الطائفتان المسيحية واليهودية تُشيدان بعناية الملك بالأقليات الدينية

الطائفتان المسيحية واليهودية تُشيدان بعناية الملك بالأقليات الدينية
الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:00

أجمعت الطائفتان المسيحية واليهودية بالمغرب على الإشادة بمجهودات الملك محمد السادس في سبيل إقرار التسامح الديني، واحترام حقوق الأقليات الدينية بالبلاد، وجعل المملكة أرضا يسود في أجوائها الحوار السلمي المنفتح على كل الثقافات والديانات السماوية.

وفي هذا الصدد، نوهت ممثلة الطائفة المسيحية بالمغرب، كارن سميث، في كلمة خلال جلسة عامة في إطار مؤتمر حول “الأقليات الدينية في الديار الإسلامية..الإطار الشرعي والدعوة إلى المبادرة” ينظم تحت رعاية الملك بمراكش، بروح التسامح التي تطبع علاقة المسيحيين المقيمين بالمغرب بالمواطنين المغاربة.

وأبرزت ممثلة الطائفة المسيحية بالمغرب أن الجالية المسيحية المتعددة بالمملكة، رغم قلتها، استطاعت أن تندمج في الفسيفساء المغربية، وتمارس شعائرها الدينية في هذا البلد بكل أمان في ظل سياق مغربي لغوي وثقافي متعدد.

وسجلت أن هذا النموذج المثالي في التعايش بين أتباع الديانات السماوية يشكل فرصة للعمل سويا من أجل محاربة لكل أشكال التطرف، والعنف، والتصدي لها، وكذا للممارسات التي تمس حقوق الأقليات الدينية، مؤكدة على الحاجة الملحة إلى الانفتاح على الآخر من أجل إشاعة روح التسامح والعيش المشترك”.

ومن جهته عبر رئيس الطائفة اليهودية بمراكش والصويرة، جاكي كادوش، عن اعتزاز الطائفة اليهودية بالمغرب بالمجهودات التي يبذلها الملك محمد السادس، من أجل الحفاظ على فضاءات العبادة الإسلامية واليهودية، وأيضا بالعناية التي يوليها الملك لرعاياه من اليهود”.

وقال كادوش إن “الطائفة اليهودية تعيش في المغرب منذ عقود، وتعد جزءا لا يتجزأ من هذا البلد الجميل والشعب المغربي العريق”، مشيدا بمبادرة ترميم مقابر اليهود بالمملكة، مبرزا أن هناك ما يزيد عن 160 مقبرة بالمغرب “تعكس بجلاء تاريخا طويلا ومغرب الملك محمد السادس، الذي أعطى تعليماته بأن تكون هناك متابعة لمسار ترميم كل المقابر اليهودية بالمغرب”.

ويعرف هذا المؤتمر، الذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ومنتدى تعزيز السلم بالمجتمعات الإسلامية، مشاركة العديد من الشخصيات منهم وزراء، وعلماء، وباحثون، وممثلون للديانات المعنية بقضية وضع الأقليات في الديار الإسلامية، بالإضافة إلى منظمات دولية.

ويتضمن برنامج المؤتمر عددا من الجلسات العامة تتناول، على الخصوص، “التأطير والتأصيل لقضية الأقليات الدينية في الديار الإسلامية” و”المواطنة والآخر في الرؤية الإسلامية” و”التعايش في التجربة التاريخية الإسلامية”.

ويتطرق المشاركون خلال هذه الجلسات إلى جانب عدد من الورشات لمجموعة من المواضيع تهم “أسس المواطنة التعاقدية من خلال وثيقة المدينة المنورة”، و”عرض أعمال المستشرقين حول وثيقة المدينة”، و”آفاق المواطنة في الفكر الإسلامي المعاصر”، و”الآخر في الرؤية الإسلامية”.

ويرتقب أن تتوج أشغال المؤتمر بإعلان مراكش وإصدار وثيقة لدعم هذا الإعلان ومناهضة الإسلاموفوبيا من قبل منظمة أديان من أجل السلام.

‫تعليقات الزوار

34
  • mon paye muslim
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:31

    Je suis pas d accord le maroc ils ne pas les chriteinne marocain entre nous je mal le coeur quand j attand le journal qui dit ca

  • amazigh
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:36

    Azul flawn,
    c est un bon pas vers la bonne direction…c est le maroc qu on veut… un maroc ou tout les gens independant de leur religion de leur ethnie coexistent…ca etait tjs une terre d accueil …TAMAZGHA est pour tout le monde…nous n avons pas l esprit et la maentalite haineuse envers les autres…c est mon pays que j adore…Tanmirt

  • احمد
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:38

    حفظ الله صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله

  • عاجل
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:45

    ومن يعتني بالاقليات المسلمة الفقيرة في المغرب؟
    والمرضى والمعوقين والذين ليس لهم اي دخل بسبب سياسات النظام العوجاء منذ الاستقلال؟

  • طوبى للغرباء
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:48

    لا خوف عليكم في المغرب لا انتم ولا الاقليات الاخرى كالمتليين والشيعة …
    اخوف ما نخاف عليه هو الاسلام .. اللهم احفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن .

  • Rachid
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:53

    الطائفة اليهودية توجد في المغرب منذ قرون و ليس منذ عقود.
    وهم جزء من الهوية المغربية.

  • عبد الله
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:56

    نعم نحن كدالك كمسلمون نشكر جلاله الملك على السلم والامان الدي يحضى به هدا البلد الامين.يجب علينا ان نتعايشا مع بعضنا البعض بالتساوي والا حترام المتابدل.الله صبحانه وتعالى خلق البشر لنكون نزهاءا مع بعضناالبعض.اتمنا من صميم قلبي ان نتفهما ونحترم جميع الديانات.الحمد لله رب العااااااالميييييين.دعو اطفالنا تتعايش وتلعب وتمرح مع بعضها البعض دون حروب وكراهيه

  • هـداية
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:57

    نطلب من الله عز وجل ان يديم علينا هـذا التعايش الديني وان يجنب بلدنا الفتن ما ظهـر منهـا وما بطن

  • adam
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 21:57

    quel horreur on est dans le maroc et notre seule relegion c est l islam si on veut faire une autre relegion a part l islame quitter le pays mieu car le maroc a pas besoin de genre qui seront des mauvaises vue chez les petit enfant qui savent et qui peuvent pratiquer ce genre de religion ils faut etre bien avec n importe relegion mais un marocin ou un arabe qui vis dans un pays arabe et qui a une autre relegion c est non

  • صنطيحة السياسة
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:02

    ايوا المغرب راه الأقليات هوما اللي عندهم الحقوق … سواء الأقلية الدينية أوالأقلية اللي عندها الفلوس والأملاك أو الأقلية اللي عندها السلطة السلطة …

    وغالبية الشعب ليهم الله …

  • abdul
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:05

    نتمنى يترشح في الانتخابات التشريعية اوالجهوية يهودي أو مسحي مغربي حتى نعتبرو أنفسنا ديمقراطيين وغير عنصريين.
    عندما نرى مغربي مسلم يترشح في أوربا .نصفق ونؤيد ونفتخر.

  • moro
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:10

    إدا كان هدا هو حال المسيحية واليهودية، فما حال الصوفية والشيعة وباقي الأقليات؟

  • use your brains
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:11

    Excellent-
    les fanatics detestent la paix, le respet des autres et l'inclusivite….nous sommes tous des marocains, notre valeure a notre pays dois etre mesurer par nos contributions a la paix et la prosperite du Maroc et rien d'autre…..la religion ne dois jamais etre utilizer pour se croire superieur aux autres marocains….dieu nous a tous creer et son jugement est a lui seul…vous n'etes pas responsable pour ma relation avec mon dieu, je ne suis pas responsable pour votre relation avec dieu….ma liberte est non negotiable…..travaillez dure, contribuez au development de notre pays…l'ingerance dans mes affaires est une chose qui ne sera jamais acceptable dans notre cher Maroc

  • marocain
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:12

    Respecter la religion des autres et biensur celles des minorités est une vertue de l'Islam, et un devoir du bon musulman.Le Roi le confirme. Dans un pays musulmans, les juifs et chrétiens vivront toujours en paix, et aucun musulman ne se permettra de se moquer de leurs prophètes, que nous adulons tous… C'est un message de paix a répandre partout dans le monde…pourvu que les pays non musulmans, ne ferment pas les yeux.

  • نحن اخوة جميعا.
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:17

    نحن جميعا يامسلمين يايهود يانصارى يامجوس كلنا ابناء ادم وادم من تراب لافرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى . فتحابوا فيما بينكم واصنعوا الخير واسالوا الله الهداية والتقوى جميعا فما عمر الانسان الا كلمح البصر او اقل فياتي يوم يسال الانسان عما كان يفعل في دنياه فان وجدا خيرا فليحمد الله وان وجد شرا فلا يلومن الا نفسه!!!

  • amir
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:23

    Hello and firstly wé are in country islamic im not agree white another rolagion in morocco

  • مواطن ديموقراطي
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:26

    الإسلام الصحيح يحترم الديانات السماوة الأخرى كاليهودية و المسيحية و هذا منذ أيام الرسول ص .
    عندما كان المسلمون قلائل في البداية نشر الدعوة في الوقت كانوا مهددين من قبل الكفار قريش لقتلهم أمرهم الرسول ص بالذهاب إلى الحبش و هي الهجرة الأولى و قال لهم إن هناك ملك مسيحي عادل و عندما كانوا هناك حماهم مع أن كفار قريش أرسلوا هدايا للملك ليسلمهم إلى قريش لكن لم يفعل .
    الإسلام كان دائما يتعايش مع هذان الديانات السماوية
    و خير مثال لهذا ما كان يوجد في الاندلس في عهد عبد الرحمان الثالث في قرطبة حيث كان دوالب الحكم فب يد علماء المسلمون و المسيحين و اليهود و كل واحد يحترم الآخر و كان التفاهم و الرخاء وصل إلى القمة الأعلى . هذا ما يريده الله تعالى

  • Omar 33
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:30

    Le degré de civilisation d'une société est ça capaciter à faire cohabiter harmonieusement des gens de couleurs différentes de religion différente d'ethnie différente et d'idéologie différente

    Les maux de l'humanité se nomment : corruption, clientèlisme, despotisme, immoralité, racisme, harcèlement sexuel, répartition inégale des richesses pas Amazigh, Arabe, Algérien, Espagnol, Musulmans, Juifs, Athée, Agnostique ,Chrétiens, Noir, Blanc.

  • وشن والذئب
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:35

    الى صاحبي التعليقين 4و5 شكرا لكما.

  • ahmed
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 22:38

    إفتحوا دور القرآن للأقليات السلفية ؟
    ولا تنسوا الأغلبية الفقيرة من زكاة أموالكم نعاماس

  • راجي ربه
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 23:14

    وهل هؤلاء الأقليات يعاملونا بالمثل عندما نكون نحن أقلية عندهم

  • hassane baoussousse
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 23:45

    لنا اب واحد هو ادم عليه السلام وام واحدة هي امنا حواء اننا اخوة الاسلام من السلم مع جميع الديانات سواء يهودي او نصراني او مسيحي ويسمح بزواج بايهودية ومسيحية هدا هو الاسلام حبدا لو يكون عالم واحد وموحد تحت الولايات المتحدة الامريكية وامة واحدة واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وادكروا نعمة الله عليكم وكيلا

  • Gatto
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 23:46

    The level of persecution, bigotry and ignorance in this comment section really shocks me, i mean, didn't the prophet Mohammed recommend that Jews and Christians were to be treated well? and decreed that people believing in other faiths were not to be harassed? Also, God discouraged us only from befriending those who fight Muslims because of their religion, God teaches us throughout the Quran that there are righteous Jews and Christians. As such there is no prohibition for Muslims to be friends with Jews, Christians or people of any other faith who are of good character. So please people, at least get your facts right, we as muslims should do our best in introducing the real Islam.
    Thanks Hespress.

  • abou hamza
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 23:50

    A celui qui se fait appeler "jigolo" (commentaire n°6) est-ce que tu sais au moins ce que signifie le mot JIGOLO ????????!!! Hchouma

  • عبدالله .١
    الثلاثاء 26 يناير 2016 - 23:52

    اولا شكرًا لجلالة الملك حفظه الله وحفظ عاءلته، والمعقول هو هاذا الى بغيتو تعيشو في الهناء راه لي تيدخل في الحياة الشخصية ديال بناءدام اخر رآها جهل او قلة الأدب ، سبحانه وتعالى قاد بشغلو ، الخير لي يدير بنادم وهو اما يدير شي حاجة لي تنفع خوه او اختو او يدخل سوق راسو، ورآه الاسلام بالاعمال وحسن الأخلاق ماشي بالعنف، والارهاب ما عندو حتى جنسية او دين ، الارهاب صديق الجهل والكلاخ. الله الوطن الملك.

  • youssef
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 00:41

    Moi je veux dire un commentaire pour ceux qui chialent contre Oui et contre non ….. Pourquoi les marocains Musulman a vivent a l etranger sans probleme malgres qu ils sont minorites visibles …. Vous etes des osties d arrogants qui pensent qu a vous … La terre ne porte jamais toute seule .. C est pour tout le monde … Ce qui compte si vous etes respectueux ou non … Merci Hespress .

  • JOUHA
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 01:52

    قال محمد زيان؛ زعيم الحزب الليبرالي الديموقراطي؛ في برنامج تلفزي: من بين سبعة ملايير انسان على وجه الكرة الأرضية؛ اكتفى الله فقط بثلاثة ملايير التي تؤمن به؛ و أعطى الحرية لأربعة ملايير الباقية لتعتقد كيف تشاء و تجتهد كيف شاءت. بل زاد: الله تحاور مع الشيطان و لم يقنعه؛ لكنه منحه الحرية كذلك ليعتقد و يؤمن بما شاء.
    و أضاف ما معنه؛ أما الذين يفعلون الخير عن طريق جمعيات و خيريات و حركات … من أجل استمالة الناس للتصويت عليهم؛ فإنه مصيرهم جهنم. لأن مثل هذا الخير و الإحسان يعتبر رشوة انتخابية و ليس بغية لقاء و جه الله.
    فاعتبروا يا أولي الألباب.

  • متفرج
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 03:39

    أصحاب الجلالة ملوك المملكة المغربية يعرفون ما لهم وما عليهم فهم مارسوا إمارة المِؤمنين وكم من مؤمن مسيحي وكم من مؤمن يهودي وكم من مؤمن مسلم والإيمان خصلة لا تقتصر على المسلم فقط والإيمان معروف للجميع طبعا .

  • احترام حقوق ........
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 04:28

    احترام حقوق اليهود
    احترام حقوق المسيحين
    احترام حقوق العلمانين
    احترام حقوق الملاحدة
    احترام حقوق اللوطين
    احترام حقوق المومسات

    اما 99.99% من الشعب مسلم فلهم الله .

  • عمر
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 10:56

    الملك محمد السادس جدير بكل احترام وبكل تقدير، إنه بحق مفخرة المغرب، وهو نموذج مثالي للحاكم الراشد المتزن الحكيم، بينما أحمد التوفيق فيعد صراحة كارثة حقيقية بفعل إصراره الأعمى على الانحياز لــ "فئته" ضد بقية المغاربة وعلى حقده الشديد وحبه في الانتقـــــــــام..!!!

  • عائشة السويغ
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 11:37

    للتصحيح فقط نقول الطائفة اليهودية و الطائفة النصرانية لان المسيح عليه السلام رسول الله كان مسلما كباقي الرسل و الانبياء و ليست في القران الكريم كلمة المسيحيين و انما المسلمون و اليهود و النصارى.

  • هشام#
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 12:36

    أود الاشارة فقط أن هذا المقال يتحدث عن الأقلية المسيحية من الاجانب المقيمين بالمغرب . اما نحن المغاربة المسيحيين ليس لنا صوت ولا مكان مخصص للعبادة ولا حقوق كباقي المغاربة . عن اي تسامح نتحدث

  • متخصص
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 12:48

    كفى من المغالطات التاريخية ومن تغليط المغاربة .. هناك يهود مغاربة، وليس هناك طائفة مسيحية بالمغرب، بل هناك أجانب مسيحيون مقيمون بالمغرب ..وهناك كنائس مسيحية في خدمة الأجانب بالمغرب ..

  • kharkhoud
    الخميس 28 يناير 2016 - 12:30

    اليهود المغاربة يعيشون ويمارسون عبادتهم بسلام في المغرب وكذلك المسيحيون الأجانب فهذا تحصيل لحاصل أما المسلمون الذين يقولون أنهم أصبحوا مسيحيين فهم فقط منافقون مصلحيون إنتهازيون يريدون الهجرة إلى الخارج وضمان عمل ووضعية اجتماعية مريحة. هناك مخطط تبشيري للمسيحيين في المغرب يعمل عمل (حصان طروادة) يريد ضرب وحدة الدين والمذهب في الصميم. وهكذا سيينضاف إلى التنوع العرقي في المغرب تنوع ديني ومذهبي والهدف طبعا تمزيق البلاد إربا إربا. حذار من الضغوط الدولية التي تطالبنا بالتسامح الديني والمذهبي فإن السم في العسل. فهمتوني ولا لا؟.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة