يمارس اليسار الفرنسي ضغطا كبيرا على الحكومة الفرنسية من أجل إقالة 120 إماما جزائريا بفرنسا وتعويضهم بالأئمة المغاربة نتيجة ما أسماه اليسار الفرنسي اعتدال الأئمة المغاربة في مقابل تشدد نظرائهم الجزائريين،وتضمنت لائحة الأئمة التي يطلب اليسار الفرنسي إقالتهم عميد مسجد باريس الجزائري دليل أبوبكر.
وكان دليل أبو بكر قد أعطى في الآونة الأخيرة تصريحات حول الديانة الإسلامية واليهودية والعدوان الإسرائيلي على غزة أثارت الكثير من الاحتجاجات في أغلب الأوساط بفرنسا ومنظمات حكومية.
يذكر أن الحكومة الفرنسية أبعدت منتصف يناير الماضي إلى مصر ، إمام مسجد مصري وصفته بأنه متطرف لأنه دأب على مدى أشهر على تحريض المصلين في مساجد في منطقة باريس على العنف ضد الغرب.
وجاء في بيان أصدره وزير الداخلية الفرنسي،بريس اورتوفو، أن المصري علي ابراهيم السوداني، الذي وصفه بالشخص الخطير، اعتقل وأبعد إلى مصر بموجب أمر إبعاد طارئ. وأضاف أن “أجهزة الاستخبارات السرية رصدت هذا الشخص الخطير الذي دأب خلال الأشهر الماضية على إلقاء خطب تدعو إلى القتال ضد الغرب في العديد من المساجد في منطقة سين سان دوني”.
وقال إن السوداني “أبدى احتقاره لقيم مجتمعنا وحرض على العنف”.
ويعد الإمام السوداني رجل الدين الاسلامي التاسع والعشرين الذي يتم ابعاده من فرنسا منذ 2001، حسب أرقام وزارة الداخلية. وأضافت الوزارة ان العدد الاجمالي للمتطرفين الاسلاميين المبعدين من فرنسا بلغ 129 شخصا.
المرجوا الا يشوه بنا هؤلاء الفقهاء وبعد اي صلاة يدعون بحيات صاحب الجلالة ساركوزي حفضه الله والمصونة الموقرة كارلا بروني وولي عهده المحفوف بالسبع المتاني جون ساركوزي. الله يستر وصافي.
Les imames marocains sont preferés c’est sûr!!!!
mais la raison est que ces gens cooperent facilement avec les flics.Ce sont des balances pas plus mefiez vous des IMAMS MAROCAINS à l’etranger car ils cherchent à avoir le séjour au detrimant de la religion.
إذا كان دينك يدعو للعنف ضد من تعيش بينهم ، فلكم دينكم و لي دين
ليس كلما جاء شاب بلحية و طربوش و قارئ للكتابين في السنة،ننصبه إماما ثم يأتي فيفتي في الجهاد.
فليجاهدو في أنفسهم أولا بالقراءة ( إقرأ)
franchement c’est du monsange moi je suis en france depuis plus de 15 ans il ya des imams qui sont bien de toute nationalité et d’autre qui cherche qu’as remplir leur poches et d’autres des balances mais je ne suis pas d’accord de generaliser actuelement il ya un imam algerien les fidèles pleurent car son cntrat va terminer dans deux mois c’etais un imam tres respectueux envers toute la communauté arrétons de stigmatiser tout et melanger des conflits entre pays et nos mosquées on as des mosquée dans toute la france des responsables et des imams de l’algerie le maroc ou d’autre pays et travaillent cote a cote sans probleme
فرنسا تفضل الائمة الذين يتعاملون معها ويفصلون فتاوى على مقاسها بغض النظر عن جنسياتهم.
دليل بو بكر كان يشار اليه بقائد خط الاعتدال لكن يبدو انه استنفذ وقته.
تحية إلى صاحب التعليق 3 منطقي
الدين الإسلامي يحث على التعايش و الإيخاء بين الناس لا إلى الفتن خصوصا إذا كانوا لا يمسونك ولا يضرونك بشيء .و إذا اراد الإنسان أن يجاهد فليبدأ بجهاد النفس الذي يعتبر حسب رأي بعض الفقهاء من أصعب أنواع الجهاد. بالإضافة أن فرنسا توفر لهم العمل و السكن و التعليم و التطبيب لماذا هذا الحقد وربما أن ذلك الامام يأخذ راتبا شهريا من الحكمومة الفرنسية وفي نفس الوقت ينادي التعصب هذا ما لم أفهمه أبدا.
فرنسا هي دولة متعددة دينيا ثقافيا …
من لم تعجبه فل يرجع إلى بلاده
بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيد المرسلين الاسلام لا ينحصر عند المغاربة اوالتونسيين اوالجزائريين ،فكمغربي اعرف الكثير من الجزائريين احدهم امام باحدى مساجد ضواحي باريس يمكن ان نقول امام العصر يجيد اللغتين العربية والفرنسية والجميل هو انه يستدعي المجلس البلدي لالمنطقة في العيدين الى المصلى ويلقي فيها رئيس المجلس البلدي والوفد المرافق له كلمة امام المصلين الذين تتم تهنأتهم ،الاشكالية ليست في الائمة بل في بعض المتصفحين والمتسلطين على الامامة فكل من قرأ كتابا اصبح اماما وهذا دور الجمعيات التي وجب عليها ان تنتقي ائمة لمالا وتكونهم باحدى المعاهد ويجب على الامام ان يكون مجيدا لاللغة الفرنسية نحن لسنا ضد الآخرين بل لتطبيق حديث الامام والمعلم الكبير محمد صلى الله عليه وسلم :(من تعلم لغة قوم امن شرهم)
لا يدع هؤلاء “المتحضرون” جدا فرصة تمر إلا وإستغلوها للتفرقة بين المسلمين، لمذا أئمتنا أحسن من الجزائريين؟ لماذا نقع دائما في الفخ ونبدأ بسب بعضنا البعض؟ فرنسا لا تحي لا هؤلاء ولا هؤلاء، وأصدقاء اليوم قد يصبحون أعداء الغد وهكذا…
تحية إلى صاحبي التعليقين رقم 3 و6.
المسلمون الذين يعيشون في فرنسا ، بلد علماني ، عليهم احترام البلد وليس الدعوة إلى الجهاد والتكفير و…..و….. فرنسا تسمح ببناء المساجد خلاف دول أوروبية أخرى (سويسرا …) فعلينا احترام هذا البلد. فمن أراد تطبيق تعاليم الاسلام فليطبقها في بلده الأصلي وليس في البلد المضياف .
يبدوان عنوان المقال استطاع ان يغسل ادمغة اشخاص مثل رقم3 و6
ان الائمة المغاربة مدجنين اكثر، لذلك تريدهم الحكومة الفرنسية لكن لا تريدهم فرنسا، فساركوزي وكل من يسبح في فلكه ليسوا هم فرنسا الحرية، فمنذ ان وصل هذا الساركوزي وهو يحارب الاسلام بكل الطرق الخبيثة(يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره)، لقد اصبح امثال المغفلين 3و 6هم ابواق هؤلاء الذين يحاربون الاسلام تارة باسم المتشددين وتارة باسم الحجاب وتارة باسم الارهابيين لقد امسى الخبثاء في العالم من اعداء الاسلام يحاربونه بكل ما أتيح لهم من وسائل مادية وسيسيولوجية ولكن الله جعل كيدهم في تضليل ، وجعل عملهم هباءا منثورا، فل الدين رب يحميه، ألم يفهم اعداء الدين أن كل الحملات التي شنت عن الاسلام عبر التاريخ لم تحرك فيه شعرة واحدة. وأخيرا جاءنا من يقول :خودوا الحكمة من فم الافعى، قبح الله سعيكم
رد على صاحب التعليق10 :
هذا رايك ويحترم رغم أنك لم تحترم رأي وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على -تعصبك الفكري- فوصف للأخر بالمغفل هل يعني ذلك أنك أنت نابغة ؟؟؟؟
أما بخصوص موضوع التعايش فهناك من نصوص شرعية سواء أكانت قرآنية أو أحاديث تحث على ذلك. وخير مثال على ذلك :
إنّ -النبي صلى الله عليه وسلم- وجد في المدينة مزيجاً إنسانياً متنوعاً من حيث الدين والعقيدة، ومن حيث الانتماء القبلي والعشائري، ومن حيث نمط المعيشة:
-المسلمون المهاجرون من قريش.
– المسلمون من الأوس والخزرج.
– الوثنيون من الأوس والخزرج.
– اليهود من الأوس والخزرج.
– قبائل اليهود الثلاث: بنو قينقاع، وبنو النضير، وبنو قريظة.
-الأعراب الذين يسكنون بالقرب من أهل المدينة.
-العبيد.
فهذه الفئات الإجتماعية كلها عاشت في مجتمع واحد بالإحترام المتبادل وبكل تعايش .
النصيحة الأخيرة-رغم أني لاأقطن في أوربا ولا في فرنسا على وجه الخصوص .على المسلمين في أوربا أن يتمسكنو بدينهم وأن يحترمو الآخر و أن يبينوا للأوربيين على مدى مبادئ و أخلاق التي يتضمنها الدين الإسلامي حتى يصبحوا قدوة لهم .
هذا رأي المتواضع قابل للصواب كما قد يكون خطأ.
وسلام