خبير مغربي: خمسة أسباب تفسر توجه الجزائر نحو التشتت

خبير مغربي: خمسة أسباب تفسر توجه الجزائر نحو التشتت
السبت 11 يوليوز 2015 - 08:35

رغم عودة الهدوء تدريجيا إلى ساحة المواجهات الدامية بين العرب “المالكيين” والأمازيغ “الإباضيين” في الجزائر، والتي أسفرت أخيرا عن مقتل أكثر من 22 شخصا وجرح عشرات الأشخاص، إلا أن الأسئلة المثارة بشأن خلفيات ودلالات أحداث غرداية لا تزال مطروحة بحدة.

الأحداث الطائفية التي شهدتها منطقة غرداية، والتي توجد على بعد 600 كيلومتر جنوب العاصمة الجزائر، دفعت عددا من الأحزاب السياسية في البلاد إلى تحميل النظام الحاكم مسؤولية تصاعد موجة أعمال العنف ذي الطابع الطائفي، واعتبرتها دليلا على نظام “فقد حركيته، ويقود البلاد إلى ضربة قاضية محتومة”.

الدكتور عبد الرحيم المنار اسليمي، خبير في الشؤون الأمنية والإستراتيجية، أكد في تحليل قدمه لهسبريس على أن وتيرة العنف الطائفي بين الأباضيين والمالكيين في غرداية تنامت لدرجة باتت فيها مؤشرات المخاطر تمس شكل الدولة الجزائرية، فبعد نصف قرن من حكم الجيش لازالت الجزائر تفتقد إلى الاندماج”.

ويضيف اسليمي بأن أحداث غرداية تكشف أن الجزائر مهددة بالتشتت أكثر من أي وقت مضى، فالنظام الحاكم شائخ وعاجز، ويتصارع حول من يخلف بوتفليقة، والمناطق البعيدة عن العاصمة بدأت تعيش حالة اللادولة، لذلك فأحداث غرداية منعطف تحول كبير لما هو قادم في الجزائر، وذلك لخمسة أسباب:

فشل في بناء دولة – أمة

المظهر الأول، وفق ذات المحلل، أن أحداث غرداية الطائفية تدل على فشل حكم العسكر في بناء دولة – أمة في الجزائر، فبعد مرور أزيد من 50 سنة على خروج فرنسا لازالت الجزائر تفتقد إلى الإدماج بين مكوناتها، ورغم سيطرة العسكر على المجتمع بالقوة وإيديولوجية الميلون شهيد، فإنه لم يستطع أن يحدث تقاربا بين الأباضيين والمالكيين في غرداية.

ويتابع اسليمي بأن الأمر يتعلق بفشل في تدبير الاختلاف، وعدم التجانس، وعدم قدرة الأنظمة العسكرية المتعاقبة من “الهواري بومدين” إلى “عبد العزيز بوتفليقة ” على بناء أمة جزائرية تقوم على رابطة الاعتقاد بوجود المشترك، فالعديد من المكونات ليس لها وجود في مراكز القرار، منها الطوارق مثلا في الجنوب.

وذهب الخبير إلى أن “الجزائر تشهد اليوم أزمة بناء الدولة – الأمة، وهي نفس الأزمة التي قادت إلى تفكك العديد من الأنظمة العسكرية الإفريقية، والأنظمة الشمولية العسكرية الاشتراكية، مثل يوغسلافيا وغيرها التي جمعت مكونات متعددة، ولم تنجح في إدماجها وانتهت بالتفكك التدريجي..

جلطة كبيرة

المؤشر الثاني، يضيف اسليمي، أن أحداث غرداية تعبر عن “جلطة كبيرة” في مشروعية النظام الجزائري، فالفكرة التي حكم بها الجيش طيلة أزيد من 50 سنة باتت غير قادرة على تأطير العقل الجمعي للشباب الجزائري، فالنظام الجزائري يقوده جيل من الشيوخ، أما جيل الشباب منفلت ومتمرد على المشروعية القديمة المبنية على مقولة الاستعمار، والمليون شهيد، و”الأخ الحاكم”.

وأما ثالثة الدلالات التي تفسر توجه النظام الجزائري نحو الانهيار، كون أحداث غرداية مؤشر على إفلاسه في تدبير الأزمات الداخلية المرتبطة ببنية الدولة المركزية، فالنظام الجزائري لم يستطع الخروج عن نوعين من الإجراءات للتعامل مع أزمة غرداية: الإجراء العسكري بواسطة الجيش، والإجراء الأمني بواسطة أمن الداخلية.

ويكمل المتحدث شارحا “السلطة عجزت عن حل أزمة غرداية، لكونها ظلت تتأرجح بين الخيارين العسكري والأمني دون البحث عن حلول أخرى، بل إن القيادات الحاكمة كثيرا ما استعملت حججا تفسيرية مستمدة من عقلية المؤامرة، دون القدرة على مجابهة مشكل طائفي داخل دولة مركزية عسكرية”.

مليشيات ملثمة

والسبب الرابع، وفق ذات المحلل، يكمن في أن أحداث غرداية دليل انفلات أمني خطير، يتمثل في ظاهرة “المليشيات الملثمة” التي تعمد إلى القتل، بسبب إحدى فرضيتين: إما أن الصراع الجاري بين أجنحة النظام الحاكم يجعل بعضها يعمد إلى ترويع الجزائريين في مشهد قريب من سنوات العشرية السوداء التي ذهب ضحيتها أزيد من 200 ألف قتيل.

والفرضية الثانية أن الدولة الجزائرية باتت غير قادرة على مراقبة الأمن، وتتجه نحو الفشل، لكون الأسلحة النارية تنتشر بطريقة خطيرة في المواجهات الجارية في منطقة غرداية” وفق تعبير اسليمي.

والسبب الخامس ما يتداوله الأباضيون بشأن أن الجناح القوي في النظام دبر هذه الأحداث طيلة الأربع سنوات الماضية، ما يعني أن أزمة غرداية اليوم هي حرب طائفية بين السلفيين والإباضيين، ومن شأنها أن تتوسع في مناطق جزائرية أخرى إلى حرب طائفية أخرى بين السلفيين السنة والشيعة..

وخلص المحلل إلى أن الأزمة الجارية تحمل بوادر انتقال مشكل بعض دول الشرق الأوسط نحو الجزائر، من قبيل الصراع الطائفي الجاري في سوريا والعراق، مبرزا أن جماعة بوتفليقة بصياغتها منذ أيام لخطاب نسب له يحمل رسالة تحدي لجميع الجزائريين بالبقاء في الحكم ثلاث سنوات المقبلة، تكون قد فتحت الجزائر على كل السيناريوهات الخطيرة للمواجهة الداخلية”.

‫تعليقات الزوار

74
  • snoussi
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:02

    القوة الاقليمية البطاطيسية لم تتحكم حتى بيتها الداخلي ولا تعترف لا بالمعارضة الشرعية بالتعالي عليها ولا بالمعارضين المشتتين بكل دول العالم بيمنا لها القدرة على جمع اطراف الصراع في مالي وليبيا وتونس والوقاحة الكبيرة انها تنرفزت على التقرير الحقوقي الامريكي :
    فاين هي حقوق الانسان لما لا يشعر المواطن في بلد الحديد والنار بالامن…?

  • Mali et Libye
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:04

    Et lamamra veut régler le problème des autres pays comme celui du Mali et de la Libye, alors qu'il n'a pas encore nettoyé les toilettes de l'Algérie , montre nous ton génie et occupe toi de ta cuisine et laisse les choses plus fortes de toi pour les gens spécialistes

  • amazighi
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:20

    هذا كله هو الضغظ على الجزائريين باختيار الحل السريع بعد بوتفليقة .وهو نفس الحكومة . هذه الاحدات جاءت قبل التغيير حتى لا يتهم النضام بخيانة الشعب و هروبه من الدمقراطية ولكن باسم الاستقرار سيتحكم النضام بوضع حكومتة المناسبة .على الجزائريين ان يقفوا صفا صفا يد في يد و ان يبطلوا اي حرب بين الشعب لان المتضرر الاول هو الشعب و التاريخ اما الرابح فهو النضام الذي لا يهمه الشعب الجزائري

  • LA FERME BLANCHE
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:32

    الجزائر التي تتشدق بحقوق الإنسان في المحافل الدوليةو هي مازلت تمارس على أرضها و بين مواطنيها أفضع التنكيل و الممراسات العنصرية و التفريق بين الأمازيغ و العرب و المسلمين و غيرهم من أهلها و تتفرج على إزهاق الأرواح بدل ما تتدخل لفك الإشتباك و تطبيق العدالة و المسواة بين المواطنين و تثبيت ألأمن و خلق جو من المصالحة بين الإخوة ليعيش الجميع بسلام. قضية المزابيين و القبائل هي ليست وليدة اليوم و رفض الهوية و اللغة الأمزيغية كلغة وطنية مرفوض من طرف الدولة التي تنعت نفسها بالدولة الديموقراطية ناصرة للحق و أهلها يعانون التهميش و القمع و الفقر رغم أنها دولة غنية بالبترول و الغاز و مصدرة للعالم. بدل ماتحل مشاكل شعبها و تنشغل في برامج تنموية مستدامة، فهي تصرف الأموال في شراء خرد ألأسلحة لتبرير سرقة شعبها وتوهمه انها في حرب، فسياستهم جوع كلبك يتبعك أحيانا لا تنفع بل تسبب الإنشقاق و التطرف ليلد إرهاب مضاد لإرهاب الدولة و هذا ماتعيشه جارتنا التي تغير من نهضتنا و مسيرتنا التنموية. فهنا أناشد المزابيين وجميع المغاربة بأن يقموا بمسيرة سلمية امام السفارة للتنديد بما يحصل لأبناء العمومة في الجزائر

  • ويسلان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:43

    اينما وجد حكم العسكر وجد معه الاستبداد والتفرقة والضعف وسوء التسيير والفساد بشتى انواعه

  • gamra mohamed
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:50

    أننا لانريد لإخواننا الجزائريين أي ضرر لا قدر الله ذالك. …و لا نريد لهم اية فتنة…الذي نريده لهم هو التحول إلى نظام ديمقراطي حقيقي يحكمه المدنيون. ..وتسليم السلطة و تحويلها بعد وفاة بوتفليقة بشكل شلس و هادئ. …كما نتمنا للنظام الجزائري الحالي التخلص من حب السيطرة و التوسع في أراضي الدول المجاورة. ..كما نتمنى له صرف أموال الغاز و البترول لمصلحة الشعب الجزائري بدل صرفها في سياسة التسلح التي لا فائدة منها. ….

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:50

    بوركت الاستاذ اسليمي على هذا التحليل الدقيق للاوضاع في الجزاءر وهذا هو ماجنته الجزاءر من افعالها الشيطانية لخلق البلبلة في المغرب فقط لان المغرب دولة تنعم بالامن والامان وبدل ان تتعاون الجزاءر ليعم الامن في منطقة المغرب العربي فهي تعمل على زعزعة الاستقرار في المغرب بدعم البوليساريو وبزعزعة الاستقرار في تونس

  • Amazigh
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:57

    Malgré les problèmes que ce régime a causé notre à pays le Maroc (Sahara marocaine, Karkoubi, l’immigration etc.) malgré tout ça je ne souhaite jamais au peuple algérien d’arriver à ce stade d’autodestruction.
    Agissons donc nous les marocains pour le bien de ce peuple frère par tous les moyens pouvant participer à ramener le calme dans ces régions au lieu de rester comme des simples spectateurs

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 09:58

    اتركوا الجزائر للجزائريين لا ناقة و لا جمل لكم في سياستها الداخلية …ابتعدوا عن الفتنة حتى لا ننعت اننا من مدبريها

  • Benali B
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:01

    Justice divine, ts les pays qui ont voulu porter atteinte à l'intégrité du Maroc subissent un éclatement: Algérie avec son Aqmi, Nigeria avec son Boko Haram , Syrie avec son daesch, etc…. L'´algerie n'a qu'un seul remède , qu'elle foute la paix au Maroc

  • مهدي ميد
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:08

    بالفعل ﻻ يخفي علي أحد أن الجزائر دولة فاشلة وعاجزة عن حل مشاكلها الذاخلية وما نراه اليوم خير دليل على ذالك اقتصاد 99% من التروات الطبعية كأن الشعب الجزائري ﻻ ينتج أو في عطالة عن العمل مند لﻹستقﻻل أو ربما ما بحصل للجزائر الشقيقة نتيجة تنكرهم للمغاربة الذين ساهمو في استقﻻلها أما بخصوص المليون شهيد و200 ألف ضحية في العشرية السوداء ورقة تلعب بها الدولة هذا هو حالنا نحن العرب نعيش علي كان أبائنا وأجدادنا لكن الشعوب الغربية تتغنى بالغد وليس البارحة كان بات أصبح إنما ماذا أعددت ليوم الغد صراحة نريد الخير للشعب الجزائري وما دون ذالك خطأ لﻷننا شعب واحد

  • rahim
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:25

    الى جميع المغاربة الاحرار ان الاستقرار في المغرب و هدا الامن و الامان كله بفضل الله سبجانه تعالى و بفضل الملكية التي تجمع جميع اطياف المجتمع لان الملك لا ينتمي الى جزب او طائفة هو ملك الجميع وهده نعمة من الله اما جميع الموبقات و القاعدة و داعش و اخواتها تاتينا من الدول التي قامت على انقلابات الجزائر ليبيا مصر العراق سوريا كلها دول فاشلة و هده الدول تريد تصدير امراضها للاخرين ارجوكم احدرو و حافظو على وطننا الحبيب و على الملكية الضامنة للاستقرار و دامت لكم المسرات و مزيدا من التطور و الاستتمارات و ليحفظ الله المغاربة و المغرب.

  • yassine
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:27

    Le maroc n'est pas en meilleure situation que l'algérie ! jouer avec les minorités a aussi été fait au maroc! si l'algérie tombe, le régime marocain suivera !! et ceci servira l'agenda israelien dans tout le monde arabe

  • Jupiter
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:35

    لا شماتة نتمنى ان تتدهور احوال النظام الجزائري ولا تتدهور احوال الشعب الجزائري فالشعوب هي التدي تؤدي الثمن في كل صراع. ثم لا ننسى ان المغرب لن يكون امنا بجوار دولة تسودها الفوضى انظروا حال تونس مع ليبيا

  • جد مرام
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:36

    علم التاريخ والتأريخ من احسن العلوم بحيت يعلمنا الجانب الاجابي والسلبي من تاريخ البشرية من خلال ماجرى من حروب عقائدية ومدهبية اتت على الاخضر واليابس داخل نفس الدين او بين الاديان ونبقى داخل ديننا الاسلامي ابتداءمن حرب الجمل وحرب الصفين وحرب موقعت فخ وفتنة خلق القران التي قتل فيها علماء اجلاء وحرب بين سنة العراق وشيعته وبين سنة سورية والشيعة النصيرة وسنة اليمن والشيعة الزيدية الحوتية والان في الجزائر بين المدهب الاباضي بمنطقت امزاب البربرية و بين العرب السنة المالكية فطائفية لها علاقة بالعقيدة فان وجدت عقيدتين من بفس الدين و في نفس البلد فانتظر القتل والقتل المتبادل فوجود عدة مداهب فهدا أبتلاء ومؤشر لمنازعات قادمة لامحالة و معظلة الدولة الجزائرية انهالا يوجد فيها رمز روحي مسؤول على تدبير الشأن الديني اللهم احفظ بلادنا من وباء الطائفية المظلمة

  • nor
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:38

    الجزائر دولة شقيقة تجمعنا معها القوميةالعربية -العقيدة الاسلامية-الحدود الجغرافية اللهم اجمع شملهم اللهم وحد كلمتهم اللهم تجاوز محنتهم اللهم شتت الخلايا الارهابية التي تحارب باسم الدين
    اللهم انصر الاسلام -اللهم احفظ مغربنا- اللهم احفظ ملكنا- اللهم اجعل اخر كلامنا في الدنيا لااله الا الله-محمد رسول الله

  • zahraoui
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:48

    C"est avec consternation et affliction qu'ont assiste impuissants a une nouvelle vague de violence qii s'annonce chez nos voisins de l'est et qui est susceptible, LAQADDARA ALLAh, de faire plonger ce pays dans un nouvrau tourbillon de perturbations que seul seul dieu connait la fin.
    Il est ainsi tout a fait normal de se demander sur les raisons de cette situation alors que l'algeirie dispose de tous les atouts pour etre l'eldorado de l'afrique (un des plus grand gisement du monde du gaz, un sol riche et population jeune et instruite).
    Aussi toute personne sensee te répondra que la responsabilite de cette situation incombe au systeme mis en place, quo continue a user du "million de martyres" pour voler impunément ce payd et berner son peuple.
    C'est ttiste fe le dire mais si le gouvernement en place ne changera pas de système il y aura
    d'autre victimes qui viendront s'ajouter a ces martyres qui se comptent en realite a plus d'un million 200.000.

  • مستاري
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:50

    دولة حاقدة بكل المقاييس لشعبها وجيرانها من كل جهة نظام ديكتاتوري ابا عن جد ﻻ صديق له نظام عسكري يشتري الذمم ويشتري السلم اﻻجتماعي باي ثمن ويقتني مائة واربعين طائرة حربية دفعة واحدة ويسدد ديون الدول اﻻفريفية المعادية للمغرب والسائرة في ركبه بمﻻيير الدوﻻرات على حساب شعبه الذي يموت جوعا ويعاني التهميش والبطالة في المناطق البعيدة عن العاصمة نظام رعاة البقر اقتربت نهايته باذن الله لما يكنه للمعرب والمغاربة من حقد وكراهية وعلى راسهم المغاربة الذين طردوا في ااسبعينات واﻻستﻻء على أموالهم وممتلكاتهم لكن الله سبحانه وتعالى يملل وﻻ يهمل واقترب وقت الحساب واعطاء لكل ذي حق حقه نرجوا الله ان يحفظ بﻻدنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن وان يبعد عن شرارة الجارة الشرفية المقيتة والسﻻم.

  • بنمهفاك
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:55

    فقط نظام شيوخ و عجزة ليس لهم الخبرة السياسية و الاقتصادية لدفع بالجزائر الى بر الامان العقلية المتحجرة هى من ادخلت الجزائر الفتنة المستدامة و التى كما قال المؤرخ الفرنسى بنجامان سطورا .الجزائر داهبة من حرب الى حرب للبحت عن هويتها التى فقدتها فالجزائر كانت دائما و ابدا مستعمرة من طرف غزاة الجزائر ليست الدولة الامة و الجزائر لم يكن لها وجود قبل سنة 1962 و دولة ليس لها تاريخ ليس لها مستقبل للحياة
    و فند قوله السيد المؤرخ الفرنسى بنجامان سطورا و قال الجزائر ستتفت حسب الاتنيات و توصورو اخوانى كلام هدا المؤرخ الفرنسى كتبه فى كتابه سنة 1980 .

  • قومجي من وجدة
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:58

    حدد الكاتب فرضيتين فقط لظاهرة "الميلشيات الملثمة" . لا ينبغي استبعاد فرضيات أخرى إدا استحضرنا الهجمة الشرسة التي تتعرض لها البلدان العربية التي تحرص على سيادتها الوطنية، و الجزائر تعتبر من بين هده البلدان،من طرف القوى الإمبريالية و أدواتها . يكفي للمرء استحضار ما يجري للقطر السوري الشقيق الدي يدفع ثمن تشبثه بسيادته الوطنية و عدم انخراطه في المشروع الإمبريالي الدي يروم استعباد شعوب المنطقة و تحويلها ،فقط،،إلى كائنات استهلاكية تروج ما تنتجه شركات و مؤسسات الرأسمالية المعولمة.

  • meself
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:58

    خليو الجزائر فالتيقار نتلهاو غي فحل المشاكل ديالنا
    اللي هي اهم بكثير…. حنا هازين المشعل ديال شمال افريقيا
    و الهم ديالنا خاص يكون كيفاش نزيدو فالتنافسية ديالنا
    باش نزيدو القدام و نوصلو ل الصدارة اللي فيها "جنوب افريقيا" حاليا
    اما الجزائر الشقيقة مع كل الاحترام راها بعيدة بزاف على الطموحات ديالنا فكل الجوانب… ما عرفتش علاش مازال كتتشبتو بالصراع مع الجزائر؟؟
    لا مجال للمقارنة………… لا علاقة

  • jam
    السبت 11 يوليوز 2015 - 10:59

    نحن المغاربة ليس من صالحنا تواجد دولة فاشلة في الجوار هدا سيمسنا أيضا لهدا لا بد من مساعدة الجزائر على تجاوز محنتها ووضع جميع الخلافات جانبا ففي المغرب عقلاء و السلم افضل من الحرب فالنار تأكل الاخضر و اليابس

  • الهمامي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:09

    معالم الدولة اللقيطة بدأت في الظهور. فاذا كان الكيان الصهيوني هو عبارة عن شعب ذو ايديولوجية دينية و عسكرية دخيلة على المنطقة العربية فان الجزائر ليست اقل خطرا كونها نظام ذو ايديولوجية عسكرية متوحشة افلحت فرنسا في زرعه للسيطرة على منطقة المغرب الكبير الى الابد. يجب على الدول المجاورة و خاصة المغرب التدخل لتحميل فرنسا مسؤوليتها التاريخية و ارجاع الوضع الى ما كان عليه قبل 1830 فالجيش الفرنسي لازال يملك الوثائق و المعطيات التي تأكد جغرافية و تاريخ المنطقه آنذاك. اما بخصوص الشعب الجزائري الشقيق فقد انطلت عليه الاخاديع و الاكاذيب منذ 1962 بحيث اوهموه ان الجزائر امبراطورية متجدرة و انها قوة اقليمية تستطييع ان تفعل ما تشاء في بلدان الجوار في حين ان مصطلح الجزائر لم يظهر الا بعد دخول فرنسا بسنوات.
    تحليل السيد منار السليمي منطقي في ظل المعطيات الجارية الان في المنطقة العربية لان المتحكمين في الوضع الاقليمي يسعون الى خلق بؤرة في شمال افريقيا شبيهة بمستنقع العراق و سوريا لا قدر الله.

  • abderrahim
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:09

    لا نريد لأحد أن يتشتت الله يجمع الشمل ديالهم و يعاونهم والله يبعدهم علينا

  • c scandaleux
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:15

    le régime algérien militaire "crée et entretient " le besoin de sa présence pour assurer la continuité de sa main-mise sur l'Algérie. il utilise pour ça des méthodes très archaïques mais efficaces à court terme mais avec des coûts " en droits humains" très élevés.
    le régime est derrière la question épineuse de Ghardaia pour preuve la complicité des agents de "sécurité" algériens qui sont toujours du coté des chaanbis et qui refusent catégoriquement la protection des mozabites ainsi que de leurs biens pire encore, le régime a fermé l'oeil ou a commandité la destruction d"édifices mozabites de grande valeurs historique (UNESCO?). ce qui se passe à Ghardaia est un cocktail de crimes contre l'humanité.
    le nombre de "cagoulés" à ghardaia est négligeable devant celui des activistes du mouvement Barakate et pourtant ce dernier a été étouffé par la mobilisation d'effectifs encore plus importants de policiers

  • zahraoui
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:24

    La vague de violence pointe du nez une fois de plus chez nos frères de l'est, sans que l'on puisse rien faire pour juguler le mal quo menace gravement la stabilité de ce pays, conçu malheureusement pour etre l'eldorado sinon la locomotive des pays de la region (un gisement de gaz des plus grands du monde, un sol riche, une mere généreuse et une population a grande majorité jeune et instruite).
    Il est ainsi tout a fait normal de se demander sur les raisons de cette situation?
    Aussi toute personne raisonnable vous dira que tant le gouvernement en place continuera d'user de son discours vétuste et depasse qui forge ses fondations sur le "pays d'un million de martyres" pour berner le peuple et le voler, il est sur que d'autres victimes viendront a s'ajouter a ces martyres qui ont dépassé les 1.200.000 personnes depuis longtemps.

  • rabah
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:41

    يعتبر الموقف العدائي والعدواني للحكم العسكري الديكتاتوري الفاسد والمفسد في الجزائر ضد المغرب السبب الرئيسي في استمرار التخلف والانقسام في منطقة المغرب الكبير ,والسياسة اللاشعبية للنظام الجزائري هي السبب المباشر للمشاكل التي تعاني منها الجزائر , لكن , خلافا للكاتب, ورغم التوترات والازمات الداخلية ,لم تتوفر بعد كل الشروط والظروف التي تؤدي الى تفكك وانقسام الجزائر , ذلك ان الشرعية الثورية لا زالت سارية المفعول والتأثير في قوى سياسية ومجتمعية جزائرية تضم بقايا جيل الثورة التحررية ضد الاستعمار , كما ان النظام يستعمل اساليب شبه ديموقراطية كتنظيم انتخابات رئاسية ومحلية وبرلمانية متحكم فيها قصد ضمان استمراره واستيعاب قوى معارضة …

  • الرحماني
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:50

    الجزاءر والمغرب شعب واحد انصهر فيه الامازيغي مع العربي والاندلسي. وكمغاربة لايمكن الا ان نتضامن مع سكان غرداية والجزاءر في هذه المحنة وان ندعوا الله ان يرحم الموتي وان يبعد عن المغرب الكبير نارالفتن وعدوي الطاءفية

  • moha
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:57

    Ils fut un temps ou je souhaiter que du bien a ce Pays mais depuis que l' internet existe jais découvert le vrais visage de ce Pays est son peuple maintenant je leur souhaite rien ni du mal ni du bien et si ils devais arriver quelques chose dans ce " Pays" sa me ferais ni chaud ni froid vu tout ce qu'ils nous fait perdre depuis 1975

  • أبو محمد
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:00

    على المغرب أن يستعد جيدا لأن الجزائر ستنهار كليا قبل متم 2020 مسألة وقت ليس إلا. السيناريو موجود و جاهز ولا يمكن منعه أو الوقوف في وجهه, وضعته أمريكا و فرنسا والقوى الكبرى باتفاق مع نظام بوتفليقة, مثلما فعلوا مع بشير السودان, أي اعطاءهم أجزاء من الجزائر في الوسط والجنوب وضمان بقاء النظام البوتفليقي العسكري في محميات الشمال المطلة على البحر و فرنسا استعدادا للهروب إن ساءت الاحوال’ و بالتالي تتقلص مساحة الجزائر الى اقل من 350الف كلم مربع’ أما المساحة الكبرى من البلاد ستصبح خارجة عن سيطرة الادارة المركزية مستقلة مكونة كيانات و دويلات امازيغ اباضيون طوارق صحراويون قبائليون اماراة اسلامية مهاجرون افارقة قواعد امرييكية فرنسية قرب مصافي و آبار النفط’ للاسف لا يمكن تفادي هذا السيناريو لأنه بمباركة من النظام البوتفليقي’ وقد بدأ العد العكسي من غرداية ,هذا الشي يفرض على المغرب تعزيز الجدار الامني العازل , سنمر بأيام عصيبة , اللهم احفظنا,

  • Argaz
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:05

    J'aime ceux qui disent chaque fois c'est la faute à Israel, vous êtes parfait, vous arabo-islamistes, vous vous tuez sans arrêt, vous ne respectez pas les droits humains de vos peuples et vous êtes entrain de détruire le monde, Feu . Benkhaldoune a bien eu raison, arabiser c'est détruire. La démocratie n'est pas compatible avec l'arabe, arabe c*est la guerre, le jihad, le terrorisme, la pauvreté, le non respect des droits humains…… et bien sûr, c'est toujours la faute aux juifs

  • عبد الرحمان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:06

    على الرغم من العداء الذي يكنه حكام الجزائر للمغرب فإنني أتمنى صادقا أن لا تنفلت الأمور إلى سيناريو انهيار الدولة.الشعب الجزائري بكل مكوناته عرب و أمازيغ جار وشقيق وهو أقرب شعب إلينا من حيث اللهجة والعادات و التقاليد ويستحق كل خير.

  • DJAMEL
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:15

    C est tres grave tout ce qui se passe en Algerie car toute destabilisation de ce pays ça va obligatoirement avoir un retentissement sur ses voisins compte de sa situation geographiqie c est pour cela il faut que tous les maghrebins doivent aider le peuple algerien a se debarrasser de leur pouvoir mafieux qui est a origine de tous les maux de cette region… et que les occidentaux cessent de ne regarder que leurs interets et cessunt de soutenir une voyoucratie senile …

  • محال حبيب
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:19

    لن يسلم المغرب من وجود ازمة او عدم استقرار في الجارة الشرقية .يكفي الان الخسارة الاقتصادية للبلدين نتيجة غلق الحدود .لكن حين تصبح الجزائر ساحة للجماعات و الميليشيات و الارهاب…على المغرب ان يستعد لقبول اللاجئين والملثمين و السلاح و المخدرات و المهاجرين …و اول المستفدين من ذلك داعش و نضيراتها .الان ليبيا و غذا الجزائر …و بالتالي كما قال السليمي شرق اوسط جديد بكل صراعاته و مراراته الانسانية …و سيجد المغرب نفسه متورطا بالتدخل لصالح جهة على اخرى الى جانب المجتمع الدولي …الجار قبل الدار كما نقول .وشكرا

  • زمراني حر
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:20

    ‏‎ ‎الشعب الجزائري اخ شقيق وشعب مبارك ،غير انه سقط في ايد لاترحم همها اذكاء الفتنة الداخلية والخارجية..لكن دوام الحال من المحال ،

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:22

    الكثير من المغاربة يعتبرون الجزائر عدو لبلادهم والحقيقة غير ذلك الانظمة العربية تتصارع بينها والشعوب هم الضحية نحن لا نأمل أن تصير الجزائر مثل ليبا وهذا ليس في صالح المغرب أن يجاور بلد فيه حرب أهلية وفيه داعش التي تتربص بالجميع نرجوا لشقيقه الجزائر الأمن والاستقرار وللبييا وجميع الدول الإسلامية والجيش الجزائري قادر على ضمان الاستقرار لقد مرت بظروف في التسعينات أسوء من هذه

  • Jupiter
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:22

    لا شماتة نتمنى ان تتدهور احوال النظام الجزائري ولا تتدهور احوال الشعب الجزائري فالشعوب هي التدي تؤدي الثمن في كل صراع. ثم لا ننسى ان المغرب لن يكون امنا بجوار دولة تسودها الفوضى انظروا حال تونس مع ليبيا

  • الفزاري
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:24

    في بلدان شمال إ فريقيا المغرب الكبير بالخصوص ،وحدها الد يموقراطية الحقيقية التي تستطيع أن تؤمن استقرارها وذلك بتدبير الإختلاف بشكل يجعل كل المكونات تجد شخصيتها في محيطها ،،الصراع ناتج عن أزمة هوية وتهميش السكان الأصليين الأمازيغ،ليس من العدل أن يتم إقصاء الامازيغ من المعادلة والصراع الحالي ،لهذا على جميع بلدان المنطقة أن تعمل على مراجعة تاريخها وإعادة كتابته في البرامج الدراسية، كما يجب إستبعاد البرامج التي تدعوا إلى الكراهية والعنصرية وخاصة تلك التي تمجد تاريخ الأمويين القتلة ،واستبدالها بتلك التي تدعوا للتسامح وحقوق الإنسان والتعايش…..

  • عزيز
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:24

    كل الأنظمة الديكتاتورية التي عرفها التاريخ البشري تشترك في خاصية تميزت بها إنها الغرور والتعالي والتصلب العقلي لدرجة أنها تصاب بالعمى الفكري والسياسي فلا تستطيع استشعار الخطر بل كلما حاولت بعض النخب تنويرها وتحسيسها بالمخاطر الوشيكة إلا وظنت أن هؤلاء مغرضون أو معادون أو يريدون الاستيلاء على السلطة ليحلوا محلها ويتمتعون بالامتيازات التي تتمتع بها فيزداد تعنتها الى أن تصل الضربة القاضية يمكن تشبيهها بالمرض العضال الذي يصيب الجسد وخوفا منه يعزف المريض عن الذهاب للتشخيص حتى اذا تمكن المرض من الجسم وبدت أعراضه بادية للجميع آنذاك يذهب المريض الى الطبيب ليسمع منه أن المرض وصل مراحل متقدمة يستحيل معها العلاج لذا رتب أمرك للقاء ربك.

  • النابروس
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:24

    عندما تستعرض الدولة قوتها على شعبها فهذا ذليل انها وصلت القمة في القمع على شعبها فالسقوط محتم ولن تبقى كدولة بل طوائف وحروب ودمار شامل وبالخصوص هذا الوقت الذي لايسمح أن ترتكب فيه الاغلاط

  • gallia
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:30

    Les vautours nous épientS’il y a une excellente raison pour encourager les habitants de Ghardaïa à se serrer la main, elle est dans le comportement des vautours tournoyant sur la région parfaitement incarnés par les médias marocains, à leur tête la chaîne franco-marocaine Médi1 TVLe plus grand danger qui peut menacer le pays proviendrait sans aucun doute du Makhzen marocain

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:32

    أرادوا أن يشعلوها في الصحراء المغربية ، فإذا بها تشتعل في غرداية . من حفر حفرة ﻷخيه وقع فيها .

  • عبد العزيز
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:35

    ما نراه في الجزائر في الاونة الاخيرة من احداث لهو ربما مرتبط بالصراع على السلطة من طرف المؤسسة العسكرية والمؤسسة الرئاسية ….والشعب الجزائري هو من يخلص فاتورة الخطط الخبيثة ون هؤلاء الجنرالات العجائز الدين يلعبون على وثر الطائفية ….ودائما وابدا الشعب الجزائري هو الكبش الفداء / الضحية/

  • شعبان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 12:38

    من الافضل عدم التطرق الى المواضيع الجزائرية من طرف الاعلام المغربي لان النظام الجزائري و منابره الاعلامية تبحث عن دريعة لتسويق نظرية المؤامرة المغربية ضد الجزائر و هي ورقة يستعملها النظام الجزائري لصب المزيد من الكراهية ضد المغرب و لتبرير كل اخفاقاته. النظام الجزائري يستعمل المغرب شماعة يلصق فيها كل الويلات التي تعيش فيه الجزائر
    فعلى المغرب ان يتعامل بحذر مع الملف الجزائري اعلاميا و امنيا و دبلوماسيا و على المغرب ان لا يستضيف المعارضين الجزائرين على اراضيه لان ذلك يفسر في الجزائر على انه تآمر مغربي ضد الجزائر. النظام الجزائري يفسر كل المشاكل التي تعيش فيها الجزائر بنظرية المؤامرة الفرنسية المغربية الصهيونية. و النظام الجزائري عبر ادرعه الاعلامية يبحث بكل الوسائل عن حجج و براهين حتى و ان كانت واهية لاقناع الجزائريين على ان الجزائر تتعرض للمؤامرة و ان كل ما يحدث في الجزائر تقف وراءه ايادي اجنبية و على الخصوص ايادي ما يسميه النظام الجزائري بالمخزن
    لا ادري لماذا لا يعمل المغرب على تحسين صورته عند الشعب الجزائري بشن حملة اعلامية مضادة لحلمة النظام الجزائري المسيئة للمغرب

  • said boutchakat usa
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:45

    العقلية القديمة و الوجوه الخالدة في المنظومة السياسية هي سبب هلاك دولة الجزائر ..يجب محاورة الشباب واعطائهم فرصة لتسيير البلاد .تعب الجزائريون من رؤية اناس في سدة حكم جمهورية الورق منذ الستينيات هرمو في السلطة ولم يجلبو للجزائر سوى الخراب ..كلما وقعت احداث يهرول احد هذه الوجوه ليحاور ويساوم وجهاء وشيوخ المنطقة عوض الشباب اليائس والمهمش في احدى اكبر دولة نفطية في المنطقة ..عجبي لازال حكام الجزائر يبررون فشلهم في جميع المجالات بالمؤامرات الخارجية يعتبرون الجزائر قوة اقليمية و في نفس الوقت هم ضحية الاعداء الذين يريدون تقسيم البلد..لم ارى في حياتي رئيس دولة مريضا على كرسي ,ولم اعلم قط انه توجد وزارة المجاهدن…..خرطي فخرطي والشباب عاق……..

  • حكيم الزمان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:51

    قسما بمن رفع السماء وبمن جعل بيننا غشاءستضل جزائر العرب بعيدة عن كل كرب تستطيع كل فتنة برحمة ربانية و يعاقب الكائدون بزلازل من تحت جبال الصنوبر والزيتون والله على ما اقول شهيد

  • أرسلان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:52

    ‏‎ ‎لقد سمعت اليوم أويحيى وهو يخاطب مجموعة من مرتزقته فقال استوردنا العام الماضي 70 مليار دولا 60 مليار كلها سلاح لماذا هذه السياسة الجهنمية 99 في المائة من خيرات البلاد تمشي في الصفقات الفاسدة تجوع الشعب وتقتسم خيراته مع الأجانب وتشتري السلاح لتحرر به فلسطين؟ اشتريته لتقمع به شعبك كما فعل اخوانك في سوريا وليبيا ومصر واليمن

  • tawnati
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:54

    ils veulent diviser notre pays et créer une république sahraoui ;dieu va les diviser en 10 pays et créer la république mzab ;kabyle;touareg ;chaoui et…….inchaalah

  • عبده المغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:58

    جنراﻻت الجزائر منشغلة بأشياء أخری ﻻعﻻقة لها بأمن الشعب الجزائري. منها تقديم بو تفليقة علی كرسي متحرك علی أنه قادر علی تسيير البﻻد و عدم تفويت أي فرصة لتوتيتر العﻻقة مع المغرب.
    الجزائر بما تتوفر عليه من خيرات يجب أن تعيش الرخاء في حين أن العسكر يحتكر خيرات البﻻد.وفي كل مرة يصنعون للشعب مشكل لمغالطة الواقع المر الذي تعيشه البﻻد.نتمنی ﻹخواننا الجزائريين اﻷمن و اﻷمان

  • حسن
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:59

    امن الجزاءر من امن المغرب هدا المحلل لا يفقه شيء

  • a.abdelkarim
    السبت 11 يوليوز 2015 - 14:08

    l algerie marche dans l obscurite.le peuple algerien doit rien voir parce que les respensables mafieuses du peuple algerien cmme ca ils realisent l interret personnel et l interret du peuple va au diable.comment peut on expliquer l opignon de cette Mafia qiu contre la reunifacation du terretoir Marocain et qui travaille jour et nuit pour deviser le maroc en deux.quel interet doit gagner de cette devision.c est tous simplemment ils veulent lancer le regard du peuple algerien vers autres choses est cette Mafia plonge completement dans desmiliard d argent que lepetrole donne.cette Mafia devient chaque jour soif et nous prions lapriere d absent pour le peuple algerien et je suhaite la victoire a ghardaya .

  • ali
    السبت 11 يوليوز 2015 - 14:08

    بكل صراحة و بدون نفاق , نتمنى لهم المزيد من المشاكل و المتاعب و التفرقة . هكذا يعرفون ما معنى خلق المشاكل للاخرين . كذلك نتمنى ان تكون نهايتهم تحت حكم مرتزقة البوليزبل . امين .

  • Maghrebin
    السبت 11 يوليوز 2015 - 14:20

    Pour répondre à gallia No42, les maux actuels de l'Algérie ce n'est pas le Maroc. Ce n'est pas avec ce raisonnement que vous allez vous débarrasser des généraux. Tant que les généraux tiennent l'Algérie, il n'y aura pas de Maghreb uni, où tous ses citoyens vivent heureux et en paix

  • amine algerien
    السبت 11 يوليوز 2015 - 15:28

    salam

    itakou lah fi anfoussikoum.

    une analyse de base game qui nje reflete pas la realité en plus de ca la haine qui persiste envers qqs un allah yahdikoum ou yahdina.

    ne vous en fait pas l algerie restera debout qq soit les tempetes sauf arreter de lancer votre venin .

    vous fait comme le chien blessé et la vous lui tomber dessus aallah yehdikoum .

    publiez svp

  • moroccan
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:04

    ne dit-on pas que celui qui creuse un trou pour son frere vaut mieux qu'il ne l'approfondisse pas trop car il sera certainement le 1er a tomber dedans

  • AMAZIGH MOSLIM
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:07

    عندما تنادي لا للفتنة, وتخبرنا اننا في المغرب العربي باسلوب من الاساليب, تظن انك لا تتير الفتنة؟؟؟ اذا كان هدا مغربا عربيا فمن تكون 90 % من سكان شمال افريقيا؟؟؟ فلتعلمو ان عنصريتكم هي التي ستاتي على الاخضر و اليابس في هذه البلدان.

  • دحمان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:12

    قنوات المغرب هي قنوات القطب العمومي ، تحليلات (الخبراء المغاربة ) عن الجزائر كلها عقيمة .
    الصراع في شمال المغرب بين الغرب و اليهود قد حسم ما تبقى من المغرب جنوبها لذلك هي تسعى لظم الصحراء الغربية لتشغل اذهان المغاربة بصراعات هم في غنى عنها .

  • خالد
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:46

    أسلمي لا يستطيع قول كلمة حق أو خير لما يتعلق الأمر بالجزائر. الجزائر قوية متماسكة بشعبها و جيشها. لا تقلقوا عليها.

  • houssam tahiri
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:08

    Le système algérien est un concer dons le maghreb qui nourrissent le terrorisme et les conflits autours de ses voisin et dons le continent pour la survie de son régime corrompus je crois que le moment est arrivé pour l'éradiquer pour le progrès du Maghreb

  • علي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:15

    هل هدا تحليل ام تمنيات حاقد … غريب امر المغاربة و الله مسكين هدا المحلل الماجور ..

  • abdo
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:49

    نتمني ان يكون امن المغرب من امن الجزائر ونتمني ان تكون تحليلات استاذنا خاطئة ولكن الشرذمة القابعة في هرم السلطة الجزائرية وما تقوم به علي مدار سنين خلت لا يبشر بخير خصوصا ما تتوفر عليه الجزائر من خيرات اقتصادية وبشرية كان يمكن ان يجعلها مثل دول الخليج علي الاقل اقتصاديا ولكن لا حياة لمن تنادي نرجو الخير للاخوة والشعب الجزائري

  • Lamine Dz
    السبت 11 يوليوز 2015 - 18:26

    للخبير المغربي; الجزائر مساحتها تقارب مليونين و نصف الكلم ، و غردايه مدينه صغيره من مئات المدن الجزائريه، فهي قطره في بحر، فكيف تتشتت الجزائر باحداثها و هي لم تتشتت باحداث حرب اهليه دامت 15 سنه و مسرحها كان جميع القطر.. هل هذا تحليل أو تمني؟؟بعدين..هل الجزائر ينقصها الساسه و المحللون او هي طلبت منك تحليل؟؟ و لماذا لا تحلل قضايا بلدك المتعدده؟؟ نفس كلامك من بداية الثورات العربيه، واعلم جيدا ان تشتت الجزائر هو اندثار كامل لشمال افريقيا لتوفرها على اسلحه تكفي تدمير افريقيا كاملا و ليس شمالها فقط.

  • فوفو
    السبت 11 يوليوز 2015 - 19:06

    بطبيعة الحال فهي دولة كونها الفرنسيون باقتطاع اجزاء من تراب البلدان المجاورة حتى اصبحت تستحوذ على نصف القارة الافريقية..فالجزائر سائرة وضعها القديم دولة عبارة على شريط ساحلي كما كانت قبل دخول الفرنسيس اليها. والعالم كله يعلم ذلك ولن يتركها تتربع على هذا المجال الواسع الغني بالترواث الموروث عن الاستعمار كما يقولون هم.ارادت الصحراء المغربية وهي على طريق فقدالصحراء الواقعة في جنوبها .اللي حفر شي حفرة لخوه يطيح فيها ان الله يمهل ولا يهمل.

  • الله يحفظ
    السبت 11 يوليوز 2015 - 19:08

    الله يحفظ المغرب العربي كله و يحفظ الساكنة المغاربية من كل مكروه انما هي التدخلات الخارجية عيقو او فيقو الله يحفظكم جميعا راه دارنا حدا دارهم كونوا على بال

  • المغربي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 19:20

    يجب تبديد الخلافات و حلها سلميا اعطاء الامازيغية حقها في التعليم و الحياة الاجتماعية وعدم تغليب طرف على طرف اي عدم تغليب المالكيين على الاباضيين وكذلك عدم تغليب الاباضيين على المالكيين ليعم السلام في المنطقة
    عدم الوثوق في الحكم الحالي لبوتفليقة و الجيش
    يجب بناء دولة مدنية ينعم فيها الفرد بالامن والعيش الكريم

  • الدزيري
    السبت 11 يوليوز 2015 - 20:24

    الى 2 – ايت ملول سوس دعائك مردود عليك اسئل من يفقه في الدين الشعب الجزائري مسلم و اسئل على حرمة المسلم ومكانته عند الله تعالى

  • السباعي - الداخلة
    السبت 11 يوليوز 2015 - 22:01

    كما علقت على تنسيقية الامازيييغ التي كانت ضحية تحليل مضلل . انبه الاستاذ اسليمي الى انه غالبا ما يسقط في تحليلات مضللة يطرحها النظام لتبرئة نفسه من مجازر غرداية . اريد ان انبه السيد اسليمي الى ان تفسير احداث غرداية بالعرقية والطائفية من طرف النظام الذي حركها ليس امرا صحيحا . يجب ان نعلم بان بني مزاب يمثلون قوة اقتصادية كبيرة ولهم مكانة متميزة ومتصاعدة في التجارة الجزائرية . والقوي المتحكمة في مفاصل الدولة تريد اكمال سيطرتها على كل اقتصاد البلاد بافتعال احدات طائفية . والهدف هو ضرب القوة الاقتصادية لبني مزاب. لهذا نشاهد ان حرق المتاجر والمؤسسات والمنازل طغت . وعمليات القتل والقتل المضادليست الا وقودا لزيادة قوة التدمير . كما يجب ان لا ننظر الى احداث غرداية بمعزل عن الصراع المحتدم بين اركان النظام من اجل التحكم في الدولة سياسيا واقتصاديا. انكم تكررون العديدمن التحليلات النضللة التي ينتجا نظام كابرانات فرنسا. كالتحليل المخادع الذي يفسر سياسة العداء للمغرب بانها فقط من اجل دعم "الشعب الصحراوي" وكان المغرب والجزائر قبل الصحراء كانتا على ود كبير . والصحراء هي التي عطلت العلاقات .. مخادعون

  • علي التيجاني
    السبت 11 يوليوز 2015 - 22:32

    الى 63علي
    شكرا لإهتمامك بنا وبجراءدنا المغربية الحرة
    شكرا لإطلاعك غلى هذا المنبر الحر وعلى الوقت الذي أسدلته لنا بقراءتك لجريدتنا الإلكتلرونية التي فتحت لك مجالا تفتقده في بلدك
    هيت لك ..إقرأ وعلق كما تريد ..فأنت في بلد الحريات ..
    أتحداك أن تنشر لي جراءدكم العسكرية أو بالأحرى أبواق من
    يقبضون رقبتك حرفا واحدا ولو أني على يقين أنني لن أضيع وقتي في شم راءحة ..كواغط..مملكة الفقاقير..°°°°° .أضعتم الكثير الكثير من ثرواتكم من أجل نسفه ..دون جدوى..بل بالعكس لم تزيدونا إلا تماسكا وتلاحما فيما بيننا ..
    خمسون سنة يا جزاءري ومايزيد عن 700مليار دولارا أضاعها عسكركم من أجل شد عضد المغاربة فيما بينهم..
    فلكم ألف شكر.

  • الدين النصيحة
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 00:15

    الى 68 دزايري
    أحنا شفتينا غير مسلميناللي قتلتول منا 15 الف من الشهداء بسلاحكم وعساكركم أنتم والقذافي وكاسترو
    وليتم الأزلام لقتل ونسف أرض المسلمين ..
    ماشي أحشومة أعليكم ..المسلم
    إسأل علماء الدين في بلدك عمن قتل نفسا مسلمة ..وما هي عاقبته ..
    أنا اقول لك .. يشل في الدنيا ويقعد ليكون عبرة ..ومآله قعر جهنم خالدا فيها
    لن نسامحكم ..قتلتم آباءنا وإخواننا وأهلينا ..ورملتم نساء المسلمين ..يامسلم
    إسأل علماء الدين عندكم عن قاطعي الرحم ..ومقام وعظمة تلرحم عند الحق سبحانه..
    ذات صباح عيد المسلمين الأعظم.،عيد الأضحى طردتم بخير حق وظلما إخوانكم المسلمين ..فرقتم بين المرء وزوجه..وبين الأم وفلذات أكبادها ..وكلهم يوحدون الله..
    حاربتمونا ..حسدامن عند أنفسكم ..وغدرتم بإخوانكم من المسلمين..جيرانكم..أحبتكم في الله ..شعب المغرب المسلم الطيب المسالم ..ولا زلتم تفرزون من سمومكم لكل ما هو مغربي ..
    عند حدود بلدكم الجزاءرالمسلمة..أذكرك..يقطن منذ إثنا عشر قرنا..شعب مسلم أيضا..إسمه المملكة الشريفة..يؤمهم سلطان من أهل البيت..أمير للمؤمنين..فلا تؤذوهم أخي..
    لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه..إنه قول الحق تعالى.

  • mami
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 01:20

    مازالت الجزائر تعيش زمن الحرب الباردة وتحكم الشعب بسياسة القهر و الوصاية.و الدعاية المغرضة….أفيقوا رحمكم الله

  • محمد بوعشة
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 01:22

    ثلاتة دول تتجه نحو كارثة إنسانية عظمى وهي على التوالي الجزائر ليبيا ومصر ، على المغرب إتخاد الإحتياطات الإستخباراتية في الداخل والخارج مع الحرص التام والضروري لخلق رابط إستخباراتي مع تونس الشقيقة وموريطانيا ومالي والسينغال لتطويق الخطر القادم الذي يهدد المنطقة المغاربية ودول جنوب الصحراء خلال السنتين القادمتين . هذه البلدان المهزوزة داخليا وخارجيا مصر وليبيا والجزائر ستتصدر العناوين إبتداءا من نهاية السنة الجارية ، والحيطة والحذر لكل المغاربة الوطنيين ، تحية رفيعة للأمنيين بمختلف تشكيلاتهم . تحيا المملكة المغربية .

  • Youssef de s y gh
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 03:07

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أتمنى من الله تعالى التوفيق والنجاح لهاده البلاد العربية العزيزة المسلمة وأدعوا من الله أن يحفظها من حكام الشر الدين لا همهم سوى المشاكل مع محيطها و جيرانها وإقصاء الشعب الجزائري في تنمية ذاتيهم حتى لا يمتلك شجاعته في الدفاع عن حقوقهم.!!!! ولاكن ليكن في علمكم ان الله سبحانه وتعالى سيكون له تأثير إيجابي انشالله والسلام

  • عبد الجليل
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 06:44

    تونس تلك الدولة الشقيقة الاخوية التي لا ترى منها الا خيرا؛ ولا تسمع منها الا كلاما حلوا؛ ومن سياستها الا حبا ومودة . اللهم احفظ تونس . تلك الاخت العزيزة. اللهم ادم امننا هذا يا رب

  • مختار
    الأربعاء 15 يوليوز 2015 - 10:58

    الساكنة الساكنة ،كلمة تتردد كثيرا في الاعلام المغربي الايوجد في قاموسكم كلمة "مواطن"؟

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش