الإسلاميون يستولون على النقاش

الإسلاميون يستولون على النقاش
الخميس 4 مارس 2010 - 23:59

ونحن في بداية قرن جديد، لنلق نظرة على مجرى القضايا الرئيسية التي تستأثر بمساحات شاسعة في وسائل الإعلام، وتلقى مساهمة ومتابعة كبيرة في هذا الفضاء الممتد من المحيط إلى الخليج:

1. “لا يجوز التسوق من متاجر تبيع الخمور‎” هذه هي هدية رأس السنة من فقيه مغربي للشعب، رد عليه فقيه آخر كان معه في نفس الجماعة بأن “داخل السوق لا يتحمل وزر ما يروج فيها”. ردت جمعية “بيت الحكمة” على الفقيه الأول بأن شرب الخمر حرية شخصية. حينها اتفق الفقيهان ضد الجمعية وبدآ رجمها بالإباحية ونشر الشذوذ وخدمة الشيطان ولن يتوقفا إلى حين محق تلك الجمعية التي تفكر بمعجم حقوقي صادق عليه المغرب. وهذا مسلك نجح في محطات كثيرة، جرب في لحم نصر حامد أبو زيد الذي منع ونفي… مسلك مسلح بتوصيف جاهر يخندق المخالفين: إذا كان المخالف يساريا فهو ملحد وإذا كان مثقفا فهو علماني وإذا كان ليبراليا فهو عميل للشيطان الأكبر. وبهذا التوصيف يخرج الثلاثة من النقاش ليخلوا الجو للفقيه ليخطب ويفتي. والأتباع يؤكدون، أحدهم بدأ توزيع نص الفتوى فتعرض للمحاكمة وآخر كتب مغمض العينين “أغلب الجمعيات الحقوقية باختصار لا تعير أي اهتمام لدين البلد”.

يبدو أنها منشغلة بالإنسان كما يدل اسمها.

يجري الجدل  على الصفحات الأولى للجرائد والإذاعات الخصوصية طيلة يناير 2010، وقد تدخل فقيه برلماني بربطة عنق وقال بأن الدولة تريد جعل الخمر وكرا للمقدسات لا يجب الاقتراب منه. ويتم الحديث عن تحركات شعبية ضد ترويج الخمور… الله أكبر، في السوبر ماركت الذي أتسوق منه لا يوجد زحام طيلة النهار إلا في جناح بيع الخمور. لكن حين استفتيتُ سكيرا يتسول في باب السوبر ماركت قال أنه ضد ترويج الخمور. من باب المكافأة ساعدته على شراء قارورة فشكرني بمشاعر جياشة، أصر على تقبيلي.

عندما ستبرد هذه السجالات سنقوم بحسبة أن للشيخ المفتي المصيب أجران وللمفتي المخطئ أجر واحد، أما رئيسة جمعية “بيت الحكمة” فستحصل على صفر أجر. في بداية 2010 أصدرت منظمة أمريكية تقريرا عن تزايد تمركز السلطة في يد المحيطين بالملك. ليهنئوا بذلك لأن الجعة تبقى موضوعا لذيذا للفتاوى.

2. ما حكم التهريب في القانون الدولي؟ هذا سؤال معقد، السؤال المريح هو هل بناء الجدار الفولاذي بين مصر وغزة حلال أم حرام؟

الجواب حرام. لماذا؟ لأن في غزة إخوة لنا في الدين، وسقف الدين أعلى من سقف الشعب والدولة، لذا يعتبر بناء كنيسة في تايلاند أخطر من ترويج المخدرات قرب ثانوية الحي.

الجواب الثاني: الجدار حلال. النتيجة وقف الصلاة في عدة مساجد بمصر لأن خطيب الجمعة لم يفت بما يرضي المصلين. طيب وسور الصين حلال أم حرام؟

3. لمن الصولجان؟ للفقيه الوالي في غياب الإمام الحجة… صح أم خطأ؟ مزيد من السجال الشيعي والسني… وهكذا يصبح “الثيو” موضوعا للجدل، ولا أحد يذكر “الديمو” لأنه يستدعي قواعد أخرى للنقاش، لذا تتراجع مطالب “الديمو” “قراطية” لأن الثيوقراطية أشرس.

4. أيهما أهم ما في الرأس أم غطاء الرأس؟ الجواب: الحجاب. وهذا الغطاء لا مثيل لأهميته في الجدل، حتى في السعودية اكتشف فقيه نحرير أن الحجاب مقصور على أمهات المؤمنين، وهذا تطور مذهل حين سيعمم على أحكام أخرى، سيولد زلزالا تترتب عن هزات ارتدادية إعلامية أشد مما حصل في هايتي. للإشارة، الحجاب الذي هو وسيلة من قماش صار غاية في حد ذاته، صار رمزا تمركز حوله الصراع فتجاوز مساحته.

5. انتقل جدل الحجاب إلى لندن وباريس وبرلين، وقد نظمت صحيفة لندنية استطلاعا إلكترونيا حول السماح بالحجاب في إنجلترا وتلقيت دعوة إلكترونية للمساهمة في الجهاد الإلكتروني عبر نصرة الأخوات في إنجلترا. ومن باب إرشاء المصوتين يعد منظمو الإنزال الإلكتروني بأنه إن من صوت له سبعين حسنة وإن أرسل الدعوة إلى معارفه له عن كل إيمايل حسنات مضاعفة… حاليا يجري إنزال إلكتروني لدعم لاعب متدين يريد الالتحاق بنادي ألماني لكرة القدم…. مع أن “سجود الملاعب باطل شرعا لعدم ستر العورة” حسب مفتي دبي… وهذا موضوع سيكون له صدى ضخم، وهذا يفيد الجدل الديني، الذي لا يرتهن بصدقية القضية على الأرض بل يحتفل بصداها الإعلامي. صار الصراع معلقا بين الفتاوى مهما كان الثمن. إنها معارك مستعارة تبدد الجهد.

6. أفتى فقيه تونسي موظف عند الرئيس بن علي بتحريم تفتيش المسافرين بالسكانير (الكشف الضوئي) لأن في ذلك مس بإنسانية المسافر وعورته. طبعا الفقيه لا يفتي في التعذيب في سجون فخامة الرئيس. المهم أن للمفتي أجر. لكن لنضع الفتوى في زمان ومكان محدد: هل ما فعله عمر الفاروق في طائرة ديترويت إرهاب أم جهاد؟ الجواب: جهاد، لو كان المجيب من ركاب الطائرة وأخبرناه عن مكان إخفاء المتفجرات وسألناه ماذا كان سيقول؟

أفترض أنه سيبتهج لأن المتفجرات لم تشتت مؤخرة الشاب النيجري.

7. حتى الإبداع يتأثر بهذه الثنائية المهيمنة، في فيلم مغربي عاد المهاجر بثروة لبناء طريق تربط قريته المعزولة بالعالم الخارجي، شكك الفقيه في ثروته الضخمة لأنها حرام، فقرر القرويون البؤساء أنهم لن يمشوا على طريق ستبنى بأموال حرام، والنتيجة أن القرية بقيت معزولة. ولا ننسى تتويب الفنانات على أساس أن الفن فجور، وقد فقدت السينما المصرية مواهب كثيرة هداها الله. كيف ستتطور السينما في العالم العربي؟

8.  ما هو نمط الحكم الرشيد الذي يخلق الثروة والسعادة للناس على الأرض؟ قليلون سيشاركون في هذا الموضوع الذي يسبب الصداع. لا داعي لمثل هذه الأسئلة، السؤال السهل: هل يجوز أن يتولى جمال مبارك منصب أبيه في مصر؟ الجواب: لا يجوز أن ينكح المرء ما نكح أباه.

هكذا أصبحت  السلطة أنثى لا تليق إلا لشيء واحد. وهذه الأنثى رمز لبلد سيمرر من ذكر إلى آخر. للإشارة، في ثلاثية نجيب محفوظ انتقلت زنوبة العشيقة من سي سيد إلى ابنه دون علم الأب. في حالة مصر يبدو أن الأب يعد السرير لابنه. عطفا على التأنيث، صارت الفتاوي تستخدم تعبير كلينتون حين نفى علاقته بمونيكا وتحدث فقط عن “oral sexe“. فتاوي الجنس الفموي تجيز المص واللعق والإنزال على جسم المرأة المسلمة. إنها “فاست فتاوى” على وزن فاست فود. بهذا التأنيث للسلطة، يفقد التوريث بشاعته السياسية والحقوقية ويصير سلوكا يوميا. ويدعم هذا الوضع بتوسع العداء الشعبي للغرب ليشمل الديمقراطية أيضا وكأنها نشأت في واشنطن وليس في أثينا.

في كل هذه  القضايا الحارقة، يتضح أن الإسلاميين قد استولوا على النقاش العمومي خوصصوه وأفقروه، صاروا يضعون حدوده، يقررون في علو سقفه، يؤثثونه بمصطلحاتهم الدينية لا الفكرية و الفلسفية، يعرفون القضايا، يطرحون الأسئلة التي تناسب مرجعيتهم ويقررون زاويا النظر وموقع الرؤية… ولذلك هم يفوزون في كل محطة سجال لأنهم فرضوا على خصومهم ساحة المعركة وطريقة إدارتها، حتى أن كتاب التيار القومي يؤسلمون لغتهم ليحظوا بشبر في الفضاء العمومي، لأنه لو استخدموا مفاهيمهم الحقيقية عن الوحدة العربية والدفاع المشترك والحق في الحياة لما سمعهم أحد، صاروا يؤيدون فتوى تحريم الجدار، وهكذا انزلقوا في بيئة معجمية غريبة عنهم تأسرهم وتمحقهم.

نتيجة لذلك تنتصب ثنائية مانوية في حقل الثقافة والإعلام، وتعرقل تلك الثنائية أي نقاش حقيقي يسمح بابتكار وتنمية أفكار جديدة، لان كل موضوع أو حدث يقرر في مصيره: حلال أم حرام؟

مع هكذا سؤال، صار بإمكان أي كان أن يختار  بين ألف وباء، لذا لم تعد  الفتوى حكرا على شيخ معترف بأهليته، شيخ حجة وثقة، صارت الفتوى رأيا فرديا يسهل التنازع حوله. تنازع  سجالي، وهذا نقيض النقاش الحقيقي، الذي يطرح القضايا للوصول إلى هل هي صادقة أو خاطئة، ويعتمد البرهنة سبيلا، برهنة واقعية لا نصية، والبرهنة أساسية في كـل تفكير يريد لنفسه أن يكون صادقا ومقنعا وهـادفا لبناء عقل علمي.

سجال الفتاوي البائسة الحالي، والذي يستخدم الوصف بدل المفاهيم، ليس كشفا بل تكرارا، حتى أن المشاهد يعرف ما سيقوله الفقيه قبل أن يبدأ، لأن كتب الفقه قد جمعت الأسئلة القديمة وردت عليه بلعبة: فإن قال قلنا له.

الفرق ليس  في المضمون، بل في طريقة قوله، في الأسلوب، لذا يشتهر المفتي الذي يمسرح فتاويه ليكسب ملايين الدولارات… ويكرر ما هو معروف، لذا يكثر الكلام دون حصيلة، فالحلال ليس أطروحة، والحرام ليس نقيض أطروحة وبالتالي لن يخرج منهما أي تركيب، بل يستمر الدوران في حلقة مفرغة، حلقة تظهر التيارات الإسلامية قوية كاسحة خطابيا، بينما هي غير قادرة على إنجاز أي تغيير في أي بلد. الوقائع مخجلة، ولكن العناد يُعمي.

بدأت هذه  الحلقة بتكييف مسألة التخلف دينيا: لماذا تخلف المسلمون وتقدم الكفار؟ وحسب عبد الله العروي في كتاب “الأيديولوجية العربية المعاصرة” فقد صاغ الشيخ المفتي السؤال:

” ما هو  سبب ضعفنا؟ إنه عدم إخلاصنا  لرسالة الله”.

لقد وجد الشيخ المسألة وعالجها دفعة واحدة، وقد فاز في صراعه مع المحامي والمهندس. وإنه لمن سخرية التاريخ أن يبدأ جمال الدين الأفغاني مقاربة التخلف دينيا، وهو الهارب من حرب أهلية في أفغانستان وطرد من مصر ولم يجد حرية تنشيط العروة الوثقى إلا في باريس… وبعد 212 سنة على حملة نابليون على مصر، وتكييف مشكل التخلف بأنه خروج عن الدين وأن الحل هو العودة إلى السلف الصالح، بعد قرنين تتسلم طالبان أفغانستان المشعل لتلوح بالحل المثالي للشبيبة الإسلامية، وتتقدم الشبيبة الإسلامية في باريس ولندن وبرلين القافلة اليوم.

ذلك الحل وهمي،  معلق على الإخلاص لله، وهذا الإخلاص  غير قابل للقياس بشريا،  بينما  على الأرض، ماديا، أي على صعيد ما هو قابل للقياس، يهيمن البؤس وتتوالى  النكبات والنكسات، يسميها الشيخ  انتصارات وابتلاء من الله، ويمجد  السلف الصالح، مع أن ألمانيا لم تتقدم لأنها اهتدت بالسلف الصالح.

 وهذا  يؤكد أن سؤال الشيخ لم يكن إشكاليا، كان طرحا خاطئا منذ البداية، وبالتالي فالأجوبة لم تكن مجدية، والدلائل على الأرض فادحة تتطلب مقاربة جديدة للتخلف، سياسية واجتماعية.

لكن من سيسمع؟ فالفضاء العمومي مصادر، والنقد الحر ممنوع لأن نجدة العقيدة أسبق من نجدة البلد والولد.

وهذه النجدة موضوع مزايدة سياسية.

‫تعليقات الزوار

48
  • مغربي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:31

    نعم نعتقد أن نجدة العقيدة أسبق من نجدة البلد والولد. لأن بها وبها فقط نجدة البلد والولد.
    ملاحظة: ما رأيك في نجدة السلطان وشيوعية السبعينات؟

  • samir de casa
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:41

    Assalamou alaikom a tous.N’oubluiez pas mes frères et soeurs que les Oulémas sont là pour donner un avis non contraignant,c’est à vous de le juger bon ou mauvais.Ce n’est pas le Pape sur Terre ou il faut le suivre aveuglément.Alors soyez s’il vous plait,soyez tolérants envers eux et rendons hommage à tout ce merveilleux travail intellectuel et spirituel qu’ils font pour nottre Oumma.
    Wassalamou alaikoum wa rahmatoullah.

  • ابو عبد الله اشضاية مروان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:27

    الحمد لله رب العالمين و صلي اللهم و سلم على نبيه الامين و اشهذ ان لا اله الا الله وحده لا شريك له و اشهذ ان محمدا عبده و رسوله اما بعد
    فان الله خلقنا و رزقنا و لم يتركنا هملا بل ارسل الينا رسولا فمن اطاعه دخل الجنة و من عصاه دخل النار قال تعالى انا ارسلنا اليكم رسولا شاهدا عليكم كما ارسلنا الى فرعون رسولا فعصى فرعون الرسول فاخذناه اخدا و بيلا فمن دواعي النجاة و الفوز في الدنيا و الاخرة اتباع محمد صلى الله عليه و سلم و طاعته فيما امر و تصديقه فيما اخبر و اجتناب ما عنه نهى و زجر و من يطع الله و رسوله فقد فاز فوزا عظيما الا ان تاخر الزمان و بعد الناس عن هذا الهدي و تشعب الاهواء و الفتن جعل هذا الدين غريبا قال تعالى و العصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا و عملوا الصالحات و تواصو بالحق و تواصو بالصبر اي نعم يا اخوة قال رسول الله صلى الله عليه و سلم سيكون في اخر امتي اناس يحدثونكم بما لم تسمعوا انتم و لا اباؤكم فاياكم و اياهم فقد اخبر النبي صلى الله عليه و سلم عن افتراق هذه الامة و ظهور الاهواء و البدع فيهم و مع اتساع رقعة و سائل الاعلام و هذه المخترعات الجديدة اصبح نشر الضلال و تسريبه اكثر فاكثر و خصوصا ما يسمى القنوات الاسلامية و هي في مفاسدها اضر من القنوات الابحاية اقول لمذا لان الشخص عندما يشاهذ القناة الاباحية يعلم انه يفعل معصية و يسترجي الثوبة اما من يشاهد ما يدعى قنوات اسلامية فانه يعتقد انه يرى و يسمع الحق و بدلك يشرب الشبه و تتسرب اليه باسم الاسلام و الدين و المنهج ولا ترجى توبثه الا ان يشاء الله ان كثيرا ممن استغلوا دين الاسلام و تصدروا و تعالموا لهم خلفيات لا يعرفها الكثير ممن هو مغتر بهم

  • بولحبال عبد القادر
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:45

    تهجم مجاني ينبعث منه تعالي المتعلم المغرور بمايعرف…بالامكان كتابة مقال مشابه تماما مع تعويض الفقهاء برجال سياسة او اعضاءحزب او نقابة او حتى جمعية او غير دلك… و يبقى السؤال لمادا التهجم بالدات على ماله صلة بالتدين …

  • ابو عبد الله اشضاية مروان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:47

    و بذلك اصبحوا نقمة على الدعوة و اهلها لقد اصبحنا نعيش ما حذرناه نبينا راي العين حيث يتنسك المرىء من اجل مارب دنيوية و يتصدر من اصاب رؤوسهم الهوس بالحزبية و التكثل و التكثير بضاعتهم بذلك مابطشوا بنقشهم و الله اصبحت تصيب قلوبنا رهبة مما نرى من الاحوال و المنكر العظيم الذي لا مغير له ببلدنا المغرب الا ان الاهواء و البدع كانت و ما تزال تتجارى باهلها كما يتجارى الكلب بصاحبه تركوا الكتاب و السنة و استبدلوا الذي هو ادنى بالذي هو خير اشتغلوا بعلوم اليونان و الفلاسفة و المناطقة و اهل الكلام و الراي و اعتمدوا على عقولهم و ارائهم في فهم الدين و اتبعوا المتشابه من النصوص ليستدلوا به على ما اصلوه و اعتقدوه فعلى العاقل ان يكون على حذر من مسامحمة هواه و متابعة بعض الفرق المدمومة و يتمسك بشريعة الفرقة الناجية فيعض عليها بالانياب و يضمها بجنبيه و يلزم المواظبة على الالتجاء و الافتقار الى مولاه الكريم في توفيقه و تسديده و معونته و كفايته فانا قد اصبحنا في زمان قل من يسلم له دينه و النجاة فيه متعذرة مستصعبة الا من عصم الله و احياه بالعلم ذكر ابن بطة بسنده الى ابي امامة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ستكون فتن يصبح الرجل فيها مؤمنا و يمسي كافرا و يقول ان الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد و لكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى اذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا و اضلوا فحذرنا رسول الله من ترئيس الجهلة و اخبر ان الجهل في الدين سبب الضلال و بالتالي حصول الافتراق الا من احياه الله بالعلم جعلنا و اياكم ممن احيانا الله بالعلم ووفقه بالحلم و سلمنا و اياكم من جميع الفتن ما ظهر منها و ما بطن و صلي اللهم و سلم على نبينا محمد
    اغادير 17 ربيع الاول 1431

  • rachid
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:35

    Cela me fait vraiment male de voir qu’il y’a un journaliste aussi sans cervelle que celui là, car même si tu as essayé de cacher ta position et te montrer neutre, il parait clair que tu es du genre qui croit savoir tout mais en réalité il ne sait rien.J’espere que Hespress elimine des gens comme celui la de son personnel.

  • عمان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:11

    ما طريقة طرحك يا هذا الذي يعتقد في “الميتا” و “الثيو” و “الأنترو” و “الميزو” و “السير” و “…”. تعتقد فيها كما لو كانت لك ما هي الكتب السماوية لأصحاب الديانات. طرح لم تحترم فيه حتى ما يمليه عليك دينك :”الفلسفة”. طرح لألف قضية و قضية مع الفصل بين كل قضية و سياقها ثم استعمالها الساخر الجاف من أدبيات النقد.
    اعلم يا “محب الحكمة”(أشبان ليك عجباتك هاذ النوطة) أنه عندما ستطرحون ما يحيركم عن الإسلام أو عن أي قضية بشكل موضوعي عقلاني ستكون احتمالات الرد المنطقي عليكم أكبر. ساعدونا أرجوك في أن نبني عنكم صورة تليق بأناس الفلسفة، ساعدونا بأن نحسب لكم الحساب. أما و طريقة طرحكم “النيهيلية” فلن تلقو لكم بها صدى إلا التعاليق التي سترى شراسة ردها لأنكم المسؤول الأول عن عدم احترام المعلقين. أنت استغبيهتهم بهكذا طرح.
    انزل من برجك و تواضع للناس. و اطرح طرحا جميلا يليق بما تدعيه من أرسطية تحكم إليها عقلك.

  • soufiane
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:13

    A mon avis tout ce qui est écrit est du n’importe quoi, c’est une caricatirusation inacceptable des débats lancés avec plein de jugements de valeurs à gauche et à droite. Je répète, n’importe quoi

  • مفتي العقل
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:07

    مقال رصين يحلل بكل دقة خواء النقاش الفكري في الدول الإسلامية، مادام أن الفتاوي أصبحت كأنفلونزا ذهنية تنتشر بسرعة البرق مادام هناك جيوش من البلداء يتكلفون بحملها مجانا ؛ عكس العلم الذي أمسى يتيماوسط أمة يصل تعدادها مليار ونصف من البابغاوات. أنا مقتنع أن أغلب المفتين ، أصبحوا وكلاء تجاريين لدين براء منهم ومن خدماتهم المشبوهة. وهنا أدعو كل عقلاء هذه الأمة أ، يقاطعوا كل الكتب الدينية المشبوهة وأن يردوا بالعكس على فتاوي تحركها دولارات نفطية لا أقل ولاأكثر.

  • ابن بطوطة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:17

    أصبت يا كاتب المقال و شخصت مرض العصر الإسلاميون يريدون أن يسرحوا و يمرحوا في الديموقراطية و يواجهون الديموقراطيين بالثيوقراطية و دائما هم مؤجرون عند الله حتى الأجر استحذوا عليه يفرقون الحسنات على هواهم لم يصبحوا يقولوا حتى الله أعلم
    يفتون وكأن كلامهم منزل وإن جادلتهم بالتي هي أحسن يكفرونك و دائما هم على حق يهاجمون من يتعامل مع أمريكا و أوروبا لكنهم أول من يهرول للإستنجاد بأمريكا و أوروبا الكيل بمكيالين حلال عليهم حرام علينا هم مؤجورون مهما أخطؤوا نحن مخطؤون مهما أصبنا و لا أجر لنا

  • Muslim 4 Ever
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:19

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    يبدو لي يا أخي أنك لم تعد تدرك دورك في هذه و من أجل ماذا خلقت حتى أصبحت تتطاول على الإسلام بفلسفتك الواهية و طريقة الساخرة في نهج الموضوع و أظن أنك لم تعد تبالي بما هو حرام و ما هو حلال فأنت أصبحت تجمع السينما و الفن بالتطور و التقدم و نحن لم نجني من و رائها سوى الإنحرف و سوء الأخلاق و كذلك عدم الإهتمام بالعلم و الدراسة فالكل الأن يذهب للمدرسة ليطبق ما تعلمه في التلفزة البحث عن محبوبته أو البحث عن محبوبها يبدو أنك تعيش واقع كله مكتوب و أسطره غير واضحة و الذليل على إرتقاء الخطاب الإسلامي هي صحوة خير الناس بدينهم و محبتهم لإخوانهم و أنهم يبحثون لهم عن السعادة و في الدنيا و الأخرة يبدو لي أنك تناسيت عذاب الأخرة و هوانه و سمة أهله النقاق و الكذب و التصدي لشرع الله . فالخمر حرام و هذا شيء لاغبار عليه و أنه من الكبائر و لعن فيه الرسول عشر و أن مضراته لا تعد و لا تحصى سواء و هو يشكل عائقا كبيرا أمام االتقدم و العلم فأضنك تواري سوءة الواقع فأنا أدرس حاليا و ليس هناك من يهتم بالدراسة لا في الإبتدائي أو الإعدادي …..فالكل الأن منهمك في كيف سيمضي ليلته بالدخان أو الخمر او فتاة يفعل بها الحرام و هذا واقع معاش أصادفه كل يوم إلا من رحم ربي و هداه سواء السبيل فأنت و مثلك جاهل بما يقول فعوض أن يعالج الأخطاء يساهم في ترسيخها و هو جاهل تمام الجهل بما يقول إن أردت إحصائيات لعدد الذين يكدون منأجل العلم فهم قلة قليلة إن لم نقل منعدمة ليس هناك سوى الغش الذي حرمه الإسلام و الخمر (سجائر-نبيذ-مخدرات-..) حرمها كذلك الإسلام الإختلاط غير المبرر حرمه الإسلام و هذه كلها وسائل تساهم في ذرع السوء و الجهل للرقي بالمجتمع و الأمة.

  • moka
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:15

    مقال مبعثر صاحبه يرى الناس من زاوية ضيقة فيها كتير من العواطف المجيشة بنوع من الحقد على الغير تدل على عدم الحيادية ونقص في التحليل المنطقي :
    1-الفقيه الاول عنده حق و الثاني التمس العدر للمسلمين و اما بيت الحمة فليس بحكيم فصاحبته تنتمي الى حزب مؤسسه يدعو الى العلمانية ادا الحكمة من بيت الحكمة هي فعل اي شئ حتى يحارب الدين و يبعد عن الاحكام اما المثقف هو العلماني فهو التجني على الناس فلا احد يصف الاخر حتى يصف نفسه سواء بالقول او بالفكر
    اما اعطاء المل لشراء الخمر فهدا من نشر الفساد في المجتمع و المال لا يعطى الا لعاقل اما ان يعطى لمن لا عقل له
    2- التهريب في القانون الدولي و الواضح ان السؤال لاصحاب القانون الدولي فلما تلوم الفقهاء اما المسلمين فعندهم قانون و ضعه الرسول صلى الله عليه و سلم يقول من لم يهتم لامر المسلمين فليس منهم,امر اخر المغاربة يمارسون التهريب و كل الفقهاء اجمعوا على تحريمه ادا يكفي من التجني الاعمى الناتج عن جهل فاحش
    3-الديموقراطية نظام و نحن المسلمين لنا نظام اما الشيعة لهم نضام اخر فلا تخلط بين الاشياء حتى تضهر التماسك في شيء و الازدواجية في شيء فلكل وجوده المنفصل عن الاخر
    4-الحجاب هو وسيلة و غاية فالغاية الستر كوسيلة للتقرب الى الله باطاعة اوامره و مساحته اينما توجد اي امراة مسلمة تريد الالتزام بدينها عن وعي
    6-ادا تقبل ان تهان كرامتك فتلك الفتوى لا تخصك واما هو فقيه زين العابدين فبالتاكيد لن يفتي بان مافعله عمر جهاد او غابت عنك هده امن ان المهم عندك هو الاستهزاء بالفتوى كحكم و اصحاب الفتوى
    7-ب عن ايها التي تتحدت مواهب تكنولوجية و عسكرية كالطائرة التي فجرها الامريكان????السينما(قلك اشخصك العريان قالوا الخواتم امولاي)!!!!
    8-الحكم الرشيد هو الشريعة الاسلامية ,
    نعم الاخلاص لله هو الحل في التنمية فبدون اخلاص النية لله لن يوجد اخلاص في العمل و بالتلي لا تنمية,اترى انك تريد الاستهزاء فقط بدون علم!!!!

  • كريم
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:01

    كفانا من التهكم على الفقهاء ، المهم الفقيه الأول في المغرب هو عبد السلام ياسين وهذا قرن الخلافة على منهاج النبوة

  • CHOKRY
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:03

    مساهمة في الموضوع اقول :
    -شئ جميل ان يكتر النقاش حول مشروع مجتمعي ما والاجمل ان نؤمن باهمية الاختلاف و ان نبد الاقصاء و الحقد (من شاء فاليومن ومن شاء فاليكفر )
    -انتقد الكاتب عدم جرءة المتقف العلماني في انتقاد المشروع الاسلامى وسقط في نفس الفخ حيت لم يستطع طرح مشروعه البديل
    -لقدجربنا مشاريع مختلفة (شيوعية,علمانية,القومية,الراسمالية)وكلها اتبت فشلها فمن حقنا ان نخضع المشروع الاسلامي لاختبار
    -العلمانية و محاربة مضاهر التدين لم تجعل م نتونس او مصر دولا متقدمة
    -اسلامية اردوغان لم تمنعه من تطوير بلده وكدالك نفس الشئ بالنسبة لنسر الاسيوي (ماليزيا)
    -الاسلام هو الحل (و اما الزبد فيدهب جفاء و اما ما ينفع الناس فيمكت في الارض.)

  • FI9O
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:15

    انها مبارة بين المشايخ في اظهار مدى غبائهم و مدى تخللفهم.
    المشكلة في هذه الفتاوي القبيحة انها تلقى تاييدا لدى فئة من الناس جعلت الدول المتحضرة تضحك على الحال الذي وصل اليه العرب من التخلف , فانتشر الجهل و فقدت العقول مقابل الثقافة و الحضارة.
    ان اغلب الفتاوى تحث على القتل او التغييب او المنع او التحريم .. هذه ثقافتنا!!! ثقافة الحجب ..!!
    ——————————
    يا امه ضحكة على جهلها وتفاهتها وغبائها وسطحيتها كل الأمم

  • عبد الرحمان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:09

    ملاحظة اولي مقال متحامل علي الاسلام قبل ان نقول انك متحامل علي الاسلاميين و هذا ينم عن جهل كبير بالاسلام اذهب و اسال صاحب حملة منع المساجد لما عرف الاسلام استحيا من صنيعة ضده و بدا يدافع عنه و الاكثر من ذلك دخل الاسلام و ادا لم تعلم فاسكت و اذا لم تستحيي ففعل ماشئت

  • ابو صالح
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:09

    مقال لا يتوفر على شروط المقالة الصحفية الاولية او على الاقل الحد الادنى منها, ليس هناك موضوع كلام عام حول الفتوى لا دليل ولا راي علمي يستند عليه ثم انتقال من موضوع الى اخر دون مقدمات
    لا يوجد ترابط بين الفقرات
    المهم شكل جديد في الكتابة ربما كان لك السبق فيه باصاحبي
    المهم انت بدورك تحتاج الى فتوى تفتي بعدم جواز نشر خزعبلاتك على هيسبريس

  • abdellah
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:21

    أوأخي كاتب الإسلاميون يستولون على النقاش،أرجوك أن لا تعمم ففي الإسلاميين
    الصالح والطالح وكل حسب نيته وهته الأخيره قوه رهيبه تديب الفولاد وتوصل
    الإنسان إلى أبعد الكواكب ذهنيا أولا تم فسيولوجيا في مرحله لاحقه.فلا تقف منبهرا أمام إنجازات ألمانيا،فبانيه الحسنه والإيمان القوي وبالفطره أيضا وصل
    أجدادنا إلى ماوصلوا إليه.ومشكلتنا اليوم هي إحباط في إحباط لأن الإنسان المسلم
    نسي أو تناسى لماذا خلق وماذا يريد بالضبط من هده الحياه .ونسي حكامنا أن ألله سبحانه إبتلاهم بالحكم فقط ليتركوا إرثا حضاريا ينفع عباده.وإنما العبقريه والإلهام
    والحب والكراهيه والجهل والمعرفه والإرتقاء سمي ماشئت كلها رموزللغه ربانيه
    يستخدمها المؤمنون والعلمانيون والليبراليون والشرفاء والسفهاء . والنتيجه تكون
    دائما رهينه بالنيه المسبقه،وإنما الأعمال بالنيات ولكل إمرئ مانوى.

  • مواطن مغربي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:31

    الإسلاميون السياسيون دائما يستعملون ورقة الخمروالفساد للمتاجرة بها فقط لا أقل ولا أكثر، وهم في الحقيقة لا يستطيعون فعل أي شيء. كفانا نفاقا وأتحدا هنا كل الإسلاميون السياسيون أن يطبقوا الشريعة الإسلامية في المغرب، لأنهم يدركون تماما عواقب دلك عليهم أولا ثم على البلد كافة.

  • alami
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:43

    tu devais mieux poser vos problematique a celui qui detient le pouvoir religieux au Maroc en l’occurrence la commanderie des croyants, hors les islamistes n’ont aucun pouvoir cher monsieur ils sont kom vous et mois et le reste des marocain!

  • Tarik Meknes
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:37

    Je dis Bravo et Merci à ce journaliste pour son objectivité et son très bon article! car personnellement j’en ai marre de voir tous ces pseudo journalistes avec leurs troupeaux médiatisent et promeuvent leurs idées extrémistes tout en excluant et en attaquant toute personne n’adhérant pas à leur vision sur l’islam!
    Certes je suis un Musulmane mais je suis aussi et surtout un Homme qui réfléchit et qui doute!!

  • مغربي بيضاوي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:05

    يأخي يجب عليك مرة أخرى أن تتأكد مادا تكتب، لأن الناس سيلاحظون محدودية أفكارك.
    تركيا أخدت لنفسها طريق العلمانية مند مايزيد عن 70سنة ومازالت،وهاهي اليوم تجني ثمارها وتقدمت بها في العديد من الميادين الإقتصادية والصناعية والعسكرية، وبسبب تقدمها هاهي اليوم عضوة كامل العضوية في الحلف الأطلسي، ولها أيضا ملف للإنضمام للسوق الأروبية المشتركة، وماليزيا هي الأخرى تقدمت بالنمط الغربي في مقرراتها المدرسية والجامعية، وثأترت كدلك بالمدرسة اليابانية والصينية والكورية.
    تركيا تعد اليوم أقوى دولة في المنطقة كلها، أما أردوغان ياأخي ليكن في علمك أنه لايحكم بالشريعة الإسلامية، والدي أتى به للحكم هي العلمانية والديمقراطية، ولا تنسى أن تركيا متقدمة قبل مجيء أردوغان للحكم بعشرات السنين، والعلمانية اللتي أتت به للحكم أمس ستطرده أيضا منه غدا إن لم ينجح حزبه في الإتخابات.
    ولا تنسى أيضا أن الأحزاب الإسلامية فشلت في تسيير الشأن العام في العديد من الدول الإسلامية مثل السودان والصومال، وكدلك فشلت في تسيير الشأن الداخلي في كل من الأردن والكويت والعراق وأسقطها الناس في الإنتخابات السنة الماضية.
    لهدا ياخي مرة أخرى عليك أن تراجع معلوماتك، لأن قراء هسبريس الأغلبية الساحقة منهم ليسوا أميين أوأغبياء حتى يصدقون كل مايكتب.

  • said
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:19

    Le temps ou les occidenteaux essayent de minimiser le plus possible la consomation d alcohol et je n ai pas besoin ne rappeler pourquoi et combien de personnes meurent chaque année acause de l alcool, des gens stupides de notre pays apparaissent pour nous signaler que l alcool est une decision personnel et que ni les Mouftis ni l etat n a le droit d intervenir, Alllah interdit l alcool et c’est pas pour rien qu il l a interdit, et des intelectuels stupides essayent de nous faire comprendre qu au nom de la liberté il n y a pas de probleme si l alcool est permi chez nous. hasbona allaho wa ni3ma alwakil

  • ABDELHAK
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:13

    بسم الله الرحمان الرحيم
    قبل ان ابدأ بتعليقي اريد ان اسأل صاحب المقال
    ما هي ديانتك يا أخي ؟ ادا كنت لست مسلم فالحمد لله لان الاسلام اعتاد على مثل هده الهجمات من المتطرفين و الحمد لله سوف ننتصر شأتم ام ابيتم و إدا كنت مسلم فهده هي المصيبة الكبرى وهي ان يتهجم علينا أبناء ملتنا إن لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله

  • angel
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:33

    les themes et les discussions que posent les islamistes ,sont nuls et pauvres, ils n’aident en rien les grands themes que debattent les pays developpes,comme par exemple des solutions a la crise actuels dans le monde, le rechauffement de la terre,les derniers decouvertes en medecine.Depuis l’avenement de l’islam, il y a 14 siecles,jusqu’a nos jours,on continue de consommer et de discuter les memes themes, ce qui nous rends de plus en plus “mkkalkhin

  • عمر الفاسي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:35

    السلام مقال رائع أتفق مع أغلب النقط ، انما لدي ملاحظات اسجلها ، صحيح أن حركة العودة إلى التدين تكتسح الشارع العربي وصحيح أيضا أن الحركات الاسلامية المسيسة تثير أسئلة واشكالات في الشارع ، صاحب المقال طرح مجموعة قضايا في اعتقادي هي تحتمل قراءات متعددة ، فالذي يناضل ضد بيع الخمور لا يعني مطلقا أنه يعطي نوعا من الشرعية للنظام بتغييبه لأسئلة وأولويات تمس شرعية الانظمة الشمولية (الفقيه التونسي صاحب الفتوى ، أنا أسأل الكاتب من المتضرر الأول من قمع واضطهاد العلمانية التونسية الشمولية )فتوى حرمة السور بين مصر وغزة ، الذين حرموا السور أخذوا بعين الاعتبار وضع المقاومة من الاحتلال والامن القومي العربي الذي يعتبر اسرائيل عدوا بينما ترى مصر من خلال بناء الجدار أن المقاومة هي العدو ، السؤال الصحيح في اعتقادي هو ما موقف علماء الجمهورية من تصدير الغاز المصري بثمن بخس إلى اسرائيل وتبذير الطاقة القومية ؟ الجمعيات الحقوقية التي دافعت عن الحرية في ترويج الخمور ، هذا من حقها طبعا ولكن في المقابل هي أيضا تداعف عن حقوق المرأة وحمايتها من العنف والتشرد ، طيب اذا كان زوج مدمنا للخمر الذي تدافع عنه هذه الجمعيات وقام بالاعتداء على زوجته واغتصب بنته القاصر تحت تأثير الخمر من سيتحمل المسؤولية المعنوية ، الجواب بسيط هذه الجمعيات ، هذا لا يعني أن نغفل أولوية النضال من أجل الديموقراطية ومحاربة تكديس المصالح والثروات في أيدي القلة ، قديما قال المفكر الاسلامي حسن الترابي مقولة تختصر النضال العصري للاسلاميين ” محاربة شرك القصور أولى من محاربة شرك القبور” وان كان في اعتقادي أن النضال ضد كليهما هي معركة متزامنة ، الصورة التي رسمها الكاتب حول الشيخ المعمم مغلوطة في اعتقادي ، أحيل عليه موقف الفقيه صاحب فتوى الخمر من امارة المؤمنين قبل سنوات ، وهو موقف تقدمي في اعتقادي وظل على صلابته واستقال من مسؤوليته ولم يتراجع.

  • العقل ميزان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:29

    الى المعلق رقم 5
    و يبقى السؤال لمادا التهجم بالدات على ماله صلة بالتدين
    كان من المفروض ان تقول:
    ويبقى السؤال لماذا التهجم بالذات على كل من خالف نهج التدين

  • حفيظ الورزازي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:25

    الى صاحب المقال:
    لو سكت الذي لا يعلم لقل الخلاف
    لا شك ان امثال صاحب المقال هم من يجعلون الامور السهلة الواضحة معقدة بسبب جهلهم المركب,
    فنصحتي له فقط ان يعين هذه الامة بالصمت
    لان من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب
    وها نحن نرى هذا المقال مليئ بتحليلاته العجيبة والغريبة

  • skilipi
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:11

    رجل يسأل المفتي
    – هل يمكنني إقامة صلاة الجمعة في المنزل وراء الإمام الذي يظهر على التلفاز أثناء نقل صلاة الظهر على الشاشة ؟
    جواب السيد المفتي:
    – طبعا يمكنك ذلك، و يمكنك أيضا أن تغطي الثلاجة بلفاف أسود و تقيم مناسك الحج بالمطبخ.

  • اوشهيوض هلشوت
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:17

    النباتات التي تتغدى من مياه الواد الحار تنمو بسرعة لكنها تبقى مسمومة وملوثة
    السيد كاتب المقال اوافقك الراي تماما فعلا لقد صعدت الأمية والغوغائية الى المنصة لآلقاء ((الكلمة)) امام اعين ((العقلاء)) الدين وجدوها فرصة مناسبة لاظهار انفسهم كديموقراطيين وقريبا سيصعد اخرون باسم حرية التعبير
    اننا نعدو نحو الهاوية…

  • Muslim 4 Ever
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:23

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم و حمة الله و بركاته
    للأسف أصبح كل من يرأ كتابا أو يوحي له شيطانه بسؤال يتطاول على الإسلام ..الإسلام يجب مناقشته من أنت ياهذا حتى تناقش الإسلام لأقد أسيادك أيها…و عرفوا ما هو الإسلام ..هذا الدين ينظم حياة البشر و ليس الحيوان بالله عليكم إفتحوا عقولكم المتشنجة و المتحجرة لماذا تريدون العلمانية هل ستدخلكم الجنة و لمن يقول أنه مسلم و أن الإسلام يستحق النقاش فهو منافق و العياذ بالله و للإشارة فإن التيارات الإسلامية جميعها تسعى لهذف واحد و هو هداية الناس فالدنيا ليست سوى سويعات تمضي بالنسبة لكل واحد و لمن هناك من يغتر و يتناسى ذلك لأن الشيطان إستحوذ على قلبك و ما يثير جدلي هو كيف تفسرون أولئك الغربيين من العلماء و الدكاترة الذين دخلوا فب الإسلام إن إستطعتم الرد على هذا السؤال انذاك سوف تتمكنون من فهم كل شيء يدور من ولكم و أخص بالذكر FI9O الذي بالنسبة لي من أغبى المعلقين في هذا المتدى لا يعرف ماذا يقول يتخبط بين نفسه حائر و كلامه تافه لم يعد يفرق بين الدين و العلمانية فهو ينظر للدين من أعين غربية سحقا لك أيها الجاهل

  • Mohammed
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:01

    Lorsque les idées et la culture deviennent irationnel; tout se perd; et on ne peux pas avancer; comment on peux faire si on sait dorénavant que ces irationnalités sont partout et constitue la majorité et envahi tout l’espace commun; c’est la question que je me pose???. certainement on a besoin encore de plusieurs annés pour sortir de la noirceur ou on s’est mis depuis si lontemps.

  • ملتزم
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:21

    يخادعون الله واللذين ءامنوا ومايخدعون الا انفسهم ومايشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون [البقرة]

  • ابراهيم
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:25

    السلام عليكم،
    أظن أن مشكلة هذه الأمة هو القراءة المؤدلجة للأشياء، أما صاحبنا ف النية مبيتة، بل هو استهتار بالإنسان المغربي، لما يقدمه من نماذج و أمثلة لا تبدي غير شيء واحد هو هذا التفكير الأبتر ذو المنظار الاحادي، أضف إلى أن صاحبنا يتعالم و يدعي المعرفة.الشمس راها ما تغطاش بالغربال

  • Lila
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:29

    Bravo pour l’article et l’analyse ! Cette génération est consommée, l’essentielle maintenant est d’avoir un projet de société claire, moderne et de commencer à l’appliquer à l’école. Donner l’occasion aux enfants de se servir de leur tête au lieu de leur bourrer le crâne d’inepties.Il faut aussi que les intellectuels mouillent la chemise, occupent la place. Il faut s’adresser aux petites gens aussi, ils sont capables de comprendre un discours qui parle d’avenir de modernité, de dignité. Cette génération est malheureusement la conséquence des programmes scolaires depuis 20 ans.Je suis désolée pour eux, ils s’acrochent comme ils peuvent.

  • موح
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:23

    قتلتونا بهاذ الدين و شي دين ما عندكم ….

  • البوشاري عبدالرحمان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:59

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام اعزه الله بعد
    انا الماثل امامكم بهده الرسالة صاحب اطروحة علمية لنيل شهادة الدكتوراه لعلم الفصاء الخارجي عن الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس وموقع امارة المؤمنين في العالم العربي والعالم الاسلامي وسبب الابحار هو اني فتحت ملفا للتحقيق العلمي عن هوية القدس وايجاد ما يعزز مطلب العرب من امة بني اسرائيل عن طريق العلم دونما سواه وكدرجة علمية مثمنة لوقتنا الرقمي التكنولوجي هدا
    وموازاة مع ما جاء في اطروحتي العلمية التي ادليت بها بمواقع في الانترنيت فان الحقل الاسلامي فارغ من النبلاء والحكماء وانما اسريط واللغيط شانهم جماعة العدل الاحسان التي تدعي العلم ويدعي مرشدهاانه ولي لله وان الملائكة جالسته اقراوا عنهم في موقع لا للمشروع الخرافي لجماعة العدل الاحسان فان كنتم اطباء للراس فانكم ستسجلون لهم وصفة دواء قصد تناول عقاقير السحر الدي يسرى بدورتهم الدموية من الدجال الساحر
    وحيث اني اجبت في هدا الموقع فان كلامي لكاتب الموصوع عن فقرته الرابعة وهو قوله كسؤال ايهما اهم ما داخل الراس ام خارجه
    اعلم ايها الكاتب المحترم اني اعد طبيبا للراس لكوني توصلت بمفتاح علمي من الفضاء الخارجي قصد استخراج مغلومات ارتكز عليها مخطط الارهاب التي شنته قوة غير مرئية على العالم وكان المغرب من مخططات برمجتها وحينما كنت ابانها متمركزا في الساحة العلمية الباردة فاني اشهرت السيف البتار هو: القران الكريم لانجي وطني ولاحرسه من ان تدهب منشاته وكما حدث للعراق وامكنة اخرى من العالم
    ولما كنت محارباحربا مغناطسية فهنا تكمن الغطرسة العلمية للدراسات الاسلامية ليعرف طالب العلم هل هو مفيد ماخارج الراس ام داخله
    لو وضعت هدا السؤال عن اهل الطب لقالوا لك ان الطب لم يحقق بعد ما هو داخل الراس وعساك ان تقول لهم ان اخاناعبدالرحمان البوشاري راءد للفضاء قرا الموسوعة العلمية المدونة في كل انسان كان في الدماغ الدي يتشكل من خيوط عنكبوتية تلعب بها قوة الشر في الانسان ولدلك صعب على الاسلاميين معرفة قرانهم وليدرسوه باليسر

  • مغربية حرة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:49

    افكار مشوشة واتجاهات غير واضحة واسلوب حائر .
    طوال سنين عديدة ونفس الاسلوب، الم تمل بعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    القدسيةلاديلوجيات ابتكرها البشر ام القدسية لدين ارتاضه خالق البشر للبشر. وهدا ليس دفاعا عن الطوائف وانما لدين الله الواحد، صالح لكن زمان ومكان، وصالح لكل مجالات الحياة سياسيا اجتماعيا اقتصاديا….
    ربنا لم يترك شيء الا ووضحه في كتابه العزيز، وسنة نبينا فسر كل ما شكل على المسلمين،
    العيب في المسلمين وليس في دينهم. فلا تحمل الاسلام فشل المجتمع لان المجتمع اول ما فشل فيه هو تطبق دينه.

    واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون

  • محمد بنعزيز
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:55

    السلام ورحمة الله
    مقالة غريبة من غريب باع نفسه وباع دينه بدرهيمات.يتكلم على الاسلام وكأنه يهوديةأو مسيحية لا ينتمي إلى هذا الدين الحنيف الدي يعش تحت رحمته وأخلاقه الرفيعة.الم ترى فقط ماقاله العلماء؟ ألم ترى ما يفعله السياسيون وووو.
    أنصحك أن تكون صريح مع نفسك وتعود هيكلة نفسك وعقلك وأفكارك حتى لا تدخل في زمرة الهبال والحماق الذين يبعون الاوهام لأنفسهم .وبعد أيام وسنوات وعقود يجدون أنفسهم في مزبلة التاريخ.لن يذكرك التاريخ.أكتب ما أنت تقتنع به.

  • البوشاري عبدالرحمان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:57

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام اعزه الله وبعد
    للرقم 14 كريم اقول له ان الفقيه الاول في العالم كله هو الدي ثمنه ربنا بمفتاح الخلافة الاسلامية الثانية الدي يرتكز عليه بيان ربنا عن النبا العظيم العظيم الدي اختلف فيه اهل العلم وان القران الكريم يدون مفتاحه العلمي تحت مجهر اية كريمة اسال عنها دلك الداعي الدي جعلته فقيها
    ان مرتبة الفقه درجة من عند رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم تحت مجهر الحديث الوارد عليه السلام من يرد اللهبه خيرا يفقهه في الدين
    وادا كان الفقيه فقيها فان فقهه يصله لدرجة العماء ولا تنس ان هناك الولاية من الله مصداقا لوله تعالى الله ولي الدين امنوا يخرجه من الظلمات الى النور
    اسال فقيهك المخطىء عبدالسلام ياسين وقل له هل تملك سندا شرعيا من القران لخدمة الاسلام من رب الاسلام فانه سيجيبك بقال مولاي بوعزة وقال نمولاي عبدالقادر واما ان قبا له وما تقله انت يقل لك تراعهات ما استزله بعه الدجال الساحر حتى اصبح اظحوكة لدى عالم الجن الدين كادوا به شرا وجماعته لولا تدخلي ايها الوافد لكونك لا تعلم جنود ربنا في الارض ولدلك انك تتبجح على نفسك ولم تعلم ان داعيك هو محمد رسول الله صلى الل عليه وسلم للتصديق بمحدثة قرانه الكريم التي درجها ربنا لخصومه وخصوم اسلامع وامة محمد صلى اللهعليه وسلم في قدسه الشريف
    ارحللموقع نظرية الخط الاسلامي الثالث ولارائدها محمد السادس لتلمس اني عرضت على الهيئة العلمية للاعجاز في القران والسنة المحمدية الطاهرة اطروحة علمية لنيل شهادة الدكتوراه لعلم الفضاء الخارجي عن الصراع العربي البني اسرائيلي وموقع امارة المؤمنين في العالم العربي والعالم الاسلامي وراء اولي الامر ثم بعدها اتصل بموقع الحسن المظلوم لعالمناالجليل سي عبدالكبير المدعري بموق المغربية ،ولما تقرا اكتب في سطور من الفقيه الحازم الصائب لحقبتناالرقمية هده
    وان قلت لك الفقيه الاول فانا اعني به مجال الاختصاص العلمي للاعجاز في القران والسنة المحمدية
    وتحياتي

  • عزيز مراقب
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:33

    الامر يتعلق في نظري في القدرة على السيطرة على الشهوات والفتن. فاما من فقد ذلك فانما يعبر بوعي او دونه على ذلك -بكل لغات العالم- وضد اديان العالم-..

  • منسجمة مع داتي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:27

    شحال هدا ماسمعنا بحال التعليقات من نهار سقوط الإتحاد السفياتي
    أنصحك بقراءة مذكرات الرأساء الأمريكيين السابقين

  • علي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:53

    خلط وعدم اتزان وفقدان الهوية
    ما أراك يا صاحب المقال سوى مخلوقا مختلا في تحليله وآرائه وسطحيا بسيطا في معلوماته .. النقاش في المغرب لم يستحوذ عليه الإسلاميون ..المتتبع يرى أن إنجازات حزب الأصالة والمعاصرة هو الذي طغى على وسائل الإعلام..
    كان عليك أن تحترم معادلة الحلال والحرام إن كنت تعترف أن مخلوقا لله صاحب الحلال والحرام.. وكان عليك أن تحترم علماء المغرب من أمثال الريسوني وكان عليك أن تشتم وكالين رمضان ومن يشجع تناول الخمور والمخدرات والشذوذ الجنسي بسم الحرية الفردية..لا أراك سوى شخصا يصطاد في الماء العكر ويبحث عن زلات الآخرين ويجعل من الحبة قبة .. لن أطيل في هذا الرد … وبدون أي تعليق فالعاقل المتتبع يرى بعقله وبعقول الحكماء ويعبر ..ولايفكر بعقول من فقدوا الهوية……

  • مغربية
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:51

    والله مقال لا يستحق أن نضيع وقتنا لاستكماله.رائحة الحقد على الدين والتدين تزكم الأنوف (قل موتوا بغيضكم

  • Mourad - Tanger
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:07

    Prochainement on verra des agences de fatwa comme des épiceries un peu partout au Maroc et au monde musulman, avec des enseignes commerciales et qui facturent avec TVA leur services du halal et du haram, après on verra l’apparition d’une bourse de fatwas avec des cours halal (vert) et des cours haram (rouge)… oui cela se passe dans la Oumma de IQRAA, qui ne lit plus rien sauf les conneries et les imbécilités, alors que les autres (Koffar) nous donnent tout (médicaments, voitures, avions, téléphones, ordinateurs…) c’est qu’on est vraiment malades dans ces pays où la connerie est majoritaire

  • youssef
    الجمعة 5 مارس 2010 - 00:39

    الاسلام هو الحل
    تفلسفو كما تشاؤون

  • FI9O
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:05

    لنفترض جدلا أن الأسلام هو الحل الحقيقي والفتاك لجميع مشاكلنا
    لماذا لا يزال في البلاد المتدينة الكثير من المشاكل ??
    سيقول المتحمسين للحل الأسلامي أن السبب يعود لعدم إلتزام المجتمع بصحيح الدين الأسلامي ..
    ولكن .. ما هو صحيح الدين الأسلامي ..
    وهل ستبقى الأمور تسؤء وتتدهور إلى حين وصولنا بالتطبيق إلى ( صحيح الدين )..
    فتزهر المروج وتحلق الفراشات وتنجلي المشاكل بلحظة سحرية ..؟؟!
    من الطبيعي إذا عملنا على حل أي مشكلة أن تتحلحل الأمور وتتحسن كلما تقدمنا بالعمل عليه ( في هذه الحالة التدين والرجوع إلى الأسلام )
    إذن لماذا كلما ازداد التدين في مجتمع إزدادت مشاكله وأمراضه ..؟!
    هل الحل الأسلامي لا يقبل التدرج ..؟!
    إذا كان هذا صحيحا فإن الحل الأسلامي وإن كان صحيحا فإنه لا يصلح كونه مستحيل التحقق
    إذ أن لا أحد يعرف ما هو الدين الصحيح وأين يوجد أولا
    وثانيا لا يستطيع المجتمع البشري أن يلغي الفردية فيه ويتحول جميع أفراده بلمحة عين إلى نسخ متشابهة من متبعي الدين الصحيح ..
    وحتى إذا قبلنا بأننا نحتاج الصبر والوقت ( لاحظوا لا أزال أتكلم مفترضا أن الأسلام هو فعلا الحل )
    كم من الوقت نحتاج من تخلف والإنحدار وتقهقر وإلى أي حد نستطيع تحمل هذا الصقوط حتى نصل للنقطة السحرية التي ستقلب كل الموازين وتحل جميع المشاكل وتحول المجتمع الإسلامي إلى يوتوبيا بلمسة زر
    أعتقد أن هذا النقطة هي النقطة التي سنخسر فيها إنسانيتنا وبشريتنا معا ..

  • FI9O
    الجمعة 5 مارس 2010 - 01:03

    أن ما يضحك
    ويثير الشفقة
    في ردود بعض
    المدافعين على
    شعار”الإسلام هو الحل”
    فهو يعاندون ويكابرون
    ويتكلمون عن الإسلام
    كمن يتكلم عن سلعة
    بائرة ولم تجد من
    يشتريها!!!!!
    نحل قليلا شعار
    “الإسلام هو الحل”
    يجب تعريف الإسلام المقصود هنا:
    هل هو الإسلام السني؟
    هل هو الإسلام الشيعي؟
    هل هو الإسلام أهل السنة والجماعة؟
    هل هو الإسلام طلبان وما جاورهم من أهل القاعدة؟
    هل هو الإسلام الوهابي؟
    هل هو الإسلام المالكي؟
    هل هو الإسلام الحنفي؟
    هل هو الإسلام الشافعي؟
    هل هو الإسلام الحنبلي؟
    هل هو الإسلام دول الإعتدال؟
    هل هو الإسلام الأمريكي الأوروبي؟
    أليس هذا مشروع لحرب أهلية
    بين المسلمين؟؟؟

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17

عريضة من أجل نظافة الجديدة