أسئلة محيرة طرحها متابعون وقراءٌ هالهم خبر مفجع مثل وفاة وزير الدولة، عبد الله باها، القيادي الإسلامي المعروف، بسبب صدم القطار له وتحويله إلى أشلاء، مساء أمس الأحد، خاصة أن مكان الوفاة هي نفسها تقريبا التي غرق فيها البرلماني الراحل، أحمد الزايدي، بالقرب من مدينة بوزنيقة، ما دفع البعض ليسميها “نقطة الموت”.
لو كان باها قد تعرض لصدم القطار له في مكان آخر، ربما خفت الأسئلة التي باتت تطرق بال الكثيرين حول لغز وفاة باها، غير أن وفاته بتلك الطريقة في مكان توفي فيه من قبل الراحل الزايدي، أثارت عددا من التساؤلات المحرقة التي لم يتردد قراء هسبريس في طرحها.
وعدا عبارات العزاء والمواساة في مثل هذا الحدث الحزين، انخرط عدد من القراء في إبداء استغرابهم من وفاة بدت لهم محيرة تكاد تصل إلى اللغز، مادامت تحريات رجال الأمن لم تظهر بعد حقيقة ما جرى إلى حدود اللحظة، خاصة بشأن طريقة وفاة باها المفجعة.
محمد، من قراء الجريدة، بعد أن ترحم على الفقيد باها، قال “إن الأمر يبدو غريبا جدا، ولا بد من شيء غير طبيعي في الموضوع”، مبديا أمنيته في أن تسفر التحريات الأمنية على نتيجة واضحة ومنطقية، ولا نتواكل على المكتاب والقضاء والقدر كعادتنا”، وفق تعبيره.
قارئ آخر يدعى مهدي كتب بأن “هناك خيوط غامضة في هذه الحادثة، كما في غرق الزايدي”، قبل أن يتساءل قائلا “بالله عليكم كيف يعقل وزير دولة لوحده مساء الأحد، يتفقد مكان غرق برلماني مات في ظروف غامضة، يموت هو الآخر في غموض، فلا بد أن هناك خيوط مفقودة في هاته الروايات”.
عثمان رضا، قارئ ثالث لهسبريس، لم يتردد في طرح أسئلة وصفها بالمعلقة حول طريقة وفاة باها، منها “من أعلمنا بأن باها كان فعلا في زيارة تفقدية لمكان غرق الزايدي، وما الفائدة من ذهاب باها إلى هذا المكان ليتفقّد ظروف مقتل الزايدي، وهو الحكيم المنزّه عن العبث؟”.
وتابع رضا تساؤلاته “هل الزيارة التفقدية تكون بُعيد وقت المغرب حيث تكون الرؤية ضعيفة، وهل كان باها يشكك في الرواية الرسمية لوفاة الزايدي حتى يتحرّى بنفسه، وكيف يؤمّ الأستاذ باها هذا المكان يوم الأحد، وهو وزير دولة، دون مرافق، وكيف ينزل من سيارته، ثمّ يتوجّه راجلا ولا ينتبه لصوت القطار”.
قارئ آخر سار في نفس الاتجاه بتسجيل ملاحظة مفادها “لماذا باها رحمه الله صعد إلى السكة مادام الزايدي غرق أسفلها، إذ كان يكفيه تفقد المكان في الأسفل، ثم إن الوقت كان ليلا، وكي تصل إلى السكة الحديدية هناك منحدر صعب ومليء بالأشواك والنباتات العشوائية”.
وبالنسبة لجلال، من قراء الجريدة، فإن المنطقة التي وقعت فيها الحادثة منطقة فارغة من السكان ومن الضجيج، وبالتالي صوت القطار سيسمعه الفقيد وهو على بعد كيلومتر”، قبل أن يتساءل آخر “ألم ينتبه باها لصوت القطار المتجه نحوه، وهو يضع قدميه للحظات على السكة الحديدية”.
وكانت وزارة الدّاخليّة قد سارعت ضمن بلاغ صدر عنها أمس، إلى التأكيد أن مصالح الدرك الملكي قد فتحت، على الفور، تحقيقا للكشف عن ملابسات وفاة باها بكلّ دقّـة، وأن نتائج التحقيق سيتم الكشف عنها فور استكمال عمل المحققين الذين تشرف على أدائهم النيابة العامّة المختصّة.
الحقيقة كل هذه التساؤلات مشروعة ومنطقية . هذا الصباح في المقهى نفس تساؤل الكل لم يستسغ او يصدق ان هذا الرجل الحكيم الصامت سوف تنته حياته كما انتهت لكبار المسؤلين في دهاليس الدولة . حقيقة هي قل ان الامر كله لله .
إن لله و إن إليه راجعون لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم رزقنا حسن الخاتمة
إن لله وإن إليه راجعون و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
في الاول وحمة الله عليه وعلى جميع المسلمين ٠يجب على الشرطة التدخل في الأمر لمعرفة الحقيقة لان المر ليس عادي ان يموت وزير بهذه الطريقة لابذ في الأمر شيء ؟
لا الاه الا الله الموت هي الموت اجل مقدر بعلم الله.لا تاولوا كثيرا ما حذت وقع لان الله امر ان يموت الرجل في هذا المكان و في هذا الزمان, ندعو له بالرحمة و الغفران و لجميع اموات المسلمين و انا لله و انا ليه لراجعين
هل هناك دليل؟ مثلا صورة مكان الحادث بالضبط وصور سيارة المرحوم بعد الحادث ؟ الله اكبر انا لله وإنا اليه راجعون.
ان لله وان اليه راجعون اللهم ان نسالك.حسن الخواتم.اله اكبر
كما يقول ألإسبان؛ hay algo؛أي هناك شيء ما؛والله أعلم
اتقوا الله يا عباد الله ان الموت فرض و ليست سنة و الذي يملك حجة على اقواله فاليقدم الدلائل لاي شخص يدعي ان موته من فعل فاعل
بعد قليل سنسمع ان السيد لشكر هو من قطع الفران ديال طوموبيل الزايدي و آخر سيقول ان شباط كان متخفيا على جانب السكة و هو من دفعه للهلاك في غفلة منه !!!
كلنا مرشحون للموت في اية لحظة و كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام و اللهم ارحم موتى المسلمين و اسكنهم فسيح جنتك و الحقنا بهم مسلمين طائعين.
نعلم جيدا أن الموت حق ، و لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا ، هل الشهيد باها كان اعمى أو أصم لكي لا يسمع القطار أو يراه ? ونحن نعرف الهالة التي تسبق القطار من جلجلة صوت وضوء، عند قدومه ، لكن …… هل يعقل أن يكون انتحارا لا أظن لأنه انسان مؤمن إذن أنه دفع إلى الموت. رحمه الله
رحم لله اخواننا شهداء الفيضانات وانا لله وانا اليه راجعون. راه حتى واحد ما يبغي يشوف الناس عموما كتموت اوكاتمشي ليها السكنى او الاملاك ديالها واخا يكونو من اي بلاد واي دين لا عسساك يكونوا ولاد بلادهوم. وكانتمناو تكون هدي اخر مرة يعانيو الناس من الكوارث بهاد الطريقة للي ممكي نتفاداوها جميعا بمزيد من الاهتمام بالعنصر البشري من طرف السلطة وكذلك بمزيد من المواطنة والكفاح والمساهمة في نهضة بلدنا الحبيب.
اغتيال سياسي لتجربة المغربية و أيدي خفية تريد ان تلقي ببلاد في بارثين الفوضى لو كان المستهدف الفقيد سي عبد الله لوحده فدلك امر هين لان هناك رجال رباهم المرحوم على يديه …و لو ان المغرب مستهدف من اطرف خارجية فهده مصيبة …اما لو ان المسار الربيع المغربي هو المستهدف و اعادة عقارب الساعة الا ماقبل 20 فبراير هو الهدف فان تلك الاجهزة و اولئك المجرمون القاتلة بزيهم الرسمي قد تاخروا لان قطار الاصلاح انطلاق فهيهات هيهات ان يتوقف ولو بموت احد ربابنته الشرفاء .
أقول للمخربين من الداخل كانوا او من الخارج لستم الا قتلة و عند الله تجتمع الخصوم .
هل يمكن التحدت عن عودة الاغتيال السياسي وان كان حقيقةفليرحم الله هذه البلاد
Personnelement je sens que ces deux tragedies ne sont pad spontanees. Mais il y quelqu un deriere qui veux transmettre un message
أنا لا أفهم شيئا يقولون كان لوحده و دون مرافق تاركا سيارته بعيدا عن الموقع …………. ثم يقولون ذهب لتفقد مكان وفاة الراحل الزايدي ………….. ما داموا لم يسمعوا كلمة على لسانه من اخبرهم انه كان في حالة تفقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل أخبر احدا قبل ان يذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و الله العظيم شيء محير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم الله يرحمو و يوسع عليه هو و الراحل الزايدي و جميع موتى المسلمين
هل السلطة تنتظر وفاة وزير او برلماني اخر لكي تشرع في التحريات
انا للة وانا راخجعن.رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه والهم اهله الصبر والسلوان
فعلا غريب موت هذا الرجل في هذا المكان وفي هذا الوقت ،هل وجود الجثة مع البطاقة كاف لاستخلاص نتيجة موت صاحب البطاقة في المكان؟وبسبب القطار؟
هل الجثة لمن أعلنت وفاته؟وإذا كانت له بعد التحقيق فهل القطار الذي أماته دهسا أم ألقي بجثته أمام القطار لإخفاء معالم الجريمة المفترضة؟
في التجارب السابقة(على سبيل المثال:حقيقة موت المهدي بنبركة) لازال التحقيق متعثرا في تحديد المسؤولين المباشرين وراء اغتيال الشخصيات السياسية،فهل سيصدق الناس نتائج التحقيق في حالات أخرى؟
حالة المصداقية شوهت وأصبح الشعب المغربي مثل القبيلة التي لم تصدق راعي الغنم وهو يصيح بمهاجمة الذئب لغنمها حقيقة هذه المرة لأنه كان يكذب في المرات السابقة كلما صاح بهجوم الذئب
Nous sommes à dieu et lui nous retournons.Sincèrement il faut s'orienter vers la thèse du suicide.Ca ne peut pas être un règlement de compte!en tout cas pas par un train!!
كيف يعقل لرجل عاقل، وزير دولة دو كفاءة و العقل المدبر للحزب الحاكم ان يدهب يوم الاحد تحت الظلام الى الخلاء دون مرافق ليقف فوق سكة القطار ليتفقد وفاة قيادي حزب اخر في حادثة مر عليها اكثر من شهر؟؟؟؟ !!!!
امر غريب جدا لا يصدق !!! و حشوما حتى نالمعاودة.. الله يبين الحق.. و الله يرحمه و يوسع عليه و انا لله و انا اليه راجعون
Salam,
rahmatou Allah 3la si Baha le fils de la région de l'Anti-Atlas!!
je rejoins les personnes qui se posent des questions par rapport à la mort de ce cadre du PDJ!
moi aussi en lisant les articles ce matin, je me disais, impossible d'avaler les infos et les explications avancées par les médias et le ministère de l'intérieur!
moi et seul Allah est savant, la mort de Si Baha n'est pas naturelle, comme pour Mr Azzaydi, sa mort ressemble plus à un assassinat politique qu'autre chose!
et je me dis même si ce n'est pas lié au dernières inondations que sa région natale (Ifrane de l'Anti-Atlas et Guelmim…) a connu!! peut être qu'il n'était pas content de la manière de gérer la catastrophe naturelle, ce qui a peut être agassé les personnes au pouvoir (les vraies personnes et pas les ministres vu que les pauvres n'ont aucun pouvoir et sont juste là pour exécuter les ordres)
plusieurs questions restent sans réponses!!
Que Allah ait son âme en paix amine!!
أكاد أجزم أنه إغتيال و لكن سننتظر نتائج التحقيق التي نتمنى ان تكون منطقية وﻻ تستهتر بعقول المغاربة,اللهم ارحمه و اسكنه فسيح جنانك
توفى الزايدي غرقا بالطريقة الغريبة و المريبة التي شهدناها وقبلناها على مضد لانه كيف المرء يرى الخطر بعينه و يمشي اليه وكيف لم يأتي احد لانقاضه رغم اتصالاته و محاولاته خصوصا انه رجل دولة حتى نقع تحت الصدمة مرة اخرى و في نفس المكان كيف لرجل رزين وعاقل ورجل دولة كذلك ان يذهب الى هذا المكان ولم يدري انه يقف في مسار القطار راجلا الم يتخط قضبانه الحديدية هل القطار كان يمشي بسرعة الضوء باغته لدرجة انه لم يسمعه ولم يحس باقترابه وسائق القطار الم يرى الرجل واقفاً في غفلة فيضرب منبه القطار المهم الا كان لي داوي حمق فالمجتمع بعقلوا وألفاهم يفهمه
من يتذكر أحد الفلكيين الذين تنبأ في بداية 2014 أن هذه السنة ستعرف وفاة قيادي في أحد الأحزاب المغربية ووزير في حكومة بن كيران لا أتذكر إسم الفلكي ولكن هذا الكلام قرأته في توقعات 2014 وبقي عالقا بذهني
شخصيا لا أمن بالطالع لكن ذلك الكلام إستفزني واليوم أستحضره
رحم الله باها والزايدي وضحايا الفيضان وكل المواطنين الذين قضوا نحبهم في 2014
JE SUIS SUR QUE BAHA ET TUER LOIN DE CETTE PLACE ET ILS LA RAMENER SUR LES RAILLES POUR EVITER LES QUESTIONS COMME SA LE TRAIN NE LAISSE PAS EMPRINTES ET PAS DE DOUTE MAIS JE SUIS SUR ET TUER PAR QQ 1
هناك ثلاث فرضيات الاغتيال ولا يستبعد البعض احتمال وجود معركة تصفية حسابات بين السياسين يقول الله تعالى :(أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) [البقرة:87] .
أوالإنتحاروهذا مستبعد بحكم أن الرجل يعرف الله أو تأثره بسحر قوي فالسحر حق، وله تأثير والله أعلم
لغز محير ،كل شيء ممكن.رحمة الله عليه.
طايرة عسكرية انفجرت منذ زمن قيل الظروف الجوبة
مات الزايدي قيل غرق في بركة ماءية
والان باها داسه القطار قرب زمبله الزايدي
فلا فاءدة من تحقيق الدرك و لا الداخلة
فمن الضحية التالبة ؟
نتقدم بتعازينا الحارة إلى أسرة الفقيد الوزير عبد الله باها و إلى مناضلي و مناضلات حزب العدالة و التنمية وإلى السيدات و السادة أعضاء الحكومة.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه و انا لله و انا اليه راجعون وتعازينا لاسرته الصغيرة و الكبيرة
أتمنى ان لا يصبح هدا المكان الذي مات فيه كل من الراحلين الزايدي و باها هو "مثلث برمودا" للقادة السياسيين
اتفق مع جل الملاحظات لانها منطقية اهمها كيف لم يسمع القطار و كيف لم ينتبه للضوء القطار و الاهم كيف لم يتحرك للابتعاد عن القطار لتجنب الاصطدام ام ان بها كان مجرد جتة او مخدر بالكامل امام القطار
عموما ان لله و اليه راجعون
فعﻻ..تساؤﻻت في محلها…أكيد أن هناك لغز وراء وفاة باها…وربما وراء وفاة الزايدي كذلك..و أكيد أن الله سيفضح هذا اللغز-إن كان- "ﻷن الروح عزيزة عند الله"
رحمة الله عليه، نعم لأنه وزير دولة سيقال كل هدا و أكثر، لكن انا من أبناء مدينة خرببكة حيث ان القطار لم نعد نحصي عدد ضحاياه كان اخرهم يوم البارحة الدي تزامن مع وفاة رجل دولة
اين هي التحقيقات في وفاة هدا المواطن مع العلم ان أغلب الضحايا بسبب كثرة الممرات السككية الغبر محروسة
ادن ماهي اﻻجراءات التي سيتخدها السيد عبد الاله بن كيران للحد من هده الوفيات التي يتحمل فيها المكتب الوطني للقطارات الجزء الاكبر.
اللهم ارحمه وجعله من اصحاب الجنة
الزايدي نقول ارتكب خطا وغامر بالمرور في مكان شبه واد اما باها لماذا ذهب ليتفقد مكان وفاة احد رجالا ت هذه البلاد في المساء كلها أشيا غامضة.
كيف يعقل اطر الدولة يموتون بطريقة متخلفة على ما يبدو البلاد تعيش في صراع سياسي او قانون الغاب.
يقول احد الفلاسفة الفرنسيين là où il n y a pas de sens il y a un sens و اقول انا اذا انجل الغبار سنرى أ موت عادي أم استهداف للكبار…
الموت مسؤولية الله وحده بيد ان مسؤوليتنا تبقا في التحقيق وكشف عن اذا كان انتحار ام جريمة قتل
اذا وصلت الأمور الى حد ان تكون وفاة المرحوم مستهدفة، فأظن ان المغرب يسير الى الهاوية. على أي حال علينا بحسن الظن و نسال الله ان يغفر له و يرحمه و جميع أموات المسلمين.
وأنا أقول لكم لكل أجل كتاب هو الدي يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير فان وفاة السيدعبدالله باها رحمة الله عليه قضأ وقدر ؟
أفضل وسيلة لطمس الجريمة هو تعريض الجثة لقطار لكي تتشتت ويستحيل بعذ ذلك إقامة تشريح لتحديد أسباب الوفات.وكيف لقاتل أن يقوم هوبتحقيقات في اسباب الوفات.إليك سيد وزير العدل و الحريات.إنها إشارة لأي كان كبر شأنه أو
صغر في هاذ البلد لكي لا يقترب من الخطوط الحمراء إنه المغرب بلد الدمقراطية و حقوق الإنسان
Que Dieu ait son âme dans sa sainte misericorde. A mon avis la mort de monsieur Baha ne sotira pas de deux possibilités. La première c'est le cas du suicide est je pense que c'est une possibilité très faible pour de nombreuses raisons. Reste la deuxième possibilité celle d'un assassinat et pour cacher les preuves le mettre sur les rails pour qu'il soit en miettes. Cette possibilité me parait fort logique. Ils ne peuvent pas tuer benkirane ils tuent son bras droit.
" ان لله وان اليه راجعون" لا يسعني ان أقول اللهم ارزق أهله وأولاده الصبر والسلوان واجعله الهم من الصديقين والشهداء، فهذا الشخص لا اعرفه بل حسب الروايات يبدو انه ذو وزن ثقيل ضرب له حساب رياضي لمدة طويلة ، ونحن المغاربة لدينا خبرة كبيرة وتاريخ عريق في التصفية الجسدية فلابدة من البحث عن الجاني ولو كلف الأمر أرواح اخرى فنعرف ان مافيات التصفية الجسدية تكون ضمن فريق التحقيقات للبحث هل هي حادثة سير ام فعل فاعل قد يفر من العقاب وخلق "المصالحة والإنصاف " كما ينعم بعض القتلة والمجرمين المختصون في التصفية الجسدية بالحرية الان وهم ذوو مراكز مهمة في الجهاز الأمني والداخلية ثمن كثم أنهم اسرار اجيال صفت ومحيت معالم قتلها ،وأختم قولي باللهم اكشف من تامر على هذا الرجل وخذ حقه يا الله انت مجيب الدعوات.
رحم الله الشهيد عاش رجلا شهما و مات شهيدا نرجوا من الله أن يرزق أحبائه الصبر و السلوان و نتمنى من الملك أن يباشر التحقيق في هذا الحادث المثير للشكوك و يجب أن يعلم أعداء الإصلاح أن الله فوق الجميع
انا لله و انا اليه راجعون، لكن خلاصة الكلام و الحديث باها اغتيل او تعرض لتصفية حسابات سياسية نريد الحقيقة و لا نريد ان تكون بلادنا بؤرة للتصفية الحسابية خاصة و ان الفقيد عرف بالحزم و الحكمة. و لا نريد اغفال أن الرواية الرسمية لا تمت للواقع بصلة
رحم الله الفقيد وان لله وانا اليه راجعون
رحم الله الفقيد وان الله وان اليه راجعون
أسباب عدم اقتناعي بالموضوع :
1- لم تقع حوادث مماثلة لاشخاص عاديين في المكان يعني لم يتم دهس اشخاص في المنطقة بواسطة القطار ولم تسجل مثل هذه الحالات من قبل في هذا المكان
2- وزير دولة يذهب لذلك المكان في ذلك الزمان بدون مرافق فيه الكثير من الشك
3- لنفترض جدلا ان الرجل ذهب للمكان فعلا وصدنا الرواية الرائجة، هل كان سكرانا او اصما لا يسمع صوت القطار ؟؟؟ هل كان القطار كاتما لصوته حينها ؟؟؟
4- كانت وفاة الزايدي اصلا وفاة غامضة يشوبها الكثير من الشكوك فما بالك بوفاة باها ففيها القيل والقال
5- وجب استنطاق اقول هنا استنطاق سائق القطار، هل صدم الرجل واقفا ام صدمه ممددا على السكة ؟؟؟
6- اذا كانت الوفاة غامضة بهذا الشكل في نظركم هل تعتقدون أن التحقيق سيكون نزيها ؟!!!
لا نريد ان يغلق هذا الملف على غموض كما العادة
إنا لله و إنا إليه راجعون
تغمد الله الفقيد برحمته التي سعت كل شيء و أدخله فسيح جناته
آمين
رحم الله اليسد عبد الله باها وانا لله وانا ايه راجعون.
هذا لا يمنع من فتح تحقيق دقيق مفتوح على جميع الاحتمالات لان الرجل الفقيد وزير دولة وثاني شخصية في حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الاسلامية والذي يقود الحكومة الحالية في ظروف حساسة وصعبة داخليا و اقليميا ودوليا وكذا ثبوت تربص اعداء الوطن من جهة واعداء الحزب من جهة اخرى.
اظن ان مفتاح التحقيق سوف يكون بيد سائق او سائقة القطار الذي صدم الضحية . فمن البديهي ان يرى السائق تفاصيل الصدم والا فماذا كان يفعل في مقصورة القيادة؟ هل كان الضحية على قيد الحياة قبل الحادث وفاجئه القطار؟. هل كان لوحده؟ هل شوهد شخص او اشخاص يدفعونه او يلقون به على السكة؟ ماذا حدث بالضبط في لحظات الحادث؟ بالموازات هناك العديد من التحقيقات بالطبع ستقوم بها السلطات فهذا هو عملها .
نعم هو لغز محير ومخيف أيضا ،إننا ماإن توسمنا خيرا وهدأ روعنا مما كان سائدا في مرحلة من مراحل الحياة السياسية المرعبة وما إن ودعنا ها إلى الأبد أو هكذا ظننا ،حتى بدأ الموت يحصد الساسة في حوادث غامضة، إن الإختلاف في الرأي والقبول به هو سبب النجاح والتقدم إلى الأمام ،وهو مشروع وحلال ،و الإغتيالات إن صحت شكوكنا فهي الضربة القاضية والنار المحرقة التي ستأتي على الأخضر واليابس.
عندما قرأت الخبر لأول مرة اعتقدت انه كذبة او سخرية صحافية
وزير يصدمه قطار في المغرب !!
هذا ما هو لا لغز ولا يحزنون الٱمور واضحة غير اللي بغا يتعاما ، ها هما التماسيح والعفاريت بداو يشتغلوا على المكشوف بعد ما إنتهت كل ٱوراقهم ، واش باغيين يرجعوا البلاد لسنوات الرصاص ،هذا دليل على ٱن هذه الحكومة غادية في الطريق الصحيح والله ٱعلم
لغز ثاني يشوب مقتل الوزير, لكني اقول لكم ءاسئلو سائق القطار
اولا انا لله و انا اليه راجعون
ثانيا السيد باها كان شخصا صامتا و لم يكن له تاثير مهم في المغرب حتي يتم اغتياله، رموز الاصلاح في هذا الوطن لم يصلحوا شيأ و لم يقفو في وجه الفساد حتى يتم معاقبتهم.
كل ما في الامر ان حزب العدالة و التنمية يريد ان يستغل موت باها ليعيد شعبيته كما استغل الربيع العربي ليحكم في المغرب.
سامنا من كل شخص يخطئ او يفشل ينسبها في نظرية المؤامرة
هل سئل سائق القطار وما رايه في الحادث وكيف شاهد الضحية قبل الحادث؟
اتمنى ان يكون تحقيق وزارة الداخلية نزيها وفعالا وتنوير الرأي العام بحقيقة ما وقع وانا لا اشك ان الامر يتعلق باغتيال سياسي هدفه ايصال رسالة شديدة اللهجة لرئيس الحكومة.
الامر الذي يفضح القصة هو توقيت العملية فهو ليس في ضوء النهار حتى لا يرى الحادثة احد ما وليس في وقت متأخر من الليل لان انذاك سيكون وجود الوزير في ذلك المكان لوحده مستحيلا.
بالاضافة ان سائق القطار حسب شهود عيان قال انه لم يرى اي شيء حتى احس بالاصطدام وهذا يدل على شيء واحد ان الجثة كانت ملقاة على السكة بعد ارتكاب الجريمة ولاخفاء الامر بعد التشريح تم التخلص منه بهذه الطريقة.
الشيء المحير هو من له الجٍرأة لاغتيال وزير دولة الامر ولكن الحقيقة ستظهر عاجلا ام اجلا .الروح عند الله عزيزة وهذه الحادثة ستحدد مستقبل الحكومة والبلاد في الايام القادمة
إن لله وإن إليه راجعون،
غريبة هذه الحادثة تدكرنا بأيام الرصاص والحوادث الامفهومة .لم يعد مخطط التفجيرات يجدي كي يتهمونكم باﻹرهاب، ويتم إقصاؤكم من المعترك،لذلك سيسلكون الطريق القديمة والله وحده أعلم.
شهادة سائق القطار أو من معه ستعطي معلومات مهة حيث أنهم رأوا مايجري أمامهم على الأقل في الدقيقتين قبل الحادثة المنطق يقول لا يمكن أن يكون لم يسمع القطار أو عدم مرأيته والله أعلم رحمه الله وصبر أهله
ولاتغرنكم الحياة الدنيا. والدوام والبقاء لله .وبموته طفىء سراج العدالةوالتنمية . ولله الامر من قبل ومن بعد. فمن لا يعرف حق المغاربة الاحرار امامنافق …………….!
مافيا ( عالم العفاريت والتماسيح في المغرب) قتلت عبد الله باها ..
ورمت به مقتولا إلى السكة الحديدية في اللحظة المناسبة والمخطط لها..
أما لماذا ؟ فالمقربون منه يعرفون (الملفات الحساسة) التي كان يريد فتحها..
صفي الرحل حتى تحمي (التماسيح) مصالحها .. وبذلك أيضا ترسل رسائلها..
إلى كل من تسول له نفسه الاقتراب من خطها الأحمر و(مربعها) ..
وكذبتهم السمجة في روايتهم المفضوحة عن الزيارة الليلية لا يؤبه لها..
انا لله وانا اليه راجعون و كل التعازي لعائلة الفقيد و لاسرته الكبيرة والصغيرة و ادخله الله فسيح جناته و رحمته تعالى – كل هذه الاسئلة تخطر على البال و ليست من قبيل الصدف فربما تنظيم و مخطط يلوح الى الافق بدون ان اي انتباه لانه سوف يكشف عن كل هذا و متوقعا …و لا مجال للاستمرار ان كان هذا من صنع البشر و سيجعل الله له حدا ان اراد ذلك و يظهر الحق كله انشاء الله و لا مجال كذلك الا الصبر الانتظار
واش هاد الوزيرلله ايرحمو ماكان معاه حد لاصحاب لاحراس لاعائلة. واش هاد
الوزيرالله ايرحمو كان عادي باش ايمشي لديك الخلا او فالضلام اوعلى رجليه او فديك الساعة .واش هاد الراجل اللي قطع السكة ماكايشوف ماكيسمع.راه الصوت او الضو ديال التران كايتشاف اوكايتسمع على بعد 2 كلمتر. هاد الوفاة فالحقيقة مامفهوماش اوما كايتقبلهاش العقل. وزير كايدوز عليه التران فالمغرب فالخلا او فالليل اوعلى رجليه اوبوحدو. حلل وناقش.
رحم الله الفقيد
غريب ان يذهب وحده ليلا يوم احد.ويتحرى ماذا?هل هو شرطي.
اكيد ان يدا ما دفعته الى هنالك.اما ايادي القدر….. او ايادي الغدر.
لكن من هو بها?
كان وزيرا بدون حقيبة,صامتا,وشبه نكرة…فماذا سيتفيدون من موت شخص مثل عبد الله بها.
لا مزيد من فك شفرة طريقة وفاة المرحوم ، المكان مسكون بالجن نعم الجن يتعاطون للسياسة فهم في حاجة لتدعيم صفوفهم بشخصيات سياسية فروح الزايدي نادت على الرحوم عبد الله باها فلب النداء ، لذا فعلى كل الإصلاحيين أن يقوموا بالزيارة لعين المكان للإلتحاق بهم ، الطريقة مضمونة إما غرق ، دهس بالقطار ،… ، فمن يكون له الشجاعة لزيارة الموقع في قريب الأيام سنرى من يقوم بالزيارة لموقع الحادث ومن من الجن سيقوم باستقطابه .
الفرضية التي لم يتحدث عنها أحد هي فرضية الإنتحار ، ربما لعلمه بأن لديه مرض مزمن أو لخطأ مهني كاد أن ينفضح
رحيل رمز سياسي بهذه الطريقة فيلم رعب حقيقي لكن السيناريو المتداول منذ وقوع الحادثة كذبة لا تنطلي على المغأربة…… لماذأ سيتفقد مكان وفاة الزأيدي لوحده مساء؟ لماذا يدفع بنفسه للخطر ؟ لغز غأمض وراء وفاة حكيم العدالة و التنمية مفاتيح حله ستظهر قريبا. رحمك الله عزيزنا، إنا لله و إنا إليه راجعون.
مقتل الرجل الثاني:مع العلم الإشارة أن بن كيران ليس هو الرجل الأول
هل هذا مثلت برمودا سياسي ?
ليس هناك مبرر لوجود الرجل فوق السكة ;ثم من برر ذلك بحجة انه يتفقد مكان وفاة المرحوم الزايدي مع انه كان لوحده في هذة الزيارة الغريبة.
من الصعوبة لرجل مثل المرحوم ان يتسلق صعودا الي السكة ذات حصى غير تابث وبحداء "برلماني''.
اتمنى الا ياتي يوم ينعى فيه احد كان يود لا قدر الله ان
يتفقد مكان وفاة باها.واريد ان اطلق نداءا حتى لا يكون بعد ذلك مبررا لوفاة احد :
ايها السياسيون حفظكم الله; لا تمروا من هذا المكان ;حتى لا تبقى وفاة احدكم لغزا
سائق القطار سيعرف
هل المرحوم باغته القطار
او اعترض القطار عن قصد
او كان ملقى على السكة
فهده الامور ستعرف بعد التحقيق و خصوصا ادا كان القطار مزودا بكاميرا
كلنا نعرف بان خيال المغاربة واسع جدا عندما يتعلق الأمر بحبك القصص والإشاعات والحكايات المغرضة الى حد الهلوسة.
وشخصيا لا أرى في الموضوع أي غموض أو ما يستدعي الغرابة أو الشك.
الزايدي رحمه الله دخل عن طيب خاطره بسيارته الرباعية الدفع الفارهة في مستنقع الماء وضن أنها تستطيع "السباحة" فيه وهو ما فشلت فيه.
ونسي المشككين بان المرحوم كـــــــــــان لديه الوقت الكافي لكي يهاتف تلاته مرات سائقه وعائلته بحثا عن من ينقده دون أن يذكر انه مدفوع من طرف ما أو انه ضرب أو ارغم على المرور من ذالك المكان الذي اعتاد المرور منه يوميا، وقضى نحبه رحمه اله في ذالك المكان.
أما المرحوم باها فانه ليس وزير فقط وإنما إنسان ومواطن أيضا وحياته ليست كلها رسمية بحراس وعسس وسواق.
فما الغرابة أن يمر المواطن باها قرب مكان موت الزايدي ويقول مع نفسه سأتوقف هنا بضعة ثواني للترحم على روح الزايدي؟
أو بكل بساطة أراد أن يشاهد المكان الذي توفي فيه الزايدي بأم عينيه لأنه لم يشاهده من قبل.!! أو ربما كان في مهمة استطلاعية يريد أن يقرر في موضوع القنطرة او الطريق التي قتلت الزايدي لإصلاحها أو إغلاقها أو..
من خطط لفاجعة 2003 هو نفسه الذي خطط لوفاة باها
هذا إغتيال،لان الإنتخابات قريبة وهو العقل المدبر للعدالة والتنمية
وتسائلات في الموضوع معقولة،لا يستطيع الذهاب إلى هذا المكان ليلاً أولاً
وثانياً وفاة الزيدي مر عليه 20 عاماً،ثالثاً ما الفائدة من الزيارة وهو مهندس دولة،
وليس من وزارة التجهيز
المغاربة يطالبون بتحقيق عادل و ان توجه الاتهامات لكل مشكوك فيه قلنا هذا في موت الزايدي و لا من سمع امكث هكذا يا وزير العدل حتى تجتثكم الايادي الخبيثة الماكرة انتم تثيقون في ابتساماتهم الغادرة و هم يخططون لنسفكم حان الوقت لتخلصوا المغاربة من ايادي اللا اصلاح و العبث
انا لله و انا البه راجعون نسال الله تعالى ان يسكنه فسيح جناته و جميع السلمين اميين ً و لي عندو شي كريدي اعطيه ل ماليه الموت ولات كاضور
un ministre d'etat comme cette personne qui est connue de sa sagesse en plus un pratiquant d islam mort ds des telles conditions c est une grande point d exclamation.
اذا تاكدت انه اغتيال سياسي
فانني ساصوت لحزب العدالة و التنمية في الاستحقاقات القادمة
ا يها الاخوة هناك ملابسات في هذا الحادث و اظن ان هناك بداية لتصفية بعض رموز للاحزاب السياسية,هذه الحادثة بهذه الطريقة قد تكون خيوط خفية وراء هذه التصفية,اذا حاول الانسان ان يدرس ظروف و ملابسات الواقعة سيجد ان هناك شيئا ما. اتمنى من الشرطة ان تقوم بدورها على احسن وجه.الله يرحم الفقيد
كلنا سنلقى الله سبحانه وتعالى لكن الغريب في وفاة الرجل الصالح باها,انه ذهب لوحده,وفي الليل راجلا,قاطعا سكة غير محروسة لتفقد الزايدي رحمة الله عليهم لغز محير
اضن ان مخلفات الفيضانات من طرق وعرة ومسدودة وقناطر منهارة وسكك متقطعة ستكون كفيلة بعدم تفكير اي شخص في الذهاب الى مكان الحادث المفزع "نقطة الموت"او مكان وفاة القيادي الاتحادي السابق أحمد الزايدي كما ستكون الشاهد الاول على ذلك.
الفاجعة التي اودت بحياة الفقيد باها رحمه الله لن تخرج عن فرديتين لا تالثة لهما :
1- ؛ الانتحار و قد يظهر التحقيق دواعيه عن طريق أفراد عائلته و أصدقائه و كل أقربائه في الحقل السياسي-الحزبي-الحكومي-المهني-…الخ
2- : مؤامرة مدبرة انتقاما مرتبطة بوفاة المرحوم الزايدي و لا يستبعد ان تكون أسماء تتكون من حروف ضمنها حرف "شين" في الاول أو في الوسط و هذا تخميني و الله أعلم و رحم الله موتانا و كل موتى المسلمين.
غريبة عجيبة ملعونة أم السياسة التي توصل اناس انتهازيين اممييين في مدينة العلوم او سمناء بشارب كل هدفهم هو الجاه و السلطة ولو على حساب حياة الشرفاء .
نحن في زمن الانحطاط السياسي حيت ادا غاب الاقناع بالافكار و البرامج و الخطط نمر الى الاسلوب الدنيئ و اسلوب الايطالي بصقيلية
ربما نحن ننزلق نحو مستنقع دم و تصفيات و الى لبنان بشمال افريقيا جديد
اللهم ارحم الفقيد و نجى بلادنا من كل الشرور
يجل على الملك فتح تحقيق شامل لأن كرة الثلج انطلقت من اعلى الجبل ولا شئ سيوقفها ان كبرت حتى القصر بنفسه
ضمهم قبل ان يضموك يا محمد
إنا لله وإنا إليه راجعون.
Les responsables de l'investigation doivent consulter les enregistrements vidéo de la cabine Z 2 M auprès de l'ONCF, en effet chaque train doit être équipé par une caméra dans la cabine conducteur selon les exigences de l’exploitation & de la sécurité ferroviaire.
j'apprécie tous ces commentaires et j'essaye de les interpréter , mais je dis la vérité nul ne la connait sauf ALLAH
ina lilah wa ina ilyhi raajioune
انا لله و انا اليه راجعون. الموت واحدة والاسباب متعددة.
لمن يدعون بان باها يمكن ان يكون "مغتال" او "مقتول"
هل لكم ان تدعموا اقوالكم ببعض الحجج؟
وهل طرحتم بعض الأسئلة ؟
مثلا
لماذا سيقتل باها ؟
من يستحق الاغتيال في نظركم، هل عبد الله باها الذي يدافع عن الملكية ام فتح الله ارسلان الذي يجاهر باسقاط الملك علانية ؟
ثم اي خطر يشكل باها على النظام او على الاحزاب الاخرى وهو الانسان الذي لا يجادل احد ولا يظهر له اثر إلا نادرا ؟
هل هو عالم نووي اغتالته الموساد او الي سي اي اي ؟
قبل ان تنطلقوا في تحليلاتكم الغبية وجب عليكم طرح عدة الاسئلة المنطقية وستستنتجون بان موت باها في ذلك المكان قضاء وقدر يمكن ان يقع لاي شخص مهما كان موقعه.
الزيدي وباها ماتو في نفس المكان رحمة الله عليهم ادا كانت مجموعة تريد قتل بعد افراد الحكومة فستحول الجريمة الي مكان اخر والله اعلم
يستحيل اطلاقا ان يدهب وزير الدولة لكي يتفقد مكان وفاة الراحل الزايدي بعد المغرب واقتراب ظلام الليل في مكان خال ويمر من فوق السكة ولا يسمع صوت القطار من مسافة 500 متر على الاقل…شيء غريب والله…
سلام عليكم ……انا لله وان اليه راجعون ان الله يعلم غيب السموات والأرض والله بصير بما تعملون الاخوان خليكم من قيل والقال الله يرحمو ويرحم جميع المسلمين في مشارق الارض ومغاربها كل نفس ذائقة الموت السؤال يا اخي المسلم هل انت مستعد للموت ؟ كل يوم نفارق الأحبة والأصدقاء والأقارب ؟ يا مسلمون فيقوا من غفلتكم القبر كل يوم يناديكم ان الموت الذي لايعرف لا غني والفقير ورئيس ولامرووس وملك ولا مملوك انه الموت هادم اللذات قاهر الجبابرة والفراعنة فلا تبصرون راجعوا حساباتكم قبل ان يفاجأ كم الموت قال عمر رضي الله عنه عز الدنيا المال وعز الآخرة العمل الصالح والعمل الصالح بطل سبحوا الله صلىوا صوموا اذكروا الله كثيرا عمرا الصحيفة نتاعكم بالحسنات يوم القيامة قريب وما امر الساعة الا كلمح البصر
والله لتفاجأت لما رايت هذا الخبر المؤلم ان وزيرا داسه قطارا وهل سائق القطار ادلى بشيئ، اخوتي اﻷعزاء ان عقل اﻹنسان ليس سليما جدا فكل منا له عقليتان واحدة يتسرف بها مع الناس واﻷخرى يتسرف بها مع نفسه فاذا كانت سليمة ومؤمنة فهنيئا له واذا كانت عكس ذلك فتدفعه الى البﻻء والله اعلم
الله يرحم الفقيد ويغفر له البقاء لله.هناك إحتمالين في وفات معالي الوزير.إما كان يعرف أو يشكك في روايات غرق البرلماني السابق وذهب هناك ليتفقد،أو هناك من يريد العبث بهذا النظام وبالتالي يخلط الأوراق.ولله العلم.
حقا يتأسف الانسان لمثل هذا الحدث ويحزن له أيما حزن ,خاصة وهو يعلم أن المعني رجل تميز بخصال حميدة وقدم نموذج حري بالاحتذاء به.غير أن القدر لامفر منه .ومهما تعددت الاسئلة والاستفهامات فلايجب أن ننسى قول ربنا تبارك وتعالى:….وماتدري نفس بأي أرض تموت…صدق الله العظيم.
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون…
كل نفس ذائقة الموت ولا نملك إلا أن نقول {إنا لله وإنا إليه راجعون}، ولا راد لقضاء الله وقدره، ولله ما أخذ ولله ما أعطى .
هل قطاراتنا مجهزة بكامرات مراقبة يمكن الرجوع اليها في متل هذه الحوادث،لتحديد الاسباب والمسؤوليات.وحتى لا نحكم على هده الفاجعة،نترك التحقيق ليقول كلمته.
إنا لله وإنا إليه راجعون
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }
اللهم ارحمه ونقه من الذنوب والخطايا واغسله بالماء والثلج والبرد وجميع أموات المسلمين
واحشره مع النبين والصديقين والشهداء والصالحين وأموات المسلمين
عظّم الله أجركم -عائلة باها- وأسكن فقيدكم فسيح جنّاته، وجمعنا وإيّاه مع أصفيائه، وأحبّائه تحت ظلاله، آمين آمين آمين
اللهم اغفر له ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، وانصر أمة حبيبك المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام
….. رفعت الأقلام و جفت الصحف…..
حوادث غامضة تحدث هذه المرحلة، المرحلة عرفت انطلاق قطار التغيير والإصلاح وفي المقابل انطلاق قطار القتل والتصفيات من الضحية القادمة يا ترى؟اللهم الطف بنا يا رب ونجي هذا البلد من الفاسدين المنتقمين من رجال الإصلاح والتغيير
اشك في اغتيال الزايدي وباها وهناك رسالة موجهة عن طريق الاغتيال في نفس الموقع والله اعلم و في الشأن الاشخاص الذين يرجعون كلامنا عن لغز وفاة الفقيدين لكونه كلام فارغ وعدم قبول للقدر و يدخلون الدين في هذا النقاش ..انا اجيبهم بكوننا لا نناقش الموت في حد ذاته بل اسباب الوفاة لنستسيغ الحقيقة وشخصيا تبدوا لي مسألة كبيرة جدا قد يكون لشخصيات نافذة اليد فيها والله اعلم رحم الله اموات الامة
رسائل تأمل في وفاة الاستاذ عبد الله بها
1. عبد الله كان أخ الجميع واب الجميع كان الكل يحترمه ،كان يتجول وحده في أجاء مدينة وشوارع الرباط قبل ان يصبح وزير دولة وبعدها ،لم يتغير طبعه الهادئ والحكيم
2. عبد الله بها مهندس العمل الاسلامي في الوطن العربي والاسلامي ،حينما تنصت اليه تحس بحكمة القائد المتنور المتزن المقاصدي الفكر ،الهدوء أعطى احتراما للجميع وحتى مخالفيه
3. تواضعه نادر في ظل ماديات وغلو هذا المجتمع ،تلقاه يحضر افراح واتراح الجميع ،رسالته *ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة *
4. جرأته في قول الحق واضحة للكل ولم يكن يخشى أحدا الا الله ،ان هذا الرجل خسارة للامة الاسلامية جمعاء
5. الاخيرة هو ان نعود الى ادراج السالكين ومدرجات العمل الحضاري والتدافع في الخير لكي تبقى رسالة الاستاذ بها رسالة بهاء في العالمين قال الله :*رجال صدقوا ماعاهدوا الله فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا*
احتمال الوحيد يكون المرحوم واضع سمعات الهاتف اما يستمع الى راديو او قران او متابع لمكاملة هاتفية ولم ينتبه الى صوت القطار
هناك شك كبير بان المرحوم باها مات على يد احد ما و خصوصا ان بعض المقولات تقول انه توفي مدهوسا بقطار وليلا و بالضبط في نفس المكان الدي مات فيه المرحوم الزايدي لكن مهما حاولل الكل يبقى الامر للشرطة.
سبق و طرحت أسئلة حول هذا الموضوع في مقال . و نسيت أمرا مهما :
لماذا وردت عبارات أعتقد أنها مختارة بعناية في خبر اعلان وفاة السيد باها رحمه الله منذ الوهلة الأولی : تفقد مكان وفاة الزايدي + ركن سيارته جانبا + مترجلا السكة + صدمه قطار سريع + … الخ
أليس هذا توجيها نفسيا للقارئ لكي يتقبل سناريو الحدث ؟
من كان حاضرا حتی نقل لنا هذا الوصف الدقيق لحركات السيد الوزير رحمه الله ؟
رحم الله الفقيد الاشخاص الذين يعرفون الحقيقة هم سائقوا القطار ويعرفون الحالة التي كان عليها الفقيد اثناء الحادث
Il y’a quelque chose qui est louche dans cette histoire et plusieurs points d’interrogations :
– Que fait un ministre d’Etat dans cet endroit tout seul à cette heure-ci et sans protection ou à la rigueur un compagnon ?
– Pourquoi cette place est devenu la morgue de ceux qui font du bruit au sein des enceintes de parlement ?
– Est-ce vraiment Lmaktoub ? ou est ce un démon des ténèbres qui attire les personnalités controverses à trouver leur tragique sort dans ce coin de notre beau pays le Maroc ?
A mon avis la vérité on le saura jamais, et ça restera un mystère comme plein d’autres jusqu’à la fin des temps, entre temps je demande à nos chers élus honnêtes surtout de faire attention, de ne pas empreinter des endroits dangereux ou suspectes et d’êtres toujours en compagnie de quelques uns.
رحم الله الفقيد واسكنه الله فسيح جناته *انسان مقبول كلما نظرت في وجهه ومحبوب *كلما تكلم يتكلم بحكمة واداب وبقناعة *اللهم ارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين*وهدا قدر الله لاراد لقدره *ادا جاء اجلها لايستاخرون ساعة ولا يستقدمون*اما في ما يخص بوفاته واصطدامه بالقطار ادا ارادوا معرفة الحقيقة *ان كان مقتولا او حادثة عليهم بتحريات مع سائق القطار لانه هو الذي يمهد لهم الطريق لمعرفة الحقيقة *لان السائق يظهر له كل من كان فوق السكة على حد البصر *ان كان المرحوم مارا. او واقفا .او مطروحا داخل السكة.
ان لله وان اليه راجعون..هنالك تقارب بين الحوادث للمرحومين الزايدي ; باها وما وقع في الجنوب خلال الفيضانات من خساءر في الارواح يتعلق الامرداءما بالتجهيز والنقل
الغريب في الأمر أن برلمانيينا ووزرائنا يتصرفون تصرف الشماكرية الأول يقطع الوادي لآختصار الطريق وفجأة يغرق في كأس ماء والثاني يتجول ليلا على السكة الحديدية فيصدمه قطار وكأنه شمكار وزارة الدامغية تريد أن تقنع المغاربة بأن برلمانييها ووزرائها شمكارة .والحقيقة يعلم بها الله ومن قتل الرجال سيحاسب يوم القيام أمام الخلق كله.
رجل لا يتكلم كثيرا يعني انه مستمع بامتياز ولم يعي بقدوم قطار و في مكان خال من الضجيج .هناك حلقات مفقودة في الحادث!! نحسبه من الشهداء رحمة الله عليك يا عبد الله
يا لطيف ألطف لبلدنا الحبيب من قبل أسابيع توفي السياسي الكبير سي الزايدي أثر عرقه في قنطرة على سكة القطار و بعد ذلك وفاة 36 شخص في فيضانات الجنوب ثم 11 شخص في نفس الفاجعة و بالأمس وفاة رجل من كبار رجال الدولة دهسا بالقطار .اللهم ارحم جميع امواتنا.
سؤال هل بوفاة سي عبد الله بها على سكة القطار سيستقيل مدير السكك الحديدية سيد لخليع أو وزير التجهيز ؟ أو هل حان الوقت لإعلان حداد وطني ؟
تعازي الحارة لعائلة الفقيد ولجميع المغاربة و إن لله و ان إليه راجعون.
نعم لقد كان وحده , لانه انسان متواضع ليس بحاجة الى مواكب و كاردكورات. لتكن روحه نقية و ظميره مرتاح لانه دخل الى المسؤولية عاديا و خرج منها اشلاءا , بينما اخرون دخلوا على ضهر حمار وخرجوا ببورشات و مرسديسات و بثروة كبيرة !! فلتكن روحك مرتاحة يا عبد اللله لان تحملك للمسؤولية لم ترهق ميزانية الدولة . لقد دخلت الى الحكومة شعبيا و خرجت منها شعبيا .
فرضية انتحار باها جد واردة بعد فشل الحزب اخلاقيا و سياسيا
ل ماذا تم استبعاد فرضية الانتحاربين المعلقين?الا يكون السيد باها قد انتحر بتعرضه للقطار?
استغفر الله اخ مهدي كلامك قد يوقعك في الشرك، ،
قولك ….وهو الحكيم المنزّه عن العبث؟".
لا نقول على البشر منزهين ابدا، الله فقط وحده هو المنزه،
والله وحده اعلم مع من كان السيد باها و اخر من راه و اخر شيء فعله، و مشاكله المتسترة، كما لكل بشر. و بالنسبة للمرافق، لا اعتقد اي وزير ف العالم سيكون له مرافق يوم عطلته، و انتم تعرفون وزراء العدالة لا يحبون المرافقين،
ان بعض الظن اثم، ان جاريناه فان مية فرضية ستقفز للدهن وواحده هي الاصح،سيدهب بك الظن الى: مثلا تصفية حسابات مع جماعات اسلامية او احزاب سياسية منافسة، تصفية حسابات داخل حزبه بسبب غيرة اومطامح او اسرار،عمل ارهابي من متطرف اسلامي، حادث عرضي، او طرف من خارج المغرب (الاخوان العالمي) وهناك من يلمح للمخزن، الاحزاب كلها حتى البيجيدي تلعق حداء المخزن لعله يرضى لا حاجة للمخزن بقتل خدامه الاوفياء و هم يرفلون في نعمته و يسبحون و يشكرون، ما في شيء احب عند المخزن من احزابه، لو كان السيد باها معارض يهدد الاستقرار كنا قلنا يمكن تمت تصفيته!!
الشك مفسدة للعقول، نخليو التحقيقات تكمل و لنا حديث مطول، فحين يحل لغز حادثة يكون عكس ما توقعنا تماما!!
بسم الله الرحمان الرحيم ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . ان جميع سكان جماعة افران الاطلس الصغير اصيبو بحزن شديد اليوم عند سماعهم وفاة ابن بلدتهم المناضل الكبير السيد عبد الله باها . رحمة الله عليه اسكنه الله فسيح جناته ان لله وان اليه راجعون . نطالب جلالة الملك محمد السادس الاشراف على البحت الدقيق لمعرفة حقيقة الوفاة .
ليعلم الجميع أن المغرب لايملك قطار فائق السرعة، يسير القطار بسرعة 80-90 كم ، ويسمع صوته قبل إقترابه بمسافة 2كم ، عند سماع صوت القطار يلزم أقل من 10ثواني للخروج عن السكة و الوزير ليس أبله ليمشي وسط السكة الحديدية. الاغتيال السياسي بدأ في المغرب. العملية مفضوحة و لا تنطلي حتى على الأطفال. أموال الامارات وصلت.تحرك الإرهابيون العلمانيون مؤسسوا الأصالة و المعاصرة بتعاون مع المخابرات بتصفية القيادي عبد الله بها في مكان بعيد و رميه تحت عجلات القطار بعد أسبوع بقيام الإمارات المتحدة بضغط من المخابرات المغربية بتضمن لائحة الإرهاب أحمد الريسوني قيادي بالجناح الدعوي بحزب العدالة و التنمية.
رحم الله الفقيد وان لله وانا اليه راجعون
grande perte pour le Maroc..Le Sage du PJD connu pour son humilité et abnegation,son grand humanisme..grande perte..puisse Dieu l'acquérir dans sa Sainte méséricorde..Allah est Grand..
انا لله و انا اليه راجعون… قالوا انا الله غفور رحيم .. والله يقول و شديد العقاب ..من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا .. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة و اللهم ارزق اهل الشهيد (شهيد العدالة والتنمية) الصبر و السلوان .. طوبى لاهل الشهيد اللهم اسكنه الفردوس الاعلى .
بسم الله الرحمان الرحيم ،و الحمد لله رب العالمين ،الله يمهل و ابدا لا يهمل ….
قال سبحانه جل في علاه :أَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ,فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ,وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ,فَسَلامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ,وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ,فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ,وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ,إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ,فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ
رحمة الله عليك يا من كان يشار إليه بالعلبة السوداء لحزبه ، كنت رجلا كثوما إن لم اقل غامضا ، و رفضت أن تخرج أو تتخل عن مبدئك حينما لم تعد قادرا على استيعاب حمولة أسرار حزبك النتنة ، ففضلت الموت انتحارا لدفن تلك الحمولة كشكل من أشكال الفورمطاج [formatage] لصالح حزبك .
أقول هذا و أنا أستبعد كل الاحتمالات التي وردت في شأن هذا اللغز هذا سوى تصفية حساب أو انتحار .
تصفية حساب إما صادرة من إخوانه في التنظسم السياسي و لاسيما على إثر ما حدث في موطن سقوط رأسه منطقة الأطلس الصغير المنكوبة ، هذا المستجد الذي لا يمكن أن يستصيغه حتى غير المهتم بشأن البلاد و ما بالك بشخص من وزن الأستاذ باها و هو من خيرة أبناء الجهة،أو من جهة أخرى قد تكون بغرض إرباك الوضع السياسي و بشكل خاص وضع الحزب المتزعم للحكومة اليوم في البلاد قصد تحقيق أهداف سياسية معينة.
و لم لا الإنتحار أيضا و ما أكثر أسبابها، فقد يبدو الإنسان هادئا و عاقلا لكن دواخله مضطربة إلى حد الغليان ، و المثل الأمازيغي يقول [ أك يري ربي إوسيف إسوين ] أي إحذر أكثر من النهر الهادئ .
أما رواية التفقد السادجة فهي مرفوضة على أصحابها جملة و تفصيلا ….
اولا رحم الله الفقيد باها والهم ذويه الصبر والسلوان.اخواني لاغرابة في الموت لانه فرض علينا فبصرف النظر عن اسبابه فانه ، لامحالة منه، فالموت واحد والاسباب متعددة ،فالنعتبر ولنعد له زادا وكل نفس ذاءقة الموت
je pense pas qu il va partir inspecter les lieus de la mort de zayidi allah irahmo le soir c pa possible, une hypothese:
il se peut que le ministre a ete droguer et ils ont mis sur les rails comme ca il ya pas de preuve d assasinat
قد يكون القدر؟؟ شاء الله أن تكون نهاية الزايدي و بها رحمهم الله في يوماً واحداً ومكان واحد. (الفتنة أشد من القتل)
C'est triste de voir disparaitre aussi subitement et aussi lamentablement un homme valeureux qu'est le regretté abdallallah Baha Il y a evidemment de nombreuses questions qui entourent sa mort tragique provoqué sur la voie ferée par le heurt violent d'un train rapide et qui rappelle celle au meme endroit où il y a un mois une autre personnalité politique importante qu'est ahmed Zaidi a trouvé la mort par noyade dans sa voiture sous un pont de cette meme voie ferée La principale question est qu'on ne sait pas les causes qui ont poussé le defunt à venir seul à cet endroit et cette heure meme si certains avancent sa visite aux lieux où a peri son collegue
بكل صراحة ومسؤولية هناك غموض في الروايات وكل مايقال اذا اخضع للتمحيص فهو غير منطقي نتمنا ان تكون التحريات نزيهة وشفافة لمصلحة الوطن.
الله ارحمو اويوسعليه اويغفر ليهامين
ـمن استنتج ان نيته كانت تفقد مكان رحيل المرحوم الزيدى؟ مادام كان بدون مرافق، هل قالت جتة المرحوم ان هدف وجوده في دلك المكان في دلك الوقت هو تفقد مكان رحيل الزايدى؟ كان بالاحرى قول تم العتور على جتة باها في المكان والزمان وترك ضمير العدالة تاخد مجراها
وكاننا في افلام الجاسوسية البارحة الزايدي اليوم باها على من الدور غدا
لربما كانوا ضد مصالح البعض
الجميع يتذكر " وفات الجنرال الديلمي " في حادثة سير
في " اصطدام سيارته بشاحنة … مباشرة بعد خروجه من
اجتماع !!!…"
وسيارة الزايدي " انزلقت بدون فرامل في بركة ..!!.."
وعبد الله باها " اتجه راجلا وحده… بدون حارس شخصي ؟؟ ..
الى السكة الحديدية ليد سه القطار…ويرده … أشلاء …."
على كل : تساؤلات المواطنين في الشارع، والبيوت..والمقاهي..
مشروعة ….!
والله اعلم
انا بعدا ما ثايقاش في الرواية الرسمية
وهيبة المغربية
الله أكبر و لا إله إلا الله
إنا لله وإنا إليه راجعون
مسألة الاغتيال لا يمكن استبعادها بالمرة وعلى وزارة الداخلية ان تتعمق في البحث فنحن نتحدث عن وزير دولة متواجد في موقع لا يتقبله العقل.
لكن بصراحة انا ضد توجيه اتهامات لشباط او لشكر كما يقوم البعض لان لا اعتقد الخلافات الحزبية قد تؤدي للتعرض لحياة وزير وتصفيته بهذه الطريقة المشينة بالاضافة ان توجيه تهم مثل هذه فهي تجر للمحاكم فلحرية التعبير ضوابط وحدود لازم احترامها.
بالضافة ان الامور اكبر من ذلك من يقدر على ارتكاب هذه الجريمة هم اناس لهم سلطة كبيرة ولا يقدر عليهم الا خالقهم ومصالحهم تضررت وارادوا توجيه ضربة قوية ورسالة تهديد للحكومة فالكل يعلم ما تعرض له سابقا السيد الوردي من لوبيات الفساد من الصيادلة ولذلك اذا تأكد اننا نتحدث عن اغتيال فلوبي الفساد هو من وراء الواقعة.
في الحقيقة شيء يحير في هذا الخبر الذي نزل كصاعقة علی جميع المغاربة اللهم ارحمه وغفر له ياارحم الرحمين اللهم احفظ بلاذنا من كل سوء وبعد عنها الاشرار وهلك كل من اراد بها سوء امين ان لله وان اليه راجعون اللهم ارزق اهله الصبر
في الحقيقة شيء يحير في هذا الخبر الذي نزل كصاعقة علی جميع المغاربة اللهم ارحمه وغفر له ياارحم الرحمين اللهم احفظ بلاذنا من كل سوء وبعد عنها الاشرار وهلك كل من اراد بها سوء امين ان لله وان اليه راجعون اللهم ارزق اهله الصبر
ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﺿﺤﻴﺔ ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺘﻪ ﻛﺴﺮ ﺷﻮﻛﺔ ﻟﺸﻜﺮ … ﻭﻭﻗﻮﻓﻪ ﻣﻊ ﺑﻨﻜﻴﺮﺍﻥ … ﻭﺭﻓﻀﻪ ﺍﻥ
ﻳﺼﺒﺢ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺍﺩﺍﺓ ﻟﺘﺼﻔﻴﺔ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻠﻮﺑﻴﺎﺕ !!!!! ـ
ﻟﻼﺻﻼﺡ ﺿﺮﻳﺒﺔ ﻭﻟﻼﺻﻼﺡ ﺛﻤﻦ … ﻓﻠﻴﺲ ﺳﻬﻼ ﺍﻥ ﺗﻤﺲ ﺑﻤﺼﺎﻟﺢ ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ
ﻇﻠﺖ ﻟـ 60 ﻋﺎﻡ ﺗﻤﺺ ﺛﺮﻭﺍﺕ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ … ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺮﻯ ﻓﻲ ﺑﻨﻜﻴﺮﺍﻥ ﻋﺪﻭﻩ : ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ
ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺤﺎﺕ ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺨﺎﺹ …
ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﺪﺧﻴﻦ !!! ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﻤﺮ !! ﻟﻮﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ !!… ﺍﻟﺒﺎﻃﺮﻭﻧﺎﺍﺍ …
ﻣﻮﺍﻟﻴﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﻤﺎﺕ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﻘﺎﻟﻊ … ـﻛﻨﺖ ﺗﻨﺸﻮﻑ ﻛﻠﺸﻲ
ﻧﺎﻳﺾ ﻭﺑﺸﺮﺍﺳﺔ … ﻭﺗﻨﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻫﺎﺩﻭ ﺍﻛﻴﺪ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺗﻴﺤﺮﻛﻬﻢ … ﻭﻛﺎﻥ
ﺑﻨﻜﻴﺮﺍﻥ ﺗﻴﻠﻤﺢ ﻭﺗﻴﻘﻮﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﻔﺎﺭﻳﺖ"ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﻈﻬﺮ " ﻭﺑﺰﺍﺍﻑ ﻣﺘﻴﻔﻬﻮﻣﺶ … ﺍﻻﻥ
ﺍﻟﻌﻔﺎﺭﻳﺖ ﺑﺪﺃﺕ ﺑﺘﺮﻙ ﺑﺼﻤﺎﺕ ﻗﺎﺗﻠﺔ … ﻭﺗﺮﺳﻞ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻣﻜﺘﻮﺑﺔ ﺑﺎﻟﺪﻣﺎﺀ !!! ﺍﻟﻠﻪ
ﻳﺮﺣﻤﻚ … ﺧﻼﻭ ﺣﺘﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﻨﻜﻴﺮﺍﻥ ﻣﺴﺎﻓﺮ … ﻭﺩﺍﺭﻭ ﺍﺵ ﺑﻐﺎﻭ ! ﺑﻼﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻨﺎ
ﺭﺍﻩ ﺍﻧﺘﺤﺮ !!! ﺍﻭ ﺭﺍﻩ ﻣﺴﻤﻌﺶ ﺍﻟﺘﺮﺍﻥ ﺃﻭ ﻣﺸﺎﻓﻮﺵ !!! ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻗﺎﻋﻤﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺼﺪﻗﻮﻩ .
ﻭﺣﺘﺎ ﺩﻳﻚ ﻣﺸﺎ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ …. ﻣﻤﺼﺪﻗﻴﻨﻬﺎﺵ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻤﺸﻲ ﺑﻌﺪ
ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ !!! ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ !!!
بعد القراءة : ألا يمكن أن يكون إنتحارا ؟
اظن ان زمن التصفيات قد عاد. غير الله احضر السلامة وصافي. كل تلك التساؤلات منطقية .انا اظن ان الحادثتين هما البداية فقط والقادم اعظم (ربما مجموعة من الشخصيات المهمة من نفس الحزب سيتم اغتيالها).اللهم احفظ هذا البلد من شرور الانفس
Trois thèses :accident , assassinat ou suicide.?accident peu probable ,assassinat ou suicide très probable .
Lah irahmou ou yarham jami3 al mouslimin
رحم الله الفقيد
ان الامر يبدوا غريبا ومريبا يبعث على ان هناك شئ ما قد وقع لاسيما وان هناك صراعات حزبية لاتخفى على احد اما نكتة لم يسمع القطارازيارة مكان وفاة الزايدي في وقت متاخر من النهارفلن يصدقهااحد
لاحول ولا قوة الا بالله
je suis originaire de Bouznika, je peux vous confirmer c'est un endroit de mort , mon voisin est mort au même endroit il y 20 ans de la,et plusieurs personne originaires de bouznika en perdu leur vie à chaque fois, on pensais que c'est un suicide
Salam
Cherchez s'il y a une corde sur la scene de crime !
لنكن واقعيين… السيد باها رحمة الله عليه لم يكن بالشخص العادي فهو رجل حكيم لا أظن أنه سيذهب الى مكان وفاة الفقيد الزايدي بع المغرب و بعد مدة ليست القصيرة بعد حدوث الفاجعة و إن كان ذلك فما الفائدة من ذلك و الغريب في اﻷمر رجلين قياديين و طنيين نزيهين و فيين لوطنهما و مبادئهما و الله أعلم …. أسأل الله يغفر لهما ما تقدم و تأخر من ذنولهما… و أن يكتبهما من الشهداء…. "إن لله و إن إليه راجعون"
رحم الله الفقيد و أسكنه فسيح جناته, بالنسبة للذين يشككون في طريقة الوفاة والمكان فذلك راجع لضعف إيمانهم , فالله عز و جل قادر أن يجعل من ذلك المكان , نقطة موت لجميع السياسيين و المسؤولين المغاربة , فأنا شخصيا اعتبرت الأمر طبيعيا خاصة أنني قرأت أن الراحل كان يرتدي بدلة رياضية, ممكن أنه كان يمارس الرياضة أو أنه في نزهة لإستنشاق الهواء و الإرادة الإلاهية قادته لذلك المكان و عند مروره آرتآى أن ينزل و يعاينه, أما الحكمة التي يجب استنباطها من هاتين الوفاتين هي أن كل شيء زائل و فان و أن الأموال و الثروات لا نأخدها معنا إلى الآخرة , فأعملوا يا مسؤولين من أجل اليوم الآخير.
بلا لف ولا دوران.اذا صح انه توفئ فعلا بهذا المكان وهذا التوقيت وهذه الطريقة .فهذا لا يدع مجالا للشك في انه قتل.واكيد ايضا ان قاتله او قتلته اغبياء.والدليل ان ابسط بسطاء الشعب وانا منهم لم يستسيغوا الرواية. وهناك سيناريو اخر وهو(بالنسبة لي جد مستبعد)حسب القاعدة المعروفة ان المجرم غالبا ما يتردد علئ مسرح جريمته(والعياذ بالله من سوء الظن ولا أظن بالمرحوم الا خيرا)ايعقل ان تشاء الاقدار ان يحدث هذا؟؟؟ماذا سيتفقد المرحوم في ذالك المكان وقت اذان المغرب؟؟؟؟؟؟ شكووووووون يقول لينا الحقيقة اش تايوقع فكواليس هاد البلاد اعيباد الله فين حنا غاديين؟؟؟؟؟
بل اعتبرها البعض انتقام من الله لحزب العدالة والتنمية لقهره الشعب وتجويعه ودرس لاسترجاع حقوق الضعفاء والمقهورين وعبرة للبقية ربما يكون العقاب اشد وموعضة لزعماء الحزب ان الموت معهم ومعنا جميعا في كل وقت وحين وان الله يمهل ولايهمل ولا يسعنا ان نقول انا لله وانا اليه راجعون او الله اعطينا شي موتا مستورة كما يقول الاولون
الحقيقة يعلمها الله و كل الفرضيات واردة ولكن ماهي اقوال سائق القطار …. ألم يكن هناك شهود عيان …..مكان تواجد سيارة الفقيد قرب السكة ام قرب مكان وفاة المرحوم الزيدي …. هل تم العثور على هاتفه النقال هل تم البحث في المكالمات الصادرة و الواردة ….هل ووجدة الاشياء الخاصة والثمينه له ( محفظة النقود …. اوراق السيارة …. شيكات مثلا… ) ان كان هناك دافع السرقة خصوصا و ان المكان غير امن …..هل هي محاولة سرقة هل هي تصفية حساب هل هو انتحار كل هذه التساؤولات علمها عن الله
التحريات والبحث عن أسباب هذه الحادثة المؤلمة لابد منها،ولن يغير ذلك مما قدره الله تعالى لأن الإيمان بالقدر خيره وشره من أركان الإيمان ،كان وباء بأحد البلدان فخرج ابن الأعرابي فارا من الموت،وفي طريقه إلى بلد آخر آوى إلى شجرة ليستظل ويستريح،فلدغته أفعى فمات فأنشد أبوه..راح يبغي نجوة من هالك فهلك والمنايا راصدات للفتى حيث سلك كل شيء قاتل حين تلقى أجلك.حين يأتي الأجل،كل شيء قاتل،عثرة طريق،ضربة شمس،شرقة ماء،أدنى شيء .رحمة الله عل عبد الله بها وعلى جميع المسلمين والمسلمات الذين شهدوا له بالوحدانية ولنبيه محمد بالرسالة وماتوا على ذلك،اللهم ارحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه،آمين.
من غير ممكن أن تكون صدفة في نفس المكان هناك أيادي وراء الوفاة المرجو من السلطات كشف الحقائق
إن لله وإن إليه راجعونالموت حق وتعددت اﻷسباب
En tout cas, curieuse coïncidence ! Il est mort au même endroit où Zaïdi a trouvé la mort ! Et le même jour, un dimanche
بعد كل للأسئلة التى طرحتها فى ذهني كيف لوزير دولة الذهاب فى وقت متأخر لتفقد مكان وفاة أحمد الزيدي
2:ذهب بدون علم أحد ولا أحد يشهد أنه ذهب لتحقيق فى قضيت أحمد. ….:
3:كيف لوزير دولة أن يقف فى سكة حديدية ولم يسمع صوت القطار ولم ينتبه للقطار ومن خلال هذه الأسئلة نستنتج أنه إنتحاروالله أعلم إن لله وإن إليه رجعون
لاحول و لا قوة الا بالله العلي العظيم. انا لله وانا اليه راجعون. الله أكبر الله أكبر الله أكبر. نحن المغاربة لدينا كل التقة في كل الضمائر الحية للتحقيق في هذا الموضوع. والله لا يضيع أجر المحسنين في كل مكان.
الأمر يبدو غريبا جدا، ولا بد من شيء غير طبيعي في الموضوع ، كيف يعقل من الوزير الحكيم عدم رؤية القطار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تغمض الله الأخ الحكيم باها واسكنه فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون فالموت واحد والأسباب متعددة فالقضاء والقدر مصيرنا جميعا الا ان وقت ضروف وملابسات حادثتين متتاليتين وفي نفس المكان وخاصة للأخ باها وفي الظلام وبدون مرافقة كما قيل امر يثير اكثر من تساؤل فالأمر واضح انها رسالة واضحة الى ابن كيران خاصة والى رموز الإصلاح عامة من رموز الفساد في البلاد دفاعا عن مصالحهم التي أصبحت مهددة يوما بعد يوم وإلا فكيف نفسر هذا في بلاد تنعم بالامن والأمان …..
هذا هو الأقرب للحقيقة،جد منطقي!
la réponse à cette enigme réside dans le "Death spot" ….personnellement je crois que Baha est venu en secret vérifier quelque chose comme l'a fait Zaidi…peut être une base sécrète ou une prison secrète sous la terre….genre Zone 51 aux USA….ou alors cet emplacement ou le pont de la mort est le lieu le plus sécurisé pour assassiner quelqu'un loin des temoins loin des cameras de tout genre….
انها قضية كقضية المهدي بن بركة
أولاً لم أصدق أن الزايدي الرجل الواعي والمثقف مات بخطئِِ حتى المراهقون الطائشون لن يقعوا فيه، وكنت مستغرباً جداً لأمر وفاته. أما الأمر الثاني فوزير الدولة باها رجل علم ومثقف أيضاً كيف يعقل أن يترجل في سكة القطار و لوحده دون رفيق وفي مكان وفاة الزايدي، والأغرب هو عدم سماعه لصوت القطار في مكان خالِِ. الأمر فيه غموض كبير ومن المتوقع أن نسمع خبر وفاة رجل دولة آخر في الأيام المقبلة، وان حصل هذا فالمغرب سيكون في مشكلة حقيقية وسيعم الرعب والقلق والخوف في وسط السياسيين والبرلمانيين والحكومة وحتى الشعب. و بصفتي مواطن من الشعب فهذين الأمرين أدخلا الرعب والخوف في قلبي على مستقبل البلاد التي بدأنا نستبشر لها بخير ومستقبل جيد. خوفي عليك يا بنكيران أن تكون أنت التالي.
رحمة الله على الفقيدين وعلى إخواننا ضحايا الفيضانات.
اولا الله يرحم الفقيد الدي توفيا بهده الطريقة المأسوية والغريبة والمحيرة والسقوا الحادث بالقطار رغم ان القطار بريء منها براءة الدءب من دم يوسف ابن يعقوب. ياأخواني الكرام كيف يعقل ولو في الخيال ان يأتي وزير في منتصف الليل ليتفقد المكان الدي توفي فيه الزايدي لمادا لم يفعل دلك سابقا وانتظر هده المدة الطويلة حتى الليلة السابقة. حيث دهب في جنح الظلام وحده دون مرافق رغم انه وزير والمكان خال ومظلم وقطاع الطرق يمكن يباغتوه في اي لحظة زيادة على الرءيا غير واضحة فمثل هدا التصرف لا يصدر الا من رجل اخبل او متهور وباها معروف عليه الحكمة والتبصرعند قيامه بءي فعل يقدم عليه.يا اخواني القضية محبوكة بطريقة مكشوفة المعالم وواضحة وضوح الشمس في السماء ويجب القصاص من المجرمين.
نفس البلاصة فاش مات الزايدي و باها كانت ترتاكبات فيها محاولة اغتيال المهدي بن بركة فـ 1962 !! ان لله وان اليه راجعون
ان لاه وان اليه راجعون .كل نفس دائقة الموت
اللهم ارحمه وجازه بالجنة في أعلى مراتب الفردوس
حقيقة وفاته لغز محير كوفاة المرحوم الزايدي
التحقيق الدقيق والذكي من طرف الخبراء ولو من طرف أذكى الخبراء في العالم في النازلتين أصبح ضرورة ملحة حتى نتعرف على تفاصيل وفاتهما إن كانت قدرا مقدرا أو كانت بفعل فاعل حتى تطمئن قلوبنا
لم نكن لنطالب بالتحقيق لو كانت الحادثتين لا تكتسيان كثيرا من الغرابة واللامنطق
والله اعلم. إنا لله وإنا إليه راجعون
وفاة عبد الله باها ابعد ما يكون عن الانتحار او الحادثة واقرب ما يكون من الاغتيال, عبد الله باها كان شخصا عاقلا ومهندسا وحكيما و متقيا الله ولم يكن سكيرا او احمقا و لن يقف وسط السكة لينتظر القطار بصوته العالي وانارته القوية ليدهسه !! حتى انه لم يكن برفقة اي احد !!
يبقى السؤالل من الجهة المسؤولة عن قتله ?
اولا انا لله و انا اليه راجعون الله يرحمو و يسكنه فسيح جناته.
اخي عبد الهادي انا من مواليد مدينة خريبكة و احترم استفسارك و تعجبك ان مثل هده الحوادث وقعت فعلا ان لم اقل بشكل يومي بمدينتنا و لكن اليوم الحال مختلف… اي ان الحادث الدي اودى بحياة السيد بها كان في مكان معزووووووول في الخلاء ان استطعت القول و صعب الولوج اليه طبقا لما قرات ان بجانب مكان الحادث منحدر صعب تجاوزه لدرجة انحداره و كدا الاشواك و الاعشاب الطفيلية النابتة هناك اما بمدينتنا يوجد على الاقل 3 او 4 ممرات داخل المدينة… كانما تعبر زقاقا ف المكان دائما ما يعج بالمارة… هنا استغرب و استفسر و اغرق في التحليل و التفكير و لا اجد جوابا مقنعا.. لا حول و لا قوة الا بالله….
الحقيقة سوف تعرف يوم الحساب، أما الان فنحن في الدنيا
**** أود أن أشير لمسألة مهمة ****
———————————-
قَتْلُ الإنسان ثم رميه أمام القطار، افتراضا، لا يخفي بأي حال من الأحوال عملية القتل لأن جسم الإنسان تختلف حالته الفيزيولوجية قبل وبعد الموت، ومن السهل جدا جدا معرفة إن كان توفي أو قتل قبل حادثة القطار، أو أي شيء حصل له قبل أو بعد.
أهمّ ما في الموضوع هو هل سيتم الكشف عن الحقيقة كما هي؟!
je croix qu il faut pas dramatise l événement :c est un complot .si l état qui a voulut ça peau ……tout simplement a mon avis ; les marocain sont très naïf de la loi surtout le code de la route (tout ça, prouve que c est vrais que nous somme les champion de monde des accident routière) malheureusement ni les ministres ni les citoyens ordinaire ont le respect des autre ni de soi même
أولا الله يرحمو ووسع عليه تانيا هذا الرجل مات مقتول لأن أش غادي يديه لديك البلاصة فداك الوقت وملي مشا أش ل غادي يخليه ينزل من طاموبيلتو الهضرة ديال نزل يتفقد مكان موت صديقو ماداخلاش لراس وكذالك ل قتلوه قتلوه فنفس المكان باش يوصلو رسالة أنه القتيلان حالة إغتيال
‹‹ إنا ل الله و إنا إليه راجعون ›› الله يرحمهم و يرحم جميع موتى المسلمين .
وا الخوت باراكا من اللجج وقوة الفهامات راه اللي وقع وقع السيد راجع لدارو فكازا وصل لبوزنيقة تفكر صاحبو بغا يترحم عليه و يقرا عليه شي سور ديال القرآن مشى لبلاصة اللي مات فيها ضربو التران حيت أجلو سالا أو مكتاب ليه يموت فديك البلاصة أو بديك الطريقة
أما إذا بغيتو تزيدو فيه وتدخلو شوية ديال السياسة فمن الأحسن تقولو راه اتسطى منين شاف باللي داز شهر و الضاية اللي مات فيها الزايدي باقا كيماهياعامرة و اتأكد بأن هاد البلاد فيها عا صحاب الشفوي أو ماعمرها تزيد للقدام فبقوة الصدمة و اليأس اللي وصل ليه و الإحساس بالذنب أنو مسؤول فدولة البلابلا و الهضرة الخاوية أصماك أو ماسمعش التران اللي النهار الوحيد اللي جا فوقتو دخل فوزير
أســـئـــلة معلقة حول وفاة سي عبد الله بها :
ـ من أعلمنا بأن الأستاذ بها كان فعلا في زيارة تفقدية لمكان غرق القيادي الاتحادي؟
ـ مالفائدة من ذهاب الأستاذ بها إلى هذا المكان ليتفقّد ظروف مقتل الأستاذ الزايدي، وهو الحكيم المنزّه عن العبث؟
ـ وهل الزيارة التفقدية تكون قبيل المغرب عندما تكون الرؤية ضعيفة؟
وهل كان الأستاذ بها يشك في الرواية الرسمية لوفاة الزايدي حتى يتحرّى بنفسه؟
ـ كيف يؤمّ الأستاذ بها هذا المكان يوم الأحد، وهو وزير دولة، دون مرافق؟
ـ كيف ينزل من سيارته، ثمّ يتوجّه راجلا ولا ينتبه للقطار مع العلم أن الأستاذ بها عاش في الرباط ويعرف جيّدا صوت القطار؟
ـ أجزم أن الأستاذ عبد الله بها، لا يمكن أن يقوم بعمل مثل هذا دون أن يكون قد أخبر واستشار أخاه عبد الإله بنكيران..فإذا كان هذا الأخير على علم مسبق بخبر انتقال صاحبه إلى بوزنيقة من أجل تفقد مكان وفاة القيادي الاتحادي، فإن الأسئلة التي طرحتها لا قيمة لها..وإلا فإنّ عقل الحركة والحزب قد تمّ استهدافه، إلى أن تظهر الحقيقة.
il ne faut pas précipiter dans le jusgement. on peut facilement dire ce qu'on veut!! enfin ce ne sont que des hypotheèses. de ma part, je ne ss pas la relation entre les deux hommes morts dans le meme lieu. et meme si il y n a pas des relations solides, il se peut qeue Baha voulait seulement venir pour penser à zaydii. enfin lah yrahmoo o ywas3i lih f 9abroo ET estimons que les résultats nous permettent qu moins de comprendre l'accident cad le COMMENT.
اذا خرجنا من المسئلة في نطاقها الظاهر وتطرقنا المسئلة وما تحمله من الغموض فإنه من الظاهر أن ذهاب السيد الوزير رحمه الله الى موقع الحارثة الأولى أممر يبدي شكه في ما يتعلق بتفسيرات التي خرجت بها التحريات والملاحظ أنه كان يحمل سرا لربما سيفسر ما جرا من قبل استدعاه الى التنقل لعين المكان للتأكد مما حدث. الشيئ الذي استدعى ندخل جنود الخفاء لإبطال ما كان يتحرى لأجله سيدي باها رحمة الله عليه
ان لله وأن إليه راجعون، الأمر محير فعلا أتمنى أن يجد الدرك بداية الجواب على جهاز GPS بالسيارة أو الهاتف لمعرفة أين كان الفقيد من قبل .
انا لله وانا اليه راجعون ما استوقفني هو وفاة شخصيتين بارزتين في المشهد السياسي في نفس المكان وبنفس الغموض فالاول هو متزعم تيار معارض داخل حزبه الذي ينتمي للمعارضة والثاني يعتبر الصندوق الاسود لرئيس الحكومة فان لم تكن اقدار الله فاننا سنرى المزيد من هذه الحوادث
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف للمغرب خيرا منها. نحن نؤمن بالمكتاب والقدر ولكن هذا اﻹيمان لا يمنعنا من التحقيق والتحري حثى نفهم ظروف وملابسات موت الرجل حتى نعلم ونعرف موطن الخلل هل فى ضعف اﻹنارة أو كان هنك خلل فى منبه القطار مثلا او نقص في وضع الحواجز لتمنع المارة من الولوج و حتى لا نفقد عزيزا أو إنسانا أخر. فهناك رجال ورجال وكم من رجل عند الله خير من ألف أو مائة ألف رجل. لمذا لم نرى توضيحا لسائق القطار ومن قال لنا ان الرجل كان يمشي على رجليه. نحن لا نريد محاسبة سائق القطار فالمسكين لا يستطيع الفرملة ولكن بمقدوره ان يشرح لنا الحادثة. فالرجل عزيز على قلوب المغاربة وكل اﻷطياف السياسية ومن حقهم أن يطفئو حرقة تساؤلاتهم فالفاجعة ليست بالهينة والذي ثوفى ليس من سواد الناس.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، يا ناس حسب الرواية العليلة للحكومة والغير المقنعة ، حيث تبين أن وزير الدولة لما اجتاز سكة القطار كان مترجلا فكيف سنقتنع بهذه الرواية ؟ وهل أصبح في بلدنا المغرب وزراء دولة يعرضون أنفسهم للخطر بشكل لا يصدق وينتحرون ؟
Je trouve le commentaire n 9 est très interessant et contient quelques mots-clés de ces deux tragedies. Le commentaire nous guide involontairement à deux noms qui peuvent aider l'enquête s'il y a vraiment d'enquête.
كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُور}
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
لقد مات رحمه الله سبحانه وتعالى رحمة واسعة، ولكن موته
يفتح ملف موت الفقيد رحمه الله أحمد الزيدي،
ويثير كثيرا من الحيرة والقلق والتوتر،
هل هو موت طبيعي،
أو مؤامرة إرهابية مدبرة مدمرة !!!
وخصوصا بعد وصول
رؤوس الفتنة والإرهاب من الإمارات عفوا
المؤامرات العربية المتحدة
من بينهم المدعو ضاحي خلفان
إلى وطننا الغالي،
وكانوا سببا رئيسيا في
قتل أولياء الرحمان في رابعة العزة والنصر والبقية نعرفها،
هؤلاء غربان الشؤم
وعربان اللؤم
أينما حلوا حل معهم
الخراب
والإرهاب،
وهاكم الدليل
وقبله دليل الفقيد أحمد الزيدي رحمه الله تعالى،
والبقية ستأتينا قريبا…
il est possible qu'il soit tué ailleurs et que le meurtre soit maquillé en accident de train. Vu la sagesse et la prudence du défunt il ne viendrait pas un heure tardive pour une enquete ou pour voir le lieu de la mort de zaydi. C'est une grosse ficelle le corps a du etre posé sur les rails quelques minutes avant l'arrivé du train c'est pourquoi la moitié basse est déchiqueté. Est ce un règlement de compte, une mafia internationale qui voyait Baha s'opposait à elle, un problème personnelle ou familiale et un moment de détresse.
Cette mort me rappelle celle mystérieuse de Pierre Beregovoy ancien premier ministre qui faisait face aux afarits et tamassihs en France et il a été tué jamais l'enquete sur sa mort n'a été ouverte on dit qu'il s'est suicidé quelques jours après la mort de Pierre degrosoeuvre un ami de Mitterand est arrivée de manière toute aussi mystérieuse
ابدأ التعليق بالترحم على روح الفقيد و أبعث بأسمى عبارات العزاء لأسرته الصغيرة و لحزب العدالة و التنمية و للشعب المغربي قاطبة و بعد , فقد تداولنا في ما بيننا نحن زملاء العمل قضية مقتل وزير الدول عبد الله باها في مكان مقتل السياسي الزايدي فحارت العقول , هل كان نفس المكان مجرد صدفة ? و اذا ما كان كذلك فكيف يعقل ان السيد الوزير رحمه الله يبحث عن مفتاح لقضية الزايدي في جنح الليل ? و كيف انه لم يسمع صوت القطار و المكان خلاء ? و كيف ان سيارته تبعد بحوالي 100 متر عن مكان الحادث ? و اذا كان الزايدي مات غرقا فكيف يبحث باها فوق القنطرة ? اسئلة لا يعلم اجابتها سوى خالق البريئة و نتمنى ان تكشف الغمامة عن شمس الحقيقة اكان فعلا حادثة عادية ام أمر آخر?
لله مااعطاوله مااخذانالله وانااليه راجعون تعددت الاسباب والموت واحد#فمن لم يمت بالغيث مات بغيره واماعن ،،،،،،،،،،،،،،،،،، قال الشاعر:فليس يصح في الادهان شئ#اذااحتاج النهارالى دليل
Je considere la mort de ce personnage suspicieuse. Je fais appel aux autorités de bien vouloir lever le suspens et illuminer les conditions réelles de la mort de ce personnage de grande envergure nationale. Je partage
avec amertume et regret la peine et la douleur de la disparition soudaine de Si Baha. Que Dieu ait son ame.
نحن نعيش عصر العلوم واستعمال العقول …. السؤال الحقيقي … من كان وراء قتل الشهيد السيد باها رحمه الله !!!! ؟؟؟؟
الله أكبر و لا إله إلا الله
إنا لله وإنا إليه راجعون
الموت قدر .لماذا نتسائل في الواقعة وننبش في التراب المنبوش .هل الاعمار بيد البشر ام بيد الخالق .القدر حتمي .اننا امام التشكيك وهو في حد ذاته مس بكل جوانب مناحي الحياة .لو كنا نضع الاسئلة بهذه الطريقة في حياتنا اليومية .لما وصفنا بكل اشكال النميمة والوشاية والمس باعراض الناس لما انتشر لواط والرشوة وهتك العرض والاغتصاب والسرقة والصوصية والغش في الامتحان ولكن لو كنا نحب العمل لما شهذنا الاشباح لو كنا متخلقين لما سمعنا وشهدنا التحرش الجنسي .لو كنا نشعر بشيء من النخوة لما انهكنا اعراض ابنائنا :نحن امة الفسق والغش والبهتان =اين الدين ينصبون عن ابناء الشعب هل ديماغوجية هي الوسيلة الوحيدة نعامل بها ام الياسة والنقابة هم من صنيعة الرذائل .كفى من امره ليذهب الى هذا المكان .هل ذهب لان اجله المحتوم لبى ندائه الموت واحد رغم تعد الاسباب لماذا نشك في كل شي ونبحث عن شيء اسمه الجد الاخلاق المواضبة .الكل غير مسؤول والكل مسؤول اذا اعوج العود واسقمنا ضظله هل يسقم العود.
كيف يتقبله عقل إنسان عاقل كيف لبرلمانيين أن يموتا في نفس المكان و لأسباب غير منطقية اﻷول مات غرقا بطريقة غير معقولة والثاني صدمه قطار بطريقة لا يمكن للعقل تقبلها حسب رواية ل الشهود فسيارته في مكان ليس بعيد من مكان الحادث رجل يعتبر ظلا لبنكيران يذهب وحيدا مشيا على الأقدام ليقف في السكة علما أن القطار في المغرب يصدر صوتا يسمع الأصم ليس لي إهتمام بالسياسة لذلك سأكتفي بقول لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم تقبله عندك من الشهداء يا رحمان يا رحيم
سمعت من احدهم بأن لشكر هو الآخر كان ينوي زيارة نفس المكان الذي مات فيه المرحوم الزايدي !. مصيبة لو فعلها لربما صعقته صاعقة و مات هو الآخر . سيتحول الأمر إلى مثلث برمودا يبتلع وزرائنا و سياسيينا واحدا تلو الآخر . رحم الله الزايدي و باها لكن اخبار المغرب أصبحت تحاكي اخبار كاشمير أوة هونولولو . كيف يعقل من إنسان عاقل أن يترجل من سيارته و يقطل سكة الحديد و القطار على مقربة يسير بسرعة مفرطة؟. ولمذا ؟ ليتفقد مكان موت ىالزايدي ليلا!!!
Allah Iirham si Baha. A mon avis allahou aalam le train a surpris si Baha sur le pont . Ou bien si Baha n'a pas eu le temps de quitter l'endroit ou bien il a glissé sur les rails et c'est la raison pou laquelle le conducteur n'a pas vu goud
الله يهديكم. غير الهدرة الخاوية هادي. الزايدي غرقوه التماسيح و باها دربوه العفاريت. صاااااااافي هادشي اللي كاين
تتعدد الأسباب والموت واحد مات ع الله والكرة الان في مرمى اصحاب القرار وهناك فرضيتين ٠الاغتيال او .الانتحار وحذارمن اي تحريات غير نزيهة لان جريمة1962ليست2014 وتعادلين العالة الفقيد
انا لله وانا اليه راجعون..نسال الله الرحمة والمغفرة للفقيدين والصبر والسلوان لعائلتهم..
صحيح ان الموت الحق..وما تدري نفس باي ارض تموت ..لكن موت شخصين سياسيين بارزين وذوي اخلاق عالية وفي نفس المكان ووحديين يثير الشك…اتمنى ان تنكشف الحقيقة وذلك بالتدقيق والاطلاع على المكالمات الاخرة للفقيدين والمقارنة بينهما لعل وعسى يكشف اللغز
ا لسلام عليكم فعلا لغز ولكن الحق سيظهر عاجلا او اجلا اللهم اغفر له و تقبله عندك من الشهداء
الأمر مشكوك فيه فكيف لشخص كان دائما يؤمن بالقدر(خيره و شره)أن يذهب وفي وقت مظلم "الليل"كي يحلل وفاة الراحل الزايدي. هذا كلام لا يتقبله العقل!!
ان وفاة المرحوم الاستاذ عبد الله باها فاجعة وطنية بكل المقايس واننا لما علمنا بالخبر صعقنا وتالمنا وكادت قلوبنا تنفجر من شدة الحزن وكنا في المقهي نتساءل ونطرح اسئلة فلسفية لا يستطيع احد من الاصدقاء الاجابة عنها ان الاستاذ باها انسان جرب الحياة مدة 60سنة فلا يعقل ان يزور قنطرة الزيدي ليلا وهووحيد واننا نشك ان تكون هذها الحادثة الماسوية جريمة شنعاء موجهة ضد الشعب المغربي من اجل خلق البلبلة والصراع الحزبي او ان تكون انتقاما من حزب العدالة والتنمية ونطالب من السلطات في اعلي مستوياتها ان تعطي لهذا الحدث ما يستحقه من العناية حتي تنجلي حقيقة مقتل الاستاذ باها والمتسسب فيها او المتسببين فيها انا لله وانا اليه راجعون
mes énorme condoléances pour toute la famille de Mr Baha soit ses proches soit sa famille politique.vraiment sa mort aurait due étre un peu normale s'il était dans sa maison ou un autre endroit mosquée ou chez l'un de ses amis intimes.Mais sur les rails du train raisonnablement il ne faut jamais prendre les gens pour les dingues et cons .un ministre d état sur le chemin d'un train au moment inattendu c'est quelque chose de con-rie à raconter .
لحزب العدالة والتنمية بأحر التعازي لعائلته الصغيرة والكبيرة، داعين الله سبحانه أن يسكن الفقيد فسيح جناته وأن ينزل عليه رحمته وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان، ويسكنه فسيح جناته مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا".
ربما كان من السهل على كل شخص تقلد منصب وزاري في كل الحكومات السابقة ان تعي مشكل صندوق المقاصة على اقتصاد المغرب ؟؟؟ وتناقشه في القنوات العمومية وفي كل الندوات والمؤتمرات …. ككل القضايا الحساسة والتي لا تجرء ولا تستطيع ان تقدم على اصلاحها لانها تعي باتها اكبر مما تتصور فلذلك تدع الامر على ماهو عليه الى حين مجئ شخص او اشخاص قد لا يفهمون جيدا معنى العمل في اطار النمودج الدمقراطي المغربي المنفردة في العالم ….""
هل ستواصل الحكومة اصلاحاتها في صندوق المقاصة ؟
هل مقتل عبد الله باها يعني الضوء الاحمر ل بن كيران ؟
بضعت ايام سنعلم الحقيقة
أنا لله وانا اليه راجعون.
مثل فرنسي يقول:
Le tueur revient toujours au lieu du crime.
ولكن لمغاربة عارفين هاد لبروفيرب او قارين عاى المافيا زياد الطاليان، فتربصوا له وقتلوه.
المفتش كورومبو يتسائل من القاتل وكيكًول شوف واش القاتل هو:
1- شباط من المعارضة
2-بنكيران من داخل الحزب
3- واحد من العائلات لي جرفاتهًم الفيضانات
شكون مول النوبة في مقبرة الوزراء
تعازينا الحارة الى اسرة الفقيد من وجهة نظري سوف تبقى كل التساؤلات مطروحة في حالات الموت المفاجئة بالنسبة للمرحوم الزايدي وباها والسؤال المطروح بين العموم هل هي وفاة طبيعية او من فعل فاعل والغريب في الامر انهما ماتا في نفس المنطقة والكثير من القيل والقال…..باذن الله ستظهر الحقيقية وسيكشف اللثام وسوف تزال كل التساؤلات وانا لله وانا اليه راجعون
تعازينا الحارة الى اسرة الفقيد من وجهة نظري سوف تبقى كل التساؤلات مطروحة في حالات الموت المفاجئة بالنسبة للمرحوم الزايدي وباها والسؤال المطروح بين العموم هل هي وفاة طبيعية او من فعل فاعل والغريب في الامر انهما ماتا في نفس المنطقة والكثير من القيل والقال…..باذن الله ستظهر الحقيقية وسيكشف اللثام وسوف تزال كل التساؤلات وانا لله وانا اليه راجعون
بداية سنفترض فعلا ان المرحوم باها دهب ليتفقد القنطرة المذكورة فهدا دليل قاطع على ان المرحوم الزايدي القي من فوق القنطرة الى النهر فمن الممكن ان يكون المرحوم باها ادرك هدا في ايامه الاخيرة و هدا احتمال من بين عدة احتمالات ،واما عن مسالة دهابه في وقت المغرب و من دون حراسة و من دون علم احد ، فهدا شيء طبيعي للغاية بالنسبة لرجل دولة مثله ،فهو لا يريد اثارة الشكوك حوله لان مركزه حساس،و عن قضية الحادثة التي تعرض لها فهدا متوقف على نتايج التحاليل ولا يمكن الجزم فيه الان ،و اخيرا اود ان اقول المقولة المغربية (الروح عزيزة عند الله ) و الوقت كفيل بكشف الحقايق.
الروح عند الله عزيزة الحقيقة تبان تبان إن لله و إنا إليه راجعون.
يقول الله عز وجل في محكم كتابه:< قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقكم ؛ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة؛فينبؤكم بماكنتم تعملون .صدق الله العظيم .ورحم الله الفقيد ،وإنالله وإنا إليه راجعون ..لا نكثر من الافتراضات ، ولانتساءل :لمادا دهب الرجل إلى هذا المكان؟ ،وهل هناك أيادي خفية كانت وراء موته؟ ..نحن مؤمون ، نؤمن بقضاء الله وقدره ..لقد ذهب الفقيد إلى هذا المكان وفي هذا الوقت بالدات لتلبية نداء ربه ، ولأن أجله دعاه .يقول تعالى :وما تدري نفس بأي أرض تموت.صدقالله الغظيم .عزاؤنا لأهله وأقاربه ولكل المغاربة.ونسأل الله تعالى أن يقبله في زمرة عباده الصالحين آمين.
الاستاذ المرحوم عبد الله باها انتقل الى عفو الله على حال الله وحده اعلم بها وان كنا نحسبه شهيدا عند ربه الكريم ….لكن ما اثار انتباهي ولم افهمه هو رد فعل رئيس الحكومة عند اخباره بالفاجعة فهو عوض لن يسترجع ويقـــول " انا لله وانا اليه راجعون " قال " حسبنا الله ونعم الوكيل " فهذه العبارة الشرعية لا تقال الا حين يكون هناك شعور بالظلم والاعتداء ….اريد ان اعرف اي ظلم واعتداء شعر به رئيس الحكومة بخصوص هذا الحادث ليقول " حسبنا الله ونعم الوكيل "
j'aimerais bien croire qu'un serial killer des hommes politiques soit derrière tout ça sauf qu'il se trompe de personne cette fois ci.non sérieusement, je pense qu'on saura jamais la vérité même si la police trouve quelque chose de louche"si jamais il y'a une vraie investigation". on vit dans un pays où le mensonge est roi.l'hypocrisie est la mal honnêteté ont rendu les gens aveugles.la religion et la santé du peule se traitent comme de simple volés parmi d'autre.conclusion : makinch m3amen
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }
عظّم الله أجركم -عائلة باها- وأسكن فقيدكم فسيح جنّاته، وجمعنا وإيّاه تحت ظلاله، آمين
اللهم ارحمه ونقه من الذنوب والخطايا واغسله بالماء والثلج والبرد واحشره مع النبين والصديقين والشهداء والصالحين وجميع أموات المسلمين
الحادثة تكتسي كثيرا من الغرابة واللامنطق
والله اعلم. إنا لله وإنا إليه راجعون
18 – زماح اليمني:المصداقية
الاثنين 08 دجنبر 2014 – 10:27
فعلا غريب موت هذا الرجل في هذا المكان وفي هذا الوقت ،هل وجود الجثة مع البطاقة كاف لاستخلاص نتيجة موت صاحب البطاقة في المكان؟وبسبب القطار؟
هل الجثة لمن أعلنت وفاته؟وإذا كانت له بعد التحقيق فهل القطار الذي أماته دهسا أم ألقي بجثته أمام القطار لإخفاء معالم الجريمة المفترضة؟
في التجارب السابقة(على سبيل المثال:حقيقة موت المهدي بنبركة) لازال التحقيق متعثرا في تحديد المسؤولين المباشرين وراء اغتيال الشخصيات السياسية،فهل سيصدق الناس نتائج التحقيق في حالات أخرى؟
حالة المصداقية شوهت وأصبح الشعب المغربي مثل القبيلة التي لم تصدق راعي الغنم وهو يصيح بمهاجمة الذئب لغنمها حقيقة هذه المرة لأنه كان يكذب في المرات السابقة كلما صاح بهجوم الذئب
اتمنى ان تكشف حقيقة موت المرحوم باها والا تتدخل ايادي خفية في سير التحقيق
وان لله و اا اليه راجعون
رحم الله الفقيد وان الله وان اليه راجعون , إن أسباب الموت متعددة والموت واحد. هناك لغز في موات هذي الشخص كيف يعقل وزير دولة يتجول في الليل وحده في مكان معزل هناك لغز كبر في هذا الموضع
بداية أدعو الله تعالى بان يسكن المرحوم عبدالله باها والمرحوم الزيدي الفردوس الاعلى و ان يرزق أهاليهم الصبر والسلوان.إنا لله وانا اليه راجعون.
بكل صراحة الحادثتين مثيرتين للشك والملابسات والغرابة.نتمنى من السلطات الامنية التحقيق النزيه والصارم فلا أحد فوق القانون.ولابد من معاقبة الجناة ومرتكبي هذه الجرائم الشنيعة.ومن حق الراي العام معرفة الحقيقة والنزيهة.
وفي الاخير إذا لم يتم كشف عن المجرمين القتلة فالله سينتقم منهم ويجعلهم عبرة لمن لا يعتبر ولا يخشى الله في افعاله.بإذن الله العلي القدير سيظهر الحق ويزهق الباطل.ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.من مغربية غيورة على بلادنا الحبيب
ادعو الله تعالى ان يجعل بلدنا المغرب بلدا امنا ويجعل كيد المجرمين في نحورهم.
il n y a ni assassinat ni enquete sur le déces de zaidi s il n était pas mort a Bouznika il serait mort sur l avenue de la victoire ,c est ressemblant a un suicide pour cacher quelque chose de personnel et ça n a pas de rapport ni avec zaidi
إن لله و إن إليه راجعون لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم رزقنا حسن الخاتمة
وأن نتائج التحقيق سيتم الكشف عنها فور استكمال عمل المحققين الذين تشرف على أدائهم النيابة العامّة المختصّة.التاويخ يكرر نفسه المرجوا من فعاليات المجتمع المدني من حقوقيون و صحفيون داخل الوطن وخارج الوطن واجبهم ان يتابعو القضية وما يسفر عنها من مستجدات ان يتابعو التحقيقات رغم اوليات او نتاءج النيابة العامة لا يمكن ان نقبل بمغرب امس
رحمة الله على الفقيد كان قدره ان يموت و لكن الموت قدر و أجل لكن الطريقة الغامضه، و إن كان من له يد في هذه الجريمه فهو يريد بها تخويف و تهديد الحكومه و الشعب، لأنه اختار طريقه تشبه و تؤكد أن ما حدث للفقيد الزيدي ليس حادثه و أن اليد الخفية التي تقوم بهذه الجرائم تستفيد من الفساد و تحارب كل من حاول الإصلاح ، و هذا تحدي من عصابه سياسية من رجال الأعمال الفاسدين المفسدين و مؤامرة للإخلال بنظام الدولة و يجب معاقبة الفاعل علنا لأن الشعب سئم من العموض و هذه قضية كل المغاربة و نطالب بمتابعة جديه للملف و أن لا يعامل كغيره من الملفات السابقه
يعد مصرع باها الرجل الحكيم رحمه الله ضحية في التصريحات المتسرعة إلى العديد من المتداخلين في هذا الموضوع خدمة لأغراض سياسية وشخصية، وقد دعوا الى ابعاده عن كل التجاذبات خاصة أن أعوانه مهتمين بمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة ومنشغلين في الإعداد للانتخابات التشريعية والرئاسية. ومحاربة الفساد المالي : ادعوا كافة المواطنين المغاربة باخراج هؤلاء البيادق والحكم عليهم بالاعدام كما انني اشك في مصداقية الاشتراكيين لانهم يسعون وراء فساد هذه الامة ! وفي المقابل اطلب الداخلية بانتظار تقرير الطب الشرعي بخصوص ملابسات القضية حتى تكون أكثر موضوعية وحيادية أمام الراي العام.
إن لم يتم نشر شهادة سائق القطار و تأويلاته عن لحظة الإصطدام (إن كانت هناك حركة مكان الإصطدام، الصوت…) فهنالك لبس في القصة الرسمية "للحادث" المفجع.
هادشي إلى ماكانش ناعس، والله أعلم
إن ما حدث في كلتا الحالتين يبدو أكثر من غريب. ليس هناك شيء إسمه الصدفة. إن ماحدث في المغرب شيء يتحدى الفهم والمنطق. بلغة العلم والرياضيات فإن احتمال وقوع ما وقع فعلا ( في حالة إذا ما اعتبرنا الحالتين حادثتين ) يساوي بلغة الأرقام الصرفة 1/1000000000 يعني واحد على مليار !!! هل سمعتم يوما في الحاضر أوالماضي أوعبر كل تاريخ البشرية في أي مكان من العالم عن حدوث شيء من هذا القبيل يعني شخصيتان لهما وزن وصفة يموتان في نفس المكان وفي نفس اليوم (الأحد) وبهذه الطريقة الغريبة و…الغبية !؟ والله لا يسعني إلا أن أكرر تلك المقولة المشهورة : في المغرب لا تستغرب !
من منا نحن المغاربة أو من من الناس جميعا فوق الأرض يرتدي بدلة رياضية يومه الأحد ويأخذ معه في جيب هذه البدلة بطاقة تعريفه ؟
على أ ي : على الجميع أن لا يغادر بيته إلا وبطاقة تعريفه معه حتى وإن كان ذاهبا للسباحة أو للحمام أو …………..