الملك يُحرر الوعي الإفريقي .. وعودة المغرب تفيد الصحراء

الملك يُحرر الوعي الإفريقي .. وعودة المغرب تفيد الصحراء
الأربعاء 1 فبراير 2017 - 08:23

منظمة الوحدة الأفريقية، التي أنشئت في 25 مايو 1963، تعرضت لتصدعات وخلافات بين أعضائها، على غرار ما شهده العالم العربي من تصدعات إقليمية، صارت تهدد الوحدة بين الدول الأعضاء، ما قد يؤدي إلى التشتت والتفرقة؛ وهو ما جعل بعض الدول الإفريقية تهدد بالانسحاب من المنظمة، في حال بقاء الأوضاع على حالها، ونتيجة لذلك تم التفكير في إعادة توحيد الصف الإفريقي وتقوية هياكل المنظمة، سواء على مستوى تغيير اسمها ليصبح “الاتحاد الأفريقي” أو على مستوى تعديل نظامها الأساسي ليواكب المستجدات الإقليمية، أو على مستوى استيعاب فاعلين إقليميين، قد يساعد المنظمة من الخروج من أزمتها وخلق دينامية وحيوية في بنيتها ووظائفها .

في ظل هذه المستجدات، ألحت عددا من الدول الإفريقية على ضرورة عودة المغرب إلى الحظيرة الإفريقية، نظرا لمكانته الجيو-استراتيجية في القارة ولصعوده الاقتصادي ونجاحه الديموقراطي، بعدما غادرها سنة 1984، وذلك رداً على انضمام ما يسمى “الجمهورية الصحراوية العربية” إلى المنظمة في نوفمبر 1984، أو ما يطلق عليها “جبهة البوليساريو”، مستدلاً بأنها لا تتوفر على شرط “الدولة المستقلة وذات السيادة” .

والجدير بالذكر في هذا السياق أن قرار انسحاب المغرب من منظمة الوحدة الإفريقية آنذاك كان شرا لا بد منه، أملته عوامل موضوعية وإستراتيجية، نظرا لأن انضمام جبهة البوليساريو إلى المنظمة الإفريقية يشكل مساسا بالسيادة المغربية والوحدة الترابية التي تعد إحدى ثوابت النظام المغربي؛ ولأن انسحاب المغرب يمكن قراءته آنذاك كوسيلة ضغط على الدول المساندة والمؤيدة لجبهة البوليساريو، على أساس أنه دولة ذات مكانة معتبرة في شمال إفريقيا ولا يمكن بأي حال من الأحوال القفز على دولة كان لها الفضل الكبير في توحيد الصف الإفريقي وتحرير إفريقيا وتصفية الاستعمار والانتصار على نظام الميز العنصري، كما له موقع جيو-استراتيجي يشكل صلة وصل بين إفريقيا وأوروبا، ولا يمكن أن تتقوى إفريقيا اقتصاديا أو معرفيا بدون إشراكه في سياسات النمو بها.

وقد اختار المغرب سياسة المقعد الشاغر منذ ذلك الحين وإلى حدود انعقاد الدورة السابعة والعشرين للاتحاد الإفريقي في العاصمة الرواندية كيغالي السنة الماضية، فوجه الملك محمد السادس إلى هذه القمة رسالة بخصوص رغبة المغرب في العودة إلى الاتحاد الإفريقي، مذكرا في رسالته بأن الملك محمد الخامس، أحد أقوى رموز تحرر الوعي الإفريقي، وواحد من الرواد الملتزمين، إلى جانب الرؤساء جمال عبد الناصر، وفرحات عباس، ومديبو كايتا، وسيكو توري، وكوامي نيكروما، صناع قمة الدار البيضاء التاريخية سنة 1961، التي أعلنت انبثاق إفريقيا متحررة، وأسست للاندماج الإفريقي وتعزيز روابط الأخوة والصداقة مع مجموعة من الدول الإفريقية. كما أكد الملك محمد السادس في خطاب ألقاه يوم 6 نونبر 2015 من العاصمة السنغالية دكار، بمناسبة ذكرى مرور 41 عاما على المسيرة الخضراء، أن المغرب راجع إلى مكانه الطبيعي، ويتوفر على الأغلبية الساحقة لشغل مقعده داخل الأسرة المؤسسية الأفريقية.. وقال إن هذه العودة ستمكن البلد من الدفاع عن حقوقه المشروعة، وتصحيح المغالطات التي يروج لها خصومه داخل المنظمة الأفريقية.

ورغم انسحاب المغرب من المنظمة الإفريقية لما يقرب ثلاثة وثلاثين عاما، إلا أنه لم يقطع علاقاته الاقتصادية مع القارة الإفريقية، فمنذ أزيد من ثلاث سنوات والمملكة تسير في اتجاه الانفتاح الاقتصادي على القارة الإفريقية، في ظل العلاقات الاقتصادية الممتازة التي ينسجها مع العديد من الدول الإفريقية، وتجلى ذلك من خلال الزيارات المتتالية التي قام بها الملك محمد السادس لعدد من الدول الإفريقية، ومن خلال أيضا ارتباط المملكة المغربية بجذورها وهويتها الإفريقية، وبالتالي من غير المستساغ أن يظل المغرب خارج منظمة هو جزء منها بحكم الواقع .

ولهذا، قدمت المملكة المغربية طلبا إلى مفوضية الاتحاد الإفريقي في يوليوز 2016 من أجل العودة إلى المنظمة في صيغتها الجديدة، والذي حظي بقبول الأغلبية الساحقة من الدول الأعضاء في القمة الإفريقية الثامنة والعشرين للاتحاد المنعقدة يومي 30-31 يناير الجاري في أديس أبابا، العاصمة الإثيوبية للاتحاد الإفريقي .

ويمكن تفسير هذه العودة التاريخية بأن المغرب أصبح واعيا بأهمية العمل من داخل الاتحاد الإفريقي لمواجهة السياسات التي تضر بمصالحه، إذ إن سياسة دولة الجزائرِ في القارة الإفريقية، مثلا، تتجه نحو ضخ ميزانيات مهمة لفائدة دول إفريقية في سبيل محاصرة المغرب إقليميا، فضلا عن تشطيبها على ديون 18 دولة إفريقية بكيفية نهائية، فيما المغربُ غائبٌ عن ردهات التكتل الإفريقِي بسبب عضوية البوليساريُو، الأمر الذي لم يعد مقبولا .

كما تمكنت الجزائر بالتنسيق مع اللوبي المتحكم بالاتحاد الإفريقي من التأثير على عدد من دول الاتحاد ليصبح طرفا في نزاع الصحراء سنة 2015، تجلى ذلك في القرار المتعلق برئاسة موريتانيا للاتحاد الإفريقي سابقا وتعيين الرئيس السابق للموزنبيق، جواكيم شيصانُو، مبعوثا خاصا إلى الصحراء ومطالبته بإعداد تقارير لمفوضية الاتحاد ومجلس الأمن والسلم الإفريقي، الذي كان يرأسه وزير الخارجية الجزائري رمضان العمامرة. وكانت الغاية من ذلك رغبة الجزائر في تأزيم علاقة المغرب مع موريتانيا، نظرا لارتباطاتها بملف الصحراء .

وكذلك القرار المتعلق برئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي من قبل دلامينى زوما، الزوجة السابقة لرئيس جنوب إفريقيا، جاكوب زوما، التي حاولت بكل الوسائل عرقلة عودة المغرب إلى المنظمة الإفريقية، وكانت أيضا تصفي حسابات جنوب أفريقيا مع بقية دول القارة، مستغلة منصبها المهم والحساس.

ونذكر أيضا المساعدات المالية والاقتصادية التي قدمتها الجزائر لمصر بهدف تأزيم العلاقات المصرية المغربية، كما أنه بعد عام من تجميد الاتحاد الإفريقي لعضوية مصر بعد الانقلاب العسكري الذي قاده الرئيس السيسي، غير الاتحاد قراره وقبل عودة مصر إليه دون أي شروط .

وتأسيسا على ما سبق ذكره، يمكن إجمال الدوافع الأساسية التي دعت المغرب إلى العودة للاتحاد الإفريقي في ما يلي :

1 إن العديد من الدول الإفريقية غيرت من موقفها حيال قضية الصحراء، فضلا عن الحضور الوازن للمغرب بالقارة الإفريقية والعلاقات القوية التي أصبحت تربطه مع العديد من الدول الإفريقية. والعلاقات المغربية – الأفريقية زادت انفتاحاً ومتانة، رغم غياب المغرب عن منظمة الوحدة الأفريقية، وبالتالي فإن إن حضور المملكة داخل المنظمة سيكون ذا أهمية كبرى عبر العمل في إطار مؤسساتي.

2/ المغرب من الدول المؤسسة لمنظمة الوحدة الإفريقية، وانسحب منها سنة 1984 بسبب بعض المواقف التي أضرت بسيادته ووحدته الترابية، وقد عاد إلى منظمة كان فيها ويعد من مؤسسيها، وأكثر من ذلك أن المرحوم الملك محمد الخامس يعد أحد أقوى رموز تحرر الوعي الإفريقي بجانب بعض زعماء ورؤساء دول من إفريقيا الذين دافعوا عن انبثاق إفريقيا متحررة.

3/ حضور المغرب داخل المنظمة إيجابي جدا، لأن ذلك سيساعده على الدفاع عن مصالحه وحقوقه المشروعة؛ ففي حال بقائه خارج المنظمة الإفريقية، فإن خصوم وحدته الترابية سيزدادون قوة وتأثيراً، لكن بحضوره سيعمل على منع مناوراتهم المتنافية مع الأسس التي تعتمدها هيئة الأمم المتحدة لحل النزاع حول الصحراء، ما قد يساعد الاتحاد الإفريقي على الاضطلاع بدور بناء والإسهام إيجابا في جهود الأمم المتحدة من أجل حل نهائي لهذا النزاع .

4/ الزيارات التي قادها الملك محمد السادس في الشهور الأخيرة لكل من رواندا، تنزانيا، الغابون، السنغال، إثيوبيا، مدغشقر ونيجيريا، توجت بمجموعة من الاتفاقيات والمشاريع شملت مختلف المجالات والقطاعات الحيوية. وفي الإجمال بلغ عدد الاتفاقيات الموقعة بين المغرب والعديد من البلدان الإفريقية أكثر من 590 اتفاقية، ساعدت المملكة على توسيع نفوذها الاقتصادي والمالي في القارة.

ومن أبرز هذه الاتفاقيات نذكر مثلا إطلاق مشروع إنجاز خط أنابيب للغاز الذي سيربط موارد الغاز الطبيعي لدولة نيجيريا بالمغرب، مرورا بدول غرب إفريقيا، والاستثمارات التي سيَضُخها في تنزانيا، والتي تقدر بـ 2 مليار دولار، واستثمار ما قيمته 3.7 مليارات دولار في السنوات الخمس القادمة لإقامة مجمع ضخم لإنتاج الأسمدة الزراعية بإثيوبيا؛ بالإضافة إلى اتفاقيات أخرى ومشاريع كبرى ستعود بالنفع على القارة الإفريقية أولا. ولهذا يبدو أن المغرب استطاع امتلاك نفوذ اقتصادي عبر استثماراته الضخمة في إفريقيا، سيتعزز بقرار العودة ومحاولة اكتساب نفوذ سياسي مواز.

ونستنتج في الأخير أن عودة المغرب إلى الأسرة الإفريقية تشكل نقطة فارقة في التوجه الجيو-ستراتيجي والاقتصادي للمملكة، إذ إن هناك حظوظا وآمالا كبيرة في تسوية نزاع الصحراء عن طريق الاتحاد الإفريقي كمنظمة إقليمية. كما يمكن للمغرب، كثاني مستثمر بإفريقيا بعد جنوب إفريقيا، الدخول إلى جميع الأسواق الإفريقية وتسريع وتيرة الانتشار الاقتصادي والمالي في ظل سياسة جنوب-جنوب التي يقودها الملك محمد السادس، بعد أن ظل يشتغل لعقود بمنطق النظرية الأحادية المرتكزة على السوق الأوربية. وأيضا سيعمل المغرب بجانب باقي الدول الأعضاء من أجل استتباب السلم والأمن بإفريقيا ومحاربة الإرهاب الذي قد يهدد القارة الإفريقية من خلال تجربته الأمنية الناجحة، وكذا المساهمة في حل النزاعات الإقليمية بين الدول.

*مدير مركز الرباط للدراسات السياسية والإستراتيجية

‫تعليقات الزوار

36
  • kamalabdeslam
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 08:41

    إتنان اللذان يعملان بجد في المغرب الأبناك و الملك . أقول لو كان عشرة أفراد متل الملك لكانت بلادنا تنافس الدول العظمى… هنيئا لبلادنا بهدا الانتصار و بهاذا الملك و و ندعو الله أن يطيل في عمره و يحفظه و كافة الأسرة الملكية من كل مكروه

  • changer de politique
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:05

    je pense que l'afrique ne peuvent rien faire dans ce dossier du sahara ton que alger sud afric mettent les battons dans les roux ^^^^le probleme du sahara dns les mains des marocains je pense qu'ils faut attaquer l’ennemi n1 l'algerie et la mouritanie ^^ûne chose pourquoi vous laisser le bouzbal manifester pour akadim yzik au coeur de la capital rabat insulte ect devant le monde entier pourquoi cette haine vous jouer au droit d'homme mais ce n'est pas en notre faveur alors ils faut passer a l'attaque inévitable et ronforser l'armee et du materiel ils faut pas penser autre pays

  • سامية
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:06

    ينصر دينك يا ملكنا الحبيب ….جعلت الاعداء ينكمشون كالحلزون و ينعزلون في الزاوية يبكون 42 من ضياع 900 مليار دولار في الرشاوي ومسح الديون وتقديم الهدايا للجمعيات اللتي تضحك عليهم كل هذا لسواد عيون مرتزقة تندوف في حين شعب دويلة الجزائر او بالاحرى عبيد الجنرالات الشيوعيين الستاليين يقاسون مرارة الفقر والتشرد في الدول الاوروبية و البطالة و القمع العسكري و تضليلات صحافة جلادهم قايد صالح و اختطاف اطفال الشعب والتقشف الاجباري و تهريب كل الاموال للخارج في ارصدة الجنرالات وعائلاتهم وزعماء مرتزقة تندوف والعاصمة قادمة مع التهاوي والسقوط الحر للمحروقات …حتى جيشهم الجبان يستعرض عظلاته الكرتونية فقط على نساء واطفال جمهورية ورقلة وغرداية وشعب التوارق والقبائل المحتلة وطرد رئيسها الشرعي اللذي رفض السجود للنظام العسكري كما يسجد كل الشعب خائفين على حياتهم من الذبح

  • ilyes
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:07

    Franchement je suis vraiment confus, notre classe politique et nos journalistes sont des hypocrites de premier ordre personne n'ose dire ce qu'ils pensent au fond de lui, bien sur qu'on aime notre maroc tous et on aime notre roi tous et sans doute mais il faut dire la verité qu'on aime quelqun. Quand le roi a decidé de quitter l'union africain tout le monde a applaudie chaleuresement alors quand le roi decide de rejoindre l'union aussi tout le monde a applaudie et salue l'initiative alors que personne mais personne ne s'est posé la question sur les raisons qui ont laisser le maroc a quitter l'union 33 ans et revenir aujourdhui alors que les memes raisons qui ont pousser le maron a quitter sont encore presente!!! comment se fait il que la classe politique et les journalistes ne posent pas ces question, n'ont pas pour critiquer mais juste pour analyser et illuminer le chemin des uns et des autres pour ne pas repeter les memes erreurs dans l'avenir.

  • TAGADAT
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:09

    Le retoure du maroc au sein de l union africaine lui permet de défendre ces intérêts a l interieure de cette union dans le but d expulcer ces mercenaires marionettes poulealkheria mais je ne comprend pas pourquoi l embassade de ces harkis est encore ouverte au maroc!? d autre part le maroc doit oublier le mot frères et bon voisinage avec ces harkis de lr créé des problèmes par exemple de reconnaitre le pp sahraoui de touaregue ou le pp kabyle de lr rendre lr monye,on fin oublier l union maghrebine des pays ennemies mihssada et Monafi9ines saufe la nouvelle lybie.

  • OMAR NADDIR
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:09

    اتبث المغرب مكانته العظمى في افريقيا حيث خرج ودخل متى شاء و كيفما شاء و هذه من شيم الدول الكبرى.

    المغرب لم يعتمد على دبلوماسية دار المسنن و العاجزة المبوؤة بمرض الزهايمر – كل مرة يطلع مسؤول جزائري يرعد ويزبد باستحالة عودة المغرب وفي الصباح بعد التصويت يخرج نفس المسؤول ليقول ان الجزائر لا تعارض عودة المغرب ههههههه.ثم يآتي اخر ليصرح و وجه مكفهر بان عودة المغرب انتصار للبوليزاريو ههههه. عرض من عروض ONE MAN SHOW ههههههه.

  • منير المحمدي
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:09

    ديما القضية لي تيسهر عليها هو شخصيا ناجحة، ملك مخلص لوطنه وشعبه.

  • مواطن بيك
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:11

    انا لا اعرف لماذا نحن كشعب فرحين لان المغرب انضم لاتحاد لا يفيدنا بشيء نحن كشعب. هل تعلمون المشاريع و الصفقات التي تم بها شراء دمم هاته الشعوب ؟ هل تعلمون نحن كشعب لن نحصل و لا على سنتيم واحد و كل الارباح ستدهب لحساباتهم في بنما و سويسرا ؟ هل المغرب يرضى ان يكون في اتحاد مشلول أصلا بنائب رئيس اسمه بوتفليقة تم تعيينه مؤخرا لا يستطيع حتى الكلام ؟

    فيقوا يا المغاربة، كيبيعوا و يشريوا فينا، باراكا علينا من المشاعر الجياشة، و الجزائر بتعيينها لبوتفليقة تقول للمغرب نحن من نحكم هدا المجمع.

    أضف لدلك، القانون التنظيمي لا يسمح بطرد أي عضو كيفما كان، بمعنى أخر سنبقى مع البوليساريو و نحضر معه المؤتمرات و سنرى راية المغرب ترفرف إلى جانب الجمهورية الوهمية. ترى هل دوزيم و الاولى سيقومان ببث اجتماعات المجلس و راية البوليساريو ترفرف بجانب راية المغرب ؟ الجواب لكم

  • يوسف بن تاشفين
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:15

    الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه الى ان يرث الله الارض واذا لم يرد النظام العسكري في الجزاءر ان يعود الى جادة صوابه غادي نربيوه بطرقنا المختلفة

  • بركاني
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:17

    الله يخليكم.شي واحد يشرح ليا موقف تانزانيا بالضبط.تقولون ان المغرب سيستثمر في هذا البلد 2 مليار دولار.وبالامس قلتم ان تنزانيا صوتت ضد عودة المغرب للاتحاد الافريقي.مابقيت فاهم والو.واش غنمشيو نخسروا فلوس الشعب المغربي في بلد يتغير فيه القرار السياسي كل 24 ساعة او اقل؟شنو هذا؟

  • ذو الرمة
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:17

    لدينا اطر سياسية ذات خبرة عالية وتجارب ميدانية متميزة وجب توطينها داخل هياكا المنظمة وامدادها بكل الوسائل اللوجيستيكية بما فيها تدبير اتفاقيات الشراكة القائمة مع دول وسط وغرب القارة؛ وخلق اجهزة بولتكنيك لتوطين الوجود المغربي اقتصاديا وثقافيا ودينيا وفنيا في الدول التي لازالت الجزائر تحكم قبضتها الواهنة عليها.
    علنا كمغاربة حكومة(لا اقصد الحالية ولا المرتقبة ) ان نضع خطة طريق متقنة وقوية لاختراق المجتمع الافريقي وعزل عدوينا وعدوي وحدتنا الترابية في ارض الواقع وان نعمل بصمت وجد وفوة عزيمة لنثبت للعالم ان المغاربة فعلا متميزون وقادة وسلاطين بطبعهم.

  • أدربال
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:19

    المشكل لا يكمن في عودة المغرب الى الإتحاد من عدمه
    المشكل هو علاش خرج المغرب منو أصلا ؟
    إلى كاينة أسباب قاهرة خلات المغرب إخرج من الإتحاد
    واش ديك الأسباب مابقاتش دبا ؟

    إلى كانت الإتحاد في حاجة للمغرب كما يدعي الاعلام المخزني ؟
    فلمادا عاد المغرب واضعا ديله بين فخديه كالكلب المهزوم خانعا يطلب الصفح مع تقديم العديد من التنازلات من بينها الإعتراف بالمرتزقة ؟

    سمعنا مند عقود و على لسان أعلى سلطة في المغرب
    أن ملف الصحراء قد طوي
    و سمعنا بل شاهدنا عدة مرات و لقعود خروج الوفد المغربي من عدة مؤتمرات بسبب وجود المرتزقة
    وها نحن اليوم تأكدنا و بما لا يضع مجالا للشك أن ملف الصحراء لم يطوى !
    بل العكس هو الصحيح
    لأننا اليوم نجلس خانعين راكعين مع المرتزقة تحت قبة واحدة و من بين الشروط الملزمة لدخولها هو اعتراف كل الاطراف باستقلالية و سيادته كل الأعضاء.
    نطلب من الله أن لا تعتمد المرتزقة سياسة
    ضربو على التبن باش إنسى الشعير
    أي ان تطالب بوجدة مثلا لتجعل المغرب يتخلى عن الصحراء
    أنا خجول أمام الجيل القادم لأننا تركنا له تاريخا مليئا بالهزائم

    إحسن عوان المغربي لي عاد فاق و أنه كان مخدوعا .

  • مغربي
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:20

    فيما سبق كنا نخصص الدعم و الامتيازات بالملايير لسكان الصحراء و مازلنا ،و لمدة 40 سنة او يزيد و لا نتيجة تذكر اما الان و بهذه السياسة التي تقوم على شراء ولاء قادة الدول الافريقية بالمال و مأدوبات العشاء فهذا سيجعل الدعم يفوق صحراؤونا ليصل الى افريقيا و سنبتز دائما اذا لم نقدم المال و كل هذا لن يأتينا باية نتيجة سوى تفقير المواطن المغربي و تبديد مزانيته

  • عائشة
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:24

    الحمد لله رب العالمين….
    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله
    وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين…
    '' قُلْ جَاءَ الحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الباطِلُ ومَا يُعِيدُ.''
    '' Dis La verite' est vevue. Et le Faux [la mecreance] ne peut rien commencer ni renouveler..] Je vous exhorte seulement a une chose Que le Maroc vous aimes
    لا اله الا الله محمد رسول الله.. '' قُلْ رَبِّي يَقذِفُ ِبالحَقِّ عَلاّمُ الغُيوُبِ.''
    عائشة : أحبك وطني..

  • محمد
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:28

    لي فهمت ان العرب هوما سباب المشاكيل . ..

  • يوسف
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:46

    Je partage l'avis d'ilyes ( commentaire n4) si le maroc avait decidé de ne jamais rejoindre l union africain, les memes personne allaient reagire de la meme facon

  • ١محمد١
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 09:53

    أقول لملكنا سياستكم مدروسة وأكثر دقة من عمليات جراحة الدماغ المعقدة وتم تنفيذها بحرفية قل نظيرها في عالم السياسة رغم وجود جراثيم وفيروسات تحاول إفشال هذه العملية…

    ولكن اذا كنا بهذه الحرفية في تطبيق مثل هذه السياسية الخارجية… مالذي يمنعنا من تطبيق نفس الحرفية professionalism في تطوير اقتصادنا وتعليمنا ؟ لكي نقضي على الفقر المدقع ونقضي على الأمية المفتعلة؟

    مغرب قوي باقتصاده والدخل الفردي والتوزيع العادل للثروات سيُصبِح فعلاً مثالاً يحتدى به في القارة الأفريقية وصوتاً مسموعاً ليس فقط عند السياسيين في هذه الدول بل حتى عند الشعوب الأفريقية…

  • Amazigh algerien
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 10:00

    Bon recapulant
    1 le maroc a quitter l'OUA a cause de quoi ? Reponse a cause du polisario et au bout de toutes ces années il revient . D'accord mais esque le polisario a quitter l'UA reponse est non a vous de conclure

  • يوسف كانكا
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 10:30

    زهق الباطل والحمد لله … بنية حسنة رجع المغرب الى بيته الافريقي ..رجع لينمي ويطور ويكون ويستثمر بشعار رابح رابح ..الله يعاون الملك ..حقا آتاه الله حكمة و ذكاء لحسن نيته

  • said111
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 10:38

    السلام عليكم جميعا ,يا اخواني مشكلة البوليزاريو ليست مشكلة المغرب بل هي مشكلة الجزائر ,الحمل اصبح ثقيلا بل جد ثقيل عليها و هذا واضح من خلال تحرك البوليزاريو باتجاه موريطانيا في الاونة الاخيرة لانهم يعرفون بان الجزائر ستتخلى عنهم في اي وقت.

  • المحقق كونان
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 11:09

    في إعلام الكبرانات الذي يستخف بعقول الشعب الجزائري الشقيق و الجار، يروجون للمقالات و تحاليل خيالية و بأيسة تفيد أن المغرب بعد عودتة للإتحاد الإفريقي قبل و أعترف بمرتزقتهم ، لكنهم لم يصارحوا شعبهم أن نظام المرادية فعل المستحيل لعرقلة المملكة المغربية نحو عودتها للإتحاد بعد أن صوت ممثل الجزائر ضد حق المغرب في العودة الشيء الذي سيسجله التاريخ كوصمت عار على بلد يدعي الأخوة و الإسلام وكانا أول من وقف معم في تحرير الجزائر من الإستعمار الفرنسي، كذلك تنسى أو أغفل إعلام الكبرانات أن معظم الدول الإفريقية سحبت إعترافها بالكيان الوهمي ، ومنهم 28 دولة أكدت أنها لا تعترف بكيان ليس عضو في الأمم المتحدة ، الأن خط المغرب هي كسب ثلثي الأعضاء أي إضافت 8 دول إفريقية لكي يحسم التصوت على تجميد عضوية المرتزقة الإنفصالين وطردها من الإتحاد

  • Ezzidi Khalil
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 11:17

    je pense que le Maroc a revenu a sa position de conformité sociopolitique, mais il doit aussi. Veiller a améliorer les situations de notre pays par priorité, et faire une image de marque en vue de civilisation, authenticité, richesse, satisfaction sociale, , sécurité, équilibre

  • محمد سالم
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 11:19

    اذا اردنا ان نتكلم عن المغرب وعلاقته بالاتحاد الافريقي ،نجد أولا وقبل كل شي أن خروج المغرب المبكر من الاتحاد الافريقي كان قرارا حكيما ،من لدن الحسن الثاني رحمه الله وقدس روحه ،وذلك اعطى للمغرب حرية التصرف في ارضه من غير املاء من احد ،والدليل أن المغرب منذ ان وطئت رجله الصحراء لم يخرج منها بل بقي فيها وجعل الصراع اولا كان مسلحا وبعدها اصبح ديبلوماسيا ومع مجئ محمد السادس عرفت قضية الصحراء طريقا اخر بفضل المؤسسة الملكية ،وجعل كل العالم الا اذا استثنينا الخصوم ومع ذلك فالخصوم وجدوا هذا الحل صائب لكنه التعنت ،والان أصبح لازما بعد خوض كل هذه الاشواط ،أن يعود المغرب الى البيت الافريقي ،والضرورة في عودة المغرب ملحة لمجموعة من الاعتبارات السياسية والاقتصادية وكذلك الامنية ، ونقول هنا يجب مجابهة الخصوم من داخل البيت الافريقي بالنسبة للوحدة الترابية ،وعليه فالمغرب بعودته للاتحاد سيربك حسابات الخصوم ويسهم في اعادة بناء الاتحاد الافريقي لصالحه والعمل على طرد البوليساريو لان الاتحاد اخلا بمجموعة من القوانين التي تخول الانضمام بشروط موضوعة تدخلت ايدي خفية معروفة في ايجاد حل لانضمام البوليساريو

  • لهلالي عبد الحفيظ
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 11:23

    ولماذا يارقم 8 لم تثر جلوس الجزائر في نفس القاعة التي تجلس فيها اسرائيل بالامم المتحدة ؟ ان من يعميه الله يعميه على كل شيئ

  • مغربي و السلام
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 11:48

    هناك من المعلقين من يقول لماذا غادر المغرب الوحدة الإفريقية و لماذا هو راجع الآن .؟؟
    افريقيا في السبعينات و الثمانينات من القرن الماضي ليست هي افريقيا اليوم ..لمجموعة من الإعتبارات ..أغلب الدول كان يحكمها ديكتاتوريون بالسلاح و همهم الوحيد هو المال لشراء السلاح..ثانيا المستوى الإجتماعي و الوعيي كان متدنيا ..افريقيا كانت عبارة عن سوق للأقوى ماليا و قوة ..الآن افريقيا شكل آخر رؤساء أتوا عن طريق الإقتراع و همهم هو تنمية بلادهم…و لهذا الجلوس مع هؤلاء رغم بيدق بوليساريو سيزيد من تقزيم هذا البيدق و قطع المناورات عليه..و ربما طرده عما قريب..فإذا كانت الجزائر متصلبة الرأي و النيف و تضيع وقتها و مالها من دون حق من أجل البوليساريو فنحن لن نضيع و قتنا و مالنا و موضعنا الإستراتيتيجي من أجل البوليساريو ..فنحن في صحرائنا بحزم و في افريقيا بمرونة و سلم و تجارة مربحة و السلام

  • marrrroki
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 12:22

    المرحلة المقبلة على المغرب التقرب من دولة جنوب افريقيا المحترمة رغم سياستها تجاه بلدنا
    بذلك نجر معها كذلك الدول الثمانية التي تدور في فلكها
    و ذلك لسبب واحد واوحد
    عزل احفاد الاتراك على الصعيد الافريقي وجعلهم اضحوكة داخل افريقيا و في العالم

  • ع.الحميد
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 12:24

    الى الذين يقولون لماذا خرج المغرب من المنتظم الافريقي ؟ولماذا عاد الى الاتحاد الافريقي؟خرج لان دول افريقيا كانت تحت سيطرة الدكتاتورية الحاكمة وكانت تحت رحمة الانقلابات فيستحيل على المغرب مجابهتها.
    اليوم اغلب دول افريقيا تحررت من الدكتاتورية المسيطرة على ارادة الشعوب والمغرب لمس تطورا ايجابي بالنسبة لدول افريقيا وما التاييد للاغلبية الساحقة من حكام هذه الدول لدليل على انهم يريدون محو الماضي والتطلع الى الديمقراطية.وابقاو انتما حاضيين لماذا خرج؟ ولماذا عاد؟ في غياب مغرب عربي متحد كان يلزم على المغرب الدخول في شراكات مع تكتلات جهوية في افريقيا والتي بدات تعطي ثمارها .فمعدل النمو لدول المغرب العربي لا يتعدى 10% ووحدها اثيوبيا يصل الى10%.قارنوا الفرق يا دول المغرب العربي.

  • ضد الضد
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 13:47

    الى بركاني المعلق رقم: 10
    تانزانيا لم تصوت ضد المغرب، و لربما وقع لك الخلط ما بين زيمبابوي، و لربما تكون قد صوتت لصالح المغرب أو امتنعت عن التصويت ، لأننا لم نعرف لحد الساعة عن كل التفاصيل، يعني الدول التي صوتت لصالح المغرب و التي امتنعت عن التصويت أو تحفظت عليه

  • rabie
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 14:00

    j aurais aimé que le roi consacre que 1/3 de l effort qu a dépensé sur ce dossier de l afrique pour resoudre d abord les catastrophes sociales et eco. de son peuple.
    on verra se que nous allons collecter de ce retour.

  • ابو شاهين
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 14:04

    كي نفهم ما مدى الغيض و الغباء الذى يستوحد على عقول مرضى قصر المراضية يدلنا قراءة هوه الفقرة من النطق بامرتهم جريدة الوطن يا حسرة :
    " Les Présidents sont nommés à vie et les armées détiennent un pouvoir hégémonique. Seules forces organisées, elles changent les dirigeants sans pour autant changer la nature des systèmes

  • عبداللطيف المغربي
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 14:15

    الى كل المغاربة الاحرار.الدول التي صوتت ضد انظمام المملكة المغربية العظمى.هي:ج افريقيا/يالجزائر/ زمبابوي/ي الموزمبيق/ الملاوي/ اغندة/اللوسوتو/كينيا/ناميبيا/(وجمهورية الخيام البالية).وهذه الدول معروفة بعدائها السافر للمغرب.فباسثثناء ج افريقيا والجزائر.الدول السبع الاخرى دول هامشية لا زالت متمسكة باليديولوجية الماركسية التي تجاوزها الزمن في عهد المصالح والعولمة.من جهة اخرى اتفق مع الاستاذ في تحليله.ولكن قضية الصحراء يجب ان تبقى بيد الامم المتحدة.ففي الاتحاد الافريقي تجادبات.وصراعات وحروب لا تزال تمخر الجسم الافريقي.اذن كمغربي ارى ان ملف الصحراء.هو قضية نزاع بين الحق المغربي والباطل الجزائري.والامم المتحدة تعلم هذا.وسيحل انشاء الله بتزكية الحكم الذاتي.ولا شيء غير الحكم الذاتي.وفي كل الاحوال نحن في صحرائنا نمارس سيادتنا عليها.اما الجزائر.فقدرها ان تحرث في البحر.الى ما شاء الله…

  • مواطن
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 14:30

    لعل أول إثارة للوعي الافريقي تجلت من خلال كلمة صاجب الجلالة محمد السادس عن مدى انفتاح المغرب و المغاربة على الإنسان الإفريقي ، حيث المعاملة الإنسانية التي حظي بها المهاجرون الأفارقة من طرف المملكة المغربية ، ملكا و شعبا ، ليندمج بعضهم في المجتمع المغربي مكتسبا حقه في الصحة و التعليم و خدمات أخرى … هذا الانفراد الذي ميز المغاربة بقيمهم السمحة يحمل رسائل عدة إلى المجتمع الإفريقي عموما ، و إلى المسؤولين الأفارقة بوجه خاص ، و إلى المنظمات الحقوقية على الأخص ؛ لأنها لا تقارن بين الأوضاع الإنسانية في المجتمع الإفريقي بما يجعلها توجه الانتقاد إلى زوما و من يدور في فلكها من الذين سكتوا عن الأوضاع المزرية لإخواننا في مخيمات تندوف ..
    .

  • wati
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 15:03

    فاز المنتخب المغربي بلقب الاتحاد الافريقي بقيادة المدرب محمد السادس بعد نزال في النهائي امام المنتخب الجنوب افريقي بزعامة زوما وبعد تخطيه كل من الجزائر وزيمبابوي وكينيا ومالاوي وناميبيا في الادوار الاولى والذين صدموا من هجمات الاسود وضراوتها تحت تصفيق حار من جميع مشجعي المنتخبات الافريقية المتبقية ليحقق بذلك الأسود اللقب بعد 32 سنة من الغياب إنتهى الكلام. الملك يهزم الأعداء

  • صلاح
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 15:07

    إذا كانا نعول على افريقيا لحل مشكل الصحراء فهذا وهم وضرب من الخيال، فكيف لهذه الدول أن تفعل ذلك وهي اتخبط في أبشع مظاهر التخلف، والقلائل السياسية، ففاقد الشيء لا يعطيه… وإنما الأمر في يدنا نحن المغاربة وراء ملكنا الهمام…

  • citoyen
    الأربعاء 1 فبراير 2017 - 15:17

    يا ملكا نورت البلاد، بك المغرب رد تاريخ الأجداد
    محمد خامس أسس ومحمد ساد س هند س لرجوع المغرب الميمون لبيته
    يا ملكا حبه في القلب موشوم
    نحن خلفك جنود ولا نرضى غيرك يقودنا إلى النصر الموعود

  • ahmed
    الخميس 2 فبراير 2017 - 20:00

    Une repose a quelques commentaires sur le fait de quiter u-afrique et le retour. Les deux decisions (quiter et retour) sont correctes la difference c est le temps qui a fait changer plusieurs visions chez les membres et de lU-afrique et je suis sure ca va donner de bonnes resulats …si plus d efforts deployes

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين