حميش يخاطب أوريد: حين يفقد مثقف البوصلة

حميش يخاطب أوريد: حين يفقد مثقف البوصلة
السبت 18 أبريل 2015 - 07:30

من باب التخصيص المفيد أقصر هذي المقالة على الأستاذ حسن أوريد، وهو مثقف مثابر جادّ ومدين في تكوينه بالشيء الكثير للكوليج المولوي؛ فرانكوغراف جيد ومتمكن من اللغة العربية، يمارسها بطلاقة وذلاقة، عارفا بأسرارها البلاغية والأسلوبية إلى حد التفنن والتأنق: هذي أهم مقدراته التي جعلتني مع من رأوا فيه أحسن خلف للأستاذ محمد شفيق، وبالتالي المؤهل مع قلة قليلة لإعادة التفكير في المسألة الأمازيغية بما يلزم من حكمة واعتدال وقدرة على إنقاذها من الغلاة المسيئين إليها، هؤلاء الذين ينصبون أنفسهم منافحين شدادا عن بيضتها من حيث تحولهم إلى أعداء معلنين للعرب وللقضية الفلسطينية، واتخاذهم إسرائيل محجا وقبلة، وذهابهم إلى حد التشهير بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية كهيئة في خدمة المخزن، حسب تعبيرهم الأثير.

غير أن ظني في الرجل أخذ يخيب، إذ أنه منذ مدة أنشأ يمعن في إصدار أقوال وإعلان مواقف ملتبسة أو متهافتة، ما كان لي أمام دفقها إلا أن أكسر الصمت عنها، فأحاول التطرق إلى أبرزها وأعتاها، راغبا بالتوازي في حلحلة شيئا ما الهمود الجاثم على حياتنا الثقافية، يحرمها من الحيوية التي بدونها تغدو مصدر ملل بل تصامم وانقطاع حادّ في التيار التواصلي، أعني بذلك المساجلة التي ساهمت في تطور الثقافات وحتى (حسب غاستون باشلار) العلوم نفسها.

من جهة أولى، هي ذي النقط الجديرة بالإيراد:

1- من قبيل قلب الحقائق قول صاحبنا، في أسبوعية تيل كيل (عدد 637) أن البربر -هكذا يسميهم أيضا حين يكتب بالفرنسية- كانوا في تاريخ المغرب مسلوبين “dépossédés” ومنبوذين، والحقيقة غير ذلك إذ أنهم في ماضي هذا التاريخ كانوا باسم الإسلام بناة دول وأمبراطوريات ومسهمين أيما إسهام في ثقافة المغرب وعلومه (لنراجع على سبيل المثال “مفاخر البربر” لمجهول و”البربر في الأندلس” لمحمد حقي)؛ كما أنهم في زماننا هذا يُعدون من بين الأوفر حضورا وحظوة في كل دوائر السياسة والإقتصاد ومراكز النفوذ والقرار. أما أوضاع الهشاشة وضعف المعيشة، فإنها تشمل شرائح من المغاربة عديدة ومن شتى الأصول والأصناف.

2- في شأن “اللغة الأم” الذي يكثر ذ. أوريد من تسخيره كبرهان دامغ، كما يفعل آخرون، فإن من الأصوب إحلاله في بُعده الأصح، بُعد الكلمات المحاكية للأصوات onomatopées، والتلفظات والهمهمات البديئة ، كما أقر به الباحث المتخصص أحمد معتصم وسواه.

وعليه فإن اللغة لا تهيئ الطفل حقا للكلام الصوري والمفاهيمي الذي لا يحصل اكتسابه إلا في سن التمدرس؛ هذا فضلا عن أن ذياك “البرهان” يمحو لغة الأب والأبوية المفردة monoparentale (في حالة وفاة الأم أو غيابها)، وكذلك لغةَ الأزواج المختلطين (الأم الأجنبية) ولغة الأمهات المغربيات اللائي يكلمن ذريتهن بالفرنسية حصريا، أضف إلى ذلك كله الواقعَ التعددي للغات “الأموية” على صعد متفاوتة: ترابية وجهوية وإقليمية ومحلية، هذا بغضِّ النظر عن قانون “الزواج المثلجنسي في بلدان غربية…)؛ وبالتالي وحده معيار الوطنية الطبيعية أو المتبناة يمكنه تليين تلك التركيبات المعقدة وتنظيمها. وهكذا يتحصل لنا الجواب الأحق والأصوب على هذا السؤال: الأطفال وليدو القرانات المختلطة من هم؟

3- كيف لنا أن نقفز على ظاهرة كلية تتمثل في تاريخ الهجرات المصاهرات والانصهارات الكثيفِ المديد، وما تمخض عنه من تقلبات جينيالوجية ولسانية مست عالميا مناطق ومجموعات بشرية كاملة؛ ومغربيا، ها هو خبير سوس وما جاورها، المختار السوسي، يسجل: «وفي صحراء سوس تتموج القبائل العربية من بني هلال وغيرهم، لا يزالون يحافطون على أنسابهم وعلى لغتهم إلى الآن، وأما في بحبوحة سوس فلا يُتكلم فيها بالعربية إلاّ في أولاد جرار بضواحي تيزنيت وإلا في قبائل تحيط بتارودانت، وأما غالب هذه الأسر العربية الأصل فإنها تشلّحت حتى نست لغتها وإن لم تنسَ غيرتها العربية الدينية» (“إليغ قديما وحديثا”، ص10). ومن تلك الأسر العربية المتشلحة مثلا قبيلة شتوكة العربية الأصل؛ وفي المقابل ها هي تامسنا منطقة قبيلة البرغواطيين البربرية (من أتباع قدامى الخوارج الصفرية) قد استعربت كلية منذ عهد مديد؛ وها هو فن عبيدة الرمى يتأثر بفنـيْ أحواش وأحيدوس، إلخ.

بعد ما سقناه، وهو غيض من فيض، كيف لم ترتعد يد أوريد ويجفل قلمه ويجفّ وهو يسجل في مقالته المذكورة عن البربر أنهم: «انتُزع منهم كل شيء، لغتهم، ثقافتهم، روحهم، أراضيهم، ماؤهم، تاريخهم، وحتى أحلامهم». وفاعلو هذا الانتزاع الهائلِ المدمر ليس هم الرومان ولا المعمرين الفرنسيين، الذين لا ذكر لهم في هذا المقام من المقالة، بل إنهم العرب (ويتجنب صاحبنا تقيةً ذكر إسلاميتهم وهي الجوهر والأس). إنه كلام سائب ممجوج، بعيد عن إثباتات المؤرخين الثقات من مغاربيين وأجانب؛ كلام أدمن على ترديده عبيد المقولات العرقية والانتماءات العصبية الطهرانيةِ الميثية.

من جهة ثانية مكملة، ها ما يمكن الوقوف عنده بإيجاز:

1- اجترح صاحبنا حيفا -وأيَّ حيف!- حينما صرح على أعمدة مجلة “زمان” أن بين موسى بن نصير (الذي تأذى منه عزيزُه وعزيزنا طارق بن زياد ولأسباب سياسية صرفة) وبين هوبير ليوطي، فلا تردد له في تفضيل هذا الأخير لكونه اتسم بنزعة إنسانية [كذا]، مع أن سياسته في التهدئة الإستعمارية وغزو العقول والقلوب، التي انتهجها في المغرب، إنما صاغها بيدٍ من حديد في قفاز من حرير، سياسة نزع فيها بحزم واستماتة، كما تدل عليه كتاباته إلى استعداء “البربر” على “العرب” والحركة الوطنية، كيما يحكِم قبضته على البلاد وأناسها؛ وذلك ما تفصح عنه كتاباته ودورياته، وحسبنا أن نطلع على نص دوريته بتاريخ 16 يونيو 1921، السيئة الصيت (سبقتها أخرى في سبتمبر 1914) وعرفت أوجها التطبيقي في ماي 1930 مع “الظهير البربري” الشهير، الذي يحرم على البربر تعلم اللغة العربية وبالتالي التمكن من قراءة القرآن، كما يرقّي القانون العرفي “إزراف” على حساب الشرع الإسلامي. غير أن معارضة الحركة الوطنية، المستندة إلى شفرة عُمقية عربية-بربرية أحبطت مشروع المارشال التفريقي وأفشلت مراميه. وعليه فإن القول مع أوريد بإنسانية هذا الأخير بدعوى احترامه لعقيدة السكان الدينية ولمؤسساتهم وتقاليدهم، إنْ هو إلا زعم مشروخ وعصارة مغالطات وتدليس صارخ.

2- أما أن بتملك كاتبنا، كما يفعل محمد أركون الحركي الثقافي، أعلاما كأبولي وترتوليان وأوغسطين كبير أساقفة هيبون (عنابة)، فقد لا نحاججه في ذلك، اللهم إلا إذا توهم وأوهم أنهم وجوه أمازيغية، في حين أن انتماءهم إلى الثقافة اللاتينية المسيحية، إبان الإحتلال الروماني لإفريقيا الشمالية، لا غبار عليه ولا جدال فيه. وأخيرا، وإذ يغيب عن لائحته تلك وليدُ الجزائر آخر (ولا أحد يختار مكان ولادته) هو تيرانس (من القرن الثاني ق.م.)، فما أحرى به وأولى أن يتبنى واحدة من أروع أفكار هذا الدراماتورجي القرطاجني، وهي «أنا إنسان، ولا شيءَ إنسانيا بغريب عني»، وذلك سعيا إلى أن يصلح أوريد وجهته ويقوّم بوصلته، فيخفضَ أو يلغيَ ميولاته الإثنية و”العربوفونية”، التي تجعله بالتأكيد في حالة مخالفة بينة مع ممارسته الأدبية حيث لا لغة له في الكتابة إلا العربية. وإن كانت هذه المفارقة لا تحرجه، فما أكثر من يحق لهم أن يندهشوا لها بل أن يوحوا له، عوضا عن تحاملاته من جهة ودفاعاته الحماسية الانفعالية من جهة أخرى، بمحاولة وضع اليد في عجين تيفناغ لكي يحرر، كرائد، الدراسات والروايات وربما يخلق أتباعا ومستأنفين، وربما ليعِدَّ بروز جمهور قراء، ولو بعد حقب متطاولة. وإن حسه العلائقي والإعلامي قمين بإسعافه في ذلك وخدمته، وهو حسٌّ حاد يغبطه عليه من ليس لهم في هذا الشأن حول ولا قوة.

3- في مسألة ذات حساسية خاصة عربيا ومغاربيا، كان يحسن بأوريد، على الأقل، أن يعلّق حكمه بدل التصريح بما يغذي جنوح الغلاة التنصلي عربيا وحجاج إسرائيل، ومفاده أن المغرب ليس له مشكل مع الدولة العبرية، ثم إرداف ذلك من بعد باستلهام قولة مؤسس الدولة الصهيونية بن ﮔـريون: «لقد أنقذْنا الكتاب فأنقذَنا الكتاب»، وذلك بتسمية مقالته الآنفة الذكر “اللغة الأمازيغية أنقذتنا”…

ختاما، يبقى الأمل معقودا على جواز ممارسةِ حسن أوريد لنقد ذاتي يستعيد به وعيه التاريخي الأقوم وتبصره البحثي الأنور، متخلصين أصليا من أيِّ نزوع إلى حسابات ضيقة عقيمة وإلى اتصافٍ بعقلية الغلِّ والحسيفة وسلوك الإثـئار.

‫تعليقات الزوار

77
  • محمدي
    السبت 18 أبريل 2015 - 08:10

    كل من يتنكر لاصوله بعد ان يتعلم شيء من اللغة اللغة العربية ولا يقر انه عربي ويبحث له عن شجرة لا تستقر عروقها الا عندما ترؤى بماء الشرق فقد يفقد البوصلة. كل شعوب الارض تستغمل الحغرافيا في تحديد الانتماء. في امريكا يتكلمون الانجليزية ولكن لن ليسوا انجليزيين, هم امزيكيون. قي امريكا الحنوبية يستعملون الاسبانية ولكن ليسوا اسبانيين…. الا من تكلم العربية … فهو عربي رعم انفه. هل هناك شيء من غير بوصلة الاستاذ يمكن ان تفقد؟ الشرق يعيش الان نموذج ما ينتج عن هذه الثقافة المتحجرة التي فقد البوصلة فعلا .

  • ماسينيسا
    السبت 18 أبريل 2015 - 08:51

    يجب فصل المقال ما بين " العروبة" والإسلام، لأن العروبيين ركبوا على كل ما أنتجه المسلمون حتى ولو كانوا غير عرب فسموه عربيا، ومن ذلك قولهم: عباس بن فرناس أول " عربي " حاول الطيران.
    يجب فصل المقال ما بين تدريس العربية والكتابة بها، والتعريب كسياسة فاشلة أنتجت مزيدا من الأمية وما نسميه " التشرميل" اللغوي مثل الدعوة إلى " اللهجنة".
    يجب فصل المقال ما بين الدفاع بقوة عن الأمازيغية من " تكراط " بلمختار من المقررات الدراسية في تدابيره ذات الأولوية، وما بين التطرف الذي ليس سوى صناعة مشرقية بيترودولارية.

  • brahim kejji
    السبت 18 أبريل 2015 - 08:54

    Bonjour
    Tout d'abord, j'écris en français car c'est plus simple pour moi.
    Je me pose la question, pourquoi est ce que d'un seul coup beacoup d'intelectuels arabe font l'appogée de la culture amazigh et de la fraternité arabo-amazigh alors qu'il y a peu ils méprisaient celles-ci.

    Quand on est de bonne foi il faut le montrer avant car s'il vient après c'est tout simplement de la ruse.

    Et c'est pour de la ruse que je prend aujourd'hui beacoup d'écrits d'intelectuels.

    Mais j'espère qu'un jour une nouvelle vague d'intelectuels moins bornés et plus honnêtes qui prendront leurs plumes (claviers) et écriront avec sincérité sur la fraternité entre amazigh et arabes au maroc sans oublier de mettre en place un quota pour chaque groupe ethinque au niveau des postes de responsablilté en plus de la parité homme-femme.

    On l'oublie souvent mais il y a peu de noirs aux postes de responsabilité.

    Vive le Maroc, uni, libre, ouvert à toutes les cultures quelles qu'en soient les origines.

  • حسن حوريكي
    السبت 18 أبريل 2015 - 08:59

    افكار لا علاقة لها بالفكر الفلسفي
    نقول ذلك ليس قدحا ولا تهجما ،بل اعتمادا على قراءة موضوعك ،بحيث تحولت الى شخص لا يومن بحق الاختلاف وجعلت نفسك وليا يصنف بين الاخيار والاشرار،طبعا اعتمادا على ايديولوجيتك التي جعلتك تصدر احكاما وتريد ان تصحح افكار من كنت تعترف به ،تمشيا مع عمل لا علاقة له بالفكر الفلسفي
    نقول ذلك ايمنا منا ان النقد الذاتي هو الاساس ،فماذا قدمت كمغربي للامازيغية
    والان تنتقد اوريد من منطلق الشيخ الذي يعرف كل شئ و تريد ان تمرر اشياء اعتمادا على اشياء مغلوطة فقولك "كيف لنا ان نقفز على ظاهرة …الهجرات،المصاهرات،والانصهارات…وما تمخض عنها من تقلبات جينيالوجية ولسانية مست مناطق ومجموعات بشرية كاملة "
    فكلامك هذا لا اساس له من الصحة ،فالهجرات والمصاهرات لا تغير هوية المناطق ،فجميع المجتمعات حافظت على هويتها باستثاء المناطق التي مورست بها الابادة فالهجرات تؤدي الى تعدد الثقافات وليس الهوية لان الهوية المتعددة مرض ،فالامازيغ وليس البربر نتيجة القومية العربية التي خرجت من مختبرات الاستعمار ،ونتحداك تاريخيا ان تؤكد العكس انتزعت من الامازيغ وليس "البربر" كما يحلو لك ان تسميهم (تابع)

  • مغربي
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:00

    دوما يعتمد القوميون على الارهاب الفكري، يبيدون كل اختلاف باسم العروبة أحيانا و باسم الوحدة أحيانا وهم من شتتوا دولهم في سوريا و العراق و ليبيا …لا يستسيغون أفكار غيرهم، نماذج من هذا الارهاب الفكري لدى الكاتب:
    – "كيف لم ترتعد يد أوريد ويجفل قلمه ويجفّ " بمعنى يجب اعدام قلمه.
    – "التصريح بما يغذي جنوح الغلاة التنصلي عربيا وحجاج إسرائيل" ، اتهام الآخر بالصهيونية و هي تهمة جاهزة عند القوميين، و بسبب طيشهم و مغامراتهم احتل اسرائيل الكثير من الاراضي.
    لا يملك القوميون الا الشعارات الجوفاء، أما ممارساتهم فانظروا الى ما ارتكبوه في العراق و سوريا و ليبيا و اليمن…

  • الإنسان الظلوم الجهول
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:17

    الأمانة التي حملها الإنسان الظلوم الجهول هي الإستخلاف في الأرض و إعمارها وعدم الإفساد فيها بعد إصلاحها.
    العلماء ورثة الأنبياء ورسالة الأنبياء التوحيد، توحيد الله و تهذيب النفوس لتغليب تقواها على فجورها. "وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم".
    "يا أيها الناس: إن ربكم واحد، و إن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي و لا عجمي على عربي، و لا لأحمر على أسود و لا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، "إن أكرمكم عند الله أتقاكم".
    هذه هي رسالة الأنبياء والتي يجب أن يحافظ عليها العلماء. العالم هو المثقف الواعظ الذي يعتلي منبر الكتابة أو الكلام ليخاطب الناس بما يوحدهم ويجمع كلمتهم ويصلح أحوالهم.
    التفاخر بالعرق أو اللغة أو الوطن من حمية الجاهلية. الواعظ يحث الناس على التآخي والتآلف والتعاون وينهاهم عن الكراهية، والكراهية قد تلبس لباس العرق أو الدين أو المذهب وكل غلو فيها يوقظ الفتنة ويؤدي إلى التنازع والإقتتال. فمثلا الإسلام بريء من الصراع بين السنة والشيعة والخوارج، كما أن الأمازيغية برئة من كراهية العرب والعربية. فهي ثقافة وفنون موروثة في لهجات مختلفة ولم تكن لغة مكتوبة أقصيت.

  • Azzam
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:19

    Je m'excuse je n'ai pas ici clavier arabe.T.B article de Ssi Bensallame Himmich.Au début on voit Himmiche aimable courtois je savais que c'est just échauffement avant la vraie attaque la critique..Vs avez raison sur tout ce que vous avez écrit.Personnellement je n'aime pas beaucoup Ssi Ouride très pédant avec des thèses que je trouve non acceptables ..Pourquoi Ourude a des problèmes partout:avec le Palais avec ses confrères politiques dans ses écrits contre l'unité linguistique de notre pays..etcJe trouve Ssi Ourude écrivant pas écrivain il en fait trop quand il écrit en arabe .Il n'est pas naturel.Svp Ssi Himmich si vs ns liez pensez à avoir Site et Facebook on a besoin de ns adressez à vous pour vous parler et merci d'avance d'y penser mais vite!!??…:Azzam

  • عبد إلاله
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:33

    وعليه فإن القول بإنسانية هذا الأخير بدعوى احترامه لعقيدة السكان الدينية ولمؤسساتهم وتقاليدهم، إنْ هو إلا زعم مشروخ وعصارة مغالطات وتدليس صارخ.
    ختاما، يبقى الأمل معقودا على جواز ممارسةِ نقد ذاتي يستعيد به وعيه التاريخي الأقوم وتبصره البحثي الأنور، متخلصين أصليا من أيِّ نزوع إلى حسابات ضيقة عقيمة وإلى اتصافٍ بعقلية الغلِّ والحسيفة وسلوك الإثـئار.

  • أدربال
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:36

    أزول أستادنا الفاضل حسن أوريد .
    لا أريد أدكرك بمقولة لا يقذف بالحجارة إلا الشجرة المثمرة لأنك سيد المعرفة و انت النبع الدي نهلنا منه و سننهل مستقبلا .
    و اعلم استادي الكريم أن
    عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .
    و لك مني ألف تحية .
    و خير الكلام ما فل و دل .

  • حسن حوريكي
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:43

    انتزعت من الامازيغ كل شئ لغتهم وثقافتهم وبالتالي روحهم وبحجة التاريخ الذي تتحدث عنه فمن الذي دافع ولا زال يدافع عن التعريب الاعمى ،والذي استعمل كل شئ لضرب هوية شمال افريقيا وبما في ذلك تشويه تعاليم الاسلام .وفي الماضي انتزع الامويون الذين انتصروا للعرق العربي من الامازيغ اراضيهم وداسوا على كرامتهم ،وبحجة المؤرخين الثقات الموضوعيين المشارقة ويمكن الرجوع في ذلك الى كتاب "الخوارج في بلاد المغرب " للمؤرخ المصري محمود اسماعيل لتتاكد بان الامازيغ لم يرتدوا عن الاسلام بل على سياسة الامويين الذين ضربوا تعاليم الاسلام عرض الحائط واستولوا على اراضي الامازيغ وفرضوا عليهم ضرائب مجحفة الشئ الذي دفع الامازيغ الى القيام بربيعهم الذي ادى الى الاستقلال عن الشرق واقامة دول استعملت فيها لغتهم بجميع المرافق بما في ذلك الماسجد
    وبدل ان يستلهم المغاربيون هذا التاريخ ،ظهر بعد الاستقلال من كان يحن الى عمل الامويين بالدعوة الى ابادة الامازيغ بالدعوة والعمل على اماتة الامازيغية ،فاذا اردت ان تبيد شعوبا فاقتل لغاتها ،الشئ ادى الى ظهور ربيع امازيغي اخر،يدعو الى الوحدة في التنوع وتصحيح التاريخ

  • حميد
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:48

    "الأستاذ حسن أوريد… هو مثقف مثابر جادّ ومدين في تكوينه بالشيء الكثير للكوليج المولوي؛"
    كلامك يا استاذ حميش ينتمي للمدرسة السلوكية behavioriste وهي مدرسة تم تجاوزها منذ امد وذلك لكونها تلغي "المتعلم" و تعتبره صفحة بيضاء أو وعاء يمكن ملؤه بما شئنا او عجينة يمكن صناعة ما نشاء بها. وتتنافى مع نظرية الذكاءات المتعددة. رغم ان هذه المدرسة لا زالت الى حد ما معتمدة في التكوين العسكري التقليدي (الفاشل).
    وقولالاستاذ اوريد
    " أن البربر -هكذا يسميهم أيضا حين يكتب بالفرنسية- كانوا في تاريخ المغرب مسلوبين "dépossédés" ومنبوذين،" عن اي تاريخ تتحدث؟ القديم الوسيط ام المعاصر؟
    اشارة فقط الى القراء: يوميا نسمع على قناة عمومية 2M : "نهاية النشرة الزوالية شكرا على تتبعكم , نشرة الامازيغية بعد اقل من ساعة و في ..(الزمن)..نشرة العربية مع "اسم الصحفي" و في…'(الزمن)….مع ..(الصحفي). و يوميا يتم "اغفال" ذكر اسم الصحفي او الصحفية الذي سيقدم النشرة بالامازيغية و الحرص على ذكر اسم من سيقدم النشرة بالعربية والفرنسية.
    السؤال هنا لماذا؟ هل صحفي نشرة الامازيغية ليس له اسم؟
    هل نشرة متتبعوا نشرة الامازيغية

  • البرغواطي
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:48

    الوزير المثقف لا يعرف حتّى أن شتوكة قبيلة أمازيغية لا علاقة لها بالعرب إطلاقا, و القبائل الّتي تحيط بتارودانت هم هوّارة و هوّارة من أكبر القبائل الأمازيغية على الإطلاق وهم في الحقيقة شعب موطنه الأصلي هو وسط تونس و غرب ليبيا مع بعض التواجد في الجزائر و المغرب و حتى مصر بسبب هجرات في حقب مختلفة.
    الوزير المثقف يظن أن كل من يتكلم الدارجة فهو عربي و هذا كلام مضحك و سخيف و هو التهافت بعينه و في الحقيفة أن أكثر من 90% من النّاطقين بالدارجة هم أمازيغ أقحاح زيادة على أن الدّارجة المغربية لا يمكن تسميتها لهجة عربية لأنها بكل بساطة ليست سوى ترجمة حرفية لتاشلحيت و لذلك من الأفضل أن نسمّيها الأمازيغية الثانية أو الدارجة.
    الوزير المثقف يحدثنا عن الإختلاط بين الامازيغ و العرب لكنه يتناسى أن ذاك الإختلاط وقع بين 99% من الأمازيغ و 1% من العرب لأن سكان الجزيرة العربية لم يهاجروا كلهم إلى المغرب الأمازيغي و إذا إفترضنا إن أنهم تركوا الجزيرة العربية خالية و رحولوا إلى المغرب الأمازيغي فلن يتعدّى عددهم 5% من السكان الأصليين…

  • rouass rachid
    السبت 18 أبريل 2015 - 09:53

    انا مع الاستاد حميش في ما كتبه حيث ان كل المغاربة يطمحون الى ما يجمع شملهم و يشد عضدهم امام المخاطر التي تهددهم . ان اعداء امتنا لا يفرقون بين ما هو امازيغي وما هو عربي . جمع الشمل هذا هو مسؤولية الجميع و خاصة المثقفين و المؤرخين و السياسيين. ان التطرف او المغالات في المواقف لا يمكن ان يؤدي الا الى التفرقة و تعميق المشاكل.

    مغربي قبل كل شيئ.

  • abdo
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:07

    اشكر السيد حميش على هذا المقال المقتضب واريد ان اوضح بان كل من اراد ان يصل الي الشهرة اوالى اهذاف شخصية اصبح يتاجر بالقضية الامازيغية اين كنت يااوريد منذ مذة حتى اصبحت بين عشية وضحاها منضرا غير مرغوب فيه للامازيغة

  • الشرقي
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:13

    لافض فوك لطالما كنت مفوها لغة مغوار دفاعا عن بيضة الوطن سدا منيعا أمام دعاة الإستغراب والإستشراق وضد يتامى الإستعمار الدين يقومون بتخريب ماعجز عن تخريبه من مقومات الأمة. كما أنك أستاذنا كنت كاشفا للراكعين في محراب الصهيونية وكذا الهادفين لتدمير الإسلام عبر كسر عموده الفقري (للغة العربية) ولكن وجود أبناء الوطن البررة مثلكم يحول دون ذالك.

  • Najih.JJ
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:13

    Merci hespress d''avoir haussé le niveau avec cet article qui le début d'un dialogue avec un échange intellectuel de haut niveau et certainement avec un plus ajouté, tout en évitanttoute sorte de jugemenent pde valeur .'u

  • عبد الإلاه
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:14

    السلام عليكم. أنا أمازيغي الأصل عمري خمسون سنة ولا أتكلم الأمازيغية بحكم أنني ولدت و عشت في مدينة دات أقلية أمازيغية و أشهد أن الدكاليين و مزاب و المجدوبيين و دوو الأصول العربية هم السباقون إلى التكلم عن أصولهم العربية و التفاخر بها و التسابق للوجاهة و تحس بطريقة غير مباشرة و بعض الأحيان مباشرة بأنهم ينبدون من هم من أصول أمازيغية رغم أنهم دون المستوى سواء في ما يخص فن العيش غير الإستهلاكي المظهري أو القدرة على العمل والتفكير والتحليل. وفي نهاية المطاف فإن هؤلاء تتولد عندهم ثقة في النفس في غير محلها أنهم أسياد أبناء أسياد ولا يستطيعون التأقلم مع وضع العيش في المدينة و المقاولة التي يتطلب الإنظباط للمدير والمعلم و الرئيس و المشرف فيبقى الملاد الأخير لهؤلاء هو إقتصاد الريع و ما يرتبط به من الزبونية و المحسوبية التي يغدونها و يرتبطون بها برباط وثيق.

  • احمد العربي
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:14

    تحية تقدير واحترام السيد الحكيم
    اسعدنا مقالكم هذا وانعش روحنا ولو اننا اضربنا عن الكلام المباح واللامباح وسط ضوضاء وعتمة عالم كرنفالي قدحي افتقد قيمه الاصيلة , لن أكتب ردا ولا مقالا، لكن باختصار اقول إن مداد التاريخ الاسلامي كتب بدم عربي أمازيغي أو أمازيغي عربي وأرجو من الأستاذ أوريد أن يتعالى عما " أريد " فالحكمة والتاريخ وذاكرة الشعوب يكتبون بالضمير الجمعي

  • امرأة حرة
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:33

    هذه المقاله علمية متخصصة راقية فلا يعلق عليها إلا العلماء المتخصصون الراقون حتى لا نسقط في الإبتذال وتضيع الفائدة٠

  • abou youssef said
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:34

    من الأفضل أن ندع مثل هاذه القضايا ونهتم بما ينفع المجتمع.اللغتان من الهوية المغربية و ما يزالان إلى الأبد.

  • البرغواطي
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:43

    … تتمة:
    و إذا إفترضنا إن أنهم تركوا الجزيرة العربية خالية و رحولوا إلى المغرب الأمازيغي فلن يتعدّى عددهم 5% من السكان الأصليين لأنّ الجزيرة العربية منطقة قاحلة قليلة السكان مثل موريتانيا عكس المغرب الأمازيغي الخصب المكتظ بالساكنة منذ الأزل. و لهذا فإن المغرب أمة أمازيغية خالصة و ليست أمازيغية-عربية كما يدّعي البعض لأن الرافد العربي ينتمي إلى الأصل الأمازيغي و ليس العكس و إلّا فعلينا إعتبار العراق أمة عربية-سلجوقية بحكم أن السّلاجقة حكموا و أستوطنوا العراق لمدة معينة .
    لو ترك السيد الوزير أوهامه الايديولوجية العنصرية المقيتة جانبا لبعض الوقت و تفحص كتب التّاريخ التي تروي أحداث غزو مرتزقة الأمويين لوسط تونس فسيجد حتما أن قبائل هوّارة الأمازيغية و أبناء عمومتهم من الشاوية في أقصى شرق الجزائر هم من واجههم و ألحقوا بهم هزائم متعددة و طردوهم من القيروان مرّات عديدة و بقيت الحرب سجالا مدة 70 سنة كان النصر فيها حليفا لأهل الأرض في نهاية المطاف. و لذلك وبعد 400 سنة من تلك الأحداث لما وصل بنو هلال إلى تونس لم يجدوا فيها سوى مماك أمازيغية و ليس عربية.

  • منا رشدي
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:44

    فقيه قدم من المشرق وإستوطن في المغرب ؛ وسهل له أن يبني مسجدا ومدرسة قرٱنية ليعلم الأمازيغ الدين الإسلامي ! تزوج الفقيه وخلف أبناء وبنات وأصبح للمسجد والمدرسة القرٱنية وقف من الأراضي الفلاحية ! بين عشية وضحاها أصبح أبناء الفقيه يسمون كل ما يحوم حول المسجد والمدرسة بإسم الفقيه ! توالت السنون والقرون فأصبح المكان مقرونا بالعرب وتكرست قناعات أن أصل ساكنة المنطقة عربية أسستها قبيلة عربية ! وجدها فلاسفة المغرب فرصة للحديث عن قبائل عربية في قلب سوس ! غافلين أن أصلها مسجد ومدرسة بنيا لفقيه أعزب كي يعلم الأمازيغ الدين الإسلامي ! ثم زوج من القبيلة الأمازيغية التي تبنت إسم المسجد والمدرسة وحولتها ضريحا يسهر عليه أحفاد الفقيه ! ومن المساجد من حولت إلى زاوية تتبرك ببركات الفقيه ! وموسم تحيى فيه ذكرى الفقيه ! لكن لا أحد من مضيفي الفقيه توقع أن يمر الزمن ليصبح المكان يعرف بإسم الفقيه بل الأدهى بإسم قبيلة عربية ! محاط بها ( شلوح ) وشلح بفتح وتشديد اللام في العربية يعني إنتزع أو سلب ! كأن تنتزع الساكنة من جذورها وتسلب أرضها ! وتأتي بعد ذلك لتنعتهم بالشلوح وهم في الحقيقة مشلحون يعني مسلوبوا الحقوق !

  • مغربي2
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:50

    يا أستاذ
    إن السيد أوريد وآخرون يثحدثون عن أمور وممارسات ممنهجة وظلم واضح لحق الأمازيغ المشبتين بثقافتهم وخاصة في فترة الاستغلال (الاستقلال) حيث تحالف المخزن أحزاب الاستغلال على تقسيم المغرب إلى شرق وغرب وإقصاء الأحرار المتشبثين بمغربيتهم ثقافيا ، سياسيا ، اعلاميا واقتصاديا إلى درجة أن المواطن يحس بأن التحدث بالأمازيغية داخل الإدارة ، في المدرسة أوحتى في شوارع بعض المدن حرام أليس هذا قمة الإضطهاد الانسان في عقر داره ؟
    يبدو ايها الأستاذ أنك عشت طفولتك بدون قهر ثقافي خلافا لما جرى ويجري في مناطق عدة في مغربنا الحبيب

  • mohammed hifad
    السبت 18 أبريل 2015 - 10:55

    La guerre civile entre Amazighs et Arabes se déclenche au Maroc .
    Elle est encore verbale mais bien réelle!
    Elle commence à atteindre les hautes sphères!
    Cet écrivain nègre de service définit l'intellectuel amazigh qui doit maîtriser la langue arabe comme Mohammed Chafiq et Hassan Aourid et le plus équilibré , raisonnable et sage doit être comme lui bien sûr uniquement intellectuel arabe maîtrisant sa langue maternelle arabe.
    Cela sent l'Afrique du Sud la blanche!

  • غاندي ولد فاطنة
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:00

    هدا المقال يحمل سجالا معرفيا ولغويا وثقافيا بين الوزير السابق للثقافة وحسن واريد وما أدراك ما حسن اوريد مصالحه الشخصية أكبر من أن ينظر على قضايا مجتمعنا المتحلحل نحو زلزال اثني لغوي عرقي تحركه إياد خفية. شلح ولا عربي ولا إفريقي ولا حساني ايوا من بعد……نحن مغاربة وما زلنا نريد مثقفين عطاءاتهم أكثر من أي مزايدات شخصية ومشاحنات عقيمة ارحمونا من أفكاركم الهدامة.

  • non à l'arabisme
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:09

    je me sens uniquement marocain,musulman,et je dis que je n'ai aucun problème avec l'existence de l'état d'israel ,
    les pays arabes à régimes dictatoriaux sanguinaires ont utilisé l'affaire palestinienne pour aveugler leurs peuples avides de justice, aujourd'hui ces régimes ont oublié israel pour tuer leurs peuples,algérie, lybie, égypte,syrie, irak, yemen ,soudan,
    des millions de syriens ont été chassés de leur pays par Assad et les terroristes islamistes,
    cette situation de suicide syrien est favorable à israel qui peut prendre la syrie en une semaine et israel attend la fin de la syrie pour en prendre encore une autre partie du moment que les arabes sont en guerre au yemen ,
    et que dire alors de l'algérie qui chante l'arabisme et le socialisme pourri ,cette algérie qui dépense des milliards de dollars pour s'opposer au maroc qui a récupéré son sahara,
    Mr Hammich est une personne respectable mais ne doit pas entraîner les gens dans les erreurs suicides des arabes,

  • علي
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:14

    لماذا دائما تستغلون الدين في محاربة الامازيغية.. تاتي مرة اخرى لتخويف الامازيغ من لغتهم بذكر ظهيركم البربري وهو فعلا ظهير اردتم له ان يكون بربريا في حق الامازيغية.. مازلتم تتمادون في استغلاله ما امكن وانت تقول ان المستعمر اراد بذلك ابعاد الامازيغ عن الاسلام.. احيانا تعترفون ان الامازيغ لهم الفضل في انتشار الاسلام وحتى العربية وانهم عنصر فاعل لكن بمجرد اهتمامهم بلغتهم وثقافتهم ترون انهم "اغبياء" يحيون ظهير هو ظهير يسكن فقط مخيلة من يذكرنا به كل مرة حاول الامازيغ التذكير بان لغتهم يجب ان تجد طريقها نحو المدرسة والادارة خدمة لهم وللغتهم وخدمة لبلدنا ومستقبلنا..

    اما اتهامكم بعض الامازيغ بالعربفونيا فهو اتهام ناتج عن فهمكم السطحي للاشكالية.. فما تسمونه عربفوبيا يسميه غيركم مقاومة للتعريب.. لان الامازيغوفوبيا كانت موجودة قبل العربفوبيا والعربفوبيا هي فقط نتيجة.. والامازيغوفوبيا واقع نعيشه بشكل يومي.. يكفيك ان تكون امازيغي تفضل التواصل بلغتك لترى ان كلامي هذا صحيح لا غبار عليه والا فكيف تفسر شخص يتهمك بالعنصرية وانت تتحدث مع اخيك الشقيق بلغتكما الامازيغية في حضوره.. شخص اخر يقول انه لا يع

  • موحا كما تناديني أمي
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:16

    Azul international à vous tous, je suis amazigh et fier d'être marocain. Je n'accepte pas du tout d'être qualifié d'arabe par un quatari, ou un français, ou autre porteur d'idéologie panarabiste. Mais chez moi je suis les deux amazighi o 3rbi uniquement au Maroc et entre marocains. تحياتي

  • rachidi
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:37

    انا امازغي وسابقا امازيغيا ويعلم الدكتور انا الامازيغ متشبتون اكتر مما يتصور ولا يكون علئ باله يضن ان المتقفون هم من يدافعون عن لغتهم فقط ويدونهم ستموت الامازيغية الامازيغة حية لغة بكل ما تحمله الكلمة لغة بحروفها وقواعدها المتطورة جدا ولتدكير لعل تنفع الدكرئ ان الامازيغة لم تدرس ابدا علء الاقل خمسة الاف سنة ستموت العربية وستتبقئ الامازيغة ولو بدون تدريسها اخيرا لا خوف علئ الامازيغة قد وصلت نصف الطريق ولها من القوة ما تصل بها القمة وبدون مساعدات البطرول

  • غاندي ولد فاطنة
    السبت 18 أبريل 2015 - 11:51

    وهل تعلمون أن الامازيغ هاجروا من فلسطين ألف سنة قبل الميلاد من أجل الاستقرار بمصر فطاردهم الفراعنة ويدلك تحولوا إلى منطقة المغرب العربي واستقروا بها المغرب والجزائر وتونس ومكان بمصر.ناهيك عن الامازيغ الدين جاؤوا من الحبشة أي الصومال واليمن.هذا يعني أن الامازيغ هم أيضا قوم مهاجرون لسبب من الأسباب واستوطنوا المغرب من آلاف السنين.ومغربنا اليوم هو للجميع ومن أراد أن يجعل له وطنا خاص به وبعرقه فليعد الأمازيغي إلى فلسطين الحبشة واليمن والعرب إلى الجزيرة العربية والعراق ويعود الزمان إلى الوراء والجنين إلى بطن أمه….اتقوا الله في اعراق المغرب والعنصرية البغيضة.مع حبي واحترامي لجميع المكونات العرقية المغربية.

  • عبد الغني الميتري
    السبت 18 أبريل 2015 - 12:03

    شكرا لك سيدي الوزير على مقالك الرائع الذي زاد من وعينا تجاه هذه الشخصية التي كنت من متتبعيها والمعجبين بها ولكن بدأت تخيب ضني مؤخرا وأريد أن أضيف مع أحترامي وتقديري الشديدين لهذه الشخصية كيف للسيد المذكور أن يكتب عن المورسكي ويذوذ عنه وعن هويته وعذاباته ويعري جلاديه ولكن يفاجئنا بعد ذلك بدفاعه عن هوية جلادنا المعاصر في أحد الندوات في عاصمة الانوار وإن كان هدا الدفاع مقتصرا عن مكون من مكونات ثقافته وهويته …فهل هناك فرق بين جلاذ وآخر؟ وهل ارتباطنا بفرنسا عبر حبل سري لغوي جاف لا يغذي عقولنا حتمية تاريخية بعد ريادة لغة شكسبير وبلوغها كل الآفاق مع العلم أننا لا نكن كرها لأي لسان لأنه جمالية من جماليات الله وآياته في خلقه؟ وهل نرهن تطور مجتمعاتنا بحربائية مثقفينا وولاءاتهم أو ولاءات سياساتنا الخارجية لهذا البلد أو ذاك بسبب امتلاكه الفيتو في مجلس الأمن؟ أم إن قوتنا في استقلالية قراراتنا وعملنا على توحيد جبهتنا الداخلية وتقويتها؟

  • rachidoc1
    السبت 18 أبريل 2015 - 12:24

    طيب،
    و لو أن المعني بالأمر لم يرد:
    أجيب نيابة عنه
    فطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة
    فعلان متتابعان متتاليان.

    يعني لو أحد فيكم أفحمني بهذا الرد، هل كنتم حجبتم ردّه؟

  • محمد رغام
    السبت 18 أبريل 2015 - 12:48

    كل هذا خارج العلم، نقاش الأعراق أمراض نفسية ليس إلا، لا أحد اليوم في المغرب يستطيع أن يقول علميا هل هو أمازيغي أم عربي أم زنجي. مستحيل لأن العرب تمزغوا والأمازيغ تعربوا ووقع اختلاط طيلة قرون وبين فئات بشرية وهجرات بسبب المجاعات والغزوات والحروب. إلى حدود بداية القرن العشرين مجموع سكان المغرب لا يتجاوز 3 مليون شخص ونصف. تصنعون قضايا وخرافات.

  • الهوس الهوياتي
    السبت 18 أبريل 2015 - 13:10

    شكرا السيد حميش على ملاحظاتك القيمة عن أفكار السيد أوريد الذي فقد فعلا البوصلة وهو معذور لأن الرجل عاش في القصر وعمل به الى أن خرح منه ليسير ولاية مكناس ويرجع اليه كمؤرخ للملكة ثم يفصل من منصبه ليجد نفسه تائها كأي مشرد فأحاط نفسه بأحواش وأحيدوس ورجع الى القبيلة يمتح من حقدها الدفين على العرب وعلى الاسلام ممتطيا جواد اللغة المعطوب ومتكأ على عكاز الماضي المنخور والمتسوس ما يفتنأ ان ينكسر ولو استند عليه قليلا..
    نلتمس العذر للسيد أوريد الشخص من دم ولحم وحواس، ولكن لا نغفر للمثقف ما أصيب به من هوس هوياتي بربري (أمازيغي) لا يستقيم الا مع نبذ كل ما هو عربي عدا أداة التواصل العربية..
    لقد حذر"مريديه" من السقوط في الهوس الهوياتي ولكن يظهر أنه لم يجد بدا عنه وهو لا يهدف من ذلك سوى لي ذراع من تخلى عنه ، فالرجل كان يدهن خبزه بسمن وعسل القصر، فأراد أن يحوله الى علقم بين عشية وضحاها!
    صبرا يا رجل فالأمم بنيت على مدى قرون وأنت مستعجل في أمر قضى هذه مدة أكثر من اثنى عشر قرنا!
    حلحلة الواقع السياسي والسوسيوثقافي للمغرب لن يغير من الأمر شيئا حتى ولو تدخلت أمريكا وفرنسا واسرائيل مباشرة …
    اتقوا الله
    شكرا

  • ضرضورة عمران
    السبت 18 أبريل 2015 - 13:13

    ومهما يكن عند امرئ من خليقة × وإن خالها تخفى على الناس تعلم
    ليس عيبا أن يقول ذ.اريد ما يؤمن به من الأفكار وليس عيبا أن ينتقد ذ.حميش ما شاء منها، ولكن العيب أن يعرف الباحث الحقيقة ويقول عكسها. فالحقيقة أن الشنآن بين الأمازيغ و العرب بأرض المغرب كان ولا زال، ومن الواجب على الباحث اليوم أن يفكر في ابتكار سبل الوئام والجمع لا التفريق وإذكاء نار الأحقاد، وخاصة بعدما أصبح الأمازيغي والعربي زوجين و أبوين و صديقين و… وأكثر من ذلك مواطنين. فالباحث يجب أن يكون كالمزارع أو الغارس هدفه الأسمى هو إنتاج ثمرة طيبة للجميع يأكلها الأمازيغي والعربي في طبق مغربي صحي ومفيد. فلا حرج أن نبحث في عمق التاريخ من أجل الوصول إلى الحقيقة، ولكن الحرج في عدم الاعتراف بالحقيقة أو في عدم تقديمها في طبق نقي، فإ شاعة ثقافة الاعتراف بالحق و سلامة منهج التعبير عن الحق هما الكفيلان بتحقيق التعايش المطلوب بين الثنائيات المختلفة داخل الوطن الواحد.

  • Michlifen
    السبت 18 أبريل 2015 - 13:20

    Qui se dit arabe au Maroc?
    les intrus venus de tous les azimuts se disent Arabes :
    Les Andalous sont soit amazighs soit ibères .
    les jablis sont en majorité d'origine amazigh .ce qui ne le sont pas sont des petits fils de romains ,ou des des vagabonds de toute nature.

    Chaouia et Doukkala sont d'origine Amazigh berghouatis .Ceux qui se disent arabes sont des métamorphosés ,ou d'anciens asservis des Almohades .

    Au m.orient: les peuples de la péninsule sont des Arameens ,des yemenites ,des cobtes des assyriens ,des kurdes ,petits fils de tatars ou d'anciens esclaves ethiopiens.

    Un libanais ne ressemble pas a un yemenit ou Se3oudien, la même chose entre un Omanais et un irakien ou syrien.impossible qu'ils soient de même race .la génétique a démontré l’Extrême heterogeneite' de ces peuples dits arabes: j2-j1-E

    Le Maroc est Amazigh que vous le vouliez ou non (geographiquement ,historiquement ,et genetiquement )
    Mr Aourid maitrise plusieurs langues pas comme ce pseudo-intellec a3roubi

  • المنصف
    السبت 18 أبريل 2015 - 13:46

    بماذا كان يتكلم بلال الحبشي, وصهيب الرومي, وسلمان الفارسي; وهم يحيطون بالرسول?اليس بالعربية?وبما يكتب اوريد وعصيد وغيرهما من الامازيغيين?اليس بالعربية?نحن لانمانع ان يتحدث الامازيغ بينهم بلهجتهم الامازيغية ,ولكن ان يفرضوها على كل من ينتمي حاليا الى المغرب ,وان كان اصله عربيا ,فهذا هو الاشكال.الامازيغية ليست لغة علمية ,تدرس بها العلوم ,بل هي لهجة محلية للتخاطب والتفاهم .فاذاكان العالم الان بدا يرفض الفرنسية التي استعمرت قارة ,فهل سيلتفت الى الامازيغية?ولكن على المغاربة -الموحدين -عربا وامازيغ وسوسيين وحسانيين ان يدرسوا لغات العلم والابتكار والحضارة الحالية, وان يحاولوا معرفة اللهجات المغربية ,للتفاهم مع اخوانهم المسلمين في نواحي المغرب .فلكي لااحتاج مترجما امازيغيا اوسوسيا اوحسانيا اوريفيا, اذا انتقلت عبرتراب المغرب, لاباس ان اجتهد لتعلم هذه اللهجات ,وحتى لااجلس بين اصحابها ابكم ,اويتامروا علي وانا ابتسم لهم ,وكذلك الامر بالنسبة لهم ,وان كان الامازيغ بحكم قراءتهم للقرءان, يفهم اكثرهم العربية ,وقديما قال الحكماء:كل لسان بانسان.والدي ووالدتي سوسيان ,ولكنني لااتحدث الاالدارجة المغربية.

  • حسن حوريكي
    السبت 18 أبريل 2015 - 13:48

    تابع =دائما في اطار الحوار
    مع استغرابنا ممن يعانون من القصور العقلي ويعتبرون مقال وكلام الاستاذ راقيا ويحاربون الحوار وبالتالي الديموقراطية
    وفي هذا التدخل ساطرح بعض الاسئلة ،ما دام الاستاذ تحدث عن مبرر الهجرات والانصهارات ،هل المغرب عرف هجرات من الشرق فقط لجعله عربيا وباقي اللغات اجنبية ،فماذا يقول التاريخ العلمي وليس الشخصي ،يقول ان المغرب عرف هجرات من الشمال ايضا ومن الجنوب، قد تفوق هجرات الشرق ،وبالتالي يطرح سؤال في اطارزعزعة البديهيات الخاطئة .لماذا باقي الشعوب التي هاجرت الى شمال افريقيا حافظت على هوية المنطقة واندمجت فيها باستثناء القوميين العرب الذين ظلوا ينتصرون للعرق بدل الاندماج في موطنهم الجديد ،كما فعل جميع المهاجرين بالعالم ،مع حقهم بالتشبث بثقافتهم،بل لماذا يصر هؤلاء الى جعل "بلاد البربر"(اي بلاد الامازيغ) كما تسميها المصادر حتى الاسلامية، اي تامزغا كما يسميها الامازيغ ،بالمغرب العربي ،في وقت لم نجد من المهاجرين الذين جاؤوا من الشمال من حاول جعل بلاد الامازيغ (كبلاد فارس )جرمانية او نورويجية او سودانية (نسبة الى السودان الغربي)الذي عرف هجرة بدوره مهمة الى المغرب

  • نيشان
    السبت 18 أبريل 2015 - 14:09

    <وقدرة على إنقاذها من الغلاة المسيئين إليها> ما هي الا ردة فعل على غلو الغلاة الاستئصاليين للامازيغية. لم يكونوا قبل 20 عاما, بل الاساس بالحكرة و الاحتقار اوجدهم و نماهم. توقع الاسوا ان لم يحسوا باستعادة كرامتهم.

    <كانوا في تاريخ المغرب مسلوبين "dépossédés" ومنبوذين، والحقيقة غير ذلك…> عندما يؤخذ منك الحق في تسمية ابنائك بلغتك, ماذا بقي?
    < "مفاخر البربر" لمجهول و"البربر في الأندلس"…> نعم كمثل طارق بنزياد(اسم الاصلي ضاع) الذي فتح الاندلس بجيش اغلبه شمال افريقي. عاش ذليلا حقيرا و مات كذلك في الشام. خدماته الجليلة للعرب لم تغفر ذنوب اصوله الغير عربية.
    <اللغة لا تهيئ الطفل حقا للكلام الصوري والمفاهيمي…> عندنا تهيء الامازيغية ابناءا كما فعلت منذ الاف السنين, ننتج و نستهلك و نقاوم الغزاة و نعيش. فقط كان ينقصنا ان تتركونا و شؤوننا.
    <تاريخ الهجرات المصاهرات والانصهارات الكثيفِ المديد…> جينيا تذوب القلة في الاكثرية و لا داعي للدماغوجية. تتحكم الاقلية عندما تكون الحالة شبيهة باستعمار, لك واسع النظر في يغسلافيا و رواندا.

  • zidane
    السبت 18 أبريل 2015 - 14:20

    pourquoi Tifinahg au lieu de l'alphabet arabe ou latin comme çà tous les marocains apprendrons à parler et lire leurs langues facilement

  • لن تخدعونا ....
    السبت 18 أبريل 2015 - 14:33

    خدعتم ابائنا ,اسلافنا…وتريدنا خداعنا بتراهاتكم مرة أخرى حمــــــــــــــيش مازال ينضر للامازيغ نضرة دونية (بذكره للحركة الوثنـــــــية..ومتى كانت وطنية) اعتقاد منه ان الشعب الامازيغي يؤمن بتاريخ مزور مازال يستشهد وينور بعض افكاره…الشيء الوحيد الذي يمكن أن أقوله لك انتضرونــــــــــــــــــــــــــــــــا.

  • lho
    السبت 18 أبريل 2015 - 14:47

    J'ai pensé répondre à l'ex-ministre de la "culture" ,à l'ex – "socialiste" ,à l'ex-"philosophe " à l'actuel amazighophe ,puis en réfléchissant ,je me suis dit : À quoi bon.
    Effectivement , toute réponse à ce monsieur ne serait que perte de temps.

  • محمد سعيد
    السبت 18 أبريل 2015 - 15:17

    عندي سؤال لسعادة الوزير السابق صاحب نظريات الاستشراق ووو ما الذي قدمته للثقافة المغربية أيام كنت على رأس وزارة الثقافة؟؟ الجواب هو إرهاب الموظفين و الزيونية و جيوش البلحاسة حولك كانت الوزارة أيامك سيئة للغاية ..ولذلك فقد قرأت مقالتك ووجدت أنك لا تدافع عن العربية و لا تهمك أفكار أوريد بقدر ما أحسست بالنقص أمامه فهو يتقن لغة أجدادك و لغة أجداده بالإضافة إلى لغة فرنسية و إنجليزية جد راقيتان ..و لكي تعلم يا سعادة الوزير فأن تكون مغربيا حقيقيا يجب أن تعرف الأمازيغية، لكي تكن مؤرخا و عالم إجتماع و أنتربولوجيا و تدرس المجتمع المغربي و أنت لا تتقن اللغة الأمازيغية فدراستك ستكون ناقصة أمام دراسة يقوم بها شخص أو باحث يتقن هذه اللغة و حتى الدارجة و الحسانية ..فاللغة مفتاح فهم أسرار الحضارات و الغوص في في ماضي الشعوب وموروثها الثقافي الذي تتناقله الأجيال عبر الرواية الشفهية، أهازيج، أمثال شعبية،عادات و تقاليد..

  • حسن حوريكي
    السبت 18 أبريل 2015 - 16:02

    تابع=ودائما في اطار مناقشة افكار الاستاد
    لان الفكر الفلسفي لا يريد موريدين وذوي القصور العقلي ،لذا سنطرح سؤالا اخر على صاحب الموضوع وهو،لماذا لت تتهم مفكري القومية العربية بفقدان البوصلة،عندما دعوا الى اماتة لغة الامازيغ وبالتالي ابادتهم ،وبالمناسبة هل المفكر يدعو الى اماتة لغات الشعوب ،لانه لا تنمية بدون اللغات الام .ولماذا لم تدافع عن كسيلة عندما تعرض ولا زال يتعرض لمختلف الشتائم ،مع ان هذا الزعيم دافع عن تعاليم الاسلام .فهل مباح التهجم على كسيلة وممنوع الاشارة الى اخطاء العرب ومن بينهم موسى ابن نصير.فمثل العمل والانتقاء ليس بتاريخ
    ولماذا لا تتهم الذين لازالوا حتى وقتنا الحاضر يتهمون لغتنا بانها لهجة (راجع رد بعض العروبيين اسفل موضوعك )وانها ليست لغة العلم ،وبالمناسبة ماداموا هم السباقين ،نقول لهم بعيدا عن الفذلكة اللغوية ما هي نتائج علم العربية المدرسية ،دلوني الى نظرية عربية تطبيقها العملي ادى الى انتاج تكنلوجيا مثلا اوانتاجات اخرى حتى لا نبقى مجتمعات استهلاكية ،فماذا انتج التعريب بليبيا والعراق وسوريا،هل من صناعات وتيكنولوجيا دقيقة لا اعرفها ،فالعلم يحدد بنتائج عملية

  • ابو بلال
    السبت 18 أبريل 2015 - 16:27

    طبيعي أن يطلب العربي ان يكون محور الوجود … وأن يسعى الأمازيغي إلى تحقيق الذات وإبراز المكانة و الحجم … ومنطقي أن يشعر هذا الطرف أن الطرف الآخر يحول بينه وبين ما يريد.
    لكن هذا الصراع لا يمكن أن يكون مشروعا إلا إذا تبرأ الطرفان من القاسم المشترك بينهما ألا وهو الإسلام.
    لذا نستحلف الأطراف المعنية أن تجيب بوضوح عن هذا السؤال :
    هل استغنيتم عن الدين الإسلامي الذي يجمعكم في قاعة واحدة ، ولا تحضون عنده إلا بما تقدمونه لأنفسكم من خير ومنفعة. وكيف يقتسم العربي و الأمازيغي هذا الإرث الحضاري الإسلامي الباهر الذي أنتجه الأسلاف؟!

  • Palestinien
    السبت 18 أبريل 2015 - 17:20

    On ne peut pas et on ne doit pas stigmatiser ceux parmi les marocains qui ne soutiennent pas activement la cause palestinienne.Après tout la question palestinienne n'est pas inscrite dans la Constitution marocaine.Et comme le dit si bien l'écrivain Kamel Daoud, la question palestinienne est avant tout une question d'injustice et de décolonisation tout comme d'ailleurs le Cashemire et le Tibet.Assez de surenchère.

  • moha
    السبت 18 أبريل 2015 - 17:50

    السيد حميش لا يرئ الا مايقع في الشرق الاوسط. ابناء عمومته هم الاهم .

    السيد اوريد لم يقول الا الحقيقة. الامازغ فقدوا كل شيء حتئ هويتهم ولغتهم.

  • Mohamed
    السبت 18 أبريل 2015 - 19:06

    تكلم الوزير السابق حميش عن الثقافة و عن ما يجب أن يكون و ما لا يجب أن يكون و لم يذكرنا بإسهاماته في دفع ب الثقافة إلى الأمام في المغرب أو في الرفع من عدد مبيعات الكتب أو عن مساهماته الشخصية في الدفع ب الأمازيغية الى الأمام , لأنه إذا كنت تريد الحديث عن الأمازيغية فيجب أن يكون لك إسهام في فيها أو على الأقل أن تكون لك يد بيضاء.
    أول ما بدأت كلامك بدأته ب تحقير مبطن ل الأمازيغ باقتباسك كلاما ل ذ. أوريد يتكلم فيه بالفرنسية عن البربر و هنا ياتي (التقلاز) ف بربر ب الفرنسية bérbéres ولا تحمل أي وصف قدحي, ف الفرنسية لا تضلمنا و لا تصفنا ب barbare مثل لغتكم العربية و هنا نتسائل من أشقائنا ?هل فرض الأمازيغ على الفرنسيين تغيير معجمهم لكي يفرق بين الأمازيغ و les barbares و le vandalisme
    تكلمت عن أبوليوس وترتوليان وأوغسطين و محوت عرقهم بحجة أنهم مسيحيون و كتبو ب اللاتينية , هل هذا يعني أن من أسلم مِن الأمازيغ و كتب بالعربية ليس أمازيغي أيضا ?? لأن الشيء بالشيء يذكر.
    لماذا لا يريد العرب أن نكون أمازيغ ? و لماذا يريدوننا أن نحارب حروبهم الدونكيشوتية? و لماذا علينا أن نحب ما يحبون و نكره ما يكرهون?

  • كمال يعقوبي
    السبت 18 أبريل 2015 - 19:28

    بين طرح حسن اوريد الاديب والرد من الاستاد حميش حول موضوع من اهم المواضيع التي ترهق المريدين موضوع الامازيغية والعروبة وبين الردود والتعاليق.يتخيل لكل موضوعي ان هناك نزاع او اشكال بين الامرين وفي الطرحين كثير ما يقال لانهما يعتبران هدفا ومسعا في تشكيل اغلبية البنية المجتمعية بالنسبة الى المغرب.ولكن كثيرا ماتطرح الامازيغية من طرف بعض من يحركون كير الموقد لتاجيجه لغرض في نفس يعقوب.اما لو طرح الموضوع في سياقه التاريخه وفي سياق اسباب محيطه الخاص والعام من دوي الاختصاص العلمي وحددت له رؤى تستشف المستقبل لما كان هدا التهافت الجماهيري بالنسبة للفريقين انا اتحدى كل عربي ان يقول انا عربي مائة في المائة اوانا امازيغي مائة في المائة وان قالاها فمحجتهما البيولوجية والجينية والا عدنا للهتريلية او شعب الله المختار.ان كنت امازيغيا اوعربيا ماهي القيمة المضافة التي تتركها للانسانية وماهي الخدمات الجلى التي ساهمت وستساهم فيها.اما اليغ وداحس والغبراء فلقد يئسنا منها ويئست منها البشرية.هدا من جهة العام اما من جهة الخاص المغربي فانه في اطار الدولة الوطنية والدستور الدي يضمن لكل حقه نكون قد حددنا مانريد .

  • أحمد من آسفي
    السبت 18 أبريل 2015 - 19:32

    السيد حميش أنت الآخر أبنت عن لسان وقلم ذليق ولهذم في كلٍ ، لكني أروم التساؤل عن تركيب نحوي طالعني مذ بداية قراءة مقالتك الرصينة لغة ومتنا ، ما شدني أن أدقق وأقف عند شذوذها عن القاعدة.فهي ليست مما درج من غث اللغة ورديئها.
    فعلام نصبت "عارفا" في قولك: "عارفا بأسرارها البلاغية والأسلوبية إلى حد التفنن والتأنق" أليست في صدارة الكلام ؟ أليس قمين بها الرفع ؟ ولقد حاولت تقدير الكلام فيها ، بإحالتها إلى ما قبلها ، فلم أر.
    فهل من تعليل نحوي من السيد حميش ؟

  • الوطن اولا
    السبت 18 أبريل 2015 - 19:37

    ارى تحامل الامازيغ على المغاربة و ليس العربية و الاسلام فقط اصبح واضحا و هو القومية و الفاشية الاماويغية المصطنعة منج عشر سنوات دون اهجاف وطنية او راية مستقبلية للبناء و الانتاج غير العنصرية و التعصب و لكل ما هو لكل شيء اماويغي ولو كان ملحدا او مجﻻما او شادا جنسيا فسيدافعون عنه و للقول الفصل 90% من المغاربة عرب و مسلمين لا يريدون ترك لغتهم العالمية و الحية للهجة مفبركة من اعداء الوطن و لن يتركوا الاسلام ليعبدوا الاحجار و النار كما اصبح الملحدين منكم يتفاخرون به عندما سيوضع احدكم في قبره لن يسال عن الامازيغية و اوريد و عصيد و لن ينفعه الخركة الاماويغية هي لهجة تندرج في المجال التقافي المتعدد للمغرب ليس الا.

  • إدريسي
    السبت 18 أبريل 2015 - 20:22

    رد الإسناد حميشً كان فيً محله.فكلنا مغاربة والحمد لله سوا كنا عربا او أمازيغ لان روح الوطنية متشبعون بها. وجل المغاربة تجد واحدا من آبائهم وأمهاتهم أمازيغ او عرب. اما فيمايتعلق بمدينة ترودانت فهي عربية ومحاطة بقبائل بربرية كمنتاكة وركيطة وغيرها.

  • اخ المغاربة
    السبت 18 أبريل 2015 - 20:34

    هجه الحركة الاماويغية فاقدة للعقل و الروؤة و ليس فقط البوصلة . العصبية لا تنتج الا كن احمق او صغير العقل و هده التعليقات خير برهان . و تبقى الوطنية الوحدة هي الاولى

  • الحقيقة غير مقبولة
    السبت 18 أبريل 2015 - 20:58

    تحية لاستاد المغاربة السيد حميش .اصبت عين الصواب . و اضيف اصبح الباطل حقا اصبح الحق باطلا . في عصر المتناقضات و بيع الدمم بالمال القليل و احياء النعرات البائدة مع عثر الكهوف و اللهجات الميتة في بطن امها .واضيف وادا رايت الحفات العرات يتطاولون في البنيان فانتظر الساعة.

  • EL HADOUCHI
    السبت 18 أبريل 2015 - 22:52

    قرات هاذا المقال وحاولت ان افهم شيئ فيه اسمه الالتزامية ولم اجدها فوجدت في مكانها عبارات تخلو من الروح الحية للمثقف واستعماله لحقده بدل ان يستعمل لغة المثقف المحايد فانكاريه الى ما تعرضو له الامازيغ من تدمير لحضارتهم وحرق ثقافتهم وتعريب جغرافيتهم منذ الغزو العربي لبلادهم شمال افريقيا واسئل كاتب المقال لماذا يربط امبراطورية الاموحدين بالموضوع وهو يعلم ان الموحدين الذي يقصدهم كانو عرب في الافعال وامازيغ في الاصل.

  • awsim
    السبت 18 أبريل 2015 - 23:00

    -اسطوانة مشروخة يعمد اليها بعض المناوئين للمطالب الحقوقية للحركة الامازيغية التي هي جزء لايتجزأ من البناء الديمقراطي المنشود الذي تتأسس عليه دولة المواطنة التي جاء دستور 2011 لترسيخها..غير ان جيوب المقاومة تأبى الا ان تعيدنا الى ما قبل تحطيم جدار برلين..الذي تحطمت بعده عقليات الاستبداد والتهميش والاقصاء..ولكن ان يعود الاستاذ بن سالم حميش الى اعادة انتاج الخطاب المتهافت الذي انتجته نخب بداية الاستقلال..ورفعت لفرضه شعارات كلها مغلطات من قبيل"الظهيرالبربري" الاكذوبة الخالدة التي روج لها على انها حقيقة لغاية غير بريئة..ثم اخذ في اعطاء دروس في الأصول والفروع..والتمييزبين العربي والامازيغي وبين من تعرب من الامازيغ ومن تمزغ من العرب.واصدارالاحكام بالاذانة والبراءة من غير دليل على من شاء..وهكذا. من اجل الوقوف في وجه تفعيل مضامين الدستور الجديد الذي يعترف بالتعدد والاختلاف ويرسم الامازيغية هوية ولغة وثقافة في اطارالمصالحة مع الذات وتصحيح اللاعدل واللامساواة الذي انتهجته الدولة لعقود مضت..بعد ان وجد نفسه غير قادرعلى العودة الى ما كان عليه الامر قبل اصلاحات مابعد1999..فامرمثيرللدهشة والاستغراب..

  • désaccord
    السبت 18 أبريل 2015 - 23:28

    Le commentaire N° 17 constitue un indicateur essentiel du danger de déliquescence qui guette ce pays.
    En effet, voilà un homme – l’auteur du commentaire N° 17-qui se dit né dans une minorité au sein d’une majorité d Arabes qui il gratifie au passage de qualificatifs ayant pour simple but une stigmatisation sortie, tout droit, de la rhétorique coloniale. Cela relève plutôt de l incapacité d intégration dans sa propre communauté et traduit probablement un échec dans la vie. Ce monsieur qui sait lire et écrire- vu son commentaire- est un produit de l école de l Etat national qui constitua un privilège pour les gens de notre génération -50ans- sans distinction aucune. Par conséquent, toute personne normalement constituée ne peut, en aucun cas, faire appel à la littérature coloniale et raciste pour dénigrer une partie de ses concitoyens. Qui plus est des citoyens au milieu desquels il est né et il a grandi jusqu’à la cinquantaine, de son propre aveu.

  • إخواننا الأمازيغ
    السبت 18 أبريل 2015 - 23:51

    الغالبية العظمى من المغاربة عرب
    ونحن العرب ليس لنا أي مشكل مع إخواننا الأمازيغ
    المشكل في بعض الجمعيات التحريضية الآتية من الخارج.

    الله يهدي بعض العقول الرجعية المتخلفة

  • désaccord
    السبت 18 أبريل 2015 - 23:59

    Monsieur, je ne sais sur quel discriminant repose votre raisonnement ; si ce n est le reproche fait à un Doukkali ou un Mzabi de se qualifier en tant que tels. Ce n est point un acte d exclusion commis contre vous puisque tout le monde est, en définitive, marocain et le clame haut et fort.
    Monsieur si ces gens, à qui vous semblez leur reprocher leur prétendue seigneurie était aussi- je vous cite- paresseux, inaptes au travail, incapables de vivre dans une ville….. Le maroc ne disposerait ni d armée ni de police ni d administration centrale sans parler de la justice, de l éducation et autre services publics. Sans ces gens là, monsieur, et leur sens atavique du sacrifice un pays, comme le Maroc, dénué de ressources serait dans la situation de la somalie. Quant à l’art de vivre que vous ne leur reconnaissez point, il suffirait d assister à une journée de Fantazia- Tabaourida –pour comprendre le système de valeur dont ils sont dépositaires
    Pauvre de vous.

  • hanane
    الأحد 19 أبريل 2015 - 00:02

    الناس معرفت فين و صلو و حنا باقين نتا امازيغي انتا عربي

  • حِـمِّيش الامازيغي القح
    الأحد 19 أبريل 2015 - 00:50

    لن تخدعنا
    التاريخ الاسلامي والعلم يؤكد أن
    عرق بشري إسمه عربي لا يوجد
    لغة تخاطب إسمهاعربيةلا توجد
    التاريخ الاسلامي يؤكد وليس أنتم يامخترعي كلمة عرب
    الفراعينة الاقباط والنوبة وعبيدهم
    الفرس والحبشة لما احتلوا اليمن وعبيدهم
    الاشوريين والسريان والكنعانيين وعبيدهم
    التتار والروم وعبيدهم
    الاعراب و يهود يترب وبنوالنضيرو بنو قريظة وبنو قينقاع وعبيدهم
    عاشوا الاف السنين على ارض الشرق الاوسط والخليج
    أين ذهب احفادهم؟؟
    انقرضوا ام مسخوا !!
    مستحيل
    هل
    خليط من أجناس وأعراق وعبيد وجنود
    من :
    الفراعينة الاقباط والنوبة وعبيدهم
    الفرس والحبشة لما احتلوا اليمن وعبيدهم
    الاشوريين والسريان والكنعانيين والدروزوالموارنةو الاكراد وعبيدهم
    يهود يترب وبنو النضيرو بنو قريظة وبنو قينقاع وعبيدهم
    الفرس والروم والتتار لما اكتسحوا العالم وعبيدهم
    بالإيضافة إلى الخليط القديم من بقايا نسل سليمان وابرهة الحبشي وجنودهما
    عرق إسمه عرب؟

    مستحيل

    لايوجد عربي واحد في هذا الخليط
    هل
    المصري والسوري جنس واحد؟

    اللبناني والسعودي جنس واحد؟
    عربي=اختراع من هذه العرقيات المذكورة
    لست امازيغي فقل مسلم وكفى ولا تدعي شيء غير موجود

  • كفى بهتانا وتزويرا
    الأحد 19 أبريل 2015 - 04:00

    (انا خلقناقم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اثقاكم)(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ) شمال افريقيا امازيغي 100/100سابقا ولاحقا ومستقبلا هذه سنة الله في خلقه وهذا مراده سبحانه وتعالى. اعتنق الامازيغ الاسلام بعد اكثر من 70عاما من الحروب الطاحنة انذاك مع المسلمين المنصورين من الله والمتكوننين من اعراق ولهجات متعددة من الشرق الاوسط والجزيرة الاعرابية والفرس والروم…(فلا يعقل ان اقلية اعرابية تسطيع ان تفتح او تحتل( دوارا )واحدا في بلاد الامازيغ وما ادراك ما الامازيغ فاعتى الامبراطوريات لم تخضعهم)وقتل العديد من الطرفين ابرزهم: ديهيا.. وعقبة..) وبعدما ترسخ الاسلام عند الامازيغ حاولوا تعلم لغة القران للتعبد و لفهم الاسلام لاكن اقصى مااستطاع لسان عامتهم نطقه هي الداريجة خليط من كلمات اعرابية وامازيغية خصوصا في السهول وانضافت كلمات من الفرنسية والاسبانية بعد استعمارهما للمنطقة وبعد بناء المدن و فتح المسيد و المدارس درجت اغلب المدن وهذا هوالاشكال الذي يقع.. يتبع

  • كفى بهتانا وتزويرا
    الأحد 19 أبريل 2015 - 04:09

    تابع.. الاشكال الذي يقع فيه ما نطلق عليهم بالعروبية يعتقدون انهم اعراب وما هم الا امازيغ مدرجون
    لان الاقلية من المسلمين الذين استوطنوا شمال افريقا ذابت في الاغلبية الامازيغية ومن يدعي العكس فعليه بDNA..
    اما الاعراب(=بشرة بنية) فمكانهم الجزيرة الاعرابية وهم اقلية في موطنهم مع اغلبية فرس(=بشرة بيضاء) وحبشة(=بشرة سوداء) زائد يهود يترب وبنو النضير وبنو قيتقاع وبنو قريضة وهذه الحقائق معروفة ولا يجادل فيها الا جاهل او متعصب فلا يوجد حتى( دوار) واحد اعرابي في تركيا وايران المسلمتين الملتصقتين بالجزيرة الاعرابية فما بالك ببلاد الامازيغ البعيدة بالاف الكيلومترات.فلا تحاولوا تزوير الحقائق فلا يوجد عربي واحد في العالم بل اقلية اعرابية في موطنها الجزيرة فقط ولا يتكلم لغة القران في العالم ولو واحد الاقليل ممن تعلمها في المدرسة قباقي اللغات وليست مهمة ولا مقدسة المهم والمقدس هو تطبيق الاوامر والنواهي التي جاء بها القران والسنة الصحيحة باية لغة كانت وهذا ما لا يريده الاعراب و مناصريهم القومجيين المتحولين جنسيا وابواقهم في بلادنا.ما يهمهم هو الانتصار لفكرتهم القومجية الوهمية الملحدة فقط.

  • FoXBoX
    الأحد 19 أبريل 2015 - 05:38

    Moi aussi je suis un Arabe intellectuel, la langue arabe est mon gagne-pain, je suis marié à une Grec, mes enfants étudiant le français, l'anglais (les langues du futur et du gagne-pain) et parlent grec (langue de leur maman) et un peu Arabe, ils ont une double nationalité, je suis tout à fait l'opposé d'Hassan Aourid. mais j'ai l'audace de faire la morale à ce dernier et aux amazighs qui defendent leur culture et la langue de LEUR MAMANS!!!!

  • صبري
    الأحد 19 أبريل 2015 - 09:25

    لا ارى جدوى من هذه المقالة سوى محاولة من الكاتب سرقة بعض من تفوق وريادة وكغاءة اوريد عليه، وهو اعتراف واقرار استهل به حميش مكتوبه.
    فاذا كان اوريد حر في اعتناق الافكار وفي نقل معرفته وتوطينها ولا يكره احد في الايمان بها، فكيف يطالبه الكاتب بمراجعتها. اليس في ذلك مصادرة لحقه فيما انتهى اليه من افكار؟ ومحاولة الباسه ثوبا يرى وينظر ويقدر انه غريب عنه لربما يتسع كثيرا على حجمه او يضيق كثيرا على احتواء جسمه الاصل؟ وليس على مقاسه؟
    هل يجب ان يكون نسخا طبق الاصل ومرآة بعضنا البعض؟
    ولكم ان تتأملوا لماذا المقالة؟ عجز الوزير عن بناء اسم له ونحته في ميدان اشتغاله جعله يبحث عنه في مخالفة فكر المثقف المعروف.

  • نيشان
    الأحد 19 أبريل 2015 - 09:47

    <لم ترتعد يد أوريد :«البربر انتُزع منهم كل شيء، لغتهم، ثقافتهم، روحهم، أراضيهم، ماؤهم، تاريخهم، وحتى أحلامهم»> مقالك يثبت و يؤكد ما كتبه اوريد. رغم الاقصاء و سلب كل ما للامازيغي تضيف افكارك المليئة بالحقد و الكراهية و الاحتقار.
    <يرقّي القانون العرفي "إزراف" على حساب الشرع الإسلامي> متى كان طوال تاريخ المغرب يحكم الشرع الاسلامي? هل كانت الحدود تنفذ في المغرب, متى و لكم من الزمن? ان حصلت مع الموحدين لسنة او اقل, لا تبدلها بعشرات القرون التي سادت فيها الاعراف المحلية.
    <طارق بنزياد vs ليوطي> طارق مات ذليلا حقيرا رغم تفانيه في خدمة ستراتيجية الاسياد بينما خدام ليوطي ورثوا الحكم و المال و كل شيء. و انت احد المستفيدين كونك وزيرا تحت راية تركها ليوطي نفسه. كان عليك ان تشكر النعمة.
    <حيث لا لغة له في الكتابة إلا العربية> قيلت عن اوريد و الحقيقة انها تناسب كل الامازيغ. ان تخطئ فلا غرابة كونك انسان, اما ان تتمادى فهي المصيبة. ان تعود وتصلح الخطاء فهو ما يفعله اوريد و غيره من الامازيغ. نريد و ستكون لغتنا هي الامازيغية ولا نعادي اللغات بل نعادي ايديلوجيات الاقصاء.

  • قارئ
    الأحد 19 أبريل 2015 - 09:58

    مقال في الصميم. أنا مع الحفاظ على الأمازيغية وترقيتها لكني لم أعد أتحمل غلاة الأمازيغية، الذين حولوا مطالب مشروعة إلى نزعة عنصرية.

  • معلم مغربي
    الأحد 19 أبريل 2015 - 10:18

    الدكتور بنسالم حميش يكاد يكون الوزير الوحيد اذي بقي أستاذا وما يزال منخرطا في الفعل الثقافي ليس من حيث الحضور الفعلي والفاعل في الجمعيات الثقافية والندوات والفعاليات المختلفة؛ لكن من حيث غزارة الانتاج الفلسفي والنقدي والادبي.
    ان قلما وصوتا في مكانة س حميش يحتاج اليه الطلاب والمثقفون والباحثون في المغرب، عندمايختلط الحابل بالنابل،و يخوض الخائضون في الماء العكر؛ ويكاد المركب يتيه في اللجة.
    حكماء هذه الامة ورجالها الذين يعول عليهم في تصويب اتجاه البوصلة نحو بر الامان،ليس لغرض آخر الا لما تربوا عليه من حس وطني اصيل، وجرأة في الصدع بالحكمة.
    فتحيه اكبار وتقدير لاستاذنا وفارسنا الغيور بنسالم حميض .

  • نيشان
    الأحد 19 أبريل 2015 - 10:34

    <اسرائيل و الامازيغ> الامازيغ شعب اي ملايين الافراد. يحق للافراد وللجماعات ان تعامل مع من تشاء دون وصاية اي كان. هذا من حيث المبدا, من ناحية اخرى تريد ان تقنعنا انك تعادي اسرائيل والحقية انك كنت وزيرا في حكومة دولة علاقاتها باسرائيل معروفة للجميع. لا انتقد العلاقات مع اسرائيل بل استنكر و ادين فيك النفاق و استعمال بعبع لسرائيل لاقصاء من يخالفك الراي و الفكر.
    خلاصة: دخلتي السي الوزير السابق فواحد الغار (بحال فين ماتو ذوك السبليون) بعيد و اعر عليك و انت مولف بالمعيشة الرطبة و الساهلة ديال المدينة و الفيلا. Elmundo كتبت وشكرت ذيك العائلة الامازغية عل المساعدة و الكرم و البساطة. نهار يوصل الموس للعظم عند بحال هاذ الامازيغ والا ما تدار والو باش ترجع كرامة الامازيغ والمغاربة عموما غادي تترون اكثر من سوريا و اليمن. مثال بسيط كمشة ديال صحراوة (بوليساريو) حسوا بالحكرة كلفوا للمغرب >200 مليار $ هاذي 40 عام و مازال…
    نصيحة: ارجع لكاتبة القصص و الروايات وخلي عليك الامازيغ فالتقار. راك غير تقفرها بارائك الاقصائية. المغرب يحتاج لمن يصلح ذات البين ماشي الاتهامات يمينا و يسارا. ولكم واسع النظر.

  • awsim
    الأحد 19 أبريل 2015 - 11:50

    -ملاحظات (تابع)
    1-ينتابني شعور بعدم الرضى ان اجد كتابا من طينة سي بن سالم حميش يتناول موضوع التعدد والاختلاف..بهذه البساطة التي لاتخاطب الاالعقول البسيطة التي يراد استغفالها..لان الاستاذ حسن اوريد لااعتقد انه يخوض في موضوع الهوية وما يرتبط بها من حقوق وواجبات بهذه السطحية التي تحاول خلط الاوراق والنبش في الدماء والاصول وفي من يتقن الكتابة بلغة الضاد ومن لايتقن..الخ لان الأساس الذي نريد الوصول اليه هو بناء دولة الحداثة والديمقراطية دولة المواطنة الحقة التي تضمن للانسان جميع حقوقه من غير تمييز وتفاضل بينه وبين غيره من المواطنين..
    2-الاستاذ بن سالم حميش استعارللوصول الى هدفه الذي ليس هو حسن اوريد -وهو يعرف ان الرجل يقف على اساس فكري صلب -معجما قديما يصوب لهزم المطالبين باطلاق سراح الامازيغية من سجن الاهمال والتهميش والحصارمن قبيل الظهير الاكذوبة والتطبيع مع اسرائيل..الخ للالتفاف حول المطلب الامازيغي الذي جاء دستور2011للاجابة عليه ولكن على مضض لذلك بقي امره معلقا بتدابير كثيرة من اجل التسويف حتى يصيبه التآكل بفعل الزمن اويسقط بفعل التقادم..وهو ما يسعى اليه كل من يكتب في هذا الاتجاه..

  • ibrahim
    الأحد 19 أبريل 2015 - 14:53

    هل تعلم أن السيد حسن أوريد أمازيغي من جهة الأم فقط لكنه يدافع عن الحق، فعن أي قبيلة تتحدث لو كان السيدذو ميول قبلي لانجر وراء القومية العربية.

  • Abou Massine
    الأحد 19 أبريل 2015 - 17:34

    يا للمفارقة … لقد اتفقت مع أوريد دون أن تعي ذلك !!!!
    لقد تحديت أوريد أن يضع يده في عجين تيفيناغ و يأتي بمتل ما يأتي به من دراسات و روايات بالعربيه . و هذا بالضبط ما يقصده أوريد ؛ فالإقصاء الذي تعرض له الأمازيغ والأمازيغية كان نتاجه ما تشير إليه الآن ( بشكل مبطن ) من عجز و عدم قدرة على الإبداع بالأمازيغية….

  • خالد ايطاليا
    الأحد 19 أبريل 2015 - 19:24

    لم ترتعد يد أوريد .بل ارتعدت فرائص احميش من الصحوة الامازيغية , وبكل سخافة يحاول تسفيه الحقائق بخزعبلات مللنا الاستماع الليها من كثرة ترديدها الي درجة الابتذال والاسهال .حسنا الامازيغ كتبوا وعبروا بكل اللغات الوافدة والعابرة ,وانتهى امر هذه اللغات كما انتهى امر اصحابها في العبور ,ولم يتبقى الا الامازيغ وامازيغيتهم .ونفس الشئ ينتظر اللاحقيين من الوافدين العابرين ,المسألة مسألة وقت والحياة لا تخالف سننها .هذه الارض خلقها الله امازيغية وستبقى امازيغية ,ولن تغير صباغتها ايديولوجية باهثة عاكرة اللون .؟؟؟

  • jebli maghribi
    الأحد 19 أبريل 2015 - 20:23

    votre attentin s.v.p:
    ici le Maroc, un beau pays peuplé par des Marocains. celui qui se sent plus amazigh que Marocain sa place est ailleurs, et celui qui se sent plus arabe que Marocain sa place n'est pas ici non plus. On est Marocain de confession Musulmane ou autre et d'origines ethniques diverses point c'est tout, celui qui prèche autre chose n'est pas des notres.
    le combat des Marocains n'est pas l'identification de la race majoritaire dans le pays, mais la lutte contre le chomage, l'injustice, la dictature…le vrai combat c'est de pouvoir garantire un enseignement de qualité pour tous, des soins de qualité pour tous et une vie décente pour tous , sans oublier par ailleurs la récupération de nos terres encore occupées par les espagnoles et les algériens.

  • يوسف بن تاشفين
    الأحد 19 أبريل 2015 - 22:05

    أنا أمازيغي
    أمي عربية
    أبي ريفي
    أم أبي فاسية
    عمتي سوسية

    لمذا كل هذا الحقد على العرب
    العربي و الأمازيغي تجمعهم دماء معركة الزلاقة
    ملوك المغرب هم مثال ليوسف بن تاشفين بن تومرت…
    الفاتح طارق بن زياد الأمازيغي دليل قاطع
    على أن العرب أبناء عم الأمازيغ و إخوانهم
    لا عداء بينهم أبدا
    ندائي للمتقفين الشلوح أن يتجهوا نحو إنصهار التقافات
    ونبد الكراهية الجيل القادم سيحمل جينات الإنفصال
    نريده مغرب قوي متعدد الثقافات لا مستنقع حرب عرقية
    أيها المثقفون الأمازيغ غيروا منهجيتكم و أسلوبكم
    على عاتقكم أنتم تربية الجيل القادم عربا و أمازيغ
    على المحبة و التعاون
    واحمل على عاتقك أيها الثقف الأمازيغي أنها أمانة فحملها
    فأحسن لبلادك
    بأنه لا فرق بين المواطنين إلا بالإخلاص

  • désaccord
    الإثنين 20 أبريل 2015 - 00:23

    Le sujet d étude de Hassan Ourid c est Ourid Hassan.
    En effet,voilà un homme qui se trouve banni du paradis du Makzen après y avoir été admis une fois "arraché",à son milieu naturel à l initiative du délégué de l éducation nationale,d errachidia,de l époque,monsieur Bendefaâ.
    Depuis son bannissement, il ne cesse d opérer un retour au sources,mais lesquelles? Dans sa quête de soi, il commet cependant l erreur fatale du repli communautaire et identitaire.une communauté supposée et une identité qui reste en chantier ou à construire, c est selon.
    Finalement, on est en droit de se poser la question…Ourid correspondrait à Faust de Goethe ou à L idiot de Dostoïevski?
    Certainement pas à Mishima.

  • الحسن
    الأحد 26 أبريل 2015 - 20:27

    الفصل 5 من الدستور الجديد ، على علته انهى انتماء المغرب للعروبة ..وداعش أنهت الفكر القومي الاحدي العربي ..وتطرف بعض الامازيغ هي نتاج لهذا الفكر ..ولو كتب حميش قبل الدستور وقبل داعش ( داعش هنا قمة الهزيمة والفكر المهزوم ) لفهمنا زعمه ..ولكن يكتب بعد هذا كله فتم البؤس الفكري ..اوريد منارة الفكر المغربي الجديد ..عودوا الى رشدكم وأصلكم قبل فوات الآوان

صوت وصورة
تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع
السبت 13 أبريل 2024 - 16:27

تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع

صوت وصورة
الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء
السبت 13 أبريل 2024 - 14:55 1

الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء

صوت وصورة
الجفاف يفتك بوديان إفران
السبت 13 أبريل 2024 - 12:30 3

الجفاف يفتك بوديان إفران

صوت وصورة
انتخاب العلمي رئيسا للنواب
الجمعة 12 أبريل 2024 - 18:23 8

انتخاب العلمي رئيسا للنواب

صوت وصورة
جدل "الأكبر سنا" بمجلس النواب
الجمعة 12 أبريل 2024 - 16:25 4

جدل "الأكبر سنا" بمجلس النواب

صوت وصورة
المستشارون يجددون الانتظارات
الجمعة 12 أبريل 2024 - 14:29

المستشارون يجددون الانتظارات