بنيس يدعو إلى التشبث بـ"التّمْغربيت" للتصدّي لخطاب الكراهية

بنيس يدعو إلى التشبث بـ"التّمْغربيت" للتصدّي لخطاب الكراهية
الأحد 12 يونيو 2016 - 06:20

في خضمِّ تنامي خطاب الكراهية واتساع رقعته، خاصّة مع وسائل الاتصال الحديثة، دعا الباحث المغربي في علوم الاجتماع، سعيد بنيس، إلى التمسك بالقيم الوطنية “التّمغربيت”، والتوحّد تحت لوائها، من أجل التصدّي لخطاب الكراهية الذي باتَ تناميه يثير القلق، بتحوّله من العنف اللفظي إلى العنف المادّي.

واعتبر بنيس، أستاذ التعليم العالي بجامعة محمد الخامس بالرباط أستاذ زائر بجامعة “دانكوك” بكوريا الجنوبية، أنّ اعتماد قيَم المواطنة المغربية بديلا لخطاب الكراهية- في علاقته بالتنوع الثقافي والتعدد اللغوي- والاختزال والتراتُبية، يُعتبر مدخلا أساسيا لمواجهة “مقولات الصفاء اللغوي والثقافي”.

وحذّر الباحث في العلوم الاجتماعية من عواقب إعادة مقولات الماضي؛ من قبيل “دولة الخلافة”، و”تامزعا”… قائلا إنَّ هذه المقولات، أو “ثوابت الماضي”، كما سمّاها، ستتمخض عنها سلوكات عنيفة مادّية ورمزية، باعثة على خطاب الكراهية وثقافة الإكسنوفوبيا (Xenophobia)، وتعني كراهية الآخر والخوف منه.

ولتفادي هذه العواقب، قال بنيس إنَّ الطريقة المُثلى لتقويض خطاب الكراهية هي تبني خطاب المُصالحة المجتمعية عبر الحوار، والارتهان بالزمن الدستوري؛ بإعمال مقتضيات دستور 2011. ودعا في هذا السياق إلى إنشاء مؤسسة مستقلة حاضنة للفعل المدني، هدفها خلق تراكم يساعد عل تبنّي خطة وطنية للتصدي لخطاب الكراهية.

ويرى بنيس أنَّ خطاب الكراهية لا يمكن تناوله إلا بربطه بمدى تملُّك الفاعلين لأسُس مقولاتِ المواطَنة والتنوع والعيش المشترك والتمازج والرابط الاجتماعي، من خلال اعتماد مقولة التنوع المتكامل (super diversity).

وفي رصده لأنواع خطاب الكراهية في حقل التنوع والتعدد بالمغرب، أوضح بنيس أنّ هذا الخطاب مُؤسَّسٌ على عنف رمزي يتغذّى على خلق بؤرِ تشنّج هوياتي، عمادُها انتهاج مواقفَ متضاربة وإقصائية، من قبيل الإكسنوفوبيا التي يوصف بها الأمازيغ، والفاشية التي تُلصق بالإسلاميين، والعنصرية التي يُنعت بها القوميون العرب.

ويُلاحظ بنيس أنّ هناك عودة إلى الهوية الثقافية واللغوية، يُقابلها تراجع الهوية الوطنية في المغرب، ومن تجلّيات ذلك- يقول المتحدث- انعدام السلوك الحضاري في التفاعلات الثقافية، وحضور فلسفة الكراهية، وغياب معايير التداول حول مسألة التنوع والتعدد، وحَجْب خطاب المصالحة، ووُجودُ وسائل اتصال محتضِنة لخطاب الكراهية، إضافة إلى الأوضاع السياسية والاجتماعية الباعثة على ثقافة العنف.

وأكّد الباحث في العلوم الاجتماعية أنّ ثمّة حاجة إلى “التفاوض الخطابي، لأنّ إشكالات التعدد والتنوع تُحيل على قبول الآخر وتُلغي مواقفَ الإقصاء والكراهية وهي محكومة بالقيم المشتركة”، لافتا إلى وجوب اضطلاع المؤسسات الثقافية والسياسية بدورها في إشاعة ثقافة التنوع وخطاب التسامح.

‫تعليقات الزوار

52
  • youssef de sygh
    الأحد 12 يونيو 2016 - 06:32

    والله ماتخممو ولتفكروا يديروا المغاربة شيحاجا خايبا
    طلقوا غي الروبيني شويا القديه نشفات

  • simo
    الأحد 12 يونيو 2016 - 06:49

    ا لسلام لجميع المغاربة دوي قلوب الراحمة وبعد
    سؤالي للسيد بنيس
    كيف يمكن لشخص ان يحب من يغتصب كرامته وينتهك حقوقه باسم الاسلام?

  • احمادو
    الأحد 12 يونيو 2016 - 07:23

    حسن ما قاله استاذنا
    الخطوات الإجرائية لنبذ لغة الكراهية هي حذف عبارة المغرب العربي من كل الكتب المدرسية والمنابر الإعلامية وتعويضها بعبارة المغرب الكبير وإخراج القانون المنظم للأمازيغية وتعميم تدريسها كما العربية وإعادة تمزيغ اسماء الأماكن الأمازيغية التي تم تعريبها ظلما وعدوانا ونبد ايديولوجيا القومية العربية مصدر كل الشرور، ووو كل ما هو معروف
    التطرّف الأمازيغي هو نتيجة التهميش والحكرة
    المغاربة كلهم اخوة لقد اختلطت الداء خلال قرون من التعايش بين كل الأجناس لكن سياسة الدولة القائمة على على تهميش عنصر وتفضيل عنصر اخر هي المشكل وكذلك الدهنيات المريضة التي كونتها سياسة التعريب في عهد الاستقلال

  • مغربي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 07:44

    ابي أمازيغي وامي عربجيه.والدي لم يعلمني قط اي كراهية او تفريق بين اي قبيله.كان همهما الوحيد هو تربيتي.الان اصبحنا نسمع دعاه النزاعات والجهل ينادون بالتشبت بقبليتهم.شكرا جزيلا للوالدين اجركم عند الله.

  • كلنا مغاربة
    الأحد 12 يونيو 2016 - 07:51

    ما يريده المغاربة عرب وامازيغ مسلمين وغير مسلمين هو العيش الكريم يريدون حقوقهم المدنية يريدون ضمان اجتماعي يضمن لهم تقاعدهم بشكل متساوي يريدون تعليم عمومي في المستوى ضد تكليخ الشعب يريدون محاربة الطبقية وقوانين القوي يأكل الضعيف يريدون مستشفيات عمومية في المستوى يريدون شغل يريدون سكن كريم يريدون إعلام في المستوى يريدون محاسبة المفسدين هذا ما يريده المغاربة بعربهم وامازيغهم اما هذه الصراعات التي تستعملونها مثل "اللهاية" لالهاء الشعب عن حقوقه المدنية فلا جدوى منها

  • مراقب
    الأحد 12 يونيو 2016 - 08:02

    سؤال: فين هي تامغربيت مادامت الفرنكفونية مفروضة على المغاربة؟؟!!واش الفرنكفونية جزء من تامغرابيت أو تخلق تامغرابيت ممسوخة؟؟؟
    المغاربة في عمومهم ليس عندهم كراهية للأجانب…مشكلهم الحقيقي هو الحكرة التي تمارس عليهم فيبحثون عن سبل التنفيس عبر التماهي مع هويات منفصلة عن الواقع….
    مشكل الحكرة مشكل خطيير و مشكل الفرنكفونية المفروضة هو تجلي لسلطة الحكرة على المغاربة…

  • من الغربة
    الأحد 12 يونيو 2016 - 08:03

    شعارنا الخالد : الله الوطن الملك

  • موح
    الأحد 12 يونيو 2016 - 08:13

    عدنما ندرس لابناءنا في المدرسة تاريخ ملوت ومزور للحقيقة لا يمكن ان نصل الئ الوءام والتصالح بسهولة !
    فلنبدء من البداية : تصحيح التاريخ وتعليم سليم من طرف العقلاء. وليس من طرف الفقهاء.

  • Ddamoh
    الأحد 12 يونيو 2016 - 08:29

    sujet trés interessant,amazigh=xenophobe,islamiste=fachiste,arabe=raciste,et les arabos andalous dans tout ca monsieur BENNIS???a bons lecteurs AZOUL

  • smed57
    الأحد 12 يونيو 2016 - 09:08

    يجب أن نقر بأننا شعب أمي ومتخلف.وبعض مثقفينا ساروا على الطرح الذي أشار إليه الأستاذ منذ ظهورهم على الساحة التواصلية.انحصر دورهم في زرع بذور الفتنة والتفرقة.حان الوقت ﻹذكاء روح المحبة والوطنية والتسامح بين أفراد المجتمع.فلا مفر من التعايش وسيادة الإحترام المتبادل…

  • hycham
    الأحد 12 يونيو 2016 - 09:11

    الهوية التي تمثلني هي مسلم أمازيغي لانها تابثة في الزمن، وكل ما عداها فقط هويات وهمية من صنع الانسان،

  • أشتوك
    الأحد 12 يونيو 2016 - 09:39

    من أقصى التعدد اللغوي في الاختيارت الوطنية منذ بداية الاستقلال؟ ومن يخون كل حديث عن الأمازيغية ومن يربطها بما يسمى بالظهير البربري؟ ومن يضايق الأمازيغية في التعليم والإعلام والاستعمال في البرلمان والإدارة والحياة العمومية؟ لماذا شطب عليها وزير التعليم عمليا في تدابيره ذات الأولوية إلى غاية 2030، بل قال إن دسترتها لا يعني تدريسها؟ وما هي الجهات التي تعمل جاهدة في اعتماد اللهجنة عوض اللغة العربية؟ ولماذا نبحث عن الحلول اللغوية بالهرولة نحو اللغات الأجنبية ( للي ما عندو …… يحفر قبرو)؟ ولما ذا لا نحاسب المتسببون الحقيقيون؟

  • المهاجر
    الأحد 12 يونيو 2016 - 09:48

    أمازيغي + صحراوي + ريفي +عربي = مغربي

  • maghribi
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:09

    انصهرت العديد من الأجناس و الاقوام و الاعراق و الاديان في رقعة جغرافية تقع في شمال افريقيا تسمى حاليا المغرب بعد أن كانت تحمل اسماء و اوصاف من طرف عامرها و سكانها ، نحن الأن نتاج لهذا المزيج الحضاري الفريد من نوعه انهم المغاربة يا ساد لا ينبغي للعربي التعصب لجذوره العربية و لا ينبغي للامازيغي التعصب لجذوره الامازيغة و لا و لا و لا … ما يجب أن يكون هو أن نكون سواسية أمام قانون يعترف و يحترم هذا التنوع و السلام .

  • بشرى مدريد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:20

    في المغرب لم نلاحظ و نحن نكبر و نقرأ في المدارس و في الجامعة و نشتغل في الحقل الجمعوي أو السياسي و نتعايش مع جيراننا و نتزاوج ما بيننا و نهاجر من مدينة إلى مدينة لم نلاحظ أن هناك كراهية من منطلق الإنتماء إلى ثقافة أو لغة أو تراث لأي جهة من المغرب. أنا مثلا لي جدور من برابرة الصحراء من جهة والدي و جدور ريفية من جهة والدتي. لكني لا أحس سوى أنني مغربية. فهناك قبائل بربرية عُربت و هناك قبائل عربية أصبحت بربرية. و المغرب لم يكن مجتمعا إقطاعيا ومع ذلك استطاعوا أن يخلقو كراهية نحو الأسماء العائلية التي ارتبطت بتسيير الشأن العام المغربي و التي احتكرت مراكزالقرار في دوالب الحكم خصوصا وزارات السيادة. هذا هو الكره الوحيد الذي تجدر لدى المغاربة لدرجة أن التراث الشعبي حافل بالنكت المرتبطة بتلك الأسماء و الذي زاد من تلك الكراهية هو إحباط تطلعات الشعب المغربي بسبب فشل سياسات المؤسسات التي تحتكرها تلك الأسماء. و للأسف رغم تكاثر الكفاءات الوطنية التي لا تحمل تلك الأسماء إلا أن مفاهيم و قيم المواطنة لم تترسخ بعد في الإدارة المغربية و لا في المجتمع بصفة عامة

  • تمغربيت للكل
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:29

    ومن هذا الباب ادعو اغنياء المغرب ودوي النفوذ والمخزن للتمغربيت وحب المغرب، ان الشباب ان بدىء يبحث عن حلول غير الموجودة لبناء المجتمع فهذا يعني اما ان المجتمع غير مبني اصلا او ان البناء ليس يوافق الجميع

  • اسامر
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:33

    التمغربيت يجيب ان يكون فيه الامازيغ سواسية مع العرب الدين يتمتعون بكل الحقوق. التقافية واللغوية والاقتصادية…..

  • awsim
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:45

    -ليسمح لي الاستاذ لابداء بعض الملاحظات
    1-من المسؤول على هذه الوضعية؟ الم تكن بدايات الاستقلال من اقصت تماغريبت التي تعتبرالامازيغية عمودها الفقري تحيزا لفئة تغرد خارج هذه التربة مولية وجهتها نحوالعمق العربي بسبب الانتماء العرقي ونحوالغرب بسبب المصالح الفئوية وكلها لاتمت الى تاماغريبيت بصلة..هذا المعطى اساسي لابد من استحضاره لانه لايمكن ان نسوي بين الضحية والجاني
    2-لوامعنت النظرقليلا استاذي في ادبيات الحركة الامازيغية لوجدت بانها اول من نادى بدولة المواطنة واسست لخطاب التعدد والاختلاف في شموليته بعد ان كانت نخب الاستقلال تحصره في التعدد السياسي ليس جهلا منها ولكن للقطع مع التعدد اللغوي والثقافي المرتبط بالبعد الامازيغي..بل تم اللجوء للقمع لتكميم الافواه وكان الاستاذ علي صدقي ازايكواول ضحاياه حيث قضى بسببه سنة سجن نافذة1980..ثم الا ترى بان الحكومة الحالية قد اوقفت مسارادماج الامازيغية في النسيج المغربي لانه المنطلق الاساسي لما تدعو اليه ..؟
    3-فتح الطريق لدعاة دولة الخلافة خطط له لقطع الطريق على اليسار.. باجراءات معروفة للجميع..لكن للانصاف والعدالة الى من يجب ان يوجه اللوم في كل هذا؟

  • العطار نبيل
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:01

    راه اخاي بنيس الدولة تشجع الارهاب الفكري والتدين الغير العقلاني بانشاء مزيد من المساجد بطلب من مجموعات دينية تنشط في الاحياء وتقول انها تتكلم باسم السكان كمثلا ان السكان محتاجين لمساجد او انهم يستنكرون حانة او متجر يبيع الخمر بينما السكان لا يهمهم سوى رغيفهم اليومى ومعيشتهم والبحث عن العمل لابنائهم . ما يقع في المساجد وخصوصا في الاحياء الشعبية من مناكر من نهب ضعاف العقول من المصلين والصراعات بين المسيرين للمسجد حول المداخيل والدكاكين التابعة للمسجد وحول زيادة مكبرات الصوت حتى يسكت صوت المسجد القريب منهم . وهم اي الدولة تظن انه تاهيل للحقل الديني وهدا هو خطاها لانها تزيد من احتقان الحقل الدينى . والايام بيننا

  • من يكره من !!!؟
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:02

    هناك هويات وطنية ،بل هويتنان ،فلما القفز على هدا المعطى ،والحديث عن هوية وطنية واحدة ،التنوع المتكامل !التنوع في وحدة ،!االزمن الدستوري !هده مواقف نكوصية ودعوة الى إدامة الإبادة الثقافية و الموت الرحيم للأمازيغية ًان على المتفقين العرب المغاربة ان ان يهتموا بحقوق لغتهم وثقافتهم العربية فقط وحصريا . فما دخلك والاماذيغية ؟وحتى نضع النقاط على الحروف ان المعيار الوحيد لمحاولة ترسيم الامازيغية هي المساوات او عدمها مع العربية المساوات في التعليم والقضاء والمستشفيات والمصالح الأمنية وغيرها من المؤسسات متلا ،لا اهتم ولن اهتم بدوزم او القناة الاولى او اي قناة لا تتحدث الامازيغية ،فهل ستكرهنا عليهما ثقافتك الوطنية البائدة .

  • معلق
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:20

    الحقيقة ان هذه الظواهر في اللحظة الراهنة تشكل حالات خاصة وشاذة وبحيث يقتصر وجودها على اشخاص محدودي العدد.ولكن خطورتها تكمن في انتشارها بين فئات مثقفة وهو مايجعلها قابلة للاتساع بالتدريج لتشمل المزيد.والاخطر من ذلك انه قد يوجد من يذكي هذه النزعات العرقية والثقافية ليصنع منها الفتن خاصة مع ما نلاحظه من استهداف البعض لاستقرار المغرب.فغالبا ما تستغل الاختلافات الثقافية والطائفية والقبلية والعرقية في اللحظة الراهنة من قبل الدول الاستعمارية في صورها الجديدة لتحقيق اهدافها.بل ان مفكريها يدفعون في اتجاه اتخاذ هذه التفرقة وسيلة لتامين التفوق والغلبة والابقاء عليها خاصة لدى الشعوب الضعيفة.وينصح بعض المفكرين بالعودة الى الاسباب التي تتوارى خلف هذه النزعات من اجل الحد من مخاطرها.فالمغاربة في اغلبيتهم المطلقة لا يكترثون بمثل هذه الافكار ويعيشون في انسجام تام ومسالمون لا يفرقون بين بعضهم البعض.بقي اذن ان الاصلاح ينبغي ان يطال تلك الفئة القليلة التي يمكن ان تعمم افكارها وتسمم الاجواء وتعصف بالبلد.

  • مغربية بالمملكة المتحدة
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:23

    السلام عليكم
    لا اعرف لماذا الانسان يكره الاخر الا لانه مختلفا عنه في الاصل هل سالنا انفسنا يوما هل من احد يختار اصله. ممكن العربي كان قد يكون امازيغيا و العكس صحيح. هل لا يمكن لشعوبنا ان تتقدم و تتحضر ام تظل متخلفة تفكر قي التفرقة و الصراعات .هدا فكر متخلف و متجدر في التخلف. هل لا نستحق ان نكون متحضرين و نعيش لناخد مجتمعاتنا الى الامام. اعود و اكرر لا احد يختار الجنس او الاصل بل كل من عند الله تعالى. رمضان مبارك لكل المغاربة و المسلمين

  • ملاحظ محمد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:36

    السبب الرئيسي في تنامي الكراهية هو لما اعطيت للامازيغية اهتمام عن باقي مكونات المجتمع المغربي.خصوصا بعد التنصيص عليها في الدستور.في حين انه كان يجب اعطاء اللغة الام مزيدا من العناية والاهتمام. والدليل على ذلك ان الامازيغ يقبلون على تعلم العربية في حين لا احد من العرب يجرؤ على تعلم الامازيغية…

  • awsim
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:37

    الى 14 – maghribi
    -اتفق معك اخي الكريم..لكن الاقصاء يؤجج التعصب..دستور2011 كنا نعتقد انه وضع حدا للتجاوزات.. ويؤسس للمواطنة الحقيقية اذا بنا نبتلى بمن يفسره ويؤوله تأويلا لاديمقراطيا ويعود بنا الى المربع الاول وكأننا لم نخط خطوة واحدة ان لم نكن خطونا خطوات نحوالورى.. الشعب تصنعه النخب..الا ان نخبنا دون مستوى المسؤولية .. لهذا على الشباب ان يعي بخطورة الوضع وان يكون نقاشه رزينا بعيدا عن مناورات ساسة الانتخابات..حتى نضمن لهذا البلد الاستقراروالنماء في ظل تعدده وتنوعه الذي يميزه عن غيره من بلدان هذه الدنيا الواسعة..تحياتي

  • patriote
    الأحد 12 يونيو 2016 - 11:50

    ان تنامي خطاب الكراهية سببه تصرفات بنكيران تجاه فئة واسعة من الشعب المغربي ، واحتقاره لكل ما هو امازيغي ، ووصفه كتابة الامازيغية بالشينوية .
    استهزاء المفكر الاسلامي من اخوان له في الوطن والدين في مجلس للخليجيين .
    عرقلة تنزيل القانون التنظيمي للامازيغية من طرف حكومة بنكيران رغم مرور 5 سنوات على دسترتها . تهميش واقصاء الامازيغية من الاعلام والثقافة والتعليم والادارة وحتى البرلمان . فكيف بعد كل هذا ، نتسائل عن سبب تنامي خطاب الكراهية بين مكوانت الشعب المغربي . بنكيران هو المسؤول الاول عن تنامي هذه الكراهية .

  • jamal
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:00

    la laicité et la démocratie sont le meilleur reméde pour tt ça si la religion reprendra sa position habituelle ;revenir dans ses temples et les amazighs auront leurs droits linguistiques ,religieux,culturels,économiques et que l'état installe une vraie démocratie ou cohabite tt le monde.être amazigh et rejeter l'autre,ou imposer à un peuple d'être arabe ou imposer sa religion et manipuler les gens avec des idées archaiques tt ça est rejeté par la majorité des marocains,on veut vivre frères et égaux avec des droits à chacun

  • النصيحة أمام الملأ
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:09

    تتكلمون عن التجانس والوحدة والوطنية : نعم على ٍراسي وعيني كل ذلك شيء رائع وآباؤنا شاركوا في طريق الوحدة في عهد المرحوم الحسن الثاني : لكنكم تحاولون فرض اللغة الوحيدة وخصوصا في القنوات التلفزية : هنالك قناة أمازيغية وقناة فرنكفونية 2م وقناة للمسلميين , وقناة للرياضة , وقناة للشيوخ والمتقاعدين , وقناة للأطفال وأصحاب المتتبعين لمسلسلات المدبلجة للخلاعة التركية , لكننا ناس الجهة الشمالية لا يوجد لنا تمتيل في قنواتكم ……..: اين هي اللهجة الشمالية , لماذا نحن نضطر لسماع : لهجتكم العروبية التي لا تعجبنا : نحن نقول : قالي وقولتليك وليس كاليا ما كاليا : ملين دعرفوا راسكوم على من كدهضروا : عاد أجيووا تكلموا على خطاب الكراهية وكأنه في المغرب ما كاين غا العرب والأمازيغ وصحراووا : راه كاييين أحفاد الموريسكييين ونحن نطالب بقناة تلفزية جهوية مستقلة , لأننا بكل صراحة نفضل القنوات الإسبانية على قنواتكم منذ عقود خلت : يقول المتل , النصيحة أمام الملأ فضيحة ……السلام عليكم

  • Jub@
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:12

    تمغرابيت يجب أن تكون الإسمنت الذي يجمع كل مكونات المجتمع المغربي دون إعطاء الأسبقية لهوية على حساب الهويات الأخرى. لن يكون هناك إستقرار و لا تقدم دائم بدون إعطاء الأمازيغ كل حقوقهم الهواتية و الثقافية و الإعتراف بأن المغاربة كلهم أمازيغ منهم من عرب بمحض إرادته و منهم من أستغرب بسبب هيمنة العربية على السياسة و التعليم و الإعلام و الدين أو بسبب النشر الممنهج للوهابية بكل حرية بين الشباب منذ السبعينات. من كانت له أجندة خارجية عن المغرب لا يمكن له إحترام أو التشبث بتماغربيت. يجب أن نأخذ أمثلة من دول مثل الهند، سويسرا، كندا إلى آخره و لا نتبع دولا لا تعرف ما هو معنى حقوق الإنسان و الأقليات.

  • محمد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:22

    المسألة بسيطة والخطاب ينبغي ان يوجه للحاكمين سويسرا من أغنى الدول لم تضطهد قومية على حساب أخرى كذلك فعلت بلجيكا ومليزيا والهند وامريكا….المشكلة سهلة متى تحرر الحكام من نزعتهم العروبية سبب مأسي العرب في الشرق والغرب اقتتال وتناحر بسبب التعصب العربي والتسلط السياسي والعمالة للقوى الخارجية.

  • dokali
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:29

    ان ا لهوية تنتسب الى الا رض يجب ا حترام لغة الارض لا يوجد في المغرب عرب الا نسبة قليلة 1% و ا غلبهم امازيغ معربين والا اعتبرنا الجزاءر و مصر تركيتان و ….و ……,نعم نحن شركاء في الوطن ويجب تصحيح التاريخ نريد معرفة تاريخنا ما قبل الاسلام وليس جاهلية العرب ……انني ضد الكراهية والعنف ومع النقاش البناء

  • تمغربيت
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:35

    أنا شخصيا التمغربيت تجري في دمي لا يهمني المواطن المغربي أن كان جبلي او ريفي او صحراوي او سوسي المهم أننا مغاربة لقد حنا الوقت كي نتجاوز هاته الأمور التي لن تفيدنا في شي عندما دخلت أول مرة لهسبريس و بدأت كتابة التعاليق لم أجد احسن من إسم تمغربيت كي استعمله في تعليقي أحب بلدي وأحب المغاربة جميعا

  • moha
    الأحد 12 يونيو 2016 - 13:05

    La condition nécessaire et suffisante pour une un Maroc uni et fraternel est la reconnaissance des erreurs du passé et de les corriger dans les meilleures conditions.

    POUR SE FAIRE UNE COMMISSION DE SAGES DOIT ÊTRE CONSTITUÉE POUR DÉFINIR LES POINTS A REVOIR.

    Les bases du pays doivent être solides et construites sur du dur et ici le pilier central est l'histoire réelle du pays.
    Les Marocains sincères et patriotes veulent connaitre la réalité, mème douloureuse.
    Une plaie soignée se referme et se cicatrise rapidement, par contre une blessure non soignée se refermera sur du pus et ne sera jamais guérie !

    soignons la plaie !

  • sana
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:00

    يجب أن ننبه إلى حقيقة مهمة وهي أن خصوم الأمازيغية، ومعظمهم من العروبيين، ينكرون وجود شيء اسمه "الهوية الأمازيغية". فهم يحرصون دائما على طمس هذا المفهوم المزعج وحشره تحت "الهوية المغربية" أو "الهوية الوطنية" أو "الهوية الإسلامية" أو "الهوية العربية". ويريدون للأمازيغية أن تكون فقط جزءا عرقيا من تلك "الهويات". وكثيرا ما يختمون "بياناتهم" بعبارات "التمازج" و"الإختلاط" و"التزاوج"…إلخ إمعانا في الطمس والتمييع والتضبيب وصرف الإنتباه والإيحاء بأن الهوية الأمازيغية ليست سوى نزعة عرقية عنصرية.
    الأمازيغ ينتسبون إلى أرضهم وليس إلى عرقهم
    من المهم جدا أن نبين أن الهوية الأمازيغية ليست مبنية على العرق. وحتى لو كانت هناك نزعات قبلية عرقية أمازيغية في التاريخ السحيق فلا يوجد دليل على ذلك ولا أهمية لها اليوم إن وجدت. فالهوية العرقية نزعة عنصرية مرفوضة حتى لو آمن بها بعض الأمازيغ القدامى أو الحديثين. والنزعة العرقية الوحيدة المعروفة لدينا حول الأمازيغ هي تبني بعض زعماء القبائل الأمازيغية لنسب عربي "شريف" مزيف للوصول إلى السلطة بعد أن فطنوا لخدعة "النسب الشريف" التي استخدمها دهاة العرب لنفس azul

  • محمد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:23

    غير زيدو عمرو شوارج و زيدو تفرقوا أكثر ملي حنا متفرقين الآن : شلوح سواسة روافة جبالة صحراوة غرباوة حوز ….. أش هاد التخربيق لي ولينا تنسمعوا ( في الهند مليار و نصف ديال البشار 280 ديانة اكتر من 100 لهجة أو عايشين بسلام و الصين كذلك ) و ياك يا بلدي الحبيب ان تدخل في نفق ليس فيه نور و ليس له مخرج . و السلام و رمضان مبارك سعيد

  • المتمرد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:23

    علينا التمسك بالخلجنة ياناس
    كيف لا ونحن اصبحنا نحتقر داتنا امام كل ماههو خليجي
    دينيا:اصبحت الوهابية النجدية التي فرخت الدواعش دين ينشر في المغرب كالنار في الهشيم
    فنيا:ابتلينا بشلة من اشباه الفنانين كلهم يغنون بالخليجية وكاننا نضع الصفر على رؤوسنا
    اما اقتصاديا وسياسيا فالتبعية والانبطاح هو المميز للعلاقة مع دول صحار الحجاز

    وبعد كل هذا ينزعج المغيبين من الامازيغية التي هي روح التمغربيت وهي جزء اصيل في كل مغربي حقيقي سواء كان ناطقا بالامازيغية او الدارجة او باي لغة

    حالات غريبة وعجيبة من التنكر للدات والانتساب زورا للاخرين لن تجد مثلها الا في شمال افريقيا
    استغلوا كل المكانيات من اعلام ومدرسة ومساجد وغيرها لاقناع المغاربة ان اصولهم خليجية بسبب انهم يتحدثون بالدارجة وهذا مجرد هراء فاغلب المغاربة لم ياتوا لا من السعودية ولا من قندهار هم مغاربة اصبحوا يتحثون بالدارجة بعدما كان اجدادهم يتحدثون بالامازيغية تماما كلامصريين(هل تعتقدون ان المصريين قبل الاسلام كانوا يتحدثون بالعربية)
    طبعا لا انكر ان هناك فعلا عرب حقيقيين قدموا الى المغرب لاكن نسبتهم قليلة جدا اما الاغلبية فهم فقط ناطقين بالداررجة

  • زهيرة باريس
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:32

    اصﻻ ﻻ يجب إعطاء الموضة أكثر من حجمه وإتاحة الفرصة لمن يريد خلط اﻻوراق… نحن مغاربة متشبتين بمغربيتنا حتى لو كنا خارج الوطن. امازيغية ابا عن جد من الناحيتين اﻻم واﻻب. واذا سألت عن أصلي اقول مغربية وانتهى الكﻻم وﻻ اسمح ﻻي أحد أن يتطاول على بلدي ويحاول أن بخلق الفتنة او التفرقة بيننا وسيظل دائما وابدأ شعارنا الله الوطن الملك. .. دمت بخير يا وطني وكل من يحترم وطني والساهرين على وحدة وطني

  • الباز سناء
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:34

    الحركتين القوميتين السياسيتين الأكثر عداء لبعضهما البعض والأكثر اقتتالا وتطاحنا بينهما، هما حركة القومية العربية والحركة الصهيونية اللتان تشتركان في نفس الفكر القومي القائم على العرق والانتماء الإثني، وهو التقارب الفكري والإيديولوجي الذي كان ينبغي أن يجعل من الحركتين أختين شقيقتين لأنهما ترضعان من نفس الثدي للإيديولوجيا العرقية، بدل أن تحارب إحداهما الأخرى في عداء دائم ومستحكم.فكيف تتّحد وتتآخى الصهيونية والقومية العربية، على مستوى التوجهات الفكرية والمبادئ الإيديولوجية ذات المضامين العرقية، رغم ما يفرّق بينهما من عداء عجز العالم كله عن وضع حد له، مع كل ما يبذله من مجهود من أجل المصالحة بين العرب واليهود؟
    إن ربط الهوية بالعرق، كما تفعل القومية العربية، يجعل هذه الأخيرة صنوة للحركة الصهيونية التي تنبني إيديولوجيتها كاملة على فكرة "العرق اليهودي"، تماما كما تتأسس إيديولوجية القومية العربية هي كذلك على فكرة "العرق العربي". وهذه الوحدة الفكرية والإيديولوجية العرقية للقومية العربية والحركة الصهيونية هي ما أريد توضيحه ما الذي يميز القومية العربية كحركة سياسية عروبية؟ ما هي خصائصها . تبع

  • سناء الباز
    الأحد 12 يونيو 2016 - 14:56

    ما هي خصائصها الرئيسية؟
    إذا عرفنا كيف ولماذا نشأت حركة القومية العربية، سيسهل علينا أن نحدد خصائصها ونتعرف على مميزاتها. بدأت نشأة القومية العربية مع بداية القرن الماضي (ابتداء من 1912)، نتيجة اقتناع النخب المثقفة العربية بأن أخص ما يجمع بين العرب هو انتماؤهم إلى أصل إثني واحد هو العرق العربي، مع ما يصاحب ذلك من عناصر مشتركة أخرى كاللغة والثقافة. وهو ما يؤهلهم للتكتل والتوحد بناء على وحدة العرق والدم، لمواجهة تركيا المسلمة التي كانت تمثل الخلافة الإسلامية. هكذا يكون مفهوم "الوحدة العربية" قد قام، لا على أساس سياسي أو جغرافي أو اقتصادي، مثل "الاتحاد الأوروبي" أو "منظمة الوحدة الإفريقية" (الاتحاد الإفريقي حاليا) أو مشروع "الاتحاد من أجل المتوسط"، أو "اتحاد دول جنوب أسيا للتعاون الإقليمي"، أو "السوق المشتركة لدول إفريقيا الجنوبية والشرقية"… بل انبنى منذ بدايته على أساس عرقي وهو وحدة العرق والأصل الإثني. واللافت أن الهدف من هذه "الوحدة العربية" لم يكن هو مقاومة الاستعمار الأوروبي المسيحي، بل مواجهة تركيا المسلمة التي كانت تمثل الخلافة الإسلامية، وبجانب المفهوم العرقي… تبع

  • sana
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:36

    بالنسبة للرئيس الأميركي "أوباما" ذي الأصل الكيني، الذي تحول إلى أميركيي الهوية والانتماء لأنه أصبح مِلكا للهوية الأميركية التي منحته انتماءه الأميركي الجديد بعد أصبح ابنا (مِلكا) للأرض الأميركية منذ أن قرر الإقامة بها بصفة دائمة ونهائية. فالأرض الأميركية هي التي تصرّفت فيه كمِلك لها بتحويله إلى أميركيي ينتمي إليها، وليس هو الذي تصرّف فيها بفرض انتمائه العرقي الكيني ليجعل من أميركيا بلدا ذا هوية كينية تبعا لأصله الكيني. وقد انتخبه الأميركيون رئيسا لهم باعتباره مواطنا ذا هوية أميركية مثلهم، بغض النظر عن أصله العرقي غير الأميركي، لأن العبرة في الهوية بالأرض وليس بالعرق. وعلى هذا الأساس أساس كون الشعوب مِلكا لهوية الأرض لتي تمنحهم انتماءهم لتلك الأرض ينبغي التعامل مع الأمازيغية كهوية لكل المغاربة بدون استثناء، لكن ليست مِلكا لهم بالمعنى الذي جاء في خطاب أجدير، والذي قد يبرر حق التصرف فيها بالإقصاء والتنازل والتشويه والحصار والتعريب بهدف محاربتها والقضاء عليها.
    ويجدر التذكير أن الاستعمار هو الذي يعتبر هويات الشعوب المستعمَرة وأراضيهم التي استولى عليها مِلكا له يتصرف فيها بفرض azul

  • حفيد عبد الكريم الخطابي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:42

    كلنا مغاربة و 99% مسلمون. سر التعايش هو الاحترام و الاعتراف بالثقافة واللغة و و و…الاخر.
    فالمغرب غني بكل مميزاته الثقافية و اللغوية و العرقية عبر التاريخ. فلا يجب على احد ان يفرض مميزاته على الاخر.

  • بغداد
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:50

    مايهمنا جميعا كيفما كانت لغتنا اوديننا هو التعايش واقتسام ثروات هذا الوطن دون تمييز بين عرق او غني وفقير .لافرق بين عربي وامازيغي .لا للقبلية والتفرقة هكذا شاء الله .ومن يبتغي غير هذا سواء كان عربيا او امازيغيا فانما يريد ان تبقى الاوضاع على ما هي عليها واحسن ما تفعلون هو اختصار الوقت .مهما طال او قصر الزمان سوف نصل مرادنا والفاهم يفهم.

  • sana lbaze/سقر
    الأحد 12 يونيو 2016 - 16:16

    أحسن الحلول برأيي هو أن يحاول كلّ شخصٍ إصلاح وطنه وأن يغضّ بصره عن البلدان الأخرى، فلكلٍّ همومه ومشاكله، وحلم الوحدة سيبقى حلمًاً -أو كابوسًا- إن صحّ التّعبير. شمال إفريقيا ليست عربيّة! سأقولها بالبند العريض في وجه كلّ من تسوّل له نفسه تزوير هويّة المنطقة والحديث باسمها، وكأنّ لا تاريخ لنا. شمال إفريقيا أمازيغيّة، ولها تاريخٌ مجيد بعيدًا عن تاريخ العرب وثقافتهم. شمال إفريقيا هي أرض الأمازيغ؛ لم تكن يومًا عربيّة، ولن تكون! كان لا بدّ من البدء بتصريحٍ كهذا لجعل الأمور جدّ واضحة. الآن سيصرخ أحدهم: لماذا تكره العرب؟! بينما في الواقع العلاقة ليست علاقة حبّ وكره، إنّما علاقة تاريخٍ وحقيقة. ayuz

  • نعمة البارابول
    الأحد 12 يونيو 2016 - 16:37

    40 – حفيد عبد الكريم الخطابي

    كلنا مغاربة و 99% مسلمون. سر التعايش هو الاحترام و الاعتراف بالثقافة واللغة و و و…الاخر.
    فالمغرب غني بكل مميزاته الثقافية و اللغوية و العرقية عبر التاريخ. فلا يجب على احد ان يفرض مميزاته على الاخر……………………….هم يفرضون ثقافة محور الرباط الدار البيضاء في قنواتهم التلفزية : بما فيها من لهجة العروبية كاليا ما كاليا , ويريدون منا ان نتفرج فيهم : , الحمد لله على نعمة البارابول , الكراهية واضحة معالمها في إحتكارهم وتهميشهم للشمال , سواء في لهجتنا وثقافتنا , ولا يذكروننا إلا كبرامج تاريخية أو تراث أو في الكوميديا وكأننا لسنا مواطنون مغاربة ندفع الضرائب لقنواتهم البالية , لا شكرا نحن نفضل القنوات الإسبانية

  • البعث العربي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 16:43

    نحن في القرن 21 والبعض يريد ان يغير سياق التاريخ و الامر الواقع
    البادئ اظلم استاد بنيس فالدي يرفع علما غير العلم الوطني يستحق ان يداس بالاقدام لانه مريض بالشوفينية الصهيونية
    اتحدى اي شخص ان ياتيني بعربي رفع علما قوميا عربيا في المغرب
    المسالة هي مسالة تربية مند نعومة الاضافر فالدي ولد و تربى على خطاب الكراهية و الحقد و العنصرية سيطبق دالك في الواقع المعاش وهو ما نراه بام اعيننا في البلاد

  • بودواهي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 17:53

    ليس هناك أمل للمغاربة للانعتاق من التخلف و التطلع الى التحرر و التقدم و الديموقراطية غير القطع مع كل ما هو ات من الشرق العروبي المتخلف الدي اثبتت مسيرة 14 قرنا عدم جدواه و الاخد بكل ما هو محلي من امازيغية و دارجة مغربية و لغات الحضارة الحالية كالانجليزية و الفرنسية …..

  • fatima
    الأحد 12 يونيو 2016 - 18:15

    بالنظر الى افعال العرب هل نستطيع ان ندعي انه دين سلام ؟ ونحن نرى ما يجري من حروب طاحنة واعمال وحشية باسم العروبة والاسلام وعلى ارض الاسلام وبشعارات الاسلام وكل المذاهب مشتركة بهذه الجرائم الفرق الوحيد بينهم هو فقط نوع الشعارات الاسلامية التي يستخدمونها
    أول مرحلة لعلاج اي مشكلة هو الاعتراف بوجودها ومن ينكر إن هذه الافعال حدثت وتحدث على يد مسلمين ….. هو كمريض لا يرفض العلاج فقط بل ينكر وجود المرض من اصله فعلينا الاعتراف بالاخطاء والجرائم التي ترتكب باسم الاسلام وعدم تجميل الحقائق طبعا الجواب التقليدي والسريع على هذا الكلام ان هؤلاء لا يمثلون الإسلام وإنهم أقلية وإن المسلمين مليار ونصف لماذا لا نذكر الاغلبية المسالمين من المسلمين ؟
    نعم المتعصبين أقلية,,ولا ينكر ذلك احد ولكنهم أقلية فاعلة … وهي التي تتصدر المشهد بمساعدة الإعلام العربي والغربي سواء كان عن قصد أو غير قصد . وهي التي تتحكم بمجرى الأحداث في العالم الإسلامي وغير الإسلامي على حد سواء اما الأكثرية فهي تقف متفرجة على ما يحصل
    ماذا قدمت هذه الأغلبية ل3 ملايين لاجىء سوري يعيشون في المخيمات ؟
    azul

  • البعث العربي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 18:26

    الى 42 – sana lbaze/سقر
    المغرب دولة عربية و اسلامية بنص الدستور الدي صوت عليه المغاربة و ستبقى كدالك حتى ينفخ في الصور وتقوم الساعة وهي كدالك

  • Moussa
    الأحد 12 يونيو 2016 - 18:29

    انا اتشبث بامي وابي واهلي. هم الوحيدون الذي يربطونني بهذا البلد. اما تامغربيت فليتشبث بها من يعرف التمتع بخيراتها.

  • omar
    الأحد 12 يونيو 2016 - 19:23

    من يتكلم عن الامازيغية والعربية كمن يتكلم عن الهوتو والتوتسي في روندا قتلو بعضهم و العالم باسره ينظر اليهم سود و افارقة لافرق بين هدا و هدا كما ينظر الينا الان في اوروبا مغاربة و فقط و من يتحدث و ينظر في التفرقة فهو كمن ينظر لثقافة التصفية العرقية والحرب الاهلية الاروبيون يجمعون بتم فرقو الاخ عن اخيه

  • كلاخ نيكوف
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 12:31

    إلى سناء الباز
    القومية العربية هي صنيعة المستعمر الإنجليز و الفرنسي لفصل العرب عن الأتراك و القضاء على الخلافة العثمانية التي كانت حجرة عثراء في طريق المشروع الصهيوني أي زرع دولة بني صهيون في الشرق الأوسط. لهذا الغرض جندوا شرذمة من العرب المنبهرين بالغرب و ثقافته للمطالبة بالانفصال عن الخلافة العثمانية و لما تحقق للغرب ما أراد زرع دولة بني صهيون أما الشعوب العربية فكانت مغلوب عن أمرها و ما كانت تريد الانفصال عن الخلافة. أما اليوم فنرى نفس الشيئ يتكرر مع الأمازيغ و الغرب يتربص الدوائر لتحقيق مآربه. أما أن تقارني العرب بالصهيونية فأنت تتكلمين عن حقد و عنصرية ضد العرب و لست موضوعية.

  • كلاخ نيكوف
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 12:55

    قرأت كل التعاليق و اغلبها تنم عن عنصرية و حقد ضد العرب من عنف لفظي و كراهية. أعيش في بريطانيا منذ ما يقارب 4 عقود و نفس الكراهية و الحقد يكنهما شعب بلاد الغال و السكوتلانديون و الارلنديون للشعب الإنجليزي رغم كونهم يعيشون منذ قرون في وطن واحد و لهم نفس المعتقد. الارلنديون و السكوتلانديون و الغاليون Pays de Gale يتهمون الانجليز بالهيمنة اللغوية و الثقافية و تهميش باقي مكونات الشعب البريطاني.

  • نورالدين زيوان
    الخميس 28 ماي 2020 - 04:03

    كان الحسن الثاني رحمة الله عليه رمز من رموز الملوك العلويين،المتشبع بقيم التسامح والتعايش،وتمغربيت تجري في دمه وعروقه حتى النخاع،وكان صاحب فكر متحرر فرنكفوني،وناهلا حتى من الثقافة الانكلوساكسونية،ولعل لقاءاته مع الملكة اليزابيت،والرئيس رولاندريكن خير دليل،وتاقنا للغة العربية وقواعدها،أفضل بكثير من ملوك ورؤساء في الجزيرة العربية،جمع بين الحذق والفراسة،مزج بين الثقافة والفنون ولعل خير دليل على ذلك ،فترة المؤنسين داخل القصر الملكي في الفترة المسائية بين الفينة والاخرى،حيت كان يستمتع رحمه الله مرة للأغاني المغربية الخالصة(حميد الزهير)،وتارة بالشعر،وأخرى ماجادت به قريحة أصحاب النكت…..وهكذا، كان بحق رجل مغربي والمغربي حتى النخاع

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة