دخلتْ وزارَة الصحَة على خطِّ وفاة الطالب مصطفَى مزياني، في أعقابِ إضرابهِ عن الطعام لـ72 يومًا، لتقدمَ تفاصِيل عن المتاعب الصحيَّة التِي عانَى منها إبَّان استشفائه بفاس، مثيرة ما قالت إنّها جهُود بذلتْ لمعالجته فِي ظلِّ إصرارهِ على خوضِ “معركة الأمعَاء الخاويَّة” احتجاجًا على طردهِ من الجامعة.
بيانٌ لوزارة الصحَة ذكرَ أنَّ مصطفى مزياني، البالغ قيد حياته ثلاثين عامًا، استقبل بمستعجلاتِ ابن الخطيب بفاس في الـ19 من يوليوز المنصرم، بعد توجيهه من قبل طبيب المؤسسة السجنيَّة “عين قادوس”، على إثر ظهور علامات اجتفاف، ممَّا استلزمَ إخضاعهُ لفحصواتٍ طبيَّة وبيولوجيَّة.
الحالةُ الصحيَّة للطالب مزيانِي، الذي كانَ قدْ اُعتقل في الثاني والعشرين من يونيو الماضي بسبب الاشتباهُ بضلوعه في مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي، بالحرك الجامعي ظهر المهراز بفاس، ستعرفُ تحسنًا بعد تلقي العلاجات الضرورية، حسب الوزارة، بيدَ أنَّ بقاء مزياني مضربًا صعبَ عمليَّة العلاج، حيثُ إنهُ رفضَ الحقن بالمصل في بعض الأحيان.
ويقول بيان الوزارة إنّه في الـ31 من يوليوز اشتكى مزياني من اضطرابات حسية في الجهاز العصبي، وتحديدا ضمن الوظائف السمعية والبصرية، فيما لم يقدم خضوعه للفحص بالسكانير إلى الإبانة عنْ أي خلل على مستوى الدماغ.
إضراب الطالب القاعدِي الراحل عن الطعام سيتوصلُ حتى نقله إلى مصلحة الجهاز العصبي بالمركز الإستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، في الرابع من غشت الجاري، حيثُ جرى استقباله بمصلحة الإنعاش والتخذير وهو في وضعية غيبوبة، يشكو من مضاعفات جهازية عامة ناتجة عن إضرابه عن الطعام لأكثر من 60 يوما.
لدى إيداعه بمصلحة الإنعاش والتخدير، توردُ وزارة الصحة، أنَّ مزياني استفاد من فحوصات واشوفات مخبرية وإشعاعية الضرورية من قبيل فحص سكانيرSCANER ، جهاز الرنين المغناطيسيIRM ؛ أبانت أن المريض يشكو من التهاب دماغي ناتج عن نقص فيتاميني حاد على مستوى الرأس حيث تم تعويض النقص بواسطة مكملات فيتامينية.
وإزاء انخفاض درجة حرارة مزياني، والنقص الحاد المسجل في مناعته، زيادةً على الارتشاح الرئوي الذي كان يعاني منه تم إخضاعه لمضادات حيوية واسعة، يقول البيان نفسه، قبل أن تعرف وضعيته الطبية تدهورا مضطردا أدى إلى ضائقة تنفسية حادة وكذا استمرار غيبوبته رغم محاولات الطاقم الطبي الذي كان يشرف على حالته إنقاذ حياته.
وتخلصُ وزارة الصحى، إلى أنَّ الفرق الطبية بذلتْ مجهودات كبيرة لأجل إنقاذ حياة مصطفى مزياني، وأنها استعانت بكل التجهيزات الطبية والخبرات، بيد أنَّ إصراره على مواصلة الإضراب عن الطعام وما ترتب عنها من مضاعفات، حالت دون إمكانية إنقاذه. ففارق الحياة، أوَّل أمس، متأثرًا بفشلٍ حاد لكافَّة أجهزته الباطنيَّة.
الله يرحم انا لله وانا اليه راجعون
هاد شي كدر بالقلب والله
السيد بنكيران و دون مزايدات هو المسؤول عن هذه المصيبة الصادمة لكل
المغاربة .
رحمه الله و الهم دويه الصبر و السلوان وانا لله و انا اليه راجعون .
و الويل لمن نسي يوم الحساب و استخفف بمسؤولياته اتجاه الرعية .
بيان وزارة الصحة يتحدث وكأنه لا أحد يتحمل مسؤولية استشهاد مزياني.نعم الاطباء قد فعلوا ما بوسعهم لكن هذا لا يعني تبرئة المخزن والقوى الظلامية التي تامرت على مناضلي ظهر المهراز وقدموا طالبا من التجديد الطلابي قربانا لتنفيذ مخطط تصفية الخط الكفاحي بموقع فاس.القضية المطروحة هي عن الاسباب التي دفعت الشهيد لخوض اضراب بطولي عن الطعام .والسبب واضح وهو ان النظام القمعي يريد التضييق واخراس كل الاصوات المغربية الحرة التي تناضل من اجل غد افضل قبل فوات الاوان وقبل ان يستغل الامبرياليون الذين لا ثقة فيهم ازمات المجتمع المغربي ليصنعوا لنا ثورة ملونة ترجعنا الى الوراء ونجد المغرب قد تحول الى مستنقع للتنظيمات الارهابية التي لا تعرف انسانية ولا رحمة.
بطبيعة الحال الكل سيتهرب من المسؤولية وزارة الصحة قامت بالواجب وزارة العدل ليس لها أي دخل في القضية مندوبية السجون تهلات فيه بن كيران كان غادي يخدمو غي هو لي موقفش الإضراب
بالله عليك يا بن كيران ويا رميد عن أي إسلام تتحدثون وعن أي إنسانية تتباهون ألم تخجلوا من أنفسكم كل سنة شاب من شباب المغرب يموت ميتة الكلاب أهذا هو إسلامكم أهذا هو الذي كنتم تناضلون من أجله المنصب فقط أمن أجل منصب فان في 5سنوات تقتلون الشباب وتجوعون شعبا ألهذه النذالة الإنسان يبيع دم وجهه من أجل منصب أوصلت الحقارة إلى هذا المستوى واسترخستم أرواح شباب الوطن وجعلتم حياة الناس جحيما بالغلاء والله لو كنت مكانكم لغرست رأسي في التراب لكن إنسان بلا ضمير وعديم الأخلاق كيف له أن يدرك ظلمه وساديته يا تجار الدين
رحم الله الشهيد ودمه سيبقى وصمة عار على تجار الدين هو و من سبقه زيدون والعبادي وطالب آخر من آسفي واللائحة ما زالت مفتوحة لضحايا الإرهاب الحقيقي
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جناته و الحق سوف يراه عند الله سبحانه
أين كنتم حين بدأ الإضراب عن الطعام لمساندته حسبي الله ونعم الوكيل فيكم أيها الإعلاميون موجه إليكم لا لنشرها لأننا نعلم أنكم لن تنشروها
رحمه الله رغم ان الاضراب عن الطعام ليس حلا
و لا ترموا انفسكم الى التهلكة
الفصل 12 من الدستور .
الحق في الحياة ھو أول الحقوق لكل إنسان. ويحمي القانون هذا الحق .
الفصل 23 يجب إخبار كل شخص تم اعتقاله، على الفور وبكيفية يفھمھا، بدواعي اعتقاله.وبحقوقه، ومن بينھا حقه في التزام الصمت. ويحق له الاستفادة، في أقرب وقت ممكن،من مساعدة قانونية، ومن إمكانية الاتصال بأقربائه، طبقا للقانون .قرينة البراءة والحق في محاكمة عادلة مضمونان .
يتمتع كل شخص معتقل بحقوق أساسية، وبظروف اعتقال إنسانية. ويمكنه أن يستفيد من برامج للتكوين وإعادة الادماج .اذن لماذا حرمته الوزارة من متابعة دراسته .هل الوزارة تساهم في فرض الجهل والتطرف ?المادة 26.
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان :
( 1 ) لكل شخص الحق في التعلم، ويجب أن يكون التعليم في مراحله الأولى والأساسية على الأقل بالمجان، وأن يكون التعليم الأولي إلزامياً وينبغي أن يعمم التعليم الفني والمهني، وأن ييسر القبول للتعليم العالي على قدم المساواة التامة للجميع وعلى أساس الكفاءة. الوزارة ارتكبت خطا جسيما في منع هذا الطالب من الدراسة على اساس الاعتقال" لا على اساس الكفاءة'' وما دام المتهم بريء حتى تثبت ادانته ولو ثبثت لا يعقل حرمانه من الدراسة .
أتساءل هل بكى الوزير داخل مكتبه وهو يسمع عن أن طالب يقبع من شهرين دون أكل إعتصاما على رفض تسجيله بجامعة فاس؟ لقد شاهدنا الوزير سابقا وهو يبكي الطالب عبد الرحيم الحسناوي، ولكنه اليوم هل سيستطيع أن يبكي الطالب مزياني؟ هل سيستطيع أن يذرف دمعة واحدة وهو الشاهد على أطول عملية قتل في التاريخ والتي إستغرقت 72 يوما.
.
ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
Pour ceux ou celle qui critiquent ou qui rendent le gouvernement responsable de la mort de
مصطفَى مزياني
vous avez oublié qu'il a assassiné quelqu'un à la suite du quel il est rentré au présent
il est responsable de son acte
il le mérite
الجامعة مكان للتحصيل العلمي لكن بعض الطلبة خاصة الادبيين :التاريخ و الجغرافيا ، الإسلاميات..يذخلون في صراعات عنيفة إما بين مختلف الفصائل و التوجهات الفكرية أو مع رجال الامن عندما يقررون الخروج من باب الجامعة و اثارة الفوضى في الازقة والشوارع المجاورة
de mon pont du vue ça c'est une façon de se suicder.donc c'est sa faute ;
أكثر من أي وقت مضى، صارت للأسف مواقع الدولة مسكونة بنزعة الانتقام، و هذا سيجر عليها عواقب كبيرة. الدولة من المفروض أن تكون مجردة من هذه النزعة. وإن الفئات والأشخاص الذين يحتلون مواقع في الدولة ويفكرون بمنطق الانتقام من الحركة الطلابية و من المعطلين و من النقابات العمالية هم مخطئون كليا، فتلك الثقافة البغيضة تؤدي إلى اتخاذ قرارات عمياء، وهذا ما اكتشفه رجالات الدولة الكبار مبكرا، وتفادوا أن تدخل مشاعر الكره والصغينة والانتقام على الخط في حكم الدولة. فهناك أوساط للأسف مهووسة بنهج قمعي استبدادي انتقامي لا شأن له بشأن تسيير دولة، أو مؤسسات دولة. و يبدو أن الضوء الأخضر أعطي للإسلامويين المخزنيين كي يصفوا الحسابات مع الطلبة التقدميين، وذلك منذ مدة، حين تصاعدت موجة القمع ضد طلبة فاس، وتم الهجوم على الجامعة بواسطة حملة دعائية كانت أكبر من حجم العدالة والتنمية، مما أدى إلى سقوط طالب من فصيلهم نتيجة التعنت والإصرار على إدخال محاضرين غير مرغوب فيهم إلى الحرم الجامعي بفاس…
الإضراب عن الطعام هو آخر الحلول التي يلجا غليها الإنسان في بلدان يثم فيها هضم الحقوق وممارسة الضلم.
طبعا الحكومة بمختلف وزاراتها ومندوبية السجون سيبرؤون أنفسهم ،هذا منتظر منهم لأننهم كلهم أدوات لللقمع والضلم والإستغلال وتتقاسم المسؤولية عن وفاة هذا الشاب وغيره وتتقاسم ضلم الشعب والمناضلين فكيف ستنتصر للمضلوم والمقهور؟
أما المتأسلمين الذين يخوضون في الموضوع من جوانبه الشرعية فإنني أقول لهم إنكم تتحملون جزءا مما يحدث لأنكم بدل أن تصطفوا مع المناضلين المطالبين بالحقوق تصطفون دوما مع المستبد بوعي أو بدون وعي عن طريق توظيف ثرات فقهي مكرس للإستبداد.
الجامعة المغربية تحولت الا مكان للغط و تطبيل و لغو و زغاريت عرض الجد و دراسة و تحصيل حتى أصبحت الجامعة كمنفى يأخذك اليها القدر بعد فشل كل المحاولات لولوج احدى معاهد هدا الطالب قتل زميله في الجامعة بعدما تعرض لغسيل الدماغ من طرف فصيل النهج و اليوم قتل نفسه بيده فهو مسؤول عن نفسه لانه يبلغ 30 سنه أتسأل هل هي جامعة ام العراق 60 الف فرقة و تيار و مخدرات و جنس وووووو
هذا انتحار والعياد بالله نطلب له الرحمة والمغفرة من الله الغفور الرحيم ولذويه الصبرالسلوان .
انا لله وإليه راجعون ،موضوع يدمع العين و يجرح القلب.الله يرحمه.
هدا ما سيصل اليه الحال في ظل المستوى المتدني للجامعات المغربية … وأخص بالدكر كلية الاداب و العلوم الاقتصادية بطنجة ..نعم طنجة القطب الاقتصادي الجديد طنجة الكبرى التي أولاها صاحب الجلالة برعايته الخاصة … تنزف في ظل تغطرس و استنزاف جل الاساتدة الجامعيين لحقوق الطلبة و الانتقام منهم بشراسة في حال أي شكوى أو مطالبتهم بعدم التغيب أو بالالتزام بعدم حث الطلبة على أداء مصاريف لجيوبهم المتسخة .. أخص بالدكر عميد الكلية – و التماسيح المرافقين له من السيد الحسن تعشى . السيد التوهامي السيد ابراهيم كرمي ومن لايعرفه والللللائحة طويلة ممن يضحكون على محاولات الطلاب… عطفك يا جلالة الملك … نلتمس رحمتك وعطفك في قطع يد هؤلاء الطغاة فبعد الله و الوطن أنت من نرجوا ونبتغي منه انصافنا . الله الوطن الملك
العديد من الطلبة الجامعيين تعدوا سن الثلاثين مما يجعلهم يفقدون الامل و ينتقمون من انفسهم و ادا ظهر السبب بطل العجب و اطلب المغفرة للجميع
بعض التعاليق تثير الغثيان حقا.
هل يعتبر ما أقدم عليه هذا الشاب انتحار؟
عندما يقبض عليك قسرا ويُزج بك بالسجن ظلما، في بلد يترنح فسادا وجورا، يقطنه شعب بائس مستكين يقتات على النفاق والخذلان. ماذا عساك أن تفعل غير القتال والنضال لاقتلاع حقك بآخر ما تبق لك، روحك.
شيء يبعث على الغثيان حقا.
Arrêter de dire n'importe quoi.
cet etudiant a décider de se sucider deson plein gré, c'est lui qui a décider de faire l agrève de fain !!!!
au lieu de dire c'est la faute du ministère ou du gouvernement, essayer de prier pour lui que Dieu le Pardonne
prier que ce fait donne raison à ses amis et aux personnes qui ont l esmême idées que lui, ceux qui ne croient pas à l'existane de la mort et à l'existande du jour du jugement et ceux qui ne croient pas à l'existance de Dieu.
Rafara Allah Lah.
رحم الله فقيدنا و مناضلنا مصطفى المزياني وألهم أهله الصبر و السلوان.
*تحية نضالية*
الله يرحمو وحسابه عند الله
كان إصراره على أن تستمر أمعاءه فارغة وألا يتلقى العلاج الضروري تهورا خطيرا وعدم تقدير العواقب الوخيمة. بعيدا عن المزايدات، فإن الحق في الحياة حق مقدس.
كان يريد أن يموت تحت يافطة ما يسمى بالشهيد لأسباب إيديولوجية تجاوزها المنطق والتاريخ.
ما معنى قاعدي…هل ينتمي الى اﻻسﻻم .
انا لله وانا اليه راجعون ,رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانك.تعازي الحارة لاسرته.كطالب سابق بظهر المهراز وبحكم اني غادرت المغرب قبل ظهورالثنائي "مول الكيران"و"شبات",انا حزين لما الت اليها الامور في البلد.الخونة زادت اعدادهم فالبوليساريو يفعل ما يشاء في الصحراء ,وفقراء المغرب همشوا من اجل الفلسطينيون واخرين(شاط الخير على زعير) والولاء للحزب اصبح اكثر من الوطن.فيما يخص الفقيد انااتساءل كيف للبعض الحكم عليه بانه كذا وكذا. يجب مراعاة حالة اهله وذويه و مساعدتهما .واخيرا الفلسطينيون هنا في اوروبا لا يكترتون بما يقع في غزة,فهم يركبون سيارات فارهة ويمرحون .
بعض المعطيات لتوضيح الرؤية:
– الطالب كان في اضراب عن الطعام من أجل مطلب تسجيله بالكلية، و هو حق موفر لكثير من المعتقلين الطلبة
– الطالب تم اعتقاله بتهمة التحريض على القتل و ليس بتهمة القتل لانه اصلا لم يكن بفاس يوم وفاة الطالب الحسناوي، فهو تم اعتقاله لانتمائه للقاعديين
– يصعب تحميل وزارة الصحة او وزارة العدل المسؤولية بحكم ان مطلب الطالب كان مرتبطا بوزارة التعليم و وحدها كانت تملك صلاحية تسجيله ليتابع دراسته من داخل السجن
– بالنسبة للقول ان الامر لا يتعدى انتحارا مقنعا، فالمسألة أعقد من ذلك، لأنه لا تتوفر نية الموت عند الشروع في الاضراب، فالانتحار هو اقدام على الموت و في حالة الاضراب عن الطعام فهي مغامرة قد تفضي للموت… ففي هذه الحالة تنتفي نية الموت…
– إذا لم يقرر المضرب عن الطعام أيقاف الاضراب قبل بلوغ 50 إلى 60 يوم فيصعب عليه اتخاذ مثل هذا القرار نظرا لتلف الدماغ و عدم قدرته على التركيز و دخوله في مرحلة الهلوسة…
لا اظن ان السيد المزياني قد قام من تلقاء نفسه بالقيام باضراب الا اذا كان متاكدا من برائته و كما قيل في المقال اعتقل بسبب الاشتباهُ بضلوعه في مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي و ليس لقتله هذا الطالب اما بالنسبة لحقيقة المستشفيات فالكل يعلم ماذا يجرى بها و الله اعلم بما جرى اما نسبة للمزياني رحمه الله فقد مات محاولا ابراز الحقيقة
هذاإنتحار و ليس نوع من الإحتجاج ، أعطوني ما أراه حقي أو أقتل نفسي : معادلة بليدة ، شاب في الثلاثين يضع حدا لحياته لأنه لم يستطع تحمل تبعات فعل ناجم عن إنخراطه في فكر أُحادي الرؤية :جبان، فالحياة عبارة عن تحديات و صعاب يواجهها المرء بالتحدي و العزم لا بالهروب الى التصعيدات العقيمة ، كثيرون قاموا ويقوموا وسيقومون بإضرابات عن الطعام لكن بذكاء و باستغلال كل الوسائل المتاحة لإنجاحها و إيصال تظلمهم الى المجتمع لكن دون المس بالحق الأسمى حقهم في الحياة . غدا سينسى حتى أشد مؤيديه إسمه ولن يتذكروه الا شعارا أو هتافا يفقد معناه بكثرة التكرار وهناك من سيسميه شهيدا ليصعد فوق جثمانه درجة أخرى للوصول إلى منصب أو جاه وهو لم ولن يزور قبره ولا يهتم .
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم ارحم جميع أموات وشهداء المسلمين.
أيها المسؤولون لماذا تركتموه يستمر في إضرابه ؟ كان من اللازم عليكم أن تطعموه رغما عنه .
اللهم ارحم جميع أموات وشهداء المسلمين
الى صاحب التعليق رقم 13. يبدو من تعليقك أنه لا دراية لك بما يحصل بالجامعة.
الصراعات ليست حصرا على كليات الأداب بل تتركز بالخصوص في كلياتالعلوم والحقوق وحتى بكلات الطب والمهندسين.
لا تنفع العاطفة و الانفعال في هدا الموضوع.أيها القراء و المعلقون. هل سبق لأحدكم أن سأل أهل الدين عن ما قاله الله و رسوله (صلعم) عمن أقدم على قتل نفسه.من قتل نفسه فمأواه النار خالدا فيها ((وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)) سورة النساء أما من حاول قتل نفسه و نجا من دلك فان القاون يعاقب على دلك.
واش غير اجي وكون شهيد والله يهديكم بغا يقاوم ماشي بحال حكا هادا انتحار وناس يقولو شهيد متركبوش على عود مسرج سرجوه روسكم الا قدرتو عاد ركبو,الله يرحمو ويرزق اهلو الصبر والسلوان
رحم الله الفقيد .
أنه الآن في دار الحق ، إن كان صاحب حق فهنيئا له ، و إن كان على ضلالة، فنطلب من الله الرحمن الرحيم أن يتجاوز عليه و يغفر له .
أما فيما يخصنا نحن ، فكفى من المتاجرة بمآسي الناس ، و الصيد في المياه العكرة ، للظفر بصيد زهيد لا يسمن ولا يغني من جوع يوم نؤول الى ما آل إليه الفقيد .فالنكن واقعيين و حقانيين و لا نهرول وراء عواطف خداعة يستغلها تجار الفتن للكسب على ظهور المغفلين .
اعجبني هنا التعليق رقم 8 و قم 11 فعلا انهم على حق اما باقي التعاليق فمع الاسف لم تتجرد من العاطفة
حسبنا الله ونعم الوكيل ماذا يقولون لله غدا أقسم أن هذه الحكومة لاعلاقة لها بالإسلام اصبحوا يقتلون شباب المغربي أي ترك شاب يموت تحت أنظار ماجريمته لقد حكم عليه بالإعدام وتم تنفيده أصبحنا نبكي على شعبنا المقهور من مات تحت منازل المهدمة من مات بالأمراض ولم يعالج من مات بالانتحار نتيجة القهر والظلم من ضاع حلمه في العمل واصبح متسكعا في الطرقات من اهيين في بلده وحامل أعلى الشهادات ومن خسر ممتلكاته واصبح متسول المساجد والحانات لا تم لا لقهر الشعوب لا تم لا لتبخيس الكفاءات إلى الحكومة حان الوقت لتنحي من السلطة وتكوين حكومة وطنية من لا علاقة لهم بالأحزاب يخدمون مصالح الشعب بدون الحسابات الانتخابية
على هاد الحساب أي متهم يقول خرجوني من الحبس أو ندير إضراب عن الطعام.
في البداية قبل اي تعليق ايجابي او سلبي يجب فهم الوضع بشيء من موضوعية
1 الفقيد كان معتقلا بتهمة قتل طالب اخر و بالطبع لازال بريئا لانه لم يحاكم بعد.
2 الفقيد طرد من الجامعة بقرار من المجلس التاديبي بسبب اهانته لاستاذ
3 عمر الفقيد 30 او31 سنة هل لانه مناضل محترف؟ام ان هناك ظروف خاصة
4 الاضراب عن الطعام كان اختياره الشخصي و اصراره على ذلك رغم السوابق (سعيدة المنبهي) يجب ان يتحمل تبعاته، هل من المعقول ان يتراجع مجلس تاديبي او قاض فقط لان المدان او المشتبه به اضرب عن الطعام؟
ولا افهم مواقف من يتهجم عليه لانه "انتحر" رغم ان الفقيد ربما ليس له مرجعية دينية ولا مواقف من يقارنه ب الطالب الحسناوي (وكل الطلبة المغتالين)لان الاخير لم يختر ان يقتل الا اذا كان الانتماء لمنظمة يكفي للتعرض للاعدام
اخيرا يجب على الجميع نبذ العنف السياسي خصوصا وان الضحايا ابناء الشعب سواء من قتل او مات بعد اضراب مهما كان الاختيار الفكري او السياسي :
ومن يتحمل مسؤلية الاف الدين يموتون جوعا و عطشا من الفقر و ضيق الحال, لايجدون لا الخبزا و لا الدواء اما الطالب الفقيد فقد امتنع عن الاكل بمحض ارادته مع العلم بتوفر كل الامكانات المتاحة لدى المستشفى الجامعي لخدمته هده الامكانتات يصعب الحصول عليها حتي للابطال الدين ضحو بارواحهم من اجل الوطن ادن كفى من المزايدات وتحمل الاخرين اخطاء اخيرين ليرحم الله جميع موتى المسلمين و يغفر للمخطئين.
ياودي هاذ الطريقة للمطالبة بالحقوق مستوردة من اوروبا
وفيها حقوق لمواطنيها تستجيب لهم لدواعي انسانية
لكن حسب المقال الهالك كان دي توجه قاعدي يعني يميل الى العلمانية
وتراه يقلد كل ماهو تم استيراده من الغرب من افكار لكن لن تتدخل اوروبا
لانقاده لانه ببساطة ليس بمواطن هناك بل هو فقط يتبنى توجهاتعم
على ارض اخرى غير ارضهم , ربما بعض الجمعيات قد توصل نداءه المدفون معه الى اولائك الغربيين لكن لماذا يعاقب نفسه شر عقاب وهو يرفض بانتمائه القاعدي كل مقومات المحتمع المغربي الاسلامي الذي ازداد باحضانه, هل يفرض عليه المجتمع ان يربي لحية او ارتدء جلباب, يجب ان تاخدو العبرة من المسؤولين في البرلمان والوزارات, تراهم يمارسون كل الموبيقات , ويشربون الخمر لكن يوم الجمعة تراهم كلهم بجالبيب بيضاء , يعني اينما ذهبت تجدهم ياخدون مكانك, في السينما, في البار وحتى في المسجد مدابزين معاك على الحسنات, هذا الا مر ليس وليد اللحظة بل انتشر من زمن استقلال المغرب, اذن هذا الشاب تربى على فكر غلط ونسي القولة الجميلة :
الصيد غيرك اذا سهرت وان نمت انت ولحمك المختار
الله يرحمه و يغفر له و يجنبه عذاب النار و يصبرعائلته
أبناء الطبقات الشعبية يُسحقون في السجون والعطالة وبطولات الهجرة وحرب المخدرات الرخيصة، لكن أبناء الأعيان يسيّرون في طرق سيارة نحو المستقبل، و هم يتلقون كل الدعم الرسمي من أجل النزول بمظلاتهم على مدارس الأغنياء وعلى مناصب المسؤولية ومنابع الثروة، ليضعوا أياديهم على المغرب، خلفا لآبائهم. إن وفاة (استشهاد) هذا الشاب اليوم دليل آخر على ضياع أبناء الشعب المغربي، واسترخاص أرواحهم من لدن الإقطاع المغربي الجاثم على خيرات المغرب و حريته وأنفاسه. فمنذ سنة 2011 فقط سقط شهداء شباب كثيرون بالحسيمة و بني بوعياش وآسفي والرباط وفاس .. من معطلين وطلبة،كلهم أبناء الطبقات الشعبية، ناهيك عن المعتقلين، وعلى الرغم من ذلك تتبجح أبواق المخزن بمقولة "الاستثناء المغربي"، نعم هناك استثناء مغربي، كان دائما هناك استثناء مغربي نضالي، فمسيرة النضال في المغرب طويلة وحافة بالتضحيات والوعي الطبقي والسياسي، ولم يكن المغرب ينتظر ما سمي بالربيع العربي لكي يعرف بعض النهوض النضالي، المغرب عريق في النضال، وله خصوصياته النضالية وله مساره المستقبلي و سيكون له مستقبل بكل تأكيد.
اتقوا الله وكفوا عن اللغو إن الإضراب عن الطعام هو انتحار فلا غبار عليه ولا مسؤولية لأحد فيه، لأن الله عز وجل نهى المسلم عن قتل النفس، ويستوي في ذلك أن يقتل نفسه أو غيره من النفوس التي حرم الله قتلها إلا بالحق. حيث فقال سبحانه وتعالى : ((ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما)).
طبعا سنلوم الحكومة و نلوم العالم بأسر وربما نلوم سكان المريخ, لكن لنتوقف دقيقة الشخص مشتبه به في جريمة قتل, لا افهم في المغرب عندك الارهابيون يخططون لتفجيرنا و يضربون عن الطعام و نتعاطف معهم و نلوم الحكومة, شخص يقتل زميلا له في الجامعة و عادي سجلوه في الجامعة ليقتل شخصا اخر اين المشكلة؟؟؟ ثم اصلا هل الجامعات المغربية تستحق ان يضرب احدهم عن الطعام من اجلها؟؟
اللهم ارحم جميع موتى المسلمين اجمعين
حسب الرواية الوردة هنا
مزياني انتحر بإصراره على امتناعه عن إطعام نفسه
والذين يحملون المسئولية لبنكيران يشجعون ظاهرة الإنتحار بالإضراب عن الطعام
لا أقول اللله يرحمو بل منه لله ونفسه ستحاسبه يوم القيامة لأنه هو من أصر على قتلها بالتجويع
بلا مديرو فيه شهيد
مزياني انتحر اللهم اغفر لنا وله
السيد بلغ 30 سنة من العمر آش باقي كيدير في الجامعة، واش الآن غادي يتجسل باش يدرس و يتخرج ربما في سن الأربعين سنة.
هناك مخطط لإبقاء هؤلاء في الجامعة، هذا الطالب هو نفسه ضحية مخطط ما
الله يلطف و صافي
عند الله غادي يتلاقى الحسناوي و هناك ما فيش كذب و لا تخباع
اضراب عن الطعام حتى الموت ما هذا الاصرار على تعذيب النفس هذا دليل على خلل في الرؤيا وضيق في الافق قمة في الانانية اما ان اكون كما اريد او لااكون
ان كان الاتهام صحيح فالجزاء من صنف العمل ولجزاء الاخرة اكبر
certains disent que souvent les gens âgés (+25 ans) sont encore à la fac. ils redoublent et redoublent, changent de sections, etc !!
il est fort probable que ces gens sont probablement manipulés, et ont d'autres objectifs que l'apprentissage (semer la zizani et imposer leurs idéologie marxiste)
c'est bien connus chez les gauchistes (kaidyiins)
اختلف العلماء[ ] المعاصرون في حكم الإضراب عن الطعام، والذي يترجَّح لي حرمة الإضراب عن الطعام إذا كان يغلب على الظن أنه يؤدي إلى التَّلف، والمصلحة المتوقعة لا اعتبار لها أمام المفسدة المذكورة؛ حيث إن حفظ النفس[ ] إحدى الضرورات الخمس التي جاءت بها الشريعة[ ] الإسلامية السمحة، والله سبحانه يقول: {وَلا تَقْتُلُوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً} [النساء[ ] من الآية 29]، وقد حذَّر النبي[ ] صلى الله عليه وسلم من قتل النَّفس كما في الأحاديث الصحيحة.
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "لا ضرر ولا ضرار" (أخرجه الأمام أحمد وابن ماجة بسند صحيح من حديث ابن عباس رضي الله عنهما)، والحديث ينهى المسلم عن إلحاق الضرر بالنفس أو إلحاق الضرر بالغير.
أما إن كان الإضراب مجرد امتناع عن بعض أنواع الطعام بما لا يؤدي إلى الموت[ ] ، أو لا يؤدي إلى ضرر أكبر من الضرر المراد دفعه فلا حرج في ذلك.
والذي يمتنع عن الطعام والشراب المؤدي إلى الهلاك، عالماً ذاكراً قاصداً مختاراً، ثم مات بسبب ذلك فله حكم المنتحر فيما يظهر لي، والله أعلم.
Mailla à dit que de son point de vue cela constitue une façon de se suicider et que c'est de sa faute.j'ajoute que non seulement une manière préméditée de suicide mais aussi aggravée de faire du CHANTAGE à différentes institutions de l'état .ceci constitue aussi un délit répréhensible .un détenu inculpé d'homicide à le droit de bénéficier de tout ce que la loi autorise sans pour autant faire pression d'une manière ou d'aune autre afin d'obtenir celui ci et à condition qu'il soit légal ou permis.sans cela chacun est responsable de ses actes et qu'il en assume les conséquences pour le meilleur et pour le pire.
لا ترموبافسكم الى التهلكة
رحمة الله على الحسناوي الذي مات مغدورا مقتولا على يد "زملائه"، وها هو مشتبه به يموت انتحارا، ولله في خلقه شؤون. اللهم ارحم الجميع.
واش السيد انتاحر و نتوما تتكولو عليه شهيد والله العظيم راكم عيقتو بزاف الله سبحانه وتعالى يقول ( و لا تلقوا بأنفسهم إلى التهلكة )
استغرب من بعض المعلقين فهدا السخص المسمى هو و مجموعة اخرى من قتل الطالب الاخر .قتل النفس .ولكن لو احد من عائلتكم هو من قتل علئ يدي هدا السفاح لسكتم من هده العاطفة ….. الحياد يا هسبرس
إرتكب جريمة قتل ثم إنتحر: أنتما الآن عند ربكما
المسؤول الاول عن وفاته هو فصيل النهج القاعدي الذي قتل الطالب الحسناوي بالسيوف والهروات وقتل هذا الطالب بعدما قام بغسل دماغه مع مجموعة من الطلبة مستغلا فقرهم والظروف المزرية التي عاشوها قبل التحاقهم بالجامعة
الشخص الذي مات هو من يتحمل وزر هذا كله فهو الذي جوع نفسه و تسبب في جفاف أجهزته الباطنية و الظاهرة متناسيا بان البدن و كل مكوناته إنما هي أمانة من الخالق في عنق المخلوق "ان لنفسك عليك حقاً" اما بخصوص قضيته فهناك العديد ممن يتقاسمون المسؤولية إذن المرجو على مل واحد منا ان يعي ما يقول فان يرفض حتى تطعيمه بالسوائل الدوائية فهذا منتهى الأضرار بالنفس ، ندعو الله ان يخفف عنه و ان يتجاوز عنه و ان يشمله برحمته وواسع مغفرته وان يرزق ذويه الصبر و السلوان وان يشفع فيه يوم العرض رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام لان لي الك اللحظات لا تنفع لا قاعدي و لا يساري و لا ماوي ولا و لا ولا و انا لله وأنا اليه راجعون و كفى من المزايدات التي لا تسمن و لا تغني من جوع
مما اثار استغرابي وانا اقرأ التعليقات. كونهم يترحمون عن الميت ويطلبون من الله ان يدخله فسيح جنته. ونحن نعلم ان الطلبة القاعديين لا يؤمنون بوجود الله اصلا. انا أومن بان الميت بين يدي رحمة الله ان شاء رحمه وان شاء عذبه. لكن ما اريد قوله هو ندائي لكل قاعدي ان فطرتك مسلم تؤمن بان الله واحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد. فاتباع الهوى اعمى بصرك وصم فؤادك. اتق الله يا اخي وعد رشك واعلم ان الموت حق والجنة حق والنار. وكل امرئ بما كسب رهين. فما فعل هذا الرجل بنفسه يسمى انتحارا. والانتحار حرام في الاسلام. والله يقول "ولا تلقوا بانفسكم الى التهلكة" جاء في حديث ان الصحابة اعجبوا ذات مرة بصحابي كان يدافع عن النبي صلى الله عليه وسلم اثناء المعركة فقال لهم صلى الله عليه وسلم: هو في النار. نعم قالها النبي الكريم الذي لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى. فتعحب الصحابة بذلك القول. وفي اثناء المعركة اصيب هذا الرجل بجروح في جسمه. ومن شدة الالم وعدم تحمله ما كان منه الا ان يختبئ هضبة من الرمال, يأخذ سيفه, يغرس يده في الرمال فيهوي بنفسه على ذلك السيف حتى خرج من ظهره, وكان قد تبعه عبد الله ابن عمر لينظر مايصنع
اولا هد مزياني ممزيانش قتل اولا صديقو في الدراسة ثم اقتل نفسو بالجوع والندم عندما انتحر هو اصلا مجرم عنفي لمادا نقحم بن كيران او غيره اعطاوه الماكلة مكالش اعطاه الصروم ماخداهش ؤعند الله الى انتحر جهنم ولايصلى عليه قتل بما قتل نفس بدون حق وكفى التعاطف مع المعنفين والمجرمين القتلة والارهاب واصحاب تشويكة الحمار عبدة الشيطان من اجل الفتنة كان هدا تنوير الرئي العام الصارح
حال جامعاتنا يندى له الجبين … جميل ان يكون لدينا تيارات فكرية تتحاور فيما بينها لا ان تتقاتل او تتبنى افكار متطرفة ففي النهاية نحن ابناء بلد واحد هدفنا النهضة بهذا الوطن العزيز انطلاقا من ذواتنا و انفتاحا على مختلف مناحي الحياة ، نسال الله الرحمة و الهداية للجميع
اضراب عن الطعام حتى الموت الحل الوحيد للمرحوم احدا عشر سنة وهو مسجل في الجامعة بدون نتائج …. مادا كان يعمل في هده السنوات الضائعة
Les universite sont des lieux d'etudes et non des lieux de combats ideologics depasses et initules……ces gens perdent leurs temps pour absolument rien de positive…..le maroc a besoin de scientistes, ingenieurs, entrepneures, ecrivains, artistes………et non de violants ideologues
….nous Vivons au 21em ciecle et non aux annees 70 du ciecle dernier
A ceux qui disent que la mort de ce criminel est un complot de l'état; à ceux qui disent "allah yra7mo", vous avez oublié (comme ont dit d'autres participants) qu'il a tué un étudiant + il s'est suicidé. Personne ne l'a tué ni l'a obligé a ne rien manger.
الإضراب عن الطعام هو آخر الحلول التي يلجا غليها الإنسان في بلدان يثم فيها هضم الحقوق وممارسة الضلم.
طبعا الحكومة بمختلف وزاراتها ومندوبية السجون سيبرؤون أنفسهم ،هذا منتظر منهم لأننهم كلهم أدوات لللقمع والضلم والإستغلال وتتقاسم المسؤولية عن وفاة هذا الشاب وغيره وتتقاسم ضلم الشعب والمناضلين فكيف ستنتصر للمضلوم والمقهور؟
أما المتأسلمين الذين يخوضون في الموضوع من جوانبه الشرعية فإنني أقول لهم إنكم تتحملون جزءا مما يحدث لأنكم بدل أن تصطفوا مع المناضلين المطالبين بالحقوق تصطفون دوما مع المستبد بوعي أو بدون وعي عن طريق توظيف ثرات فقهي مكرس للإستبداد.
في البداية أتقدم بأحر التعازي والمواساة لأسرة الفقيد وذويه ورفاقه وأتمنى من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان ، أما بخصوص وفاة الطالب الذي اعتقل في إطار الحث عن الجاني الذي أودى بروح الطالب الحسناوي ، فأنا شخصيا كمواطن مغربي أستغرب كيف يطول البحث خلال هذه المدة ولم تتمكن الشرطة القضائية إماطة اللثام عن الجاني أي مدة 60 يوم وربما قد تطول المدة ، ألم يكن من الناحية الانسانية فسح المجال للتسجيل بالكلية ومباشرة البحث على مقترف الجريمة ، لماذا هذا التعنث والاصرار من طرف المسؤولين في هذا الوطن ، ففي الوقت الذي كان البحث جاريا لمعرفة الجاني في حق الطالب الحسناوي نجد أنفسنا الآن أمام تحديد المسؤوليات في حق الطالب المزياني أهكذا تدبر الأمور في هذا البلد أقول لاحول ولا قوة إلا بالله ورحم الله الطالبين ومثواهما الجنة إن شاء الله وما ذلك على الله بعزير
اري بعض المعلقين يبدون التعاطف مع المتوفي ويحملون
الحكومة او وزير التعليم العالي مسؤولية وفاته ،
هل هذا الانتقاد للحكومة صحيح ؟ اذا كان صحيحا فماذا
تقترحون علي رئيس الحكومة او وزير التعليم او وزير
العدل او حتي علي الملك محمد السادس ان يفعلوه ؟
وماذا عن الشاب الذي قتل بسبب التعصب الاعمي ؟
هل ليس له حق في الحياة ؟ لماذا يفجع والده ووالدته
الا يستحق الحياة ؟ الايستحق هذان الابوان ان يستمتعا
بحياته بين ظهرانهم ؟
علينا ان نكون واقعيين ومنصفين ، هل رئيس الكحومة
امر مدير السجن ان لا يعطي الطعام لهذا السجين ؟
اذا ! ما ذنب بن كيران ؟ انا لا يهمني بن كيران ولا
الحكومة ، ولكن اري اقلاما مسمومة واراء ساذجة
تنال من هذا الرجل وهو لا يستحق في حقه هذا
الهجوم ، ارجوا ان تكونوا عادلين لا منفعلين بدون
وعي .
هذا الشاب انتحر والمسؤولية تقع عليه وهو يتحمل
قتل نفسه وقتل غيره والاسلام حرم قتل النفس وقتل
الناس بغير حق ، ( ومن يقتل مومنا متعمدا فجزاؤه
جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا
عظيما ) ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق)
صدق الله العظيم .
هذا النوع من الاحتجاج الذي يؤدي الى الموت مرفوض عقلا وشرعا، كما أن فاعله سيحاسب عليه ، لأن أجسادنا وهبها الله لنا ولها حق علينا فكيف نضيعها،وكلنا نعرف بأن مشارب الحياة متعددة إذا سد في وجهك باب فهناك أبواب كثيرة مفتوحة والأرض بمباهجها واسعة…
هذا الخطاب موجه إلى المعلقين الذين يستشهدون بآيات قرآنية على المرحوم مزياني بأنه معذب في النار بحجة أنه قتل نفسه ولم يدركوا ولم يسألوا عن سبب موته حتى ونسوا قوله تعالى (ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق…الآية) لكن السؤال المطروح هل الإعلام والصحافة تحدثت عنه قبل موته طبعا لا،وفي الأخير تأتينا بنبأ موته وسببه ونصدقها كلا فالإعلام المغرب يكتب وينشر مايريد بعيدا عن الحقيقة وأرجو من الإخوان عدم الحكم عليه بأنه قتل نفسه دون معرفة الأسباب والدوافع ونسأل له المغفرفة والتواب
الإضراب عن الطعام هو الإنتحار بعينه ، هذا المسكين جمع بين مصيبتين قتله لنفسه ونفس غيره
هذاإنتحار و ليس نوع من الإحتجاج ،السيد بلغ 30 سنة من العمر آش باقي كيدير في الجامعة.
À 30 ans il aurait dû avoir un doctorat…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يرحمو ويغفر ليه ولينا
مع الأسف الإضراب عن الطعام ليس حلا فسيدنا يوسف عليه السلام سجن ظلما وعدوانا لكنه كان متيقنا أن الله معه فكانت حكمة من دلك كان عليه أن يصبر ويتضرع لله فربما كانت هناك حكمة من الله وأن لا يجوع نفسه لحد الموت فهناك علماء افتوا انه انتحار والله أعلم
فتوى من الشيخ بن عثيمين بخصوص الإضراب عن الطعام :
حكم من توفى وهو مضرب عن الطعام , ( أنه قاتل نفسه ) ..
وفاعل ما نهى عنه , لأن الله سبحانه وتعال يقول : ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) , .. ومن المعلوم أن من امتنع عن الطعام والشراب فأنه لابد أن يموت , وعلى هذا فيكون قاتلا لنفسه , .. ولا يحل لإنسان أن يضرب عن الطعام أو الشراب لمدة يموت فيها , …
أما إذا أضرب عن ذلك لمدة لا يموت فيها , وكان هذا هو السبب الوحيد لخلاص نفسه من الظلم أو استرداد حقه فإنه لا بأس به , إذا كان فى بلد يكون هذا العمل سببآ للتخلص من الظلم أو لحصول حقه , ..
فإنه لا بأس به , .. أما أن يصل إلى حد الموت ( فهذا لا يجوز ) .
سمحو ليا الاخوان بغض النظر على ماوقع لهاد الطالب نتمناو ربي اغفر ليه راه الطلاب ديلنا تيزيدو فيه واش مشاو اقراو فالجامعة اولا يتناحرو بيناتهم هالقاعيدين ها الامازيغ ها الصحراويين….واديوها فقرايتكم وبركا من زياغة ناس راه اصلو لحد ديال العلم ونتما مقابلين الكدوب…الله اهديكم.
ردو بالكم اليوم وغدا ستواجهون الرجعية واعداء الحرية المتمثلة في حزب pjd يمين متطرف سيجهز على نضالات اليسار ..هذه نهايتنا جاء زمن التخلف العربي زمان اصحاب اللحي الكتة وراءحة العرق النتنة وبمباركة المريكان لانه كيف تفسر لي اسقاط انظمة تقدمية وتعين اصحاب اللحي محلها!
le defunt avant tout est um etre humain qq soit cequ il a fait ce qui me fait trop peur c est cette sauvagerie cette animalite qui se developpe chez nous et mlheureusement sous le signe de la religion allah yastar aala bladna nouss avons vote pour un gouvernement pour sauver le pays
Nous noud sommes trouves face a un gouvernement de reglement de comptes et de vengeance
لا اعتقد ان هذا ماحصل الوزارة تبحث عن اعذار من اجل اخلإ مسؤوليتها في الحادث كما عودتنا فعله في كثير من الحوادث لا أحد سيعترف ويقول انه كان سبب الحادث
دخل الجامعة سنة2005 ومكت بها٩ سنوات ومن المعلوم ان الحصول علي الاجازة يتطلب ٣ سنوات فقط والمنتحر تم طرده وهو يتابع دراسته في المستو٤ مادا كان يفعل في الجامعة ٩ سنوات ولماد اعتد عل استاده كماشارك في قتل المرحوم الحسناوي انه ارهابي قاتل ةملحد سياخد الله منه حق الشهيد ااحسناوي
L etat morocain devra assumer tous sa responsabilite de la mort de cet jeune homme , car ce que je comprend que l etat de sante de cet homme n a pas ete suivie par un medecin particulierement dans ces derniers jours de vie sachant que l etre homme ne peut pas survivre au plus de 30 jours sans boire ni manger on a l impression qu on attend sa mort par les resposable de prison
بصراحة كنت ادرس في ستني الاخيرة جامعية وعمري 23 و كنت استحي و الله الحمد اخدت الماستر في 25 و هو الان 31 و تقلون طالب عندي اخي في نفس السن عنده ابن يدرس في التانية اعدادي عيب ان تقبل الجامعة الشيوخ
الجامعة لا بناء 1990 ففوق
بالطبع هذا الطالب خاض معركة للدفاع حن حقه المهضوم و بالتالي هو كمن شارك في الحرب فاستشهد انا في نظري المتواضع هذا ليس انتحارا و الله اعلم المهم انا نادم على تصويتي على حزب العدالة في الانتخابات السابقة اتمنى من الله العلي القدير ان يرحم الطالب
C est la honte totale il y en a encore des gens meurent au maroc sans motif c le plus beau pays ds le monde entier .c l'exeption marocain,c vrai car ce ne peut arriver qu au maroc.j ai envie de pleurer.la hawla wa la 9owatw il a billah.
ا نا اللي بغيت نعرف علاش المغرب فيه كوكتيل من التيارات الايديولوجية, تتلقى الجامعة فيها هذا يساري او يميني اوعدلي ,تجديدي او قاعدي ولا حامضي مايهمش لاش ينتمي, الجامعة ديال الطالب باش يقرا ماشي باش يبين العضلات ديوله ويفرغ المكبوتات , دابا فاش تذخل تقرا في السنة الاولى تتلقى حلقات وكل تينادي " طالب جديد دم جديد في شريان الحركة الطلابية" باش تذخل معاهم في الخط وتبقى بدون دراسة ولا مستقبل, انا تخرجت من الجامعة والحمدالله ماكنت نتسوقهم وخا كانو يصدعونا اثناء الحصص , كانو يدابزو وديما سيارة الاسعاف غاديا بواحد للمستشفى, كنا نخرجو ونلقاو السيمي قدام الكلية , مابقاتش كلية رجعات قشلة ديال العسكر , المشكل دوك الوجوه لتيديرو الحلقات ديما كاينين العام اللي جا ,تيبقاو حتى يقربو الامتحانات ويجريو يديرو فوتوكوبي للدروس , بصراحة الحرية كاينة من زمان واش كاينة شي حرية اخرى مانعرفوهاش, كنت نمشي نقرا نتعرف على صديقة نراجعو الدروس انا وهي, تحتفظ لي بمكاني فالAmphi ولا فالbiblio ونتنزهو جميع والصلاة نصلي ونصوم ونطلب ربي يغفر لي ما نتسوق لا هذا خوانجي ولا هذا حامضي وماشي شغلي لانني مشيت نقرا وناخد ديبلومي
everyone blaming Ben Kiran? is it Ben Kiran Fault the man was a murder? is it ben Kiran Fault that man go to prison? it's him who decide to suicide so everyone is responsible on his choices no one did force him to stay without food for 72 days if he was really a victime he was will try to prove his innocence in every way.
Je comprends pas comment une personne on coma veux pas manger ou prendre les médicaments.est ce que l'auteur comprendre qui ce que sa veux dire COMA
على حد علمي ان الجامعات المغربية لهل ترتيب لايشرف على مستوى الجامعات في العالم وهؤلاء الطلبة المساكين تالفين هدا قاعدي هدا من عرف اش من تيار تابع شرفتوا في الجامعة البلاد يلا عولات على بحال هده العينات مشات فيها
لا اعتقدا فعلا ان المعني قيد حياته اضرب عن الطعام في سبيل طلب العلم ؛لان الوصول لفصل الاجازة لا يتطلب في غالب الاحوال 4 سنوات و ليس سن الثلاثين .. ان المرحوم (و لا اعتقد ان الرحمة جاءزة على المنتحرين) و عشيرته من الرفاق كان همهم الوحيد التصفيق و التهليل في الحرم الجامعي بدون كل و لا ملل بشعارات ولى زمانها ام انهم ولدو في زمان غير زمانهم ..
ادعو الله عز و جل ان يهدي شبابنا الما فيه خير لانفسهم و لذويهم و وطنهم لان قوة الامم في شبابها
من حقك أن تطالب بمواصلة تعليمك ..لكن ليس من حقك قتل نفسك..
من حقك أن تطالب حقوقك في التعليم…لكن أن تطالب حقك في الحياة أولى..
من حقك أن تكافح من أجل التعليم.. لكن التعليم الذاتي لا يستطيع أحد أن يمنعك منه و لا يستطيع أحد أن يمنحك إياه..و هو أولى من الدراسة – في نظري- بالحصول على مقعد بالجامعة …
من حقك أن تطلب الحرية…لكن ليس منحقك أن تنتحر..
.. كم من مظلوم هو في السجن ، لكن المظلومية لا تدفع أبدا إلى الانتحار..
.. معاقبة الطالب الذي ثبت أن له يد في مقتل طالب آخر في مؤسسة تعليمية أو شبه تعليمية أرى أنه واجب لردع كل من سولت له نفسه في استعمال العنف داخل المؤسسات التعليمية و شبه التعليمية…
.. نسأل الله عز و جل أن يتغمد هذا الطالب برحمته الواسعة فإنه لو كان يعلم صنيعه هذا (الانتحار البطيء..) ما قدم عليه و الله أعلم و أرحم.
أطول عملية قتل في التاريخ والتي إستغرقت 72 يوما.قام بها بن كيران… ان متواه الجنة لانه مات شهيدا في سبيل العلم ام الزنديق بن كيران في جهنم هي مصيره هو وعصابته نادم على تصويتي على حزب العدالة في الانتخابات السابقة اتمنى من الله العلي القدير ان يرحم الطالب
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله و انا اليه راجعون …ان دمه في رقبة كل من اوصله الى هذه الحالة مع العلم ان مطلبه بسيط جدا…..يا للعار….يا للعار
الى رقم31 وامثليه ماذا نقول لي حرب الامعاء الفليسطية داخل السجون الاسرائلة هل هما كفار ؟ اصحاب اللحي لطويلة يقتلون بدم بارد بئسم الدين
Da Asco y rabia como aun en maruecos que tanto se habla de los derechos humanos sigue habiendo personas que sacrifecas su vida por razones que ya deberian ser un derecho adquiredo. Que descanse en Paz hombre honrado.
mais parler au fond ,pourquoi cet étudiant est mort ? à cause de quoi ? peut étre quel est passé ça vie entière pour chercher un travail malheureusement.Lah yrahmou
الطالب مات رحمه الله و النقاش ليس هل انتحر ام لا
من يتحمل موت المزياني هو من دفعه لخوض المعركة لمن لا يعرف فالمزياني من مواليد 1983 التحق بالجامعة سنة 2003 يعني قد درس بكلية العلوم تخصص علوم فيزيائية لعشرة سنوات دون الحصول على اجازة ولا يوجد بلد في العالم يمكن ان يسمح لطالب بمتابعته دراسته في مثل هذه الضروف يعني ان معركته كانت غير مشروعة مند بدايتها خصوصا في مثل هذا الوقت من السنة وللإشارة مصطفى توصل بإشعار من ادارة الجامعة بانه سوف يتم حل مشكلة ( رغم ان قرار طرده لم يرتبط باسباب دراسية فقط بل ايظا بسسبب زعم الادارة انه اعتدى على استاذ ) لكن و رغم هذا اصر الطالب على موقفه و اكمل اضرابه مطالبا بإطلاق سراحه مؤكدا برائته من قضية الحسناوي و هنا نعود لقضية الحسناوي هناك عدة طلبة مستقليين يؤكدون وجود المزياني في ساحة الكلية في ذاك اليوم و اشتباكه مع طلبة العدالة و التنمية يعني ببساطة هو متهم و القضاء له الحكم في برائته من عدمها
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه ويرزق اهله المساكين الصبر ،ان ضعف الايمان بالله يجعل الانسان يقدم على الوقوع بالمحرمات اتمنى ان نتخد من قصة ظلم ليوسف ووضعه بالسجن اكبر عبرة وان الله ياتي بالفرج بعد الصبر، والنفس البشرية امانة عندنا يجب المحافظة عليها لقوله تعالى ولا تقتلوا انفسكم إن الله كان بكم رحيما ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا.اتمنى من طلبة الجامعات الارتقاء لطلب العلم لا لغير ذلك
tout les marocains savent savent que notre systéme de santé est nul.et la responsabilité et de nous tous responsable et citoyen .et n'oublier pas non plus que la situation économique de bes certain étudiant et dure ,travailler etétudier c'est pa facil.que dieu est son âme en paix .on a besoin plus d'humanité et de sensibilité ds notre pays.
اعتقل الطالب مصطفَى مزياني في 22 من ماي 2014 بسبب الاشتباه بضلوعه في التحريض على القتل بالسيوف والهروات ضد الطالب عبد الرحيم الحسناوي من التجديد الطلابي ، بالحراك الجامعي ظهر المهراز بفاس وهو أصلا لم يكن بفاس يوم وفاة الطالب الحسناوي،
– الطالب تم اعتقاله بتهمة التحريض على القتل و ليس بتهمة القتل
– يصعب تحميل وزارة الصحة أو وزارة العدل المسؤولية بحكم أن مطلب الطالب كان مرتبطا بوزارة التعليم هذه الاخيرة لا تملك صلاحية تسجيله ليتابع دراسته من داخل السجن في حالة ما إذا طرد من الجامعة بقرار من المجلس التأديبي بسبب إهانته لأستاذ
– عمر الفقيد 30 أو 31 سنة هل لأنه مناضل محترف ؟ أم أن هناك ظروف خاصة
– الاضراب عن الطعام كان اختياره الشخصي هل من المعقول أن يتراجع مجلس تأديبي أو قاض عن قراره أو حكم ، فقط لأن المدان أو المشتبه به أضرب عن الطعام ؟
– إذا لم يقرر المضرب عن الطعام إيقاف الاضراب قبل بلوغ 50 إلى 60 يوما فيصعب عليه اتخاذ مثل هذا القرار نظرا لتلف الدماغ وعدم قدرته على التركيز و دخوله في مرحلة الهلوسة.كان إصراره على أن تستمر أمعاءه فارغة وألا يتلقى العلاج لأنه يريد أن يموت شهيدا…
بسم الله الرحمان الرحيم.
ان الله و انا اليه راجعون.
صاحب التعليق 9.
ان الفصل 12 من الدستور 2011 يتحدت عن تؤسس جمعيات المجتمع المداني و المنطمات غير الحكومية و تمارس انشطتها بحرية في نطاق احترام الدستور والقانون…..
=اما الفصل 20 من الدستور 2011 هو الدي يتحدت ,عن الحق في الحياة هو اول الحقوق لكل الانسان. و يحمي القانون هدا الحق
={لدا يجب عدام الخلط بين الفصول.
Rahima allaho zamilana mezian
On est tous réspensable de ce malheur qui a touché notre camarade meziani rahimaho allah. Sans solidarité de la part de ses collègues il n'avait aucune chance de faire passer son message, parce qu'on sait tous que la santé ou la vie d'un seul citoyen n'a aucune valeur aux yeux de ce gouvernement qui voit les Marocains en chiffres (1 mort sur 33 Millions ). et en ce qui concerne sa condition , on ne doit pas nous mentir le traitement de la grève de faim de 72 jours quand le concerné perd connaissance ce n'est pas le sérum physiologique ou le sérum glucosé (seuls sérums qu'on a donnés au défunt) mais c'est l'alimentation parentérale = on administre des solutés alimentaires directement dans les Vesseaux du patient et ça coûte dans les environs de 50-100 DH l'unité à acheter par le malade donc notre frère Meziani est décédé à cause de 50 DH et non pas autre chose. almohim allah yerahmo aw yerhamna kamlin wa salamo alaykom
.. لو كان مزياني فلسطينيا من غزة لخرجنا في مظاهرة مليونية من اجله…