هكذا اخترقت "جراثيم الإسلام السياسي" مناعة المثقف المغربي

هكذا اخترقت "جراثيم الإسلام السياسي" مناعة المثقف المغربي
الخميس 27 أكتوبر 2016 - 06:25

جدارة المثقف في ما يُبدع

تعرَّض المدّ التحديثي في الثقافة المغربية لعملية إجهاض سياسية حقيقية امتدّت طيلة الخمسة عقود الماضية. وأحسب أن الحديث عن المثقفين، أو عن “النخبة الثقافية”، اليوم، يفترض استحضار التاريخ الطويل من الحرب التي تعرض لها الذكاء المغربي من طرف مختلف الأطراف السياسية، التي أشهرت، طيلة هذا الوقت، كل ما تملك من قوة لمحاصرة الإبداع والثقافة النقدية. وبسبب هذا الاختيار السياسي يؤدي المغرب، اليوم، أثمانا باهظة في سياسته وثقافته وطرق حضور الذاتية المغربية أمام ذاتها وأمام العالم. لقد اختارت الدولة، طيلة العقود التي سبقت بداية هذه الألفية، التقليد بضخ البرامج التعليمية والإعلامية، وكل أماكن العيش، بجراثيم “الإسلام السياسي” الصريح والمقنع، لمحاصرة كل النزوعات العصرية الهادفة إلى التحرر من الإذلال، وإثبات الذات، وخلق الثقة في الإنسان.

والظاهر أن الآراء تتفاوت حول النخبة وأدوار المفكرين والمبدعين، وتتوزّع باستمرار حول قدرتهم على الفعل والمشاركة في قضايا المجتمع وصنع الأحداث. نجد من يرى أن النخبة، بمختلف تموقعاتها وانتماءاتها، أظهرت عجزها وتقاعسها عن التفاعل الإيجابي مع حركية الأحداث، وفقدانها لبوصلة التفكير الملائم لقراءة المرحلة، بل وفقدت “صدقيتها، و”مشروعيتها”، و”فعاليتها”، كما يصر البعض على تكراره بكثير من التشنج المطمئن، وكأن صاحبه معفي من هذا الحكم القاسي. ومن يعتبر أن سرعة التحولات السياسية والاجتماعية- التي حصلت وما تزال- جرفت المثقفين وزجَّت بالبعض منهم في إطلاق إسقاطات وتمنّيات حول التغيير، لكن سرعان ما تبخّرت هذه الاستيهامات بسبب ما أفرزته عملية خلخلة الوقائع السياسية من قوى نُكوصية سمحت لها “اللعبة الليبرالية” وشروط الاقتراع العام باحتلال المواقع العددية الأولى.

كما أننا وجدنا من يؤكّد على أن المثقف المغربي، وخارج كل مراهنة على أدواره، أصبح “صورة افتراضية” يحركها حنين إلى نماذج وأوجه مثقفين انتهى عهدهم وتأثيرهم. والحال أن الأحداث والقوى الفاعلة فيها لم تعد تعترف بالروايات الكبرى أو المشاريع الفكرية لأن “الاستخفاف البنيوي” بالثقافة العصرية، أنتج فئات وبنيات اجتماعية تجرُّ إلى الوراء، تُعاند التحديث الفكري والسياسي، وتُفرغ الأفكار والمفاهيم من دلالاتها.

وعلى العكس من ذلك، تماما، نعثر على آراء وكتابات ترى أن المثقف المغربي لم يكن بالسلبية التي أطلقها البعض، بخفّة، على أدائه، كما لم يكن محايدًا؛ وإنما هو ملتزم، بطرقه الخاصة، بمقالاته وكتاباته وإبداعه ومواقفه. ليس أداؤه رياديًا أو قياديًا بدون شك، لكنه يصعب تحمُّل ادعاء أنه مجرد كائن حالم، أو صامت بشكل كلّي.

ويبدو لي أن الحديث عن التزام المثقف بقضايا السياسة والمجتمع، أو ارتباطه” العضوي” بقوى التغيير، هو حديث تبسيطي، و”إيديولوجي”، لأن المثقف يستحق جدارة تسميته ممّا يكتب، ويتخيّل، ويبدع، ويفعل، وليس ممّا يدعي تمثيله. وإذا كان البعض يلهث وراء التموقعات والشهرة فإن إنتاج المثقف، سواء كان شاعرًا أو روائيًا، أو رسامًا، أو سينمائيًا، أو موسيقيًا، أو مُنظرًا، هو الأداة الأنجع التي بها يصوغ أسئلة الزمن والوجود، ومن خلالها ينبش في مسارات الحياة وآفاقها. وعلى الرغم من أننا نشهد منسوبًا جارفًا من الانفعال، وتضخمًا للمشاعر، وسطوة للدعوة وللإيديولوجيا على حساب الثقافة والحس النقدي، فإننا ما زلنا نفاجأ بالقدرة اللامحدودة لمبدعين وكتاب وفنانين يصرون على معاندة هذا الضجيج، والاستمرار في الكتابة والحضور.

ألا تندرج عملية إعادة طرح سؤال المثقف وأدائه في ما يجري من تحولات سياسية، في السياق المغربي الحالي، ضمن إحساس عميق بالغموض في تعريف المثقف، والتباس في تعيين دوره وموقعه؟ وكيف يمكن التفكير في مثقف يجد نفسه في مواجهة حالة مستدامة من الاشتراطات التي تملي عليه تأجيل القيام بمهمته، أو الانخراط الفوري في حركية متأججة؟ هل العودة إلى سؤال المثقف والمسألة الثقافية تفيد بأن الأمر يتعلق بحاجة نقدية أم هي نتاج شعور بلا جدوى الكتابة والتأليف؟ ثم هل الخلفية المحركة لهذه العودة يبررها التزام ما بقيمة الفكر بوصفه مدخلا لإشهار الحقيقة أم باعتباره مجالا معياريا لقياس الفعالية والفائدة؟

ومهما كان فهمنا لفعل المثقف والثقافة، سواء أكان نشاطًا عقليًا ذهنيًا يحوز ما يلزم من الاستقلالية النسبية إزاء حقول ومجالات أخرى، بما فيها العمل السياسي المباشر، أو كان أداة من أدوات التأثير في التاريخ وصنع الأحداث، فإن حديثنا اليوم عن هذا الموضوع يفترض الإشارة إلى الاعتبارات التالية:

أولا؛ أن الواقع السياسي والاجتماعي، في العقدين الأخيرين كما في الحركية المتوترة الجارية، كشف العديد من أوهام النخبة عن ذاتها، وأخضع أساطيرها لامتحان عسير جعلها، عن وعي صادق أو على الرغم منها، تتساءل عن صدقية تأليفها وقيمة كتابتها، وفعالية أدائها، في سياق سياسي مغربي لا يمتلك تقاليد الاعتراف أو آداب الإنصات، وأحرى أن يمنح لمنتجي الرأسمال الرمزي الأهمية الاجتماعية المميزة التي يحوزها في أوطان أخرى. ومن تمّ فالحديث عن المثقف، اليوم، يندرج ضمن مناخ عام لم يعد يحتمل تبرير نعت المثقف بوصفه “مرشدا”، أو حاملا لرسالة، أو مبشرا بحقيقة استثنائية، أو داعية لمشروع شمولي؛

ثانيا؛ أن المثقف المغربي، أو المهتم بالمسألة الثقافية يشعر، أو يعي بشقاء نسبي ومتفاوت، بأن مجال إنتاج وتداول الأفكار والرموز والقيم يسود فيه قلق كبير، وحيرة تستوطن ذاتية من يجد نفسه داخل أو قريبا من هذا المجال. ويرجع ذلك إلى الإحساس بأن لا شيء على ما يرام، وبأن المعطيات لا تتساوق مع انتظارات المنتمين إليه، وبأن المرجعيات اهتزت، والحقائق التي كانت تبدو بديهية في الماضي القريب تحولت إلى أشكال من السراب لا تستجيب لأي مقياس من مقاييس التفكير والمساءلة. وهكذا نجد أنفسنا عند عتبة أقرب إلى عالم ثقافي سوريالي حيث الالتباس و الانفعال سيد الموقف، في اللغة والخطاب، والمنهج، والجدل والتبادل؛

ثالثا؛ يبدو أن المثقف المغربي، فضلا عن اهتزاز المرجعيات والقيم، بدأ يفقد الثقة في أفكاره وفي نفسه أمام سطوة السياسة، ومشاهد التراجع، وضجيج وسائل الإعلام. فالأطر التقليدية التي عادة ما كانت تسمح لهذا المثقف بالتعبير عن إنتاجه وأفكاره، مثل الجامعة، تتعرض للإهمال التدريجي. وحركت وسائل الإعلام، المكتوبة والسمعية البصرية والإلكترونية أقلامًا وأصواتًا وشخوصا تصوغ خطابات تتقدم كأنها تمتلك الكفاية والمشروعية للحلول محل المثقف النقدي والمؤرخ، ومحل السياسي المعارض والأحزاب..إلخ. أمام هذا الثالوث: انهيار الجامعة، الاحتواء السياسي، التباس الأدوار، يتقدم المثقف، باختلاف وتفاوت مجاله وعطائه، وكأنه فقد البوصلة؛ إذ نجد منهم من بقي متمسكا بأشكال مختلفة من اللغة “الخشبية” على الرغم من التلوينات البلاغية وتكرار الصيغ الظاهرة السطحية، ومنهم من التجأ إلى الصمت، إما احتجاجًا على التلوث السائد أو الالتباس المستشري، أو توخيًا للسلامة، بالانكماش على الذات والانغماس في غربة مريحة، وإما الادعاء بأن التفكير لم يعد مجد لأن الجمهور المفترض أن يتلقاه لا يرقى إلى مستوى إدراكه ومواكبته، ولأن قنوات جديدة ودعاة وخبراء جدد في الفكر والاستراتيجيا أصبح لهم التأثير الأكبر؛

رابعا؛ القول بأنه ما يزال للمثقف دور ومهمة، كيفما كانت طبيعتها، وخصوصا في أزمنة الانتقالات السياسية الملتبسة أو العنف، أصبح قابلا للجدال والرد سيما في زمن يشهد سيطرة ساحقة للخطابات العاطفية، وللاقتصاد والتجارة والرأسمال المالي، وللغة التكفير، لدرجة أن الفاعل السياسي نفسه لم يعد يملك هوامش التأثير في مسار هذه الدينامية الجديدة الجارفة، فكيف بالأحرى يمكن للمثقف، الحامل لرأسماله الرمزي، ولحقائقه المثالية، أن يكون له تأثير في الواقع، أو يساهم، مؤسسيًا وعمليًا، في الحد من الانهيار، أو الإصلاح، أو المساهمة في “الانتقال الديمقراطي”؟

خامسا ؛ يعاني الوسط الثقافي، كما المجتمع المغربي برمته على ما يبدو، من غياب لآلية إنتاجية وتبادلية مُبدعة تتمثل في مسألة الاعتراف- إلا فيما نذر. وبقدر ما يشتكي المثقف، والمبدع من عدم اعتراف الآخرين، سلطة وهيئات ومؤسسات وجمهور، لا ينتج، هو بدوره، ما يلزم من إشارات الإقرار بوجود الآخر، والقبول بقدرته على الاجتهاد والاقتراح والإنتاج. عالم من الأمزجة والحساسيات. لا تتفرد به الجماعة الثقافية وحدها. عناصر وحالات “باتولوجية” لا تسعف الوسط الثقافي، وحتى السياسي، على إنتاج حركية فكرية ورمزية قادرة على المساهمة في تطويق الأمية المستشرية، ولا في صياغة أخلاق المناقشة والتواصل، أساسها الإقرار بالتعدد والاعتراف باجتهادات الآخرين.

تتكرس مثل هذه الحالات في وقت نعرف فيه أن المثقف المغربي الحامل لقيم الحداثة ما يزال يشكل ظاهرة تفتقد إلى القاعدة الاجتماعية، خصوصا في مجالات الكتابة الأدبية، والإبداع الفني، والفلسفة، والعلوم الإنسانية، وبأن الكتابة والكتاب، باعتباره الوسيلة الأساسية لتوصيل أفكار المثقف، في حالة من التراجع قياسا إلى اجتياح الصور، والأجهزة السمعية البصرية والإلكترونية، ومن تدني مستوى المعيشة، والأمية الواسعة، وانهيار المنظومة التعليمية، بمستوياتها المختلفة، وضعف انتشار الجريدة وعادات القراءة، خصوصا في أوساط النساء والشباب.

ما يعكسه الواقع الثقافي المغربي من مظاهر البؤس والسلبية، سواء في علاقة المثقف بذاته وبقبيلته الثقافية النوعية، أو في ارتباطاته المتموجة بالسياسة والسلطة، لا يمنع الانتباه إلى الانفتاحات الكبرى التي أنجزها المثقف المغربي، بشكل فردي وبدون دعم مؤسسي، وضمن حرب منظمة على ذكائه وخياله. ولكن المؤرخ النزيه للثقافة المغربية المعاصرة سيسجل، بلا شك، المجهودات الكبرى التي بذلها مثقفون كبار من أجل أن يستحقوا موقعهم الرمزي والثقافي داخل وسط سياسي واجتماعي يعاند التفكير والاجتهاد. أسماء بارزة أثرت في أكثر من جيل، على الرغم من الشعور المأساوي بأن كل فئة تبدأ مشروعها من البداية. ونصوص رائدة ستبقى علامات فارقة في تاريخ الوعي المغربي بالذات وبالعالم. هذا ما تفرضه علينا قيم الاعتراف، والدعوة إلى فهم صعوبات الفهم والوعي الثقافي. طاقات من الذكاء لا حد لها تعرضت للتشريد والضياع بسبب التحالف بين الاستبداد السياسي والتخلف الاجتماعي والعنف. ومع ذلك نشهد آلاف من الشباب يصرون على أخذ الكلمة، في ظروف ملتبسة وصعبة، وعدد كبير من النساء أصبحن يوقعن أعمالهن بدون تردد.

ويبدو أن بلادنا، اليوم، لاشك أنها تواجه خطر التطرف، وتدعو إلى الانتماء إلى زمن العالم لكن من دون أن تعمل، حقّا، على استنبات مقومات الفكر العصري في المؤسسات، والعقليات، والوجدان، ولا سيما على الصعد التعليمية والثقافية. بل إنها تنشأ مؤسسات عصرية وتفرغها من مضامينها لأسباب واهية ومزاجية حتى.

لذلك لا مناص من إعادة التأكيد على أنه يتعين فتح المجال للمبادرة الإبداعية ذات التوجه الجماعي، ولا سيما للشباب والنساء. لأنه في هذا التوجه وبه تتفتح الملكات، وتفجير طاقات المتخيل، وإقصاء الخوف من الحرية، والدخول في كل مغامرة تنزع الإنسان من سلبيته، وتحرره من ثقل مظاهر السلبية والتفكير السحري التي تجثم على الإرادات. ولن يتأتى ذلك دون إطلاق حركية ثقافية عامة تساهم في بناء مجال عمومي يتخذ من الإنسان، كوجود وهوية متنوعة، منطلقه وهدفه.

‫تعليقات الزوار

67
  • الشرقي
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 06:58

    حينما انحصر المد الشيوعي بحكم إفلاس النموذج في بلده الأصلية . كما اتضح عدم صدق النموذج الغربي في انعتاق الشعوب وتحررها. اعتبارا لكل هذا أعاد المواطن المسلم النظر في كل النظريات فاتضح له أن الرجوع إلى الأصل هو الأصل. وحينما اتضح كل هذا انكشف يتامى الإستعمار وعملاء ماوراء البحار وجن جنونهم وأصبحوا يبثون سمومهم مثل هذا الكاتب وأشباهه. والله متم نوره ولو كره الكافرون.

  • مواطن ح ع
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:02

    إبتعاد المثقفين المغاربة عن المساهمة الفعلية في تغيير الواقع الفكري للمجتمع الذي هو أساس التحديث ، (الٌا القِلة ؛ عصيد،حمودي.
    ) راجع الى التعالي و إلى الخوف فهم يرون ما يحدث لبعض المثقفين التقدميين من طرف حراس الثقافة التفليدية.

  • lahcen de bni mellal
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:10

    الاستاذ محمد أفاية أستاذ الفلسفة بكلية الآداب والعلوم الانسانية بالرباط له عدة مؤلفات وأستاذ وكاتب ومثقف بمعنى الكلة ونشكره على كتاباته ويهتم بهموم المجتمع اكثر من اهتمامه بالمناصب كبعض المثقفين من النوع الرديئ نشكرك كثيرا يااستاذ لابد من المقاومة للوصول الى الرقي والفكر الرفيع وشكرا

  • الاسد الاطلسي
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:16

    الاسلام السياسي اكثر نزاهة و اخلاقا من الاسلام العلماني لان ليس الفكر الذي تحمله هو المهم بل الوازع الاخلاقي المضبوط ايمانيا هو الاهم وهو ما توفر في اسلاميي المغرب كانو اكثر نظافة و نزاهة في كل البلديات التي سيروها و حتى في ممثليهم للشعب

  • وماذاعن جراثيم العلمانية؟
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:23

    إن مصطلح الإسلام السياسي هومن ابتكارواستحداث الكنيسة الكاثوليكية في القرن19ولاعلاقة له بالإسلام لأن الإسلام منذ ظهوره كان دين دولة ومجتمع.وكل فترات التاريخ التي عرفت ازدهارالإسلام وسيادته كانت بتطبيق الإسلام في السياسة وليس كمايريدبعض من يسمون أنفسهم مفكرين تطبيق إسلام المساجدالذي لايتدخل في فسادالسياسة.وهؤلاءهم الجراثيم الحقيقيةالحقيقيةللعلمانية التي أوصلت المسلمين الى ماهم فيه الآن من ذل وتقهقر

  • براهيم من فرنس
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:24

    اللهم فقهنا في ديننا أمين
    اما بعد فقوله عن جرثومة الاسلام السياسي
    فاليتقي الله في ما يقول فالينظور الي الماضي
    حينا كان امثله يطبلون يهرولون باسم الحدث
    تبنا في ما بعد انها اكذوبة ابريل

  • CITOYEN OPTIMISTE
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:28

    Le problème de certains intellectuels, est leur arrogance et leur sentiments de supériorité par rapport à la société et ses valeurs. Ils sont déconnecté de la réalité des gens, ils n’expriment pas ce que vivent leur concitoyens. En fin, oser parler de parasite de l’islam politique, c’est insulter au lieu de discuter et débattre de manière civilisée et moderne

  • محمد بلحسن
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:32

    يا سيدي, "جراثيم الإسلام السياسي" لم تخترق فقط مناعة المثقف المغربي بل اخترقت المرفق العمومي و حولت الإدارة و المقاولة العمومية إلى ضيعة خاصة ينعمون هم و سماسرتهم من خيراتها. الحمد لله أن الخطاب الملكي السامي الأخير الذي ألقاه في يوم 14 أكتوبر 2016 تحت قبة البرلمان جاء لوضع حد لهذه الفوضى التي عمرت كثيرا.
    فعلا, لا مناص من إعادة التأكيد على أنه يتعين فتح المجال للمبادرة الإبداعية ذات التوجه الجماعي لأنه في هذا التوجه وبه تتفتح الملكات، وتفجير طاقات المتخيل، وإقصاء الخوف من الحرية، والدخول في كل مغامرة تنزع الإنسان من سلبيته، وتحرره من ثقل مظاهر السلبية والتفكير السحري التي تجثم على الإرادات.
    فعلا, لن يتأتى ذلك دون إطلاق حركية ثقافية عامة تساهم في بناء مجال عمومي يتخذ من الإنسان، كوجود وهوية متنوعة، منطلقه وهدفه.
    تبارك اللــــــــــــــــــــــه عليك و شكرا هسبريس.

  • الملولي
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:44

    الكاتب لم يكن موفقافي العنوان من جهتين :
    –الاولى : انه لم يجب عن الئسؤال الذي طرحه او الادعاء الذي ادعاه لان قول :هكذا يستدعي انتظار كيف ذلك. او انه لم يحسن طرح العنوان و هو ان يقول مثلا : الاسباب التي ادت لتراحع دور المثقف.
    –الثانية : ان العنوان فيه سب و تم لفئة معينة من الشعب المغربي و فيه انحياز صريح ان لم نقل تحاملا مغرضا، و الاولى و الاحرى بالكاتب ان يكون محايدا محللا مقدما البراهين تاركا الحكم للقراء، او ربما هو من الفئة التي تدعي انها من النخبة و تتعالى و تزدري القارئ.
    هذا من حيث الشكل اما المضمون ففيه مغالطات جمة و ادعاءات عدة اعتبرها الكاتب من المسلمات كعادة "النخبة العربية" و جملها فيرالنقط التالية :
    -ان الكاتب افترض ان هناك نخبة من جهة و ان هناك اسلاميين من جهة اخرى كانهم طرفي نقيض او ان احدهما ضد الاخر، و ها ادعاء ليس صحيحا، لان مصطلح النخبة يعتبره البعض مسلما وهو غير صحيح فالنخبة في الوطن العربي الاسلامي منذ انتهاء الحرب العالمية الاولى و تقسيم الوطن العربي الى دويلات هي طبقة مثقفة علمانية التوجه تجري ضد تيار الهوية الاسلامية للشعوب

  • issa
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:54

    les intelibikhich et les les intelibisile et les intelezero nous ont ammene que du bla bla .pas de ramadan pas de l egalite de d homme et de femme dans l iritage la pidofilie les pedee ect..
    tandit les intelibikhiche d europe ..
    la misere et les gerre
    qu allah nous preserve de ses inbisile

  • elyuba
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 07:58

    حان الوقت لتطهير عقولنا من وباء التجهيل الاسلاموي

  • Argaz from Idaho
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:19

    لابد إعطاء تعريف واضح محدد للحداثة .إذا كنتم تعنون الحداثة بنيات تحتية حديثة ,تعليم في المستوى طبقة متوسطة كبيرة ،مستشفيات تحترم آدمية الإنسان ،إدارات تعمل من أجل المواطن فمرحبا بها .أما إن كنت تقصد بالحداثة حرية شرب الخمروتقنين الدعارة و حرية الطعن في الدين والتصويت للأحزاب المعلومة ،فاحتفظ بها لنفسك..فتونس جربتها ومن انطلقت شرارة الربيع العربي…

  • براهيم من فرنس رقم 9
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:21

    إن مصطلح الإسلام السياسي هومن ابتكارواستحداث الكنيسة الكاثوليكية في القرن19ولاعلاقة له بالإسلام لأن الإسلام منذ ظهوره كان دين دولة ومجتمع.وكل فترات التاريخ التي عرفت ازدهارالإسلام وسيادته كانت بتطبيق الإسلام في السياسة وليس كمايريدبعض من يسمون أنفسهم مفكرين تطبيق إسلام المساجدالذي لايتدخل في فسادالسياسة.وهؤلاءهم الجراثيم الحقيقيةالحقيقيةللعلمانية التي أوصلت المسلمين الى ماهم فيه الآن من ذل وتقهقر
    تعليق غير لائق تعليق غير لائق وبالله التوفيق

  • Lamya
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:22

    مقال جيد اعجبني. فعلا الابداع مهم لتقدم الحضارات و يجب احترام المثقفين والمفكرين والفنانين واعطاءهم حرية اكبر للتعبير واحترام الراي الاخر والقبول بالاختلاف والحوار البناء… حتى من الناحية الدينية كموروث ثقافي للمغاربة يعترف بالاختلاف "الله يفعل في خلقه ما يشاء" و "كل واحد اش دارليه الله" و "حكمة الله في خلقه" هذا الاسلام الراقي هو اصلنا الذي يجب الرجوع اليه.

  • رشيد
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:46

    اعتقد أن انبهار المثقف بالقيم الكونية و ازدراؤه للثقافة المحلية بكل روافدها جعله يتيه بعيدا ليقع بعد ذلك في مستنقع تكرار ما أنتجته الثقافات الأخرى و محاولة إسقاطه على المجتمع.

  • larbi
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:55

    من باب أولى الحديث عن جراثيم الفكر العلماني و خدامه المغتربين، و عن سد نة الفكر القومجي و أذنابه، الذين ساهموا في تخلف الأوطان و رهنوا البلاد و العباد لأسيادهم في الغرب، حتى أصبحوا لا يتحدثون إلا لغتهم و لا يتكلمون إلا بألسنتهم و لا يفكرون إلا من خلالهم، فقاومت الشعوب و أنتم تعرفون مرجعيات الذين ضحوا من أجل استقلال البلاد، لكن حملة جراثيم الفكر العلماني أبوا إلا أن يكرسوا الإستعمار الفكري و اللغوي فخلقوا انفصاما في هوية الأمة و بلبلة في فكرها، أما الإسلام و فكره المتنور ظل حصنا منيعا على مر الزمن و سيظل و يحارب اليوم من طرف الغرب و المستحمرين فكريا لإيمانهم العميق بقوته و قدرته في تحصين الأمة ..بمثل هذا المفكر العالم ابتليت الأمة يدلسون على البسطاء، ينعقون بفكر و هموم لا تمد بأي صلة لهموم المواطن البسبط..أعطنا أيها العالم الفاضل مثالا واحدا لعالم مسلم سرق من أموال و خزينة الدولة؟ وكم من علماني وقح و اشتراكي قذر اختلس الملايير من عرق و كدح و مستقبل أبناء الأمة؟ كفى لغطا و تزميرا نريد فقط مدرسة و مستوصفا و سكنا لكل أبناء الوطن…..

  • Hassan
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 08:59

    Depuis les soulèvements populaires, arabe j'étais constaté un acharnement aveugle sur l'islam politique, ,la plupart des intervenants apportent des analyses bidents, pour le Maroc et ailleurs,sans jamais avoir de vrais arguments, c'est pourquoi chaque fois q'un intelectuel (), critique l'islam politique il faut lui rappeler l'exemple de la Turquie comme ca il va se taire et réfléchir à un débat critique avec de bon argument.

  • فريد
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:10

    هل افلحت النماذج التقدمية اليسارية الشيوعية الاشتراكية الحدلثية في اي قطر؟ مادا عن الدول التي تمت إزاحة النخب دات المرجعية الأسلامية عن الحكم؟ مصر تونس … هل تقدمت تحت الحكم العلماني سوريا حافظ الأسد. ليبيا القدافي. تونس زين العابدين. مصر السيسي. مصر عبد الناصر. … المرجو الوقوف في الصف لقد استنفدتم الفرص مند عقود و انظر الحصيلة!

  • رشدي
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:24

    كأنك تريد أن تقول إن الثقافة حرام على المسلمين أو الإسلاميين.. أو أم الإسلام حرام على المثقفين..

  • eky
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:32

    تحليل الكاتب لا ينحصر على حالة المغرب خصوصا، بل بجميع المجتمعات في العالم لأن هناك انتهازيين ينقضون على المسؤوليات، كيفما كان لونهم أكانوا "حداثيين" دعاة الأمازيغية اسلاميين "وطنيين" "يساريين" …، و الباقي ببساطة يعيش. لم أرى في هذا النص إلا تلفيقا لأن ربما هناك "حاجة في نفس يعقوب"

  • خاالد
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:38

    سبب انتشار الاسلام السياسي و موجه الدعاه الجدد و الفضائيات الدينيه هو الثوره النفطيه.
    يعني كل من اراد ان يغتني يجب ان يتاجر بالدين .فكما اغتنى كتير من المثقفين و السياسيين قديما بمغازله الفقراء و تبني القضيه الفلسطينيه و قيم اليسار و الاشتراكيه فاصبحو من اغنياء القوم . نجد اليوم جيل من المفكرين و المثقفين يتاجرون باحلام نفس الفقراء و يرفعون نفس شعارات دعم الفلسطينيين و صمود غزه و يستشهدون بالقران و صحيح البخاري و مسلم و اعينهم متبته على اموال السعوديه و قطر .
    ان الشعوب و الدول لا تتقدم بالديموقراطيه او الاشتراكيه او الاسلام .
    الشعوب تتقدم عندما ترغب في التقدم .
    اما نحن فكل شخص يحب ان يتقدم هو وحده و يستمتع عندما يرى جاره يتعذب
    الغني يكره جاره الغني و الفقراء الدي يراهم في الشارع و الفقير يكره الفقير الدي يسكن معه في نفس الحي الشعبي و يكره الاغنياء طبعا.
    اننا لسنا شعبا متخلقا فبالاحرى ان تكون عندنا نخبه متخلقه لا اسلاميه و لا اشتراكيه و لا هم يحزنون.
    ان كل اعضاء الشبيبات الحزبيه في المغرب يناضلون ليس حبا في الوطن و لكن رغبه في الحصول على منصب

  • Youssef
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:44

    يجب مسايرة العصر و البعد كل البعد عن جميع الشبهات الاسلام دين السلام الامن العلم الرقي دين الوسط و الاعتدال رحمة للعالمين.

  • yaknimos
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 09:57

    (( هكذا اخترقت جراثيم الإسلام السياسي مناعة المثقف المغربي !!! )) السيد افاية لن أخوض معك في تخصصك الفكري لأنه ليس تخصصي ولا أود الخوض في بحر لا أتقن السباحة فيه كما يفعل البعض .لكنني ساصحح لك مغالطة وقعت فيها وغالبية (المفكرين) العرب أو الذين يكتبون بلغة الضاد بغير قصد أحيانا وعن سبق قصد احايين كثيرة .ما تتجاهلون فهمه هو أن الإسلام لايفرق بين ما هو ديني وما هو دنيوي ما هو سياسي وما هو غير سياسي ؛الإسلام يلازم المسلم ويضبطه (لصالحه ولصالح جماعته والإنسانية بل وصالح الكون )منذ ولادته إلى حين وفاته في بيته في عمله في المحكمة في المصنع ووو لا يوجد إسلام سياسي وآخر غير ذلك فهو شمولي كوني وحين فهم المسلمون هذا حق الفهم نبغوا في العلم والسياسة والفنون والثقافة وكل شيء فلا تعلقوا فشلكم وتذيلكم الأمم على مقولات أعلم وتعلم ويعلم الجميع أنها للاستهلاك والتباكي على اديولوجيات قد أفل نجمها (لايسع المقام لأكثر من هذا المقال )

  • نبيل
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 10:11

    الإسلام دين كامل، بجزئه السياسي، وما ضعف المسلمون سياسيا إلا لما ضعفوا دينيا، وتفرقت كلمتهم عن كلمة الحق ومراد الله، أما المثقفون فهم مختلفون ابتداءا، فكل واحد منهم يتبع فكرا، بل وأتباع الفكر الواحد متفرقون بينهم… رسالة للكاتب (وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا إنما نحن مصلحون)

  • Lila
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 10:13

    Les intellectuels ont toujours payé un lourd tribut depuis l'indépendance du Maroc. Maintenant nous avons l'impression qu'ils ont lâché l'affaire .

    L'islam politique est installé dans les écoles et les universités depuis une quarantaine d'années. Nous sommes devant 2 générations de façonnés . Il n'y a pas eu de transmission entre les générations . Les générations de cet esprit étriqué prétendent détenir la vérité et culpabilisent leurs parents

    Il m'arrive de discuter avec certaines personnes âgées (60 – 70 ans) elles ne parlent jamais à leurs enfants de la façon de vivre des années 60 – 70 ans, du rôle de la femme dans l'indépendance et la construction du pays à la période post coloniale .Elles ont en honte, parce qu'elles estiment qu'elles n'étaient pas sur la bonne voie !

    La solution, c'est l'école, l'exemplarité, les médias, Mais existe-t-il une volonté politique ?

  • yousfi
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 10:50

    يجب علينا كمسلمين ان ننتج فكر مستنيرا يضسئ الضلمة من حولنا و يبعث الحيات في الرواكض ونجد الاجوبة لكل ما نعايشه من احديات العصر ةناخد عن اللخر ما فيه صباح ديننا ودنيانا عملا يثول رسولنا الكريم "اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا و عمل لاخرتك كانك تموت غدا لان لا الشترلكية ولا الراسمالية فيها شفاء للقلوب وجب على علمائنا الاجلاء ان يعاصرو الفكر ويضيئؤ لنا طريق العلم و المعرفة ويعلو من شان الدين بالاجتهاد و ليس فقط تكرار خطاب الخشب .

  • مواطن عادي
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 10:59

    تشريح دقيق للوضع العام لكن ألا ترى يا أستاذ أن هذه الكتابة الأكاديمية المعقدة لن تصل في أحسن الأحوال سوى إلى قلة قليلة من المثقفين. وهذا ما انتبه له الاسلاميون حيث أنهم يصلون إلى أوسع الجماهير بالتبسيط والنكت. بمعنى أنهم يدرسون السوق ويختارون الطرق التي يمكن أن تغرقه بسلعهم. هذا لا يقوم به المثقفون الحداثيون حيث يغردون نفي التغريدة منذ زمان غير عابئين بالظرفية والسياق. نستطيع أن نملأ العالم بمثل هذه المقالات، ولن يكثرت لها أحد. على المثقف أن لا يبقى في برجه العاجي، وإذا اقتضت الظرورة النزول إلى الواقع من أجل العمل على الإرتقاء به فلا بأس. أنظر مثلا كيف أصبح شيوخ الفضائيات يلجئون إلى التنكيث كتغيير تكتيكي للاحتفاظ بالمستمعين والمشاهدين، بعد ما لاحظوا أن الإكتار من الترهيب بعذاب القبر وجهنم والتعبان الأقرع أصبح مملا.

  • NAIMA NACIRI
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:14

    انه استاد بمعنى الكلمة في مادة الفلسفة كما عهدناه عندما كنا ندرس الفلسفة بثانوية للانزهة بالرباط في الثمانينات القرن الماضي

  • حميد
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:31

    ما الذي قدمه فيرروس العلمانية الى المغاربة في اكثر من نصف قرن الا الفرنسة والتعريب واضفتم الامازيغية لتثقلوا ابناءنابما يزيد من تاخرهم. كوريا الشمالية كانت الى عهد قريب اكثر منا بؤسا فهي تملك مفاعلات نووية وتتقدم في عدد كبير من الصناعات اما الاستاذ الكريم وطيلةايام الاشتراكيين يقددم لنا برنامجا على التلفزيون لايفهمه الاهو اما الشعب المغللوب على امره لايملك الا ان يتخطاه الى برامج التكليخ (الترفيه) . وترك مجال السياسة لاصحاب النفوذ والنقود وملائكة الرحمة التي باعت كل مؤسسات الدولة بكم تقدرون مداخيل الاتصالات انوي مديتيل لنفترض كل مغربي يجري مكالمة بقيمة درهم 36مليون درهم . وفيما ذا صرفت مداخيل تلك المؤسسات . لوبقي هذا الفيروس لضاع البلد فراجع وثائقك وعد الى رشدك فانك لاتفهم الا في لي الكلمات . لست استاذا مثلك ولم اتخطى الابتدائى ولكن الحق يرى ولاينكره الا المجاحد………

  • مووووسى
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:31

    رجالات الاسلام السياسي هم الانظف ولو لم يمنعوا لتغير العالم العربي إلى الأحسن وخير نمودج هم الإخوان المسلمون في مصر .
    تحالفت عليهم جميع قوى الشر وعلى رأسهم الصهاينة وبأموال خليجية .
    وهاهي السعودية اليوم ندمت على النظام السياسي الإسلامي في مصر

  • محمد بلحسن
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:37

    علاقة مع تعليقي الموجود أعلاه (رقم 8) ألاحظ مع كامل الأسف أن العداد (تنقيط سلبي) لازال يظهر أن بعض القراء مستاؤون من عبارات صادقة نبعت من عقل أرهقه الظلم بسبب تهميش شكاياتي عدد وافر منها مسجل بمكاتب الضبط المركزية بـ 5 وزارات هي العدل و التجهيز و الحكامة و المالية و الأسرة.
    استغرب لردود فعل بعض القراء رغم كون الكاتب اعترف بطريقة غير مباشرة بوجود "الاسلام السياسي" و استنكر بطريقة مباشرة "جراثيم الاسلام السياسي". هل كان لزاما عليه, خلال كتابة تعليقي, التطرق لـ "أكسجين الاسلام السياسي" لترتاح بعض العقول المتسرعة في إصدار الأحكام و ليوقف عداد التقييم السلبي ؟ هل كان لابد أن أتطرق في تعليقي المشار إليه أعلاه لما أحس به بصدق مصنفا بنكيران "أكسجين أو فيتامين الاسلام السياسي" و وزيره السابق الرباح "كاربون الاسلام السياسي" و النتيجة أننا عشت في جو مختنق بوجود "ثاني أكسيد الكربون السياسي" لأخفف من شدة الصدمة عند بعض القراء ؟ لقد تعبت و الكتابة أصبحت دواء نفساني لا محيد عنه و كل من يرغب في مزيد من الشرح ما عليه إلا طرح أسئلة بعيدا عن لغة الخشب أو دعوتي للقاء مباشر يوم السبت القادم بمقر البيجيدي.

  • hamid
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:37

    réponse a lila 25
    je fais parti de ces gens de 60-70 .on a honte de dire que le Maroc a créer des générations qui pensent comme toi . face au demande des marocains bien formé el leur revendications . nombre de coups d état, exilé politique morts etc .le régime a introduit l islam politique aux universités et change le programmes pour créer un citoyens sans esprit critique donc des perroquets comme vous . . Mohamed 6 plein de volonté pour un Maroc de droit et de liberté a hérite un marocain soumis qui croie au fictif qui qui ne veux pas avancer . les barbus imposent leurs lois maintenant et avancent doucement mais surement . bientôt un nouvelle Syrie au Maroc dans un futur proche si on ne reforme pas l éducation pour créer une génération d intellectuels et non de soumis qui croient au jin et ozrael et ……..
    devant dieu chacun sera seul . sur terre on vie ensemble donc je veux mes droits ici et je dois faire mes devoirs envers les citoyens ici .

  • ملاحظ
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:54

    اليونان بلد كبار الفلاسفة والفكر والثقافة انظر الى حالها الان انهيار انهيار اقتصادي واجتماعي و99في 100في حالة بطالة تقريبا رغم الدعم الاوروبي ترجوا من فلاسفتنا ومفكرينا والسياسيين والاقتصاديين ان يقدموا حلولا اقتصادية منطقية بدلا من كثرة بلابلابلابلا…….

  • مجتمع بدون ثقافة
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 11:59

    مجتمعنا المغربي تنخره الامية بأنواعها الثلاثة :الأولى أصخابها لايعرفون قراءة القرآن وفهم مضامينه ويسبون باحثين في التعليم العالي .الامية الثانية أصخابها اختلط عليهم الدين بالسياسة ولم يدركوا بأن الرسول الكريم ميز مابين العبادات والمعاملات . الامية الثالثة أصخابها دخلوا السياسية لقضاء مصالحهم ويعتقدون أن السياسية هي الحرب والعدوان على المثقفين

  • Observateur
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 12:02

    اظن ان الاستاذ يخاطب فى مقاله من يستطيعون التمييز بين الاسلام كفكرة و اعتقاد و ايمان و بين ما فعله المسلمون الاوائل من تنظيم لدولتهم و تشريعاتهم و انتاجهم المكتوب و الذى ادخلت عليه قداسة لدى اغلب المسلمين اليوم. المهمة صعبة لكى نجعل الاغلبية تفهم و تستخدم عقلها فى ظل غسيل الدماغ المستمر منذ منتصف الستينيات لا سيما ان العقول العاطلة يسهل تشكيلها لكى تخدم اتجاهات سياسية تصب فى صالح ما يسمى بالاستقرار

  • Abdel
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 12:08

    Le Maroc ainsi que tout les pays musulmans excepté les pays asiatiques,est en danger islamique grave.les musulmans de Sshark pensent que nous sommes leur propriété.que nous sommes des bons à rien.ils nous rappellent à chaque fois les vraies raisons de al foutouhates c

  • مواطن
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 12:36

    لا انت مخطئ
    جراثيم الاسلام السياسي +جراثيم البيان الشيوعي
    هؤلاء من دمر الثقافة المغربي
    هناك من اعطى القيمة لثقافة المشرق و هناك من قيم ثقافة الغرب و الاثنين احتقرى الثقافة الداخلية
    و هنا اعطي مثال بسيط
    المغربي يعطي قيمة كبيرة للانسان الغربي و المشرقى لكنه يتفانى في احتقار اخيه المغربي

  • karim
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 12:39

    le Maroc n a plus de place pour les intellectuels . maintenant place aux barbus détenant les clés du paradis ce danger introduit aux université dans les années 70 pour détruire l union des étudiants marocains qui et pour détruire al itihad al ichtiraki . la religion était le seul moyen pour soustraire tout les droits des marocains a une vie correcte . le comble c set qu' ils ont créé une gangrène qui est entrain d avancer et faire pourrir le régime de l intérieur pour s accaparer du pouvoir et former un nouveau Afghanistan au Maroc . un étudiant de niveau 4 eme année secondaire en 70 était mieux qu' un licencié maintenant . on devrait revoir le système éducatif créer un citoyen avec un esprit critique car on ne peux pas perdre notre monarchie avec Mohammed 6 . les islamistes montrent l obéissance en attendant qu' ils deviennent fort et la ils sortiront leurs grifs . comme a dis benkirane nous ou une Syrie . il faut commencer a travailler et avec force

  • منصف
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 12:53

    الفرق بين المستمسك بدين الله تعالى كما أراد الله، القائم بشريعته، وبين من سواه، قائم من الأساس على منهجية الاستدلال ومنهجية المعرفة بمراد الله تعالى، تلك المنهجية التي تؤطرها مرجعية الأصول الأربعة في الاستدلال والاستنباط، والتي هي: الكتاب والسنة والإجماع والقياس = (الإجتهاد). فإن هذه الأصول الأربعة القائمة على الإيمان بالوحي والنبوة، ومنهجية التعامل معها، هي التي تحدد نظرية المعرفة في الإسلام. وعليها ينبني حفظ الدين واستمرار الشريعة الإلهية المنزلة على خاتم المرسلين نبينا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ، التي ختم الله بها رسالاته إلى الناس، وجعلها حجته على خلقه إلى قيام الساعة، وتكفل بحفظها من التغيير والتبديل.
    يتبع…

  • عبد الكريم
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:06

    إذا المسلمون لم يقوموا بتنظيم الحقل الديني وفصله عن المجالات الحياتية ،فإن الإشكالية ستظل قائمة ، كما أن القتل والإغتيالات ستظل مستمرة ، ولهذا بمجرد ما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم، وجسده الشريف لم يوارى التراب بعد، حتى تقاتل الصحابة عن الحكم، ومن سيكون الخليفة، لهذا تم اغتيال عمر بن الخطاب ، ثم ذبح عثمان الخليفة الثالث ثم قتل الإمام علي، بعد ما كاد الصحابة أن يبيدوا بعضهم بعضا في معركة الجمل وصفين، ففي هذه المعارك كلها وخاصة التي وقعت بين علي ومعاوية مات في صفوف معاوية أكثر من 23ألف وفي صفوف علي أكثر من 16 ألف، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل امتدت أيادي الدولة الأموية بقيادة يزيد إلى تصفية آل البيت وسلالة النبي وبترجذورها من الأساس، فكان قتل الحسن بن علي بالسم، وقطع رأس الحسين ، مع تصفية أسرته، إلى آخر نسخة من الإسلام الأموي الدموي الذي تمثله داعش اليوم..وستستمر معارك قطع الرؤوس في تاريخنا الإسلامي إذا لم تحل هذه الإشكالية وهي فصل الديني عن الدنيوي، وهذه هي النظرية العلمانية في الحكم، الذي أصبحت عند المسلمين ضرورة شرعية ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب .

  • جدلية التأثير والتأثر
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:09

    بالاضافة الى أزمة الهوة التي يعاني منها الثقف المغربي.التي خلقت لديه نوعا من العجز الزمني أو التفاوت بين المتغيرات المادية والوعي الفردي لديه.
    فان اشكالية اللغة تزيد من حدة الازمة نتيجةعن عدم قدرته على الوقوف على قاعدة انتمائية محددة
    فاللغة العربية هي أكثر اللغات التي يمكن أن تعبّر عن العلوم الإنسانية والمعاني الروحية والغيبية لأنها مرتبطة بها فكرياً. اللغة المتفوق تكنولوجيا هي أكثر اللغات التي يمكن أن تعبّر عن العلوم الطبيعية والماديات لأنها مرتبطة بها فكرياً، وعلى المثقف المغربي أن يحاول تحليل هذه الإشكاليات بنوعٍ من الشفافية ليتمكن من ممارسة الوعي بشكل أكثر نضجاً وأكثر مواكبة للمتغيرات اليومية.دون ينال ذلك من هويته التاريخية الاخلاقية والدينية.
    للتوضيح الصراع الفكري القديم بين فكر ابن رشد وابن عربي……

  • م.م.اليعقوبى
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:10

    أجبت نفسك بذاتيتك فى فهم المثقف الذى تقصده أنت والمتجلى فى عنون نصك البنى أصلا على الذم وهذه اشكالية تنذر بصعف القدرة النقدية فى رؤية ظاهرة كهذه بالغاء الموجود اذ ليس ذلك ناجعا فى علا ج أية ظاهرة مستنكرة خاصة اذاكان الهدف الوقوع فى المجهول كما تتبنى بدل تنافس الآخرفى أى مجال ينبنى على أصل لاسيما اذاكان الأخيرحضارة أمةلونها التلاقح الفكرى والدينى المتضلع من الديانات السماوية التى جمعها الاسلام

  • Lila
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:13

    A Hamid n° 32

    Mon cher Monsieur vous n'avez pas lu mes commentaires

    Je dis la même chose que vous !

  • منصف
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:34

    لقد أدرك الفكر الحداثي أن العائق الأكبر لتمكين الحداثة والعلمانية الغربية في المجتمعات الإسلامية يكمن في هذه الأصول التي بها حفظ الإسلام وحفظت شريعته، فاتجه رأسًا إليها من الأساس، سعيًا في تفكيك النظرية المعرفية الإسلامية، وهدم بنائها، بمعول الفكر الغربي المعاصر. وذلك من خلال هدفين عامين سعى لتحقيقهما، وهما: محاولة التأكيد على ظنية ثبوت القرآن وحيًا إلهيًا، وبالتالي ظنية ثبوت الأصول الأربعة أصولًا تشكل مرجعية نهائية.
    والثاني، وهو مبني على الأول، محاولة التأكيد على تاريخية تلك الأصول، بمعنى استحالة أن تكون مطلقة متعالية عن تحكم الواقع المادي التاريخي في تكوينها وإنتاجها، وبالتالي محدوديتها بزمانها الذي ظهرت فيه.
    يتبع…

  • محمد الصابر
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 13:51

    وكأن المثقف المغربي النموذجي لابد وأن يحافظ على مرجعياته:التشبت بالماركسية المتوحشة والتشبت بالثورة الثقافية نحو التحديث العلماني وشطب الفلسفة الاسلامية.أليست هذا الثالوث هوالسلفية والتشبت بالماضي البئيس؟أليس غورباتشوف هومن أوقف التنظيرالماركسي لان تطبيقاته فاشلة؟أليست الجامعة المغربة فشلت لان أساتذتها في السبعينات راهنوا على الشيوعية والحدثانية دون احترام الأسس الثقافية الاثنية للمغاربةودون وضوح التصور والمنهج؟ أليس طمس الفكر الاسلامي وتصنيفه في خانة اللاتحديث ـ عند البعض ـ هو قساوة وابتعاد عن الموضوعية والتاريخ؟ هذه أسئلة من المفروض أن تجيب عنها الجامعات المغربية التي تدعي المعاصرةوتوجه الطلبة نحوالتغيير،كما أن المثقف المغربي بفضفاضيته في المصطلح والذي فقد البوصلة لأنه لايعرف من التوجهات الكونية الا واحدا،من المفروض أن يراجع أوراقه الفلسفية وأن يتصالح مع الذات التاريخية أولا ثم الثقافية والعلمية ثانيا،وأيضا لابد من القول أن المبادرات في المجتمعات العظيمة يأخذها السياسيون والاقتصاديون بمرافقة المهندسين والعلماء وفلاسفة الشعب اللامنحازون وليس الشعراء والقصاصون و…

  • منصف
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:08

    على المفكرين المنافحين عن الاسلام، دفع ما حاول الفكر الحداثي التضليل به حول أصول الإسلام التي تنبني عليها عقائده وشرائعه، والتي يؤدي هدمها وتقويضها إلى هدم الإسلام كله. وتكشف الخلل في منهجيته المتمثل في الانتقائية لما يخـدم فكرته من "التراث" والحذف والتحريف للمعطيات المعرفية والتاريخية التراثية التي يجـد فيهـا ما لا يستقيم مع ادعاءاته. فالنتيجـة عنده سابقة على المقدمات، والتحرك النقدي لديه محكوم بالتوظيف"الأيديولوجي" الذي يسعى إلى تثبيته، إذ لا نجده يمارس الفكر النقدي على النتاج الفكري الغربي كما يمارمه على التراث الإسلامي، بل نجده يعتبر معطيات الفكر الغربي مسلمات يجب أن يحاكم إليها كل ما سواها مما ينتمي إلى الماضي.
    إن على الباحثين الشرعيين والعلماء الربانيين ممن يجد في نفسه كفاءة الخوض في غمار الدراسات المعمقة للأفكار التي تحارب دين الأمة فتتناولها دراساتهم بالعمق والتحرير والتحبير، ليكون من الجهاد النافع، وهو جهاد واجب والمؤاخذة واقعة بتركه.
    يتبع…

  • عبدو
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:19

    نحن بحاجة الى نظرة تفحص للواقع المغربي لا الثرثرة والسباحة في الفضاء ، مما لاشك فيه ان المغرب يعيش افلاسا في جميع المجالات خاصة الاجتماعية والاقتصادية منها لكن هذا "المثقف " صاحب المقال ربما لم يعرف ام انه لايريد ان يعرف ان من اوصل المغرب لهذا الحضيض هي الجراثيم العلمانية المتعفنة ، عملاء اسيادهم في الخارج ..
    ولقد اتبث التاريخ فشل الدعاية والفكر العلماني الشيوعي في معقله الاصلي وما بالك في الاوساط الفكرية الروحية الراقية والنبيلة كالفكر الاسلامي الذي يعد انبل وانقى فكر في تاريخ البشرية جمعاء وباعتراف الفلسفات الغربية التي يعتبر متل هذا المثقف كتكوتا لها ، هؤلاء الغربيين يعودون للفكر الاسلامي لحل مشكلهم الاقتصادية والاجتمتعية وو .ولعل ما وقع في المانيا وامريكا ابان الازمة خير دليل

  • ALBERT
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:22

    Commentaires 32 et 38: soyez honnêtes envers vous méme, et envers l'histoire .Dans les années 70 et 80 , il n' y avait pas de prof " islamistes " à l'université mais que des prof qui prêchaient matin et soir du communisme et du socialisme.J'ai assisté à une idéoligisation poussée des étudiants.Au lieu d'inculquer la science ,ils nous ont inculqué le socialisme comme la seule voie qui mène vers la vérité et le progrès..

  • منصف
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:31

    إن موقف الفكر الحداثي من أصول الاستدلال مرتبطً بجذوره الفلسفية؛ تلك الجذور التي لا يكتمل تصورها وتحديدها من النظر الشمولي في سياقاتها الحضارية والاجتماعية والفلسفية التي تشكل سياقًا واحدًا ونسقًا واحدًا – كان من القصور في المنهج البحثي تناول الأفكار منقطعة عن جذورها، وهو ما يدعو إلى تناول الأفكار الفلسفية لا بصفتها أفكارًا فلسفية صرفة، بل بصفتها متغيرات ثقافية أدت بالضرورة إلى تحولات فكرية وتغيرات مقابلة في نظرة الإنسان ورؤيته الثقافية وممارساته الحضارية والاجتماعية.
    الواقع أن القراءة الناضجة للفلسفة الغربية لابد أن تكون محكومة من خلال مقياسين: السياق والمآل؛ مـن خلال سياقها داخل الإطار الكلي، ومن خلال قراءة مآلاتها الاجتماعية والفكرية الثقافية. وبالتالي فـإن هذا يحقق القراءة الناقدة الواعية التي لا تختزل القضايا في صورة سطحية مكروهة، وفي المقابل لا تُستلب من قبل تلك الفلسفات أو تنبهر بها.
    يتبع…

  • Jurgen
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:38

    This guy could have criticized whtever he wished to criticize without being in any way impertinent. But to talk of "germs", not in any scientific sense, but rather in a cheap abusive style betrays the loud mediocracy of the fellow.

  • غسيل الدماغ
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:39

    مع سقوط كل النظريات ،انكشف عن المتقف ستار كان يتلاعب وراءه في المحافل ويجمع به التبرعات للاشباع نزواته وغرائزه ولان الحياة خلقها الله تعالى وجعل فيها سنن تحكم المنطق في اتجاهه العام مما يجعل المتقف المتهور لايجرؤ على مواجهة المنطق الحسي وبالتالي هروبه من الواقع وانزواءه مجرد هزيمة امام دالك المؤمن المتقف وخصوصا المسلم وهدا ماينشر في الغرب اليوم فلامعارضة حقيقية غير في الغالم الاسلامي واقصد الفكرية ولدالك فلاعجب ان تجد اليوم في امريكا بين المرشحين هيلاري وترامب المهزلة التي تترجم التفاهة الفكرية كما في اعلامهم

  • LE ROYAUME DE LA PEUR
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:41

    Le Marocain opte pour un choix opportuniste, vu que le Maroc à cumuler des siècles tout entiers d'ignorance et de conflits c entre les Kabily, bref il n'a réalisé ni révolution culturelle ni sociale, le Marocain est une personne émiettée dans sa personnalité, il n'a pas le sentiment d'appartenir au groupe sauf pour flatter les autres ou pour une médiatisation officielle, d'où il n'a pas une idéologie qui dépasse la peur de la monarchie, de plus cette dernière,dans sa conscience; n'est pas n'est pas une étape de l'histoire, mais elle est l'histoire lui même et l'incarnation de la volonté devine, le Marocain sombre dans une conscience rongée par des tabous défendus par la police secrets et la Dst dans sa branche de la défense idéologique .

  • abdelkrim Ballage
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:49

    Je suis tout à fait d'accord avec le citoyen optimiste.

  • القنيطري
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:58

    لغة جيدة وبناء محكم. لكن الكاتب نظر إلى المثقفبن كأنهم رسل هذا الزمان، في حين أن أغلبهم مأجور كالذين رأيناهم في الانتخابات الأخيرة، حيث سخروا أقلامهم ضد تيار معين. لماذا لم تتحدث عن أنصاف المثقفين ووصفت من يفهمهم الشعب بالجرثومة. من الجرثومة الحقيقية؟

  • منصف
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:58

    الرد المجمل الذي فيه ذكر ضلال الأفكار والمناهج دون غوص في فضحها والكشف عن تهافتها من خلال سياقاتها ومآلاتها. ومثل هذه الطريقة في الأزمنة التي تعاني فيها الأمة الانفتاح على الآخر، لا يكفي ولا ينفع، ولعله من هذا أتى نفور بعض أبنائنا وتأثره بهذه الأفكار التي تشككه في دينه وتجعل منه صيدًا سهلًا لكل فكر دخيل، إذ لا يجد ما يبدد عنده الشبهة وقد انفتح عليها بل دخلت عليه، فيخرج كالمتعطش للبحث عما يظنه موردًا يروي عطشه، فيبتعد عن فطرته الأصلية، السليمة.
    الحركات الإسلامية المعاصرة تتحمس اليوم للديمقراطية لأن الشارع العربي هو شارع إسلامي, متذمر من الأنظمة السياسية الفاسدة, وبالتالي فإنها ستكتسح أية انتخابات ديمقراطية وهذا حقها. كما أن هذه الحركات تعادي الغرب السياسي، لأنها تعرف أن هذا الغرب هو أكبر داعم لهذه الأنظمة وهو الذي يشكل أكبر خطر على الهوية الإسلامية.
    أما الغرب فيهاجم الإسلام بشكل دائم لأنه يعرف أن الإسلام يشكل أكبر منظومة من القيم في المنطقة، ولأنه يبحث بشكل دائم عن أعداء يريد أن يمارس الاستقواء عليهم ونهب ثرواتهم.

  • محمد بلحسن
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 14:59

    أعدت قراءة المقال و جميع التعاليق و تمنيت لو عين الأستاذ نور الدين أفاية في منصب وزير الثقافة باسم الحزب الاشتراكي للقوات الشعبية مثلا ليدافع من داخل السلطة التنفيذية على الأفكار التي تطرق إليها طيلة الـ 5 سنوات الأخيرة مع التركيز على أهمية النخبة الاقتصادية و الثقافية لتأطير النخبة السياسية و النخب السياسوية.

  • Ahmad
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 15:18

    المسلمين الحقيقيون هم الغربيون الذين اعتنقوا الاسلام اما العرب فإسلامهم رياء و نفاق و هم لا يشعرون فالفرق كبير بين من اَمن و بين من أسلم.

  • مفتاح الثقافة هو:
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 15:48

    … فلسفة الأنوار التي تحرر العقل من الأساطير والأوهام.
    أما السلفي (الإسلامي) والعلماني ( اليساري) ، فهما وجهان لعملة واحدة ، لأن كليهما ناقل لأفكار غيره.
    المثقف يفكر ويجتهد ويسعى لمعرفة الأسباب والمسببات ، والمتعلم فقط من الصنفين ، ينقل ويروي عن الأخرين .
    أما المجتمعات فهي خاضعة لسنن التدافع البشري ، و الإشكال في طبيعة النفس البشرية التي تعتبر قطعة من طبيعة الكون ، عمياء تدمر بالثورات تدمير الزلازل، وتعصف بالأيديولوجيات عصوف الرياح.
    لقد وصف القرآن الكريم الإنسان أصح وصف ، حيث قال :"إنه كان ظلوما جهولا"، وقال على لسان الملائكة :" أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء". وقال في النفس البشرية : " ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها".
    فالمثقف هو التقي الباحث الصادق الذي لا يخاطب الناس إلا بما ثبت بالدليل والحجة ، أما المتعلم فقط ، ولو ادعى الإلتزام بالدين ، فقد تفجرنفسه ويحرف الكلم عن مواضعه.
    المثقف حيوان عاقل ، والمتعلم حيوان ناطق.
    والثقافة لا تزدهر إلا في مجتمع ميسور تحقق فيه الإنتقال الإقتصادي ، الذي يعتبر أساس الإنتقال الثقافي ، والذي هو أساس الإنتقال الديموقراطي.

  • جراثيم العلمانية
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 16:19

    اصلا لا وجود لهؤلاء الحداثيين بيننا

    هناك فقط مجموعة من المقلدين الذي يعتقدون انهم حداثيون لمجرد تقليدهم للغربيين في كل الامور السطحية

    ولا وجود بينهم للعقلانيين بل هم يعتمدون فقط على النقل والتقليد والمحاكاة والتشبه بالاخر

    فتفكيرهم يقوم على المغالطات السفسطائية وليس على الاستدلال المنطقي

    الكثيرون منهم تجدهم لايزالون يؤمنون بالخرافات والطقوس الوثنية

    وعلاقتهم بالغرب الذي يقلدونه هي علاقة الضعيفة المستلب الادارة بالقوي التحكم هي علاقة مبنية على عقدة النقص والتي تتحول لديهم الى جلد الذات واحتقار النفس

    فهي شبيهة بعلاقة التذلل والتزلف التي تربط الحراك الباحث عن الفيزا بالسائح الاجنبي

    فهي نوع من العبودية الادارية التي تنهل من النزعات السادية المزوشية

    هم يقلدون الغربيين فقط في الامور السلبية لانهما الامور التي لا تحتاج الى العقل فالتقليد هو ضد الابداع

    فاذا كان الابداع يقوم على استخدام ملكات العقل والتفكير من اجل الاستكشاف والابتكار

    فان التقليد هو على العكس تغييب للعقل وتشبه الاعمى بالاخر في سلوكياته العرضية الشاذة

  • jamal
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 16:22

    nos intellectuels n'ont aucune présence l'islamisme a su faire sans nid sans se soucier d'aucun géne ,parcequ'ils sont ancrés dans la société et même les institutions officielles ont aidé à ça puisque le besoin de l'état pour la religion est nécessaire de temps en tempset même l'école qui doit être neutre est un facteur de produire des intellectuels de cegenre quand il a crée cla chariaa ,les études islamiques….nos enfants se sont emparés de ces études qui les ont vraiment rendu manipulables mm les étudiants d'autres branches scientifiques n'ont pas pu échappé à ce fléau ils se sont imprégnés de ce climat malsain. en politique quand les partis laiques ont eu la main pour gérer le pays ont révélé qu'ils sont comme tous les autres le peuple ,vu sa religiosité il n' a aps eu d'autres idée

  • جراثيم العلمانية
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 17:01

    الحداثيون يوجدون هناك في الغرب

    اما ما لدينا فهم مجرد مقلدون بلا عقل تابعون لاءسيادهم

    فاين هي منجزات الحداثيين في مجتمعاتنا
    اين هي اكتشافاتهم وابتكاراتهم واخترعاتهم
    اين هي نظرياتهم في الاقتصاد والسياسة وادارة الاعمال

    هم يكتفون فقط بالنقل والتقليد الاعمى
    واستهلاك ما تنتجه الشعوب الاخرى
    لاحظوا معي مقالات ادعياء الحداثة عندنا
    هل تتكلم عن المكتشفات العلمية بالشرح والتحليل
    هل تتكلم عن احدث المخترعات الصناعية والتكنولوجية
    هل تطرح نظريات جديدة مبتكرة في الاقتصاد والادراة السياسية
    اذن ما هي مواضيع مقالات المقلدين الذين يدعون الحداثة

    مقالات " كيف كيف " مالي" ماصايمينش" بغيت صايتي" الشذوذ" الخيانة " الدياثة " الالحاد " الانحلال الاخلاقي " التفكك الاسري " الاسلاموفوبيا " النزعات العرقية " موالاة الصهاينة " تشجيع زراعة الكيف "
    اي كل ما يتعارض مع القيم الاخلاقية والروحية والعفة وعزة النفس والضمير الحي والعقل سليم
    وكل ما يدعوا الى التبيعة والتقليد والانبطاح والاستسلام والانسلاخ من انتمائنا العقائدي والثقافي والحضاري
    ما كان يسمى في عهد الاستعمار " بالخيانة " اصبح يسمى حاليا بالحداثة

  • ثقافة الاحلام
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 17:01

    يجب على الانسان العاقل ان يعي اولا النواميس الكونية
    التابثة .قبل الخوض في الروحانيات.
    هذه القوانين الكونية تفرض نفسها فرضا وعلى الكل وكيف كانت مذاهبهم واديولوجياتهم.
    عندما يعي المثقف المغربي ذالك يمكن ان يبدع .كما ابدع ابن خلدون…..
    يجب كذلك ان تكون له مبادئ ومثل وقيم يؤمن بها اولا. قبل ان يدافع عنها. ولن يتاتى له ذلك الا اذا سلك المنهج الصحيح والسليم والموضوعي. هذه الاخير هو واحد بطبعه. اذا كان يوافق السنة الكونيية (القانون المطلق)
    فالنار هي النار دائما حارقة.حثى بالنسبة للطفل البريء
    لن تجد لسنة الله تبديلا .
    و لن تجد لسنة الله تحويلا.
    اذا تحقق واحترم الانسان ذلك يمكن له عندئد ان يرضى عن نفسه وينآى بفكره نحو الابداع الروحي والمادي وان يكون خلاقا متخلقا.
    تاملوا قوله عز وجل:
    قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123)

  • fatima aarab
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 19:21

    وكأن العقل المغربي كان مبدعا قبل ان تاتي هذه الجراثيم كفى اقحاما للاسلام في نكستكم كلنا فاشلون اسلاميون وعلمانيون كل منكم يدعي الحداثة ولن تنالوها لانها ليست من صنعكم ابدعواا بدل ان يلقي كل واحد منكم سبب فشله على الاخر

  • مقال ممتع
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 20:07

    أعجبني مقالك. …لكن المثقف قبل أن يكون مثقفا يجب أن يؤمن بالحق في الاختلاف وان لا أحد يملك الحقيقة بما في دلك من نصب نفسه حاملا للواء الحداثة. ..وقبل هدا وداك يجب مراعاة الحد من الأدب حتى مع الخصم خصوصا ادا كان هدا الخصم بالرغم من انتمائه للإسلام السياسي لا بكفر ولا يدعو للقتل وبالتالي فوصفك لخصم فكري بأنه فيروس تكون جردت نفسك من وصف المثقف وأغلقت الباب أمام أي حوار …بل الأخطر أن هدا الوصف يتناقض مع مضامين الحداثة والحوار وقبول الآخر التي تدعو إليه. ..الحداثة لا تكون بالكلام وإنما هي ممارسة في القول والعمل. …مع دلك مقالك أكثر من رائع وكتب بأسلوب يغري بالقراءة ولقد صورته وقرأته للمرة الثالثة لأنه فعلا متعة حقيقية ولو أنني من الإسلام السياسى الدي تدينه. …تحياتي أستاذي العزيز ولا تبخل علينا بكتاباتك

  • محب الوطن
    الخميس 27 أكتوبر 2016 - 20:18

    مقال في الصميم ؛ولايدركه قيمته معظم هذا الجيل .الذي تم تدجينه ولم يفتح عينيه الا على طالبان وبن لادن والقاعدة وحزب الله وحماس والنصرة وداعش والعدل والاحسان والعدالة والتنمية .ويمكن الوقوف على ذلك من خلال القاموس المتداول بينهم ؛ فمن الصعب سيدي ان يدركوا حمولة ما ورد في المقال ؛ ومن الصعب اقتناعهم بما ورد فيه. فهم مثل من جلس الى مائدة وراح ياكل بنهم وشراهة ؛ حتى امتلأ بطنه ولم يعد يقبل بأي وجبة اخري حتى ولو كانت فيها فائدة اكبر واحسن.وبمجرد ما يظهر مقال ما يعاكس هواهم ؛ ترى دواعشهم يسبون ويقذفون؛ كما حصل مع الاخ القمش عندما رد عليه احد المحسوبين على هذا التيار .الا وهو الكتاني .غير ان زلاته كانت عليه وبالا ؛حينما عبر عن سوء التعامل مع التراث وظهور القصور والتردي الفكري والمعرفي المستشري بينهم. ومع ذلك فهم يتباهون ويتبجحون على انهم على حق والباقي سدج لا يفقهون شيئا. والانكى والامر هو ترك الدولة لهم يعيثون فسادا في بيوت الله .على العموم الحق يعلو ولا يعلة عليه. ولست الاول والاخير الذي سب وشتم من طرف قوم فالحون في ذلك بدل الرد العلمي .لانهم قوم لايعقلون.شكرا هيسبريس.

  • كلاخ نيكوف
    الجمعة 28 أكتوبر 2016 - 02:56

    خاب ظني فيك يا السي افاية. كنت أظن أن هذا الظلم الذي يتعرض له المسلمون على يد الغرب من تجزيئ لبلدانهم و تهجيرهم منها و هدم للمدارس فوق رؤوس الأطفال في سوريا و العراق و فلسطين و ليبيا، سيجعلك تراجع أفكارك المستوردة من هذا الغرب المجرم و تكف عن اتهام الإسلام بما ليس فيه لكنك تماديت في غيك. ماذا عساي أن أقول، الله يهديك.

  • محمد بلحسن
    الجمعة 28 أكتوبر 2016 - 06:23

    لولا التجربة السياسية التي عشناها طيلة الـ 5 سنوات الأخيرة و بالضبط منذ 3 يناير 2012 تاريخ تعيين الحكومة المنتهية ولايتها لما أعجبني التعليق رقم 57 لصاحبه "أحمد" يسعدني أن أعيد كتابته هنا بعد إدخال كلمتين اثنتين بحثا عن الدقة في التعبير مع غظ الطرف على الأخطاء الاملائية لأن الأهم, في الوقت الراهن, هو الصدق في الكلام: "المسلمين الحقيقيون هم الغربيون الذين اعتنقوا الاسلام اما العرب فإسلامهم رياء و نفاق و سحر و شعودة و هم لا يشعرون فالفرق كبير بين من اَمن و بين من أسلم".
    أتفق مع صاحب التعليق رقم 58 في 7 فقرات من بين 8 انطلاقا من قناعات تبلورت بالديار السنغالية طيلة ما لا يقل على 1000 يوم في مهمة مهندس استشاري لبناء طريق دولي طولها 163 كيلومتر في منطقة معزولة تبعد عن العاصمة دكار بـ 600 كلم. هنالك, اقتنعت بأن الثقافة تزدهر في مجتمع غير ميسور يحقق فيه الإنتقال الإقتصاد بالاعتماد على النخبة المثقفة.
    نقطة أخيرة: علاش استعملت كلمة "لازال" في تعليقي (رقم 56) و بالضبط في العبارة "ألاحظ مع كامل الأسف أن العداد (تنقيط سلبي)

صوت وصورة
تشجيع الشباب على المشاريع الفلاحية
الإثنين 25 مارس 2024 - 12:11 1

تشجيع الشباب على المشاريع الفلاحية

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 7

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان