وصفتْ منظمة العفو الدولية “أمنيستي” واقعَ التعذيب في المغرب بـ”المظلم”، وأوْردت الهيئة الحقوقية، في أحدث تقرير لها يهمّ الفترة الممتدّة ما بين 2010 و 2014، وقدّمتْه صباح اليوم في ندوة صحافية بالرباط، أنّ قوّات الأمن المغربية ما زالتْ تستعملُ ضروباً قاسية من التعذيب، من قبيل الضرب المبرح والأوضاع الجسدية المضنية والخنق والإيهام بالغرق والعُنْف النفسي والجنسي.
وتلجأ السلطات الأمنية المغربية إلى هذه الممارسات، بحسب تقرير أمنيستي، المعنون بـ”في ظلّ الإفلات من العقاب: التعذيب في المغرب والصحراء الغربية” من أجل انتزاع اعترافات بالجرائم أو إسكات الناشطين وسحق الأصوات المعارضة، وترى المنظمة أنّ الواقع الحالي للتعذيب في المغرب “يعاكس الصورة الليبرالية المشرقة التي قدمها قادة المغرب في ردّهم على الانتفاضات الشعبية سنة 2011”.
وانتقدت منظمة العفو الدوليّة عدم وفاء السلطات المغربية بالوعود التي قدّمتها، بإجراء إصلاحات، وإقرار دستور يحظر التعذيب، وعلّق فليب لوثر، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة العفو الدولية، قائلا إنّ المنظمة “ترحّب بإقدام الدولة المغربية على إصلاح القانون الجنائي والمسطرة الجنائية”، غيْرَ أنّه شدّد على أنّ إحداث التغيير المنشود لوضع حدّ للتعذيب “يتطلب أكثر مما هو مجرد حبر على الورق”.
وأضاف لوثر أنّ هناك فجوة سحيقة بين القانون والممارسة في المغرب، وهو ما يؤدّي إلى انتهاك الضمانات القانونية الحالية “بشكل روتيني”، وتقول منظمة العفو الدولية إنّ التعذيب في المغرب لا يتمّ بشكل ممنهج، ولا يُمارَسُ على نطاق واسع، “لكنه ما يزالُ مستمرا، ويطالُ شرائح من المجتمع”، بحسب مدير عام فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب محمد السكتاوي.
وبلغ عدد حالات التعذيب التي درستها منظمة العفو الدولية في تقريرها المتعلق بالمغرب والصحراء، 173 حالة، موضحا أنّ هناك حالاتٍ أخرى يخشى أصحابها من التبليغ عن بتعرّضهم للتعذيب، وأوْردَ لوثر قضيّة عضو بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، رفضت الشرطة سنة 2013 الاستجابة لطلبه بحضور محاميه أثناء استنطاقه، وتابع لوثر “قال له أحد عناصر الشرطة متهكما هل تعتقد أنك في السويد”.
وزوّدتْ منظمة العفو الدولية، بحسب فليب لوثر، السلطات المغربية بمذكرة تضمنت عدد الحالات التي تعرضت للتعذيب، معتبرا أنّ السلطات المغربية اتخذت خطوات إيجابية في السنوات الماضية، تلاها إعلان الملك محمد السادس سنة 2014 عن عدم التسامح مع ممارسة التعذيب، وتوجيه وزير العدْل والحريات لمذكرة إلى القضاة يحثّهم فيها على فتح التحقيق في مزاعم التعذيب، “لكنّنا تنتظر أن تبادر السلطات المغربية إلى سد الهوة بين القانون والممارسة، ومجابهة التعذيب من خلال القيام بتدابير”، يقول لوثر.
وتتجلّى التدابيرُ التي تنتظر منظمة العفو الدولية من السلطات المغربية اتخاذها، ضمان حضور المحامين على الدوام أثناء استجواب الشرطة لجميع المشتبه بهم، وضمان قيام الادّعاء العامّ والقضاء بالتحقيق في جميع مزاعم التعذيب، بما في ذلك إجراء فحوصات عندما يرون آثارها بادية على أجساد المتهمين، ومساءلة القضاة في حالة تقاعسهم عن ذلك، وتقديم المسؤولين المتورطين أمام العدالة وجبر الضرر للضحايا، وتوفير الحماية لمن يقوم بالإبلاغ عن التعذيب، وقال لوثر “هي خطوات ثلاث، ولكنها خطوات كبرى من أجل الوقاية من التعذيب”.
وأوْردت منظمة العفو الدولية في تقريرها عددا من أساليب التعذيب التي ما زالتْ تُمارَس في المغرب إبّان فترة إعداد تقريرها، ومنها التعليق في وضع مقلوب، أو ما يُعرف بوضعية “الدجاج المشوي”، حيث يُعلَّق الشخص إلى قضيب من ركبتيه ورُسْغيْه في وضع رابض، والصعق بالكهرباء، وتجريد الشخص من ملابسه تماما مع أشكال أخرى من الإيذاء والإذلال الجنسي، والتحريق بلفافات التبغ.
ويُشير التقرير الذي همّ الفترة الممتدة ما بيْن 2010 و 2014 إلى استمرار الاغتصاب باستخدام أدوات مثل القنينات الزجاجية أو الهراوات، في حين تبقى أكثر أساليب التعذيب شيوعا هي الضرب، والصفع على الرأس والأذنين لفترات طويلة، وإجبار الشخص على السجود لفترات طويلة، مع عصْب العينين في كثير من الأحيان، والتهديد بالعنف، بما في ذلك الاغتصاب باستخدام أدوات.
وفي حين اعتبرت منظمة العفو الدولية إعلان السلطات المغربية عن نيتها في تعديل القانون الجنائي والمسطرة الجنائية، معتبرة ذلك “خططا غير مسبوقة لإصلاح نظام العدالة في المغرب”، إلّا أنّ مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمنظمة اعتبرَ أنّ اللقاءات التي جمعتْ بيْن “أمنيستي” والسطات المغربية كانت “صعبة”، وأضاف “سمعنا عددا من التصريحات الإيجابية، من قبيل أنّ المغرب مفتوح أمام المنظمة، وأمام المنظمات المعنية بحقوق الإنسان، وأنّ الحوار سيتواصل، لكنّ السؤال المطروح الآن، هو ماذا ستفعل السلطات المغربية لتضييق الفجوة العميقة بين القانون والواقع”.
والعُنْف النفسي….هذا النوع مازال موجود في مخافر الشرطة وعند بعض الوكلاء….الذين ينتقمون من بعض الأشخاص الذين رفعوا شكايات ضدهم لدى الجهات الرسمية…يقمون بالانتقام بعائلاتهم وتجرجير في الشرطة….
اعلم ان الأمور لازالت على حالها في المغرب لان النظام مرتكز على سياسة العبودية ومعنى ذلك ان تخنع للحاكم
لاحرية التعبير-القمع والتهميش-الحكرة والبطش
سد فمك حسن لك – دويتي تخلا دار بوك .
اذا المنظمات الحقوقية لا يمكن ان تقسي المغرب من لائحتها سواء اليوم او في المستقبل
غريب هذه الحكومة و السلطات المغربية، كيف تقبلون بمنظمة اجنبية ان تقوم بمؤتمر صحفي في الرباط و بلافتة لا تعترف بالصحراء المغربية و في الرباط.
هذ الشي معروف!
التعذيب الوحشي هو الوسيلة المستعملة في التحقيقات وتلفيق ملفات كالارهاب لكثير من الابرياء!
ولنا في سجن تمارة المغرب-امريكي خير دليل
لا بل الضرب بالهراوة على الراس للاحرار في شارع البرلمان "هذا في الشارع"
فاما في الخفاء يعني السجون فاانهم "يسلخون" احياء قبل الاعتراف ولو بما لم يفعلوه لكي لا يقطعون بعد "السلخة"
Pourqoui autorise-t-on de laisser passer un message SAHARA OCCIDENTAL et non plus marocain
en plus en bas de leur titre c'est marqué Rabat
مارأي امنيستي في التعديب الممنهج الدي تنهجه اسرائيل في حق الفلسطينيين؟وما رأي هده المنظمة في التعديب الدي يحدث في سجون مصر؟سجون العراق؟سجون سوريا؟…..اتقوا الله في المغرب فهو اكبر منكم اكثر مما تظنون.
هاد المنضمة هرسة لينا راسنا ابحقوق الانسان فين حقوق الفلسطنيين فين حقوق المسلمين في امينمار فين حقوق العرقيين ام هي ادات في يد المسونيين يتاجرون بها
Est ce que cette amnisty n'a pas d'autres choses a faire que de surveiller le Maroc?
Les responsables de cette ONG n'ont pas le courage d'aller rendre visite à Tindouf où des milliers de personnes vivent comme des chiens errants?
Le Maroc est un pays indépendant,et ne craint personne.Allez y rendre visite aux prisons des états unies d'amérique pour voir combien il y a de personnes dans le couloir de la mort.
Et cette France qui se croit hors circuit? Sait t'on combien de personnes sont maltraitées chaque jour et surtout les clndestins?
Et dans d'autres pays communistes savent ils ce que se passe dans leurs prisons.
Messieurs aient le couragde de dire non à ceux qui vous corrompent.La corruption ne durera pas aussi longtemps car c'est un mal.
Laissez le Maroc et venait visiter l'Algérie pour voir ce qui se passe. Le pétrole,et le gaz sont en voie de disparition.
(publier svp)
Je vois exposé "Torture au Maroc et au Sahara Occidentale" j''ai pas compris? expliquez moi svp????
:::::Subdivision de notre pays au cœur du séminaire!!!!!!
هاد امنيستي طلعات فالراس وأصبحت لا تطاق ومصداقيتها تقترب من العدم ، نحن ضد التعذيب وضد الظلم وضد الإعدام أينما كان ، لكن هذه الأينما كان هي التي تبتلع فيها امنيستي لسانها ويصيبها الخرس ، رأينا ورأى العالم تعامل الشرطة الامريكية مع السود والملونين ، ولم نسمع من المنظمة العتيدة كلمة ولا تنهيدة ، ربما لانها ضد التعذيب فقط والأمريكان لا يعذبون ضحاياهم حيث لا تترك الرصاصات والطاقات السريعة فرصة للإحساس بالألم كما لا يترك نصل السيف في السعودية فرصة لتحسس الرقاب اي ( دقة ببطلة ) ، وعندما تخرس هذه المنظمة امام جبروت المال والقوة تلتفت الى المغرب لتبحث عن شخص تلقى صفعة لتجيش مناضليها الأفذاذ دفاعا عن كرامة الانسان ، حتى في قلب أروبا تعاظمت الأصوات المنددة بالتواطؤ الصامت للدول الأوربية وتقاعسها الإرادي والآجرامي عن سبق الإصرار عن نجدة ما يزيد عن 900 غريق من ضحايا العبارة المنطلقة من الشواطئ الليبية ، وأين منظمة امميمتي من كل هذا ؟ تقرر أروبا اليوم استعمال القوة لمنع المهاجرين من الالتحاق بأراضيها في الوقت الذي يسوي المغرب أوضاعهم ومع ذلك نحن القساة في نظرهم ، اخرسوا فقد سقط عنكم القناع …
بهذه المناسبة أدعو المرصد الدولي لحقوق الإنسان أن يهتم بقضيتنا نحن المثليين،ونطالب بحذف قانون 489 لتجريم المثلية.
فبما أننا سنذخل جهنم خالدين فيها حسب قول بعض الإسلاميين جزاهم الله خيرا،فتركو لنا الدنيا نعيش فيها أحرارا كما ولدتنا أمهاتنا وخذو أنتم الجنة خالدين فيها مستمتعين بنكاح الحور العين 24 على 24 ساعة.
المثليون لا يشكلون اي تهديد على المجتمع
ان اولائك الدين يدعون الى تكفير الناس والمتادرة بالدين هؤلاء هم الخطر الحقيقي بالاضافة الى ناهبي المال العام
وبدل ان نشغل رجال الامن بالبحت عن المثلين يجب ان يتفرغو للبحت عن المجرمين والسفاحين وتجار المخدرات
هؤلاء لايفرقون بين اهل الذنب:
– المساس بالقضية الوطنية (الصحراء)
– الارهاب
– الاجرام
هم ثلات نقط , بالنسبة لكل مغربي خط احمر, لايفلت صاحبها من العقاب, وانا اتمتع بحريتي رغم اني عاطل , والعدل في هذه النقط الثلات صائب. ومن حق السلطة ان تضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه ان يمس استقرار بلدي او الاستفزاز به.
التعذيب عندنا متسلسل فخذ اي إدارة مغربية فستجد مديرها العام يمارسه على الكاتب العام والآخر على رئيس المصلحة وهاكذا حتى يصل للمواطن بناشي من التعذيب النفسي والاخلاقي وفي بعض الاحيان الجسدي فتكويننا وتربيتنا مبنيان على العنف والتعنيف والرجا فالله
Pour un voyou qui agresse une jeune fille de 15 ans pour lui voler son GSM et bien d'autre choses. Association laissé nous ,
قالوا التعذيب في المغرب والصحراء… ولو قالوا في المغرب وكفى لربما كانت لهم بعض المصداقية ولكن الكل واضح. وزد على ذلك نريد الذلائل. وليس الإتهامات فقط.أم عندكم حسابات خلفية عكس ما جاء به التقرير الأموي الأخير. وأضن أن المنضمات الحالية هي مع من يتبرع عليها
نرجو من هذا المركز الدولي لحقوق الإنسان أن يندد بقانون تجريم المثلية وحذف الفصل 489 من القانون الجنائي.
المثلية من صنع الخالق والدليل : إن لله في خلقه شؤون-الله يعلم ما لا تعلمون-الله يخلق ما يشاء
إيوا الله تا يقول ليكم كي خلق ما يشاء،أونتوما كا تعجبوا إيوا هاذا راه هو الكفر بعينيه
العلمانية ستوحد الاسلاميين انفسهم وتجعلهم يحترمون بعضهم البعض بدل التمزق والطاءفية والاقتتال.
في دولة علمانية تقام الصلاة والخطبة بدون رخصة من الوزارة والاعتكاف في المساجد او انشاء دار القرآن. لا احد يغلقها.
في الدولة العلمانية لا يوجد منافقون في الدين: يصلون فقط امام الناس وبدون وضوء….
اقول هذا كمواطن من دولة علمانية المانيا.
تقرير واقعي لا غبار عليه و واقع مزري وممارسات التعذيب في كل مكان وبشتى الوسائل المتاحة ب الضرب والتجريح والعنف الجسدي واللفظي والقمع ٠٠٠٠الخ تلاحظ ذلك بين حجرات مخافر الشرطة او بين دهاليز غرف السجون المظلمة المكتظة بدوي المظالم ويعيشون في ظلمات المحابيس التي تفتقر ل ابسط ظروف العيش الكريم التي ترجع بك الي سنوات العصيان المدني و سنوات الرصاص نعم هو لسان الحال المر يتكلم بصيغة الحاضر والمضارع في غياب قضاء نزيه تشوبه جميع الاعوجاجات اولاعطاب والامراض المزمنة فلنقل هي منظومة قضائية كلها فاسدة من اعلي الهرم اللي اسفله وقاعه اما وزارة الداخلية فحدث ولا حرج القمع والضرب في كل مكان بين المتعلم وغير المتعلم بين الاجير و الطالب والباحث عن العمل ٠٠٠الخ اما رجال الامن لدينا يقمعون كل شئ ولا يتكلمون سوي لغة الفساد والرشوة و الزبونية المحسوبية خلاصة القول اننا بين امرين احلاهما مر اما الخضوع للأمر الواقع بتكميم الافواه وتغليل السيقان واما التمرد والعصيان علي واقع الحال ومصيرك هو التعذيب والسجن وبالتالي علي هذا الواقع المعاش سوف نظل امة تعاني المحن وننتظر الفرج الدي قد يأتي اولا ياتي
"وترى المنظمة أنّ الواقع الحالي للتعذيب في المغرب يعاكس الصورة الليبرالية المشرقة التي قدمها قادة المغرب …" أتساءل لماذا تقحم هذه المنطمة اللبرالية المشرقة (كما قالت) في الموضوع مع أن إملاء اتها كان بخصوص مناهضة التعذيب، هذه المنظمات الدولية التي تدعي أنها محايدة هي ليست كذلك في الواقع، فهدفها الأساسي هو ليّ يد المغرب و محاولة تطويعه ليبقى دائما كلبا مطيعا للغرب و تابعا مخلصا لمبادئ الغرب اللبرالية وذلك على حساب ثوابت مجتمعه وقيمه الإسلامية، وتلويحها بملف الصحراء المغربية واستفزازها للمغرب فيما يتعلق بقضاياه السيادية دليل على ذلك، أما بالنسبة لنا كمغاربة مسلمين فعلينا محاربة التعذيب ولكن علينا أن نقوم بذلك امتثالا لتعاليم ديننا الحنيف التي تدعوا للتسامح وحسن معاملة الغير وليس رضوخا لمنظمات أجنبية تخدم أجندات الغرب الذي لا يريد لنا أبدا أن نكون مستقلين عنه وأن تكون للدول المسلمة استقلاليتها لأنه وبكل بساطة لا يريد أن تقوم حضارة إسلامية متقدمة لأن الحضارة الإسلامية ستتفوق عليه كما كانت دائما في السابق والتاريخ يشهد لها بذلك .
السلام عليكم والله العظيم ما ففهت معنى اليافطة الصفراء.( المغرب و الصحراءالغربية) اسيدي رآه
الصحراء مغربية أحب من أحب وكره من كره وو سلينا.
احسن وسيلة للدفاع هي الهجوم.ينبغي التعامل مع هده المنضمة المشبوهة بنفس الحزم والطريقة التي تتعامل بها الجارة ااشرقية معها…نحن ادرى بشؤوننا وقادرون على حماية انفسنا من اي اعتداء او شطط من طرف اي جهة كان.وعلى امنيستي ان تلتفت لما يقع في جنوب السودان والجزائر وبورندي والعراق وليبيا وسوريا ومايتعرض له المسلمون في اوربا من عنصرية وتهميش وسب لمعتقداتهم ووووووو..فليس المغرب هو الدولة الوحيدة في الكرة اﻻرضية.
لإسلاميون يرفضون من يختلف معهم, ويحتجون لما يرفضهم الغرب. يطالبون بحقوقهم و يرفضون حقوق الغير, محسادين حيت مابغاوش يكونو مكلخين بوحدهوم, خص كلشي يتكلخ بحالهوم.
تفرضون الدين بالسيف و القانون, وهذا دليل على أن الإسلام لا ينتشر بالرغبة بل بالقانون.
نحن نعرف ان طبيعة الانسان تختلف عن بعضها …
…عش واترك الاخرين يعيشون…لست عيلهم بمسيطر…
اذن لا يجب علينا ان نعتقد اننا لوحدنا من يمتلك الحقيقة …وغيرنا على خطاء
كل انسان له الحرية في ان يعيش حياته كما يريد و يشتهي و يحب مادام لم يؤذي احدا…..هل المثليون يؤذونكم في شيء …….نحن من نتدخل في حياتهم ظلما وعدوانا,,,نحن من نحشر انفسنا بالقوة في خصوصية االناس…ونعتقد اننا اصحاب حق ننهي عن الفحشاء والمنكر…مع العلم اننا في بعض الاحيان عاجزون حتى في التحكم في تصرفاتنا مع البشر…ونصبح اشد قسوة من بعض الحيوانات العدوانية والمفترسة…
أنظروا إلى اللافتة الصفراء في الندوة الصحافية أعلاه،
التعذيب في المغرب و ماذا ؟ الصحراء الغربية،ليس الصحراء المغربية،هذا يعني أن هذه القطعة الأرضية من الخريطة لا تنتمي إلى وحدة المغرب الترابية وأنها مستقلة عن سيادة المغرب.
كل شئ باين.
لسد الفجوة بين القانون والواقع في بلدي المغرب يجب اعتماد تعليم حقيقي ومسؤل. يربي فينا المواطنة الحقيقية والمبادئ الحظارية. تعليم ينتج مسؤلين يحترمون المواطن ومواطنين يقدرون المسؤلين، ويربي في الطرفين تقييم وحسن استثمار النعم الفياضة التي امتن الله بها على مغربنا الحبيب، والذي اعتبره أغنى وأجمل دول العالم. و لجور بلادي أهون علي من ألف حق يستقوى به الغير على بلدي
6 – khalid lmaghribi….اسي خاليد نلتمس منك سعادتكم قراءة التقرير السنوي لAmnesty حول العالم…ثم علق وقل ماشئت… رغم العيوب لبعض المنظمات والنواقص…فاعلم لولاها لبقية الانسانية …انت وانا عبيد ومقموعين عند الاقوياء….أما مثالك على مصر وبنو صهيون فهما وجهان قبحان لعملة واحدة…وهذا معروف عند العالم …. فأمنيستي عندما تنتقد المغرب الرسمي فأنها تثني عليه الاصلاحات قبول ودعوتها وتحركها على أرض المغرب ا لعزيز…أحسن الأصدقاء والناس هو الذي يذكرك بعيوبك…بعيدا عن لغة العام زين….
أمنيستي تقر ممارسة التعذيب وهذا الاستنتاج بالنسبة للمغاربة ليس بجديد،لكن لماذا هذا التكتم من الحكومة أين رئيس الحكومة ووزير العدل اللذان يتشدقان بكرامة المواطن المغربي؟لازالات القنينات الزجاجية والهراوات والاذلا ل الجنسي والتركيع الخ لكن أهل العدل والتنمية يغضون البصر كأن التعذيب واهانة المواطنين من الثالوث المحرم والأولويات الحفاظ على الكراسي.
ملحوظة لاأرغب في تقييم ما كتبت لأن الذين يكنون الولاء الى الحكومة يمارسون الاقصاء ولا يؤمنون بالحكمة والموعظة الحسنة.
غريب أمر هذه المنظمات ما قولها في ما وقع و ما يقع في أمريكا و أوروبا وما قضية قتل الشرطة الأمريكية لمواطنين أمريكيين دو أصول إفريقية بدم بارد من ببعيد
أنّ قوّات الأمن المغربية ما زالتْ تستعملُ ضروباً قاسية من التعذيب، من قبيل الضرب المبرح والأوضاع الجسدية المضنية والخنق والإيهام بالغرق والعُنْف النفسي والجنسي.
بالله عليكم ما الفرق بين ما وصفه المسؤول عن حقوق الانسان وما رأيناه في الفيديو الذي نشرته هسبرس لداعش خلال ضربهم للسجناء بل هو ابشع مما ترتكبه ادا كان حقا ينتسب لداعش بل هو ابشع ،النظام المغربي يتلذذ بتعذيب المواطنين.
ماذا ستفعل السلطات المغربية لتضييق الفجوة العميقة بين القانون والواقع".
يجب على الإنسان أن يحترم حرية الآخرين،فمثلا يظن بعض الناس سامحهم الله أن كل المثليين فاسدي الأخلاق ويمارسون الدعارة،وهذا خطأ كبير،فمثلا أنا مثلي ولكني إمام أحد المساجد الكبرى بالدارالبيضاء،والكل يحترمني لحسن أخلاقي،المهم هو أن يستر الإنسان نفسه مصداقا لقوله تعالى : – وإن ابتليتم فاستترو -،المثليين ليسو قوم لوط ولا ينتمون لهم لا من بعيد ولا من قريب،قوم لوط كانو يمارسون إغتصاب الرجال قصرا والسرقة ويمارسون الجنس مع بعضهم جهارا نهارا وبمباركة زوجاتهم،أما المثليين فهم محترمين منهم مهندسين وأساتذة وأئمة وفنانون……
المثلية ليست عيب العيب هو الغش والنميمة وإيذاء الجار وزنا المحارم واغتصاب الأطفال واحتقار المرأة والتحرش بها والصلاة بدون وضوء والنفاق،إن الله لا يحب المنافقين.
Pour ceux qui ont seulement entendu parler des "Collabos" de la période du protectorat et qui ne l'est ont jamais vus ! Ceux qui travaillent avec "AMNÉSIE INTERNATIONALE" sont là ! Des horreurs sont commises tout autour de nous et on traque notre pays ! C'est la preuve que le Roi et le Gouvernement sont dans le bon chemin.
Les chiens aboient et la caravane passent !
Les berbères disent : "Outate Arrma Laatoubate Ouala Tiflouine, Ighour Angh Issagh Rbi Outate A yane yrane !
لماذا المجلس الوطني لحقوق الانسان في المغرب لا يمنع ممارسة التعذيب التي تدعي وجوده هذه المنظمة الدولية ?
Le gouvernement est appelé à répondre à ce rapport d'amnesty international pour que la verité en particulier sur l'existence ou non de la torture au Maroc puisse apparaitre Il est certain que des progres significatifs sont contatés dans le domaine des droits de l'homme au Maroc depuis l'avenement du roi Mohamed VI toutefois certaines autorites admistratives continuent d'ignorer bon nombre de ces droits surtout relevant de la dignité humaine en etant le dernier de leurs soucis Mais amnesty est elle realiste vis àvis du Maroc ?ses rapports ne refletent ni les progres réalises ni l'opinion des marocains qui se sentent agressés par ces rapports qui se ressemblent au fil des années sans tenir compte de l'environnement international Voyons les nombreux massacres et attaques de civils de par le monde les jugements expeditifs proces injustes et liquidations secretes d'opposants( Egypte Algerie entre autres
je défie cette organisme de faire la même chose en Algerie et à Tindouf et de dire la vérité, je crois que L'Algerie vous a donner de quoi à faire vivre son peuple 200 ans pour créer cette polémique dans un royaume stable. Éloigner nous de ces ONG qui veulent créer l’instabilité dans notre pays
on va supposer que ce rapport n'est pas juste , pourqruoi l'amnesty ne publie pas des rapports sur la france et l'espagne ou la norvege ect. / tout simplement sont des pays démocratiques : égalité – libertés -justice
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم انتقم من كل ظالم طاغي،الشرطة تمارس الطغيان وتضيق على حرية المواطنين.
يجب على الدولة أن تحرص على حقوق الإنسان وتحمي جميع الفئات من سلفيين ومثليين وعلمانيين.
Cette équipe qui passe pour des défendeurs des droits de l'homme est hors jeu.Le passage à tabac n'existe plus chez nous. En réaliité cette bande travaiile pour le compte des ennemis de notre Nation..fIN DE CITATION
من خلال اللافتة الموضوعة على الطاولة " التعذيب في المغرب والصحراء الغربية " يتضح أن هذه منظمة " أمنستي " ضد المغرب 100 في 100 وضد استرجاعه لصحرائه لأن الصحراء توجد في المغرب وليس في دولة أخرى وكان على المنظمين أن يكتفوا ب" التعذيب في المغرب" دون إضافة جملة " الصحراء الغربية " لأن الصحراء توجد في المغرب وإذا كانت " أمنستي" لا تعترف بمغربية الصحراء – فهداك شغلها – ولكن من حق المغرب الذي نظمت هذه الندوة فوق ترابه أن يرفض تعليق لافتة تجعل الصحراء وكأنها تنتمي لبلد آخر كتابة " التعذيب في المغرب وليبيا " مثلا ماذا سيقع لو أن المغرب سحب ثقته من هذه الجمعية ويرفض كل تقاريرها لأنها تعمل ضده وضد الإصلاحات التي يقوم بها وتعمل لصالح جهات معادية للمغرب ولوحدته الترابية
صراحة لا اصدق مع ارى في هذه الصورة
كيف يسمح لهولاء المرتزقة رفع لافتة فيها الصحراء الغربية
قولهم التعذيب في المغرب والصحراء الغربية معناه ان هناك دولتين
كيف تسمح السلطات لهولاء بعقد هذه الندوة بها شعارات لا تعترف بالصحراء المغربية؟
اين انت يا الحسن الثاني لترى ماذا اصبح يقع في المغرب !
بغض النظر عما تقوله المنظمات الحقوقية أو السلطات المغربية،كل من يعتقد أن نظام لا ديموقراطي ممكن أن يستمر في القرن21 دون تعذيب المناضلين وشراء ضعفاء النفوس إما واهم أو متواطئ.
ياعجبا لهذه المنظمة التي فتحت عينها على المغرب لترى التعديب ﻻ يستعمل إﻻ في المغرب الذي هو افضل حال من بعض الدول بدا بالجارة الشريقة التي استوطنت انفصالين من الصحراء المغربية في صحراء تندوف وجعلت منهم قضية تتسول بهم على البواب المنظمات اﻻ نسانية وحلق الي مصر التي نصبت قضاة لﻻعدام واعرج على اسرائيل التي ﻻ احد يحاسبها في ما تقوم به من قمع للفلسطينين دون ان تحرك هذه المنظمة ساكنا اﻻعلى المغرب الدي هو ماض الي اﻻفضل
ياعجبا لهذه المنظمة التي فتحت عينها على المغرب لترى التعديب ﻻ يستعمل إﻻ في المغرب الذي هو افضل حال من بعض الدول بدا بالجارة الشريقة التي استوطنت انفصالين من الصحراء المغربية في صحراء تندوف وجعلت منهم قضية تتسول بهم على البواب المنظمات اﻻ نسانية وحلق الي مصر التي نصبت قضاة لﻻعدام واعرج على اسرائيل التي ﻻ احد يحاسبها في ما تقوم به من قمع للفلسطينين دون ان تحرك هذه المنظمة ساكنا اﻻعلى المغرب الدي هو ماض الي اﻻفضل
بعض التعليقات الغبية أو المغرضة تتسائل لمادا هذه المنظمة لا تهتم بما يقع في فلسطين وأمريكا وتندوف وووو
لهؤلاء نقول إما أنكم تجهلون أو أنكم تعرفون الحقيقة وتكدبون : فهذه المنظمة تراقب حقوق الإنسان في العالم كله وتصدر تقاريرها عن وضعية حقوق الإنسان في كل بقاع العالم بما فيها الولايات المتحدة وإسرائيل وتندوف وغيرها.
معارضة ما تقوله هذه المنظمة هو هروب للأمام ومحاولة لتغطية الشمس بالغربال ولن يفيد في شيء والحل الوحيد هو الضرب بيد من حديد على يد كل من يمس حقوق المغاربة كيفما كان موقعه
لكن لماذا المجلس الوطني لحقوق الانسان في المغرب لم يمنع ممارسة التعذيب الذي تدعيه هذه المنظمة في تقريرها ?
التعذيب في المغرب لا يحدث فقط عند الاعتقال وفي الطريق الى مخافر الشرطة وفي السجون ولكن المواطن يعاني من مختلف انواع التعذيب في السجن العام. ملايين من المغاربة يعانون من التعذيب الممارس عليهم في المنزل عن طريق التربية بالعنف الجسدي والنفسي والجنسي.هذا التعذيب ينتقل الى المدارس وفي الشارع وفي المزارع والمعامل والمعاهد وفي سوق الشغل والدعارة والمتاجرة في مختلف انواع المخدرات والبشر. وهل الماسي التي تعاني منها النساء الحمالات على حدود سبتة ومليلية كل يوم ليس بتعذيب جدي ونفسي واهانة لكرامة المراة والانسان? وكابقي البلدان نتوفر على حكومة والبرلمان وفي هذه المؤسستين كباقي المؤسسات تتخذ قرارات خطيرة تمس القدرة الشراءية للاغب المواطنين وتقطع ارزاقهم وهذا اكبر تعذيب في السجن العام عندما يصبح المواطن مقصيا ومحروما من ابسط شروط الحياة كالاكل والادوية والسكن والتعليم والشغل. المسؤولون يجب عليهم ان يعترفوا بالحقاءق كما هي ولا يمكنهم تغطية الشمس بالغربال. نعم لقد تغيرت اشياء كثيرة في المغرب على الورق وبالكلام لتحسين صورة المغرب في الخارج ولكن عقلية وسلوكات المخزن الصالحة في كل زمان ومكان لم تتغير بعد
اولا اريد ان اقول لهؤلاء المتليين "قبحكم الله"،تانيا مستويات الجريمه في المغرب تزايدت بمستويات خطيرة و السبب هو "حقوق الانسان"لمذا يجب ان يعامل المجرم القاتل او السارق او المغتصب بلين وبرفق؟!غريب و عجيب…
كيف لنا أن نقنع الآخرين بأن الصحراء مغربية ما دامت حكومتنا الموقرة لا تستطيع أن تفرض احترام الآخرين لقداسة وحدتنا الترابية عن طريق قبول استعمال لافتة مثل هذه التي تتحدث علنا عن "صحراء غربية"؟ أين هي أجهزتنا القمعية حين نحتاج إليها للمحافضة على تماسك ووحدة هذا الوطن؟
لكن لماذا المجلس الوطني لحقوق الانسان في المغرب لم يمنع ممارسة التعذيب الذي تدعيه هذه المنظمة في تقريرها ?
يصب في خليج نيويورك نهر هودسن والذي يفصل موقع توأما مركز التجارة العالمي عن جورزيسيتي بحوالية 1250 متر فقط
من تلك المسافة رأينا يوم 11 سبتمبر 2001 كيف قام إرهابيون بقتل حوالي 3000 مدنيين بينما كانو يتهيئون لبداية عملهم ذلك الصباح
فقامت القيامة واعترف الارهابيون بجريمتهم الشنيعة عبر فيديوهات اليوتوب.. لكن منظمة آمنستي إنترناشيونال قامت بالدفاع على مواقف إرهابية بلا حشمة بلا حيا . حتى أسامة بن لادن كان في يوم من الأيام يستفيد من دفاع فابور تبرعت به آمنستي إنترناشيونال
هذا آمنيستي إنترناشيونال ، تضم بعض الموظفين الذين ينشطون من أجل الربح المادي تحت غطاء حقوقي . هل هؤلاء فاعلين نازيين أم صهاينة أم إسلاميين.. الله أعلم . لكنه من الواضح أن آمنستي إنترناشيونال لم تدافع على القاعدة من أجل مساعدتها في القيام بالأعمال الإرهابية ،بل من أجل توظيفها لهدف آخر… يمكننا جميعا اليوم فهم وبوضوح ماذا كان ذلك الهدف
فعندما تقول آمنستي إنترناشيونال ، حول موضوع حقوق الإنسان ، لا شيئ عن النظام الجزائري وعلى البوليزاريو… فإعلم أن هدفها ليس هو حماية حقوق المغاربة ، لأنه لا يستفيد إلا أعداء المغاربة
إفهم!
Nous avons des problèmes grave de sécurité à cause de cette mentalité de défense des droits de l'homme. Les criminels s' en réjouissent car ils n'ont plus peur c'est plutôt les représentants et les défenseurs de notre sécurité qui ont peur.
هد الجمعية النصابة اجل الاتاوة لما لاتتوجه الى مخيمات تيندوف التي تحتجز الاف المغاربة الصحراويين بالقوة والتعديب والتجويع والنصب مطوقين بعصابات مرتزقة من مساعدات الدول السادجة وبيعها الى افريقيا للاغتناء لمدة اربيعين سنة من ينصف هده الفئة المستضعفة المقهورة المجلية بمسؤولية حكومة بوكروسة الوجدي ومن الضاهر ان هده تعليمات الدزاير ضد امن ورفاهية المملكة المغربية الكبرى التعديب هو الى كاين في الشوارع لشباب منحرف فوضوي اصحاب تشويكة الحمير مثل الدحوشة ضد مواطنين صالحين وهم كدلك يعتبرون دواغش الغد في ضل تسيب بحقوق الانسان
ا لحال هو الحال ………………..
لولا المنظمات الدولية لولى زمن الرصاص…………………..
الله اخليهم لينا……………………..
عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة هو رئيس الجهاز التنفيذي بما فيه وزارة الداخلية و الشرطة حسب دستور 2011 و هو المسؤول الأول عن التعذيب فيما اذا ثم إثباته قضائيا. اذا كان قد تخلى عن صلاحياته التنفيدية كمسؤول اول عن الادارة لأسباب هو يعرفها فهذا لا يعفيه من المسؤولية المباشرة عن ما يحصل في جهاز الشرطة ! و حسب الدستور التعديب يعتبر جريمة في الفصل 22 تستوجب اقصى العقوبات اذن اذا تم الجهل او ادعاء الجهل او التستر عن التعذيب من طرف رئيس الحكومة فهذا يعني انه يتستر على الجريمة او لا يقوم بواجبه لكي لا تحدث هذه الجريمة.
التعديب النفسى
ادا كانت الدولة ثقوم بواجبها في مجأل حقوق الانسان سيما فى مجال التعديب وهدا شيء جيد لكن عليها ان لا تغفل على التعديب النفسي و هو اخطر و الدى تتسبب فيه بعص الادارات تجاه المواطن الدى لا حول و لا قوة له.