الفهري: الفرنسية تتمدد بالمغرب .. ومشكلة اللغة العربية "سياسية"

الفهري: الفرنسية تتمدد بالمغرب .. ومشكلة اللغة العربية "سياسية"
الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:00

سلّط عبد القادر الفاسي الفهري، الخبير في علوم اللسانيات، الضوء على الواقع اللغوي في المغرب، والجدل المثار حول اللغة الدارجة واللغات الأجنبية؛ وذلك في ندوة نظمها مساء الاثنين مركز هسبريس للدراسات والإعلام بالرباط.

وقال الفهري إن مسألة الدارجة لم تستفد من التراكمات الموجودة، خاصة أنها كانت هناك نقاشات قديمة ولها تاريخ، كما شارك فيه الكثيرون، ومشاركات حول التراث العامي والملحون بالحكايات؛ لكن المشكل الحالي هو إخراج معجم أو موسوعة، والتحول السياسي من خلال الانقلاب على اللغة العربية ومقارنتها باللغة الإغريقية.

وأبرز الباحث في علوم اللسانيات عددا من أوجه الاختلاف بين اللغة العربية وبين اللغة الإغريقية، خاصة أن الأخيرة ارتبطت بصراع سياسي وكان هناك من يريد الركوب على هذه اللغة من أجل إقامة الدول، وهذا ما وقع في اليونان؛ ولكن ما وقع في ثقافتنا لا يطرح هذا المشكل.

وتحدث الفاسي الفهري عن اللغة الفرنسية، موضحا أنه منذ ما يقارب عشرين سنة من الآن، تراجعت اللغة الفرنسية بعدة دول في أوروبا، كانت تستعمل فيها كلغة أجنبية، كما هو الحال بالنسبة إلى إسبانيا والبرتغال، ولكن في مقابل ذلك، تقوى دورها في المغرب من خلال الميثاق الوطني والخطة الإستراتيجية اللذين أقرا في حقل التربية والتكوين، متسائلا عن أسباب تقوية هذا الدور. كما أضاف أن الاتحاد الأوروبي يعيد النظر في عدد من الخطط، خاصة تلك المرتبطة بالتعدد اللغوي المطلق، وتراجع الدعم الموجه إلى سياسات التنوع بشكل كبير.

وتابع المتحدث ذاته التأكيد على أن اللغة الإنجليزية حافظت على مكانتها كلغة ثانية في عدد من الدول، وهذا التوجه مرتبط بالفرص التي تتيحها، في حين أن مجموعة من الفاعليات التي تنظم حتى في فرنسا تكون باللغة الإنجليزية، وتنظم مناظرات دولية لا يسمح خلالها بالحديث باللغة الفرنسية.

“حينما نقرن اللغة الفرنسية بالفرص فهنا يقع المشكل”، يقول الفهري، الذي شدد على أنه كان على المغرب أن يترك الباب مفتوحا كما قال بذلك الميثاق، ويكون بذلك هذا الاختيار أكثر ذكاء من أن يتم تحديد اللغة، خاصة عندما يكون الحديث عن خطة إستراتيجية لسنة 2030، “ونورط المغاربة في اختيارات غير صالحة خلال السنوات المقبلة”، على حد تعبيره.

واعتبر المتحدث ذاته أن المشكل يتعلق بعدم العودة إلى الخبرة كما لا يعتمد على “البينشمارك” والبحث عن النماذج الدولية المقارنة التي طبقت هذه الخطط، واستشهد بمشاركته في أحد المؤتمرات الدولية للسانيات في مدينة نابولي الإيطالية، حيث كانت الجميع يتحدث باللغة الإنجليزية “وحينما سألت المشاركين لماذا لا يتكلمون بالإيطالية، حاروا في الجواب”، مضيفا أن التعدد يقتضي تنويع اللغات الأجنبية.

وفيما يرى أن مشكلة العربية في المغرب هي قضية تدبير سياسي، حمّل ضيف مركز هسبريس للدراسات والإعلام مسؤولية ما آلت إليه هذه اللغة إلى الدولة، مستشهدا في ذلك بقانون صادر حول العربية في يوليوز 2003، وبعد مدة طويلة من إخراجه، لم يطبق؛ وهو ما ألحق ضرارا بها ومتعلميها ومن يريد تنمية فرصه فيها، كما دعا إلى حمايتها وتطوير استعمالها.

‫تعليقات الزوار

49
  • محمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:26

    الفرنسية لغة برستيج فقط .
    الواقع عالمية لا يعترف بها ولا تستعمل .
    انها سياسة الاستعمار والمستعمرين واتباعهم ممن لايريدون خير للمغرب.
    (وانا كذلك خبير في السانيات وعندي شواهد معترف بها عالميا)

  • Bougafr SUD EST
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:27

    ma langue maternelle est TAMAZIGHT ,alors que taarabt je l ai apprise comme j ai appris les autres langues.Taarabt est un vrai handicap pour IMAZIGHNES.

  • طارق 004
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:29

    الحمد لله على اللغة العربية و جمالها البلاغي المتمثل في القواعد و الأحكام
    يكفيها فخرا أنها لغة أهل الجنة ، كما أنني لا أحب اللغة الفرنسية رغم أنني أعرف عنها بعض الأشياء
    لكنني أفضل اللغة الإنجليزية واعتبرها اللغة الثانية بعد لغة الأم

  • عفو
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:31

    الخبير مرآة أخيه.
    الخبير بالنسبة للإعلام بمثابة الشجرة التي تغطي الغابة

  • ابو صهيب
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:34

    نقول: لماذا هذه الحرب الضروس على اللغة العربية؟
    وجوابنا الذي لا يتعدى إلى غيره، لأنها – أي اللغة العربية – لغة القرآن الكريم أولاً، وثانياً: اللغة الوحيدة التي تجمع أوصال الأمة الإسلامية وتوحدها، كما يجمعها دينها الواحد ويوحدها.

    إذاً المؤامرة على اللغة العربية كبيرة جداً، فهم – أي أعداء الإسلام – لا يريدون لأمتنا الإسلامية أن تجتمع على كلمة سواء، ومبدأهم الذي لازال قائماً إلى يومنا هذا فرق تسد

  • ziroo
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:35

    دعونا من الخزعبلات. ادا كانت الفرنسية واﻹطالية لا تقبلان في بلديهما في المنتديات، فلمذا تريدون بالنهوض بالعربية وهي في اﻷصل لغة ميتة لا يتكلمها حتى اهلها في المشرق.

  • عبدالقادر
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:35

    أشارك الرأي الاستاذ الفاسي بأن الدولة هي سبب تقهقر العربية …تخيلوا لو أن الدولة مثلا وضعت كشرط للتوظيف والشغل إتقان العربية، لسعى الجميع لتعلمها ولاصبح الطفل في عمر 8 سنوات يتقن حفظ ألفية بن مالك ومعها القرآن الكريم …

  • محمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:39

    انت تفكر و انا افكر و الكل يعلم انكم تخططون اعدام اللغة العربية

  • حسن رأي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:40

    الدارجة هي اللغة المغربية بامتياز في لبيت والشارع و المدرسة و أي اختيار آخر هو ضد طبيعة الإنسان المغربي ضد مصلحته. ويجب ترك العاطفة و التفكير الديني الفارغ من المحتوى جانبا.

  • Afaf
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:46

    East, West, English is the best.

    You can't continue your higher education at university level without being fluent in English.

    Most sources in all academic disciplines are in English.

    The world speaks in English in commerce, diplomacy, aviation, tourism, business, music and the arts.

  • العربي بابا
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:48

    الفرنسية لا تتمدد إلا في المغرب وما شابه ، والله لو تمددت الإنجليزية وحتى الصينية لن يكون لنا أي مشكلة … أما أن تتمدد لغة المستعمر المحتل الذي لا زلنا نعاني من تبعاته وسياساته العنصرية التي بثها بين أفراد الشعب الواحد وبين جيراننا وإخوتنا … فأصبحنا نكره بعضنا البعض ليفوز هو بكل شيء ! فلا وألف لا !! والحقيقة أن الفرنسية تتراجع حتى في عقر دارها وبشهادة الفرنسيين أنفسهم !!
    أما اللغة العربية فهي لغة بمعنى الكلمة ، والله كمترجم لا أجد في غيرها من تعابير ومصطلحات ما يشفي غليلي وكلما ترجمت منها وإليها أرى عجبا عجابا

  • Ahmed
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:52

    اللغة العربية ليست سياسية ………………………..
    ان من يدعى ان اللغة العربية سياسية فهو كمن يفاوض لحل نزاع مزمن بين دولتين .او كمن يرغب في
    استثمار اللغة اقتصاديا .
    ان اللغة العربية بسيطة كل البساطة لغة القران
    وكغيرها من اللغات..وقيمة اللغة فى سيكولوجية اللنسان….ان اللغة وعاء الفكر. وانا اطمح الى تزامن اللغات… la synchronisations des langues

  • fatima ils nmazighne
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 12:55

    لغة العربية لا وجود لها في التداول، ولا حضور لها في الحياة اليومية، وبالتالي فهي لا تمس الأميين الذين يشكلون الأغلبية.
    أعطت نتائج عكسية بالنسبة لعدد كبير، الذين فرضت عليهم العربية قصد تعريبهم. لكنهم، عكس ذلك، سيستعملونها للدفاع عن أمازيغيتهم وللتعبير عن تعلقهم بهويتهم الأمازيغية. لهذا نجد أن الرواد المؤسسين للحركة الأمازيغية كانوا جميعهم يتقنون العربية ويكتبون بها بياناتهم ويسطرون بها مطالبهم الأمازيغية. لقد انقلب السحر على الساحر. هذا هو الدور الحقيقي، الأول والخطير، للدارجة المغربية باعتبارها لغة عربية: نشر الوعي الزائف وترسيخ القناعة الكاذبة، وخصوصا لدى الأميين، بأن المغاربة شعب عربي، دولتهم عربية وحكامهم عرب.
    أما دورها الثاني فيتمثل في الحفاظ على نسبة الأمية مرتفعة بالمغرب، حتى تنجح هذه الدارجة في القيام بدروها الأول، الخاص بتعريب الشعب المغربي. ولهذا إذا كانت الأمية متفشية بنسبة مرتفعة بالمغرب، فإن ذلك شيء طبيعي ومنطقي، لأن لغة التعليم ـ المضاد للأمية ـ لغة لا علاقة لها بالحياة حيث يعيش الأميون. ولهذا تبقى لغة المدرسة، أي العربية الفصحى، لغة نخبوية لا يجيدها azul

  • Omar33
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:03

    Il faut officialiser la Darija

  • amahrouch
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:11

    La langue maternelle(qui est Tamazight pour moi) n est qu une question de dignité car la délaisser c est jeter une partie de soi et donc perdre substance.C est en se developpant que la langue suit et se développe.Si tu crées,tu innoves et tu fais des merveilles et des miracles comme l Amérique tout le monde te donnera du crédit, te regarde avec considération et s intéressera à ta langue.Si tu es fainéant,maussade,coléreux et tu passe ton temps à dénigrer les autres commes les arabes,tu finira par etre au banc des nations,toi et ta langue

  • مهاجر من فرنسا
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:15

    السلام وعليكم
    انا استغرب لماذا نتشبث باللغة الفرنسية انها لا تساوي شيئا بنسبة للغة الإنجليزية ثانيا نحن الجالية هنا في فرنسا المغرب يبعث إلينا رجال التعليم لاطفالنا لكي يتعلمون العربية ولاكن في هاذا الأيام يروجون في الإعلام انهم ليس راض بهذا التعليم للغة العربية ولهاذا حتى نحن في الدول المغاربية نوقف اللغة الفرنسية نبدلها باللغة الإنجليزية .هاذا رأيي والله اعلم وشكرا هسبريس.

  • marocain
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:19

    ما يجعل من اية لغة قوية هي الفرص التي تقدمها في جميع المجالات اما ان نتباكى على لغة لا تقدم شيىءا ونفرضها على الجميع فهذا هراء.لمن يريد استعمالها وتدريس ابناءه بها وحتى من يريد ان يدخل بها الجنة فهو حر لكن ماذا عن الا خرين.

  • Kamal
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:28

    I am a scientist and I work in the field of genetics. All my sources (textbooks, science journals, international conferences) on genome architecture, DNA, gene therapy and genetic engineering are in English.

    I have never come across a French book in genetics that I MUST read to know something new. It does not exist.

    My brother is doing a master's degree in computer science and he has the same experience as me. All his textbooks in data structure, algorithms and modern operating systems are in English.

    So it is a waste of time and energy and your childhood to spend hours, weeks, months and years learning French when at the end of the day you will find when it's too late that you have wasted your life for something that is of no usefulness to you.

    Don't get me wrong. There are some great French authors, poets, and philosophers who are worth reading in their native tongue. But I find no problem reading them in good English translations.

  • observateur
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:29

    ﻻ السي الفهري. بل هي العرنسية و ليست الفرنسية ما يتممد في المغرب. سننتهي بلغلة كالتي تتداول في مستعمرات فرنسا بالكاريبي اي لغة كريول. او كما غنت نانسي عجرم شخبط لخبيط

  • مواطن بسيط
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:29

    غريب أمرهم كيف يقيمون هذه البلبلة على أشياء واضحة بينة نحن في بلد عربي إسلامي فطبيعي أن يتحدث ويتعامل بلغته وهي اللغة العربية أما الفرنسية فهي لفرنسا فلماذا هذا النقاش العقيم

  • علي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:34

    مدارس التجارة الفرنسية تدرس في باريس بالانجليزية وفي البيضاء بالفرنسية!!!بدون تعليق.

  • citoyen de centre
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:47

    pour augmenter le taux d analphabétes au maroc;il faut continuer a enseigner en arabe.
    التدريس بالعربية يساهم في ارتفاع نسبة الامية في البلاد .

  • إختيار لغة التدريس
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:54

    التعليم له هدفان لا ثالث لهما :
    التأهيل للبحث العلمي عالميا ،وسوق الشغل الدولية
    – بما أن الغلبة في التدافع البشري تكون بالعلم ، فيجب أن يكون الطالب مؤهلا للبحث العلمي ، وبما أنه يكون في أرقى الجامعات العالمية والتي توجد في أمريكا ، صار من الضروري تعليم اللغة الأنجليزية منذ الروض.
    – بما أن كل المهن تحتاج إلى مهارات لا تكتسب إلا بالتلقين المدرسي ، وبما أن الدولة عاجزة عن توظيف كل الخرجين وصار الإعتماد على القطاع الخاص في التوظيف وبما أن القطاع الخاص تسود فيه الشركات الإقتصادية العالمية الكبرى والتي تشتغل بالأنجليزية ، صار من الضروري تدريس معارف المهارات المهنية بالأنجليزية.
    لا مناص في المدرسة المغربية من التدريس بلغات ثلاث :
    – المعارف الإسلامية بالعربية لتمكين المسلم من الرجوع فيما يخص عقيدته إلى منابعها لتفادي تأويلات المغرضين.
    – العلوم بالفرنسية لأسباب اقتصادية لكون أكثر من نصف مبادلات المغرب الخارجية مع فرنسا و لكون الجامعات الفرنسية تستقطب ألآف الطلاب المغاربة في الشعب العلمية.
    -التقنيات الحديثة من معلوميات وأنترنيت بالأنجليزية لربط الطفل والتلميذ والطالب بمحيطه الدولي.

  • hammouda lfezzioui
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 13:58

    نعترف ان مشكلة العربية هي سياسية ,لانها فرضت على قوم ليس بينهم وبينها اية علاقة.

  • sidali
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:01

    المنطق و العقل والتاريخ وعلم الأجنة يقول المغرب دولة أمازيغية ،لذلك لغة الأم و اللغة الوطنية يجب أن تكون الأمازغية ،و اللغة الثانية يجب أن تكون الإنجليزية؛فكفى من الدوران في الفراغ.

  • محمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:22

    ما يجعل المغرب رهينا للغة الفرنسية هو ارتباطه التاريخي والإستعماري بفرنسا و قربه الجغرافي، فأغلب العلاقات الخارجية والتجارية والإقتصادية هي بالدرجة الأولى منسوجة مع فرنسا وإسبانيا منذ الإستعمار وأكبرجالية متمركزة في الخارج هي في فرنساوإسبانياو بلجيكا فلذلك يستحيل الإنتقال مباشرة الى الإنجليزية بدون قطع أشواط في هذا الصدد، فاتفاقية التبادل التجاري بيننا وبين الولايات المتحدة الأمريكية هي جد حديثة العهد و لناعلاقات تجارية جد هشة مع كل العالم الأنجلوسكسوني عموما.

  • Dr Who
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:24

    اهاذ الناس شحال روسكم قصاح راه الدارجة او العامية ماشي لغة ويهدرو بها الوالدين مع الاطفال اللي ازدادو بلش يطورو ويهدرو ومن بعد الطفل يحتاج الى المدرسة باش يتعلم اللغة السليمة اذن الدارجة هي لغة التواصل اليومي بين مختلف شرائح المجتمع ومليئة بالاخطاء وزنقوية والدارجة فيها بزاف ديال الانواع وحسب المجال او البيئة اللي ينتمي ليها الفرد وتسمى ب dialectes وكاينا للغة standard وهي الفصحى يعني كل اللهجات مستمدين من الفصحى واي لهجة بغيت تطورها غادي تستعمل كالمات من الفصحى وفي الاخير تلقى راسك تدور حول الفصحى والطفل اذا كنت غادي تهدر معاه مثلا ضروري تهبط من المستوى باش يفهم اشنو تقول نفس الشئ بالنسبة الل يهدر بالفصحى واي دولة عندها لهجات ديولها ف فرنسا الناس ديول مارسيليا اللهجة ديالهم ماشي بحال ناس د باريس وفي بلجيكا الفركوفونيين اللهجة ديالهم مختلفة بعض الشئ على ناس د فرنسا وكذلك نفس الشئ دول المشرق و المغرب العربي يتكلمون العربية مع بعض الاختلاف في اللهجات, واذا كنتو بغيتو الدارجة علاش تتقراو الفرنسية الفصحى في المدرسة كنتو تقولوها لفرنسا وتتدير ليكم مقررات فرنسية بالدارجة

  • الرباط
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:34

    الانجليزية لغة العالم ..ككل …فرص العمل في الإنترنيت والاتصالاتذ.. ..وفي الاقتصاد حتى النخبة السياسية والتقافية لزمها تتعلم العربية والانجليزية
    الاولى لغتنا الام والاصل والمحيط اقليمي …والتانية لغة
    لغة العالم …

  • مدرس مغربي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:49

    ليست الفرنسية هي السائدة في المغرب .وليست العربية ايضا .ولا اية لغة حية أخرى .لقد نجح مسؤولونا نجاحا تاما في بلبلة ألسنة الناس .لم نعد نتقن غير الدارجات .وهي ليست واحدة. كما أنها غير قابلة للتقعيد ولا التطوير .حتى لو أراد ذلك من أراد .

  • محمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:50

    الدارجة لهجة في قمة القبح والركاكة يغيب فيها الجمال فلا تصلح الا للتداول اليومي والسوقي والسب والشتم، والعربية لاينكرأحد سحرها وجمالها، لاادري بعد لماذا العرب في معظمهم متخلفون فكريا بينما يتداولون لغة عبقرية هذا ما يشغل بالي احيانا. اللغة العربية تصلح فعلا للتدريس والإبداع والعلم والمعرفة، تبا لمن يريد محوها ليس تعصبا مني ولكن تعجرفا من الآخر واعتلاء وتقديسا للذات وإلغاء للآخر بدعوى او باخرى.

  • يوسف
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:52

    عما تتساءلون؟
    لغة ارضنا هي الامازيغية وهي الكفيلة بأن توحدنا فنحن في في النهاية من هذا التراب!
    أقسم بالله لن أكون عاقاً لامي الحنونة ولن أخدعها ما حييت. أما اللغات الاخرى وعلى رأسها العربية فأنا أحبها جميعا.
    انا أحذر من عدم إعطاء الامازيغية المكانة التي تستحقها لان الوفي لوطنه والذي يأخذ تعاليم الاسلام عن جاهل قد يحسب أن هذا الدين لم يجئ رحمة للعالمين،بل جاء لغتيال أمنا الحنونة الارض ولمسح ولمسح هويتنا….
    فرجاء كفوا عن الاساءة لديننا وعن خيانة وطنكم وبث التفرقة بين أولادها…

  • فرانســـيس
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 14:54

    حنا بحال شي واحد قدّامو شلا ديال السوارت مشتتين و ما عارف آش من ساروت كيفتح آش من باب !
    و حتى البيبان اللي قدّامو ما عارفش آش موراهم و لاش باغي يفتحهم ݣاع! إيوا كيجرب ساروت بساروت … و المشكل هو ملّي كيلقى شي ساروت فتح به باب، كيرجع يخلطو مع السوارت الاخرين بدل ما يعطيه رقم هو الباب اللي فتح باش يعقل عليهم !
    العام الأول و الثاني عربية و ابتداءً من العام الثالث عربية و فرنسية نص نص و المواد آشنو اللي بالعربية آشنو اللي بالفرنسية؛ مرة الحساب بالعربية مرة بالفرنسية و حتى التاريخ و الجغرافية. ملي كانو أساتذة فرنسيين يدرسو بالفرنسية و المغاربة تكونو بالفرنسية و طلبو منهم التدريس بالعربية و المراجع كلها بالفرنسية و كان ديما عندهم مشكل مع المصطلحات لحقاش ما كيتقنوش العربية ! و دابا نفس المشاكل و المستوى هبط و كتلقى إطار ما شاد لا هنا لا لهيه. و الكذبة الكبيرة هي الإستقلال و الحقيقة خرجنا من حماية "هارد" لحماية "سوفت أو لايت" حماية من تحت الدف … واش نلومو نفسنا و لا فرنسا اللي كتدافع على نفوذها في إفريقيا (الأورانيوم) و المغرب كعتبة و قاعدة…شحال كتوزن فرنسا في اقتصاد المغرب و باش نعوضها ؟

  • abdo aboudris
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 15:30

    لوكان معظم التلاميذ والطلبة يتقنون اللغة الفرنسية علي الاقل لقلنا حسنا لكن الطامة الكبري ان معظمهم لايتقن لاهذه ولاتلك ،،،وتلك هي المصيبة العظمى،،،،

  • متخصص في تواصل المؤسساتي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 15:34

    خلال دراستي في المستر باللغة الفرنسية لم تكن هذه اللغة تتعدى جدران الجامعة وفي بعض الإجتماعات الصغيرة داخل بعض المقاولات. ذلك أن في الإجتماعات الوازنة و العالية المستوى الرسمية او الخاصة التي تضم شخصيات عالمية ووطنية فإن اللغة الفرنسية تتقهقر و تصبح عديمة الجدوى بل إن المتكلم بها ينظر إليه كالأمي. والدليل عدد كبير من الأساتذة الجامعيين الذين يشاركون في اللقاءات العالمية يسعون إلى تعلم الإنجليزية وتحسين مستواهم في اللغة العربية. تم ان اللغة العربية أكثر تداولا على المستوى العالمي من اللغة الفرنسية التي تحتل مكانة نسبيا متأخرة. حتى أن عدد كل سير من الأجانب يقبلون على دراسة اللغة العربية لما توفره من مناصب لشغل بدول الخليج. من جهة ثانية أصبحت عروض العمل و شروط الولوج لسلك الدكتوراة تشترط إتقان الإنجليزية. فلست أدري عن أي إمتداد للفرنسية يتحدث عنه السيد الفهري؟ فهذه اللغة لا تتعدى مدينة الرباط .

  • مغربي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 15:54

    لن تنفعنا ﻻ عربية و لا بربرية و ﻻ فرنسية . ضيعنا كبير من الوقت فى اللعب المستقبل فى الإنجليزية يحب تدريسها ابتداء من الحضانة ، يجب تعميمها .و الا ستضيع الاجيال القادمة

  • تدلاوي
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 16:07

    ردا على الرقميين

    ﻳﻮﺳﻒ sidali 26 32

    بعد الاحتلال الفرنسي للمغرب العربي راهنة فرنسا على ازالة العربية من الحياة العامة في هذه البقعة الجغرافية لكن فرنسا فشلت لان العربية هي صاحبة الدار وهي كانت رصاص المجاهدين والابطال الذين قاوموا المحتل الفرانكوفوني ثقافيا الان يحالون جعل لغة المختبرالتي قالوا عنها لغة البربرمنافسا للعربية ,اقسم بالله انها لن تستطيع منافسة اللسان العربي سواء
    الفصيح \ الدراجي والايام بيننا

  • مومو
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 16:31

    ما يتمدد في المغرب هو اللغة الانجليزية، أغلب أن لم أقل كل البحوث العلمية التي تنشرها الجامعات المغربية هي بالانجليزية، و انظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي ستجد أن أغلب المحتوى المغربي إما بالعربية أو الإنجليزية. اللغة الإنجليزية هي اللغة الأكثر نموا في المغرب، لأنها لا تحتاج دعم الدولة لتنتشر، فقد فرضت نفسها على محبي الأفلام و المسلسلات، و الكتب، و المقالات العلمية، و برامج الحاسوب و الباحثين و غيرهم. في زمن الأنترنت لا بد للمرء من تعلم لغة أزيد من نصف مواقع الأنترنت.
    في المستقبل سيتمكن متقنو الإنجليزية من الحصول على أفضل المناصب في الشركات و القطاع العام و البحث العلمي، لأنهم يستطيعون الوصول إلى محتوى أكبر بعشر مرات ممن لا يتقن غير الفرنسية، و يستطيعون البحث بسرعة أكبر من أصحاب الفرنسية، و يستطيعون إنجاز بحوث علمية أفضل و قراءة كتب و مقالات أحسن، و الاستماع لمحاضرين أجود و ربط علاقات مع الخارج. في عصرنا هذا القوة للمعلومة، و أغلب المعلومة بالإنجليزية.

  • أبو عمر
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 16:59

    السلام عليكم جميعا موضوع لاجدال فيه والكل محق في ما يقول اللغة العربية أكيد ولابد منها لذلك يجب ان تدرس من الصغر و للكبار في السن من لايجيدون القراءة يعني مراكز المحوة الامية اذ وجد ولكن اللغة الفرنسية ضرورية ايضا ويجب ان تكون في مراحل الدراسة واساسية بعد مرحلة الابتدائي بعد الحادية عشر او الثانية عشر وذلك لان المغرب ذا علاقة وطيدة بفرنسا تجاريا وصناعيا علاوة على ذلك فرنسا تعتبر دول متطورة جدا في مجال الصحة والادوية ويكثر فيها الجالية المغربية وايضا السياحة والسياح وهي تعتبر ذات دخل ليس بالقليل على المغرب ولانسى المهم انها تساهم في نشر الاسلام فرنسا هي مقصد جميع الاوربيين وعاصمة اوربا تعتبر فلا لوم في من تعلم لغتهم فالعلم نور ولكن دون ان يمس اساسيات الحياة والله الموفق

  • آمحمدDz
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 17:31

    دون مواربة أقر بفضل صحافة هسبريس و من خلال صحفيها وهذا من بين الدواعي التي تشدني إلى هذا المنبر الاعلامي الإفتراضي ولا يفوتني أن أشكر كل المغاربة الذين تعلمت منهم الكثير من بلاغة و بيان وبديع اللغةالعربية ومازلت انظر بإحترام إلى المستوى اللغوي للمغاربة اقر بها دون مغازلة أو تودد .
    هواياتي تعلم اللغات واحب دراسات مقارنة بين مرادفات اللغات العربية الفرنسبة الانجليزية الاسبانية البرتغالية و الاندونيسية واكتشفت الخيوط الرفيعة التي تجمع بعض اللغات في متنها الإشتقاقي بحدس والهام .مما يسمح لي القول أن اللغة العربية مستودع اللغات على حد قول المفكر البشير الابراهبمي وهذا لمسته في الواقع ومن خلال قابلياتي في التعلم؛ فهي كثيفة في مرادفاتها و تقوم بالتغطية اللغوية لحاجيات الفكر و لا أكون مظطرا الى تمزيق الورقة أو تشطيب مالا يعجبني من أفكار لا تفي بالغرض اللغوي أو ما يسيء و يشوه الفكرة المراد الوصول اليها بغية تبليغها كوظيفة أساسية في التواصل مع الغير .
    يتبع .

  • آمحمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 17:33

    للعلم نقول أن اللغة العربية هي اللغة الثانية في كوريا الجنوبية بعد اللغة الأم ؛أما من يرمي اللغة التي نزل بها الوحي بالعقم و عدم مسايرة التطور التكنولوجي فهذا راجع إلى قصور المجامع اللغوية وتشتتها و عدم اتفاقها على توحيد المصطلحات العلمية الجديدة التي تواكب روح العصر .أما من ينادي باللسان الدارج فاقول لا استطيع أن تصور قراءة القرآن باللسان الدارج .هناك خصوصية للغة العربية ثثمثل في قدرة الناطقين بها على تعلم أي لغة أخرى بسهولة و في ظرف قياسي مهما بلغ حجم الصعوبة في مقابل الناطقين بلغات أخرى الذين تصادفهم صعوبات نطقية و هنا نعرف قيمة لغة الضاد .و من خلال تعلمي للغة الأندونيسية دهشت كثيرا من حضور الكثير لألفاظ اللغة العربية في هاته اللغة التي يتكلمها الماليزييين أيضا والحمد لله في وسعي إدارة الأحاديث اليومية الضرورية في التعبير بهاته اللغة . و أتحدى أي ناطق باللغة الأمازيغية أن يقوم بالعد بالأمازيغية من واحد حتى العشرة .قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين .
    انتهى . تقبلوا مني فائق الشكر والإحترام .

  • هشام
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 17:35

    سؤال: شكون مازال فيكم تايستعمل الفرنسية..انا بعدا مدة هادي ما قريت شي جملة بالفرنسية اعتقد اني نسيتها …الإنجليزية بدونها راك امي…

  • رشيدة
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 18:12

    اللغة وسيلة لطرح المشاكل وإيجاد الحلول. و قوة اي لغة مرهون بقدرة الناطقين بها في طرح الحلول وهو ما حصل مع الانجليزية عندما تم ابتكار الحاسوب والانترنيت فاصبحت الانجليزية لغة عالمية وعلى مقياس ما سبق ذكره تكون العربية بريئة من صفة التخلف فالمشكل في الناطقين بها

  • يوسف
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 18:13

    يا أخي فقط في عهد الاستعمار الفرنسي إزدهرت العربية في أرض الامازيغ… لان فرنسا ارتدت ان تجعل منا عرب وأمازيغ وبذلك تفرقنا… اما " المغرب العربي" فيوجد في تلجزيرة العربية وليس هنا… اما من حارب الاستعمار منذ الاف السنين حتى ضفرنا بهذا الاسم امازيغ ( الانسان الحر) فيتوجب علينا أن نبحث في تاريخنا والله المستعان .

  • أستاذ العربية
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 18:33

    هل طرح السيد الفاسي السؤال الوجيه التالي: كم من الوقت والزمن يقضيه التلميذ في تعلم اللغة والكلام داخل القسم؟ فبالنسبة للألماني أو الإنجليزي ا واو إلخ لغة تعلم التلميذ أو الأسس مضبطة عنده ومتمكن منها حيث هي لغة أمه ومجتمعه ويمر مباشرة إلى تعلم ما يحتاج من أشياء في حياته اليومية والمهنية. المغربي يبدأ حياته التعليمية بتعلم لغة وإعادة تسميات محيط أدركه في صورة مختلفة وخيال بلوره بلسان طفولته بعيد في تصوره عن ما يعاد تعبئته به من مصطلحات غريبة. أضف الى هذا الإعراب والنحو العقد والذي لا يوصل إلا إلى تعلم كيفية الكلام. وأين الأفكار والعلوم ومواد أخرى. كل ذاك وقت ضائع فإذا قارننا تلميذين ذوي نفس العمر واحد تعلم في مدرسة باللغة الأم (سويسري) الآخر درس بلغة غير اللغة المتداولة في البيت والمجتمع الفرق شاسع سيكون. إذن ما هو الهدف من زرع وتلحيم العربية الفصحى في الإنسان المغربي؟لا فائدة إنها مضيعة للوقت والطفولة.أضف إلى هذا مصطلحات القرآن الغير مفهومة ستصنع إنسان بلا اتجاه ولا شخصية ولا فخر نظرا لانتمائه لوطن يستورد حتى أداة كلامه:اللغة…

  • Amal
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 19:06

    الموضوع سياسي إديولوجي بإمتياز وهو يحوم حول ضرب الأمازيغية في قعر دارها.
    قال عبد القادر الفاسي الفهري في مناسبة سابقة، مبدأ الترابية حيث إن اللغة الرسمية سيدة على ترابها .هناك تناقض واضح و مقصود. لأن مبدأ الترابية في اللغة ينطبق تماما وفقط على اللغة الأمازيغية التي هي على أرضها ومن حق الأمازيغ أن يقوموا بتوحيد و معيرة لغتهم التي لها إرتباط بهذه الأرض منذ ما لا تُعرف بِدايتُه.أما اللغة العربية فهي لغة أجنبية بحكم أنها دخلت عن طريق الغزو وفرضت بالقوة وبالخُدعَة حيث ألصقت القومية العروبية ولغة العرب بالدين الإسلامي لاكن فقط ويا ل العجب في شمال أفريقيا و الكورديستان.

  • يونس
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 19:46

    للذين ينادون بتدريس الدارجة. ارجوا منكم ان تبينوا لنا ما هي قواعدها. فاللغة لها قواعدها لذا ارى انكم لا تستطيعون و العربية فهي مسنعصية عليكم

  • أحمد ت
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 21:42

    وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا. … لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ…

  • محمد
    الثلاثاء 10 يناير 2017 - 23:50

    بركة من الكدوب كون لغة العربية فيها الخير كون تقدم بها المصرين العرقين السعودين اسرين الجزاءرين وش الشعوب كلهم مكلخين ….وشكرا

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس