كاتب إسرائيلي: هذه أبرز الأحداث الجيوسياسية المتوقعة في 2016

كاتب إسرائيلي: هذه أبرز الأحداث الجيوسياسية المتوقعة في 2016
الإثنين 15 فبراير 2016 - 04:00

هذه الصدمات السياسية التي قد تصنع أحداث 2016

لابد من تجنب الوقوع في فخ الأحكام المسبقة حين تقييم توقعاتنا لما سيحدث السنة الجارية 2016، والتي ستجعلنا نتجه إلى الاعتقاد بأن هذه السنة ستكون كسابقتها، فالتاريخ السياسي علمنا أن الأحداث التي تطبع السنة غالبا ما تكون من طينة المفاجئات الكبرى أو الانقطاعات المفاجئة، التي تسمى “البجعات السوداء”.

في بداية 2014، لم يتوقع أي خبير ممن يبرعون في هذا المجال ضم شبه جزيرة القرم من طرف روسيا، أو استطاع توقع استيلاء عناصر الدولة الإسلامية على ثاني أكبر مدن العراق، ولا أستطيع تذكر توقعات البعض بداية السنة الماضية بأن يصل أكثر من مليون لاجئ إلى ألمانيا، ولا استشراف الصعود المفاجئ لدونالد ترامب على الساحة الأمريكية.

هذه المعطيات أظهرت بالملموس أن أهم الأحداث الجيوسياسية لسنة 2016 لن تتجاوز سياق توقعات السنة الماضية، أي إن خبراء المستقبليات والتوقعات الإستراتيجية لا يتحدثون عنها الآن.

فتوقع اللامتوقع ضرب من الجنون، غير أن ما سنقوم بدراسته هو التمحيص في الانقطاعات المحتملة لبعض سيرورات الأحداث، بدل تتبع المتشابهات، لذا أعتقد أن أفضل مكان يمكننا من توقع المفاجئات هو الصين، فهذه الأخيرة حافظت لمدة تجاوزت 25 سنة على اقتصاد مثير وحياة سياسية مملة، كأحد أهم مفاتيح نجاحها، وهو أمر قد يتغير هذه السنة.

فحملة الرئيس جيان بينك لمحاربة الفساد أطاحت بالنافذين والأثرياء في الصين، وكبار الجنرالات، رئيس ومصالح الأمن الداخلي، ومدراء عامين، ومنابر إعلامية.

يتم هذا ضدا على نمو اقتصادي متباطئ، وحملة متواصلة لقمع حريات التعبير، إضافة إلى تنامي القلق الشعبي من عواقب التلوث والكوارث الصناعية. فالسكون الظاهر الذي يغطي المظهر الخارجي للسياسة الصينية لا يخفي احتمالية انطلاق حراك اجتماعي احتجاجي عنيف من الشعب، أو من إحدى الجماعات النافذة المهددة من طرف الحملة المضادة للفساد.

الرهان الأكثر أمانا يبقى مرتبطا ببقاء الرئيس الصيني على كرسي الحكم هذه السنة، والتي تليها، وفي حالة حدوث تهديد لمنصبه سيزدحم الخبراء بشدة على شاشات القنوات وصفحات الجرائد لسرد الأسباب، حتى يبرروا أن شيئا ما كان على وشك الحدوث في البلد الأصفر.

فوز السيدة هيلاري كلنتون برئاسيات الولايات المتحدة أواخر سنة 2016 سيعتبر لا محالة استمرارية لإستراتيجية متوقعة لحضورها النوعي في الساحة السياسية، بدعم من النخبة الأمريكية ماديا وسياسيا، ناهيك عن استمرار تقدمها في استطلاعات الرأي، غير أن مبدأ الأحكام المسبقة جعلت الخبراء يقلصون حظوظ المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الفوز؛ ذلك أن التاريخ أظهر أن المرشحين أمثاله غالبا ما يقعون ويحترقون .

لكن المحللين يعتبرون أن القطيعة التي يمكن أن يحدثها دونالد ترامب نابعة من وجود تحول عميق وجوهري يحدث في المجتمع الأمريكي، الأمر الذي رسخته الهيمنة المدهشة لهذا المرشح على استقصاءات الرأي، والتي حققها خلال سباقه على الفوز بترشيح حزبه. شخصيا كواحد من النخبة الأمريكية اعتقد أنه من الصعب تصور فوزه بالرئاسة، لكنني أعتقد أن الصناديق تقدمه كمرشح الحزب الجمهوري المحتمل، وهو زلزال سياسي في حد ذاته.

على الجانب الأوروبي، يتوقع أن تكون القطيعة متمثلة في تخلي المملكة المتحدة عما عرفت به من حكمة بأن تصوت لصالح مغادرة سفينة الاتحاد الأوروبي، فأغلبية المتتبعين يراهنون على “البريكسيت”؛ ذلك أن العواقب الاقتصادية والسياسية لأي استفتاء شعبي بهذا الخصوص تبقى غير واعدة، خاصة إذا علمنا أن منطقة شنغن توجد على المحك، فالصعوبات الاقتصادية التي تمر منها حاليا، وانقساماتها السياسية حول اتباع إستراتيجية موحدة بخصوص الهجرة واللاجئين، كلها عوامل تصب في صالح دعاة “البريكسيت”، وبالأخص الهجرة. لكن التوقعات السياسية حول مستقبل الاتحاد الأوروبي تترقب إيجاد إستراتيجية ناجعة حيال أزمة اللاجئين تمتد للسنوات القادمة، بعد تخلي المملكة المتحدة عنها، وهو لا يعدو أن يكون تفكيرا متفائلا.

فالدوافع المنطقية وراء التدفق الكثيف للاجئين تبقى: الحرب المستعرة في الشرق الأوسط، والأمل في حياة أفضل على الأراضي الأوروبية والأرباح الذي يجنيها مهربو البشر على الحدود، وهي الدوافع نفسها المتوقع استمرارها سنة 2016. ومع تدفق اللاجئين بالوتيرة الحالية، أو بوتيرة أشد هذه السنة، سينعكس ذلك سياسيا بشكل سلبي ورهيب على الاتحاد الأوروبي، وقد يهدد موقف المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في برلين؛ مما يخلق شرخا عميقا بين هذه الأخيرة وبقية الشركاء الأوروبيين.

هل يمكننا توقع حدوث شيء ما قد يظهر بشكل فجائي سنة 2016؟

بطبيعة الحال، وهو حدوث تراجع عسكري كبير لعناصر الدولة الإسلامية خلال الاثنا عشر شهرا القادمة داخل العراق وسوريا؛ لكن من المحتمل توسع انتشار هذه العناصر في ليبيا وشمال إفريقيا.

الرعب الذي خلفته الهجمات الإرهابية التي كانت العاصمة الفرنسية مسرحا لها في نونبر الماضي استعمل كساتر لحقيقة أن العناصر الإرهابية فقدت الكثير من أرضها في الأشهر الأخيرة، فالقوات العراقية المدعومة من طرف الضربات الجوية لقوات التحالف الغربي تمكنت من استرداد منطقة الرمادي خلال سنة 2016، وتمكنت من إحراز المزيد من التقدم والانتصارات قد تتوج بطرد عناصر الدولة الإسلامية من الموصل.

ما قد يزيد الأمر قتامة هو احتمال أن تقوم مليشيات الدولة الإسلامية بعد خسارتها لأرضها بالتحريض على العودة إلى تنفيذ هجمات دموية مروعة بالأراضي الأوروبية؛ فقد تميزت الأيام الأولى من السنة الجارية برفع شارات الإنذار والتأهب في كل من ميونخ وأمستردام.

التهديد الإرهابي إذن يظل في نظري المجال الذي يمكنني الرهان بكل ثقة على استمراره السنة الحالية.

*مركز الرباط للدراسات السياسية والإستراتيجية

‫تعليقات الزوار

30
  • B-MOHAMMEDIA
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 04:24

    C'est trop facile de faire des prévision, quand on est soi même les organisateurs, ou les planificateurs des attentats sous faux drapeaux. attentats accomplis par des sionistes, ennemis de toutes les religions, attentas, qui frappent les européens, mis sur le dos des musulmans. C'est l'art de faire la guerre, ni vu ,ni connu, une ruse juive utilisé un siècle avant J.C, mais cette vérité, peu de gens peuvent l'avouer… VALLS nous a prévenu qu'il y'aura d'autres attentas en France, en me donnant l'impression qu'il les attend avec joie. VALLS qui n'est que le caniche de Natanyahou et du Crif

  • رياح الخريف
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 06:33

    بسم الله الرحمان الرحيم آأنتم أعلم أم الله؟؟؟؟؟؟؟

  • anas
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 07:49

    ce que je n arrivais pas a comprendre et comme des miliers de gens comment la france des droits de l homme le berceau de la liberté est arriveée a ce point là interdiction de s exprimer des qu il s agissait d esrael et de sa politique qui a foutu la pagaille dans toute la planete regarder diodonne que j aime pas comme humoriste mais que je trouve injuste ce qui il est arrivé il a ete interdit meme en chine imaginer vous la force du louby sioniste dans le pays de marianne

  • لعيوني
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 08:16

    قال الله عز وجل《ولا يفلح الساحر حيث اتى》واذا كان المشعوذون والدجالين يستعينون بالجن والشياطين فإن الله عز وجل يقول في كتابه العزيز《ان كيد الشطان كان ضعيفا》فكيف بمن يستعين بهم.والله أعلى وأعلم.

  • محمد اكدال
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 09:13

    مقال مفيد و مهم يوضح ان التوقعات غالبا ما تكون غير اعتيادية بالنسبة للمتابعين العاديين، و أعجبتني تسمية البجعات السوداء.نتمنى المزيد من هذه المقالات و الترجمات.

  • mohamed
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 10:26

    اريد فقط ان اقول ان في اللعبة الورقية illuminate التي تسرد خطط الماسونية نجد ان امريكا سيحكمها رجل اسود و هذه سابقة عندهم تم من بعده ستحكم امرآة اي هيلاري
    و هذه اللعبة الورقية وضعت سنة 1991 و اخرجت للسوق سنة 1995 و تتضمن كل الاحدات التي تقع الان

  • د. أحمد زحاف
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 10:36

    الغريب في هذا المقال انه يحاول أن يكتب عن الانقطاعات الممكنة في السيرورات المستقبلية بمعنى البحث في اللامتوقع غير أنه لا يبتعد عن الثابت الإسرائيلي في التحليل الاستراتيجي وهو خطر "الارهاب" وهو الفزاعة التي ترفعها إسرائيل لترهيب أوربا

  • Hamid Aknouch
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 10:44

    قل لمن يدعي فلسفة يعلم اشياءا ويجهل كثيرا
    لكم التعليق

  • anas
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 11:34

    la milleur chose dans cet article c est le recule de notre ennmi en comun l etat islamique et la victoire de la coalition pour restaurer la paix dans le monde et dans le moyen orient surtout

  • موسى
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 12:05

    صاحبا التعليقين رقم 1 و 6 أقرب للحقيقة، و أود الإشارة أنه بالنسبة للعبة الورق Illuminatis فمبتكرها كان على اطلاع على مخططاتهم من خلال عملية قرصنة، و لكي يفضح المخططات و بدل الكتابة لجأ لفكرة لعبة الورق، و قد تعرض للمضايقات فيما بعد، لكن اللعبة التي ظهرت في أواسط التسعينيات أنبأت فعلا بأحداث 11 شنبر 2001 و غيرها. ليست هناك صدف، بل الأحداث يخطط لها مسبقا و تنفذ على مراحل، و الفاعلون مجرد أدوات في يد الشيطان الذي نكص يوما ما على عقبيه، و تمعنوا جيدا في هذه الآية التي تبين بأنه قد يكون أي شخصية من الذين تشاهدونهم في التلفاز: وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (48) سورة الأنفال
    و هذا تماما ما يقوله عندما يفتك البشر ببعضهم البعض في كل الحروب المدمرة. يضع لهم الخطط و يغرهم و يمنيهم و يسخر منهم في الأخير.

  • nostradamus
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 12:18

    au commentateur nr 9, si anas
    ca ce vois que tu lis bcp les titres des journaux occidentale et tu n as aucune ideé de se qui passe dans les obscures canalisations

  • الفاطمي
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 13:18

    إن القراءة الموضوعية لاتتيسر ولا تستقيم إلا لدي العقل الحر الذي يقبل كل الاحتمالات بدون استثناء ولا يقصي أي احتمال أو فرضية إلا بناء على منطق رياضي وتحليلي محايد . .في الحقيقة لقد سئمنا من اولائك الذين يدعون أن مؤامرة تحاك دائما ضدنا نحن معشر المسلمين فنشكك في كل نظرية ليس من الناحية العلمية من أجل غربلتها ومعرفة مدى قدرتها على تفسير الواقع ولكن لكونها ضد معتقدنا ومذاهبنا وحتى قوميتنا العربية أو الأمازيغية أو غيرها .هل عالم الأرصاد الجوية أو المناخ سيخفي عنا توقعه بهبوط أمطار غزيرة لأنها ستدمر بيوتنا وزراعتنا وترعب أبناءنا؟ أم أنه سيخبرنا بذلك جتى ولو لم نكن قادرين على تجنب هذا الحدث؟ فكل ما طلع علينا عالما أو محللا بآراء ليست في مصلحتنا أو ضد ديننا أو مذهبنا ترانا نسب ونرفع أصواتنا المنددة بالخطر القادم على ملتنا وبالأخص إذا كان الباحث يهوديا .أما إذا كان الباحث منا فننعته بالكفر والمتآمر مع اليهود والنصارى على ملة أجدادنا العليا تماما الصحيحة النظيفة المثالية التي لايعرف الباطل لها طريقا إلى الأبد .ويل لأمة تعيش في الماضي وغير قادرة على التجديد وعلى نقد الماضي من أجل المستقبل .

  • moufid
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 13:36

    اتوقع بعد جمودالمغرب العربي لسنين.ان جزائر سوف تتم ما بداته بجر المنطقة الى ما لا يحمد عقباه. بانفجار اجتماعي ياتر على المنطقة ككل…..

  • AbdeRahim
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 13:48

    prévoir c'est dire ce qu'on peut croire…..

  • شفشاوني مول البزار
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 14:01

    ان ترويض الاقتصاد للسياسة لتلعب دور المدافع و المهاجم في نفس اللحظة هو صراع ابدي منذ القدم فتبدو الشاشة الأمامية للعامة كلها دفاع عن الحقوق و المكتسبات في حين تبقى الشاشة الخلفية تخفي حقيقة العولمة المتوحشة …
    ان الوضع الراهن في خضم الأزمة الاقتصادية العالمية و الاحتقان السياسي و الاجتماعي الذي تشهده اغلب الدول العربية و الدول المختلفة و الذي تنعكس آثاره على دول أخرى تظن نفسها في مناى عن هذا الصراع يجعل العالم على صفيح ساخن و عرضة في أي لحظة لأسوء السناريوهات المحتملة كحرب عالمية جديدة..
    فمن خلال ما تنقله قنوات الاخبار عن دول العالم يجعلنا ان نفكر بحكمة و مرونة و رزانة في كل قراراتنا سواء الخارجية التي تربطنا معها معاهدات و اتفاقيات أو دول الجوار و كذلك الداخلية المتعلقة ببلدنا العزيز…عاش المغرب بلد الأمن و السلام.

  • زهير
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 14:01

    الله سبحانه وتعالى أعلم بهذا الكون وماذا سيقع ويحصل.أما اليهوذ والنصارى فمبتغاهم واحد هو الحفاظ على مناصبهم ومحاربة المسلمين ودينهم الذي هو أصل الديانات <<الإسلام الحنيف>>والسلام عليكم

  • Othman
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 14:14

    Moi, personnellement, j'estime que la chute du régime syrien de Bachar Al Assad en 2016 sera l'événement le plus marquant. Et ceci sera dû, notamment, à l'intervention militaire potentielle de la coalition dirigée par les Etats Unis.

  • المواطن
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 14:20

    هذه السنة سيكون فيها باذن الله و ماشاء الله شيء من رد الاعتبار للمجتمع الاسلامي."الفين و سطاش و المتمنيات متخطاش".

  • محلل سياسي
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 15:35

    خطأ، دخول روسيا في خط الضربات الجوية في سوريا ضد تنظيم داعش غير موازين القوى، حيث أن طائرات التحالف كانت تؤمن الطريق لتقدم داعش في سوريا و العراق، السعودية تسعى إلى ضرب الإقتصاد السوري من خلال خلق معارضة تخدم مصالحها، تركيا و السعودية والتحالف من خلال فكرة التدخل العسكري البري سيعوضون به الخسائر التي تعرض لها داعش جراء الغارات الجوية الروسية، الغرب و السعودية و تركيا يطالبون روسيا بوقف إطلاق النار ماذا يعني ذلك ؟ الغارات الجوية الروسية العنيفة التي تستهدف داعش بدأت تستنزف الكثير من طاقته و وقف إطلاق النار سيساعد في إعادة ترتيب صفوف داعش بغطاء من التحالف، بوتين لم يستسغ لهم لأنه أدرك ذلك. تركيا تحاول عرقلة المفاوضات بزعم إنتهاك روسيا مجالها الجوي، تركيا ضربت خصيصا مقاتلة "سو 24" لأنها تعلم أنها لا تستطيع الهجوم لأنها ناقلة ذخيرة و لأنها تقطع الطريق عن النفط المهرب من سوريا عن طريق داعش مقابل ثمن أقل من ذلك بكثير من الذي في السوق

  • hicham
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 16:44

    خططت أمريكا و إيران لتركيع دول الخليج تماماً خلال سنتين ؟؟؟؟؟بعد أن استطاعت الولايات المتحدة خداع المملكة العربية السعودية و توريطها في شراء أسلحة بما يزيد عن 120 مليار دولار , و ذلك للإعداد للحرب المحتملة ضد إيران , لكن أمريكا و إيران اتفقتا في الخفاء و أعدتا خطة شيطانية لتدمير دول الخليج بسلاح آخر ,
    الخطة التي نفذتها أمريكا و إيران تمت في عمان , أن إيران و أمركيا اتفقتا "نووياً " و أن إيران استطاعت خلال الفترة السابقة تخزين ما يزيد عن 60 مليار برميل نفط عالي الجودة , و تقضي الخطة أن يتم ضخها في الأسواق العالمية بشكل مفاجىء , ما سيؤدي إلى انخفاض مفاجىء و كبير في سعر النفط في العالم و قد يتخطى النصف .إن بوادر الخطة ظهرت مؤخراً بعد أن ظهر العجز

  • بودرة ع الكريم
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 17:27

    شعوب العالم بدون استثناء ، أشبه بالأيتام في مأدبة اللءام .
    و قد تنبأت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندوليزا رايس ، بما سمته ب الفوضى الخلاقة ، أو ان شئتم الفوضى الهدامة ، و قد كانت هدامة بشكل فظيع !

  • مغربي حر
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 17:30

    لو فعلا فكرت داعش ومن يخطط لها إستعمار شمال أفريقيا ، فسيكون ذلك بمثابة إنتحار لها و لاصحابها ، شعوب المغرب العربي و معهم شعب مصر و السودان سيتحدون و بذلك سيكون شمال أفريقيا مقبرة لكل مخططات المستعمرين الجدد و لن أقول بأن التاريخ سيعيد نفسه بخروج المستعمر و إعلان الاستقلال و غيرها من المسرحيات التي رأينا و ما زلنا بعد خروج المستعمرين من شمال أفريقيا ، هذه المرة الشعوب ستتولى أمورها بنفسها و لن تسقط في الفخ مرتين …و في كل الأحوال سواء صدق تنبؤ الكاتب أم لا فالشعوب المسلمة ستتحد لا محالة و سترفع الظلم الذي يقع في حقها و لكن لا أعرف إن كان ذلك سيقع في 2016 أو في 2600 ، أترك الجواب للكاتب بإعتباره من النخبة الامريكية التي تسهر على التخطيط للعالم الاسلامي

  • ولد حميدو
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 17:31

    انا اقول و انت تقول و الله وحده الدي عنده المعقول

  • عبداتاه الله الحكمة
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 18:31

    يا عجبا هؤلاء اليهود
    يحتمون بالنازية الامبريالية اوروبا روسيا وامريكا ويدعون الدكاء والحكمة لابد انهم يعانون من مرض فقدان الداكرة
    لقد نيو انا العرب المسلمين هم من حماهم من الانقراض مند آلاف السنين
    اخي اليهودي ان كل حساباتك خاطئة
    انها حرب عنصرية وليست حربا دينية
    والايام سترينا دالك

  • يونس
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 18:57

    " كذب المنجمون ولو صدقوا " و لا يعلم الغيب إلا الله.

  • احبيق
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 19:48

    اشير في البداية اني لم اقرا المقال ولا التعاليق لسبب بسيط وهو اني متصلب في عملية التطبيع / مهما كان نوعه , ان اتقبل فكر صهيوني لا ثم لا / كان اولى بهذا الصهيوني ان يوجه انسانيته المزعومة الى بني جلدته الذين يطلقون النار على اطفال المدارس / والقتل بدم بارد للمواطنين الفلسطينيين الذين تنكر لهم الاشقاء قبل الاعداء في المنتظم الدولي الذي يرى الارهاب في كل بقاع العالم الا اسرائيل /
    ثم اقول للمتصهينين من ابناء جلدتنا إن مساحيقكم لن تخفي الوجه البشع للاسرائليين كلهم شركاء في القتل يمينهم ويسارهم مؤمنيهم وملحديهم / كما اطلب من طاقم هسبريس ان يعفينا من استفزازات الصهاينة والمتصهينين / كفانا تآمر بعض العرب العاربة مع الصهاينة ضد قضيتنا وقضية شرفاء العالم

  • سعيد كامل
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 20:13

    التوقعات كلها ممكنة ولكن خصنا نعالجوها بخط مستقيم كمشية الاسد منبقاوش غادين حادرين الودنين احتى يوقع العكس ومن تما بويا عمر

  • y en a marre
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 21:49

    الجزاير قتلت مواطن وجرحت آخر واعتقلته،واخترقت أجواءنا!ونحن مقابلين التوقعاب الفارغة!سئمنا من قصة الصرصار والنملة.الجزاير قتلت مواطن وجرحت آخر واعتقلت….

  • حمزة
    الثلاثاء 16 فبراير 2016 - 11:56

    فقط لبعض الاخوة الكرام هنا في التعاليق يتحدثون عن ان هاته التوقعات هي شعوذة وغيرها.. هناك فرق بين التوقع وهو المبني على فرضيات ودراسات منطقية.. وفرق بين الشعوذة المبنية على الدجل والكذب ..
    مثلا علم الدراسات المستقبلية هو علم مهم جدا من ابرز رواده صامويل هانتنغتون والمهدي المنجرة وناعوم شومسكي … ولكن المؤسف ان الغرب يهتم بمفكريه وفلاسفته بينما دول العالم المتخلف تهمشهم.

  • baamrani
    الثلاثاء 16 فبراير 2016 - 18:57

    La cupidité de certain et la puissance de la finance vont conduire a plus de désastre et de souffrance aux pauvres.
    J espère que notre pays soit loin de tout ceci et qui on vive en paix.

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"