تُثير شخصية عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة التي شارفت على نهايتها والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أكثر من علامة استفهام؛ فموازاة معَ جُرأته وصلابته الظاهرة، ثمّة هشاشة في دواخله تكشفها الدموع التي لا يبذلُ أيَّ جُهد لمُقاومتها، ويتركها تترقرق من مُقلتيْه حتّى وهو وسطَ الجموع الغفيرة من أنصاره في المهرجانات الخطابية.
لماذا يبْكي رئيسُ الحكومة؟ وما الذي يُبْكيه، علما أنَّ بُكاءَ الرجال في المجتمع المغربي، وخاصّة السياسيين، ليسَ أمرا مألوفا؛ بل إنّه ينمّ، كما هو راسخ في المتخيل الجمعي، عن الضعف؟ في السطور الآتية، يسلّط الدكتور سعيد بحير، أستاذ التعليم العالي المتخصص في الصحة النفسية والباحث في علم النفس السياسي، الضوء على “ظاهرة” بكاء بنكيران من زاوية علمية.
قُوّة وهشاشة
توزعت التأويلات والتفسيرات التي أُعطيت لبُكاء بنكيران بين مَن رأى فيها محاولة لاستمالة أصوات الناخبين ودغدغة عواطف الجماهير، وبين من رأى فيها سلوكا عفويا عاديا ناجما عن تأثره باستقبال الناس له في المهرجانات الخطابية، وبين قائل إنه يحاول الظهور بمظهر الضحية وتقديم صورة عن شعوره بالمظلومية.
ويَعتبر الدكتور سعيد بحير، أستاذ التعليم العالي المتخصص في الصحة النفسية والباحث في علم النفس السياسي، أنَّ تلك التفسيرات والتأويلات “تبقى مجرد انطباعات شخصية لا تستند إلى تحليل علمي منطقي”.
وانطلاقا من استخدام معطيات علمية حسب نظريات سيكولوجية معروفة، وانطلاقا من مقارنة سلوكه في الحملة الانتخابية الحالية، والحملة الانتخابية للاستحقاقات التشريعية لسنة 2011؛ يرى صاحب كتاب “التحليل السيكولوجي للذات السياسية”، في تحليله لسلوك رئيس الحكومة، أنّ بكاء عبد الإله بنكيران ينبغي أن يُفهم في سياق ارتباطه بالأحداث والوقائع والعلاقات مع الجماهير من جهة، كما ينبغي ربطه بشخصية بنكيران وسماته العاطفية.
وبالعودة إلى المهرجان الخطابي الذي بكى فيه بنكيران خلال الحملة الانتخابية الحالية، وذلك بمدينة الرباط، حينَ كان يستمع إلى تسجيلات لرفيق دربه الراحل عبد الله بها، والتي تحدّث فيها عن العراقيل والمضايقات التي واجهها حزب العدالة والتنمية، يرى بحير أنّ تأثّر رئيس الحكومة “شيء طبيعي”، بعدما تذكّر رفيقه في النضال.
ولاحقا، أجهش زعيم حزب “المصباح” بالبكاء أمام أنصاره مرتين، في مدينة العرائش ثمّ في مدينة تارودانت، حيث قال مخاطبا إيّاهم في “خليوني نتكلم معاكم رانا متأثّر وما تزيدونيش الله يجازيكم بخير”. ووسط التصفيقات، مدَّ منديلا ومسح الدمع من عينيه، قبل أن يستردّ رَباطة جأشه ويواصل: “أريدكم أن تفهموا ما هي السياسة، عنداكم يسحاب لكم حنا كنلعبو هنايا، هادشي ألإخوان اعطينا عليه عمارنا، ويلا كْتب الله نستمرو فهاد الطريق حتى للنهاية في سبيل الله راكم كتستحقو اكثر من هادشي”.
ويشرح سعيد بحير، الذي سبق أن أنجز بحثا حلّل فيه شخصية رئيس الحكومة الحالي، أنّ بنكيران “يتميز بالجرأة الكبيرة والعفوية والشفافية والشجاعة”. وأضاف الباحث المتخصص في الصحة النفسية: “قد يعتقد البعض أن هذا غير صحيح، لأن البكاء يدل على الجبن والضعف وعدم الجرأة؛ ولكنَّ التحليل النفسي الدقيقَ للشخصية يجعلنا نجد أن بعض الناس الأقوياء والأشداء هم الذين ينهارون في كثير من الظروف ويتميزون برهافة الحس أو بالهشاشة النفسية الداخلية”.
شخصية مُعقَّدة
إذا كان عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، تتجاذبه الشجاعة والجرأة، اللتان تظهران عليه في حديثه وخطبه في البرلمان وفي المناسبات، يقول بحيري، فإنّ في دواخله هشاشة نفسية ويتأثر بالأحداث والوقائع والكلمات والتعليقات، وخصوصا بالأشياء التي يعتبرها ظالمة، موضحا “إحساسه بعدم صحة بعض الأحكام، وشعوره بالظلم من جراء بعض المضايقات، والضغوط السياسية والاجتماعية التي تُمارَس عليه من النقابات والشارع والأحزاب الأخرى كلها أسباب حقيقية في هذا السلوك”.
وإذا كانت تأويلاتٌ عدّة قد أُعطيتْ لبكاء بنكيران، يرى بحير أنه من الصعب القيام بأحكام متسرعة لسلوك البكاء أو الفرح أو الحماس والتفاعل مع الجماهير؛ “لأن شخصية الإنسان معقدة ودينامية تتغير مع الظروف والأحوال وتخضع لبعض المتغيرات الانفعالية والعقلية والاجتماعية”.
وأردف المتحدث أنَّ بنكيران يتميز بالعاطفة والعفوية والجرأة، وهو شخص صدامي عنيد، “وفي كثير من الأحيان، قد يبدو سلطويا لا يقبل الرأي الآخر أو يقاومه بشدة؛ ولكنه أيضا قد تظهر عليه الهشاشة والضعف في أعماق نفسه، وعدم تحمل للضغوطات والاحتجاجات والانتقادات، فينهار ولو لفترة قليلة ثم يستأنف المقاومة”.
وخلُص أستاذ التعليم العالي المتخصص في الصحة النفسية والباحث في علم النفس السياسي إلى أنّ شخصية بنكيران “معقدة تتجاذبها كثير من القوى والتيارات؛ ولكنّه في المقابل يملك قدرة كبيرة على التحمل وامتصاص غضب الشارع وانتقاداته. ولهذا، نجد أن من سمات بنكيران الإيجابية مرحه ودعاباته المتكررة التي يرفه بها عن نفسه أولا، وعن الناس ثانيا. وهذه تقنية عفوية مهمة في التعامل مع الناس”.
هذه المرحلة حساسة وطنيا و دوليا تستلزم شخصية دات مبادى و افكار قوية واستراتيجية خاصة و لا مكان للهشاشة و الدموع فيها….. بنكيران يبكي فرحا بالحشود او يبكي الما و تخصرا لانه خيب توقعات الحشود في الخمس سنوات الماضية
باختصار و بعد ملاحظة 5 سنوات: جريء على المغاربة و هش مع الكبار.
المغاربة للأسف مفتونون بهذا و ينصبونه ليساعد على قهرهم.
Vive BENKIRANE c'est un vrais homme pas comme les autres.
سي بنكيران منافق من الدارجة الاولى استغل الدين بش اوصل للسلطة امكان يكون عندو حسن نية في الاول ولكن نكث جميع الوعود الي وعد المغاربة بمخاربة الفاسد والتامسح ..!!ولل هو التماسح الكبير الي قضى ومص دماء المواطن البسيط بغلاء المعيشة و الضرائب الكهرباء والماء والمزوط و… وزيدها بالاقتطعات للموظفين و رفع سن التقاعدد وبالمقابل عطى امتيازات لكروش الحرم والتماسح !!
تحليل الخبير النفسي يرسم بكل دقة كل انسان صادق.
دموع التماسيح تيبكي على الكرسي و على الراتب الشهري ولكن غادي يبق التقاعد اللي ماشي من حقهم
أقول للاخوة القرّاء يجب هده المرة ان نشارك بكثافة غداً في الانتخابات لنقطع الطريق على تجار الدين الذين لم نرى منهم سوى الويل لانهم دمرونا ودمروا القدرة الشراءية للمواطنين ..
اياكم ان تنسوا ان بنكيران انه لا زال يتهددنا بانه سيرفع الدعم عن السكر والبوطان …
لماذا يتشدّق البيجيدي بالمرجعية الإسلامية في ممارساته السياسية ؟
…
أليس في المغاربة كلهم بعباقرتهم و صناديدهم غير مهرج ليتولى حكومتهم، و غريبي أطوار ليسيروا قطاعات التعليم العالي و التشغيل مثلا ؟
…
كيف يجعلون أساس حملاتهم و مواجهاتهم ضد حزب تحت ذريعة تأسيسه من طرف النظام، و هم أيضا كذلك، حينما ضمهم الدكتور الخطيب تحت مسمى الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية ؟
…
هل عناء محاربتهم للتماسيح و العفاريت و التحكم يستحق كل ذلك ؟ أم أن هذا لا يغذو أن يكون مسرحية مفبركة يلعب كل فرد فيها دوره المنوط به من أجل الفرجة و الإلهاء فيبقى كلٌّ على ما هو عليه، خادم دولة يزداد استفادة و غنى، و فقير أشعت أغبر أقرب إلى التهلكة ينادي بحياة من يحكمه ؛ مسرحية تلغى فيها أدوار كل من غايته الخير كسعد الدين العثماني أو المرحوم عبد الله بها ؟؟
…
أليس دورهم بذلك أخبث من أي مؤسسة كانت، لثقة الكثيرين فيهم نظرا لوازعهم الديني الأخلاقي؟
…
لماذا لازال البعض يعتبرهم أخف الأضرار ؟ أليست طرقهم في الإصلاح هي الضرر نفسه ؟
….
خلاصة مبصطة الوزراء هم في الأخير الأسود ونحن القطعان المفترسة لا اقل ولا اكتر سيصوتون بدون ما يشعرون لأن الجهل طغى في البلاد
بصراحة حال هاد الشعب كتبكي و حال رئيس الحكومة السابق و الوزراء و البرلمانيين حال أخر لا علاقة له الا بحسابات ضيقة هي التي تبكيهم و تفرحهم أقصد مسؤولي السوء و المسؤولين عن الفشل المتراكم منذ قرون …
انا كيبان ليا العكس هو الذي جعل الناس تكون عندها شخصية معقدة
بكاء الرجال أو القادة ينم في بعض الأحيان عن صدق المشاعر (حزن، حب، حرقة، فرح، شمتة…) و قوة الشخصية، وليس دائما عن الهشاشة أو الجبن كما يمكن تفسيره عند رؤية الدموع. هذا طبعا في حال كان هنالك صدق مشاعر..
ببساطة ليس هناك شخص خارق الذي لا يقهر إلا في الفكر النيتشوي فلا بد أن نجد داخل كل رجل طفل صغير هش يتأثر بأبسط الأشياء و كونه شخص معقد عنده عقدة هذا أمر عادي لأن حسب فرويد كل شخص منا داخله عقدة .لا يوجد هناك شخص مثالي .لكن كونه جريء و هش في نفس الوقت هذا سببه أن السياسة تتطلب الجمع بين المتناقضات للسيطرة على العقول لهذا نجد كل سياسي مصنوع من وجهين أو اكثر .هنا الفرق.
الدموع اللتي يردفها هي دموع الخوف من فقدان الكرسي أي السلطة، وما سيعلن عنه من فضائح و إختلاسات بعد نهاية ولايته.
الله يخلي لنا السيد بنكيران .يارب يفوز بولاية ثانية لكي نستمر في مشاهدة جلسات البرلمان التي بدونه لن يكون لها طعم
للملاحظة فقط لست من الباجدة لكني متعاطفة معهم وأتمنى لهم الفوز إن شاء الله
comment ce expert a su poser ce diagnostic. sauf s'il connait M.Benkirane personnellement sinon scientifiquement ce n'est pas possible
الله شافيه وعافيه ،و يرأف بهاذ الشعب
ما عمر البكاء كان ضعفا …والتركيبة البشرية على العموم مزدوجة بالفطرة وتتميز بالقوة في مواقف وهشاشة في مواقف اخرى حسب الظرفية ….وبنكيران شخصية متوازنة احب من احب وابى من ابى ….
بنزيدان شخصية منافقة:
افقر الشعب
عفى عن المفسدين
دمر ما تبقى من التغليم والصحة
سلخ الاساتذة والاطباء والمعاقين
وفي الاخير بكى
بنزيدان شخصية انهازية:
تحالف مع المفسدين كي يضل في الحكومة
لبى كل ما طلب منه من طرف التحكم فقط لكي يضل في الحكومة
باع مصالح الشعب من اجل المصالح الشخصية والحزبية
بنزيدان شخصية انبطاحية:
المغرب في زمنه مهان ودليل من طرف كل الدول وهو بنفسه ركع وقبل ايدي اسياده المغاربة والخليجيين
بنزيدان شخصية حليقية:
لايزن مايقول يلقى الكلام على عوائله الا اذا تعلق الامر باسياده فحينها يزن الكلام جيدا
J'ai pleuré quand j'ai vu les professeurs stagiaires tout en sang! Je pleure chaque jour à chaque instant quand je vois des enfants dans la rue, des femmes et des vieillards qui demandent la charité. Je pleure à tout moment quand je vois des responsables qui n'ont pas lr sens de la responsabilité. Je pleure quand tout le temps quand je vois ces politiciens qui mentent comme ils respirent. Je vote pour le changement…je vote Nabila Mounib. On ne fait pas de la politique avec quelques poils au menton, quelques versets du Coran et quelques larmes.
السي بنكران ..قريب من البكاء المصطنع….قريب..من الشدة والغلظة…بوجه..مقنع
شكرًا لك جزيل الشكر يا دكتور انت الوحيد الذي أراه تكلم جرأة وصراحة ولقد عرفت وشرحت شخصية بن كيران باصح وادق االمعاني . أنا داءيمن أقول انه شخصية غامضة وصعب للفهم . لانه هو شخصية صريحة . ونطلب من الله ان يفوز مرة اخرى ليكمل الإصلاحات التي بدأها .
بكى بنكيران على شعب ينخره الفقر والجهل والأمية . شعب لا يعرف مصلحته ومغيب تماما عن حقيقة ما يجري وراء الستار . رغم السب والقذف الذي يتعرض له من لدنه فهو يحبه ويشفق عليه . موقفه كمن يرقص للأعمى أو كما يقول المثل : أنا أحفر القبر لأمه وهو يهرب لي بالفأس .
بنكيران حلايقي…
بنكيران ماكانش لي يقدلو فتقرقيب الناب…
بياع كلام…
إن استمر حزب الظلم والتعمية فأنا أتخلى عن مغربيتي…
من شيمة الرجال التحكم في العاطفة ومن شيمة النساء البكاء السريع. تصوروا معي اوباما وهولاند وكامرون وساركوزي وميركل وبوتين وغيرهم يبكون . تصوروا معي صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه وسدد خطاه يبكي . إن ما يقوم به المسمى بن كيران ليس إلا كما يفعله خطباء الجمعة .ولنا تجربة في هذا المضمار. طم من خطيب بكى وهو يقرأ القرآن أثناء صلاة الجمعة فصار المسجد يعم بالمصلين فنال عطفهم ثم وصل إلى هدفه ( عضو أو رئيس مجلس علمي أو وظيفة ) . دموع بن كيران ذكرتني بدموع المسمى سعد الدين العثماني حين اختير أمينا عاما للحزب أثناء المؤتمر 4 أو 5 بمركب مولاي عبد الله بالرباط سنة 2004 .فالرجل بعد ان صعد المسمى الرميد وصاح في المؤتمرين بواسطة الميكروفون " لا تصوتوا علي لا أريد أن أكون أمينا عاما " ومن حقنا ان نتساءل لماذا بن كيران لم يبك في انتخابات 2011 ؟ لماذا بكى في مهرجان العرائش ثم لما ركب سيارته ردد أغنية أم كلثوم وبالضبط أغنية طال الانتظار ؟ في اعتقادي أنه مهرج بامتياز ويحس بأنه سيودع الكرسي لأنه يضاهي اليوسفي في شعبيته ومع ذلك لقنه المواطنون درسا بليغا. أما الكذب فهل يعقل أجرته وأجرة زوجته لا تكفيه ؟
يعني ببساطة منافق يخاف و لا يخجل رجل غير سيايس ولكن ديماغوجي بميزة حسن جدا
غريب لهؤلاء المحللين الفاشلين .
الرجل أفقر الشعب و صادر رزقه على قلته و ضاعف على كاهل الناس بعد وهن العمر العذاب . ونحلل أنه شخصية عاطفية مرحة عفوية……
لو أحس هؤلاء المحللون بعذابنا في ظروفنا القاهرة لم يجرؤوا على إعطاء هكذا تبريرات ومغالطات .
كل هذه الصفات موجودة فيه، لكن بكاء بن كيران ظاهر سببه. وجلي امرمه. من منا لا يتذكر تلك الايام الجميلة من ايام الطفولة عندما كنا نسافر عند اهلينا لقضاء العطلة الصيفية. ومن منا لا يتذكر ذلك اليوم الاخير عندما نتأهب لمغادرة البلدة فيه والرجوع الى منازلنا استعدادا لموسم دراسي جديد. ذلك ماوقع لرإيس حكومتنا. انه يبكي مثأثرا بذكريات جميلة من خمس سنين قد مضت، ويبكي في نفس الوقت طالبا ومتضرعا من إخوانه وإخواننا المسلمين ان يقفوا معه للبقاء متمسكا بذلك الكرسي الجميل.
إنها فقط دموع التماسيح لا أقل ولا أكثر.
هذا الرجل قوي بما فيه الكفاية وصموده 5 سنوات بنفس الطريقة يدل على قوته ورباطة جأشه وهو من بدأت الانتقادات والمعارضة من أجل المعارضة فقط في يومه الأول من رئاسة الحكومة ولازال لم يتسلم مفاتيح مكتبه بعد في نظري لوكان كان شخص آخر مكانه لما بقي شامخا مثل الأشجار اللتي لا تموت إلا وهي واقفة أما الدموع فكل الرجال تبكي في ظروف ما لكن الأغلبية لا تفعل أمام الملأ أما هذا الرجل فهو صريح في كل شيء حتى البكاء أمام المواطنين لن ينقص هذا من رجولته شيء .
Benkirane est d'une banalite affligeante , il en existe des millions d'exemplaires de part le maroc.Personnage phalo, mysogigne fort avec les faibles, faible avec les forts, ruse , pleurnichard teigneux besogneux dont la "comprehentude " plane au dessus des paquerettes"
Et dire qu'un tel insignifiant gouverne un pays grand comme le maroc est une monstruosite historique
Mais il faut de tout pour faire un monde
Je rapelle que c'est un ancien recale de l'ecole Mohammadia d'ingenieurs , il etait si insignifiant que personne ne s'en souvienne !
Un incapable qui vit encore chez sa …
Benkirane n'a jamais reussi quoi que ce soi et demain il sera vire colle a l'ecole Mohamadia
مع كامل احترماتي للاستاذ بحير وتقدير لابحاثه الا ان هناك تجارب ميدانية اوخرى اكتسبناها نحن كمواطنين عاديين لا نسندها الى قواعد علمية ولاكنها كانت من خلال معاملتنا التجارية مع هاذا النوع من الشخصيات التي تستعمل البكاء عند اشتاد النقاش لحل بعض الخلافات بحضور جمهور من الحاضرين وغالبا ما يكون الشخص الذي يلجا الى البكاء قد يكون هو الضالم ويحاول من خلال بكائه ان يضع نفسه كضحية ليستميل عاطفة الاخرين وهاذه الشخصية تتسم بالمكر والخدع والنصب والاحتيال في الميدان التجاري واضن انه سيكون نفس الاسلوب الذي سيتجه اليه بعض السياسيين ايضا الذين يملكون نفس المواصفة من اجل الخدع بالناس والنصب عليهم لتحقيق مبتغاهم.
هل يمكن لهذا الخبير أن يقدم لنا تحليلا لشخصية السيد إلياس العماري؟ وشكرا
وماذا عن باقي السياسيين في كل المواقع هل لديهم توازن مثالي ؟ وهل نعتبر فشل الحكومات السابقة بسبب مشاكل النفسية أم لأسباب اخرى لاتحتاج الى تفسير خبراء.
بنكيران رجل نزيه ووطني ونظيف اليد بشهادة خصومه …ولو كانت شخصيته هشة ما كان ليصل لرئاسة الحكومة و تحمل هذه المسؤولية الجسيمة…
السلام عليكم .. قلب الانسان يتغير من حين لآخر و لا يثبت على شيء فهو متقلب و بما ان الشخصية التي تحدثت عنها انسان مثلنا فلا بد أنه عمل شيئا حسنا و شيئا سيئا و تارة يكون بكاء حقيقي سببه تعاطف مع المغاربة و كثيرا مع نفسه و حزبه و تارة بكاء كاذب اما للاستماتة او ندم على اشياء لا يستطيع البوح بها و الملاحظ من كل هذا أن هذه الشحصية أتت لتقوم بشيء و لم تقم به فاكتفت باستغلال الفرصة لتحقيق اهداف شخصية لها و للحزب و تريد ولاية ثانية علها تتصالح مع نفسها و لكن هيهات فحتى لو فازت بولاية ثانية لن تستطيع فعل شيء لأنها حققت لجهة معينة ما كانت تريد و انتهت فرصتها و فرصة المغاربة في التغيير.. المهم هادشي امكن تخربيق و امكن صحيح و في كلتا الحالتين ربي غادي يحكم و الخلاصة أن كل واحد فينا يقابل راسو و دينو و يقلب كيفاش اعيش و يدوز يماتو و نصيحتي اياكم تخليو دينكوم بسبب شي واحد استاغلوا او ساء فهمو .. قراو و تشبثو بالقران و السنة
ليس هناك حكومة ولا برلمان.الديوان الملكي هو من يقرر أما الحكومة تطبق ما أفتي عليها.بنكيران قالها عدت مرات دائما القرار للملك والسلام
إنه رجل المرحلة المقبلة وبدون منازع على الرغم من بعض الضعف الذي أبانه أمام مايسميه هو بالتحكم
بنكيران راجل مزيان كيدير مجهودو عندو شخصية قوية
لقد دقت ساعة الرحيل فاجمع حقائبك غير مأسوف عليك ،وسيسجل لك التاريخ بمداد العار أنك سلخت الشباب المغربي سلخا في الشارع العام لمجرد أن صدحت حناجرهم بالحق في العمل ،كما ستتذكرك الشغيلة التعليمية بما اقتطعت من أجورها ظلما بسبب إضراباتها المكفولة بالدستور ،وسيرتبط اسمك في الوجدان الشعبي بلقب "ابن زيدان" لأن عهدك اتسم بلهيب الأسعار ،وسيتنذر عليك الأطفال لأنك أول مسؤول حكومي تحدث عن العفاريت والتماسيح التي تطارده ليل نهار .ارحل إذن ودعنا نجرب حظنا مع طيف آخر والذي سيكون بكل تأكيد أحسن منك ألف مرة.
السلام عليكم
بكاء السيد بنكيران شيء طبيعي فهده لانه انسان لقد حضرت لمهرجانه في المحمدية و شاهدة الحشود الغفيرة التي حضرت و دلك حبا في الرجل دون اي مقابل مادي فاي شخص في العالم سيفعل في فعل رئيس الحكومة ادا كانا سويا نفسانيا
i went to morocco for #3id ald7a, and to be honest i heard great things and ive seen few people supporting !!! the reason im saying it is because the combination of our king and Mr benkirane was great and continues to be great, things wont change over night, it takes time and generations, if we persist and we stick to the change we want. benkirane and his government tried and they did succeed in some industries, when was the last time you saw gas prices going up and down and affected by the international market? never until benkirane and his buddies came aboard .let alone all the opportunities they created even though not everyone is seeing it, but brothers and sisters let's be honest at least PJD is trying to bring the political game to a different level that we never had before in our country, i live in the states and im following all of the actions we have in morocco,PAM is copy and paste of previous governments, PAM is few years old ! things will change but not with PAM
الدموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحدٍ من أجل هذا الأحد.
بنكيران خاصو يمشي بحالو مايصلحش للسياسة يمشي يقابل الله ويلقي الدروس فالمسجد كيف قبل احسن ليه قبل مايخسر مع سيدي ربي مايمكنش تقولو لي بنكيران مكيكدبش حتى هو كيطبق اوامر المخزن ولو بشكل متعنت هادشي علاش كنقول ليكم يالباجدة رجعو منين جيتو الملك وغير الملك عمرهم مايقبلو عليكم 100/100 مرجعية اسلامية وأفكار ابن تيمية و قطب وحسن البنا راه حتى نظام مايقبل بها خليو حتى يرجع عمر بن الخطاب رضي الله عنه عاد الى بغيتو تحلمو لي مكيعرفش انتما غير الكدوب و النفاق و الجنون على الكراسي و الأجرة الشهرية السمينة باركا من الكدب على الله راه السياسة كلها كدوب واش هاد بنكيران ملاك بالعكس حتى هو داخل فالمجموعة والله مانتيق واش للي باغي مصلحة الشعب كيتسنا 100000 درهم فآخر الشهر وتقولو لي كيبكي لانه كيحب الفقراء وسيرو ضحكو على امثالكم انتما شعب مكلخ وخواف وكيتيق بالزربة ياك مكيسحاب ليكم هادي تركيا ههههه والله لازاد فيها الضربة حتى ولو نجحوا فهاد الانتخابات عمر بنكيران يكون رئيس الحكومة مستحيل الملك يخليه تاني لانه فيه الصداع والتبرزيط 5سنوات ضاعت من عمر المغرب بحال شي 50 سنة .
ابنكيران
ابنكيران ان وهبت له الكرة هذه المرة كذلك،واصل ترميم الجرة ،بعد ان ازال عنها الغبار المتراكم منذ عقود.ابنكيران المح الى التماسيح والعفاريت من بعيد؛لانه لمح انيابها الطويلة واعينها البازغة المتاهبة للانقضاض بقوة على من يدنو منها.ابنكيران ذلك المحب لوطنه الابي ،الباكي من اجله ، الشاكي الى ربه ضعف قوته وقلة حيلته،ابنكيران ذلك الشهم الصادق الصبور،المتفاني في حب المسؤولية التي رغم صعوبتها وثقلها تحملها ويستعد للاستمرار في تحملها، من اجل هذا الوطن العزيز الذي على المرء ان لا يناى بجنابه ويستسلم للانانية المغرقة وشعاره:اذا مت ظمان فلا نزل القطر.قلبه يكاد ينفطر كلما تذكر
ما يؤلمه .وينشرح كلما ايقن انه صادق وطموح ؛وانه فوق طاقته لايلام من قبل العقلاء المقدرين لجهوده ولثقل المسؤولية.انه ماض في طريقه ولن يزحزحه عنه اعداء الوطن…وليدم بلدنا حرا ابيا موحدا تحت رعاية ملكنا المفدى رمز وحدة امتنا واستقرارها…….
شخصية متناقضة وصولية في مرحلة القوة تسمع قهقات السخرية وفي ومرحلة الضعف يستعمل الدموع ﻹستمالة اﻷغبياء.
السلام عليكم.
إذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
و الله كايبقاو فيت اخوتي المغاربة. بعد ولايته سيكافئ ب 70 مليون و بقية الوزراء ب 60 . و سيحصلون جميعهم على تقاعد مريح مدى الحياة و لا يحتاجون ان ينتظرو الى بلوغهم سن التقاعد كباقي الشعب المغربي. حاولت ان اقارن هذا مع وزراء و نواب الولايات المتحدة فصدمت. لا يوجد هناك وزير او برلماني امريكي يحصل على التقاعد فور نهاية فترته. يجب ان تحدد فيه شروط اساسية قبل ان يصبح مؤهلا ليحصل على التقاعد. و ان لم تخني الذاكرة فهو يجب ان يكون قد اشتغل فترة 25 سنة في الكونغرس و يحصل على التقاعد في سن 62 . السيناتورز هم الوحيدون الذين يستطيعون اخذها اذا اشتغلو فترة واحدة و لكن ينتظرون كذلك سن 62. و الحد الاقصى لمن اشتغل منهم سنوات عديدة هو 80% من راتبه. و هذا في بلد اغنى من المغرب مرارا و تكرارا.
خلاصة القول هذه الدموع التي ترونها هي دموع التماسيح كما تسمى في الغرب. و استغرب كيف لانسان يدعي انه متدين هو و من معه في حزبه ان ياكلو اموال الشعب بهذه الطريقة و يقولو للشعب ان صندوق التقاعد في ازمة. كان عليهم ان يعطو القدوة و يتنازلو عن اموال التقاعد الغير مستحقة.
البكاء شيء طبيعي عرف به خير البشرية محمد صلى الله عليه وسلم كما كان ميزة أعدل الناس عمر رضي الله عنه، ومن لا يبكي لا يملك ذرة رحمة في قلبه ودليل على قساوة القلب وتراكم العقد، ومما يجري حاليا في تعاملنا مع العدالة والتنمية أرى إستنساخ لاحداث ما كان مع مرسي في مصر ويبدو ان سيسي مغربي يهيء له في الكواليس
-بكاء الرجال ظاهرة غريبة عن المغرب الافريفي——
-هي ظاهرة شرقية بامتياز-موجودة كذلك في المساجد–
-ظاهرة تهدف الى العاطفة–عوض ان تهدف الى العقل والاقناع والاقتناع—
-انظروا رجال البكاء ماذا فعلوا باوطانهم وبابنائهم–وبشعوبهم–
– اللهم احفظ المغرب الحبيب—
نحن نريد من يخدم البلد ونقاء الباطن ووسامة الأعمال وصدق النوايا ولكن احزابنا منشغلة بتصفية الحسابات الماضية والانية يدعي حب الشعب والوطن والواقع لا يشهد لأحد بداك أظن أن أوج ما وصل إليه المغرب ويمكن ان يصل إليه من دمقراطية وعدالة سياسة واجتماعية وثقافية وعلمية واقتصادية كان وسيكون مع حزب العدالة والتنمية وإلا سوف تعود البلاد القهقرى ويعود القمع والنهب والفساد إلى أوجه. ….والأيام بيننا.
الرجل ببساطة من خلال تحليل الأستاذ الفاضل يمتلك مواصفات الزعماء ونتمنى تعطالوا الولاية الثانية٠
سبحان الله وانا اقرأ المقال فوجدت هذا التحليل ينطبق على كدلك…شخصيتي قوية وهشة في بعض المواقف..
ماكان الرفق في شيء إلا زانه ؛ شيء طبيعي أن تكون لينا سهلا مع اﻷحباب واﻷنصار وتبوح لهم بما يخالجك من مشاعر الود..وتكون باسلا مع الخصوم…والناس اكثر مايعجبهم في السيد بنكيران هشاشته وبشاشته قشابته وبسالته
وللناس فيما يعشقون مذاهب
أقول باختصار شديد علامة الصغار في القيادات السياسية هي التكلف والتصنع والترفع والتنزه على المعتاد والمألوف والتزي بزي التفرد والتميز على عموم الناس .
وعلامة العظمة في القيادات السياسية هو الفطرة و العفوية والسهولة والإرتجالية والشعبوية والصراحة والبعد عن التصنع .
وتطبيق هذه القاعدة المستندة إلى علم الإجتماع السياسي على الأستاذ القدير الغيور بكيران جلية و واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار
فهو رجل لا يخاف من الكلمات التي يتلفظ بها ولا يخاف من الآخر حين يوجه إليه الإنتقاد ويحب الجميع ويريد أن يحب من طرف الجميع في إيطار العلاقات الإجتماعية والتواصلية .ويملك شخصية فريدة في إحتواء المخالف بعدم الإلتفات إلى نقده . ويهمه فقط التعبير بصدق وشفافية عن رأيه وموقفه هذا بالإضافة إلى زهده وعفته وأمانته .
هذه كلمات من شخص يختلف مع اتجاه بنكران ولكن معاملة الناس بالإنصاف من شيم أخلاق الرجال.
بنكيران اشتغل كثيرا في الحزب ولم يتدرج قط في مسؤوليات رفيعة داخل الدولة وبالثالي من البديهي عندما يصبح رئيسا للحكومة ان يطير ليه الفريخ ويدهب بالجميع لما لا يحمد عقباه.والدليل بعد كل سؤال جاد يتحول الى الجن والعفاريت والتماسيح والفساد والتحكم ويقف عند المسطلحات ونقطة الى السطر .ذون اللجوء للقضاء من خلال وزير العدل العدلاوي الشريف. فاما هذا الشخص كذاب ومنافق او رحيم بالمفسدين وفي كلتا الحالتين وجبت المحاسبة والمتابعة القانونية
un chef de gouvernement qui pleure ,qui parle dans ses discours de sa femme de sa cuisine de sa chambre …à coucher ….ne mérite pas d'être un leader digne de ce nom .C'est flagrant!!!
بعد انتقال الحركة من العمل الدعوي الى العمل السياسي و غياب العلماء داخلها فكل منتم اليها داعية
حسب فريد الانصاري وقعت في ما اصطلح عليه بالاستصنام و رفض النقد و الاتجاه الى السياسة كان خطاء و لعل السنوات التي قضاها قد اكتشف انه دفع ثمنا باهضا و ان تحوله الى عشق الكرسي لم يترك له خيارا اخر الا ان يواجه كل ناقد و خشية فقدان الكرسي تؤلمه الى حد البكاء مسكين يبكي على الدنيا التي اختارها على الاخرة فتسلط و تجبر و الان الرحيل هته قراءة بعيدة عن العاطفة لانها قراءة مجردة عن سيطرة التاريخ و الا
خمسة أعوام غير كافية لإصلاح ما فسد في سنين عددا..
الى المعلق رقم ١٤ اظن انك تجهل الكثير عن امور السياسة في بلدك هذا إن كنت مغربي فبنكيران إرتكب بعض الأخطاء في إتخاذ بعض القرارات وتسرع في ذالك لكن لا أحد لا من مريديه او خصومه يجزم اويتجرا على القول أن هناك إختلاسات في عهد هذه الحكومة التي اجزم بدوري انها أنظف من سابقتها الف مرة
السلام عليكم اذن انطلاقا من هذا التحليل فابن كيران صادق ويحب الخير لهذا البلد ويبكي لانه يحس أنه يتعرض للظلم وضغوطات لا يستطيع مقامتها ولا صدها بالشكل المطلوب .رغم بدله كل الجهود كي يصلح هذا البلد ومع ذلك لم يجد الا االلوم والاتهامات والظلم والتنكر …..واذا لم ينجح في هذه الانتخابات فمن الطبيعي ان تكون ردة فعله الانسحاب من السياسة.فلا حياة لمن تنادي.
اخواني لايغركم البكاء والتبوحيط يجب أن فهم معنى (تستهلو أكثرمن هادشي للاسوء كرفع الدعم على البوتان وماتبقى في صندوق المقاصة لما يبلغ ثمن القنينة 130 درهم كما هو الحال بالنسبة للمحروقات يجب علينا الاحتياط لن نتعاطف في مثل هذه الأمور لأن تمس القدرة الشرائية للفقير اما الأغنياء سيستفيدون منها بالمجان (كل واحد من الفقراءمنا يخلص ثمن مسبقا لهم كمان هو الشأن في المحروقات
بكاء بنكيران للا سباب الاتية
اولا البكاء بدموع ساخنة تعبير عن الحزن
ثانيا الحزن بسبب الظلم , وهو شعور انه لم يقدر حق التقدير من طرف بعض الاطراف
ثالثا شعور بالضعف امام جماهير اعطته الكثير ولم يستطع اعطائها ما تستحق
توقع عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة المغربية الحالية، أن يتصدر حزبه “العدالة التنمية” الانتخابات البرلمانية التي ستجرى غدا الجمعة، وأن يحصل الحزب على عدد من المقاعد يفوق 107 مقاعد، التي حصل عليها الحزب في 2011، مشيرا إلى أنه سيعتزل السياسة إذا لم يتصدر حزبه الانتخابات المقبلة.
ونفى بنكيران أي علاقة لحزبه بجماعة الإخوان المسلمين، قائلا في مقابلة له مع “الأناضول”: “أنا لست من الإخوان المسلمين، لكنني لا أتبرأ منهم، لأنهم ليسوا جذاما (أحد الأمراض)، هم أشخاص لهم إيجابياتهم ولهم سلبياتهم.. وهناك أمور أصابوا فيها وأمور أخطأوا فيها.. هذا كل ما هناك”
حسب فرويد فإن كل الاشخاص ليسوا أسوياء بل يعانون من عقد نفسية تراكمت في اللاشعور واستقرت فيه لتتمظهر بين الفينة والأخري من خلال سلوكات أ وتصرفات ..بن كيران كرجل دولة أبان عن حنكة سياسية كبيرة في تدبير شؤون الدولة بعد ان كلف من طرف جلالة الملك لتشكيل الحكومة سواء في نسختها الاولى أو الثانية بعد انسحاب الحزب العتيد ..قد نختلف مع السيد بن كيران وقد نتفق معه الأ ان الأكيد أنه لم يكذب بل كان صريحا مكاشفا عفيفا …..بل كانت له كبدة على هذا الوطن وعلي بسطائه وفقرائه الذين تركوا لحالهم مع حكومات سابقة…السيد بن كيران بسيط يخاطب البسطاء باللغة التي يفهمونها ويدركونها في معاشهم وحياتهم خطاب جدير بالدراسة والتحليل من طرف خبراء التواصل الاجتماعي والسياسي….
الندامة فيما اقترفه في حق الشعب دون المساس بالطبقة البرجوازية تجعله ينهار بكاء، كما أن ترشحه الذي ندم عنه هو عامل آخر
خبرة نفسية مجانية لك سي بنكيران ايوا اش بغيتي ثاني
الغريب في الأمر عند كثير من المعلقين هو أنهم عندما يريدون انتقاد شخص بنكيران إلا و يدخلون ألفاظ ( تجار الدين الإسلاميين الضلاميين ) وهذا ان كان يدل على شيء فهو لا يدل عن كرههم لشخص بنكيران و غيره و إنما يدل على كرههم لهذا الدين و هم بهذا يتبعون الغربيين و الصهاينة أعداء الدين الإسلامي .و هؤلاء المعلقين جلهم و ان لم أقل كلهم علمانيين و ملحدين و مثليين لا يبحتون إلا على هدم هذا الوطن دو المرجعية الاسلامية رغم حقد الحاقدين و نحن على ذلك حتى يرث الله الأرض و من عليها و نحن بالمرصاد لكل حاقد لهذا الوطن .
الاخت المحترمة , لم تكن في عهد بنكران اختلاسات , يده نظيفة , الجميع يشهد بذالك , الاختلاسات كانت في الحكومات ا لاخرى ,
شخصيته تتارجح بين الخوف والهشاشة ليست له جرأة مطلقا لأنه لم يستطع محاربة الفساد والعفاريت والهشاشة تظهر في بكاءه كلما أراد استمالة الناس إليه . وحبه للكرسي فاق كل من سبقه إليه أتباعه هددوا بالفوضى ادا لم يفز حزبهم لكن أوراقهم احترقوا لأنهم خذلوا المغاربة ورهنوا المغرب لصندوق النقد وللابناك الأجنبية
من الاخر… الحل بين يدي جلالة الملك…. نريد شخصا متزنا رزينا ذَا شخصية سوية غير معقدة لا تحتاج الى تحليل نفسي او سيكولوجي… فالدستور يعطي الحق للملك كي يعين رئيس الحكومة من ألحزب الفائز بالرتبة الاولى في الانتخابات و ليس بالضرورة ان يكون هو رئيس الحزب و الا فما الفائدة من التنصيص على هذا الامر في الدستور ؟ و الله نحن لسنا في حاجة الى تهريج لمدة خمس سنوات اخرى… لقد مللنا هذا الامر !!!