ألغى وزير الخارجية الهولندي، “بيرت كوندرس” تأشيرة دخول لثلاثة من الدعاة إلى هولندا بسبب “دواع أمنية”، ويتعلق الأمر بكل من الداعية المغربي، طارق ابن علي، والمقيم في مصر، والشيخ عثمان الخميس، والشيخ وحيد بالي.
وعزا بيان أصدرته أخيرا وزارة الخارجية الهولندية، قرار المنع إلى أن “الدعاة الثلاثة مناصرون لفكر تنظيم “القاعدة”، ويحثون على الكراهية”، وفق تعبيرها، وهو ما أفضى إلى جدل سياسي داخل قبة البرلمان الهولندي بشأن المنع، هل هو قانوني أم تقتضيه مصالح البلاد.
وكان الدعاة الثلاثة، ومن بينهم الداعية الأمازيغي طارق بن علي، الملقب بأسد الدعوة في اوربا، قد تلقوا دعوة للمشاركة في مهرجان خطابي بمدينة “ريسويك” جنوب هولندا، لجمع التبرعات لفائدة جمعية “الرحماء”، وهي مؤسسة خيرية تهتم بشؤون المعاقين، والأيتام ، والمشردين، وطالبي اللجوء السياسي.
قرار المنع أدى إلى نشوب نقاش سياسي داخل قبة البرلمان، حيث أكد عدد من النواب البرلمانيين الهولنديين بأن إلغاء حكومة بلدهم تأشيرة الدعاة الإسلاميين الثلاثة هو قرار سياسي، وليس قانونيا، ويتضمن رقابة على عمل المؤسسات الديمقراطية في البلاد.
وزير الخارجية الهولندي نفى هذه الاتهامات جملة وتفصيلا، مبرزا أن “قرار منع الأشخاص الثلاثة تم بناء على تقارير من المنسق الوطني للأمن ومحاربة الإرهاب، ويدخل ضمن سعي هولندا إلى محاربة التطرف الديني على أراضيها” وفق تعبيره.
زعيم حزب الحربة اليميني المتطرف، خيرت فيلدرز، عبر عن فرحه لقرار المنع، بتغريدة في تويتر دبج فيها عبارة “إغلاق الحدود، لا للدعاة الذين يحثون على الكراهية”، لكنه بالمقابل وجه سهام النقد للحكومة، مؤكدا أن قرارها “هاو”، وتم تحت ضغط مجلس النواب.
ومن جهته عبر زعيم الحزب الإصلاحي، كيس فان در ستاي، عن ارتياحه لقرار الحكومة، واصفا إياه بالقرار الحكيم، وقال “إنه لأمر جيد أن تقوم الحكومة بإلغاء التأشيرات، يجب أن لا نلعب بالنار في أوقات الخطر، ويجب اختيار الطريق الآمن” على حد تعبيره.
في هولندا، التمييز ضد المهاجرين المغاربة زيادات مخيفة.
التمييز هو ملحوظ في الشارع، في العمل، والعديد من المؤسسات والمنشآت.
خيرت فيلدرز تميز ليلا ونهارا، في حين أن الحكومة الهولندية هي صامتة.
وهناك أيضا العديد من المواقع الإلكترونية الهولندية التي يزرعون الكراهية، في حين أن الحكومة الهولندية لا تفعل أي شيء.
هل بالفعل أوروپا تحارب الدعاة المتطرفين؟
أشك في ذلك ،إن الدعاة المتطرفين يصولون ويجولون بكل حرية وكذلك المتطرفين الأوروبيين ، لو كانت أوروپا جادة في محاربة التطرف لاصدرت قوانين واضحة وصارمة لا لبس فيها تقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه نشر العنف واالكراهية و العنصرية…لكن هيهات هيهات أن يتحقق ذلك ،فليس في مصلحتهم أن تتحد الشعوب و تتحاور في ما بينها ،لان ذلك فيه خطر كبير جداً على مصالحهم الاقتصادية…والفاهم إفهم
أسد الدعوة في أوربا!!!
قرأت هذا اللقب فانتابني الغثيان ثم تذكرت قوله صلى الله عليه وسلم ( وينطق فيه الرويبضة) أي في هذا الزمان، والرويبضة كما قال نبينا صل الله عليه وسلم هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.
وطارق بن علي هذا شخص تافه لا يعرف حتى اللغة العربية فأين طلب العلم وبأي لغة حتى يكون داعية وأسد!.
اتقوا الله في المسلمين فلا يجوز تقديم الجهال للناس على أنهم دعاة وأنهم وأنهم وهم جهال، نسأل الله العافية والسلامة.
لقد ضحكت كثيرا عندما قرأت هذا النبأ وكأنهم من أغبى الأغبياء
نحن في القرن الواحد والعشرين و وسائل التواصل كثيرة جداً جداً
فليمنعو الدعاة والعلماء لكن لا يستطيعون منع وسائل الإتصال الأخرى
و الأهم لا يستطيعون منع الحق لأنه ضد مصالحهم
ارتفع التمييز لدى الشرطة الهولندية على المهاجرين المغاربة في الشوارع والمنزل.
التمييز في سوق العمل زيادة للغاية. لذلك، فإن العديد من المهاجرين المغاربة في العودة إلى المغرب والاستثمار في بلدهم.
ولكن يجب على المغرب إصلاح بسرعة سلطتها القضائية.
في هذا المقال نجد معلومات خاطئة ، فالداعية طارق بن علي لا يحتاج الى تأشيرة لان لديه بطاقة اقامة بلجيكية وربما حتى جواز سفر بلجيكي ، وله حق الذهاب الى هولندة متى شاء ، ، الا انه منع من تقديم الدعوة والدروس. اما عن اقامته في مصر فكانت قبل مدة طويلة وعاد الى بلجيكا ابان الثورة المصرية ، وكانت اقامة مؤقتة فقط من اجل استيراد سلع من هناك الى بلجيكا وتدريس اولاده اللغة العربية
الاسلام والمسلمين دائما وابدا في قفص الاتهام ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم فالانتماء الى الاسلام جريمة وتحريض على الكراهية في رأي الوم فاللهم انصر دينك ونبيك فإنك نعم المولى ونعم النصير آمين
هذا من فضل ربي، لأن مثل هؤلاء شوهوا الإسلام والمسلمين لأنهم ليسوا على منهج السلف الصالح؛بل دعاة على أبواب جهنم.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
قرار الهولندي في محله في الغاء التأشيرة على هؤولاء الدوعات وخاصة في هذه الظرفية الحالية. لآن الجرح الذي سببت له منظمة داعش في فرنسا والدول اروبا أخرى مازال لم يشفى. وهؤولاء يريدون المزيد من الثأتر بين المسلمين وغير المسلمين.لآن كما جاء في الاعلام الهولنذي بأن في ذالك اليوم ستكون فيه المظاهرات ظذ هذا اللقاء ربما ستكون عنيفة.أو على الآقل بالكلام مثل Wij blijven بالعربية نحن مقمين ومثلا أخر هذا وطننا.
تنميرت
Sie haben recht die Aufenthalt abzulehnen.wir haben nicht zu tun außer Politik und relegion .alle Völker tun was was für Menschheit außer wir Religion und Politik Politik und relegion
يمكن ان ننتقد قرار الوزير الهولندي في حالة واحدة…..
لو كنا نحن نسمح لدعاة يهود بوذيون مسيح….بنشر فكرهم …
اما واننا اخر من يعطي امثلة في حرية الفكر فلا داعي للتعليق على قرار سيادي.
Ce que je n'arrive pas à comprendre, ces gens vivent et profitent des largesses des pays qui les accueille et en même temps ils trouvent le moyen de nuire, non seulement contre eux, mais contre les gens qui veulent vivre dans la tranquillité. Comment peut-on imaginer qu' il y a des milliers de personnes qui rêvent de venir en Europe traversant le Sahara et meurent noyés dans les mers alors qu' il y a d'autres à qui on a donné cette chance et prennent les armes pour assassiner des pauvres innocents . Ces gens doivent être expulsés et ne remettent plus les pieds sur le sol Européen;
أشخاص صراحة لا أعرفهم ، الملقب بأسد الدعوة هل لأنه يؤتر في أكثرية من يسمع له لذالك تم اختياره لملتقى لجمع الأموال لأعمال خيرية ؟ هل جمع الأموال يتم في المساجد و الملتقيات و منذ متى ؟ من يضمن لكل من تبرع ان مصير الفلوس يكون فعلا لعمل خيري ؟ في الاسلام وجب الزكاة و للمقربين أولى و من يعطيها يجب عليه شخصيا ان يختار من يأخدها و يستاهلها و ترى النتيجة أمامك ، حدار تم حدار فلا أريد مرة اخرى سماعكم تساءلون من اين لداعش و بوكو حرام ووو النقود و السلاح و كذالك كلمة هذا عمل لا يمتل الإسلام .
اما عن قرار هولندا فلها كامل الحق في حماية شعبها و بلدها من كل مكروه او مشكوك .
من هذا الخبر؛ وهذا المعطى؛ يتبين لكل عاقل أو مفغل، مدى احترام الهولانديين ومن ورائهم الأروبيين، لحرية التعبير وحرية العقيدة.
ولو حدث مثل هذا المنع بإحدى الدول العربية والإسلامية، لقامت الدنيا ولم تقعد بالصراخ والعويل، ولقيل لنا: إن المسلمين لا يؤمنون بالاختلاف والرأي الآخر.
خذوا دروسكم وعبركم من هذا الحدث، لتدركوا وتقفوا على حقيقة الشخصية المزدوجة التي تؤسس للعقلية الغربية عموما.
بسم الله الرحمن الرحيم انا من هولاندى كما تعلمون أن الشيخ المغربي طارق ابن علي، والمقيم في مصر لم يتم منعه من الدخول الي هولاندى لأنه يحمل الجنسية الهولاندية والمتواجد حاليا في بلجيكا وله جميع الصلاحية.
من حقهم أن يلغوا التأشيرة في وجه أي أحد يرونه يهدد حتى النملة في بلدهم ! من أراد أن يذهب إلى بلد ما عليه أن يحترم قوانينها ويحترم شعبها وهؤلاء (الوهابية) لا يحترمون الشعوب الأروبية
اني اعرف هذا الشخص المتواضع لله انه ليس متطرف ولا هم يحزنون فقط يدعوا الناس بالبر بالوالدين والصلاة وترك المنكرات انه شخص لا يبالي بالناس في الدعوة اما الذين يتهمونه هنا في بعض التعليقات اقول لهم انكم ملحدون فرجعوا لله. اذا لاتعرفون الشخص لماذا الكذب.
اشكرالحكومة على منعهم من الدخول إلى هذه الأرظ الحبيبة حري بهم ان يدعو حكام بلادهم الى الحد من الفوارق الإجتماعية انظر حسابتهم في سويسرا مثلا.
die een met zijn gebroken Nederlands in de reactie je bent ne dom ezel als je zo over islam begint stront Hollander kust mijn kloten met je reactie.
اقول لكم أن طارق ابن علي لديه جنسية بلجيكية يتسوق الى هولندا كل يوم لان مقر سكناه في بلجيكا لا يبعد على هولاندا الا 35 كيلومتر اتقوا الله في اخباركم.
هذا اجراء في محله و على باقي الدول الاوربية ان تتخد مثل هذه الاجراءت و بصرامة .
أظن انه قرار جيد ،ويجب أن يعاملوا بالمثل،فهؤلاء اللحى لا يعرفون الله ولا يؤمنون أنه مصدر العدل،فهم لا يسمحون لأبناء دينهم المخالفين معهم في المذهب بالحرية الفكرية، فما بالك مع الديانات الاخرى،وخير دليل الدول المذهبية في الشرق الأوسط وتناحرها..
ابو آية
الى صاحب الرد الأول : لن أناقشك بسرد الأدلة الشرعية على وجوب إعفاء اللحية لأنه حسب تصريحك فأنت تنسب نفسك إلى الإلحاد اما المغاربة و أجدادهم فهم مسلمون و هم منك متبرؤون ولكن أدعوك إلى تحكيم ما تتبجحون به من تشجيع للحريات الشخصية لتدع هذا الأخ يتصرف في لحيته كيفما شاء فالغريب في الأمر أنكم حين ترون فتاة شبه عارية تقولون أتركوها و شأنها فهي حرة في جسدها اما عندما تجدون شابا متمسكا بدينه فحينها تنهالون عليه بالسب والشتم!!! و أذكرك بقوله تعالى : إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون وإذا مروا بهم يتغامزون وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فاكهين وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون وما أرسلوا عليهم حافظين فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون على الأرائك ينظرون .
ان شيوخ التكفير الوهابي هم أخطر من الارهابيين انفسهم لانهم هم الذين يفتون لهم بقتل الاخرين ويعطونهم الضوء الاخضر سواء كان هذا في البلدان الاسلامية كالعراق وسوريا وليبيا ومصر مثلا او في باقي الدول الغير إسلامية،حيث يعتمد شيوخ التكفير هؤلاءعلى ايديولوجية واحدة وهي إن لم تكن معني فانت ضدي يجب قتلك.
إن إستهدافي لشيوخ التكفير المتطرفين ورفعي لقضايا ضدهم للقبض عليهم والكلباني والمهرج بن علي والحوني والنهاري وحسان وسائر المشعوذين يرهم من الذين ياتون الى هنا وتقديمها الى السلطات الهولندية هي للحد من فتاوى التكفير التي يطلقونها والتي تجيز وتبيح قتل الاخرين سواء في الدول الاسلامية او غير الدول الاسلامية حيث شاهد العالم باسره النتائج الوخيمة لهذه الفتاوى والتي اسفرت عن تفجيرات 11 سبتمبر وتفجيرات قطارات مدريد وبالي والتفجيرات الارهابية التي تحدث في كل يوم، كذلك ما تعيشه اليوم هولندا وباقي الدول الاوربية من وجود تهديدات بعمليات ارهابية سيقوم بها مجموعات ارهابية كانت قد تلقت تدريبات في باكستان وافغانستان على يد تنظيم داعش الارهابي ونحن جميعا سنقف بالضد من هذه التهديدات .
غالبية المتحدثين باسم الدين.لا يقدمون اي افادة او تغيير.الا سرد القصص و النقد و تقييم لسلوكيات الافراد.و الاهتمام بامور تافهة متعلقة بالمظهر و العبادات.
مش لازم ينشر الدعوه في أوروبا وغير كده هو ليش عايش في مصر ، مصر عندها اكبر شيوخ الأزهر بلده أولي به يصحي للشباب ضميرهم احنا كثرت عندنا الجرائم قتل اغنصاب اطفال زنا محارم الله يلطف بنا
لماذا نشأ التكفير في السعودية وانطلق الى دول أخرى لينتشر فيها مع أن في أرض الحجاز ومنها نشأت وأنطلقت الدعوة ألأسلامية السمحاء التي لايوجد في تعاليمها تكفير للآخرين واستحلال لدمائهم وأعراضهم , ولماذا لم يكن للتكفير الا وجود محدود قبل نشوء الحركة الوهابية واليوم ومنذ نشوء الوهابية ولحد الآن نشاهد أتباعها يأكلون تكفير ويتنفسون تكفير ويلبسون تكفير, ويكفرون كل من قال لهم هذا غير جائز لاأسلامياً ولاعرفاً حتى أصبحت فتاوي القتل تشمل كل من هو غير وهابي وان كان بعضها غير مُعلَن وأصبحت تشمل كل من يقول كلمة حق حرة .
لابد أن يكون هناك شئ ما أو خلل ما يستدعي التفكير والانتباه عن سبب أنطلاق التكفير من ألسعودية فهل الخلل هو في العقيدة الاسلامية ذاتها لاسمح الله التي انطلقت ونشأت هناك وهذا مُحال لأن العالم الاسلامي ليس محصوراً في السعودية والاسلام ليس محصورا او وقفاً لأحد والدليل ان هناك العشرات من الدول الاسلامية واكثر من مليار مسلم في شتى أنحاء العالم الاسلامي والمسيحي يعيشون بسلام وتسامح ولم تؤثر بهم عقائد التكفير وأن كان يوجد بعض التكفيريين والارهابيين الذين يجعلون من التكفير أساساً لأعمالهم .
سمعت عن طارق بأنه شخص يحب الخير ويثق فيه الناس فيما يتعلق بجمع التبرعات للمحتاجين سواء في المغرب أو في هولاندا لبناء المساجد لهذا يكرهونه
الداعية الأمازيغي طارق بن علي، الملقب بأسد الدعوة في اوربا
سمعت لداعية طارق ابن علي ، انه يدعوا الي الحق و له غيرة على الاسلام كباقي المسلين الاخيار اما اللذين يقذفون المسلمين بالباطل فمصيرهم معروف وكل واحد منا معرض للانتقاد من طرف ضعاف النفوس وصغار العقول الذين يركضون وراء الشهوات ، فاديبو انفسكم ، اما ان تقارنوا انفسكم بهاوءلاءي فهيهات ثم هيهات هذا زمن الفتن و الحرب على من يقول الحق فنسأل الله الثبات على العقيدة فأنتم تعرفون و هم متاكدين ان الاسلام و المسلمين ضحية ماءمراتهم القذرة فحذروا ما تتفوهون به فما يلفض من قول الا و لديه رقيب عتيد والسلام
لا اعرف ما علاقة اللحية بمسألة طرد هؤلاء الدعاة أو منعهم من دخول دولة اروبية . ان تكون اروبيا او اجنبيا لست مسلما وتعلق هكذا تعليقات فهذا امر مقبول لجهلك ، اما ان تكون من المسلمين المحسوبين عن الاسلام وتعتبر ان اللحية ليست من الاسلام بالمرأة فهذا يدل على جهل عميق بالاحكام الفقهية المنظمة لها المستنبطة من احاديث رسولنا الاكرم وحملت على ظهرك اثما كبيرا لا تعرف عواقبه فالمرجو وعي ما نكتب رد على صاحب التعليق الاول
يبدوا أن الدول الأوروبية إستيقظت من سباتها العميق لمحاربة الضلاميين والمشعوذين القادمين إليها من وراء البحار لنشر ثقافة القتل والنحر وقطع الرؤوس للآ دميين كالخرفان وفي النهاية سيفرضون عليهم الجزية داخل أوطانهم وهم صاغرين. والغريب في الأمر كيف تحول طارق بن علي إلى داعية بين عشية وضحاها .والمعروف عنه أنه قضى حياته فى حانات بروكسيل وأنفيرس وكذالك الملاهي الليلية وشوارع الطاحونة الحمراء بحثاً عن ملذات الدنيا.ولاكن إنه يعرف من أين تأكل الكتف واتجه إلى تجارة رابحة وهي التجارة في الدين وخاصةً حينما يتعلق الأمر بأبناء جلدته المنحدرين من منطقة الريف والذين يتواجدون بأعداد كبيرة في كل من بلجيكا وهولندا وأغلبيتهم أميين من الناحية الدينية.وهنا يتم توزيع سكوك الغفران لمن يدفع أكثر….وشكراً لهولندا لمنع الدواعش من دخول أراضيها
المسلمون المخدوعین
عندی صدیقی مسلم ارجنتینی قال العرب ظحكوا علیا ؟
قلت: كیف ؟
قال عندما اسلمت قیل لی ان الله قال یا مسلم غیر اسمك لاسم عربی لان اسمك حرام واسماء العرب حلال والا لن تدخل للجنة.
غیرت اسمی الی رضا.
وقالوا لی تعلم العربیه ؟
قلت لماذا ؟, قالوا لكی تفهم القران ولان الجنه الحدیث فیها بالعربی.
تعلم العربیه وبدات اقراء القران ولم افهمه جیدا التجئت للتفاسیر ووجدت ان الایة لها العدید من التفاسیر ولا تعلم ایها صحیح.
لكن اهم شیء استفذت منه ان العرب ظحكوا علیا انا اخترت الله وهم اختاروا ان یحولونی لعربی باستغلال الاسلام وعلمت ان لغة اهل الجنه لیست لغة دنیویه ( فیها مالا عین رات ولا اذن سمعت ولا خطر فی بال بشر ) ای ان ماسمعناه من لغات فی الدنیا لن نسمعه فی الاخرة…
یا صدیقی خد حذرك انت ترید الله والجنه والعرب یریدون السیطرة علیك واستغلالك وتحویلك لعربی, فاحذر حتی انهم منعوا الصلاة بغیر العربیه مع الله لم یمنع وهذه اكبر خدعه قاموا بها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت سارد على صاحب التعليق الاول لكن هناك من تكفل بالرد بارك الله فيه وسارد على صاحبة التعليق 9 والتي سمت نفسها بالنغربية الخالصة
اريد ان اقول لكِ سيدتي اتقي الله في نفسك وفي الفاظك اذا طعنت في اللحية فأنت تطعنين في رسولنا وفي الصحابة الكرام والصالحين بل تطعنين أمر الله عز وجل لان اللحية أمر من الله عز وجل والرسول صلى الله عليه وسلم لاينطق عن الهوى وهو من قال : اعفوا اللحي وزجوا الشوارب
واستهزاءك يدل على خفة عقلك واظن ان لديك عقدة من الرجال واقول الرجال وليس الذكور , والحمد لله ازواجنا باللحي ونراهم اجمل الرجال وهم في نظرنا اسود وان كنتِ تحبين شبيهي النساء فهذا شأنك لكن لاتطلقي لسانك في امر هو من الدين فتتقلبي في ذنوبك الى يوم القيامة
انصحك ان تتوبي مما قلتِ وتستغفري
الى صاحب التعليق رقم 7: waar heb je het over? Wat bedoel je met wij? En namens wie praat je?. Volgens mij begrijp je niet waar het over gaat en je wilt gewoon wat zeggen. De islam is niet allen van de arabieren maar van 1.5 miljard moslims . Als je kennis laag is kun je beter niets zeggen
من حق هولندة ان تحمي مواطنيها من هؤلاء.لقد خربوا الاسلام ويريدوا ان يخربوا هلندة
كمسلم وكمواطن مغربي وأوروبي أحمل جنسية احد الدول الأوربية، أشيد بالقرار السيادي التي اتخذته حكومة هولندا ضد هؤلاء الكهنوتيين الجهلة المتخلفين.
لا مكان لهم في بلدان الحرية والعدالة، التي أقيمت فيها الثورة قبل 200 سنة ضد الكهنوت، وكان ثمنها مئات الألوف من القتلى في سبيل الحرية حتى نجحت في استئصاله من الحياة العامة وشقت طريقها نحو النور والتقدم العلمي والتسامح، واليوم يحاول بعض الدجاليين ممن تشبعوا بالفكر الكهنوتي البائد اعادة الشعوب الى العصر الحجري وينفثون سمومهم أينما حلوا وارتحلوا.
ونطالب بكنس أوروبا من هؤلاء المتخلفين واعادتهم الى بلدانهم الأصلية ليمارسوا فيها تخلفهم فلا مكان لهؤلاء هنا فهم مجرد فيروسات يلوثون هواء هذا الفضاء الأمن ويعون لتخريبه وتدميره كما خربوا بلدانهم المنكوبة.
هذا القرار جاء متأخر جدا، آمل ان يأتي دور غلق المساجد لأن التطرف و التشدد و دواحش اوروبا كانت بدايتهم مع اول خطوة خطوها نحو المساجد هناك
على الاقل الكنائس تؤي المشردين و الحراكة و تقدم خدمات انسانية عكس المساجد. فهذه شهادتي رغم انني لا اومن بالاديان اصلا
سلام عليكم،الى صاحب تعليق١ ومن هم على شاكلته،
اد كنت ملحد ومفطر رمضان فلا احد يلومك ولكن لماذا تحارب من اختار طريق الهداية ؟؟
ولكن لا عجب أن الإسلام يخاف عليه من أبناء الجيلدة اكثر من اعدائه
أنا لا ألوم هولاندا فبعد الهجومات الأخيرة في فرنسا الدنمارك لها كل الحق في قبول أو رفض من يدخل أرضها
هذا ما نقوله داىما اعلام بلادنا لازال يتخبط في العشواىيات هذا خبر كاذب لان الداعية الناضوري المسمى طارق بن علي لديه جنسية بلجكية ليس من المعقول ان يمنع من دخول هلندا لا حدود بينهما على صاحب الخبر ان يتقصى الحقيقة اولا
واجب على الامة الاسلامية ان تجدد الخطاب الديني لها. فهناك مجموعة من الائمة او ما يسمى علماء دين عندهم شذوذ ديني و انحراف عن نهج الرسول الاكرم .خصوصا الشيخ ابن تيمية الذي تتبعه اغلب التيارات الارهابية فهذا الشخص الذي لمع فكره و اريد به ان ينسب للمذهب السني علماء السنة تبراو منه و مات في سجنه . لانه اهدر دماء المسلمين وقسم وحدتهم و الان اصبح مرجعا لكل منحرف و كل من استشهد به فهو مثله .استعجبت عندما قرات بعض فتاواه .القتل عنده منهج ولا يراعي حرمة لا كتابي او مسلم او غير ذلك يكفر كل من خالفه .اظن ان الفكر الاسلامي يحتاج الى مراجعة من لدن علماء الامة الحقيقين و يكون اساسه عدم تكفير الاخرين.
في المستقبل القريب ستبدأ الدول الأوربية والغرب بصفة عامة باتخاد مواقف صارمة وموحدة اتجاه كل المتطرفين والمتشددين الإسلاميين في أوربا وسيشدون الخناق عليهم وكل من ثبت في حقه أنه يروج لثقافة العنف والكراهية باسم الدين ستنتزع منه الجنسية وسيُطرد خارج أوربا.
لهذا سنرى كل هؤلاء المتطرفين قريبا سيشدون الرحال الى افغانستان والصومال والسودان، لأن الدول الغربية خلاص لم تعد تستحمل افكارهم المتحجرة والمتطرفة بعد سلسلة من العمليات الإرهابية التي قام بها الإرهابيون داخل أوربا و دهب ضحيتها كما هو معروف العشرات من المواطنين هناك!
جميع الدول لها الشرعية لقبول او منع الاشخاص للدخول لترابها . ارى ان القرار الهولندي صاءب لان الدعات لهم. انعكاسات جد وخيمة على عقلية المهاجر و هم السبب المباشر للتطرف الديني و الكراهية و ما يتنج عنه من العنصرية لبعض الغربيين.
بالنسبة للداعية طارق ابن علي فهو رجل ينحدر من اقليم الناظور يتقن لغته الام ألأمازيغية الريفية ويتقن ايضا اللغة العربية وهو داعية مشهور بأوروبا لانه يجعل بأسلوبه الفكاهي جل الشباب يستمعون الى دروسه بشغف واهتمام كبيرين، ربما لا يستحق بعد لقب أسد الدعوة بأوروبا لكنه يعمل بجد من اجل إصلاح ما يمكن إصلاحه.
ربما أعيب عليه فقط بعض الأمور تتعلق بكيفية مزاولة تجارته.
الداعية طارق على نهج ابو إسحاق الحويني، محمد حسان و محمد العريفي ولقد كانت له لقاءات مع هؤلاء الدعاة الذين نحسبهم من الصالحين ولا علاقة لهم بداعش.
الداعية طارق يقطن بمصر لطلب العلم ومن اجل تعليم ابناءه اللغة العربية و دينهم..
هولاندا ليست بجنة الفردوس
إسلام عجيب غريب المبادئ والرؤى والمنطلقات يتم تعميمه وتأكيد حضوره قصراً والإحتفاء به في مطلع القرن الحادي والعشرين ، إسلام تخريفي تخديري إلهائي تيئيسي بامتياز يراد له أن يسود في منطقتنا العربية بكل وسائل الغصب والاحتيال على المنطق والعقل ، إسلام قائم على الغش والتدليس والتزوير ، إسلام مرتهن ومتحالف مع الأجنبي (المشرك الكافر !!) ، وموال في الباطن لأعداء الأمة الحقيقيين ، إسلام باطش تكفيري قاعدي لا يعرف الرحمة أو العدل ، إسلام مختزل في لحية صفراء وجلابية ونقاب وشيخ ومريدين وطاعة مستحقة يروج لها كذباً ويقال بأنها من طاعة الله ، إسلام إنشطاري تفتيتي تقسيمي لا يبالي بالمصالح الوطنية العليا أو بوحدة الأوطان ، إسلام يعادي التطلعات الوطنية ويستخف بالرموز ويهين الرايات بحجة كونها رجساً ومن عمل الشيطان ..
tarik ibn ali je le connais personnellement il porte un passeport belge donc il a le droit d'aller ou il veut en europe …..alors arretez d'écrire n'importe quoi svp
على الامة الاسلامية ان تجدد الخطاب الديني وعلى الشيوخ والفقهاء والمفتين والائمة ان يجتهدووتتماشى خطاباتهم مع الالفية الثالثة.
هولندا كانت دولة هادئة ومسالمة ،ديموقراطية عادلة ،تأوي المآة من الجنسيات من مختلف البقاع العالم ،
أصبحت مؤخرا تتعرض للتخريب من الداخل ،بعدما أن تمكنت الوهابية المدعمة بالبترودولار الخليجي من غسل أدمغة شباب المغاربة مستغلة الأحداث التي يعرفها الشرق الاوسط وشمال إفريقيا .
حترماتي انعم سيدي، تعليقك ذكي و في الصميم..
لكن زد على أوروبا كندا و أمريكا راه سلعة وحدة
خلاصة الأمر اللي كيلعب بالعافية راها تحرقو
اللي قالو النصارة celui qui seme le vent recolte la tempete
لكن الأغلبية كلاخ صعيب باش يفهموالتشيطين و لقوالب ديال السياسيين
كايستعملو بحال هاذ شياطين الإنس باش يقمعو الناس الأحرار
قول هرب إبان الثورة المصرية فهو يدعو الى الفتنة و تجده من اول الفارين. حثالة لا يملكون الروجولة قامو بإشعال الفتن بين الناس في أغلب البلدان العربية ثم لاذو بالفرار الى دول أروبية تاركين ورائهم بركا من الدماء في ليبيا مصر سوريا…..
هذا الوباء الذي يضرب العالم وجلب الشر والمآسي والقتل والذبح والدواعش والقاعدة كله مصدره الوهابية التكفيرية والبطرو دولار الخليجي وبطرول السواعدة وفتاواهم خاصة ..
لازم مايختلطوا بالناس هادوا وباء …يرجعوا لصحراء نجد احسن يصلحوا الحكام الفاسدين هناك او يمشوا للصهاينة اذا فيهم خير
tarik ben ali a la nationalite belge,,,,,,je ne sais pas de quel visa vous parlez,il peut se rendre n,importe ou en Europe juste avec ca carte d,identite belge
J'ai un seul mot a' dire: Les gents barbus et les femmes voile's s'il vout plait rester chez vous dans votre pay car vous causez des problemes aux gents qui veulent vivre tranquille et dans la paix en Eruope et meme en Amerique. Laissez l'islam tranquille et ne melangez pas la religion avec la politique. Vaut mieu se concentrer a' l'education qui est l'essentielle dans la vie que ce que vous fetes. Regardez le Juifs par example. Ils n'ont jamais attacker l'europe ni l'amerique. Bezzard ce que vous fetes…