أثار عرض للباحث الأكاديمي المغربي عبد القادر الفاسي الفهري، ألقاه يوم السبت الماضي بالمنامة، بعنوان “لغة (لغات) التعليم – التعلم .. أي اختيار عادل، بأي معايير؟”، اهتماما كبيرا ونقاشا مستفيضا لدى العديد من المتخصصين والمهتمين، الذين شاركوا وواكبوا أعمال مؤتمر “القرائية للجميع”، الذي نظمته (مؤسسة الفكر العربي)، بتعاون مع الجمعية العربية للقراءة (تارا).
وأكد الفاسي الفهري، في مداخلته، أنه من الطبيعي أن تتغيى كل سياسة لغوية التدبير السياسي العادل للألسن المتعايشة فوق التراب الواحد، أو الفضاء المشترك، موضحا أن مفهوم العدالة اللغوية مفهوم حديث العهد جدا في الأدبيات السياسية – اللغوية، ولم يستثمر بعد في الأدبيات اللغوية العربية، وإن كانت هناك أدبيات لا بأس بها عن الحقوق اللغوية ما تزال بحاجة إلى نقد وتقييم.
وتحدث الباحث اللغوي عن ثلاثة أبعاد للعدالة اللغوية يعتبرها أساسية للبت في اختيار لغات التعليم، وتقديم النقاش حول ضبط التعدد والتنوع اللغويين في البلاد العربية، وتتمثل في العدالة اللغوية الترابية أو المحلية التي تخص اللغات التي توجد على تراب واحد أو الجهة الواحدة داخل التراب، والعدالة اللغوية السلالية التي تهم الصيغ التعبيرية أو التنوعات للغة الواحدة، خاصة التنوع المعيار للغة (الفصيحة) والتنوعات غير المعيارية (اللهجات)، والعدالة اللغوية الكونية التي تهتم باستعمال اللغات داخل المجرة الكونية.
وأوضح أن المصالح الأداتية (غير الهوياتية) أصبحت تفرض نفسها قبل المصالح الهوياتية غالبا، خاصة في الدول النامية التي تميل، بمغالاة غير مبررة، إلى تبني أسطورة أن لغة الهوية تعيق التنمية، مما يتوجب عليه اختيار لغة أجنبية من أجل بلوغ الهدف، وهي اللغة “المنقذة” و”الغنيمة”، مبرزا أن مثيل هذا التصور يضعف السياسات اللغوية العربية، وأن كل سياسة لغوية معقولة وعادلة ينبغي أن تجمع باتزان بين الوظائف الهوياتية والوظائف الأداتية للغة (أو اللغات).
واستعرض الباحث معايير اختيار اللغة المعيار في التواصل، والمتمثلة في التواصل، والنجاعة حيث تمكن اللغة المعيار، حين يتم تعميمها بصفة ملائمة، من الحد من الكلفة (التقنية والتعليمية …)، مقارنة مع استعمال لهجات مختلفة لنفس اللغة، ومن توسيع سوق اللغة ورواجها.
وبخصوص معيار الديمقراطية والسياسة، أوضح الباحث المغربي أنه ليس بوسع المواطنين الذين يجهلون اللغة المعيار أن يمارسوا حقوقهم السياسية كاملة، باعتبار أن النصوص الدستورية والقانونية محررة باللغة المعيار، والمداولات السياسية لها معجم سياسي مفرداته معيارية بالأساس، والمؤسسات تستعمل اللغة المعيار في وثائقها، وفي غالبية مداولاتها، مؤكدا أن الدمقرطة اللغوية تقتضي بالتالي أن يتاح للمواطن تعلم اللغة المعيار، وتوسيع استعمالها، كما أنه على المستوى السياسي، تساهم اللغة المعيار في بناء الدولة، وهي تعزز التضامن، والتعايش، والاستقرار السياسي عبر اللغة المشتركة، خاصة حين تكون اللغة ذات طبيعة محلية وكونية، كما هو حال العربية.
وبخصوص معيار تساوي الفرص وتقويتها، شرح الفاسي الفهري أن الامتيازات والفوائد السوسيو-اقتصادية في داخل التراب وخارجه، والشغل، والحركية، وانفتاح الأسواق كلها تكون لفائدة المتكلمين – المستعملين للغات المعيار عموما، في المعاملات الاقتصادية والثقافية وغيرها، المحلية والدولية خلافا لما يحدث مع الجهات، وفرصها أقل.
وفي معرض تطرقه لمحور عدالة إعادة التهيئة الداخلية، والسيناريوهات المطروحة في هذا الشأن، قال إن هناك سيناريو أول “يمكن أن نتصور فيه تهميشا كليا أو إبادة للهجات، لصالح الفصيحة وحدها”، وسيناريو ثان، هو “تهميش تدريجي للفصيحة الحالية (حتى قتلها) لصالح نوع لهجية قطرية، كما يحلم بذلك دعاة التلهيج (…)”، ثم هناك السيناريو الثالث والأخير “الممكن والمعقول”، وهو تهيئة ازدواجية جديدة بغية إحداث تقارب بين الفصيحة والعامية (والعامية والفصيحة).
وتتجه هذه الخطة التهييئية التقاربية، يوضح الأكاديمي المغربي، إلى جوانب متعددة، منها إدماج نواة الثروة المفرداتية اللهجية (المغربية أو غيرها) في الرصيد المفرداتي الفصيح، وتيسير نظام القواعد (في المراحل الأولى من التعليم على الخصوص).
ففي هذا التصور تقوم الدولة بخلق دينامية تحول ازدواجي داخلي، يقوي حيوية الفصيحة بالروافد اللهجية اليومية، التي تعبر عن مختلف مناحي الحياة العملية على الخصوص، وفي نفس الوقت تجعل العامية تقترب تدريجيا من الفصيحة، بفضل الاتصال اليومي مع عربية ميسرة وحيوية، بحيث تصبح “عامية مثقفة”، بالاستعانة بالقنوات الإعلامية والفضائيات.
وخلص الفاسي الفهري إلى أن حاجات تعلم المواطن من اللغات تكمن، أساسا، في لغة معيارية وطنية هي أساس التواصل الفعال في مختلف مناحي المعرفة والتقانة والحياة، لها الامتياز السيادي على التراب، ولغة كونية تحدد بحسب الفوائد الأداتية لها، ولهجات تنوعية تتكفل بالوظائف غير الرسمية، وليست محكومة بالمعيارية، مشددا على أن العدالة اللغوية بأنواعها تتطلب انتقاء هذه اللغات حسب معايير للرسمية وللكونية، وما غير هذا ممكن، ولكنه ليس معياريا، ولا تتكفل بضبطه العدالة المعيارية.
وبحث متخصصون وخبراء عرب، من بينهم مغاربة، خلال مؤتمر (القرائية للجميع) المنظم على مدى يومين، تطوير معايير لغة الضاد وأساليب تعليمها وتعلمها، حيث أقيمت حلقات نقاش حول مواضيع “تعلم اللغة العربية المبني على المعايير”، و”القرائية للجميع”، و”أدب الأطفال مفتاح القرائية”.
وموازاة مع ذلك، نظمت أوراش عمل للمتخصصين، تناولت العديد من المواضيع منها “النص المعلوماتي في التعليم الابتدائي”، و”استراتيجيات تدريس القراءة”، و”استخدام المعايير في الجيل المطور من مناهج اللغة العربية”، و”دور التكنولوجيا في صف اللغة العربية”، و”دور البصريات في تعلم العربية”، و”اعتماد نظام المعايير في تطوير دور الحضانة للأطفال”، كما تم بالمناسبة، تكريم الفائزين بـ”جائزة كتابي 2015” لأدب الطفل العربي في دورتها الثالثة.
ويندرج تنظيم هذا المؤتمر في إطار مشروع “الإسهام في تطوير تعلم اللغة العربية وتعليمها – عربي 21″، وهو أحد مشروعات (مؤسسة الفكر العربي) لدعم تعلم اللغة العربية وتعليمها، وتشخيص واقع تعلم هذه اللغة، وتحديث طرق تدريسها في الوطن العربي، ونشر المعرفة حول أهمية القراءة باللغة الأم.
وتعد (مؤسسة الفكر العربي)، التي يوجد مقرها الرئيسي ببيروت، مؤسسة دولية مستقلة غير ربحية، وهي مبادرة تضامنية بين الفكر والمال، تعنى بمختلف مجالات المعرفة، وتسعى إلى “توحيد الجهود الفكرية والثقافية وتضامن الأمة والنهوض بها والحفاظ على هويتها”.
نحن لسنا معنيين لغتنا االام هي الامازيغية ندرسها الى جانب الفرنسية والانجليزية والعربية فقط للقران في المساجد فرضت من العنصريين لعقود لم نجني منها الا خراب التعليم واكثر من ذلك اصبحت لغة الارهاب اهلها يدمرون بعضهم بعض امة جاهلة ولااحد يتكلم هذه العربية الفصحى حتى المخزن يستعمل الفرنسية في نظركم مع من اتكلم بهذه الفصحى
il n' arien d'un spécialiste c'est seulement un panarabe déguisé en spécialiste, car tout les spécialistes dignent de ce nom appellent à l'enseignement de la langue mère et lui il appellent à l'enseignement d'une langue morte mais tenue par les médias, tout ca pour maintenir les intérêts idéologique et il s'en fou de l'avenir de l'enfant, et j'en doute son enfant soit dans une école marocaine
ا لعربية الفصحئ لغة معيارية حلال
الامازغية المعيارية حرام
هدا هو حكم العادل للقومية العربية. هدا القوم يقول القراءة والتدريس بالعربية حلال لان العربية لغة القرءان بينما الامازغية مقبولة عند الله كما يقال عند بعض العلماء العنصريين.
كل شيء باطل يغلفونه بغلاف ديني. والجهلاء لا يرون ما داخل الغلاف !
نشكرك ياستاذ على المجهودات التي تقوم بها في تطويراللغة العربية ولكن ياستاذ ستبقى اللغة العربية لغة الترجمة فقط لان دورها في الماضي هو نشر الاسلام فقط اًما المساءل الدنيوية فكانت تعتمد على اللغات المحلية بل حتى الشعر والأدب كنّا نعتمد على ماقبل الاسلام يعني عصر الأنوار. العربي اللذين سموه بالعصر الجاهلي ثم هناك علاقة بين العلمانية وتطور اللغة لان الفكر الديني يحتل اللغة العربية فكان لزاما البحث عن لغة اكثر تحررا ..والسلام
لتطوير التعليم العربي يتوجب عليهم الإكثار من هذه الأمثلة في المقررات العربية:
ذهبت لالّة نمُّولة إلى الحمام لتسخين عُظيماتها.
mr non au loyalisme a l orient ,mr le maroc n est pas une nation arabe ,mr on a besoin des professeurs qui s intéressent a la science pour servir les marocains et non pas les commissionnaires de l idéologie arabe,mr votre objectif c est de détruire le peuple marocain amazigh pour que l élite fassi domine et reste seule dans le domaine politique et Economique, mr nous ne sommes pas des mineurs
كيف يدافعون عن الشيء و يأتون بنقيضه ؟! ترى أين يدرس أبناءكم ؟ هل في جامع القرويين أم في الزيتونة أم الأزهر، حيث التعريب كلي ؟
ادن لغفة الهوية هي الامازيغية..لاني على اراضي امازيغية و الباقي دخيل
نتحدث عن العدالة اللغوية ولا ندكر اللغة التي يتحدث بها أغلب المغاربة والضاربة في عمق التاريخ ومكون أساس للهوية المغربيةأ وهي الأمازيغية. أي عدالة هاته.
لعل من معيقات تسريع عجلة التنمية الهوة التي ما زالت تفصل بين البحث الأكاديمي الرصين والقرار السياسي الذي كثيرا ما يخضع للمزاج أو المصالح أو الاستلاب.
وستعرف البلدان النامية نهضتها الحقة حين يتم اعتماد لغة معيارية وظيفية موَحَّدة وموحِّدة، والارتقاء باللهجات لتقترب منها أكثر فأكثر، وحين يكون الانفتاح المقرون بالترجمة على اللغة السائدة في البحث والتواصل.
كفانا استلابا، وتجارب الشعوب الناهضة والرائدة بلغاتها أولاً خير نموذج ومرجعية.
Ils défendent la langue arabe pour le peuple et font étudier leurs fils la langue Anglais et les sciences et la technologie a l étrangers
Voila la skysofréni des responsables marocains
Amazigh Marocain
الأحد 26 أبريل 2015 – 14:35
رجاء انتبهوا الى جماليات اللغة العربية و قرروا بانفسهم ان لم تكن اجمل لغة في العالم:
– مفعول به
– مفعول فيه
– و الفاعل ضمير مستتر (يعني دارها و استر راسو كسرقة المال العام)
– مرفوع بالضمة في اخره. و الكل يعلم معنى ضم يضم…
– منصوب بالفتحة في اخره. الفتحة في القاموس الثقب(ة).
– مجزوم بالكسرة في اخره. الكسر يكون في حالة العنف (مثلا الاغتصاب)
– و اخرها السكون في اخره. يعني لسقة و صافي
لكم واسع النظر
Tu peux parler de cette justice de la langue dans le monde arabe sur la terre de tes aïeuls, à l'arabie Seoudite. Amour n wakouche, le Maroc, pays des Amazighes, ne t'a jamais désigner comme tutel à le présenter ou à parler de son nom, ni toi ni tes frères arabes. A bas les fachistes terroristes
موضوع الاستاذ مهم جدا و مشكور عليه.إدا لنبدأ في ما يجب عمله.أعتقد سيكون الحل مع تداخل كل الفعاليات وخصوصا الاعلام والتعليم.
عن اي عدالة لغوية تتكلمون ؟ من يحكم المغرب هم العلوج وال الفاسي العروبيون وحلفاء فرنسا الاستعمارية كفى من الضحك على الدقون انتم تسلطون على رقاب المغرب التعريب المسرطن وانتم تنعمون بالامتيازات اللغوية(الفرنسية والانجليزية….)
Vous voyez le pays des merveilles qui n'a même pas une langue et se veut le pays le plus beau du monde. vraiment, le Maroc est un pays magique sourd-muet sans langue. que va dire un peuple et dans quelle langue on va écrire,lire créer,… pour notre avenir et celui de nos enfants que quelqu'un me réponde à ce paradoxe où l'élite régnante qui a fait tout son parcours scolaire et unversitaire dans des langues étrangères et qui est inacapable d'écrire une seule phrase dans la première langue officielle de sa constitution à savoir la langue arabe;alors n'a t-on vraiment pas besoin d'un changement radical?
حين يتكلم العلماء فليخرس الأميون مثل بودهان..الذي يكتب مقالات تافهة أقرب ما تكون إلى الفضيحة اللغوية التي تعبر عن جهل عميق بالسوسيولوجيا اللغوية..بودهان ومن على شاكلته ممن يمثل تيارا يجلد العربية باللغة العربية..ولم يكتب مقالا بالفينيقية..التي يبشر بها
شكرا هسبريس..
toute personne peut etre un marocain nos jours . qu'est ce qu'on attend d'un arabe c'est de defendre l'arabisme de l'univers . le petit fils de عقبة ابن نافع الفهري qui venait de moyen orient vite fait il ewt devenue FASSI ce nom est amazigh donc quelle relation de quelqu'un qui defend l'arabisme de porter un nom AMAZIGH c'est la scysophreine .
وما علاقتنا بالبحرين !!!
البحرين دولة عربية وفي نفس الوقت تستعمل الانقليزية في ادارتها
أما المغرب فهو دولة ذات الاصل الافريقي الامازيغي والمنفتحة على جوارها من خلال تداول التقافات العربية الفرنسية الاسبانية البرتغالية
لكل مقام مقال
يتحذث عن العدالة اللغوية في البلاد العربية، حتى العنوان يفتقر للعدالة وكله دكتاتورية ووصاية لغوية وفكرية.نحن لا نعتبر انفسنا عرب ولا في بلدان عربية ادن الامر لا يعنينا .انا اسميها وصاية فكرية هناك طرف يعتقد انه يملك لغة سامية مقدسة وان كانت ميتة وجثة هامدة تسمو على كل لغات العلم والمعرفة فقط لانها نسخت ونقلت تخاريف بلاد الرافدين ومصر القديمة وهلوسات العبرانيين …نحن لسنا عرب نحن في استعمار لغوي ووجب النضال للحصول على الاستقلال والتخلص من وصاية وهيمنة ااال خليج…
يقول المثل المغربي: "البريا باينة من عنوانها" ذكر صاحب المقال لعبارة (المغرب العربي) هو أصلا تحيز لجهة وإقصاء جهات. فهل يمكن أن نتكلم في هذا السياق عن عدالة لغوية؟؟؟
لم أتحمل عناء قراءة المقال ليس جهلا بقواعد الحوار أو احترام الرأي الآخر وإنما إيمانا بالقاعدة التي تقول: "كلما كانت المنطلقات خاطئة والنوايا غير صادقة، والأعمال غير هادفة، فتأكد أن النتائج ستكون فاشلة، وتذكر دائمًا قوله تعالى: إن الله لا يصلح عمل المفسدين."
تعاندون إستجابة لنرجسيتكم المريضة ! كان طبيعيا اليوم أن ننتقل إلى مرحلة محاسبتكم على تضليل المغاربة لأغراض أيديولوجية التي كان من سببها ربطنا بثقافة البداوة ! ومتى كانت البداوة حاملة مدنية !
تمعنون في إدخال المغاربة أكثر داخل متاهة الغموض ليسهل عليكم سرقة جغرافية ما كانت يوما جزء ا من الوطن العربي ولا العالم العربي ! لا وجود إلا لعالم واحد منخرطة شعوبه بإختلافاتها الثقافية وخصوصياتها في مشروعه الإنساني الكوني من التجارة إلى الحقوق !
المغرب مملكة أمازيغية يجب أن تتبوأ الأمازيغية مكانتها إلى جانب لغات العالم الحية ! العربية لغة دين ويكفيها ما فعلته بالنص القرٱني حتى إلتبس الإرهاب بالدين ! فكيف تعولون على لغة أهم ميزاتها الغموض والإلتباس ! فبأي منطق تدافعون عنها لتكون لغة علوم !
أتحداك يا " الفاسي الفهري " وأنت الملك للأصل التجاري اللغوي أن تصارح المغاربة بحجم المبلغ الذي تلقته ! لتخلف لأبناءك إرثا على أرض الأمازيغ رأسمالها اللغة العربية ! هذه هي مقالب الأيديولوجيا ! تحفيظ الجغرافيا بإسمها !!!
عندما تحول صاحب اللسانيات الى حامل للاديولوجية، هنا يفقد شرعية المعرفة العلمية الاكاديمية، وأصبحت عنده المصالح الأداتية وسيلة لخدمة المصالح الهوياتية عكس ما روج له شكلا في مداخلته. وأغفل اللساني المحترم الجانب النسقي للغة مكتفيا بسرد خليط مهجن من أساسيات النظرية التوليدية والنظرية الوظيفية لتبرير أفكاره الايديولوجية بحثا عن مقابل مادي مريح.
وتأخر الجامعات المغربية في التصنيف العالمي ما هو الا نتيجة لفقدان المنطق العلمي والمعرفة العلمية الاكاديمية في برامجها.
"ولي ما فاهمش اللسانيات مسكين غادي إزرب عليه"
ا لمعقول هو التعليم باللغتين الوطنيتين لجميع المغاربة ادا اردنا الانسجام والتلاحم وتجنب التعصب والانانية.
انا اعتبر نفسي مغربي امازغي عربي.
المغربي يبقئ مغربي اينما دهب. لما نستوعب ان الانتماء الئ هدا الوطن له مميزات يفتخر بها جميع المغاربةكانوا امازغيا او عربا او يهوديا او مسيحيا او ملحدا. كل هولاء كيفما كان دينهم مغاربة ان هما فاخورين بوطنهم المغرب,
كل من يدافع ويفتخر بمغربيته ووطنه هو من اخواني وافتخر به. بالنسبة لدينه فالله سبحانه وتعالئ هو من له القدرة لمحاسبته ان هو خاطيء.
لن أعلم لإبني العربية سأدرسه لغة أرضه و لغة أجداده و الإنجليزية لغة العلم و الفرنسية لغة الآداب بشتى أنواعه و لغة الرقي بامتياز و انتهى
إذا اعتبرنا اللغة العربية لغة معيارية و لها شأن في المجتمعات العربية، و إذا كانت هذه اللغة تحقق السلم و العدالة الاجتماعيين، فإن ما يقع في الشرق العربي يبرهن على العكس تماما، مع العلم أن المجتمعات المتناحرة في ما بينها لا يتكلمون إلا العربية، بمعنى أن مشكل اللغة غير مطروح، بل تم استغلالهم فكريا و عقاديا و طائفيا، فأصبحوا آليات للقتل و التدمير و هدم الحضارات الإنسانية و السراع على السلطة و التبعية، كل ذلك نتيجة انتشار الجهل و الأمية، و من تم اعتبروه الأذكياء، و الذين يفكرون في تقدم بلدانهم و شعوبهم، سوقا للربح و الإغناء، ببيعهم لهم شتى أنواع الأسلحة المدمرة؟ فما هي نتيجة هذه اللغة المعيارية في إطار التقدم العلمي و التكنلوجي؟ فالعالم العربي يعتبر استهلاكيا بامتياز، و مسؤولوه مبدروا الأموال بامتياز و مهربوها بامتياز، و يفضلون العيش في أحضان الدول الغربية حيث المحللات و المحرمات بدون رقيب، و يخلقون للشعب فتن اللغات، و أعتقد أن استمرار السراع على اللغات بهذا الشكل، فإننا سنتراجع و سنتخلف أكثر و سيتفاقم الجهل و الأمية في مجتمعنا. فاللغة أخيرا تعتبر آذاة للتواصل..وغير قرّو الشعب.
صدق من قال "انا البحر في اعماقه الذر كامن".
كل من يتابع محاظرات وندوات اللسانيين المغاربة يلاحظ أن أبحاثهم ليست علمية ولا أكاديمية بل هي اديواوجية لاهدف لها الا بالتنويه باللغة العربية الفصحى غرم انهم يعرفون انهم يتجنبون الصواب، لاحظت هذا عند الاستاذ العروي في حلقة تلفزيونية عن لغة التعليم حيث اكد ان المدرسة يجب ان تدرس بلغة الام واستذل بالكتّٓاب حيث شرح أن هذا الاسم يذل على ان الطفل يذهب اليه لكي يتعلم أن يكتب اللغة التي تعلمها من امه و المشكل عند الاستاذ وغيره هو انهم يعتبرون أن اللغة الفصيحة هي اللغة الام للمغاربة وهذا مربط الفرس حيث أننا لا نسمع قط هذه اللغة في الشارع والسوق والادارات والمعامل بل نسمع الدارجة والامازيغية والفرنسية، انا اتسائل هل هاؤلاء يعيشون معنا في نفس المغرب ام ما يهمهم هو بيع مؤلفاتهم لاكبر عدد ممكن من الناس ويخافون ان تنقرظ هذه اللغة التي يكتبون بها .
descrimination et racisme linguistiquen vous voulez nous rendre arabes par force.on est amazigh ,pourquoi vous arabisez nos enfants par force a l'ecole.accepter qu'on est differents pour vivre en paix,sinon vous etes responsables de nous exclure
الفاسي الفهري عالم لساني شهد له بالتقدمة العالم نعوم تشومسكي وما يقوله آت عن أبحاث عميقة ,و تجربة علمية طويلة محتفى به في الخارج أكثرمن الداخل ثم يأتي بعض الثرثارون المتفيهقون وينطلقون من عنصرية دفينة تريد أن تأتي على الاخضر واليابس وينتقدونه دون أن يبنواآراءهم على علم مسبق ثم لما لا تثار مثل هذه النعرات في كل بلدان الدنيا لأن كل الارض مشكلة من أجناس مختلطة فلما لا تقوم الدنيا ولا تقعد في أمريكا مع السكان الاصليين لها أم أن الاجندات الخارجية وتدخلها وعملها على ايقاظ النعرات الاثنية غلبت على منطق العقل عندكم
tamazight et darija sont les langues maternelles des marocains et l'anglais pour s'ouvrir salina ! le reste ce n'est qu'une idéologie panarabe pour assoire un pouvoir arabe au nom de la religion alors que 80 % des musulmans ne sont pas arabe
اللغة العربية قوية باهلها ومحبيها ولا تستجدي احدا وكثرة اللغط للتقليل من شانها انما هو نباح ما اضر صاحبه سوى بنفسه وما حصل على مبتغاه لانها اي اللغة العربية هي ما نحن وما سنكون ان شاء الله
و ماذا عسانا ننتظر من "فاسي فهري" يقال انه عالم لسانيات و لا نرى منه سوى حمولة اديولوجية فظة و قومجية شوفينية….
يتحدث عن العدالة التي لا اظنه يفهم معناها حتى بلغته التي يقدسها اكثر من الدين ….ففي عنوان المقال (او المحاضرة) ضربت العدالة عرض الحائط و ذل معناها…
عن اي عدالة تتحدث و ابنائكم يدرسون بالغات الحية و اللغة العربية (المساند الرسمي للبطالة) لابناء الشعب…
اما ابناء الامازيغ الذين لهم لغتهم الاصلية و لا يفهمون عربية استاذهم فلا حرج في مسخ هويتهم و اطالة عائق اللغة امامهم…فذلك كان هدفكم ايها القومجيون منذ ان وطئت اقدامكم هذه الارض السعيدة…
الى 18
الفهري كلمة عربية ؟شنو معنيتها بالعربية
لحقاش حنا كانقولوها للي الشخص لي فمو عمل كي الهري و كايرييك ملي يكون يتكلم. او فيه بزاف نتاع الهضرة حتى يرييك
او حاجة متآكلة او فاتت طيابها .
مثلا كانقولو ايفي يهري او طايب اوهاري .
الى24
لحقاش العربية جعلتهم معيزا يجترون ما تعلموه من العربية فلا هم اصبحوا طه حسين ولا المتنبي ولا ابي نواس ولا ابي هريرة ولا الترمدي .
ولا تعلموا علوما نفعية .
وتايجي واحد كيما هدول عارفين بالي الطبقتين الفقيرة والمعدمة (لان المتوسطة ماتت )غايقراو العربية فرضا لدينهم واصلا ما أمامهم الا العربية في المدارس العمومية .
ويعمل علينا حامي العربية فقط من اجل الشهرة ويبان في حين كل ابنائهم يدرسون خارج المغرب اللهم من فشل منهم او اصيب بإعاقة يتوجه للفقه او الادب ويجي يكدب علينا.
صراحة موضوع المقال في واد وجل مضامين التعاليق في واد آخر،وقد وردت هذه التعاليق على هذا الحال إما لعدم قدرة أصحابها على فهم مضمون المقال ،وهذايدفع إلى السؤال عن الأسباب التي تجعل المرء يعلق/ يحكم على شيئ يجهله، وإما أنها دبجت بهذه الشاكلة عن قصد لغاية يعلمها مدبجوها.. وفي كلتا الحالتين تضيع على القارئ المتتبع الفائدة المنتظرة من التعاليق التي كنا نتوخى منها تسليط مزيد من الضوء على الموضوع المطروح ،والحكم عليه ايجابا أو سلبا معززا بالحجج المقنعة..
To 32 hassan
C'est un" vol" que tu commets en usurpant l'identité du commentateur hassan pour lui préter des idées et un style qui ne sont pas siens.
تعبنا من كلام أناس يدافعون عن العربية ويرسلون أبناءهم للبعثات الأجنبية بالمغرب وبعدها للمعاهد الأجنبية بالخارج ليدرسوا بالفرنسية والإنجليزية ،ومنهم هذا الفاسي الفهري،فاولاده بلا استثناء درسوا في البعثة الفرنسية بالرباط ديكارت وبعدها بالخارج،حزب الاستقلال على الخصوص ورط المغاربة في سياسة التعريب ،العربية للفقراء واللغات الأجنبية والعلوم لأولاد الأغنياء،بياعو الكلام والأوهام والعواطف كالهوية إلخ ،أية مصداقية إذن لمثل هذا الخطاب الذي اصبج اسطوانة مشروخة ،تلزمنا الجرأة للإعتراف أن لا العربية ولا الدارجة بإمكانهما حل مشكل لغة التدريس "حدهم طنجة"كما قال صديقي وقد لا تصلان حتى طنجة ،اين المناطق التي لغتها الأم هي غير الدارجة المغربية أو اللغة العربية ،يجب التدريس ايضا بالسوسية والريفية والزيانية إلخ ،الدوخة الكبرى.
لا أدري لماذا بعض الأمازيغ كلما أُتتيحت لهم فرصةٌ إلا و استغلوها في شتم العربية و أهلها? هل هو الجهل المركب أو العنصرية أو الحسد? أو كلها معا? الغريب هو أنهم ينعتوننا بالبدو منعدمي الحظارة و هم يتكلمون لغتنا و يكتبون بخطنا و بفضلنا فتح أجدادهم الأندلس و معنا حكموها و امتدت دولتهم من شبه الجزيرة الإيبيرية إلى السينغال و السودان و ليبيا شرقا. العربية لغة الآداب و العلوم والفلسفة. كتب بها ابن رشد و ابن خلدون و ابن سينا و الخوارزمي, و جابر بن حيان و الغزالي وابن البيطر وابن باجا و درس بها ليوناردوا دافينتشي و نقل أرقامها و علومها إلى إيطاليا و ترجمت علومها إلى اللاتينية فاستفادت منها اروبا و البشرية جمعاء, و قال بها امرؤ القيس و كل شعراء ما قبل الإسلام معلقاتهم و كتب بها المتنبي و أبو فراس الحمداني و ابن الرومي وأعداد غفيرة من الأدباء و العلماء و الفلاسفة أمثال عابد الجابري و العروي و أفايا ووو أعمالهم و لزلت موجودة لتشهد على أن العربية بحر في أحشائه الدر كامن. نحن لا نشتم لغاتكم لكن حسب علمنا فاللغة الأمازيغية المعيارية لزالت في طور التكوين في المختبر. سنفرح عندما تخرج للوجود.
dans son discours il parle de l'equité linguistique et dans la pratique il ne cherche que les modalités d'ameliorer l'enseignement et la pratique d'une seule langue(en l'occurence:l'arabe) ,sachant que le champs d'application dedié à celle ci depasse deja le cadre qu'elle merite,car à quoi va t elle servir pour quelqu'un qui est voué à piloter un F16,ou à quelqu'un qui sera appelé a finir ses etudes à l'etranger?. tous ceux qui ont etudié en arabe,TANGER sera leur derniere frontière
اللغة العربية بين أهلها في الخليج الفارسي ليس هناك عالم عربي هناك عالم واحد الذي يجمع كل أجناس العالم أنتم تريدون عالم وهمي عرقي خاص بكم حتي تصدقون وهمكم في بلاد الغير شمال إفريقيا أرض ليست عربية سوريا نصفها كردي والفرس وووو نريد عالم إسلامي الذي لا يتناقد مع التقافات والأصول واللغات والجغرافيا هؤلاء القوميون جبارون لكن نحن لهم بالمرصاد