في حضرة "الفهود السود".. المغاربة الذين أرهبوا إسرائيل

في حضرة "الفهود السود".. المغاربة الذين أرهبوا إسرائيل
الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:00

جلست أشاهد أول حلقة منه، لفتني عنوانه، ولفتني أن مصر “السيسي” تحاول عقد “مصالحة” مع اليهود بعد أن قدمته عبر أفلامها، ومسلسلاتها، وإعلامها، منذ عهد جمال عبد الناصر في صورة “اليهودي البخيل المتامر”، و”اليهودية الشمطاء العاهرة”.

كتبت على صفحتي على فيسبوك أني اخترت من بين باقة مسلسلات رمضان أن أتابع “حارة اليهود”، لأفاجأ بتعليقات تقول إن الهدف من هذا المسلسل هو “تلميع صورة إسرائيل”، فقط لأن برنامجا تلفزيونيا على قناة اسرائيلية “شكرت السيسي” على جرأته في تقديم مسلسل “لا يسيء لليهودي”.

شردت بذهني أتذكر ذاك اليوم الذي حضرت فيه بواشنطن عرض فيلم”من تنغير الى جيروزاليم”، الفيلم الذي أثار جدلا في المغرب، شاهدته في أمريكا خلال “مهرجان السينما اليهودية”، وبحضور عدد كبير من اليهود المغاربة، التونسيين، الفرنسيين، والأمريكان.

مقاطع من الفيلم أثرت في كثيرا، مشهد حنا شمويان إحدى بطلات فيلم كمال هشكار الوثائقي، تضرب الدف وتغني بالامازيغية في اسرائيل ما كانت تغنيه يوما طفلة ببلدها الأم المغرب. تتوقف حنا عن الغناء، تمسح دموعها، وتحكي كيف اضطرت إلى الرحيل عن قريتها الصغيرة، تقول حنا إن لا أحد في المغرب اعتدى عليهم، لكن كان لا بد من الرحيل.

تضيف حنا أن في قريتها الصغيرة تنغير لم يكن هناك فرق بين مسلم ويهودي، لكن بعد 48 توقفت نساء القرية المسلمات عن إلقاء التحية عليهن هن اليهوديات، قاطع مسلمو القرية يهودييها، فأصبحوا يشعرون بأنفسهم غرباء في الأرض التي عاشوا فيها قرونا…فكان لا بد من الرحيل.

في اخر الفيلم تتحدث حنا عن رغبتها في العودة إلى المغرب، وفي ختام الفيلم يخبرنا المخرج أن حنا توفيت منذ أيام، وأتألم ليس لوفاة حنا، بل لأنها توفيت قبل أن تعانق وطنها الأم.

في اليوم التالي، أقترح على مديري في العمل أن أقوم بتقرير حول”مغاربة إسرائيل وحلم العودة”، تخلق الزاوية التي اخترت الحديث عنها”حلم العودة” جدالا بيني وبين زملائي الفلسطينيين والمغاربة، ف”حلم العودة” يرونه “حلما فلسطينيا قحا”، في حين كنت أرى أنه حتى يهود المغرب في اسرائيل لهم الحق في “حلم العودة”. انتهى الجدال في واشنطن عرابة اسرائيل، وفي غرفة أخبار عربية يديرها أمريكي يجهل العربية، بالموافقة على الموضوع الذي اخترته لكن بشرط ألا أتحدث عن”حلم العودة اليهودي”.

اقترح علي زميلي الفلسطيني”اليساري”، أن أتواصل مع “رؤوفين أفرجيل”، إسرائيلي من أصل مغربي كان من مؤسسي “حركة الفهود السود”، سألته مستفهمة”الفهود السود؟”، أجاب باقتضاب”نعم…هي الحركة التي ارهبت اسرائيل”.

ولجت غوغل أستسفره عن “حركة الفهود السود”، فوجدتها حركة أنشأها يهود مغاربة ودعوا يهود الشرق إلى الانضمام إليها للاحتجاج وأحيانا كثيرة ب”السلاح” ضد الدولة الاسرائيلية، والتمييز العنصري بين يهود الشرق ويهود الغرب. استمدت الحركة روحها واسمها من “حزب الفهود السود” بأمريكا نشأت بعد مقتل مالكوم اكس، واعتبر حزبا يساريا يدافع بكل الاشكال بما فيها السلاح عن حقوق الاقليات والاثنيات المهضومة من الدولة الامريكية.

تسلحت بما وجدته من معلومات، أخذت مذكرتي وقلمي، ونزلت إلى حيث الاستوديو، ولجته وكانت أول مرة أسمع فيها قلبي يخفق وأنا أركب رقم هاتف سيصلني من واشنطن إلى تل أبيب بزعيم يهودي مغربي “أرهب إسرائيل”.

رن الهاتف، وسمعت صوتا يرد:

– الو

صمت للحظة، فـأنا لم أعرف بأي لغة سأتحدث، كان رؤوفين رجلا في السبعين من عمره، هكذا أخبرني صديقي الفلسطيني، لكني نسيت أن أسأله إن كان يتحدث العربية. استجمعت قواي وأجبته بخليط من المغربية والعربية:

– هاي، أنا شامة صحفية مغربية تقيم في واشنطن، أتصل بك من أجل حوار حول “الفهود السود وحلم العودة إلى المغرب”.

كنت مصرة على استخدام وصف”حلم العودة” في حواري الشفوي، في انتظار أن أجد مخرجا يجعلني أتحدث عنه في تقريري المكتوب دون أن أثير عاصفة جديدة من الجدل مع رؤسائي في العمل.

رد رؤوفين:

– أهلا وسهلا…لاباس؟

كان يتحدث مغربية بلكنة شرقية، أو شرقية بلكنة مغربية، لم استطع التمييز فسألته:

– هل تفضل الحديث بالفصحى، المغربية، المشرقية، الفرنسية، أو الانجليزية؟

– بالمغربية…أنا لا أتحدث الفرنسية

– أوكي…أريدك أن تحدثني عن حركة الفهود السود، عن مغاربة إسرائيل، وهل تحلمون بالعودة الى الوطن الام؟ سأترك لك المايك، وخذ راحتك في الحديث.

المفترض حين تجري حوارا بالهاتف، وتسجله، تفكر في المونتاج بعد ذلك، لكني في حديثي لرؤوفين كسرت كل القواعد، كنت أريد أن أسمع صوتا نحاسبه على “احتلاله” بلدا لشعب اخر، قبل أن نسمع “دفاعه”، بعيدا عن حسابات تجار السياسة والدين والإعلام.

…وتحدث رؤوفين:

– لم نكن نريد المجيء إلى هنا، المغرب كان الوطن الذي عرفناه وعرفه أجدادنا منذ قرون…لكننا أجبرنا على المجيء…كنا نعيش في وئام بين إخوتنا المسلمين، كنا في عيد الميمونة نحضر الحلويات، ونترك أبواب منازلنا مفتوحة حتى يدخل جيراننا مسلمين ويهودا ويتقاسمون معنا الحلوى، وأجواء العيد…لكن أتى يوم أجبرنا فيه على الرحيل…لم يعتد علينا أحد، لكن أجبرونا على الرحيل، أحضرونا إلى هنا، بلد اخر لا نعرفه، ولا نريد أن نكون فيه، كنت صغيرا هجرت مع والدي إلى بلد اسمه إسرائيل، وضعونا في أحياء فقيرة، همشونا، وعاملونا على أننا مواطنين من الدرجة الثانية، فضلوا علينا يهود الغرب الاشكيناز، وحقرونا نحن يهود الشرق السفرديم.

أذكر أنه في 1959، خرج يهودي مغربي اسمه ديفيد حاملا علم المغرب وصورة الحسن الثاني وطاف شوارع تل أبيب يطالب بالعودة إلى وطنه المغرب…ثارت ثائرتنا بدورنا، وخرجنا نحن اليهود المغاربة مسلحين بعلم بلدنا وصورة”سلطاننا”، وطالبنا بالعودة…لكن الإسرائيليين، تجاهلونا كما تجاهلنا حكام بلدنا المغرب. جردتنا إسرائيل من كل أوراقنا، فأصبح حلم العودة مستحيلا.

استمر تهميشنا لسنوات، في 1971، تقدمنا للشرطة الاسرائيلية بطلب الترخيص لتنظيم مظاهرة نطالب فيها بحقوقنا نحن اليهود المزراحي، وبتحقيق العدالة الاجتماعية، لكن طلبنا تم رفضه، فخرجنا في شهر مارس ومن حي مصرارة بالقدس في مظاهرة غير مرخصة، عرفت نجاحا، واستقطبت الكثير من المتظاهرين، ولفتت انتباه الميديا.

في أبريل، سنلتقي “كولدا مايير”، لنسمعها صوتنا لكنها وصفتنا والمتظاهرين ب”الاناس غير اللطفاء”، وب”المخربين”، و”خارقي القانون”، عوض الاستماع إلى مطالبنا، لذلك عدنا في شهر مايو إلى الاحتجاج، كنا حوالي 7 الف من يهود المغرب والمشرق نطالب بحقوقنا، خرجنا بدون ترخيص من الشرطة، وهذه المرة استخدمنا المولوتوف ضد رجالها، وانتهت المظاهرة بوقوع جرحى بين رجالنا ورجالهم، واعتقل منا الكثيرون…لكن هذه المرة استطعنا أن نرغم السلطات على الاستماع إلينا، وأخذ مطالبنا بعين الاعتبار، وتم الترخيص لحركتنا والتي تحولت من الوصف بأنها “حركة ارهابية” إلى “حركة اجتماعية”.

هكذا نشأت “حركة الفهود السود”، وتحولت من مطلب لمواطن يهودي مغربي وجد نفسه في أرض غريبة، يريد العودة إلى بلده، فيقابل بالتجاهل من وطنه الام ووطنه الجديد، إلى حركة لمت شمل يهود المغرب والمشرق تحت لواء واحد مناهض لسطوة اليهودي الغربي، لتتحول مع الأيام إلى حركة يسارية تضم الاسرائيليين والفلسطينيين وتدعو إلى وطن واحد يجمع شمل المتصارعين تحت لواء السلم واحترام التعددية الدينية والاثنينة.

لكن الحركة لم يقدر لها الاستمرار، وإن كان عدد من الاسرائيليين والفلسطينيين اليساريين لا زالوا يحلمون بوطن واحد للجميع.

أعود إلى رؤوفين وأسأله:

– هل لا تزال تحلم بالعودة إلى المغرب؟

– هذا الحلم لا يغادر بالي يوما، لكنها اختلف، أنا اليوم جد وأحفادي وإن أرادوا العودة اليوم يلزمهم عمل ودراسة جيدة وهو أمر للاسف غير متوفر الان في المغرب…لكن بالنسبة لي أنا فلم أتوقف عن حلم العودة بطريقتي، أنا أزور المغرب، لكني أزوره بجواز سفر إسرائيلي، حلمي هو العودة إلى المغرب ودخوله بجواز سفر مغربي، وببطاقة هوية مغربية، فأنا لا أريد أن أزور وطني الأم كسائح إسرائيلي، بل كمواطن مغربي. لذلك أطالب البرلمان، وأطالب”السلطان محمد السادس”، برفع هذا الحيف ضدنا، وبتمكيننا من أوراق هويتنا المغربية.

شكرت رؤفين، وأخبرته أني سأنهي المكالمة لكنه طلب مني أن أنتظر قليلا لأنه يريدني أن أتحدث إلى زوجته، وأخبرني أن زوجته تتحدث الفرنسية، انتظرت، وسمعته يتحدث معها بالعبرية قبل أن اسمع صوتها، ونتبادل التحية وبضع كلمات مجاملة، وقبل أن أغادر عاد رؤفين ليتحدث إلي وهذه المرة ليدعو لي بالخير والتيسير، وليدعو لأهل المغرب، ولمسلميه ويهوده، ولملكه”محمد السادس” والذي لا يزال رؤوفين يناديه ب”السلطان”، وكأن ذاكرة روفين ترفض مغادرة مغرب طفولته.

بعد أنهيت حديثي مع رؤفين، اتصلت بتشارلز دحان ممثل الجالية اليهودية المغربية بواشنطن، نفى تشارلز أن يكون المغرب يرفض تمكين أبنائه من يهود اسرائيل من اوراق تثبت انتماءهم للمغرب، لكنه أقر أنه “في صالح المغاربة اليهود البقاء في اسرائيل لانهم سفراء للمغرب هناك يحركون من اسرائيل الة الدبلوماسية لما يحفظ مصالح وطنهم الام المغرب”.

أشفقت على رؤوفين الذي أخبرني أنه يتيه بين مصالح الإدارة المغربية للحصول على ما يثبت انتماءه الى بلد لا زال يحلم بالعودة اليه مواطنا، وبين مصالح السياسة المغربية التي ترى فيها سفيرها في بلد فرض عليه وطنا جديدا اسمه اسرائيل.

أشفقت على رؤوفين أكثر وأنا اقرأ تعليقات القراء المناهضة له ولكل ما هو اسرائيلي بل كل ما هو يهودي، مرة تحت حجة الدفاع عن القضية الفلسطينية، وأخرى باسم الدين.

اليوم، وأنا اتابع مسلسل “حارة اليهود”، وألمس تطور الإعلام المصري في التعامل مع “القضية اليهودية”، ومحاولة الاعتراف بمساهمة النظام المصري كما النظام في عدد من الدول العربية في تهجير مواطنيها اليهود إلى فلسطين حتى تصبح إسرائيل، لا زلت أشفق على رؤفين وأنا أقرأ تعليقات مناهضة للمسلسل فقط لأنه يتحدث بشكل “أكثر احتراما” ليهود دفعوا ثمن تطرف أتباع ديانتهم، وتطرف مواطنيهم من المسلمين.

* مستشارة في الإعلام والتدريب

‫تعليقات الزوار

46
  • watch dogs
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:33

    تقولين :

    "أشفقت على رؤوفين أكثر وأنا اقرأ تعليقات القراء المناهضة له ولكل ما هو اسرائيلي بل كل ما هو يهودي، مرة تحت حجة الدفاع عن القضية الفلسطينية، وأخرى باسم الدين. "

    حسب علمي ليس للمغابرة أي عداوة مع اليهود المغاربة بل وحتى اليهود المغاربة القاطنين غصبا في إسرائيل أمثال رؤوفين هذا إن صح كلامه .. لأنني شخصيا شاهدت أحد الأشرطة في يوتوب لإسرائيليين من أصول مغربية تفتخر بإسهامها في حرب إسرائيل ضد الدول الإسلامية بسبب القضية الفلسطينية ..

    أما بالنسبة لأقوال رؤوفين حسب المقال أتمنا من الحكومة المغربية التي يرأسها جلالة الملك أن تقوم بتسريع الإجراأت الازمة لكي يعود كل يهودي مغربي إلى وطنه و أهله

    راه ماشي الكوايرية بوحدهم لي عندهم الحق فالجنسية المغربية !

  • كريم
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:37

    المغاربة المسلمون في بلاد المهجر يتوقون كذلك و في كل لحظة لبلدهم ولكن المشكلة هي كما لخصها رؤفين في الجملة التالية " أنا اليوم جد وأحفادي وإن أرادوا العودة اليوم يلزمهم عمل ودراسة جيدة وهو أمر للاسف غير متوفر الان في المغرب" لقد المني كثيرا مقطع اخشى ان أعيشه يوما ما " في اخر الفيلم تتحدث حنا عن رغبتها في العودة إلى المغرب، وفي ختام الفيلم يخبرنا المخرج أن حنا توفيت منذ أيام، وأتألم ليس لوفاة حنا، بل لأنها توفيت قبل أن تعانق وطنها الأم."

  • marocain du monde
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:51

    التسامح والتعايش كنز المغاربة الذي لا ينضب ،وهذا راجع للتركيبة العرقية لسكان المغرب منذ القدم .لذا وجب علينا نحن أجيال اليوم ان نحافظ على موروثنا الغالي وان نكون امة يقتدى بنا بين سائر الأمم،عاش المغرب بلدا للسلم والرحمة لكل من دخله ايا كانت اصوله او عتقاده.

  • sahih
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:51

    Il faut que les autorités Marocains pensent d acheter un terrain de 5000 Hr pour les juifs Marocains d Israel pour qu ils vivent ensemble dans leurs patrie le Maroc

  • موحا
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:54

    نعم مرحبا بكم في بلدكم المغرب يا إخواننا المغاربة اليهود. المغاربة الأقحاح لا يضمرون لكم الشر إلا من لا يعرفون عنكم شيئا. لقد ترعرعت في حي بمدينة مغربية يقطنه الكثير من اليهود المغاربة في وسط مفعم بالمحبة والوئام والاحترام. ولعمري فإن من المغاربة من لايزال يأسف لهجرتكم إلى اسرائيل. لا يزال بعضنا يحن إلى تلك الأيام الخوالي التي عشناها معا دون كراهية أو عداء. نعم لقد شاءت الأقدار أن ترحلوا عنا وأن تعيشوا في بلد غريب عنكم وإن كنت أنا أيضا أعيش في الغربة لسنين طوال. ولعل القول ينطبق علينا معا: غريب يعزي غريبا. فمرحبا بكم أيها المغاربة.

  • mojrime
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:54

    الى يومنا هذا لااعرف لماذا اليهود يعشون كل هذه الاضطربات مع انفسهم هل لعتدائهم على انبيائهم او عدم تباعهم للدين الدي جائوا به ومع ذالك جاء خاتم النبئين صلعم الى المشركين واليهود فكانت عدوتهم اشد للدين امنوا .غير انهم عاشوا مطمئنين بين احضان المسلمين . لان المسلم لاحق له على الاعتداء اذا فهم دينه وما انزل على المصطفى صلعم .لانه ياتي شاهذ من كل امة وياتي محمد صلعم شهيذا على هؤولاء . اذا امام كل هذه الحيرة والفتن يجب الاعتراف من هو الظالم وهذا الظلم تتخبط فيه كل الامم ; بعلم انها غير متحدة وان كان لها مقر.

  • عابر في الطريق
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 10:58

    حبدا لو ترجع هديك الايام حيت لا يسئل الشخص لا عن دينه ولا عن اصله بل يعامل بما يرضي الله دون اي تمييز رمضان كريم

  • محماد
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:02

    يهود دفعو تطرف اتباع ديانتهم ،فكانت إسرائيل. و مسلمون يدفعون الآن تطرف اتباع ديانتهم ،فجاءت داعش.

  • الاسكا
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:11

    ا ليهود المغاربة لهم حرية التنقل كما كل المغاربة ويتحملون هم محنتهم…وليس كالعار والمحنةالتي عاشها المغاربة المطردين علي يد صهاينة الجزائر…فبطش الجزائر اشبه واعضم من معتقلات النازية…

  • bravo
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:13

    الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.بالماسبة أذكر إخواني أخواتي، أن الله سبحانه و تعالى أمرنا و بينا للعاقلين و ذوي الالباب كيف يعدوا العدة و كيف نتعامل معهم.فهذه أية كريمة نزلت قبل أربعة عشر قرناً، ولا تزال معانيها تتجدد لأهل الإسلام في كل زمان؛ تلكم القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}

  • Ahmed
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:25

    C'est rare quand je laisse un commentaire. Ce texte m’a touché: beau, bien écrit, émouvant et constructif.
    Merci oukhti Chama

  • مدينة ابن أحمد
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:27

    بدأت أشك في الموضوع لأن سنة 1959 لم يتقلد بعد الحسن الثاني العرش . فكيف لهم أن يرفعوا صور ولي العهد آنذاك وليس السلطان

  • الـــــريــــــــفـــــــي
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:28

    ® «..أنا أزور المغرب، لكني أزوره بجواز سفر إسرائيلي، حلمي هو العودة إلى المغرب ودخوله بجواز سفر مغربي، وببطاقة هوية مغربية، فأنا لا أريد أن أزور وطني الأم كسائح إسرائيلي، بل كمواطن مغربي. لذلك أطالب البرلمان، وأطالب"السلطان محمد السادس"..»

    الكل يعرف ما حدث لهم أي اليهود المغاربة،" الموساد"كان يريد زيادة عدد اليهود في إسرائيل على حساب الكرامة و قطع الجذور الأصلية لهؤلاء…! و نحن نطالب الدولة المغربية بآتخاذ قرار شجاع لتمكين هؤلاء المغرور بهم للولوج لبطاقة التعريف و الهوية المغربية و جواز سفر مغربي حتى يدخلون للبلد كمواطنين و ليس كسياح…و من يسمح لنفسه الإعتداء عليهم أو إهانتهم فكإنه يعتدي و يهان كل الشعب و الأمة المغربيين..إلخ

    آكتشفنا أخيراً أن أغلب سكان" كريات شمونة" في شمال إسرائيل على الحدود اللبنانية هم من أصول مغربية بالتحديد ينحذرون من "الـــــريــــــف المغربـــي من الشمال" بمعنى أن حزب إيران اللالبناني الإرهابي يقصف و يقتل مغاربة و نحن نصفق له هنا،يجب أن تتغير العقليات و المملكة المغربية الدولة ليست في خدمة أحد بل في خدمة شعبها سواء كانوا مسلمين أو يهود أو أمازيغ أو عربا

  • Ali
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:28

    Une réelle présentation de l'histoire. La tolérance et la cohabitation sont des facteurs déterminants dans la paix de tous les peuples. L'Allemande Merkel a dit que L'Islam fait partie de notre nation et de notre existence.

  • Ahmed
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:31

    Dans l'article, l'interrogé parle d'une manifestation en 1959 portant le drapeau et photo du sultan HassanII, le défunt Hassan II n'a eu accès au trone qu'à partir de 1961, en 1959 le sultan était encore Mohamed V.

  • محماد
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 11:48

    لا ثقة في من اغتصب أرض غيره

    محاولات تبرئة يهود المغرب من المساهمة في أكبر جريمة عرفتها البشرية في تاريخها؛ ليس بريئة. ومعروف أن اليهود المغاربة هم الأكثر تطرفا وتشددا في إذاية الفلسطينيين. حنينهم إلى مرتع الطفولة في المغرب لا يكفي لمحو جريمة طرد شعب من أرضه وتهجيره قصرا لإسكان شعوب أخرى مكانه؛ تم جلبها من مختلف دول العالم؛ ومن بينها المغرب. وإذا كان يهود أوروبا تم التخلص منهم بعد إذلالهم في بلدانهم الأصلية؛ بترحيلهم إلى أرض فلسطين المغصبة؛ فما الذي دفع يهود المغرب إلى المشاركة في الجريمة؛ مع أنهم جميعا يقولون :"لا أحد اعتدا علينا في المغرب"؟
    إننا أصبحنا أمام محاولات ثعلبية تسعى إلى جعلنا ننسى القضية الأهم والتطبيع مع هذا النسيان تدريجيا؛ إلى أن نقبل في الأخير بتهويد أرض فلسطين بالكامل وتكريس تشريد الفلسطينيين أصحاب الأرض في الشتات.

  • عبداللله تزار
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 12:08

    يسم الله الرحمن الرحيم : وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ(120) سورة البقرة
    لقد عرف اليهود بغدرهم و مكرهم ونقضهم العهود و الافتراء على الله و رسله الكذب و البهتان,قال الله تعالى: ﴿ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾النساء: 155

  • عبدالله نزار
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 12:32

    اشفقت على رؤوفين ولم يهجر غصبا لكنه عرف كيف ينتقي الكلمات لتصبح هجرته قصرية ليكسب عطف الناس ان اشفقت على اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل الى ارضهم الموعودة كما يزعمون فلماذا لم تشفقي على المهجرين الفلسطينيين قصرا و اخرجوا من ديارهم و اراضهو مسلمين و مسيحيين لماذا لم تشفقي على هؤلائي اللاجئيين الان في الاردن و لبنان و سوريا و العراق …اليس لهم هم كذلك حق العودة الى وطنهم اليس لهم الحق في ارضهم والى الان مازالو يقتلون و يذبحون ويقتل اطفالهم في ارضهم .ان هاجر رؤفيين وامثاله من المغرب عن طيب خاطر فلو ارادو العودة لعادوا ولكن قالها همه الاول مستقبل ابنائه اي انه لديه الخيار وحجة الهوية المغربية واهية ولكن هل يملك الفلسطينيون اللاجؤون منذ 1947 واحفادهم خيار العودة الى ارضهم الام بالمناسبة فعدد اللاجئيين الفلسطينيين حسب احصاء 2014 بالدول العربية يبلغ 5 ملايين و نصف المليون .مليونين فقط بالاردن فمن الذي يثير الشفقة الان الواقع شئ والكلام شئ اخر

  • Zeggo Amlal
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 12:43

    عمل إعلامي بالغ الأهمية، فهو يذكر بعلاقات الود و الأخوة التي كانت تجمع بين مكونات المجتمع المغربي في تناغم كبير و وئام تام بين مختلف الإثنيات و الديانات بعيدا كل البعد عن أي تعصب مهما كانت مرجعياته.
    مجتمع كانت فيه لليهود مكانة محترمة و يحظون بثقة كبرى لدى إخوانهم المسلمين ، ثقة لم يكن يحظى بها المسلمون في ما بينهم، و لا أدل على ذلك من كون المسلمين يلجأون إلى اليهود لحفظ أماناتهم سواء أثناء الفتن و الصراعات التي كانت تنتاب المجتمع بين فينة و أخرى أو عند قصد الحج و أثناء عمليات الهجرة أو التهجير التعسفي عبر مراحل من تاريخ المغرب.
    كما كان لليهود المغاربة دور كبير في تنشيط الحركة الآقتصادية عبر تاريخ البلاد من خلال حرفيتهم التي كانت تشمل التجارة و المصرفة و الصناعة التقليدية و غيرها. وكثير من المسلمين لا يجدون في ذلك الزمن الجميل من يقف بجانبهم عند الحاجة إلى معونة أو سلف أو أداء كلفة مخزنية أوغيرها إلا يهوديا من معارفه هنا و هناك.
    و اليوم إذ يطالب هؤلاء اليهود الذين هم إخوتنا في الدم و العرق و الأصالة المغربية حق الاعتراف بمغربيتهم ، فلا يليق ببلد كالمغرب المتسامح أن يحول دون ذلك أبدا.

  • مومو السوسي
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 12:45

    المغرب نظريا يعترف باليهود وبالثقافة اليهودية كمكونات المجتمع المغربي كما جاء في دستوره. وعمليا لافرق بين عربي وامازيغي وصحراوي ويهودي الا بما يقدمه من خير الى هذا الوطن العزيز علينا جميعا.ومن يكره يهود المغرب فانه لايعرفهم ويجهلهم اوهومتاثر بثقافة الشرق الاوسط الهدامة والتي هي مبنية على الاقصاء والكراهية والانانيةُ .وواقع الحال في اليمن والعراق وسوريا وليبيا وغيرها اوكلهايؤكد هذا.

  • سرفر
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 12:50

    " ان الوطن عفور رحيم "فلسفة السلطان الحكيم الحسن الثاني رااحمة الله عليه .
    المغرب للمغاربة اجمعين

  • ali
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 13:04

    Notre pays doit être le pays de tous les marocains en devoirs et en droits. Reste tout ce qui est des procédures administratives, il faut les faciliter surtout pour ceux qui résident à l'étranger

  • idrissi
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 13:18

    j ai pleurè en ce moment en imaginant la vie de hana la juive de tinghir;car j ai vecu cette èpoque;les juifs etaient nos freres au maroc ;là je parle d errachidia ou j ai vecu mon enfance et j ai patragè le pain de ma mère avec mes petits amis juifs;j ai visitè leurs maisons;leurs mamans m ont tjrs bien acceuilli;mais aussi les règions de tinghir boumaln dadess et la règion de souss et aussi sefrou les juifs ont vecu dans la paix dans ces règions;pas de difference entre un musulman et un juif;ils sont tous des marocains et freres;mais je dois ajouter que tous les marocains aujourd hui sont plus ouverts et estiment que les juifs marocains revennent à leur pays de leurs ancetre pour construire inchaallah un marocain plus fort;les juifs marocains sont tres fidel à leur pays;je felicite le juif marocain qui a prononcè des mots à aminatou haydar;alkhaina waamilato lmokhabarates algeriens et ses generaux

  • abdeljalil
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 13:34

    ومذا عن ذلك اليهوذي المغربي الخمسيني الذي عين على أركان الجيش الإسرائيلي السنة الماضية للإجهاز على المقاومة الفلسطينية…والذي رفع محامون مغاربة دعوة ضده لمتابعته واعتقاله إذا حل بالمغرب "وطنه الأم"…لسوء حظ رؤوفين هو من القلائل الذين لا زالت مشكلة الهوية تأرقه وتشغل باله…أما الغالبية المتبقية فقد انصهرت في الحيات الإسرائيلية والآلة العسكرية والمخطط الصهيوني…وهي الجيل و الشريحة التي تعتبر ناجحة، …وأخيرا فقد صدق المثل المغربي:"واش دخول الحمام بحال خروجو" والعكس صحيح.

  • صوفيا
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:17

    لم أعاشر اليهود لكن جدتي ديما كتقول لي انهم ناس لطفاء كيخدمو بجدية ..ومؤخرا شفت فيديو يهودي مغربي بأمريكا يعطي درسا للوطنية للخائنة آميناتو حيدر..كنقول لأي يهودي مغربي سواء داخل أو خارج الوطن انتم اخواننا في الوطن أتمنى ان يحملو جوزات سفر مغربية دام كيفتخرو ببلادهم..

  • لفقيه
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:19

    حتى انتي بدئت في عزف لحن التطبيع
    جدي كان يحكي لي دائما ان اليهود من القرية بدون سابق إنذار
    لقد كانوا يعاملون كأي مغربي لا فرق بينهم و بين غيرهم لكنهم اختاروا الهجرة ليلا
    القليل منهم فضل البقاء في بلده و ما زال بين أهله
    اما الهاربون فقد اختاروا القتال في صفوف جيش العدو و مازالو يفعلون

  • lat
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:25

    أحترم راي هؤلاء اليهود لكن لا أثق فيهم ولا أرتاح لهم. لو حقا أحبو المغرب فعلا لجلسوا فيه كما فعل غيرهم . اتمنى الا تعطى لهم الجنسية والمرجوا التفكير في كل الاحتمالات الف مرة . لان هذا القرار قد يغير موازين القوى السياسية و قد يقع المغرب في قبضة اسرائيل خاصة اذا ما كانت اسرائيل نفسها تدفع هذه الحركة في الخفاء. لا أكره اليهود و لكن لا أثق فيهم

  • sarah
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:35

    شكرا لصاحب تعليق رقم 10 اليهود هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، لا يرقبون في مؤمن إلا وذمة، ولا يقصرون في إذاية مسلم والإضرار به، يودون عنته، ويتمنون ضلاله وغوايته، وقد أخبر الله تعالى بحقيقة هذه العداوة وكشف عن درجتها ومستواها، وبين أسبابها الدينية والنفسية، قال تعالى: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} [المائدة:82

  • مغريبي
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:38

    صراحة مقال مؤثر.
    نقرأعن يهود مغاربة مهجرين قصرا الى اسرائيل يتوقون الى ارضهم الام والى العودة اليه و احياء الرحيم مع اخوانهم المغاربة .نحن المغاربة نفتح صدورنا لاخوانينا اليهود المغاربة في اي نقطة في المغرب.
    استحضر قصة وقعت امامي لا يمرعليها 14 يوما حيث طلب احد اليهود المغاربة المقيمين بفرنسا من صديقي المغربي المقيم ايضا بالمغرب المجيئ الى بلده الام المغرب لاول مرة-حيث كان يطلب منه عدة مرات المجيئ حتى هذه السنة-حيث قدم الى المغرب وفرح و سعد بحلوله بوطنه واستكشف عدة مناطق من الجنوب الشرقي من المملكة والتي هي أصوله منهاوأنا قد جالسته ورايت ما تخفيه عيناه من الوحشة والحب لوطنه . يحب شرب الحريرة بها الفلفل الحار.صراحة ماعساني ان اقول مرحبا بكم ايها المغاربة اليهود ببلدكم من طنجة الى الكويرة. والسلام على سيد الخلق اجمعين سيدنا محمد صل الله عليه و سلم.

  • مغربي في المهجر
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 14:38

    خلال سنة 1959 رفع المتظاهرون صورة المغفور له محمد الخامس و أن اليهود المغاربة سواء القاطنين في اسرائيل أو المغرب أو في الديار الأوروبية و الأميركية كلهم يعلقون صورة محمد الخامس في منازلهم… لقد سبق لي أن كنت أدرس في فرنسا ، و كان أحد الطلاب الفرنسيين يتقرب الي و ربط معي علاقة ممتازة، و ذات يوم دعاني لزيارة منزله فلم أمانع و لما ولجت الى منزل ذويله الذي هو عبارة عن فيلا كبيرة لفت انتباهي لصورة المغفور له محمد الخامس عالقة في القاعة فدهشت و قدمني الى والديه العجوزين قائلا لهما ==هذا هو المغربي == فسألوني عن مسقط رأسي و صرحوا لي بأنهم يهود مغاربة منحدرين من شرق المغرب و أنهم يعتزون بمغربيتهم، فشحرت نفسي بالحديث عن اسرائيل و اعتدائها على الفلسطينيين و أكدوا لي أنهم هم الآخرين غير راضين عن سياسة اسرائيل و يتمنون أن يقع الصلح بينهم و بين الفلسطينيين لينعم الكل بالأمن… و شكرت الله على أنني لم أكن أعلم مسبقا من كون التلميذ يهوديا و ظننت أنه فرنسي و لو كنت أعرف أنه يهودي لما ربطت معه علاقتي و لضاعت معرفتي به… و منذ ذلك الحين أخذت أحترم اليهود المغاربة و أقدرهم…

  • تازي
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 15:00

    مع الاسف …اليهود ارسخ الامم في العلم ،فضلهم الله على الكثير من خلقه حتى خاطبهم كما تخاطب الام ابنها العاص …لكنهم بدلوا العلم بالغباء و اختاروا المكر و الدهاء …هاد لغة هي تاب لذلك لغويا يكون اليهودي الرجل الذي تاب ..و واقعيا هم الامة المغضوب عليها ..
    من بقي من اليهود في المغرب و من هاد منهم اختار لنفسه الخلاص في الذنيا و الاخرة ومن اختار اسرائيل فانه اختار الجحيم في الذنيا و الاخرة واختيار الخلق لا يضر الغير مادام الاحترام قائما …لقد كان لصلاح الدين وزيرا يهوديا وكان لحكام مستشارين المسلم قلب يسع كل الخلق حبا

  • sarah
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 15:11

    les juifs étaient dans la même charrette que les Portugais et les Espagnols. Ils vendirent leurs biens immobiliers pour une bouchée de pain ce qui profita à nombre de marocains désireux d’avoir un véritable toit sur leur tête.
    Bien entendu il y a des juifs qui reviennent au pays pour tenter de faire annuler la vente de leurs ancêtres.

  • العياشي
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 15:48

    ان الوطن غفور رحيم لمن هو بريء من دم الابرياء.

  • madanibrahim
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 15:57

    وهناك من اليهود المغاربة في فلسطين من يقتل الفلسطينيين بدم بارد. لو كان عندهم غيرة على هدا الوطن ماهاجروه . °°°°°°

  • Said
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 16:26

    الى صاحب التعليق 16- يا اخي يجب ان تعرف ان الفلسطينيون هم من باعوا اراضيهم وبيوتهم بثمن غالي. الفلسطينيون هم اغنى جالية عربية بالخليج وامريكا واستراليا وكندا.
    ولهذا وجب على المغاربة معرفة هذه الحقيقة وللعلم فقط انه لا احد من العرب يذكر اخواتنا المغربيات بالخير، وكذلك جل العرب يحسدوننا على الاستقرار السياسي الذي نعيشه…وبالتالي وجب علينا ان لا نعادي اي دولة من دول العالم لمصلحة الغير

  • °°°°M
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 17:27

    على الدولة المغربية التعامل مع اليهود المغاربة في اسرائيل ب نفس المعاملة التي تُعَامِلْ بها باقي مغاربة العالم.
    لا يعقل أن تتجاهل الدولة اليهودي المغربي و في نفس الوقت تُعَامِلْ المغاربة القاطنين ب الخارج ب معاملة تفضيلية.
    ما دام هناك شخص في العالم يعتبر نفسه مغربي و يحب هذه البلاد و لديه تاريخ من العيش المشترك معنا , فيجب أن تفتح له الدولة أبوابها.
    المغاربة ليسو عنصريين , و اليهودي المغربي يجب ان تكون له نفس الحقوق التي لدي الاسباني و الفرنسي من أصول مغربية.

  • مغربية
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 17:44

    ان يهود المغرب اجيال كل جيل منهم يختلف عن الجيل الاخر و خصوصا الجيل الاخير اكثر انتماء لايسرائيل مثل الاندلسيين من اجداد امازيغ و لا يغنون في المغرب الا لاندلسهم املا للعودة الى جنتهم المغقودة الاندلسية فيكفينا هذا الاضطراب الانتمائي العميق سببه لنا المشرق زيادة على الهجرات منها الينا و كانهم عندنا في قاعة الانتظار –لكي نكون مغاربة علينا ان نحب وطن المغربي باخلاص و لا اشك في يهود المغرب اكبر سنا و لنا الكثير من ذكريات مشتركة معهم و لا ننسى العشرة —طبعا منهم من رجع الى ايسرائيل و هم يعتبرونها ارض اجدادهم و لا يمكننا ان ننكر هذا ولا علاقة لهم مع القوم الرحل يدكون الرحال في بلدان الشعوب قبل ان يعتبرون انها لهم و باسمهم — بلادنا لها حرمة و حذاري من التغلغل يجعلنا كالغرباء على ارض اجدادنا من جديد —

  • تاشفيين
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 18:25

    الى صاحب التعليق رقم 31 تازي
    من قال لك ان اليهود بدلوا العلم بالغباء ..
    االذي يعرفه العالم هو ان اليهودي مولع بالعلوم الى درجة الهوس و معظم العلماء الذين حصلوا على جوائز نوبل في مجالات العلوم الفيزياء و باقي العلوم الصحيحة هم من اصول يهودية.
    اما المغاربة اليهود فعلم انهم يكونون احد الروافض الاساسية للهوية المغربية كما جاء في الدستور المغربي و بهذه المناسبة نشيد بالجالية المغربية من اصول يهودية المتواجدة بامريكا و التي تقف سدا منيعا اما مناورات خصوم الوحدة الترابية المغربية و العز العز العز لكل مغربي يغار على وطنه و يضع مصلحته فوق كل الاعتبارات .

  • لزعر
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 18:44

    مدينة وزان ما زالت تحتفظ بسجلات مواليد اليهود الوزانيين في رفوف مقاطعات المدينة

  • amos
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 19:32

    اللهم قطر ان بلادي و لا عسل بل أداء الناس.

  • فريد ن
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 19:40

    لو كانو مغاربة حقا لما اختارو فلسطين من دون الدول ليستوطنوها وهم يعلمو علم اليقين انهم مستعمرون طردو احطصحاب الارض ليعيشو فيها ظلما وعدوانا كفانا عواطف مع قوم لا يعيرون حقوق الآخرين اي اهتمام

  • mohamed
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 20:26

    Mes chers compatriotes juifs marocains ,revenez dans votre pays .votre place est au maroc ,et non pas ailleurs.

  • أمازيغي مسلم
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 20:39

    يهود شمال إفريقيا كانت لهم كل الحقوق وزيادة وكان أغلبهم في صحبة الملوك و الأمراء لِما لهم من دراية في الصناعة التقليدية و فنون المعمار.وكانوا سديدي الرأي و مستشارون قيمون

    من تم إطهادهم حقا هم:
    مسلمي بورما
    مسلمي البوسنة
    مسلمي كوسوفو
    مسلمي فلسطين
    و اليوم
    اعتداءات الإسلاموفوبيا.

    اليهود أهل الكتاب : لاكن الظلم لا يحبه الله كيف ما كان لونه

  • كمال محسن
    الخميس 2 يوليوز 2015 - 02:06

    عندما اطلع على حب اليهود لبلدهم الأصل المغرب و عيشهم في احترام لدين المغاربة الرسمي الإسلام ينتابني الغيظ من هؤلاء المغاربة الذين يسمون أنفسهم مسلمين بينما يستفزون مشاعر المسلمين بلباسهم المثير و بافطارهم العلني و بإشهار شذودهم الجنسي و عريهن و تنوراتهن و بيكينياتهن في هذا الشهر االفضيل الذي يعرفون قدسيته لدى المسلمين عامة يستفزون يسيئون الاحترام و يشتكون و يتباكون من ردود الفعل. دون ان يتمكن أحد في هذا البلد من أن يوقفهم عند حدهم و يقطع الطريق لمخططاتهم المشبوهة.

  • HUSO
    الخميس 2 يوليوز 2015 - 04:59

    العجيب في الأمر أن بعض الناس لا يفرقون بين الأحكام الدينية التي جاء بها الاسلام وبين أناس يتحدثون عن بلدهم الام ومدى رغبتهم في الرجوع وذاك حقهم سواء كانوا يهود ، سيخ ، بوذيين ، مسيحيين ….. ذاك حقهم . و لذلك لما كنت اقرأ بعض التعاليق كتب احدهم هذه الأية " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "، أقول ما وجه الاستدلال هنا بهذه الأية وأنت تقرأ مقال لرجل يود أن يعيش في بلده !!!

  • sami
    الخميس 2 يوليوز 2015 - 14:19

    عبد الوهاب المسيري رحمه يذكر أنه إلتقى بيهودي عراقي (إسرائيلي) فأخبره هذا الأخير أن اليهود العرب داخل الكيان الصهيوني يشعرون بأنهم خدعوا فكل يهود العالم الذين إلتحقوا بالكيان لديهم فرصة العودة لبلدانهم الأصلية بعد زوال الكيان معززين مكرمين إلا هم فمصيرهم مجهول.إضافة إلا أن هؤلاء اليهود كانوا يعيشون في بلدان كانت ترى الإنسان كقيمة ليصبحوا بين ليلة وضحاها ليسوا إلا مادة إستيطانية تساهم في تحقيق المشاريع الإمبريالية للدول الغربية.كل هذا يبدو كافيا لمحالة إعادة ربط حبال الود مع بلدانهم العربية التي جاؤوا منها. في الأخير نقول أن كل من قبل الإنضمام إلى الكيان فهو عدو مهما كانت مبرراته، فإن كانوا يبررون رحيلهم وهجرتهم للكيان بتغير معاملة جيرانهم المسلمين لهم فإن هجرتهم ساهمت في قتل شعب وتشريده

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب