اتهمت الحركة الإسلامية المغربية (الشبيبة الإسلامية) الدولة بتقديم رشاوى للأحزاب السياسية من أجل الترويج لمشروع الدستور الجديد، وأوردت ضمن هذا السياق: “بالرغم من اختلافنا حول هذا المشروع، فإن المجال واسع للحوار قبولا أو تعديلا أو رفضا، غير أن قاصمة الظهر في الأمر كله ما أقدم عليه وزير الداخلية من مخالفة شرعية لا مجال للتأويل فيها، وهو توزيع رشى بأكثر من سبعة ملايير سنتيم على بعض الأحزاب كي تقوم بالدعاية والترويج لصالح الدستور؛ وهذا يعد بصريح التعبير الشرعي رشوةً، والرشوة محرمة شرعاً.. ولا شك أن هذه المخالفة الشرعية لا يجوز قبولها أو السكوت عليها لأن هذه الأموال التي وزعها الوزير أولا ملك للشعب وليس له أن يتصرف فيها تصرفا غير شرعي، وكان من الأولى أن توزع على الضعفاء والمحتاجين والعاطلين عن العمل. كما أن استخدام المال لشراء المواقف والآراء ثانيا يعد إكراها بالترغيب والترهيب، وإخلالا بتكافؤ الفرص بين المواطنين”.
البيان الصادر عن الحركة الإسلامية جاء من أمانتها العامة ضمن وثيقة توصلت بها هسبريس، ممهورة بتوقيع الأمين العام حسن بكير، وهي الوثيقة ذاتها التي حثت جميع الأحزاب والجماعات على “الحوار الهادئ المتجرد النزيه في كل ما اختلفوا فيه بخصوص مشروع الدستور”، معتبرة بأن موقفها انطلق من “الحرص على سلامة الأمة ووحدتها وأمنها، وعدم انجرافها إلى فتن عرفتها دول أخرى سالت فيها الدماء وانتهكت فيها الأعراض وتقطعت فيها أسباب المودة والألفة بين الجماعات”، وأردفت الحركة أيضا: “لا ندعو إلى تظاهر أو خروج عنيف للشارع بما يمس وحدة الأمة وسلامتها وسيادتها”.
واعتبرت الحركة الإسلامية أن “التفكير في تمكين الأمة من تحديد نظامها وتقنين تدبير شأنها العام، بما يضمن حريتها وكرامتها في إطار العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان، أمر إيجابي ومطلوب من الجميع المشاركة فيه والسعي إلى تحقيقه”، وأضافت: “مبادرة القائمين على الدولة، باقتراح الدستور، مبادرة لا نرى فيها عيبا بل هي أمر إيجابي إن كان يستجيب لمتطلبات الأمة وثوابتها الدينية، غير أن الطريقة التي اتبعت لوضعه ليست سليمة، إذ الأصل أن يتم تأسيس مجلس منتخب وحر مستقل وذي أهلية للقيام بهذه المهمة” .
وأقرت ذات وثيقة الحركة بتواجد إيجابيات ضمن مشروع الدستور المعروض على استفتاء فاتح يوليوز قبل أن تستدرك: “من سلبياته عدم وجود ضمانات حقيقية لآليات التنفيذ والمراقبة والاستقلال الفعلي للقضاء، مما يحد من حق الأمة في المساواة والعيش الكريم، ويفتح المجال لاحتكار السلطة والمال بيد فئة من النخب التي لا حرص لها على دين الأمة ولا على سيادة الوطن”..
كما أقرت ذات الحركة الإسلامية بأن العملية الاستفتائية “دخلتها مخالفات شرعية متعددة”، واسترسلت: “من منطلق شرعي نرى أن من الواجب علينا المساهمة بإبداء الرأي وإسداء النصح على الرغم من أن الدولة لم تستشرنا، سيرا على نهجها في إقصائنا واستبعادنا، ونظرا لأن إبداء الرأي في الدستور يكتسي صبغة ومسؤولية فرديتين لا ينوب فيها أحد عن أحد”، واستدركت: “نعتقد أن الامتناع عن التصويت امتناع عن أداء الشهادة، وأن كل فرد مسؤول عن شهادته وملزم بتحكيم دينه ومبادئه عند أدائها برفض الدستور أو قبوله”.
من انتم حتى نستشيركم هل انتم حركة اسلامية ونحن يهود مغاربة اسي الجماعة الاسلامية نحن ربما اسلم منكم نعرف ما لن وما علينا والاستفتاء هو استشارة للجميع فقل نعم او لا هذه هي استشارتك وتتهمون بالرشوة بالكلام فهل لكم اي دليل على الرشوة على حسب كلامكم يمكنني ان اقول ان زعيمكم اخد زشوة من المسمى ياسين من اجل مقاطعة الدستور وهدا كلام في الصميم لك صوتك في المغرب وانا ضد كل من يقول حزب اسلامي جماعة اسلامية هل نحن يهود او نصارى نحن ايضا اسلاميون واضن ان الدستور قال المغرب دولة اسلامية الله يهديكم
إن من واجبنا كمغاربة غيورين على هذا الوطن و أوفياء للحق أن نطالب بمحاكمتكم يا معشر الجماعات المتأسلمة في هذا الإدعاء الخطير ، ذلك أن اتهام بالإرتشاء اتهام يجب إثباته و إلا يقدم كل من يروجه للعدالة و يحاكم محاكمة عادلة و ينال جزاءه جراء الإفتراء و البهتان . فليس كل من شعر بالضعف و الانهزام يتهم الآخرين بمثل هذه الموبقات . و علينا نحن المغاربة أن نتحمل المسؤولية و نبحث في تمويلات الحركة الإسلامية الآتية من جهات مشبوهة تحت مسميات عديدة مثل العمل الخيري و المحسنين و…إلخ .
يا اخي طارق يمكن ان نسميه رشوة ولكن ضد من ؟ فاذا دعت الرشوة من اجل انقاذ شعب باكمله من القتنة فربما تكون جائزة بمبدا ارتكاب اخف الضررين . واله اعلم , والكل غير معصوم من الخطا .
نعم كل مغاربة احسو ان هناك تلاعب و رشاوي من اجل ارضاء شعب على تصويت
يجب ان يطبق قانون
الأحزاب التي ستصوت لصالح الدستور يجب أن يرفعوا دعوة قضائية ضد الحركة الإسلامية بالمغرب بتهمة القدف وتشويه السمعة. مطالبين بتعويظات خيالية.
les projections de darwina sur la base de donné islamique donne meme formule
رجال و الرجال قليل، سمحو ليا صحابلي راكوم انانيين، سعا نتوما رجال تعول عليهم لبلاد، لا لتمييع دور الدين في أهداف سياسية و سياسة الإنحياز، و كولو حتى هدو خونة وووو
Ces Islamists ne comprends pas que dans tous les pays democratics europeans, les partis politics recoient l'argent public in accordance de leur representation dans le parliament
ليكن في علم المغاربة الأحرار أن وزارة الداخلية و كما هو معهود في هذه المناسبات تعد خدعة لتزوير نتائج الإستفتاء بواسطة التحايل على المراقبين.فبعد أن سجلت اكبر عدد من المواطنين وفرقت عليهم بطائق الإنتخاب في وقت قياسي… بحبس الموفظين ليلا و نهارا.تسعى الآن لرفع عدد المشاركين بغض النظر على التصويت (نعم) أو (لا) فبمجرد رفع عدد المشاركين و الذي سيكون بحضرة المراقبين…و بعد إنتهاء هؤلاء من المراقبة…سيخلو لها الأمر لتصب البتائج لصالحها و بطرقها المعهودة.
و الله إني لا أرى أي جديد في هذا الخبر….كنت سأستغرب أكثر لو حدث العكس أعني حرية التعبير بدون إرهاب و بدون شراء الآراء …لكن عادي كلنا نعرف هذه الدولة بنظامها و حكومتها…و الفساد إدمان و نظرا لقرون الإدمان فمن المستحيل الشفاء إلا بإسقاط كل رموز الفساد…فلا دستور ينقذنا ولو كان أرقى دستور على وجه الأرض…لأن المشكل أخطر بكثير من كناش يحرمون فيه و يحللون…مشكلنا و راثي كنفس النظام…مشكلنا هو الفساد …و بدونه لسنا شيئا
و الله إني لا أرى أي جديد في هذا الخبر….كنت سأستغرب أكثر لو حدث العكس أعني حرية التعبير بدون إرهاب و بدون شراء الآراء …لكن عادي كلنا نعرف هذه الدولة بنظامها و حكومتها…و الفساد إدمان و نظرا لقرون الإدمان فمن المستحيل الشفاء إلا بإسقاط كل رموز الفساد…فلا دستور ينقذنا ولو كان أرقى دستور على وجه الأرض…لأن المشكل أخطر بكثير من كناش يحرمون فيه و يحللون…مشكلنا و راثي كنفس النظام…مشكلنا هو الفساد…و بدونه لسنا شيئا
ياودي ولينا نسمعوا شي سميات عمرنا ما كنا نسمعوهم حتى لهاد اليمات ، هالسيار الموحد هالنهج الديموقراطي هالحركة الاسلامية و الشبيبة ديالها ياكما هاد اللخرين هوما ليكانوا كيخدمو مسمعين فالعراسات ، يا ودي سابت الوقت و كولا بغا يدير بلاصتو ، و احنا معا المليك و بغيتوا و لا كرهتو حنا معا مصلاحت البلاد و مصلحة اليلاد هو الى بعدتو منا يالله بانليكوم المغرب و فلوس الشعب .
Pour le desteur je suis contre
مثل هذه التصرفات والخروقات اللتي تقوم بها هذه الأحزاب هي عادة ألف المغاربة سماعها للأسف هذا ما جعل أكثر من نصف المغاربة يبتعدون عن صناديق الإقتراع،فقد لاحظت هنا في خريبكة أحزاب مثل الحزب اللذي يعرف بالحصان قام أمس السبت بأهازيج والتطبيل واجتدب بعض الشباب من مشجعي ألمبيك خريبكة لاعلاقة لهم بالعمل السياسي إلا إتقانهم إيجاد القافية المناسبة لكل حزب والصراخ بها في الشوارع علهم يتقاضون مبلغ مائة درهم،في حين قد تجدهم لاحقا مع حزب من لون آخر،هذا مثال بسيط وما خفي كان أعظم،ما جعلني أنا والكثيرين نفقد الثقة في الأحزاب صدقوني هذه مؤامرة تدبر ضد المغاربة،لم أجد لها وصفا آخر،وشكرا
لاأثق في الأحزاب لاأثق في الأحزاب لاأثق في الأحزاب ماداموايخدمون مصالحهم ويضربون مصالح المغاربة ومطالبهم عرض الحائط،كيف سننجح في مسارنا وأحزابنا مقهورة وتفتقر إلتخليق؟ بالله عليكم إخواني رأيكم مهم وصوتكم يغض عنه المسؤولين كيف سننجح؟فقدت ثقتي في الأحزاب وفي الحكومة
لاأثق في الأحزاب ماداموايخدمون مصالحهم ويضربون مصالح المغاربة ومطالبهم عرض الحائط،كيف سننجح في مسارنا وأحزابنا مقهورة وتفتقر إلتخليق؟ بالله عليكم إخواني رأيكم مهم وصوتكم يغض عنه المسؤولين كيف سننجح؟فقدت ثقتي في الأحزاب وفي الحكومة
لماذا كتمتم شهادتكم تجاه الدستور؟
اليست شهادة وجب علي الجمعية الإدلاء بها صريحة امام الملأ و عدم الوقوف في منتصف الطريق لا انتم مع المقاطعة ولا مع الرفض ولا الإيجاب وهذا لعمري اكبر نفاق والعياذ بالله
في الديموقراطية الأمريكية الدولة لاتخصص أي مساعدات للحزبين الجمهوري أو الديموقراطي فكل المويلات الإنتخابية هي مجرد تبرعات لمناصرين كلتين الحزبين لأن للديموقرطية أن تكون ممولة من الحكومة التي تهب لمن تشاء وتمنع من تشاء يجب على الأحزاب أن تبحث عن قوة وجودها داخل الشعب وليس داخل الحكومة المفروضة
ماذا فعلت هذه الاحزاب بهذه الملايير لا بد أنها أشترت بها قارورات الماء أوالمشروبات للحشود في هذا الحر الشديد والباقي?
ثانيا لماذا لا تنفق هذه الأموال على عامة الشعب بالأخص على من يحتاجها …
هذه للاحزاب التي تجمع المناضلين في الساحات وماذا ترى ستفعل بها أحزاب العام زين الحركات والدستوري والاحرار وهلم جرا
بالفعل قي رايي المتواضع الاموال الموزعة كان اولى ان تعطى للمساكين والارامل والمحتاجين وما اكثرهم فيس بلدي اما الاحزاب فتلك وظيفتها كما اغلب قيادييها اثرياء حتى لااقول لصوص فليصرفوا مما جمعوا ومرة اخرى ارى انه مال صرف في غير وجه حق
قد يبدو الامر مبررا ان تدافع الاحزاب السياسية عن مشروع الدستورسواء برشى او غيرها,ودلك على اعتبار انها جزء من النظام السياسي القائم و مصلحتها من مصلحته.
شكرا للنصيحة ولكن:
الشعب يقول نعم للدستور
c'est le principe de "idhan assayr issir