تحليل: هذه هي التهديدات الإرهابية التي تواجه المغرب

تحليل: هذه هي التهديدات الإرهابية التي تواجه المغرب
الأحد 13 يوليوز 2014 - 07:45

تتواصل الإجراءات الأمنية المشددة بالمغرب، منذ إعلان الحكومة رفع درجة اليقظة والتأهب على مستوى المصالح الأمنية، أول أمس، نظرا لمعلومات استخباراتية، تفيد بوجود تهديد إرهابي جدي موجه ضد المملكة، وفق ما أعلنه محمد حصاد، وزير الداخلية المغربي.

وتعتبر هذه المرة الأولى التي تلجأ فيها السلطات الأمنية المغربية، إلى رفع مستوى الحيطة واليقظة، إلى أقصى درجة، أمام تهديد إرهابي، يرتبط بتزايد عدد المغاربة المنتمين إلى صفوف التنظيمات المسلحة بسوريا والعراق.

ولم يسبق لجبهات القتال (أفغانستان، البوسنة، الشيشان، مالي، الجزائر..) في السنوات السابقة، أن عرفت عددا كبيرا من المقاتلين المغاربة في صفوف التنظيمات والمجموعات المسلحة، مثلما تعرفه سوريا والعراق في هذه الفترة.

فالمسؤولون الأمنيون بالمغرب يشيرون في أكثر من تصريح إلى أن عدد المغاربة المنخرطين في القتال بهذين البلدين قد تجاوز الألف مقاتل، بينما كان عددهم لا يتجاوز بضعة عشرات في جبهات القتال والمواجهات في المناطق التي عرفت بالعمل المسلح “الجهادي”.

واكتفى وزير الداخلية المغربي في العرض الذي قدمه أمام زملائه بالحكومة، بالحديث عن مقاتلين مغاربة، بعضهم يتولى مراكز قيادية بالتنظيمات المسلحة بالعراق وسوريا، كمصدر لهذه التهديدات الإرهابية، معتبرا أنهم “لا يخفون نيتهم تنفيذ مخطط إرهابي يستهدف المملكة”، دون أن يذكر أسماء هذه التنظيمات، أو يكشف عن تنظيم محدد يحتمل أن يكون هو المدبر للأفعال الإرهابية المحتمل تنفيذها فوق التراب المغربي.

ففي المرحلة السابقة، التي ارتبطت بتوجه مغاربة للقتال بأفغانستان أو البوسنة بعدها نهاية الثمانينات ومطلع وأواسط التسعينات، لم يكن هناك أي تنظيم مغربي مسلح، يشرف على تدريب وتأطير هؤلاء المقاتلين، باستثناء “الجماعة الإسلامية المغربية المقاتلة”، التي تأسست في مطلع الألفية الثالثة، وكان لها ارتباط بتنظيم القاعدة، حيث أصبحت للمغاربة لأول مرة بأفغانستان مضافة، ومعسكر خاصين بهم.

لكن هذا المعسكر لم يحظ بموافقة وانخراط جميع المغاربة الأفغان، كما أنه لم يدم إلا أشهر قليلة، قبيل القصف الأمريكي لأفغانستان وإجبار العرب الأفغان على مغادرة أفغانستان مباشرة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001.

ومهما كان الحجم الحقيقي لهذا التنظيم المغربي، الذي أوردته عدد من الدول الأوروبية على قائمة المنظمات الإرهابية، مثلما فعلت الولايات المتحدة، واعتباره من طرف الأمم المتحدة كمجموعة مرتبطة بالقاعدة، فإن أجندته كانت مرتبطة أساسا بأجندة القاعدة، قبل أن يتلقى ضربات أمنية موجعة، حين تم اعتقال عدد كبير من قياداته الميدانية، سواء بالمغرب أو بأوروبا، مما جعل المغاربة المقاتلين المرتبطين به، خارج دائرة التخطيط والفعل، لتدبير أي عمل إرهابي بالمغرب، بشكل يمثل تهديدا كبيرا.

وبالمقابل كان بعض هؤلاء المغاربة، وآخرون اختلفوا معهم في تأسيس التنظيم، يرتبطون بشكل أكبر بتنظيم الجماعة الليبية المقاتلة، التي لعبت أكبر دور في تزكية المغاربة المتوجهين نحو أفغانستان، وفي احتضانهم وتدريبهم بمعسكراتها بأفغانستان.

وبالتالي فإنه إلى حدود سنة 2001 لم يكن هؤلاء يمثلون أي تهديد للمغرب، بحكم أن الجماعة الليبية المقاتلة، كانت تلتزم بعدم القيام بأي عمل مسلح فوق الأراضي المغربية، مقابل السماح لعناصرها باستخدام المغرب كمحطة عبور آمنة نحو أوروبا.

ولم تدخل المخابرات المغربية في مواجهات مفتوحة مع المرتبطين بالجماعة الليبية إلا بعد أحداث سبتمبر ، وتزايدت الاعتقالات في صفوف هؤلاء، رغم عددهم القليل الذي لا يتجاوز بضع عشرات، مباشرة بعد التفجيرات التي عرفتها الدار البيضاء (شمال المغرب) سنة 2003.

وبعد هذه الفترة، تمكن عدد قليل من المغاربة من الالتحاق بصفوف تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، سواء بمعاقله بالجزائر أو بشمال مالي، لكن أجندة هؤلاء كانت بدورها مرتبطة بالتنظيم الذي يقوده جزائريون، ويخضع بشكل عام لخطط تنظيم القاعدة المركزي.

إلا أنه بعد فتح جبهات القتال ضد النظام السوري، أصبح بإمكان بعض المقاتلين، الذين تدربوا بأفغانستان، أن يشرفوا على معسكرات تدريب تضم الشباب المغربي الذي التحق لأول مرة بجبهات القتال بسوريا والعراق، من أبرزها تنظيم “شام الإسلام” الذي كان يقوده مغربي سبق أن اعتقل بغوانتنامو، وخلفه في قيادته زميله الذي مر من نفس المسار (تدريب بمعسكر مغربي بأفغانستان، ثم اعتقال بباكستان وغوانتنامو، يليه احتجاز بمركز للمخابرات المغربية، والحبس يسجون مغربية).

ولا يتضح لحد الساعة هل ترتبط هذه التهديدات الصادرة عن المقاتلين المغاربة المتواجدين بسوريا والعراق، بمسألة شخصية لها علاقة بالرغبة في الانتقام من الأجهزة المغربية، التي يتهمونها بتعذيبهم أثناء التحقيق معهم، أو تعذيب أصدقائهم، أم أن لها علاقة بإعادة إحياء “الجماعة الإسلامية المغربية المقاتلة”، أم أنها خاضعة لأجندات تنظيمات إقليمية أو دولية لها تواجد ميداني بسوريا والعراق.

فبحكم ارتباط استقطاب هؤلاء المقاتلين المغاربة، لجبهات القتال بسوريا والعراق، في ظرفية تميزت بالاستخدام الواسع للمواقع الاجتماعية، وارتفاع حدة الخطاب التحريضي ضد الشيعة، وانتشار اليأس في صفوف الشباب المغربي المرتبط بالتيار السلفي الجهادي، بخصوص إمكانية العمل السلمي داخل بلدهم بدون التعرض لمضايقات الأجهزة الأمنية، وانتشار صورة سلبية عن ظروف التحقيق والاعتقال لهؤلاء النشطاء، وادعاء الكثير منهم بالتعرض للتعذيب والاختطاف، أصبحت إمكانية إبعادهم عن هدف القتال إلى جانب السوريين ضد نظامهم وحمايتهم من التقتيل الممنهج، أمرا واردا.

هذا الأمر أفسح لهم المجال لاستغلالهم في أجندات يكون من أهدافها القيام بعمليات إرهابية فوق التراب المغربي، خاصة وأن عددا كبيرا من المتواجدين بسوريا والعراق أصبحوا على خلاف واضح مع “مشايخ” التيار السلفي الجهادي، الذين كان من المفترض أن يلعبوا دورا في إبعادهم عن التفكير في التخطيط لاستهداف الأمن بالمغرب.

وكما قال وزير الداخلية المغربي في عرضه أمام حكومته، فإن التجربة التي راكموها في مجال إعداد المتفجرات وتقنيات الحرب واستعمال الأسلحة الثقيلة والتكوينات التي استفادوا منها في مجالات عسكرية متعددة، تؤهلم ليمثلوا خطرا كبيرا ضد استقرار البلد.

وإن كان الوزير يرجح استعانة هؤلاء القياديين المغاربة بعناصر متواجدة حاليا خارج سوريا والعراق، بدل القيام بتنفيذ التهديدات الإرهابية بأنفسهم، أو من خلال المقاتلين المتواجدين معهم، حيث يقول إنه “من المحتمل أن يلجأ هؤلاء إلى الاستعانة بخدمات المجموعات الإرهابية التي تنشط بدول شمال إفريقيا أو بعض المتطرفين المغاربة الذين أعلنوا ولائهم لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام.”

وبالتالي فإن صعوبة المهمة التي تواجه الأجهزة الأمنية المغربية، ترتبط أساسا بتعدد الجهات والتنظيمات التي يمكنها أن تنفذ الهجمات الإرهابية فوق التراب المغربي، كما أن عدد المقاتلين المحتملين الذين قد ينفذون المخطط الإرهابي جد مرتفع بالمقارنة مع فترة 2003 وما تلاها من تهديدات، ومما يزيد الأمر خطورة أن هذا العدد الذي يتجاوز الألف، خضع لتدريبات عالية، وعلى مختلف أنواع الأسلحة والمتفجرات، بل إن التقارير الأمنية المغربية، كما كشف الوزير المغربي، لا تستبعد لجوء هذه المجموعات إلى صنع متفجرات غير قابلة للكشف بواسطة أجهزة المراقبة الإلكترونية.

*وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

52
  • maghribi
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 07:58

    الإرهاب الحقيقي اللذي يواجهه المغاربة هو إرهاب الدولة ضد المواطن المسحوق بآلتها القمعية اللتي فاقت خسة إبليس ومساطرها القانونية المستوردة اللتي لا تطبق إلا على الدرويش

  • un peut haram
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:09

    أصبح من السهل جدا تجنيد الشباب المغربي في أي منظمة إرهابية وذلك لأسباب عديدة أذكر منها عجز الدولة عن إيجاد حل لتراكم العاطلين ،قتل طموح الطلبة ،الكذب المفظوح ،وتقليد النعامة أمام الواقع ،والهروب إلى الأمام بضرب العاطلين ،وملئ السجون بشباب مثقف سيتخرج من السجن مجرم فاقد الوطنية ،حاقد حد الجنون ،وتجد المنظمات الإرهابية أرض خصبة فتجني منها ماشائت من فاقدي الأمل ومن ليس لهم ما يخسروه،وكل هذا من تخطيط الغرب لتقسيم وتشتيت الشعوب المسلمة والحكومات تتورط بشكل غير مباشر،سنفقد حرياتنا في بيوت نومنا بتطبيق قانون اليقظة إرضاءا للغرب الذي يبيع القرد ويضحك عمن إشتراه.

  • aziz
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:13

    هؤلاء المتأسلمون التكفيريون؛يستغلون شبانا ضعيفي التكوين؛شبانا أكثرهم علما وثقافة لم يتجاوز الرابعة إعدادي؛يشحنونهم؛يستغلون سذاجتهم؛يعدونهم بالحور العين إن هم خربوا ودمروا؛لأن المجتمع كافر زنديق؛يوهمونهم أن مشكلتهم مع البطالة والفقر سببه ؛الدولة الكافرة؛وأنه بضرب الرقاب؛وذبح الإنسان ذبح الشاة؛وتفجير المنشآت؛سيحل السلام؛بل الإسلام؛وسيعيش الإنسان في رغد؛أما الإنتحاريين؛فمآلهم الجنة؛مع حور العين التي تنتظرهم؛كي تكافئهم على صنيعهم؛فعلا غباء وإستحمار؛مابعده إستحمار؛نحن المواطنين الأحرار؛سنقف لهم بالمرصاد؛وسنذوذ عن وطننا الحبيب الغالي؛ضد كل الأعداء؛وضد كل متزلف وكل متأسلم تكفيري خسيس

  • morad
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:16

    تيين ان بعض منابر لاعلام هو المحرض على الفتنة والفوضى.ارجو من هسبريس ان تحيد عن ذلك وتجعل من نفسها منبرا لتهدئة النفوس وارجاع شبابنا الى جادة الصواب بالكلمة الطيبة ونشر الوعي.

  • khalid deutschland
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:29

    هو در للرماد في حياة المغاربة هو مسلسل جديد لوقف تفكير الشعب في ما هو حقهم من عيش كريم صحة التعليم الشغل الآمن … ومن هذا المنبر إعلمو آن المسؤلين ممكن ان يضحو بآرواح بريئة في سبيل كبح جماح آي تحرك للشعب للمطالبة و لو ب 1% من حقوقه المشروعة ولنا في آركانة عبرة لماذا هذا التوقيت آعطو للناس حقوقها براكا من جميع لفلوش وتكديسها فئ بنوك سويسرا براكا من الزيادة ابن خواض لا نت لدوك لأحزاب ديال الكرتون تا واحد فيكم ما زيين كلمة حق إلا كان شي حق آنشري هيسبريس إدا كتت صوت الشعب لقد إستفحلو في المغرب فشادا

  • نادر
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:40

    لا ا سي – نتوما لهيونا ب داعش باش نبقاو حاضين معاهم و اليهود دايرين حالا ف خوتنا ف غزة — الخطر الحقيقي هم من يساعد في الفتك بالابرياء

  • cherkaoui l
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:45

    dans le cadre de ces menaces il faudrait preter une attention particuliere aux bases arrieres ou les terroristes peuvent avoir refuge et soutien logistique

    arrieres adre de menaces

  • حميد
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:51

    التهديد الاكبر ياتينا من بني جلدتنا من الداخل. من الذين يحاولون زرع الفتن والنعرات بين أبناء الوطن الواحد. هؤلاء يتلقون الدعم المادي والمعنوي مما يسمى منظمات حقوق الانسان والمجتمع المدني في الداخل والخارج لزرع "الفوضى الخلاقة" كما الان في معظم الدول العربية. هنا المسؤولية الكبيرة على عاتق الدولة والغيورين على الوطن لتحصين البلد من المتطرفين العلمانيين والإسلاميين على حدا. الوطن للجميع وعاشت الوسطية وتقبل الآخر (وجعلناكم أمة وسطا).

  • أبو زكريا الأمريكي
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:53

    أنوه بفطنة و خبرة الملك محمد السادس و أناشده بالضرب على أيادي الإرهابيين بشدة و إبادة كل من سول له فكره الإرهابي زعزعة أمن هذا البلد الآمن.وأرجو من كل مواطن مغربي غيور على بلده أن يردع هؤلاء المتشددين الجهلة

  • الحقيقة المفقودة
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 08:57

    هاته هي حقيقة الإرهاب :
    – هل تعلمون أن الإرهاب مجرد دعاية صنعتها الدول الغربية لتشتيت المسلمين فوق الأرض
    – هل تعلمون أن أحداث 11 سبتمبر 2001 بأمريكا كانت ثاني أكبر كذبة تاريخية إخترعتها أمريكا بعد كذبة الصعود إلى القمر
    – هل تعلمون أن الموساد الإسرائيلي هو من يحرك هاته الجماعات المسلحة ويدربهم على القتال ويدفع لهم الأموال الطائلة من أجل زرع الفتنة في البلدان وخصوصا العربية كسوريا وليبيا والعراق .
    – هل تعلمون أن " أسامة بن لادن " تم القبض عليه سنة 2002 و مازال إلى حد الآن يعذب في السجون الأمريكية وكل ماقيل عن وفاته مجرد أكذوبة مضحكة لايصدقها سوى الأغبياء مثلنا نحن
    – هل تعلمون أن أغنى عائلة في العالم هي " عائلة روتشيلد " وهي عائلة يهودية أصلها من ألمانيا تناهز ثروتها تقريبا ثروة ربع سكان الكرة الأرضية وهي التي تتحكم في جميع وسائل الإعلام بما فيها CNN و قناة الجزيرة
    اذا هاته هي الحقيقة التي يجهلها البعض عن هذا العالم الغامض والمثير

    واذا كان المغرب بالفعل مستهدف فيجب أن تأخذ السلطات كل الإحتياطات لتأمين بلدنا العزيز وشكرا

  • مغربية
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 09:02

    اللهم احفض بلدي الحبيب من اي عمل ارهابي

  • حمدي سلامة
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 09:05

    الصمت الصمت..يولد الابداع ثم القوة ثم النصر.

  • Younes
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 09:29

    اللهم احفظ بلدنا واهد اخواننا

  • قمر النهار
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 10:10

    لما هذا الإحباط والشعب الغربي كان ولا زال مهيأ لمثل هاته المفجآت فعبر التاريخ لم تفلح أي قوة أجنبية في اجتياحه إلا برضى من حكامه.
    كل الشعب في خدمة أمن البلاد ولن يصيبنا إلا ما كتب لنا وما العناصر المحتمل تهورها لن تكون إلا في خبر كان -ديب وراح- وعند الامتحان يعز المرأ أو يهان.
    كفى تحليلات افتراضية..من هاته الافتراضات يحس بعضنا أن الأمر جدي والدنكيشوتات هدموا كل الطواحين.
    حفظ الله بلادنا من كل سوء والعزة لمولانا والشعب

  • ADAM
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 10:15

    السلام عليكم ورحمة الله
    في الحقيقة القاعدة وداعش في المغرب هو ما ترونه في الصورة أعلاه ؟
    بالله عليكم ألا ترون عدد البطالة في المغرب زيادة على نهب أموال الدولة فهذا كله يؤدي إلى غضب وكل واحد يعبر عليه بطريقته. فالدولة هي المسؤولة من الدرجة الأولى في كل ما يفكر فيه هذا الشباب اليائس بمختلف أعماره ؟؟؟؟

  • جمال ابو ايوب الرباط
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 10:21

    السلام عليكم تحية للجميع اسال الله تعالى ان يحفظ بلدنا من كل مكروه وان يجعل كيد الاعداء والمخربين في نحورهم امين .جاء في التحليل (إلا أنه بعد فتح جبهات القتال ضد النظام السوري، أصبح بإمكان بعض المقاتلين، الذين تدربوا بأفغانستان، أن يشرفوا على معسكرات تدريب تضم الشباب المغربي الذي التحق لأول مرة بجبهات القتال بسوريا والعراق، من أبرزها تنظيم "شام الإسلام" الذي كان يقوده مغربي سبق أن اعتقل بغوانتنامو، وخلفه في قيادته زميله الذي مر من نفس المسار .تدريب بمعسكر مغربي بأفغانستان، ثم اعتقال بباكستان وغوانتنامو، يليه احتجاز بمركز للمخابرات المغربية، والحبس بسجون مغربية) كيف سمح لهؤلاء بمغادرة المغرب وكما يبدوا انهم كانو معروفين بخطورتهم لهده الدرجة .اشخاص كانو معتقلين في غوانتنامو وتركوا ليدهبوا الى سوريا والعراق اين مراقبة الاجهزة المكلفة بتتبع هؤلاء .الله احفظ المغرب من كل مكروه والسلام

  • أم شيماء
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 10:39

    اللهم اجعل بلدنا المغرب بلدا آمنا.واحم اللهم اطفاله ونساءه وشبابه وشيوخه ورجاله.واجعل كيد الظالمين في نحرهم .آميييين.

  • عبد الإله المومني
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 10:59

    اللهم احفظ وطننا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن، وأمنا وارحمنا واهدنا يا غفور يا رحيم.

  • amazigh
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:02

    comme toujours toutes les menaces contre mon cher MAROC viennent des generaux algecheins , ce sont des maneuvres algeriennes pour desestabiliser mon maroc , malgre tout le voisin hostil ne va pas arriver a son but , grace a nos services de securites et la colaboration de toutes les composantes du peuple cherifien du maroc . LE MAROC A UN SEUL ENMI l algerie PAS PLUS , VIVE MAROC 3ALA HABATOU 3INI AL 3EDIAN , AL KAFILATOU TASSIROU WA AL KILABOU AL KHARA TANBAHOU

  • marocain
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:27

    The real threat to Morocco is poverty, hunger and injustice … because of the corruption and despotism

  • Safia
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:27

    اللهم اجعل بلدنا بلدا آمنا و اهزم كل من يريد به شرا. كيدهم في نحورهم….

  • مراد المغربي
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:39

    اللهم اجعل بلدنا هذا بلدا امنا مطمئننا

  • monsifff
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:39

    يخاف الساحر ان ينقلب عليه سحره.زعما هاد الشباب مشاو بلا خبار الداخلية ولا بزز منها ولا ما فهموش النوايا ديالهم عند الخروج؟اذا كان هذا هو الحاصل فمن اين تأتي بهذه التقارير الشاملة للعدد الحقيقي لمغاربة داعش؟بغيتو الحل؟سيفطوا ليهم كتائب من الجنود تما في العراق يصفيوهم ويرجعوا……ببفففففففففففف مهازلنا لن تنتهي . الم يكن حريا بالداخلية ان تعمل في صمت بدل كل هذا التهويل وبث الخوف الذي قد يجهز علئ ما تبقئ من رواج سياحي متعب اصلا؟اما نحن فلا نخاف داعش ولا دا حماد.ميتين ميتين.

  • Ilias
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:42

    لطفك يا رب. مجموعة من الجهلة والقتلة التكفيرين يريدون تنفيذ ما لم يستطع الأعداء المتربصين بنا تنفيذه. رغم أنني عانيت الويل من الأمن إلا أن في هذه الظروف ولو أنها إفتراضية لحد الآ ن يجب تكاتف الجهود ومساعدت الأ من للتخلص من فيروس داعش وأمثاله. اللهم اجعل هذا البلد آمنا.

  • عثمان
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 11:54

    في رايي تصريح الوزير وترويجه لهذه الاخبار علانية خطا فادح لما له من تداعيات سلبية على القطاع السياحي والاستثمارات والامن والطمانينة عند المواطنين. كان من المفروض اتخاد هذه الاجراءات في صمت لان امن واستقرار البلد من اختصاص الاستخبارات والحكومة ويمكن تصنيف ذلك باسرار الدولة.فالاعلان بالخطورة ورفع درجة التاهب واليقظة علنا دليل على الخوف والضعف

  • محسن
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 12:15

    قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا. هؤلاء الإرهابيين ليس بانمكانهم توجيه ضربات موجعة للملكة بحكم حنكة و يقضة عناصر الأمن الوطني التي تبلي البلاء الحسن لحماية امن الوطن و المواطنين تحت القيادة الرشيدة لامير المؤمنين سيدي محمد السادس نصره الله و ايده و حفظه فقط يجب الاهتمام اكثر بجهاز الأمن للمزيد من العطاء و الاهتمام أيضاً بالمقبولة و الشيوخ كون هذين الجهازين هما العين التي لا تنام و بفضلها لا يستطيع الإرهابيون القيام بأعمالهم التي لا تمت للإسلام بأية صلة تحية للامن الوطني الذي طالما تمنين ان اكون من بين عناصره  

  • مواطنون
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 12:19

    اللهم اجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين
    آميييين

  • arsad
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 12:49

    هناك حل واحد لمواجهة كل هذه التهديدات وان كانت فقط بلونات في الهوى هو اقرار الديموقراطية الحقيقية والخالية من الشوائب وقنون ليس فيه تغرات يحفظ لكل مواطن حقه وكرامته

  • ما العمل؟؟
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 13:24

    الوقاية خير من العلاج : هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن تقوم بها الحكومة المغربية و هي أن تحلل مكامن الخلل و أسباب انخراط الشباب المغربي المسالم في عمليات ارهابية معقدة و التي قد تتلخص فيما يلي :

    – أسباب دينية : تفييد الشباب فيما يخص ممارسة الشعائر الدينية بكل حرية، و الحكم بقانون الارهاب على كل من " يشتبه فيه" ولو كان مظلوما.

    – أسباب اجتماعية و دينية : رفع أسعار المواد و الخدمات، فشل الحكومة في خفض نسبة العطالة، تدهور القطاع الصحي و طغيان القطاع الامني بتاسيق مع المحاكم…

    مثل هذه الأسباب تولد لدى الشباب العاطل نوعا من الفشل و عدم الايمان بمؤسسات الدولة، مما سنتج عنه نوعا من الكراهية للدولة و الدليل على ذلك حب الناس لمدينتي سبتة و مليلية و الرغبة الشديدة في السكن فيهما بسبب قوانينها التي تمنح للانسان حقوقه.

    و الشباب العاطل جل ما يفعله هو مشاهدة الفيديوهات و قراءة المقالات على النت و بالتالي البحث عن البديل، و هذا ما يؤدي به فعلا الى الخوض و الانخراط مع من قد يعتبرونهم من " المنبوذين أمثالهم" أو ما تسميه الدولة ارهابيون

  • Moroccan
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 13:39

    لو ان الشباب المغربي أحس بالامان و الإستقرار ببلدنا لما غادر للتجند ضمن المنظمات الإرهابية. توفير الشغل و العيش الكريم و تخفيض الضرائب و الأمية الفكرية و الدينية رهين بإحتواء رصين للشباب اليائس و الضائع. اللهم احفظ بلدنا و سدد خطا ملكنا.

  • bjm
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 13:41

    اللهم احفظ بلدنا من كيد الخائنين

  • said
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 14:06

    القضية هنا تخص الوطن فلذا وجب على الهيكل الامني بالمغرب اليقضة التامة والتأهب لردع كل المحاولات الارهابية والتصدي لها بنوع من الحزم..فلن نرضى هذه المرة أن تلمس أيدي هؤلاء الذي فهموا الدين بمنضور مخالف وطننا الحبيب

  • لا للارهاب
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 14:24

    اذا نظرنا الى اسباب هجرة الشباب المغربي والتحاقهم الى هذه التنظيمات الارهابية الخطيرة المتواجدة في بعض الدول العربية الاسلامية المستهدفة والغير المستقرة سياسيا فاننا سنجد ان البطالة وعدم الاهتمام بمستقبل هؤلاء الشباب هي الدافع الاول ثم ياتي بعدها سقوطهم بين ايدي المتطرفين الذين يقومون بغسل ادمغتهم ويحرشونهم على الاخرين الذين يعتبرونهم اعداء لهم وللاسلام ليقاتلوهم باسم الجهاد متجاهلين ان اكبر من يحق الجهاد فيه هو العدو الاسرائلي الصهيوني وليس الاخ المسلم ولا البلد المسلم .

  • ايوب
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 14:37

    هذا ما جناه المغرب من اصطفافه حول ما يسمى بالدول الصديقة للشعب السوري واستضافته احد المؤتمرات في أيامها الأولى قبل أن يصبحوا 6 أو 8 عوض 120 في الأيام الأولى….
    الإنخراط في مشروع الدول التي تدعوا الى الجهاد في سوريا وفتح الحدود على مشراعيها بل تقديم المساعدات والدعم من جميع أنواعه جعل سوريا مختبرا للتجارب استعملت فيه جميع أنواع السلح والتقنيات التي تدخل في خانة# الغير الخطيرة # حسب قولهم …بل حتى لما استعملوا السلاح الفتاك دعت الأمم المتحدة الى عدم الإشارة الى من استعمله …وتفنيد كل ما تقوله سوريا…اليوم الإبراهيمي اعترف بكل شييء….المهم أن شباننا من ذكور و اناث أصبح بارعا في التلويح بالعلم الأسود بل أطثر من ذلك ظهر شبان مغاربة في فيديوهات…

  • مرون الطنجاوي
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 14:39

    الارهاب هو اللي موجه لشباب الوطن اللي ردوه شمكار يقتل والديه على 10 دراهم باش يتشمكر.
    ألا ان لعنة الله على الظالمين.

  • محمد الأمين الريسوني
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 14:56

    لقد عرف المغرب مند أزيد من عشر سنوات الجماعات الإرهابية، فدليل خير دلك أنهم يسعون لتحقيق تفجيرات مخططة فالشباب المغربي والوعي الثقافي يغيب في ظرف من الأزمنة فيجدوا الشباب أنفسهم غير قادرين للرجوع إلى بلدانهم بسبب إنتمائهم الخاطئ و الفكر القدر. انا شخصيا لدي أصدقاء دهبوا للقتال في سوريا ولكن مغمى عليهم لا يعرفون أين مصيرهم يقاتلون و بالمقابل يريدون العودة ولكن لا يمكن الرجوع. في نظري يسعون إلى الفساد و الخراب في الأرض ولا يصلحون

  • أحمد بها
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:07

    الارهاب الحقيقي الدي يهدد المغاربة ليس داعش ولا أي تنظيم آخر كيف ما كان إسمه ألتهديد ألحقيقي هو ألفقر ألمدقغ ونعدام فورص ألشغل إضافة إلى عدة مشاكل يعاني منها ألشباب ألمغربي نحن لا نريد مثل هده ألخرجات ألإعلامية ألتي لا تسمن ولا تغني من جوع من حكومة فاشلة لا تتفن سوى فن ألخرجات ألإعلامية

  • alfa
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:09

    الإرهاب الحقيقي هو الأمية والفقر. يجب النهوض بقطاع التعليم …..والقضاء على الفقر ….

  • salim
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:22

    في كل الدول العربية تبت للأعمى والأصم حتى أن من يمارس الإرهاب ويقيم التفجيرات هم عملاء الداخليات، ويلسقون تلك الأعمال بأشخاص أبرياء، يعبدون ربهم ليس إلا.
    بدل إنفاق الأموال على الأوهام الأمنية ألأ يمكن إنفاقها على التنمية والديموقراطية والحرية والبناء .

  • redouane
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:31

    الارهاب: الجوع الحكرة الزبونية المحسوبية باك صاحبي المسرحيات في الحكومات والبرلمان التعتيم تشجيع الشفار لي مصوا دم هاد البلاد اقسم بالله كون اتشدو الشفارة ونشبعو فكروشنا والله مايكون شي ارهاب والطامة الكبرى هي هده الحقيقة الكل يعرفها او حتى واحد ماقاد ادير شي حاجةوالله ادير الخير

  • hasni
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:42

    اليهود هوما سباب البلاء……………….

  • مغربي حر
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 15:45

    اﻹرهاب هو الدي وقع في بوركون 17 عشر قتيلا والحصيلة في تزايد وعمارات أهلة للسقوط تركنا ديننا ونشد في اﻹرهاب ولا نعرف من اين أتى
    المشكل في القانون المغربي ﻷنه عندما يرفع صاحب الملك دعوة اﻹفراغ من اجل اﻹصلاح لا أحد يسانده ويحكم ضده

  • ahmed
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 16:00

    لا وجود لاي خطر او تهديد انها مجرد خلق مسرحية بطلها النظام لتغطية الفشل ولترهيب وتخويف الشعب حتى يصبح هاجسه سوى الامن وحتي لا يفكر في ابسط حقوق العيش الكريم فقد اصبح الحديت هاده الايام الى عن داعش دائما تعمد الدولة الى خلق غول جديد

  • haMID
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 17:02

    متي لم تكن هذه الاجراءات الامنية المشددة .ان التواجد الامني المكثف والحوازج الغيرمتباعدة علي الطرقات وانتهاز هذه المناسبة ليتصرف رجال الامن والدرك تصرفات غيرقانونية ولا اخلاقية غالبا ما تسيئ للمواطنين في حرياتهم وكرامتهم ان اعلان حياة الطوارئ مع بداية العطلة الصيفية هو قرار خاطئ خصوصا وان اسبانيا المجاورة لايتحكم فيها الهاجس الامني ولايمكن للسائح ان يشعر بمضايقات امنية تفسد عطلته كما هوالحال بالمغرب .اننا نتمني صادقين ان ننعم بعطلة هادئة لاتمارس فيها الدولة ارهابها بدريعة محاربة الارهاب زعمة

  • brahim
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 17:55

    سلام, اتعجب كيف ان الف شخص فقط يهددون المغرب واجهزته الامنية, لماذا كل هذا التهويل اذن؟ اعتقد ان هناك حسابات سياسية من وراء الاعلان عن تهديدات وهمية تجاه المغرب لانه لا يعقل ان مئات الاشخاص قد يشكلون خطورة على الامن العام للبلد اللهم ان كان المغرب بلدا لا امن فيه او لا يتوفر على اية امكانيات للدفاع عن نفسه ولا توجد فيه اجهزة امنية او قوة عسكرية.

  • SaLAMA MOHAMED
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 18:05

    لاشيئ يخيف المواطنين غير ارهاب الدولة خنق الحريات وافقار الفقراء المغاربة لاينتظرون صدقات بل تنمية اجتماعية حقيقية تحقق عدلا اجتماعيا واقتصاديا تتكافؤ فيه الفرص بين الجميع

  • bam.bernoussi
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 18:32

    je suis marocain de fond.je suis laic.je refuse toute déstabilisation de mon pays.que les barbus et ces fanatiques aillent ailleurs.leur place est dans les gouffres de touraboura et autres.lemaroc n a plus besoin d eux.nous sommes tous concernés par ce fléau.restons tjs vigilents.

  • عبد الله الجور
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 18:37

    أولا من غير المعقول أن يكون هناك تهديد من دعش بهده الطريقة الغبية و إدا كانت حقيقية تهديداتهم فهناك من هم سماعون لهم لأسباب أصبحي معروفة لأولي العقول والقلوب النقية و منعدمة عند أولي القلوب النجسة فمن يفهم برأي غني دون الاراء الفقيرة و المقلدة يجد أن الشباب أصبح ضعيفا أمام التيارات
    فإما ينقاد وراء الكفر بدعوى الإنفتاح بينما هو إنفتاح جهنم عليه و على من تبعه
    أو ينقاد وراء التكفير و هم في هذه الحالة "دعش" إن كان التهديد صحيحا و لا أعتقد ذلك
    و الحقيقي أنه تمويه لما يقع للفلسطيبيين في غزة و تقزيم عدد ضحايا الجيش الجبان اليهودي
    أما أسباب سهولة إنقياد الشباب المغربي هي ما أصبح يسمع و يقع من فجور و انحلال في أنحاء المغرب و هو تسابق و تهافت حيواني نحو الزنا و تحريم و أحلى الله و إباحة ما حرم الله مثل
    مهاجمة الحجاب من المسؤلين الكبار لعنهم الله و الدفاع الفاجر و بغض العام الصالح و التساوى بين الرجل و المرأة علمنا أن الله لم يساوي بينهما
    قال الرسول الله صلى الله عليه و سلم "لا يفلح قوم ولو أمرة لإمرأة و هذا ما يقع في بلادنا
    ف الشاب عند رأيته لهذا الكفر و الفجور يرتمي في أحضان دش

  • عبد الحق
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 18:50

    أخشى الشطط في استعمال السلطة والابتزاز وتصفية الحسابات اتقوا الله يادرك ياشرطة …لان الظلم حرام يجب أن تكون الأمور من اختصاص القضاء وليست سياسية كما حدث في 2003 اعتقالات عشوائية لتخويف الناس والعامة من كل ملتحي أو يجهر بقول لااله الا الله

  • monsifff
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 19:46

    دا عش …. دا موووووووت بحااال بحال عند ملايين من المقهورين من البؤساء وقليلي الحيلة امام طغيان الطبقة السياسية ورجال اعمال بدون وطنية .وحتئ دابا ما خايفين الا علئ ريوسهم اما الشعب المجوع المفقر والمظلوم فلا يبالون بامنه الا لان فيه امنهم الخاص. ولولا ذالك لتركونا لمصائرنا.سنرئ عندما تتحرك خلايا (داعش)ونفقد بعض المناطق سنرئ كيف سيهرولون للحاق بحساباتهم البنكية وفيلاتهم في الخارج .قبل اشهر كان الكلام عن التشرميل .واليوم داعش انا لا اجد فرقا بين الظاهرتين من حيث اسبابهما(انه بكل بساطة استمرار طبقة في قهر عموم الشعب من ابناء المقاومة الحقيقية للاستعمار القديم الجديد)

  • عبداللطيف
    الأحد 13 يوليوز 2014 - 20:00

    سلام عليكم يتبين الان مبتكر الارهاب هم حكام العرب ،لكي يبقا الشعب تحت الطاعة،وينهبون ويقتلون الابرياه الذين يدافعون عن الحق في التروات للبلاد , اما عن الغرب فكانت لهم فكرة خاط ه ة لما يتوصلون له من معلومات عن الشعب المسلم الدي يحكمه ابن صهيون

  • يوسف
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 00:21

    اللي دارها بيديه يفكها بسنيه
    هده هي نتائج الاقصاء والقمع والظلم

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين