافكاره والبحث عن من يسانده من المثقفين والمفكرين ….الذين يعانون هم بدورهم من فراغ فكري وجمود ولا احد فيهم يتستطيع ان يكون صريح مع نفسه ويقيم الوضعية التى ال اليها الاتحاد الاشتراكى اليوم او حتى الوضع السياسي في المغرب …. اما التبلطيج سئمنا منه الارث والحداثة ليس المشكل بل معاناة المواطن المغربي اليومية وشكرا لهسبريس على المتباعة .

  • البشيري عز العرب
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:22

    لا ابداع و لا تقدم و لا حرية و لا نقد و لا تسامح داخل الدين و التاريخ اتبث ذلك مع الحروب الدينية في الدين الواحد و بين الاديان- و حالة العالم العربي الاسلامي بالغة و صارخة – اذ لا وجود عندهم لشيئ اسمه "السلام الدائم" بل هم في حراب و حروب متواصلة حتة بين افراد العائلة الذين صاروا يتنكرون لاخوانهم في الدم لمجرد انهم غسلوا لهم الاذمغة – فهذا اخ صار يكره اخاه معاتبا اياه على تجرؤه على الاكل باليد اليسرى او الدخول بالرجل اليمنى او عدم ترديد كالببغاء كلمات لا معنى حقيقي لها من قبيل "قدس الله روحه" و "رحمه الله" و "رضي اللع عنه" و "صلى الله عليه و سلم تسليما" الخ و هي تعابير متناقضة لا معنى منطقي لها الخ- او صار يكالع كتبا في الفلسفة و العلوم الحقة الخ- لا ابداع في الاسلام بل فقط النقل و الوقوف في مرتبة الببغاء الذي يردد ببلاهة و من دون ان يفهم كلام غير جدوي او معنى كله خطأ و هذيان-

  • Yassine
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:29

    L'USFP renoue avec les intellectuels et ouvre un debat sain et posé sur des questions clés pour élaborer le Maroc dans lequel nous voulons vivre. Cette action est fort louable

  • Yassine de canada
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:34

    و كانهم يتحدتون عن قطيع غنم يريدون تسييره و ليس عن شعب حر، شعب عاق او فاق، نريد علماء و باحثين في فيزياء و في العلوم الحديثة و ليس علماء الكلام الفارغ، ليس لافكاركم المحدودة مكان في بلادنا

  • سعيد المغربي
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:36

    تمخض الجبل فولد فأرا … وعد لشكر تحول إلى جلسة بهلوانية أطرها متخصصين على الأقل في علم "الهدرة": بنكراد والعمري …
    بينكم وبين الجدل الفكري العميق مسافة طويلة …
    القوة الفكرة للاتحاد ذابت بفعل لهاث نخبته وراء المصالح …

  • مسموم
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:55

    "التواثب في المدن الديمقراطية (من المدينة بمفهومها الإغريقي) هي أطر فارغة "أما أطرنا فهي ممتلئة.." فالإسلام تابث قَبْلي و كذلك الملكية.." و عندما تعتبر أن الدين تابث قَبْلي فأنت تفجر الديمقراطية من أسسها، يقول المحاضر"

    "كلشي بان، دورا دورا للملكية"، هكذا قال أحدهم في الكواليس. و في موضوع آخر، حبذا لو تم استدعاء مبدع قصة " الدب السمين في جزيرة الخذلان" لهذه المناقشة، كانت ستكون بناءة و موضوعية و غير إقصائية لو تم استدعاؤه.
    الرأي حر…أليس كذالك؟

  • ana
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:56

    من هؤلاء المعفنجين خطاب بئيس بعيد عن عن العلمية ….حقد إديولوجي أعمى عيونهم فأصبحوا يعنفجون في الأفكار

  • أيمن الأحمدي
    الأحد 16 مارس 2014 - 20:57

    ندوة حضر فيها المواطن وغاب فيها المؤمن، وحضرت فيها البدعة وغاب فيها الإبداع.
    أنا لا أستطيع أن أفهم كيف تتم مناقشة موضوع فكري تحت غطاء سياسي؟
    أليس هذا قتلا ونحرا للفكر باسم المناقشة العلمية؟
    ولا أفهم لماذا لم يستدع إليها "المؤمن" و"البدعي" واستدعي إليها "المواطن" و"المبدع" فقط؟
    هل يستطيع الإنسان أن يحاور نفسه بنفسه؟
    هل هذه هي الديموقراطية التي يبشرنا بها لشكر؟
    لا أعتقد أن هذه الضمادات الفكرية البالية يمكن أن تعيد للحزب شعبيته.
    لقد كان الأولى للسي ادريس ولمن معه في جلبابه السياسي من المثقفين والمفكرين الاهتمام بمشاكل حزبهم قبل أن تغرق سفينتهم ويصبحون في خبر كان..

  • ISLAM is the solution
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:02

    Vous êtes une honte de la recherche… ce qui est clair c’est que vous essayez de corriger les bêtises de Lachguer après la chute de sa notoriété. Al Haram restera Haram jusqu’au jour du jugement et al Halal restera halal jusqu’au jour du jugement. la législation islamique est parfaite et le restera malgré vos conneries. Arrêtez SVP, on a marre de vous.

  • هشام beq
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:04

    قالوا بأفواههم :
    -الدعوة لمراجعة أحكام الإرث و منع تعدد الزوجات
    – الإسلام الذي اتخذ موقفا من القصيدة بسبب التهم التي التصقت بالنص القرآني بوصفه شعرا حيث حاول الإسلام التنصل من هذه التهمة عبر إدخال الشعر الى باب "الخير" و جعله أداة للدين بدل دوره
    -وجب "جر" الجمهور الى نقاش العقيدة و الشريعة بدل السياسة والدين بما يجعلهم ينظرون لواقعهم المتمثل في عيشهم كعلمانيين وتمسكهم بأفكار ماض صُوِر لهم جميلا،إنه نقاش ما هو فردي في مواجهة ما هو جماعي تعاقدي
    -الاجتهاد وراءنا لأنه يكون داخل الدولة الدينية و ليس داخل الدولة الوطنية القائمة عل المؤسسات و المحتكمة للقانون.
    ويقول الله سبحانه :
    أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
    هذا إذا كان سي لشكر يؤمن بالقرآن كله باستثناء الآيات الكريمة التي جاءت فيها أحكام الإرث والزواج،أما إذا كان لايؤمن به كاملا.
    قال تعالى:ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده.

  • بلاغي
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:05

    لقاء علمي هام جمع السيميائيين بالبلاغيين، لمناقشة قضايا راهنة دينية وسياسية، إنه التوظيف الفعال لآليات تحليل الخطاب لتوجيه المجتمع المتخبط وسط التيارات المتعددة الإسلامية والعلمانية….شكرا للأساتذة المحاضرين، ونتمنى أن تُنشر المداخلات كاملة على موقع هسبريس حتى تعم الفائدة.

  • Amiral2020
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:17

    لكل إمرء ما نوى .. إن الله على كل شيء قدير

  • الصحراوي الحر
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:24

    اننا نعي جيدا ان هناك المواطن المؤمن والمواطن الغير المؤمن وكل واحد منهما يعرف نفسه كما يعرف الاخر.
    اما البدعة فكل ما خالف الرسول في التدين لقوله صلوا كما رايتموني اصلي وليس الفن او العمل التجاري او الصناعي.
    من اراد الاجتهاد فليجتهد في غير الدين لان الدين صعب على الدين لا يؤمنون بالله وبالرسول صلى الله عليه وسلم.

  • karim
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:27

    نرحب بهذا النقاش لإثارة إشكالات ثقافية الرعية/ المواطنة الاختلاف في المرجعيات أو الرجوع ذاته إلى بنية المجتمع الإسلامي من داخلها كما أشار الاستاذ العمري على أساس أن يكون هذا النقاش مفيدا يتوخى خدمة الحقيقة وحدها دون شيء أخر لحساب أهداف أخرى ولا سيما أن هذا النقاش يتزامن مع المشاكل التي يعرفها الاتحاد الاشتراكي إذا كان الاتحاد الاشتراكي مخلصا في مسعاه عبر هذا النقاش يجب على السيد لشكر أن يبني تعاقدا مخلصا مع المثقفين وتحكيم الثقافي فيما هو سياسي وليس العكس كما دأبنا والثقافة الحقيقية سلوك وممارسة وحب الخير والجمال أينما كان

  • زمن الرويبضة
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:33

    1
    { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين }
    2 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم:
    ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
    قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .
    يبين الرسول صل الله عليه وسلم أموراً ستصير في مستقبل الأيام وهي حاصلة في واقعنا، منها: أن يتمكن التافه من الكلام، وكأن الأصل أن لا يتكلم إلا العاقل الحكيم،
    ومما يزيد المشكلة عمقاً أن يكون هذا وأمثاله ممن يساهم في تضليل الرأي العام، كتافه أو على ضعفهم فوُسِّد أمرهم لرويبضة.
    يصف الرسول صل الله عليه وسلم الزمن الذي يصول فيه الرويبضة بالسنوات الخدّاعات، ذلك لأن الأمور تسير خلاف القاعدة، فالصادق يُكذَب والكاذب يُصدَّق، والأمين يُخَون والخائن يُؤتًمن، والصالح يُكمَّم والتافِهُ الرويبضة يُمكن.

  • louhab
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:35

    كلشي باين بلا فلفسة ; البدع باينة لي يشرحها هم الفقهاء في الدين و ليس انتم يا فلافسة, اما الابداع ابدع كما تشاء في اطار الشرع وفي ما يفيد; طاحو كواركم بدتو تخربق

  • مسلم مغربي
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:36

    قال المرتجي :"حاول الإسلام التنصل من هذه التهمة ( وصف النص القرآني شعرا) عبر إدخال الشعر الى باب "الخير" و جعله أداة للدين".

    و قال محمد بنكراد: "و عندما تعتبر أن الدين تابث قَبْلي فأنت تفجر الديمقراطية من أسسها". و قال" : الدستور يحمل ألغاما داخلية فجرته قبل وصوله إلينا"

    قال محمد العمري: "إن الدينسيين يأتون متدحرجين وراء الإبداعات العلمية الحديثة التي ينكرونها في البداية الى أن يعلوهم الموج ويغطيهم الطمي ثم بعد ذلك يعترفون.. إنهم يقفون فارغي الأفواه أمام مهندسين صغار السن وهم يشرحون لهم ألغاز العصر."

    و قال العبدلاوي : "الاجتهاد وراءنا لأنه يكون داخل الدولة الدينية و ليس داخل الدولة الوطنية القائمة عل المؤسسات و المحتكمة للقانون..".

    الله الله على مستوى باحثي مغربنا الحبيب!!!!!

    ضربوا إسلامية الدولة و وحدة المغاربة عربيهم و أمازييغهم على الإسلام في الصفر.

    هل يظنون أن المغاربة إجتمعوا على أمير المونين وسبط النبي الأمين على أسس علمانية؟
    أ لهذا المستوى يجهلون تاريخ المغرب المشرف؟

    هل المغاربة لما فتحوا الأندلس فتحوها لنشر الإسلام أم لنشر العلمانية؟

    يا باحثين إبحثوا أولا عن هويتكم

  • أبو عائشة محب أمهات المؤمنين
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:44

    بسم الله ، وصلى الله على محمد العربي القرشي الحجازي وسلم تسليماً كثيراً . وأما بعد :

    العرب الأقحاح ليسوا أهل حضارة ( وهذا معلوم ) ولا يحتاج إلى عقد ندوات واجتماعات لإثباته !

    والعجم أهل الرياسة في الفنون والحضارة ( وهذا معلوم أيضاً ) ولا يحتاج إلى عقد ندوات واجتماعات لإثباته !

    وعجباً لمن يضيع أوقاته ليثبت الثوابت ويوضح الواضحات !

    العرب الأقحاح أهل بأس وحرب وجود وكرم وحمية وغيرة ونخوة ورجولة وشهامة وشجاعة وشعر وبيان وفصاحة وبلاغة

    وأما الفنون والحضارة فليست للعرب – لامن قريب ولا من بعيد – وإنما هي للأعاجم .

    وقد اصطفى الله العرب الأقحاح لحمل رسالته ، واصطفى من العرب قريشاً ، واصطفى من قريش محمداً صلى الله عليه وسلم

    واختار الله جزيرة العرب ( عامة ) والحجاز ( خاصة ) لتكون مهد الرسالة

    وقد يسأل فلان أو فلانة عن سبب اختيار العرب وجزيرة العرب ؟
    والجواب هو قول الله سبحانه : { الله أعلم حيث يجعل رسالته }.!

    وخلاصة الأمر أن لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى !

    وسيجتمع الصالحون ( عرباً وعجماً ) في الجنة !
    وسيجتمع الطالحون ( عرباً وعجماً ) في النار ! – وأعوذ بالله من النار –

  • عصيد
    الأحد 16 مارس 2014 - 21:47

    إذا كانت كلمة بدعة مشتقة من كلمة إبداع، فاعلموا أن كلمة ببغاء مشتقة من كلمة غباء.

  • مغربي فقط
    الأحد 16 مارس 2014 - 22:02

    بعد فشل لشكر واتحاد الشركات في استرداد بعض وهجه هاهو يغازل بعض المثقفين طمعا في بريق ما بعد تفويت الرسم العقاري للاتحاد إلى الاعيان الذين لا يفقهون شيئا في الحداثة ولا في الفكر النقدي والغريب ان هؤلاء "المثقفين" ما زالوا يراوحون بين نفس الأسئلة والإشكالات المكرورة منذ عقود وطنيا وعربيا وعلى يد عدد من المفكرين دون نتيجة فلاهم نجحوا في تحليل ميكانيزمات الواقع الحقيقية ولا استطاعوا إدماج فكرهم الحداثي بنجاح في نسيج المجتمع والدليل على ذلك أنهم لم يحققوا أي اختراق يذكر والطامة الكبرى استجابتهم لحركة سياسية ( الحركة الاتحادية ) تم مسخها وقتلها فكريا وسياسيا …فات الأوان ياسادة لأن الإشكال الحقيقي ليس بين مؤمن / محافظ وحداثي / كافر وإنما بين من له مصداقية في المجتمع ومن بات يفتقر إليها بسبب فشله في التخلص من مزبلة التاريخ

  • مواطن مؤمن بالديموقراطية
    الأحد 16 مارس 2014 - 22:05

    في الحقيقة أعجبني هدا النقاش و ما أحوجنا آلو نقاشات فكرية تنويرية .ربما نختلف لايهم / المهم أن نحترم الاختلاف في الرأي بدل إصدار الفتاوي التكفيرية….النقاش وضح جليا مفهومي الانسان المواطن والإنسان المؤمن .. دالك ان المواطنة تعني حق المواطن في التمتع بكافة حقوق المواطنة بدون تمييز بسبب الجنس او العرق او الدين او اللون او اللغة او اي سبب اخر وبدلك فإن الوطن يتسع الى كل المواطنين بموجب تعاقد بين الدولة والمواطن هدا التعاقد يجعل السلطة مصدرها المواطن / الشعب وهده هي الدولة المدنية العلمانية التي تحترم كافة مواطنيها بدون تمييز …اما الدولة الدينية فهي لاتعترف بالمواطنة ولا بالديموقراطية فالحاكم يستمد شرعيته من السماء ويمارس حكمه المطلق باسم الرب …. وكل من أراد التغيير أو طالب بحقوقه تصدر في حقه فتوى تكفره لأنه خرج عن الدين والملة ًونتهمه بالإلحاد والكفر ولو كان مؤمنا ،لأن العبرة ليس بالإيمان ولكن بالولاء والطاعة العمياء للحكام …. إدن أنا فخور بأن أكون مواطن وأطالب بكافة حقوق المواطنة وأرفض أن أكون رعية لحاكم ظالم … أنا إنسان مؤمن وعلماني في نفس الوقت أنا مع الدولة المدنية

  • الحبيب المغربي
    الأحد 16 مارس 2014 - 22:07

    واسي لشكر…مهما حاولت البحث عمن يحل ما حرم الله لن تجده. الارث مكون جوهري في دجيننا من مسه مس بنية الدين ككل. ملكيتنا المغربية جوهرية ومتفاعلة مع بنيتنا الدجينية المغربية العميقة. نحن مع كل القيم الكونية غير المتعارضة مع قيمنا الدينية لاسيما تلك التي هي مؤطرة بنصوص قطعية. " واسير فحالك وسي لشكر خرجتي على الحزب الجميل واردت اتلاف النقاش وفشل الاتحاد الاشتراكي…" رحم الله عبد الرحيم بوعبيد والصحة والعافية لسي عبد الرحمان اليوسفي، رموز الحزب الاتحادي الحقيقي، اما لشكر والمالكي ورباعتو خرجتو على الحزب" عاش ارثنا كما ورد في القرآن الكريم وعاش جلالة الملك محمد السادس حفظه الله اما انت " ابتعد عن كتاب الله"

  • AMANAR
    الأحد 16 مارس 2014 - 22:41

    شكرا لصاحب المقال الجميل
    الأغلبية الساحقة من الردود على هذا المقال تظهر مدى انتشار الفكر الضلامي المنغلق المتخلف
    شتان ما بين ما جاء في هذا المقال الذي لخص النقاش الدائر وما يمور اليوم في الساحة من أحاديث وفيديوهات رديئة ينعق فيها كثير من الضلاميين ينشرون فيه الفكر المتطرف المتخلف الدي يهدد مستقبل المجتمع المغربي
    الحالة الثقافية المغربية اليوم تعيش انحطاطا خطيرا مقارنة بما كان عليه الوضع في سبعينات وثمانينات القرن الماضي،وهو مؤشر دال آخر على انتشار الفكر الضلامي بين الناس وانحسار الفكر الحر النقديوغياب شبه تام للنقاشات والإبداعات الفكرية .
    شكرا للإتحاد على مبادرته وشكرا وللمفكرين على نقاشهم الفكري هذا،إنها حجرة في البركة الراكدة

  • عبد الله
    الأحد 16 مارس 2014 - 22:53

    أخرس لسان العالم فنطق الرويبضة.

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة )) ، وقيل : وما الرويبضة ؟ قال : (( الرجل التافه يتكلم في أمر العامة )) .

    رواه أحمد وابن ماجه كتاب الفتن باب شدة الزمان رقم (4036) وهو في صحيح الجامع برقم (3650)

  • amar
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:00

    اقرا التعليقات اسي لشكر اخر فقيه لاخير زمان من الاشتراكية ال ى ايات الله المحكمات المنزلات سير تشبر التسبيح في ركن من اركان بيوت الله القريبة من بيتك لعل الله يقبل توبتك قبل فوات الاوان اما الحقاءب والكراسي فلا يكفران الذنوب

  • boumediene
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:02

    Avons vraiment un problème de religion? au lieu de soulever les vrais problème dont la société attend des réponses claires et audacieuse on se contente des discutions bidon et marginales , est ce les droits économiques et sociales sont deja acquis pour parler de la religion que se soit musulmane , cretienne, juive etc , assuser les revendication materielles et chacun pour soi pour la spirituel

  • aziz toma
    الأحد 16 مارس 2014 - 23:51

    ان الافلاس السياسي الدي يعيشه ساسة هدا البلد جعلهم يتكلمون لغة السوق التي تتجلئ في المس بالتراث او بالمباشر المس بالدين فبعد ان فشلت هده الاحزاب في استقطاب ابناء الشعب لدعمها بسبب برامجها المفلسة (بل لا توجد لديها برامج )اصبحت تتبنئ افكارا ترضي جهات معينة . انا لست ضد الفكر الدي ياتينا بقيمة مضافة دون المساس بهويتنا ولكن ضد الفكر الدي يريد ان يطمس هويتي ويمحو تراتي وتقافتي ويجعلني امشي مشية الغراب

  • عبد العالي من مكناس
    الإثنين 17 مارس 2014 - 01:53

    ادا ولت الأمور لغير اهلها فانتضر الساعة
    صراحة يجب على الإتحاد الإشتراكي قبل ان يخوض في مسائل الدين التي لا يفقه فيها شيئا ان يتفكك و يحل لأن التحربة ابانت انه حزب اكل عنه الدهر و شرب و دلك لعده اعتبارات وهي/
    عدم مصداقية مناضليها فحينما كان لعلو يحضر للجامعة ب R4 ثم يقلب الدنيا في البرلمان وقت المعارضة واثبتت الأيام ان كل دلك كان ثمثيلا على المغرب
    وان عائلة لشكر لا تصلح الا للقبلات في الشارع العام و التهرنيط في المهرجانات الخطابية من طرف السياسي المحنك من الحناك طبعا

  • حسو
    الإثنين 17 مارس 2014 - 05:38

    السلام عليكم
    موعدنا الانتخاباث القاددمة انداك سيكون المواطن المؤمن هو المبدع

  • tayeb
    الإثنين 17 مارس 2014 - 07:02

    أنتم لا تعلمون من الدين شيءا ولا من التاريخ شيءا.أينهم تلامذة الجابري رحمه الله داخل الاتحاد الاشتراكي على الأقل أنه في أواخره حاول التفكير من داخل عقيدته كمسلم بحثا عن التوفيق…أما أنتم فلا منهج لكم وحتى أرصفة باريس حضن اللعلمانية ,ولا أقول منتدياتها الفكرية,لن تقبل بكم.أطرح عليكم سؤالا:كلكم متقدمون في السن فما هو أثركم في عقول الناس؟
    ن sur les trottoirs de PARIS

  • Youssef
    الإثنين 17 مارس 2014 - 09:58

    Ces pseudos-intellectuels n'ont pas le courage de dire qu'ils sont contre l'Islam.Notre bon Dieu assure la liberté .Ces gens qui parlent de la démocratie ne l'ont jamais vécu même à l’intérieur de leur parti.Ces petits "STALINE"ne maîtrisent que la terreur intellectuelle et physique lorsque leurs intérêts sont en danger.

  • مراكش
    الإثنين 17 مارس 2014 - 10:16

    مثل هذه النقاشات لا يجب تسميتها نقاشات فكر بل نقاش لترسيخ الكفر في قلوب من لا غيرة له على دينه و الاجتهاد أسي لمكفر لا يكون في نصوص واضحة في القرأن الكريم الله إرد بنا

  • احمد موضف
    الإثنين 17 مارس 2014 - 10:46

    مبادرة جادة لخروج المثقفين واهتمامهم بالشؤون العامة عوض تركها للدين يسبحون في الماء العكر وكثرة البوليميك

  • سعيد
    الإثنين 17 مارس 2014 - 11:59

    خذوا حظكم الوافر من كلام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم من غير حقد واجلسوا إلى العلماء ثم نقشوا المواضيع الشائكة بصدق ستجدون الجواب لأسئلتكم المحيرة من غير أن تفتنوا الناس في دينهم والسلام

  • ahmed
    الإثنين 17 مارس 2014 - 12:53

    ان الكاتب الول للاتحاد اصبح يخبط خبط عشواء وكانه غريق يحاول ان يتشبت باخر قشة عله يجد ناخبين في الانتخابات المقبلة بعد ان لفظهم الجمهورجزاء صنيعهم وانا ارشد السيد لشكر بصريح العبارة لداء الحزب وهو داء الانتهازية والوصول
    ية التي فاقت احيانا ما كنا ننعته بالاحزاب الادارية والفاهم يفهم بالغمزة ومشكلنا يا اعرف العارفين ليس ابدا تداخل الديني بالسياسي او المواريث او الطرهات التي تدعونها مشكلنا في الحكامة والنزاهة والشفافية والعدالة والتنمية والفساد المالي والاداري والدي اصبحتم جزء منه

  • الصائغ نجوى
    الإثنين 17 مارس 2014 - 12:53

    // لم يبق لنا اي مجال للاجتهاد الا الدين و تحريف القران تطرقنا لكل المجالات اقول حسبي الله و نعم الوكيل احزاب ساقطة بمعنى الكلمة

  • khalil
    الإثنين 17 مارس 2014 - 12:55

    أنور المرتجي الذي ناقش "الإبداع والبدعة و لحق في التلقي المتعدد" قال أن الإبداع في الثقافة الإسلامية يعتبر بدعة وذلك بسبب، ما أسماه، الارثودوكسية الإسلامية التي تقوم عل مفهومي الحلال و الحرام

    Quand je vois une personne se présentant comme étant musulman et puis ose critiquer la dualité Halal/Haram je reste vraiment abasoudé. Quelle grand paradoxe!! Autre chose : je vois ici une conférence ou est présenté seulement un seul avis. ou est l'autre avis? pourquoi vous n'invitez pas des oulamas (des vrais oulamas) ? vous avez peur d'eux? c'est ça la liberté et la démocratie pour toi alachgar . Dieu merci , , il nous a épargné vos gueules. parceque vous etes de vrais voleurs et de vrais dictateurs. et votre discours est totalement étrange aux marocains vous etes des intrus . laissez nous tranquilles svp. on veut pas de vos sales idées . et arretez de semez la confusion : les islamistes ne sont pas du tout contre l'innovation technologique.

  • الفيلسوف العظيم
    الإثنين 17 مارس 2014 - 13:16

    محاولات يائسة لبعث الروح في ايديولوجية مكفنة وتنتظر الدفن، ما الذي فعلته العلمانية من خير في أصحابها حتى تفعله في المسلمين ؟ الإنسان يسير إلى هاوية مجهولة لفقدانه بوصلته في الحياة، والله يهدي لنوره من يشاء,

  • mowatin
    الإثنين 17 مارس 2014 - 13:20

    من اين اتيتم بهذا المصطلح "الدينسيين"عفوا هذا هو سقف ثقافتكم وعلمكم وابداعكم .ملكنا نصره الله ينجز مشاريع وينقب بيده وانفه لمصلحة البلاد والعباد وانتم تنقبون بايديكم وانفكم عن المصطلحات لضرب الاخر في عمله اوفي عقيدته.ثقافتكم وعملكم خواء.

  • نعيم شاكر (متابع)
    الإثنين 17 مارس 2014 - 17:13

    مصطلح الدينسية والدينسيين مصطلح جيد، يسد فراغا. فنحن نتحدث عن الإسلاميين فيعترض الكثيرون بالقول بأن جميع المغاربة إسلاميون، وفي الإخير أصبح الإسلاميون أنفسهم يتبرؤون من هذا المصطلح، وعندما نقول الأصوالية والأصوليون يقولون بأن هذا ترجمة لألفاظ فرنسية أو إنجيزية غير دالة في واقعنا وهي تدل على التحجر والتطرف.
    الدينسية كما شرحها صاحب المصطلح هي اعتبار الإسلام دينا ودولة، بمعنى إمكان قيام دولة على أسس الشريعة حرفيا أو مع بعض الاجتهادات التي لا تخرج عن ظاهر النصوص الشرعية. وبذلك يكون هذا المصطلح دالا ومحايدا غير حامل لحكم قيمة. وهذا النوع من المزج بين الألفاظ لنحت مصطلحات جديدة شائع في الفرنسية والانجليزية …
    والله ولي التوفيق..

  • مؤمن
    الإثنين 17 مارس 2014 - 17:59

    باحثون في البدعة وأﻹبداع لعلهم هم المتنورين ألذين سيغيرون نظرة مسلمي ومؤمني البﻻد إلى الشريعة .وما عﻻقة أﻹبداع بالبدعة وما صلة المواطنة بأﻹيمان إنما هو خلط وتيه لباحتي أﻹتحاد أﻹشتراكي و عمل دؤوب يائس في سببل تميبع العقبدة حتى تحل العملية الحسابية اﻹتحادية في أﻹرث مكان وصية الله ويمر أﻹبداع في ما ﻻ يرضي الخالق والمتخلق مكان البدعة وﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله.

  • متعجب
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 00:30

    من يتتبع مثل هذه النقاشات بتمعن يدرك مدى الإفلاس الذي وصل إليه حزب عتيد كحزب الاتحاد الاشتراكي من جهة و يدرك في الوقت ذاته إفلاس بعض المثقفين الماركسيين قديما العلمانيين حاليا و اله أعلم ماذا سيكونون في المستقبل ؟ إنها أشياء تبعث على الحسرة و الأسف على ما آلت إليه الأمور وقديما قال آباؤنا :" كن سبع أو كلني "

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات