أكد أحمد التوفيق وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية اليوم الجمعة على الدور المحوري للأئمة في تدبير شؤون الدين الإسلامي الحنيف وتسيير المساجد وما يجري فيها من أمور التبليغ والتوجيه.
وأبرز الوزير في عرض قدمه بين يدي أمير المؤمنين الملك محمد السادس، بمناسبة اطلاعه على برنامج تأهيل أئمة المساجد الذي يندرج في إطار خطة ميثاق العلماء ، أن كل تدابير إصلاح الشأن الديني تستمد شرعيتها وروحها من مقتضيات إمارة المؤمنين.
وأضاف التوفيق أن الشروع في تنفيذ مقضيات برنامج تأهيل الأئمة تطلب وضع منهجية سديدة تقوم على إجراء فحص عام للمستوى العلمي والمعرفي للأئمة، قبل الشروع في هذا البرنامج، مشيرا إلى أنه أمكن ، على أساس هذا الفحص، تحديد أهداف البرنامج وطبيعته ومضمونه مع مراعاة حاجات المستهدفين.
وأوضح أن الفحص أظهر وجود تفاوت في مستويات الأئمة حيث أن 18 بالمائة منهم فقط دخلوا مدارس التعليم العمومي، فيما بلغ عدد الذين ولجوا التعليم العتيق نسبة 37 في المائة، بينما يمثل الأئمة الذين اقتصروا على حفظ القرآن الكريم، مع تحصيل الضروري من الأدنى من علوم الدين نسبة 45 في المائة.
وأشار وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى أن هذا التفاوت انعكس على ثلاثة جوانب تتمثل في نوعية الأداء ومحصول المعارف العامة المؤهلة للإرشاد، ودرجة التمكن من اللغة العربية بصفة خاصة. وعلى هذا الأساس وضع المجلس العلمي الأعلى، بتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، برنامجا عاما شاملا ومحكما لتحقيق الأهداف المرسومة، مع ما يقتضيه ذلك من تعبئة الوسائل البشرية والمادية اللازمة للتدخل في هذا الميدان.
وقال أحمد التوفيق إن تأهيل الأئمة، بهدف تحسين القيام بمهمتهم التي يوجد في قلبها ضمان الأمن الروحي للأمة، يتطلب التدخل وفق أربعة محاور تهم توعية الأئمة بالإطار الشرعي لعملهم; وتمكينهم من تحمل مسؤوليتهم في جعل المساجد منبعا للعلم والتوجيه الديني الصحيح; وتقوية فعاليتهم من أجل تنشيط الوازع الديني لدى المواطنين من خلال تنزيل التوجيه القرآني والهدي النبوي تنزيلا يراعي الاعتدال ويتوخى المقاصد ويتخذ التيسير أسلوبا للتبليغ; إضافة إلى دعم رسالة الأئمة بالتواصل المستمر مع العلماء.
ومن الناحية العملية، يضيف الوزير، فإن البرنامج يتم تنفيذه في لقاءين في الشهر، ويتم كل لقاء بين عالم مؤطر، ينتدبه المجلس العلمي الأعلى، وبين الأئمة في جماعة قروية أو مجموعة حضرية، حيث تتكون كل مجموعة تأهيل مما بين 20 و 40 إماماوأشار إلى أن هذه العملية الفريدة، التي تبلغ كلفتها السنوية حوالي125 مليون درهم، تشمل جميع أئمة مساجد المملكة وعددهم 44 ألفا و600 إماما يتولى تأطيرهم 1426 مؤطرا.
أما بخصوص مضمون البرنامج العلمي الذي تسهر على إعداد مادته لجنة مختصة من علماء المجلس العلمي الأعلى، فيشمل أربع مواد تهم الثوابت التي تحكم التزام الإمام في مساجد المملكة (مذهب أهل السنة والجماعة، العقيدة الأشعرية، المذهب المالكي، التصوف السني، إمارة المؤمنين)، وشروط صحة الإمامة، وتعليم القرآن الكريم ومتطلبات الوعظ والإرشاد وخطبة الجمعة، والثقافة المطلوبة لإعادة بناء الدور الروحي والتربوي الإصلاحي للإمام في صيانة المجتمع لتنميته.
وشدد أحمد التوفيق على أن السياق العام لبرنامج تأهيل الأئمة يندرج في إطار تنفيذ التوجيهات السامية التي تضمنها خطاب الملك محمد السادس في 26 رمضان 1429 (27 شتنبر 2008) ، حيث أمر بتدشين مرحلة جديدة من الإصلاح الديني بإطلاق برنامج تأهيل أئمة المساجد ضمن خطة ميثاق العلماء، وذلك وفق برنامج محدد يشرف عليه المجلس العلمي الأعلى بتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
و متى يا سيدي الروائي ..كان لزاما ان يكون الامام قد درس بالتعليم العمومي…
اااااه ..يعني كي يتقن لغو التنمية البشرية على المنبر و جلدنا بها كما يجلدنا بها الاعلام في القناة الصغيرة عفوا في اخبار القناة الاولى..
_____
سيدي الروائي…انك تتحمل مسؤولية جسيمة ..مسؤولية حكم رقاب العلماء…
انك تتحمل مرتباتهم و حريتهم المقيدة..و فرملاتك الدورية لهم…
اتركهم و شانهم…و زودهم في المرتب ..و بحقوقهم كما كل الناس من ضمان اجتماعي و صحي …و الخ.
*راقب المساجد و الماذن ان تهوي..
*راقب مكتبات المجالس العلمية الفارغة منذ ان ملاها سلفك..
*راقب دور القران الكريم التي يشن حرب تطهير في خقها..
و قلل من خطب الحيض و النفاس و التنمية البشرية …راه حتى جارات ابي موسى عقن بك.
و العفووووو
أحمد التوفيق لا وفقه الله، هو رئيس محاكم التفتيش بوزارة النفاق ببلادنا
أريد أن أولا أن أسلم على معالي السيد الوزير أحمد توفيق و الذي سبق لي أن إلتقيت به بإفطار في شهر رمضان و إن لم تخني الذاكرة سنة 1997 و كان حينئذ لديه مسؤولية بالدولة و لا أتتذكر جيدا ما هي وظيفته على أية حال أهداني هدية لازالت تذكرني به الى يومنا هذا و أعرف عنه بأنه شخص مجتهذ و يسعى بجهد لترك بصماته في مهمته التي كلف بها و ماعساي أن أقول له رغم الإنتقادات التي توجه إليه و أطلب منه ان يجتهد أكثر و يبتعد عن الحززات و الإنتماءات و ربما لو مر على هذا الموضوع فسوف يعلم القصد من وراء كلامي …. و الله الموفق و المستعان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
لقد أكثرت الوزارة من البرامج الفارغة التي لا تعود إلا على المسؤولين فيها بالمال الكثير لكي يشيدوا القصور ويشترون السيارات الفارهة ويقولون أنهم ينفقون المال على الأئمة والله لو علم الناس كم يأخذ الإمام في الشهر عن هذا التأطير لانبطح على بطنه من الضحك فالإمام يحضر حصتين في الشهر وتعطى له قيمة 80 درهم في الحصة أي 160 درهم في الحصتين ولا يأخذها إلا بعد مرور ثلاثة شهور أو أربعة على حضوره ، انه مجرد اضاعة المال فقط والمشكلة اننا لا ندرس لا علم ولا شيئا مفيدا فقط ندرس فقه الدولة والأمن الروحي والله لا نعرف ما يقصدون بالامن الروحي هل القرآن فقط جاء ليحفظ الامن الروحي ؟
ان الاولى على الدولة ان تتخذه تجاه القيمين الدينين أن تحسن اوضاعهم المالية فلا نمد ايدينا لغيرنا ونحفظ كرامتنا إن اجور القيمين الدينين في المغرب زهيدة لدرجة أن هزالها يبكي الكافر فراتب الإمام هو 1100 ألف ومائة درهم وإذا كان الامام خطيبا فراتبه 1600 درهم والمؤذن المسكين راتبه 400 درهم وإذا كان المؤذن منظفا فراتبه 1000 درهم . فهل هذه أجور تسمح بالعيش الكريم الذي يحفظ كرامتنا ، وإنني الآن ببعض الناس يقولون الإمام يسكن في دار المسجد ولا يدفع ضرائب الماء والكهرباء ، وهذا استثناء فقط فتقريبا جل المساجد ليس فيها منزل وعلى الامام الكراء ، ولو كانت الدار في المسجد فإنها لا تصلح للسكن ربما لا تجد فيها المجاري أو اسلاك الكهرباء لأن المقاول كان يريد الانتهاء بسرعة ويعرف انه لن يحاسبه أحد في بناء المسجد ، اما عدم دفع فاتورة الكهرباء والماء فله سقف لا يجوز له أن يتجاوزه فالامام لا يستطيع شراء الاجهزة الكهربائية المنزلية واذا اشتراها سيلاحظ ارتفاع التكلفة ويقطع عنه الكهرباء فاذا اشترى الثلاجة والتلفاز فعليه ان لا يستري الحاسوب مثلا ، المهم غي الشنعة وخلاص ، الائمة في الجزائر احسن حالا وراتبا منا
والله لاادري كيف يفكر هذاالوزير اذكيف يحشذ هذا المبلغ لتاطير الائمة في الوقت الذي يسمح فيه لمئات الائمة للذهاب الى الامارات للمشارطه هناك حيث جاء الاماراتيون وفوجوا ثلاثة افواج من الائمة المغاربة في ثلاث مباريات للانتقاء حيث تم اختيار النخبة منهم وشارك في تلك المباريات ءلاف من الائمة كل ذالك امام اعين الوزارة بالله عليكم ماذا يعني ذالك
اما بالنسبة لاولئك الائمة فهم معذورون حيث سيتقاضون هناك 1500 درهم في الشهر زائدالسكن مجانا واستفادة ثلاثة اولاد من الدراسة مجانا فيما لايتعدى مبلغ المنحة هنا 800درهم كيف يسمح الوزير بخروج النخبة ومنهم العشرات من ائمة مساجد اكادير الكبرى وانا شخصيا اعرف العديد منهم فيما بقي الائمة المسنون الذين لاينفع معهم لاتاطير ولاتكوين اما بالنسبة لمنحته التي يتشذق بها في كل مناسبة وفي غير مناسبة والتي لاتتعدى 800درهم فهي شؤم على بعض الائمة حيث تخلى السكان عن دفع الشرط بدعوى ان الائمة ياخذون رواتبهم من المخزن فهكذا يقي الائمة كما كانو وربما اسوا حالا من ذي قبل
هدا الوزير غادي اخلصو الله على فعيلو هر تيصنطح .دار القراءن في مراكش مغلوقة معمرو قال ولا كلمة
عن اي اي ائمة تتحدث انت و شأنك الديني ؟الامام الذي لايأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر لا يصح ان يكون اماما من الاصل
السلام عليكم الحالة المدية متى يكون الأئمة راضيا عنها هل من حقهم ان يطلبو بتحسين اوضاعهم ام دائما تضعون خيطا وابرة على افواههم الأئيمة حالتهم المدية مزريةلا يعرف حالهم الا من عاش معهم ومارس مهنهم كم راتب الوزير وكم راتب الأمام هناك بعض الأئمة يتقاضون 600 درهم في الشهر والله عار على الدولة
بالله عليكم كيف يريد السيد الوزير المحترم من الأئمة ان يقوموا بدورهم على آحسن وجه ومدخولهم الشهري هو750 درهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى من قنواتنا المحترمة ان يلتفتوا لهذه الشريحة المهمشة من المجتمع.
المرجو النشر
هذا ما يسمى تسخير الدين في خدمة السلطة، الدين في المغرب أداة حكم، لا أقل ولا أكثر، كما هو الشأن في باقي الدول التي تدعي الإسلام.
نحن دائما نقول بملء الفم إن الأئمة ماتوا بموت الحسن الثاني رحمه الله وغفر له وجازاه خير الجزاء .
ففي زمنه كان إيماننا يزيد كلما سمعنا خطبة جمعة لأنه كان يستحيل إلا في النادر أن تجد خطيبا مكرطا (باستثناء خطباء الرباط وما جاورها) وحتى هؤلاء على تكريطتهم كانوا علماء لا ينكر علمهم بالشرع إلا مكابر .
أما اليوم وفي ظل المخطط الاستعجالي لتجفيف منابع ما يسمى بالإرهاب فحرام على ذي لحية أن يرقى منبرا أو يتصدر مجلسا أو ينشر مقالا، ومجرد لحيته كافية في اتهامه بأنه (سلفي جهادي يريد أن يرجع بالمغرب لعهده القديم) !!!
بل حرام على كل من له إلمام بالشرع ويخشى منه التأثير في الناس أن يتصدر المنابر ولو كان مكربطا ومكرطا!
———–
والحقيقة التي لا يدريها التوفيق أنه ومن خلال تهميش علماء المغرب وفطاحلته وجد المروجون للفكر الخارجي فرصة سانحة لبث السموم الفكرية والتطرف الديني بين الشباب المتدين بطبعه.
إن الإرهاب لم يكن مستشريا في زمن الحسن لسبب بسيط، وهو أنه أنزل العلماء مكانتهم، ولم يكن يسمح أن يرقى المنبر مكرط مكربط لا يفقه في الدين أكثر مما تفقه العجائز !
——–
في الحي الذي أقطنه بلينا بأستاذ في التعليم يقص خطبته من كوكل ثم يتباكى وهو يلقيها (مع أن بناته متبرجات بزينة، وسيرته غير محمودة) ويزيد من ثقله فيطيل خطبته حتى يربو بها على الساعة فما أثقله وما أبغضه !!
et aussi d’encourager d’une maniere implicite le terrorisme ,une petite visite dans plusieurs mosquees , et tu me donneras raison
الي السيد معالي وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية
معالي الوزير المحترم
مايزال سطان جماعة اداوكنظيف ينتظرون اعادة فتح المدارس العتيقة التي ثم اغلاقها في اطار الحملة التي واكبت انهيار مسجد مكناس
وبما ان عداد من المحسنين تقدموا بطلب لمندوبيتكم بعمالة شتوكة ايت باها فانهم ما يزالون ينتظرون موافقتكم علي الترخيص لهم للقيام بما يجب القيام به من اصلاحات ضرورية من اجل الاسراع باعادة فتح هده المدارس وخاصة مدرسة ارس ومدرسة دوالرباط بجماعة اداوكنظيف
فهل ستستجيب مزارتكم لانتظارات الساكنة
ان التدبير في الشان الديني لن يكون الا غذا تم تحسين أجور القائمين الدينين من مؤذنين وائمةالمساجدالذين يعانون فالاسعار ترتفع واجورهم تبقى على حالهافكيف لمؤذن يتقاضى 500 درهمان يعيش وأسرته في ظل الارتفاع الصاروخي للاسعار ةلامام يتقاضى 700 درهم فابنائهم سرعان ما يغادرون المدرسةباكرا نظرا لعدم قدرة ابائهم على تحمل مصاريف الدراسة. فتدني الاجور في قطاع مهم يجب ان يعتنى به عناية خاصةفاغنى وزارة بالمغرب اغلب موظفيهاأي القائمين الدينين الائمة والموذنين يتقاضون اجور جد جد هزيلة.فرغم العناية السامية لصاحب الجلالة نصره الله وأيدهبهذه الفئة ما زال الوزارة المعنية تغض الطرف عن مثل هذه الامور .
لذا فان الرقي بالشان الديني يقابله الرفع من اجور هذه الفئة التي تعاني الامرين وخلق تقاعد مريح لهم. والله انصر سيدنا محمد السادس أمير المومنين دام له العز والنصر والتأييد.
من زمان و المخزن الجبري يتحدث عن اصلاحات جذرية تهم الشأن الديني و الحقيقة أنه فعل، لقد طرد من بيوت الله كل شريف عالم متمكن تقي فصيح و حصيف و جاءالى المسجد بكل راكع لغير الله خائف على رزقه من الطاغوت جاهل بأمور دينه و دنياه. لقداغتصب النظام الجبري بيوت الله التي بناها المحسنون بأموالهم و حولها الى منابر يمتطيها الذين يسبحون بحمده و لم تعد مساجد لله. ممارسة السياسة في المساجد حلال على المخزن و حرام على أهل الحق فهو لا يرى حرجا في تناول قضايا الأعياد الوطنية و الأنشطة الملكية فوق المنابر كما لا يرى حرجا في منع تناول قضايا الأمة ” القضية الفلسطينية أو أي قضية في حجمها. اننا و الله اننا نشم رائحة سييدهم “أزولاي” في كل خطوة يخطوها هاؤلاء القوم. قوم منافقون انهم لا يسألون ولا يفحصون المستوى العلمي لخريجيهم بقدرما يسألون عن مدى ارتباطه بهم والخضوع لجبروتهم ألم تروا الى مداخلة السيد الوزير و هو يتحدث بركاكة و ارتباك الى قناة الفجر هل هكذا وبهذا المستوى يكون رأس الهرم. ان المخزن يسعى الى صناعة كراسي لعلماء البلاط و ما أدراك ما علماء البلاط يحللون الحرام و يحرمون الحلال و ينهون عن المعروف و يأمرون بالمنكر يسفهون الحليم و يقدمون السفيه. 125مليون درهم لتأهيل الأئمة كذب في كذب، الأئمة هم أفقر الناس و أحقرهم عند الطاغوت يفقرونهم لكي يتبعوهم… والله لم يحضرني لأختم هذا التعليق الا قول الله جل و علا في سورة البقرة ّاذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا و رأوا العذاب و تقطعت بهم الأسباب و قال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأمنهم كما تبرؤوا منا كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم و ما هم بخارجين من النار” صدق الله العظيم.
بواسطة التلفزيونات أجلس في منزلي أفضل
ايوا كفاش نميزو بين الفقيه والامام والواعظ والعالم والمفتي واحد ماحافظ القران وواحد حافظ القران وماعرف الحديث وواحد حافظ القران وماعارف اللغة وواحد عندو من يحميه وماعارف الا المتون لاقران لاحديث لافقه لايديك ولايخليك وشحال من امام وخطيب ناقل فقط يقضي وقتو ويبحث على اجرتو وبعضين مقابلين الزرود والسلاكي والتبركيك وبعضين مقابلين الشعودة والسحر والكدب وبعضين تابعين المال واصحاب الفلوس لي قالوها وبغاوها هي اللي كاينا اش من تكوين على التبليغ ولا التصوف السني ولا المدهب المالكي ولا الغداء الروحي والغداء البدني ماكاين
واش المهرجانات والموسيقى الصاخبة والافلام الاجنبية والسهرات والبرامج الساقطة غاتخلي شي واحد يتصنت للامام حتى الى جا للمسجد، واش التصوف السني هده الزاوية او هده هدا الولي وهدا الشيخ وهده الطريقة وهده العادة وهدا الموسم وهدا المهرجان ، واش التعليم الاساسي والتعليم العمومي والخصوصي والاستاد ليس له دور في هدا التربية والتبليغ اشكون هو المقصود بهدا الشيء اللي جابو السيد الوزير واش الكبار او الصغار الرجال او النساء ، واش الاوقاف عندها ناس صالحين في الادارة خايفين من الله او خايفين من الوزير وخايفين على رزقهم واش الدين هو للوزير او الدين هو لله واش الناس غاتعبد الله او غا تتبع الوزير ومنين يمشي هو على طريقتو يجي الاخر نبي على طريقتو. بالله عليكم هل للمغرب دين خاص به ومامعنى الخصوصية المغربية في الدين والخصوصية المصرية والتونسية ، ولمادا يدفع بالناس الى اتباع الاهواء والشهوات عوض تعليمهم الدين القويم ، والله انه لكلام جميل ان نسمع عن تدبير شؤون الدين وتاهيل الائمة والعناية بالمساجد ونتمنى من الله عز وجل ان يعطي هدا العمل نتائج مثمرة وجيدة تفيد البلاد والعباد وترقى بالامة الى مستوى التدين السليم الجامع الموحد والمفيد في السلوك وتزكية الانفس وتخليق الحياة العامة والرقي والرفع من مستوى الاخلاق والمعاملات في شتى مناحي الحياة والله الموفق .
الى متى حملات التمشيط التي تستهذف ائمتنااليس ذنبهم الوحيد هو انهم حاولوا بكل تفاني واخلاص ايصال الرسالة كما هي اليس من المجحف لومهم لانهم لايخافون في الله لومة لائم اليس هذا ما يدعوا اليه الاسلام وهل يجب ان تقتصر خطب الجمعة على مواضيع حواذث السير وعيد الاستقلال والمسيرة الخضراء وعن البطولات والامجاد و…وكاننا في حصة التاريخ. نعطي على سبيل المثال امام مسجد الفتح بالقصيبةالذي لايجيد حتى قراءة ما في الورقةهذا ليس مبالغة ولا استهزاء بل هذه هي الحقيقة التي تدمي لها الاعين هذا ما الت اليه الامور قال (ص).بدا الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدا فطوبى للغرباء.حقا طوبى للغرباء
وماذا عن التبليغ والدعوة للإلحاد التي يبشر بها أحمد عصيد في بلدنا ؟ فهل سنسمع منكم كلمة توقفه عند حده ؟
والله نتمني أن يفصل من عمله لأن مال المسلمين حرام عليه ونتمنى أن يحاكم أو ينفي لبلد يستقبله فيه باباه نوويل بلحيته البيضاء والهدايا .
le pouvoir maroc veut commander tout meme la religion veut la transformer comme des protocoles sans spiritualités sans….les catastrphes de la reforme de la sante de l’education. et maintenant la religion
هاد الوزير الله يهديه صرح في بعض الخطابات ان نسبت الامية في الائمة 80 في المائة ولا ينسى ان من شروط الامامة خصوصا في بلاد المغرب انه يكون الامام حاملا لكتاب الله ضاربا بذلك كتاب الله عز وجل انه من حفظ كتاب الله في نظر الوزير انه امي واذا كان قاصدا بذالك امورا اخرى مثلا على الامام ان يكون متقنا لبعض اللغات خصوصا لغة الام العربية ولغات اخرى مثل الفرنسية والانكليزية فهذا البرنامج الذي وضع للامة لا يستحق التصفيق اولا البطاقات التي يرسلها المجلس العلمي الاعلى تشتمل على بعض المواضع تفوق مستوى بعض الامة بكثير وبالتالي يصبح هذا المتعلم في حيرة من امره فالامي في نظر الوزير لا يقرا علم الاصول والتفسير والحكم العقلي واقسامه وغير ذلك من المواضع وهي توضع في هذه الورقات ثانياالمؤطرون لا اقول الكل ولاكن البعض منهم لا يعرفون علم الشريعةواحكامها فكيف يبينها للامة لان فاقد الشيء لا يعطيه في نظري على الوزير ان يعيد النظرفي هذه البطاقات والذي يستحقونه الامة في عملهم اليومي ان يدرسوا النحو والفقه والتجويد ومن هذا المنطلق يفهم الامام ماله وما عليه .
قبل ماتاطروا الامة حسنو الوضعية انتاعهم واش الامام اللي كايقبض 800 درهم في الشهر اش غا يقرا مكينش شي موظاف في العالم خدام بهذه الاجرة وزارت الاوقاف كما تيقولوااغنى وزارةبكل صراحة هذه المنحة خلقت مشاكل كثيرة بين الامام والجماعةلي مشاركاه فكثير من المحسنين تراجعوا عن الشرط .
خطوة مهمة الى الامام في مجال ترشيد الحقل الديني بالمغرب
ولكن المسالة لم يكن يجب ان تتوقف عند مجرد ائمة المساجد فقط بل يجب ان يتعدى ذلك الى امدرسي مادة التربية الاسلامية بمدارسنا الاعدادية و الثانوية فالمشكل هناك اخطر و اعمق و هي ثغرة كبيرة لاتستطيع وزارة التربية الوطنية وحدها سدها
ان كتب مادة التربية الاسلامية تشتكي من كثير من النواقص سواء على مستوى البرامج و المناهج او على مستوى الطرق الديداكتيكية المتبعة في تبليغ هذه الدروس
كما ان اساتذة مادة التربية الاسلامية ومعظمهم من فئة العرضيين لم يسبق لهم ان تلقوا اي تكوين بيداغوجي و يتفاوت محصولهم المعرفي او يتناقض احيانا الى درجة ان استاذا يحرم الشيء و اخر يحلله
واغلب هؤلاء الاساتذة لايقدمون الدروس كما هي منصوص عليها تشريعيا فيما يتعلق باهدافها و غاياتها بل يقدمونها من وجهة نظرهم هم و حسب ميولاتهم السياسية وقناعلتهم الشخصية و الايديولوجية
ان التشريع المدرسي مثلا لا يلزم التلميذة المغربية بارتداء الحجاب و لا يلزم حتى الاستاذ بالزام التلميذات بارتدائه و لكن جل الاساتذة يكون مرتكز منح النقط و العلامات للتلميذات هو مدى التزامهن بالحجاب وهذه سلبية خطيرة في التشريع من جهة و في غياب التكوين و اعداد استاذ التربية الاسلامية من جهة اخرى
انني اقترح على السيد التوفيق ان يشكل لجنة تعمل بتنسيق مع وزارة التربية الوطنية و يكون لها صلاحية اختيار النصوص التي سيتضمنها البرنامج الدراسي او الاشراف على تنقيتها والطريقة البداغوجية التي من شانها ان تضمن سلامة تبليغ محتوى الدرس الى التلاميذ بعيدا عن اي تلاعب ايديولوجي بالمادة و بعقلية التلاميذ
ان وزارة الاوقاف تريد توجيهناعلى هواها ودلك بابدال ائمتنا وعلماءنا ببياديقهم.و ذلك لغسل ادمغتنا وابدالها بعجين الخضوع والهوان والذل. لكن ولله الحمد هناك فضائيات اسلامية تجبركسرنا.فاللهم ردنا اليك ردا جميلا
نتاسف وليس باول مرة لما تجرأعليه وزير الاوقاف بين يدي صاحب القلب الصافي والنية الحسنة جلالة الملك محمد السادس حفظه الله من افاويل واكاذيب واختلاق الاباطيل حول تشويه صورة الائمة في المجتمع بدل مساعدهم لاكن كلا والف كلا للاباطيل فان تسعين في المائة من الائمة لهم كفائة في الميدان مادام انهم مكلفون فقط بالصلاة والوعظ والارشادالا ان السيد الوزير اراداحداث ميزانية اخرى لينهب منها كمناديبه باسم تاطير الائمة وتاهيلهم ومن مظاهرفشل خطة هذا الرجل هجرة عدد هائل من الائمة المشهود لهم بالعلم والمعرفةنحو الامارات وقطر وغيرها وسيهاجرون لما تفتح لهم الابواب حتى تبقى المساجد والمدارس خاوية على عروشهاوقداصدر هذا الرجل قرارا بمنعهم من ممارسة الامامة اذاعادوا الى الوطن وهذا من تدبيره السيءالتي سيحاسب عليهايوم يقوم الناس لرب العالمين)وفي الاخير ما علينا الا ان نقول(حسبنا الله ونعم الوكيل)من كل ما صدر وما يصدر من قرارات فاسدة وهدامة للمستقبل من هذا الرجل الذي بينه وبين الشان الديني واهله ما بين السماء والارض ،والصلاة والسلام على سيد المرسلين
اذا كنت دكتورا فعلا فعلى شهادة الكتورة الف رحمة و سلام
و الله ياخي ما علاقة الشعر و اللحية بالعلم؟
وكيف ان العلماء انتهوا بنهاية المغفور له الحسن الثاني؟
و هل السيد التوفيق من الغباوة بحيث لا يفرق بين من هو عالم ومن ليس بعالم؟
واي منطق في ان يكون ابناء الائمة ائمة او ملائكة ايضا؟
وزير الاوقاف قام بعمل جبار في سبيل ترشيد الحقل الديني و محاولة توحيد مرجعية المعتقد الديني كي لايبقى رهن اشارة كل من هب و دب
ان تطهير المساجد من الجاهلين مسؤولية جسيمة في عنق القائمين على الشان الديني
وكل من لا يعرف في الدين يجب ان يجفف من مؤسسات الدولة فبالاحرى المساجد
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يطوف السوق و يوقف التجار الجاهلين ويقول:لايبع في سوقنا من لم يتفقه في الدين
لقد صليت في اكثر من مسجد الى عهد قريب وكان معظم و جل الائمة بالكاد يتهجون الحروف و يرتكبون اخطاء لغوية تبعث الضحك في المصلين و تبطل الصلاة
ان ما قام به السيد التوفيق محاولة جادة لوضع الامور في نصابها الصحيح
الوزير الحالم المغرد خارج الزمن
يظن المسكين أنه في عالم الانترنيت و الفضائيات المفتوحة هناك من يعول في بلدنا على وزارته …
اذا لم نكن نعيش ديننا في كل مجالات حياتنا فلا دين هناك
اما الدين الطقوسي المناسباتي فلا أرى ان الله تعالى ارسل به أحدا من رسله
الحقيقة يجب وضع النقط على الحروف بشكل واضح لا لبس فيه
الفصل الدراسي ملك عمومي ومن يشتغل بداخله موظف يتقاضى اجره من المجتمع ككل
وبما انه موظف فعليه ان يبلغ ما هو مكلف بتبليغه و ما من اجله يتقاضى اجرته
اما ان يتحول الفصل الدراسي الى ضيعة اديولوجية يسوق فيه من شاء بضاعته فهذا هو التسيب الحقيقي
وخاصة فيما يتعلق بالمواد ذات العلاقة الحميمية بالمعتقدات الروحية التي تستمد سلطتها من نفسها
هذه المشكلة لا يجب ان يغض عنها النظر
ولا يجب ان يفهم من كلامي انني ضد هذه المادة و لكني اطالب بتوحيد الرؤية البداغوجية لدى جميع مدرسي هذه المادة حتى لا يقع التلاميذ في مغالطات و تاويلات تشتت الفهم الحقيقي للدين الحنيف
هناك ممارسات غير مقبولة تربويا يكره عليها التلاميذ و خاصة قضية ارتداء الحجاب
اما اللحية لو كانت تنبت في الاذقان بالاوامر لوجدت طفلا في سن السابعة وهو يغطي صدره بها
احمد توفيق لايستحق حتى ان يكون مؤدنا
هؤلاء الإمة الذي تسعى لتكوينهم فقد كونو أنفسهم بأنفسهم وخرجو إلى
المدارس العتيقة التي خربها نظامك التعليمي العتيق وتعلمو فيهافي الوقت الذي كان بنيانها شامخا اما الأن فلم يبقى منها إلا اسمها
صبرا أيها الأئمة الحاملون لكتاب الله فلا تعجبوا من من هذا المجنون الذي لم يسجل تاريخ المغرب مثله في الإساءة بالأئمة وإهانتهم والنظر فيهم بعين الازدراء والاحتقار، لا تنتظروا منه تحسين وضعيتكم ولن تأتي من قبله، فشغله الشاغل هو أن يفصلكم عن المساجد ويحل محلكم من كان أمياحقيقة،
تأهيل الأئمة في المغرب يجب أن ينطلق بالعناية بأمنهم أولا من خلال ضمان العيش الكريم وعدم تعرضهم لسؤال الناس ,وذلك بمنحهم أجورا تسد خلتهم المعيشية والسكنية والصحية وخاصة في المراكز الحضرية وبدون ذلك يبقى كل تأهيل يذهب أدراج الرياح ،إمام يتقاضى ألف درهم أو أقل ليس آمنا على نفسه فكيف يساهم في أمن الآخرين .
هل تضنون أن 10 دقائق من خطبة الجمعة كافية لكي تتم التعبئة الروحية للشباب .هده الخطب الممنهجة .أين هو زمن الخطب التي كانت تصدر عن ايمان و عن حرية الائمة الدين ولى عصرهم.ولولى الاداعات العربية التي كانت السبب الى رجوع الناسس الى دينهم و سنة نبينا.
ولقد تخلى الناس عن استشارة أئمة المغاربة المسيرين من الوزارة الوصيةةوأصبحوا يلتجئون الى علماء السعوديين و غيرهم دوي العلم و الشجاعة في قول الحق.
أين هو الدور الرئيسي للدولة الاسلامية في الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ما يسمى بنضام الحسبة.لقد تم فصل الدين عن الدولة.مادا نسمي النضام البنكي أليس بالربا الوضحة رأي العين.ومدا نسمي الملاهي الليلة المعداة لبيع الخمور و الشواد و الموميسات شتلن مابين القول و الفعل .وماخفي كان أعضم
ما يبدو لي من خلال ملاحظات الكثيرين، أن الكل يريد أن يتعالم ويصعد المنبر -حيث لا أحد يستطيع الرد أو التعليق على الخطيب-، كي ينفث سمومه وكل كلامه المهرج ما يشاء له أن يقول فوق رؤوس الناس، وينشر أفكاره الضالة والضارة بالأمة والمجتمع…. ولكن عصر التسيب قد ولى، ودقت ساعة الحقيقة، وجاء وقت التنظيم المحكم في ظل الدولة العصرية، وأصبحت حماية الدولة لا تقتصر على توفير الأمن الاقتصادي والصحي، وحماية الأملاك والأعراض… وإنما كذلك حماية معتقداتهم الدينية وكل تصوراتهم وتمثلاتهم، وإلا آلت إلى الزوال، وطغت عليها، في ظل تيار العولمةالجارف، وحرية تنقل الأشخاص والأموال والبضائع ومعها الثقافة،… كل الأفكار الدخيلة، من قبيل: التشيع، التنصير، التكفير، عبدة الشياطين….
إلى جانب ذلك، وأمام تراجع الوازع الديني لدى الكثير من الناس، وطغيان الجانب المادي على الجانب الروحي والأخلاقي، فأصبح الشأن الديني آخذا في التقهقر والتدهور، وأصبحت معه المساجد عرضة للاستيلاء من قبل بعض العصابات المدعومة من الخارج، وأصبح الكثير من الأئمة -أمام تراجع الإحسان العمومي والوقف وغيرهما-، عرضة للفقر والحاجة، والوقوع في أمور ينهى عنها الشرع الكريم، والتخلي عن الرسالة التي أودعهم الله إياها لتبليغها إلى الناس (…) وإخراجهم من الظلمات إلى النور، فاقتضى الأمر ضرورة هيكلة الحقل الديني، عبر الرفع من الكفاءة العلمية لدى الأئمة والخطباء وجعلها تستجيب لمتطلبات العصر وتحدياته، وكذا النظر في أوضاعهم المعيشية ومنحهم -بالإضافة إلى شرط الجماعة “المسلمون عند شروطهم”- تمكينهم من منحة شهرية تقارب حوالي (1000) درهم، هذا بالإضافة إلى خلق مؤسسة جديدة تعنى بأوضاعهم الاجتماعية وهي ” مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية” كما هو الشأن بالنسبة لهيأة التعليم، وقد شرعت في العمل منذ شهر نونبر 2010.
ويمكن أن يقال بأن هذه الأمور كلها غير كافية، إلا هناك عوائق هيكلية، منها عدم توفر هذه الفئة على شواهد علمية تجعل إدماجها في سلم معين أمرا ميسرا، وهذا ما يدفع إلى خلق مؤسسات “كالتعليم العتيق المهيكل”، وخلق دورات تكوينية من أجل تحقيق نفس الغرض في المستقبل.
لله الحمدوله المنة والشكرلاننى من المحظونين الدين التحقوا بدولة الامارات العربية المتحدةمن اجل ممارسة مهنة الامامة:ومادا ساقول والله لقدهاجرن كرها صحيح ا ن بلد المرء لايفارقه الابسبب ظلم اهله وقهرهم والائمة المهاجرون الى الامارات كلهم سواء:لكن الحمدلله انا الان هنا احس اننى اقوم بواجب الامامة عن قناعة وايمان واخلاص والله شهيد:لامجال للمقارنة بين هنا وهناك فى جميع الجوانب المادية والمعنوية الامام يعيش هنا عزيزا مرفوع الراس لايحس بالذل والهوان كماهناك :الفرق بين المسؤلين هنا وهناك كمابين السماء والارض المسؤل هنا يحسك انك انسان ولك راي ويقول لك بكل تواضع قل في ماتراه من غير تزييف ولامجاملة اما المسؤول هنا ههههههههه المندوب وماادريك ماالمندوب الجلاد بكل مافى الكلمة من معنى اوالعشماوى على لغة اخواننا المصريين المهم انناهنا فى احسن الاحوال المحيامحياالامارات والممات ممات الامارات على حد قول الرسول عليه الصلاة والسلام لما خاف الانصار ان يعود الى مكة لمافتحها قال ليك حكا ماحكاان وزارت الاوقاف اصدرت مدكرة بمنع من التحق بالامارات من الأئمة من ممارسة الامامة ف المغرب اقول من جاء يريد الدل بعدما عفا الله عنه فلا ترحمه اصدرو فى حقه الاعدام وليس المنع وكاننا دهبنا الى اسراءيل لممارسة الامامة او لودهبناالى هناك لاقدرالله لما اصدروا هده المذكرة المهم ليس الخبر كالعيان واختم كلامى بمابدأته لله الحمد وله المنة واسال الله ان يفرج عن اخوانناالأئمة فى المغرب الشقيق وان يحفظهم من ظلم احمد التوقيف وتعسفاته وسخرياته واستهزاءاته 80 من الأئمة اميين هكدا قال بملئ فمه لاحول ولاقوة الابالله ولى دعاء خالص لمولانا امير المؤمنين سيدى محمد السادس حفظه الله ورعاه وجعله سندا لعلماء المغرب وفقهائهءامين والله ايخد الحق ف وزير الاوقات والسلام
الدعوة الى تحسين الوضعية المادية و الاجتماعية للائمة دعوة معقولة
و الدعوة الى تحسيت الاداء العلمي للائمة دعوة اكثر منها معقولية
لكن الذين ينكلون بمعنويات السيد التوفيق و التشكيك في استاذيته العلمية و الادبية فهذا مجحرد حقد غير مبرر للانهم لا يقراون ولم يطلعوا على انتاج الرجل وخاصة الادبي منه و الذي يشهد له النقاد بعمقه و اصالته
في موضوع تاهيل الائمة يجدر التنبيه ايضا الى مسالة الكفاءة العلمية للمؤطرين ومدى علمية علمهم فمعظم هؤلاء لايعرفون عن الاسلام الا المعرفة المتداولة في اوساط العامة من الناس وقد سبق لي ان التقيت احدهم وطلبت منه ان يفسر لي بعض الايات من قبيل والتين و الزيتون وطور سنين فاجابني ان التين هو الفاكهة التي نتناولها و الزيتون هو الثمرة التي نقطفها من شجرة الزيتون بينما المقصود بالتين هو جبل التين المشرف على القدس و الزيتون ايضا هو الجبل المعروف في فلسطين وقد اقسم الله بهما لقدسيتهما كما اقسم بقدسية جبل طور سنين و قدسيية مكة البلد الامين
وعندما سالته عن ازمهرير في قوله تعالى لايرون فيها شمسا و لا زمهريرا كان رده ان الزمهرير هو النار او العاصفة بينما الحقيقة ان الزمهرير اسم من اسماء القمر في لغة طيء وهي واحدة من بين اثنين و ثلاثين اسما تطلق على القمر و المعنى هو لا يرون فيها شمسا و لا قمرا
هذه امثلة بسيطة على كثير من سوء فهم بعض المؤطرين للشرح اللغوي لكلمات القران فما بالك بالمعاني العميقة التي تنطوي عليها كثير من الايات الكريمة
مقصودي هو ضرورة تاطير المؤطرين اولا قبل ان يقوموا بتاطير الاخرين
صبرا أيها الأئمة الحاملون لكتاب الله ، نقول لمن وصفكم بالأمية هل أنصفت هؤلاء في حقهم الذي أعطاهم الله ورسوله أليس لهم نصيب في المال الذي يرد إلى بيت المسلمين ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم في حقهم خيركم من تعلم القرءان وعلمه ،ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم (يؤم القوم أقرؤكم لكتاب الله ) وما هي معايير الأمية عندك ؟ أما هؤلاء الذين وصفتهم بالأمية فقد كونوا أنفسهم بأنفسهم ، فلهم يد طولى من العلوم العربية من نحو وصرف وبلاغة وأصولية ومنطقية ، ولم تشفع لهم هذه العلوم كلها، أم أن الأمية هي أن نتخلى عن العلوم العربية الأصيلة إلى المواد الأجنبة لكي نتفادى هذه الأمية في زعمك ، وهل الدروس التي ألقيت في العام الفارط هي التي تحسن المستوى الثقافي للأئمة ، فهي من أولها إلى آخرها لم تجد شيئا ، فهي كلها فراغ يقصد من ورائها كسب الملايين من الدراهيم ، لفائدة المسؤولين لا أقل ولا أكثر ، نسأل الله تعالى أن ينصر مولانا الإمام ملكنا الهمام محمد السادس ، وأن يشد عضده بالصالحين من عباده ، وأن يبعد عنه المنافقين والطالحين من الناس
الحمد لله, بفضله اهتدى المهتدون, و بعدله ضل الضالون, لا يسأل عمّا يفعل وهم يسألون, وأَشهَد أَن لا إله إلا الله وَحدَه لا شَريك لَه, وأشهد أنّ محمدًا عبد الله ورَسُولُه صَلّى الله عليه وسَلّم تسليمًا كثيرًا.
أمّا بعد, أيّها الناس اتقوا الله تعالى حق التقوى وخذوا الأمر بجدّ فإنّه جدّ, -(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ – إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ)-
أمابعد فماذى عساناأن ننتظره من هذاالوزيرذو التوجه الصوفي.هذا الشخص في واد والواقع الديني للمغاربة في واد آخر.فمازال بعض الناس يعيشون في ظلمات الشرك
الرحال تشد إلى الأضرحة يستغاث بأصحابها و تقدم لهم الأضاحي والنذور ويطلب منهم ما لا يطلب إلا من الله عز وجل.كان الأحرى بهذا الوزيرإدا أراد خدمة هذا الدين حقا أ ن يبدأ بما بدأ به الرسول صلى ا لله عليه وسلم؛تصحيح العقيدة وتعليمهم التوحيدالذي هو حق الله على العباد
فلا عزة لنا إلا في هذا الدين ولا دين بدون توحيد والرجوع إلى ما كان عليه السلف الصالح
أرجو من الله العلي القدير ان يهدينا و هذا الوزير ويهدي به أو ان يبدلنا خيرا منه وأن يحفظ ملك البلاد محمد السادس و أن يوفقه ليما فيه خير البلاد والعباد
واها للوزير ثم واها واها
انه يفكر كثيرا ويؤهل ويصدر قرارات لكن مع الأسف الشديد لم يفكر يوما أن يسوي ويطور ويؤهل أجور الأئمة ومعاشهم وقد صرح بذالك مرارا وحتى إن رفع من مستواهم المادي لماذا لم يكونوا مثل جميع موظفي الدولة لتعود لهم هيبتهم وتكون لهم حقوق تدافع عن مظلو مهم وحتى لا يكونوا شبه متسولين فالوزير هداه الله إلى الصواب لم يفكر يوما أن يرفع من مستوى الدين فضلا عن الأئمة أما الذين أوقفهم عن العمل فهي الطامة الكبرى لهذا البلد اوقفهم لأبسط الأسباب ظلما وعدوانا وبقوا الآن عطلين عن العمل لا شغل ولا مشغلة وليس لهم باب يعيشون به إلا باب التسول والبطالة فالغالم يحارب البطالة وهو يتسبب فيها ومع ذالك يفتخر بذالك بأنه أدى ما عليه من الواجب تجاه الوطن لم يراع الوزير عائلات الأئمة ولا أولادهم الذين يدرسون فعلى الوزير أن يسير في الأرض فينظر كيف بني الناس بلدانهم وأوطانهم وكيف يحبون وطنهم ومواطنيهم ومن هاجر إليهم وقد صدق فيهم قوله تعالي(يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويوثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة الاية)وينظر كذالك كيف رفعوا من مستوى الدين ورفعوا من مستوى المساجد ورفعوا من مستوى الأئمة حتى بلغ الإمام مستوى الأغنياء بحيث لا يمد يده إلى احد أما الأئمة في بلدنا فهم شبه متسولين إن لم يكونوا متسولين ولا حرج عليهم لان الفقر كاد أن يكون كفرا والمسئولية يتحملها السيد الوزير ومناديبه الذين يأكلون حتى منحة الطلبة في المدارس وأخيرا يقول الله تعالى(وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ) ولا حول لنا ولا قوة إلا بالله كنا نرجوا تحسين أوضاع الأئمة وفقهاء المدارس لكن الأمور تزداد سوءا كلما تولى الأمور غير أهلها وإذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
وحفظ الله مولانا الهمام جلالة الملك محمدا السادس
وأسرته العلوية انه سميع مجيب
والصلاة والسلام على سيد
المرسلين
كان على الوزير أن يفي بما وعد به الأئمة فأين الزيادة التي وعدأن الأئمة سيستفيدون منها ابتداء من شهر يناير 2009 فإذا بها لم يحصل الأئمة إلا في شهر أكتوبرمن نفس السنة مايعني أن ميزانيةتسعة أشهردخلت حسابات المسؤلين على الأمر أما ماصرح به الوزير من أن الأئمة لايعرفون اللغة العربية فنسأله هل حفظ شيئا من ألفية ابن مالك ولاميته والزواوي والجمل والكافية وما علاقة الأئمة باللغات الأجنبية هل القرءان الكريم نزل بهاأم أن الإمام سيفسره بها ؟كل مسؤول يبحث عن كيفية استمراه في منصبه وأحمد توفيق من اولائك نتمنى من الله ألايطول لبثه في هذه الوزارة لأن تخصصه ليس في هذا المجال ولايعرف غنه شيئا ولذلك عادى أهله ومن جهل شيئا عاداه
لماذا لم يرسل الوزيــر من أتقن اللغة العربية ليؤطرالأئمة فالذين يؤطرون من الأساتذة والمعلمين يلحنون ينصبون الفاعل ويرفعون المفعول به ويسكنون المضاف لأنهم لايعرفون كيف ينطق به فهل من احترام للإمام أن حفظه للقرءان لم يشفع له ولم يقه من سموم الجهلاء المتعالمين
هل تعلم ياسيادة الوزير المسئول عن الدين بالمغرب أن فضيحة كبيرة تروج اليوم في المغرب بين المنشدين الذين يكونون بالقصر الملكي في عيد المولد النبوي وهي أن الرئيس الذي اختاروه لهم شاذ جنسيا يعرفه الكبار والصغار والقدماء والجديدون في الإنشاد. يرتكب المعصية اللواطية فكيف يترأس الأمداح أمام أمير المومنين نصره الله…. ماهذا أيها الوزيرهل هذا هو إصلاح الشأن الديني أم إفساده وتفسيقه..فأي إصلاح؟؟؟؟؟؟؟؟؟…
اصدقك القول أخي القارئ: إنه لوبقي في زمانناهذا مزعة حق لكان الأحرى بهذا الرجل التوفيق وما التوفيق منه بقريب أن يدرج في سلالة رأس النفاق ابن سلول قاتلك الله من كذاب ممار منافق وأقسم لو أفصح القدر عن صدور الأئمة وأنا منهم لأفصح عن حقد دفين تجاهك ما الذي حققته للأئمة غير التجسس حتى على مكامن قلوبهم عبر وسائل سميت زورا وبهتانامجالس علم ومندوبيات ومراقبين ومؤطرين مؤطرين هم أحوج النا إلى التعلم وعزاء الأئمة ان مصير أمثالك إلى مزبلة التاريخ وعند الله تجتمع الخصوم.
لحمد لله وبعد فاللهم اجعل قلوب الايمة متعلقة بك. وفرج عنهم يارب، أما التأطير الذي يتحدث عنه الوزيرـ فإنما هو (تودير) بلهجتنا
إن كان السيد الوزير المحترم ملما بشيء من فقه الأولويات فيجب معاليه أن يعلم أن في المجالس العلمية المحلية وفي النظارات والمندوبيات فاسدون مفسدون ولصوص ينهبون أموال الدولة، فعليه أن يطهر إدارته من هذا العفن؛ رشوة، زبونية، محسوبية، اختلاسات، قبل أن يعتني بالأمن الروحي للمواطنين المغاربة.
ولا ننكر أن هذا الوزير أحسن من سلفه بكثير، فندعو الله أن يوفقه لإصلاح الإدارات التابعة لوزارته والوصية على الشأن الديني.