خبير أمني: هكذا يجب التعامل مع المواطنين والمجرمين بالمغرب

خبير أمني: هكذا يجب التعامل مع المواطنين والمجرمين بالمغرب
الأحد 9 غشت 2015 - 00:00

في خضم ما تورده العديد من الصحف والمنابر الإعلامية من أخبار الجرائم في مختلف مناطق المغرب، أكد الصديق القسطالي الدامون، خبير في الشأن الأمني، ومتقاعد برتبة ضابط شرطة ممتاز من صفوف الأمن الوطني، أن الصرامة في التعامل مع المواطن من قبل أجهزة الأمن، مع حسن معاملته، تعتبر أولى الأولويات”.

وقال الدامون، في حديث مع هسبريس، إنه لا يمكن أن يسمح رجل الأمن لنفسه، أنا كانت هيئته التي يندرج تحت لوائها، أو أية رتبة تقلدها، بأن يزدري أو يحط من كرامة المواطن، أو أن يعتدي عليه مهما حصل، فموظف الأمن هو خادم المجتمع، وفدى المواطن”.

وتابع الدامون، الذي سبق أن وشحه الملك محمد السادس بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى، بأن رجل الأمن بجلده وقوة تحمله واحترامه للمواطن، سيكبر في أعين الناس، ويزيد احترامهم له، وبالتالي سينعم المجتمع بالعيش في سلام وطمأنينة، ولو بأعلى نسبة على الأقل إن لم يكن مثاليا، والعكس بالعكس”.

وحمل المتحدث المسئولية الأمنية لأجهزة الأمن، كونه يتحتم عليها تكثيف الدوريات الأمنية الراجلة والمتحركة لتجوب شوارع المدن ليلا ونهارا، لعدم ترك فجوة لذوي النيات السيئة، وأن يتولى ذوو الرتب عنصر مراقبة من هم تحت إمرتهم، وتعريض المخالفين منهم لأوامر رؤسائهم للعقوبات المنصوص عليها إداريا، وفقا لدرجة خطورة الفعل”.

وأردف الدامون بأن هذا ما تحتاج إليه بعض المدن التي تعرف تفشيا غير مسبوق للجريمة، مثل سلا، ومكناس، وخريبكة ، والدار البيضاء، وفاس، مشيرا إلى أن “انتقاء المسئولين الأمنيين من قبل الإدارة المركزية، يجب أن يرتكز بالأساس على تجربتهم، وثقل رصيدهم في علم الإجرام وعلم النفس والاجتماع والقانون، لا على درجة قسوتهم وبطشهم”.

وشدد الدامون على أنه يتعين ألا يكون المسؤول عنيفا، أو محرضا عليه، فبسلوكه هذا سوف لن يحارب الجريمة، بل سيفضي بها إلى التفشي”، لافتا إلى أن “المغرب مر من تجارب عدة في هذا المجال، يجب أخذها بعين الاعتبار، والاقتداء بما هو أنبل ويتماشى والمعاملة الإنسانية”.

وذهب الخبير الأمني إلى أنه للعدل والقضاء الدور الأكبر في زجر أو تفشي الجريمة، كون العدالة هي أساس الملك، والجور والظلم يفضيان إلى المهالك”، متمنيا لو سُنت قوانين ردعية، تطبق على المبتدئين من المخالفين والجانحين بعد دراسة معمقة يتولاها ذوو الخبرة في علم النفس والاجتماع، قبل اللجوء إلى قانون العقوبات”.

وانتقل حديث الدامون إلى مهام مؤسسات السجن في البلاد، وقال إن “مؤسسات السجن، وإن كانت مقرات لقضاء العقوبات الحبسية والسجنية، بسبب جرائم مقترفة، أو بسبب الاشتباه في الضلوع فيها، فيجب أن يعامل بها المعتقل مهما كانت درجة خطورة جريمته وفقا لما يعامل به الإنسان”.

ويشرح المتحدث “هذا النمط في التعامل مع المجرمين، يشعرهم بالأمل، وتكون عملية إعادة إدماجهم ضمن المجتمع، سلسة يتقبلونها، فيرد إليهم اعتبارهم، وتتقلص الجريمة، وبالتالي يمكن التغلب، أو على الأقل تأطير هذه النزعة العدائية المتمثلة في السرقة والاعتداءات الجسدية”.

‫تعليقات الزوار

127
  • الحل
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:29

    الحل هو رميهم في سجن في أعماق الصحراء بعيدا عن قفة الوالدين وتحت حرارة الشمس، وذيك الساعة نشوفو واش غايبقا فيهم داك التشرميل

  • Mohamed
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:31

    In Morocco, Criminals prisoners should be used to build Moroccan infrastructure instead of staying in prison like vacation waiting for the king's amnesty to get off the prison ,
    "and go back to their old job"crimes

  • صنطيحة السياسة
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:35

    بغيت نسولكم ..

    شحال من واحد فيكم عندو رقم بوليس النجدة مسجل في هاتفه ؟؟؟

    شخصيا ما عنديش … وادا بغيتو نقلب عيه فحال ادا كتقلب على وظيفة …

    راه باش يقل الإجرام خاص البوليس يتصالح مع المواطن …

    باش المواطن يبلغ على أي جريمة شافها بدون ما يخاف من تبعات اديالها …

    ماشي المواطن ادا مشى الكوميسارية كيحبسوه في الباب ويديرو ليه سين وجيم وفي الأخير يقولو ليه سير حتى تجي …

    راه شخصيا ربحت دعوة اديال شيك بدون رصيد اعطاه ليا واحد السيد … والقضاء أرسل الملف للكوميسارية باش يعتاقلوه … فاش مشيت نسولهم قالو لي في الكوميسارية … ما مساليينش وادا بان ليك صاحبك جيبو لينا أو عيط علينا ونجيو عندك نعتاقلوه …

  • رشيد من فرنسا مغربي
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:37

    أيها المسؤولون الشعب المغربي يريد تشديد العقوبات على المشرملين وحاملي السيوف والشفارة و و و بالحبس 5 سنوات مع الأعمال الشاقة ،لِمْتغق معايا إدير جيم

  • Moha
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:37

    من يحمل السلاح الابيض ويصيب به المواطنين و رجال الأمن نعامله معاملة حسنة !? اذا كان هدا هو المنطق عندكم فرحمة الله على الأمن في هذا البلد ! هل تعرف ان المجمرم لم يعد عنده مشكل في أن ينام في بيته أو في السجن ,ما دام هذا الأخير يوفر له كل المتطلبات ولم يعد يلعب وظيفته الرادعة ?

  • Voice of Doukkala
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:40

    الحل الأمثل للقضاء على الجريمة هو تطبيق النمودج الأميركي في التعامل مع المجرمين!!!

  • ahmed
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:42

    كلام معقول وفي محله ولكن هناك بعض المواطنين كامونين تاتباليهوم الهراوة عاد تيتجمعو ولكن انا اؤيد كلام هدا الرجل طريقة تعامل رجل امن لابد ان تكون محترمة مع المواطنين وخصوصا عندما يود المواطن ان يقوم متلا باداء مخالفة في الولاية لان كايين شي بولبس بحال لا جاي تسعى منهم المواطن جاي يخلص من رزقو او كايسمع الهدرة يجب على الشرطي ان يفرق بين طريقة التعامل مع المجرم اواللص والمواطن العادي واتمنى الخير والاطمئنان لبلدنا المغرب والله يعاون الامن الوطني في واجبه الوطني.

  • samir
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:43

    أيام البصري رحمه الله كان البطش و كان الأمان أكثر من 100 في 100، هذا التعامل الذي تتحدث عنه سيدي مخصص للشعب السوسري. المواطنون يحنون لزمان بطش الأمن بالمجرمين.

  • hafid
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:50

    رأي اخر ، مع احترامي لرأيك اجده غير رشيد لماذا ؟ لان المجرم لا يتعلم سوى من المجرم والمجرمين في السجن يعلمون بعضهم البعض سواءا في الاجرام او القوانين فلو كان القضاء صارم وهنا افتح القوس وجب تشريع قوانين زجرية جديدة لان القاضي يحكم بما لديه . هنا وجب تشريع قوانين جديدة تتماشا مع المجتمع كالسجن الطويل مع الابعاد حتى يحرم من القفة والزيارات حينها سوف يتعلم من وسط السجن عبر السجناء ان الكريساج او الاغتصاب او هتك القاصر واضرب لكم مثل في اوروبا ان الكريساج تصل عقوبته في اسبانيا الى 40 سنة في إيطاليا 14 في فرنسا 15 ولهذا نجدهم ينعمون بالأمن ليس كما في المغرب عند الغروب تصبح السيادة لدولة اخرى اسمها المجرمين

  • inspecteur de police
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:50

    رجل الامن فدى للوطن و ليس للمواطن لانه ليس هناك مواطن بالاساس بل هناك رعية و لكي تحصل على مواطن عليك الزامه بالخدمة العسكرية الاجبارية و تكوينه على احترام القوانين الى جانب توفير الحقوق الاساسية للمواطنة كما نص عليها الميثاق العالمي لحقوق الإنسان و الاعلان العالمي لحقوق الإنسان و هي حق التعليم و التعلم و حق السكن و حق السغل و الحق في الصحة الى جانب الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الاخرى واعتقد ان اخر من يجب ان يتكلم عن الحقوق هم اشباه هدا المتقاعد الدين انتهكوا الحريات ابان سنوات الرصاص هده السكة القديمة التي تركت بصمة سيئة في علاقة المغاربة بالامن الوطني والتي غالبا ما يكتسيها الخوف و الجفاء و كراهية البوليس بسبب امثال هؤولاء بقات في الوسام الملكي حنا عارفين غير المتملقين و الرشيويا لي كيرشو لي فوق منهم باش ياخدو الوسام و لعلمك اسي الممتاز 98 في المئة من الشرطيين الشباب حاصلين على الاجازة في القانون او تخصصات اخرى و الى مزبلة التاريخ يا من شوهتم سمعة هدا الجهاز الاصيل

  • مواطن حر
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:50

    مثل هده الفتيات ستحارب الجريمة في شوارع المدن حسبنا الله ونعم الوكيل ،

  • مول الكبوط
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:52

    ….روعة …تحليل جميل جداً ..من المنتمين لسلك الأمن القومي أو الوطني … يجب أن يرتكز بالأساس على تجربتهم، وثقل رصيدهم في علم الإجرام وعلم النفس والاجتماع والقانون، لا على درجة قسوتهم وبطشهم". جملة مفيدة قالها الخبير و لخص كل شيء ..تحياتي لك أستاذ الدامون للأسف ضعف التكوين و إنعدام الكفاءة لدى الأطر بسلك الأمن الوطني أدت بتراكمات لعقود من الزمن بالتالي النتائج نحصدها اليوم تفشي الجريمة إيكتضاض في السجون الذي أصبح مدرسة تكوين المجرمين و المنحرفين بدل مؤسسة إعادة ادماج و إصلاح …….الحل هو تأهيل الأطر في سلك الأمن الوطني و السجون بدورات تكوين مستمر في الداخل و الخارج قصد مسايرة العصر خصوصاً بعد ظهور نوع أخر من الجريمة ألا و هو الجريمة الإلكترونية المنظمة و المعولمة..و الإرهاب و التطرف الديني العابر للقارات …….و للحديث بقية…..شكراً هسبرس..

  • Mohammed_02
    الأحد 9 غشت 2015 - 00:55

    الخبراء حادكٍين غي فالشعب، قولينا كيف نعاقب المجرمين الحقيقين ناهبي الشعب.

  • jawad8937
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:01

    ديرو إستفتاء في تطبيق العقوبة، بغينا الإعدام يتطبق،الجمعيات إنطحو راسهوم فلحيط. المجرم لا حق له في الحياة واش المجرم عندو حق على المواطن .
    يعيش المواطن الشريف.

  • مسافر عربي
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:01

    أنا من رأيي أن الأمن سيتحقق عندما نحتكم إلى شرع الله. بحيت المجرمون و السارقون و الفاسدون و … سيفكرون ألف مرة قبل الإقبال على فعلة ما لأنهم يعرفون ماذا ينتظرهم من عقاب.

  • مراقب عن قرب
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:02

    من خلال قراءة المقال يتضح ان السيد المحترم اكثر من الديبلوماسية ولغة حقوق الانسان ولا اعرف صراحة كيف سيتعامل الشرطي بلطف واحترام مع واحد هاز سيف وكيسب الذات الإلهية !
    من تجربة شخصية رجل الامن القاسي والمرهب والذي لايخاف اي راجل وسبع هو الذي يحارب المجرمين ويقضي عليهم
    في التسعينات داخل حينا كان كل شيء مباح مخدرات كحول دعارة اجرام واعتراض الناس وسرقتهم وعشنا في رعب حتى جاء ضابط شرطة جديد اول شيء فعله هو النزول للحي بلباس سيفيل وراديو وفي يده هراوة من الحجم الكبير وبدا بالتنظيف والغسيل وبعد سنة ذكر اسم ذلك الضابط في الحي كان كفيل بإدخال المشاغبين واللصوص لمنازلهم لكن شجاعته كادت ان تودي بحياته بعد ان تعرض لكمين وتم طعنه مرات عديدة في انحاء جسده بعد ذالك اظن غادر المدينة
    ما اريد قوله ان الدبلوماسية لاتنفع مع المجرمين واكبر مثال شاهدوا طريقة تعامل شرطة اروبا وأمريكا مع المجرمين الرصاص والحديد اما حقوق الانسان هي لي خرجات علينا سيدي المحترم

  • محمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:04

    في الاسبوع الماضي دهبت عند احد الاقارب يسكن في حي شعبي يعج بالسكان و الحركة تدب فيه ليل نهار ما هو عملهم الله اعلم فالمقاهي مملوءة عن اخرها كلشي واكل شارب مقهوي مكمي و في الليل يسهر ابناء الحي في الدروب و عندما قلت لابن عمي
    الا تزعجك هده التجمعات رد علي
    بالعكس فهم يحرسوننا بدون مقابل فحتى اصحاب الدكاكين مرتاحون فلن يقدر اي لص الاقتراب
    و قلت في نفسي برافو المخزن الدي يتحكم في هده النمادج بينما نجد شخصا ينتقد الدولة و هو لا يتحكم حتى في ابنائه

    و تدكرت موضوعا قراته عن اليابان بحيث في الستينات كان عندها كثرة المنحرفين الدين يعترضون المارة و جاءتهم فكرة فكل حي جمع جميع المنحرفين و بنوا لكل مجموعة بيتا خشبيا و كل مجموعة تتكلف بحراسة درب و السكان و التجار يتكلفون باجورهم و نجحت الفكرة و اصبح الياباني يخرج مع زوجته بعد منتصف الليل بدون خوف

  • غيور
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:05

    تحياتي واحترامي لكم يارجال الأمن والله معكم

  • علي النشام
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:06

    في الحقيفة تمنيت ان لا يكون هذا النوع من القراء في هذه الموقع الهادف ولكن أحترم رئيك فأنت تعبر عن محيطك والله يهديك

  • عبد الحق
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:06

    اريد عالم اجتماع او النفس او خبير امني ان يتحدثو يوما عن حق الضحية على سبيل المتال كيف يعقل ان نفكر في ادماج مجرم سرق واعتدى جسديا على ضحية تسبب لها في عاهة مستديمة كندب في الوجه او بتر يد او اغتصاب متزوجة ولا احد يتحدث عن هولاء الضحايا اللدين تنقلب حياتهم راس علا عقب جراء اعمال اجرامية لاناس خارجين عن القانون المرجو جواب عن هذا التساؤل فانا مع العقوبات البديلة لكن ليس في صيغتها المقترحة حاليا العقوبات البديلة هي متلا العمل على شق الطرق في الجبال العمل على مد السكك الحديدية في الصحراء العمل في الفلاحة

  • ام سامية
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:09

    أعتقد بأنه بجب ان تكون العقوبات زجرية وكل من تثبت إدانته ان يعاقب ب 8 سنوات على الأقل و ان يقضيها في الأشغال خاصة بناء البنية التحتية و الطرقات و نحن امام النهوض بالمغرب العميق
    العفو الملكي يكون لمن ادى عقوبة حبسية طويلة مثل 15 سنة و ما فوق
    محاربة الفساد في القضاء
    منع القفة و اكل ما يوفره مطبخ السجن
    ان السجن مؤسسة تهذيب و ليس فندق

  • السلاوي
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:10

    اولا المسؤولية كلها يتحملها القضاء ولا اقول كل القضاة بل بعضهم فالامن او الدرك يوقف المجرم ويعرض نفسه لاخطار تصل للقتل في بعض الاحيان ثم يقدمه للعدالة بسوابق عديدة فتكون النتيجة ان يتم الحكم عليه باخف العقوبات وفي السجن يقوم المجرم بوضع شكاية ضد من اوقفه بانه كان ياخد منه الرشوة فيقوم القضاء بايقاف الشرطي او الدركي اوالتحقبق معه فاين هو زجر المجرمين يجب اعادة النظر في بعض هده الحالات

  • محمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:25

    اربعة مغاربة في حي بنيس حمقوا جميع الجيران حتى ان فرنسي تعجب كيف ان المخزن يتعامل مع 30 مليون حتى انه قال بدون شعور
    bravo le roi

  • مغربي
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:27

    هادشي اللي قال السيد الدامو ن جميل ولكن حبدا لو كنا نعيش في سويسرا أو كندا ، افيق الشريف هذو راهم المغاربة واجرك على الله كلما اعطيتهم هامش من الحرية اﻻ واستعملوها على شكل سيء !! شوف السي دلمون السيبة والفوضى وقلة الحياء التي يعيشها جل المغاربة في وقتنا هذا باسم الحرية وحقوق إﻹنسان بحيث أصبح رجال اﻷمن غير قادرين على القيام بعملهم على أحسن وجه خوفا من السقوط فيما ﻻ يحمد عقباه وبالتالي محاسبتهم عوض الخارجين على القانون . خالص الشكر لهسبرس .

  • youssif
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:27

    السلام عليكم ان هدا ألأسداد الخبير له تجرب كبيرة توصل الى شئ يمكن للمسؤلين الأمنيين دو كفائة عالية تطبيقه في المغرب .هنا في اربا ماهو المعمول به وهو شئ جيد يعاقبون بالقلم مايكتبونه في المحظر هو الدليل بالحجة. لكن بعض رجال الأمن الأربيين يعاملك بقصوة وظلم ويقول لك انك متعود على الشتم والضرب في بلدك من طرف الأمنيين في بلدك لما لا نطبقه معك حثى نجد حل معكم لأنكم لا تعرفنون ما معنا القانون.

  • karami
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:27

    هنا في أمريكا يعامل المجرم بكل قسوة وبطش,لأنه مجرم,تجرد من الإنسانية,فلماذا نعامله كإنسان,أما الإنسان العادي فالشرطة تعامله بكل طيبة وإنسانية من خلال تجربتي سيارتي عطلت في الطريق,وقد ساعدني شرطي في إمداد بطارية السيارة.الشرطة يجب أن تكون حازمة حتى يعم الأمن,كذلك القضاء الأمريكي نزيه ومتشدد,ماشي بنادم يدخل الحبس ويخرج بالعفو,الشرطة لازم إستعملوا السلاح الحي اللي دوا يرعف. بدون أمن لا تكون تنمية إقتصاد أو سياحة.

  • lamrija
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:29

    Il faut netter les couloirs de la justitie et educer les citoyens da bord un e

  • كاتب بسكن في حي محروس 24/24
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:29

    لا حلول هناك سوى الصرامة وثم الصرامة واعادت الهيبة لشرطي الدي كان يكتسبها وتخفيف زيارة السجون يوم في الاسبوع الى مرة واحدة في شهر وعدم دخل ما اللد وطاب من طعام للمجرمين مع اضاقت الاعمال الشاقة وتحرير محضر ان من ارتكب عمل اجرامي بعد خروج المجرم من السجن في وقت بعد خروجه من السجن تكون العقوبة اشد تكون هاده هية العقوبات المطلوبة .اما انت ايها الكاتب المحترم اكيد انك تسكن في مكان راقي بعيد عن الاحياء الشعبية فنحن في مدينة سلا لاننام ليلا ولا نهار من كثر صراخ المجرمين وحمل السلاح الابيض وتباهي بكلاب البيدبول والماء القاطع .دمت كل عام وانت بالف خير واحلام سعيدة ايها الكاتب .

  • محمد حدادي
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:46

    للإنسان كرامة وحرمة، والواجب أن تصانا. فإذا أخطأ ينبغي أن يحاكم محاكمة عادلة. ومتى قرر القضاء حبسه أو حتى إعدامه، ينبغي تطبيق ذلك بكل صرامة حماية للمجتمع، وليكون عبرة لغيره.

  • وجدي
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:52

    يتحدث وكأنه من الشرطة المعاصرة التي تعاني في صمت وتقوم بعملها رغم الإكراهات التي تحيط بها.. هذا الضابط يستعرض الأمثلة التي مر منها المغرب في معاملة مواطنيه وكأنه لم يكن جزءا من هذه التجربة و أحد شخصيات أحداثها وهو الذي يتحمل جزء من المسؤولية في تشويه سمعة هذا الجهاز عندما كانوا متغطرسين ولايخدمون إلا أنفسهم و دوي الجاه و المال

  • سعيد
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:52

    اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم صنع من عتات المجرمين في الجاهلية رجالا وأئمة قادوا أعظم دولة في تاريخ البشر .بإقرأ. فما هو السؤال المطروح في زماننا؟؟؟

  • مول السوارت
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:52

    الحل الغير المكلف " تشييد مدينة سجنية" قريبة نسبيا ما الى الصحراء +منع الففة +الاكل" خبزة ونصف حرفي في 24 ساعة " لكل سجين مع لتر من الماء. كما كان سابقا + وهده هي النقطة المهمة قمع والتصدي بكل قوة لما يسمى " جمعيات الإجرام واللصوصية" وسترون نتائج مبهرة والله المستعان.

  • HacHouch Abdelmajid
    الأحد 9 غشت 2015 - 01:57

    ! les tournées des policiers ne sont pas appliquées pour que l"ordre reigne! les policiers de chaque région connaissent fort bien les délinquants! il suffit de les surprendre! établir des cartes de points noirs ; appliquer la loi d"abord sur ceux qui ne l"appliquent pas………… une société non sécurisée donne un travail médiocre !! De toute façon tous les citoyens sont concernés à faire établir l"ordre et la sécuriré de ce beau pays. Nous devons tous nous unir pour le bien de nos enfants et leurs tracer le bon chemin fortifié par la sécurité avant toute chose!!

  • احمد مفيد
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:00

    قظ يكون هذا (الخبير الامني) ! قضى سنوات عمله بالكتابة او الارشيف او التجهيز …بعيد كل البعد عن الاحتكاك و المعاملة مع المواطن ؛ و الذليل كونه لا يعرف المواطن جيدا لان المواطن الحقيقي هو الذي يفرق بين الحق و الواجب، او قد يكون عمل باحدى الدول الاجنبية المتقدمة …
    حيث ان الشرطي مواطن و ابن الوطن و الشرطة وظيفة عمومية و قد يكون اي مواطن شرطي اذا توفرت فيه الشروط؛ لذا يجب اصلاح و تغيير العقلية بصفة عامة و اعادة النظر فيما هو اجدر واسمى من هذا وهو يحلل بهذه الطريقة قد يكون له ابناء او… ممن اقترفوا فعل اجرامي و سرى عليهم ما يسري على الجميع لان القانون فوق الجميع يعلى ولا يعلى عليه ، اليس كذلك ؟…

  • ابن محمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:04

    الأمن والامان والسلم والسلام بغية كل بلد،وبكل صراحة بالمدن المغربية الكبرى وخصوصا في الأحياء الشعبية تفشت الجريمة بكل أنواعها والمصيبة الكبرى أن ذلك أصبح في واضحة النهار والناس يشاهدون وكأن هناك شريطا سينيمائيا ولايستطعون التدخل مخافة على حياتهم من جهة وخوفا من أن يجر عليهم تدخلهم نعلة مصائب لم تكن لهم بالحسبان كأن يصبح القانون ضدهم وهم لم يريدوا إلا الخير فيصدق عليم القول الدارج (ما دير خير ما يطر باس ) أو يصبح أفراد أسرتهم عرضة للتهديد ومن أنواع السرقات المتفشية بكثرة سرقة الحواسب و الهواتف الناقلة باهضة الثمن والتهديد بالسلاح الأبيض بضبط اذان أصحابها بالماسك، وسرقة لوازم للاناث (السرقة في واضحة النهار للأرزاق)،بل نسمع أن هناك سرقة جماعية لممتلكات ركاب الحافلات عن طريق التهديد بالسلاح الأبيض وغيرها لذا فإن الحل الوحيد للتقليل من هذه المصائب هووضع خطة أمنية منظمة لمحاربة مختلف أنواع الجرائم منها نشر دوريات الأمن اليومية بمختلف الاحياء الشعبية إقامة مراكز أمنية بالأحياء الاهلة بالسكان و إعادة الاعتبار لمتطلبات السكان الأمنية بالاستماع بامعان إلى شكاياتهم والعمل على تلبيتها و..

  • Abousarah
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:12

    Je confirme le commentaire 27, la police au canada est intransigeante avec les criminels et d'un humanisme sans mesure avec les citoyens. La police n'hésite pas à utiliser l'arme de fonction pour mater les criminels, une fois j'ai vu une policière tiré sur un individu qui portait un canif et il ne voulait pas le lâcher..

  • لعويسي
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:14

    قال تعالى ان لكم في الحياة قصاص

  • kamal
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:15

    كما قال الدامون يعجبني ولكن على الامن ان يضرب بعصا من حديد .لان اكترية ان يكتف دورياته مثلا باليل المجرمون يتحركون كتيرا نعم هدا جيد ايها الدامون عليكم ان تقمعو هدا الاجرام في الدار البيضاء وشكرا.

  • محمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:16

    يجب على رجل الأمن ان يتعامل بكل قسوة مع من يخرج على ما هو معمول به "القانون". أقول هذا لان المواطن المغربي الا من رحم الله له مفهوم مغلوط عن حقوق الانسان والحريّة.

  • cartoutre
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:34

    la solution est de les faire travailler dans l'assinissement des terres pour l'agriculture et avec. un petit salaire.ainsi lorsqu'il sort de la prison il aura deux choses:un peu d'argent pour commencer et l'habitude du travail

  • مجلوق فنيويورك
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:43

    ا لحل هو يديرو بحال مريكان لي هاز شي سلاح ؤفرعن يتقبوه بالقرطاس,,ؤلا عل الاقل لفردي الكهربائي يشوطو به الفراعنة,راهم كترو,,,واه تلبس سبرديلة يبقاو يشوفو فيك,,لبورطابل ماتقدرش تجبدو,الشباك الاتوماتيكي خصك garde corp باش تستعملو,,,,بزاف احنا معولين عليك السي الحموشي تنقي الدنيا

  • Karim
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:56

    امريكا نظامها الامني يختلف من محافظة الى اخرى و من ولاية الى اخرى و ادا قارننا نسبة الجريمة بين البلدين امريكا عندها اعلى نسبة في الجريمة بكل اشكالها و اعلى عدد من السجناء في العالم و هوءلاء حديثي العهد بامريكا وجب ان يعرف عما يتكلمون اولا قبل المقارنة او ابداء الراءي في امر يلمون جيدا به. اول اسباب الجريمة تبتدىء من الصغر مما يعني ان الاباء هم اول المعلمين و المربيين و بعد ذلك المدارس و بعد ذلك المجتمع فالكل له يد في الامر مباشرة او غير مباشرة. الجريمة في امريكا تتفاقم في الاماكن اللتي فيها نقص في التعليم و الشغل و ايضا بمستوى امكانيات و مستوى تعليم الاباء و تتناقص بشكل ملحوظ عند العكس و هذا ينطبق على المغرب ايضا، فالامكانيات و مستوى التعليم و اهتمام الاباء بترسيخ القيم و المبادىء هي في جوهر الحل او المشكل. ثانيا على مستوى العالم و ليس فقط المغرب يوجد نوع من تمجيد القوة و العنف فحتى الدول القوية تفرض رايها على الدول الضعيفة و هذا قانون الغاب نفسيا نقول الكلمة للاقوى اما المغرب اساسا عاملين البطالة و التربية اما الامن الوطني لم يكن افضل حالا الفرق الان كثرة البشر من سخط الله.

  • الخبز والماء فقط
    الأحد 9 غشت 2015 - 02:59

    الحل ساهل ماهل ورخيص كما قال أحد المعلقين وهو "الخبز حرفي والماء فقط" ومنع القفة .نقطة أخرى مهمة : ياك كاينين بوادي وقرى سكانها يعيشون الفقر والحرمان .إوا هاديك الماكلة لتعطيوهوم فلحبس للمجرمين. علاش منعطيوهاش لهادوك المحرومين لي فلبوادي والقرى وهكدا ضربنا عصفورين بحجر واحد. اللهم إتنفع بها مواطن ماداير والو اولا تضيع فمجرم باطل.را كاين شلا حلول. ولكن الدولة تتعامى.

  • Khalid
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:04

    الحل هو خروج المواطنين في مظاهرات لحت الدولة على اتخاد اجرآت صارمة ضد المجرمين خاصة اصحاب السلاح و القتلة
    1 بناء سجون في الصحراء
    2 لا حقوق لانسان معهم
    3 منع الزيارات و القفة
    4 إلغاء العفو الملكي
    5 لا لظروف التخفيف حتى المؤبد

  • مراد يوسفي
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:04

    إتقو الله في الشرطة ..فتلجهاز الوحيد على ما أضن الذي شايف الويل أو صاااابر

  • ايوب
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:20

    لن يستقيم حال هذا البلد والفساد الاداري والمالي متغلغل في عقليات لمسؤولين المغاربة من رشاوي .التوظيف بالوساطة وسياسة اقصاء الرجال الشباب من الوظائف وتعويضهم بالنساء. يا عجبا في هذا الزمان الحاصلين على الشواهد الباكلوريا و ما فوق يعيشون البطالة واصحاب الاعدادي توظفوا بocp. الظلم ظلمات يو م القيامة.يا عجبا في هذا الزمان.حكم الرويبضة.

  • يونس
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:27

    الحقيقة عكس ذلك. اخي يعتدي على امي والشرطة تعامله بلطف. هذا لم يزده الى تغوﻻ عليها وعليناوهي اﻻن مريضة بسبب تعسفه وتعسف الشرطة عليها بعدم انصافها واطﻻق سراحه .اننا نناشد المسؤولين باعتقال هذا الطاغية بمدينة تاوريرت المسمى مصطفى يسغاوي. كما نناشد السيد الحموشي بالتفاتة لهذه المدينة التي يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب بسبب تماطل رجال اﻻمن عن اداء مهامهم مع احترام بعض اﻻسود منهم. اما خفافيش الدائرة رقم 1 فنرجو زيارة سريعة.

  • ملاحظ
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:30

    ياسادة من يخرج من السجن يحكي مغامراته داخله ويشجع المبتدئين على عدم الخوف منه. ياسادة في السجن يربح تجار المخدرات اكثر مما يربحون خارجه. نصف الحل في السجن العصا والجزرة ،اما الامتثال للتربية واعادة الادماج والا الاعمال الشاقة . وقبل ذلك الخدمة العسكرية اصبحت ضرورة ملحة لكل الشباب بدون استثثناء

  • Youssef
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:32

    ..d'une part; vous avez raison monsieur, mais d'autre part nn !! .. parceque dans notre chére pays, on a des gens qui ne méritent pas le bon comportement et de respects .. ils traitent ça comme faiblesse de la part des agents de police.. et refaire à chaque fois leurs crimes.. alors il faut donner plus de pouvoir au police et Gendarmerie.. pour garder la sécuritée national..

  • لحسن اوطاط الحاج
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:45

    السلام اعليكم يجب ارجاع الهيبة الة الامن والدرك والقوات المساعدة والقضاء ويجب تطبيق شرع الله ومعاقبة المجرمبن اشد العقوبات مع الاعمال التي تعود على الدولة بالنغع كشق الطرق في الجبال ونفق تيشكا بين ورزازات ومراكش ومضاعفة العقوبات في حالة العود وعدم الراءفة بالمجرمين وتطبيق احكام شرع الله كالاعدام .الققصاص. قطع يد السارق….انا متؤكد 100/100 ما يبقي حتى مشرمل او مجرم كيغ ما بعا اكون

  • الملالي
    الأحد 9 غشت 2015 - 03:48

    ربما هناك علاقة بين الصورة ونسبة معينة من الجرائم : لو كل امرأة موظفة او عاملة جلست في بيتها وتركت عملها للرجال لوجد معظم الرجال مناصب للشغل وبالتالي سيتزوجون ويكونون أُسرا وبالتالي سيعيشون حياة مستقرة ومن كان لصا او مجرما .. لن يبقى لصا او مجرما وهكذا يكون المجتمع متوازنا لان معظم النساء حتى لو كانت موظفة لا تقبل الزواج بعاطل فيكثر المجرمون وتكثر العوانس .

  • صقر قريش
    الأحد 9 غشت 2015 - 04:01

    اخوتي الاعزاء.لا احد ينكر دور سطوة المخزن باعتباره المحتكر لاستخدام القوه في ضمان امن الاشخاص والممتلكات وله منا جزيل الشكر وخالص العرفان تقديرا لجهوده المضنية للعمل على استثباب الامن والسكينه.لكن وجب لفت النتباه الى الحلقة الاضعف في السيروره الامنيه.وهي حلقة قضاء العقوبة السجنيه،فالمجرم الذي تبدل المصالح الامنية الجهد الجهيد لاجل الامساك به ثم الحكم عليه لاحقا من طرف القضاء ،لا يلبث ان يجدنفسه وسط فندق مصنف يضمن له حقوقا سلبها هو نفسه من الاخرين وهو ما يجعل العقوبة غير ذات جدوى.فالاحرى ان يعاقب بحزم وان يحرم من حقوقه حتى يتعض مستقبلا .فلا بفكر في العودة من جديد لانتهاكاته للقانون ونضمن ان يكون له ذلك بمثابة رادع يمنعه من ارتكاب الجراءم وسلب حقوق الناس والاخلال بنظم المجتمع.لان الامن مرادف للتقدم والرخاء والعكس صحيح.

  • المغرابي
    الأحد 9 غشت 2015 - 04:58

    لن نقضي على الجريمة إلا إذا طبقنا الحدود الإسلامية
    و لعلمكم فإن المشرملين و أصحاب السيوف ليسوا بسارقين لأن السرقة هي أخذ الشئ بدون إذن صاحبها و في غيابه أما هؤلاء فمحاربون قطاع طرق يجب فيهم حد الحرابة
    اما رجال الأمن و الدرك فتحياتي الحارة لهم فهم صمام الأمان لهدا البلد و لو كانت لهم ظروف و إمكانيات احسن لكان العمل احسن
    و بالنسبة للسجناء فيجب معاملتهم معاملة إنسانية دون الوصول إلى ما نراه من الترف كأنهم في عطلة في فندق
    و على المواطنين أن يتعلموا أن يبلغوا عن المخالفات سواء من طرف المواطنين أو الأمنيين

  • Hamid
    الأحد 9 غشت 2015 - 06:13

    En lisant L'article de Si Damoun, ces remarques me tentent:
    Gardien de l'ordre ou le policier: il a raison notre expert de souligner le rôle de ces derniers et de leur comportement dans la lutte contre la criminalité
    – le système : affiner le système pour prendre en compte les aspects aussi biens criminologiques que psychiques des délinquants et des criminels.
    – des commentaires disent que le Maroc n'est pas la suisse ou la France, mais justement ces pays n'ont pas arrivé à ce stade de paix et tranquilite publiques du jour au lendemain mais cela a demandé des années.
    L'adage France qui affirme que la peur du gendarme est l'essence de la civilité n'est pas faux!
    En effet on ne peut pas avoir la tranquilite lorsque on saut question des pans et des quartiers entiers des grandes villes ne voient jamais un policier ni une voiture de Patrice.
    Il y a un commentaire qui a parlé du japon, justement dans ce pays on ne marche pas 500 m sans trouver un poste de police…vigilance extreme

  • chaabi
    الأحد 9 غشت 2015 - 06:19

    دوريات الشرطة نراها في بعض الاحيان تترصد لاصحاب سيارات نقل البضائع و الترصد لهم في الطرقات و المنعرجات لابتزاهم.هؤلاء الذين يكسبون رزقهم بالحلال.و يتركون المجرمين يعتدون على الناس امام اعينهم و لا يحركون ساكنا لاعتقالهم.

  • أحمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 06:37

    أفضل حل لعقاب المجرمين هو الحكم عليهم بالأشغال الشاقة كتكسير الصخور وحفر الأبار وترميم الطرقات وبناء السدود٠٠ويستحسن أن يكون موقع السجن في مكان معزول من الصحراء، أما النظام الغذائي فيجب أن يكون من الصنف النباتي بشدة وخالي من أي نوع من اللحوم والملح والبهارات٠٠ أما بعد الخروج من السجن فيجب على المجرم أن يخضع لمراقبة إدارية خاصة بحيث يجبر على التقدم يوميا إلى أقرب مركز للشرطة للتوقيع على حضوره ويحرم من السفر أو التنقل إلى مدينة أخرى إلا بإذن وموافقة خاصة من السلطات

  • karim yassin
    الأحد 9 غشت 2015 - 06:37

    شكرا لك يا سيدي الخبير سي الكامون عفوا الدامون أن الوغى يتحرر بالجنود والمشاة ﻻ بالجنيراﻻت .وأنا من خﻻل مﻻحظتي يتبين أنك حصلت على التقاعد ورآء الكرسي بالادارةونﻻنك لو كنت في الميدان لما وجدت وقت لاتمام الدراسة أو حتى الجلوس مع أوﻻدك .أما المواطن الدي تتحدث عنه مواطن سويسري مع أحترمي للمواطنين المغاربة .أولى لك التحدث عن التربية المنزلية و التعليم والسكن والعمل من أجل الحصول على مواطن صالح .والخلل الموجود في القضاء ﻻن السارق أدا تحت طائلة التهديد بالسلاح الابيض فالعقوبة من 4 اشهر سنتين ناهيك عن العفو قاغلبية المواطنين ﻻ يودون ال متابعة خوفا من اﻻنتقام .حتى المشرع فرق بين المغربي اﻻجنبي ﻻنك فيحالة سرقة الاجنبي فالعقوبة مضاعفة .واخر كﻻمي سير تنعس هد التحليل طبق ف دارك الله يسلط عليك ش 3 مشرملين أ جرب هد القراية ديالك

  • بافاري
    الأحد 9 غشت 2015 - 07:09

    الحل هو التقسيم العادل لتروات على الشعب . بلدنا غني بالمواد الﻷولية ويتوفر على واجهتين بحريتين. يجب القضاء على الرشوة ، المحسوبية والغش لدى المسؤولين ومحاربتها بإنشاء لجنة مراقبة مستقلة تضرب بيد من حديد على كل من سولت له اكل رزق المغاربة مهما كانت مكانته وزيرا او سفيرا. محاربة الفساد السياسي اولا.

  • بافاري
    الأحد 9 غشت 2015 - 07:09

    الحل هو التقسيم العادل لتروات على الشعب . بلدنا غني بالمواد الﻷولية ويتوفر على واجهتين بحريتين. يجب القضاء على الرشوة ، المحسوبية والغش لدى المسؤولين ومحاربتها بإنشاء لجنة مراقبة مستقلة تضرب بيد من حديد على كل من سولت له اكل رزق المغاربة مهما كانت مكانته وزيرا او سفيرا. محاربة الفساد السياسي اولا.

  • My yacoub
    الأحد 9 غشت 2015 - 07:32

    باختصار الله يرحمك يا البصري….

  • abdelmajid
    الأحد 9 غشت 2015 - 07:37

    يجب تاسيس رجال امن احرون مدربون على القتال ومواجهة العنف او ارجاع كرواتية متلا ميناء اكادير مرسة البارحة كانت كواجهة دامية سيوف كبيىرة اصيب عدد كبير تم نداء على الامن جاو جوج بوليس دارو امشاو راه هد القرقوبي او ابحشيش داير مصيبة مرسة ديال اكادير الا جيتي امعا جوج ليلا اوقلتي شباب لي تما كولول واحد تلقى عندو سيف

  • عبود
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:03

    ﻣﺎ ﻳﻘﻊ فﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺎ خﺧﻠﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻆﻮﻣﻪ ﻛﻜﻞ. ﻓﻤﺸﻜﻞ ﺍﻟﺎﻣﻦ ﻟﻪ ﺍﺭﺗﺒﺎﻁ ﻭﻃﻴﺪ ﻣﻊمﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺳﻴﺎﺳﻲ.ﻓﺎﻟﺎﻃﺒﺎﺀ ﻣﺘﻠﺎ ﺍﻏﻠﺒﻴﺘﻬﻢ ﻟﺼﻮﺹ و ﺍﻟﻘﻀﺎﻩ ﻛﺬﻟﻚ .ﻟﺎوﻭﺟﻮﺩ ﻟﻠﻌﺪﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ و ﻫﺬﺍ ﻣﺮﺑﻄ ﺍﻟﻔﺮﺱ. ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﺻﺒﺢ ﻳﻘﺮﺭ. ﻓﺎﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻋﺒﺎﺭﻩ ﻋﻦ ﻫﺮﻡ ﻓﺎﺫﺍ ﺻﻟﺤﺖاﺍﻟﻘﻘﻤﻪ ﺻﻠﺤﺖ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻩو اﺍﻟﻌﻜﺲ ﺻﺤﻴﺢ.ﻓﻜﻔﺎﻧﺎ ﺳﺨﺮﻳﻪ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ.ﻧﺮﻳﺪ ﻓﻘﻄ ﺍﻥ ﻳﻂﺒﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ و ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺳﺘﺘﻨﺍﺀ.

  • jawad
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:04

    تقول يجب ويتعين…و كأن هذا الذي تقول غير موجود حاليا.يا أخي ان المجرم اليوم يعامل معاملة أحسن من الذي يتقدم الى اي مصلحة لطلب وثيقة ما.فلا تنس ان معاملة المنحرفين هكذا هي من جعلت الجريمة في تفش في بلادنا الحبيب.
    العنف هو الذي يمارس على المواطن من طرف هؤلاء المنحرفين لمشرملين.اسلاميا اليست عقوبة السارق قطع اليد اليست عقوبة الزاني الجلد و…و…و…الزجر ثم الزجر.
    الذي يجب ان تشير اليه هو معاملة المجرم وطبيعة الجرم الذي ارتكبه، لايجب معاملة من اصدر شيكا دون رصيد كمعاملة السارق أو من عنده اهمال اسرة كبائع القرقوبي.

  • oumar fakir
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:05

    لا أحد يجادل في أن الجريمة قديمة قدم اﻹنسان، وأنها مرتبطة بمجموعة من اﻷبعاد النفسية-التربوية، اﻹجتماعية، الثقافية، السلوكية، اﻹقتصادية،السياسية،…إلخ،لذالك يتوجب عند معالجة ظاهرة الجريمة دراستها من مختلف الجوانب واﻷبعاد ،إضافة إلى دراسة شخصية المجرم أو بعبارة أدق مرتكب الفعا الجرمي..أما فيما يخص تعامل اﻷجهزة اﻷمنية باعتبارها المسؤولة عن اﻷمن اﻹجرائي فأولا يجب اختيار عنصر اﻷمن وموظف السجن بناءا على معايير واضحة ودقيقة، زد التكوين اﻹحترافي،إضافة توفير اﻹمكانات اللوجستيكية،ووضع اجتماعي مريح، وتكريس الوعي بمفهوم المواطنة..ثم على مستوى النظام السجني فيجب اعتماد التصنيف بناء على معايير موضوعية،وبناء سجون خاصة بأعتى المجرمين شديدة الحراسة وﻷمن،وسجون أخرى تخص السجناء ذوو الجرائم البسيطة والذين ليس لهم تاريخ إجرامي خطير….

  • anas
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:15

    …..ترك الطمع يظهر الحساب الصافي ……ترك الحشيش و القرقوبي و ام الخبائث والقضية صفات…..بلا خبير امني بلا خببر فالهضر….ة

  • العمراتي من المانيا
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:16

    بعض المعلقين قالو هل هاد البنات هي التي لتحرب المجرمين يعني الشرطات النسوية انا في نظري ليس الرجل او النساء الشرطية هم من يحرب الجريمة والمجريمين بل القانون هو من يحرب المجرمين ادا طبقة على الجميع وشكراً

  • كلام غير معقول
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:19

    حقوق الإنسان خدعة العصر…
    بل السن بالسن والجروح قصاص..
    واذا لم يعجبكم الأمر فالاشغال الشاقة وحفر الطرقات..
    البنك الدولي له يد هنا ايضا…والتعليم اساس الرقي بالفكر..هل سمعتم ان شخصاً ما مجاز او مهندس يعترض سبيل المارة؟؟؟؟
    ولوبيات حقيرة تخرب البلاد…
    والله وتا الله اذا تم الاعتداء على شخص من اصحاب النفوذ فستعلمون ماذا سيحصل…
    المغرب لابد ان يعيش حالة عدم استقرار.. هذا مراد الغرب حتى نبقى دائما تحتهم..
    الحل هو ان نرجع الى ديننا والا سنصبح كالنسانيس امام العالم..

  • ابو ايوب
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:27

    في نظري يجب توفير امكانيات باهضة لتوفيىر الامن بدا من زرع الكاميرات لانه لا ان نوفر شرطي لكل مغربي والحالة ان هذا الاخير عندما لا يرى الشرطي لا يبالي باحترام لا قانون السير ولا الانسان لكن عندما تلتقطه الكاميرا و تاتيه الذعيرة الى منزله او عندما تمر مقاتلة من جانب شرطي ويعرف بانه لا مجال له للهرب وسيعاقب اذ ذالك سنقول بان هناك أمن في البلاد.

  • moha
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:30

    je suis treeeeees d'accord. avec ..el hal..n1 tres bonne solution

  • bozabal
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:33

    أن عندي الحل الفعال لن تتمر العقوبات الحبسية الحل هو توفير الشغل لمواطنين وحماية حقوقهم ضد الشركات وتوفير رعاية الصحية وجعل المواطنين سواسية أمام العدالة ﻻفرق بين وزير و موطن العادي في الحقوق والواجبات يجب ان تعرف أن تورة الجياع ﻻحل لها

  • Driss
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:35

    كل مجرم يرفع السيف على الناس فهو إرهابي
    بجب القبض عليهم وإظهار صورهم في الأخبار والتعريف بهم من أين أتوا ؟
    اعادة تكوينهم في سجون خاصة تابعة للجيش كشكل الخدمة العسكرية من صلح وله حرفة او مهنة او إطار يوجد لهم العمل
    راه هادوم خطر حتى على الدولة ًويحاولون خلق منظمات بطريقة غير مباشرة تسعى للتخريب ونشر الأمراض والدعارة والفتن
    من سكان الأحياء الشعبية الكادحين لكن أولادهم الذين يرفعون السيوف والتخويف ام أناس أخريين وهل الشباب أبناء الحي ليس لهم دخل لازم التعاون بين الشرطة والشعب حتى يعم الأمان
    في البادية فقر لكن الأجرام محدود لماذا لان الناس معروفين
    يجب زرع كميرات تابعة للدولة في الأحياء الشعبية والتحكم في كل منطقة شعبية ومعرفة سكانها والتبليغ ووضع الحد مشي الحشيش يتباع والفرق وبي والبشر المريض الخطير يتزايد والمواطن يتذمر ويرحل ويترك عمله لانه دايما في خطر حتى العقار لا يساوي شيء في الأحياء السوداء
    الى أين ؟
    الحمد لله المغرب عامة نحو التقدم والازدهار وحفضه الله من التخريب العربي لكن لا نرضى ان يعاني المواطن العادي الألم والمشاكل مع الشمكارة والتشرميل

  • منير بني ملال
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:48

    هدا الخبير تكلم لنا على رجال الامن وعلى السجون وكيفية معاملة المواطن ولكن ما تكلمش لنا على نوعية المواطن ليجب معاملته بهده الطريقة واش عصابات تتجوب الشوارع بالسيوف وتتعدى على الناس انت كنت في الامن بين لنا كفاش غدتتعامل في التدخل ديالك قدام مجموعة مسلحة باسلحة بيضاء وغتهجم عليك. حقا عندما يعرف المواطن حقوقه وماله وما عليه تم نعامله كمواطن له حقوق واش واحد تعدى على ناس في الشارع العام جاو رجال الامن للتدخل هجم عليهم واش يدخلو بصرامة ولا يزوكو فيه ويطلبوه رجال الامن قوة تتحمي المواطن خاصنا ندافعو عليها حتا حنا وندعموهم

  • hassia
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:48

    certains agents de police sont encore pires que les criminelles dans leurs comportement avec les citoyens

  • aziz
    الأحد 9 غشت 2015 - 08:58

    الحل العصاء او علاش ماتجيبوش تجارب تعامل امريكا مع المجرمين
    اولى انتوما حادكين تجيبو غير العري والفسق
    اما الحل الانجع هو سجون في الصحراء مع الاعمال الشاقة ايوا ارا تشوف الفراجة
    اما العفو الملكي فهاذا لايوجد الى في الدول المتخفة
    الله يرحمك ا سي ادريس البصري
    واش اللي داير 10 ديال الكرضكور غادي يفكر فيك او في سلامتك

  • مريامه
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:01

    الكل تكلم عن المشرملين والمجرمين ومعاقبتهم دون النظر إلى السبب الرئيسي في وجود هاد الكم الهائل من المجرمين في بلدنا. ….المخدرات ثم المخدرات التي خربت عقول شبابنا والبطاله وقلة الشي …..من ينضم إلى صفوف داعش والارهابيين.؟ غير المتعاطين للمخدرات والشباب اللي واقفين في الدروبه ما كاي عرفوا والو عن معنى المسؤوليه وعن احترام الغير لأن المخدرات لحست عقولهم. …..أرجوا أن يكون حل في محاربة المخدرات من البلاد أولا تجنيد إجباري للمواطن كي يتعلم القانون والمسؤوليه. .وتوفير فرص عمل للشباب المغربي مع احترام كامل حقوقه العمليه حسب منظمة حقوق العمل والعمال العالمية. ..لأنه وللأسف حقوق الموظف في المغرب منعدمه. ….وأخيرا نرجوا من رجال الشرطة تعلم احترام المواطن المغربي وعدم سبه أو نعته بألفاظ دون المستوى. ..لأن هاد الشي كينزل من شخصيتك ومن الزي العسكري الذي ترتديه. احترم تحترم. أرجو النشر

  • عبد الله خنيفري
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:12

    اقول للسيد الضابط الممتاز المتقاعد:
    مادمت" دوزت السربيس على خير وتقاعدت ونلت الوسام الشريف"
    ما هكذا سيكون رأيك لو قدر الله أن يتلقفك أحد الصعاليك ووضع سيفه
    او سكينه تحت ذقنك أو بين ضلوعك وسلبك كل ما تحمله وفي الأخير
    أسمعك من السب والشتم أشبعك من الركل والرفس تم تركك طريحا على
    الأرض.تتكلم عن ادبيات تعامل الشرطي مع المواطن وكأنك تعيش في
    بلد غير الذي تعيش فيه وتشترط أن تتوفر عدة عوامل لكي يستتب الأمن
    وما أوصلنا الى الحالة التي نحن عليها اليوم إلا بشر مثلك وجمعيات
    تغرر بضعفاء النفوس او بالأحرى بالمرضى النفسانين لكي يعتدوا على
    الغير بدعوى أن لهم حقوقا ضمنها لهم الآعلان العالمي لحقوق الإنسان
    وجمعيات تسمي نفسها مغربية وهي لا تخدم إلا اجندات خارجية.
    يشدنا الحنين الى سنوات خلت حيث كان لرجل الأمن هيبته وكانت
    دعوة الناس" الله ينجينا من الباطل" فما بالك بمن يتسلح بسيف أو مدية
    كبيرة أو سكين ويخرج الى الشارع ليقوم بغزوات ضد مواطنين آمنين
    ويروعهم ويسلبهم ممتلكاتهم أمام مرآى ومسمع من المارة لكن لآ أحد
    يجرؤ على التدخل دفعا لما لا تحمد عقباه.الله ايدير شي تاويل ديال الخير.
    شكرا هسبريس.

  • يوسف
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:21

    الرجوع الى الله. ﻻحقوق للمجرم الدي يسرق ويغتصب ويقتل ويفسدفي اﻻرض بعد اصﻻحها .الله خالق البشر ويعلم مايصلح له وماﻻيصلح فهده اﻻجتهادات في اسلوب العقابﻻتؤتي اكلها وﻻيستقيم المجرمون السارق تقطع يمينه فان عاد فشماله والقاتل عمدا يقتل والمفسد بصفة عامة في اﻻرض امايقتل اويصلب اوتقطع ايديه او ينفى حسب نوع اﻻفساد والضرروحسب……ويكون دالك امام الملا ليكون عبرة للاخرين والله اعلم.

  • said
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:23

    الموضوع من الناحية النظرية جيد ومقبول لكن الواقع يقول غير ذالك
    ان انبطاحنا نحو كل ما هو اتى من الخارج خصوصا التطبيق الحرفي للقوانين نرى نتيجة لذلك في تفشي الاجرام
    الله الذي خلق الانسان وهو يعلم بنفسه شرع حدودا هي الحل الجدري للاجرام
    السارق تقطع يده هل تتصور لو طبق ستبقى السارقة الكل خاءف على يديه الذى قال هذا هو الذي خلقنا
    الزاني يجلد 80جلدة صاحب هذا التشرع هوالخبير
    هناك اليوم في روسيا علم جديد اسمه العلاج بالجلد
    و وليس مجانا لعلاج الادمان
    ان الاسلام في منهجه للاصلاح يبدا باصلاح النفس البشرية اولا عبر زرع القيام التى تحت على عمل الخير و الاحسان الى الاخر فاذا لم ينزجر جاءت الحدود لانه تخطى حقه الى حق غيره
    اما قواننونا لا تلتفت الى العلاج النفسي بل السجن هو الحل والنتيجة ارتفاع الاجرام
    اذا لم يعجبك المقال وسع صدرك
    ا

  • محمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:24

    اود ان اقول حتى احد مزداد وجاء لهذه الدنيا وهو مجرم هو ضحية هذا المجتمع الذي لم يقوم بدوره الذي يجب ان يكون هو تطبيق القانون على الجميع ﻻ فرق بين هذا وذاك او الغني والفقير، ثانيا دور اﻷسرة والمدرسة في التربية ، ثالثا يجب محاربة الفقر والهشاشه ، رابعا المئسسات السجنية يجب ان تكون ﻷعادة التربية والتكوين واﻷدماج في المجتع ليكون شخصا نافعا اما كما قال بعض المعلقين يجب معاملتهم بأقصى الصرامة ورميهم في الصحراء حتى الموت فأضن هذا العقاب خارج عن اﻷنسانية وكما سبق ان قلت المجرم هو ضحية حتى واحد مبغى يكون مجرم لكن البيئة التى تربى فيها والفقر وقلة الوعي والجهل واﻷميةعند أسرته جعله مجرما رغما عنو

  • شرطي في الغربة
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:25

    أكبر مشكل في المغرب. الحين هو جمعية حقوق الإنسان التي تحاول بكل الطرق خلق البلبلة وزعزعة. الأمن والاستقرار في البلد وكذلك خلق نزاعات بين مختلف مكونات المجتمع المغربي. قوة و صرامة رجال الأمن هو الرادع الوحيد للمجرمين مع احترام المواطن العادي وشكرا

  • جلال
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:32

    الجريمة واقع لا مفر منه. والعقاب ضرورة لا مناص منها لكن، العقوبة حاليا لاتمت للعقاب باي وجه لما يشوبها من مفاسد المحسوبية والزبونية داخل السجون المافيا التي تتلاعب بالعفو قضاء المحكومية قرب الاهل و……..ان العقوبة الحبسية يجب ان تكون في مكان ابعد منمقر السكنى حتىى لا يتوصل السجين ب"القفة"يوميا وهو ما لا يتمتع به خارج السجن كما ان السجين يجب ان يعمل ليساهم في نفقة اقامته بالسجن وحتى يجد عند خروجه ما يوصله الى بيته. كما ان العفو يجب ان يخضع لنفس المقاييس المتبعة في العالم وليش البيع والشراء .كما هو الحال عندنا. لو ان السجين المحكوم في طنجة قضى محكوميته في طنطان لشعر فعلا باهمية السجن ولفكر الف مرة قبل يرتكب جريمة اخرى.

  • برامين
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:40

    ااحل ساهل ومثمر هو ان يتم تسخير جميع السجنائ في العمل في اوراش الدولة كالطرق السيارة والبنائ وكل ماله صلة في بنا البنية التحتية ،ولما لا اعطائهم اجر على ذلك شرط ان يكون زهيدا،اما سجنهم و نهاية كل اسبوع تاتي ااعائلة محملة بكل ما تشتهيه الانفس فهدا لا يجدي،فنحن هنا نتكلم عن فندق ليس عن سجن،وعند خلاوجه من السجين يكون في صحة جيدة لاستاناف الاجرام،

  • بديع الزمان
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:51

    اكبر المجرمين هم اغلبية القضاة و رجال الشرطة و الدرك . ما كاينش لي خرج على هاد البلاد قد هاد المجرمين الكبار اما الشعب فهو مدفوع للجريمة وليس عن اختيار .وبه تم انشري يا هسبريس فانت حبل غسيلنا

  • rachidbr
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:51

    أقمنا عرسا ليلا بحي المغرب العربي بمدينة تمارة لأختي ،والغريب أنه طوال الليل لم تمر دورية الشرطة،وكان يحرس الحي والسيارات مجموعة من المجرمين حاملين السيوف علنا،يبتزون أرادو أكلا ومالا إذا أردنا أن يمر كل شئ بسلام،أين هو الأمن،ظننت أننا في سوريا أو العراق وظننت المجرمين دواعش .

  • isaa
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:55

    ليست وليدة هذا العصر بل هي مند الازل ولدالك وضع لها الشارع حدودها الحل ادا لخلايا هو تحكيم شرع الله في التعامل مع هاته المعضلة

  • majid
    الأحد 9 غشت 2015 - 09:59

    on ne peut pas reparer un frigo en suivant les consignes ds le catalogue tv..de meme le remede pour tte injustice humaine se trouve ds notre catalogue:le coran et nul par ailleurs..

  • aziz
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:19

    نتكلم عما يجب على رجل الأمن فعله و القيام به …

  • مغربي
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:24

    الحل الوحيد للمجرمين المشرملين هو اعمال شاقة في جبال الاطلس لى حفر انفاق لى تمر منها طرق سيار و بناء السدود و طرق سيار في الصحراء المغربية
    حتى نهاية حكمه و اذا هرب تطبق عليه عقوبة بدئ المدة من أولها

  • Abd
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:30

    السلام عليكم. اظن ان المشكلة الاساسية تكمن في طريقة تعامل الجهاز الامني مع المواطنين بصفة عامة والمجرم بصفة خاصة.فالمواطن فقد التقة في هدا الجهاز حيث ينظر اليه هدا الاخير بعجرفة خالية من كل انواع المسؤوليات المنوطة اليه. من هدا اامنظور فتقلد منصب في الداخلية غالبا نتاج الرغبة في السلطة وليس السهر على امن المواطن بالمفهوم الاسلامي او الغربي فأنى ادا لرجل امن من هده الفصيلة ان يتشبع بمبادء حقوق الانسان وخدمة الصالح العام.

    في المقابل المجرم الدي يكون خارجا عن القانون نعامله حسب التركيبة القانونية المعامل بها في الدول المتقدمة لغرض في نفس يعقوب ارضاءا للغرب لكن هيهات هيهات. الحصول. لا افراط ولا تفريط فيجب التعامل مع المجرم كما هو لان كل من حمل سيفا على ابناء الشعب تسقط عنه كل المبررات، لكن بالمقابل يجب معاملة المواطنين على انهم كدلك لهم من الحقوق ما لهم قبل ما عليهم من الواجبات واحترامهم كي يحترموا هدا الجهاز الاساسي.

  • ben firane
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:34

    on demande des punition severe pour les voleurs ,criminels….on doit les priver de tout pour savoir la valeur de la liberte et le respet de l autre

  • ynsd
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:39

    فكرة هدا السيد و الدي سبق له ان خدم في الامن خاطئة 100*100 المشكل اعمق من دلك المشكل ليس في جهاز الشرطة وحده كما قال المشكل في المجتمع ككل المقاربة الامنية ليست هي الحل بل يجب استعمال مقاربات اخرى من قبيل المقاربة الاجتماعية و الاقتصادية كي ننجح في التغلب على الجريمة بكل اشكالها . هناك نقص حاد في عدد أفراد الشرطة مما يؤثر سلبا على تواجدهم بالشارع العام رغم المجهودات الجبارة التي يقم بها هؤلاء .لي اصدقاء في صفوف الامن الوطني و رغم تحفظهم لكنني الاحظ انهم لا يتوانون عن الاستجابة الى مكالمات رؤسائهم ولو في اوقات راحتهم او في ساعات متاخرة من الليل فعلى الحكومة تدارك هدا الامر بتخصيص مناصب مهمة للأمن الوطني . القيام بابحاث متخصصة تقوم بها مكاتب ابحاث وطنية ملمة بالواقع المغربي تقوم بابحاث في الميدان لمعرفة مكامن الخلل . الاقتداء بانظمة شرطية من دول اخرى

  • حسن
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:39

    ان كان هؤلاء المشرملين قد أخطؤوا في حق المواطينن فعليهم أن يمضوا عققوبتهم كاملة لا ان يحصلوا على العفو بعد هنيهة من دخولهم السجن وهذا العفو يجب أن يترك لمن كاتن مشكله مع الدولة أو المؤسسات لا مع الشعب

  • fin lmazout
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:46

    l'auteur de l'article a parlé de patrouilles, c'est là que le bas blesse: les quantités de carburants dont disposent les vehicules ne permettent qu'un petit tour et des fois walou. les flics preferent reserver la goute qu'on leur laisse aux interventions urgentes .
    détournement de carburant…

  • عبو
    الأحد 9 غشت 2015 - 10:50

    وحمل المتحدث المسئولية الأمنية لأجهزة الأمن، كونه يتحتم عليها تكثيف الدوريات الأمنية الراجلة والمتحركة لتجوب شوارع المدن ليلا ونهارا، لعدم ترك فجوة لذوي النيات السيئة، "سير جيب هده الدوريات من الموقف " وليكن في علمك ايها الخبير ان المغرب طولا وعرضا يشتغل ب40000 الف شرطي بينما دول اقل كثافة سكانية منا تشتغل باكثر من 120000 شرطي حلل؟

  • كريم
    الأحد 9 غشت 2015 - 11:24

    السجين المجرم في المغرب لن يغير سلوكه بل كلما دخل السجن خرج منه أكثر شراسة وإجراما لأن السجن أصبح أكثر ثراء وأحسن مكان لأنه ينعم بكل شيء .لن يجدها خارج السجن .

  • mozart
    الأحد 9 غشت 2015 - 11:35

    ا تساءل من اين تاتي الخبرة لضابط ممتاز و هو الا حجرة في حائط . هل الممتاز منظر ل " السياسة الامنية " ? على من يستهبل ? قال دوريات راجلة . هل يعلم اكراهات و صعوبات هذه الدوريات في ممارسة هذه المهمة ? شتان بين القول و الفعل . دورية راجلة بدون جهاز اتصال و فريق الدعم لا يصل الا بعذ استفحال الامر و تخيلوا الصورة . العالم القروي بحاجة للمجرمين لفتح المسالك و تشييد البنيات التحتية و تعويض المجتمع عن الاضرار المتسببين فيها , مع الحفاظ على كرامتهم,و حق المجتمع في التعويض لغسل جرائمهم

  • ami
    الأحد 9 غشت 2015 - 11:42

    الحل هو رميهم في سجن في أعماق الصحراء بعيدا عن قفة الوالدين وتحت حرارة الشمس، وذيك الساعة نشوفو واش غايبقا فيهم داك التشرميل

  • hamidou
    الأحد 9 غشت 2015 - 11:47

    قال الدامون، في حديث مع هسبريس، إنه لا يمكن أن يسمح رجل الأمن لنفسه، أنا كانت هيئته التي يندرج تحت لوائها، أو أية رتبة تقلدها، بأن يزدري أو يحط من كرامة المواطن، أو أن يعتدي عليه مهما حصل. ولكن عندما ندهب إلى مخفر الشرطة لا لشيء سوى لتجديد البطاقة الوطنية يتلقى لنا شرطي بوجه عبوس ويقول ماذا تريد تقول أريد تجديد البطاقة يقول لك شد الصف وتراهم يتكلمون مع المواطنين بشكل سخيف و غير لائق. وبعد مرور أربع ساعات من الإنتظارتحت أشعة الشمس ولم يبقى إلا شخص واحد أمامنا يقول لنا الشرطي بصوت غليظ لقد إنتهى وقت العمل إرجعوا غدا هل هذه ديمقراطية فماا بالكم عن المعتقلين لسبب ما. يجب أن يطبق القانون بصرامة على المخالفين مهما كانت مكانتهم الإجتماعية لا للتعذيب لا للزبونية وذو النفوذ والمال نعم للحق والقانون

  • farasse
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:02

    "en ville de Mohammedia,l'appler kouraich"Griiiche
    cest un agent de police a bosser avec son Chef Miloud est un irrispectieux soit en sevice Que hors service,un jour a l'entrée de tribunal il a guelée son co equipier disont des Gros mot devant une langue Que y'avait des femmes et des pleinne gents,aussi en civille il se Balade dans les quartiers pour avoir des joints a fumer car il est consomateur……lui c pas le seul….immaginer vous!!!!!!!

  • driss
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:29

    على القضاء تشديد العقوبة خاصة المجرمين من دوي سوابق او مشرملين فسجنهم يجب ان يبعد بالصحراء وليس سجن الزاكي متلا خمسة نجوم فهدا السجن وشبيه هم من اكتر جرائم والجرائم التي تعتمد على تشجيع جمعيات حقوقية تشهد الزور وتشجع الجريمة امريكا بلد الحريات صارمة مع مجرمين وعلى الدولة تحمل مسؤليتها لتوفير الامن للمغاربة وتعمل مقاربة امنية متل امريكا

  • naturaliat
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:30

    Je suis du même avis que le commentaire numéro 1. Il faut aussi que ces prisonniers travaillent et pour ceux qui sont dangereux ou qui menacent les autres prisonniers parce qu'ils se croient forts il doivent être mis dans des cellules isolées sombres

  • احمد
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:32

    الاجرام والمجرمين في المجتمع المغربي لم ياتي من عدم بل هو نتيجة لتراكمات ومشاكل اجتماعية تم تجاهلها من المسؤولين اولا ومن المواطنين تانيا كان لابد من تكوين وتربية المواطنين ودالك باجبارية التعليم في كل ارجاء الوطن وتوفير مستلزماته من المدارس ومدرسين اكفاء بالعلم والمعرفة نبني امة قوية يعرف فيها المواطن حقوقه وماعليه من واجبات

  • حسن مير
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:34

    اتفق مع الأستاذ الدامون، وقد سبق لي أن كتبت مقالا في هذا الموضوع ، وهذا ما كنت أنادي به منذ سنة ١986، وكذلك على دراسة العلاقة ببن المواطن ورجل الأمن الندوات واللقاءات الفكرية الأمنية التي حضرت لها في المنظمة العربية لمكافحة الجريمة والتي كانت تابعة لمجلس وزراء الداخلية،وكان مقرها بمدينة الرباط ، وكان آخر مدير العام لها الدكتور إدريس الضحاك، وذلك منذ سنة ١986، كما ماكتبت في التعليقات فلا أفق مع البعض منها فمعاملة المجرم يجب أن تكون إنسانية سواء عند الإعتقال الإحتياطي أو في السجن ، وهنا بجب الرجوع الى الدراسات التي صدرت حول معاملة السجناء في الإسلام،والرسول سيدنا محمد صل الله عليه وسلم يقول: " من أهان الأسير أهانني" والمعتقل هو أسير، وحسب دراسة قمت بها في بعض السجون المغربية ماببن سنة ١992و١994 تببن لي أن أغلب السجناء الذين في حالة عود ينتقمون من المجتمع جراء ما يتعرضون له من قسوة المعاملة في الإعتقال، لهذاتم إحداث مؤسسة محمد السادس لإدماج السجناء والنتائج إيجابية،
    وفي لقاء لي مع والي أمن نيويوك مؤخرا في ندوة قال لي ٱن المكان الذي لا توجد فيه الشرطة بلباسها الرسمي هو مكان للجريمة.

  • ماكاينش معامن
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:38

    في الحقيقة المغرب بلذ الامن والامان .ومع دلك هناك تهاون في بعض المدن كسلا. طنجة. و فاس. الخ. الخ الخ ….. المجرمين يتجولون في الشوارع ليل نهار ولا من يحرك ساكنا صديقي او بالاحرى زميلي في العمل تعرض للسرقة في السابعة صباحا امام منزله مع ضربه بالسكين الحمد لله لم تكن هناك جروح وبلغ رجال الشرطة وكالعادة سير حتى تجي الحاصول الله يدير شي تاويل ديال الخير ولا حتى هده الكلمة عيينا ما نقولوها

  • عتيق من صفرو
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:42

    كثر الاجرام في بلادنا .والمسؤولون في واد والمواطنون في واد اخر.
    وما يضحك ان الاجتماعات والدراسات تتكاثر والخبراء يفتحون افواههم بخطط فاشلة للقضاء على الانفلات الامني.والحل سهل جدا وغير مكلف بتاتا.وهو العقاب البدني .فالمجرم إذا ما كان نصيبه ضربات مؤلمة على الرجلين أو اليدين تجلسه في المنزل لأيام عديدة فمن المستحيل ان يعود لأفعاله الشنيعة.

  • مواطن
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:52

    يبدو ان الضابط ممتاز مع احترامي له لم يعد له اطلاع على ما يجري في الشارع مند تقاعده فالشرطي اصبح يهان من قبل المواطن ولا ياخد حقه الجريمة كترت لان المواطن لم يعد يهتم لامر الجهزة الامنية وكدا رجل الشرطة لا يتدخل لان مبدا التناسب غير موجود لا يمكن لرجل مواجهة مجرم يحمل سيف وكدلك العقوبات لم تعد تردع المجرمين والدليل ان مؤخرا في احدى المدن صفعت امرأة رجل امن ولم ياخد حقه منها وكدا مهاجمة مرأة دورية امن وهي في حالة سكر والباقي لا يدكر خلاصة القول الواطن المغربي الغير منضبط يجب اعادة النظر في امره

  • كريم ولد العياشي
    الأحد 9 غشت 2015 - 12:53

    أستغرب حين تتكلمون عن علم الأجتماع وحقوق الأنسان-أين الأنسان أولا وأخيرا قبل الحقوق-نحن نعيش وسط أحياء شعبية تخرج عن السيطرة على مر الأيام هناك مجرمون -وتجار مخذرات-يعرفون رجال الأمن حق المعرفة وليست هناك حلول -قانون الغاب هو سيد الموقف وعلى الدولة أن تجعل قانون صارم في تأطير رجال الأمن أولا تأطيرا له سلوكيات المهنة وعدم التهاون في المهام المنوطة على عاتقهم – حين تجد مثلا تاجر مخدرات يقول أمام الملأ أنا راه عندي رقم هاتف ديال لاجودان نبيع بوجهي أحمر وما خايف حتى من واحد كيفاش بغينا نعالعوا الجريمة -الله يهديكوم راه الفوضة المشتركة ما عمرها تعطي نتائج على أرض الواقع – والمواطن الصالح من الأولويات ورجل الأمن الصالح كدلك من الظروريات ومن هدا المنطلق يمكن تكون نتائج ترضي الجميع وشكرا هسبريس

  • macro vision v
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:00

    On deviens non pas consommateurs mais consommable nb c q tu dis monsieurs n interesse personne
    Le maroc en tant q payer emmergent les mecanismes du monstre le capitalisme exigent c qi c passe c la normale regarde le bresil comme exemple
    Les multinationals exploites les citoyens avec un smic …….pourvous mr rejuois toi a ec ta retraite qui depasse le smic et tes biens appel tes semblable etpense a faire un peu de golf ca te feras du bien

  • fatima
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:05

    لم يعد السجن رادع لسجين بل العكس اصبح مدرسة تولد الانحراف والتشرميل لان مدبر السجن والموظغين اصبحوا مكتوفي الايدي امام حقوق السجين والجمعيات الحقوقية التي تحمي المنحرف بدريعة حقوقه .لو كانت حصانة لموظف السجن والمدير في كيفية تربية السجين لما راينا حالة العود ولما رابنا مجرما.
    الاكثر من دالك يجب تقديم عقوبات مضاعفة لكل حالة عود لكي يفكر المجرم ان اي جرم في نظره بييط يقيه من قساوة البرد والشتاء لمدة سنة على ان يخرج في الصيف ليستمتع باجرامه وادمانه ستون العقوبة مضاعفة ل 3 سنوات مثلا وهكدا فالمجرم لن يفكر في قطع الط يق او السرقة او كسر زجاج سيارة او الدهاب الى الكوميسيرية والدلاء بقطعة حشيش رغبة منه لقضاء 8 اشهر بالسجن للاحتماء من قساوة الطبيعة عليه…هناك امور كثيرة لا يفهمها الا موظفوا السجون لانهم هم الدين يعايشون السجناء المجرمون ويعلمون افكارهم لدلك يجب اااستعانة بهده الشريحة من الموظفين لتقديم حلول للعدالة لمساعدتهم في حل مشكل الاجرام التفشي بكثرة والدي بات يخيف المواطن.

  • مواطن غيور
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:14

    شرطة المريكان توقفك على مخالفة السير و معندكش الحق تحيد السمطة و الا فكرت تحيدها يشهر السلاح ف وجهك هنا نقولو الامن حاضر و الامن قبل الحقوق و قبل المواطن اللي مايستاهلش ،حنا قتلونا بالحقوق حتى ولى المجرم حسن من رجل الامن و الى تقاس المجرم تنوض الجمعيات العقوقية تحتج و تناضل و تفسد الشباب و تزعمهم على الاجرام
    انا معا استفتاء ل عقوبة الاعدام لا سيما لي قاتل روح او مغتاصب قاصر او بحال هذا لي مغتاصب البنت الي تعاني من اعاقة ذهنية و جسدية

  • داركوم احسن
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:17

    اقترح بعض الاخوة بناء سجون في الصحراء و انا اقترح عليهم ان تكون منازلهم هي السجون. الصحراء يا سادة بها ناس مسالمين اشراف واعتبارها مكان عقابي او منفى تم تجاوزه منذ زمن الا في اذهانكم التي تعشش فيها الرتيلا.
    تقترحون الصحراء لقساوة الظروف المناخية و هدا جهل منكم لان العدو اللدود للسجين هي الرطوبة و اشهر السجون العالمية عبارة عن جزر صغيرة.
    على اي فلعلمكم السجن هو تقييد للحرية و ليس تعذيب وهذه العملية يجب ان تصاحب بتكوين لتسهيل الاندماج و الا فسندور في حلقة مفرغة. والسياسة الملكية السامية تسير في هذا المنحى ولكن …مع من?

  • شرطي
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:24

    تعرف يا سيدي انك عملت في سلم الأمن وتعرف المشاكل التي يتخبط فيها هدا الجهاز نحن لا نستطيع خدمة المواطن والأمن نفسه لا يجد من يخدمه تعرف أن الشرطة عددها قليل ويحلون مشكل بالدوبلاج يجب على الدولة أداء التعويضات الخاصة برجل الأمن فهو يعمل وفق طاقته والله العظيم لو وجدت بديلا مازدت ساعة واحدة بهدا الجهاز وأن لم تصدقوني فلتعاود الحكومة التقاعد الاختياري لن تجد الادارة رجل امن الا وضع طلبا للحصول على هدا التقاعد صراحة عيينا من هدا الكلام الفارغ حتى حنا بغينا العطلة نخرجو فيها وليد تنا وخدمة ونستافدو من فترات الرا حة هدا الشئ رآه بزاف

  • شرطي
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:25

    المغزى ليس هو مستوى التعليمي والمعرفي للشرطي وليس كم الشهادات لان اغلب عناصر الشرطة ذووا مستوى تعليمي حيث ان اقل شرط لولوج هذه الوظيفة هو ان تكون حاصل على شهادة البكالوريا فما فوق لكي يتحكم المسؤولون بك ويوجهوككما يريدون لصالحهم التلفون باك صاحبي….من اجل المصالح الخاصة امثال هذا المتقاعد والكلام كثير ليقال ولمعرفة المزيد وجب ان تكون من هؤلاء الرجال الذين ينتظرون رنة الهاتف للقيام بالواجب المهني والتدخل الفوري لتطبيق القانون.ان اساس الفساد في الامن اساسه المسؤؤلون ذوي الرواتب الكبيرة والذي يكرمون من طرف الادارة والدولة على جهود الاخرين كانهم هم من يتواجدون بالشارع العام 24/24 و7/7

  • نبيلة السوسي
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:41

    ارى انه من الصواب استعمال السلاح الناري كلما كان المجرم خطيرا و يشهر سيفا في وجه رجل الامن و الا فالسلاح الناري يبقى فقط كلعبة عاشوراء يجب منح رجال الامن بندقية كلاشنكوف للقضاء على الاجرام و بناء سجون اشبه بتازمامارت للمجرمين و هدا هو الحل في نظري.

  • الشرطي ،،و الشرطية
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:53

    نلاحظ في المغرب ان الشرطي" ضعيف البنية و الدخل. " و بذلك يلجأ للمساومة في المخالفات حتي يتمكن من توفير ما يتمم به الشهر،، اما اول شرط لولوج هذه المهنة هو البنية الجسدية و اجرة محترمة مثل شرطة السعودية و امريكا ،،حيث لا يشترط مستوي ثقافي الا في حدود قراءة تاريخ و مصدر الوثاءق للسيارة بل وجه مدور و كرش ظاهرة ،و اكتاف عريضة ،،اما الشرطيات كما علي الصورة يجب حمايتهن من الخطرو عدم تعريضهن الإيداء و حرارة الشمس و إنما الاكتفاء بحصرهن عند "النافورات" خاصة" الملونة بالليل " و زيادة رش الماء عليهن حين يشتد الحر مع مرافق لهن من بعيد حتي لا يعتدي عليهن احد او يدوسهن ساءق متهور ،،،،،

  • عبدو
    الأحد 9 غشت 2015 - 13:58

    أوﻻ يجب تنفيذ حكم اﻹعدام على القتلة و أباطرة المخذرات ويجب إضافة اﻷشغال الشاقة لﻷخرين و إرسالهم إلى سجون بعيدة و الحد من الزيارات و يجب تحديد ضوابط للعفو الملكي بحيث ﻻيستفيد منه المجرمون الخطيرون

  • jdidi
    الأحد 9 غشت 2015 - 14:15

    لمحاربة الجريمة لا بد من قطعها من الجدورمثلا:
    -تعميم وتسهيل التمدس و التعليم و ضمانه حتى اعلى المستويات من اجل تلقين اسس النظام و القانون مع التركيز على مباديء الدين و تعليمه لكي تلعب دورا اساسيا في التربية.
    -بذل الدولة اكبر مجهوذ من اجل محاربة الهشاشة و التهميش منةاجل اعادة الثقة للمواطن لان الذي يخرب و يظلم يشعر بالنقص و الاقصاء.
    -محاربة مصادر و مروجي المخدرات بكل انواعها مع نشر التوعية و التحسيس بمخاطرها وتبعاتها و العمل على خلق فضاءات الانشطة سواء في الاحياء، المدارس وحتى في السجون.
    – جعل السجون فضاء للتعلم و الادماج و الابتكار لا لتلقين طرق لااجرام و النصب و الاعتداء.

  • mohamed
    الأحد 9 غشت 2015 - 14:31

    سيدي الفاضل، أنا أري أن أهم شيء يجب أن يتحلي به أي فرد يمثل إدارة اﻷمن هو الضمير المهني ثم الصبر، ثم التضحية والشجاعة وعفة النفس وإحترام اﻵخر والنزاهة وحب الوطن ، يقابل ذلك المجتمع المدني الذي يجب أن يكون واعيا بدوره اﻹجتماعي في ااتربية والتكوين والثقافة ، فإذا قام كل بواجبه الوطني واﻷخﻻقي فيقينا سنجني نتائج جد إيجابية وﻻ نحتاج ﻷية سجون إيضافية بل سيعم اﻷمن والطمأنينة والرحمة بين الناس، لنا رجال ونساء أمن أكفاء محترفين نتمني لهم مزيدامن الترقي، غير أن هناك بعض المخالفين علينا أن نترك خلية اﻷمن الوطني تتخد في حقهم العقوبات المﻻئمة، وﻻ نتشفي فيهم إعﻻميا بالصفحات ااﻷولي ، في الدول المتقدمة يلعب العنصر اابشري ككل دورا فعاﻻ في محاربة الجريمة،( التبليغ حاﻻ عن اية صغيرة أو كبيرة) وبذلك يشارك الكل في العملية اﻷمنية، اما نحن فننصرف كأن اﻷمر ﻻ يهمنا رغم وجود نص قانوني يعاقب علي عدم التبليغ ، وهذا عامل من العوامل التي ساعدت في تفشي الجريمة، ليقم كل منا بدوره الوطني وسيغيب عنا فكرة بناء السجون، بل ستشيد المعامل والمشارع والله ولي التوفيق.

  • طريق باين
    الأحد 9 غشت 2015 - 14:34

    يجب قبل كل شيء وضع قانوني جناءي حقيقي ينصف الضحية اولا و اعادة ادماج من اقترف الجريمة عن طريق الخطاء .ويجب تشديد العقوبة في حالات العود واعني في عدم اعتبار المنحرف وابتعاده عن عالم الجريمة،في هده الحالة يجب تطبيق الاعدام الغعلي في حق من ارتكب القتل العمد في اكثر من مرة وحالة الى جانب تطبيق القصاص في حالات العود فيما يخص الجنايات والجنح هده وجهة نظري للاصلاح منظومة العدالة بشكل حقيقي.

  • معاد
    الأحد 9 غشت 2015 - 15:12

    دبا منبن كتر هذشي عاد وليتو بغيتوا صرما عرفتوا بان حنا مشي ذيال حقوق الانسان اوا نتوما سباب بوليسي والى شمكار يخرج فبه عينيه شارع العام كولوا فضد ديالوا فقلت احترام فين وصلات اها الفيسبوك الكمرات فبن وسلوكوم

  • عقو ق الاءنسان
    الأحد 9 غشت 2015 - 15:31

    كل ما اصابنا من تسيب وتفش للاجرام هو عدم تطبيقنا لشرع الله في القصاص،والمبين في القرءان،ثم دفاع جمعيات (عقوق الانسان)عن اءلغاء عقوبة الاءعدام واعتبارها بربرية ووحشية ووصف كل من ينادي بها في حالات محددة بالرجعية والظلامية والداعشية وكل المصطلحات التي اعتادوا التشد ق بها،والتي هي في قرارة انفسهم يكيلونها الى رب العزة سبحانه وتعالى عن ذلك،والى الدين الاسلامي دون ان يجرؤ هؤلاء اللادينيون على البوح بذلك صراحة،بل يختبىءون وراء نسبتها الى الذين ذكروهم فقط بها،وكانهم هم الذين شرعوها

  • تازي
    الأحد 9 غشت 2015 - 15:33

    الحل هو استثمار السجون في التنمية و اشراك الضحية في قرارات العفو التي تكون في كثير من الاحيان جائرة .. خصوصا لما يتم العفو على مجرم يقوم بجريمة افظع في اول يوم له خارج الزنزانة .. مع تطهير الاجواء من المهالك كزراعة القنب الهندي و تجارته و السجائر و حبوب الهلوسة بغير هذه النتانة و مع ترسيخ سلوكات معينة تكن لنا دولة اقوى اذن دولة اكثر امنا تدفعك الى الابداع في الايجابيات لا السلبيات و التفاهات

  • المظار
    الأحد 9 غشت 2015 - 16:07

    اولا يجب محاربة الجريمة داخل الامن نفسه . من سمح لرئيس الامن بأسفي بتطبيق نظام ألعمل 2/8 القاتل رغم وفرة العناصر حاليا . كيفاش بغيت هاد البوليس في اسفي يحارب الحريمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

  • نورالدين
    الأحد 9 غشت 2015 - 16:15

    نحن بشر و كلنا مع الانسانية فهذا جميل لكن لست مع مجرم اللذي يؤذي الناس بالسلاح و يتعدى على ممتلكاتهم و بالتالي نرحب به في السجن و كذا و كذا و بالتالي لما يخرج من السجن يقول بالمثل المغربي الحبس أحسن ليا من هذا بنادم لانه لقى في الحبس الاكل و الشرب و الراحة اما الناس اللذي اعتدى عليهم قتلهم او قتلوا بما يسمى بالموت البطيء ليست لهم حيات و ربما يمرون من ازمات نفسية طول حياتهم.

  • عبدالحيم
    الأحد 9 غشت 2015 - 16:47

    احترم رأي الضابط صاحب التجربة …بما أورده حول البيداغوجية المفترض أن تتبع من طرف المؤسسة التي كان يشتغل بها….فهذا جانب تقني وأهل الدار أولى بمعرفتها…لكن المشكلة بالنسبة لي ولجميع المواطنين الذي يكتون بنار الإجرام …هو أن القوانين الزجرية المتبعة في هذا الصدد …ليست زجرية ولا رادعة….بل هي قوانين مشجعة …والدليل على ذلك هو ظاهرة العـــــــود…..
    مهمى أطرنا من رجال الأمن….وقمنا بتكوينهم …ومهمى أضفنا الأفراد فلن تزيد الظاهرة إلا استفحالا….فجوهر المشكل قانوني….القانون الجنائي المغربي يشجع المجرمين على العــودة للقيام بنفس أنواع الجرائم التي حوكموا بسببها من قبل….ولا يــــــردعهم…هذه حقيقة يجب أن نعترف بها أولا…ثم ننكب على تغييرها بتغيير القواعد القانونية المتعلقة بها….وإلا سنصل إلى حالة الفوضى…لا قدر الله…..

  • عبدربه
    الأحد 9 غشت 2015 - 19:03

    السلام عليكم اخواني اخواتي من كل بقاع العالم الله سبحانه وتعالى هوخالقناوزازقنا لاغير وعندما نشاهد السرقة والتشرمل بالسلاح الأبيض هذه رجعت سيبة وهذا لايوجدفي اي بقعة من العالم الا المغرب حاليا صدقوني أنا في بلاد المهجر وعندما اتوحش البلاد وأريد القدوم الا وكل العاءلةتصير في رعب ولهذا يجب على كل المغاربة ان لا يتقبلون الظلم والاحتقار من اللصوص والمجرمين ويغيرون على بعضهم البعض وبتعاون مع رجال الامن بيد من حديد والمعروف المغاربة شجعان لايتقبلون الظلم ومن هذا المنبر كل من تعدى على احد بنت امرأة رجل شيخ عجوز أعطوا اليه العصا والضرب والحاجة تخيفكم من الطغات ونحن بايدينا ونطهر وطننا المغرب لكي لانندم في يوم من الأيام الشغار اتحاماوعليه وعتقوااخوانكم من يد المجرمين والله سيحقق الامال ويرجع الأمان في البلاد الله الوطن الملك وأعان الله الجميع لما فيه الخير

  • شرطي
    الأربعاء 12 غشت 2015 - 04:31

    اشتقنا لك با قسطالي و كنت رئيسا حقيقيا ايام كنت رئيس قسم حوادث السير بالعرائش الكل يشهد لك بالكفاءة و الرجولة امثالك اليوم قليلون لم انسى فترة اشتغالي معك . اطال الله عمرك.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات