حمّل المُفكّر الفرنسيّ المتخصّص في الحركات الحضارة الإسلاميّة، جيل كيبل، وهو أستاذ ورئيس برنامج الدراسات الشرق أوسطية بمعهد الدراسات السياسية بباريس، الدّول الخليجية مسؤولية تنامي ظاهرة الإرهاب والتطرّف الدّيني، في صفوف شباب المُسلمين، بَلْ قالَ إنّها (الدول الخليجية) هي التي خلقتْ تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
وقالَ كيبل في مُحاضرةٍ ضمن مؤتمر نظمتْه جمعية خرّيجي جامعة هارفارد الأمريكية بالرباط، “نحنُ نتحدّث عنْ تنظيم الدولة الإسلامية كمَا لوْ أنّ أعضاءه جاؤوا من الخيال، والحالُ أنّ مَنْ أوْجَدهم هو الدول الخليجية”، وفصّل قائلا “دُول الخليج كانتْ تعتقد أنّ تنظيم الدولة الإسلامية سيساعدها على مواجهة الشيعة، خصوصا إيران، وهذا كانَ خطأً كبيرا”.
المفكّر الفرنسي قالَ إنّ صورة الإسلام، في ظلّ تنامي الإرهاب “كئيبة”، وهو ما يستدعي البحْث عن أجوبة للتعامل مع الواقع، مُشيرا إلى أنّ تحجّج أتباع مقاتلي تنظيم “داعش” بحُجج من القرآن لتبرير ما يقومون به تقابله آراء إسلامية أخرى تقولُ إنّ ذلك ليس من الإسلام في شيء، وهو ما يطرح سؤال منْ له الحقّ في ترجمة النصوص التي جاءَتْ قبل 1400 سنة، يقول المتحدّث.
واعتبرَ كيبل أنّ التنظيمات الإرهابية “إذا حلّلناها من الأساس إلى القمّة، نجدُ أنّها تستهدف أشخاصا ضعفاءَ يُمكن التأثير عليهم بسهولة، في المساجد كمرحلة أولى، تمهيدا لغسْل أدمغتهم، وتأهيلهم للقيام بأعمال إرهابية، في المرحلة الثانية”، وأضافَ أنّ التطوّر التكنولوجي الذي شهده العالم خلال السنوات الأخيرة وسهولة تداول المعلومة عبر وسائط الاتصال الحديثة جعلَ الفكْر المتطرّف ينتقل بسرعة.
وفي خضمّ تنامي النزاعاتِ المسلّحة في عدد من الدول العربية، خاصّة في سوريا وليبيا واليمن والعراق، وفي ظلّ التهديدات الأمنية التي باتَ يشكّلها تنظيم داعش لأمن دول المنطقة، توقّع كيبل أنْ تكون ليبيا قِبْلة لكثير من الشباب المتطرّفين، وقال “السؤال المطروح هو كيف يمكن التعامل مع كل التحدّيات التي يعرفها العالم اليوم، وما هي الحلول الممكنة لحلّ كلّ هذه المعضلات”.
وجَواباً على سؤال طرحه الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجيّة والتعاون المغربي السابق، يوسف العمراني، حوْل السُّبل الممكنة للقضاء على التنظيمات الإرهابية، رَبط المفكّر الفرنسي بيْن القضاء على الإرهاب، الذي وصفه بـ”المرض الذي يجب اجتثاثه” وبيْن التنميّة، قائلا “ما يُمْكن القيام به في الوقت الراهن هو إيجاد الأموال لتنمية المنطقة بما يُسْهم في تغيير المفاهيم في العقول.
وفي سؤال آخر حوْل كيفية التأسيس لمرحلة جديدة لأوربا مع الدول العربية، خاصّة دول شمال إفريقيا، طرحه يوسف العمراني، الذي قال إنّ على أوربا أن تفكّر في “علاقات جدّية معنا”، قال كيبل إنّ نظرة أوربا لجيرانها في شمال إفريقيا، “تختلف عن نظرتها إلى سوريا، مثلا”، وأضاف “هنالك تعاون كبير بيْن أوربا وشمال إفريقيا، بحُكم تراكُمات التاريخ”.
وعرّج المفكّر الفرنسيّ على الثورات العربية وما لحقَها من توابع، قائلا “قبْل ثلاث سنوات كانَ الكُلّ متفائلا بما وقَع في المنطقة العربية، وبالربيع العربي، غيْر أنّ الحَراكَ الذي عرفته المنطقة أعقبتْه تناقضات”، وأوْضح أنّ المثقفين العرب لمْ تكنْ لديْهم نظرةٌ للتعامل مع ما حدث، فيمَا نأى الغربُ بنفسه عن الخوْض في أيّ نقاش حول ما وقَع.
من جهته قال المفكّر السوداني عبد الله آلنعيم، الأستاذ بجامعة إيموري الأمريكية، إنّ القضاء على الإرهاب يقتضي التأسيس لطريقة جديدة لتلقين مبادئ الدّين للناس، خاصة الأطفال، عبْر مقرّراتٍ مدرسيّة تحمل تعاليم صحيحة عن الإسلام، موضحا أنّ الأطفال يعتقدون أنّ أعمال العُنف التي تمارس باسم الإسلام هي الشريعة الصحيحة، “وهذا يقتضي العمل على إخراج النظرة الجهادية للدّين من عقول الأطفال”.
وقال آلنعيم إنّ التطرّف الدّيني كانَ على مرّ التاريخ الإسلامي، وأضاف “يجب أن نكون صُرحاء وألّا نقول إنّ التطرف ليْس من ثقافتنا، فقط لأننا نُهاجم من طرف الغرب، لا يجب علينا أن نهرب من تاريخنا، بل علينا أن نتقبّل الأمر ونواجهه”، ووصف المتحدّث تنظيم “داعش” بـ”التنظيم الفاشي”، قائلا إنّ الأعمال الإرهابية التي ينفّذها التنظيم “أتَانا بها من الجحيم، ولا علاقة لها بالإنسان وبالطابع البشري”.
لا اله الا الله محمد رسول الله. باقية بإذن الله.. انشري يا جريدتهم هسبزس
إذا كانت كثير من دول الخليج ساهمت بشكل كبير في على مستوى المنظومة الفكرية على نشأة تنظيم داعش فلا ينبغي أن ننسى أن الغرب، وخاصة أمريكا سعت منذ الثمانينات على دعم كثير من التنظيمات المتطرفة لحساب أجندتها، وقدمت لها الدعم اللوجستيكي، إذ كثير من هذه التنظيمات حصلت على تدريب خاص على استعمال الأسلحة، وزُودت بأحدث العتاد العسكري…كل ذلك تم خارج الدول العربية، أما قول المفكر الفرنسي كيبل: هنالك تعاون كبير بيْن أوربا وشمال إفريقيا، بحُكم تراكُمات التاريخ" فهو من باب المغازلة، وإلا فالتاريخ يشهد أن علاقة أوربا بشمال افريقيا في العصر الحديث كانت ولا تزال مبنية على المطامع والمصالح، وعلى موازين القوة.
اتهام السيد كيبل دول الخليج بأنها من صنع داعش اتهام باطل لم يقدم أي دليل عليه . داعش تكفر دول الخليج وتهددها فكيف تكون صناعتها. من صنع داعش هو الاستخبارات الإسرائيلية والسورية لضرب الثورة السورية وأحداث الفتنة الطائفية . لماذا لم يتحدث السيد كيبل عن الميليشيات التي صنعتها إيران والتي ترتكب مجازر بشعة في العراق وسورية. مثل عصائب أهل الحق ولواء أبو الفضل العباس وجيش المختار وغيرها. ثم من هو قائد داعش ؟ ألا يعرف السيد كيبل من هو أبو بكر البغدادي وماهي قصة حياته ؟
Je me dois de rappeler à ce français que ce sont, les occidentaux, et plus particulièrement l'impérialisme anglais, qui avait fabriqué dans la presqu’île arabique , aux dépens de l'empire ottoman, des petites féodalités et leurs petits émirs et rois. Et ensuite, les américains y sont revenus en renfort pour protéger ces derniers et les manipuler afin de défendre les intérêts géopolitiques de l'impérialo-sionisme et s'approprier les richesses stratégiques du Proche et Moyen Orient…
هذا ما كنت أعتقده. ………….
عندي بعض الملاحظات على السيد جيل كيبل ، فالبنسبة لي الدول الخليجية خلقت نواة التكفير والتطرف والجهل بالمنطقة العربية منذ أواخر السبعينات عبر الملايير من الكتب المزركشة المليئة بالحقد والتكفير والتطرف التي كانت تمنحها بالمجان وترسلها إلى جميع البلدان العربية لنشر الوهابية ،ردا على ثورة الخميني بإيران ، أيضا تم إرسال أساتذة وأئمة إلى جميع الأقطار ، وتمويل مئات إن لم أقل الآلاف من الجمعيات والأفراد للدفاع عن الفكر السني الوهابي ، أخطاء الدول العربية وحكامها أنها تلقفت تلك المعونات والإيديولوجية الوهابية دون وعي منهم للأخطار المحذقة بهم من جراء تغلغل فكر متطرف وتكفيري ،خلق بداخل المجتمعات العربية إنسان متطرف،ثقافة متطرفة ، لنقل مجتمع متطرف. أما بالنسبة لداعش فهي نتيجة نفس الأفكار ولكن بسيولة ودعم قطري تركي وتصفيق من بعض الوعاض المتشددين بالقنوات الخليجية.
المفكر الفرنسي "جيل كيبل" قال جزء من الحقيقة عندما يحمل الدول الخليجية مسؤولية تنامي ظاهرة الارهاب والتطرف الديني وظهور داعش وقبلها القاعدة ومختلف الجماعات المسلحة.ولكن الجزء الاخر من الحقيقة يكمن في تعامل هذه الدول مع امراء الارهاب في الشرق الاوسط وهم اسراءيل وامريكا. عندما يكون هناك ارهاب الانظمة الديكتاتورية _ واغلبها في الشرق الاوسط والعالم العربي والاسلامي كما يحلوا لهم ذكره_ على الشعوب تكون النتيجة حتمية وهو ظهور الارهاب المضاد (ارهاب الضعفاء) ضد تلك الانظمة وحلفاءها. اغلب تلك الانظمة لها صراعات تاريخية بينها حول الخلافة والمذاهب والحدود وخاصة الصراع الابدي بين الشيعة والسنة وبين مختلف الايديلوجيات. اذن فسلوك الافراد والجماعات التي تتبنى العنف والارهاب تشرب من فكر وثقافة وفهم خاص للدين او مذهب معين من هذا الدين. هذا ينطبق كذالك على ارهاب امراء الارهاب في الشرق الاوسط فاسراءيل بنت دولتها على الفكر الصهيوني الذي يشرب من تطرف التورات لابادة شعب كامل وهو الشعب الفلسطيني واحتلال ارضه. ولتحقيق اهدافها وجدت حليفا قويا يعتمد على التطرف الديني من الانجيل وهي امريكا وهذه هي الحقيقة كاملة
عندما نقوم بتقييم التعليقات على هذا الموقع مثلا ومواقع أخرى أو الحديث في المقاهي والاسواق يتضح ان المذهب الداعشي متغلغل داخل المجتمعات في بلاد الرمال، وكل من يريد أن يعبر عن رأي يخالف توجه الدوعشة المحلية لا بد أن يكون ملثما (يختفي وراء اسم مستعار -ظاهرة الملحدين واللادينيين العرب المهددين بحكم المرتد مثلا) تماما كما يفعل الدواعش أمام الكاميرات عندما ينفذون جرائمهم وهم ملثمين. اذن نحن أمام ظاهرة حرب الملثمين والحل يجب أن يبدأ بوضع أسس ومباديء لكشف الوجوه أولا وعدم المس بالحياة والممتلكات ويعرف كل واحد حدوده ويعترف بالآخر ثم بعد ذلك نناقش الافكار بوجوه مكشوفة.
تخيلوا معي وفاء سلطان -التي شاهدها العالم غير ملثمة على شاشة الجزيرة -وهي تتجول في ساحة جامع الفنا! ماذا سيكون رد فعل المواطنين؟
أينما كان الارهاب و التخلف فاعلم ان العرب موجودون . العرب لم يصنعوا داعش فقط !! بل القاعدة في افغانستان بعد ان هاجروا اليها في الثمانينيات . و بوكو حرام في نيجيريا بعد ان تلقي قادتها علوم الوهابية التكفيرية في السعودية . وووووو ……… . خلاصة : لا حياة حيث العرب .
حكام الدول الخليجية هي اساس المشاكل التي تتخبط فيها الدول العربية لانهم ذو فكر شيطاني و يتوفرون على المال و يخافون من الصحوة الاءسلامية و يتدخلون في شؤون الاءخرين و متعجرفين جهلة . اشد كفرا و نفاقا و ينبطخون للغرب الذي يمرر اجندته الصهيونية على ضهورهم . خربوا كل من العراق و سورية و مصر و ليبيا و مصر في الطريق يخاولون مع المغرب بتجييش الخونة لكن المغرب محفوظ باءذن الله لانه بلد المهاجرين الذين نشروا الاءسلام في افريقيا واسيا و الذين يضخون باءنفسهم من اجل نصرة المضلوم .شتان بينهم و بين المغرب .
في الحقيقة أن نشر مثل هذا الكلام فيه نظر لأن الله جل و علا قال (وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) هذا أولا و ثانيا كيف نصدق هذا الدعي و الدول التي ذكرها و غيرها من بلاد المسلمين هي المتظرر من داعش و القاعدة و غيرها من التنظيمات المسلحة في حين أن وزيرة الخارجية الأمريكية كلينتون ذكرت في مذكراتها أنهم هم من صنع داعش و زد على ذلك إسقاط طائرات أمريكية و تابعة لحف الناتو حملتها من الأسلحة على داعش و قالوا بسبب الخطأ وقع ذلك ؟؟؟؟؟ و هناك فيديو في اليوتوب تحت عنوان "إنزال الملايين من الأسلحة والصواريخ في صحراء ليبيا" فهل هذا العدد المهول من الأسلحة كان من دولة عربية ؟؟؟؟؟؟ و أغلب المنظمين الى داعش هم شباب قادم من فرنسا نفسها و جاراتها الأوربية و أيضا شيوخ الضلالة الذين هم وراء نشر فكر التكفير ي يعيشون في تلك البلاد و خاصة بريطانيا و يبثون السمون لشباب الاسلام تحت مرأى و مسمع الجميع
المنافقون المحتالون المتفيقهون يزينون كلامهم ليقنعونا بان المسلمين انحرفوا,!!! اولا يجب ان نقول بان الغالبية من المسلمين فكرهم معتدل وعلى الهدى والطريق السليم والاستتناء هو بعض الافراد الذين كونوا اخترعوا من طرف من لهم مصالح لافساد الخليج العربي ونواحيه وجعله يعيش الفوضى ومن له المصلحة اكثر من اسرائيل والدول الغربية وامريكا??? وبالفعل حلفاؤهم من الخونة العرب? هذا الكاتب يريد ومن معه يريدون ان يصوروا المسلمين كضالين ونسي بان المسلمين لهم الفكر الصحيح للاسلام واذا لم يكن هذا صحيحا فالعالم سيفنى اذن لان المسلمين يعدون بالبلايين والملايين والحقيقة هي جل المسلمين على الطريق وبعضهم اما معمولون او تكونوا بسبب السياسات الفاشلة والاجندات الظالمة, اليست امريكا ومن معها من شجعت بعض الجماعات المسلحة لمحاربة السوفييت? لذا كفى محاولة لجعلنا نشك في انفسنا فلن تنجحوا. عامة المسلمين وعامة المساجد تنبذ التطرف وهم على فكر سليم وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي اخبرنا ان الامة الاسلامية لن تجتمع على ضلال.الامة الاسلامية بخير فقط لنرجع الى الله…
وا راه عندو الحق. الوهابيين التكفيريين خرجو على العالم العربي. حنا سْلَكْنَا حيت عندنا حضارة مبنية على العلم و الإنفتاح. هوما عندهم الويل الكحل ديال الجهل و بزاااااااف ديال الفلوس. شي يامات بداو يصدرو لينا الزبل ديالهم في الجوامع هو ينوض ليهم الملك، امّا كون راه عندنا افغانستان فالمغرب.
الغرب يحاول تعميم التجربه المغربية في باقي الدول العربية، لكن واش بحال السطل بحال القب؟
حركات التطرّف الديني عرفت مدا وجزرا على مرّ التاريخ الإسلامي وتم التعامل معها والقضاء عليها تدريجيا بالتعاليم السمحاء لديننا الحنيف أما التفكير في تبني توصيات مشبوهة ومتسرعة من طرف الغرب فهذا سيجر علينا ويلات اكثرحدة مما يقع لنا الان ولا حول و لا قوة لنا عليها !!!!!!!!!
تبقى وجهة نظر. ..فالاستخبارات الخليجية بأموالها كانت تسعى لاستقطاب الجماعات الإسلامية المسلحة في سوريا بالخصوص..إلا أن انقلاب السحر على الساحر…بعد تمكن داعش واستقلاليتها،وتبنيها لطرح الخلافة..جعلهم يسارعون إلى ما يسمى التحالف خوفا على كراسيهم. ….وهم الآن يدعمون الإنقلابات، وعلى استعداد أن يتحالفوا مع الشيطان في سبيل ذلك.
هدا لاشك فيه ولايختلف فيه عاقلان :
العقيدة الوهابية التكفيرية + التمويل الخليجي
هي التي انتجت القاعدة وداعش
مؤخرا نشرت قائمة ب140 تري خليجي كشفت التحقيقات انهم مولوا داعش في شكل زكاة وتبرعات مالية وصلت الى ملايين الاورو
وهو مااكدته تصريحات موتقة لنائب الرئيس الامريكي بايدن الدي فضح الموضوع
مما لاشك فيه ان المفكر الفرنسي الذي تطرق ق الى اسباب ظاهرة الطرف الديني وربطها بما يسمى الآن بدولة داعش ،حيت اشار المفكر الفرنسي ان هذه المنظمة الارهابية صنعتها دول الخليج باعتبارها انها كانت تسعى للخروج من مناورات الشيعة الايرانيين تحديدا،لعل هذه المعطيات الدقيقة التي اشار اليها المحاضر،هي التي كانت وراء تاسيس هذه الداعشية المسترسلة في اقتتال الضعفاء من قوم المسلمين،حيت ان الاقتتال بهذه الطريقة الباشعة محرما دنينا وشرعا بل حرم الله حتى على من ارسله رسولا ونبيا لهذه الأمة الاسلامية السمحاء،وبالثالي لم ينبت في عهد نبينا محمد عليه ازكى االصلاة والتسليم ولا على صحابته رصوان الله عليهم،وبالرجوع الى الاسباب حيت صرح الفكر السوداني ان التطرف ليس بغريب على ديننا،فهذه واحدة من عدم التحكم في توجيه الافتراءات باطلة والصاق التهم الزائفة بهذا الين الحنيف الدي بعت الله من اجله رسوله محمد صلى عليه وسلم رحمة للعلمين وليس لطرف دون آخر بل رحمة للعالمين،ويخطئ من يقول ان التطرف الديني كان قبل 1400سنة .
وبماذا نفسر التدخل العسكري فالفرنسي في مالي و افريقيا الوسطى وتمويلها للعصابات المسيحية المتطرفة ضد المسلمين العزل وتهجيرهم من أوطانهم لتقوية الوجود المسيحي في الدول المسلمة الإفريقية لهو الإرهاب و الإستعمار و الإحتلال.
كثير من الغربيين و اذنابهم من العرب كرروا دون ملل ان السعودية و الخليج تؤيد الاخوان فلما ظهر بالدليل القاطع عكس ذلك بلعوا السنتهم فهم لا ينطقون!
الخليج قصير النظر يؤيد الدكتاتورية او بس!
و اصحاب الدراسات يعادون الاسلام! او بس! بغض النظر عن لونه و صوابية متبنيه!
Mon salam
Oui, pour faire front à "la menace chiîte" et pour taper sur les doigts de Alqaida, à travers ses satellites de Annosra. Mais Daiech s'est révélé plus barbare que toutes les sectes religieuses vues à ce jour… puis s'est retourné contre ses maîtres. C'est désormais à qui inventerait plus extrémiste
هذا التحليل العلمي للمفكر الفرنسي المتخصص في دراسة الحركات الإسلامية صحيح مائة بالمائة لأنه مبني على معطيات علمية دقيقة في علم الاجتماع وليست مجرد خواطر. فكل هذا التشدد وهذا الإرهاب قادم بالدرجة الأولى من تحريض شيوخ الفتنة وتجار الدين من عميان وعوران السعودية وعلى رأسهم المرتزق صاحب الثروة الخيالية القرضاوي رأس الفتنة. فداعش وأمثالها لم تأتي من فراغ. فعلى كل من يحب الخير للإنسانية ويحب الدين الصحيح حقيقة أن يقول لهؤلاء كفاكم هراء يا أعداء النور والسلام.
ان الفكر الجهادي -ان كان هناك فكر جهادي اصلا – غير موجود في الاسلام الا في ارتباطه بالدفاع عن الوطن .. اما ما نرى اليوم من ادران فهي ردود فعل انتقامية على غطرسة الغرب الاستعماري الذي يعمل بكل مؤسساته الدولية ..للعودة الى بلدان النفط من خلال تفتيت الدول و خلق الماسي … هل هناك بشر يمكن من اي دين يحل قتل الاطفال ..انه استغلال بشع للدين من طرف دواعش الغرب ودواعش الشرق ..دواعشهم فرخوا دواعشنا ..
تاريخيا الغرب المستعمر لجل الدول العربية، وبعد الاستقلالات المزيفة حيث نصب دميات تابعة له، حمى هذه الانظمة الفاسدة من أجل استغلال خيراتها وتحويلها الى سوق استهلاكية لبضائعه، واشرف على تدريب الاجهزة القمعية لردع كل صوت او حركة شعبية مناهضة، تارة باسم محاربة الشيوعية تارة اخرى باسم محاربة الالحاد والصهيونية بغطاء اديلوجي قومي اوديني متخلف…والآن سينقلب السحر على الساحر…من اغدق الأموال والتكوين السلفي المتزمت؟ اليست الدول النفطية بتحالف مع الأنظمة الموالية وبمباركة الغرب….داعش منتوج محلي بمساعدة عوامل اقليمية ودولية بعد تحويل العراق وسوريا الى دول فاشلة. لكل وضعية مستفيد، في هذه الحالةن رقم 1 هي اسرائيل: اعداؤها يموتون ويخربون دون اطلاق رساسة واحدة من عندها 2 النظام السوري الذي يريد تحويل الصراع حول الحكم الى صراع ضد الارهاب 3 ايران أجلت الحرب ضدها 4 دول الخليج للإفلات من تداعياتالربيع العربي"5 الغرب الذي يخطط لإعادة رسم خريطة جديدة في المنطقة وسيكون من ضحايا هذا الغرب في المقام الأول السعودية ودول الخليج لأنها الأصل في انتشار التطرف من حيث تأويل متزمت للنصوص الدينية والإنفاق السخي.
هناك خيوط خفية تصادم الشيعة مع السنة و تمنع التقارب الإيراني الخليجي و دول الخليج بريئة من مخططات صهيون. دول الخليج تا يكابرو
نحن نرفض هده الاتهامات من الدول الاستعمارية الغاشمة
انتم النصارى واليهود كتبيعو وتشريو في بلاد الاسلام
من اجل السيطرة على البترول والطاقة
لتضلو انتم دائما في المراتبة الاولى وتحكمون العالم
وتبقى الدول الاسلامية خدم عندكم
من انشأ القاعدة اليست امريكا من كانت تحارب بها ضد الاتحاد السوفياتي
من احتل ودمر العراق ؟؟؟؟؟؟
الفقر هو اصل الارهاب – من اراد ان يحارب الارهاب يجب عليه محاربة الفقر.
الارهاب ياتي بدافع الانتقام وليس بدافع الدين فالدين يكون هنا بمتابة تبرير فقط بالرجوع الى ايات قرانية معينة – اذا كان المرء مكتفيا ماديا ويعيش في بيئة نظيفة حيث القانون يطبق على الجميع – من المستحيل ان يقوم بهذه الافعال – من المستحيل ان ترى رجلا ميسر الحال يقوم بتفجير حاله او تفجير الغير… والقول في ذلك كثير
انشري يا هسبريس فما عسانا الا كتابة هذه السطور اما المسؤولون عن التغيير باخد قرارات ذكية فهم مكتفون ماديا ولا حسيب ولا رقيب ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا ريب أن من الأسباب الأساسية لهذا الغلو، هو ضعف البصيرة بحقيقة الدين، وقلة البضاعة في فقهه، والتعمق في معرفة أسراره، والوصول إلى فهم مقاصده، واستشفاف روحه.
ولا أعني بهذا السبب: الجهل المطلق بالدين، فهذا في العادة لا يفضي إلى غلو وتطرف، بل إلى نقيضه، وهو الانحلال والتسيب، إنما أعني به: نصف العلم، الذي يظن صاحبه به أنه دخل في زمرة العالِمين، وهو يجهل الكثير والكثير، فهو يعرف نتفاً من العلم من هنا وهناك وهنالك، غير متماسكة، ولا مترابطة، يُعنى بما يطفو على السطح، ولا يهتم بما يرسب في الأعماق، وهو لا يربط الجزئيات بالكليات، ولا يرد المتشابهات إلى المحكمات، ولا يحاكم الظنيات إلى القطعيات، ولا يعرف من فنون التعارض والترجيح ما يستطيع به أن يجمع به بين المختلفات، أو يرجح بين الأدلة والاعتبارات.
امريكا والغرب هم السبب في تنظيم داعش للانهم ياءيدون جبهات منفصلة على سبيل المثال البولساريو و جنوب السودان.والعنصرية سبب من الاسباب التي تاءدي الى التطرف.وامريكا حربها على العراق هي السبب للانها قتلت صدام حسين كانت البلاد تحت حكمه وسيطرته.ماذا حققت امريكا لا شيئ الدمار قتلت حكامها وبقيت العراق مجتمع الارهابين
ومن يكون هذا جيل كيبل ؟ وكيف يتجرأ ويتكلم عن الإرهاب وصانعيه وبلده من أكبر البلدان الإرهابية الإستعمارية وما سر تأييد غالبية المعلقين لكلامه !
هل للعقيدة الصوفية التي غالبيتكم يؤمن بها دخل في هذا ربما هي من علمتكم الحقد على كل من يتمسك بمنهج السلف بنبزهم "بالوهابية " وطالما نحن متطرفين والسبب في إنتشار داعش فلماذا غالبية من يشارك في صفوف داعش من بلدان المغرب العربي ويكفي أن نذكر تونس على قلة عدد سكانها شعبها اكثر من يشارك في صفوف داعش من العرب إضافة لإرهابكم في دول الغرب وآخرها حادثة شارلي إبدو أين وسطيتكم المزعومة ؟!
اغلب التعليقات تنبذ الدين الاسلامي والشريعة لقد تغلغل الاعلام الصهيوني في عقولكم ،مادمتم تفكرون هكذا لم تقوم لكم قائمة ،وتستمرون في الانحطاط والذل، كنا اذلة فأعزنا الله بالاسلام فمن ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله.وهذا ما تريدونه ،عن اي اعتدال تتكلمون ؟هل هو دين على مقياس الكفار والانظمة العميلة لها؟وسؤالي كالتالي بوصف الدولة الاسلامية التي تطبق الشريعة كما ارادها الله بالخوارج فما هو وصفكم للانظمة العميلة للصهاينة هل هذا هو ما جاء به محمد (صلعم)
عليكم بقرأة كتاب عبد الباري عطوان الجديد لمعرفة من هم داعش….
حيرانين لا أحد يعرف من وراء الفوضى الكارثية الدعشية الهمجية.
يقولون في البداية : داعش عميل لأمريكا ! ولكن امريكا تقصف داعش.
يقولون: داعش عميل لأيران! ولكن داعش يقاتل ايران وأدواتها في العراق وسورية. يقولون: داعش عميل لتوركية ! ولكن داعش يقتل دبلوماسيين أتراك ويهدد بجزر رقابهم ! يقولون: داعش عميل للسعودية ! ولكن السعودية استنفرت على طول حدودها الشمالية للدفاع عن نفسها! يقولون: داعش عميل لسورية ! ولكن داعش تقتل جنود النضام الأسد! يقولون داعش عميل للمالكي السابق! ولكن أطار برأس الملكي! يقولون داعش عميل لاسراءيل! ولكن اسراءيل تستنفر وتدق ناقوص الخطر وتصرخ.
داعش لا هي دولة لا هي اسلامية هي عصابة سفاحين لا دين لهم.
La CIA et le Moussad ont encadré et lès régimes féodaux du golf ont financé dans le cadre du conflit avec l'Iran et enterrer difînitivement la cause palestinienne et assuré la sécurité d'israël perdurer les régimes pourris arabes et balayer la
pensée islamique qui menace la civilisation occidentale en décadence .voila ces immenses objectifs que daich et autres organisations fantoches veulent réaliser
العالم بأسره يعرف ان من صنع داعش هيا أمريكا بحيث صنعت تنظيم للإطاحة بنظام المالكي الدي كان حليف لامريكا لكن سياسته. لم تخدم مصالحها وايضاً لمحاربة ايران وحماية مصالحها في العراق وكانت تمده بالمال والسلاح لكن هدا النظام انقلب ووحد صفوفه وأصبح نظام مستقل بعد الفوضي التي شهدتها العراق وانسحاب القوات الامريكية منها لكن حتي انه في السنة الاخيرة تم مد داعش بالسلاح وأعلن انه مان خطا فكيف تخطأ أمريكا او احد طياريها في إنزال السلاح بمنطقة تابعة لداعش وتبقي هاته الحادثة تطرح اكثر من سوْال هل مازالت أمريكا تدعم داعش بالسلاح وتدعي العكس لكي تحمي اسرائيل وتبيع السلاح والتفقد السيطرة علي العالم وتنزع التفرقة وتضرب الاسلام وهدا هوا حلم بوش الأب الدي بدا فيه الابن وهيا نفس السياسية التي تنهج الان
ولتأكيد ما قاله المفكر الفرنسي ،ما عليكم إلا سماع الفيديو عبر يوتيوب بعنوان :رسالة لملك السعودية أوقف تصدير الإرهاب.
شكرا لهسبريس لتناولها مختلف المواضيع وقبولها لجل الآراء
هذا التنظيم الفاشي صناعة صهيوامريكية وحشر دول الخليج ماهو الا خلط للأوراق حتى وان كانت قد مولت بعض الجماعات عن حسن نية وباوامر أمريكية لايقاف الزحف الشيعي كما بينت لهم الادارة الامريكية ولكن العكس هو الصحيح تماماً وبنظرة على خريطة المنطقة نجد ان المد الشيعي التف على كل دول الخليج:العراق سوريا لبنان غزة اليمن البحرين…كل هذا باتفاق إيراني صهيوامريكي ومعالاسف هناك دويلة عربية تمول كل هذا الدماروالخراب .ان للله وان اليه راجعون!
C'est une analyse d'une simplicité et un simplicisme déconcertant. Les pays du golfs alimentent, sans aucun doute cet cette mouvance et l'entre tiennent et ce pour les raisons évoqués par ci dessus. Ce qu'il ne , faut pas oublier oublier, c'est que chaque fois q'un semblant de démocratie commence a s'installer dans un pays arabe, les opportunistes soutenus pr les pays occidentaux se mettent au travers de son chemin et l'empêchent de s'enraciner. La démocratie ,sans rentre dans les définitions sans fin, veut que l'on accepte la différence. Des processus électoraux libres et transparents ont eu lieu dans quelques pays du printemps arabs et avant en palatines. La conclusion, l'Occident veut la démocratie a conditions que les islamistes si modérés soient ils ne parviennent pas au pouvoir (Égypte par exemple). Le développement economique est l'une des voies incontestable pour combattre toutes les formes d'extrémisme.mais sans démocratie et sans justice indépendante on peut toujours courir.
Il est important de noter que Daech n'existait pas avant l'invasion de l'Irak par US à la tête de l'Occident au nom d'armes de destruction massives qui n'ont jamais été retrouvés et que les envahisseurs ont en quantité suffisante pour détruire la planète… Résultat des millions de morts et de déportés un pays disloqué et une région entière déstabilisée laissant place à l'anarchie de groupuscules violent qui apparaissent
2- lorsque le dictateur sanguinaire bonbardait son propre peuple par des tonnes de bombes et d'armes chimiques faisant des centaines de milliers de morts et de déportés ils ont laissé faire pour avoir une Syrie dans le chaos total et la guerre civile…
3- sans se soucier des causes réelles le philosophe transfert la balle aux pays de golf et se retire comme frappé d'amnésie…
4- sans parler la participation active de son pays à la dislocation du moyen orient après le colonialisme avec UK de la région et son morcèlement…
أهل مكة أدرى بشعابها.
قل كلمتك و امض.
للتاكيد على ما جاء به المُفكّر الفرنسيّ جيل كيبل، هناك فيديو خطير على اليوتيوب يستحق المشاهدة رابطه : سؤال جرئ 391 مملكة الكراهية: السعودية والارهاب العالمي.
تعلم الداعشيون قطع الرؤوس من الإعدامات التي تنفذها السعودية وفي الشارع العام وأمام الملأ بيد أن الفرق بين داعش والسعودية أن السعودية تستثني في تنفيذ الإعدام الأروبيين والأمريكيين خوفا من احجاجات بلدانهم كما تستثني الأمراء أبناء الأسرة الحاكمة لمكانتهم المميزة داخل الدولة ولا تلبس المحكوم عليه اللباس البرتقالي بينما الداعشيون المتوحشون لايستثنون أحدا بل هم يعدمون حتى رفاقهم في الإجرام إن شكوا في تصرفاتهم.
انها فعﻻ الحقيقة الصادمة. اللي حفر شي حفرة كيطيح فيها. فدول الخليج هي من أسست وساعدت ومولت هؤﻻء واليوم عليها أن تؤدي الثمن. إذا كان الغرب وراء الفكرة فكان على هذه الدول أن تحلل وتفكر في العواقب. "شاف الربيع مشاف الحافة "اذا قال لك أحد انتحر فهل ستفعل. مع الأسف هذا ما فعله البترول والمال الساهل.
انها فعﻻ الحقيقة الصادمة. اللي حفر شي حفرة كيطيح فيها. فدول الخليج هي من أسست وساعدت ومولت هؤﻻء واليوم عليها أن تؤدي الثمن. إذا كان الغرب وراء الفكرة فكان على هذه الدول أن تحلل وتفكر في العواقب. "شاف الربيع مشاف الحافة "اذا قال لك أحد انتحر فهل ستفعل. مع الأسف هذا ما فعله البترول والمال الساهل.
انها فعﻻ الحقيقة الصادمة. اللي حفر شي حفرة كيطيح فيها. فدول الخليج هي من أسست وساعدت ومولت هؤﻻء واليوم عليها أن تؤدي الثمن. إذا كان الغرب وراء الفكرة فكان على هذه الدول أن تحلل وتفكر في العواقب. "شاف الربيع مشاف الحافة "اذا قال لك أحد انتحر فهل ستفعل. مع الأسف هذا ما فعله البترول والمال الساهل.
انها فعﻻ الحقيقة الصادمة. اللي حفر شي حفرة كيطيح فيها. فدول الخليج هي من أسست وساعدت ومولت هؤﻻء واليوم عليها أن تؤدي الثمن. إذا كان الغرب وراء الفكرة فكان على هذه الدول أن تحلل وتفكر في العواقب. "شاف الربيع مشاف الحافة "اذا قال لك أحد انتحر فهل ستفعل. مع الأسف هذا ما فعله البترول والمال الساهل.
الى متى سنبقى نجتر نظرية المؤامرة ؟الأمة متخلفة: الغرب هو السبب.داعش خطر: الغرب أوجدها أو دول الخليج…أتحدى أيا كان أن يأتيني بأي فعل قامت به داعش يناقض ما جاءت به النصوص الدينية . هؤلاء كما يتبين من خلال تصريحاتهم على فيديوهات أوغيرها متفقهون في الدين .فاذا كانت هناك مشكلة ما فهي في النص ….
لعل نزع النصوص الجهادية من المقررات الدراسية يبقى خظأ أيضا. بل على العكس من ذلك يجب تدريس تلك النصوص و بيان ذلك للأطفال و الاستشهاد بواقع النبي صلى الله عليه و سلم و الصحابة و ربط ذلك بواقعنا لبيان أن كل الأفعال القتالية بعيدةعن الدين الإسلامي السمح
عل
ى الدول العربية والا سلامية ان تعمل بجد لمحاربة اعداء الانسان الثلاثة الجهل و الفقر والمرض ' و هي اخطر من داعش و من كل تطرف.
Gilles Kepel est un grand penseur. il parle arabe parfaiteement et il a passe beacoup d'annees en Syrie.
il a 100% dans ce qu il dit..l'Etat Islamique fait exactement ce que le wahabisme dit…detruire l'histoire, haire l'autres et la violence.
la solution qu il a propose est la plus efficace…exemple.
imaginons dans les bidonvilles de casablanca ya des terrain de foot, de bonnes ecoles, des enfants qui passent des vacances , des femmes qui ont un centre social…je vous garantie que nos gamins vont pas penser au terrorisme et la violence. notre Islam est vielent a cause de l igonorance et la pauveraute
من صنع داعش هي المخابرات الا سراءلية و الامريكية و البريطانية اما دول الخليج فهي تقوم فقط بالتمويل تحت الضغط الامريكي
ISIS: Israeli secret intelligence services.
أنا أرى شخصيا أن من ناصر داعش الفقر والضلم والحكرة وغياب العدل ووجود الطغاة على رأس السلطة وغياب إمكانية التغيير بالطرق الديموقراطية.وفوق كل هذا الانظمة الاستعمارية التي تفرض أجندتها على البؤساء والمستضعفين للامعان في إذلالهم.