الملك يأمر بمراجعة مناهج ومقررات تدريس التربية الدينية

الملك يأمر بمراجعة مناهج ومقررات تدريس التربية الدينية
السبت 6 فبراير 2016 - 17:20

أصدر الملك محمد السادس، اليوم السبت، تعليماته إلى وزيري التربية الوطنية والأوقاف والشؤون الإسلامية، بضرورة مراجعة مناهج وبرامج مقررات تدريس التربية الدينية، سواء في المدرسة العمومية أو التعليم الخاص، أو في مؤسسات التعليم العتيق، في اتجاه إعطاء أهمية أكبر للتربية على القيم الإسلامية السمحة، وفي صلبها المذهب السني المالكي الداعية إلى الوسطية والاعتدال، وإلى التسامح والتعايش مع مختلف الثقافات والحضارات الإنسانية.

وشدد الملك أثناء أشغال مجلس الوزراء الذي ترأسه بمدينة العيون، على أن ترتكز هذه البرامج والمناهج التعليمية على القيم الأصيلة للشعب المغربي، وعلى عاداته وتقاليده العريقة، القائمة على التشبث بمقومات الهوية الوطنية الموحدة، الغنية بتعدد مكوناتها، وعلى التفاعل الإيجابي والانفتاح على مجتمع المعرفة وعلى مستجدات العصر.

وفي بداية أشغال المجلس، قدم وزير التربية الوطنية والتكوين المهني رشيد بلمختار، عرضا حول التوجهات الاستراتيجية في ما يتعلق بالرؤية الاستراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي 2015- 2030.

وقد ركز الوزير في هذا العرض على أن هذه الرؤية، تهدف إلى انبثاق مدرسة للإنصاف وتكافؤ الفرص، مدرسة عالية الجودة ومدرسة للانفتاح والارتقاء الاجتماعي. كما أكد أنه تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، سيتم إعطاء الأسبقية لجودة التعليم العمومي، وللانفتاح على اللغات الأجنبية، خاصة في تدريس المواد والتخصصات العلمية والتقنية وكذا للنهوض بالتكوين المهني لا سيما من خلال اعتماد التوجيه المبكر للتلاميذ والطلبة الذين لهم مؤهلات وميول في هذا المجال.

وانطلاقا من الأهداف الاستراتيجية للإصلاح، قامت الوزارة بوضع مجموعة من المشاريع، وبلورتها في عدد من التدابير المستعجلة والمهيكلة، تتوخى ضمان جودة التعليم وتعميمه بما يضمن ولوج الجميع للمدرسة، وتوفير مقومات الارتقاء الفردي والاجتماعي، إضافة إلى تحسين حكامة المؤسسات التعليمية.

كما تساهم الوزارة إلى جانب القطاعات الحكومية المعنية في إعداد مشروع قانون -إطار لإصلاح منظومة التربية والتكوين، وعلى صياغته في إطار تعاقدي وطني ملزم، وذلك طبقا للتعليمات الملكية السامية الواردة في خطاب العرش.

وفي هذا الصدد، أوضح الملك، أن الانفتاح والتواصل لا يعني الاستلاب أو الانجرار وراء الآخر. كما لا ينبغي أن يكون مدعاة للتزمت والانغلاق.

وخلال المجلس الوزاري ذاته، قدم وزير الداخلية محمد حصّاد، ملخصا تركيبيا حول استراتيجية تنفيذ النموذج التنموي للأقاليم الجنوبية للمملكة.

ويرتكز هذا النموذج على تثمين الموارد الطبيعية المحلية، واستثمار عائداتها لفائدة سكان المنطقة، وإضافة إلى الدور الفعال للدولة، فإنه يفتح آفاقا واسعة أمام القطاع الخاص، من خلال وضع إطار تحفيزي للاستثمار. ويقوم هذا النموذج بصفة خاصة على إشراك المواطن في برامج التنمية المحلية، وعلى مقاربة تعاقدية بين الجهة والدولة ومختلف الفاعلين المعنيين.

‫تعليقات الزوار

107
  • صحة
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:28

    جزاه الله الف خير ربي يوفقه بإذن الله تعالى

  • youness bruxelles
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:28

    خطوة مهمة …مع ضرورة إضافة حصص لمادة التربية الإسلامية فكيف يعقل ساعة في الأسبوع أو ساعتين …والله سنحاسب

  • soufster
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:30

    هده النقط مهما ولكن كم سيكلف ومن يستفيدوا وفي الأخير صناعة للبطالة.

  • مروان
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:30

    ما مضمون هذه المراجعات؟
    المرجو منكم اعطاءنا كل التفاصيل.
    الموضوغ غاية في الاهمية،

  • nadorii
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:32

    أتمنى أن يتم مراجعة المقرر بالشكل الصحيح و يكونو الأجيال على القيم الإسلامية الحقة .. ماشي يعمروا المقرر بكيفية التيمم و شي أشياء هامشية لا علاقة. . اللي الإنسان ممكن يتعلمها من بعد .. اضن أن الأساسي هو الأخلاق و العقيدة الصحيحة هكذا نحصل على جيل بأخلاق الرسول الكريم و صحابته الكرام. ..
    و أتمنى أن لا يتم إدخال أفكار البدع و الضلال … كفنا من تضليل التاس هذا بوتشيشي هذا ركراكي هذا كذا و كذا .. إلى متى يعود الناس إلى شرع الله و سنة نبيه صلى الله عليه وسلم؟ !

  • مغربي
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:38

    أرجو أن لا تكون مادة التربية الإسلامية الضحية

  • @عبدالجبار
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:39

    بجب تعديل معامل التربية اﻻسلامية بجميع الميسويات.

  • Sdidda
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:39

    الله إعاونك آسيدنا ويعاوني تا آنا.

  • الادريسي
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:39

    قرار صائب بكل تأكيد

    ولابد من تنقية المناهج من الشوائب التي جاءتنا من صحراء المشرق حيت التكفير الوهابي الدي جلب المآسي والكوارت وبسببه ظهرت داعش والقاعدة والكتير من المجرمين والمنحرفين ومصاصي الدماء

    قال لك كان مجرما ويتاجر في المخدرات ويسرق الناس ويعتدي ولكن حسنت توبته فصار داعشيا وهابيا تكفيريا فيستحق الجنة

    هاته الافكار الشيطانية تمتلئ بها تلك المناهج القادمة من كهوف الصحراء حيت ظهر ومازال الكتير الكتير ممن يسمون انفسهم مشايخ ودعاة وهم ابوق للشيطان وللفتن والكراهية واراقة الدماء

    الخلاصة : ابعدوا عنا مناهج السواعدة التكفيريين الوهابيين

    نحن عقيدتنا وسطية معتدلة متساحة …

  • abybakk
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:43

    Je suis d'accord
    il faut aussi revoir tous les anciens livres car DAECH tue en se basant sur des textes qui se trouvent dans ces livres et qui n'ont rien à voir avec l(islam.
    il faut aussi interdire les livres du wahabisme

  • عابر سبيل
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:43

    واش المشكل في التربية الدينية المشكل في الفرق الذي كاد أن يكون كفرا لأن المحتاجين يستقطبون من قبل جهات معينة أتباعهم روحيا في الوقت الذي يفاجئ فيه علماء الأمة إلى الصمت أو الهش الناس في أمور تتعلق بالنجاح والوضوء والصلاة معالجة أمور لا علاقة لها بالمعاش اليومي للمواطن فلا ظننت أن الإنسان يتأثر فقط بما يدرس له بالمدرسة وإنما بالتأكيد هناك مؤثرات أخرى أشد تعقيدا وهيا المدرسة الكبرى مدرسة المجتمع والحياةبصفة عامة

  • Bienfaire
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:44

    التربية الدينية تشمل جميع الديانات وليس التربية الإسلامية وحدها..

  • شلش
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:45

    حماية الامن الفكري لتلاميذ المغرب ضرورة مستعجلة
    http://www.hespress.com/opinions/240196.html

  • مراد
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:46

    يا ترى على اي اساس سيتم تغيير مناهج الدروس ؟

  • غريب وطن
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:48

    الواقع يتطلب مراجعة جميع المناهج والمقررات حتى تتماشى مع المستجدات التربوية العالمية. حان الوقت للعمل بالأقطاب عوض التدريس بالمواد المفتتة والتي أبانت عن فشلها في الرفع من جودة التعليم بل هي أرهقت ظهر التلاميذ وملأت المحافظ بدون جدوى وزادت من إرهاق جيوب الآباء ومعاناتهم مع الكتب المدرسية العتيقة والمتجاوزة في عصر الأنترنيت والتكنولوجية الرقمية. ألم يحن الوقت لتغيير عقلية التعلم التقليدية بعقلية متطورة ومنتجة وملموسة المردودية في تأهيل الموارد البشرية والنظر إلى المستقبل عوض الانغلاق في الحاضر وقبول الدونية والانحطاط.

  • farid
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:50

    في أوروبا يدرسونهم الإلحاد و الكفر مند نعومة أظافرهم ومع ذلك يتم إنتاج الإرهابيين هناك،تغيير المناهج ليس هو الحل،العدل هو الحل

  • عبدو
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:50

    خطوة سديدة في أفق مراجعة جميع المقررات الدراسية وفق تصورات استراتيجية تراعي القابلية والإجرائية وطبيعة النموذج التنموي المغربي الناجح

  • الدين لله والوطن للجميع
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:52

    جميل جدا.. احيي جلالة الملك على هذه الخطوة المهمة جدا ولو أتت متأخرة قليلا.. نعم لتنقيح مقررات التعليم من النصوص المنغلقة التي تؤدي الى الدعششة والتطرف والكراهية لكل ما هو غير مسلم..
    كما ادعو جلالة الملك لتعديل اسم الوزارة الى وزارة الاوقاف والشؤون الدينية بدل الاسلامية لكون المغرب يشمل اهالي معتقدات أقليات اخرى غير دين الاسلام

    مغربنا كان دوما مغرب التسامح والتعايش مع كل الاديان والمعتقدات والثقافات ولا مكان فيه للدواعش

  • البقالي الشريف
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:53

    القران القران القران …حفظا وجميع علومه المسماة علوم القران …اسباب النزول الناسخ والمنسوخ ….اذا كان الامر كذلك فحتى مستوى اللغة سيعرف تحسنا كبيرا …اشتغلت في مناطق جد جد نائية وكنت احث المتعلمين على الحفظ وكانت النتائج ممتازة….

  • khalid
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:53

    منذ أن تم زيادة الغلاف الزمني لمادة التربية الإسلامية لجميع المستويات ، في المقابل تم حذف أو تقليص الساعات لمادة الفلسفة، تقهقرت القيم والأخلاق ولم يعد هناك احترام الغير. أغلب اساتذة التربية الإسلامية متشبعين بالفكر الوهابي والسلفي ويمرروه إلى التلاميذ، وبعضهم ينقط على الحجاب. الداء يكمن في المنظومة التربوية

  • abdou74
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:53

    المادة الوحيدة المهمشة ولكنها كذلك الوحيدة التي تؤهلك لتصير مؤمنا صالحا ومصلحا. يجب مراجعة المواضيع التي تدرس والإعتماد على التوحيد والعقيدة والعبادات لتحصين الشباب من الثيارات الدخيلة والهدامة كالتشيع والتصوف ورفع معامل التربية الإسلامية ليصير 3 عوض 1.
    ولمعلوماتكم فإسرائيل تدرس الدين اليهودي من الإبتدائي إلى الإجازة وهي تفتخر كونها دولة دينية رغم أن الثوراة محرفة ونحن في المغرب تتحاشى الدولة و تخجل ولا ترضى أن يطلق عليها دولة دينية رغم أن القرأن محفوظ إلى يوم القيامة. مفارقة عجيبة وغريبة اللهم أنصر من نصر الدين وأخدل من خدل الإسلام والمسلمين.

  • زعيم
    السبت 6 فبراير 2016 - 17:59

    رسالة ملكية موجهة لدول الغربية المانحة،التي مافتيئت تملي اجندتها على دولة ضعيفة وفقيرة كالمغرب.كمغربي تدرج وتخرج من المنظومة التعلمية المغربية،اقول لملك المغرب انه لاخوف من المناهج الدينية في المغرب،لانها خاوية الوفاض،تم منهجتها في السيتنات القرن الماضي لخدمة اغراض المخزن. نحن ببساطة بعيدون عن الاسلام ويأسفتاه على ذلك.

  • بودواهي
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:00

    أن اي مراجعة للمواد الدينية سوف لن تكون مفيدة بل المفيد هو إلغاؤها في المدرسة الابتدائية و المفيد جدا هو إعطاء الأهمية اللازمة لمادة الفلسفة و إلى حد ما الى الفكر الإسلامي الدي لا تطغى عليه النزعة الغزالية نسبة إلى الغزالي بل الابن رشدية العقلانية. …… أن هدا القرار هو الدي اتخده السيسي و وقفت عليه مصر بعد دراسات مستفيضة انكب عليها الخبراء و متخصصون في كل من العلوم السياسية و الاجتماعية و الإنسانية ….ان الدين يجب ان يبقى فقط في المسجد و على الدولة ان تحدد له الاستراتيجية و المنهجية التي من شأنها محاصرة التطرف و الظلامية ….

  • ريفي
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:03

    فليحفضك الله ويرعاك ويحقق مبتغاك

  • أستاذ التربية الاسلامية
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:07

    الأستاذ هو الذي يتحكم في التعلمات ويمرر ما يؤمن به من القيم ويكييفها مع القوانين ولذلك فليس الخطر في تغيير المقررات أو المذكرات بل في تعيين أساتذة لا كفاءة ولا همة لهم او ممن يحاربون الدين أصلا .

  • موح
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:10

    ا لئ متئ ندرس لابناءنا الكراهية في المدرسة !
    نعم في مقررات التربية الاسلامية اشياء يجب حدفها كما يجب مراقبة محتوئ المقررات القادمة لكي لا نتعامل مع ابناءنا بالتناقض .
    اطلع كل الكموص ومن بعد شكون قال لك الطلع !

  • المتنبي
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:12

    مناهجنا اسلاموعلمانية
    وبفضل هذه التعديلات ستصبح علمانية حتى النخاع
    وكل ذلك تحت يافطة محاربة التطرف والظلامية والداعشية و و و و و و و
    الحصول الله استرنا
    وصافي

  • دلال
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:14

    مراجعة الفهم المنحرف للدين و تقويمه تبدا بمراجعة التاويلات الموضوعة له و تطهيرها من كل فهم مسيئ و منحرف عن التيار السليم
    المقررات الدراسية يجب ان تحت على مكارم الاخلاق و اسس الدين و قيمه و مبادئة و مقاصده و تدعوا للمحبة و التسامح و العمل و تعمير الارض بما ينفع البشرية

  • حسن
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:15

    كان لابد في النظر في كل ما هو ديموقراطي،مثل موضوع اللغة الفرنسية الذي طالب به العديد من المواطنين،فهذه اللغة الخشبية من الضرورة الملحة ان يقوم جلالة الملك بتخفيف مناهجها في انتظار الانتهاء من تدريسها.

  • دسم هواري
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:16

    كل شيء يأمر به الملك في هذا البلد السعيد لا شيء يبادر به المسؤولون لوحدهم

  • المجتمع
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:21

    يجب تربية المجتمع على الإسلام ولن يكون ذلك إلا بفتح دور القرآن وإغلاق مسلسلات 2m

  • hamdo
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:26

    L'enseignement des valeurs religieuses est très importants dans l'éducation des enfants et des adolescents.Entraide,charité,solidarité montrent bien un côté humanitaire de l'Islam.Toutefois il y a des leçons qui inculquent aux enfants l'intolérance,le refus de la différence; certaines mêmes incitent à la haine.Cela vient plus de l' interprétation des enseignants que des référentiels pédagogiques.A mon humble avis ,il faudrait revoir le contenu des leçons et surtout le discours haineux des enseignants.

  • yassino
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:27

    ومادا قدم وزراء البجدي ورئيس الحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • ١محمد١
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:29

    المشكل ليس في المقررات والمناهج فقط بل أيضاً في المعلمين و البيداغوجيا وتربية الأسرة…

    أتذكر جدتي الله يرحمها عندما أدخلني والدي إلى روض أطفال kindergarten و طلبت جدتي منه أن تدخلني إلى "مسيد" تقليدي لمدة سنة وبعدها يستطيع والدي أن يفعل بي ما يشاء…

    جدتي تعلمت على يديها أيضاً على مباديء جميلة من رفض الغش والسرقة و الإضرار بالناس والحيوان وحتى الطبيعة رغم أنها لم تكن إنسانة متعلمة تعليم المدارس بل تعلمت من الحياة…

    خلال هذه السنة في "المسيد" تعلمت الدين السمح على يدي إمام رائع علمنا القرآن و مباديء الإسلام الحقيقية والسمحة والتي وقفت بالإضافة الى تربية جدتي سداً منيعاً ضد كل ما قرأته و رأيته وسمعته من تشدد و عنصرية و عنف اجتماعي وجعلتني أتمتع والحمد لله بشخصية تحميني من أفكار هذا العصر المريضة والتي تولد المزيد من العنف بجميع أنواعه… وتحميني كذلك من إقتراف ما ترفضه مبادئي رغم الإغراءات…

  • moha
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:32

    Il n'y pas de fumé sans feu. Notre enseignement religieux a été miné par les islamistes. Nous apprenons a nos enfants la haine de tout ceux qui ne sont pas musulmans.
    Faut il attendre que le roi donne ses instructions pour comprendre que le monde du 21e siecle n'est pas celui d'il y a 14 siecles !

  • ولد لعيون
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:35

    من الفخر لنا اهل لصحراء ان نكون مكان هذا القرار الذي سيؤلم الاسلامويين دفاعا عن دينينا الاسلامي

  • بن عمر
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:35

    رأي سديد . لان دروس التربية الإسلامية تم افراغها في زماننا من محتواها . وأصبحت قشورا فارغة . حيث لم يعد معها التلميذ يستفيد من االقيم الدينية السمحة لديننا الإسلامي . و من أخلاق الرسول صلى عليه وسلم . و من روح الدين الإسلامي . فظلت هذه الدروس جافة ولاعلاقة لها بالقيم الإسلامية التي يمكن ان تساهم في بناء شخصية الطفل المغربي شخصية تقبل التسامح والإيثار والتازر والاحترام والأمانة والحكمة ونبذ الكراهبية والتعصب …… وهذا ماكان سائدا في الستينات . بل حتى دروس الفكر الإسلامي تم إبعادها من مقررات الفلسلة. وهي الدروس التي كانت تدعو إلى أعمال العقل في قراءة النص الديني . المعتزلة وابن رشد نموذجا .

  • جمال اسبانيا
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:37

    والله لو كانوا يعلموننا تعاليم الدين الاسلامي الصحيح ما تنصر بعض الشباب و ما تشيع البعض.
    لحسن الحظ ولدنا مسلمون وهي نعمة من اللّٰه علينا ،واما بعض المناهج التي كانوا يدرسونا احكام الصيد و……
    واما علمائنا فهم صم بكم عمي لايحركون ساكنا ومجتمعنا لم يبقى منه الاسلام الا الاسم

  • hassan
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:40

    مادة التربية الاسلامية عامل كبير في تربية الأجيال،وأجزم أنها أهم وأخطر من أي مادّة أخرى،إن الإنسان إذا تشبع وتربّى على قيم دينه السمحة،ستكون له شخصية بنّاءة نافعة لمجتمعه وللعالم،بعكس من لايعرف عن دينه إلا الإسم،تراه أداة طيعة للشيطان والأهواء.

  • jemi
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:44

    كما قال عصيد يجب مراجعة كتب التربية الإسلامية

  • أستاذ الإجتماعيات
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:46

    يجب مراجعة مناهج و مقررات جميع المواد.. و إعادة الإعتبار للمدرسة المغربية، التي أصبحت مرتعا للإنحراف و العنف..
    من يريد أن يدرس يجب أن توفر له فرص التمدرس في جو من الإنضباط و الجودة.. و من لا يريد أن يدرس يجب أن يطرد من المدرسة، لا أن نتركه فيها يعيث فسادا…
    و كفانا من الشعارات الفارغة حول حقوق الطفل و الهدر المدرسي.

  • يوسف المتدرب
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:49

    اين موضوع الاساتذة المتدربون من انشغالات ملك البلاد أليس هؤلاء من الشعب العزيز الذي يخاطبهم جلالته بهذا الاسم في كل خطاب اتمنى الا نهدد السلم الاجتماعي ‏‎ ‎

  • omar
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:50

    انت ملك جدير بالاحترام. الامازيغ في تاريخهم متسامحين دينيا هدا هو معنى القيم الاصلية للشعب المغربي عكس التطرف الوهابي المتوحش الدي اصبح اصحابه عالة على الانسانية

  • انور
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:55

    لا حول ولا قوة الا بالله درس الجهاد حذفوه من المناهج التعليمية منذ زمان ماذا بقي ليحذف او ليعدل…

  • hassia
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:56

    خطوة شجاعة.كلنا مسلمين,وملايين منا وأبنائنا تحمل جنسيات مزدوجة.نتعايش معا مجتمعاتنا ويبقى الدين لله ولا إكراه فيه,من كان يعبد محمد صلع قد مات ومن يعبد الله فهو حي,ودورنا خدمةالانسانية,من يتدكر عمر فقد مات كدلك وعليه أن يكون أحسن منه وأن لايعيدنا إلى الماضى,نعيش الحاضر والمستقبل,عندنا أمير المومنين,مسلمين.يهود أو مسيحيون كانو يجب محاربة المتطرفين,هل قتل الله الشيطان بعد أن كفر به,وهل الله ضعيف إلى هده الدرجة حتى يحموه المتعصبون والمجانين

  • عاش سيدنا و الصحراء مغربية
    السبت 6 فبراير 2016 - 18:56

    سيدنا يدعو إلى إعطاء أهمية أكبر لتعاليم الإسلامية السنية المالكية للإمام مالك و إمام المسجد النبوي الشريف أكثر من نصف قرن على منهاج أهل المدينة و النبي الصادق الأمين صلى الله عليه و سلم فتعليم الدين الحق القويم هو الكفيل بتصحيح الإنحرافات و الغلو و الخروج على أمة وسطا… و ليستمع الإستأصاليون لدين الله لرصانة شريف الملوك التي تأمن و حدة مغربنا الحبيب بعيدا عن العصبية العرقية و الطائفية البغيضة و التفرقة بشتى أنواعها هذه هي أصالة ملوك مغربنا

  • ali
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:02

    الملك يريد مغربيا غير متزمت وفي نفس الوقت غير مستلب الهوية… مع احترامي للملك فما يطلبه كمن يطلب اقتناء إنسان ٱلي بمواصفات محددة…. بمعنى أن الإنسان يتأتر بمعطيات عدة تجعل منه إنسانا مختلفا حتما عن جاره وحتى عن أخيه أو أخته… فكم من مغربي تربى في حضن الإسلام السني ومن بعد تشيع أو حتى تنصر !! نتفهم جلالته كونه يسعى لخلق رعايا تابعين لإسلام الدولة، حتى لا ينقطع الحبل بين الراعي والراعية، ولكن إنه لمن المستحيل خلق إنسان بالمواصفات التي نريد.. الحل ؟ الإستمرار في الكدب على أنفسنا بنعت المغاربة بالشعب السني المالكي المدهب، حتى وإن كان الكتير من الشعب لاديني أو تابع لتقليد غربي أو أفغاني ٱو ….. يجب الإستمرار في الهوية المفبركة ديال "الشعب مسلم سني ملكي مالك المدهب " حتى نبرر تسلط الدولة عليه…

  • محمد
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:09

    اصبح اسمها التربية الدينية لم تعد اسلامية

  • amghar
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:10

    c'est simple : la science , la logique et la philosophie

  • تطبيق التربية بالسجون
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:17

    الشعب المغربي يطلب من جلالة الملك نصره الله ان يعيد النضر في القانون المركزي في السجون وهو تلقين التربية الاسلامية السليمة والصلاة وتلقين التربية الوطنية وحسن السلوك ومنع المخدرات ومنع قوادة إدخال الزوجة او الصديقة مع المعتقل لانه حرام في الشرع ومنع اللاكترونيات لان الحبس وهوان يحبس كل مجرم عن حريته التي لم يحترمها إزاء حريته بالمجتمع كاصلاح وليكون عبرة للمشرملين دواغش الشارع كما يجب تنقيل معتقلي المدينة الى اخرى والعكس وتطبيق الاعمال الشاقة للعنفيين دووا حالة العود واعطاء الصلاحية للامن في تطبيق القانون بالقوة مع تكثيف الدوريات والحملات بالمناطق الشعبية ومحاربية ضاهرة تشويكة الحمار كالدحوشة هم مصدر الخطورة وجوه كلاب السوق المتمردين

  • charifa
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:19

    نحن بامس الحاجة لهذه الاصلاحات من اجل ضمان تربية ابنائنا تربية دينية صحيحة وسليمة

  • professeur universitaire
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:24

    Quand on apprend a un gamin que la seule religion valable est l'islam et le reste ne vaut rien.
    Lorsque on apprend a un enfant que les musulmans sont les seuls a être élus par dieu et que les autres sont des mécréants.
    Lorsque on sème la haine de tout ce qui n'est pas musulman et on fait l'apologie de l'islam.

    Il ne faut faut s’étonner de voir naître les Daech en verve.
    On ne récolte que ce qu'on sème.
    Il n'y a que des idiots qui croient qu'en semant les ronces on allait récolter les roses !!!!!!

  • مواطن مغربي
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:27

    في مملكة الله يتعايش المسلم وغير المسلم،المؤمن والجاحد،الأبيض والأسود والأحمر،العربي والعجمي…فليس من المُتصور أن يخلق الله الناسَ مختلفين في كل شيء تقريبا ثم يأتي انسان ذو سلطة أو سلطان ليحاول إزالة تلك الفوارق بإنشاء كيان سياسي على أساس ديني أو عرقي أو إثني…،لقد حاول ذلك من قبل نظام الابارتايد في جنوب أفريقيا المناهض للسود ففشل،و رام ذلك النظام الشيوعي في الاتحاد السوفياتي قبل أن ينهار،وباءت بالفشل كل محاولات العرب لتأسيس كيان قومي يجمع شتاتهم،والدول التي سعت وتسعى إلى فرض دين واحد و مذهب أوحد نراها أمامنا تتخبط في مشاكلها الداخلية،كل طرف يجر إلى جهته،وسينتهي بها المطاف حتما إلى التقسيم إن لم تتدارك الأمر،وما حال السودان والعراق وسوريا عنا ببعيد.
    هذه خطوة مهمة للغاية على درب تحرير ضمير الانسان المغربي ووجدانه ليختار ويكون مسؤولا عن اختياراته،فيفكر ويعبر ويبتكر دون خوف أو رعب أو إرهاب مادي أو فكري،فلا يرمي أسباب فشله وخسرانه على الغير أو يقول غدا يوم الدينونة:ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا".
    نحن في إن شاء الله في الطريق السليم لإقرار مملكة الانسان بدل مملكة العبيد.

  • يوسف علمي
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:27

    اتمنى ان لا تكون نفس الخطوات التي نهجهاالسيسي في مصر والسبسي في اتونس خدمة لاجندات اعداء الاسلام.هناك اركان وثوابت لا يجب الاقتراب منها.

  • عبد الله
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:29

    الحقل التعليمي يحتاج الى العلوم الحية كالرياضيات و الفيزياء و العلوم الطبيعية و يحتاج الى اللغات الحية .
    لقد اغرقتم البلاد في بحر الضلامات بسبب تقليص و الغاء مادة الفلسفة في العقود الاخيرة و فتح شعب الفكر الاسلامي في الجامعات .
    النتيجة هي جيش من اناس تم غسل ادمغتهم ب تاريخ غير حقيقي و انجازات دونكيشوطية و الغوص في اعماق التعصب الديني و المذهبي .
    قد يقول قائل ما يحدث في سوريا و العراق و ليبيا من حروب باسم الاسلام هو الدافع الى المطالبة بتعديل مناهج التربية الاسلامية .
    و لكن السياسيين الذين يتحكمون في الوقت الحالي في القرارات و الضعف الذي تعاني منه مختلف التنظيمات التي من الممكن ان تقوم بتعديل الكفة
    سيجعلان اي تعديل تقوم به هذه الحكومة سوف لن يزيد الا الطين بلة .

  • khalid
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:30

    يجب وضع كامرات في الأقسام ، ستندهشون بذلك الكم الهائل من الخرفات والتخاريف التي يتم حشو بها عقول أطفالنا الصغار. اساتذة ما بعد الثمانينات، حيث تكوين ناقص في اللغة الفرنسية؛ هذه اللغة التي كانت تلعب دور الواقي من التيار الآتي من الشرق السلفي الوهابي. كان سواء الأساتذة كما التلاميذ والطلبة منفتحين على الثقافات الأخرى. بواسطة هذه اللغة يقرأون لأناس وطدوا ثقافة التسامح والإيخاء وحب الآخر… أما لما افتقدنا اللغة الفرنسية حلت الكارثة، الأغلبية اتجهت إلى قراءة الكتب الصفراء ووتحويل البرابول في اتجاه قنوات الفتنة باسم الإسلام

  • السيمو
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:35

    التربية الاسلامية من الاولويات وهي المادة اللي كتستحق اكبر قدر من الاهتمام

  • أبو رضا
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:37

    أغلب البرامج في الابتدائي تتضمن أفكار داعش والقاعدة يستتمرها أساتذة بشكل جيد لغرسها في عقول المتعلمين وبالتالي تأهيلهم لأن يتحولوا إلى قنابل في مستقبلهم، فمرحبا بهذه المراجعة التي ستدخلنا مع الأمم الأخرى في القرن21

  • محمد امين
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:42

    بلمختار يرد على بنكيران أمام الملك بخصوص تدريس العلوم بالفرنسية، لماذا لم يتدخل رئيس الحكومة ليقول له انا الذي عينني جلالة الملك وليس انت، هذا من جهة، من جهة أخرى أحد المعلقين رده الله لرشده يقول الرجوع إلى الكتاب والسنة وليس انا بودشيشي انا تيجاني..لم يفهم، عندما نقول نحن المغاربة على مذهب مالك في الفقه، والمذهب الأشعري في العقيدة والمذهب الجنيدي في السلوك، فهذا لا يعني أننا لا نرجع إلى الكتاب والسنة، بل معناه أن المقلد لا يرجع الى الأصول مباشرة بل يتبع أهل العلم، وأما المجتهد ان وجد فيرجع إلى القرآن والحديث، ولكن لا تقل لي أنا سلفي، بل انت اما على مذهب ابن تيمية فأنت تيمي، أو على مذهب ابن عبد الوهاب فأنت وهابي، وأما المالكية والشافعية والاحناف والحنابلة فكلهم متفقون على الرجوع إلى الكتاب والسنة، وقد كانوا جميعا سلفيين بهذا المعنى، وكذلك كل الأمة لا تبغي بدلا بالكتاب والسنة ولكن كل واحد من الأئمة المذكورين يتعامل مع القرآن والسنة وعمل السلف حسب فهمه وعقله، والعامة يقلد العلماء فهذا هو المنهج…

  • فهد
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:43

    نطمح لتعليم يرقى بالروح اﻹنسانية لدى أبناءنا

  • Ibrahim69
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:47

    ‎جيد لكن مع توسيع الحيز الزمني المخصص لها ومحاربة الاكتضاض داخل الحجرات الدراسية (لدى بعض الأساتدة ما يين 50 و60تلميذا) وتوفير الوسائل والأدوات الديداكتيكية المناسبة.‏

  • صاغرو
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:52

    والله لأثلجت صدري وفرجت غمي.
    لقد تغلغلت المذاهب الأجنبية عن ثقافتنا وديننا بل تسربت حتى إلى المقررات المدرسية.
    سأعطي مثالا بسيطا.
    في إحدى الدروس حول كيفية الصلاة رأيت رجلا وابنه على الطريقة الوهابية يصلون بالقبض.
    لماذا القبض تحديدا ونحن كبرنا مع السدل وهل القبض ركن من أركان الصلاة.
    فهل نقول للتلاميذ أن الصلاة بالسدل غير جائزة كما يقول البعض في بعض المجالس؟
    مثال آخر: قد تصادف أشخاص يتجولون في الشوارع والأزقة يدفعون عربات صغيرة تحمل قارئة أقراص بمكبرات صوت ينبعث منها القرآن، وإذا دققت سترى أنه صاحبها يتعمد الوقوف أو السير ببطئ عند المقاهي والتجمعات.
    الغريب أنه لم يسبق لي أن رأيت طلبا لشراء تلك الأقراص لأنه لا توجد ربما دار بدون قرآن.
    إذن من أين حصل صاحبنا على الميزانية وكيف يعيش؟
    الجواب أنه يبيع الأصوات الوهابية وبالتالي هناك رائحة النفط.
    إذا ظهر السبب بطل العجب
    فلن تسمع عندهم أي مقرئ مغربي وحتى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أو خليل الحصيري.
    ثم لا يعقل في القرن 21 أن يظل مضمون خطبة الجمعة رهين رغبة الخطيب، يجب توحيدها على المستوى الجهوي.
    في إحدى القرى سمعت أحد الخطباء بتأن وقلت لا يعقل

  • farid
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:54

    كلمة الجهاد و كل أبطال و قدوة المسلمين يجب أن تحدف أوامر صارمة من الدول الكبرى للدول المسلمة
    و أول دولة بدأت في تنفيد الأوامر هي مصر حيث حرقت بعض الكتب الإسلامية و حذفت سيرة صلاح الدين الأيوبي من المقررات وووو…
    و الحبل على الجرار لكل دول المسلمين

  • moslim
    السبت 6 فبراير 2016 - 19:55

    ا لمشكله الحقيقيه والحل الوحيد يكمن في الاحاديث الظعيف فهي من مصا ءب المسلمين مثل من بدل دينه فقتله ويقول الله لنبيه افتكره الناس حتى يكون مؤمنين فا القران هو الحل اما الاحاديث فهي مطيعه للقران ليس العكس

  • بنحمو
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:00

    أكد جلالة الملك :"أن ترتكز هذه البرامج والمناهج التعليمية على القيم الأصيلة للشعب المغربي، وعلى عاداته وتقاليده العريقة، القائمة على التشبث بمقومات الهوية الوطنية الموحدة، الغنية بتعدد مكوناتها، وعلى التفاعل الإيجابي والانفتاح على مجتمع المعرفة وعلى مستجدات العصر."
    نتمنى أن يستوعب البعض ما يرمي اليه أمير المؤمنين، و أن من سينكبوا على مراجعة مقررات و مناهج التربية الاسلامية أن لا ينسوا وسطية مدهبينا و عادات و تقاليد مجتمعنا و انفتاحه مند القدم على الامم من غير أن تنسلخ من هويتنا الوطنية و الجهوية و القارية..

  • أستاذ
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:19

    يجب مراجعة جميع المناهج في التعليم بل يجب اصﻻح تعليم من اﻻول واخ هدشي مستحيل معمر تعليم غدي يولي مزين

  • hamidovicht
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:25

    زعما التربية الإسلامية لي دايرة البطالة و الفقر تبا للبعض على فكرهم المنحرف والشاذ حول الإسلام لكن الله سينصر دينه ولو كره البعض المحسوبين على الإسلام

  • mustafa fes
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:27

    من خﻻل تجربتي كمدرس في التانوي التأهيلي العمومي ، نﻻحظ ان عدد مهم من رجال التعليم الثانوي التأهيلي ، يعملون على توجيه التﻻميد في اتجاه التطرف و اﻻنغﻻق و التزمت و الدليل ان عدد مهم من الشباب تم استغﻻله في سوريا من طرف التنظيم اﻻرهابي بشكل سهل ، و هناك رجال تعليم يلبسون اللباس اﻻفغاني وﻻ احد يتحرك ، أن المنظومة التعليمية في هدا اﻻتجاه ستنتج شعبا داعشيا و شكراً

  • امل
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:27

    اشنو كانو يقريونا غي الفاتحة وبعض السور والارث حتى هما مابغيتو تعدلوهم انا لم افهم شيئا

  • مواطن مغربي
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:28

    خطوة في الاتجاه الصحيح وفق الله أمير المؤمنين محمد السادس لما فيه مصلحة وخير هذا البلد.

  • البعث العربي
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:38

    ما نوع هدا التعديل الدي سيؤخد بعين الاعتبار
    هل سيتم حذف آيات قرآنية مثلا أم سيتم طمسها تحت الطاولة
    على العموم النت ممتلئ عن آخره بدروس التربية الإسلامية وأغلب المتدينين المغاربة لا يأخذون بعين الاعتبار دروس وزارة التربية الوطنية أو وزارة الأوقاف لأنها لا تواكب العصر الدي تعيشها من آفات ووقائع في الأمة العربية و الإسلامية

  • Abderrahim
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:42

    Le grand problème de l'islam c'est le livre de SAHIH ELBOUKHARI
    C'est le Faux de Boukhari

  • hamid
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:43

    المراجعة يجب ان تشمل تدريس مقارنة الأديان للاطلاع على الاخر ومعرفته.محاربة الفكر الوهابي التكفيري.تقليص الساعات المخصصة للتربية الاسلامية لان الدين مهما كان يبقى شءن شخصي

  • ابووئام
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:43

    التربية الدينية اساسية ولكن يجب مراجعة كل المناهج والمقررات وادخال تكنلوجيا الاعلاميات الى المدرسة العمومية ولانستثني العالم القروي، فبدل محفظة تكسر ظهر التلميذ من ثقلها نعوضهابالتابليت والحاسوب كما هو معمول به في بعض الدول، كما يجب على تلفزتنا من بث برامج وافلام هادفة بدل افلام الويل والعار والاخلاق المتدنية، والاعتناء برجل التعليم الذي يعتبر حجر الزاوية في العملية التعليمية،

  • وجهة نظر
    السبت 6 فبراير 2016 - 20:47

    ما بني على باطل فهو باطل. جميل أن نربي ناشئتنا على التسامح وتقبل الآخر. لكن قبل ذلك علينا تجهيز وإعداد المناخ المناسب لهذه البيداغوجيا: وإلا كيف يمكننا أن نعطي لأطفالنا شيئا لا نملكه. فمجتمعنا يئن من وطأة الفوارق الاجتماعية والطبقية تعيش أوجها في بلدنا السعيد. فشردمة من المستوزرين والمتبرلمين والمسمون مستشارين ومجموعة أخرى من المحظوظين يعيشون الاغتناء من سياسة الريع وامتصاص دماء المقهورين. ومنهم متخصصون في نهب المال العام بدون رقيب ولا حسيب فتخال نفسك تعيش في مغربين أو ربما أكثر. عن أي حب عن أي تسامح عن أي تقبل للآخر نتكلم؟؟؟؟

  • مول المعقول
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:01

    تغيير ما ندرسه للطفل من سور و أحاديث سيحسبه بعض الإسلاميين من نوع ما يروج من كون ذلك إملاء خارجي يهدف إلى جعل الدين دينا وديعا غير مقاوم !!لا يا إخوة التغيير يجب ان بيداغوجيا تكوينيا و مساعدا على هذا التكوين ..في نظري يجب اختيار سور و آيات علمية فيها دعوة لتامل الطفل فيما بخيط به في الأرض و السماوات العلى و يعلمه توسيع تصوراته بطرح الاسئلة الكبرى التي تتناولها هذه الآيات. طبعا هذه الاسءلة الكبرى يجب ان يكون المدرس قادر و مكون تكوينا يؤهله لهذه المهمة النبيلة.
    قضية تساوي الحظوض عبر المدرسة فلها معنى واحد و هي تجسيد فعلي للدمقرطة حيث مفروض على الدولة و الإقتصاد الوطني ان يضمنا حدا أدنى من كرامة العيش و بالتالي ضمان تعليم يهدف إلى أن يساوي الحظوض.في هذه المدرسة كل من اجتهد و تفوق يمكنه أن يتسلق أكبر المراتب الاجتماعية و يحسن مستواه الاجتماعي سواء ا كان من الطبقات العليا او باقي الطبقات…عكس هذه المدرسة تكون مثل مدرسة اليونان في حقبة ما حيث تكوين النبلاء لأجل شغل المناصب العليا في الدولة و الجيش و باقي الطبقات تتكون لتكون جنودا و ناس كرفي و صافي.

  • brahim
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:07

    سلام. اعتقد ان في الامر التفاف حول ازمة التعليم عموما والقفز عليها بمعنى ترك هذه الازمة بدون اصلاح وادعاء الاهتمام بالتربية الدينية وهذا الامر لا يمكن ان يصدر من الملك بل من محيطه. لهذا اعتقد ان التحكم ليس على الحكومة فحسب بل يمارس على الدولة ملكا وحكومة بما فيها حكومة الظل والشعب. يجب البحث عن مصادر التحكم والا فلن يتغير شيء وقد يتم التغيير الى الاسوا فقط كما حدث في دول الربيع العربي. وشكرا

  • لوسيور
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:10

    يجب ادماج هذه المادة في مادة اللغة العربية وتقليص ساعاتها الى حصة واحدة في الاسبوع ويجب التركيز على المواد العلمية والالكترونية…يجب محاربة الخصاص بادماج المادة في مادة اللغة العربية.
    اندونيسيا وماليزيا لم يخصصوا حصة لمادة التربية الاسلامية فهم اكثر تدينا وتطورا

  • موح
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:13

    الفضل يرجع لاناس نبهوا مند زمان ا ن ما يدرس لابناءنا في مادة التربية الاسلامية غير معقول, لان فيه الكراهية.والعنف والتطرف.
    وكل من تكلم عن هدا الموضوع قبل بالشتم والسب.
    ودهب الاخوانيون حتئ كفروا الاستاد عصيد لما تطرق لهدا المشكل حتئ اتهموه الاخوانيون بسب كلام الله.
    نحن نريد اسلام المغاربة المعتدل الدي كان يسود قبل تلوته بالوهابية المتطرفة.
    وهناك شيوخ ترعرعوا ودرسوا في السعودية. دخلوا المغرب ولوتوا اسلامه.

  • Pureminded
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:32

    حذاري من اللعب بالمصطلحات. فبعدما كانت تسمى بالتربية الاسلامية عندما كانوا الفحولا هم الذين يسيرون أمورنا فهاهي الأن سموها الرعاوين بالتربية الدينية

    وسيأتي يوم لا قدر الله لتسمى بتربية الأديان وتعايش الأديان كما دجنت 2M المغاربة بمثل هاته المصطلحات من قبيل التسامح، الإنفتاح، الوسطية ، تعايش الأديان ، الأمهات العازبات الزواج التقليدي أي الذي يكون على سنة الله ورسوله …

    حذاري ثم حذاري أنا بريء منكم فلأجل هذا قطعت الزيارة الملكة ليسافر إلى الامارات وفرنسا وتكون المفاوضات والمساومات والمقايضات على الصحراء والحكم مقابل التنازل عن الثوابت والهوية والمعتقدات

  • marouane
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:37

    الحمد لله كاين أنترنت و الفضائيات الإسلامية تغنينا عن الإسلام العلماني المفروض على المخزن من قبل البنك الدولي و المفروض علينا من قبل المخزن. ما كاين لا إصلاحات و لا هم يحزنون. هذه أوامر أسياد المخزن.

  • ahmad
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:48

    وهل تدرس مادة التربية الإسلامية في المغرب, كل ما أشاهده هي مادة أفرغت من محتواها حيث تمت علمنتها وإدراج أفكار فلسفية فاسدة فيها مع توظيفها لخدمة أجندة المخزن والترويج لفكر الزوايا والخضوع. لو كنا ندرس القيم الإسلامية وتشبعنا بها لما كنا تابعين متخلفين متفككين, ولما انتشر بيننا أناس بأفكار ترجع تخلفنا إلى الدين عوض ربطه بنا حيث أغلبنا يطالب بدراسة الفلسفة الغربية التي تدرس بالفعل وبعدد ساعات يفوق الساعات المخصصة للتربية الإسلامية لكنها لم تنتج إلا أناسا تابعين فكريا مستهلكين اقتصاديا. العيب فينا ولا يغير الله ما بقوم ختى يغيروا ما بأنفسهم.

  • عبدالله
    السبت 6 فبراير 2016 - 21:58

    التربية الاسلامية خصها تكون معلقة غير بالقران لاغير ما كاين لا قال فلان وصحيح ولا قال صنطان راه هاد صحيح او مش صحيح وقوة الفتاوي هي لي خرجات على الاسلام، والتربية ديال كل واحد يحترم أفكار الاخر ويدخل سوق راسو ما يدخلش في عضام عُبَّاد الله وتربية الجهاد في العلم ماشي في الخزبلاعات الخاوية.، وشغلكوم هاذاك.

  • Yahia
    السبت 6 فبراير 2016 - 22:10

    ذكر في المقال'' وفي بداية أشغال المجلس، قدم وزير التربية الوطنية والتكوين المهني رشيد بلمختار، عرضا حول التوجهات الاستراتيجية في ما يتعلق بالرؤية الاستراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي 2015- 2030.''
    على من تكدبون…؟ هل نحن في فلندا او النرويج…؟؟
    و الله لو عندكم رؤية استراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي الى نهاية هدا الموسم اكون ممتنا و اقول لكم باز…؟

  • mawhouba
    السبت 6 فبراير 2016 - 22:30

    قرار سديد شرط ان لا يتم افراغ هذة المادة من محتواها ارجو ان نركزعلى تعليم ابناءنا حسن المعاملة والكلام الطيب والعمل النافع والاجتهاد ارجو الا تستغل هذه المراجعة في تبخيس كل ما هو ديني تحت ذريعة الاعتدال

  • mmmmmmmmmm
    السبت 6 فبراير 2016 - 22:33

    يجب التركيز على الحديث النبوي الشريف
    'من غشنا فليس منا'

  • احمد اقيدار
    السبت 6 فبراير 2016 - 22:43

    الا ان في المغرب اعلان اذا صلح صلح سا؛ر المغرب واذا فسد فسد سا؛ر المغرب التعليم بالاقلام لا بالافلام القراان روح الامة وكذلك اوحينا اليك روحا من امرنا الموعظة الشفاا الهدا النور تبيانا لكل شي؛ وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القراان والغوا غيه لعلكم تغلبون

  • مسلم
    السبت 6 فبراير 2016 - 23:00

    لابد من تربية الاجيال على القيم الدينية ولابد من الاشتغال على التربية الاسلامية والمعرفة الاسلامية والتوعية الدينية

  • هشام
    السبت 6 فبراير 2016 - 23:02

    أنا استغرب كيف يتم ربط داعش بمحمد بن عبد الوهاب؟؟؟؟
    فأقول:
    1- من كان يجهل عقيدة محمد بن عبد الوهاب فليقرأ كتبه، وبخاصة رسالته "عقيدة محمد بن عبد الوهاب" ففيه بيان لمنهجه.
    2- المملكة السعودية وحدها محمد بن عبد الوهاب تحت ولاية آل سعود، وهم إلى الآن مقرراتهم الرسمية تعتمد على رسائل محمد بن عبد الوهاب، فإما أن يقال أن السعودية كلها داعش؟ وهذه حماقة لا يقول إلا أحمق؟؟ وإما أن يقال أن داعش نبتة خارجية امتداد للذين خرجوا على الخليفة الراشد عثمان بن عفان وقتلوا خير الخلق آنذاك – وهم الصحابة- فلا جرم أن تسير داعش على خطاهم؟؟!
    3-ليس كل من نشر النصوص التي تدل على الجهاد والأمر بالمعروف و النهي عن المنكر أو التكفير، أن ذلك يستلزم أن يسقطها على الأعيان أو على المجتمع جملة وتفصيلا؟؟! أهل السنة يبينون المنكر ودرجته، ولايكفرون الأعيان إلا بحجة، ثم إن إقامة الحدود على الأعيان يجعلونها من اختصاصات ولاة الأمور، وأما الفوضى والقتل والتشريد فأهل السنة ومن سار على دربهم كالشيخ محمد بن عبد الوهاب وابن تيمية وفقهاء المالكية وغيرهم بريئون منه.
    نسأل الله أن يوفق ولي أمرنا محمد السادس لكل خير.

  • alma
    السبت 6 فبراير 2016 - 23:24

    الاصلاح الوحيد في التربية الاسلامية هو الاستدلال بالقران فقط
    فجميع المشاكل و الجرائم الارهابية اساسها العنعنات و تفاسير القرون الماضية للقران
    و كاننا لم نعد قادرين على تدبر ايات الله و علينا فقط الايمان بما وجدنا عليه اباءنا و هجر القران

  • مهتم
    السبت 6 فبراير 2016 - 23:41

    هل سيتم تسوية وضعية الأساتذة العاملين بقطاع التعليم العتيق أم ستبقى دار لقمان على حالها

  • ابراهيم
    الأحد 7 فبراير 2016 - 00:09

    اصلاح المدرسة العمومية يبدا بالزام جميع الموظفين والمنتخبين والمسؤولين بتدريس ابنائهم بالمدارس العمومية ودفع اجور المدرسين للدولة , ما تكسبه المدارس الخصوصية من ارباح يمكن من تشغيل الاف الخريجين , واصلاح مئات المدارس بالوسط الحضري,

  • yuba amazigh
    الأحد 7 فبراير 2016 - 00:13

    جائتني ابنتي يوما مفزوعة من مدرستها الإعدادية وقالت لي أن أستاذة التربية الإسلامية حدث التلاميذ عن المسيح الدجال وقيام الساعة وأن كل التلاميذ والتلميذات وهم في حدود 12_14 سنة أصيبوا بالخوف مما ترويه الأستاذة.ولما استفسرت الإبنة تبين لي أن الأستاذة تحدثت لهم عن حديث الجساسة وعن المسيح الدجال ةقيام الساعة وما إلى ذلك.
    هذا نمودج لعلميات تخريب عقول أطفالنا وحشوها بأشياء لا تنفعهم في شيء بل تقوم بتخريبهم عقليا ونفسيا عبر الخروج عن المقررات الدراسية وقراءة الثقافة الوهابية أو السلفية أو الإخوانية على تلامذة لم تكتمل بنيتهم النفسية والدهنية والجسدية.
    مدارسنا ومساجدنا لا تربي لنا مواطنين يملوكن عقولا بل تربي لنا أفرادا محطمين خانعيهن مرهوبين دوغمائيين لا يملكون حسا نقديا .
    طبيعي أن يكون المغاربة من بين الأوائل في ولوج التنظيمات الإرهابية مثل داعش.

  • مواطنة
    الأحد 7 فبراير 2016 - 00:36

    ليس التعليم(مادة التربية الاسلامية) فقط هو الحل الوحيد لتوجيه الطلبة والتلاميذ الى الطريق السديد -يد واحدة لا تصفق – يجب مساعدته من طرف الاعلام المرئي والمسموع والمكتوب ومن طرف الجمعيات و……..
    اصبحنا نطلب من التعليم الكثير حتى اصبح لا يعطي شيئا

  • Marocain
    الأحد 7 فبراير 2016 - 00:55

    Sur terre il n'y a pas que l'islam. Il faut informer les enfants sur toutes les religions et pratiques spirituelles qui existent sur terre. Les etres humains sont tous freres et egaux. Il n'y a pas une religion meilleure qu'une autre. Chacun doit avoir le droit d'avoir une religion ou pas. Pourquoi imposer aux gens quoi faire ou quoi penser. Par ailleurs il faut mettre beaucoup de poids sur l'enseignement des matières scientifiques en Français et enseigner l'anglais dès le primaire pour arreter de produire des diplomes chomeurs.

  • المختار
    الأحد 7 فبراير 2016 - 01:38

    إن بناء الدولة العصرية يستدعي جعل الدين يقوم بوظيفة تهديب النفوس وجعل الغرد متعايشا مع مختلف المعتقدات والثقافات الأخرى.

  • سمير
    الأحد 7 فبراير 2016 - 01:40

    اني اعتبرها خطوة اولى لكنها مهمة للتخلص من رياح الجهل و التخلف الاتية من الشرق الاوسط

  • مروان
    الأحد 7 فبراير 2016 - 06:03

    بكل صراحة، لم يعد كثير من المغاربة يثقون، لا في المقررات التعليمية، لا في مضامين خطب الجمعة و لا حتى في البرامج الدينية في القنوات التلفزية و الاذاعية، وأصبحوا ينقبون على الحقيقة على الأنترنت و يقرؤون لشيوخ السلفية الجهادية كابي محمد المقدسي.
    انا شبه متأكد أن هذه المراجعات ستصب في خانة التضييق اكثر على الحقل الديني و التشويش على عقيدة المسلم (ركن العقيدة الولاء و البراء مُغيب تماما، نواقض الاسلام، حكم موالاة الكفار…)

  • Ahmed
    الأحد 7 فبراير 2016 - 07:36

    وان احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع اهواءهم

  • متتبع
    الأحد 7 فبراير 2016 - 09:25

    لابد من الاعتناء بالاطر العاملة بالتعليم العتيق لأن برامجه هي التي تدرس بجامعة القرويين التي كانت صمام امان ضد التطرف…

  • salah
    الأحد 7 فبراير 2016 - 09:48

    ملك جدير بالشكر والاحترام والتقدير هذه هي قيم المغرب التسامح والتعايش وقبول الاخر والعمل معا لتطوير هذا البلد و العدل اساسه الحمد لله على نعمة الاسلام تنميرت

  • خليل
    الأحد 7 فبراير 2016 - 10:49

    إن كان هناك من تغيير يجب أن يشمل الاربية الإسلامية فيجب أن يكون في اتجاه تقوية دورها . حيث أن ساعة واحدة في الأسبوع لا تكفي بتاتا.
    أما في ما يخص الإنفتاح فإن مجتمعنا متطرف في انفتاحه. و ما أدل على ذلك اللباس الفاضح المنتشر في الطرقات الذي يعارض كلية هويتنا و تاريخنا و قيمنا و ديننا. و انتشار الزنا و المخدرات في صفوف المراهقين و الشباب.
    إذا مشكلتنا هي في كثرة الإنفتاح لا في قلته

  • Omar 33
    الأحد 7 فبراير 2016 - 10:59

    Où sont nos intellectuels ?

    Où sont nos historiens ?

    Où sont nos sociologues ?

    Où sont nos religieux ?

    Où sont les citoyens marocains ?

    Où sont nos MRE ?

    Où sont nos étudiants ?

    Où sont nos "artistes" ou "stars" ?

    Où sont nos sportifs ?

    J'ai beaucoup plus de respect vis à des islamistes car eux ont un projet de société et exprime leur opinions que les meubles que sont la plupart des Maghrébins

    Je suis marocain agnostique et voulant un Etat laic et démocratique au Maroc

  • ملاحظ
    الأحد 7 فبراير 2016 - 15:11

    اضافة الى ما ذكره صاحب التعليق :

    56 – khalid

    يجب إقامة مراكز ثقافية ودعمها لنشر الفكر المتنور وتوعية الشباب بخطورة الجمعيات الصفراء التي تمولها الحركات الوهابية والاخونجية. وكذلك فتح مراكز للتأهيل المهني بالمجان، تُفتح في وجه كل من أراد كسب خبرة أولية في مهنة معينة دون مراعاة عامل السن أو المستوى الدراسي. هكذا يمكن انتشال الشباب من أيدي الضلاميين.

  • المراجعة على أيّ أساس؟؟؟
    الإثنين 8 فبراير 2016 - 01:21

    لولا ما بقي من قيم إسلامية في مقررات التربية الإسلامية في المؤسسات المغربية لازداد الأمر سوءاً وفساداً، رغم قلة هذه القيم ورغم تقزيم هذه المقررات وإفراغها من محتواها ورغم قلة عامل الزمن؟ ساعة واحدة أو ساعتان؟؟؟
    مرحباً بمراجعة هذه المقررات؛ لكن من الحسن إلى الأحسن، لا للإجهاز على ما تبقى فيها من قيم، وإلقائها في سلة المهملات ..!
    الإسلام الصحيح لا يأمر بالإرهاب ولا بالفساد السياسي ولا باختلاس المال العام ولا ولا ولا …!
    انظروا إلى ما قاله 'هربرت جورج ويلز' (ت1946) في كتابه: "معالم تاريخ الإنسانية": << أينما كان الإسلام يَحُلُّ كانت المدَنَيةُ والسلام والتعايش، لا تسير بل تركض ركضا >>.
    هكذا كـنّـا، وانظروا كيف صِرْنَـا !!!

  • assaid
    الإثنين 8 فبراير 2016 - 12:03

    نريد توضيحا اكثر عن هذه =الاصلاحات= ماذا سيحدف وماذا سيضاف

  • afrawi
    الإثنين 8 فبراير 2016 - 19:52

    لماذا التربية الدينية الأصح التربية الاسلامية لأن دين الدولة هو الأسلام
    اظن مستقبلا من المحتمل تغيير وزارة الشؤون الاسلامية إلى وزارة الشؤون الدينية
    ——

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30 1

دوري رمضاني يخلق الفرجة