هذه دوافع حكومة السويد لعدم الاعتراف بـ"جمهورية البوليساريو"

هذه دوافع حكومة السويد لعدم الاعتراف بـ"جمهورية البوليساريو"
الأحد 17 يناير 2016 - 01:00

بعد الزوبعة التي أثيرت، مؤخرا، حول إمكانية اعتراف السويد بـ”الصحراء الغربية” دولة مستقلة، خرجت وزيرة الخارجية السويدية لتعلن، بشكل رسمي، أن ذلك لن يتم، وهو القرار الذي اعتبره مجموعة من الخبراء في العلاقات الدولية في محله، نظرا لعدم استيفاء المنطقة لشروط قيام الدولة، بل واعتبر آخرون أن الأمر يرتبط بضوابط الأمن الدولي.

في هذا الإطار، قال تاج الدين الحسيني إن قرار السويد هذا أعادها إلى منطق الصواب والحكمة، ذلك أن عدم الاعتراف، في نظر الحسيني، أمر منطقي يرتبط بضوابط الأمن الدولي أكثر من ارتباطه بالمزايدات السياسية.

وقال الحسيني، في تصريح لهسبريس، إنه لم يكن بالإمكان أن تعترف السويد بقيام دولة “الصحراء الغربية” حتى لا تتناقض مع نفسها، مردفا: “فهي (السويد) لا تخرج عن إطار مسلسل أوروبي يحبذ السير في اتجاه مشروع الأمم المتحدة الهادف إلى التوصل لحل سياسي عن طريق المفاوضات، وبالتالي لا يمكن أن تبادر قبل كل العالم لتعترف بهذا الكيان”.

من جانبه قدم سعيد الصديقي، أستاذ العلاقات الدولية والقانون الدولي، ثلاث قراءات لموقف السويد، على المستوى القانوني والعملي والسياسي.

من الناحية القانونية، يقول الصديقي في حديثه لهسبريس، فإن “الموقف الأخير للسويد يتفق مع قواعد القانون الدولي الراسخة بشأن الاعتراف بالدول الجديدة”، موضحا أن ما يسمى بـ”الجمهورية الصحراوية” تفتقد للأركان الأساسية للدولة.

ومن الناحية العملية، أوضح المتحدث أن موقف السويد يؤكد عدم واقعية إنشاء كيان في الصحراء، لأنه “لن يكون إلا عبئا اقتصاديا وأمنيا إضافيا على المجموعة الدولية بسبب افتقاره لمقومات الحياة والاستمرار”.

بينما يظهر من الناحية السياسية “نجاعة المواقف الحازمة التي بدأ المغرب في اتخاذها عندما يكون هناك مس بقضية الصحراء من قبل أي دولة أجنبية”، بحسب تعبير الصديق.

وزاد المتحدث قائلا: “لا شك أن مواقف المغرب الحازمة، واستعماله للورقة الاقتصادية، وتحرك الدبلوماسية الموازية، لاسيما الحزبية، خلال الشهور الأخيرة، كان لها تأثير على التوجه الجديد للسويد تجاه قضية الصحراء”.

حسم دائم

وإن كان موقف السويد هذا رسميا، إلا أن الصديقي نبه إلى أنه يمكن أن لا تكون السويد قد حسمت موقفها نهائيا من القضية، مضيفا: “لاسيما وأن هناك معارك قانونية وقضائية وسياسية جزئية قد تطرأ في أي لحظة، مما يستلزم يقظة دبلوماسية دائمة”.

من جانبه اعتبر الحسيني أن الحكومة التي من الممكن أن تعترف بمثل هذا الكيان هي الحكومة الحالية، لأنها تتكون من المكونات نفسها التي صوتت في البرلمان السويدي منذ 2012 على قبول البوليساريو كدولة.

واستبعد المتحدث تراجع السويد عن قرارها قائلا: “مادامت قد اتخذت هذا الموقف بكيفية رسمية وصريحة فحتى إذا ما جرت انتخابات مقبلة وتغيرت موازين القوة لصالح الأحزاب اليمينية، فهي تعارض هذه المسألة بالأساس”.

غياب شروط قيام الدولة

فصل الحسيني في شروط قيام الدولة وفقا للقانون الدولي، موضحا أن الأمر يرتبط بتوفر ثلاثة عناصر أساسية؛ هي الإقليم والشعب والسلطة الحاكمة.

فيما يتعلق بالإقليم، أكد الحسيني أن البوليساريو لا تتوفر عليه “فهي ليست سوى عبارة عن مهجرين ومحتجزين في تندوف التي تخضع للسيادة الجزائرية”، مضيفا: “ما تحاول البوليساريو الترويج له من وجود مناطق محررة، وهي مناطق تفارتي وبعض الأماكن المجاورة لها، هي ليست سوى مناطق تدخل في ما يسمى بالمنطقة العازلة التي كانت قد حددتها الأمم المتحدة من أجل تطبيق مبدأ وقف إطلاق النار”.

أما العنصر الثاني وهو الشعب، فبحسب الحسيني، فإن “النسبة الكبرى من سكان الصحراء يوجدون في الأقاليم الصحراوية تحت سيادة المغرب، وهناك لاجئين رفض حتى إحصاؤهم، وبالتالي ليس هنالك شعب”.

كما نفى الخبير في العلاقات الدولية أن تكون البوليساريو تتوفر على سلطة حاكمة ذات سيادة، قائلا إنها “تتوفر على مجموعة مليشيات وأشخاص يسيطرون على مقاليد الأمور فيها منذ تأسيسها إلى الآن، وهو ما يفرغ هذا الجهاز من أي مفهوم للسيادة وفق ضوابط القانون الدولي وحتى القانون الدستوري”، بتعبير الحسيني.

‫تعليقات الزوار

48
  • lmrani
    الأحد 17 يناير 2016 - 01:46

    svp nous devons qd mm reconnaitre l'effort conssenti par le PSU en l'occurence mounib et ces camarades dans ce debat

  • zouhair
    الأحد 17 يناير 2016 - 01:53

    هذا حدث مهم جدا لأن الدول الإسكندنافية الأخرى ستتخذ نفس القرار و معروف أن السويد أكثر "تشددا" في مثل هاته الأمور فلقد إعترفت بفلسطين رغم أنها تعلم قوة اللوبي الصهيوني و سيطرته على قرار حكومات دول عظمى + هذه تعتبر صفعة قوية بعد سنة الحسم الخرافية التي حققوا فيها إستقلالهم و دخولهم بالزغاريد للعيون و فرار العدو!!! يعيشون في عالهم الوردي الصغير جدا الخاص بهم حيث أي ريح و لو خفيف يأخذهم هناك ننتظر فقط تدهور أسعار النفط أكثر و أكثر مع دخول إيران غدا للتصدير من جديد و بالتالي إستنزاف خزينة العسكر و ربما ثورة غلاء و جياع في الأفق القريب جدا لننتهي من هاته كما بدأت و يبدو أن أول الغيث هو تصريح السعداني الذي أرعب جراء البوليزاريو كما أن فنزويلا الداعم الأخر أصبحت على حافة بركان وثورة شعبية بسبب أسعار النفط كل أوراقهم سقطت بقيت فقط قشة إلغاء الإتفاق الزراعي يتشبتون بها لعل وعسى أن تحدث معجزة

  • احنصال
    الأحد 17 يناير 2016 - 01:53

    أقول لكل من يشكك في ما تقوم به الدولة المغربية على إختلاف مكوناتها أن المغرب واجه إسبانيا قبل المسيرة الخضراء وسترجه الصحراء وبعدها تحافت علينا دول الجوار وغبرها وواجهناهم رغم ضعف إمكانياتنا بالعلم أنهم يتوفرون على المال والسلاح ولكن المغرب صمد لمدة أربعين سنة وما زال وسيزال صمدا لأننا نؤمن بحقنا وسننتصر والمرحلة القادمة الصحراء الشرقية ثم السليبتين سبتا ومليليا

  • Etudiant de management
    الأحد 17 يناير 2016 - 02:04

    كل هذا لا يعفينا من كون الديبلوماسية المغربية الرسمية ضعيفة ويجب تعزيزها بدبلوماسية موازية, وهنا يجب أن ننوه بالدور الكبير الذي قامت به الدكتورة نبيلة منيب في تغير الموقف الرسمي السويدي .. يجب أن نستفيد من أخطائنا يجب أن نكون مبادرين فنحن أصحاب حق .. فلنستفد مما قامت به منيب ونعممه على باقي الدول

  • حميد
    الأحد 17 يناير 2016 - 02:30

    المغرب عنده موقع خطير جدا و لا يهمني موقف السويد و ما هو دخلها اصلا و كل دولة لا تعترف بصحرائنا فنحن لا نعترف بها و هل تاريخ الدول الاسكندنافية اقدم من تاربخنا حتى تعطينا الدروس

  • OBSERVER
    الأحد 17 يناير 2016 - 02:37

    متى سيتم بسط السيادة واخضاعها عمليا لتراب المملكة : لكويرة + ثلث الصحراء ((المنطقة العازلة)) + 40 كلم مربع بفكيك + سبتة + مليلية + الجزر الجعفرية + والاعتراف بالحدود الاقليمية البحرية في المحيط والمتوسط…!!!!

  • يوسف البيضاء
    الأحد 17 يناير 2016 - 03:06

    نرجوا من الله ان يستفيق بوتفليقة والعسكر الجزاءري من سكرتهم ومن سباتهم حتى يسحبوا هم ايضا اعترافهم بهذه الشردمة التي يتراسها المراكشي وعصابته ..وكذلك الدول الافريقية المعادية للمغرب هي ايضا انشاء الله ستسحب هذا الاعتراف الماجن ثم بعد ذلك تضيق الارض بالمراكشي وعصابته فيذوبوا في وسط الصحراء ذوبان لا نضير له

  • مكناسي من أصول صحراوية
    الأحد 17 يناير 2016 - 06:47

    أظن أن الملف قد أطوي منذ انطلاق المغرب للمسيرة الخضراء المظفرة. وكأن المغرب إلتقى بعضو لذاتك كان قد اغْتُصِب. أما التدخلات السويدية الأخيرة فكانت سوى من باب الإبتزاز، ولِوزْن درجة الحرارة لدى المغرب اتُّجاه صحرائه.

  • F.MIMOUN
    الأحد 17 يناير 2016 - 06:51

    حشر ساركوزي، في محاضرة ألقاها بمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية بأبوظبي، أمس، نفسه في قضية إغلاق الجزائر لحدودها مع المغرب، عندما زعم أن قضية الصحراء الغربية ”تعد السبب الرئيسي وراء إغلاق الحدود بين المغرب والجزائر”، وبرر رأيه الذي يمهد لدخول سباق الانتخابات الرئاسية الفرنسية العام المقبل، بـ”وجود حاجة كبيرة لإقامة سوق مشتركة تجمع في مرحلة أولى بين البلدين وتونس”.ورغم تصريحات الرسميين الفرنسيين بأن قضية الصحراء الغربية من اختصاصات مجلس الأمن ومبعوث الأمم المتحدة، إلا أن الرئيس الفرنسي السابق بدا يسترضي الجانب المغربي بدعمه بشكل ضمني احتلال الجمهورية الصحراوية، وقال إنه ”لقد زرت العيون للمرة الأولى في سنة 1991، أي ليس بالأمس، وسيكون من الصعب إقناعي بضرورة إقامة جمهورية صحراوية في منطقة من العالم ملغومة بالإرهاب، وأستحضر هنا النيجر ومنطقة الساحل ومالي بالخصوص”، على تعبيره.

  • maghrebin
    الأحد 17 يناير 2016 - 07:42

    هذه دويله صنيعه الجزاار فوق اراضيها متكونه من مليشيات إرهابية يمولها ويسلحها كبرانات جهلة لزعزعة استقرار المنطقة وما جرى في فندق مالى وفندق سبلندد بوكدوكو الا دليل قاطع لتورط الجزائر في الارهاب الدولي بحيث منسق العمليات الارهابية هو مختار بلمختار الاعور الموالي للكبرانات المجرمون واعوانهم في تندوف.

  • abounour
    الأحد 17 يناير 2016 - 08:49

    Merci MADAME MOUNIB, vous êtes modèle du genre dans le domaine du militantisme des femmes en vue d'une véritable parité. Pas la parité des salons somptueux où le vice et la débauche sont très sollicités et mis ostensiblement en exergue. Je n'oublierai jamais votre voyage en SUEDE et votre acharnement féroce à défendre Notre CAUSE NATIONALE. Pour moi vous êtes l'exemple à suivre par toutes nos femmes. Encore une fois, mille MERCIS MADAME MOUNIB.

  • ابوزياد
    الأحد 17 يناير 2016 - 09:21

    السلام عليكم
    من وجهة نظري لا الدبلوماسية الحزبية ولا المصالح الاقتصادية كانت وراء هذا التراجع في القرار السويدي بالاعتراف بالجمهورية الوهمية، فإسرائيل هي أقوى منا دبلوماسيا و اقتصاديا ومع ذلك لم تتمكن من تني السويد عن الرجوع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين مستقلة، إنما الورقة الأمنية الرابحة التي يتوفر عليها المغرب في ما يسمى بالتعاون الاستخباراتي هي التي فعغعت الحكومة السويدية ؛ فتجربة و خبرة المغرب في ما أصبح يعرف بالعمليات الاستباقية في تفكيك الخلايا الإرهابية اصبحت محط أطماع جل الدول الغربية ومنها دولة السويد. وبالتالي هنا تكمن قوة المصالح المشتركة… النفط مقابل الغداء

  • daka
    الأحد 17 يناير 2016 - 09:42

    أنا على يقين أن الدول الأمبريالية الكبرى وباتفاق مع المغرب ورطو الجزائر في هده الوحلة والورطة بدون مخرج الى استنزاف آخر قطرة من غازها.
    والدليل فمن اين للمغرب الإزدهار والبنيان الذي أنجز في ظرف وجيز من طنجة إلى الصحراء
    الجزائر أنفها طويل وتدخله في أمور الغير لكن هده المرة مع المغرب دو المقص قاطع الأنوف الطويلة .فإن رظخت السويد فسترظخين يا جزائر لكن بعد فوات الأوان

  • TAGADA
    الأحد 17 يناير 2016 - 09:45

    Le Probleme qe la politic de notre regeme qu attend les advercaires pr reagire,psquecil faut tjr etre presente et mener une politic offensive, d autre par il faut esseyer d expliquer au monde cette grande piece theatrale cree par le regeme harkis appeler le seule pp sahraoui au monde qui vit au maroc comme ci on alkheria, mouritanie, mali ect…. ne se trouve pas des sahraouis, il faut aussi faire participent les eleus des provainces de sud ds chaque Dialoge psque ils represente la population des provainces de sud son oublier de faire aussi les sahraouis amazighre qui ces terres lr appartient, on fin il faut demander le sahara oriontal,cree des problemes a ces harkis comme de reconnaitre le pp kabyle et le pp sahraoui de touaregue bien sur de cree d autre cartes pr l etuliser contre notre ennemie y compris l espagne.

  • جمال طنجة
    الأحد 17 يناير 2016 - 10:00

    شكرا للسويد شكرا للحزب الاشتراكي السويدي الحاكم شكرا لوفين رئيس وزراء حكومة السويد شكرا للمناضلة الوطنية الاستادة منيب التي كلفت بالحوار مع اعضاء الاحزاب السويدية الممثلة في البرلمان السويدي وتبا لبعض الاحزاب التي هما هو الثروة والحقائب والمواقع والخاق الصرر بابناء الشعب اساتدة الغد وشكرا للاستاد مزوار قائد الدبلوماسية المغربية

  • simo
    الأحد 17 يناير 2016 - 10:02

    الدول الغربية لا تعرف سوى المصالح. فلا يهمها لا التاريخ ولا الجغرافية. ما يأثر فيها هو دبلوماسية قوية وفعالة تلعب في المصلحة الإقتصادية وكذلك ملفات سطحية كحقوق الإنسان للضغط على الشارع. وأضن أن سبب الإعترافات بجمهورية الوهم هو ثمن البترول. فالخصم عنيد وبيده شيكات للهدايا. فكلما إنخفض سعر البترول عرفت الدبلوماسية الجزائرية الأزمة في أطروحتها الوهمية.

  • amazighi hoooooooor
    الأحد 17 يناير 2016 - 10:06

    اولاهده القضايا في كل العالم قضايا مفتعلة والهاء الشعوب عن دينهم ونتزاع ثرواث الشعوب من طرف الغربييين الاستعماريين لا اقل ولا اكثر امامصير كل مثل هده النزاعات لن تحل الا ادا كانت كانت خلافة راشدة على الصعيد العالمي وبدالك تنتهي كل الخلافات بين الاشقاء والاعداء والعيش الكريم وقطع الطريق عن المفسدين والفاسقين والمجرميين والمشركين والملاحدة وكل قوى الشر والسلام

  • المغربي الحر جرف تافيلالت
    الأحد 17 يناير 2016 - 10:20

    اشوف الولي. مكاين الدوافع ولا هم يحزنون. ….
    المسألة اقتصادية وامنية لا غير .خاصنا انعرفو بلي ماحدنا قويين راهم تابعونا ولا ماحفضناش على هاد العنصرين راه هزنا الماء. ماكينة لا ديمقراطية ولاشىء

  • حسندينيو
    الأحد 17 يناير 2016 - 10:57

    السبب الاول و الرئيسي هو عدم قدرة الجارة على الدفع بسسب تدني تمن البترول و الغاز. لنرانسى دور الدكتورة منيب التي انقدت شبه الوزير الخارجية. سياستنا الخارجية تعتمد على ردة الفعل بعد فوات الاوان. و فيقوا يا اشباه الوزراء يكما مقداكمش 2 فرنك. حب وطنكم و نساو الامور الشخصية

  • Radouan
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:09

    En effet c'est une bonne nouvelle si nous supposons
    que la suède avait reconnu le polisario
    Or qu'il s'agit d'un manque de communication entre diplomatie marocaine et le pays en question d'ou la naissance de ses parties politique manipuler par la majorités de ses membres d'origine marocain pour des intérêts personnelle bien sûr
    Comme nous l'avons constater ses derniers temps en Belgique et la hollande
    Faut absolument prendre le taureau par les cornes avant que ça soit trot tard
    Un manque de communications total au niveau européen et encore une fois rappelons le , notre cher royaume doit absolument mettre au parfin ses ses compétences dans la matières vivant à l'étranger afin de crée un vrai loobis et pouvoir échanger des vrais dialogues sans longue de bois
    ce genre de

  • F.MIMOUN
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:13

    يعتبر بلد السويد من اهم الدول الاسكندافية افتصاديا و ديموقراطيا حتى على المستوى الدولي ,فقراراته محترمة جدا داخل السوق الاروبي.
    فقراه الاخير المتعلق بالصحراء الغربية,سيعطي دفعة قوية للمغرب فيما تعلق بالحكم الصادر عن المحكمة الاوروبية حول الاتفاقية الاقتصادية مع المغرب و يعزز موقفه دوليا في عدالة قضيته ,كما يعتبر ضربة مؤلمة وموجع لخصوم وحدته الترابية ولكل من يساند اطروحة الكيان الوهمي.و بهذا القرار ,تكون دولة السويد قد اعطت درسا في القانون الدولي لكل من ساند هذه الدولة الوهمية

  • مول المعقول
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:27

    منذ ذيوع خبر عزم دولة السويد،النموذج الديموقراطي المتفوق المزعوم،الاعتراف بالوهم بعد ان فرشات ليه باعتراف وهمي لا يقدم و لا يؤخر بفلسطين،علقت و قلت ما عندهم ما يديرو لمديرة مديرة الله و قلت كذلك واش هاذو دولة نسوانية غا تخلع المغرب اللي واجه و صمد و نتصر و باقي صامد بل زايد يوسع نفوذه فالساحل و الصحرة و قلت هاذو ما غا يورطو ولادهم عفوا بناتهم غير فشي جهاد نكاحي كرف من داعش/كولونيا،و قلت الرد عليهم خاصو يكون تهديدي وعيدي بدعوشة فعلية للمنطقة أما ما يسمى الدبلوماسية ديال فلان ولا علان فغير هدرة ديال السوق و صحاب اللعب الساهل و السطحي .
    و هكذاك كان الملك فخطابو /6 نونبر كان صارم و قال ليهم سالينا قاطعو ولا طيرو. الشعب الفيسبوك جاب راسو حتى هو و سمعهم شنو خاص يعرفو و استجاب القدر لما ثار الملك والشعب و جاء أبو عمر السوسي فباري و باماكو و هما يوليو وليات ضريفيين بل سلمونا قيادة عمليات التحري فباريس و بروكسيل و كاطالونيا.
    إذن ببدون بلا بلا سبب التراجع هو الامن ثم الامن ثم الامن .
    مازل خاصنا نهددو بإشعال شمال أفريقيا و جنوب أوربا و تشوف إلى ما يجيوش صاغرين و يفرح المؤمنون و هما يتقادو

  • عبداللطيف المغربي
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:30

    نزاع الصحراء المغربية.مع النظام الدكتاتوري الفاشي في الكيان الجزائري.هو نتاج طبيعي للاخطاء الاستراتيجية التي ارتكبها المغرب.وعلى راسها التفريك في صحرائنا الشرقية بدعوى عدم طعن الشقيق من الخلف…اي ننتظر الى ان يستقل الشقيق ليرد لنا اراضينا.(هذا حذث في مفاوضات المغرب مع فرنسا باكس افيان 56).رحم الله الحاج احمد بلافريج الذي عارض هذا التوجه.حيث ارتاى انه سيصعب على المعرب اعادة اراضيه من الشقيق.حين يستقل هذا الشقيق.وهذا ما حصل.اذن وباختصار المغرب ومنذ 60 سنة وهو يؤدي فاتورة الخطا الاستراتيجي الذي جر عليه هذه المتاعب الذي كان في غنى عنها لو لم يفرط في اجزاء شاسعة من اراضيه لجار غدار.في كل الاحوال.البكاء على الاطلال لا يفيذ.ما على المغرب الا الصمود وتعزيز اللحمة الوطنية.والحق المغربي سيعلو.اما الباطل الجزائري سيتهاوى.الصحراء في مغربها الى ان يرث الله الارض ومن عليها.اما المراكشي وجردانه ومن يدعمهم الى مزبلة التاريخ. 

  • مرروكيييي
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:39

    اقترح انشاء وزارة جديدة يمكن تسميتها "وزارة التراب الوطني" و ان يكون المسؤول الاول عن هذه الوزارة السيدة المناضلة الاستاذة نبيلة منيب.
    من جهة ثانية اريد الاشارة الى مايلي
    قبل بضعة اسابيع او اشهر قامت منظمة مرتشية تابعة لدولة الحركي بمظاهرة في مدينة باريس لمساندة ما يسمونه الشعب الصحراوي. و كان عدد كبير من الاافتات للانفصاليين و انزال قوي للتأثير على الرأي العام من مواطنين فرنسيين و سواح اجانب.
    و اتذكر ان هسبرس نشرت مقالا في الموضوع و تكلمت عن ان مواطنا مغربيا من المارة تأثر بهذا المشهد و قام بشكل انفرادي برفع الراية المغربية محاولا اختراق المتظاهرين و منددا بهذه العصابة المرتشية و رافعا صوته بعبارة الصحراء مغربية الصحراء مغربية…
    و تعرض هذا المواطن المغربي للضرب و الشتم و السب من طرف العصابة و لولا تدخل الشرطة كادت العصابة ان تقوم بما هو اسوأ و اخطر على حياته.
    اتمنى ان يتم استقبال هذا البطل من طرف الملك و توشيحه بوسام من درجة فارس .

  • مغربي
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:41

    علينا كالمغاربة الاستمرار في المساندة للمؤسسة الملكية دون كلل او ملل التي كانت وراء تحقيق هذه الانتصارات المتتالية واتخاذ الكثير من الحيطة والحذر والتحلي باليقضة فالاعداء يحيكون اشياء في الكواليس لازالت لم تتضح المعالمها وهم في امس الحاجة لتحقيق شيء يذكر لتلميع صورتهم واثباث وجودهم على الساحة الدولية واخماذ الغضب المستشري في الصفوف اتباعهم و تخدير الساكنة تنذوف وفق اجندات الحكام الجزاءر الذين يمكن ان يلجؤ الى الخيارات الجنونية لتصدير ازمات الجزاءر الداخلية الاقتصادية و لشغل الراي العام الجزاءري و الدولي و التحويل الانظار عن الطريقة والخطط التي يحيكون لتغيير لبوتفليقة حتى تمر بالهدوء .

  • مغربي
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:41

    علينا كالمغاربة الاستمرار في المساندة للمؤسسة الملكية دون كلل او ملل التي كانت وراء تحقيق هذه الانتصارات المتتالية واتخاذ الكثير من الحيطة والحذر والتحلي باليقضة فالاعداء يحيكون اشياء في الكواليس لازالت لم تتضح المعالمها وهم في امس الحاجة لتحقيق شيء يذكر لتلميع صورتهم واثباث وجودهم على الساحة الدولية واخماذ الغضب المستشري في الصفوف اتباعهم و تخدير الساكنة تنذوف وفق اجندات الحكام الجزاءر الذين يمكن ان يلجؤ الى الخيارات الجنونية لتصدير ازمات الجزاءر الداخلية الاقتصادية و لشغل الراي العام الجزاءري و الدولي و التحويل الانظار عن الطريقة والخطط التي يحيكون لتغيير لبوتفليقة حتى تمر بالهدوء .

  • Fahd
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:44

    Le facteur le plus important et qui n’a pas été dit par ce professeur,est la pression de la France sur ses alliés européens dont la Suède.La France a renvoyé l’ascenseur au Maroc pour l’avoir aidée dans la lutte contre le terrorisme et a fait pression sur la Suède ….La diplomatie parlementaire et l’effort de Mezouar ne sont que des mensonges ridicules pour la consommation intérieure,car ces derniers ne jouissent d’aucune reconnaissance ni estime dans les pays européens.

  • ammar
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:46

    Certe la ministre suédoise a indiqué qu'elle ne reconnaissait pas la RASD mais a aussi redit le droit du peuple sahraoui à l'autodétermination. Par conséquent je pense que la suède a bien joué la carte de la RASD pour faire pression sur le Maroc pour plus de souplesse économique et le soutient de la suède pour une place de membre non permanent à l'ONU. Ni le PSU ni la diplomatie marocaine n'ont eu d'effet sur cette décision d'autant que la suède soutient toujours le Polisario

  • F.MIMOUN
    الأحد 17 يناير 2016 - 11:51

    قال ساركوزي "إنه يرفض إقامة دولة في الصحراء… فرنسا دعمت دائما مغربية الصحراء"(..)، وذكر كذلك خلال المحاضرة التي نظمها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية، على أن قضية الصحراء "تعد السبب الرئيسي وراء إغلاق الحدود بين المغرب والجزائر ".وعن العلاقات المغربية الجزائرية، قال ساركوزي إن إغلاق الحدود أمر يعرقل الأهداف التي جاء لتحقيقها "الاتحاد من أجل المتوسط"، مشيرا إلى حجم الإمكانيات التي يتوفر عليها المغرب والجزائر وتونس، والتي من شأنها خلق فضاء نموذجي.كما أبدى ضيف الإماراتيين "إعجابا" كبيرا بمحمد السادس، وتوقف عند "المبادرات التي قام بها الملك محمد السادس من أجل تجنيب المغرب خطر التوترات المرتبطة بالربيع العربي"، وقال إنه "لا يحظى الجميع بفرصة أن يكون لديهم قائد مثل ملك المغرب"!

  • مرروكيييي
    الأحد 17 يناير 2016 - 12:04

    Fahd
    on veut bien te croire
    mais a tu des preuves que la france a fait pression sur la suede
    ??
    je te rappelle que les pays europeens sont democratiques et il est peu probable qu un pays tiers meme europeen puisse intervenir dans la politique exterieure de la suede
    la preuve la reconnaissance de la palestine de la part de la suede malgé la puissance du lobby juif partout dans le monde

  • adil
    الأحد 17 يناير 2016 - 12:30

    الملك محمد السادس نصره الله هو وراء هذا الموقف السويدي اﻷخير.

  • naim
    الأحد 17 يناير 2016 - 13:00

    la suede supporte la Peuple Sahrawis- quet ce que vous racompter

  • Toubkal
    الأحد 17 يناير 2016 - 13:30

    Les conditions ne sont pas remplies pour l'existence d 'un etat sahraoui telle est la conclusion de la Suede qui s'est finalement persuadee de cette conclusion conforme en fait a la realite et a l' histoire et permettra l'inspiration a la diplomatie marocaine et a ses jurites de devoiler la falsication et le complot des algeropolisariens dans la question du Sahara marocain

  • F.MIMOUN
    الأحد 17 يناير 2016 - 13:31

    وعاد ساركوزي حيث قال إنه من غير المقبول إقامة دويلة صغيرة جنوب المغرب، وهو موقف معارض تماما لمقررات الأمم المتحدة القاضي بتقرير المصير في الصحراء الغربية وقال إنه بات على قناعة تامة بالوحدة الترابية للمملكة منذ 25 سنة، حينما زار الصحراء ، مضيفا أن الوقت حان لإغلاق هذا الملف الذي مس وحدة المغرب الترابية بشكل نهائي.كما تطرق الرئيس الفرنسي السابق ورئيس حزب الجمهوريين في مداخلته، إلى الإستثناء الذي حققه المغرب والذي حافظ على استقراره بفضل القرارات المصيرية للملك وشجاعته، وسط محيط إقليمي غارق في الصراعات والفتن، مضيفا أن الأمر سيكون له تداعيات على الجميع.المغربي

  • ftitim
    الأحد 17 يناير 2016 - 14:01

    يجب تكثيف العمل الدبلوماسي في شمال اوربا لعدة اسباب اهمها بعد هذه الدول وجهلها بطبيعة الاطماع التوسعية للنظام العسكري الجزائري المجرم

  • Zamharir
    الأحد 17 يناير 2016 - 14:34

    Je suggère qu'on renomme Algérie par: PolizbAlfashist. Parce que il n'es pas un pays Arabe!

  • zangapauvre
    الأحد 17 يناير 2016 - 14:58

    le petrole a moins de 30 dollars
    c est la raison derriere la "takhmissa" de chllal m3a merkel
    hh
    bientot
    le petrole a moins de 20 dollars
    le premier ministre de zangapauvre commence a paniquer

  • rachid beljika
    الأحد 17 يناير 2016 - 15:02

    بعد الازمة تحدثت الى احد يهود جورجيا .!!! اجابني بان المغرب محبوب في جورجيا كثيرا لدى يهود الاتحاد السوفياتي .!!! قلت له المشكل عربي والصحراء مغربية .??? قال العرب . هجرو اليهود ايام النازية .الا المغرب واثيوبيا .
    اللوبي مهم في قلب السياسات. السويد اعترفت بالسلطة ودولة فلسطين . وحماس جزء من الحل.
    من هذا المنبر اشكر هذا السيد .وقف معي ماديا ومعنويا حتى وقفت على رجلي.

  • MAMI
    الأحد 17 يناير 2016 - 15:21

    قتلونا المغاربة قضاو علينا المغاربة استرجعوا الصحراء وبنوا بلادهم وحنا في دزاير طلعنا الصبع الله غالب مشينا فيها
    وعندها سيندم ندما شديدا ما بعده ندم على اضاع من اموال ووقت عل البوزبال

  • مغربي قح
    الأحد 17 يناير 2016 - 15:36

    أيها الآخوة، لا يستقيم تفسير كل مواقف الدول بالمصالح الاقتصادية أو بأموال النفط خصوصا في دولة مثل مملكة السويد العريقة في الديمقراطية والحريصة حكومة وشعبا على احترام حقوق الانسان وصاحبة أجود نظام تعليمي في العالم والناتج الداخلي الخام الأعلى كذلك. التلويح بالاعتراف في السويد، كان نتيجة غياب وتقاعس الديبلوماسية المغربية وخطاب العام زين والدي لا يوافق الواقع على الارض خصوصا في مجالات تهم الديمقراطية وحقوق الانسان ودولة الحق والقانون بالاضافة الو تحركات ومغالطات اعداء وحدتنا الترابية وممثلي الجبهة. وهنا كان للسيدة منيب دور مهم في توضيح الصورة عبر كشف مغالطات أعداء الوحدة الترابية مع تقديم صورة موضوعية عن المغرب وحالة حقوق الانسان فيه وا يجب العمل عليه من اجل تدارك ما فات ……

  • ALI
    الأحد 17 يناير 2016 - 16:52

    أما العنصر الثاني وهو الشعب، فبحسب الحسيني، فإن "النسبة الكبرى من سكان الصحراء يوجدون في الأقاليم الصحراوية تحت سيادة المغرب، وهناك لاجئين رفض حتى إحصاؤهم، وبالتالي ليس هنالك شعب".
    إذا كان غالبية السكان في الصحراء المغربية. لماذا نحن خائفون من الاستفتاء لحل هذه المشكلة

  • ديبلماسية كعب غزال
    الأحد 17 يناير 2016 - 16:55

    يجب القطع مع ديبلماسية البسطيلة و كعب غزال
    هااذ النوع ديل الديبلماسية خدامة غير مع خوتنا الخوروطو بحالنا بحال المشرق العربي و المغرب الكبير و افريقيا
    اما اوربا ما كايعرفوش هاذ التفكير و هاذ الثقافة ديل التبحليس و التناوي ما عندهومش فالقاموس ديالهوم

  • maghribiya man canada
    الأحد 17 يناير 2016 - 18:06

    ما قاله سركوزي بالضبط:"«J’étais et je suis toujours pour la marocanité du Sahara depuis que j’ai visité Laâyoune en 1991. Ma conviction est qu’une entité étrangère ou un micro-Etat au Sahara est une chose inacceptable», a affirmé Nicolas Sarkozy appelant à mettre fin à ce conflit monté de toutes pièces pour contrarier l’intégrité territoriale du Maroc.
    l’ancien président français cite le cas de l’Union pour la Méditerranée (UPM). Au moment où le Maroc a tout fait pour faire aboutir ce grand chantier, l’Algérie a remué ciel et terre pour le faire capoter. Et, comme d’habitude, conclut ce grand connaisseur des dossiers sécuritaires et stratégiques, c’est toute la région qui en pâtit.

    والمستور ينفضح في ظل صراع الكبرانات

    L’ancien ministre algérien de la Défense, Khaled Nezzar, a révélé dans une interview au quotidien Achourouk que le soutien de feu le président Mohamed Boudiaf à la marocanité du Sahara était derrière son assassinat le 29 juin 1992 à Annaba par un officier du DRS.

  • maghribiya man canada
    الأحد 17 يناير 2016 - 18:28

    تيقولك باب الصبر ما عليه زحام والفرج قريب. بالإضافة لأحمد نزار لي بدا يحس بالخطر على راسو وأصوات جزائرية أخرى ترتفع وتندد بمشكل الصحراء المغربية المفتعل وبأشياء أخرى إليكم الآتي حول دموية الكابرانات بيريمي وعلى رأسهم بوخروبة:"Le jour où Houari Boumédiène avait tenté de tuer la famille de Hocine Aït Ahmed"
    En effet, c'est le chercheur Djamel Kada fils du Moudjahid Ahmed Kada qui révèle un témoignage accablant du Moudjahid Ami Abdeslam Ben Fila qui lui aurait relaté les faits quelques temps avant sa mort. Selon le chercheur, qui raconte les faits,Le Président Houari Boumediène a tenté de «liquider» la famille de Hocine Aït Ahmed, c'est à travers le commandement de la 1ère région militaire qui avait instruit Ami Abdeslam Ben Fila de conduire un camion blindé et scellé de Blida vers l’Ouest du pays. Celui-ci, qui était un des amis de Si Saïd Abid chef de la 1ère région militaire, mort assassiné, n’avait à l’époque aucune idée du contenu du camion pensant qu’il ne s’agir que d’armement

  • maghribiya man canada
    الأحد 17 يناير 2016 - 19:04

    suite…"Mais en observant une pause en cours de chemin il s’était rendu compte qu’il y avait des personnes à l’intérieur. Il avait forcé la serrure pour ouvrir la porte. C’est à ce moment-là qu’Ami Abdeslam Ben Fila avait constaté qu’il s’agissait de personnes encore en vie. Et ce sont ces détenus qui lui avaient affirmé qu’ils étaient des proches d’Aït Ahmed. Les membres de la famille du chef du FFS n’avaient pas mangé et bu depuis 48 heures. Il y avait même un vieillard âgé de 75 ans. Emu par leur sort, Ami Abdeslam Ben Fila s’était déplacé dans un verger pour leur apporter de quoi manger et boire. Des odeurs nauséabondes se dégageaient du camion. Les proches d’Aït Ahmed étaient forcés d’aménager un coin du camion pour le transformer en toilettes. L’ancien Moudjahid avait conclu ainsi que Houari Boumédiène par cet acte, aurait pu «assassiner» ces concitoyens. Révolté, ce «chauffeur» a décidé de démissionner dés son retour à son commandement prétextant des soucis de santé…

  • maghribiya man canada
    الأحد 17 يناير 2016 - 19:47

    Le chercheur Djamel Kada est remonté encore plus loin, en enquêtant sur la vie de Hocine Aït Ahmed, en évoquant par exemple l’éviction du fondateur du FFS de la présidence de l’OS (organisation secrète), qu’il a dirigé, en 1946, après la mort de Belouizdad Mohamed, et ce, sous prétexte qu’il était berbériste. Selon le chercheur, beaucoup de zones d’ombre demeurent à propos du chef historique du FFS.

    هاهما بداو يفضحو بعضهم والعجيب أنهم يستغلون نفس الجرائد والصحف لي كانو يوضفوها للبلبلة لي مسيطر على شي جريدة تيخوي فيها قلبو والبقية تأتي سعر النفط ما عراش فقط ضعف الإقتصاد عرا حتى همجية سكان المرادية والدبلوماسيين دياولنا وحتى حنا خصنا نبقاو ديما على بال معاهم ونستغلو مزيان الضرفية الحالية ونطورو بلادنا فجميع المجالات ولا سويد لا غيرها ما يهمونا تهمنا بلادنا نمشيو بيها القدام من طنجة لكويرة اما عصابة بوليزاريو ومافيا الكابرانات راهم تياكلو بعضياتهم والغرب تيقلبو غير على مصالحهم

  • Omar 33
    الأحد 17 يناير 2016 - 21:04

    Le dossier du Sahara relève de l'intérêt géostratégique (plus grande réserve de phosphate au Monde d'où le jeux ambigu des grandes puissance Etats-Unis et Chine) et de l'intégrité territorial du Maroc

  • نبيل
    الأحد 17 يناير 2016 - 22:05

    ان الاعتراف الرسمي و الصريح لدولة السويد هو انتصار للدبلوماسية المغربية وصفعة جديدة للبوليساريو و الجزائر فالصحراء ستبقى مغربية شاء من شاء و كره من كره ولن يتنازل المغاربة عن اي شبر من اراضيهم فالحكم الذاتي يعتبر الحل الاخير والامثل فلايمكن قبول اية مساومات في ملف الصحراء المغربية

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 20

مغاربة والتعادل مع موريتانيا