إلى الشيخ الفيزازي : وماذا بعد تكفيري ..؟ !!!! (1)

إلى الشيخ الفيزازي : وماذا بعد تكفيري ..؟ !!!! (1)
الخميس 9 يونيو 2011 - 11:27

حوار بالسيف والقلم !


بداية لا بد من التنويه بأن الحوار هو قيمة دينية ، أخلاقية ،إنسانية وحضارية سامية . وللحوار آداب وشروط تنأى به عن كل جدل عقيم أو نقاش سفيه . وأولى آداب الحوار الاحترام ، أي احترام المحاوَر شخصا وفكرا . احترامه شخصا بعدم التجريح واللمز والقذف والتشهير . أما احترامه فكرا فيكون بحسن الاستماع والفهم بعيدا عن كل إكراه أو عنف نفسي أو لفظي . وبالعودة إلى مقالة الشيخ الفيزازي لا نجد فيها من آداب الحوار أو شروطه شيئا . فهي كلها سب وقذف وتكفير وتنطع كعادة الشيخ مع مخالفيه وخصومه . الأمر الذي يجعله يتجنى على الدين قبل الحوار . فالسب والطعن والتكفير ليس من أخلاق المسلم ولا من شيم الإنسان الفاضل أيا كان معتقده . ذلك أن الله تعالى نهانا عن سب الكفار والمشركين في محكم كتابه ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله ) ، فكيف حين يتعلق الأمر بالمسلم المؤمن الذي جعل رسولنا محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ دمه وعرضه وماله حراما على كل مسلم ( كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ) . والسب هو طبع في الشيخ الفيزازي يتعامل به مع غيره متى خالفوه الرأي وليس الاعتقاد . بل يصير لسانه “بالوعة” لا تنفث سوى القذارة ( حاشى القراء الكرام) . وهذه عينة بسيطة من كلام الشيخ الذي يزعم الورع والتقوى وخشية الله في أعراض عباد الله .


في كتابه ” بين منهج الرحمن ومنهج الشيطان ” نقرأ :


ــ (إن خوض الزنادقة في دين الله تعالى أشبه ما يكون بالمياه الحارة التي لا تفسد للبحر ماء ولا تحرم منه لحما – هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيْتَتُه – وأشبه ما يكون بكلب عقور مجنون غطس في نهر النيل فمال به الماء فمات .. فما جاؤوا به من تحليل وتعليل، وتأويل وتقويل، وتذليل وتدليل… أشبه ما يكون بضرطة عير في فلاة. )


ــ (فقل لي بربك أي شيطان يركب رؤوس هؤلاء وأي إبليس يتبول في عيونهم وآذانهم؟) .


أنعم به وأكرم ، فالشيخ يهوى السباحة في مياه الصرف الصحي ويلعق منها ألفظه . ما هذا بكلام عالم ، وحاشى أن يرضى العلماء الذين ورثهم الله الأنبياء ، أن تدنس ثيابهم قطرة من المياه الحارة فأحرى ألسنتهم . ما هذا بكلام عالم بكتاب الله تعالى وسنة نبيه المصطفى صلوات الله عليه وسلامه الذي كان خلقه القرآن . ولا بأس أن أذكر الشيخ بحديث الإمام على – كرّم الله وجهه – حين قال ” تكلّموا تعرفوا فإن المرء مخبوء تحت لسانه “. فالشيخ الفيزازي ، شخصا وطباع وفكرا ، يكشف عنه لسانه الذي يجري بالمياه الحارة والعبارات الفظة خلافا لما نصح به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عمه العباس حين قاله له : “يعجبني جمالك ياعم ، فقال : وما جمال الرجل يارسول الله ؟ قال – صلى الله عليه وسلم –-“جمال الرجل لسانه “. ألم يكن حريا بالشيخ أن يحسّن ألفظه ويمسك عليه لسانه ، فلا ينهش أعراض غيره ولا يكفرهم ؟ بأي حق يكفرني الشيخ ويخرجني من ملتي ، بل ويجعلني “محاربا للإسلام” كما في قوله ( وكل ما انتصب لأجله هو محاربة الإسلام في عقائده وشرائعه وشعائره وأخلاقه… دون تسميتها عينا، لكن بالغمز واللمز والهمز.. وبمحاربة المؤمنين في عقيدتهم التي يسميها ضلالا، وفي شريعتهم التي يسميها تخلفا) . فكانت مقالته بعيدة عن جوهر الحوار وآدابه ، مكتفية بالسب والقذف والتكفير علما أن الحديث الشريف واضح ( أيما رجل قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما ). ورغم ذلك سأتخذ منها أرضية ومنطلقا لحوار صريح يضع الحقائق أمام أعين القراء الكرام ليحكموا للشيخ أو عليه ، وهل هو من التكفيريين أم المعتدلين؟


1 ـ بخصوص التحدي الذي طرحه الشيخ في موضوع إعلاني الإيمان بالله وبدينه ورسوله محمد (ص) كالتالي ( والآن أتحداك على رؤوس الأشهاد أن تعلن للقراء الكرام أنك تؤمن بما نؤمن به نحن المسلمين المغاربة… افعلها إن كنت صادقا! ولئن فعلت لآتينك ولو حبوا معلنا لك أخوتي في الله وفي الدين والوطن.) ؛ فالأمر يذكرني بمحاكم التفتيش وبمشهد المحاكمة السخيفة التي تعرض لها الراحل نصر حامد أبو زيد لما تحداه خصومه بمباركة من القضاء المصري أن يعلن الشهادة أمام المحكمة . فالإيمان عهد بين الله والعبد ، وليس لأحد أن يتلصص على هذا العهد الذي لم يشترط فيه الله تعالى شهودا ولا عقدا مكتوبا ولا أوصياء ولا قرابين ، ولا جعل لبشر مهمة إجازته . فحتى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام لم يختبر إيمان أحد ، بل ظل ملتزما بالأمر الإلهي }قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا { . وأما الذين يتنطعون ويزعمون أنهم الأفضلون ويزكون أنفسهم ، فليقرؤوا قول الله تعالى : }قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا { . إن الرقيب الوحيد على الضمائر هو الخالق سبحانه وتعالى ، والحمد لله أننا في عهد سياسي ننعم فيه جميعا بالمساواة في المواطنة السياسية والمدنية وإلا لجزت الأعناق وسبيت النساء وفرضت الجزية على فئات واسعة من المواطنين من طرف أنظمة طالبانية تعيش خارج التاريخ تستند إلى فتاوى شيوخ التطرف والغلو أمثال الشيخ الفيزازي الذي أجاب عن أحد سائليه بالتالي (ولا يضحكن عليك أحد بقوله تعالى: “لا إكراه في الدين” و”لكم دينكم ولي دين” و”أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين”، فإن معناه غير مراد عند هؤلاء الزنادقة، إن هذا يعني فيما يعنيه في الإسلام أن أهل الذمة وأن المصالحين على عهد وأن المستأمنين من طرف السلطة الشرعية وما إلى ذلك هؤلاء لا إكراه في الدين ويحمون بموجب الشريعة؛ لأنهم تحت شريعة العهود والمواثيق وشريعة أهل الذمة التي من أسسها إعطاء الجزية عن صغار والرضا بحكم الله تعالى، وارجع إلى تفسير سيد المفسرين الطبري لقوله تعالى: “لا إكراه في الدين” تجد ما قلته لك صحيحا.). الأمر الذي يحتم علينا كمواطنين التصدي للإكليروس وتقوية دولة المؤسسات وسيادة القانون وإشاعة قيم الانفتاح والتسامح التي تميز بها الشعب المغربي على مر العصور دون تعصب أو إقصاء . عاش أهل الديانات السماوية على هذه الأرض الطيبة في وئام واحترام ؛ وخلا قاموس المغاربة اللغوي من ألفاظ التكفير والتبديع في حق الطرقيين أو حتى “وكالين رمضان” الذين احتضنهم المجتمع ودعا لهم الناس دوما بالهداية . وكذلك كان حال أهل الديانات والمذاهب الأخرى . هذا هو الشعب المغربي الأصيل الذي تشبعتُ بثقافته المتعددة واعتنقت ديانته الإسلامية واتبعت تعاليمها السمحة وآمنت بربه جل علاه واتبعت رسوله الكريم (ص) ، والتزمت الصلاة لله حبا له وشكرا على نعمه ولم أبلغ الحلم بعد . وأحمد الله تعالى أن خلقني من صلب والدين أدعو لهما ما حييت بالرحمة والمغفرة كما ربياني صغيرا وأرشداني يافعا لم تجرفني مسالك الفسوق ولا ملذات الخمور . أما ما يدعو له شيوخ التطرف من عقائد التكفير والغلو فدخيل على هذا المجتمع وقيمه وثقافته . وقد اختارت الدولة ، نهاية سبعينيات القرن العشرين ، إستراتيجية استيراد السلفية الوهابية ودعم دعاتها بعدما مكنتهم من منابر الجمعة ومدرجات الكليات بهندسة من وزير الداخلية الأسبق إدريس البصري وتخطيط من نظيره المدغري وزير الأوقاف الذي هو نفسه أكد هذه الإستراتيجية في قوله ( من هو الجهاز المكلف بمراقبة الحسابات البنكية للأفراد والهيئات والجماعات في المغرب للتأكد من حركة التمويلات الخارجية وحجمها ، هل هي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ؟ من كان يسمح بدخول الأطنان من الكتب والأشرطة الوهابية إلى المغرب ويسمح بتوزيعها وبيعها في قارعة الطريق ، هل هي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ؟ من كان يسمح بفتح المعاهد الدينية الوهابية في أنحاء المغرب ؟ .. من سمح بجعل الكاراجات والبراريك مساجد ؟ )( جريدة الصحراء المغربية 9 يونيو 2003) . بل إن الشيخ الفيزازي أقر بهذا التمويل وواقعه حين انتقد الشيخ المغراوي في كتاب “عملاء لا علماء” كالتالي (فالناس – و الحمد لله –يعرفون من الذين هم على منهاج رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم حقيقة, و من الذين هم على منهاج الآل و فساد الحال و المآل, و يعرفون من هم المتمسّحون بأعتاب الأجلاف من الأعراب, المتملّقون لسادة الخليج و عملائهم من علمائهم, الممارسون وظيفة التجسّس و التحرّش الوثيق, السالكون طريق المنافقين في التّثبيط و التّعويق) . وأعاد التأكيد على هذا الواقع الخسيس بقوله ( و أعود لأسأل, ما هو هدف هذه الخيانات التي يترأس مؤسساتها في المغرب و يتولّى كبرها المغراوي عاقّ شيوخه ودينه و وطنه؟


في تقديري, الهدف هدفان :


أولهما : يريد أن يوسّع له في شبكة “دور القرآن“ أو قل دور التجسّس لصالح الآل, خدمة للريال و الدولار. و ما يسمى بدور القرآن جلْب لأموال من الزّكوات و غيرها, و لاسيما و التّسمية دار [القرآن] تضرب على عصب كل مسلم محسن يريد أن يقرض الله قرضا حسنا, التسمية أكيدة بدون شك, فهي تعرف كيف تلين قلوب المحسنين و تستنهض هممهم و تهيّج كرمهم, و ما أكثرهم. فمن ناحية التسمية مرة أخرى هي تسمية ذكيّة, لكن ليس هناك أثر غباء و بلادة ممن يشتري بآيات الله ثمنا قليلا, و ما هو فيه المغراوي لا يخرج عن هذا المحيط القذر. أما من أعطى في سبيل الله بعد أن لبّسوا عليه و أوهموه بنظافة المقصد, فهذا على نيّته و مراده, و تقبّل الله منّا و منه, و الله لا يضيع أجر المحسنين. فكلّ درهم أو ريال يدفع لهم, فهو حرب على الله و رسوله و كتابه.


و ثانيهما: خدمة مصالح الأمريكان و عملائهم القائمة على محاصرة الدّعوة إلى الله تعالى باسم الدّعوة إلى الله نفسها, و باسم الكتاب و السنّة و باسم السلفيّة و ما أشبه ذلك. و هذه الخدمة هي نفسها جلْب للريال و الأعمال, فالهدفان يرجعان في النهاية إلى هدف واحد: المال) . إننا أمام شهادة شاهد من أهلها . تلك كانت سياسة الدولة المغربية ( دعم السلفية الوهابية وغض الطرف عن تمويلاتها وأنشطتها ) لمواجهة المد الشيعي خاصة بعد نجاح الثورة الخمينة في إيران . ولم تدرك الدولة خطورة عقائد السلفية الوهابية إلا عقب الأحداث الإرهابية في 16 مايو 2003 . حينئذ قرر الملك في خطاب العرش لسنة 2003 التالي ( سنتصدى لمن يروج لأي مذهب دخيل على شعبنا ، بقوة ما تقتضيه أمانة الحفاظ على الوحدة المذهبية للمغاربة .. إننا لن نقبل أبدا اتخاذ الإسلام مطية للزعامة باسم الدين ، أو القيام بأعمال الإرهاب ، وتمزيق الوحدة المذهبية للأمة ، والتكفير وسفك الدماء ) .


2 ـ عقائد التكفير والتطرف هي موضوع النقد لأنها مصدر الإرهاب .


إن النقد الذي وجهته وأوجهه للشيخ الفيزازي وباقي شيوخ التيار السلفي الوهابي بشقيه التكفيري أو الجهادي ، لا يستهدف الأشخاص في حياتهم الخاصة ، بقدر ما يركز على طبيعة العقائد التي يحملون وينشرون ومخاطرها على عقول الشباب وأمن الدولة واستقرار المجتمع . فالعقائد إياها هي التي حولت ضحاياها من شباب مسالمين وطيبين إلى انتحاريين بأحزمة ناسفة أو تفجيريين بعبوات مدمرة كما وقع في مقهى أركانة . ولم يكن لهؤلاء الشباب أن يصبحوا قتلة لولا الشيوخ الذين حببوا لهم قتل الأبرياء باسم الجهاد وزينوا لهم الموت تفجيرا . إن مهمة الشيوخ هي شرعنة قتل من يحكمون عليهم بالردة والكفر ، بينما مهمة الانتحاريين والتفجيريين هي تنفيذ فتاوى وأحكام الشيوخ . لهذا فالتفسير “الجهادي” يجعل من أتباعه :


ـ يسعون لتقويض كل الأنظمة السياسية التي لا تخضع لتوجهاتهم ، إما بحجة أنها تجسد “الطاغوت” الذي أمر القرآن الكريم بمحاربته ، أو كونها أنظمة شركية لأنها تشارك الله تعالى سلطة التشريع . وسواء كانت هذه الأنظمة استبدادية أو ديمقراطية ، فهي في حكم هذا التيار “كافرة” . هكذا نجد مثلا يوسف فكري يكفّر نظام الحكم في المغرب بقوله ( إن دين الله وحكم الإسلام في واد ونظامنا الحاكم في واد آخر .. فمتى كانت قوانين أوربا ودساتير أمريكا واستشارة اليهود مقدمة على شريعة أحكم الحاكمين ؟ قال تعالى : ” أم لهم شركاء شرّعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ” ) . ونفس الحكم أصدره أبو حفص في قوله : ( الإسلام السيادة فيه لله عز وجل . والنظام الإسلامي يقوم على الاستسلام لأمره سبحانه وتعالى ، وبالتالي فالإسلام أو الشرع أو الله سبحانه وتعالى هو الذي له السيادة المطلقة ، والسيادة العليا . فهو الذي له حق الحل وحق التحريم وحق التشريع . وأما سيادة غيره ، هذا هو مفهوم الديمقراطية ، أن تكون السيادة للشعب ، فهذا مما لا يرضاه الله عز وجل ، ومما لا نرضاه ، يعني من منظورنا الشرعي . هذا باطل شرعا أن تكون السيادة لغير الله سبحانه وتعالى ) .


ـ يعلنون “الجهاد” ضد كل المواطنين الذين يؤمنون بالديمقراطية وبحق الناس في التشريع لأنفسهم أو يقبلون بالعيش في ظل الأنظمة “الطاغوتية” . في هذا الإطار أفتى عبد الكريم الشاذلي بالكفر في حق المغاربة كالتالي ( كل من اتخذ مع الله آلهة أخرى في التشريع فقد أشرك بالله .. وعلينا أن نعلم أن المرء لا يكون من الموحدين حتى يكفر بكل طاغوت قديما كان أو معاصرا . فإن لكل عصر وزمان ومكان طواغيته وأشنعها طواغيت عصرنا الذين يحكمون الناس بالقوانين الوضعية في صور شتى ) . وبسبب هذه العقيدة الدموية يصبح قتل المواطنين المتهمين بالردة مقدما على قتل الأجانب بمن فيهم اليهود الذين هم ألد أعداء “الجهاديين” . إذ لا فرق لديهم بين اليهودية كدين والصهيونية كإيديولوجيا عنصرية . فقد برر عبد الكريم الشاذلي ذلك بأن ( جهادهم مقدم على جهاد اليهود لسببين : القرب والردة ) .


ـ يرون القتل والتدمير هو الأسلوب الوحيد لإقامة مملكة الله في الأرض . من هنا يجعلون من قتل الأبرياء أعظم قربة يتقربون بها إلى الله تعالى . هذا ما أقر به يوسف فكري في رسالته حيث قال ( وبعد شهرين رجعنا إلى مدينة اليوسفية لكي نترك للسلطة رسالة عملية مفادها أنكم بسبب اعتقالكم لأولئك الإخوة فإننا سنلجأ إلى عمل من نوع خاص والذي يعتمد على السرية التامة فكان المدعو عمر الفراك أول عدو أتقرب به إلى الله عز وجل ) . كما يجعلون من قتل أنفسهم ، عبر العمليات التفجيرية أو تنفيذ أحكام الإعدام ، “استشهادا” يبوئ صاحبه أعلى درجات الجنان . لهذا هم ينتظرون لحظة الموت بشوق وسعادة . هذا ما أفصح عنه يوسف فكري في دعواه ( وأنا قادم على لقاء الله عز وجل وقد يكرمني ربي بشهادة في سبيله على يد هؤلاء المرتدين ) .


هل يختلف الشيخ الفيزازي عن هؤلاء الشيوخ في التكفير والتحريض على القتل ؟


لنترك كتب الشيخ الفيزازي وحواراته التي جاءت بلسانه ويده تجيب ، ليعلم القراء الكرام وعموم من ساند الفيزازي أو انتصر أو صفق له حقيقة عقائده التي يزعم أنها لا تكفر ولا تغلو :


أ ــ حوار في موقع إسلام أون لاين بتاريخ 28/5/2002 جاء فيه :


السؤال: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أعربت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان عن «إدانتها واستنكارها المطلقين للتصرفات الهمجية» التي ارتكبتها مجموعات متطرفة ضد العديد من المواطنين أغلبهم من المدنيين. واعتبرت المنظمة، في بيان لها، أن هذه التصرفات تعد «تعديا فاضحا على حقوق أساسية للإنسان تتمثل في الحق في الحياة والسلامة الجسمانية والحرية الشخصية وحرية الاعتقاد والحق في العيش في أمان واستقرار».. ما رأي فضيلتكم؟


الإجابة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الذي أعلم بواسطة الإعلام أن المنظمة المغربية لحقوق الإنسان أدانت ما أسمته بالاختطافات العشوائية في حق هذا أو ذاك، وأنها طالبت أجهزة الأمن بتطبيق المسطرة القانونية في أي حجر أو تفتيش أو اعتقال.


أما إن كان ما تقوله صحيحا فحسب عباراتك هناك حق وباطل، فليس لأي كان الحق في طعن ديننا أو التبجح من الاستخفاف من قيمنا أو التنكر لملة الإسلام أو استفزاز حياء الأمة ومشاعرها باسم الشخصية وحرية الاعتقاد وما إلى ذلك، ليس عندنا في ديننا شيء اسمه حرية الاعتقاد، إنما عندنا في ديننا ما قاله الرسول الكريم في صحيح البخاري: “من بدل دينه فاقتلوه” لكن من يقتله؟ هل آحاد الناس في الشارع أم هذا من الأحكام السلطانية؟ إن هذا من الأحكام السلطانية.


وعليه فحرية الاعتقاد تضمنها المادة الثامنة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وقتل المرتدين يضمنه حديث رسول الله السالف الذكر، فهل أنت مع إعلان اليهود والنصارى؟ أم مع شريعة رب العالمين؟


ولا يضحكن عليك أحد بقوله تعالى: “لا إكراه في الدين” و”لكم دينكم ولي دين” و”أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين”، فإن معناه غير مراد عند هؤلاء الزنادقة، إن هذا يعني فيما يعنيه في الإسلام أن أهل الذمة وأن المصالحين على عهد وأن المستأمنين من طرف السلطة الشرعية وما إلى ذلك هؤلاء لا إكراه في الدين ويحمون بموجب الشريعة؛ لأنهم تحت شريعة العهود والمواثيق وشريعة أهل الذمة التي من أسسها إعطاء الجزية عن صغار والرضا بحكم الله تعالى، وارجع إلى تفسير سيد المفسرين الطبري لقوله تعالى: “لا إكراه في الدين” تجد ما قلته لك صحيحا.


أما حرية الاعتقاد على نحو ما طرحت والحرية الشخصية فلا حق لأحد من ذلك في بلاد الإسلام. فالأمن والاستقرار إنما هو مع الإيمان والانتصار لدين الله عز وجل، فلا أمن ولا استقرار عندما لا يكون أمن واستقرار لدين الله أولا وأخيرا.


السؤال: السلام عليكم ورحمة الله، فضيلة الشيخ ألا ترى معي أن ما قام به “أمراء الدم” “فقهاء الظلام” أو “السلفية الجهادية” من ذبح وتقتيل ومداهمات دموية في حق مجموعة من المواطنين المغاربة أعطى صورة جد فاسدة عن الإسلام والمسلمين وبعث الرعب في النفوس، وهذا مما لا يتفق ومبادئ الإسلام مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم “يسروا ولا تعسروا بشروا ولا تنفروا”.. فما هو رأيكم؟


الإجابة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، هذه الأسماء من أمثال ما ذكرت “فقهاء الظلام” و”السلفية الجهادية” من بنات أفكار اليسار الملحد في المغرب واليسار كله ملحد.


السؤال: سيدي الشيخ، إذا كانت القضية بين تيار الكفر والزندقة والإلحاد.. فهل أنتم تكفرون الحكومة الحالية؟
الإجابة: نعم.


(المحرر: تعتبر شبكة إسلام أون لاين نفسها ضد منهج تكفير الآخر، أيا كان هذا الآخر.. وأقوال الشيخ قد تلزمه وجماعته فقط، ولذا لزم التنويه.) يلاح

‫تعليقات الزوار

113
  • عبدالصمد
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:45

    ماذا تقول في هذا يا فزازي؟
    رد من فضلك فكم تعجبني هذه المطارحات بينك وبين الكحل .

  • باحث عن الحقيقة
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:47

    جميلة جّدا
    نريد مناظـرة على الهواء مباشرة

  • saad
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:53

    be careful
    watch out said
    you are addressing a scholar
    who has gone through a hard ordeal that makes him likely to be one of GOD’s beloved
    السيد المحترم سعيد
    مع كل احتراماتي
    دعني أرد فأقول أنه باعبار كل كلامك صحيح، وباعتبار كل كلام الفيزازي خطأ، فقد قال رسول الله الذي تؤمن به ولا شك أنك ستسلم بكلامه ما معناه: لا توردوا أنفسكم مورد الشبهات، وهو بالمناسبة حديث يعرفه أكثر من يعرفه رجال السلطة والمخزن والمخابرات (لأنهم يستعملونه في الإنقضاض على كل صاحب شبهة في الإلتزام بالدين طبعا) أقول إذن أنت المسؤول عن ما كان ويكون، فقد وضعت نفسك موضع الشبهات، فالمسلم المؤمن لا يقول ما تقول ولا يفعل ما تفعل أو أن من إسلامك ذلك، فياسلام على الإسلام حينئذ،وأنصحك قبل الرد على عالم العلم بالشرع، وأعطيك مثال حين قال الفيزازي ما معناه يتبول الشيطان في أذنك… انتفضت وجئت بكلام علي، ونحن نعرف ما ينسب لعلي، ولكن غفلت أنه حديث شريف وصحيح أن الشيطان يتبول بلى يبول في أذن العبد ولو كان مؤمنا فلا يقوم يصلي الصبح مثلا… أما عن عنوانك بعد تكفيري ماذا بعد كأنك تغمز لأصحابك هاهو سينقض علي بالسيف وقد استعملت كلمة السيف أصلا… فأنت تريد أن تكرر سيمفونيتكم إياها الإرهاب التكفير قطع الرؤوس ثم تقولو بعد أنكم ,انه… كلا، أنتم أعلم انه لا الإسلام و لا المسلمين من يقطع الرؤوس ويقتل… ولكن… أقف هنا لأدعك تدور وتدور… إنما العبرة بالغد، حين يوضع المرؤ بالقبر، حينها دافع عن إسلامك وإيمانك بالقلم وإلقاء التهم بالسيف وبالتكفير والإرهاب على من تشاء
    الحلال بين والحرام بين والمشتبهات تتقى والسلام ومن خلط شعبان برمضان فخليطه سيكون خليطا يوم القيامة وفي القبر وغالبا في الدنيا كذلك

  • محمد بن يوسف
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:49

    ضاعت فئة كبيرة من المغاربة بين فكرين متطرفين اثنين .لان المعتدلين بضاعتهم مملة و ضعيفة.

  • rachid salah
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:55

    اولا انا لست سلفيا ,تانيا لا اتفق مع منهج الفيزازي السلفي,الاانني احترم الشيخ لانه واضح , اما هدا الانسان الاكحل,فهو منافق حقير ,كداب يتطاول على اسياده,متملق,(لحاس الكابا) متزلف للنظام.فليعلم ان النظام لن ينفعه.لانه يعرف جيدا ان هده الشاكلة من الناس لا ايمان لها,وبالتالى سيلفظه المخزن.

  • مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:51

    مقال رائع أصاب الفيزازي و من هم على شاكلته من التكفيريين و المتطفلين على العلم في مقتل.
    عظم الله أجركم في الفقيد.

  • مسلم مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:09

    بسم الله الرحمن الرحمين:
    اقول للكحل لا تخلط الأوراقو, ولا تخلط الحق بالباطل. لا أدري كيف أدخلت الشيخ المغراوي في سياق هذا الرد موهما القارئ أنّه يقول بما ذكرت مع نقلك لنقد الفيزازي له مما يدل على اختلاف بينهما في المعتقد. قرأت كلامك وكما أسلفت جمعت ين الغث والسمين…

  • marocain
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:11

    ليعلم فقيه الظلام هذا -وانا من ضحايا فكره القرووسطوي في مرحلة من مراحل عمري-ليعلم ان في المغرب جيلا جديدا من الشباب الفزازي بافكاره البائدة التي لم يعد يقبل بها سوى المرضى هذا الرجل هو بعيد كل البعد عن الاستجابة لتطلعات وهواجس هذا الجيل.
    وليعلم المدعو الفزازي ان في المغرب ولله الحمد نخبة متعلمة متنورة علمانية (والعلمانية ليست دائما ملحدة كما في عرف هذا التكفيري) هذه النخبة العريضة الموجودة في كل مفاصل الدولة وجميع مناحي الحياة ستتصدى للفزازي ولكل الغلاة واصحاب فكر التطرف. سنكون لك بالمرصاد يا فزازي لا مكان لك بيننا وفي المغرب الذي نريد بنائه

  • سلفي المنهج
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:57

    الى الاخ الكاتب..اولا لا تثسب الفيزازي والمغراوي الى السلفية.فالسلفية بريئة منهم ومن منهجهم الضال..فقل تكفيري حزبي ضال الى غير دالك ولا تنسبهم الى السلفية..اما ما تدعيه انت وغيرك ممن يتكلمون بجهل او بتجاهل..فالسلفية او الوهابية كما زعمت فهي ليست من تاسيس محمد بن عبد الوهاب.بل هي منهج الرسول صلى الله عليه وسلم وهو مؤسسها بل هي من عند الله لان محمدا ماهو الا عبد الله ورسوله.ومبلغ وحيه..اما محمد بن عبد الوهاب ماهو الا مجددلشرع الله وحارب الشرك وبين مخاطره..وكشف عورات المتصوفة القبورين…وبين التوحيد وعوائده…فانت من اي هؤلاء من اصحاب الشرك ام اصحاب التوحيد..صنف نفسك واحكم عليها..ولا تقع في امور انت تنكرها..فلا تنسى ان يكون جمالك لسانك كما قلت انفا…

  • محسن
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:59

    وللحوار آداب وشروط تنأى به عن كل جدل عقيم أو نقاش سفيه . وأولى آداب الحوار الاحترام ، أي احترام المحاوَر شخصا وفكرا . احترامه شخصا بعدم التجريح واللمز والقذف والتشهير . أما احترامه فكرا فيكون بحسن الاستماع والفهم بعيدا عن كل إكراه أو عنف نفسي أو لفظي .
    أين أنت من هذا يا هذا
    أنت ينبغي أن تتعلم لا أن تحاور فيما لا تعلم.
    الحقد يتطاير من مقالاتك، والجهل سمة لازمة لكتاباتك..
    وكن تحشم راك قليل الحيا

  • محمد المغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:01

    التقى زعيم التكفيريين مع زعيم الاستئصاليين..وكلاهما من صنع المخزن..الأول صنعه بغض الطرف عن تنامي التيار الوهابي بل ودعمه لمواجهة الحركات الإسلامية..في فترة الثمانينات بالمغرب..وخاصة العدل والإحسان. والثاني {لكحل} صنيعة المخابرات المغربية بصفة باحث متخصص في الجماعلت الإسلامية وهو لا يعرف إلا اتهامها وقدح رموزها. وكانت له شهرة في صفحات جريدة الأخباث المغربية.. حيث تزعم طابور الناقمين على الإسلاميين وخصوصا العدل والإحسان.. وهاهي اليوم صنائع المخزن البليد تتواجه مع بعضها البعض..وإن كان الطرفان يدافعان بنفس الشراسة عن هذا المخزن. أصبح السحر ينقلب على الساحر.

  • لتفنوتي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:03

    أعتقد أنك اعتمدت على شواهد ذكرك الشيخ الفيزازي أنه تبرأمنها منذسنة2003لهذا أرى أنه يجب عليك أن ترفع التحدي وهو مناظرته فكريا إذا كنت بالفعل تحمل فكرا أصيلا تستطيع به أن تنفع الناس أما البحث في النواقص والزلات فليس من شيم المفكرين المبدعين ،ومع احترامي للجميع.

  • بلال
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:05

    مثلك لا يستحق الردود بل الحدود ولو كان شرع الله قائما لما عثت في الأرض فسادا ولحجر عليك وعلى فكرك الاستئصالي الباهت الملفوظ المرفوض ولكن أنتم في زمن الزندقة الفسق والتكلم في دين الله بغير علم حرية شخصية !!!
    فما كلامك إلا ضرطة في فلاة ولن تعدو قدرك ولن ترتقي لدرجة علمائنا ولو أفنيت عمرك بين كتب العلمانيين واللبراليين
    أتحسب أنك بالكتابة مثلنا ستصير::::فللدجاجة ريش لكنها لا تطير
    وكلامك حوى خلطا وخبطا عجيبين فإن كنت جديرا بما كتبت أو كُُتِب لك فاقبل بما دعاك الشيخ إليه من مناظرة علمية علانية أم أنك لا تعرف إلا فن القص واللصق وفي النزال ما أنت إلا جاهل متعالم متفيهق!!!

  • محمد
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:13

    كحل وسود الله وجهك…
    الشيخ أكبر من أن يتبع نعيقك..
    ونحن لن نرضى أن نقرا مقالك ..

  • سعدون
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:15

    كلاهما متطرفان إرهابيان مستعملبان من قبل البوليس والمخابرات وليسا جديران بالاحترام … وجاه البلى
    ووجه الحبس … الكحل الملحد العلماني المتطرف والفزازي المتطرف التكفيري

  • Mohammed from Mohammedia
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:33

    If you think yourself are brave enough to face your ennemies, well I defy you and challenge those bats like you to do it but with the true ennemies of Islam (kif-kif, those who break fasting ramadan openly…). Confess if you’re brae enough. You can’t because you’re weak. And when the weak feels unable to face the strong, he cunningly tries to lie and throw false rumours against his ennemy, or are they kif-kif to you, I mean is it all the same to you?
    I know who you are. You’re just like those who abhor light and only dare get out at night head down in fear of being swooped upon and therefore be shed light on.
    You are muslim and should at least have some faith not to defame the righteous by slandering them with false accustaions cunningly attempting to make people believe you and eventually ultimately to have someone pay you some rusty Dirhams you .stinky fox-like mercenary.
    Mr Fizazi is one of the outstanding chasty Moroccan Scholars. Mr Fizazi has nothing to do with those false “terrorism and Takfir” accusations. He keeps saying that himself once and again, but the dirty stinky fox-like bats don’t want to admit and accept the truth. Enen his majesty the king admits, at least implicitly, that Mr Fizazi has nothing to terrorism and Takfir and therefore summoned for his freedom.
    You Lakhal let our friend live in peace … if you can’t face the true ennemies of our nation and its ethics then mind your business, coward!

  • مسلم مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:57

    سابداء بقول الامام مالك رحمه الله يقول الإمام مالك رحمه الله :
    من أحدث في هذه الأمة شيئاً لم يكن عليه سلفها فقد زعم أن محمداً خان الرسالة.. ويقول كدلك
    لمن أراد أن يحرم من المسجد أي فتنة أعظم من أن تظن أنك سبقت إلى فضيلة قصر عنهارسول الله وايضا في حديث صحيح أخرجه ابن ماجة وغيره……. لَتَفْتَرِقَنَّ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ وَثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ هُمْ قَالَ الْجَمَاعَةُ وفي رواية أخرى صحيحة قال من كان على مثل ماأنا عليه اليوم وأصحابي .وهد الحديت يدعو صراحة للتشبت بما كان عليه الصحابة رضيا الله عنهم اجمعين/ اعتقد ان هد الكلام كافي من اجل ان نقول ان السلفية التي تجعل من مبدئها هي الدعوة إلى الكتاب وصحيح السنة بفهم السلف وهم الصحابة اعتقد هد كافي لمشروعيت دعوتهم لكل صادق ولتفهم لماد سمحت الدولة بنشر كتبهم لانهم لا يعارضون شيئا من مبدء الدولةفهم ليسو شيعة بل هم من اهل السنة والجماعة اهل المغرب من اهل السنة والجماعة والامام مالك رحمه الله من اهل السنة والجماعة اتمنا ان تكون فهمت واضيف انك وصفت الشيخ بكونه يدعو للقتل كل شخص دعى لشرعة غير شرعت الله او من اجل تشريع قوانين لم يامر بها الله اعتقد انك ان سالت رجل كبير في السن يعيش فوق الجبال لقال لك اتخرف كيفا اتجرء على التشريع بغير ما امر الله اتضنوني اتجرء على رد كلام الله … واضيف اغلبيت المغاربة سيقولون متل هد الكلام وهم معا الشريعة الاسلامية وليسا بالاسلوب الارانين او الشيعية بل بالطريقة السنية واغلب من يقولون بعكس هد الكلام هم المتشبعون بالافكار العلمانية ويبدو لي انك تتحدت من خلفها وايضا الشيخ الفزازي الدي تتجنى عليه بغير وجه حق قد يكون لديه اخطاء وهد قد يكون لد اي عالم فكما قال الإمام مالك كل يأخذ منه ويرد إلا صاحب ذلك القبر عليه الصلاة والسلام

  • housain
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:11

    اتضن ان احدا سيصدق خزعبلات مقابب كلام لعالم كبير متل الشيخ الفيزاي, كل هدا الدي جأت به سبقللشيخ ان وضحه و كأنما لم تقرا الرد جيدا
    لا علاقة لك بالفكر
    مدا تعرف عن الاسلام الا تقارير اسيادك من المخابرات التي تحاول مغازلتها

  • مغربي حر
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:45

    السلام عليكم
    أنت تحاسب الشيخ الفزازي على كلام قاله منذ ما يزيد عن 7 سنوات..!؟؟ وملأت مقالك بأقوال قديمة قالها هنا وهناك، عجيب أمرك، حاسبه بما يقوله اليوم، الآن، فرجوعك إلى الوراء دليل على أنك لا تحسن الجدال والمناظرة…هذا إضافة إلى أن مقالك تنبعث منه رائحة الحقد على الإسلام والمسلمين، فكن حذرا مرة أخرى..!!؟؟

  • rachidoc1
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:41

    لقد فاجأني الفيزازي حين رأيته على فيديو في أحد دور العبادة بألمانيا في منتصف التسعينيات و هو “يحرض” السامعين على قتال الكفار في بلدانهم لاسترداد ما تم نهبه من المسلمين عقب استعمارهم لدولة الإسلام…
    تحليل سطحي و إجراء جهادي متحمس ساذج بدون أدوات تنفيذ غير الخدعة و التستر مع بعض من تقية.
    يا شيخ آخر زمن. الغلبة لا تأتي بالسجع و التحريض. بل بما تمتلكه من قدرات على أرض الواقع، و بما تمتلكه من علم و تكنولوجيا لن تجدها بين دفات كتب التفسير.
    لو كانت بلدان الإسلام عصية لما التهمتها البلدان الصليبية حسب مفهومك. دولة الإسلام، منذ نشأتها هي عش للتنافر و التناحر و التقاتل و الدسائس.
    أن تقوم بواجباتك الدينية، فهذا لن يستطيع أحد أن يسلبه منك. أما أن تجعل من نفسك وصيا على غيرك تنصحه بما تشاء و تنهيه عما تشاء، فهذا أمر لا طاقة لنا به. أرجوك لا تنصحني فأنا لا أريد الهداية على يد أمثالك. دعني أكون حطبا لجهنم إن كنت أنت الحطاب. لدي رب أومن به يكفيني شرك.

  • ahmed
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:47

    الارض كرةية الشكل لذلك أتوقع أن يلتقي السيدان الفيزازي ةالكحل في الجهة الأخرى من الأرض وكم كان سيكون جميلا لو تكلما في طريقة تخرج المغرب من الفقر والأمية ماذا لو قررا معا الجهاد بمحاربة الأمية لدى 1000 مواطن سنويا ألن يكون أجمل؟ إذا قل العمل كثر الكلام

  • مسلم مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:43

    واضيف كلام الامام مالك لايعني ان كل من دب وهب يبدء بالرد على الشيوخ وكانهم من العامة فعلى الاقل ان يقدر علمهم وان يدهب ويسال بحسب ادلته وبكل احترام واد اقنعه رد شيخ ما واتبت له الحجة وليسا لان هواك مال لرده او ان هواك مال لرفض ما قال او تكبرت عن الموفقة عليه بل لانه اتبت لك ان كل ما يقوله صحيح وادلته صحيحة واد شككت فسال شيخ اخر وبعدها رجح الحق واما ما رايته في ردك على الشيخ فاغلبه كلام مسترسل يجب ان تاتي باقول المعارضين من اهل العلم كالامام مالك بما انك تتحدت عن التقافة المغربية او تزيد وتضيف اقوال الائمة الاخرين …وما افقدك المصدقية هو تحريفك لبعض الكلام هثل هداالمقطع (وفي درس مشترك بين الشيوخ: أبو حفص و الحدوشي و الكتاني والفيزازي أجمعوا على فتوى التكفير والقتل كالتالي( فاليساريون في بلادنا كفار ينبغي أن نتعامل معهم بالأحكام الشرعية التي تتعلق بالكافرين ، بالمرتدين . فلقد قلت ألف مرة نحن لا نكفر العصاة من أبناء القبلة بكل ذنب ، نحن لا نكفر السكير والسارق والمرابي والقاتل والزاني .. لا نكفر هؤلاء . لكن هؤلاء الزنادقة لا يخفى كفرهم على أحد .. أقول للدولة المغربية ، ولا أقول للحكومة ، إن كانت مسلمة ، فعليها أن تحاكم هؤلاء الشيوعيين ، أن تقيم لهم محاكم شرعية ينالوا جزاءهم ، ودونه الإعدام لأنهم أئمة الكفر )) فانا لا ارى اي شيئ خارج عن الدين او اي مدهب بل اضيف انه يطلب من الحكومة ان تنفد الشرع فلو كان يدعو للخروج على الدولة لما التجاء اليها وهد قول كل منصف واعتقد انه يتحدت عن حكم الردة وهو من مدهبنا وتنفده الصلطة الحاكمة متل باقي الاحكام ولا يحق ان ينفده احد من العامة والا تصبح فتنة المهم كلامك تنقصه المصداقية وتقول شاب اسمه علي العلام اسم قد يتسما به اي شخص درس في السعودية وكان اهل السعودية كلهم ارهابين الفاهم يفهم

  • محمد
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:51

    تحريت المنطق في بداية مقدمة المقال”رغم أنك لم تعمل بما قلته”، لكن ما ان بلغت …الهدف هدفين حتى بدت تدخل اوتخرج في الهدرة.
    أتدري ما السبب؟
    اهتديت في البداية بهدي النبي، لكنك انحرفت بعد ذلك.

  • AGHILAS
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:13

    ينبغي التنصيص في الدستور الحالي أن المغرب دولةإسلامية مذهبها الرسمي هو المذهب المالكي تضمن للمجموعت الدينية المعروفة ممارسة شعائرها وتتصدى لكل مخاولة للنيل من وحدة المغاربة وأمنهم الروحي…وبهذا نحمي أنفسنا من الوهابيين ومن العلمانيين الاستئصاليين ونتفرغ لما يفيدنا

  • اجديري
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:45

    نعم أحييك بحرارة يا أستاذ الكحل ،بامتياز وضعت السيخ الفيزازي في عمق الأخدود لايُمكنه الصعود!!
    -1 -لقد اطلعت على صراخه في بكاءه الأول الموجه لك ،فشعرت اتجاهه بالشفقة ،لكن وجدته كأنه يكسرالصخور والعرق يتصبب من جبينه وأشعة الشمس الحارقة تسقط عموديا على رأس الشيخ فتسخن لحيته ويغمى عليه، فيرى نفسه من بجع الجنة قد وقع بين فكي تمساح .الله أكبر ،صلوا على النبي -ص –
    يا أخي لكحل كل ماقلته فيهم قليل ،أحد الوهابيين الصغارهنا ينسب الدجل الوهابي إلى الرسول الكريم -ص و آ- ومنه إلى الله عزوجل ،ألا ترى أن هذه فكرة صهيونية خطيرة جدا في مجتمع مسلم أشعري مالكي متسامح ،ألا ترى أن هاته الفكرة تجعل من المواطنين مرتدين وبهذا فقتلهم واجب شرعي هذا أولا؟ وثانيا من يُوجه هؤلاء ومن يمولهم ؟ وماهو الهدف ؟
    يعلم البعض أن الوهابية في الأصل هي التدجين البريطاني للإسلام الذي وجدته في دجل محمد بن عبد الوهاب الذي عبث بالتوحيد حيث جعل لله جسما وشبهه وأعطاه ثقلا وجعل الله المنزه يخضع لقانون الجادبية ، ووضعه في مكان يعذب ملائكة العرش،تعالى الله عما ينفثون !!!
    لنعد إلى البريطانيين الذين استعملوا الوهابيين لمحاربة الخلافة العثمانية الإسلامية آنذاك وإضعفها في فلسطين والبلاد الإسلامية الأخرى وقد حصل، المقابل كان استيلاء قبيلة البريطانيين على الحكم في “السعودية” + التخلي عن فلسطين وبالخصوص في مركز الإسلام ومنطلق الدعوة نحو البشرية ،الذي يقع في بلاد مكة والمدينة المنورتين حيث لاتشد الرحال إلا لهما وللمسجد الأقصى مكان المعراج في أرض فلسطين المسلمة ،كما استعمل الأمريكان أتباع هذا الدجل في أفغانستان كوقود لحربهم بالوكالة ضد السوvييت وشجعوهم بالخرافات والأساطير في كتيبات صغيرة مقدار عقولهم تماما يصورون لهم الكذب كمعجزات حصلت للمرتزقة المجاهدين ضد الأعداء ،مثل لقد نفخ الشيخ الفلاني في دبابة وانفجرت وكان معه ضابط أمريكي كبير وهكذا يوهمونهم ويضحكون عليهم ليقتلوهم أخيرا ذاهبين بتذاكرهم الأمريكية إلى جنة الوهابيين ،فدمروا أفغانستان وهم ينتظرون ملائكة بن تيمية وأباليس محمد بن عبد الوهاب لبناء المصانع والجامعات والطرق والمستشفيات والسدود والسواقي والمدارس والأسواق والغذاء والإنسان .
    انظر ماذا فعلت هاته الماركة في العراق والآن في سوريا إنهم يشبهون الضباع عندما تجتمع على أسد ،هدف هاته التنظيمات هو تدميرالمجتمعات المسلمة من داخلها وبأبنانها المتحولين إلى متفجرات لأجل الذهاب إلى جنة الوهابيين لإضعاف هاته المجتمعات وتفكيكها ليحمي طوائفها الغرب الأروبي من الاقتتال والحروب الأهلية.

  • ali
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:01

    اول اقرأ للطرفين و اقول للكحل لماذا لا تقبل التحدي الذي طرح عليك الفزازي و مباشرة لكي نعلم من على حق و نرى من يعتمد على الحجةgoogle انا متأكد ستكون مواجهة مثمرة.

  • vergini
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:07

    الشيخ الفيزازي رد عليك لأنك لم تجد شيئا تكتب فيه إلا هرطقات الرجل منها بريء ، و كلامه واضح و نحن نعرفه من أهل العلم بخلاف علماء الأحذاث المغربية فإننا لم نستطع تحديد المصدر الذي يفرخ هؤلاء الطينة من صهيومغاربة ، ينتقدون البخاري و مسلم و الإمام مالك و الإمام الشافعي و لا يتجرؤن على إنتقاذ سياسة الملك العرجاء لأنهم يخافون امشانق أو ربما هم من خريجي هذا النظام
    لا تنهى عن شيء و تأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم ، عندما تختلف مع إنسان في فكرة ما فلا تحرض عليه النظام فهذا ليس من أخلاق العرب و لا العجم اللهم الصهيونة فهذا ذيذنها
    ألخص لك أخطاؤك
    لا تحاول خلط المقالة بعجين من الأفكار لا علاقة لها بالموضوع
    كن رجلا و تحمل أعباء الرجولة من نقذ بناء بدون مراوغات و تدليس
    إقرأ مقالات الخصوم و أعد قراءتها عشرات المرات لعلك تفهم ما لم تفهمه في السابق
    حاول الإتصال بالخصم و ناقشه ربما يشرح لك شيء لم يكن مقصوده كما تراه أنت
    إذا كان الخصم مسلم و أنت مسلم فأين الإختلاف ؟ و لماذا الخلاف و الإقتتال ؟ إذن أحدكما مخطئ
    الجريدة التي تكتب فيها يعرف عنها العداء للإسلام كلا لا بعضا فما موقعك فيها
    هذا غيظ من فيض

  • عبدالباعث
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:39

    حسب تتبعي لمسيرة الفيزازي منذ عفو الملك عنه ,قد تبرأ من ماضيه التكفيري كما قال عدة مرات .وشارك في المسيرات التي يوجد فيها علمانيين وملحدين .وقال أنه يفكر في إنشاء حزب ,يعني أنه لا يكف بالبرلمان وغير ذلك .هذا من جهة الشيخ الفيزازي .
    من جهة لكحل سعيد ربما حسب قرائتي له الآن في هذا المقال يبدو أنه تاب من غلحاده .فقد كان يعلن كفره بواحا .وكان مهمته هي التحريض على الإسلاميين ,فهو لا يحب لا إسلاميين متطرفين ولا غير معتدلين ولا صوفيين .يكره الإسلام أكثر من أبوجهل ويحاربه كلما سنحت له الفرصة لينفث سمومه والتلاميذ الذين كرسوا عنده يعرفونه جيدا .لكن في هذا المقال الذي رد فيه على الفيزازي رأيته يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويثني على الله تعالى ويقول الله جل جلاله .ويترضى على سيدنا علي ويقول كرم الله وجهه .قديما لو وضعت على عنقه السيف لن تسمع منه محمد صلى الله عليه وسلم .؟ عجيب إن كان فعلا صادقا وقد تاب زأتمنى له ذلك من صميم قلبي ليخدم دعوة الله ويبلغ رسالة الله .فكم من صحابي كان كافرا وتاب وبشر بالجنة .وأرجوا أن لا يكون فقط تقية كتقية الشيعة أو تاكتيكا سياسويا وانتصارا للنفس وتحدي للشيخ الفيزازي ليبين له أنه مؤمن ؟ إن كانت هذه نيته فاليعلم أنه قد يخادع الفيزازي ولكن الله تعالى يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .لكن بكل صدق أرجو أن يكون تاب بصدق فكيف ما كان الحال إنه من والدين مسلمين .وقد دعى له مرة الاستاذ عبدالسلام ياسين بالهداية في مجلس بسلا لما اخبره أحد الإخوة بأن سعيد لكحل يتهمه بأنه يدعي أنه المهدي ويدعي النبوة .ربما استجاب الله دعوة ذلك الرجل الصالح فيه .
    والأمر الذي يتفق فيه المتناضرين الفيزازي والكحل وهو أنهما خدام العرش العلوي وهما ضد الشعب وضد الديموقراطية.

  • rachid
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:41

    أولا ما معنى المناظرة يا شيخ لكحل يا عارف زمانه الدي تشد اليه الرحال.تانيا من أنت أ عالم أم أستاد أم صاحب قلم و فكر .ما نصيبك من حفظ القرأن و الحديت. فلا يناظر العالم الا العالم و مباشرة .هده هي الطريقة الوحيدة التي يعرف بها قوة المحاظر و المناظر أما الاختباء أمام الاوراق فلا معنى له.لا خير في العلمانية مطلقا و الدولة المغربية لا علاقة لها بشرع الله .الا في أحكام الجنائز. لا تنافق فلا قيمة للمغاربة ملكا و شعبا بدون الاسلام الصريح أما ارضاء الغرب فلن يدوم طويلا و ينتهي بانتهاء صاحبه.لا تخلط الاشياء أيها الصحفي فلن يفيدك تملقك للدولة و تانيا لم تجب تحدي الشيخ لك و كان بسيطا و لم تجب عنه .و تالتا.التكفير للعالم فقط و هو عالم و ان كفرك فراجع أوراقك يا هدا . أنا لست سلفيا و لا عدليا و لا أنتمي الى أي حزب أو جماعة .”اوا بلا مادير ليا التكيت” و لا تحرض على دور القلرأن باللمز و الغمز و راك فاهم يالفاهم
    للفائدة فقط هده ليست مناظرة أبدا و لن تكون لأنها لا تتوفر على شروط المناظرة
    أرجو النشر

  • مصطفى الفارسي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:43

    كل ما استدللت به لا يتعدى تاريخه 2003 فهل الله يغفر لعبده إذا تاب و العباد لا يغفرون
    و على هذا المنوال يجب أن يعد عمر بن الخطاب الفاروق “…….” لأنه خطط لقتل الرسول و هل بعد هذه الجريمة جريمة؟
    متى يعمل المغاربة على توسيع ميدان التلاقي و تضييق ميدان الاختلاف

  • يونس
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:47

    قرأت المقال إلى نهايته وندمت على إضاعة وقتي.
    لم لم تقبل المناظرة على الهواء مباشرة كما طلب منك الفزازي؟؟؟؟
    بين المقال ضحالة فكر ومعرفة الكاتب.
    كان عليك أن تبين بالدليل والبرهان مكامن الفساد والخلل في ما نقلت من كلام الفزازي، لكن مستواك لا يؤهلك لذلك، مع أن الحوار لا بد أن يكون فيه الحجة حاضرة.
    ما زلت يا سيد لكحل تكرر نفس الكلام الذي تقوله عن الإسلاميين منذ أمد رغم أن الدهر أكل عليه وشرب ولم يعد ريروج إلا على من يحملون فكرك وهم أقل من القليل بحمد الله.
    جنى لكحل على نفسه لما ذكر نصر حامد وهو الذي أنكر نسبة قرآننا إلى ربنا ونفى عنه القدسية، نحن مسلمون يا لكحل ونغار لكلام ربنا ولمن يمسه ولو بكلمة كما نغار على مغربية صحرائنا وعلى علمنا الوطني.
    تيبقا في لكحل لأنه إنسان بسيط ويعرض نفسه للسخرية، وجهوده تبوء بالفشل، وما كرس حياته لمحاربته (الانبعاث الإسلامي) يزداد انتشارا كل ساعة، فهو يدافع عن قضية خاسرة.
    لا فزازي ولا لكحل، ولكن مع شريعة أرحم الراحمين الوسطية الصافية، بعيدا عن غلو الفزازي وجفاء لكحل.

  • أبو الوليد
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:15

    أقول:فهذا دليل جهل وتنطع,فها أنت تفسر لى هواك بغير علم ولا هدى,فاستدلالك بالآية على عدم جواز سب الكفار والمشركين باطل ولا أصل له,فالآية تنهى عن سب معبودات الكفار سبا مجردا لمجرد السب حتى لا تأخدهم الجهالة الى الرد بسب الله
    مقالاتك شاهدة عليك فلا تأت هنا وتمثل على الناس أنك الحمل الوديع.ان كنت علمانيا فاسأل مشايخ المغرب ما حكم العلماني الطاعن في دين الله تسمع ما يلجمك.
    .فكأني أراك تمدح في كافر مرتد اسمه حامد أبو زيد الكاتب المصري عاش حياته ينعت الاسلام بالفكر الأسطوري,فها أنت تقيم الحجة على ما أسلفه فيك الشيخ وهاذه واحدة
    وها أنت وبكل وقاحة تطعن في عقائد المسلمين وما فرضه الله وجاء في كتابه من حكم الجزية على الكافرين لتدلل مرة أخرى على ما قاله الشيخ الفيزازي في حقك
    أنك في كل مرة تطنطن حول مصطلح التكفير وكأنه أمر دخيل لتلبس على الناس أمر دينهم القويم.ان التكفير حكم شرعي له قواعد وظوابط وباب الردة موجود في الفقه المالكي; أم تراك تطعن في مذهب المغرب وتصفه هو أيضا بالتطرف والظلامية
    /وصدق يوسف فكري فيما قال هنا وصدق الشيخ أبو حفص,ومن ينكر أن الحكم لله وحده فقد كفر
    كما قلت لك وقال لك قبلي الشيخ الفزازي,شعب المغرب شعب مسلم ولا يؤمن بحق التشريع لنفسه الا أنت وأمثالك من خريجي المحافل الماسونية,فلا تحشر “كل المواطنين” معك ومع حزبك الشيطاني…هيهات هيهات فالحق أبلج والباطل لجلج والغربان مهما نعقت حينا الا خرست خاتمة الأمر .
    ,فهل يا ترى تكون شجاعا وتصف الامام مالك بالتكفيري?? أم أن اللعبة حينها ستكون مكشوفة
    الشيخ الفيزازي مسلم والشعب المغربي مسلم فيكون الجواب البديهي نعم.المشكلة فيك أنت يا خريج مدرسة الشرق الكبير. فقد أحصينا لك كفريات نطقت بها في رسالتك هاته تظهر مدى حربك على الدين وحقدك على أهله,

  • imane
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:49

    لا فرق بين مقالتك ومحاضر الفرقة الوطنية التي حققت مع الشيخ الفيزازي وأمثاله، بل أجزم أن تلك المحاضر كانت مراجعك بالنظر إلى السرعة التي رددت بها، وبالمناسبة لم تذكر من أعانك عن الرد ممن أنت مجرد اسم توقيع لما يريدون نشره

  • مسلم
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:51

    مغربي لست بسلفي ولا اتفق مع الشيخ القدير الفزازي,واقول لك يا الكيحل يا صاحب المقال انت تتكلم باسم المعتدلين المنافقين العلمانيين تتهجموا على الاسلام والمشايخة الكبار من اجل الشهرة و المال,كل ما كتبته بحق الشيخ القديرتظليل في تظليل,كفاكم نفاق

  • محمد أيوب
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:09

    رويدك ياهذا…ان محاورك السيد الفيزازي لم يقل بانك،ومن هو على شاكلتك، كفار…لكنه اعتمد في رايه على ما يصدر منكم من آراء وكتابات قام بانزالها على ميزان القرآن الكريم والحديث الشريف واجتهادات العلماء من داخل مذهب الامام مالك… وفي كل الأحوال فكونك وغيرك كفار او مؤمنون لا يهم أحدا في شيئ، لان الذي سيحسبنا جميعا هو الله وحده، والمسلم لا يزكي نفسه كما لا يزكي أحدا….فيالتأكيد يوجد من هو أكثر ايمانا من الفيزازي ومنك ان كنت على ملة الاسلام حقا…وان تكون مسلما او ملحدا او مسيحيا او يهوديا او بوذيا فذلك مما لا يدخل في اهتمامات احد غيرك…فالمرء حر في ان يعتقد ما شاء…لكن لي سؤال ارجو أن يجيبني عنه كل من يعتقد أنه اشتراكي، وهو:ألا تقول الاشتراكية بمختلف مشاربها بأن الدين أفيون الشعوب؟ ومعنى ذلك أن كل اشتراكي هو بالضرورة ملحد والا كان منافقا ووصوليا وانتهازيا…لم أر أي اشتراكي في أوروبا يقصد الكنيسة أو المعبد لأداء عبادته…لانهم ببساطة منطقيون مع انفسهم ومع قناعاتهم…فما بال اشتراكيينا نحن يصومون ويصلون ويحجون؟لماذا لا يكونون صادقين مع أنفسهم ومع”مناضليهم”؟ ان موقف المسلم من أي كان يتحدد بناء على تنزيل آسيات القرآن والأحاديث الشريفة وآراء العلماء على ما يفوه به ويعمله ظاهرا، أما الباطن فلا يعلمه الا الله سبحانه وتعالى…وانت ومن هم على شاكلته حينما تكتب ما تكتب طعنا في الدين وثوابته فماذا تريد أن يقول عنك المسلم العادي بله العالم الشرعي؟ شخصيا لا يهمني بتاتا أن تكون مسلما أم لا…بل ما يعنيني هو احترام رأي الآخر مهما كان مخالفا لي ولك، سواء كان هذا الآخر مسلما او مسيحيا أو يهوديا او بوذيا أو مجوسيا او ملحدا أو غيره… وبودي أن أحيلك على مقال للسيد عبد القادر البنة منشور بجريدة الأحداث المغربية عدد:2649 بتاريخ:03/05/2006 تحت عنوان:”عندما تكذب أمة على نفسها”أريدك ان تعرضه على أي عالم موثوق به اختره بنفسك…وفي كل الأحوال فان حوارك مع مخالفيك ايجابي جدا ما دام الاحترام بينكم قائما…

  • ابو عبد الله اشضاية مروان
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:55

    الحمد لله رب العالمين و العاقبة للمتقين و صلي اللهم و سلم على نبينا الامين و اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمدا عبده و رسوله
    اما بعد
    لا يخفى عليكم اخواني الكرام ان الغلو و التطرف منبود في ديننا الحنيف قال تعالى قل يا اهل الكتاب تغلوا في دينكم … الاية و لا شك ان التكفير من حق الله سبحانه و تعالى و لا يتجاسر عليه الا العلماء الفطاحل و لا يجوز لطلبة العلم و المبتدئيين الخوض فيه
    و من ناحية اخرى فقد اطلعت على بعض دروس الشيخ الفزازي هدانا الله و اياه الى السنة و رايت فيها اخطاء حديثية كثيرة زلقت به الى تاويل خاطئ مصادم لما عليه سلف الامة و سيكون ان شاء الله تعالى رد عليه اناقشه من ناحية التخريج و الاسانيد و علم الرجال و التوثيق و التضعيف و ارى الشيخ وفقنا الله و اياه قد اخطا في تفسير كثير من الايات و الاثار ووسمت كتابي بعنوان ( بعد مضامين الجهاد و السلفية عما يحمله بعض أفراد جلدتنا من مناهج مضادة
    للإسلام و الوسطية في مملكتنا المغربية) و سيطرح ان شاء الله على شبكة سحاب السلفية بعد المراجعة و التصحيح عما قريب و اسال الله العلي القدير ان يهدي الشيخ الفزازي و غيره من الاخوة الى الحق و ان يجعل هذا الكتاب فاتحة خير على من لبس عليه و زلت به القدم انه ولي دلك و القادر عليه و سيكون هذا الكتاب وقفا لله تعالى ان شاء الله
    اكادير07رجب 1432

  • عبد الوهاب
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:57

    أناسلفي وما كنت يوما لأوافق الفيزازي في منهجه
    وكذلك ماعذ الله أن أوافق هذا المخلوق-لكحل-في تخبطاته وترهاته وتحيزه وتشبعه بالحضارة الغربية الزائفة وإن كان يتكلم على القيم الأخلاق والدين كل ذلك جهل منه بأحكام شريعته
    ويوضح ذلك دفاعه المستميت عن هذه الشردمة-شباب التغيير- التي تضم بينها كل من أنتم تعرفون
    الذين يريدون أن يجرون البلاد والعباد إلى ما لا تحمد عقباه فإنا لله وإنا إليه راجعون
    والسلام

  • غ.ح
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:59

    قرأت لك مواضيع كثيرة وخرجت بفكرة أنك استئصالي لك عداوة مع الأسلام والمسلمين

  • هشام
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:01

    يا سيدي عليك اولا بتعلم اداب الحوار وابتعد عن السب واللمز والهمز فائنها من شيم الجاهلية والعنصرية والقبلية المقية.
    والى صاحب التعليق 16 عليك بالقرائة والمطالعة حتي تعي ماتقول لكي لا تعرض نفسك للسخرية.

  • جلالي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:03

    نقاش لا جدوى منه, لن يستطيع أحدهما اقناع الآخر ولكن منهما فتوى و آراء شاذة و متطرفة

  • redouane
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:23

    سبحان الله مازلت أتابع لغوك منذ أن كنت في الكلية و جئتنا اليها فما كان مننا الطلبة الا أن أخرجناك عموة منها مدحورا…انك لا تفقه حرفا في الدين و لا تعرف ما تريد.كتاباتك في الاحداث المغربية كلام رجل مبتور مجنون أحمق…و مداخلاتك في بعض الاحيان على التلفزيون مهزلة ..و كلامك عن الدين كلام متكرر فأنت لم تغير كلماتك و ألفاظك…نفس الاسلوب نفس الكلمات نفس العبارات..الا يمكن لك أن تجدد قاموسك كما فعل محمد أركون و محمد عمارة……باسسسسسللل بزززززااااف

  • صلاح الدين المغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:05

    أنت تصطاد في الماء العكر يا كاتب المقال و اتعبت نفسك في البحث عن كل قول و مقال للشيخ الفزازي منذ سنوات طوال قبل سنوات السجن. كل هذا من أجل غرض في نفسك يا كاتب المقال.
    تلوم على الشيخ كلامه بينما انت لا تتورع عن السب و الشتم و استخدام الكلمات المنحطة التي تؤذي العين و السمع.
    أطلب منك أن تسعى شخصيا إلى مناظرة مع الشيخ الفيزازي إن كنت تقدر عليها لنرى حججك و حجج الشيخ انذاك نحترمك أما الان فلتعذرني مقالك افقدك احترامي و احترام الكثير.
    فما تقوم به هو مثل طفل أسيئت تربيته فسائت أخلاقه فنزل سبا و شتما بألفاط بذيئة في شيخ جليل.

  • نورا
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:11

    لست سلفية و لكن أمثال ها الكحل ممن يركبون على ظهر الاسلام و العلماء يصيبونني بالغثيان
    وهناك العديد من العلماء ممن كانوا متطرفين و صاروا معتدلين مع مرور الزمن و تجارب الحياة و السجن و من أبرز العلماء الشيخ عائض القرني و يكفي مشاهدة برنامج نقطة تحول الشيخ عائضض القرني الذي قال فيه أنه كتب كتابه الشهير لا تحزن و هو في السجن بسبب تطرفه و الان هو مثال للشيخ المعتدل
    يعني أن تأتي بمقالات كتبت قبل سنوات ليس كافيا لاتهام الشخص و نعته بالتكفيري فحتى زوجته تلبس الجلابة و النقاب المغربيين و ليس لباس أفغانستان و بناته لم يجبرن على ارتداء النقاب و هذا ما أعجبني في هذا الشيخ
    مقال لم أقرأ فيه الا السطور الأولى و الأجدر بالشيخ أن لا يجيب هاد خايب الكمارة موستاجو ديال عريبان هههههه صراحة شتان بين وجه الشيخ المنور و بين الكحل
    ة نصيحة لك أيها الكحل اذا أرجت الشهرة أجدر بك أن تترجم مقالك للفرنسية و الانجليزية لكي يرضى عنك الغربيون و لكن تذكر لو انهم رضوا عن مقالك فلن يرضوا عم موساتجك moustache
    و لن يرضوا عن شكلك لأنك و أمثالك عار على الاسلام
    اليهود كيضربو على دينهم و النصارى على دينهم و أنت و أمثالك وجدتم أن التميز هو محاربة دينكم و يالها من معادلة خاسرة
    أنشري يا هسبريس العزيزة

  • إدريس الوزاني
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:25

    لا تخفى قوة الشيخ وضعف الكحل.
    في نظري هذه المناظرة غير متكافئة علميا. فالشيخ الفزازي عالم ومتمكن زيادة على كونه مظلوما. والكحل غارق في الجهل والكذب.. وهو ظالم فهل يستويان؟

  • الدكتور الورياغلي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:13

    بداية أود أن أقول للكاتب: إذا أردت أن تقوم فكرك وطعنك في الدين والعلماء وما ان كان ذلك صوابا ام خطأ فيكفيك أن ترجع الى تعليقات القراء على رد العلامة الفيزازي عليك، فقد أجمع المعلقون على تسفيه رأيك وكساد فكرك، وأنك امرؤ لا تستحق أن يرد عليه أمثال الشيخ الفزازي …
    والعاقل هو الذي يوقن بأنه لا يمكن لهؤلاء القراء على كثرتهم أن يجتمعوا على ظلم شخص مثلك، فلا بد أن ما أجمعوا عليه هو الحق والعدل، لأن من خصائص هذه الأمة أنها ” لا تجتمع على ضلالة ” كما قال النبي (ص) .
    —————-
    أما في هذا المقال: فلجبنك الذريع من الأمة المغربية المسلمة رحت تدفع عن نفسك تهمة الكفر بشريعة الرحمن وأنك مسلم مؤمن موحد. وقد كان يجب على كل مسلم أن يتقبل منك هذا الإقرار بالإسلام والإيمان، بمن فيهم الشيخ نفسه، لكنك يا هذا رجعت في مقالك الطويل الى الوقيعة في شرائع الإسلام واتهامه بالتخلف والظلامية والرجعية والدموية من خلال الوقيعة في اعراض العلماء لتوهم القراء بأن ما قاله هؤلاء خلاف ما في القرآن والسنة !!! فاصبح تحدي الشيخ لك بالإعلان عن ايمانك واقعا لم تفنده، بل زدته تأكيدا…
    ————–
    ولأنك في بداية هذا المقال حاولت ان تتقمص عباية الفقيه المتقي ثم نكصت على عقبيك في نهايته بالطعن في الشرائع فقد وصفك جملة من المعلقين الكرام بالمنافق ، وهو وصف لا غبار عليه في حقك من اجل هذه المراوغة الباردة، فقد كان يجب عليك ان تثبت على مواقفك الإلحادية التي انتصرت لها في عشرات المقالات، وان لا تخاف احدا، فان القانون المغربي يكفل لك حرية التعبير خصوصا ما تعلق منه بسب الملة والدين.
    ———-
    وأخيرا فإليك هذه الآية القرآنية التي نزلت في أمثالك قبل 14 قرنا، يقول الله تعالى: ” ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك، وما أولئك بالمؤمنين، وإذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم اذا فريق منهم معرضون … الآيات” . النور

  • مسلم مالكي وهابي ^^
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:27

    صراحة حاولت أن أكمل القراءة لكن لم استطيع. ليس العيب في الرد لكن العيب في التلبيس على العباد.
    على الأقل كان جلياً به أن يأتي بكل دليل في موضعه فتارة تراه يسرد أية خارج السياق كأن يقول “ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله” كان يعلم لم نزلت هذه الأية وتارة أخرى يستدل بحديث يدور حكمه بين الموضوع والضعيف في أحسن الأحوال. للأمانة العلمية كان عليك أن تأتينا بمصدرك من كتب السنة.
    ا سي لكحل تقول أن الفزازي تكفيري لكن عندما قرأت مقالتك رأيت أن قلمك لم يسلم منه حتى العالم الجليل بن شقرون الذي اقيل بسبب أمثالكم.
    ما سئمت تقول الوهابية ولا أدري من أتيت بهذا المصطلح، واتحداك من هذا المنبر أن تأتيني من يقول أنه أسس لمذهب بهذا الإسم.
    قلت أيضاً غير ما مرة الإسلام الذي يعرفه المغاربة، حسناً، المغاربة لم يعرف قبل الإستعمار بحلق اللحية مثلاً أو إستعمال الحايك المغربي الأصيل. اتحداك هنا أيضاً أن تنادي حقاً بالرجوع إلى الإسلام المغربي على حد قولك.
    أنا هنا لا أدافع عن الفزازي لكن أردت أن أقول لك كفاك تجرد من تعصبك ونادي بتطبيق ما ورد في الموطأ المعمول به في المغرب إن كنت صادقاً.

  • الفقير إلى الله
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:19

    قرأت مقال الفيزازي وانتظرت رد الكحل وها أنا أقرؤه بامعان ليتضح لي أمران :
    1- على الشيخ الفيزازي ألا يعير أي اهتمام للمسمى الكحل كي لا يمنحه الفرصة للتزلف والتسلق لأن شتان بين هذا وذاك ولأن الفيزازي لا يكذب ولا يكيد كيدا عكس الأستاذ الفاضل الكحل.
    2-ما دام الأستاذ الكحل يؤمن بالله ربا وبمحمد نبيا ورسولا وبالقرآن كتاب ومنهاجا فالاحتكام لهذه الثوابت هو الفاصل بينه وبين الشيخ الفيزازي .
    أقول هذا والله أعلم بالسرائر.

  • حر
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:21

    عقنا بكم آلكحل لا مكان لكم بعد اليوم في مغرب الإسلام.
    الاستئصال مرفوض. الشيخ الفزازي معلم عليك. قاري وانت حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي أمثالك.
    متى كان الشيخ الفزازي مع السعودية ألكذاب.
    لقد رأيت كيف رد على المغراوي في ذلك.
    جيت انت وقلت وشهد شاهد من أهلها.
    إذا لم تستحي فافعل ما شئت، ولكن لن تستطيع بعد اليوم أن تفعل ما شئت. والله حتى يبهدلك هذا الشيخ الفزازي ، وعلى فكرة. كنت لا أحب اللحية، وخصوصا الطويلة. إو من اليوم لحيتي غد انخليها تطوال قد ديال الشيخ باشنفقسوا كم بها بعدا.

  • العلوي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:09

    لقد خبرت كتابات السيد سعيد لكحل مدة طويلة وأنا أمارس مهنة الصحافة، وتأكد لي أنه شخص يبدي عداء وضغينة ضد الفكر الإسلامي ولا أقول الدين أو الإسلام، إنه يعادي النفس الإسلامي كيفا كان، حتى إنه لجهله بمقاصد الأحكام الإسلامية، كان يشحد قلمه لمواجهة الإسلاميين بذاتية كبيرة، مبتعدا عن النزر اليسير من الموضوعية، ومقتربا إلى حد كبير من الادعاء الباطل. هذا هو السيد لكحل كما عرفته منذ أواخر التسعينيات.
    اليوم، يبدو لي أنه في السنوات الأخيرة، قلل من حجم هذا العداء أو الضغينة، أو على الأقل استطاع أن يخفيها شيئا ما في كتاباته، حيث أصبح يسمي نفسه باحثا في الحركات الإسلامية، ولعل البحث الذي كان يقوم به كشف له بعضا من الجوانب الخفية في “الإسلاميين”.
    وأما عن رده على الفيزازي، فأقول: إنه بين مزدوجتين
    فإن كان ما ادعاه في حق الفيزازي لا زيادة فيه ولا نقصان، فإني أتفق معه في رفضه للتكفير، وفي رفض دعوته إلى إعلان إسلامه…
    وعليه، فإن المطلوب، هو رد للفيزازي أولا لا سب فيه ولا قذف، بل حجة ودليل

  • المعلق الرياضي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:37

    لم ترد على الفزازي بخصوص أنه خرج بعفو من ولي الأمر الملك محمد السادس، و أنك قلت كلاما يفيد الاعتراض على قرار العفو. لم ترد عليه في اتهامه للإعلام بتعمد تشويه صورته و الزج به في السجن. ليس هذا فقط فكثير مما قاله الفزازي عنك و عنك فريقك لا أجد ردا منك عليه في كتبت هاهنا.

  • التائب
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:33

    تحداك بإعلان يمانك فقل على رؤوس الأشهاد ” أشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله ” وانتهى التحدي فما دمت لم تفعل فقد حجّك

  • ابو سلمى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:29

    ان الكحل من اتباعالليبراليون الاسلاميون اتباع فرج فودة وناصرحامد ابو زيد ومن قبلهم رواد النهضة في مصر مثل سيد لطفي ورفاعة الطهطاوي وغيرهم كثير وياليث الكحل اصدر مؤلفات مثل هؤلاء بل هو مجرد تلميذ يردد صدى ما وصله من افكار هؤلاء في الدفاع عن الحرية الفردية اولا وبدون اعتبار الى حرية الجماعة او الى معنى الحرية بقيود في مفهوم الاسلام
    ان الحرية الفردية وما جلبته على مجتمعاتنا من تكدس الثروة في ايادي اقلية وترك الاغلبية فقيرة والحرية وما جلبته من انحلال في الاخلاق وانتشار السياحة الجنسية والسماح للفتيات والنساء بالظهور في الشارع بشكل اقل ما يقال عنه هو التصريح بالممتلكات او منخبيش عليك كل هذا ادى الى التطرف طبعا باعتبار التيار التقليدي يرى في هذا خروج عن شرع الله
    اضف الى هذا ان لجوء كلا التيارين لنصوص الشرع يكون فيها غلو
    فالليبراليون يستعملون الماركسية في تفسيرهم لنصوص القران ويعتبرونها نصوص من وحي الوقائع المعاشة ولها ارتباط شديد بتلك البيئة فقط وعلينا الان تجاوزها وهم يفعلون هذا حتى مع العبادات والاركان والفرائض فهم يريدون تغليب المواثيق والقوانين الدولية على نصوص القران المثال الارث للمراة فهم ينادون بالمساواة
    السيد الكحل وان ادعى انه مسلم فهو مسلم يعتقد انه يعادي الظلامية كما يعتقد ولكنه يقع في المحضور وهو حين يعلنها حربا شعواء على كل التيارات بدون هوادة وينادي بان الاسلام هو شان فردي لا اقل ولا اكثر بمعنى ان المسلم ليس له الحق في انشاء جمعيات او احزاب للدفاع عن مرتكزات الفلسفة الاسلامية وقيمها هو يريد من المسلم ان يكون سلبيا لا يتكلم في السياسة او الاخلاق او الاقتصادمن منظور اسلامي

  • على
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:29

    صدق الكحل وهو كذوب نعم الانسان مخبوء وراء لسانك كما جاء في ترهاتك انا مثلا لي 50 سنة من عمري ولم اعرفك والله على مااقول شهيد وتصفحت ردك على الشيخ الفزازي العالم الجليل المعروف عالمياويكفيك فخرا انه رد عليك وهدا من تواضعه قلت تصفحت كلامك وكشفت عن نفسك ووجدت فيك انسان كله حقد وبغض للاسلام وعلماء الاسلام اضن انك بردك السخيف والغير مقنع على اسيادك فقط تريد الشهرة ولو باي ثمن انت اصغر بكتير من ان تجابه الجبال (انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا) انصحك ان تتوب وابتعد عن التنطع لتسلم من عقاب الله

  • مواطن
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:35

    هذا ما أراده أعداء الإسلام و أتباعهم الخونة : هو التناطح بين المسلمين ، مقولة فالها أحد الأجانب لما أسلم و هي : الحمد لله أنني قرأت الإسلام و لم أقرأ المسلمين ، أقول للأخ الأكحل أنت مثل ذلك الأعمى الذي يرمي بالحجر لا يفرق بين عدوه و حبيبه ، من الواجب عليك أولا أن تقرأ الإسلام الصحيح جيدا حتى ترى النور الحقيقي و ساعتها ستعرف قدر أهل الله تعالى كما عرفوهم من كانوا مثلك من قبل .

  • jamal
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:41

    نطلب من هذا الشخص ان يحترم نفسه ويحترم هذا الشخص المحترم طنجاوة كلهم يحترمونه اما انت من تكون حتي تقوم بمهاجمة الشيخ الانتقاد في اطار الاحترام مقبول اما ان تهاجم الشيخ فهذا غير مقبول

  • لحسن الزاهي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:17

    الجولة الأولى أكتسبها سعيد الأكحل و بفارق كبير من النقط ،

  • sami
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:19

    الفيزازي اعترف بمراجعته وتراجعه عن الافكار التكفيرية.
    فاستدلالك باقواله قبل المراجعة باطل.
    الان دورك اسي لكحل لكي تعلن تراجعك عن افكارك الاستئصالية وعن تطاولك على شرع الله بغير علم(مقالاتك في جريدة الاخبات المغربية),لوسكت من لا يعلم لقل الخلاف. وباراكا من الجدال العقيم.

  • Mowatina
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:21

    VOUS BASCULEZ D UNE EXTREMITE A L AUTRE ON N EST CONVAINCU PAR AUCUN DE VOUS , ON A PAS BESOIN DE VOTRE PHILISOPHIE POUR VIVRE

  • جمال عبد الناصر
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:05

    قال الكحل
    ـ عقائد التكفير والتطرف هي موضوع النقد لأنها مصدر الإرهاب .
    إن النقد الذي وجهته وأوجهه للشيخ الفيزازي وباقي شيوخ التيار السلفي الوهابي بشقيه التكفيري أو الجهادي ، لا يستهدف الأشخاص في حياتهم الخاصة ، بقدر ما يركز على طبيعة العقائد التي يحملون وينشرون ومخاطرها على عقول الشباب وأمن الدولة واستقرار المجتمع . فالعقائد إياها هي التي حولت ضحاياها من شباب مسالمين وطيبين إلى انتحاريين بأحزمة ناسفة أو تفجيريين بعبوات مدمرة
    فطبقت قول الكحل على عقائده
    ـ عقائد الإلحاد و الجحود هي موضوع النقد لأنها مصدر الإنقلاب.
    إن النقد الذي وجهته وأوجهه للشيخ الكحل وباقي شيوخ التيار العلماني الغربي بشقيه الشيوعي أو اللبرالي ، لا يستهدف الأشخاص في حياتهم الخاصة ، بقدر ما يركز على طبيعة العقائد التي يحملون وينشرون ومخاطرها على عقول الشباب وأمن الدولة واستقرار المجتمع . فالعقائد إياها هي التي حولت ضحاياها من شباب مسالمين وطيبين إلى انقلابيين بدبابات ناسفة أو تفجيريين بطائرات مدمرة

  • amnay
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:53

    بقليل من الانصاف والتواضع وبمقارنة كلام الشيخ الفيزازي وطريقة محاورته للاستاد سعيد الكحل الدي يعتبره الشيخ من الملاحدة والكفار استناد الى قراءة “جهادية” لنصوص من الكتاب والسنة وبالتمعن في الشواهد الدامغة التي استحضرها الاستاد الكحل في رده على الشيخ الفيزازي فلا يسعنا لا يسعنا الا التسليم بالتوجه التكفيري الجهادي الدي يتبناه الشيخ وبشكل صريح تؤكده فتاوي الشيخ واجوبته على اسئلة مختلفة وجهت اليه بخصوص نوازل متفرقة.هدا التوجه الدي حاول الشيخ ان ينفيه عن نفسه دون ان تطاوعه اللغة التي كانت في معجمها الغير اللائق و”السوقي” خير فاضح لشخصية الشيخ ولتوجهاته.
    ان افكار وتوجهات الفيزازي والتي اخد الاستاد الكحل على نفسه مهمة فضحها وتبيان خطورتها على الامن الاجتماعي وعلى قيمتي التعايش والتسامح التي كانتا تميزان المجتمع المغربي على مر العصور , لتعد من الافكار الهدامة التي تستوجب من العقلاء وقفة تامل جدية مع المسارعة الى العمل بكل حزم من اجل وقف انتشارها ومعاقبة مروجيها قبل ان تستفحل الامور اكثر.

  • mohamed
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:45

    بدأت بالسب و القدف عآآآآار عليك يا سعيد الكحل …
    لاتنه عن أمر وتاتي مثله عآآر عليك إذا فعلت عظيم
    الله يهدي لما يحشم

  • loco de la colina
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:23

    يقول السيد الفاضل “…أو حتى “وكالين رمضان” الذين احتضنهم المجتمع ودعا لهم الناس دوما بالهداية…” منذ متى احتضن المغاربة وكالين رمضان ؟ وعن اي مجتمع مغربي تتكلم ؟ فحتى الحشايشية و السكايرية اذا شاهدوا احدا ياكل في رمضان لقتلوه ضربا فما بالك بالاخرين ؟؟

  • hamid
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:31

    لمدا لم تشر الى التحدي الدي رفعه امامك و هو موقفك من مجموعات الشواد و المجموعات العلمانية التطرفة و لمدا لم تقبل المناضرة ايضا معه ,
    اراك تعبت فيما ليس لك به علاقة
    صراحة مقالك فقط يعطي دليل على ان زادك من العلم الشرعي لا يتجاوز تقارير وسائل الاعلام و تقارير المخابرات و لا علاقة لك بالبحت الاكادمي
    و اخيرا رفضت ان تقول بأنك مؤمن ببساطة اعرفك جيدا في جامعة ابن طفيل

  • safiot Man
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:59

    لا تحاول العبث بعقول القراء يا كاتب المقال
    الفيزازي لم يقل انه يسبح في المياه الحارة بل يتكلم عن السفهاء و الزنادق دقق جيدا في الكلام

  • said
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:17

    من هذا الرد يتبين ان المدعو لكحل منافق يجادل بالقرآن كما قال عمر {ر} أخوف ما أخاف على هذه الأمة منافق يجادل بالقرآن فقد تكلم عن ذم السب في الأسطر الأولى ثم نزل بوابل من الطعن و السب و القذف بعدها بأسطر قليلة و أتحداه ان جاء بنصف دليل على مايقول من تراهات واهية كأن ما سماه بأموال البترول ……و غيرها من الفريات ذوات القرون

  • محسن
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:35

    متطرف سلفي ومتطرف علماني لا احد منكم التزم بآداب الحوار ولا تعرفون ناقشوا المسائل بطرق علمية اطرح تصوراتك الدينية و تتناقشان على ضوئها و كفى من القدف والسب المتبادل

  • وا إسلاماه
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:03

    اللهم إني أسالك بأنك أنت الله لا إلاه إلا أنت أن تنصر دينك ونبيك والتابعين نصرا مبيناأمين.

  • طنجااااوي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:39

    التلون و التشكل من صفات المنافقين, و هؤلاء العلمانيون يتمططون مثل “لاستيك” أو”الجبادة” كما نسميه نحن في طنجة. الأكحل و أمثاله يعتقدون بأن المهم هو من يغلب في “الهضرة”. فيمارسون الإستئصال و يتكلمون بالتسامح. يحاربون الأخلاق و يدعونها, و يرهبون من إختار السجود لله و يتهمونه بالإرهاب. كلنا نحن المغاربة نعلم بأن الثماني سنوات الماضية كانت سنوات إضطهاد لكل من لم يرقص على إيقاع موازينهم!!!. و كلنا عاش بإندهاش كبير فيلم الرعب الذي كان يهدف إلى تخريب المجتمع حيث عزفت جوقة العلمانيين من أمثال الأكحل la bande son لهذا الفيلم السخيف. و إذا كان هناك من شيء يتقنه العلمانيون فهو الكلام الحق الذي يراد به الباطل, فيتحدثون في خطر التطرف و هو كلام حق و هم يقصدون به التمسك بطاعة الله, و يتحدثون عن التسامح و هو سمة ديننا و يقصدون به التمييع, و يتحدثون عن الحرية و هي أصل التكليف في الإسلام و يشوهونها إلى حرية الفساد و الإفساد (حرية الجنس, الشذوذ, العري, الجهر بالمنكر…!), و يتحدثون عن خطر التكفير (هذا الخطر الوهمي الذي لا وجود له بمغربنا الحبيب) و هم يقصدون خلط الأمور على الناس حتى لا يعلمون ما يخرجهم عن الدين و ما يجعلهم مسلمين. أنا لا أريد محاكمة نوايا الناس و لكن علمنا ديننا أن تصحيح النية من أهم و أصعب الأمور, لأن النفس البشرية معقدة جداً لدرجة أنها تخدع صاحبها و قد تدخله في قوله تعالى : { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا }. لهذا أتمنى من الأكحل و أمثاله أن يتحدثوا في الأمور الواضحة إذا كانوا يهدفون الإصلاح. فليتحدث عن مصيبة الخمر في المغرب, و عن مصيبة الزنا و اللعب بأعراض المغربيات, و ليتحدث عن حرمة نهب الأموال و عن…و عن. أم أن أبحاثه أوصلته إلى أن مشاكل المغرب سببها إطالة اللحية؟!! في الختام أجد نفسي مضطراً إلى تبرئة نفسي من التهمة العظمى و أوضح: أنا لست لا سلفيا و لا أطيل اللحية بل مواطن عادي !!!

  • يسيني
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:43

    بسم الله الرحمن الرحيم.
    اقول ان السيد سعيد الكحل غير موفق تماما في رده على الشيخ الفزازي’ حيث يرجع الى الماضي قبل اعتقاله’نحن نريد الحاظر بعد افراجه.الشيخ الفزازي حتى الان بما يحظره الالف من الناس لانسمع من خطباته الاالعدل والحكمة في الدعوة معى الناس وحب الوطن وملكه’اماانت السيدالكحل حتىالان

    نقرء في مقالتك الاالسب والشتم جميع حركات الاسلامية وشيوخها وهم اما علاماء او فقهاء او شيوخ مربيين’اهل ترجعت وتبت الى الله’ثم الشيخ الفزازي لاتقدر عليه في جميع الحلات’فهو عالم وفقيه وماله من اللغة العربية ما ينقس الكثير من امثالك ومدرس اللغة الفرنسية ومناظر محنك في السياسة والدين’ارفع التحدي المنظارة

  • adel
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:47

    ان التجادبات عبر الاعلام لا يحل اية مشكلة بل يميعها، وهناك من يستغل النقاش عبر الاعلام لبث التفرقة.المشكل ايها الاخوة هو في الولاء. ادا لم تكن هناك ثقافة “المواطن” الدي لا يقدم على امر حتى يراعي فيه خصوصيات القطر الدي ينتمي اليه و حقوق مكونات مجتمعه، فعبثا تحاولون. المشكل ان هناك فئات تاتمر لمرجعيات خارجية. يكفي ان يصدر شيخ او سيد فتوى من بلد ما حتى يقوم اتباعه في بلد اخر، لم يعرفوه الا عبر القنوات الفضائية، حتى يقوموا بتنفيد مقتضيات فتواه، و يتجاوزوا بدلك الشريك في الوطن، الدي لا يوافقهم الراي ، و يسحقوه و يصفونه. يجب العمل ايها الاخوة على تكوين مواطن مخلص لبلده، حتى ان كانت عنده افكار و اطروحات يقدمها للنقاش فان ارتضاها الشعب و الا تحفظ.

  • abdel
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:27

    d’apres ton article , je crois ke vous etes tjr en crainte car tu retourne tjr a ces anciens ecriture !! alors que seikh fizazi a annoncé qu’il a changé pas mal de ces anciens idées, donc a ssi l ostad n’oublie pas que nous somme 2011, discute les idee 2011 et non avant 2000

  • محمد عزوز
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:37

    بسم الله الرحمان الرحيم
    شخصيا ، لم أعهدك ـ وعلى مدى سنوات ـ إلا مهاجما ضاريا للقيم الإسلامية،و كل التوجهات الإسلامية، بل للإسلام ككل.
    أنا لا يهمني إن كنت تصلي أو تزكي أو تصوم…
    المهم عندي هو أن أشعر بوجودك مسلما في ما تقوله وما تكتب، أذكر اني كنت أقرأ لك لما كنت في مرحلة الثانوي لم أشعر يوما [انني أقرأ لمسلم ولم أكفرك يوما لأنه لا يحق لي ولست مؤهلا له.
    سؤالي: أمن المعقول أن نجد مسلما كل مقالاته ضرب في الإسلام؟؟؟

  • يونس
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:39

    لنفترض أن الكحل على صواب في قوله أن الفيزازي إرهابي وتكفيري وجهادي وطالباني وبن لادناني، فكيف يفسر عفو الملك محمد السادس الحداثي والديمقراطي والمنفتح تبعا لخطاب الكاتب، عفوه عن الفيزازي وإخراجه من السجن؟ كيف يقبل ملك المغرب بوجود شخص خارج أسوار السجن بما يشكل ذلك خطرا على العموم؟ إما أن الملك على خطأ، أو أن لكحل يتصرف كحريص على أمن المغاربة أكثر من الملك. التطرف موجود لدى الإسلاميين ولدى ما يسمى بالحداثيين، والسيد لكحل واحد من هؤلاء المتطرفين. إنه الوجه الآخر للفيزازي.

  • mohamed
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:25

    التقى زعيم التكفيريين مع زعيم الاستئصاليين..وكلاهما من صنع المخزن..الأول صنعه بغض الطرف عن تنامي التيار الوهابي بل ودعمه لمواجهة الحركات الإسلامية..في فترة الثمانينات بالمغرب..وخاصة العدل والإحسان. والثاني {لكحل} صنيعة المخابرات المغربية بصفة باحث متخصص في الجماعلت الإسلامية وهو لا يعرف إلا اتهامها وقدح رموزها. وكانت له شهرة في صفحات جريدة الأخباث المغربية.. حيث تزعم طابور الناقمين على الإسلاميين وخصوصا العدل والإحسان.. وهاهي اليوم صنائع المخزن البليد تتواجه مع بعضها البعض..وإن كان الطرفان يدافعان بنفس الشراسة عن هذا المخزن. أصبح السحر ينقلب على الساحر.

  • ابن البلد
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:43

    إن خلق معارك وهمية لا تخدم صالح الوطن والمواطنين و إشغالهم بقضايا يتم تضخيمها عن قصد بدل طرحها ومعالجتها من ذوي الاختصاص..
    إن هذا الفعل في نظري خيانة كبرى مهما نمق المنمقون وزوق المزوقون بمكياج الحوار والديمقراطية وما شابه..
    من كانت له قضايا خاصة فله أن يلجأ إلى القضاء وليحلها مع من يعنيه أمرها ..أما إشغال الناسبتافه القول والتلاعب بالألفاتظ من أجل خلق التكتلات المغرضة المفرقة الضارة المضرة..فأينها المواطنة في الفعل؟؟
    اللهم جاز كلا بحسب نيته..
    ومن أراد بالبلد فتنا فأشغله بنفسه وجنب الوطن وساوسه..
    آميـــــن

  • صقر السياسة
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:07

    أستاذي العزيز قبل أنتنتقد الغيرأو ترد على من خالفك الرأى وهذا من حقك ،ولكن عليك بمراجعة بعض مواقفك
    وأرائك لأنك بعض الأحيان تجد نفسك تسقط من حيث لا تدري أوربما حبك للظهور في وسائل الاعلام الدولية أو الوطنية كمحللا ومنظراوخاصة في قظايا
    الحركات الاسلامية.
    أولا أنا من حيث المبدأ ضد كل الأفكار
    التي تدعوا الى التطرف والى الأعمال الارهابيةسواء كانت من اليمين أو اليسار. غير أن ملاحظتي عليك هو أنك في كثير من الأ حداث
    تردد وتسوق للأفكار المخزنية والمخابرتية وهذا عيب وعار على منظر ومثقف تقدمي حداثي.لقد كان لك دور كبير في تسويق الرواية المخزنية ابان أحداث 16ماي في جريدة الأ حداث المغربية، كما استوقفني تدخلك في قناة الجزيرة القطرية حين أصدرت المحكمة بالرباط
    حكمها في قضية خلية بالعيرج، فكان تدخلك متبنيا تماما أطروحة المخزن
    ومبرراته، والجميع يعرف أن تلك القضية لها خلفيات سياية بينتها التطورات اللاحقة.لكن كنت متعاطفا
    مع السيدة زوجة الصحفي عبد الحق السريتي التي كان ردها عليك ردا صاعقا حشرتك في الزاوية عندما قالت لك بالحرف كيف يعقل أن يتبني
    مثقف مثلك أطروحة السلطة دون اعتبار لزوجات وأبناء هؤلاء المحكوم عليهم.منذ تلك اللحظة فهمت أنك خادما للمخابرات والسلطة وليس متقفا كما كنا نعتقد. ثم كيف انتقلت من أستاذ في التعليم الثانوي التأهيلي الى أستاذ جامعي علما أننا كلتا أساتذة وحاصلين على شواهد عليا تؤهلنا ذالك.

  • sidi yahia
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:31

    السلام عليك ورحمة الله تعالى و بركاته
    الاستاد سعيدلكحل انااحد تلامده بثانويةابن زيدون الدي يدرس مادة الفلسفة والمعروف بكتاباته النقديةاتجاه التيار الاسلامي لقداستمتعت بكل محاضراته المشحونة مع استادالفلسفة الزعيم من العدالة والتنمية
    صراحة لا اجد تفسير للعداوة التي تكنها للاسلاميين

  • ahmed
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:37

    كن واضحا اتمنى في يوم من الايام ان يجهر بعض من يسمون انفسهم رفاقا مواقفهم بكل مسؤولية ودون خوف او وجل لاني اقسم انه لن يستطيعوا ان يقنعوا حتى اقرب الناس اليهم وبالاحرى الاخرين برؤاهم فلمادا المراوغة واللف والدوران اعلنوا عن مواقفكم صراحة واجهروا بها
    اعرف سعيد الكحل صراحة عندما كنا في منظمة العمل الديمقراطي الشعبي كان ملحدا بامتياز هداه الله والتقينا في المؤتمر الرابع 2000 حين كان بعض الاخوة يدهبون الى الصلاة كان ممن يتهكمون ولا يرضيهم هدا الفعل
    اعتقد ان امثال هؤلاء يعيشون انفصام الشخصية

  • nejjar
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:07

    entièrement d’accord avec cet article trop riche des idées et une réponse non seulement a m.fizazi sinon à tous ceux qui croient qu’ils possèdent la verité et qui déclarent la guerre à ceux qui ont des idées opposées dés leurs

  • عمر إد حسي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:49

    أنا لم أقرا ما كتبه الكحل ولن أقرأه لأنه يتكلم عن الإحترام وهو لا يحترم أحدا. يريد من الإسلاميين أن يتأدبوا مع العلمانيين وهو العلماني لا يتأدب معهم باختصار التكفير قليل عليه. ولو لا أنه في بلد ديموقراطي يسمح له بسب الإسلام والإسلامييي لستبيح دمه تماما كسلمان رشدي بل جعل مهنته الوحيدة في الجريدة الأشد كفرا ونفاقا منه الأحداث المغربية هي السب والقدف وازدراء الإسلام. ولا شيئ سوى سب الإسلام ولا شيء غير الإسلام. سب وقدف لو قام أي مواطن عادي برفع دعوى قضائية على الأكحل بتهمة ازدراء الإسلام لربحها بسهولة

  • مصطفى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:51

    وافق شن طبقة:مثل عربي

  • ghost
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:53

    سؤال للاخ الاكحل اشرح انا الجملة التي كتبتها ( حاشى القراء الكرام)ما معنى حاشى في هده الجملة

  • مواطن مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:57

    اذا كان الفيزازي المغراوي من العلماء فممن يكون انشتاين و نيوتن والقائمة ؟فعلا لقد صدق من قال قل لي من هم علماؤك اقل لك من انت الدين هو تعاليم و طقوس الهدف منها السلام للانسانية يا امة قل اسلامها و سلامها بقلة نور عقلها واذا ادعيت غير ذلك ايها الفيزازي او المغراوي او انتما معا و في ان واحد اصررتم انكم علماء فاني اتحداكم ان تصنعوا مجرد محقنة .لما لا تتاسوا باسيادكم من اهل الملل الاخرى الذي تسمى بعضهم باسم اسقف او كاهن تنزيها للعلم لكن مع الاسف لم و لن تصلوا الى حتى الى هذه الدرجات الدينية اي الاسقفية او الكهنوتية لسبب بسيط هو انكم لبستم الحق بالباطل و تكتمون الحق و انتم تعلمون و استننتم بسنن المغضوب عليهم و الضالين من قبلكم تحرفون الكلم عن مواضعه فهنيئا لك يا فزازي بالجنة التي سقيت احواضها بدماء المسلمين و ابشر يا مغراوي ببنات التسع سنين مع ما يستلزم ذلك من الكؤوس و زجاجات عصير التين واستغفر الله العظيم عدد ما علم و ملأ ما علم و زنة ما علم ثم الصلاة و السلام على سيد الوجود و روح الكائنات محمد صاحب الشريعة و الحقيقة قمر التمام و على اله و اصحابه امين

  • محمد من كلميم
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:55

    هيهات هيهات لك من فصاحة الفيزازي وأقواله الدامغة،
    قرات رد الفيزازي ورافقتني في ذالك النفحات والنبراة الربانية التي شدتني بشغف حتى اتممت قراءة مقاله المرة تلوى الأخرى دون كلل ولا ملل و حاولت ان أكون موضوعيا وأقرأ ردك علك تأتي بجديد هذه المرة خصوصا بعد تلك الضربة القاضية التي أرسلها اليك الفيزازي؛ لكن تبين انك لازلت في سباتك العميق صورة طبق الأصل للأصابع الخلفية الخفية التي تحركك, إعلم بأن الحق يعلى ولا يعلى عليه وإن كنت غير ما قال فيك الفيزازي بحق ولم تكن زنديقا ملحدا الشيء الذي يشهد به كل من عرفك من قريب أو بعيد من البوغاز الى الصحراْ فإني متشوق لرأية محاورة حية على المباشر بينك وبينه. أنا مقتنع بالفطرة انك لن تجرأ اليها لأنك بتاعرابت معندك متكول

  • محمد الادريسى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 14:59

    أتحدى لكحل ان يدخل برنامج البالتالك فى القسم المغربى لغرفة المنتدى المغاربى للحوار ليطرح كل ماعنده من اشكالات وعقد وهلوسات وأمراض مزمنة ومستعصية فى منظومته الفكرية والعقدية وباسم غير مستعار بعد فرار بوفتاس من حوارى والمسمى فى البالتالك (مراد ) فمرحبا بالاكحل فكرا ومعتقدا والعرب بالباب وسنستضيف الاستاذ الفيزازى ايضا وعند الصبح يحمد القوم السرى أما هذا الاسلوب الرخيص بالتفتيش فى أضبارات الصراع الفكرى بين الفيزازى وخصومه العلمانيين فى الاعوام الماضية فتلك خلة لايرضاها شريف ولو كان ملحدا من طرازالرواد الاوائل وهى محاكمة ظالمة وغادرة من لكحل لمخالف له باثر جعى وكل الشعب المغربى يعلم ان الفيزازى خرج من سجنه الظالم مظلوما بفكر جديد ومنطق جديد مع البقاء على الثوابت والنمطلقات العامة للاسلام والسلام

  • al maghrabiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:03

    -إن افكارك ومواقفك في عدة منابر إعلامية مشبوهة هي التي كفرتك
    أنت الذي حكمت على نفسك…
    إرادة الحقد الأكحل التي تختزنها جوانحك اتجاه الإسلام العظيم هي التي قادتك الى ان تصنف مع الكائدين للدين..حملت لواء هدم الدين فتحمل وزر عملك في الدنيا ..وسوف تجد عند عند لقاء الله ما يشفي صدورنا اتجاحك وأمثالك

  • أبومريم
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:49

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لقد قرأت مقالك وكنت غير موفق فيه.واستعملت فيه التقية المعروفة عند الشيعة.حيث ولا مرة في حياتي سمعتك تذكر”محمد صلى الله عليه وسلم”ثم تصلي عليه. هل رد الشيخ الفيزازي عليك كان بداية توبة أم كما سالف الذكر أنها تقية؟
    أرجو من الله عز وجل أن تتوبة توبة نصوحة وترجع إلي الدين كما هو معروف عن أجدادك وتكف عن إذاية المسلمين جمعا وإني أنصحك أن تقرأ علي أيدي العلماء وفقهاء الإسلام بتمعن ونضج ورشد أما كونك تقرأ إلا علي الأساتذة الإستإصالين وهذا خطأ وكما يقول المثل (إذا أردت أخطأ معلمك فجالس غيره ) ولا تنسي أن الدنيا زال والاخرة باقية فماذا أعددت للقائك بربك يوم القيامة وفي هذا اليوم لا ينفعك مال ولا ولد إلا العمل الصالح .أما بنسبة لشيخ الفيزازي لا يحرج من قوله أمام الالف من الناس في محاضرة أو غيرها أنه تراجع عن الغلو والتشدد في الدين وبدأ بدعوة إلي الله بحكمة والموعظة الحسني وردك عليه في الماضي قبل دخوله السجن هذا لا يجدي نفعا لإن علمنا عنه بعد خروجه من السجن تراجع كثيرا عن قساوته علي جميع الحركات الإسلامية وأعلان حبه إليهم خاصة والشعب المغربي عامة .ألا تري مطالبته مناظرة أمام الناس دليل عن سماحته وتواضعه مع (الكحل) هي عين الصواب ورحابة صدر الشيخ

  • saharaoui
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:01

    التكفيريون فعلا موجودون.

    منهم المجتهد و من الكسول.

    منهم من مستواه الدراسي جامعي و منهم من لم يصل الى الخامس ابتدائي و منهم من لم يدخل المدرسة ابدا.

    ومنهم الجاهل الامي الذي يمشي على أربع.

    وفيهم المجرم صاحب السوابق الكثيرة و المتعددة الذي يختفي وراء فتاويهم و فتاويه ليحل ما يقوم به من سرقة و اجرام

    يجب على كل واحد من هؤلاء ان يعرف ان الله لم يكلف احدا للانابة عنه.

  • Mohammed
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:05

    أنت لست في حاجة إلى من يكفرك يا سعيد لكحل ، فتوضيح الواضحات من الفاضحات .

  • atlas
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:53

    ثفول بأن الإحثرام أساس اي تقاش. ثم تقول ” فالشيخ يهوى السباحة في مياه الصرف الصحي..” ما هذا التناقض؟ لمذا تجيز لتفسك فلة الإحترام للقراء و الحاور؟

  • hamada
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:55

    حاولتَ أن تنهج سياسة الضرب من تحت الحزام، لكنك لم تفلح. كل ما جمعته عن الشيخ من هنا وهناك أمور تعود إلى مرحلة ما قبل السجن، والشيخ اعترف بعد خروجه بأنه أعاد النظر في مجموعة من الأشياء و اعترف ببعض الأخطاء ومن بينها اعترافه بأنه كان قاسيا على جماعة العدل والإحسان وحزب العدالة و التنمية وأبعد من ذلك فهو تمنى أن يكون بن كيران وزيرا أولا والرميد وزيرا للعدل في الحكومة المقبلة.. فبالله عليك هل يمكن نعت من يقول بمثل هذا الكلام بالتكفيري و المتطرف و…؟
    هذا ناهيك عن ثنائه على عاهل البلاد في كل مناسبة حتى أنه و مباشرة بعد خروجه من السجن أثنى على جلالة الملك وأرجع إليه الفضل وحده في خروجه هذا، فأنساه الشيطان ذكر ربه. فبالله عليك هل يمكن نعت من يثني على عاهل البلاد بهذا الإلحاح بنعوتات من قبيل التطرف والغلو والتكفير؟؟
    إذن الشيخ قبل السجن ليس هو الشيخ بعد السجن.. وبإمكان الشيخ ومن حقه القيام بمراجعات سواء كانت فكرية أو سياسية ولِما لا إصدار كتيبٍ في هذا الصدد وما العيب في ذلك؟

  • BEN-BEN
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:15

    D’abord au contenu de l’article de l’auteur aussi çà ses écrits sur les délires de nos taliban et nos Chioukh charlatans qui se donnent l’exclusivité et sans droit de nous présenter leur conception du champ religieux le droit .Leur interprétation à des d’enrichissement personnel auprès des disciples déphasés de leur secte “Jamaà” et/ou pour la promotion d’une gouvernance médiévale anachronique, despotique ,de contrôle totalitaire de type fasciste des biens et des personnes ,impossible de retour historique comme d’ailleurs tout système politique antique antérieur des Pharaons des Incas jusqu’à celui de l’ex colonisation. La question principale est de quel droit un Fizazy et C° peut nous parler de l’Islam sans être seulement que l’un des dizaines des interprétations, dogmatiques ou plus ouvertes, et de adaptations du texte depuis le 8ème siècle à nos jours. Aucun prétendant à l’IJTIHAD et en premiers lieu M.Fizazy en nettement moins, avec sa barbe dont ne connait même pas qu’elle n’est que origine hormone sexuelle mâle et non l’expression d’un quelconque savoir ou droit d’un messager, n’a prouvé qu’il est en communion avec Dieu. J’avais suivi un documentaire de professionnel et de journaliste objectif d’investigation sur les préparatifs politique et idéologique avec l’interprétation rétrograde de la religion et sans fondement ni message récent divin pour l’assassinat en masse d’innocent à New York (plus de 3000 personne) d’innocents, je me souviens de M.Fizazy débitant es discours fleuves type Qaïda-Taliban pour justifier l’assassinat des “Nassara” , des “YAHOUD” et des mécréants (KOUFAR) etc…. Depuis il n’a pas changé un peu vieilli mais voulant après sa libération entrer en ligne pour lui aussi récupérer le mouvement des jeunes du 20 Fev…en lui “conseillant” de se débarrasser des non croyants des “MALAHIDA”, usurpant maladivement les attributions de Dieu pour juger et punir.

  • كلميم
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:17

    الكل يعرفك انك ملحذ، والسؤال الذي يطرح نفسه هو اين خطاب الماركسيين و الشيوعيين وأزنادك مما قلت وفي ما كتبت او يا ترى استطاع الفيزازي بجرة قلم ان ينير لك طريق الحق إن كان كذالك فمن الأداب ان تشكره لا ان تتعالى عليه فالكل يعرف أن قدره أكثر من قدرك ومكانته أعلى من مكانتك وأنه عالم بما يقول وأنت جاهل بالذي انت به متملق

  • ahmedtanger
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:19

    هل يستوي الدين يعلمون والدين لا يعلمون ساطلب من فيصل القاسمي ادراج
    حوار بينك وبين الفزازي على الاتجاه المعاكس

  • عبد الله
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:21

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لقد قرأت مقال الشيخ الفيزازي السابق وتمتعت بقراءته خصوصا ما يحويه من عبارات مفحمة لكل عابث مسترزق خبيث يدعي أنه يعلم وهو في الحقيقة يهرف بما لا يعرف.
    وهذا الوصف ينطبق فعلا على الكحل.
    إن هذا الرجل يظن أنه قد تحلى بأدب الحوار وهو في الاصل بعيد كل البعد عن ذلك فإن كان الشيخ الفيزازي قد تبرأ من التكفير وأهله فلماذا تصر على رميه كذبا وزورا بما ليس فيه. فهذه من شيء الذي لا خلاق وأخلاق لهم والله المستعان.
    أخي الحكل : لقد أقحمت نفسك في بئر عميقة ستغرقك أنت ومن معك.
    فأنت بعيد كل البعد عن التأصيل الديني حتى تستطيع الإستدلال بنصوص الشرع, وقد ظهر ذلك جليا حينما عاتبت الشيخ الفيزازي بأنه قال بال الشيطان في أذن وقلت أن ذلك من قلة الأدب, أفلا تعلم بارك الله فيكم أن هذه العبارة من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل من لم يصل صلاة الصبح في وقتها.
    فعلا حين يسكت الجاهل تحترمه وحين ينطق تمقته. وهذا ما حصل.
    أنت أستاذ مادة الفلسفة فعليك أن تفلسف وتتفلسف فيما تعرف وتبعد عما تجهل.
    هذا زمن نطق فيه الرويبضة
    لا تحسبن أخي الكحل أن كثرة المداد ستجعل منك مفكرا فحتى لو لطخت وجهك بالمداد فالجميع يعلم أنك جاهل حاقد على علماء الأمة. فنسأل الله لنا ولك الهداية,
    أخوك

  • مسلم سلفي وهابي مغربي وأفتخر ب
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:07

    يبدو أن دينك ليس هو الإسلام بل دين الديمقراطية وعقوق الإنسان فإن كنت علمانيا وهذا واضح من كلامك فأنا أضم صوتي إلى صوت سيدك الشيخ الفيزازي وأكفرك يا أجير أعداء الإسلام،فدوركم أنتم المرتزقة العلمانيون أبواق الغرب الكافر هو السعي إلى سلخ المسلمين المغاربة عن دينهم بدعوى التمدن والسير على نهج أسيادكم الذين يدفعون لكم مقابل هذا العمل، هل كان دين المرابطين والموحدين هو نفسه دين الصليبيين والصهاينة ألا وهو الديمقراطية؟
    ،قبح الله سعيكم يا أعداء الله والرسول ( يريدون ان يطفئو نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)

  • BEN-BEN
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:23

    D’abord je soutiens au contenu de l’article de l’auteur aussi ses écrits sur les délires de nos talibans et nos Chioukh charlatans qui se donnent l’exclusivité et sans droit de nous présenter et vouloir imposer leur conception du champ religieux. Leur interprétation n’a pour but que de d’enrichissements personnels auprès des disciples déphasés de leur secte “Jamaà” et/ou pour la promotion d’une gouvernance médiévale anachronique, despotique, de contrôle totalitaire de type fasciste des biens et des personnes, impossible de retour historique comme d’ailleurs tout système politique antique antérieur des Pharaons, des Incas jusqu’à celui de l’ex colonisation. La question principale est de quel droit Fizazy et C° peut nous parler de l’Islam sans être seulement que l’un des dizaines de ceux qui l’expliquent dogmatiquement et tentent d’adapter le texte depuis le 8ème siècle à nos jours. Aucun prétendant à l’IJTIHAD et en premiers lieu M.Fizazy, en moins nettement, avec sa barbe dont il ne sait même pas qu’elle n’est que origine hormone sexuelle mâle et non l’expression d’un quelconque savoir ou droit d’un messager, n’a prouvé qu’il est en communion avec Dieu. J’avais suivi un documentaire de professionnel et de journaliste objectif d’investigation sur les préparatifs politique et idéologique avec l’interprétation rétrograde de la religion et sans fondement ni message divin pour l’assassinat en masse d’innocents à New York (plus de 3000 personne) et je me souviens de M.Fizazy débitant ses discours fleuves type Qaïda-Taliban pour justifier l’assassinat des “Nassara” , des “YAHOUD” et des mécréants (KOUFAR) etc…. Depuis il n’a pas changé un peu vieilli certes mais voulant après sa libération entrer en ligne, lui aussi, pour récupérer le mouvement des jeunes dits 20 Fev… lui “conseillant” de se débarrasser des non croyants des “MALAHIDA”, usurpant maladivement les attributions de Dieu pour juger et punir.

  • جمال عبد الناصر
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:31

    اتفق مع بعض التعاليق مثل رقم 11 فعلا نشم رائحة التملق للمخزن والوشاية من بعض الصحف التي تنشر كل صباح الأخباث المغرية لمثل هؤلاء الإستئصاليون الجبناءالذين يحرضون المخزن و المخابرات ضد الشرفاء .
    و الشيخ الفزازي لم يجعلك محاربا الإسلام بل أنت تبوأت هذه المهمة القذرة و تتفنن في تحريض أسيادك ضد الشرفاء من هذا البلد الأمين ومناسبة 16 ماي 2003 فضحتكم أيها المرتزقة.
    فيما يخص الترهات التي افتريتها في مقالك كما عودتنا سأفضح بعضها لضيق المجال:
    فأنت تزعم أن الشيخ يكفرك و في مقالك هذا أنت تطرده من الوطن فأين هي الدمقراطية التي تدعي و الحداثة التنويرية التي تتدثرون خلفها.
    زعمت في مقالك أن الرسول لم يختبر إيمان أحد و نسيت أو تناسيت أو ربما تجهل أن الرسول فضح المنافقين و بين لنا علاماتهم و خصالهم و منها الكذب ، و كتاباتك و أحاديثك مليئة بالكذب إذا أنت فيك خصلة على الأقل من خصال المنافقين.

  • رضوان
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:41

    فقدنا مثل هذه النقاشات ، أتمتنى أن تكون على الهواء المباشر أين دوزام ؟
    أو على الاتجاه المعاكش

  • moutchaki
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:09

    قرات مقالك مرتين و كنت اتابع كل مقالاتك في جريدة الشرك (الاحداث المغربية) فوجدت ان اسلوبك في الحديث عن الاسلام و المسلمين هو اسلوب المنافقين و خاصة منهم اليهود عندما كانوا يردون تحية المسلمين بلفظ(السام عليكم) و منهجك في التحليل هو تمامامنهج المشركين و اتحداك ان تحاور الشيخ وجها لوجه علي الاثير ففعلها إن كان لذيك معرفة اسلامية صحيحة و الظاهر انك لاتستطيع لان الاحاديث و الايات التي استشهدت بها لم تكن في محلها

  • هشام خير الله
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:33

    ان الله يستحيي من العبد اذا شاب في الاسلام ان يعذبه حديث شريف اما ان شاب في العلم والتعليم والدعوة الى الله حتما سيكون الوسام اعظم اما ان شاب في السجون في الدفاع عن كلة الحق سيكون شيء اخر
    اما شياطين الانس فلا تستحيي لا لذا ولا لذاك تتكلم عن اداب الحوار وتصف الشيخ بالغوص في الصرف بعد ما تملكك الحقد والكراهية على الشيخ هذا اعجاز جديد في مجال الوقاحة وقلة الادب والسفالة عليك من الله ما تستحق

  • عامر عبدالله
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:29

    بسم الله الرحمان الرحيم الى ملحد زمانه انت لاتقول شيئا فقط تعيد علينا اسطواناطك الفارغة التكفير التكفير.لقد قرات لك في الاحدات المغربية مقالاتك لسنين طويلة كلها ضرب في الشريعة الاسلامية وفي الدين وفي كل مايمت لهما بصلة .نصيحتي لك ان تتوب الى الله وان تعود الى رشدك.اما المناكفات مع العلماء الربانيين فاعلم بانك الخاسر في الاول والاخير. لان من يريد ان يماري العلماء فعليه ان يكون عالما متمكنا عارفا لقواعد العلم من الدلائل العامة والخاصة. اما خزعبلاتك هده فستؤدي بك الى الهاوية وهروبك بهده الطريقة من الرد على كلام الشيخ فهي كدالك مفضوحة.اما مسالة بول الشيطان في ادن الانسان فقد جاءت في حديت رسول الله صلى الله عليه وسلم.وانني اعتقد جازما بان الشيطان قد تبول عليك وتغوط واتخد من ادنيك مرحاضا

  • محمد الوردي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:31

    said lekhel degage
    الشيخ الفيزازي الله ينصرك.

  • سعيد مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:37

    بسم الله الرحمن الحيم
    الحمد لله الذي سلم ميزان العدل الى أكف ذوى الألباب’وأرسل الرسل مبشرين ومنذرين بالثواب والعقاب ‘وأنزل عليهم الكتب مبينة للخطأوالصواب ‘وجعل الشراءىع كاملة لانقص فيهاولاعاب .لقد قرأت ردك على الشيخ الفزازي ‘وكنت غير موفق فيه ‘حيث استعملت الحقد بدلا العقل ‘فإن أعظم النعم على الانسان “العقل “لأنه الآله في معرفة الإله سبحانه- أحذرك من الشيطان إنه قوي بالكفر والضلال وضعيف بلإيمان والعمل باللإسلام .أرجو من السيد سعيد الكحل’أن لا يركبه الغرور والأنانية’إني سمعت لأوال مرة يذكر محمد صلى الله عليه وسلم ‘ثم يصلي عليه’فأعجباني الحال وفرحت ‘ثم أقول لسيد الكحل ماهو وجهت الاختلاف بينكم’أهو متطرف في الاسلام’لاء هذا غير صحيح لأن نعرف الرجل ‘هو معتدل أكثر الاعتدال’حتى بدأنا نسمع من محبيه يقلون هذا مرات ‘ألا تحب أن يقال حتى عليك أيظا’ كفاك من الحماس في كرهك للسلمين ‘
    وحبك للعلمانيين والملاحدة’ فالملسم قوي بالله والكافر قوي بالشيطان ‘أيهما عندك أفظل ‘والسلام سامحني .

  • الإسماعيلي العلوي ندى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:35

    استفزني منهجك في لي أعناق الآيات حتى تواكب استدلالك واستشهادك وهذا فعل مكروه شرعا و اخلاقا لأنه تجني وافتراء على كتاب الله ثم نجدك تتعرق تعبا في تجميل وتنميق لغتك مما يشعرني بالبون الشاسع بينك وبين من تجادله و أخيرا وليس آخرا حديثك عن دور القرآن حديث مقزز واتهام باطل ما أنزل الله به من سلطان وقد أفحمك الشيخ الفزازي حتى قبل أن يناظرك لضعف حجتك وقلة زادك

  • مصطفى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 11:29

    وهل يضر السحاب نبح…..

  • مغربي
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:33

    نتوما مكرهتوش أوباما يقصف المساجد في صلاة الفجر،و خليو أ صاحبي العلماء و الناس المتقين الله هانين.راه غير الدعاء ديالهم لي مكالي علينا.أما كون كنا كاملين تنقولوا كلام العلمانيين.كون شحال هدي نزل علينا الغضب.

  • بوسين
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:35

    قبل ان يكفرك الشيخ فقدكفرت نفسك بنهجك العلماني فحاسب نفسك قبل ان تحاسب وخطي عليك الشيخ راه بزاف عليك

  • منصحف عادى
    الخميس 9 يونيو 2011 - 13:39

    كمتصحف عادى لاحظت ان جل التعليقات سقطت فى الفخ الدى سقط فيه سعيد الكحل.وكمسلم اومن بان على المفتى القول بما انزل الله والاقتداء بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والتاكد من صحة سنده قبل التعبير والمجادلة بالتى هى احسن .

  • Oummounir
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:11

    Nul doute que les prédicateurs comme ce Fizazi constituent un vrai danger pour la Patrie , et même pour toute la nation Musulmane (sans parler du fait que ce sont des ennemis de l’humanité. Par conséquent, on se demande pourquoi il a été libéré, lui et ses semblable. L’État doit être intraitable avec ces gens qui perturbent la croyance des Musulmans en les éloignant toujours un peu plus de cette religion qui semble encourager la violence et la haine.

  • abou aya
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:25

    hallo hr schwartz ..bist du schawartz ya ..was hast du schon geschrieben ist nur ein bla bla ..man braucht ein schwartz koffe am ende das lesen um nicht zu schlaffen .leider hast du gar nichts gesagt..du spricht uber ein thema .was fur ein thema …aber am ende bist du noch klein ..du sprecht so wie ein kin d schreien mutter etwas zu tun ..das ist schade ein thema und ein gross thema aber langweilig..es gibt kein negatif zeit ..was geschiehen ist .ist geschiehen ..warum spricht du uber jahres spaeter 2002..2003…wo warst du genau ..entschuldigen solang es geht soll der mensch mensch bleiben …das ist ein thema un was fuer ein thema ..schade du bist klein und du hast kein power daruber zu sprechen ..du bist nur ein schwartz ..ich liebe gerne schwartze koffe zu trinken ..am besten schreibst du ein thema uber dein name .du bist ya super daruber ..aber des thema man glaubt nicht …der scheik fezazi bleibt ein thema ein gross thema ..was fuer ein man ..am ende ich wiederhole .du bist ein schwarz ..bleibst du da der schwarz und lass unser leute .und unser volk .und unser koenig ..wir sind immer da gegen viel viem leute like dich…ich hoffe eines tages scheinsst du nicht schwartz aber blau …zakarya aus tanger ..

  • عبد الواحد الطريبق
    الخميس 9 يونيو 2011 - 12:27

    الشيخ الفيزازي كما اعهده في خطابه يتسم بالاعتدال فلماذا ترمونه باقبح الاوصاف؟
    اتظنون ان بلدنا هذا بلد لا ملك له ولا سلطة ولا علماء حتى تتوجسون منه رغم انه يقول الا خيرا؟
    فديننا ياسعيد لكحل ويا من تظلم بالقول على الفيزازي تحت الحماية المولوية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ومؤطر من قبل اساتذة وعلماء وراسخ في اذهان وقلوب المغاربة ابا عن جد على مذهب الامام مالك لا يزيغ قيد انملةو لا خوف على دين المغاربة.فرويدك يا لكحل ويا اصحاب الاقلام المسمومة. وجهوا سمومكم لمن يستهدف المغرب وكرامته .وابتعدوا من هذا الشيخ فقد ابرأته 20 فبراير وعفا عنه جلالة الملك. فاقلامك لم يعد لها جدوى فقد اكل عليها الدهر وشرب والمغاربة ليسوا سذجا حتى يثقوا بخزعبلاتك

  • بنام
    الخميس 9 يونيو 2011 - 15:13

    طيب ليكون دلك هو اعلن ما اعلنه فلنباركه ولاداعي لمجادلة قد تجعل الاسطوانة تعود من جديد الله يقبل التوبة وهو لم يعد يؤمن بهاته الافكار لنبقي الاشياء هاهنا ونشكر الشيخ على مراجعته لافكاره التي لن يقبل بها المغاربة اي نعم هناك منهم من تطربه بعض الشعارات لكن التقتيل ليس من شيمنا ولا الطعن في الاشخاص بالنسبة لكتب الفكر الوهابي فالمغرب كان مضطرا لا بطلا فبعد ان قامت السعودية بإنقاذه من السكتة القلبية بما تطلبه مشكل الصحراء المغربية على اي هو ارحم من اخذ الديون من امريكا او روسيا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة