استأثرت حقوق المرأة في المغرب ومحيطه الإفريقي بنقاشٍ مستفيضٍ ضمن برمجة اليوم الثانِي من مهرجان كناوة الموسيقي في الصويرة.. فغدَاة مقاربة ما أحرزتهُ المغربيَّة ونظيراتها بالمنطقة في المسارات المتباينَة للإنصاف أوْ الارتدادت الحقوقية، جرى التنبيه إلى “محدوديَّة” مدونة الأسرة بعد مرُور عقدٍ على إقرارها.
المؤرخة التونسيَّة الفرنسيَّة صوفِي بيسيس جردتْ تجربتي تونس والمغرب في إنصاف النساء، قائلة إنَّ تونس قامت في فترةٍ معينة باتخاذ خيار سياسيٍّ حداثِي، في الوقت الذِي مرَّ المغرب بفتراتٍ من التردد لمْ تستطع أن تواكب التحول الذِي كان قائمًا في المجتمع إلى غاية 2004، حينئذٍ تحقق تقدمٌ حداثي وقانوني مع مدونة الأسرة.
ولفتت الباحثة إلى أنَّ القانون ينزعُ إلى مقاومة التحولات الاجتماعيَّة في بعض الأحيان، ويتعاطَى معها كما لوْ لم تكن قائمة، في حين يتوجبُ على المجتمع المدنِي أنْ يكون فاعلًا إلى جانب الحكومات في تكريس المساواة. بسيسي رأت أن دولة الرأس الأخضر تظل البلد الأفضل في إفريقيا حتى الساعة من حيث إنصاف المرأة.
ونبهتْ المتحدثة إلى إلى أنَّ القراءة المحافظة للنصوص الإسلاميَّة تعيقُ تطور حقوق المرأة، على مستوى الجنس والصحة الإنجابيَّة والتمثيليّة السياسية التي لا تزالُ محتشمة ومحافظة، في الوقت الذِي تتمحور نقاشات كثيرة عن تطور النساء في الوضع الاقتصادِي، حيثُ يجري الحديث عن حقوق النساء دون الالفتات إلى الممارسات القائمة.
من جانبها ثمنت عايشاتو مبودج، وهي برلمانية سينغاليَّة ترأس لجنة الثقافة والاتصال بالجمعية الوطنية في بلادها، ما استطاعت المرأة في المغرب أن تحققه في مجتمعها، لافتة إلى أنَّ ثمة إشكالات أخرى باتت تؤثر على المرأة منها الطلاق والعلاقات القائمة في اللحظة الراهنة بين الأبناء واللآباء؟
أمَّا أدجيراتو فاتو ندياي، المساعدة الممثلة لهيئة الأمم المتحدة الخاصة بالنساء بنيجيريا والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، فأوردت أنَّ بالرغم من تحقق النساء الإفريقيا نجاحات مهمة إلا أنهن لا زلن يتعرضن للتمييز، بالنظر إلى عدم تغير البنية الأسرية في أفريقيا بصورة كبرى، حتى وإنْ كانت شدَّة الفقر قد أذنت لنساء كثيرات بدخُول سوق الشغل.
ولفتت المتحدثة إلى أنَّ حماة المؤسسة الذكورية والأبوية يتحركون متى ما استشعرُوا تهديدا، منبهة إلى أنَّ بالرغم من توقيع اتفاقيات ذات صلة بإنصاف النساء، إلا أنَّ الاهم بحسب قولها يكمن في الكيفيَّة التي ينظر بها المجتمع لمساهمة النساء.
في غضون ذلك، عرجت الباحثة الإنثربلوجيَّة مريم بابا أحمد على انتقال المجتمع الموريتاني من وضع الاستعباد إلى وضع تحكمه ترسانَة قانونيَّة، وما ظلت النساء “الحرطانيَّات” يكابدنه بسبب التمييز، موضحة أنَّ بالرغم من غياب معطيات مضبوطة ودقيقة حول “الحراطين” إلَّا أنَّ نسبة تربُو على الخمسين في المائة من “الإماء” ترجع إلى تلك الشريحة من النساء.
أمَّا الباحثة فاطمة صديقي من جامعة فاس، فشرحت أن الثورة الأبوية منظومة تقمع النساء والرجال على حد سواء، وهي راسخة ضمن كل ما هو اقتصادي واجتماعيّ، لتخلص إلى أن المجتمعات جميعها ذكورية لا الإفريقيَّة فقط، “ما هي السلطة؟ المرأة حتى لو أصبحت ربة أسرة قد تسلك ذات اتجاه السلطة”، تستطردُ المتحدثة.
الأكاديميَّة المغربيَّة قالت إنَّ ثمة حالة مد وجزر منشؤها من وجود ضريبة يجب أن تدفع على خروج النساء للعمل في فضاء ذكوري، “هناك سعي لزعزعة المنظومة الذكورية الأبوية، لكن الاستقلالية الاقتصادية للمرأة منحتنا “امرأة رجلا”.
صديقي أضافت أنَّ التحديات في المغرب انطلقت من مدونة الأحوال الشخصية، قبل أن تواصل زخمها مع الربيع العربي، بيدَ أن مكتسبات المرأة المغربية تبقى غير مضمونة ل”ذا يجب أن نحافظ عليها”، في حين رأت صوفي أنَّ المدونة المغربيَّة لمْ تتجرأ على إلغاء التعدد بالمرة وإنْ قيدته بشرُوط.
اعتقد ان وضعية المرأة الان بالمغرب احسن بكثير من الرجل، وما يريده البعض هو محو الرجل ومعه الرجولة، والواقع ان النخبة من النساء اللاتي ينادين بذلك لايعرفون الزواج او انهن لم يتزوجن بعد فان كن تزوجن لغيرن رايهن، واواك واك بعدو من العيلات اللائي يردن الزواج وخدوا انتن الحرية
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم يريدون إدخال الثقافة الغربية لإفساد مجتمعنا
وما الذي تريد ان تصل اليه المراة…فلتعمل وتتزوج برجل تقوم بتوفير متطلباته اليومية وحاجياته من ماكل ومشرب وملبس وستجده ينتظرها في المنزل….
Vive la femme, toutes les femmes du monde, et surtout celles qui assument toutes les charges dans les campagnes. Un grand salut.
بغينا غير نعرفوا ماذا يجني المغاربة من مفكرين الهوى يتعالمون على الله و هو الخبير يتوقحون عليه و هو العليم و هو خالقهم و أدرى بشؤون خلقه … لا يستحيون ! محميون يتخفون تحت أسماء سموها حداثيون فاعلون باحثون الظن ناشطون في الزندقة… تقول صوفي الفرنسية التونسية البوركبية سالفا أن النصوص الإسلامية تعيق تطور المرأة ! عن أي حقوق تتكلم هذه المتعالمة على حقوق الله ؟ أغلبيتهن عانسات أو مطلقات فاشلات في تربية أبناء صالحين ! من يمول هذه الجمعيات المشبوهة و من يحركهن ليبدلوا هوية المغاربة و من خولهن التكلم بِسْم المغربيات ؟ هدر أموال فقراء و شباب عاطل أولى بها…. هذا حق رد المغاربة على من يزعمون علم الغيب لمستقبل إفريقيا بتصفيق سي أزولاي
إلى الأستاذة صديقي، نسميه الربيع الديمقراطي أيتها الأكاديمية الأمازيغية الباراشوتية. ضبط المفاهيم مهم على المستوى الأكاديمي بل حتى اليومي.
مهما حاول الانسان في كل المجتمعات المختلفة الألوان و اللغات و الثقافة و الديانة و الجغرافيا من المساواة بين الذكر و الأنثى في الحقوق و الواجبات ،مآله الفشل والنتائج العكسية ،و اكبر دليل فشله الذريع في المجتمع الغربي بكل إمكانياته المادية و المعنوية .
فكفوا عنا هذه الأكاذيب و عودوا الى الله و شرائعه الموجودة في الثوراة و الإنجيل و القرآن الكريم
االاسلام اكرم المراة ورفع شانها في وقت كانت المراةﻻتساوي شيئا في مجتمعاتها . فلمادا هدا التطاول على الاسﻻم بانه ظلم المراة ولم يوف حقها . قال الله عز وجل وﻻيظلم ربك احدا .
مايفكروش بزاف حيت غادي يدوخوا و يدوخونا معهاهم. الخاصول النساء ما ةاي ساليوش من النكير و اللغيط و دير لي درتي ماعمرعوم يقنعوا خاصهم ديما المزيد. لي تبعهم فهواهم ضاع.
عندما نطلق مصطلح مفكر فلنحدد أي درجة وأي توجه نقصده، وهذا النمط اﻷخير لا يمثل إلا نفسه تقريبا أو شرذمة من المجتمع سواء على المستوى العربي أو الافريقي، فانحطاط المرأة أو تراجع دورها المركزي داخل المجتمغ كشريكة للرجال راجع في كونهما ابتعدا عن مقدهما وأصلهما، وخلاصة القول من تنكر ﻷصله فلا أصل له.
النموذج الإسلامي الوسطي لتحرير المرأة بالإسلام هوالنموذج المثالي الذي يحرر المرأة مع الحفاظ على فطرة التمايز بين الأنوثة والذكورة، تلك التي فطر الله الناس عليها، من الذكور والإناث جميعًا. فهو تحرير تَسعد به المرأة بدلاً من أن تشقى بالنموذج الغربي للتحرير، أو تظل حبيسة العادات والتقاليد الراكدة التي يحملها البعض زورًا وبهتانًا على حقيقة الإسلام.
حسبنا الله ونعم الوكيل المرأة عبر التاريخ هي معول إبليس في هدم وتخريب وإفساد اﻷرض ابتداء من إخراج آدم عليه السﻻم من الجنة ومرورا بإفساد المجتمعات وانتهاء بمحاولة طمس الهوية ومحو الإسﻻم، ولكن هيهات وعد الله بحفظ دينه وملإ جهنم من الجنة والناس أجمعين
قال الله سبحانه و تعالى: الرجال قوامون على النساء ..و يقول تعالى: و للرجال عليهن درجة. صدق الله العظيم …
صاح الخير قراء هسبريس
هكدا نقاشات نفضل اﻻستماع اليها من نساء مفكرات و صاحبات اخﻻق ومستوى عال من الدراسة والبحث والتكوين عكس ما اصبحنا نراه في المنابر اﻻعﻻمية المكتوبة بما فيه اﻻلكترونية والمسموعة من اشباه المناظﻻت اللواتي يفتقدن للاخﻻق والضمير كامثال الروكاني واشباهها واللواتي اصبحن يعتقدن ان لهن من الثقافة والعلم ما يسمح لهن بالتدخل في كل القضايا النسوية وهن اشد حاجة للتثقيف وحسن الكﻻم وخاصة ان يكن نمودج لمثال المراة المغربية المتحضرة والمثقفة والتي تحترم اختها المراة بيتها قبل الحديث باسمها
نحن المغاربة مسلمون وليس للغرب من دروس ليقدموها للمسلمين بخصوص المرأة ، قد استغلوا المرأة بكل أنواع الاستغلال من جنس واشهار ونخاسة في الشركات وإمتهان وبعد أن تكبر وينتهي جمالها ترمى لدار العجزة…
ويسمون هذا حقوق للمرأة …المرأة في الإسلام كنز مصون الكل يحافظ عليها ، بنت أو زوجة أو أخت أو أم أو جدة… الذي ظلم المرأة هم المسلمون الجهال اليوم وليس الإسلام…
أما بخصوص التعدد فهو من المعلوم من الدين بالضرورة أي من ينكره فيلشك في إسلامه وإيمانه…سأعدد بإذن الله شاء من شاء ويأبى من يأبى لأني لم أزني في حياتي ولن أزني أبدا….
ولن أضيع رزقي في الخمارات أو على البغايا ولكن أتزوج بأرمل أصونها بكل حقوقها الزوجية هي وأبناءها…
يلاحظ ان هناك متاجرة بالنساء للوصول لمصادر القرا ر و التمتع بالدعومات الخارجية و ما شابهها من منابر و واجهات وووو
اما المراة الحقيقية هي ربة البيت المثالية في تفنن رعاية أبناءها و تقديم نشيء صالح للمجتمع اما ان تغيب امام المنابر و الحفلات و الندوات لتخرج بخلاصة مفادها اتباع الغرب في السلبيات
المراة المغربية المثالية لها قران يحكمها و ثوابت لا يمكن" التسلق "عليها و قد اصبح الفرق واضحا في التعرف علي المراة المغربية الأصيلة بالجلباب التقليد او اللباس الطويل و مساهماتها في الجمعيات الخيرية و التوجيه التربوي و منابر المساجد ،،و الفءة الأخري التي تعرف بالتشبه بالرجل من حلق القفاء او ابداء نصف شعر الراس الي البانطلون تلميحا لرفض تعليمات النص القراني الذي يعتبرنه غير مرضي لهن مند،،،،ألف و اربع مائة سنة 1400 سنة ،،اللهم لا تزغ قلوبنا بعد ان هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب ،،اللهم احفض نساء بلدنا السادجات من تجبر المتجبرات و تسلط المتسلطات و طغيان الطاغيات
رغم أن المرأة قد أظهرت قدرتها في بعض المجالات إلا أنها بصفة عامة لا زالت عبءا على المجتمع في كثير من المجالات الأخرى ولنقل ذلك بصراحة وواقعية وتجرد بعيدا عن العاطفة والتنظير المبني عليها وأقرب مثال ما نراه في ميدان التعليم فلن تجد معلمة ترضى على وضعها فيه إلا القليل وحتى أغلبية من في الحواضر منهن يحدثك تلاكيذهن عما يقضين فيه أوقات عملهن …. اتركونا من المثاليات البعيدة عن الواقع
واك واك واك عباد الله اقتلتونا بحقوق المراة والمساواة والانصاف وووووو اكفروا بالله مرة واحدة وكذبوا قرانه ورسله تتهناوا من النفاق اللي عايشين فيه.
ماكينش اللي اخرج على المراة كدكم.
اللي ابغا الكفر يكفر ويمشي يعيش بين الكفار في ارضهم وبلادهم ويدير ما ابغا.
اما نحن خلونا في اتقار عندنا دين بين كل الحقوق وفصلها وما عندنا ما نديرو باي زيادات ولا تعليقات ولا مطالب من اي جهة ايا كانت. كون ابغيتو المراة حقا تنفقوا عليهن من الميزانيات التي تنظمن بها اجتماعاتكن المشبوهة …..
ولكن اعرفتو النساء قليلات العقل على هاك جيت تلعبوا بعقولهن ومصيرهن … كون حاولت تفعلوا ذلك بالرجال لصرتن عبرة لكل معتبر.
متى صار الدين مرادفا لجلوس المرأة في المنزل كأن خدمة زوجها رسالتها في الحياة. فهمكم الخاطئ للدين جعل كل سبيل الى اصلاح الاوضاع كفرا.. النساء شقائق الرجال و لو كنتم تطبقون الاسلام بحذافيره كما تدعون لما صرتم أمة جاهلة مستضعفة تفرغ كبتها في نسائها.
الخوف من التراكم الإنساني في أي مجال و الإكتفاء بالترويح بفزاعة سخط الله و الخلود في النار مؤشر معلن على الإستبداد و الدكتاتورية الدينية (و هو ما يناسب مصطلح الذكورية أو الأبوية ، و في اعتقادي ليست العيب في الذكورية أو الأبوية و لكنها فيهما حين لا يتعقلا و لا يتعبدا الواحد الأحد) .حين يغيب العلم و يغيب الوحي ( بضم الياء) فإن الإنسان (المرأة و الرجل يلبس الإستبداد ( الذكورية و الأبوية ).و إن الإسلام الذي لم نحرص على مقاصده في تحرير الإنسان و إكرامه و إنخراطه في بناء الحضارة لا يعطل جنس بدعوى الضعف أو الشيطنة أو اللا مسؤولية بل الجميع معني مع الحرص على التراحم و العذر للعاجزين …
و الله أعلم
الخطر القادم الذي يهدد أمن وسلم المغرب هو هاته الشردمة من النساء التي تطلق على نفسها مفكرات ولا يعلمن أن النقل يبطل العقل.لأن النقل وحي يوحى سواء كان قرأن أو سنة أما العقل فهو محدود ويمكن إستعماله في الأمور الدنيوية فإن تعارض مع النقل ضربنا أفكاره عرض الحائط.
على هاته النساء أن تتحلى بالشجاعة الأدبية وتقول بدون مراوغة ونفاق أنها تنتقد وتعارض الخطاب الديني وتتطاول على حدوده عوض إستعمال كلمة فضفاضة كالرجعية.
على السلطة و المجلس الأعلى للعلماء أن يسكتا هاته الأفواه المعادية بنص قوانين تجرم الخوض في أمور الدين لأشخاص وجمعيات ليسوا من أهل الإختصاص حتى نحفظ للإسلام قدسيته و وقاره.
فكل جمعية أو مفكر أو مثقف حفت ليه جرية كيبد قلب على شي مسألة في الدين بش إنتقدها أو جينا بش أفكار مجاوش بها سيادو الرجال في القرون الأولى.شفها غير هو مسكين.