أكد أعيان من الطريقة التجانية اجتمعوا خلال نهاية الأسبوع المنصرم بدكار لتخليد المائوية الثانية لرحيل مؤسس الطريقة التجانية الشيخ سيدي أحمد التجاني (1150 – 1230 ه`)، أن المغرب كان على مر التاريخ المنبع الرئيسي للصوفية التي روت الظمأ الروحي في أرجاء متعددة من القارة الإفريقية، وأسرت قلوب الملايين من الأتباع الأوفياء.
وقال الحاج إبراهيم محمود ديوب عضو الطريقة التجانية وباحث في المجال الديني، إن تخليد ذكرى العلامة الكبير الصوفي، مؤلف “جوهرة الكمال”، سيدي أحمد التجاني، يظهر بجلاء الهالة الروحية للمملكة وإشعاعها الذي استقطب شريحة واسعة من الجالية المسلمة بالقارة، بالأساس في غرب إفريقيا وخاصة في السينغال.
وأشار إلى أن العاصمة الروحية للمملكة، التي كانت تستقبل خلال تلك الحقبة، أبرز العلماء والباحثين في إحدى أولى الجامعات المخصصة للتكوين في الفقه والعلوم، تكتسي أهمية خاصة في هذا الإشعاع الروحي للمغرب.
وشدد على أن هذه الحاضرة العريقة حيث أسس سيدي أحمد التجاني الطريقة التجانية ولقن قيمها إلى أول الأتباع، تحتل مكانة متميزة في قلوب التجانيين في السينغال والعديد من بلدان غرب إفريقيا على حد سواء.
وأبرز المتدخل أن أتباع الطريقة التجانية يقدمون النموذج المشع للإسلام والمسلمين في وقت تزيد فيه الانزلاقات والخلط، من قتامة صورة دين بأكمله.
وأضاف أنه ومن خلال حكمتها الكبيرة، وتسامحها وفلسفتها الروحية، فإن الطريقة التجانية لا يمكنها إلا أن تسحر وتأسر القلوب، موضحا أن حكمة مماثلة تنبع من فهم عميق لنصوص القرآن والسنة.
وذكر بأن مجموع الطقوس وتعاليم الطريقة التجانية تحث الأتباع على تحصين الروح من خلال الصلاة وذكر العلي القدير، والعيش في انسجام مع المحيط، لتصب بذلك في الروح الأصيلة للإسلام، دين السلام والطمأنينة.
من جهته، ذكر عبد اللطيف بكدوري الأشقاري مسؤول بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن المغرب شكل على الدوام بوتقة للصوفية، ومشتلا للعلماء الكبار الذين نشروا الدين الإسلامي والحكمة الصوفية في العديد من مناطق القارة الإفريقية.
وحسب المحاضر، فإن مختلف أوجه إنتشار وتأثير الصوفية في افريقيا جنوب الصحراء وعلى الخصوص في غرب افريقيا، فقد جاء من قبل مريدي الطريقة بالمملكة الذين وهبوا حياتهم لنشر كلمة وتعاليم شيوخ الطريقة.
وهو الأمر ذاته بالنسبة للطريقة القادرية التي نشأت في الشرق قبل أن تستقر وتتطور بالمغرب، وتصل عقب ذلك إلى عدد من البلدان الافريقية.
وبخصوص الطريقة الشاذلية، التي ظهرت في المغرب على يد الشيخ المؤسس مولاي عبد السلام بنمشيش، فقد انتشرت في الشرق بفضل أبي الحسن الشاذلي، قبل أن تبلغ غرب افريقيا عبر تلامذة الطريقة بالمغرب.
أما الطريقة التيجانية، فقد ظهرت في المغرب وبه تطورت بمعزل عن أي تأثير للشرق، قبل أن تنتشر في غرب افريقيا على يد تلامذة الشيخ سيدي أحمد التيجاني.
وأبرز الأشقاري أن العلاقات التاريخية والأخوية التي تجمع بين بلدان غرب افريقيا، وعلى الخصوص بين السينغال والمغرب، نسجت على أساس هذا الاشعاع الروحي التاريخي للمملكة، والذي يتشبث به ملايين المنتسبين لأسرة الزاوية التيجانية.
وتميزت هذه التظاهرة، التي تندرج في إطار “الدورة ال29 للأيام الثقافية الإسلامية بدكار”، والتي تنظمها التنسقيية التيجانية بدكار، بإقامة الآلاف من التجانيين الصلوات والأذكار الخاصة بالطريقة داخل خيمة كبيرة أقيمت بباحة المسجد الكبير بدكار.
وقد استقطبت هذه التظاهرة الروحية، التي تنظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس والرئاسة الشرفية للرئيس السينغالي عبدو اللاي واد، الآلاف من أتباع الطريقة قدموا من مختلف مناطق السينغال، بالاضافة إلى الوفود التيجانية القادمة من غامبيا ومالي والرأس الأخضر.
وتميزت الأمسية الختامية لهذه التظاهرة الروحية، مساء الأحد الماضي، بإقامة الوظيفة والصلوات والمديح، وجو من التقوى والخشوع وفق أصول الطريقة التيجانية.
كما شكلت التظاهرة مناسبة لتخليد ذكرى كبار الخلفاء الذين وهبوا حياتهم لنشر الطريقة التيجانية، سواء في السينغال أو بمختلف بلدان غرب افريقيا.
وتم خلال هذا اللقاء تكريم النساء المنتسبات للطريقة التيجانية اللواتي كان حضورهن لافتا خلال هذه التظاهرة.
ونظمت هذه التظاهرة تخليدا لذكرى الرائدة المريدة مامي فوادي ويلي، التي ساهمت في إسماع صوت الصوفية التيجانية في زمن أوائل مريدي الزاوية.
الحق أن المغرب كان عبر تاريخه المشرق منبع الإشعاع الحضاري نحو أرجاء العالم، ومن يقرأ كتاب (مدنية المورو في الأندلس) الذي ترجمه الى العربية تقي الدين الهلالي، يتضح له بجلاء أن صانعي الحضارة الأندلسية هم من أبناء المغاربة الفاتحين، ومن هنالك روج اليهود تلكم الحضارة نحو بقية أصقاع أوروبا بحكم انتشارهم فيها، يقول المؤلف بعد كلام طويل، (فتحصل أن الحضارة الإنسانية في جميع أصقاع العالم كان وراءها هؤلاء المغاربة المتنورون)
لقد نسي أرباب التصوف أن مذهبهم في المغرب إنما كان بعدالتاريخ المدون أعلاه (1250هجرية) وأن ما قبل ذلك من القرون لم يكن للتصوف فيه أي أثر سياسي أو جمهوري، بل كان العلم والجهاد والفت
وحات المتتالية، حتى آل الأمر الى الزوايا فأغرا أصحابها القوات الأجنبية بتقاعسهم وخذلانهم لللأمة. هؤلاء الجهال يحاولون أن يختزلوا تاريخ المغرب في هذه الحقبة المظلمة الضئيلة !
إن الإجلال والتقدير الذي عرف عن المملكة المغربية لرجال الله من المتصوف لهو عمل تشكر عليه وفي نظري كان هو الضامن والحامي للمملكة على مر العصور من الاخطار المحدقة بها. فليستمر الملوك العلويين في تقدير رجال الله ليستمر حكمهم في الرقي والإزدهار.
نعم لاشكال التدين الرفيع السامي النبيل المتعالى عن العوارض الخبثية السياسية المصلحية المجرد، التدين الذي يركز على الجوهر لا الاعراض و المظاهر و الجزئيات البعيد عن المزايدات السياسوية الضيقة الفاسدة.. التدين العصري المنفتح الواعي بتعقد الاشياء و العالم و الناس..المؤمن بالتطور البشري..المسلم الحر العقلاني العلماني العصري الذي لا عقد له لا مع الغرب و لا مع اي احد يقرأ القرآن الكريم و الاحاديث النبوية الشريفة و لا مشكل له في قراءة “داروين، فرويد، رولان جاكوبي، فولتير، سارتر،اينشتاين، مايكل جاكسن، موزار، الشعبي المغربي، الاندلسي… يتقبل بابتسامة نقد الدين الاسلامي من طرف الغير دون ان يتزحزح عن الجوهر : توحيد الله و الايمان به
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان الا على الظالمين كالمبتدعة و المشركين و اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمدا رسول الله فمن يقرا شنشنات الصوفية الان بعد ان خلا لهم الجو يعتقد انهم اهل الدين و الصلاح مع انهم بلية هذه الامة و يشهد عليكم ايها التيجانيون العالم الفد ثقي الدين رحمه الله بعد خروجه من طريقتكم بعد مناظرته مع استاد الشيخ محمد بن العربي العلوي رحمه الله و من ضلالهم المبين قول المؤلف في جواهر المعاني لعلي حرازم الجزء الاول 93 واما فضل صلاة الفاتح لما اغلق الخ هو ان المرة الواحدة بستمائة الف صلاة و تعدل القران6000 مرة لانه من الذكر وقد تفشى الشرك الاكبر في عامتهم و خاصتهم وقد نظم اجل علماء القرويين انداك و هو محمد كنون قصيدة فيها … وتجار من ضيم الزمان و ضيقه ومن المضرة والبلا و الباس فعليك بالحبر المنتقى غوث الورى اعني ابا العباس ذلك التجاني حاز كل فضيلة بالختم ميزه اله الناس اصحابه مغفورة زلاتهم سيان في ذا عامد و الناس يخير الورى المختار يحضرذكرهم ووضيفة مع حضرة الاكياس ..وان تصبك خصاصة فبه اي التجاني استغث متضرعا ينجيك من افلاس واهتف به مستعطفا و مناديا اني ببابك يا ابا العباس انتقذ غريقا في بحار ذنوبه و امنن عليه بعطفك يا اسي و ينشد بعضهم عند ختم الوظيفة يا احمد التجاني يا نور القلوب اما ترى ما نحن فيه من كروب اما ترى الضيم الذي اصابنا و انث غوث لم تزل مجابا العجل العجل بالاغاثة يا من له كل العلا وراثة فانظروا بارك الله فيكم لعلمائهمكيف غطسوا في الشرك فكيف بعوامهم ان هؤلاء الصوفية عندنا في المغرب يريدون بلا شك ارجاعناكقوم نوح نعبد ود و سواع و يغوث و يعوق و نسر فانتبهوا اخواني الافاضل الى ما تحيكه الصوفية ضدكم وارجعوا الى التوحيد و السنة و نبذ الشرك و البدع و الفرقة اغادير20محرم1431
Vous allez vexez les Algériens parce ils pensent le contraire comme d habitude.
باسم الله الرحمان الرحيم.
ان الحكومة الجزائرية تتنافس مع المغرب بقيامها لمؤتمرات وندوات وتبذر بكل سخاء كالعادة لاتباع الطريقة التيجانية المتواجدين في البلدان المجاورة وخاصة جنوب الصحراء، موهمة بذالك انها هي المنبع الروحي للطريقة التيجانية ، ومالمراد بذلك الا هو اطفاء هذا الاشعاع الروحي كما يقول كاتب المقال وقطع هذا التواصل التاريخي الذي يجمعنا باخواننا في كل من موريطانيا والسنيغال (السودان سابقا) ومالي وغانا…متناسية بذالك الدورالريادي للملكة في المنطقة دينيا وعسكريا واقتصادا وسياسيا.
سيدكم الشيخ “سيدي أحمد التجاني” إن وُجد أصلا و كان صالحا، فهو براء منكم.
أبو ذر المغربي
ألحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسليين فمن يقرا عنوانك(ببركة رجال البلاد المغرب ينتصر) سيرى انك تعتقد البركة في رجال لا يملكون مثقال ذرة في السماوات و الارض فالبركة من الله و حده فهو الذي ينزل الماء من السماء فيرزقنا بغير حساب و اضنك لا تبحث الا عن حمى بعض الشردمة من عائلتكم و الا لمذا اردتم تصفية اخينا الفاضل ابو بكر ماء العينين عندما دعاكم الى التوحيد و السنة و ترك عبادة القبور و الاولياء فاظن و الله اعلم انكم استعملتم معه السحر حتى تخرصوه كان الله في عونه فالصوفية تحتضر في المغرب رغم التضخيم الاعلامي و الترويج المبطل فالحق يحميه الله عز و جل و لو كره المبطلون و ادعوك يا عبد الله الى التراجع عما تقول و ان تتقوا الله في انفسكم و في اخانا الفاضل ابو بكر ماء العينين و الى الله عاقبة الامور
اغادير 20 محرم 1431
ألسلام نحن المغاربة مغرب الحرية و الديمقراطية بقيادة الملك محمد السادس نصره الله
أنتم التكفريين لا مكان لكم في مغرب التسامح مغرب الكل مسلميين ويهود على مر العصور لم نكن الا شعب مضياف والكل فيه له حقهوواجب.
الحمد لله رب العالمين و صلي اللهم و سلم على محمد وعلى اله و صحبه اجمعين فاقول للاخ الكريم انني من دعاة الاعتدال و الوسطية و اعوذ بالله ان اكفر مسلما فانا عندما اذكر الافعال الشركية التي يقوم بها بعضهم هذا لا يعني انني احكم عليهم بالكفر لوجود موانع كالعدر بالجهل او التباس الامر فبارك الله فيك انا ضد التكفيرين و الخوارج و الخروج على ولاة الامور وقتل الابرياء و تحليل دماء الناس و اعراضهم هذا ما امرنا به ربنا و نبينا صلى الله عليه و سلم اما التعايش مع اليهود و النصارى فلست انا من يقرره فللبلاد ولاة و امراء يعطون الامان و يعطون اقامات وهذا لا دخل لي به فانا لست سوى عامي عادي فعندما حدرت من منهج الصوفية فهو نصيحة للمسلمين ولا ابتغي من احد جزاء و لا شكورا و ادعوا اخي الكريم ان يقرا كتاب الهدية الهادية الى الطريقة التيجانية للامام المجدد الدكتور محمد بن تقي الدين الهلالي المغربي رحمه الله كي يعرف حقيقة الطريقة التيجانية قبل الحكم علي و صلي اللهم و سلم على نبينا محمد و اله و صحبه
اغادير 20 محرم 1431
بفضل امير المؤمنيين حامي حمى الملة والدين لن يبقى لكم وجود يا وهابية الغرب اصلكم في السعودية ليس هنا المغرب وسطي المذهب وهو يرعى المتصوف من قبل ان يظهر عبد الوهاب شيخكم الذي ما علمكم من شيء ينفعكم سوى سوء الخلق والتكفير انصحك بأن ترحل الى بلادك السعودية مكانك ليس بين الشعب المغربي المتسامح.
بالله عليكم هل يوجد في الإسلام التصوف السني على من تضحكون ؟ كفانا من البدع والتلاعب على الشعب المغربي و نقول كلنا لا للتصوف ولا للتشيع
الشعب المغربي لا يعرف إلا دينا واحدا هو الإسلام ما أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم و ماجاء في سنته صلى الله عليه وسلم وسنة الصحابة الأطهار رضي الله عنهمم
الزاوية التيجانية معروفة بتعاونها مع الاستعمار,حيث حاربت الامير المجاهد ع القادرالجزائرى,اما الدرقاوية فى المغرب فقد جندها الاحتلال لمحاربة ع الكريم الخطابى
اسالوا التاريخ فالتاريخ شاهد
الزوايا لا برنامج تنموى لديها غير انتاج الدروايش الكسالى,يرتلون اشعارا غنوصية غامظة يعشقون الغموض بمبرارات الكشف والرؤية, و بمفاهيم تنبنى على ثنائية الحقيقة والشريعة ,الظاهر والباطن ,الخاصة والعامة,لان الوظوح يخيفهم ,يهادنون السلطات ويزكونها
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين و بعد اقول للاخ انه يجب عليه قبل ان يحكم على احد ان يرد بعلم و دلائل فالدعاوى اذا لم تكن عليها بينات فاهلها ادعياء فهلا جئت لي بكتاب يكفر فيه الشيخ محمد ابن عبد الوهاب المسلمين و يخرجهم من الملة فانت لا تردد على الا فرية عملاء الانجليز و اعداء السنة من العثمانيين فللشيخ و لله الحمد كتب معروفة و مطبوعةو معلومة وقد قرات بعضها فوجدت فيها العلم الغزير و الفهم الثاقب ككتاب التوحيد و كتاب كشف الشبهات و الاصول الثلاث فجا لي ببينة فلكل نعمة حاسد يا عبد الله لقد علمني مشائخي رحم الله من مات وحفظ من يعيش الرد بعلم وتحري الحق ولو قاله اكفر الخلق اما شنشنتك و تشويشك علي فلا ابالي به و لله الحمد وللدين رب يحميه فانا فقط اردت ان ابين حال الصوفية و منذ التزامي و بفضل الله لم اتجرا على تكفير الخلق الا من ظاهره الكفر كالنصارى و اليهوذ و الملاحذة و قضية التكفير كبيرة علي ولا ادخل فيها لانها من اختصاص كبار اهل العلم و انا لست سوى طويلب علم . واسال الله ان يوفقنا الى الخير و ان يهدينا الى سواء السبيل اغادير 21 محرم 1431
يالا العجب أكل من دععاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله محمد عليه الصلاة والسلام وتطبيق الشريعة تسمونه وهابي وأقول إلى صاحب التعليق 13 الذي يسب السعودية إما أنك جاهل أو لا تعرف أنها أرض الإسلام ومهبط الوحي. وتقول وسطي المذهب إذا قصدت المذهب المالكي فعلم يا هذا أنه لو طبق تطبيقا صحيصا لما وجدت كل هاته البدع التي أصبحة في بلادنا فالمذهب المالكي براء منك ومن أمتالك المتصوفة
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بالفعل لقد أنشرح صدري لقراءة جل التعليقات التي تصب في منهج سنة الله و رسوله عليه الصلاة و السلام و هذا إن ذل على شيء فإنه يذل على أن الدين الصحيح القيم لم يرحل من نفوس المغاربة العقلاء و أود أن أضيف أنني مسرور بالمستوى الثقافي العقلاني الذي يحاور به الإخوة السنيين الذين يدافعون عن سنة رسولهم الكريم صلى الله عليه و سلم و للإشارة فقد كثرت التهم الموجهة إلى هؤلاؤ الأشخاص بنعثهم بالوهابيين و التكفيريين حيث أنني لم ألاحظ أي تكفير لأي شخص في جميع المواضيع المطروحة في هذا الموقع …يا إخوان جزاكم الله خيرا أفيقوا من سباتكم و إستخدموا عقولكم جيدا و أطلغوا على كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم المنهج الصحيح القيم بدون أي تفاهات فنحن و لله الحمد نجد خيرنا في غيرنا كالشيوغ المصريين و السعوديين الذين لا يثحدثون سوى بقال الله قال الرسول صلى الله عليه و سلم و من تحدث في الدين بغير ذليل شرعي فهو يهلوس و يسرد خرافات ….المغرب متسامح كثر فيه الفساد و إنعدمت فيه الأخلاق و كثر فيه النفاق و هذا هو مبتغاهم أي تسليط الضوء على المغرب ليصبح قبلة لجميع أنحاؤ العالم و لكل من يحلم بخرافات يأتي للمغرب و يقولها و حسبنا الله و نعم الوكيل