كانَ رجالُ الدّين الذكور هدفاً لانتقادات واسعة من طرف عددٍ من الباحثات من دولٍ مُختلفة، يُمثّلن مختلف الديانات التوحيدية، خلال ندوة دوليّة حول موضوع “النساء في الديانات السماوية” نظمها مركز البحوث في القضايا النسائية بالرابطة المحمدية للعلماء.
وقالتْ رئيسة المركز، أسماء المرابط، التي اعتبرتْ موضوع “النساء في الديانات السماوية” موضوعا “حساسا”، إنّ أغلبَ التأويلات الدينية التقليدية عمدتْ، على مرّ التاريخ، إلى تهميش المرأة، وحصْرها في أدوارٍ ثانوية في المجتمع، باسم الدّين وباسم الله.
وتَابعتِ المُتحدّثة أنّ الأوان قد حان لإنصاف النساء، وإقامة مساواة أخلاقية واجتماعية بينهنّ وبين الذكور، في إطار جوْهر الرسالة التوحيدية للأديان السماوية، معتبرة مطلب المساواة “مطلبا مشروعا وأساسيا لتحقيق العدل وإرساء قِيَم حقوق الإنسان التي تشكّل جوهر كلّ الديانات السماوية”.
وسارتْ الورقة التعريفية التي أعدّها المركز على المنوال ذاته، إذ ورد فيها أنّ حوارَ الأديان اقتصر في الغالب على المستوى الرسمي على الرجال، وأضافت الورقة أنّ النساء، وعلى الرغم من حضورهنّ، إلّا أنّه تمّ إقصاؤهنّ من نقاش يهمّهنّ ويعنيهنّ، ولم يحظيْن دائما بالاهتمام والاعتراف.
وفي مقابل انتقادها لتأويلات الدّين المُهمّشة للمرأة، نوّهت أسماء المرابط بِفكِر الفيلسوف الأندلسي ابن رشد، وقالت إنّه قدم خلال عصره في القرن الثاني عشر، منهجا راقيا لحوار الحضارات، بناء على ثلاثة مفاهيم، هب فهم الآخر من داخل مرجعيته، والحق في الاختلاف والرحمة المتبادلة.
وأضافتْ المرابط أنّ العالم اليوم في أمَسّ الحاجة، في ظلّ الأزمات الإنسانية التي يعيشها، “والتي أضاعت جوهر الدين وأخلاقياته”، إلى الثلاثية المفاهيمية للفيلسوف ابن رشد، وإلى الرجوع إلى روح الديانات السماوية، دون أنْ يعني ذلك العودة إلى ماضٍ مثالي خيالي، بل لاسترجاع أخلاقيات روحانية حقيقة”.
وتابعتْ أنّ الوقت قد حان لإنصاف النساء، والاعتراف بشرعيتهنّ الفكرية في الحقل الديني، وفي مطالبتهن بمساواةروحية وأخلاقية واجتماعية وحقوقية، في إطار المباديء السامية للديانات السماوية وجوْهر الوحي، وأضافت أنّ إسهام النساء في مجال الحقْل الديني سيكون كفيلا بإعطائه بُعدا إنسانيا جديدا ومتميّزا.
إلى ذلك، أكّدت رئيسة مركز الدراسات والبحوث في القضايا النسائية بالرابطة المحمدية للعلماء، أنّ إثارة موضوع “النساء في الديانات السماوية”، الذي يأتي في سياق الصراعات الدولية، والصراعات الإيديولوجية الحادّة، “تعكس رغبة جادّة في خلق فضاء للحوار والتبادل الفكري، لتجاوز الصراعات عبر الحوار حول ما يجمعنا، وحول ما يفرّقنا”.
كانت المراة في الجاهلية ﻻ ترث بل كانت بضاعة تباع و تشترى وتدفن حية ووو… فجاء اﻻسﻻم فاكرمها بنتا و اما و اختا و استوصى بها خيرا قال عليه افضل الصﻻة و التسليم " خيركم خيركم ﻻهله و انا خيركم ﻻهلي" و قال " اتقوا الله في النساء" فجئتم انتم يا معشر افراخ بني علمان فصيرتموها عبدة كما كانت تشتغل طول النهار و تعود الى البيت منهكة في المساء لتبدا في اشغال البيت و العناية بالابناء فاثقلتم كاهلها و اتعبتموها ايما تعب بعدما كانت ملكة في بيتها تعتني بزوجها و تربية الرجال و اﻻبطال الذين رفعوا راس اﻻمة شامخا، فصارت بذلك لا تلد اﻻ الاقزام و اشباه الرجال فمن الذي ظلمها، ديننا الحنيف السمح ام علمانيتكم المشؤومة التي ما زالت تعود بنا الى عصور الظﻻم الحالك.
نقول دائما: الإسلام كرم المرأة. نعم، لقد كرمها كثيرا و أعطاها ما لم تحلم به يوما، لكن المسلمين استكثروا ذلك و انتقصوه بفتاوى و تأويلات. لو قرأتم بعض الكتب و النصوص لفقهاء كبار و قدامى، و لو استمعتم لفقهاء السلفية و الوهابية، و وضعتم المشاعر و الأحاسيس و الانحياز لجنسك سواء ذكر أم أنثى، ستلاحظون تآويل لا تمت للعدل بصلة للآيات و الأحاديث، و تفسيرات بعيدة كل البعد عن العقل السليم، مع الإجماع بين "العلماء" على أشياء لم تذكر لا في قرآن و لا في سنة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، بل اعتمدوا فقط على "العُرْف" و جعلوه واجبا. سأعطيكم مثالا لن يعجب أحدا من الرجال و حتى بعض النساء: خدمة المرأة لزوجها ليس لها إسناد صريح تابث مباشر في أية آية قرآنية أو حديث صحيح، عكس نفقة الزوج على زوجته المذكورة في القرآن و الأحاديث الصحيحة بشكل واضح و صريح. حقه عليها ألا تمنعه نفسها و لا تأذن في بيته من يكره و تحفظه في نفسها و ماله. و حقها عليه المسكن و المأكل و الملبس. حتى رضاعة الأطفال ليست مجبرة عليها ان هي رفضت بنص قرآني "و إن تعاسرتم فسترضع له أخرى"
الحل ليس في "زمت" النساء و حصارهن و شيطنتهن بنصوص دينية ملتوية و فتاوى متشددة كنقاب العين الواحدة و جعل طاعة الزوج مطلقة حتى لو تعارضت مع مصلحة الزوجة الضرورية، و بيت الطاعة في بعض الدول لا يمت للإسلام بصلة، و إجبار المرأة على الخلع بدل الطلاق للضرر، و فرض الولاية عليها طيلة حياتها كأنها إنسان معتوه لا يفقه ما يفعل، و إجبارها على الزواج بمن لا ترغب، و جعل الطلاق عارا حول رقبتها، و إجبارها على خدمة زوجها و أهل زوجها، و تضخيم حق الزوج على حقها متناسين أن "لهن مثل الذي عليهن بالمعروف"، و عضلهن و تعليقهن ..، ما هذا كله؟ تنكيل لن ينتج عنه سوى تمرد و انفجار! ما زاد عن حده فسينقلب حتما إلى الأسوء. يراقبون المرأة تحت المجهر لتصيد زلاتها بينما يتغاضون عن زلات الرجل. مثال: لو زنا الرجل فتلك نزوة، او زنت امرأة فتلك كارثة و طامة كبرى. اجعلوها كارثة على الرجل أيضاً و سترون كيف سيتوقف الكثير منهم عن ملاحقة و التغرير بالنساء. الدين لم يفصل في الحد بين الاثنين، فلم نفصل نحن؟ أنفهم أفضل من الله؟ أو أننا نغار أكثر منه؟ اختلطت عادات أبو جهل بالدين.
المراة تظلم باسم الراسمالية وباسم العلمانية .
المراة تعمل باجور بخسة عملا شاقا وتتخلى ساعات طوال عن نفسها وابنائها .
لو طالبت النساء بالمساوات في الاجور مع الرجال لوجدت نفسها خارج العمل .
اصحاب الشركات يفضلون عقودا مع النساء لرخصهن وهذا هو الربح الذي يترك الراسمالييون يتعبون عليه. وحين ترفع المراة صوتها يفضل صاحب الشركة الرجال طبعا.
اسال هاته المراة أسماء المرابط في اي عالم تعيشين وعن اي نساء تتحدثين .
ام ليست لديك الجرئة والشجاعة ان تشيري الى اصحاب الشكارة .
ام انك تعيشين في النظري ولا تدركين الواقع.
المراة اليوم في الغرب تطالب بالمساواة في الاجور واباما يتحدث عن 0,70 دولار للامريكيات مقابل 1,00 دولار للامريكان .
اتظنين ان حرب النقابات النسائية في المانية وصلت الى نتيجة ايجابية منذ اكثر من مئة سنة من العراك ; واجرة المراة دائما اقل واقل.
المغربيات يعشن العبودية التامة باسم التمدن الفارغ.
الحمد لله على نعمة الاسلام الذي رفع من قيمة المراة واعوذ بالله من دونه الذي استغل المراة .
حياة المغربيات في الخارج ويل فوق ويل ارضي , واستقظي من نومك يا من تظنين انك عالمة .
خسارة المراة انت
اتقي الله واحذري ما تتلفظين به في حق ربك ودين محمد صلى الله عليه وسلم الذي وضع للمرأة منهاجا تسلكه للنجاة والظفر بجنة ربها عز وجل.
لقد جاء ديننا السلامي باحكام واضحة فيما يخص المراة والرجل فلماذا التاويلات
لو نظرت يا أستاذة اسماء المرابط لوجدت ان الديانات السابقة أعطت للمرأة حقوقها وعندما جاء الاسلام اكمل لها تلك الحقوق والإسلام لم يهمش المرأة بل فضلها على ما كانت عليه وخير مثال على ذلك عندما كانت البنات يدفن حيات فور ولادتهن فجاء الاسلام يحرمها وان كان في نظرك التهميش في الحجاب فأنت مخطئة الحجاب واجب على المرأة لأنه يحميها ويصونها والمساواة في الإرث لم تأت عبثا فكل هذا جاء بمنطق وحكَم "وما ينطق عن الهوى"
العلمانيون اصبحوا علماء الدين. القران و الحديث هو دستور المسلمين و من خالف فهو اثم اما المراة فقد اعطيناها اكثر مما تستحقه
ليس هناك شيء يسمى توحيد الديانات السماوية هناك ايمان وكفر
هل هؤولاء النسوة ليس لديهن مايفعل
لاحول ولا قوة الا بالله ,
وليس الذكر كالانثى
اتمنى ان ينتبه الجميع الى ان الجمعيات الحقوقية النسائية التي تديرها النساء (ال……………)
بدات تغير خطتها وتظهر بوجه جديد وحلة جديدة (بالحجاب) بعدما نجحت في تعكير الجو العام بين الرجل والمراة وتوهيم المراة باساليب وخدع غربية مجربة وناجحة انهارت و انحطت بها المراة الغربية
لقد نجحت الليبرالية في ادخال حلقة المراة في سلسلة الانتاج الصناعي لترفع من انتاجها واستغلتها كيد عاملة محترمة لتواجه المد الصيني made in china
فانطفات البيوت وتشتت الاسر واستقلت المراة
اين هي الاسر وقصص الحب التي جمعت الاباء على تربية الابناء وكونت المجتمعات
اصبحنا نربي ابناءنا بفكرة tom et jerry (ا لذكر عدو الانثى)
Attention الفكرة كبيرة و خطيرة على ثقافتنا
المساواة جاء بها اللاسلام قال تعالى ولهن مثل الدي عليهن لكن العولمة الثقافية التي من ورائها الصهيونية العالمية تعمل على تمزيق الاسرة من بوابة المرأة.قصد استغلالها بدون زواج.و القضاء على قيم المجتمع المسلم كما فعلت بالغرب.
اتحدى هده الجمعيات النسائية محاربة المفسدين الدين سرقوا اموال المرأة و الرجل.
ان يتحدث عن المثالية وفي نفس الوقت عن الدونية والابوية فكلام يحتاج الى المراجعة…والاستادة اشارت الى ان حضور المراة في الحقل الديني بقوة سيثريه ويغنيه …ما المانع؟
وادا كانت الرشدية عند الاستادة موفقة في طرحها فهل الامة بعد الرشدية لم تنجب سلسلة افكار ثرية دعت الى تخليص المراة من النظرات التاريخية في ابعادها الظالمة؟
ان الخشية ان يصبح ابن رشد غيرمقنع حين نبحث التخلص من المثالية في ابعادها الروحية والثقافية لتصبح الرؤيا تنتح من الجحيم هم الاخرون
« … إسهام النساء في مجال الحقْل الديني … » !
الحقل الحقيقي هو الذي ينتج البطاطس، و العدالة الحقيقية هي أن يأكل كل أحد بطاطس حقله "ماشي واحد يحفر و واحد ياكل". أما الخزعبلات فتبقى خزعبلات، سواء كانت في أيدي الذكور أو في أيدي الإناث و نقطة إلى السطر.
شكراً على النشر في انتظار هجمات من تعرفون !
موضوع جاد صراحة مازالت المراة تعاني في مجتمعنا العربي
إلى الرابطة حرام عليكم أن تتركو من نقص علمه يتقول بما ليس له به علم :قال تعالى: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَىَ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ} البقرة:113]
وقال تعالى: {وَقَالُواْ كُونُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُواْ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [البقرة:135]وقد زعمت اليهود أنهم على ملة إبراهيم،
وأنه كان يهوديا، وزعمت النصارى مثل ذلك، فأكذبهم الله فقال سبحانه: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}[آل عمران:67]
ثم قال تعالى: {إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَاللّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ}[آل عمران:68]
ومن ههنا يعلم أن أهل الملل الثلاث: اليهود والنصارى والمسلمين يتفقون على تعظيم إبراهيم عليه السلام والانتساب إليه، وقد أبطل الله دعوى اليهود والنصارى لذلك، وحكم بان أولى الناس بإبراهيم الذين اتبعوه على التوحيد
وقالتْ رئيسة المركز، أسماء المرابط، التي اعتبرتْ موضوع "النساء في الديانات السماوية" موضوعا "حساسا"، إنّ أغلبَ التأويلات الدينية التقليدية عمدتْ، على مرّ التاريخ، إلى تهميش المرأة، وحصْرها في أدوارٍ ثانوية في المجتمع، باسم الدّين وباسم الله….
لا حول و لا قوة إلا بالله: ألم تقرأ كتاب الله " و لهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم" . كفى بهذه الآية الكريمة برهانا على عدل الله و تشريفه للمرأة. ولكنهن يردن المزيد حتى تطغى النساء و يحكمن الرجال تبعا لأهوائهن و أهواء شياطين الإنس و الجن.
احياء تراث ابن رشد حاجة ملحة لتصحيح مفهوم المساواة في مجتمع ذكوري ١٠٠\١٠٠ بعيدا عن المفهوم الغربي الدي يشيء المراة عبر الراسمالية المتوحشة
الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد :
فقد جاءت هذه الشريعة شريعة الإسلام خاتمة الشرائع المنزلة من عند الله بما فيه صلاح أمر العباد في المعاش والمعاد ومن ذلك : الدعوة إلى كل فضيلة والنهي عن كل رذيلة ، وصيانة المرأة وحفظ حقوقها خلافاً لأهل الجاهلية قديماً وحديثاً الذين يظلمون المرأة ويسلبون حقوقها جهاراً أو بطرق ماكرة ، كالذين يدّعون الاهتمام بشؤون المرأة ويدْعون إلى تحريرها من الحدود الشرعية لتلحق بالمرأة الغربية الكافرة ، ويسندهم في ذلك أعداء الإسلام سيّما في هذه الأيام التي تتعرض فيها الأمة الإسلامية إلى حملة شرسة من عدوها بقيادة الحكومة الأمريكية لصدها عن دينها من خلال ما يدّعونه من حقوق المرأة ومنها تغيير مناهج العلوم الشرعية
وعملاً بواجب النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم نتقدم إلى الأمة بهذا البيان الذي نؤكد فيه على أصل من الأصول الشرعية يتعلق بالمرأة وهو :
وجوب الإيمان بالفوارق بين الرجل والمرأة ، وأن كل دعوة للمساواة المطلقة بينهما فهي دعوة باطلة شرعاً وعقلاً حيث إن لكل من الجنسين وظيفة
واخيراعاقو وفهموا بلي حقوق المرأة خاصها تخاذ من الدين ماشي من ثقافة اخرى, وان المراءة خاصها تكون حاضرة في النقاش الديني وماتبقاش حكر على الرجال باش يكون تبادل الافكار وكل واحد يقول كيفاش كيحس من ناحية المواضيع الخاصة به, لان بكل بساطة ماكاينش لي غادي فهم المرا قد مرا بحالها وبالتالي تفسير الرجال للامورالخاصة بالمراءة لابد ان يكون فيه نقص وحظور قوي للمنطق الذكوري الذي يقتضي تاويل النصوص الشرعية بشكل يناسب الرجل ويراعي رغباته متناسيا رغبات المراءة.
بسم الله الرحمن الرحيم
الى – 2 –
للنساء حقوق كما أن للرجال عليهن حقوقاً بالمعروف، والمعروف إما أن يكون العرف كما يقول جماهير العلماء فيرجع إليه ويحتكم إليه فعرف الصالحين وعرف المسلمين في كل زمان ومكان أن المرأة تخدم بيت زوجها فانظر إلى أمهات المؤمنين كن يقمن على خدمة بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : كن نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم سواكه وطهوره فيبعثه الله من الليل ما يشاء ، ثبت في الحديث الصحيح عن أسماء رضي الله عنها أنها كانت تخدم الزبير وكانت تخرج إلى مزرعته وتمشي أكثر من ثلثي الفرسخ وهي تحمل على ظهرها وهذا هو الذي عرف عن نساء المؤمنين وعرف في أزمنة المسلمين أن النساء يقمن بخدمة البيوت ورعايتها وأن هذه الخدمة لا تغض من مكانه المرأة ولا تنقص من قدرها، ولذلك أجمع العلماء على مشروعية خدمة المرأة لزوجها
وهذه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم الكريمة بنت الكريم صلوات الله وسلامه عليه رضي الله عنها فاطمة تخدم زوجها حتى أن يدها تقرحت بسبب طحنها للنوى رضي الله عنها وأرضاها .
قد دل الشرع والعقل والحس على فضل جنس الرجل على جنس المرأة ، قال تعالى : { وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى } آل عمران 36 ،
وقال تعالى : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ } البقرة 228 ،
وقال تعالى : { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ } النساء 34 ،
ولذلك كانت القوامة للرجل ، وحتى عند الذين يدّعون المساواة بين الرجل والمرأة ويحاربون التمييز ضد المرأة يندر عندهم تولية المرأة في المناصب العليا في الدولة كالرئاسة والوزارة ، والقضاء والإدارة وسائر الولايات ،
فيجب أن يعلم أن كل ميثاق أو اتفاقية تتضمن ما يخالف شريعة الإسلام فإنه باطل لا يجوز الدخول فيه هذا وقد أبطل الاسلام كل تميز ضد المرأة كان في الجاهلية مما يتضمن ظلمها وهضم حقوقها وامتهان كرامتها ،
-وجوب البراءة من الكافرين ومن دينهم، و بطلان دعوة التقريب بين الأديان، أو وحدة الأديان، وأنها دعوة كفرية؛ لأنها تتضمن صحة دين اليهود والنصارى الذي هم عليه، وهو دين باطل.
je dis bravo à cette femme , il n'y a aucune égalité entre la femme et l'homme dans l'islam ( heritage, chahada,…) en plus les mauvaises explications du coran comme le voile qui n'existe nul part , donc on vit dans une société déséquilibrée et encore dieu merci nous sommes au maroc si j'étais en arabie saoudite je me serai suicidée où tous est haram ( conduire, voyager , prendre l'air sans être couverte de la tête au pied elles n'ont pas le droit de de profiter des rayons du soleil où il y'a la vitamine D qui n'existe dans aucun aliment? un dieu ne peut pas commettre une faute pareil mais un homme oui!
لقد أصبحت العلاقة بين الرجل والمرأة في وقتنا الحاضر تأخذ منحى ومنعطف مغاير تماما وكليا لما كنا نعيشه سابقا ،إن نزوع المرأة اليوم للمطالبة الدائمة بحقوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مستنسخ يراد به إثارة الإنتباه وخصوصا من تلك الجمعيات اللتي تريد إيجاد موطئ قدم لها في المجتمع وأن تظهر بمظهر من يدافع عن حقوق النساء وهم يدسون لها السم في العسل، اما المراة اليوم فاصبحت ضحية التحولات السريعة التي تعرفها الحياة المعاصرة وتعاني من مشاكل الجنس والانجاب والعنوسة وتبحث عن الحلول المستوردة من الغرب.انها مشكلة مكلفة من الناحية النفسية ومخيفة للفتيات كل هده المشاكل اتخدتها الجمعيات التي يقال عنها جمعيات هدفها ليس الربح ولكن في الحقيقة هي جمعيات تبحت عن الربح بدون هدف . أفكار الإنسان رجلا كان أو امرأة هي السلوك الحضاري و المتفهم للآخر و الدي يبني علاقاته الإجتماعية على الصدق و النزاهة …و ليس على النفاق و الكدب و الغش بواسطة مواضيع هدفها الربح المادي على حسب فءة معينة من المجتمع فكفانا اتباعا وتصديقا لكل ما يقال في الانترنت كالقطيع الأعمى الذي يتبع اي صوت عالي حتى لو كان سيودي به اللى الحضيض !
إلى 2 -باحث ) ليكن في علمك جميع الطوائف الحزبية عالة على أهل السنة والجماعة ..! فأنت ياأيها المسكين إعتمدت على عقول المتفلسفة المتؤولة
-فيجب أن يعلم أن مَن طعن في شرع الله ف ك، ومن خالفه بعمله فهو عاصٍ ، ولقد كان مما تذم به المرأة أن تكون خرّاجة ولاجة – وهي التي تكثر الخروج من غير حاجة -والتي هذه حالها ، صفو حسنها ، وتصنعها للشارع ، ومكان العمل والاجتماع ، وكدرها لبيتها وزوجها ، وبئست المرأة هذه ، ومما تمدح به المرأة قرارها في بيتها مع قيامها بحقوق ربها وزوجها وأولادها ونعمت المرأة هذه .
هذا ومن أقبح خداع المستغربين وتغريرهم للمرأة المسلمة ، تعظيمهم للعاملة خارج المنزل حتى ولو كانت مضيفة في طائرة ، وتهوينهم من عمل المرأة في بيتها قياماً بحق زوجها وتربية أولادها مع أنه هو الأصل والأعظم أثراً في الأمة والأجدى في تحقيق التوازن بين الرجل والمرأة .
ومن هؤلاء المخادعين من يلبس فيدعي أن المرأة قادرة على أن تجمع بين واجباتها في المنزل وواجباتها الوظيفية ، وهذه الدعوى أول من يكذبها النساء المنصفات من العاملات ، وأدلّ شيء على ذلك أن أي امرأة عاملة لا بد لها أن تستقدم امرأة تخلفها في البيت
ا نصح جميع نساء البلاد العربية والاسلامية ونساء بلادي خاصة ان لاياثيقون بهذه الجمعية المستورذى من الخارج هذه الجمعية هدفها الواحد العيش الرغيد والغناء على ظهر الدفاع عن النساء وهذافوها الثاني هو التشتيث والتفرق بين الاؤسر والهذاف الثا لث هو اخراج المراة من النور الى الظلمات كما اطلب من هسبريس ان يبحثو عن كم اصلاح اصلحوه هذه الجمعية منذ تاءسيسها وكم من بيت خربوه يجب البحث هل هذه الجمعية تصلح ام تخريب ام فقط تعيش وتقطط بائسم الذفاع عن حقوق المراة وشكرا
الاديان السماوية همشت المراة لسبب بسيط وهي اسطورة ادم وحواء حيث اتهمت حواء بانها السبب وراء خروج ادم من الجنة وبالتالي تعمد رجال الدين تحقيرها.الكنيسة كانت الى عهد قريب تعتبرها شيطانا في صورة انسان واليهودية تقول ان الله عاقبها بسبع عقوبات بسبب تحريضها ادم على اكل التفاحة فقد عاقبها بالام الحمل والدورة الشهرية والضعف الجسدي والعقلي ..العلم الحديث وخصوصا نظرية التطور لداروين تقول بان الانسان تطور من سلف مشترك مع الشمبانزي ويؤكد نظريته الاف الادلة العلمية وكبار العلماء الا شيوخ بول البعير الذين لا تتجاوز ثقافتهم احكام الحيض والنفاس ويقولون ان المراة ناقصة عقل ودين وتقطع صلاة الرجل كالكلب الاسود والحمارويحق للرجل امتلاك 4 منهن collection بل له الحق في هجرانها وحتى ضربها وحتى ان ينكحها زوج غيره في حالة طلقها الرجل ثلاثا وتعتبر جائزة جنسية للرجل في جنات الخمر والعسل واللبن وتعتبر من مبطلات الوضوء كالغائط:لامستم النساء او جاء احدكم من الغائط..الغرب تقدم يوم اشرك المراة في التنمية اما المسلمون فقد عطلوا نصف المجتمع بفقههم المريض.
كما قالت الاخت من قبل اختلطت عادات ابا جهل بالدين لا ننسى ان ابن رشد كان فيلسوفا اسلاميا يكتب بالعربية لكن خلفيته امازيغية المعلوم ان الامازيغ هم الشعب الوحيد الذي كرم المراة قبل الديانات السماوية
La femme ds l'Islam a été réduite à une esclave sexuelle, à part Koraich, la femme avant l'Islam avait bcp de poids dans la prise de décision, et depuis l'arrivée de l'Islam, c'est la décadence de la femme
je demande à ces hommes qui disent que c'est importé de l'occident , votre portable n'est pas importé ? votre voiture n'est pas importé ? l'ordi dans lequel tu donne ton avis n'est pas importé ? l'internet que tu utilise maintenant n'est pas importé ? des gens plus avancé que toi qui ont arrivé à quelque chose , où est le mal de les copier n ? si non enlève ta montre tes lunettes, descend de ta voiture de ton bus de ton tram car tous est importé !
ٱلمرأة في لأسلا م ملكة وكفى بأن لله من شرع لها هدا الحق وإدا كنتم تودون محاربة لله فلا حول ولا قوة إلا ب لله (نتيجة محسومة)
قال تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم}.
فها هو الحافظ ابن كثير يستدل بالقرآن لتفسير القرآن وهو أصح التفسير؛ أن يفسر القرآن بالقرآن، فقد بدأ القرآن بحق المرأة أولًا فقال: {ولهن}، ثم ثنى بحق الرجال وقال: {عليهن} ومع التساوي في الحقوق والواجبات والتساوي في الخضوع لأحكام رب الأرض والسماوات، يبقى التقرير الإلهي: وللرجال عليهن درجة، وقوله تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض} فلابد من وجود هذه الدرجة لا لتستمر المعركة بين الرجل والمرأة، ولا لتحقيق مكاسب لصالح طرف؛ وإنما لصالح النفس الإنسانية بشقيها الرجل والمرأة على السواء، وهذه الدرجة للرجال ليست من كسبهم وإنما هي من عطاءات الله لهم لعلمه سبحانه بهم وبما يصلح من شأنهم وشأن من تولوا أمرهم.
المرأة ركيزة الأسرة و الأب سندها. لو ذهب السند تبقى الركيزة قائمة غير أن جودة الأداء قد تقل لثقل المسؤولية. لو ذهبت الركيزة انهار كل شيء حتى السند. بمعنى لو الأم صالحة و الأب فاسد أو متوفي أو غائب، لا يضيع الأبناء لأن المرأة تستطيع العمل و تربية أبنائها و القيام بشؤونهم. لو الأم غير صالحة، فرحمة الله على الجميع. نصيحة للرجال: كونوا أكبر عقلا و أكثر لينا و صبرا و مودة لزوجاتكم، قدموا لهم النصح بالتي هي أحسن، كونوا لهن السند المتين و الظهر الحامي و سترون النتيجة: ستعيشون ملوكا في بيوتكم. العنف و الغلظة و العناد لا يجلب نتائج جيدة مع النساء، ارحمهما و اعطف عليها و كن كريما معها ستجعلك تاجا فوق رأسها و رؤوس الجميع و لو كنت أبشع مخلوق في خِلقتك. و لن تحتاج فتاوى و علماء دين ليفتوك كيف تعيش، سترى الفطرة السوية آنذاك تحرك زوجتك. أما الزوج البخيل الخائن القاسي الجاف العنيد، لن تلوم إلا نفسك على ما سيأتيك.
Malheureusement la femme est dans un cercle vicieux si on parle de l'islam on est d'accord que le bon dieu lui a donné ses droits mais le probleme que ces droits ne sont pas vraiment respectée et pratiques comme par ex l'heritage on connait tous ses droits cad son frere s'occupe d'elle jusqu'a son mariage financierement est ce vrai dans nos jour regarder autour de vous malgré que lui il a herite le double on trouve que la femme elle est responsable de sa vie elle doit travailler pour subvenir a ses besoins et quand elle se mari elle participe financierement avec son mari alors que lui il est suppose s'occuper de tous pour qulle vive comme une reine dans sa maison et elle nest pas obligé de faire le travail de la maison cest dans lislam alors de quel islam vous parlez il est juste dans les livres mais en réalité on est tres loin de parler au nom de la religion
الحمد لله أعجبتني تدخلات الأخوات والإخوة في فضح الفهم الذكوري المتخلف لديننا الحنيف.
هذا يبشر بالخير الوفير الذي سنجنيه انشاء الله من التطور العلمي البشري : انترنت، سرعة الوصول إلى المعلومة. هذا فتح، وما زال، آفاق فهمنا عن ربنا سبحانه، لزماننا و ليس لزمن محمد بن عبد الوهاب في عصر التخلف و الصراع الدموي بين قبائل آل سعود و الاخرين.
إضافة بسيطة من فيض: تحويل الفهم الصحيح لكلمة "ولد" لتعني الذكر في ايات الإرث، مخالفة لكل آيات القرآن التي تأتي فيها للدلالة على الأبناء ذكوراً و اناث. لأجل شرعنه حكم بني العباس على مخالفيهم من الشيعة. لتسبيق العم ( العباس عم رسول الله ) في الإرث عن فاطمة (إبنة رسول الله).
منع الإستعباد رغماً عن أنف الفقهاء!
تأويل آيه التعدد للإستمتاع، رغم أنهى جاءت لتتيح الإستتناء بيلتكفيل باليتامى و تزاوج أمهاتهم الأرامل.
الأقدمون إجتهدوا ذكورياً و ليس إنسانياً و على حسب مستواهم المعرفي و الأخلاقي الجاري به في تلكم الأيام. من الحمق تقليدهم اليوم، و رامي كتاب الله و هجرانه بدعوى هذا ما وجدنا عليه آبائنا.
يجعلون "وللرجال عليهن درجة" ك"ويل للمصلين"
حقيقة "وللرجال عليهن درجة" في نسقها القرآني الذي يغمضون عيونهم عنه لعدم مصلحتهم في إتباع الوحي الصافي:
يقول دكتور محمد شحرور: "حيث أن للرجل أفضلية على المرأة في هذه الحالة فقط، أي أنه إذا حصل الطلاق من قبل الرجل أو المرأة، وتبين أن المرأة حامل، في هذه الحالة للرجل درجة على المرأة في قوله: {والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم} (البقرة 228) أي أن المطلقة إذا تبين أنها حامل وأراد زوجها أن يردها بغض النظر عن طالب الطلاق، في هذه الحالة فقط يؤخذ برأيه دون رأيها أي له درجة عليها وذلك من أجل لم شمل العائلة فإن وجود طفل في رحم المرأة يمكن أن يغير الوضع كلية."
أرأيتم كيف يحرف بعض الفقهاء التقليديين كلام الله لأجل مصالحهم الذكورية، أو الطائفية أو للحكام.. !؟
حقيقة "وللرجال عليهن درجة" في نسقها القرآني الذي يغمضون عيونهم عنه لعدم مصلحتهم في إتباع الوحي الصافي:
يقول دكتور محمد شحرور: "حيث أن للرجل أفضلية على المرأة في هذه الحالة فقط، أي أنه إذا حصل الطلاق من قبل الرجل أو المرأة، وتبين أن المرأة حامل، في هذه الحالة للرجل درجة على المرأة في قوله: {والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم} (البقرة 228) أي أن المطلقة إذا تبين أنها حامل وأراد زوجها أن يردها بغض النظر عن طالب الطلاق، في هذه الحالة فقط يؤخذ برأيه دون رأيها أي له درجة عليها وذلك من أجل لم شمل العائلة فإن وجود طفل في رحم المرأة يمكن أن يغير الوضع كلية."
يجعلون "وللرجال عليهن درجة" ك"ويل للمصلين"
أرأيتم كيف يحرف بعض الفقهاء التقليديين كلام الله لأجل مصالحهم الذكورية، أو الطائفية أو للحكام.. !؟