بوسريف: الجامعة ليست مكانا لنشر "الدعوة" بل ملتقى للمعارف

بوسريف: الجامعة ليست مكانا لنشر "الدعوة" بل ملتقى للمعارف
الخميس 8 ماي 2014 - 07:15

أبدى الشاعر صلاح بوسريف، الباحث في شؤون المعرفة والإبداع، رفضه لأن تتحول الجامعة المغربية إلى حزب أو مسجد أو ثكنة عسكرية أو مخفر شرطة، مبرزا أن “الجامعة يمكن أن تكون فضاء للنقاش الديني والسياسي مؤطرا بالمعرفة والتاريخ”.

وأكد بوسريف، في مقال وسمه بعنوان “العقل لا القتل” توصلت به هسبريس، أن “الجامعة ليست مكانا للوضوء والصلاة، ونشر “الدعوة” و “هداية المرتدين”، بل ملتقى للمعارف واستخدام العقل الذي به يحيا الدين كما تحيا الماركسية وغيرهما من المذاهب الفكرية”.

العقل لا القتل

هل تحوَّلتِ الجامعةُ إلى شَرَكٍ، بعد أنْ كانت مكاناً للمعرفة والحوار وتبادُل الرأي؟ مَنْ زَجَّ بهذه النفوس الشَّغُوفَة بالبحث والتَّعَلُّم في أتون معارك لا طائِلَ من ورائها، سوى تبديد الوقت والجُهْد والنَّفْس في حروبٍ لا تُفيد في شيء؟

هل بلغ بنا الأمر إلى أن نَخْرُجَ من رؤوسنا التي هي ما يقودُنا للجامعة، ونتحوَّل من طُلاَّب معرفة وعِلْم إلى طُلاَّب دَمٍ وثَأْر؟ ثم، هل عجزت المعرفة عن إقْناعِنا بالإنصات والمُجادَلَة واستعمال العقل والبُرهان في إقناع خُصومنا، أو في ثَنْيِهِم عن الفكر الذي نعتقد أنَّه لا يسمح بالتقدُّم، وبالتَّحديث والخروج من شَرْنَقَة التطرُّف، ليس فقط، بمعناه الدِّيني، بل حتى بمعناه السياسي أو الأيديولوجي، لنتحوَّل من عقول تُفكِّر وتُحاوِر وتُناظِر، إلى أجسام تَفْتِك وتَقْتُل وتُصادِر؟

هل الجامعة أرض بلا مالكٍ، تتنازع على احتلالها الشُّعوب والقبائل، وكُل واحدٍ يُعِدُّ ما استطاعَ من جيش وعتادٍ لإقصاء الآخرين وإخراسهم، أو إعدامهم بالمرَّة؟ أين القوانين التي تضبط علاقة الطَّالب بهذا الفضاء العلمي المعرفي، الذي هو فضاء مُشْتَرَك، وليس ملكاً لأيٍّ كانَ؟

وبالتالي، أين هي الوزارة الوصية عن هذا القطاع من كل ما يحْدُث، عِلْماً أنّ ما جرى من قَتْلٍ في الجامعة، ليس الجريمةَ الأولى أو الأخيرة، فثمَّة عقول ذُبِحَت في الحَرَم الجامعي، ولا أحد تَدَخَّل لإدانَةِ أو مُحاكَمَة القَتَلَة و معاقَبَتِهم؟ هل يعني هذا أنَّ أرواح البشر تُكالُ بمكاييل مختلفة، وأنَّ هناك الروح «الشَّهيدة» وهناك الروح «المارِقَة»؟

الخِلافاتُ المذهبية، كانت دائماً حاضِرةً في الجامعة، وعِشْنا تجاربها، في المغرب كما في غيره من البلدان التي دَرَسْنا فيها، والصِّراع الفكري والأيديولوجي لم تَخْلُ منه مدرسة أو جامعة، وهو ما نجده حتى في المساجد وأمكنة العِبادَة، وبين الفُقهاء من نفس المذهب، وبين الفُقهاء من مذاهب مختلفة. لكن، حين يتحوَّل الخلاف الفكري إلى تَناحُراتٍ، وإلى دَمٍ، وتشابُك بالأيدي أو بالسيوف والخناجر، فهذا، لعمري، إيذانٌ باندحار الجامعة، وبانتهاء فكرة أفلاطون في تأسيسه لـ «الأكاديمية»، وفي المعنى الثقافي لـ «المدينة» La citè. فمن لا يستطيع إقناع غيره بفكره، مهما كان تحجُّر هذا الغير وانغلاقه، ومهما كانت طبيعة الرؤية التي تحكم فكره ونظره، فهذا شخص لم يتعلَّم، ولم يُدْرِك معنى أن يحمل الإنسانُ في رأسه عقلاً يُفَكِّر ويتأمَّل ويتساءل ويقترح وينتقد، دون أن يصل به الأمر إلى فَصْل الرؤوس عن أجسامها، والعَبث بأرواح البشر.

ليس مقبولاً أن تتحوَّل الجامعة إلى حزبٍ، وليس مقبولاً أن تتحوَّل أيضاً إلى مسجد، أو إلى ثَكنَة عسكريةً، أو مَخْفَر شُرْطةٍ. يمكن أن يكون في الجامعة مكان للنقاش السياسي، كما يمكن أن يكون فيها مكان للنقاش الديني، لكن شريطةَ أن يكونا مُؤَطَّرَيْن بالمعرفة وبالتاريخ، وبالمصادر التي تُضيء هذه المعرفة، وبالانفتاح على الكُتُب الدينية والسياقات التاريخية المُوَازِيَة لِتارِيخِنا الديني والثقافي، وليس باجترار أفكار ماركس أو لينين، دون دراستِها وتأمّلِها ونقدها أو فَحْصِها، لأنَّها ليست قرآناً نازلاً من السماء، أو باجترار أفكار ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب وسيد قطب أو حسن البنا، وكأنَّ القرآن وما صَحَّ من حديث، أو حَدَث عليه إجماع الأئمة الكبار، لم يَعُودا صالحيْن لنقرأهما بتأمُّل وتَدَبُّر وتَأَنٍّ.

الجامعةُ هي مُلتقى معارف وتجارب وخبرات، وهي مكان لاختبار قُدْرَةِ العقل على التَّطَوُّر والاخْتِلاقِ والإبداع. وليست مجرد مكان للوضوء والصَّلاة، ونشر «الدعوة» أو «هداية المرتدين!»، فهذا أمر يمكن القيام به في أي مكانٍ، إذا جاز اعتبار المسلم غير «الأصولي» أو غير المنتمي لأحدى «الفِرَق الدينية» التي تنتشر في الجامعات كالنار في الهشيم، كافراً أو مُرْتَدّاً. والقرآن هو كتاب مفتوح دائِماً للقراءةِ، في يَدِ من يعرف كيف يقرأه، وليس كيف يَدَّعيه، أو يَنْتَحِلُه، في ما هو يجهل لُغَتَه، أحرى أن يَفُكَّ تاريخَه وسياقاته المختلفة التي هي من شأن العُلماء، والدَّارسين الذين يحتكمون في معرفتهم للعقل والنظر، وللمصادر القديمة، وليس للعاطفة، أو القراءات التي تَسْتَنْجِدُ بالبُكاء والصُّراخ، لِتُخْفِي عَجْزَها عن الفَهْم والتَّدَبُّر والتأويل.

كما أنَّ الماركسية، كما كتبْتُ من قبل، هي نفسها، وعند ماركس نفسه، لا تذهب إلى «الاعتقاد» بها باعتبارها سَماءً، أو كتاباً مفتوحاً على الأبد. من يقرأ ما صَدَر عن المفكرين والفلاسفة الكبار، وعن عدد من الماركسيين الذين درسوا الفكر الماركسي بهدوء ودون تشَنُّجاتٍ فكرية أو عاطفية، سيُلاحظ أنَّ النقد الذي وُجِّه للماركسية، كان أَقْذَع مما وُجِّه لغيرها، وهذا لا يحدُث، إلاَّ للأفكار والمذاهب الفكرية الكُبْرى، التي كان لها دور في تحويل فكر الإنسان، وفي قَلْبِ الكثير من القِيَم والمعارف والمفاهيم. لا ينبغي أن نستهين بالفكر الماركسي، كما لا ينبغي أن نستهين بالفكر الدِّيني، لكن قراءتَنا لَهُما ينبغي أنْ تَحْدُثَ بوعي، وبمعرفة بشروطهما الموضوعية، والسياقات التاريخية والثقافية التي ظهرا فيها، وما يتأسَّسا عليه من أبعاد إبستمولوجيّة. فجَهْلُنا بهذه الأمور، يزيد من جهلنا بهذين الفكريْن، ويجعلُنا خارجَهُما، وما نحمله عنهُما من أفكار، هو مُجرَّد تشنُّجاتٍ واستيهاماتٍ، وهذا ما يحدث اليوم في الجامعة التي أصبح الطَّالبُ المّتَدَيِّن، أو المتطرِّف، لا شُغْلَ له سوى مراقبة ألسنة الأساتذة، وما قد يبدو فيها من مَيْلٍ لهذا المعنى أو ذاك. فأصبح الطَّالب المُتَعَلِّم هو من يَمْتَحِن الأستاذَ ويَحْكُم عليه أو يُحاكِمُه، أو يُجَيِّش ضِدَّه الطلبة للاحتجاج عليه ورفض دروسه، بدعوى أنَّها تمسُّ الدين، هكذا، دون أن يتساءل الطالب بصدد ما قاله الأستاذ، أو يُكَلِّف نفسَه مشقَّة البحث والتَّنْقيبِ، وحَمْل ما يكفي من الحُجَج والدَّلائل لمناقشة الأستاذ، أو لِمُجابهته، وهذا، بالأسف، هو ما اختفى في الجامعة، وهو ما فَعَلْناه مع أساتِذًتِنا، وهو ما فعلناه مع الطلبة من الفصائل التي لم تكن تنتمي لِما دافَعْنا عنه من أفكار، وكان بين ما جعَلَنا نخرجُ من الجامعة أحياء، وننتصر للعلم والمعرفة، لا للجهل والتضليل، وقَتْل النفس البشرية بغير حَقّ.

الذين نَزَلُوا من وزراء في جنازة الطالب المقتول، أو «الشهيد» بتعبير رئيس الحكومة، الذي لم يستعمل هذه الصفة في حق من قُتِلُوا قبلَ هذا الطَّالب، وفي نفس المكان، نَسَوْا أنَّ الدِّينَ ليس أن ندفع الشُّبَّان الذين هُم في عمر الزهور، وفي مُقْتَبَل حياتهم العلمية، لينتحروا بهذه الطريقةِ، «دفاعاً عن الوطن!»، كما جاء على لسان عبد الإله بنكيران، أو بشحنهم بالفكر الوهابي أو الإخواني المتطرف، فحَمْل الناس على الحكمة والمُجادلة بالعقل، لا بالدِّيمَاغُوجِيَة العمياء التي يتحوَّل فيها الإنسان إلى حَطَبٍ لأفكار مريضةٍ لا علاقةَ لها بالدِّين، أو هي دينٌ من نوع آخر، هو السبيل الوحيد لفضح الجهْل والانتصار للوطن والدّفاع عنه، لا الدِّفاع عن دِينٍ ليس هو الدِّين، وعن فكر لا عَقْل فيه.

ففكرة «المدينة» التي أسَّسَ لها الفكر الأغريقي، هي فكرة الإنسان العالِم، العارِف، المثقف الذي يبْنِي ويُضيف، ويُساعد على تَثْبِيت القانون وتكريسه، والدِّفاع عن الحق في التعبير والتفكير، وهذا ما كان أفلاطون فعلَه، حين سَوَّرَ الأكاديمية، فهو أراد أن يجعل من العقل والمنطق والاستدلال، هي الحُجَّة في تعريف الإنسان وفي تمييزه، وفي الحفاظ على فكرة «المدينة» التي هي فكرة ثقافية معرفية، ما يعني أنَّ الإنسان لم يوجَد للقَتْل والنَّفْيِ والإقصاء والتخريب والتكفير، بل وُجِد ليكون بانياً، ومُساعِداً على البناء. هذا ما سنجدُه، لاحِقاً في القرآن نفسه، الذي دعا لِمُجادلة المُخالِفِين، «بالتي هي أحسن»، ولا شيء أحسن من العقل الذي يحاجُّ ويَسْتَدِل ويتبادَل الأفكار، أو كما جاء في القرآن نفسه، على لِسان الرسول «لَكُم دِينُكُم ولِيَ دِين». فهو لم يقُل لِيَ دِينٌ ولا دِينَ لَكُم.

اخْرُجوا من الجامعة، جميعاً، ومن أرادَ أن ينتصر في معركةٍ ما فَلْيَحْرِص أن يكون مُناصروه، ومن اقتنعُوا بفكره طَلَبَةً ناجِحينَ، مُتَفَوِّقِين، نُبَهاء، يحتكمون في معرفتهم للعقل، وحتى حين يذهبون للفكر الدِّيني، كيفما كانت تَوَجُّهاتُهم، يذهبون إليه بما هو «أحسن» لا بما هو أسْوَأ. وهذا ما يمكن قولُه للمتطرِّفين من اليساريين، ممن تركوا العقل، واستعمَلُوا النَّقْل بديلاً عنه. فالدِّين يحيا بالعقل، كما تحيا الماركسية أو الماركسية اللينينية، أو غيرهما من المذاهب الفكرية، بالعقل أيضاً، وليس بالقَتْل، وهذا ما كانت الجامعة وُجِدَتْ لتقوله لنا، فأنصِتُوا للجامعة، واسْتَعِيضُوا، جميعاً، عن القتل بالعقل، وبالحكمة والتَّبَصُّر، لا بتأجيج النفوس ومَلْئِها بالأحقاد، لتكون على استعداد للانتحار من أجل أفكار، لا شيء يدُلُّ على أنَّها صائبة، أو خالِيَةً من العَطَب.

‫تعليقات الزوار

50
  • maghribiya
    الخميس 8 ماي 2014 - 07:32

    si vous parlez de l'universite au maroc moi je l'ai appelé toujours souk delala on trouve tout les jamaat ihsan islah …etc ils font sortir le prof de l'emphi sans se gener et il appele a la" "halka c'etait n'importe quoi ils sont la envoyés par abdsselam yassin allah la yerhmou se sont des politiques cachés deriere leur barbes il faut vraiment nettoyer l'universite marocaine de cettes parasites on a assez perdu de temps a cause de ces gens la

  • Mohammed Imad SEFRI
    الخميس 8 ماي 2014 - 07:55

    Cet article est l'un des meilleurs que j'ai pu lire sur HESPRESS, un grand respect pour Monsieur le Professeur BOUSRIF qui a su relever la cause de l'extremisme que connaissent les unniversités au Maroc ainsi que le domaine politique et public, et ce au nom de la religion ou même parfois au nom de notre Patri, j'espere que nos politiques, partis, etudiants, et aussi les gens sauront tirer leçon de cet article pour un meilleur avenir pour la vie Politique dans notre pays

  • almohandis
    الخميس 8 ماي 2014 - 07:58

    ( وليست مجرد مكان للوضوء والصَّلاة) المسلم له الحق في عبادة ربه و أداء شعائره و حتى المطاعم و محطات البنزين تجد فيها أماكن العبادة و انت تريد أن تقصيها من الجامعات.
    أنت متناقض فما معنى مكاناً لتبادل الرؤى و النقاش و ليس مكانا للدعاية و الدعوة. عند المسلم النقاش و الحوار و الجدال بالتي هي أحسن هي الدعوة الى الله و هذا ينطبق على كل الأديان الحادية كانت أو إيمانية بالله .قل الجامعة مكان للمعرفة و البحث العلمي و ليس مكانا للجدال و الدعايات السياسية. الجامعة يجب أن تهتم بالبحث العلمي و أن تنخرط في إيجاد حلول للمشاكل المعقدة الاقتصادية و الاجتماعية و التكنولوجية الخ و أن تكون شريكا للدولة و للقطاع الخاص عن طريق الأبحاث العلمية و الدراسات المتعلقة بقرارات الاستراتجية للدولة و الشركات و الطلبة يجب أن يساهموا في هذا عن طريق تنفيذ هذه الدراسات و الأبحاث و ليس مكاناً للدعاية السياسية و التلقين .

  • إدريس السني
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:02

    الدعوة إلى الله تعالى في الإسلام واجبة أين حل المسلم وارتحل. فقد دعا سيدنا يوسف عليه السلام الناس لدين الله تعالى داخل السجن ودعاهم سيدنا إبراهيم داخل معابدهم الغير إسلامية ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود داخل مِدْراسِهم (مدارسهم) ودعا صلى الله عليه وسلم الناس في السوق وفي الشارع وفي النوادي وفي البادية وفي المدن. وكفي من تغليظ الناس في دينهم. فالمؤسسات التربوية هي المكان الخصب والمهم للدعوة إلى الله تعالى.
    أما أن تحتكر العلمانية المتعفنة النتنة لنفسها الدعوة لدينها العلمانية من غير الإسلام في كل مكان وقد استولت بالحديد والنار على كل المنابر للترويج لعفونتها هذا نعرفه هو حرب شرسة على الإسلام.
    وكفي تخذيرا وتدويخا للسذج فإن الناس والحمد لله بدأت تعرف عفونة العلمانية التي أوصلت البلاد إلى الوضع الحالي الذي يمكن أن يتفجر في أي لحظة.
    أغرقت العلمانية والإلحاد البلاد في الرذيلة والفسق والمجون والعفونة حتى أصبحنا نسمع عن التطبيع مع زنا المحارم وقتل الأصول و التنصير والصَّهْيَنَة و(التشرميل) والبلطجة و(اتشمكير) و …
    اللهم يارب قنا شر بني جلدتنا آمين يا رب العالمين.

  • شكرا لك
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:25

    لقد نطق هذا الكاتب بما كنت أحاول قوله منذ مدة , الجامعة في خطر , أنا أريد التعلم فقط , لا أريد الدخول في متاهات الإسلاميين و القاعديين .
    الإسلاميون يحاولون فرض سيطرة فكرية و مذهبية على الجامعة . فما دخله هو إن كنت لا أصلي أو أسمع الموسيقى أو أصاحب الفتيات ,؟؟؟؟
    المرجو تدخل قوات الأمن لإنقاذ الطلبة الغير منتمين لأي فصيل من براتن هؤلاء المجرمين

  • ashraf
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:31

    كما ان الجامعة ليست مكان لنشر الماركسية والشيوعية التي اكل عليها الزمن و شرب ولا الراسمالية المتوحشة ..

  • رفيق
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:36

    ليبغا يدير الدعوة را جوامع ولا الزناقي ماتصدعوش لينا ريوسنا كل نهار جمعة واحد جاي مصدعنا وساير يدير فالموعضة حنا جايين نقراو العلم ماشي دروس فالمعتقد التاريخ را مشا ونتوما باغين ترجعونا الماضي ونرجعو لعهد الفتوحات الدين فنهاية المطاف را غير معتقد شخصي وكل واحد والمعتقد ديالو ويلا بغيتو ديرو هادوك التواشا ديالكم تاحاد مامنعكم اما الجامعة را للعلم فقط باغين كلشي صحة وما كاتءامنوش بالتعددية باغين كلشي مسلم الإسلام ماكيقولش هاوكا اطلب العلم واخا يكون فالصين نتوما كاديرو العكس ديالها الناس كايقراو ونتوما سايرين دايرين حلقة وتاتصدعوهوم حشوما والله هادا را جهل والتصطيا الدين سطاكم

  • تمــاري
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:42

    غــريب أمــر هــؤلاء العلــمـانييــن يـحـرمــون عـلى غــيــرهــم مــا يـحــللــون عـلى أنــفســهم. مــنـذ أن كـانت الـجـامـعــة ، و هي تـحــتـوي عــلى تـيـارات و إيـديولوجـيـات مخـتـلـفــة و متـبـايـنـة داخل الاتـحـاد الـطـني لـطـلبة الـمغرب، كـل لـه مـرجـعـيتـه الـتي يـنـهـل منـهـا مـبادئــه . هـذه الـتـيـارات كـانت تـتـصـارع فـيـمـا بيـنـهـا بالأفـكـار و في غـالــب الأحـيـان كان يتم اللـجـوء الى الـعـصـي و السلاســل و الحجــارة من طـرف الطلبة الاتحـاديين(نـمـوذج الـمـحـنك "الاشتراكي" لــشــكر). أمـا تنـظيم الاتحـاد الـعام لطـلـبـة المغرب التابع لحزب الاستقـلال فـكـان يـجـنـد الـشـمـاكـريـة لينـوبوا عـنـه في غزواته.مع مطلع ثمانينات القرن الماضي و مع الصحوة الاسلامية ظهرت تيارات اسلامية داخل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، لكن الغريب هو ضيق صدر مـا يسمى باليسار تجاه هذا القادم الجديد، بحيث اختفت مفاهيم الاختلاف و الحوار وعوضت بمفاهيم الاقصاء و النبذ بل و حتى القتل. كيف يقبل هؤلاء ان يكون لهم ولاء لجهات أو رموز(ماركس،لنين،تروتسكي،هوشيمين…)و يرفضون أن يكون الله و رسوله ولي للاخرين.

  • سمير
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:43

    الاسلام وأفكاره مبني على العقل ولا تقبل الانعزال من المجتمع والجامعات. كيف نقبل بافكار ماركسية والشعب مسلم والماركسية كفر تؤدي إلى جهنم. يريد هذا الرجل أن يتبع خطوات الغرب شبرا بشبر حتى لو دخلوا جحر ضب.
    الجامعات هو للتعليم والتثقيف وللصلاة والوضوء والدعوة والاسلام… هكذا كان وهكذا يبقى يا شاعر الغرب الاجنبي…..

  • Ztailovic
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:49

    الجامعه أيضا ليست فضاء لنشر قوات "الأمن" يا شاعرنا الحصيف
    عن أي عقل تتحدثون؟! العقل الذي يوافق هواكم طبعا. التاريخ يسجل وسنرى لمن التوفيق غدا. اللهم لاشماتة

  • محمد
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:53

    معك في كل ما قلت لو فصلنا المقال عن واقعه، ولكن ما نراه في السنوات الأخيرة أن الضحية هو الآخر، ودماء أخر موتاهم لم تجف بعد، إذا كنا نتكلم عن الحداثة فيجب أن نحدث أولا خطابنا وبراهيننا، وأنا اقرأ المقال عاد بي الزمن إلى سنوات الثمانينات في جامعة محمد الخامس، والنضال بشرب حليب سنترال قرب المراحيض في شهر رمضان.

  • AMAZIGH
    الخميس 8 ماي 2014 - 08:54

    الدين ليس ب فيزياء أو رياضيات أو جيولوجيا أو فلسفة أو علم اجتماع أو طب أو بيولوجيا أو كيمياء أو سينما أو مسرح أو….. الدين أخلاق شخصية بين الانسان و ربه : فمن أراد الجنة فليعتكف و لا يدعي أنه يريد للناس الجنة فيوم القيامة لا أحد يمكنه يدافع على حتى ولو كان أبوه
    فكفى عبث بالدين و تشويهه و المتاجرة به فالمسلم شأنه شأن جميع البشر على وجه الأرض لا فرق بينه و بين باقي البشر كلنا ابن آدم : من يحب الله عليه أن يحب جميع الناس لأن الله يوجد في كل نفس انسان أو لم ينفخ في الانسان من روحه

  • الاسلام هو الحل
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:02

    كما يتبين للجميع، الاسلام اصبح منبوذا في كل مكان وكأن الاسلاميين هم المسؤولون ن عن مقتل الطلبة. الكل يشهد بالاخلاق العالية للاسلاميين في الجامعات. ما يثير قلق هؤلاء العلمانيين هو النجاح الذي يمكن ان يحققه الاسلاميون…لهذا يدعمون سياسة الاقصاء (اي اقصاء الاسلاميين) هذا الدين سينتصر رغما عنكم.

  • amla
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:10

    ان بعض او عدد كبير من الطلبة الذين يلجون الكليات ذات الاستقطاب المفتوح
    لم يقومو بذلك الا لانه لم تمنح لهم الفرصة لاختيار التخصصات التي هم مقتنعون بها فالاجدر التفكير في رفع القدرة الاستيعابيية لجميع الكليات والمعاهد وغيرها من المؤسسات حتى لايتحول رفضها استقبال الطلبة خاصة المتفوقين الى الة تصنع الياس والاحباط من مجرد الامل .

  • WAC
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:10

    كما من استفزاز المغاربة فب دينهم و نقول لك ايها العالم الجامعة درس فيها جل ال مغاربة و يعرفون خباياكم و خبايا القاعديين و ما جاورهما من الحاد و كره للنظام المغربي و الوحدة الترابية و نعم لجهاز الامن في الجامعة لتنقيتها من الطحالب المتسخة

  • مغربية
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:13

    فاتهم للمنغلقين ان اعقد شيء خلقه الله في جسم الانسان هو مخه، هل كان الله تعالى يضيع وقته حين ابدع في تصميم المخ و العقل الانساني، حاشا لله، لم يفعل دلك الا من اجل ان نستخدم هدا الجهاز المهم في تطوير حياتنا، والتفكير و التمحيص و التدقيق و التحليل، هو القاطرة التي تقود الانسان نحو الهلاك او الفلاح، على حسب هل يستعمله صاحبه في خير او شر، ام يتركه خمولا و يسلمه لاخرين يعبثون به و يبرمجون فيه ما يريدون حتى يجد نفسه مقدما على فعل اجرامي بدون سبب وجيه، الا نتفق على ان كل ابن ابن ادم خطاء، و ان العصمة للانبياء، فما الذي يجعل الاسلاميين يايدون افكار شيوخهم بدون شرط و لا قيد، اليس يهينون كينونتهم ووجودهم و عقولهم، لا يضر ان ينتمي الانسان الى جماعة ان كان فيها ما يستفاد، لكن ليس التسليم المطلق و مشاركتهم ضلم الناس والايمان المطلق بما يقولون، الانسان كمرحلة اولى يجب ان يقرا الشيء و ضده حتى يستطيع تكوين فكرة صائبة، حين تدهب لدكتور امراض باطنية و يقول لك عندك مرض كدا، ضروري ان ترى غيره ايضا فان اتفقا فكلاهما على صواب ان اختلفا فاحدهما او كلاهما لا يفهم شيءا، و بالتي الحقيقة عند طرف اخر،

  • موسى
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:20

    ادا لم تكن الجامعة مكان للدعوة وهدا صحيح ، وهل هو مكان العنف و التطرف و القتل ؟ لمادا لا تصبوا غضبكم على الدين ايدوا هاؤلاء القاعديين الدين يقولون لا اله ؟ لمادا لم تتحركوا من اجل تحسيس الطلبة على ان مثل هده الافعال تتشوه سمعة الطالب المغربي و الجامعة المغربية بصفة خاصة ؟ اليس من المعقول ان نتبادل كل الجهود على استس اان نطفئ الفتنة ؟ كل ما يقوم به ابن كيران يرد الجميع عليه بشتى انواع التهم حتى مع اسرته و ابنائه . هل تعلمون ان الدي يدفل الى الاعلى ستسقط عليه جرتمة فمه ؟ ابن كيران ادا تحدث بصراحة في البرلمان ترى الجميع يردد عليه لم نعلم هل هو رئيس الحكومة ام امين عام حزب ؟ ادا سافر الى اي دولة و تحدث مع اي شخصية ترى الجميع ينتقد لمادا لم يضع يده اليمنى على اليسرى ؟ ادا زار اي مواطن في المستشفى ترى البعض يتكلم لمادا لم يزر من قتلو ا في حادثة كدا وكدا ؟ الجامعة نحن كمواطنين نعرف من افسدها ، المستشفيات نعرف من افسدها ، بربكم هل سمعتم يوما ابن شماس تحذث عن التلقيح الفاسد و مبالغ الخيال التي صرفت عنه ؟ هل رايتم شباط يتكلم عن اختلاسات فاس المالية الضخمة ؟ الله اهديكم .

  • brahim
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:21

    تحياتي للشاعر العالم وصباح الخير للجميع
    لاول مرة منذ وقوع هذا الحدث اجد شخصا قادراعلى تشخيص وضع الجامعة المغربية وتشخيص الطالب المغربي وكذا المنظومة التعليمية بالمغرب بصفة عامة
    وهذا دليل على ان هناك امل ولو كان ضعيفا في استعادة الامل في حياة افضل وبالتالي تسترجع جامعاتنا هبتها وحرمتها على غرار ما كانت عليه في السبعينيات من القرن الماضي ايام كانت الجامعة برصة لتداول الافكار والمعرفة العلمية .
    ومرة اخرى تحياتي للاستاذ على مقاربته هذه.
    شكرا هسبريس

  • ABDO FRANCE
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:28

    وليست مكانا لنشر الالحاد و الماركسية و الشيوعية و أكل رمضان …. عشت سنوات في الجامعة و عرفت سموم اليساريين داخلها
    اتخيل لو ان الطالب الذي مات كان يساريا … علم اله شنو كنتو غادي ديرو …. لا افلحتم أيها اليساريين الملحدين … لقد ظهر خبتكم للأعمى
    اشارة : انا لست اسلاميا ولا أتعاطف معهم لكن 11 سنة في الجامعة جعلتني اميز بين الصالح والطالح

  • abdou
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:28

    سؤالي موجه إلى كل متقف يظن نفسه خطيبا،ما الأجدى و الأحسن والأخير الدعوة إلى الله وهي واجبة في كل مكان وزمان وهي دعوة لاتأتي إلا بخير أم دعوة القاعديين الإلحاديين والتي تسبب في نشأتها بشكل كبير أساتذة مادة الفلسفة وهي دعوة تحت على الكراهية و الإستبداد بالرأي والمخالفة من أجل المخالفة فقط؟
    لماذا تحشرون أنفسكم في أشياء دون تفكير و معية؟لن تصل الجامعة إلى مبتغاها الذي بنيت من أجله حتى يصير كل الطلبة والطالبات يدعون إلى الله يتناصحون بينهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر يعرفون قيمة الوقت فيجتهدون و يكدون ولا يضيعون وقتهم فيما تاه فيه أسلافهم المتفلسفين الماركسيين…
    الإسلام دين الله و الدعوة إليه بحق و تجرد هي أعظم رسالة يقوم بها العبد بل هو الشرف كله يا متقفي التخلف و العلمانية الفارغة الجوفاء .

  • Mohamed
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:30

    Merci Mr Bousrif pour votre engagement, car il faut des intellectuels engagés qui poussent les gens à réfléchir

  • Mohammed Imad SEFRI
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:36

    pour tous ceux qui parlent de la daawa, essayez d'abords d'enlever la haine que vous avez dans vos coeurs, ne vious dechainez pas sur n'importe quel personne qui exprime un avis different à ce que vous pensez juste pour ça, essayez de comprendre ce que dis l'autre en face de vous avant de le répondre avec des accusations haineuses qui ne se basent que sur des petites phrases qui peuvent avoir plusieurs sens selon le contexte, vous continuez à perdre votre energie sur les problème de forme alors que notre pays et notre religion qui est l'ISLAM ont besoin qu'on se penche sur les questions de fond et arretez de hair les autres juste parce qu'ils sont d'autres religions et parce qu'ils pensent différement, concentrons nous sur ce qui nous rassemble au lieu de juste voir ce qui nous differencie

  • منير
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:39

    اذا تظن ان دراسة افلاطون ماركس الى اخره علوم دواة الفائدة فانك تدرج بجانب الدراجة(vs pedalez a `cote du velo) سوى مضيعة للو قت (تبيعون القرد وتضحكون على من اشتراه).

  • citoyen
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:40

    pourquoi cet auteur ne critique pas les markcistes, communistes et leurs idéologies qu'ils veulent imposer à la fac et ailleurs dans notre société !!

    on voit bien son orgeuil pour l'islam

  • Youssef
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:46

    Les marxistes ne parlent que de la démocratie progressiste càd que si tu n'est pas marxiste tu ne doit pas exister culturellement ou politiquement c 'est ce pqu'ils ont vecu les etudiants ds les enceintes universitaires avec les marxistes depuis longtemps

  • مغربي مسلم
    الخميس 8 ماي 2014 - 09:54

    الحمد لله الذي جر لسانه لينطق بالحق هؤلاء العلمانيون يفضحهم الله كل يوم لو قصد في كلامه انه ضد نشر منهج جماعة العدل والاحسان او الاصلاح والتجديد لصفقنا له لكن وجه سهامه مباشرة لرب العزة والدين الاسلامي حيث اشار ان الجامعة ليست مكانا للوضوء والصلاة، ونشر "الدعوة" و "هداية المرتدين" الا يفهم هذا وامثاله ان الدعوة الاسلامية شاملة لطلب العلم والحوار والثقافة ووالامر بالمعروف والنهي عن المنكر والرقي بالفكر والاستعداد لحياة ابدية خالدة وهداية المرتدين العلمانيين وتعلم الوضوء والصلاة اما ان كان لا يؤمن بهذا المشرع الكوني وامثاله العلمانيين فهذا شانهم لكم دينكم ولي ديني اما الحركات الاسلامية فهي مناهج تحاول الدعوة الى الله بطرقها وان كان في ذلك خلل فبسبب الحصار وتخلي المسلمين عن دينهم … اما نحن المغاربة الاحرار الشرفاء المسلمون الغير المنتمين لا للافكار الليبريالية والماركسية ولا نتبع منج الجماعات الاسلامية الذي يعتريه نقص نؤمن ان الله خلقنا لعبادته والدعوة للخير ليس بالحلقات والنقاشات لكن بحسن الخلق والدعوة الى الخير ودعاة صاميتن باخلقنا وحبنا لوطننا وملكنا والله من وراء القصد .

  • mssali
    الخميس 8 ماي 2014 - 10:06

    حولتم النقاش مرة اخرى الى الدين والدعوة والوضوء .وكان المغاربة عليهم ان يتبراوا من كل هذا ليتوقف العنف.مع ان ما يعلمه الجميع ان قتلة الحسناوي ليسوا دعاة ولا متدينين .بل هو التيار الذي يرفع شعار العنف الثوري علانية والذي يتغذى من كتابات امثال بوسريف الذي يسمونه شاعرا ولم اقرا له قصيدة في حياتي رغم اني مغرم بالشعر .

  • Mohammed Imad SEFRI
    الخميس 8 ماي 2014 - 10:08

    si vous voulez critiquer le Marxisme, pourquoi attendre de quelqu'un d'autre de le faire, vous n'avez qu'a essayer d'en apprendre ce qui vous permettera d'en savoir assez pour le critiquer, mais ne rien faire et critiquer tout, c'est facile, mais pas constructif. finalement, pensez un peu a tout ça et decidez au fond de vous ce que vous voulez, juste critiquer à tort et à travers en se basant sur des emotions, ou critiquer d'une maniere constructive qui pourra faire avancer tout le monde

  • محمد الصابر
    الخميس 8 ماي 2014 - 10:14

    كنت أفضل أن يكون الشاعر موضوعيا ويقول : الجامعة ليست مكانا لنشر "الالحادية والماركسية" بل ملتقى للمعارف .
    ولكنه مدجن ومنحاز كما هو الكثير من أمثاله ، معتقدا أنه يمتلك الحقيقة ويمتلك منبرها . انه من الجيل القديم الذي لن يتبدل وهو لايعرف أنه جاهل كبير. الله يستر

  • thinkR
    الخميس 8 ماي 2014 - 10:22

    Bonjour,
    Le marxisme, même s'il est totalement absent de nos universités, si on se réfère au vrai marxisme, reste une idéologie politique,dont l'idéologie contraire est la vision libéralisme de l'économie et de a vie de l'individu. Ces deux visions se contredisent à coup d'arguments, de livres de philosophes,de l'expérience des autres pays ayant été marxistes tel que l'URSS etc…ça reste deux visions economiques et réelles
    La pensée islamique ne rentre pas dans le débat d'idée, car ses protagonistes placent la religion au dessus de toute idée ou pensée créé par l'homme, or la religion l'est aussi, ce qui rend tout débat d'idée impossible
    Les occidentaux se sont affranchis de cette même question des siècles auparavant, et l'expérience du passé fait qu'ils excluent systématiquement tout leader politique qui utilise la religion dans son discours, cla même chose est entrain de se passer dans le monde arabe, mais la résistance et l'ignorance surtout retardent cette échéance

  • brahim
    الخميس 8 ماي 2014 - 10:22

    بعد اطلاعي على تعليقات المتدخلين على مقال الشاعر حول الجامعة المغربية والطالب المغربي ,اجد نفسي مضطرا للرد على بعض المتدخلين خصوصا منهم الذين ينتقدون الفكر الفلسفي العلمي والذين يحاولون الدفاع عن الدين ومن بين هؤلاء من لم يفهمه .اتحداهم جميعا ان فسروا الاية التالية
    (لو شاء ربك لامن من في الارض كلهم جميعا,افانت تكرههم حتى يكونوا مؤمنين)

  • عبد الغني
    الخميس 8 ماي 2014 - 11:36

    لقد قال ماركس بفمه : النظرية الماركسية نظرية متطورة ، تتطور وفق تطور المجتمع . هذه المقولة تدل على شئين الثابت والمتغير في الماركسية بمعنى الابداع والتتجديد في الماركسية وفقا للقراءة المعمولة والعلمية للواقع المادي من تحليل وفحص لبنيات المجتمع لاجل اعطاء اجابات هدفها تحقيق المنشود من الماركسية ، فهي لا تلغي احدا ولافكرا الا و تناقشه بالفكر والحجج ، ولكي أبرهن على ما أقول ففي 1990م عندما دخل الطلبة الاسلاماويون الى الجامعة سألهم القاعديون وليس الموجودين الان -البرنامج المرحلي- عن مشروعهم السياسي من داخل الجامعة فكان الجواب اسلمة الجامعة ، وهذا ليس جوابا فمن اراد نشر الاسلام فل يتجه الى اثيوبيا او الامازون ،-من شاء منكم فل يكفر,,,,,,-اما الذي يتحدث عن العلمانية فلهم سوء فهم كبير لها ، وهي ااقادرة الان على الحد مما يقع في افغانستان والعراق ,,,من حروب طائفية لانها تؤمن بالمواطنة وليس الطائفة او الجماعة ، تؤمن بان الارض والوطن للجميع وليس الارض الجماعة ، ناهيك الان عن وجود مئات الفرق الاسلامية ، كلها تقول ان ما اتبناه هو الصحيح ، فاي اسلام سنتبع ؟ وهل جهاد المناكحة له شرعية كما شرعه الفق؟

  • مغربي
    الخميس 8 ماي 2014 - 11:37

    نعم أيها الشاعر.. ( الجامعات ليست مكانا لنشر الدعوة..
    معك حق . لاكن لماذا تريدها انت ان تجعلها مكانا لنشر الفساد والفسق والتطرف..
    أيها الشاعر . جئتم من جميع الجهات وحاولتم بشتى الطرق لرد الدولة المغربية علمانية لاكن أصلها دولة إسلامية وستبقى إسلامية لأن ساكنيها مسلمون..
    فلا تحاول مرة أخرى
    ————
    أما الأخ رقم 31
    قبل أن تكتب أية قرآنية تأكد من كتابتها جيدا قبل أن تبحث عن تفسيرها … ثم تكلم
    قال تعالى. وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ :صدق الله العظيم

  • brahim
    الخميس 8 ماي 2014 - 12:26

    لصاحب التعليق رقم33
    المطلوب منك تفسير الاية وليس اعادة كتابتها
    اتعلم ما يعنيه المناطقة بمفهوم تحصيل حاصل ,
    عندما يقول امثالك , الارملة هي المراة التي مات زوجها
    يعني انك لم تفدني بشيء .

  • Ali de perpignan
    الخميس 8 ماي 2014 - 12:28

    Quand on va à l'université, c'est pour apprendre une discipline, les maths , physique, littérature, … mais pas pour véhiculer ses idées, politiques ou religieuses, meme si on peut en discuter de ça dans un cadre privé avec ses amis, il faut se concentrer sur ses études, essayez de comprendre ce qu'il dit le poête, même s'il est marcsiste ou molhid ou sonni, l'université doit rester neutre pour avoir une ambiance de travail, de recherche de la boratoires… pas un lieu pour véhiculer des idées ideologistes souvent prise par la queu, essayez de lire le texte sans voir le destin de l'ecrivain, s'il est des gens de jana ou de l'enfer, ce n'est pas votre mission ça. y'en a marre de ces gens qui dés qu'il y'a un different, il est un chaytane marid ralié aux occidentaux, reveillez vous merde

  • مغربي
    الخميس 8 ماي 2014 - 12:44

    الى صاحب التعليق 34
    ذكي أخي . أعذرني أنا و أمثالي بسطآء وليسو أذكيآء مثلك ؟
    فقط لا ينقصك سوى تفسيير الأية لتقتنع..
    أولا أخي الذكي أنا قلت لمن كتب الأية الكريمة صحح كتابتها لأن القرآن عند تغيير خرف من آياته أو شكل تغير معنى كاملا..
    ثانيا. قبل التفسير حاول معي اخي لبساطتي في الذكآء أن تفسر لي انت..

  • lecteur
    الخميس 8 ماي 2014 - 13:02

    الشيء الذي لم يعجبني في هذا المقال أو ربما لم أستوعبه هو أن الكاتب يتحدث عن الدين والفكر الذي جاء به ماركس وكأنهما في نفس الدرجة وكأن الدين من وضع البشر.وأتفق معه في كون أن الإنسان وجد ليكون بانيا ومساعدا على البناء,ولكن لا يجب أن لا ننسى أننا مسلمون ,والإنسان المسلم وجد ليعبد الله,والبناء مجرد شكل من أشكال العبادة.

  • karim.R
    الخميس 8 ماي 2014 - 13:05

    un grand bravo a mon ancien professeur Monsieur Boussrif un homme d'une grande qualité ,un intellectuel marocain avec de grandes valeurs , je prend toujours autant de plaisir à vous lire professeur Respects et salutations.

  • omar oussalh
    الخميس 8 ماي 2014 - 15:01

    l'université est un thème portant enormes idées mais aujourd'hui ils nous regret de dire uninersité gràce au conflits sanglant que connait toujours surtout entre ''les exploiteurs de religion" et les marksistes et pour moi je vais composé mon commentaire comme étant un étudiant, voilà je vais etre d'accord avec monsieur SALAH l'écrivain de l'article par ce que le gouvernement actuel ne punie pas ses partisans ainsi qu'ils leurs donne la possibilité de faire passer leurs idéologies et leurs fatanisme au milieu de l'université en tant que chaqun d'eux crois que c'est lui le pape de la religion en plus ils ont la logique de ''avec moi ou tu mort'' et plutot je vais corriger une petite idée à mes amis Mr. BOUSRIF lorsque il a parlé de la prière je crois il ne refuse pas définitivement la religion mais juste le respect et le dialogue et aussi le respect meme des personnes qui ne sont pas des musilmans donc de mon point de vue je trouve que le respect et la communication est la solutio

  • مغربي
    الخميس 8 ماي 2014 - 15:32

    عند ولوجي للجامعة بمدينة فاس و ككل الوافدين الجدد أعجبت بالنظام الداخلي للجامعة وما للطلبة من حرية فكنت تاءها بين الحلقيات المختلفة تارة بين القاعديين و تارة أخرى بين الإسلاميين فلاحظة و بكل مصداقية أن التيارات الإسلامية كانت اكتر انفتاحا و ثقافتا ووعيا و احتراما للغير بينما الطلبة القاعديين كانوايفتقرون إلى احترام الحوار مع الفصائل الاخرى فكانوا دائماً يفسدون الحلقيات المضادة لهم دون أي وجه حق ويقومون بالتشويش على الفصائل الأخرى هذا شىء يسير مما كانوا يمارسوه داخل الحرم الجامعي زيادة على الابتزاز الذي يتعرض له الطلبة داخل الحي و أيضاً الابتزاز الذي يتعرض له الباعة و أصحاب المأكولات الخفيفة لتركهم يسترزقون داخل الساحة الجامعية خلاصة القول كنا كطلبة محايدين نحس أننا محاصرون من طرف عصابة تتحكم في زمام الأمور وليس لك الحق أن تجادلهم أو تناقشهم ، فأين إدن ثقافة الحوار و العقل الذي ينادي بها صاحب المقال؟ انه تدليس في تدليس وقلب للحقائق و الوقائع و هذا ما عرفناه على اليساريين من أيام الجامعة

  • casawi
    الخميس 8 ماي 2014 - 15:37

    @ Brahim
    كان رسول الله ص مُحبّاً مخلصاً لقومه وعشيرته، وذاق حلاوة الإيمان، وحزن لأنهم لم يؤمنوا، فينبهه الحق تعالى أن عليه مهمة البلاغ فقط، فلا يكلّف نفسه شَططاً..والحق سبحانه وتعالى شاء أن يجعل للإنسان حقَّ الاختيار وسخَّر له الكون، ومن الناس من يؤمنومن يكفر، بل ومن المؤمنين من يطيع مرة، ويعصي أخرى، وهذه هي مشيئة الحق ليتوازن الكون
    إنه سبحانه وتعالى يريد إيمان المحبة وإيمان الاختيار.
    يقول سبحانه { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ ٱللَّهِ }
    لو أراد الله سبحانه وتعالى أن يُدخِل الثقلين ـ الإنس والجن ـ في نظام التسخير ما عَزَّ عليه ذلك؛ لكن هذا التسخير يثبت له القدرة ولا يثبت له المحبوبية.إياك أن تفهم أن الحق سبحانه يحتاج إلى عبادة الناس؛ وهو الذي أوجد كل شيء من عدم
    إن الإنسان يغتر بقوته، والله هو المنعم عليه بهذا القدر من القوة. ويضن بالمال. والله هو المنعم عليه بهذا المال. ولا يهتدي ولا يشكر، وقد جعل له من الحواس ما يهديه في عالم المحسوسات: جعل له عينين على هذا القدر من الدقة في تركيبهما وفي قدرتهما على الإبصار. وميزه بالنطق، وأعطاه أداته المحكمة ولساناً وشفتين

  • abou chaima
    الخميس 8 ماي 2014 - 15:46

    الى كل الطالبات والطلاب أرجوكم ،أناذيكم وأشد على أياديكم وأبوس الأرض تحت نعالكم، ابتعدوا عن فصائل اوطم كيفما كان لونها ،انهم يتجارون بأحلامكم،ويزرعون الحقد والكراهية والبغضاء في عقولكم،وانكبوا على تحصيل علومكم،وتقوية مناعتكم ،من هؤلاء المسترخصين لأرواح زملائكم،ان اوطم مصابة بالسكتة الدماعية ولا امل في انعاشها،ما تبقى منها رفات وتدنيس لتاريخ وماض مجيد،حيت اشترك الجميع في حلم كان يومها جميلاً،اما اليوم فالحلم كابوس مرعب،سيجركم الى جرائم في حق زملاء كانوا حتى الأمس القريب من اعز اقربائكم حدار من شوفينيتهم ودوغمائيتهم وتطرفهم ،فلا فرق بينهم بين اوفقير وهتلر وستالين وموسيليني وبن لادن ،انهم فاشيين ورجعيين،لاأفق لهم ولا مستقبل لمن يحدوا حدوهم ويسير خلفهم،فلا خير فيهم ولا معهم.

  • abou chaima
    الخميس 8 ماي 2014 - 16:28

    انَّ ابنتي هي أعز ما ملكت يدي،طالبة جامعية، أرضعتها أمها حليباً صافيا ممزوجاً بالحب والحنان والعطف والمودة،وتربت على قيم انسانية شمولية كونية،ملاكا انسانيا،وروحا ربانيا،مهذبة متخلقة مثابرة ،هكدا أرسلتها الى جامعاتكم،وبعد حولين أُستقطبت ليفاعتها وقلة تجاريبها،فتحولت الى النقيض ،وكأنَّ بها مسٌّ،فاسترخصت مقتل زميل يسعى سعيها،ويحدو حدوها،ويبحت عن غد أفضل مثلها،والإختلاف بينهما رأياً لاثأراً،إنتماءاً لا عداءا ، هكدا تحولت من حمل وديع الى وحش كاسر ،وبركان ثائر ينفث حمما مؤكسدة حتى أصبح الآخر عندها لا وجود له ،والاختلاف جرماً لاقوة واثراءا.

  • omar
    الخميس 8 ماي 2014 - 17:03

    هدا مريض في راسو حيت هو لا يفقهو شيئا

  • حسين
    الخميس 8 ماي 2014 - 17:29

    …. هل بلغ بنا الأمر إلى أن نَخْرُجَ من رؤوسنا التي هي ما يقودُنا للجامعة، ونتحوَّل من طُلاَّب معرفة وعِلْم إلى طُلاَّب دَمٍ وثَأْر؟ سؤال محوري يجب ان يطرحه على نفسه اي طالب وافد علي الجامعة .
    اعتقد انه يستحسن ان تنتقي مختلف الكليات العينات المختارة من الطلبة المتفوقين بميزة قي دراستهم لانهم غدا هم من سيشكلون محور الرحى من يدور عليها البحث العلمي وتاطير الطلاب . الكليات التي نهجت هذا النهج ليس لاساتذها وطلبتها الوقت للرهقطة .اعتفد انه يجب فتح معاهد التكوبن بشكل اكبر لباقي الطلبة ودون شررط تعجيزية مع ربط الجسور بالمعاهد العليا والجامعات للمتفوقين منهم كما انه يستوجب فرض رسوم التسجيل على الموظفين الذين يرغبون في حجز مقعد بالكلية .اختيار العينات ’الاهتمام بها سيعطي للجامعة مكانتها.

  • abou chaima
    الخميس 8 ماي 2014 - 19:33

    لقد كانت الحركة النضالية داخل الجامعات نضالاً من أجهل المغاربة،تعبر عن طموحات كل المقهورين والمستعبدن والمظلومين،كانت ضد المستبدين ،كانت تنادي بالأرض لزارعيها ،والمصانع لعمالها،والجامعات لطالبي العلم فيها،وخيرات الأوطان لشعوبها،كانت حركة نضالية شمولية تشاركية متراصة الصفوف ،متوحدة التطلعات،لاتقصي ولاتستتني أحدا،كان همها وطنيا صرفا،وهدا ما أكسبها مصداقيتها وطنيا ودوليا،وداع صيت نضالاتها وتضحياتها أقطاب المعمور،إلْتَفَّ الكل من حولها ،واصطفت الجماهير في صفها مساندة وداعمة لها،إيمانا بعدالة وسداد أفكارها وتطلعاتها.
    إلا انَّ الرياح هبت بقوة،وعصفت بسفينتها،ومزقت أشرعتها،فتقاعس البعض،وتخادل من تخادل،وخان من خان،وانجر من انجر لأحضان المحزن فَخَبَتْ شعلة النضال التي أنارت الدرب لسنوات،وتبخر الحلم الوردي،وحل محله كابوس مرعب،تشردم وصراع وقتل ووحشية وتخلف وإقصاء وتخوين وتكفير وهلم جراً،فتحول النضال الى عبت، والرؤى الى سوداوية لا أفق فيها،والمطالب خبزية أو فردانية،فانحسر مدُّ النضال،واصبح جزراً ماحقا وبركة آسنة تزكم الأُنوف وتقشعر لهول دنائتها الأبدان،وتتبرئُ من فضاعاتها العقول.

  • hamiiiiiiiiiiiiiiid
    الخميس 8 ماي 2014 - 19:41

    Bravo Mr l illumine des temps modernes
    le marxisme est mort ,le mur de Berlin est tombe en 1989,
    Avec ce genre d écrits vous ne faites qu exacerber la haine et le nihilisme j espère que vous ayez fait votre ablution en lisant ceci

  • الحسين السلاوي
    الخميس 8 ماي 2014 - 20:26

    حين أرى الطالب مارك زوكربيرج استطاع مع زملائه في الجامعة جعل العالم كله يتحلق حول فكرته …ويساهم في تقارب شعوب القارات الخمس عبر مايسمى الفايس.. وأرى ما وصلت اليه جامعاتنا وطلابنا من اندحار واسفاف ، نتيجة الأدلجة الفارغة والمطاحنات والمشاحنات السطحية، للدفاع عن "الخوا الخاوي" الذي لا يفيد سوى بعض المنتفعين الذين يقتاتون من السياسة على حساب التقدم الفكري للشباب ، أفهم لماذا اصبح زعماؤنا السياسيين المتحزبين … مثل ..وردة ذابلة و ..كميزان مائل طائش او كمصباح ليس فيه نور !!!

  • أحمد عشلوج
    الجمعة 9 ماي 2014 - 11:00

    أتفق معك أخي صلاح
    الجامعة لها حرمتها
    منذ معرفتنا بها وولوجها ونحن نعرف أن الطلبة النبهاء لم يأبهوا قط بالحلقات مهما تلونت وكيفما تشكلت لأنهم دوما ماضون نحو هدفهم النبيل ولكن نجد كثيرا ممن وجدوا أنفسهم صدفة في هذا المكان ولعدة اسباب جلها ذاتية يفجرون صدمتهم ويصدرون أزمتهم بمثل هكذا سلوكات.
    وعليه فلا بد من إعادة النظر في طرق ولوجها ولابد من الالتزام بقوانينها الداخلية ولابد ولابد ووو……

  • houari
    الجمعة 9 ماي 2014 - 19:02

    "الش بعراء يتبعهم الغاوون هم في كل واد يهيمون"""الا"
    اين كان الشاعر غير الشاعر لما كانت الجامعة لماو وماركس """اما وقد دخلها متسابقون ابان البعض منهم عن القدرة على المنافسة وابان عن افلاس الاطاريح المتخفية تحت شعارات الحداثة والتقدمية وغيرها من الشعارات اصبحتم تتباكون عن العقلانية """ضد العنف ومع التحصيل والحوار العميق وضد التزييف والافتراء ودموع"""

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة