عطوان: سورية بأيدي القوى العظمى .. وهناك مخطط تفتيت مغاربيّ

عطوان: سورية بأيدي القوى العظمى .. وهناك مخطط تفتيت مغاربيّ
الخميس 16 يونيو 2016 - 00:44

تحدث الإعلامي الفلسطيني عبد الباري عطوان عن تطورات الربيع العربي والأزمات التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ وذلك خلال استضافته في ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام، ليل أمس الأربعاء بالمعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط.

واستحوذت الأزمة السورية وتحديات الجماعات المسلحة على حيّز كبير من حديث رئيس التحرير السابق لجريدة القدس العربي، الذي شدد على أن الأزمة السورية لم تعد في يد العرب، بل أصبحت في يد قوتين عظميين، هما الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، فبات الدور العربي هامشيا جدا؛ في حين أن مفاوضات السلام انهارت، وأصبح الحل العسكري هو السائد..”وهناك قوات خاصة أجنبية تفرض الأجندات. وجاءت الاستعانة بالأكراد وليس العرب من أجل فرض المخطط الروسي الأمريكي في سوريا؛ كما أن النظام لم يعد له القرار في المستقبل”، يقول عطوان.

وكشف عطوان، في معرض تفصيله في الحديث عن الأزمة السورية، أن “هناك حلا غير معلن متفق عليه بين روسيا والولايات المتحدة لتقسيم سوريا، كما أن الأولوية حاليا هي القضاء على جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية”.. “سيتضح المخطط وسيكون تقسيميا.. ومشروع الدستور السوري بداية لملامح مخطط تقسيم سوريا وإقامة كنتونات”، يضيف عطوان.

وعن الدور الإيراني، قال عطوان إن “طهران تتدخل في سوريا وتقتل الشعب السوري، كما هو الحال بالنسبة للمملكة العربية السعودية التي تقتل الشعب السوري، وكذا قطر وتركيا”.

وفي ما يخص الدور الحالي لتنظيم الدولة الإسلامية، قال عطوان إن هذه الأخير فاجأ الدول الغربية بعد أن أربك جميع المعادلات، مردفا أن “هذا التنظيم عمره عامان فقط، بعد أن أعلن عنه من مدينة الموصل، ورغم محاربته من طرف أكثر من ستين دولة، لازال قويا”.

وشدد المتحدث ذاته على أن الدولة الإسلامية لن تختفي، ومن الصعب زوالها، بالنظر إلى توفرها على فروع قوية في اليمن وشمال إفريقيا وولايات في أكثر من عشرين دولة.. “وحتى القضاء عليها في العراق وسوريا ربما يكون لمصلحتها على المدى البعيد، إذ ستتخلص من إدارة تسع ملايين مواطن، وتعود إلى تحت الأرض فيكبر الخطر”، يزيد عطوان.

“لا أتحامل على الثورات العربية، وكنت من المبشرين بها”، يقول رئيس تحرير موقع “الرأي اليوم”، مضيفا أن هذه الثورات “خطفت من الغرب ووظفت من مصالح غربية، في مقابل أن من قاموا بها كانت أهدافهم طبية”، حسب تعبيره؛ وزاد: “التغيير انتقل من تغيير أنظمة إلى تدمير الدول والحدود، وذلك ليس ذنب من قام بالثورة وإنما من أراد استغلالها”.

وتحدث عطوان عن الإسلاميين في المنطقة، موضحا أنهم كانوا القوة المنظمة الوحيدة في الثورات العربية، “ووصلوا إلى الحكم من خلال صناديق الاقتراع وانتخابات أشاد الجميع بنزاهتها”، مضيفا أن ما حدث في مصر “انقلاب”، كما كشف لقاءه له مع الرئيس السابق لمصر محمد مرسي في قصر الاتحادية، قائلا: “كان الرجل صادقا في ما يقوله، وكانت له طموحات، لكن كانت تنقصه الخبرات على مستوى إدارة دولة محورية في المنطقة العربية، وفيها الجيش الذي يقرر كما هو الحال بالنسبة إلى تركيا”.

واعتبر الإعلامي الشهير أن القضية الفلسطينية غابت عن الربيع العربي، وجاء التركيز على المشاكل الداخلية، مضيفا: “وهذا من عيوب الثورات..ولكن ربما جرت عملية مهادنة لإبعاد القضية الفلسطينية، وهذا أمر مؤسف، فالشيء الوحيد الذي بقي يوحد الشعوب هو القضية الفلسطينية”، مستشهدا في ذلك بالتضامن مع غزة.

وأكد عبد الباري عطوان أن هناك مخططا لتقسيم شمال إفريقيا وتفتيته، وأنه لازال مستمرا، مشيرا إلى أن المنطقة المغاربية لا تعرف وجودا لسنة أو شيعة، ولكن يوجد عرب وأمازيغ، مضيفا: “يعملون في الغرب على التفرقة بينهما”، وكاشفا وجود خطة لتفتيت الجزائر بعد سوريا، “إذ تم تأسيس محطات تلفزيونية في لندن، وكانت ستؤسس في العاصمة الفرنسية باريس، من أجل هذا الغرض”، على حد قوله.

أما عن النموذج التركي، فذكر الإعلامي الفلسطيني أنه كان من المعجبين به، لأنه زاوج بين الإسلام والديمقراطية، وتمكن من تحقيق نقلة اقتصادية نوعية؛ “لكن النظام التركي بعد ذلك فقد البوصلة، وبدأ يتدخل في شؤون الدول الأخرى، وخاصة سوريا، فأصبحت تركيا تخسر ملايير الدولارات في السياحة والتبادل التجاري، وهذا ما يجعلها في حاجة إلى تغيير سياساتها”، حسب تعبيره.

‫تعليقات الزوار

65
  • Allah yahfad
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:02

    Le maghreb est entrain de glisser grave …avec la crise en Algérie. ..le Maroc a interet a être vigilant est prendre en main le contrôle d al watan….Allah yahfad on doit promouvoir le tourisme et les liens internationaux pour faire de l enfumage jusqu'à ce le tsunami passe

  • سي سعيد باشا مول الكاشا
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:09

    ياخي عطوان شكرا علي الشروحات القيمة ولكن علي ماذا استندتهم في اعتقادكم ان الغرب ينوي او يعتزم تقسيم شمال افريقيا وانتم تحدتثم عن الجزائر وهناك من يقول ان المغرب ايضا مستهدف؟ ارجو اجابة واضحة من المتتبعين الكرام وشكرا للجريدة عل النشر

  • تمغربيت
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:14

    وأكد عبد الباري عطوان أن هناك مخططا لتقسيم شمال أفريقيا وتفتيته إذن حضرتك تعرف هاته الأشياء من يسمع كلامك يصدقك علي حسب ما سمعته بأن جريدتك الالكترونية تعج بتعليقات الإرهابيين البوليساريو وجيران سوء وكلها تهاجم المغرب يعني أن موقعك هذا يخدم الإنفصال في المنطقة المغاربية أليس كذلك علي العموم نحن المغاربة متشبتون بوحدتنا تربية ولن نسمح لأحد أن يقسم مغربنا الحبيب ومشاكل الشرق الأوسط آسفة انا شخصيا لا تعنيني في شئ فقط اهتم ببلدي الحبيب ومشاكله

  • kharkhoud
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:17

    قوة المغرب تكمن في أنه لا يسقط في الفخ بسذاجة. المغاربة يجمعهم دم مشترك بين جميع أعراقه فداخل أسرة واحدة نجد العربي والأمازيغي والصحراوي والفاسي… لن نسقط في الفخ. متحدون إلى الأبد رغم المخططات الدولية. دين واحد مذهب واحد ملك واحد وطن واحد دم واحد. إنه مغرب الإستثناء. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

  • Le Marocain
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:19

    «…مشيرا إلى أن المنطقة المغاربية لا تعرف وجودا لسنة أو شيعة، ولكن يوجد عرب وأمازيغ، مضيفا: "يعملون في الغرب على التفرقة بينهما"، وكاشفا وجود خطة لتفتيت الجزائر بعد سوريا…» !!

    هذا ليس جديداً و لكن من يعمل بكل ما أتي من قوة لفتح أبواب جهنم " التفرقة " في شمال إفريقيا ؟ أليس النظام الشرير الجزائري منذ 40 سنة ؟ إلى حد هذه اللحظة ليس هناك نعرات " إثنية أمازيغية / عربية " حقيقية تنذر بالخطر على المجتمع المغربي كما هو حال منطقة القبائل و الطوارق في الجنوب…الذي يهدد شمال إفريقيا بالنزعات " العرقية الإثنية " هو النظام الجزائري الذي يرحب و يفتح ذراعية للتدخل الخارجي لحقده البغيض على المغرب مستعد لتدمير كل المنطقة و هو سائر في نفس الأخطاء منذ 40 سنة و لم يراجعون أنفسهم،أنهم يروجون للعرقية في المنطقة و بالتالي للتدخل الدولي و الخارجي في شؤون كل الدول المغاربية،الغرب حين يجد من يرحب به سيتدخل لتدمير أي بلد مسلم…وهذا الدور يلعبه النظام الجزائري بماهرة واضحة…

  • Abdou
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:20

    لماذا عبدالباري لا ينتقد الأنظمة الدكتاتورية العسكرية مثل النظام السوري ولا كذلك النظام الرجعي لفقهاء اىران….لماذا يتعاطف معهم يا ترى…. هل هناك سر في ذلك؟؟؟؟

  • flipflap
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:22

    اذا بدأ عبد الباري عطوان و عبد الله النفيسي و صابر مشهورو أكرم حجازي وحسن الدقي يتكلمون فما عليكم الا السمع لأن هؤلاء محللين بمستوى عاااااااااااال جداً ,

  • marokiiiiii
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:23

    على المغرب ان يقوي جبها ته الدا خلية عن طريق العدالة الإ جتماعية و محا ربة الهشا شة وبالتالي من الصعب على الغرب ان ينال منا لأن لدينا تاريخ و مستقبل

  • علي عبد الحق
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:23

    مشكل الدول الاسلامية لا يكمن في من يتآمر خارجيا . لكن في كون الفكر والعقل العربي – الاسلامي لم يتحرر من جاذبية الماضي
    كيف يمكن إقامة الديمقراطية مع من لا يزال يفكر في القرن 21 بعقلية الخلافة والشريعة والحاكمية والجلد والرجم و السبي والغزو وملك اليمين وولاية الفقيه والخلافة على منهج النبوة وطاعة ولي الأمر ولو سلخ ظهرك وأكل مالك.
    كيف يمكن إقامة الديمقراطية ونجاح الثورات مع من لا يزال يفكر بعقلية السقيفة واضطهاد أهل البيت والخوارج ومعركة الجمل وصفين والنهراوين ؟؟؟؟
    السعودية وإيران مسلحتان بدرجة عالية ولسان حالهما يقول ليتسلح السني ضد الشيعي والشيعي ضد السني ؟؟؟
    كيف يمكن أن يكون لدينا فكر متنور وما زلنا نتراشق بألقاب من قبي النواصب والروافض.
    لقد جربت الدول الأوربية الحروب الأهلية الدينية الطاحنة واهتدت في النهاية الى فصل الدين عن الدولة
    ما لله لله وما لقيصر لقيصر
    فصل عالم الفيزيقا عن عالم الميتافيزيقا
    الدين لله والوطن للجميع
    الاعتقاد أمر فردي يمارسه الفرد بكل حرية
    أما تسيير الشأن العام فمن أجله تجرى الانتخابات وتسن القوانين في المجالس النيابية

  • ahmed
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:23

    ا حسنت يا عبد الباري عطوان

  • FOUAD
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:28

    لمن تحكي زابورك يا داود ?هاده الندوة لازم ان تقام ببلاد المرادية لتفسر لهم اكثر !! اما حكومتنا بشعبها والدول العربية والاسلامية عرفت مخططات الصهاينة لكن للاسف ما اراه الان احزابنا واصحاب البرلمان هم في تسابق على الكراسي ومن سينقد البلاد من ازمة اليض يا استاد ´!!!

  • عمر
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:32

    هذه نتائج الثورة التي دعمتها وتبنتها السعودية بكل ما أوتيت من قوة .كيف يعقل لدولة مثل السعودية لا تتوفر حتى على برلمان منتخب أن تدعو إلى الديمقراطية في سوريا .والله إن هذا لشيء عجاب . بعد أن كانت سوريا دولة قوية لها سيادتها وجيش قوي و يضرب لها ألف حساب .وكانت آمنة مستقرة يعيش أهلها بأمن وسلام بمختلف طوائفها (السنة والعلويين والدروز والمسيحيين والعرب والأكراد …..) ولم نسمع قط مصطلح الطائفية بهذا البلد أو الإنفجارات … واليوم أصبحت دولة مشتتة ضعيفة مقسمة متناحرة وأصبحت ساحة للصراعات الإقليمية والدولية … كل هذا بسبب السياسة العمياء للسعودية وقطر وتركيا ورهاناتهم الفاشلة في هذا البلد . فأقول لهم حقا لقد قدمتم خدمة مجانية لإسرائيل

  • bouchaib reddad
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:33

    Je ne sais pas si vous avez compris quelque chose !!!! Ce monsieur n'a pas insulté daech ce monsieur n'a pas insulté l'état syrien ni l'Iran plutôt il a dit clairement que les iraniens comme les saoudiens et les qataris sont responsables de la destruction de la Syrie et la Turquie que vous vénérez tellement profite des malheurs des syriens alors réfléchissez un peu avant de s'acharner sur daech , Assad ou l'Iran et surtout méfiez vous des turcs

  • مراكشي
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:37

    فقك عندما يكالب الأمازيغ بحقهم اللغوي والثقافي في أرضهم تقولون المؤمرة أما تعرضهم للإقصاء والتهميش والتعريب الممنهج منذ الإستقلال إلى الأن فليست مؤامرة. في هذه الدنيا لا إلا النفاق .كل يغني على هواه .

  • ابو علياء
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:44

    تحية خاصة الى هذا الرجل. ما هو الحل أستاذنا الكبير عبد الباري عطوان. وشكرا هسبريس لستضافته.

  • متتبع
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:45

    هدا الكلام غير صحيح ،لأن الغرب يتدخل عندما تضعف الجبهة الداخلية وهدا الأمر غير وارد في الواقع المغربي القوي ، أما كون الحديث عن استغلال الأمازيغ لزعزعة الاستقرار فهدا لا يتماشى مع الشخصية الأمازيغية المسالمة و المتسامحة و القنوعة.

  • ولد حميدو
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:46

    مخططات امريكا لن يعرفها لا عطوان و لا تان تان فعندما اتهمت هيلاري السعودية و قطر و الكويت بتمويل الارهاب فمن كان يضغط على تلك الدول فكل ما في الامر فالانتخابات الرئاسية الامريكية قريبة و ارادت تغليط الراي العالمي و هي نفسها اعترفت من قبل بصناعة داعش

  • Amazighi
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:46

    غباء الشعوب العربية وغباء انضمتها هو السبب في ذوبان القوى الضميرية للدول العربية ..فالشعوب تعتقد ان الحرية ستكون سهلة والحياة بدون مقابل وكذلك الانضمة العربية تعتقد ان هي التي بنت ودشنت القوى العسكرية واصبحت ملكا لها حتى انهم يعتبرون دولهم ملكا لهم ويخافون من الوعي الشعبي ومحاربة الفقر والامية ..الحل الوحيد لسوريا هو الصلح بين النضام والشعب وانشاء حكومة جديدة تخدم مصالح الوطن .وان يعترفوا انهم قاموا بجراءم ضد الاخر والا تكون المتابعة ..الحل ارجاع محرار التوثر الى الصفر ولا احد يملك سوريا …الاعتراف بالخطا من الطرفين وبعدها السلام والسلم من اجل اطفال سوريا وامهاتها .كفا من الغباء يا بشار ويا ثوار الحرب انكم تحرقون مستقبلكم واملكم..الامازيغ اذكى شعب اذ انهم لا يطمعون في الغنى ولا الاموال وانما الامازيغ داءما يتهربون من المسوولية ويفضلون الحياة والعمل الشاق ..وانصح النضام ان ينتبه الى الاخوان والعرب هم اصل التشويش لان العرب داءما بخلاء ويريدون السياقة وليس الشغل.الغرب له مصالح ولن يتخلى عنها واليد العاملة المجانية والمتقفة والنضيفة خير مثال ..الغرب يخاف من تقدم العرب تكنولوجيا .

  • زائر غريب
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:56

    يامن حل ضيفا عندكم اسألوه عن مغربية الصحراء .
    هدا الرجل ضد وحدتنا الترابية ودائما يوجد الجزاءر والبولزاريو . وجريدته تحدف الصحراء من مغربها.
    وجد متعاطف مع الاسد ضد الثورة ويؤيد البراميل المتفجرة التي يسقطون الاسد على الشعب السوري المحاصر . وفي اجتماع جنيف وصف بشار الجعفري بالباز ووصف المعارضة بالكتاكيت.

  • الحـــــاج عبد الله
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:08

    بما أن السيد عطوان يعرف بأن دول شمال افريقيا مستهدفة بالتقسيم، وهو القموجي العربي الذي "يناضل" من أجل الوحدة القومية العربية، فلمـــاذا حول إذن جريته "رأي اليوم" إلى مرتع لانفصالي تيندوف والى وكر للمخابرات الجزائرية يصولون ويجولون فيه بدون حسيب ولا مراقب ينفثون منه مقالات وتعليقات كلها مسيئة للمغرب وحينما نحاول الرد عليهم نواجه بالرقابة والمنع وتبقى آراءهم هي السائدة في موقعه ؟
    ولماذا يحرم المغاربة من الرد على ما ينشره المرتزقة وأزلام المخابرات الجزائرية في موقعه ؟
    أين الموضوعية وأين الحياد عندما ينشر على الأفل مقالين في اليوم تسيئ إلى لمغرب ولا يكتب ولو سطر واحد عن الجزائر إلا إذا كان الأمر يتعلق بالثناء على نظامها ومدحه والتملق إليه رغم ما يعرفه العالم كله عن ديكتاتوريته واغتصابه للسلطة ؟

  • الحارث
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:16

    تحليل خيالي ناتج عن اجتهاد شخصي وفي نظري لن تعمل القوى العظمى على تقسيم شمال افريقيا خاصة تونس والمغرب لان اي تدخل غربي يكون سببه الرغبة في السيطرة على حقول النفط ولكن الدول الى ستقسم قريبا هي دول الخليج وبالضبط السعودية التي اصبحت هدفا للولايات المتحدة وربما سيحدث دلك في عهد دونالد ترامب

  • متأمل
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:16

    نعم التقسيم هو مخطط مبيت وهي مسألة وقت فقط ، متى أرادت القوى المهيمنة ستضرب على أوتار العرقية وفي بلدنا اربع1 الشمال أغلبيته أمازيغ الريف مع قلة قليلة من جبالة وسيذوبون في السواد الريفي 2الجبال الأطلسية سوس وما حولها إلى تخوم الصحراء تتمركز الأمازيغ ،3 الأقاليم الجنوبية في الصحراء4 العرب في باق المناطق ،الشعب المغربي رغم أنه ظاهريا متماسك ومتشبث بالوحدة لكن هناك كره دفين في قلوب العروبية وكبريائهم ضد كل الأعراق وهذا يظهر بين الفينة والأخرى على لسانهم ،وهذا مقبض المضرب الذي سيعصف بالوحدة الوطنية، ونفس السيناريو بالنسبة للجزائر.

  • عبداللطيف المغربي
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:16

    السيد عبدالباري عطوان.لا يجامل احدا.تحليلاته السياسية موضوعية. السؤال الذي يطرح نفسه.هل يستوعب النظام الدكتاتوري الستاليني في الجزاىر الدرس مما يحذث في سوريا وغيرها.ام سيضع راسه في التراب كالنعامة الى ان يجرفه التيار.اول خطوات النجاة لهذا النظام الفاشي هو فك الحصار عن مخيمات تيندوف المحتلة.والتتبرا من الانفصاليين و.و.و..ثم حل القضايا العالقة مع المغرب.(ترسيم الحدود).باعادة الصحراء الشرقية لوطنها الام المغرب…

  • Amazigh ihrran
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:18

    It makes m very sad to see some people insult Amazigh and label us as barbars. I have been warning about this for over 20 years for the ones who can access Internet archives.

    Sad and sad. It takes two to dance and two to fight.

  • ولد حميدو
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:22

    امثال عطوان هم الدين يظهرون ضعف الدول العربية و هو الدي يملي عليهم ما يجب فعله فكان عليه ان يعطينا الحلول عن بلده فلسطين اما المغرب فموقعه الخطير سيحميه اما الجزائرفلا نريد لها السوء اما ادا كان عندها انقلاب على السلطة فلا دخل لنا

  • ليست أيدي ...
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:28

    … أمريكا و روسيا ، و لكن أيدي الصهيونية العالمية ، هذه مرحلة من مراحل تنفيذ المشروع الصهيوني.
    ما يجب فهمه هو أن دهاقنة إسرائيل يعرفون قبل غيرهم أن مستقبل دولتهم مهدد بوجود دول قوية بجوارها تكون شعوبها معادية لها .
    ولهذا السبب فإنهم يستغلون أخطاء الحكام العرب و المسلمين لإدامة الفتن والتنازع والحروب بين المسلمين لتدمير بلدانهم وتشريد شعوبهم قصد إضعافهم و إخضاعهم .
    وليس هذا هو الإشكال ، إنما الإشكال فيمن يرفع شعار معاداة أمريكا و إسرائيل وينخرط بدون وعي في المخطط الصهيوني.
    فمثلا نظام ولاية الفقيه في إيران ، الحريص على أن يجعل من الأقليات الشيعية أذرعا له في صراعه على النفوذ في المنطقة ، تسبب في إثارة نزاعات وحروب طائفية مزقت صفوف المسلمين.
    وكذلك مساندته لحكام الإستبداد في العراق و سوريا و اليمن ضمانا لولائهم تسبب في إحباط آمال الشعوب في التغيير والتجديد و الديموقراطية.
    بماذا تريد إيران أن تواجه هيمنة أمريكا والصهيونة في المنطقة ؟
    أبأكوام من الأنقاض و الهياكل العظمية ؟
    هل يعقل أن يصفق فقهاء إيران و حزب الله لقصف الطائرات الروسية للمسلمين في سوريا ؟.
    والمستقبل في يد الله

  • choufou
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:30

    اقول كلمة للتاريخ.ان الجزائر التي تسببت في احتلال المغرب.ومعركة اسلي ليست ببعيد.وهاذا القوم يحملون الكره للمغرب ولن يتاحوا سيستعمرون من جديد.خسارة لم يستفيدوا من الماضي.وكل من تعدى وتجبر هلكه الله ان كانت المافيا الستالينية الملحدة عسكر الجزائر لاتومن بالله ورسوله الذي وصلى بمعاملة الجار بالخير والاحسان.ويقول المثل اتقي شر من احسنت اليه.ردوا البال يا مفيا الشر حسبنا ونعم الكيل في مافيا عسكر الشر الجارة الظالمة الحقودة لحساب اديالكم خاسر راه ماشي ابغتوا الصحراء وتدحيوا المغرب بمرتزقة من هناك وهناك عايقين وفايقين .النصر للمغرب

  • Morocco Amazigh
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:35

    القومية العربية هي أصل المشاكل منذ أمد بعيد

  • طرزان
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:44

    هذا الرجل لا يعجبني ولا تعجبني افكاره

  • عبدالله
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:46

    مشكل العرب حاليا وهو كالتالي:
    العرب اتجهو الى التشدد دينيا، السلفية والوهابية خربتهم وسوف تخرب الباقي، مشكل العرب وهو ادخلو الدين على السياسة وهو الشي الذي لم ينجح ولنا متال عاشته الدول الأوروبية ، مشكل العرب الفتاك وهو انهم يمتلون انهم مسلمين والفساد قتلهم، مشكل العرب وهو الانانية والنفاق، يحبون نفسهم او ماشي شغلهم في الباقي، مشكل العرب وهو انهم اكبر كسلاء ومستهلكين لا يحبون العلم شغلهم هو الجلوس في القهاوي والنميمة في الناس والدخول في الحيات الشخصية ديال الآخرين ،.
    علينا ان لا نلوم الغرب لأنهم اذكياء علينا ويضحكون على غباءنا هاذا هو الجواب، ديما حنا نقول الغرب، الغرب عاق اوفاق ونحن ناءمين عزيز علينا الماكلا والركاد.

  • مغربي المحيط الاطلسي
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:48

    تقسيم مغاربي؟ امازيغ وعرب؟ سنة شيعة؟ بوليزاريو؟ ماذا اصاب الرجل؟ متى كان التوحد المغاربي حتى يتفتت؟ ولمذا يذكر الغرب والامازيغ؟ اليس له مهمة وهي التحريط الطكطيكي؟ ما جاء في هذه الندوة ليس في صالح المغرب الرجل من اصدقاء اعداء المغرب لا سهلا ولا اهلا، الكل يعلم ان العالم العربي في خطر وان داعش اختراع صيهوني والا لحارب اسرائيل وان ايران ملك امريكا والجزائر ملك روسيا ولو كانت ملك "شعبها السيد" لظهر مال البترول والغاز في ازقة واحياء الجزائر "الشعب السيد"حازق ومهمش ولا يتوفر على سكن ولا بنية تحتية، المغرب بمدخول الطماطم والبادنجال انجز ملايين المشارع في ضرف سنوات قليلة تخيلوا لو كان له مدخول الغاز الجزائري، قص قصصك على عرب الشرق الاوسط ، المغاربة بزاف عليك.

  • هكدا
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:55

    عطوان يتهرب من بعض الحقائق
    لبنان هي المستهدفة مستقبلا لتشتيت حزب الله حسب خبراء دوليين و ليس كلامي

  • احمادو
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:02

    هذا الرجل عدو المغرب والمغاربة والديمقراطيين المغاربة
    يؤيد البوليزاريو والجزائر والاسد الذي يقتل ويشرد شعبه والاخوان المسلمون الذين يسعون غلى نشر الخراب
    نسي. ان الفكر القومجي البعثي هو مصدر كل البلاوي الآتي حلت بالمشرق ويريد استيراده للمغرب
    لحفظ وحدتنا وقوتنا علينا ان نعطي لكل ذي حق حقه ونتفادى احتقار بَعضُنَا البعض ونتوحد ضد التهميش والاقصاء والفقر والحكرة
    علينا ان نتخلى عن رواسب التفكير القومجي التي زرعه فينا أمثال عطوان وغيره
    ان نطي للأمازيغية حقه في لغته وثقافته وهويته وللعربي حق الاعتزاز بهويته ولغته،
    الظلم والاستبداد هما مصدر كل الشرور

  • Majid
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:05

    نعلم كمتتبعين بسطاء من خلال استماع وبحوث متواضعة أن الجزائرمستهدفة للتقسيم،وليس حتى من باب القبائل كما يظن الكثير،وأنها ستعيشه واقعا مريرا ووالله لن يسندها مغربي فيما سيأتي عليها من ويلات،وكماتدين تدان، والطود الشامخ الأستاذ عبد الباري على دراية بهذا الموضوع المخفي عن الأنظاروأكده في بيانه،وأما سوريا ستنتصر فيها إرادة المستضعفين مهما تجبر فيها الأقوياء،وأما إيران فباعت روحها للأسف الشديد للشيطان،ولن تنجو هذه الدول إلا بالرجوع لمفهوم الأمة والوحدة والتمسك بالإسلام الوسطي السمح ونبذ العنف والإرهاب بالذبح،بل كفاح طاهر شعاره،رحمة للعالمين.

  • Abou Ramy
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:12

    Ce Monsieur parle et parle beaucoup sans donner des solutions, oui le problème de division de certains pays du maghreb existe et l'allumage de la mèche de la guerre et en train de se ficeler. Et alors vous ne dites rien, j'aime pas les fomentateurs qui à la fin ne donne aucun conseil et ne presente aucune issue ou solution.

  • مسعود السيد
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:16

    عبد الباري عطوان مرآة الواقع العربي. قد لا تعجبكم وجهوهكم وأحوالك لكن لا تلموا عطوان فالمرآة عاكسة لواقعكم ليس إلا .تحية لعبد العاطي عطوان أسد الإعلام العربي

  • جواهر
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:20

    اولا هذا الإنسان يدافع عن إيران دائما وابدا ويهاجم المملكة السعودية وكل دول الخليج فلا آخذ بكلامه وخوفه على الدول العربية محمل صدق وفيديوهات على اليوتوب لا تدحض ذلك !

  • الحل في المشرق والمغرب
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:26

    في المشرق الحل في يد فقهاء ايران . لو تخلوا عن مناصرة الاسد ونصحوه بالتخلي وجمعوا الفصاءل المعارضة المعتدلة لتم التوصل الى حل في اسرع وقت .
    وكذلك في المغرب لو تخلى حكام الجزائر عن دعم البوليزاريو ونصحوهم بقبول الحكم الذاتي لتم حل قضية الصحراء في اسرع وقت

  • jalal
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:26

    ألا ترون معي أن الشعوب العربية تدمر نفسها بنفسها حين تتق بنكثة الديمقراطية المستوردة من الخارج وباستعمال معارضين لاجئين همهم الوحيد هو الانتقام من الأنظمة الحاكمة. التغيير يجب أن ينبع من الداخل بدون تدخل أجنبي لأن تناقض المصالح ينسينا المشاكل الحقيقية الداعية للتغيير وضعف الدولة مما يتيح الفرصة لمن هب و دب أن يعقد المشكل.

  • anarchie
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:33

    الى31 – عبدالله، المشكل ليس مشكلة العرب كلمة "العرب" في فم الصهاينة وبعض الاغبياء ممن لم يستوعب ما يخطط له مستقبلا، فيروسات ادخلت على العالم العربي بعد سقوط غرناطة والفيروس الاخير الفتاك الشيعة ومكتبها ايران ونرى الدمار الشامل في الدول العربية بادخال فيروس الحصان الثلاثي داعش المدمر الذي هو ملك ومن اختراع صهيوني، المشكل مشكل مرض"الباغانويا" الذي اصاب اناس من شدة اليأس.

  • ودادي بيضاوي مغربي
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:37

    اكتب على اليوتوب خطير:تقرير سري يفضح المؤامرة التي تحاك ضد المغرب المرجو النشر

  • مكاوي من الرباط
    الخميس 16 يونيو 2016 - 04:15

    هذا مخاض لابد منه يجب أن يقف الجميع وقفت تأمل حتى نجتاز المرحلة بأقل الخسائر , اتوقع ان هذا الاقتتال والصراعات لن يتوقف إلى نهاية 2019 بالتقويم الشمسي والسلام , هذا صراع وتغير كوني لكن الامة العربية امة استهلاكية , ما يجري على الجميع الهدف منه الهيمنة لا غير , الغلو والعصبية والانتهازية والسلام , الإسلام اخلاق لا تحالف في الإسلام إنما التحالف في الجاهلية .

  • طارق بن زياد
    الخميس 16 يونيو 2016 - 04:17

    عن مادا تتكلمون ؟؟؟ إعطيكم مثال هنا من هم المغاربة ؟؟؟ ؛ فأنا مغربي مسلم حر و أفتخر بذلك ؛فأجدادي القدامى كانوا يهودا و أمي أمازيغية مسلمة و أبي ريفي عربي أندلسي مسلم ؛ و كل المغاربة دمهم مختلط إفريقي أمازيغي عربي هم من أهل البيت الحقيقين السنيين مند القائد المغربي إدريس الأول ؛ إذن المغرب هو لحمة قوية متحدة و لن تقدر أي قوة في هذا العالم المنافق أن تشتتنا و تفرقنا ، و لم تقدر أي قوة أن تقضي علينا منذ القدم نظر لموقعنا الهام و قربنا من أوروبا : اي الكبرى () المستعمرة و لم يقدرون علينا بتحالفهم جميعا ضدنا ؛ إدن لا تنسوا أن أرض المغرب وطنا للتعايش و نكرم كل مسالم يريد العيش بيننا و النقطة الأهم أن المغرب كان و لا يزال مقبرة للغازات . إذن نطلب من القائد الكبير محمد السادس نصره الله مزيدا من الديمقراطية و مزيدا من الحقوق للشعب ، و نطلب من الشعب المغربي الكبير العمل ثم العمل و مزيدا من اللحمة و التسامح و مساعدة كل محتاج. و دائما و أبدا : الله الوطن الملك الشعب. و كفى تصبحون على خير و رمضان مبارك كريم للجميع.

  • roma di giorno
    الخميس 16 يونيو 2016 - 06:03

    من زمان والغرب ينهج طريقة فرق تسد.فلا يخفى على عاقل انهم يريدوننا مستهلكين،صغار،ضعفائ…نستنجد بهم في كل وقت للحماية…وما ادراك ما الحماية.
    ولهدا يحللون كل السبل.
    وفي يوم كنت على مثن سيارتي في محطة بنزين,سلا اتجاه فاس،طلب مني رجل بلباس عسكري من درجة قائد ان اخده معي الى مدينة لخميسات.
    ابية طلبه،وما ان دخل السيارة حتى سئلني ،امازيغن?فكان جوابي ;مغربي
    اما ينحط الوعي ،فهناك من يوقف صبيبه.
    تخيلو العقلية السادجة لمن اعطيناهم مهام حماية الوطن.
    البعض سيقول هدا عادى،لكن كيف لجندي لا يستحيي من لباسه الذي يكسيه??
    الله يحفض

  • agram
    الخميس 16 يونيو 2016 - 06:53

    salam l europe+USA+ISRAEL=la guerre et interet.c a dire affaiblir tous les états arabes pour un etat sioniste fort qui a dans le but de gouverner le monde.mais les diregant arabes sont des gens qui regarde que leur interet personnel s enrichir sur le dos des pauvres.l occident a reussi a tous casser.et le jour ou on pratique notre religion comme a l epoque des prophètes ne seront fort mais la c est tous a fait le contraire.il a raison 3atwane ya un plan qui se prepare pour detruire le nord du magreb.on planifiant des tention entre arabes et amazigh.moi personnelement j attend juste le retour de sidna 3Issa 3ALAYHI ASSALAM

  • أيمن من طنجة
    الخميس 16 يونيو 2016 - 07:52

    ماذا يقصد بتفكيك شمال أفريقيا؟ بلدان هذه المنطقة أصلا غير متحدة ومعظمها تعرف حالة من التوجس والريب من استمرار الاستقرار بها ولا يوجد في أجندتها أي بوادر الاتحاد. فالعلاقات المغربية الجزائرية على المستوى القيادي في الحضيض، والنظامين لا يجدان أي مصلحة في سياسة التصالح والوئام. وكذلك موريتانيا التي لا تتمتع علاقاتها بالمغرب بمستوى ولو متوسط من التفاهم. أما ليبيا فيعلم الله متى سيستقر هذا البلد. وأما العرب والأمازيغ في المغرب، فتلك المناوشات التافهة من أفراد دمى من الأمازيغ لا ترقى إلى مستوى خلق توتر كبير يذهب إلى حد الاصطدام.
    والذي فات عطوان هو تميز المغرب ليس بشعبه ولا بملكه ولكن بالسياسات التي انتهجها منذ ''الاستقلال'' والتي ترتكز على العلاقات الحميمة والعميقة مع الكيان الصهيوني الإسرائيلي الذي لن يعمل على إشعال فتيل الفتنة في المغرب، والذي يعتبر الضامن لحماية الملكية في المغرب من كل سوء. أضف إلى ذلك دور المغرب والقرب الجغرافي للغرب والمصالح الغربية في المغرب، كل ذلك يجعل المملكة في مأمن من المخططات التدميرية الصهيونية المسيحية الغربية.

  • ياسين
    الخميس 16 يونيو 2016 - 08:08

    اللهم إحفظ بلادنا من الفتن. لا نهاب الغرب ما نهابه هم الخونة الذين يتربصون مثل هاته الفرص (من يساريين "حقوقيين" ومن الذين يغلون في الدين). فاحذروا الفتن.

  • موح
    الخميس 16 يونيو 2016 - 08:42

    الئ 4 Kharkhoud

    نعم سيدي انا متفق معك 100% لكن يجب ان توضح اين هو المشكل ان هناك مشكل !
    المعضلة سيدي هي ان كل له دور في المجتمع وهدا الدور يورت ابا عن جد.
    الفاسي يحكم ويتمتع بالامتيازات
    العربي يتمتع ويسطر ويفرض اراءه
    الامازغي مهمش لغويا وتاريخيا ودرايسا

    نعيش حالة الاستغلال البعض للبعض الاخر. لو كانت المساوة تسود لكان المغرب علئ ما يرام !!!!

  • طارق بن زياد
    الخميس 16 يونيو 2016 - 08:43

    عن مادا تتكلمون ؟؟؟ أعطيكم مثال هنا من هم المغاربة ؟؟؟ ؛ فأنا مغربي مسلم حر و أفتخر بذلك ؛ فأجدادي القدامى كانوا يهودا و أمي أمازيغية مسلمة و أبي ريفي عربي أندلسي مسلم ؛ و كل المغاربة دمهم مختلط إفريقي أمازيغي عربي هم من أهل البيت الحقيقين السنيين مند القائد المغربي إدريس الأول ؛ إذن المغرب هو لحمة قوية متحدة و لن تقدر أي قوة في هذا العالم المنافق أن تشتتنا و تفرقنا ، و لم تقدر أي قوة أن تقضي علينا منذ القدم نظرا لموقعنا الهام و قربنا من أوروبا : اي أن القوى الكبرى () المستعمرة لم يقدرون علينا بتحالفهم جميعا ضدنا من قبل ؛ و لا تنسوا أن أرض المغرب وطنا للتعايش و نكرم كل مسالم يريد العيش بيننا؛ و النقطة الأهم أن المغرب كان و لا يزال مقبرة للغزات .من هنا نطلب من القائد الكبير محمد السادس نصره الله مزيدا من الديمقراطية و مزيدا من الحقوق للشعب ، و نطلب من الشعب المغربي الكبير العمل ثم العمل و مزيدا من اللحمة و التسامح و مساعدة كل محتاج. و دائما و أبدا : الله الوطن الملك الشعب . و كفى تصبحون على خير و رمضان مبارك كريم للجميع.

  • الحيرة
    الخميس 16 يونيو 2016 - 08:55

    يجب ان نعترف اننا نعيش في زمن سيطرت فيه الماديات عن المعنويات،وغاب فيه العقل وحضرت فيه الانانية والحقد والكراهية بين افراد الاسرة من صرعات تشتتنا .على كل واحد منا ان يعمل على اصلاح نفسه وحب الخير للاخرين.من اجل ان لانترك اية فرصة لمن يريد لنا السوء،اما الغرب فهمهم الوحيد هو زرع الفتن نجا الله بلادنا من كيدهم واطال الله عمر ملكنا المحبوب صمام الامان في هذا البلد والسلام. ‏‎ ‎

  • الجمل
    الخميس 16 يونيو 2016 - 09:11

    ليس هناك من يهدد استقرار المغرب و تفتيته أكثر من الفقر و إغراق الشعب بالضرائب و البطالة و إهمال التعليم العمومي و الصحة العمومية و تمدد الريع الحزبي و السياسوي و الريع الانتخابوي و الريع البرلماني دون حسيب أو رقيب.

    فعلى من يهمه الأمر وضع حدا لتلاعب الأحزاب بالشعب المغربي؛ فالفقيه الذي كان يعول عليه دخل المسجد ببلغتو و أصبح يصب الزيت على النار لاغراق الجمل و ما حمل.

  • ايت واعش
    الخميس 16 يونيو 2016 - 09:31

    لا نريد نصائح القوميين العرب تعبنا ومللنا و ندفع من جيوبنا الى الان في صراع الصحراء بسبب القومية العربية و احلام بومدين و القدافي و قبلهما عبد الناصر شمال افريقيا امازيغية و الامازيغ لا يقتلون و لا يطردون الاخرين و لا يدعون الى العرقية ..و ادا كانت لك تحليلات فمن الاجدى ان تحلل الوضع في بلادك و تحررها و لا تنتظر منا ان ندهب لنقاتل باسمك بينما انت ترتاح في لندن
    ليس غريبا على عبد الباري عطوان حديثه و حنينه للقومية العربية العارفون بخبايا الامور يعرفون علاقة الرجل بصدام وكيف فرح بغزو الكويت و علاقة الرجل بقوميي البعت الفاشلون فشلا دريعا و الدليل دول كالعراق وسوريا…عبد الباري عطوان لا يريد الكورد ولا الامازيغ ولا الارمن ولا الشركس و لا الشيشانيين و لا اي احد سوى ان يستمر مجد القائد الاعظم الضرورة انتهى كل دالك سيد عبد الباري….اتمنى ان تركز على بلدك فقط نحن لسنا بحاجة لتحليلتكم لا عزمي ولا انت.لان لكم قضية ففكوها انتم و لا تنتظروا من الاخرين ان يدخلوا صراعتكم و يحاربوا نيابة عنكم ملللنا…لمن لا يعرف فليقرأ لاسامة فوزي ..في عرب تايمز

  • المصيبة الكبرى
    الخميس 16 يونيو 2016 - 09:36

    لماذا لم يفتتوا كوريا الشمالية أو إيران أو اليابان أو الصين أو الهند و غيرها..? المصيبة الكبرى هم العرب. هم الدين قسموا السودان, دمروا الصومال, اليمن, العراق, سوريا, ليبيا بسبب ارهابهم و عنصريتهم. و في الأخير يبكون .. يلومون إسرئيل و أمريكا. عربت خربت كما قال إبن خالدون. العرب مثل الجراد أينما حلوا حل الخراب كما قال. لان الأعراب لا يمكن أن يعيشوا مبادئ المساواة, الديمقراطية, الحرية أبدا

  • MAROCAINE
    الخميس 16 يونيو 2016 - 09:38

    ولكن التغلغل الايراني خطا خطوات كبيرة في الجزائر حتى اصبح المتشيعون يجهرون بمذهبهم في الاعلام, و في ا لشارع الجزائري, المد الشيعي بدا و على الجزائريين التفطن و كذلك المغرب حتى لا يقع ما يمكنه ان يقع,
    امريكا مخططها الجديد هو الاستغناء عن العرب و التوجه نحو ايران, لانها تحارب الزعماء العرب بواسطة شعوبهم, كما فعلت في مصر, تونس, ليبيا ….
    والباقي ات, فمخططاتها فطنت بها السعودية و كذلك المغرب و نتمنى ان لا يكون الوقت قد فات

  • علال
    الخميس 16 يونيو 2016 - 10:17

    دعونا من الكلام الفارغ ايران بشار حزب الله يا محللي آخر الزمن الصورة واضحة ارجاع الدول العربية الهمجية الى الخلف الخطر يهدد ولكن العقلية الانتحارية لا تبالي الرجل على صواب وقل ماشئت

  • مغربي مغربي
    الخميس 16 يونيو 2016 - 10:26

    بسم الله الرحم الرحيم .
    بعض المعطيات حقيقية في قول عطوان ، لاكن التنبؤات والمخططات لايمكن أن تكون في متناول أي محلل أو حتى حاكم من دول الشرق والمغرب الاسلامي
    .
    إنها الفتن تقذف ببني البشر الى مزيد من الصراعات والتطاحن بين قوى الشيطان وقوى الرحمن وهذه سنة الله في كونه وخلقه ، والفتن وجدت مباشرة بعد وفات الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام وظهرت الردة وبعدها الخوارج والاعتزال واهل الكلام وهلم جرا .

    أما اليهود والنصارى فلن يرضو علينا كما قال الله سبحانه وتعالى (و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) . وهم يخططون ويمكرون ويتحودن مع حزب الشيطان ، لكن الامر كله بيد الله هو القادر أن يحمينا من المصائب والفتن والكوارت لكن إذا اتبعنا اوامر الله في انفسنا واهلنا ووطننا وكنا متحدين مع الحق وكجسم واحد لايفرقنا اللون او العرق او الجاه ، ومتبعين لأوامر الله ونواهيه . فكا يايحصل اليوم سببه الخروج عن الطريق المستقيم وعن هدى الله وهدي رسله وهو مايستوجب أن يسلط الله به علينا أعدائنا أو يفرقنا شيعا وأحزابا .

    والله يسترنا في ديننا ودنيانا وينجينا من الفتن وكيد الكفار والكلاحدة والمتوعاونيين

  • اللهم الطف بنا
    الخميس 16 يونيو 2016 - 10:56

    كلام منطقي وسليم .
    ما يحاك ضد الدول العربية والإسلامية في الخفاء لا نعلمه وخطير جدا . احفاد سايس -بيكو سيواصلون مشروعهم التفريقي.
    ونحن ماذا نخطط لتمتين علاقاتنا ولنواجه هذه المخططات لتقسيم الدول العربية الى دويلات متناحرة بسبب الحدود او غيرها.
    لم نستطع ان ننشئ سوقا عربية مشتركة الى يومنا هذا .

  • محورين للــشر
    الخميس 16 يونيو 2016 - 11:06

    ورم خبيث في المشارق إسمه إيران
    ورم خبيث في المغارب إسمه الجزائر
    و هادان هما محورا الــشر

    تتطابق أفعالهما التمزيقة للعالم الإسلامي تطابقا شديدا

    وهما يقومان بـــحـــلـــف استراتيجي لتقسيم المنطقتين.

    حلان وحيدان لإنقاد العالم الإسلامي هما :

    ***في المشرق الحل في يد فقهاء ايران . لو تخلوا عن مناصرة الاسد ونصحوه

    ***في المغرب لو تخلى حكام الخرائر عن دعم البوليزاريو في اسرع وقت ممكن

  • Berbère
    الخميس 16 يونيو 2016 - 11:25

    الا ماقسموها العرب بالحدود او بالكراهية والافتراء ان لا احد سيقسمها.
    كاتكون واحد الحاجة شادة طريق واضح بخروضوها. كي سمعوا الامازيغية فجاءة اصبح الامازيغ صهاينة ونسبة اليهود اصبحت اكثر من نسبة المسلمين.
    مع العلم ان اليهود راهم ديما ساكنين والعرب ماكان همهم حال فلمادا صار اهتمام مفاجئ.
    الصهاينة شحال وهما يدكوا في عضام المسلمين والعرب ومتطبعبن معهم البستهم وتغديتهم تعبر دولهم فلاش لما سمعوا الاملزيغ يتكالبون بحقوقه في بللدانهم الصقوا الصهيونية للامازيغ؟

    ولمادا يجب ان نخاف من التقسيم؟ ونحن غير معترف بما او مجرد شعوب فقيرة وغير منتجة .ايادي غليضة مستعدون للضرب كلما اراد احدهم ان يتنفسو او يشتكي من القهر لا قوانين ولا ديانة تحميها.
    الشعوب الفقيرة كي نقاسمات كي بقات لافرق الناس لا تستفيد شيء من ثروات بلادها ولا هي نتنقل في بلادها وجالتها بحب كي تحسبها الاغلبية تامرا لي كانلوحو يسافر كل حبيس خيمته.
    الاجنبي واخد راحتو وخدام فلاش ينوي او يتامر ليقسمها؟

  • قبائلي قح
    الخميس 16 يونيو 2016 - 11:40

    27-choufou

    ( اقول كلمة للتاريخ.ان الجزائر التي تسببت في احتلال المغرب…)
    ======
    سلطان المغرب هو الذي طلب الحماية سنة 1912 من فرنسا ضد شعبه وليس
    الجزائر ، إذا كنتم لا تعرفون تاريخ بلادكم كيف تعرفون تاريخ غيركم ، التحامل
    على الجزائر قد يدفع الى المهالك .الجزائريون يعرفون المتأمرون على بلادهم
    ولا يحتاجون الى من يخبرهم بذلك

  • mol pong
    الخميس 16 يونيو 2016 - 12:25

    لم تنل منا الامبراطورية العثمانية فما بالك بدولتين سائرتين نحو الانهيار التام بقوة الخالق سبحانه و تعالى..الجزائر يمكن ان تفتن لان اصحاب القرار لديهم تجربة في سفك الدماء من 1992 عندما افرزت صناديق الاقتراع ائتلاف اسلامي نزيه وسرعان ما اقبروه ولكنه سيعود و بقوة في وقته.

  • محمد
    الخميس 16 يونيو 2016 - 12:34

    ادا اخدت مكونات الشعب حقوقهم لا يمكن تشتيت الشعب المغربي.يجب رد الاعتبار للمكون الاساسي للمغرب اي الامازيغ.يجب تصحيح التاريخ و الرقي بالتقافة والاعلام الامازيغي .كدلك يجب مصالحة مع الشعب الامازيغي و الكف عن سياسة التعريب الممنهجة .ادا تم تحقيق هده المطالب فلا خوف على مستقبل المغرب.نحن الامازيغ اكتر تشبتا بالارض.

  • saifon
    الخميس 16 يونيو 2016 - 13:44

    يجب على الدولة بدل المجهود في التربية و التعليم والتوجه نحو نظام علماني يقوم على المساواة بين الجميع عرب امازيغ سنة شيعة يهود مسيح ذكور إنات أقلية أغلبية

  • MENA
    الخميس 16 يونيو 2016 - 20:19

    السيد عطوان لا زال مستمرا في انتاج تحليلات الخمسينات المملة والبالية وأظهر تعاطفا مع الحكم الأوتوقراطي الموظف السياسي للدين بالتهليل لمرسي واعتبار انقلابا ثورة أكثر من 33 مليون مصري ثاروا للإطاحة بحكم المرشد فمرسي لم يكن الا الا دمية مكتب الإرشاد الإخوان وهو الآن يحاكم بالتخابر لتسريبه لدولة أجنبية وثائق سرية في حوزة الرئاسة حصريا ابان حكمه الكارثي. السيد عطوان لم يكلف نفسه عناء تفسير النشوء السريع والغريب لداعش وصموده مند سنتين أمام أكثر من 40 دولة منها جد عظمى وعلى مساحة شاسعة من سريا حتى ليبيا. وكدلك الميلاد السريع في الشرق الأوسط بالخصوص لأكثر من 50 جماعة شبيهة سياسيا وفكريا بداعش تسعى لنفس الدولة العبودية والطائفية . واخيرا ما مساهمة السيد عطوان في الدفع اعلاميا على الأقل الى تبوء الفلسطينيين الدي هو منهم لمرتبة تخدم قضيتهم التي صارت في الأسفل أمام ما يجري من ارهاب و حروب مدمرة وتقتيل في سريا والعراق وليبيا.

  • Ezzidi Khalil
    الجمعة 17 يونيو 2016 - 01:00

    Je note que les usa présente des résultats insatisfaisantes au niveau de la gestion de paix et traitement des questions de gestion de conflits, mais il faut qu'il détourne la page
    Et gérer les choses d' une manière gangant gangant de tout les parts de l' ensemble du Monde.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات