24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
14 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:50 | 08:21 | 13:27 | 16:01 | 18:23 | 19:44 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- جديد محمد الغاوي
- مطالب بفتح تحقيق في وضعية مستشفى بشيشاوة
- نقابة تعليمية تدين "تعنيف أساتذة حاملي شهادات"
- أثنار يطالب الاتحاد الأوروبي بدعم الاحتلال الإسرائيلي
- رائد إيطالي يستحث زعماء العالم من الفضاء: أنقذوا الأرض الجميلة
- رئيس الجزائر الجديد لا يتوقع فتح الحدود مع المغرب - (164)
- العثماني: اعتقالي في السجن ورئاستي للحكومة من غرائب الزمان - (137)
- هل تنجح "لجنة النموذج التنموي" في إيجاد وصفة لمغرب جديد؟ - (100)
- عبد المجيد تبون .. مدمن سجائر وبيروقراطي "ابن النظام" بالجزائر - (95)
- المدرب بوميل .. "أغنى عاطل بالمغرب" يتقاضَى 55 مليونا شهريا - (87)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
مثقفون مغاربة يطلقون نداءً للتسامح على خلفية مقتل "الحسناوي"

أطلق عدد من النشطاء نداءً من أجل التسامح والتعددية الفكرية، بلغ حسب الواقفين وراءه أزيد من مئتي توقيع لسياسيين وحقوقيين وصحافيين وجامعيين، من مختلف التوجهات الفكرية والإديولوجية والحزبية، وذلك على خلفية مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي.
وأشار النداء، إلى أن الجامعة المغربية عرفت فترات متفاوتة من العنف رسخت فكر الإقصاء وقلصت مجال الاختلاف، وأدت إلى عدد من الضحايا آخرهم عبد الرحيم الحسناوي. كما أن هذا العنف، يقول النداء، تورطت فيه أغلب الأطراف من مختلف الإيديولوجيات، وحفزته الدولة وشجعته واستغللته، وأيّده العديد من الفاعلين السياسيين.
واعتبر النداء أن حدث مقتل الحسناوي هو فرصة لتدارك الأخطاء، ومناسبة للعن ثقافة الموت والعنف والجهل، وليس لتبادل الاتهامات والتذكير بتاريخ من العنف تشترك فيه فعاليات كثيرة، خاصة وأن الجامعة المغربية أنجبت العديد من القامات الفكرية والأطر المبدعة، وهي مكان للعلم والحوار، ومدرسة لثقافة الحرية والاختلاف.
وأكد الموقعون على النداء، أن كل ممارس للعنف، هو يعتدي بالضرورة على حركة المجتمع واستقراره ومستقبله، مشددين أن الوقت قد حان لتأسيس ثقافة الدولة المدنية حيث يسود الحق والقانون، وحيث يتساوى الجميع، ويعلو القانون ولا يتمايز في تنزيله بين فئة وأخرى، وبالتالي فقد وجب عدم تفويت هذه الفرصة، من أجل نقاش جاد خارج الجامعة وداخلها، كي ترجع هذه البناية إلى مسارها الطبيعي.
وندد الموقعون بما اعتبروه تقاعساً أمنياً في حماية المواطنين، عبر تجاهل التهديدات والتمييز اللا ديمقراطي في لجم وقائع العنف، داعين كل الفاعلين السياسيين إلى تحمل مسؤولياتهم اتجاه ما يحصل بعيداً عن المصالح والحسابات الضيقة، فضلا ًعن رفض الموقعين، أي استباق للأحكام القضائية ما دام القضاء هو الجهة الوحيدة التي من حقها ترتيب الجزاءات وتصنيف المنظمات السياسية.
وحسب اللجنة التي أطلقت هذا النداء، والتي تتكون من عشرة أشخاص باحثين وجامعيين، فهو يأتي في إطار مشاركة المجتمع همومه وأحزانه، بغية ألا يبقى الجسم الثقافي خارج ما يدور من أحداث، خاصة أن هذه الصيغة المشتركة التي تم الأخذ فيها بآراء عدد من الهيئات السياسية والمدنية، تُعرض الآن للتوقيع، بصيغة نداء من أجل بناء غد أفضل وعدم الاقتصار على مرحلة معينة.
واستحضرت اللجنة عدداً من المبادرات في هذا السياق التي باءت بالفشل، وبالتالي الاستفادة من أخطائها بتفعيل مبادئ "الوطنية الجامعة" المنفلتة من أي تخندق أيديولوجي، في استعادة من اللجنة ل"بيان من أجل الحكم المدني" الذي عبّر عن موقف مئات الشخصيات المغربية من مختلف التوجهات، حول رفض عسكرة الدولة، وضروة استحضار المنهجية الديقمراطية، وذلك في إشارة صريحة لما وقع في مصر.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (28)
لا تسامح مع القتلة
لا تسامح مع المجرمين
لا تسامح مع من يدفعهم لذلك
كلما اقترف أحد اليسار أو مجموعة منهم جرما إلا وطفت حملات التسامح
لماذا لم تنظموا الحملة للتسامح مع السلفيين المعتقلين في السجون
واعود للتسامح الذي يجب ان يكون على اساس احترام الاخر. المغرب يتسع للجميع.
اما الاسباب التي تقود الشباب او الطلاب في الجامعات الى هذا الارهاب اسبابه متعددة: الاول وراء مجموعة ما من يدعمهم ويؤطرهم لذلك. اما السبب الثاني فعلاقته الاسرة والمدرسة والمجتمع. ما سائد هو كل من يخالفني الراي والاديلوجية فهو عدوي, احاربه بكل شئ وحتى القتل.
هذه الفوضى داخل الجامعات كانت منذ زمن بعيد وكان وراءها من يحميها لاقصاء الاخر. وبقيت اى حدود اليوم.
فلابد من اعادة النظر كسن قوانين تصب في مصلحة الجامعة والطالب, وذلك اعطاء الاهمية للمجال التاطري والتربوي على احترام الاخر وتقبل الفكر المخالف
PARENTS , ECOLE ,MOSQUEES,LES F9IHS , SOCIOLOGUES , PSYCHOLOGUES,
INTELLECTUELS DE TOUT HORIZON, GOUVERNEMENT, ASSOCIATIONS...
ENSEMBLE TRAVAILLONS POUR INSTAURER LA PAIX ET LA TOLERENCE DANS NOTRE SOCIETE.
اي طالب كيف ما كان انتمائه الفكري يساريا كان أم إسلاميا أو أمازيغيا أوعلمانيا أو حتى ملحدا عنف أخيه الطالب أو حمل السلاح ضده في الجامعة، يجب أن يطرد من الجامعة بصفة نهائية ويعاقب عقوبة حبسية شديدة لا تقل عن عشر سنواب نافدة، حتى يكون مرة أخرى عبرة لكل طالب سولت له نفسه أن يعنف طالبا آخر أو يقتله.
هذا لكي تبقى جامعاتنا المغربية محصنة وبعيدة عن كل المجادلات السياسية والفكرية والمذهبية، ولكي تظل فقط مجالا للبحث العلمي والثقافي .
ويتفق الجميع على أن الجامعة وغيرها من المؤسسات مكان لتحصيل العلم والبحث العلمي ولايحق لاحد أن يمارس السياسة أو ينشر موافق او أفكار كيف ما كان نوعها ومن أراد أن يمارس السياسة او شيء من هذا القبيل فخارج الجامعة . فالجامعة مكان للجميع من مختلف مشاربهم وألوانهم السياسية والنقابية ودياناتهم ....
و لراينا السي محمد التيجيني (تولك) و انا احب ان اسميه المحقق (كوجاك)
يتكلم و يقيم الدنيا ولا يقعدها و كما اتهم بنكيران باستغلال اموال الدولة في الحظور لجنازة الطالب المغربي الذي لو كان بنكيران استغل اموال الدولة للحظور الية لما عاتبناه لان هذا حق هذا المغربي المغدور
فإن مات أحدمن معارضي الإخوان فتجدهم يقيمون الدنيا ويستنجدون بالعالم ضد شر الإخوان وإرهابهم
وإن مات فرد من الإخوان فهم السبب أيضا لإنهم قامو بتغرير الضحية
فللان تجد ان القاعديين كل يوم يتحفونك بأعذار جديدة
مرة الأمن هو السبب ومرة الظلاميون هم السبب ومرة نظرية المؤامرة
لكنهم تناسو أن مجرد حمل السيوف والسواطير في وجه من كان هو نفسه جرمية
"بصفتي طالب داخل جامعة ضهر المهراز اثمن هاده المبادرة مع ضرورة القصاص للشهداء قضائيا لكي لا تتكرر هاده الفاجعة مرة اخرى لكي تبقى الجامعة فضاء لتنافس العلمي و التحصيل الدراسي لا للتعصب و الهمجية من اجل لينين و ماركس و ماوتتسي تونغ... والفكر المتطرف العفن" .
لا يريدون مِن الأحياء أمراً، إلا أن يُرِيحوهم
لا يرجون مِن أهل الدنيا خيراً، إن لمْ يُنصِفوهم
فقد ذهبوا، لن يعودوا، لِكيْ شيئاً يمنحوهم..
لا ينتظرون أن يبكوهم، لا يرقبون أن يرْثوهم
لا يبغون سوى.. أن يُحاسَب قاتِلوهم... مَنْ قاتِلوهم ؟
لقد رحلوا، لن يستطيعوا، هُم أن يفضحوهم...
لن يهْنأ مَن أزهق أرواحهم.. من سلب شبابهم
من سرق عمرهم، مستقبلهم، أحلامهم، آمالهم..
و..آمال من كانوا يتلهّفون أن يطرقوا يوماً أبوابهم
حاملين شهادات في أياديهم، وفي قلوبهم أشواقهم
وكُلّ البرامج والخطط التي.. لم يمْهلهم مَن غدَرهم
أن يختبروا نجاحها.. أو فشلها، لا يهمّ.. لكن بقاءَهم
وحقهم في العيش.. كان الأهَم.. لهُم.. لِمن أحبَّهم...
حق الإنسان في الحياة.. هوَ ما يهُم !
مَن غدَرهم ؟ من غدر بِهم ؟ هل هُم فقط قاتِلوهم ؟
مهْما تنوّعوا، وتعدّدوا.. هل هؤلاء فحسب، جلادوهم ؟
ومَن أمَر، ومن قصّر.. ومن تعمّدوا ألّا يحمُوهم..
ومن أوهموهم، ومن خذلوهم، ومن باعوهم...؟
مجرمون مَن سفكوا دماءهم.. من عذبوهم..
ومن بدمائهم يتاجِرون.. جاوَزوهم !
- رحم الله جميع الطلبة ضحايا العنف الجامعي -
اي طالب كيف ما كان انتمائه الفكري يساريا كان أم إسلاميا أو أمازيغيا أوعلمانيا أو حتى ملحدا عنف أخيه الطالب أو حمل السلاح ضده في الجامعة، يجب أن يطرد من الجامعة بصفة نهائية ويعاقب عقوبة حبسية شديدة لا تقل عن عشر سنواب نافدة، حتى يكون مرة أخرى عبرة لكل طالب سولت له نفسه أن يعنف طالبا آخر أو يقتله.
هذا لكي تبقى جامعاتنا المغربية محصنة وبعيدة عن كل المجادلات السياسية والفكرية والمذهبية، ولكي تظل فقط مجالا للبحث العلمي والثقافي .
ايديولوجية " الإسلام هو الحل " هي سبب مآسي بعض الشعوب العربية والإسلامية (أفغانستان،باكستان،مصر،إلخ...).
وكذلك سيكون الأمر بالنسبة لدعوة "الأمازيغية هي الحل" إذا لم تتدارك الدولة
الأمر وتجعل حدا لهذا الجدل العقيم بالأخذ بزمام الامور و تصحيح المسار.
مقبول أن تكون مطالبنا تدريس بعض التقنيات بالأنجليزية منذ الإبتدائي، العودة إلى تدريس العلوم بالفرنسية تعميم الإجازات المهنية ملائمة برامج التعليم والتكوين مع سوق الشغل الوطنية و الدولية.
اما أن نطالب بتدمير مستقبل أبنائنا بتدريس الأمازيعية الموحدة مكتوبة بتيفيناغ فهذا منكر ليس بعده منكر.
هل نحن أذكى من المشارقة الذين لا يطالبون بالعودة إلى الكتابة بالخط المسماري الذي يوجد مكتوب به 130 ألف لوح طيني في المتحف البريطاني
أو المصريين الذين لديهم آلاف الرسوم بالهيرغليفية وغيرها من الخطوط القديمة كثير.
أين هي الكتب والمخطوطات القديمة المكتوبة بتيفيناغ؟
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

نقاش في السياسة

هدم منازل عشوائية بالرباط

بنعبد الله وأزمة الثقة

الصحافة ومكافحة الشغب

حلم الطفلة الوزيرة

أشخاص بدون مأوى

إيليا سليمان يواجه مرميد

احتجاج دوار حلالة بسلا

نصر الله في بيت ياسين

اختتام ندوة حفظ السلام

مغاربة ألمانيا: مريم الكوراري

إبداعات ما وراء الجدران

جديد محمد الغاوي

الصحة والسلامة الطرقية

لقاء الحسنية ورجاء بني ملال

نجاة شابين وسط الثلوج

حِمّيش والسيرة الذاتية

الإجرام بعيون ساكنة فاس

محنة نساء سلاليات

مغاربة والعنف الزوجي

غياب "الشعير" ببني ملال

حصار شابين وسط الثلوج

مغاربة ألمانيا: محمد الكرز

الهاتف والصحة الجنسية
