الخمليشي يدعو إلى توحيد صفّ العلماء ضدّ "الفتاوى العابرة للقارات"

الخمليشي يدعو إلى توحيد صفّ العلماء ضدّ "الفتاوى العابرة للقارات"
الخميس 7 ماي 2015 - 14:30

مَعَ التطوّر المتنامي الذي تعرفه وسائل الاتصال الحديثة، والإقبال الذي تلْقاه القنوات الفضائية المشرقية لدى المشاهدين المغاربة، تتنامَى تخوّفات المسؤولين عن الشأن الديني في المغرب من تأثير الفتاوى الدينية القادمة من الشرق على وسطيّة واعتدال “الإسلام المغربي”.

وطغى هذا الموضوع بقوّة على كلمة مدير دار الحديث الحسنية، أحمد الخمليشي، في افتتاح حفل الاحتفال بذكرى تأسيسها الخمسين صباح اليوم، إذ قالَ إنّ من أسباب الاحتفال بالذكرى، هو أنّ الواقع يتطلب تضافر جهود جميع المؤسسات الدينية، لمواجهة “الفتاوى العابرة للقارات”.

ويظهرُ أنّ الفتاوى القادمة من الشرق، تثيرُ قلقاً متناميا لدى المسؤولين عن الشأن الديني في المغرب، خاصّة في ظلّ التأثير الكبير لمفتيي الشرق على المغاربة، وقال الخمليشي “ليْسَ المهمّ هو مضمون هذه الفتاوى، ولكنّ الذي يهمّنا هو وجودُ القابلية للعمل بها وتقبّلها من طرف المتلقّين”.

ولا تثير الفتاوى الفرديّة لدُعاة المشرق وحْدها مخاوفَ المسؤولين عن الشأن الديني في المغرب، بلْ أيضا الفتاوى الصادرة عن المؤتمرات الإسلامية، وأوردَ الخمليشي في هذا الصدد فتوى أصدرها مؤتمر علماء المسلمين انعقَد في العاصمة المصرية القاهرة قبل سنتيْن وأجازَ “الجهاد” في سوريا.

وقال الخمليشي “في أكتوبر 2013، نُظمت أمام البرلمان في الرباط وقفة لمجموعة من السجناء الإسلاميين، فقام خطيب منهم وقال، كيف تحاكموننا عندما نعود من الجهاد في سوريا، بينما مؤتمر علماء الإسلام الذي اجتمع في القاهرة أصدر فتوى يناشد من خلالها المسلمين في جميع أنحاء الأرض للجهاد في أرض سوريا”.

وعقّب مُدير دار الحديث الحسنية على هذه الواقعة بالقول “هذه المشاكل نرجو أن يتجند كل العلماء في المغرب لعلاجها بالحكمة”، وفي إشارة إلى السعي إلى صدّ الأبواب في وجه الفتاوى القادمة من الشرق أضاف “الاختلاف في الرأي معروف منذ القدم، ولكن لم يكن على النحو الحالي، الذي يتميز بإصدار الفتاوى لكل بلدان العالم الإسلامي”.

وذهبَ الخمليشي إلى حدّ وصْف ما يروجُ من الفتاوى في العالم الإسلامي، غير المنضبطة بـ”الجراثيم الفتاكة التي يجب أن نأخذ العدّة لمواجهتها، بمختلف ما أنتجته مؤسساتُ المغرب التعليمية المختلفة”، وتابع “علماء المغرب هم أوّل من سيكون في الواجهة، من أجل وقاية بلدنا من هذه الآفات والجراثيم التي تئنّ تحت وطأتها عدد من المجتمعات الإسلامية”.

وأعْلن مدير دار الحديث الحسنية أنّ دار الحديث الحسنية ستعمل على عقد ندوات وموائد مستديرة، يشارك فيها علماء الدّين المغاربة، داعيا إلى توحيد الجهود، “وأخذ الحيطة مما يحيط بنا من أعمال مشينة، وبالأخص عن طريق الفتاوى التي ما زالت تجد صدى لدى نسبة مهمة من المجتمع، وهذا من المشاكل التي يتعين على العلماء الانتباه إليها”.

وحثّ الخمليشي علماء الدّين المغاربة على العمل على تربية الشباب المغربي على تلقي تعاليم الإسلام السمحة والحقيقية، “وتشجعيهم على التمييز بين الصواب والباطل، وعلى العناية بوطنهم، ومصالحه، والمجتمع الذي يعيشون فيه، قبل تلقي الفتاوى العابرة للقارات، التي تصدر من كل مكان صدى في نفوسهم”، معتبرا أنّ العمل على هذا الصعيد أصبح “ضروريّا ومستعْجلا”.

‫تعليقات الزوار

43
  • abdellah
    الخميس 7 ماي 2015 - 14:54

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    هكذا يتجزأ الدين ويتفتت ويتمزق ويتفرق ويتشعب
    و هلم انشتار ذري
    إلى أين؟
    أما منكم رجل رشيد كما قال نبي لقومه؟
    سبحان الله
    إنه لقول : أما منكم رجل رشيد؟
    لأنه أحيانا وفي غمرة اعتبارات تتعامى القلوب
    فيكون لزاما تذكير: أما منك رجل رشيد؟
    إياكم وفتاوي هؤلاء وعليكم بفتاوي هؤلاء
    وهؤلاء الهؤلاء أليسوا مسلمين مثلنا؟
    هااااا
    هنا نتذكر مسألة التكفير ونتذكر مسألة حرية الإختلاف وعدم التزمت على رأي
    وهلم أقاويل مما يتشدق به الغرب
    سبحان الله
    ولكن في الدين لا
    لا يحق الرأي الآخر
    إذن هو رأي واحد هو تزمت وتعصب وإكراه لا حرية ولا بعبعبع
    إن الله واحد
    ورسله مهما اختلفوا واحد
    والأمة مهما كره الكثيرون واحد
    والدين ولو كره الكارهون واحد
    ولا يهم من يقول ولا كيف يقول عبر فضائيات أو كتب صفراء أو
    إنما الذي يهم هو ما يقولون
    إن وافق ما بالكتاب والسنة أخذ به وألتزم به
    وإن كان راسه زبيبة
    من مونغوليا
    وما عدا ذلك أضربه عرض الحائط وإن كان قول صحابي أو عالم متبحر
    وفي الختام أتساءل ما يقول مالك رحمة الله عليه عن جعل الوجه أملس ناصع يلمع رطب حريري سلس وجه المرأة البدوية أخشن وأرجل منه؟؟؟

  • خالد
    الخميس 7 ماي 2015 - 14:57

    من الأنانية و التعصب للرأي الوحيد أن نحكم على الأخر دائما بأنه خاطئ ، دون مناقشة رأيه فما بالك أن نهتم جزءا كبيرا من علماء الأمة الاسلامية في
    الشرق و نصف فتاواهم كلها بالجراثيم الفتاكة دون إستثناء، العلماء من المرفوض عليهم جمع شتات الأمة الإسلامية وليس زيادة تمويلها اكتر ما هي ممزقة .
    و الله المستعان

  • اصلاح دار الحيث
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:01

    دار الحديث الحسنية تحتاج إلى إصلاح شامل حتى يتسنى لها القيام بدورها الحقيقي في مواجهة التيار السلفي القادم من الشرق بفتاوى وافكار غريبة عن مجتمعنا المغربي والمخالفة للمذهب المالكي،وأهم إصلاح ينبغي القيام به هو تعيين مدير جديد لدار الحديث متنور متخصص في العلوم الإسلامية،لأن السيد الخمليشي رجل قانون ولا علاقة له بالإسلاميات ،فمدير الدار ينبغي ان يكون مفتيا كما هو الشأن لشيخ الأزهر،ومن الإصلاحات المقترحة إبعاد بعض الأساتذة المنتهية مدة صلاحيتهم بدون ذكر أسمائهم عاشو في الدار سنوات طوال ولم يصدر لهم ولو مؤلف على غرار علماء الشرق

  • moha
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:02

    On laisse l'essentiel de cote et on s’intéresse aux futilités.

    Dieu est pour tout le monde qui croit musulman, juif, et chrétien.
    Le reste ce n'est que des surenchères pour servir les intérêts des castes ou personnels !

    Si dieu est contre certaines confessions, pourquoi les a il créées ?

    Arrêtez de s'attaquer aux créatures de dieu !

  • عبد من عباد الله
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:04

    وذهبَ الخمليشي إلى حدّ وصْف ما يروجُ من الفتاوى في العالم الإسلامي، غير المنضبطة بـ"الجراثيم الفتاكة التي يجب أن نأخذ العدّة لمواجهتها، بمختلف ما أنتجته مؤسساتُ المغرب التعليمية المختلفة"، وتابع "علماء المغرب هم أوّل من سيكون في الواجهة، من أجل وقاية بلدنا من هذه الآفات والجراثيم التي تئنّ تحت وطأتها عدد من المجتمعات الإسلامية".
    واجه الرويبدات الأوقافية
    واجه الربى
    واجه التبرج
    واجه أكل أموال الناس بالباطل
    واجه السرقة
    واجه الزنى
    واجه الاعلام الهدام….
    لا حول ولا قوة إلا بالله

  • مهرار
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:17

    الفتوى لأهل العلم بزمان ومكان ومراعات العرف في البلد، ذلك أن كثيرا من الفتاوي تعبر القارات دون حدود ولا قيود مما يجعل إختلاط الحابل بالنابل والعالم بالجاهل، والصواب بالباطل والماء بالجراثيم والجراد بالنبات وغير ذلك.
    نحن في مغربنا العزيز لنا أصولنا ومقوماتنا وعلمائنا الأفذاذ رغم بعض الطفيليين الدخلاء المستوردين بعض المعلومات بالسماع من بعض الدول الروبية فيبثونها بين اوساط مجتمعنا الأصيل أو الاتية مكن الشرق عبر الضالين المضللين المغرورين، مما يجعل مصالح بلدنا تارة يصلها الضرر وتارة أخرى يفقد مجتمعنا الثقة في بعض من يدعي العلم في وطننا كبعض المعلمين اللذين تربعوا كراسي المجالس العلمية دون علم أو اجتهاد أو فقه أو أصوله أو دلالة المعاني من النصوص أو اشارة أو اقتضاء للنوازل والحوادث.
    نتأسف كثيرا للفراغ الذي تعرفه بعض كراسي المجالس العلمية الممحلية من روح المقاصد والغايات المتوخاة منها في اوساط مجتمعنا المغربي سواء من حيث التواصل او الوعظ والإرشاد او اسناد المهمات في الشأن الديني الى غير مستحقيه من الناس ،لا يعرفون إلا الجرح ولا التعديل إلا الظاهر ولا الناسخ والمنسوخ ولا المحكم والمتشابه.

  • البوعزاوي
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:22

    صحيح ومفروض يجب على العلماء الاجلاء ان يتوحدون كي لا يتركون لمن هب و دب إطلاق فتاوي خارج مجلس العلماء .اصبح المسلم المتلقي لهذه الفتاوي حائرا من هو صحيح و من هو باطل وشكرا للأستاذ الخمليشي على هده المبادرة. اطلب من الله بأن تحقق.والسلام

  • AIZOUF ROUANDI
    الخميس 7 ماي 2015 - 15:31

    حين تشتد العواصف فلا يصمد امامها الا ما هو متين.لرفع تخوفات المسؤولين عن الشان الديني في المغرب,وكلنا مسؤولون عن ديننا ,فما عليهم الا الفتوى بما انزل الله وارضاه لعباده .حينئد فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون لان حزب الله هم الغالبون.

  • سعيد صادق
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:10

    دار الحديث الحسنية مفخرة للمغرب والدعوة للتصدي لبعض الفتاوى من لدن الفقيه القانوني والمفكر الاسلامي صاحب الإصدارات العديدة لا يعني التصدي للدين ولا للفكر وإنما التصدي
    لفتاوى أضرارها خير من نفعها.

  • رعد العملاق
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:13

    بالنسبة لما يسمى علماء دين في اجمل بلد في العالم لاأرى داعيا لذكرهم لانهم لاوجود لهم والا مادور عالم الدين الذي يحمل مسؤولية ولي الله في ارضه بنهى عن المنكر ويامر بالمعروف ويقوم اعوجاج الامة اين هم هؤلاء مما نعيشه من انتشار الدعارة والخمور واباحة المحرمات من اجهاض وافطار رمضان وردة و…..اين هم من رسول الله وسنته اين اللحى المفروض في علماء الدين ارخائها اقتداءا بخير البشر لاأرى الاشرذمة من المنافقين لايفقهون في الدين شيئا همهم كراسي المجالس والتعويضات ومتاع الدنيا وتسابقهم على شفرات الحلاقة كهذا المسؤول عن دار الحديث الذي لايقربها من بعيد ولامن قريب…علماء المشرق افضل وارقى من هؤلاء واتكلم عن متبعي السلف الصالح الذين يبرعون في كتاب الله وسنة نبيه…

  • simo
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:21

    أسأل الكاتب ما معنى الإسلام المغربي ؟
    أسأل الخمليشي من حقنا أن نخاف على أبنائنا من فتاوى التكفيريين الخوارج و لكن يجب أن نعترف أن كبار العلماء بالسعودية علموا المسلمين الدين فماذا علم مشايخ المغرب ؟ ، أين محاضراتهم ؟ و الخوف الخوف ليس من المشارقة بل من الأفكار الإلحادية القادمة من الغرب

  • رشيد
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:36

    د الخمليشي لاعلاقة له بالفتوى لأنه ليس تخصصه فهو متخصص في القانون للأسف لما عين مديرا لدار الحديث الحسنية غير مسارها من دار الحديث إلى دار اللغات وأصبح الاهتمام باللغات أكثر من الحديث

  • فقيه
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:43

    الفتوى أيّاً كانت وممّن جاءت غير ملزمة فهي ليست حكما شرعياً ، والمعوّل عليه هو صحة الدليل وصحة استنباط الفتوى منه . وواجب العلماء ان يبيّنوا للناس هذه المسائل وان يردّوا على ما يرون عدم صحّته بالدليل الصحيح والاستنباط الصحيح . أمّا وصف الفتاوى العابرة للقارات بأنّها جراثيم فتٌاكة فهو زلّة لسان وكبوة جواد . ومالك رحمه الله كان يقول "كلٌّ يؤخذ منه ويردُّ عليه إلا صاحب هذا القبر ، مشيراً الى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ". والشافعي كان يقول " قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب" . هذا هو سمت العلماء الاعلام رضوان الله عليهم . ومنهم يجب ان نتعلم أدب الإختلاف المحمود . 

  • عبد الله
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:49

    وما قول علماء المغرب
    في الربا
    ياك سؤلوا فضربوها بالطم المبين
    وحين تدخل ولا بد من تدخل
    القرضاوي قامت القيامة لا هادا ماشي مغربي
    أواه
    جعلتموه اسلام مغربي وإسلام شرقي
    وأنا الآن استفتي: ما قولكم في موازين
    ياسيادة الفقيه دار الحديث الحسنية
    وما يحدث فيه من اختلاط بين شباب شبه عاري
    يتمايلون سكارى على أتغام العربدة وآذان الفجر
    إن استطعتم أن تفتوني : سأسمع لكم
    وسأتبعكم
    وإن ضربتموها بالطم كما عادتكم
    فحينئذ
    قولوا لي فضائيات وخزعبلات

  • العلم نور والجهل عار
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:50

    النظام العلماني أسمى نظام
    النظام الـعلماني أساساً هو ليس عـقيدة تـتنافس مع الـدين لأقصاءهِ و الحلول محلـّهِ .. العلمانية هي أسلوب حياة أو نظام حياة .
    النظام العلماني يفصل ما بين الـشأن الـعام و الـشأن الخاص … الشأن العام من أختصاص النظام أو الحكومـة ، و الشأن الخاص من أختصاص الـفرد .. بمعنى أن الحكومة توفـّر الأمن و الخدمات و التعليم و الصحة و القانون و الحرية للجميع بالتساوي .. للمسلم و المسيحي و الصابئي و اليهودي وألأيزيدي و للعربي و الكردي و التركماني ، و توفـّر هذا الأمـن و الخدمات للجامع و الكنيسة و الدير و المدرسة و الملـهى و المسرح و الجامعة و البار على حدّ سواء ..! و تحمي حـرّية الجميع في خياراتهم الدينية و المذهبية .. أو اللادينية و الألحادية معاً …!
    الشأن الخاص هو حريتك و حرية عائلتك الشخصية في أعتناق ما تشاء و في أن تــُمارس طقوسك الدينية كما تشاء ، و أن تلبس ما تشاء .. و تــُـصـلـّي كما تشاء … كل ذلك تحت حماية سلطة القانون .. بشرط أن لا تأكل حـريـّـتكَ هذه من جرف حريات الآخــرين .. ولا تــفرض مـُـعتقداتك و أفكارك على الآخــرين قسراً أو عــنوةً ..!

  • حمدون أوبيهي
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:53

    ولد الخمليشي في 15مارس1935م
    اشتغل أستاذا للقانون الجنائب ما بين 1972 الى 2000 حصل على التقاعد
    اقترحه بعد ذلك عبدالرحمن اليوسفي مديرا لدار الحديث…وهو هناك منذ16 سنة كأنه ملك الدار ومن فيها
    الرجل اليوم بلغ 81 عاما…
    يريد أن يبرز أنه لازال ذو صلاحية في…
    أما الشباب المغاربة فلا يصلحون للمهام لأنهم périmé لايوجد بينهم من ذوي الكفاءات من يقدر على تسيير مؤسسة مخزنية هي دار الحديث…
    أنشري هسبريس رأي قارىء ساخط على "من يلتصق بالمنصب" بعد مرحلة الكهولة…

  • ayachi
    الخميس 7 ماي 2015 - 16:56

    Peut-on rappeler à ces gens qui parlent au Nom de Dieu que les marocains que nous sommes, vivions sous le pouvoir d’une monarchie dont le Roi ait le statut du Commandant des Croyants, que nous avions deux chambres législatives, que dans chaque ville ou à peu près, il y’a une faculté de Droit. Toutes ces institutions juridiques nous dispensent de toutes ces interprétations sur nos vies et mœurs, interprétations qui ont atteint une inflation jamais enregistrée depuis l’avènement de l’Islam au septième siècle de notre ère.
    Peut on rappeler à ces religieux qui parlent au Nom de Dieu, que leur devoir consiste à transmettre la Bonne parole qui se manifeste par l’Amour envers toutes ces femme en détresse, qu’ils doivent jouer le rôle des bons offices entre les citoyens et les pouvoirs publics, que tout malheureux et toute malheureuse trouvera refuge auprès d’eux. Les hommes de Dieu ne parlent pas, ils agissent en bien, telle la bonne parole.

  • يوسف
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:01

    يجب جمع ولم شتات الامة .وليس العلم حكر على دولة اوعالم فهناك علماء كثر في المغرب والمشرق ممن نورو الطريق وجددو لهده الامةدينها كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.(يبعث الله على راس كل مئة سنة من يجدد لهده الامةدينها .)او كما قال صلى الله عليه وسلم لان الناس بغير علماء ربانيين راسخين سوف تضل الطريق والحمد لله رب العالمين.

  • عبد العزيز هروال المناقرة
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:06

    هجمت جيوش الفتوى على الناس، من كل النوافذ والشقوق، حتى صارت، مع انتشار الفضائيات، مادة للتسلية وحديثا في المقاهي والصالونات وموضوعاً للجدل وأحيانا فخاً لاصطياد رموز الإسلام دون الالتفات إلى أهمية الفتوى وخطرها، وكاد يتحقق – هذه الأيام التي نعيشها – قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا يقبض العلم انتزاعا، ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا). وصدق عز من قائل في محكم كتابه: {ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون}.في برنامج تليفزيوني أطلق الدكتور رشاد حسن خليل، عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر سابقا، فتوى، أزعجت الشعوب الإسلامية حيث حرم أن يتجرد الزوجان تماما من الملابس أثناء الجماع، وجاء ذلك في رده على تساؤل أحد المشاهدين عن موقف الشرع من تجرد الزوجين من ملابسهما أثناء المعاشرة، حيث قال: لا يجوز للزوجين التجرد التام من الملابس أثناء الجماع والمعاشرة لأن هذا حرام شرعا!!

  • simo
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:17

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • حرية وعدالة
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:24

    غالبية المسلمين يغشون في كل شيء،ولا تكاد تجد المعاملات لا تخلو من غش واحتيال،وأخص
    بالذكر كل المجالات الإدارية والتجارية وهلم جرا،وبعد ذلك يقولون الحمد لله على نعمة الإسلام،اللهم انصر المسلمين على الكفار،اللهم شتث شملهم،خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود!!!!!!!!
    ومن هم هؤلاء الكفار؟إنهم الغرب المتقدم،إسرائيل العظمى التي تحكم وتسيطر على كل صغيرة وكبيرة في العالم وصاحبة الريادة في شتى المجالات.
    الولايات المتحدة،اليابان الملحدة،الصين الملحدة،ألمانيا الكافرة،السويد العلمانية،فرنسا الكارهة
    للمسلمين………..
    بالله عليكم يا خير أمة أخرجت للناس ألا تخجلون من أنفسكم وأنتم ترون أسيادكم الكفار يعيشون في أرقى نظام في ظل العدالة الإجتماعية السمحة والديموقراطية والقوانين المنظمة وحقوق الإنسان
    رغما عن دعواتكم الجائرة كالكلاب الظالة على الكفار!!!!!!!
    لماذا الله لم يشتت شملهم؟لماذا لم يزلزلهم؟أتعروفون لماذا؟لأنه لا يصح إلا الصحيح،الغرب بنى مجده
    على الحقيقة والعدل،والعرب بنو إنحطاطهم على الأساطير

  • مطيع
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:29

    في اعتقادي الشخصي ارى من الضروري تكوين الفقهاء بمعاهد خاصة شبيهة بمعاهد الطب والهندسة والتوثيق….بحيث تعطى بعد اتمام مسيراتهم للخريجين الفقهاء شهادات تخول لهم فقط دون غيرهم اصدار الفتاوي… وبالموازاة مع ذلك يجب اصدار قوانين صارمة لردع كل شخص لا يتوفر على الشهادة المطلوبة ويقوم باصدار الفتاوى والتحليل والتحريم…

  • المهدي
    الخميس 7 ماي 2015 - 17:54

    و اين انت من الفساد المستشري في جميع مناحي الدولة ام انت مجرد طرطور ياخد راتبا منها و يطبل لولي نعمته

  • جمال
    الخميس 7 ماي 2015 - 18:24

    كيف ينصح الناس والله يعلم انه لا يعرف فرائض الوضوء. إن العلماء موجودين في الشرق الأوسط و مصر. من انت يا الخمليشي حتى تحارب كلام الله ورسوله اتقي الله في قولك هذا أن لا اعترف بالعلماء المغاربة لأنهم يدفنون الحق وينشرون الباطل والله يعلم المفسد من المصلح

  • الله يحيي ويميت
    الخميس 7 ماي 2015 - 19:19

    – قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين .
    – فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم -الله يجمع بيننا وإليه المصير ( 15 )
    -قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ( 73 )
    -يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا )

  • ربنا لاتخزنا
    الخميس 7 ماي 2015 - 19:31

    الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (168)
    الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ ۗ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (183)

  • عمر الموساوي
    الخميس 7 ماي 2015 - 20:13

    اتق الله يا كاتب التعليق باسم جمال، الدكتور أحمد الخمليشي رجل متدين منذ صغره، حفظ كتاب الله وهو صبي.يصلي منذ صغره.كنا ندرس في نفس الثانوية في مدينة تطوان.وكان محافظا على الصلاة ويصلي صلاة الفجر.
    الدكتور الخمليشي يطالب بمحاربة الفتاوى التي تدعو إلى قتل المسلمين والابرياء وزرع الفتنة التي كانت السبب في العديد من الأوضاع المأساوية في عالمنا الإسلامي.
    رجاء التحلي بالحصافة والقدرة على التمييز.

  • ريفي
    الخميس 7 ماي 2015 - 20:59

    انا مع الصواب ما ذهب اليه استاذنا الكريم السيد الخمليشي في رأيه من حيث الفتوى العابرة للقارات تلك الفتاوي الملغومة التي ينحرف بها شبابنا وينساق مع الضالين والجهلة ومن لا يفرق بين الشرق والغرب ومن لا يعرف احوال كل بلد ومن يستمع للخوارج واذناب المساد ، يحثون شبابنا على الجهاد وسفك الدماء دون الانتباه الى الجهاد الاكبر الذي هو جهاد النفس والسعي الى اكتساب القوت والعيش وحماية الوطن، كم من المغرر بهم يتم الاطفال وتركو الارامل وراءهم ، صاحب التعليق رقم 26 لم يفهم قط الفرق بين فتاوي السعودية الحنبلية وفتاوي المغرب المالكية انه ينساق الى كل اراء الشعوب لا يا اخي نحن المغاربة لنا اصولنا نستمده من شريعة سيدنا المرسلين محمد ص بعد الكتاب الذي انزله الله عليه ومذهبنا مالكي يابركيح.

  • ERRIFI
    الخميس 7 ماي 2015 - 21:22

    الاسلام في المغرب فصل على ذوق المفسدين والاحزاب والجمعيات والنقابات الفاسدة اين هي العدالة الاجتماعية اين ابسط حقوق للمواطن الامن ونزاهة القضاء والعيش الكريم اين هي اموال الشعب خيرات البحر والفوسفاط والموارد الطبيعية اين هي البنوك الاسلامية اين الاموال المهربة . جهة لها امتياوات وجهات مهمشة . الاسلام هو العدل .

  • tafsir
    الخميس 7 ماي 2015 - 21:30

    من التعاليق يتبين ان الاسلام السعودي القطري الوهابي السني الدموي المتخلف قد وصل الى المغرب و لقي باستحسان شريحة كبيرة من الجهلاء و المجرمين الذين يودون الرجوع الى زمن و ما ملكت إيمانكم.
    ليس هناك اسلام معتدل يا اخي هناك اسلام واحد اسلام دموي توسعي لا يعتر ف بالمخالف. و في الصحيحين و القران المدني خير مثال
    و شكرًا

  • فاضل
    الخميس 7 ماي 2015 - 23:31

    يقول أحد المعلقين: (دار الحديث الحسنية تحتاج إلى إصلاح شامل حتى يتسنى لها القيام بدورها الحقيقي في مواجهة التيار السلفي القادم من الشرق بفتاوى وافكار غريبة عن مجتمعنا المغربي والمخالفة للمذهب المالكي)

    ما هو موقف دار الحديث الحسنية من بعض المتخرجين منها الذين يفتون الناس بإباحة نكاح المتعة، مخالفين بذلك المذهب المالكي، بل إجماع فقهاء السنة؟

    على دار الحديث الحسنية أن تبدأ أولا بترتيب بيتها؛ وتبحث عن سبب هروب بعض خريجيها من دارها إلى دار الشيعة أعدائها!

  • مغربي
    الجمعة 8 ماي 2015 - 00:05

    الاستاذ الخمليشي تخوفه وشرحه في محله خاصة
    ان الفتاوى التي تغزو وطننا و مصدرها المشرق وعلماء ماجورين من الفءة الضالة واصبحت تفرد نفسها داخل البيوت بواسطة العولمة وتشكل خطر على شبابنا والاجيال القادمة اذا لم نحرص على تعاليم الدين بالطريقة الخاصة بالمغاربة اب عن جد وهي طريقة يحتدى بها وهي الطريقة التي تعطي لاسلام صورته الحقيقية كدين التعايش والتسامح والاعتدال والسلم والسلام وتكرس للمسلمين الاحترام من كافة الديانات السماوية ويجب ان يتجند لها علماءنا واعلامنا و فقهاءنا ومساجدنا واصحاب الشان الديني جميعا وجميع المغاربة حتى ننجو من مرويجي الفتوى الماجورين الذين شوهو وحرفو الاسلام والحقو ضرر بالمسليمين والمغرب والمغاربة لهم خصوصيتهم ويجب علينا المحافظة عليها بكل الحزم وعزم وتلقينها لتبناءنا فهي بر الامان لهم في المستفبل.

  • رشيد
    الجمعة 8 ماي 2015 - 00:08

    الى صاحب التعليق 17 كما انه من الاتحاد الاشتراكي يعني علماني واريد ان اعرف هل الا سلام حصري على المغاربة فقط والفتوى هي توقيع عن الله عز وجل

  • moussa
    الجمعة 8 ماي 2015 - 00:19

    لا لن نستسلم للوهابيين. هل لم نكن مسلمين في 1960 مثلا.
    سؤال الى خطباء المساجد: لماذا نصلي بالقبض حاليا وكنا نصلي بالسدل قبل هبوب الرياح الشرقية.
    هذا مثال فقط لكنه دال.
    هل تركيزهم على شعار "قال الله قال الرسول" اربككم ام ان سطحية الخطاب تجلب المستمعين.
    الا يدعو مذهبنا الى توخي المصالح المرسلة.
    ا لم يسقط عمر بن الخطاب نصوصا قرانية من اجل الصالح العام.
    الم يجمع الكبير ابن رشد المعارف الفقهية في كتاب اسماه "بداية المجتهد ونهاية المقتصد"
    تحية خالصة للاستاذ الخمليشي.

  • راي حر
    الجمعة 8 ماي 2015 - 00:49

    فينكم من العلمانيين لبغاين الحرية الجنسية والاجهاض والسكر العلني والافطار العلني والسياحة الجنسية وموازين وسهرة العري في عين الدياب

    الرسول عليه الصلاة والسلام قال اكثر من 70 حديث في الجهاد وحده يا ارهابيين

  • المختار
    الجمعة 8 ماي 2015 - 01:05

    انااتفق مع الدكتور المحترم لأن الفتوى هذه هي طبيعتها تختلف باختلاف الزمان والمكان والحال وعلى حسب تقاليد أهل البلد وعاداته وعلى حسب المجتمعات والأشخاص وهذا معروف وبديهي عند أهل هذا الفن
    وعلى هذا فينبغي لعلمائناالاجلاء في المجلس العلمي الأعلى الكلفون بالفتوى أن يؤصلوا لتقاليدنا واعرافنا
    الائي يبدع عليها من يستهلك الفتاوى المعلبة والتي صدرت من أجل مجتمع معين وبعيد عن مجتمعنا
    وحيث ترى الكثيرمن هولاء يدعون الناس من أجل وسيلة من الوسائل المشر
    وعة
    ومن المعروف والمعلوم أن الوسائل تختلف باختلاف الزمان والمكان ومن ثم فلايمكن أن يطلق عليها اسم البدعة مادام أنها تؤدي إلى مشروع
    وعلى سبيل المثال أنهم يدعون من يحتفل بالمولد النبوي الشريف بدعوى أنه ليس من عمل السلف الصالح ولم يعلموا أن السلف ليس بحاجة إلى تلك الوسيلة للتعريف برسول الله لوجوده بينهما اولقرب حياتهم إلى عصره
    هذا باختصار واختم بقول الشاعر
    قلت قولا يعيه الفاهمون له * فماعلينا إذا لم يفهم البقر
    وتحية إجلال للدكتور الجليل ولجريدة هسبريس

  • الحسن المغربي
    الجمعة 8 ماي 2015 - 10:16

    للأسف علماء المغرب إشتهروا بفتاوي خزو و يد المهراز و نكاح جثة الزوجة و هلم جرا و من تجرأ منهم و تكلم فقط عن موازين و ما يحدث فيها من منكرات المخالفة لشرع الله منع من الخطابة و حتى من الكلام.

    أما العلمانيون فلهم حرية التعبير و حرية الطعن في ثوابت الأمة المغربية الثلاث: الله و الوطن والملك و مع ذلك لا يتجرأ أحد على منعهم و إذا تجرأ أحد و إنتقدهم بالحجة و البرهان إتهموه بالتكفير و الإرهاب فاهو عصيد إتهم رسول الله بإرسال رسائل إرهابية إلى ملوك عثره و لشقر إتهم الله عز وجل بالظلم لأنه ورث الأنثى نصف حظ الذكر و من تجرأ و رد عليهما جرجوه في المحاكم و عصيد و لشقر ما حاكمهما أحد.

    و الآن الخمليشي يدعو إلى توحيد صفّ العلماء ضدّ "الفتاوى العابرة للقارات" لقد قتلتم روح الاجتهاد عند علماء المغرب و أصبحوا مجرد مقلدين لعلماء عصور التخلف والانحطاط فقط و الخمليشي مدير دار الحديث الحسنية يجب عليه أن يعرف بأن المقلد ليس بعالم و يعمل في المؤسسة التي يشرف عليها على تكوين علماء مجتهدين يواجهون تحديات العصر بالحجة و البرهان من كتاب الله و سنة رسول الله صلوات الله و سلامه عليه.

  • أمازيغي
    الجمعة 8 ماي 2015 - 14:33

    أنا كمغربي وكالعديد من إخوتي اتق بشيوخ المشرق العربي كمحمد حسان وعبد الله المصلح والكثير منهم على ان اتق بالقبعات الحمر علماء دين يرضون الدولة فيوجهون المغاربة على هواهم وهوا الغرب فيحلون ما حرم الله ويحرمون ما احل الله ان علماء دين في المشرق لدكاترة باحثين يعطون دروس في غاية الروعة .

  • الحسن لشهاب
    الجمعة 8 ماي 2015 - 18:10

    "ليْسَ المهمّ هو مضمون هذه الفتاوى،ولكنّ الذي يهمّنا هو وجودُ القابلية للعمل بها وتقبّلها من طرف المتلقّين"قال احد المفكرين،كفى من الكلام عن الاسلام ،بل أريني الاسلام في سلوكك ايها المسلم المعتدل او الغير المعتدل ،و للاسف ايها الاستاد الخمليشي ،هل في رأيكم ،طبيعة النظام وعلاقته باقتصاد الريع،وعلاقة هدا الاخير بالسياسة بلا مبادئ اي الانحناء و الانتهازية و التشيث بالمناصب،وبصناعة و ترويج الاسلحة و المخدرات و السياحة الجنسية،وعلاقتة اقتصاد الريع بفبركة المستنقعات المخصصة في صناعة الموارد البشرية المتطرفة ،واهمية وجود هده الموارد بمصالح نظام القطب الواحد الراسمالي العالمي الموحد،هل في رايكم هده العلاقات الجدلية والمصالح النخبوية المرتبطة و المتبادلة،ستفسح المجال لتوحيد مضمون الفتوى؟ فعلا قد تكون راية صائبة نابعة من عمق الايمان ،ولكن لا يجب ان ننسى بان الايمان في كفة و مصالح نظام القطب الواحد في كفة اخرى،وهل صناع القرارات والاديلوجيات السلبية،وجل النخب المستفيدة من عمق نظام القطب الواحد ستتنازل بسهولة لرجال الدين او المثقون بتوحيد مضون الفتاوى خصوصا ادا كانت في مضمونها تخدم الصالح العام؟

  • متقاعد
    الجمعة 8 ماي 2015 - 22:03

    يا شيخ تخشى على شبابنا من الفتاوي العابرة للقارات عماذا عن الفتاوي القارة التي لا يسمع لها حس ولا ركز فهل قلت يوما لنا كلتة في السياحة الجنسية او في الدعارة اوفي الربى مثلا فاذا كنتم تخشون على الشباب من الشرق المسلم فمن باب اولى ان تحموه من الغرب الكافر الذي انفتحت عليه بلادنا بسبب العولمة وبسبب صمتكم المطبق وان لم تعيدو النظرجدريا وجديا في احتواء الشباب فحتما ستعبث به ايد غير مسؤولة

  • MOHA RAISS
    السبت 9 ماي 2015 - 00:50

    جل التعاليق تعارض الاستاذ الخمليشي . ادا كانوا يعارضونه من اجل التمهيد لداعش والله نحن المغاربة مع الاسلام الوسطي كما جاء به الرسول-ص-
    – اما من يريد ان ياتينا بلاشلام الوهابي المقيت المبني على العنصرية فنحن ولله الحمد نتصدى لهم حتى في القطارات والحافلات عندما تاخدهم الجرءة للكلام في الدين واصدار الفتاوي الرهيبة . واستيراد اللباس الغريب عن مغربنا .
    – الشرق لهم فقهاء عظماء منهم من قتل كشهيد المحراب السيد الجليل سعيد رمضان البوطي لن ننسى اسمه لان فتاويه كتبها بالدم النقي.
    – وهناك امام القدس ابن ابراهيم .ومفتي العراق وهو سني
    – وهناك فقهاءشيعة ما اكثرهم يفتون بما هو موجود في كتاب الله ولا يحرضون على قتل المسلم .
    – اما فقه التحريض والافتاء الظالم الدي ياتينا من شياطين الفتنة من الشرق كفقه القرداوي والعرعور وما ينشر من فتاوي على قناة صفا الطاءفية رقم1 والله جل واغلب المغاربة يرفضونه لانهم لن يعيشوا حبيسي هدا الفقه الجاءر الوهابي المكروه ولكن الخطء جاء عندما توجه فقهاؤنا من المغرب الى مصر في المؤتمر الاسلامي ايام مرسي للتحريض ضد سوريا وافتوا بقتال المسلمين في سوريا بدل قتل الصهاينة

  • مغربي يضحك من جهل الخمليشي
    السبت 9 ماي 2015 - 03:11

    هذا الخمليشي ينصح الناس مع أنه لا يعرف فرائض الوضوء. والرجل حليق على آخر موديل وكأنه ممثل في السينما ، وربما يستعمل شفرات جيليت للحلاقة !

    إن العلماء موجودين في الشرق الأوسط ، ومن تكون يا خمليشي لتحارب كلام الله ورسوله عليه الصلاة والسلام؟
    اتق الله في قولك هذا. أنا لا اعترف بمن يسمونهم العلماء المغاربة لأن هؤلاء منحرفون ومغرضون ويعبدون المال والجاه والشهوات ويدفنون الحق وينشرون الباطل والله يعلم المفسد من المصلح

  • احمد التادلي
    السبت 9 ماي 2015 - 09:58

    الدول العربية لم تعد في حاجة الى الفتاوي والتأويلات بعدما اختارت النهج العلماني في دساتيرها وحتى عندما كان التشريع الاسلامي هو اساس الحكم في ألبلدان الاسلامية استعملت الفتاوى فقط في امور جزئية يعرفها المختصون ويجهلها عامة الناس اما التشريع والحكم فكان يستمد من الكتاب والسنة في جميع المجالات واليوم نحن امام اشكال وتناقض كبيرين في منضومة الحكم برمتها والفتوى لن يكون لها اي معنى الا في التصرف الفردي للاشخاص

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة