أبو قرون يطرح قراءة مغايرة لقصة موسى وفرعون

أبو قرون يطرح قراءة مغايرة لقصة موسى وفرعون
السبت 14 ماي 2011 - 23:59

قال الكاتب السوداني النيل عبد القادر أبو قرون، إن النبي موسى وفرعون كانا سودانيين ودارت قصتهما الشهيرة بمنطقة في شمال السودان أو بلاد النوبة، مشيرا إلى أنه اعتمد في ذلك التحليل على آيات قرآنية وما قال إنه اكتشافات أثرية تدعم رأيه.


جاء ذلك في كتاب أبو قرون الذي حمل عنوان “نبي من بلاد السودان.. قراءة مغايرة لقصة موسى وفرعون”.


الكتاب الذي صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ورد في 123 صفحة متوسطة القطع مع خرائط وصور.


وقد جرى تقديم الكتاب على غلافه على الشكل التالي.. “هل خرجت الديانة اليهودية حقّا من مصر.. وهل كان فرعون موسى يعيش هناك.. وهل صحيح أن موسى عليه السلام نجا مع قومه بقطع البحر الأحمر بضربة عصاه.. ولماذا بعث الله لفرعون نبيين هما موسى وهارون معا.. وماذا عن السحرة والخضر والطور والأحداث الأخرى”.


هذه التساؤلات قد توحي في البداية بشك علمي في القصة، ولكننا بعد قليل نصل إلى أن لدى المؤلف تسليما كاملا بالقصة الدينية، لكن الشك يتركز على المكان فهو -عنده- السودان وليس مصر، ونتيجة هذا القول تعني أن الأشخاص سودانيون أيضا كما يقول، والمؤلف ينطلق من القرآن الكريم ولا يتناول إلا قليلا بعض القصص التوراتية عن الموضوع.


وأضاف التقديم يقول: هنا قراءة جديدة في تفسير الآيات القرآنية التي وردت بحق نبي الله موسى وعدوه فرعون وتكشف بالصور والوثائق أيضا وبالتفسير المغاير لما اعتاده المسلمون والمؤرخون على مدار أربعة عشر قرنا لآيات القرآن.. عن حكاية مختلفة تقول بأن شمال السودان أو بلاد النوبة هي الموطن الأصلي لموسى وفرعون.


وأن نهر النيل هو المكان الذي ضربه موسى بعصاه فانشق إلى نصفين وتفاصيل أخرى تشير إلى أن وجود بني إسرائيل في بلاد السودان يعود إلى أيام كان جدهم نبي الله يوسف… عزيزا على مصر، كما تبين سبب وجود يهود من غير بني إسرائيل من أصول إفريقية، مثل يهود الفلاشا في إثيوبيا.


وللمؤلف الذي تولى الوزارة سابقا عديد من الكتب “وقد واجه كثيرا من المضايقات والعنت بسبب آرائه الجريئة وطروحاته التجديدية في الفكر الإسلامي”.


وفي خلاصة لما طرحه المؤلف، قال: قد يكون فرعون موسى هو الفرعون الأسود المقاتل تهرقا، الذي جاء ذكره في التوراة (سفر الملوك الثاني… وسفر إشعيا).. وكان قد اتخذ تانيس عاصمة له، وهي ما تعرف بصان الحجر ليكون قريبا من بلاد الشام ليأمن خطر الآشوريين، وقد خاض تهرقا حروبا ضد الآشوريين بمن فيهم ملوك وأمراء فلسطين وفينيقيا ويهوذا.


وتابع: “وقد جاءت نتيجة تلك الحروب بهزيمته ورجوعه إلى نبتة.. وقد يكون رد فعله على هزيمته في فلسطين -حيث يسكن بنو إسرائيل- هو ازدياد حقده وغضبه على من سكن معه في مملكته من بني إسرائيل.. وطغيانه”.


وبعد أن قضى خمس سنين بعد ذلك في التضييق على بني إسرائيل، كانت نهايته غرقا في نهر النيل في تعقبه لموسى.. وذلك في شمال السودان في إحدى انحناءات نهر النيل التي تكثر في المنطقة ما بين الشلال الثاني والرابع.


وهذا ما يعلل وجود هرم ثان له في صادنقا غير هرمه المعروف في نوري.. وليس لأي أحد غيره من الفراعنة السود هرمان.. ومن المحتمل أن أتباعه قد بنوا هذا الهرم الثاني كمقبرة رمزية.


وقال الكاتب السوداني إنه لا يوجد في سيناء حاليا جبل باسم الطور “ولم يذكر القرآن التقديس لجبل، بل ذكر واديا مقدسا.. أما التوراة في سفر الخروج.. فقد ذكرت اسم الجبل (حريب) وهو جبل مقدس.. وأثبتت الأبحاث أن سيناء لا يوجد فيها جبل بهذا الاسم”.


واستبعد أبوالقرون أن يكون موضع تكليم الله موسى هو بجبل في سيناء.. كما أن التكليم كان من شاطئ الوادي الأيمن، ولا يوجد شاطئ في سيناء والصياغ يدل على أن الجبل بقرب الشاطئ.. ولكننا يمكن أن نجد جبلا مقدسا بالقرب من عاصمة مملكة كوش.. هذا الجبل هو جبل البركل شمالي السودان كما سبق ذكره.. وهو يقع شرقي نهر النيل في إحدى انحناءاته.. والمرجح أن هذه هي المنطقة التي حدث بقربها عبور موسى ببني إسرائيل وغرق فرعون في النهر”.


ويورد أبو قرون عددا من الحجج والبراهين والصور، ومنها لمومياوات وتماثيل للتدليل على وجهة نظره.


ويذكر هنا أن بعض المؤرخين وعلماء الآثار أعربوا عن شكهم في وجود اليهود في مصر.. وقبل مدة من الزمن ألقت المؤرخة وعالمة الآثار الدكتورة هيلين صادر -من الجامعة الأمريكية في بيروت- محاضرة استشهدت فيها بآراء عدد من المؤرخين الإسرائيليين الجدد في جامعة تل أبيب؛ حيث أعربوا عن شكوكهم في وجود العبرانيين التاريخي في مصر.

‫تعليقات الزوار

49
  • berkani-znassni
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:59

    أي إجتهاد و تفكير بطريقة منطقية فهو مقبول و أعتقد أن العلم من سيحل هده التعقيدات و ليس الفكر و الادب و الفلسفة

  • مغربي
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:57

    و هل يوجد في السودان منطقة اسمها “سيناء”؟
    بنادم كيبغي يتشهر و صافي.

  • youchaib
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:05

    العبرة تتجلى في أحدات القصة و ما تحمله من معاني و عبر
    أما أن تكون أحداتها قد وقعت في مصر أو السودان أو…… فهدا لايهم
    كما أننا لا نكون نعرف حدود مصر في دالك الوقت أكيد أنها كانت تظم السودان و الله أعلم

  • omari
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:37

    recement on a decouvert que le corps du pharaon contient une matiere salé ce qui montre qu’il s’est bien noyé dans la mer et non pas dans une riviere,alors la version de ce monsieur est loin d’etre réelle

  • wafaa
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:07

    Je trouve que c’est trés interessant .la logique est présente et ca ne touche pas le texte du coran

  • muslim
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:33

    اهبطو مصر ذكر في القرآن اهبطو مصر فلكم ما سألتم و سودان جنوب مصر اي انهم كانوا في منطقة اعلى من مصر بعد خروجهم منها

  • مولات الدار
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:29

    تحليل جيد ومقبول ,ومنذ مده كان هناك تحليل لعالم اثار بريطاني كان في نفس الصدد واي اكتشاف جديد هو في صالح العلم والعالمين ولانه لا يوجد مايثبت النظريات السابقه فالمجال مفتوح للباحثين امثال الدكتور عبد القادر .هناك تحليل اخر لباحث مصري يرجح فيه ان من بنى الاهرامات هم قوم عاد وليس الفراعنه بناءا على ضخامتهم وقوتهم والمومياءات الضخمه التي وجدت في مقابر تحت كثبان الرمال وضخامة الابواب والممرات التي كانت اكبر بكثير من مومياءات الفراعنه الذين وكما قال الباحث انهموثقوا حياتهم في جدرانها (الاهرامات)من الالف الى الياء لكنهم لم يوثقوا عملية البناء.

  • خاليد
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:03

    يمكن عندو الصح راه في عهد الفراعنة كانت السودان و مصر بلد واحد وكان المصريين سمر البشرة.
    على كل حال الحفريات ستاكد او تنفي دالك اليس كدالك !؟؟

  • sam
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:39

    ولكن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الحكيم (اضرب بعصاك البحر) ولم يقل اضرب بعصاك النهر.

  • said/agadir
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:41

    قال تعالى:”وجعلنا الجبال أوتادا”، فالأوتاد إذن مرادف للجبال في القرآن.
    وقال تعالى:”ألم تر كيف فعل ربك بعاد إرم ذات العماد؟ وفرعون ذي الأوتاد؟”
    ففرعون وصف في القرآن إذن بذي الأوتاد، أي باني الجبال العظيمة وهي الأهرام.
    فهل توجد أهرامات في السودان؟

  • طارق
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:45

    زعم مايكونش ابو القرون دوز معاهم شي قرن

  • Chab
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:01

    Il croie que Moise a coupé le Nil en deux mais pas le reste…des pseudos intellectuelles qui manquent d’audaces et ne vont pas jusqu’au bout

  • hamid OUTADRART
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:11

    مادام هدا الشخص مجتهدا و مستدلا بأيات من كتاب الله فلا بأس ,,, إلى متى سنضل ننتظر الغرب لتزودنا بنتائج أبحاتها في الدين و العلوم و السياسة و و و و
    إستيقظوا يا عرب و شجعوا أبناءكم على ما فيه مصلحتكم و تثقوا في أنفسكم

  • mehdi
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:15

    و فين نسى هاد سيد (اهبطوا إلى مصر) صدق الله العظيم

  • عبد الرحيم
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:19

    ما هاذا التشكيك و القران واضح؟
    ان الله تعالى يريد منا ان نعتبر ولا اهمية للمكان و لا حتى للزمان.المهم هو وجوب الدعوة الى الله و نصح الحكام المتالهين فان ابوا فان الله من ورائهم محيط.يريد منا الله عز وجل ان نكتسب هدا اليقين.فالاسماء في القران معان وليست صور واشخاص.حيثما كان فرعون يجب ان يكون موسى و هارون.هذا اللذي في هذا الكتاب شك استشراقي يريد ادخال الامة في نقاش قومي لا حاجة للامة به الان.

  • abdelillah
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:17

    كلام لا معنى له، في أي شيء سيفيدنا كمسلمين و سيفيد العالم كبشر، معرفة أن موسى عليه السلام كان من السودان؟؟ أصلا السودان لم توجد إلا في القرن العشرين و الله

  • كوثر
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:43

    الرجوع الى القران فضل ايها العالم هذه قصص انبياء وليست لهو

  • adil
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:31

    im agree man

  • salam
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:23

    العلم لله كل على حساب تكهناته

  • موحى بومنيار
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:21

    اولا يجب ان نشير الى ان هجر زوجة ابراهيم عليه السلام من منطقة النوبة شمال مصر فهي نوبوية سوداء وهي التى انجبت اسماعيل الي تفرعت عنه العرب المستعربة,ثم ان الاستنتاجات التي توصل اليها الدارس ان كانت مدعمة بادلة وحجج وزكتها الحفريات فانها ستثري المعارف والتاريخ لهذه المنطقة.فالابحاث الاركيولوجيه هي المعول عليها اما تاريخ الطبري وابن خلدون ومن لف لفهم لايعتد به لان الابحاث الحديثة جاءت بحقائق عظيمة تبين ان هؤلاء كذابون

  • أبو دعاء
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:13

    على المفكر العظيم أن يهتم بجوهر القصة لا بأعراضها . وهدا يردنا الى اهتمامات بنى اسرائيل الدين كانوا يسألوا عن عدد أصحاب الكهف وعن المدة التي قضوها فيه . وردهم القرآن الى حقيقة ما يجب الاهتمام به.

  • النمري
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:09

    ردا بعض الاخوة-اسم السودان قديم قدم نهرالنيل وقد كان يطلق على افريقياجنوب الصحراء لمن يقرا التاريخ-مملكة كوش 6000سنة قبل الميلاد كانت في بلاد السودان وقد ورد ذكرهافي الانجيل-كلمة بحرتطلق على البحر والنهر كما ذكر القران-مرج البحرين يلتقيان الخ—الاية–توجدفي السودان اهرامات عمرهاالاف السنين وهي اقدم من تلك الموجوده بمصر

  • faygos
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:13

    اريد أن أوضح للأخوة بعض اللبس فيماا يخص اللغة .قرأت في بعض تعاليق الاخوان يحرفون معنى الاية الكريمة بغير قصد .الاية تقول (اهْبِطُواْ مِصْراً ) و القصد هنا الأمصار أي البلد أو المنطقة او القرية .و ليس مصر بمفهومها الحديث أي دولة مصر هدا الظاهر حسب العلماء و العلم لله تعالى .أما فيما يخص تحليل الاخ السوداني فهو تحليل يستند للمنطق في بعض النواحي و فيه غموض في البعض ف الرواية تقول أن الله أمر مووسى أن يضرب بعصاه البحر ف انشق بقدرة الله عز و جل لكي يمر موسى و أتباعه و لما تبعهم فرعون طمس الله تعالى عليه البحر ….أي أن فرعون كلن لاحقا بموسى أي ان الله باغث فرعون و جنوده و هم وسط الماء و معلوم أن عرض البحر الاحمر يتجاوز 600 كلم أم أكثر أي مساحة شاسعة فيما النهر عرضه ديق .و لكن بعض العلماء الاوروبيين وجدو في جلد احدى المومياوات بقايا ملح و هنا نرجع لقصة غرقهم في البحر ….على العموم يجب القيام ببحث اوسع للوصول لبعض الحقيقة و شكرا

  • minyben
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:47

    السلام على ابي قرون ,اننا كمسلمين ومؤمنين نجانا الله من مشكل العرق واللون ,ومثال على ذلك ان سيدنا بلال الحبشي سيدنا وسيد اسيادنا الى سيدنا علي بن ابي طالب ونقف هناك لان كليهما صحابة ولا نستطيع التفضيل بينهما,لا يعلم ايهما افضل الاالله سبحانه ,وذلك لقمان الحكيم كان رجلا اسود اللون وقصير القامرة واتاه الله الحكمة ولا يهم الشكل او اللون بل ما حوت القلوب ,وخيرة الناس في بلدنا المغرب اهل ورززات والطانطان, تقوى وجود وكرم,اي نعم سود ولكن كلما اطلت النظرفي احدهمم كلما ازداد حسنا في عينيك لانه مؤمن والصلاة تزين العبادالله .

  • توفيق
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:17

    هل يقصد السودان الشمالي أو السودان الجنوبي ؟ [حسب التقسسيم السياسي الجديد]
    السودان اسم جاء من السواد
    و الفراعنة كانو سود و مصر التي ذكرت في القرآن ليس لنا اي دليل على حدودها الجغرافية ربما كانت شاسعة جدا
    و الله أعلم

  • MahmouD
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:21

    اريد ان اسئل الاستاذ ابو قرون
    وهل تاريخيا يوجد السودان؟
    جزء لا يتجزء من مصر
    تقسمت لا سامح الله من كان السبب

  • Amdiaz74
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:23

    en tant que musulmans,nous nos devons de relever les défis auquelles nous sommes confrontés et cela dans tous les demaines,donc il ne faut pas fermer la porte de l’jtihade
    au nez de ceux qui font l’effort de chercher a démontrer que l’Islam n’est pas une religion monolithique.

  • hind
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:25

    kidayér..!

  • kamal
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:55

    قوله تعالى: اهْبِطُواْ مِصْراً [البقرة:61]، فقد اختلف العلماء في معناه، فذهب بعضهم إلى أن المقصود اهبطوا مصراً من تلك الأمصار، قال القرطبي: قال مجاهد وغيره: فمن صرفها أراد مصراً من الأمصار غير معين، وروى عكرمة عن ابن عباس في قوله (اهبطوا مصراً)
    ومن أدلتهم أن ظاهر القرآن دل على أن الله أمرهم بدخول القرية وقد كانت إقامتهم بعد فترة التيه ببلاد الشام، وذهب آخرون إلى أن المقصود بمصر في هذه الآية مصر فرعون وهي مصر الموجودة الآن، ودليلهم على ذلك ما ورد في القرآن من أن الله أورث بني إسرائيل ديار آل فرعون وآثارهم كما استدلوا بقراءة من قرأ (اهبطو مصر) بترك التنوين على أنها غير مصروفة، وقالوا: هي مصر فرعون، قال القرطبي: قال أشهب: قال لي مالك: هي عندي مصر قريتك مسكن فرعون، ذكره ابن عطية. انتهى،

  • حديدان_001
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:51

    وقل رب زدني علما

  • جوبا
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:53

    سيدنا موسى عليه السلام سوداني ‏،شكسبير عربي،اوباما عربي،انعل الشيطان أ عنتر بن شداد راه ما دايرين الحلقة.

  • hassan
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:49

    je crois savoir que l’archeologue francais qui a decouvert le cadavre du pharaon en question a detecte du sel dans le cadavre,, a mon sens il n’ya pas de sel dans le nil

  • Y
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:19

    اين الجبل
    الم يجلعه ربي دكا؟؟
    ليس له وجود من الاساس ليكون بالسودان او غيرها

  • مصطفى العبدي
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:11

    معنى مصر في اللغة هي النهر الجاري في الوادي وفرعون جمع فراعين لا تخص ملوك مصر بل اي ملك ظالم…وعليه السوداني على جادة الصواب ويجيب ضمنيا على خلو وانعدام ذكر موسى او يوسف في الكتابات المصرية القديمة المؤرخة لكل صغيرة وكبيرة عاشتها المنطقة….البحث لن يرضي اليهود لأنه سيسحب منهم ادعاءهم الفضل في بناء الأهرامات والتخطيط لها ويجعل نصوصهم تتناقض والواقع …لأن البحث يرجح أن يكون موسى زنجيا واتباعه ايضا أي ينفي عنهم صفة الكمال في الصفات وويجعلهم سواسية وباقي الشعوب في حظهم من العيوب…هنا لون حام المتبرئين منه..

  • abk
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:07

    هذه الكلمة التى جات في القران تدل على صحة مايدعه هد الباحت اهتطو الى مصرلان المياه تتدفق دائما من الاعلى الى الاسفل وكذالك مياه النيل من السودان الى مصر وكانت مصر الى يومنا هذا سلة التغذية في المنطقة رغم الانفجار الدمغرافى ،

  • مواطن يؤدي الضرائب
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:29

    نعم….توجد اهرامات في السودان….بل وهي اقدم من اهرامات مصر….وموغلة في القدم….وهو شيئ معروف في السودان….ويقال ايضاانها هي اصل اهرامات مصر…..خصوصا وان الحضارة المصرية استفادت من تقنيات حضارات اخرى سابقة واقدم منهابكثير.
    والسودان كما هو حاليا….كان الى وقت قريب يعرف بالسودان المصري…..اما بلاد السودان….فهو اسم كان يطلق في العصور الوسطى…..على المنطقة الواقعة حاليا…جنوب دول شمال افريقية الى حدود مالي….
    مصر والسودان…..يشتركان في وجود اهرامات….بقدر ما يشتركان في مجرى النيل….ومنه النيل الابيض والازرق في السودان فقط.
    فكل الاحتمالات ممكنة….مادام القرأن الكريم أغفل البعد الجغرافي….لحكمة ربانية….لاندركها حاليا….فلا يمكن ان نقول هذا هو جبل طور….لانه كذا وكذا….او من يقول هذا هو كهف اهل الكهف…لانها من الغيبيات التي نهينا عن الخوض فيها….والا تحول الامر الى الرجم بالغيب….
    الخبر المذكور في القرآن….نؤمن به.
    اما الخوض قي تحديد المكان بعينه….فلا يهمني في شيئ….بل هو ضياع ولغو وكلام فائض عن الحاجة.

  • بن شداد
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:31

    للأخوة اللذين يستشهدون ب’اهبطوا مصر’,راه مصر في الأسفل والسودان في الأعلى والدليل هو نهر النيل المصب في مصر

  • عبدالواحد بويحياوي
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:27

    يجب الاستدلال بادلة اكثردقةووضوح لانك تتعامل مع قصة منقصص القران الكريم

  • SADAYA SAYAH
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:15

    علماء السودان كلهم
    اعضاء مجالس الطوائف الدينية و الطرقية الهادية و المهدوية و البشيرية و الترابية و المرغينية ….، و كلهم خريجو مدارس البهتان و الكذب من سجون كوبر و أم درمان….و مع كامل الأسف في السودان انتشار زاحف للشعودة و الدجل و الدعارة و الأمية ، أنظروا إلى وجه هذا ….أبوقرون ماذا يشبه إذن?

  • ayour
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:25

    آبحثوا في youtube عن :
    black egypt : knowledge of self
    و عن : أهرامات السودان
    في بعض التعليقات ارى ان بعض الاخوة لا يروقهم ان يكون موسى عليه السلام اسودا لا اعرف لماذا واقول لهم ان آدم عليه السلام كان ايضا اسودا والدليل على ذلك قوله تعالى :

    {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ (27)} (الحجر : 26-27)
    تفسير الحمأ المسنون
    حمأ = طين أسود
    مسنون = متغير أو قابل للتغير
    والله أعلم فالتفسير ليس تفسيري

  • othman
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:01

    اولا: السودان لم تكن دولة الا فالقرن العشرين حيت اوجدتها بريطانيا
    ثانيا: سيدنا موسى عليه السلام من بني اسرائيل، فكيف له ان يكون اسود البشرة؟
    ثالثا: حكام مصر السفلى “مصر حاليا” هم من كانوا يلقبون بالفراعنة
    رابعا: ما الرابط بين سيناء و السودان؟
    خامسا: ثم ماذا لو كان موسى و فرعون سودانيين او ماليزيين؟
    Quand on montre le soleil, l’imbécile regarde le doigt…

  • هدهد سليمان
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:27

    في ذلك العهد الغابر من الزمن( القرن الخامس قبل الميلاد)* لم تكن مصر و السودان إلا بلدا واحدا و لم تكونا بلدين مستقلين عن بعضهما. فمصر كانت هي السودان و السودان كانت هي مصر.
    أما عن يهود إثيوبيا المعروفين ب “فلاشا” فهم يقولون عن أنفسهم بأنهم اليهود الخلص الأقحاح لأنهم من ذرية سليمان الذي يعد الجد الأول لهم بعد زواجه من جدتهم الملكة التي كانت تحكم إثيوبيا( لعلها بلقيس ملكة سبإ باليمن) فهم لهذا يفتخرون اليوم بأنهم العرق الأصيل لليهود ما داموا يهودا من ذرية سليمان.
    و من المعلوم أيضا أن “داود” لم يكن له أي ذكر تاريخي عن وجوده الحقيقي في التاريخ؛ فلا وجود لأي مصدر علمي آخر من مصادر التاريخ أو الآثار التاريخية ـ قديما و حديثا ـ يؤكد و جوده، إلا في الكتب الدينية كالثوراة. كما ان مصادر أخرى تنفي أنه كانت لداود نجمة سداسية.
    و في كتابه “اليهودية و اليهود”، للباحث السوداني الدكتور علي عبد الواحد الوافي، و كتابه عبارة عن بحث تطرق فيه للحديث عن اليهود و ديانتهم و تاريخهم و نظامهم الإجتماعي و الإقتصادي. مع إشاراته إلى كثير من التناقضات و التضاربات و الإضطرابات و مظاهر الإنحراف و التحريف إختلاط المسائل و عدم الوحدة في الشرائع اليهودية وفي كل ما يتصل بحياتهم بشكل عام.
    هامش:
    *ليست هناك من مصادر يعتد بها عن تاريخ اليهود في تلك المرحلة إلا ما ورد بشانها في الكتب “المقدسة” و هذه الكتب لا تذكر شيئا مفصلا عن أحوال اليهود.

  • هدهد سليمان
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:03

    في ذلك العهد الغابر من الزمن( القرن الخامس قبل الميلاد)* لم تكن مصر و السودان إلا بلدا واحدا و لم تكونا بلدين مستقلين عن بعضهما. فمصر كانت هي السودان و السودان كانت هي مصر.
    أما عن يهود إثيوبيا المعروفين ب “فلاشا” فهم يقولون عن أنفسهم بأنهم اليهود الخلص الأقحاح لأنهم من ذرية سليمان الذي يعد الجد الأول لهم بعد زواجه من جدتهم الملكة التي كانت تحكم إثيوبيا( لعلها بلقيس ملكة سبإ باليمن) فهم لهذا يفتخرون اليوم بأنهم العرق الأصيل لليهود ما داموا يهودا من ذرية سليمان.
    و من المعلوم أيضا أن “داود” لم يكن له أي ذكر تاريخي عن وجوده الحقيقي في التاريخ؛ فلا وجود لأي مصدر علمي آخر من مصادر التاريخ أو الآثار التاريخية ـ قديما و حديثا ـ يؤكد و جوده، إلا في الكتب الدينية كالثوراة. كما ان مصادر أخرى تنفي أنه كانت لداود نجمة سداسية.
    و في كتابه “اليهودية و اليهود”، للباحث السوداني الدكتور علي عبد الواحد الوافي، و كتابه عبارة عن بحث تطرق فيه للحديث عن اليهود و ديانتهم و تاريخهم و نظامهم الإجتماعي و الإقتصادي. مع إشاراته إلى كثير من التناقضات و التضاربات و الإضطرابات و مظاهر الإنحراف و التحريف إختلاط المسائل و عدم الوحدة في الشرائع اليهودية وفي كل ما يتصل بحياتهم بشكل عام.
    هامش:
    *ليست هناك من مصادر يعتد بها عن تاريخ اليهود في تلك المرحلة إلا ما ورد بشانها في الكتب “المقدسة” و هذه الكتب لا تذكر شيئا مفصلا عن أحوال اليهود

  • hammadi
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:33

    هو يقصد الفرعون الدي عاصر موسئ عليه السلام

  • المحلاوي
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:35

    ان مكان وجود سيدنا موسى لا يقل اهمية عن مغزى قصته في القران، لدا أحيل كل مهتم في الموضوع على كتلب بعنوان “التوراة جاءت من جزيرة العرب “لمؤلفه هشام صليبيا وكتاب “عندما نطق السراة ـاختطاف جغرافيا الانبياء” ويمكن الحصول عليها من الانترنيت وهي تبين بالدليل القاطع ان جل الانبياء عاشوا في الجزيرة العربية ومن ضمنهم موسى عليه السلام ،وان التقسيرات المتعلقة باماكن تواجد موسى وابراهيم ويوسف كلها اعتمدت على نصوص التوراة المزيفة، لقد طال التزوير اماكن الانبياء من طرف كهنة بني اسرائيل ليبرروا احتلالهم لفلسطين

  • Agoulide
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:09

    و فين نسى هاد سيد (اهبطوا إلى مصر) صدق الله العظيم
    وكأن حدود مصر المذكورة في القرآن هي الحالية، إستيقض من نومك ايها العارف العالم الكبير ولا تفسر الأشياء على علمك المحدود

  • رضا
    الأحد 15 ماي 2011 - 01:05

    هناك من الناس من يريد ان يشتهر او يتبت وجوده .فلا يجد الا خرافات يقلبها الى حقاءق او العكس.

  • 3abdou rabih
    الأحد 15 ماي 2011 - 00:35

    قيل عن رسول الله صلى الله عله وسلم انه قال (من إجتهذ فأصاب فله أجرين ومن إجتهذ فأخطأ فله اجر واحد) صدق رسول الله واش هد تعرفوها ول غير راكم تهدرو. كلش عندن مجتهذ أمفت فلبلاد باز

  • hafid
    الثلاثاء 19 يوليوز 2011 - 17:32

    امره تعالى لموسى عليه السلام(اسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا )سورة طه
    وخطاب موسى عليه السلام لبني اسرائيل(يابني اسرائيل قد انجيناكم من عدوكم)سورة طه
    وقصة موسى مع فتاه حين نسيا حوتهما وسرى في البحر عجبا .وقصة موسى مع صالح حين ركبا السفينة فخرقها صالح عليه السلام……هده القصص تدل على وجود موسى في الشمال الشرقي لمصر يقرب في اتجاه البحار اما السودا بجنوب غرب البحر الاحمروالابيض
    والله اعلم

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز