هل يهدد تنظيم "داعش" الشرعية الدينية للمَلَكِية بالمغرب؟

هل يهدد تنظيم "داعش" الشرعية الدينية للمَلَكِية بالمغرب؟
السبت 24 يناير 2015 - 19:55

هل يهدد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، “داعش”، الشرعية الدينية التي تقوم عليها الملكيات الدستورية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خاصة الملكية في كل من المغرب والأردن، بسبب اعتماد قائد التنظيم، أبو بكر البغدادي، على الدعائم الدينية ذاتها للملكيتين.

سؤال استفاض في الجواب عنه موقع “فير أوبسرفر” الأمريكي، من خلال مقال مطول دبجه “نيكولاس هيراس” و”أماندا كلايبول”، عندما اعتبر أن تطور الدولة الإسلامية في العراق والشام، وامتداداتها المحتملة في المنطقة، قد يُقوض المشروعية التي ترتكز عليها الملكيتان بالمغرب والأردن خصوصا.

وأورد مقال الباحثين بأن المغرب والأردن يعتبران حليفيْن للولايات المتحدة الأمريكية، وبمثابة مفاتيح رئيسة في منطقتي الشرق الأوسط بالنسبة للمملكة الأردنية، وفي شمال إفريقيا بالنسبة للمملكة المغربية، كما يتسم البلدان معا بمنسوب الاستقرار في خضم منطقة متفجرة.

وتابع الموقع الإلكتروني بأن ملكيتي المغرب والأردن تعتبران بمثابة جزر يعم فيها الاستقرار السياسي، بحكم طبيعة النظام الحاكم فيهما، فضلا عن النسب الموصول إلى النبي محمد، وهي عوامل تمنح دعما ثابتا للأهداف التي تبحث عنها الولايات المتحدة الأمريكية في العالم العربي.

“وبالرغم من أن الملكيتيْن في المغرب والأردن بعيدتان بآلاف الأميال عن بعضهما البعض، فإنهما يتشابهان في طبيعة الحكومات التي توجد بهما، والتي تنخرط في مرحلة انتقالية نحو تحقيق الديمقراطية، حيث يمتلك البلدان معا انتقالا بطيئا في مجتمعاتهما إلى حكومة ائتلافية”.

وبين المصدر ذاته بأن المغرب مثل الأردن يمثل نموذجا للنظام الذي يمنع التطرف الديني، والذي يتقوى مع كل انتفاضة شعبية أو ثورة مضادة، مشيرا إلى أن الشرعية الشعبية لهذين النظامين مبنية على دعائم تاريخية وثقافية تجعل من الحاكم هو ضامن التحولات السياسية”.

وأشار المقال التحليلي إلى أن الملك محمد السادس في المغرب يقدم نفسه على أنه من سلالة النبي، وحفيد رسول الإسلام، كما أنه وفق الدستور هو أمير المؤمنين، حيث ينحدر من أسرة عريقة، ويحكم البلاد بفضل شعبيته بين المغاربة، كما أنه يحظى بدعم دولي ملحوظ”.

وسجل المصدر أن “داعش” تسعى لتقويض أسس هذه الشرعية الدينية لملكية المغرب والأردن أيضا، حيث إن أبا بكر البغدادي أعلن نفسه خليفة وأميرا للمؤمنين، ويزعم بان نسبه ينحدر إلى بيت الرسول، ما يعني رغبته في تقاسم الأسس الشرعية للملكية في المغرب والأردن.

وأفاد المصدر بأن البغدادي يعلم جيدا أن تنظيمه سيجد الدعم الشعبي لدى لناس إذا ما ركز على أنه يستند إلى مشروعية دينية راسخة، تتمثل في الزعامة الروحية للمؤمنين، فضلا عن النسب القبلي الذي يصل إلى قريش، فضلا عن زعامته العسكرية لمحاربة الكفار، مثلما كان النبي يفعل.

‫تعليقات الزوار

61
  • hassan
    السبت 24 يناير 2015 - 20:13

    ولكن الشرعية الدينية لا تقبل بقتل الأبرياء وقطع الرؤوس وووووو

  • المقنع
    السبت 24 يناير 2015 - 20:16

    في الحديث النبوي يذكر جميع انواع الملك من الراشدة الى العاض الى الجبري و في النهاية الخلافة .لا يمكن مقارنة الخليفة الفارس بمبلولي الفراش.الخلافة تستمد شرعيتها من تغيير حال الناس الى الافضل ضد الضلم .اما خلافة بني امية ليس لها مكان بعد الان ، سنرى في الموصل .

  • hmida la feraille
    السبت 24 يناير 2015 - 20:20

    الديمقراطية ما هي الا بروبكندا و ورقة يتلاعب بها الغرب لاستغلال مصالحه و الهيمنة على الدول النائمة عبر انظمتها البالية و الفاشلة. الملكية و العسكرية هما نوعان من الحكم يتسم به العالم العربي. لا يوجد هناك استقرار دائم ما دام هؤلاء الحكام ينهبون خيرات الشعوب بدون حسيب. هناك معركة طويلة الامد و هي شرع الله ضد ديمقراطية الغرب قادمة. انها خامدة الان بسبب الجهل المتفشي في الامة الاسلامة. لمن سيكون النصر? لكم الجواب

  • akkawi
    السبت 24 يناير 2015 - 20:30

    المغرب قوي ملكا وحكومة وشعبا فلن تخيفه تهديدات،،"داعش" ولا اية تنظيمات إرهابية بفضل بقظة الجميع.

  • yakouf
    السبت 24 يناير 2015 - 20:32

    وجب على المؤسسة الملكية وبكل حزم وبشكل لا يدع مجالا للتردد مع اعمال اكبر قدر من الموضوعية والتجرد من الذلتية العرجاء والاتفات الى مصالح المواطنين وتخسين ظروف عيشهم في افق تحقيق استقرارهم في جو كريم ومعتدل يناسب متوسط رغباتهم وتحسين رواتب الموظفين الصغار وخصوصا التابعبن للمنظومة الامنية للحفاظ على الامن والامان الارهاصات بدأت تظهر وملامح التغيير اخدت تلوح في سماء الايام القادمة هده حتمية التاربخ ومتغيراته فعود على بدء وجب الانتباه.

  • PACO
    السبت 24 يناير 2015 - 20:34

    النظامان المغربي والاردني وان كانت لهما شرعية لدى شرائح واسعة في البلدين..الا أنهما _وكما جاء في المقال_ ليسا في مأمن من الاهتزازات المحتملة والمخاطر المحدقة بالأنظمة والشعوب بالمنطقة….الزحف الداعشي مصحوبا بالأضطرابات الطائفية والسياسية يجعل الأنظمة تنام مغلقة عينا واحدة….لكن ولسوء حظ الجميع فان هناك عوامل أخرى تزيد فرص السيناريوهات الكارثية….فالتراجعات المهولة على الصعيد الحقوقي والاخفاقات الاقتصادية خصوصا على مستوى تشغيل الشباب..وكذلك ارتفاع منسوب الهشاشة الاجتماعية والفوارق بين الطبقات …وكذلك صعوبة احتواء الأنظمة للتيارات الدينية _خاصة المتوافقة مذهبيا مع فكر داعش_.. كل ذلك يجعل مستقبل الدول والأنظمة أقل وضوحا ويفرض عليها مزيدا من اليقظة والحزم في مواجهة استحقاقات مقبلة حاسمة …..

  • assaid
    السبت 24 يناير 2015 - 20:35

    العدل و الاستقرار وجهان لعملة واحدة

  • جمال
    السبت 24 يناير 2015 - 20:40

    لا علاقة…فشتان مابين من يزرع الحياة والامل ومن ينشر الخراب والالم..فهذا المدعو ابو بكر البغدادي ما هو الا ابن للشيطان ومن صلبه…لعنة الله عليه واتباعه والمتعاطفين معه بالقلب واليد واللسان الى يوم الدين..يدعي الاسلام. اي مروؤة و رجولة وشهامة في قطع الرؤوس واغتصاب النساء وتيتيم الاطفال..لنرجع فقط لسيرة خير الانام محمد صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة ومحاصرة جيشه الجرار لها.ماذا فعل بالكفار رغم انهم حاربوه وهجروه هو واتباعه بعد ان افننوا في تعذيبهم..لقد عفا عنهم بكل بساطة…لان الدين رسالة سلم وحياة ..لان الدين هو المعاملة والقدوة الحسنة…ولان هذا البغدادي سيموت ميتة الكلاب هو وزبانيته ..والايام بيننا

  • KITAB
    السبت 24 يناير 2015 - 20:41

    ما دام داعش صنيعة أمريكية غربية بامتياز ، يجب طرح التساؤل كالآتي : هل يرد في الأذهان أن يكون المغرب ؛ وهو من أهم حلفاء أمريكا والغرب ؛ مستهدفا من طرف داعشأمريكا ؟!

  • rachid
    السبت 24 يناير 2015 - 20:42

    j ai aimer que notre roi se vante qu il suivait a lettre notre prophète pas se vanter qu il est descendant de notre prophète sala al lahe alih wa salem

  • مغربي بحال ديما
    السبت 24 يناير 2015 - 20:51

    سؤال ليس في محله أصلا…
    كيف تقارنون دولة كالمملكة المغربية التي قهرت قوى عظمىب(داعش)؟؟

  • كريم
    السبت 24 يناير 2015 - 20:53

    نحن المغاربة ملكيون و متشبتون بالعرش العلوي و سائرون على درب تحديث الدولة و عصرنتها و تحقيق ملكية برلمانية بكل ما في الكلمة من معنى.
    و أي شخص يسعى الى غير ذلك سيلفظه الشعب المغربي.
    المغاربة بطبعهم يرفضون أي شكل من أشكال الشمولية سواء من أقصى اليمين أو من أقصى اليسار. رفض الشمولية راسخة هند المغاربة و من الصعب على أي تنظيم تغيير هذه الخاصية الحميدة.

  • نورالدين .ه
    السبت 24 يناير 2015 - 20:54

    اي شرعية دينية هاته التي عند البغدادي ومن حوله من الدواعش. هل الشرعية الدينية وامارة المؤمنين تكون بقطع الرؤوس بلا رافة ولارحمة ،بل بوحشية لانجدها الا عند التتار والصليبيين. واتخاذ زوجات وبنات المسلمين سبايا يغتصبها اتباعه …وقائمة الخطايا طويلة… امارة المؤمنين رحمة واقامة عدل بىن الرعية واقامة دين الله ايمان واستقامة وفعل للخير ورحمة على البشرية جمعاء.هكذا نفهم دين الاسلام

  • sword of justice
    السبت 24 يناير 2015 - 21:03

    داعش وليدة اليوم من خلطة سحرية تجمع المخابرات المعادية لبعض الدول العربية وليست لها شرعية ولا نهج اسلامي صرف إنما تخدم أجندة معينة لغرض الهيمنة الاقتصادية فقط وليس لتمرير مفاهيم الدين الحنيف وإحياء الشورى داعش دخيلة على الاسلام ومنافقة باسم الدين فكل من هب ودب ينتسب الى النبي حتى تكون له مصداقية وحسب علمي سنقاتل داعش حتى آخر رمق من حياتنا إن هي دخلت إلى ارضنا فنحن لسنا بسوريا ولا العراق ولا نشكل خطرا لا على مصر ولا على هضبة الجولان ولا على مضيق هرمز المغرب شعبا وملكا سيبقون وفين لدينهم وأرضهم ولا تخيفنا داعش ولا أمريكا ويكفينا فخرا أن هؤلاء المنافقين المتأسلمين يناشدوننا لكي نساعدهم نحن الامازيغ ولكن لا نعيرهم إنتباهنا فنحن قوم لا نعتدي على من يقول لا إله إلا الله حتى يهجموا على أرضنا وهنا القتال بيننا وبينهم .

  • وشهد شاهد من أهلها
    السبت 24 يناير 2015 - 21:06

    وأفاد المصدر بأن البغدادي يعلم جيدا أن تنظيمه سيجد الدعم الشعبي لدى لناس إذا ما ركز على أنه يستند إلى مشروعية دينية راسخة، تتمثل في الزعامة الروحية للمؤمنين، فضلا عن النسب القبلي الذي يصل إلى قريش، فضلا عن زعامته العسكرية لمحاربة الكفار، مثلما كان النبي يفعل.

    الغرب يعلم أن البغدادي يفعل مثلما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم في محاربته للكفار بينما المغرب والأردن حليفتان لأمريكا

    والله هذا يؤلم اتقوا الله يا مسلمون فالعدو هو الغرب
    وكفانا من شعار محاربة الارهاب وقولوا محاربة دين الله كما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم

  • Yassine Zeroual
    السبت 24 يناير 2015 - 21:08

    داعش تنظيم إرهابي مجرم ومتطرف و سوف ينتهي قريبا لأنه ما بني على باطل فهو باطل
    الملك محمد السادس من سلالة النبي، وحفيد رسول الله فهو الكريم إبن الكريم, نصره الله وأيده وأطال عمره.
    عاش الملك الحبيب محمد السادس

  • الذئب المخلص
    السبت 24 يناير 2015 - 21:09

    داعش طبيعيا ان تعتبر كل الناس كافرة وملحدة ما لم تتبع نهجها سواء الملك او المواطن او ايا كان …وبالنسبة لطقوس ملكيتنا بالمغرب علينا ان نسال السؤال الاتي :
    هل الجماعات المحسوبة على التيار الاسلامي كالعدل والاحسان وحركة التوحيد و ….راضية ولن تمس الطقوس الملكية ببلادنا ؟؟؟ وايضا حزب العدالة والتنمية عندما يصبح بالمعارضة لا قدر الله وخسر الانتخابات هل سيعود الى سابق عهده ويلوح بورقة البيعة وطقوسها التي كان رئيسه بنكيران يعارضها وبشدة ولا تزال البرامج التلفزيونية شاهدة على ذلك …انظروا برنامج حوار وما كان يقوله ابن كيران ايام المعارضة عن الملكية بالمغرب وطقوس البيعة لملكنا العظيم حفظه الله

  • بركاني غيور
    السبت 24 يناير 2015 - 21:21

    القرآن الكريم آخر كتاب سماوى نزل ميزانا للعدل بين الناس و الانسان وحده فى هذه الأرض هو الذى حمل أمانة التكليف والمسئولية إذن كل من لا يحكم بالعدل لم يصل مستوى الأنسان.
    العدل في الإسلام قيمة مطلقة والعدل هو جوهر الاسلام وكل الرسالات السماوية. تحقيق العدل هو الهدف الأعظم لكل الرسالات السماوية.
    هل حافظوا حكام العرب حاليا على الميزان أم طغوا فيه؟ الجواب واضح لأن التمثيل ليس بحجة.

  • le diable
    السبت 24 يناير 2015 - 21:22

    Vous croyez que c'est des rites , c'est un calcul! La plus grande réussite du diable est de ne pas exister.meme les anges.c'est un drame auquel les menteurs vont assister .mefiez vous du silence , il inspire beaucoup comme dans une foret ou les arbres parlent.savoir tous ne suffit pas , tracent une ligne droite aux menteurs , vous verrez.

  • عابر سبيل
    السبت 24 يناير 2015 - 21:24

    لا ترعبنا اي جهة ما دام عون الله قائم في مملكتي الحبيبة

  • الزاهية
    السبت 24 يناير 2015 - 21:37

    ايوا صافي بقا ليهم غير المغرب حتى هو في الحساب و الخطط السياسية المقيتة تاعهم الله يبعد علينا كيد الاعداء و الحساد و اجعل كيدهم في نحورهم و يحفظ مغربنا و بلادنا من كل سوء و يسخر لينا الامن و الامان و الاستقرار و الاصلاح و الصلاح في بلادنا المغرب و ارجو من الله يرزق الامة الاسلامية جمعاء الامن و الامان و الاستقرار و يصرف عنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن

  • عاشق الحرية
    السبت 24 يناير 2015 - 21:38

    الموقع الأمريكي يجهل كل الجهل في تحليله هذا أسس النظام الملكي في المغرب و مرتكزاته و المرجعية التي يستمد منها مشروعيته و مصداقيته.إن الملكية بالمغرب و إن كانت في نسبها تتصل بأهل البيت و ينص الدستور على ان الملك هو أمير المؤمنين وكونها أفضل اختيار لضمان الوحدة الوطنية فإن هذه العناصر ليست وحدها ما يكسب الملكية بالمغرب شرعيتها و استمراريتها و يجب تذكير الموقع الأمريكي بل توعيته بأن مصداقية الملكية بالمغرب خاصة في السنين الأخيرة تستمد وترتكز مشروعيتها على حب الشعب لملكه و ثقته التامة في كون هذا الملك يتميز على من سبقه من اسلافه و من يعاصروه من ملوك و رؤساء بما يكنه من حب لشعبه و بلده و تفانيه الدائم في رعاية شؤون مواطنيه و تتبع أمورهم عن قرب.إن هذا الحب المتبادل بين الملكية المغربية والشعب لم يستطع المستعمر الفرنسي و لا الاسباني بجحافل جيوشهما المساس به و لا التأثير عليه فكيف بشردمة من المرتزقة الرعاع ما أبعدهم عن مبادئ الاسلام الحقيقي أن يؤثروا ولو قليلا على مصداقية هذه الملكية أو يجدوا في هذا البلد حتى من يستمع أو يهتم بأطروحاتهم المتخلفة القائمة على قطع رؤوس المسلمين قبل الكفار

  • المثنى بن عامر
    السبت 24 يناير 2015 - 21:49

    إذا كانت الشرعية السياسية هي القَبول الطوعي للمحكومين على طاعة الحكام والامتثال لتعليماتهم والرضوخ لأوامرهم وتنفيذ سياساتهم، مقابل دفاع الحكام عن مواطنيهم والإسهام بالرقي بهم وتحقيق التنمية والعدل والحرية والديمقراطية،
    فإن المقصود بالشرعية الدينية، الحفاظ على الهوية الدينية المغربية، كاختيار استراتيجي يتماهى فيه الشرعي الديني بالسياسي في شخص أمير المؤمنين، القيم على حفظ الدين وضمان حرية ممارسته وحماية البيضة، باعتباره نتيجة سياسية وقانونية مباشرة لعقد البيعة، عبر الإبقاء على العلاقة بين الإسلام وإمارة المومنين، ضمن وحدة المذهب الملكي والعقيدة الأشعرية والسلوك السني.

    من هنا وجب نزع الشرعية الدينية لداعش وتثبيت الشرعية الدينية لامارة المؤمنين في المملكة المغربية.

    لذلك فصمت علماء الامة في القضايا السياسية ليس في صالح شرعيتنا الدينية.

    وكلامهم يستفز من جهة اخرى الاتجاهات العلمانية.
    ولكن تجميد هذا الجانب يمكن ان ينعكس ضدنا .

  • عزالدين لبزيوي
    السبت 24 يناير 2015 - 21:52

    محمد صلی الله عليه و سلم كان يحارب الكفار بامر من الله ;ورافة بهم من عذاب الله; وللكافر شرف ان يقتل علی يد رسول من الله ارسله رحمة للعالمين: اما البغدادي:فهو يقتل الناس جميعا بغير حق وبه فهو في ضلال بعيد : اتساءل علی اي معيار تم ربط و مقارنة ارهابي مع رسول الله صلعم .. صورة من وحي فكر يريد سوء بالاسلام تنضاف الی رسوم الجريدة الفرنسية.انشري هسبريس

  • sam
    السبت 24 يناير 2015 - 21:57

    أورد مقال الباحثين بأن المغرب والأردن يعتبران حليفيْن للولايات المتحدة الأمريكية، وبمثابة مفاتيح رئيسة في منطقتي الشرق الأوسط بالنسبة للمملكة الأردنية، وفي شمال إفريقيا بالنسبة للمملكة المغربية، que vous voulez de plus comme prevure, ces deux roayume sont les grands traitres du monde arabe, alors si vous vivez c dans une stabilité superficielle cest grace aux usa, la france et isreael pas parceque votre guvernance et bonne au juste, mais lorsque vous auriez plus d importance ils vus geterons comme des vielles chaussettes ils ont créé des regimes comme les votre et ont fini par les detruire, l'avenir vous dira que j ai vu juste, et les pays comme le'iran, algerie, ect…sont des vrais pays souverins c pour ca on voit du terrorisme chez eux et pas chez vous

  • Mustapha Azoum
    السبت 24 يناير 2015 - 22:02

    التشبث بالاسلام على شاكلة داعش والملكيات العربية
    لايؤدي الى التغيير والاصلاح لان كلاهما يعتبر الشعب
    قاصر .
    بكلمة مختصرة الشعب العربي يملك جسارة وحلما لكن الاستبداد
    بشقيه الداعشي والملكي يعملان بشكل متواصل ووقح على
    تمزيق صفوف الشعب والافتتال الوحشي بين مكوناته .

  • kamel
    السبت 24 يناير 2015 - 22:04

    ما هي الشرعية الدينية!!!؟؟؟

    ما هي الشرعية الدينية!!!؟؟؟

  • maghribi
    السبت 24 يناير 2015 - 22:29

    حتى ابو لهب كان عم الرسول الكريم الامريكيون دائما يحللون الامور تحليلا علميا وبالمقارنات وما لا يفهمونه ان بين المغاربة وملكهم توجد مودة ورحمة وعلاقة لا تؤمن بالحسابات

  • ايوب
    السبت 24 يناير 2015 - 22:37

    ان داعش دخيلة على الإسلام ومنافقة و مع ذالك ستسقط الإسلام دين يسر وليس دين عسر

  • vive le maroc
    السبت 24 يناير 2015 - 22:44

    الحق يقال ان هذه الطقوس بدائية يجب آن تنتهي من قاموس الاحتفالات اننا مع الاحترام والتقدير لملكنا العزيز ولكن هذه الطقوس لاتساير العصر الحديث من الانحناأت لتقبيل اليد والركوع والوقوف في مراسيم عيد العرش وغيرها التي يسخرون منهآالاحباب قبل الاعداء لا لا …نرجو من صاحب الجلالة نصره الله ان يتخد قرارا شجاعا بحذف هذه الطقوس التي لا يرضى عنها غالبية الشعب المغربي حيث والله وبإزالتها لا تنقص من قيمته شيئ وسترتفع شعبيته اكثر و اكثر بكثير مما يحظى به حاليا من الاحترام والتقدير لدى الشعب المغربي والاجنبي وهذا تقديري فقط …وهو رأي يحتمل الخطأ والعكس ونطلب من الله تعالى ان يوفق سيدنا لمافيه الخير للامة ونرجو منه ان يستجيب لهذا كي يكون اعظم ملك تعرفه الدولة المغربية وحفظ الله ملكنا الذي نحبه في الله ..لان الاعداء وبالاخص الجزائريين ليس لديهم ما يسخرون من المغرب القوي الا من هذه النقطة بالذات وشكرا على تفهمكم

  • محمد
    السبت 24 يناير 2015 - 22:54

    اللهم من اراد ببلدنا المغرب سوءا فاجعل تدبيره تدميره واجعل كيده في نحره وارنا فيه عجائب قدرتك لان كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها

  • Mehdi
    السبت 24 يناير 2015 - 22:59

    Le regime marocain est base sur plusieurs pilieres fortes et continues lecture modeste du religion,l'experience historique,le developpement permanante sur tous les niveaux,la democratie oriente a ututile public que soit maintenant ou au futur,les bonnes relations a l'exterieure,l'existence effective de toutes les couleurs politiques a condition de respecte les fixes de notre royaume…….le roi que notre dieu lui protege resta toujour sur notre tete

  • عبدالرفيع شفيق
    السبت 24 يناير 2015 - 23:00

    داعش (الداحر الا لكتروني لعقول الشباب) اقسم بخالق الكون لو كل دولة من الدول الثي تدعي مناهضت الارهاب ساهمت بالف جندي من المشات و المضليين لصادوا هذه الشردمة من اللصوص وقطاع الطرق كالفئران و ذالك لن يتاتي الا بقطع الامدادات ووسائل الاتصال ومراقبة الحدود الثركية و الاهم من كل هذا عدم تسميتها بما تطلقه علي عصابتها من طرف وسائل الاعلام وكافة السياسيين فعندما نشير اليها في حديثنا بما اطلقته علي مرتزقتها من اسم فهذا اعتراف ضمني بها ك… 

  • احمد اشبار
    السبت 24 يناير 2015 - 23:06

    حفظ الله مغربنا الحبيب. المغرب كما قال جلالة الملك بلد محسود .

  • أحمد
    السبت 24 يناير 2015 - 23:12

    أكيد أن داعش صناعة غربية من أجل تشويه الاسلام والمسلمين هذا الدين الذي جاء رحمة للعالمين فقد ارتكب هذا التنظيم الارهابي جرائم بشعة ضد الانسانية لا يقبل بها دين ولا عقل نسأل الله عز وجل أن يحمي المسلمين وينصر هذا الدين ويبعد عن أمتنا كيد الكائدين من الصهاينة والدواعش الارهابيين

  • addou
    السبت 24 يناير 2015 - 23:34

    محمد السادس لم يقدم نفسه على انه سليل الرسول الاكرم صلوات الله عليه لانه بكل بساطة سليله وهو امر محسوم حتى قبل اعتلاء العلويين عرش المغرب وهو كابن عمه ملك الاردن صرحاء النسب عدا هدا التطابق على مستوى النسب الشريف هناك فرق بين الدولتين فالمغرب هو اقدم دولة حافظت على استمراريتها لاكثر من12قرنا منها اكثر من 350سنة اعتلت فيها الولة العلوية عرش المغرب وبدلك تكون الملكية في المغرب الاكثر تجدرا والتصاقا بالتربة المغربية من جميع الدول العربيةوالاسلامية سواء كانت ملكيات او جمهوريات!!!

  • مواطن و لكن
    السبت 24 يناير 2015 - 23:55

    تحليل لا قيمة له على الاطلاق و مقارنة الملكية في الاردن بالتي هي في المغرب تعبر عن جهل كبير بالمعطيات و التاريخ و الواقع لان الاختلاف بين الوضعيتين شاسع و بين لا يتاتى للجاهلين بالمغرب و تاريخه و ملكيته و شعبه الاهتداء اليها بسهولة . الملكية في المغرب متجذرة و ذات شرعية تاريخية و دينية و دستورية مستمدة من الشعب المغربي و الى الشعب و لا مناص لاحد اكان داعشيا او قاعديا او اصابه مس من اي شيطان ان يتجرأ و يشكل تهديدا لامن و امان هذا البلد الامين المحفوف بكرم و رعاية الله الواحد الاحد لان المغاربة اذكياء و يعرفون كل ما يجري على الارض و لا يعبؤون بقاطعي الرؤوس و من استنبتهم في الارض العربية لاشاعة الفوضى الخلاقة فيها و تجزيئها و التهامها ,

  • idrissa tall
    الأحد 25 يناير 2015 - 00:25

    سواء دواعش او غيره كلهم سواسى مجرمين والمنافقين ايضا ماهم مع الغرب بديمقراطيته والعدالة الاجتماعية وماهم مع الشرع الله تعالى والخطير فى الامر ان كل واحد منهم يعتبر انه قاعد الامة الاسلامية محكمة الرب العالمين فى انتظار الجميع والجميع ان شاءالله يوم لا ينفع المال ولا بنون

  • مغربي مسلم ذكي
    الأحد 25 يناير 2015 - 00:28

    يا عرب و يا مسلمون…فداعش خدعة سينيمائية امريكية و ماسونية…فهم من اخرجوا بن لادن و قتلوه بدون دليل قاطع لمقتله و الان صنعوا البغدادي…فهل انتم مستيقضون…ناموا و لا تستيقضوا،ما فاز الا النوامون…حفظ الله مغربنا و ملكنا و الشعب الغربي…فمحمد السادس هو ملك من الشرفاε ال البيت…عاش الملك…

  • tarik tetuan
    الأحد 25 يناير 2015 - 00:52

    المغرب مند 14 القرن وفي عهد الخلافة عندنا أميرنا مستقل عن الخليفة ومملكة يحكمها ملوك المغرب اذا هكذا كنا و سوف نبقى مبايعين لملكنا محمد السادس نصره الله

  • Abdelmajid
    الأحد 25 يناير 2015 - 02:26

    داعش جماعة خرجت من رحم بعض الدول الخليجية والغربية مالها الاندثار لكن هي تهدد فعلا السلطة الشرعية في المغرب ابدا اكثر ما يهدم النظام هو زيادة عدد الفقراء بالمغرب وطغيان السلطة السياسية الآي تستخف بمطالب الشعب المغربي

  • عزالدين
    الأحد 25 يناير 2015 - 08:22

    شتان ما بين ما أتى به الإسلام و نبينا صلى الله عليه وسلم وما يأمر به هذا البغدادي من قطع الرؤوس وبتر للأجساد إن إسلامنا وسلالة النبي محمد بريئين من هذا وإنه لمن عمل الجهل والجاهلية.
    داعش من أين حل علينا هذا الهم.
    اللهم قوي المسلمين و اجعل كيد في نحر كل من أراد بالأمة الإسلامية شرا.
    ونسب ملكنا محمد السادس نسب ثابت لاغبار عليه ولو كره الكافرون……..

  • Hamid
    الأحد 25 يناير 2015 - 08:25

    Ai baghdadi utilise la religion pour couvrir ses crimes contre l'humanité.
    Il est plutôt le commandant de ses criminels. Il n'a de la foi que sa foi sanguinaire, son dieu sont les pétrodollar qu'il récolte du marché noir du pétrole Irakien qu'il offre gracieusement à ses a ses créateurs américain.

  • خالد
    الأحد 25 يناير 2015 - 08:37

    اذا كان ل ما يسما داعش وجود و ي ريدون ان يذوبوا في مواجهة المغاربة ف اهلًا هالكا سهلا

  • citoyen
    الأحد 25 يناير 2015 - 09:33

    le Monarchie au Maroc fait partie de l'identité marocaine et le malheureux ex colonisateur a tout fait pour séparer le peuple marocain de son Roi feu Mohamed V et il b'a pas pu et la suite de l'histoire est connue.

    Aucun marocain ne peut admettre de vivre sans sa monarchie.

  • Amina
    الأحد 25 يناير 2015 - 09:46

    الملكية المغربية عمرها قرون طويلة وهيا مبنية علي أسس دينية وعقائدية هدا من جهة كما أنه من جهة أخري الملكية في المغرب هيا الضامن الوحيد لاستقرار المغرب مند قرون ادا لاداعي لتصخيم الأمر وان داعش الإرهابي يهدد الملكية وهو ظهر مؤخرا ومنبود دوليا لأنه يعتمد على القتل والدماء والسرقة لكن يجب حماية الحدود خصوصا في ظل الوضع المتوفر في ليبيا ووجود جيران السوء الجزائر

  • MOSTAFA
    الأحد 25 يناير 2015 - 10:24

    سبق وتطرقنا الى موضوع دول العار في الشام -داعش-كيف لهذا التنضيم المكون من مجموعة من المنافقين وحتالة العالم ان ياثر في بلد كبلدي المغرب علما اننا شعب شعاره الله الوطن الملك دون قيد او شرط ومستعدون لردع اي خطر يتهددنا ولن نسمح لهؤلاء الرعاع بزعزعة استقرارنا كيفما كان انتمائهم هذه رسالة لكل الاعداء عاش الملك حفظ الله المغرب من كل سوء

  • بارى
    الأحد 25 يناير 2015 - 10:30

    ما ﻻ يعرفه البغدادي هذا هو كونه تأخر في لعبه على و تر إمارة المؤمنين و الخليفة وووو
    لأن مثل هذه الصفات قد عانى معها المسلمين من قهر و ظلم و خنوع و حط من الكرامة بسببها و اليوم قد ظعر جيل في المغرب خصوصا يقهقه عندما تذكر أمامه صفة من مثل هذه الصفات جيل أصبح همه الوحيد هو العيش في أمان و استقرار اقتصادي و سياسي حتى و لو كان ذلك في ظل حكم يهودي أو نصراني أو حتى من ﻻ ملة له و ﻻ يهمه شيء قط
    و البغدادي هذا ﻻ يمكنه أن يؤثر على شيء كان قد تأثر سلفا
    هل تظنون أن أنه حينما تذكر اليوم صفة أمير المؤمنين تترك أثر في نفس المخاطب غير ذلك الأثر الذي تتركه فيها صفة مدير ديوان وزير…
    في الألفية الثالثة اللعب على الوتر الروحي الديني ﻻ يجدي أي نفع

  • ربي إجعل هذا البلد آمنا
    الأحد 25 يناير 2015 - 10:41

    إن المغرب بعيد عن هذه الفتن ، لأن الشعب المغربي ذكي بالفطرة ويعرف أين هي مصلحته ، يصعب على أي كان ان يملي عليه أمرا وهو يؤمن بالبيعة لأمير المؤمنين ضامن وحدة الوطن وحامي حماه ويحترم خصوصيات كل فئة ، الشعب المغربي مزيج من أعراق يتوحدون على كلمة واحدة الله الوطن الملك ، لا يثقون في أحد غير الملك ، ويعشقون وطنهم , وكرامتهم خط أحمر.

  • عبد الله
    الأحد 25 يناير 2015 - 10:41

    أولا نحمد الله أن بلادنا المغرب ينعم بالاستقرار والأمان في ضل صاحب الجلالة محمد السادس، والمغاربة كلهم ورائه يدا في يد من أجل مغرب أفضل. ..
    نحن لا يهمنا نباح الكلاب ولا يخيفنا …
    أما مسألة الشرعية الدينية والخلافة فلا أحد بايع من أجل أن يكون البغدادي وغيره أميرا على المسلمين ،إلا ادا اجتمع علماء الأمة و بايعوه أولا ،عندها يكون حديث آخر. …
    لم نسمع قط أن أميرا قتل أطفالا واغتصب نساءا واستولى على المال العام ….ووووووو كيف أن يمتل المسلمين؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟

  • شهادة حق وقول حق
    الأحد 25 يناير 2015 - 10:47

    بالنسبة للشرعية الحاكمة بالمغرب سواء في جانبها القانوني أو الاجتماعي أو الشرعي فإنها تحظى بالإجماع الذي لم يسبق أن تحقق لملك من قبل بالمغرب، فالملك محبوب إلى حد الهيام إلا إذا تعلق الأمر ببعض الشذوذ هنا أو هناك لأسباب مختلفة، وهذا طبيعي جدا، لكن المشكل هو ما يقع ببعض الفضاءات – بكل أسف – المتصلة بإمارة المؤمنين، ومنها المجلس العلمي بمدينة وجدة حيث الفساد بأوجه عدة،منه التحرش الجنسي بالموظفات بخاصة والعبث بالوثائق وخصوصيات الموظفين عامة واستفزازهم والكيد لهم.. إلى جانب القيمين الدينيين عموما وبعض الوعاظوالخطباء بوجه خاص..! ويقود هذا الشذوذ الغريب الموظف "فوق العادة" العيد بنبراهيم الذي يصر اللوبي المتحكم على التمديد له رغم بلوغه سن التقاعد منذ أكثر من سنتين وهذا رغم السوابق السيئة الكارثية ورغم الدلائل والحجج ورغم الشهود والضحايا مسنودا ومآزرا من طرف عضو المجلس العلمي الفاسق المتكبر رمضان يحياوي.. فأين العدل ؟ وأين الحق؟ وأين القيم ؟ وأين المؤسسات..؟؟؟!!! ويبقى الرئيس خارج كل متابعة أو مساءلة في "مشهد" كاريكاتوري غريب !!!

  • zahir
    الأحد 25 يناير 2015 - 12:40

    الملكية في المغرب جد متينة ولها قواعدها وتوابتها وتاريخها واصولها واجماع الامة عليها .
    اما عن الدولة الاسلامية بين قوسين التي يتزعمها السفاح البغدادي فديننا الاسلامي وسنة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لا تامر بقطع الرؤوس .
    لمادى لم تكن الدولة الاسلامية في عهد الحرب الايرانية العراقية الدولة الاسلامية في الشام هي يد للايران ومن يدعمها لاضعاف السنة في المنطقة وترك المساحة فارغة لاسرائي وايران ونحن نعلم ان المد الايراني في المنطقة يبيح كل محدورة منها قتل كل من هو سني وخير دليل هو ان البغدادي دائما بلباس اسود مما يدل على انه شيعي متطرف وليس اسلامي متطرف يجب اصلاح المسطلحات بخلاصة القول الشيعة ينتقمون من السنة لما الحقهم من ضرر اتناء حكم صدام حسين.

  • الجناتي نورالدينت
    الأحد 25 يناير 2015 - 13:51

    كل مغاربة العالم فدى الملك والوطن

  • abdenbi119
    الأحد 25 يناير 2015 - 14:02

    البغدادي أو الداعشية ليست إلا " موضة " كالقاعدة و تموت بوفاة ممول عرض الأزياء. وهم ليسوا إلا لعبة افتراضية بين أياد خفية هنا وهناك. أما أن تحارب إمارة المؤمنين أو تهددها فتلك أمانيهم فنحن أقوياء بأميرنا ووطننا وديننا السمح. وإننا نجسده في شعارنا : الله -الوطن -الملك . ولتحيا المملكة المغربية حرة من طنجة إلى الكويرة

  • اسماعيل
    الأحد 25 يناير 2015 - 15:00

    فضلا عن النسب الموصول إلى النبي محمد،….
    يا اخي يا كاتب المقال ان الله و ملائكته يصلون على النبي و انت لم تصل عليه في مقالك تبا لك يا عدو الله
    اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا محمد عليه اشرف الصلوات و السلام

  • مصطفى16
    الأحد 25 يناير 2015 - 20:04

    امارة المومنين في المغرب مبنية على قاعدة شعبية واسعة وشرعية تاريخية قديمة وتستند على انتساب نبوي ثابت، ام امارة داعش فرضت نفسها على الناس بالقوة من اعلى،ليس لها قاعدة،مبنية على باطل ،ادعاء البغدادي انه سليل النبي (ص)ليس بأمر ثابت،ثم إن من بطأ به عمله لن يسرع به نسبه،رسول الله كان يجمع ولا يفرق ويبني ولا يخرب ويحترم الحياة ولا يقتل أحدا ،وكان يحترم الاقليات،وهذه الخصال من بناء ونماء واحترام للحياة ورعاية للاقليات وغيرها من الصفات الحميدة كحب الخير للمسلمين والشفقة عليهم وخدمة مصالحهم والتحلي بالتسامح والتعامل الراقي مع غير المسلمين سواء كانوا ملحدين او اهل كتاب ، نجدها في شخص ملك المغرب امير المومنين، ولا نجدها في امير داعش الذي لم يزرع حوله الا الموت والخراب وتشويه صورة الاسلام دين الرحمة الاحسان والانصاف والجدال بالتي احسن ،فلا مجال للمقارنة بين امير يزرع الحب وارهابي يزرع العداوة والبغضاء .

  • jahardame
    الأحد 25 يناير 2015 - 23:29

    شرعية ملكنا يستمدها من عراقت اصله ونسبه ونحن في المغرب وراء الملكبة الى ان يرت الله اﻻرض ومن عليها وهذا يجيز لنا اكل كبد كل من سولت له نفسه المس بامن بلدنا وملكنا وشعبنا .

  • القذافي
    الإثنين 26 يناير 2015 - 16:32

    «إن ما حدث و يحدث ليس سوى نتاج تخطيط صهيوني شيطاني….إضرب أولا تونس و مصر باعتبارهما عميلين للغرب فيرضى البعض و يرتعش البعض…. الراضون يساقون و المرتعشون يمتثلون…كيف؟؟؟؟؟
    أكيد أن معظم الراضون ينتظرون وضعا غير وضع العمالة الذي صار فيه نظام تونس و مصر…. أما المرتعشون فهم من طينة نظام تونس و مصر فأكيد سيرتعشون من نفس المصير…. إذن ما هي الخطوة الثانية…… إنها العمالة المضاعفة و الخضوع المطلق لتدمير ما بقي من أنظمة هي الأصل في الممانعة…. فسخرت تلك الأنظمة العميلة لضرب المعسكر الآخر ظنا أنها بإرتماءها في المشروع الصهيوني ستحافظ على عرشها …وهو ما بدى ويبدو جليا في ليبيا وسوريا….. لكن الأدهى و الأمر أن سقوط العملاء ثم الممانعين سيعقبه سقوط سهل جدا لمن بقي من عملاء ممن يشاركون الآن في تدمير سوريا …..إلى درجة أن لن يجدوا أحدا حتى كي يترحم عليهم… »

  • LA FERME BLANCHE
    الإثنين 26 يناير 2015 - 16:57

    أنا لا أصدق بأن هناك دولة حقيقية تسمى دولة العراق و الشام تذبح الناس على هويتهم. فهي صناعة الغرب و بني صهيون بتأطير من خبرائهم و مخبريهم، لضرب الإسلام و تشويهه و في نفس الوقت قطع الطريق على زحف المعارضة المسلحة لتحرير سوريا من جهة خدمة لإيران و الأسد و ايقاف المد الشيعي لحزب الله اللبناني في نفس الوقت، فلهذا الغرض أسسوا داعس و سلحوها و سهلوا مرور المغرر بهم من كل فج عميق ليقتلوا و يقتلوا في الآخر كالجردان بالأسلحة الجوية الفتاكة المتطورة لتدريب طياريهم في حرب جوية غير متكافئة . بمعنى أوضح الشباب المسلم أصبح أكباش فداء لثورات مزعومة و لفكر سلفي جهادي و تنظيم إخوان المسلمين العالمي، أما قوة داعش خارج المنطقة فهي وهم. لأن حاميها حراميها

  • sofia
    الإثنين 26 يناير 2015 - 17:17

    بسم الله الرحمان الرحيم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
    والله يعجز العقل عن استيعاب كيفية وطريقة تفكير هؤلاء البشر مع الن الامور احيانا لبشاطتها ووضوحها تجد الناس تشغل كل مكنونات عقلها وقواها للشرح والبحت كمن يبحت بيده عن أدنه من وراء رأسه
    المهم هل يشكل في نظر حتى الفاقد للأهلية هدا البغدادي الكافر وجها لأبسط مؤمن دوا خلق حتى يشبه نفسه بأمير المؤمنين ويقرن نسبه الفاسد لسلالة النبي عليه الف صلاة وسلام ان كان مجنونا فهل جننا جميعا حاشا لله ان يكون هدا الفاسق الفاسد مدافعا عن ديننا الحنيف وهو القاتل للنفس بغير حق الهاتك للعروض المبيح لكل انواع المحرمات وهو يرتدي عباية المنكر ويتفوه بأيات من الدكر الحكيم بفم خمران قاتله الله وجعل كيده بنحرهوجعل تدبيره ومن وراءه تدميرهم قاتلهم الله جميعا ولا حول ولا قوة الا بالله
    حمى الله المغرب وحمى حاميها وأيده بنصره وهداه لما فيه الخير وستره بستره وحصنه بحصنه المنيع من كل الحاقدين واعانه لخدمة وطننا وهدانا جميعا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

  • منحسر
    الثلاثاء 27 يناير 2015 - 13:06

    لمادا كل التركيز العالمي على داعش رغم أنه يوجد خطر ايراني كبير على الدول العربية بدأت بالعراق ثم لبنان زرعت فيه حزب الشيطان ثم زرعت الحوثيين في اليمن ونشرت التشيع في المنطقة واقتربت من حدود السعودية واحتلت جزر الامارات لقد نسيتم عدوكم الحقيقي انه المشروع الفارسي الأمريكي على الأمة العربية النائمة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة