الصحراء .. كيف يمكن للمغرب أن يؤثر على الدول الإسكندنافية؟

الصحراء .. كيف يمكن للمغرب أن يؤثر على الدول الإسكندنافية؟
السبت 20 يونيو 2015 - 13:45

على الرغم من المجهودات الجبارة التي بذلها ويبذلها المغرب في إقناع المجتمع الدولي بشرعية قضية الوحدة الترابية المغربية، إلا أنه لم يتوفق لحد الآن في كسب تأييد وتعاطف جزء لا بأس به من الرأي العام الدولي.

ويظهر هذا القصور بشكل جليٌ في بعض دول أمريكا اللاتينية والدول الإفريقية الناطقة بالإنجليزية وأوروبا، حيث عانى المغرب ولازال من رأي عام مناوئ لقضيته الوطنية.

ولقد استغل خصوم الوحدة الترابية هذا الفراغ في عدم تأييد بعض الدول لمغربية الصحراء، حيث وجدوا أرضية خصبة في عدد من الدول للترويج لرؤيتهم المنحازة للصحراء ولتقديم أنفسهم على أنهم ضحايا “الاحتلال” المغربي للأقاليم الجنوبية. وبسبب عدم الترويج للأطروحة المغربية بشكل ممنهج، فقد ترسخت فكرة لدى المجتمع المدني في عدد من الدول مفادها أن المغرب “محتل غير شرعي” للصحراء.

وفي ظل غياب نشاط ممنهج للمغرب على الأرض، عملت البوليساريو والجزائر على الترويج للأطروحة الانفصالية في الدول الإسكندنافية، مما ساعدهما على كسب دعم هذه الأخيرة لأطروحتهما.

ووعيا منها بالأهمية الكبيرة للمجتمع المدني في هذه الدول، دأبت البوليساريو وعرابتها على الترويج لدعايتهما على مستوى القاعدة الشعبية. وقد ساعدت هذه الاستراتيجية المنطلقة من القاعدة للقمة (bottom-up) الجزائر وصنيعتها البوليساريو على وضع أسس استراتيجية أكثر عدوانية على المستوى المؤسساتي. فقرار برلمانات بعض هذه البلدان، كالسويد على سبيل المثال، لمطالبة حكومتهم بالاعتراف بالجمهورية الصحراوية المزعومة، جاء نتيجةً للحملة الدعائية التي تقودها البوليساريو ضد المغرب في هذه الدول ولحضورها المنتظم على الأرض.

ولعل المسئولين المغاربة والمجتمع المدني المغربي فطنوا مؤخراً إلى أن كسب المعركة الإعلامية والسياسية ضد الجزائر والبوليساريو لا يتحقق فقط بالاعتماد على حلفاء المغرب التقليديين فحسب، بل وجب التواصل مع الرأي العام في هذه الدول، خصوصا تلك التي لا زال الحضور المغربي فيها باهتا أمام خصومه.

غير أن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح، هو هل يمكن للحكومة أن تتحمل عبئ المسؤولية لوحدها؟ وهل بإمكان الحكومة كسب المعركة الدبلوماسية والإعلامية في غياب انخراط فعال للمجتمع المدني المغربي بمختلف مكوناته في الدفاع عن قضيته الوطنية؟

ضرورة التنسيق بين المؤسسات العمومية والمجتمع المدني

من اللازم على المجتمع المدني المغربي أن ينخرط في ما يسمى بالدبلوماسية الموازية وأن يتحمل المسؤولية ويعمل دون كلل أو ملل لكسب تعاطف الرأي العام العالمي مع موقف المغرب تجاه نزاع الصحراء المفتعل. ففي الوقت الذي يتحتم على الحكومة أن تكسب الدعم السياسي على المستوى الحكومي، فعلى المجتمع المدني أن يعمل على مستوى القاعدة الشعبية وأن يتواصل بشكل منتظم مع نظرائه في الدول التي وجبَ على المغرب تعزيز صورته فيها.

غير أن المجتمع المدني لن يتمكن من القيام بدوره وتأدية مهمته بشكل فعال إلا إذا تم مده بالدعم المالي واللوجيستيكي اللازمين.

وفي هذا الصدد، ينبغي الإشادة بالمبادرة التي قامت بها سفارة المملكة المغربية بالنرويج بتعاون مع دار الصانع لتنظيم حدث ثقافي يمتد على ثلاثة أسابيع بهدف تسليط الضوء على غنى وتنوع الثقافة المغربية وعلاقات الصداقة التي تربط المغرب والنرويج، وهي خطوة تسير في الاتجاه الصحيح.

مُعلقة على المبادرة تقول سعاد العلوي سفيرة المملكة المغربية بالنرويج: “شكل الحدث مناسبة لتسليط الضوء على غنى الثقافة المغربية وعرض التجربة المميزة للصناع والصانعات التقليديين المغاربة، وكذا الثروة الثقافية التي يزخر بها المغرب في مجالات الموضة والموسيقى والمأكولات الراقية”.

فمثل هذه المبادرات هي ما يحتاجه المغرب لتنوير الرأي العام بالدول الإسكندنافية وتقريبه من تاريخه العريق وتنوع لغاته وصناعته التقليدية، والأهم من ذلك اطلاعه على الإصلاحات التي عرفتها المملكة في السنوات القليلة الماضية لوضع أسس نظام ديمقراطي بالبلاد.

الحاجة لإنشاء قنوات تواصل مع الدول الإسكندنافية

من المسلمات أنه لا يمكن كسب تعاطف أو دعم دولة ما حيال موقف أو قضية معينة بين ليلة وضحاها. ولعل الخطوة الأولى لكسب هذا الرهان تكمن في وضع قنوات تواصل وبناء علاقة ثقة بين المجتمع المدني في كلا الجانبين. حينئذِ سيصبح من السهل المراهنة على كسب دعم الرأي العام.

ولعل ما يميز حالة المغرب في علاقته بالرأي العام في البلدان الإسكندنافية هو الغياب التام لقنوات التواصل بين المجتمع المدني المغربي والمجتمع المدني لتلك الدول، ولوسائل بناء الثقة والفهم المشترك لتاريخ الآخر وثقافته.

وإن ما ساعد البوليساريو خلال العقود الأخيرة على كسب تعاطف الرأي العام الإسكندنافي مع موقفها ليس هو شرعية قضيته، بل غياب حضور وازن لمغاربة يقومون بحملات مضادة لما يقوم به دعاة الانفصال. وبالتالي، استغلت البوليساريو هذا المعطى وعدم دراية الرأي العام في هذه الدول بحثيات الفضية، لتظهر بمظهر الضحية وتظهر المغرب على أنه الجلاد. فبالإمكان كسب تعاطف فئة مهمة من المجتمع المدني في الدول الإسكندنافية لو تم اطلاعهم بشكل كاف ومنتظم على مختلف حيثيات القضية والأسباب الرئيسية التاريخية والقانونية منها التي تجعل المغرب يتشبث بوحدته الترابية.

ولعل ما سبق ذكره هو ما يعطي للحدث المنظم حاليا في أوسلو أهمية خاصة، إذ يقرب النرويجيين من المغرب ويعرفهم بخصوصيات المغاربة ونمط عيشهم وثقافتهم المنفتحة على العالم.

وبناءً على ذلك، ينبغي على الحكومة المغربية والمجتمع المدني المغربي استنتاج الدروس من هذا الحدث والبناء على الزخم الذي سيخلقه والعمل على بناء جسور التواصل مع القاعدة الشعبية في النرويج وباقي الدول الإسكندنافية. فالمخاطر كبيرة ويجب على المغرب ألا يدخر جهداً في سبيل الدفع بقضيته الوطنية إلى الأمام وكسب رهان دعم الرأي العام الدولي لموقفه.

دور الجامعات والجالية المغربية بالدول الإسكندنافية

لا يكفي القول بأن الصحراء مغربية دون العمل بحرص شديد على إقناع الآخرين بعدالة هذه القضية، مما قد يمكن المغرب من إحباط كل المناورات التي يقوم بها خصومه لإضعافه أمام الرأي العام الدولي. إن المجتمع المدني بالدول الإسكندنافية هو واحد من أقوى وأكثر المجتمعات المدنية ديناميكية في العالم. وبالتالي، ينبغي استعمال كل الأوراق المتاحة، بما في ذلك تعبئة الجالية المغربية المقيمة في هذه الدول وإشراكها في المجهودات التي يبذلها المغرب لمجابهة أنشطة البوليساريو.

إن كسب عقول وقلوب عامة الناس في هذه البلدان لن يتأتى إلا عبر تنظيم ورشات ومناظرات جامعية وموائد مستديرة وعبر الحضور الدائم على الأرض، خصوصا في الجامعات.

فعلى الجامعات المغربية أن تضطلع بدور مهم في وضع أسس تفاهم أفضل بين المجتمع المغربي ونظيره الإسكندنافي. وفي هذا الصدد، لعل السبيل الأمثل لبلوغ هذا الهدف هو إطلاق برامج تبادل بين الطلبة المغاربة والإسكندنافيتين. فمن خلال هذه البرنامج، سيتعرف الطلبة الاسكندينافيون عن كثب عن تاريخ المغرب وثقافته، وحياته السياسة، بالإضافة إلى كل الجوانب المعقدة للصراع حول الصحراء. ومن تم سيتمكن المجتمع المدني المغربي من إحباط استراتيجية البوليساريو، التي استغلت غياب جبهة مناوئة لها على الأرض وجهل الإسكندنافيتين بقضية الصحراء.

غير أنه ينبغي القيام بهذا العمل بقدر كبير من المهنية والدقة وأن يتم إشراك المغاربة المتمكنين من القضية من بين أعضاء الجالية المغربية هناك، والذين بإمكانهم لعب دور محوري في تنوير الرأي العام الإسكندنافي حول الجوانب المتعددة للصحراء، وتاريخها وجوانبها القانونية وأهميتها على المستوى الأمني والجيوستراتيجي في منطقة الساحل وشمال افريقيا.

فمن خلال الحضور الدائم للمجتمع المدني المغربي في هذه البلدان والتنسيق الممنهج بين المؤسسات العمومية والمنظمات الغير حكومية، سيكون بإمكان المغرب تغيير موازين القوى، وكسب تعاطف وتفهم الرأي العام في هذه الدول لموقفه حول الصحراء.

• رئيس تحرير موقع Morocco World News (•) خبير في ملف الصحراء

‫تعليقات الزوار

38
  • وطني مغربي
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:06

    الامر خطير فعلا حينما يتعلق الامر بالصحراء و الدول الإسكندنافية. فريدريك لورين سفير السويد بتونس و الذي كلفته خارجية بلده بملف الصحراء زار من أسبوع الجزائر فتندوف قال بالحرف الواحد ان بلدنا السويد يتفهم ان الامر اليوم يحثم علينا الإسراع في قيام دولة صحراوية مستقلة.
    أتساءل بدوري ما دور السفارات المغربية على مستوى الإبلاغ لخارجية بلادنا؟؟!! كمتتبع للقضية ارى ان خارجيتنا اخطأت في اكثر من مرة في اختيار الرجالات المناسبة بالسفارات بالدول الإسكندنافية خصوصا السويد التي بها مقر البوليساريو.
    الأخطر ان هناك أشخاص هم شبه ميتين و لا يقومون بدورهم المنوط بهم في اعتقادي بالسفارة المغربية باستكهولم.
    في هذا الشهر العظيم المبارك و اشهد المولى عز و جل ان الأشخاص هؤلاء لا يقومون بواجبهم.
    من مدة قريبة طرد شخص تابع للداخلية من منصبه بالسفارة لمجرد انه وقع في خلاف مع شخص يشتغل هناك لا مستوى ثقافي له سوى انه من طرف وزيرة بالحكومة المغربية. ما هذه التفاهات؟؟! نحتاج الى رجال يحملون الخبرة و الشهادة و روح الوطنية يا وزيرتنا. و الله الرجل يتسكع في شوارع استكهولم بقنينة الخمر. و حق الله و صيامي. حسبنا الله

  • youssef
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:14

    لا يهمني كمغربي تاييد الدول كل ما اعرفه ان الصحراء مغربية و ستبقى مغربية شاء من شاء و كره من كره.و الويل كل الويل لمن تخول له نفسه الاقتراب و مس شبر منها.للصحراء ملك و شعب باكمله يدافعان عنها

  • مهداوي
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:21

    40 مليون مغربي احفاد طارق بن زياد هم من يضمن كل شبر من وطننا الغالي من طنجة الى لكويرة وهم من سيحرر سبتة ومليلية وجزر الخالدات وبشار وتندوف وهي كلها مناطق مغربية منذ الازل ….لا نحتاج عطف احد …دماء اربعون مليون مغربي هي ضمانتنا الوحيدة ولا يجب الاتكال على من قد ينقلب علينا بجرة قلم او بشيك سمين

  • المهدي
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:23

    لا زالت سفيرة المملكة تعتقد بدبلوماسية إشباع البطون حين تتحدث عن الموسيقى والمأكولات الراقية ، تسويق الأطروحة المغربية وإقناع صناع القرار بعدالة قضيتنا يتوقف قبل كل شيء على مدى القدرة على التغلغل ومد الجسور مع كافة الفاعلين في بلد الاعتماد من هيئات حكومية وغير حكومية وأمناء الأحزاب السياسية وعمداء الجامعات والقدرة على النفاد الى الأوساط الثقافية والتفاعل مع أقطاب الصحافة الوطنية والجهوية والحضور والتواجد الدائمين واكتساب الكفاءة والمهارات في إلقاء محاضرات تمس شرائح الطلاب والشباب المهتمين بالشؤون السياسية ، اما الصناعة التقليدية والتبرع ببلغة او زربية مع كاس شاي والبسطيلة فيأتي كعمل تتويجي للمجهودات التي يبقى ما سلف مجرد عينة لما ينبغي ان تكون عليه الأمور .

  • العمل بالمثل
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:27

    الجزائر والبوليزاريو يعتمدان على القنوات الرسمية لاستمالة الدول الى صالحها ودلك لضمان الاستمرارية والتموين اللزم لمثل هده الامور. اما ما يطلب من المجتمع المدني فقد ياتي في المرتبة الثانية نظرا لضعف التمويل او الملل الدى قد يصيب الجمعيات الى جانب الأخطاء الغير المدروسة التي قد تقع فيها الجمعيات ادا لم يكن هناك تنسيق وتاطير من الدولة. فالدولة حسب رايي هي المقصرة في الدعاية لقضية المغرب ووحدته الترابية وعليها ان تستدرك الخطأ.

  • صحراوي من العيون
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:42

    هل سيجبرنا المجتمع الدولي عن التخلي عن جنسيتنا المغربية رغما عنا؟ الإجابة عن هذا السؤال هي بمثابة إجابة عن قضية الصحراء المغربية!
    رمضان مبارك سعيد لإخواننا المغاربة في الشمال، فكما الصحراء قطعة من هويتكم المغربية، الشمال قطعة من هويتنا المغربية أيضا.
    غفر الله لي و لكم و لجميع المسلمين، و ندعو الله أن ينتقم من كل من تخول له نفسه تشتيت وحدتنا و تعدي علينا!

  • العياشي
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:45

    اعود بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمان الرحيم اما بعد اقول لهؤلاء الناس و الدول الذين لم يريدوا ان يفهموا ان الصحراء مغربية تاريخيا و واقعيا، ان الحكم على وطني بالخروج من صحراءه هو الحكم على المنطقة برمتها بجهنم يعني لن تنعم لا الجزاءر لا اسبانيا و لا المغرب بالاستقرار حتى يرث الله الارض و من عليها، من اراد ان يفهم فمرحبا به و من لم يرد ان يفهم فذالك شانه.

  • Abdou Houari
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:53

    نرى أن أفضل السفارة المغربية السويد ترك منصبه، والآن ليس لدينا سفير في ستوكهولم، عندما حضرت اجتماع جبهة البوليساريو في وقت لاحق في غوتنبرغ، السويد، أردت مزيد من المعلومات للرد على حججهم، وأنا لم يحصل على شيء. ميؤوس منها في اجتماع 50 شخصا لجبهة البوليساريو و 5 ضد. ممثل من مجلس الجالية المغربية بالخارج في الدنمارك، ونحن لا يمكن أن يعول عليه. وليس مجلس الجالية المغربية بالخارج سواء.
    Mezouar & Benkirane, Pls Wake up!!

  • ابن سوس المغربي
    السبت 20 يونيو 2015 - 14:57

    الاعداء المتربصين لن يتركونا بسلام، الحل في المغرب هو تعزيز الجبهة الداخلية من خلال دولة الحق والقانون عدالة اجتماعية محاربة الفوارق الجهل التخلف الاضرحة الامية محاربة الفساد والمفسدين محاربة الجريمة والمنحرفين تنزيل الدستور سيادة القانون التعليم الصحة الرياضة التكوين للشباب جلب شركات كبرى للاستثمار اطلاق مبادرة لكي يبنى الشعب بلده بخطط مدروسة، تجنيد اجباري قوة مسلحة ملكية مغربية قوية تساهم في الحماية للوطن والبناء في وقت السلم.رجال ديبلوماسية أكفاء مدربين مزيد من الشرح لأصدقاء وكسبهم الى جانب حقنا العادل أن المغرب لن يسمح بقيام كيان وهمي باسم الرمل لم يكن له وجود في التاريخ على حساب ارض مغربية تاريخية وقضية واحدتنا الترابية قضية وجود

  • زائر غريب
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:10

    هدا راحع الى دبلوماسيتنا الضعيفة .
    ومادا تفعل هده الاحزاب شجار فيما بينها. وعراك وكلام خالي من الحياء .ومواضيع تافهة.
    ونسوا وتناسو القضية المصيرية الصحراء.
    ونسوا بان اعداء المغرب يجدون ويعملون ليل نهار.
    لياكدوا للعالم بانهم مستعمرين وان ارضهم سلبت منهم. ونجن بعض احزابنا ابيع لك. اشتري مني مطبعة اعطيك مليار لم يسبق لي ان رايت مليار والله انه لعب اطفال ولعب سماسرة صغار .
    ونحن خريطتنا داءما مبتورة من صحراءها

  • ....
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:14

    الحل هو ان يتجاهل المغرب تلك الدول و عندنا ورقة ضغط اكثر من العصابة
    فهل الدول الاسكندنافية بامكانها ان تنتقد حقوق الانسان بالسعودية
    لن تقدر ليس خوفا منها و لكن تعرف بان السعودية تملك لوبي قوي يسيطر على الاقتصاد العالمي و كدلك هي التي تتحكم في اسعار البترول و يمكنها ان ترجعه باقل من 20 دولار

  • عبد اللطيف
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:27

    سلام
    الصحراء تحتاج من يحميها و يزرعها ويسقيها ،وليس فقط الإعترفات الدولية.
    من يأخذ هاده المسؤلية أمام الله و العباد؟

  • قنيطري
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:27

    الشعب يطالب بنزع الجواز المغربي و الجنسية لكل انفصالي قذر يتجول في جميع أنحاء العالم لحساب الخيام البالية !!!فليطالبو بجواز عدونا اللدود اللذي يسعى بكل طريقة لتشتيت وحدتنا الترابية!! الصحراء في مغربهاو المغرب في صحراءه!! الله الوطن الملك

  • مغربي في النرويج
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:35

    السبب الحقيقي وبصراحة وبدون تزويق. أغلب المغاربة الذين يعيشون في النرويج هم من جهة الريف وبالضبط من نواحي الحسيمة. وأغلبهم هم أنفسهم من مروجين أنفصال الريف عن المغرب. عدا عن أن أغلب المغاربة هنا هم من مروجي المخدرات وهذه هي نظرة النرويج للمغاربة من خلال هذه الجالية الموجودة هنا في المغرب

  • عابر
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:47

    الامر بسيط ذلك ان الجزائر تحتل الصحراء الكبرى و تجزئ قبائل امازيغية – طوارق و ازواد مع دول من غير الجنس العربي و الامازيغي تبعا لما اراده المستعمر و انتم مع الامة العربية الامازيغية و الاسلامية تسكتون بينما الجزائر الامبريالية لتحقيق اطماعها تحرك الماركسيين الملحدين و الشعوب البعيدة عن ثقافة المغرب الكبير قد يبغضون امة الاسلام…الوحدة الوطنية قضية الشعب المغربي و ثقافته و دينه لا ديانة و انتهازية الحركي الجزائري و ان المغاربة لا يمكنهم الرضوخ الى مكر الماكرين كيف ما كانت الظروف هذا ما يجب ان يدركه الجميع.

  • مواطن مغربي من السويد
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:50

    نطالب الوزيرة بوعيدة بان تعفي ذاك °°°°°° من مهامه بالسفارة المغربية باستكهولم و °°°°° الاشتغال هناك.°°°°°°°°°
    كرهنا هذه اللحظة و ما يقومون به. يا وزيرة تدخلي!!!
    نناشد الخارجية المغربية للتدخل، رجاء
    نناشد ملكنا العادل في ان ينقذ دم وجه المغاربة في السويد من هؤلاء.
    انقذونا!!!!
    الله الوطن الملك

  • sigis
    السبت 20 يونيو 2015 - 15:56

    كل الؤشرات تدل على ان الدول الاسكندنافية مقبلة على ازمة اقتصادية، لذلك المغرب يجب عليه يفتح اسواقه للاسواق الاسكندنافية ، كما فعل مع فرنسا واسبانيا، اضف الى ذلك تشجيع الهجرة نحو تلك الدول لكسب تمثيلية وازنة في السنوات المقبلة، ولاختراق صنع القرار في هته الدول، الاعتماد على المعارض و المادوبات وووووو،،،،،،عمليات لن تجلب الى المملكة الى الضحك على الذقون

  • نجيب
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:11

    ليس فقط الدول الإسكندنافية، بل تقريبا جل بقاع العالم لإيصال صوت المغرب لمجتمعاتها المدنية، بالنظر إلى قوة و نفود الرأي العام هناك.
    متى سنفهم أنه من الضروري إحداث داخل الخارجية المديرية العامة للعلاقات مع المجتمع المدني و تعيين سفير متجول شغله الشاغل هو المجتمع المدني بهذه الدول، أكانت مكوناته بها وطنية أو دولية؟

  • عبداللطيف المغربي
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:20

    الا

    الدول السكاندنافية مجتمعة لن تساوي مساحة.وعدد شكان المغرب.صحيح ان هذه الدول غنية وتعيش شعوبها بدخا موحشا.بالمقابل هذه الدول غير مؤثرة على قرارات المجتمع الدولي.اذن لا تكثرتوا ايها المغاربة الاحرا ر بشطحات الانفصاليين في هذه الدول.فحبل الكذب قصير.الهند وما ادراك ما الهند كانت تعترف( بالجمهورية الورقية التيندوفية.وبمجرد ان زارها المناضل الكبير الاستاد عبدالرحمان اليوسفيا اثناء ترؤسه حكومة التناوب.قامت هذه الدولة العظيمة بسحب اعترافها ( بجمهورية الخيام ) . اذن المغرب في حاجة الى رجالاته الافذاذ من طينة عبدالرحمان اليوسفي.اما الاعترافات ( بمممهورية الخيام البالية ) فلن يقدم او يؤخر شيئا في قضية وحدتنا الترابية.فهذه حماقات جزائرية يتحكم فيها العرض والطلب.مع انهيار اسعار النفط.لم لم يعد اي اهتمام للعرض الجزائري الرديئ ( واعني البوليزبال ) .في كل الاحوأل المغرب قوي بعدالة قضية وحته الترابية.والدليل صموده لاكثر من اربعة عقود رغم دسائس ومامرات النظام الدكتاتوري الستاليني الفاشي في شرق مملكتنا العظمى.اذن المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها الى ان يرث الله الارض ومن عليها…

  • حميد
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:21

    في غياب دبلوماسية وطنية مناظلة و مؤمنة بالقضية الوطنية لا يمكن إلا أن نسجل تراجعا تلو التراجع على مستوى التأثير والإقناع سواء بالدول الاسكندنافية أو غيرها من الدول . فالدبلوماسية أولا وقبل كل شيئ اقتناع بالقضايا المصيرية للدولة….. ونظال واستماتة من أجل الدفاع عن هذه القضايا…. وهو بالتأكيد ما تفتقر إليه دبلوماسيتنا بحكم اعتمادها في تعيينات السفراء والقناصلة والملحقيين على جبر الخواطر و الترضيات والإكراميات……و…….و……

  • rahim
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:32

    le jour ou le poste de diplomate ne sera pas un privilege ou une faveure pour certaines "familles " "alippa" , et le jour ou en verra des fils de pauvres comme diplomate et le jour ou il sera question de competance et de loyaute totale pour le pays, le monde entier nous respectera et en aura notre mot a dire sans rougir.

  • حسيمي
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:52

    أتسائل ما الذي قدمته حكومة بنكيران لملف صحرائنا. المجتمع المدني هذه أكثر من 3 سنوات ومازالون يطبخون في القانون. قتلتونا غير بالهدرة

  • .....
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:53

    لا يهمنا تلك الدول التي تكونت بعد الحرب العالمية فنحن لا نريد تبدير الاموال من اجل ان نقول باننا في صحرائنا و جيت بوش المرشح للرئاسيات صرح بانه جاء للجمهورية الاسبانية و لم يكن يعرف بانها ملكية و لهدا ففيم سيفيدنا المجتمع المدني لتلك الدول و علينا ان نترك المرتزقة يبدرون اموال اسيادهم اما نحن فعلينا بان نهنم بالتنمية فهي احسن اشهار للبلد

  • hafid
    السبت 20 يونيو 2015 - 17:59

    il reste incompréhensible pour le peuple marocain de voir le vidé laissez par toutes les institutions marocaine,sur la scene international,au profit des ongs corrompues,qui soutiennes les mensonges,et les supercheries des polisalgériens,de la fantomatic républic arabe sahraoui,créer par les caporaux algériens,aprés le jugement en faveur du maroc,de la cours international de justice en 1975..Qu'attendent donc,les responsables marocains,pour se mobilisé,et défendre leur juste cause,au niveau international,et ainsi dévoilé les preuves palpables,qui attestent la marocanité du sahara occidental,face aux tractations mensongéres que propagent les ongs pro-polisarienne,financé par les caporaux dirigeants algérien,contre l'intégrité térritorial du maroc depuis 1975..OU est notre opposition,Ou est notre majorité, ou sont nos ongs des droit de l'homme,pour défendre l'intégrité térritorial de notre pays,face aux mensonges des algériens,sur la scéne international,aulieu de se chamaillez entre EUX

  • راضيه سعدون
    السبت 20 يونيو 2015 - 18:12

    ليس الأمر في ضعف أو قوة الدبلوماسية المغربية ، بل الأمر يخص حق
    معترف به دوليا ، أقرب حلفاء المغرب لا يعترف بسيادة المغرب على الصحراء ، في المغرب يظن المواطن أن ح الأمر لا يتعلق بضعكم محكمة العدل الدولية في لاهاي
    كان لصالح المغرب في حين أن منطوق الحكم لم يكن لصالحه ، ويظن هذا المواطن أن الجزائر وراء الأمر في الوقت الذي لا تعترف الأمم المتحدة بالوجود المغربي على أرض الصحراء .
    للبوليساريو في كل القارات ممثليات في الوقت الذي يضلل الإعلام المغربي مواطنيه ويقول لهم أن حجم الإعتراف يتقلص يوما عن يوم ، هذه السياسة تسمى بسياسة الهروب الى الأمام من خلال الترويج لإنتصارات غير موجودة
    والتخفي تحت غطاء التمديد سنة بعد سنة في عمر الأزمة . قول الحقيقة للمواطن خير سبيل للنجاة ،

  • saharaoui
    السبت 20 يونيو 2015 - 19:12

    سنقاوم كل من مَس وحدتنا الترابية من طنجة الى الكويرة.
    الله الوطن الملك

  • عامر اسبانيا
    السبت 20 يونيو 2015 - 21:21

    والله يا مغاربة ان سبب بعض نكسات دبلوماسيتنا تعود الى السفراء و القناصل ، لقد كان لي صديقبن احدهما قنصل و الاخر اسباني ، و كان الاسباني يسألي بمضاضة كيف لشخص كهدا ان يمثل دولة على اراض دولة اخرى في اشارة الى الصديق الاخر و هو يعمل كدبلوماسي ، كان همه فقط الجري وراء الفتيات و شرب الخمر حتى اخر ايام شعبان ،
    ان دبلوماسيو المغرب لا يملكون ثقافة سياسية وهم انانيون لا تهمهم الا مصالحهم الشغصية .
    لقد حكى لي شخص يملك مطعما في الجنوب الاسباني طلب منه قنصلنا الموقر تقديم وجبات الاكل المغربي لضيوف القنصلية المحتفلين بعيد العرش فتفاهما على التمن لكن القنصل طلب تضخيم الفاتورة الى الضعفين ليربح بدوره ما ربح صاحب المطعم

  • ولد حميدو
    السبت 20 يونيو 2015 - 22:12

    علينا ان نتركهم مع المجتمع المدني اما الدول الاسكندنافية فتصطاد في مياهنا الاقليمية و سفينة نرويجية تسببت في مقتل صيادين مغاربة
    فمن عنده ورقة الضغط ادن

  • الزعري
    السبت 20 يونيو 2015 - 22:22

    ان كل ما تقوم به جارة السوء القيادة الجزائرية من اعمال معادية للمغرب في وحدته الترابية لن يرجع عليها بالخير ولا تدري عواقب هذه الاعمال الخبيثة على مستقبل الجزاءير واستقرارها و استمرارها في صرف أموال الشعب على وهم تستفيد منه جنرالات الجزاءير ومرتزقة بوليزاريو وسرقة المساعدات الأجنبية الموجة للمحتجزين في تيندوف يبن لنا نوعية المافيا التي تستفيد من معانات أناس لاحول والقوة . فلا اعتراف السويد او اي دولة اخرى لن يجعلنا نتخلى عن حبة رمل من صحراىءنا

  • المجتمع المدني
    السبت 20 يونيو 2015 - 22:32

    يقول الكاتب
    "غير أن المجتمع المدني لن يتمكن من القيام بدوره وتأدية مهمته بشكل فعال إلا إذا تم مده بالدعم المالي واللوجيستيكي اللازمين."
    ومتى كان المجتمع المدني يعمل لصالح الوطن الم تر انه فقط يقول امين كلما نطق اسياده في الغرب.

  • صحراوي حتى انا
    السبت 20 يونيو 2015 - 23:30

    يا سيدي حتى اذا قمنا بهذا الواجب المنوط بنا في سفارتكم باستكهولم كما ينبح احدهم ماذا سنقدم للصحراء.
    الصحراء قضية مجلس أمن و ليس سفارة يا جاهل.
    قنينة نبيذ نجابه بها البرد القارس بدل الوجوه السلبية و بشر يؤوس منهم. لي ما عندو سيدو عندو للاه. كل شي كيعرف
    الله الوطن الملك.

  • عبداللطيف المغربيض
    الأحد 21 يونيو 2015 - 00:47

    الى راضية سعدون الجزائرية.اولا لا تحاولي تزوير الحقائق.اولا الدولتان اللتان تقاضتا امام محكمة العدل الدولية هما؛المغرب واسبانيا سنة 1975 من القرن الماضي.وجاء في الفتوى التي اصدزتها المحكمة ان الصحراء لم تكن ارضا مواتا اي لا مالك لها كما كانت تدعي اسبانيا.واضافت المحكمة ان بعض اغلب القبائل الصحراوية كانت تحت سلطة ملوك المغرب وتدين بالولاء لهم .اذن بيعة سكان الصحراء للعرش المغربي مترسخة ولا نقاش حولها.بالنسبة للاعترافات اتحداك ان تنشري لائحة باسماء الدول التي تعترف ( بجمهورية الخيام البالية ) بتيندوف المحتلة.وبعدها لكل مقال مقام اما كون المغرب يفتقد لاعتراف الدول بمغربية صحرائه.فالمنطق يقول:كل الدول وما اكثرها والتي لا تعترف بحمهورية السراب.تعترف اوتوماتكيا بسيادة المغرب على صحرائه.لانه لا قوة اجبرت هذه الدول على عدم الاعتراف ( بجمهورية السراب ) في كل الاحوال المغرب قوي بعدالة قضية وحدته الترابية.وهو صامد في الدفاع عنها رغم مكائد ودسائس النظام الدكتاتوري الستاليني الفاشي في الجار الشرقي للمملكة المغربية العظمى.المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها الى ان يرث الله الارض ومن عليها…

  • ابن الداخلة
    الأحد 21 يونيو 2015 - 00:59

    انا من ابناء الداخلة اجمل مدن المغرب .ان الحل موجود واسهل منو مافيه .هناك اهالينا في صحراء عادو الى ارض الوطن من مخيمات تندوف خدو منهم المتعلمين ودهبو بهم لتلك الدول ليحكو عن معانات المحتجزين هناك سيكون له وقع كبير وسيقسم الجمعيات هناك في الدول الإسكندنافية التي اكثرها تتعاطف مع البولساريو ودالك عائد اننا لم نعرف كيف نوضح لهم الامور كما يجب وتركناهم الى الجزائرين والبولساريو الدين عكسو لهم الحقيقة .

  • opinion libre
    الأحد 21 يونيو 2015 - 01:25

    يتوجب على المغرب بكل طاقاته الفكرية والإعلامية الترويج للحركات الإنفصالية في كل الدول التي تساند البوليساريو، فعلى سبيل المثال القبايليين بالجزائر،السيميين بالنرويج،الشيشان بروسيا،الباسك بإسبانيا ودواليك،فالرأي العام الدولي لا يتجرأ أن ينتقد حقوق الإنسان لذى هذه الأقليات العرقية لما تربطه من مصالح إقتصادية بتلك الدول أو لقوة نفوذها.

  • مصطفى المغرب
    الأحد 21 يونيو 2015 - 08:58

    لقد التقيت بالكتير من المغاربة من جميع انحاء الوطن لاجؤون في هذه الدول تحت مسمى بوليزاريو مع الاسف حتى سمعت المغرب هنا فيلحضيض

  • Abdeslam rokhi
    الأحد 21 يونيو 2015 - 14:52

    القضية الوطنية مقدسة و لا يسمح لأي كان ان يستغلها للدعاية لجهة ايا كانت او لخدمة تحالفات أفراد الجالية مع بعض الأشخاص من داخل سفاراتنا
    يجب علينا كمجتمع مدني ان نقوم بالنقد الذاتي من اجل تخليق عملنا الميداني و تعزيز مصداقيتنا بإبعاد كل الانتهازيين الذين ينظرون للقضية الوطنية كبقرة حلوب.
    كمايجب ان نكون ايجابين في التعاطي مع ما يستوجبه الدفاع عن صحراءنا
    فالسلبية تجعلنا نغض الطرف مثلا على ان جهود أفراد الجلية في للدنمارك مكنت من افشال عريضة طلب الاعتراف بالجمهورية الوهمية من قبل البرلمان.
    في السويد لولا تعبأة المجتمع المدني الذي تحاور مع المسؤولين على اعلى مستوى لم التزمت الحكومة الحالية بموقف متوازن رغم طغوط اعدائنا رافضتاً المقارنة و الخلط بين قضيتنا و الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة
    أرجوكم اخواني! اعتباراتنا الشخصية لا يجب ان تضهر لاعداء وحدتنا عبر المواقع الاجتماعية

  • جزائري
    الأحد 21 يونيو 2015 - 16:34

    لابد من تحديد الحدود ومن ثمة توحيد الحدود والدول والعملات واعطاء بعثة اقتصاية للمغرب العربي وتعيش جميع الشعوب في رخاء وامن اما انا شخصيا فلا أري اي اهمية لموضوع الصحراء المغربية لو الغربية فالشعب الجزائري لا يتحدث علي هذا الموضوع بتاتا وهو موضوع يهم المغرب والبوليزاريوا .

  • El awrasi
    الإثنين 29 يونيو 2015 - 11:51

    في الحقيقة لما اقرأ هذة التعليقات ،اكاد ابكي لما آل الية الوظع بين الشعبين المسلمي المغربي و الجزائري، في الوقت الذي فيه اوربا تتوحد نحن في سباق محموم للتسلح؛لا لنحرر القدس ؛ او نظرب الحلف الاطلسي او نظرب الحلف الاطلسي و لاكن لاجل الكرسي ـ هذه الانظمة الفاسدة فئ كلا البلدين اذلت شعوبها و دمرته، الدعاره في المغرب اصبحت دخل قومي واصبحت اسرائيل شقيقه ؛ الجزائر بيعت لفرنسا

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين