عزيمان يطيح بمشروع رأي لـ"مجلس التربية" يهمّ "قانون الداودي"

عزيمان يطيح بمشروع رأي لـ"مجلس التربية" يهمّ "قانون الداودي"
الإثنين 13 أبريل 2015 - 11:15

وجد عمر عزيمان، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، نفسه مضطرا للإطاحة بأول مشروع رأي طلبته الحكومة من المؤسسة التي يرأسها ويهم مشروع القانون المتعلق بالتعليم العالي الذي أعده الوزير لحسن الداودي.

وطالب المستشار الملكي، حسب مصدر من المجلس تحدث لهسبريس، بضرورة إعادة صياغة مشروع الرأي قبل المصادقة عليه من طرف مكتب المجلس الأعلى للتربية دون الحاجة للجمعية العامة، وذلك لإحالته على الحكومة في الآجال القانونية المحددة.

وتعود أسباب الإطاحة بأول مشروع رأي من قبل رئيس المجلس إلى الانتقادات التي وجهت له من طرف العديد من أعضاء الجمعية العامة، حيث اعتبرت مداخلاتهم، أن مشروع الرأي “ذو حمولة سياسية ونقابية”، وذلك على خلفية الانتقادات الواسعة التي وجهها للجامعة المغربية واتهامه للوزير لحسن الداودي بالعودة بالتعليم العالي إلى الوراء.

ووجهت انتقادات كثيرة لمشروع الرأي الأول لـ”مجلس عزيمان”، خصوصا من طرف التيار المقرّب من حزب العدالة والتنمية الذي وصف الطريقة التي كتب بها بـ”المتحاملة”، و”تفقد الحد الأدنى من الحيادية”، معتبرين إياه “يعبر عن رأي نقابات وأحزاب معارضة وليس مجلس يشترط فيه الحياد وإبداء الرأي”.

وضمن الانتقادات التي سجلت بشأن مشروع الرأي نفسه، والذي كان مبرمجا كنقطة أولى للمصادقة في الدورة السادسة للمجلس قبل أن يتم تأجيله بسبب الخلافات، ورد أنه “يتحدث عن المبادئ العامة كأن الأمر يرتبط بإصلاح جامعي”، والحال، حسب المنتقدين، “أننا أمام قانون كان على مشروع الرأي أن يبديه على مواده” بناء على تعبير ذات الفئة.

كما أعاب المنتقدون على مشروع الرأي كونه “لم يبرز قوة اقتراحية”، وهو الأمر الذي جعل الرئيس عمر عزيمان يطالب بـ”ضرورة أخذ جميع الملاحظات التي تم إبداؤها بجدية تامة”، ويدعو أيضا لجنة الصياغة إلى مراجعة الرأي على ضوء الملاحظات التي أبداها أعضاء الجمعية العامة.

ويرى مشروع الرأي، الذي عرض منتصف الأسبوع الماضي على أنظار الجمعية العامة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين، أن بعض مواد مسودة مشروع القانون المقدمة من لدن الوزير الداودي “تعود بمنظومة التعليم العالي إلى الوراء، في تراجع عن تحصين أهم المكتسبات التي حققتها منذ سنة 2000″، مشيرا في نفس السياق إلى “ضرورة تدعيم الاستقلالية المالية للجامعة، لأنها تعتبر أهم الركائز للنهوض بوضعيتها وإدخالها عالم المنافسة الدولية”.

‫تعليقات الزوار

26
  • rodeo
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 11:59

    كل من يتعارض في اﻷفكار مع العدالة والتنمية فهو يتحامل على الحزب و هو عدو لهم ما هذه الرجعية المتغطرسة الخالية من أسلوب الحوار !!!!!؟؟؟؟؟

  • nietzsche
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:11

    il faut prendre en compte les propositions dess concernes ,en l occurrence les etudiants.il faut sanctionner les absences impunies de nos universitaires,insister sur leur competence pedagogique car la plupart de nos universitaires son bleus a ce niveau.les profs universitaires sont des fonctionnaires comme les autres ,il faut qu ils signent les pv d entree et de sortie car y a des profs qui n integrent leur amphi qu au mois de novembre.l anarchie quoi!!!e

  • karim
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:30

    اسمحوا لي اريد ان اعرف هل هي سلطة الوصاية على الحكومة من يساند مثل هذه التذخلات لا يحق له ان يتحدث عن الديمقراطية مستقبلا كيف يعقل ان الوزير تمارس عليه سلطة الوصاية لا يحق لأي جهة ان تقيم وتوجه عمل الوزير خارج البرلمان ومجلس المستشارين مجلس عزيمان ما محله من الاعراب يمكن ان يقترح يمكن لاي جهة ان تقترح وتناقش لكن ان توقف مشاريع الحكومة ويكون لها سلطة الوصاية فهذا امر خطير جدا لا اعلم هل بالفعل هذا المجلس له سلطة تقريرية لان الامر اكبر من ايجابية اوسلبية مشروع الوزير

  • حسيسن
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:32

    التيار المقرب من حزب العدالة و التنمية، من هو هذا التيار و ماذا و من يمثل. الملك محمد السادس عندما أحدث هذا المجلس وأوكل إليه شخصية ذو تجربة كبيرة و ثقافة واسعة و تكوين صلب، كان يعرف جيدا ماذا يفعل لأن حزب العدالة و التنمية لا يمثل إلا شريحة قليلة جدا من المغاربة إن لم نقل أنه لا يمثل سوى نفسه فقط ،حتى المستوى السياسي و الثقافي لوزرائه ضعيف جدا. فلنكن واقعيين مع أنفسنا و نتقبل النقد البناء ويصحح هذا الوزير أخطاءه بعيد عن الجعرفة و قصوحية الرأس و تخراج العينين في الناس. المغاربة فطنوا لنفاق هذا الحزب و السلام.

  • مغربي
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:40

    العدالة والتنمية :
    كل من له رأي مخالف فهو متحامل

  • rinace
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:42

    هده فرصة هؤلاء السادة ليعبروا لضماءرهم قبل شخوصهم وللاخرين وللعالم ولدستور بلادهم عن روح اعمال العقل .فرصة لتحدي الدات وتجريدها من اهواء الاقصاء والرغبة في اماتة عنوان الهوية المغربية ضدا في المنطق والواجب والعلم والحق والقانون المتمتل في الدستور قانون الامة الاسمى الدي هم بموجبه يقررون في امور لها علاقة بمصاءر الناس .وباعتباري مواطنا مغربيا فاني اقول لهؤلاء السادة ان لغتي الامازيغية هي كياني ومسكن روحي وانسانيتي وان جردتموني من كياني هدا فلا قيمة لما بعده .فلا علم ولا صناعة ولا ادب ولا فن ولا قيمة لمن لا كيان له .اما بالنسبة لمن يحسبون من الامازيغ في هدا المجلس من امتال بوكوس والداودي والتوفيق وبن شماس والاخرون فهده فرصتهم ليتبوا ان لهم دوات ولهم روح وليس مجرد جتامين تكون حيت اريد لها ان تكون .

  • بارد وسخون
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:53

    من يحكم في دولة المغرب،

    داخل مؤسسة الوزير الأول حكومة،
    وداخل الحكومة،حكومة،
    وفي البرلمان حكومة،
    وفي السلطة القضائية حكومة،
    وحكومات في الاعلام
    وفي وزارة الداخلية حكومة،الوالي على سبيل المثال أكثر من الملك في بعض الجهات سلطة وتدبيرا قد يخف رئيس جماعة من والي ولا يخف من الملك،
    وحكومات أخرى في المكاتب والمجالس الوطنية،
    ناهيك عن حكومات أخرى من في الظل
    ومن في السر
    ومن تحت قبعات الضباط السامين في الجيش،

  • IFESSOUINE
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 13:29

    مجرد رأي من مواطن مستقل.
    يؤلمنا نحن الشعب المغربي الا نتقن الا الشتم والقذف في حق بعضنا البعض ، لماذا لا نعرف معنى النقد البناء بعيدا عن التبخيس والتنقيص من شأن أطرنا وامكاناتنا ؟؟؟؟ من يكون هذا الذي يتحدث عن غياب الأطر والكفاءات العلمية الشامخة في وطننا وفي أحزابنا وعلى رأسها حزب العدالة والتنمية؟؟؟ والله لانرضى لأنفسنا أن يقال مثلا: ان المستوى الثقافي والفكري لوزرائنا ضعيف جدا… من يكون صاحب هذا الرأي الذي يضع نفسه فوق الجميع؟؟؟ فمن يحترمنا اذا نحن لم نحترم أنفسنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • متتبع
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 13:30

    لا لفرنسة مناهجنا. لا لفرنسة أبنائنا.
    اللغة الوطنية اولا و أخيرا و إتقان الانجليزية أمر حتمي.

  • متتبع
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 13:45

    أنا أعتقذ أن الأمر خطير وسيجر المغرب إلى ما لا يحمد عقباه
    لا يمكن لعزيمان ولا لغيره أن يتدخل في هذه الأمور
    الحكومة نصبها الشعب المغربي ولهذا هناك وزارة مسؤولها تمارس مهامها
    حتى الملك لا يحق له التدخل لو أحسنا فهم الديمقراطية

  • tifindati
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 14:11

    الإستفتاء لتقرير المصير اللغوي للمغرب يبقى هو الحل الأنجع
    لإنه يجعل الشعب يشارك في أمر يهمه بالدرجة الأولي
    وهو في نفس الوقت يعبر عن الإستقلال الفعلي والحقيقي للمغرب
    وما دون ذلك يبقى تفعيل لأوامر المستعمر الفرنسي وبيادقهم من أحزاب وجمعيات باعت ضميرها منذ زمان
    العدل والتنمية هو حزب المقاومة في الوقت الحالي ضد الخونة وكل من سولت له نفسه بيع المغرب من أجل مصالح شخصية ضيقة

  • تارجيست / الحسيمة
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 14:37

    نحن نعيش في عام 2015، ونحن لا نملك حتى لغة رسمية، وليس وزراء رسميين، وليس الحكومة الرسمية والبرلمان.

    للأسف افتقد الملك الراحل الحسن الثاني وإدريس البصري.

    افتقد اللغة العربية و اللغة الإنجليزية في المدارس والتربية الإسلامية.

    عيني تبكي من يستطيع أن يجف عيني؟

  • مواطن مغربي
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 14:57

    من يراقب مالية الجامعات يا سادة علما ان مداخيلها تضاعفت في السنين الاخيرة، هل لهاذا تريدون استقلالية ماليتها ?

  • انا حر
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 16:06

    بعض متخلفي العدالة و التنمية ينتقدون اشياء لا علم لهم بها ،بل و لا علم لهم حتى بالدستور الذي يدعون تنفيذ مضامينه .لو كانت الحكومة قادرة على تفعيل اجراءات اصلاحية بمعنى الكلمة لما شكل الملك مجموعة من المجالس المساندة و لكن الحكومة عاجزة ووزرائها مجموعة من البلداء يستخلصون اجرا شهريا ليس للابتكار ولكن لتكريس الازمات و السب و القذف.فعوض ان يبتكر الدوادي وطاقمه حلولا واقعية لاخرج التعليم العالي من الخطر.فهو يخرج قرارات سرعان ما يتراجع عنها قبل متم 24 ساعة ، حرمان الموظفين من التسجيل و استكمال الدراسة سواء بالباكلوريا او بالماستر، سياسة التقشف التي نهجها منذ استوزاره حتى اصبح الاساتذة يشترون معدات العمل من جيوبهم .هذه كارثة حلت بالتعليم العالي .و عوض الانتقاذ يا مذلولي حزب العدالة و التنمية اشتغلوا مع وزيركم و اتونا بحلول ناجعة .و لا تفعلوا كبنكيران الذي عندما تحل الفاجعة يختبئ و لا يظهر حاى تمر العاصفة كما الشان بالنسبة لكارثة طانطان .فالكل يبحث عن بنكيران

  • رشيد افتخر
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 16:09

    هل هي على الحكومة من يساند مثل هذه التذخلات لا يحق له ان يتحدث عن الديمقراطية مستقبلا كيف يعقل ان الوزير تمارس عليه سلطة الوصاية لا يحق لأي جهة ان تقيم وتوجه عمل الوزير خارج البرلمان ومجلس المستشارين

  • المرنيسي
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 16:41

    اللغة العربية في خطرة .إننا خائفون ؛لغة الضاد في قفص الاتهام عند مجلس عزمان. اللغة العربية بريئة من فشلنا في التعليم .اللغة الفرنسية هي السبب الحقيقي في الفشل الذي انتهينا اليه. ما عليكم إلا تقييم نتائج التلاميذ في هذه اللغة وخصوصا في التعليم العمومي فرغم ما تنفقه الأسر من أموال تبقى النتيجة جد متدنية. أما مستوى المواد العلمية – رياضيات ، فيزياء ، علوم طبيعية – فقد تحسن المستوى فيها بعد تعريبها – فما عليكم إذا إلا الثقة في النفس ومواصلة التعريب في الجامعة واختيار لغة ثانية عالمية وحيدة ودعمها بكل الجهود وتدريس الترجمة لتمكين طلابنا من ولجوج البحث العلمي من بابه الواسع وعدم تشتيت عقول التلاميذ بكثرة اللغات والمواد بدون فائدة.

  • محمد
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 16:56

    هذه المأسسأت تسمى تشاورية وهنا اتساءل لمادا رئيس الحكومة يمتنع عن تنزيل القوانين التنظيمية للدستور ولماذا تنازل رئيس الحكومة عن صﻻحيته ألدستورية في ميدان الملك يعني هذا انه ليس لديه الكفاءة وأنه ضعيف التكوين هو ووزراءه لهاذ يتنازل عن اختصاصته وهذا يجعل المسلسل الديموقراطي في زمان كان والرجوع بنا الوراء وقتل حلمنا بالدموقراطية والظاهر ان حزب pjd ﻻ يريد ﻻ اصﻻح وﻻ محاربة الفساد والمفسدين وكما يقول المثل كم من حاجة قضيناها بتركها 

  • استاذ جامعي
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 17:13

    مشروع القانون الذي جاء به الداودي يمثل انتكاسة حقيقية هدفه هو ضرب مجانية التعليم العالي حيث ان المشروع يفتح المجال للجامعات الخاصة وخاصة الخليجية منها من اجل فتح ابوابها في المغرب بدون رقيب ولاحسيب للاستثمار في الطب والهندسة حيث بدات جامعة زايد للطب تشتغل واستقطبت تلاميذ بميزة مقبول وليس لهم اي كفائة اللهم الامكانيات المادية حيث مصاريف التسجيل تجاوزت 11الف درهم شهريا وفي نفس الوقت يشجع هجرة الباحثين الاكفاء الى هذه المؤسسات ليتم القضاء النهائي على التعليم العمومي هذا هو برنامج العدالة والتنمية.
    المرجو من المدافعين الاطلاع على مشروع القانون 0001 قبل المناقشة موجود في موقع SNESUP.ma

  • حلبة
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 17:22

    مجلس مكون من أغلبية و معارضة ونقابات و أشخاص لم ينتجو كتابا واحدا له علاقة ب التربية و التعليم أو لهم دراسة رصينة في الميدان فما محل بنشماس و عيوش وعزيمان و … وجوه دبرت الشأن العام لعقود طويلة لم نجني منها الا ما نحن عليه مجلس مسيس من للوهلة الأولى يناقش لغة التدريس فنسمع أنها الانجليزية تم يعودون ليقولو الفرنسية فتعلم أنها كانت ورقة ابتزاز خفتت بتحسن العلاقة مع فرنسا أكبر اشكالية تواجه التعليم هي القطيعة بين التعليم الأساسي و الجامعي فالأولى توحيد اللغة إلغاء الرسوب و النجاح في المستويات الاولى الاربع والاقتصار على الحساب والقراءة و الكتابة ولاعلاميات و التربية الاسلامية مع تخفيف المناهج فمشكلة التعليم في المغرب هي عدم اتقان اللغات و الرياضيات

  • emar
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 19:10

    كل ما يتعارض مع العدالة و التنمية فهو متحامل وتابع لشباط ، صحيح الداودي قتل التعليم العالي و السلام.

  • محمد
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 19:45

    الدالة والتنمية حزب يمارس النفاق الاجتماعي.يوهم الشعب بالا صلاح واخر مايفكر فيه هو مصلحة الشعب

  • Brahim igherm
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 20:45

    اؤلئك الذين يطالبون بتعريب الموادالعلمية في الجامعة مخطؤون لان لغة العلم هي الانجليزية وليست العربية ولا حتى الفرنسية. الجميع يتمنى ان يدرس المواد العلمية بالعربية لانها اللغة التي يتقنها الجميع لكن للاسف الشديد اللغة العربية ليست لغة العلم والتقنية. الانجليزية هي لغة العلم والبزنيس والتواصل والتكنولوجيا والسياحة و الادب والمؤسسات الدولية‎ ‎والعلاقات الدولية والتجارة العالمية والسنيماء والفن… ‏‎ ‎

  • سناء من فرنسا
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 20:49

    انا لا أمن بوجود لغة ارقى واجمل من اللغة الام امازيغية،
    وشكرا هسبريس

  • لا لتعريب
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 21:40

    الي الدين يدعون الي تعريب الجامعة
    لا تنسو أن المغرب له لغتان دستورتان , فإادا كان تمزيغ تعليم من الإبتدائي للجامعي سيضحك البعض
    كدالك تعريب الجامعة…

    الفرنسية أصبحت غير مواكبة متطلبات البحت العلمي فمابالك بالعربية التي لا تنتج شيئ أصلا.

    يجب أن تكون لنا سياسة لغوبة و اضحة تحدد دور كل لغة في تعليم متلا
    الأمازيغية و العربية للأدب و الإنجليزية للعلوم.

  • وافي
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 22:47

    غالبية المقالات التي تتناول الشأن الحكومي والسياسي تفتقد للوضوح ويصعب على القارئ فهم مغزى الكلام. ربما يعزى ذلك للتوجه الجديد للجريدة. وهذا له كلفة مرتفعة بالنسبة للمستقبل.

  • عبدو
    الثلاثاء 14 أبريل 2015 - 00:24

    شكرا للوزير الداودي لأنه في أقل من ثلاث سنوات أنتجت وزارته أربعة نصوص تشريعية قانون دمج الجامعات و قانون الوكالة الوطنية للتقييم وضمان الجودة وقانون الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية فضلا عن مراسيم معادلة الشهادات والكليات متعددة التخصصات والتعليم العالي الخاص و…وهو بمبادرة مته يعرض هذا المشروع على المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي لأخذ رأيه …لكن المجلس ليس مؤسسة تشريعية ورأيه استشاري….

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز