قال شيخ الأزهر الجديد الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب إنه ” تشرف” ببرقية التهنئة التي وجهها له الملك محمد السادس بمناسبة تقلده أمانة مشيخة الأزهر الشريف.
وعبر الشيخ أحمد محمد أحمد الطيب في كلمة أمس الأحد خلال حفل تسليم البرقية الملكية الموجهة له عن ” استعداد مؤسسة الأزهر للتعاون مع المغرب في كل المجالات ذات الصلة بالحقل الديني ” .
وقال الملك محمد السادس في برقية التهنئة، التي سلمها لشيخ الأزهر، مصطفى اليملي القائم بأعمال السفارة المغربية بالقاهرة،” إننا لواثقون أنكم ستنهضون، بما هو مشهود لكم به من اقتدار وحكمة وحنكة ونكران ذات، بالأمانة الملقاة على عاتقكم، على رأس الهرم الديني بمصر الشقيقة، على المعهود فيكم خلال توليكم، عن جدارة واستحقاق، لمختلف المناصب والمسؤوليات السامية، سواء كمفت سابق لجمهورية مصر العربية، وعضو في مجمع البحوث الإسلامية بها، أو كرئيس لجامعة الأزهر الشريف، جامعا بين فضائل العلم والعمل، والشيم الأخلاقية النبيلة“.
ومما جاء في البرقية أيضا “إننا نقدر في نفس الوقت، جسامة المسؤولية العلمية والدينية الكبرى، التي طوقكم بها فخامة رئيس الجمهورية، في مواصلة حمل مشعل الرسالة الحضارية المشعة للأزهر الشريف، والتفعيل الأمثل للحرص المشترك، لأخينا الموقر فخامة الرئيس محمد حسني مبارك، ولجلالتنا أمير المؤمنين، على ترسيخ الصورة المثلى للإسلام، التي تتقاسم مصر العزيزة والمملكة المغربية الإيمان والدفاع عن مقاصدها السامية“.
لم تشر البرقية الملكية أن من بين المناصب التي كان يتولاها الشيخ الجديد هي عضو في لجنة السياسات في الحزب الوطني الحاكم والتي يترأسها ابن الريس جمال مبارك. سؤال ما دخلنا نحن المغرب في الأزهر وهل اذا ما عين امام القرويين بفاس سوف يتلقى رسالة من مبارك؟
أي إستحقاق وأي جدارة؟
مفتي مبارك تم إختياره من طرف حامي إسرائيل ودلك لتمييع الأزهر وجعله مثل زوايا المغرب التي تعبد فيها الأضرحة لا ينتقد فيها حاكم ولا عالم ولا أي شيء
كل الشكر والتقدير الى امير المؤمنين ونكن لك احتراما وحبا وفيرا فى قلوبنا وندعوا لك بدوام العمر وجعلك الله زخرا للمسلمين لك تحيات 80مليون مصرى
في ماذا سيتعاون معنا ؟؟؟؟
نحن لدينا من هو طامة أكبر منه ألا وهو وزير الأوقاف أحمد توفيق ،يكفي أنه لا يفعل شيء إلا بمباركة شيخ الطريقة البوتشيشية الذي أعطوه مقام الألوهية والعياذ بالله ،إذا لم يبصق في يده فلا بركة له ….
قبل أن نتكلم عن مصر وأهلها لنرى مصيبتنا نحن أيضا وابتلائنا في وزير أوقافنا …
رحم الله الشيخ الاسبق و قد افضى ولياخذ العبرة كل مسؤول ولا يظنن انه خالد و يطغى فهل يا ترى سيعمل المفتي الجديد هل سيخدم الاسلام و كل الدعاة ام يكون وبالا على كل اللاسلام و الاخوان فلا يغرنه المنصب و الجاه و المال فغدا سنصير الى تراب فلا تسيرن سيرة علماء السلطان الذين يخدمون السياسة و الويل لكل شيطان اخرس
ان الله اعلم بعباده نتمنى ان يكون شيخا عادلا عاملا بدينه كما انزل على محمد عليه افضل الصلاة والسلام
اما فيما يخص تعاونه مع المغرب فنرجو ان ينبه دولتنا الكريمة الى الالتفات الى الجانب الديني الموقر فقد اصبح هدا الموضوع محكوما بالسياسة اكثر من السنةوالكتاب
الله استرنا ويدينا فالضو وصافي
اولا رحم الله الشيخ الاول ونتمنى ان ان يستفيد الناب عنه عن الاخطا التى صدرت من المرحوم سوا في اصداره بعض الفتاوي التي لاتقبلها الشريعة الاسلامي ولا يجمل بنا نحن المسلمون ان نغير النهج القويم الدي رسمه لنا الكتاب والسنة
لو شجعت الدولة دور القرآن بالمغرب لكنا من الدول التي يضرب بها المثل ،لأنها دور شرفت بالإسلام حقا.لاكن الدولة أحببت الأسلام السياسي والصوفي .وهذا ليس إسلاماوليس بإسم على مسمى.لاكن والحمد لله الحق لايزهق عند أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
بسم الله الرحمان الرحيم
اد استند الامر لغير اهله فنتضر الساعة فمصر ولله الحمد يوجد فيها علماء كبار من اهل العلم امثال فضيلة المفتي ابو اسحاق والشيخ محمد حسان والقائمة طويل . اما بالنسبة لهدا الشخص الدي عين شيخ الازهر حين سمعته يتكلم في الجزيرة وهو يطعن في كبار المشايخ المصريين بدون ان يدكر اسمائهم وكدالك لايصره وجود الفضائيات المباركة مثل الرحمة وغيرها. اما بنسبة للفضائة المصرية الاخرا الماجنة فحدث ولاحرج.
pourquoi?j’arrive pas à comprendre e qui arrive dans ce pays!!on a perdu totalement notre identité, on danse pour n’importe qui, on a perdu la confiance qui nous a tjrs permis de rennaître!et pouquoi?et pour l’interet de qui?ET APRES?
Ce qui est sûr c’est qu’il nous faut prendre une pause, et remettre les choses à 0 et mettre la main dans la main!SI NON, on est tous PERDU!
On va suivre l’orient car on n’est pas capable de suivre l’occident des lumieres.le pain nous vient d’Amarique et nous on baise les mains de chouyoukh AL AZRAR