أكد وزير شؤون خارجية زامبيا، أري كالابا (الصورة)، إعلانه الصادر يوم 9 يوليوز 2016، والمتعلق بسحب زامبيا إعترافها بما يسمى “الجمهورية الصحراوية”.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء قال وزير الشؤون الخارجية الزامبي: “أجدد تصريحي في الرباط، يوم 9 يوليوز 2016، الذي كان قد أعلن فيه سحب زامبيا إعترافها بما يسمى الجمهورية الصحراوية، وقطع جميع الروابط مع هذا الكيان”.
كما ذكر وزير الشؤون الخارجية الزامبي بأن “زامبيا تدعم جهود الأمم المتحدة الرامية لإيجاد تسوية نهائية لهذا النزاع الاقليمي حول الصحراء الغربية”، مشيرا إلى أن “زامبيا ترغب بالفعل في المساهمة، بشكل بناء، في هذه الجهود من خلال موقف محايد ومنفتح على الأطراف المعنية، والحفاظ على حوار فاعل”.
وقال أري كالابا: “أؤكد من جديد موقف زامبيا التي تعتبر أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي تشكل فرصة للأسرة القارية لدفع هذه القضية، التي طال أمدها، نحو حل ودي، في إطار روح التوافق الإفريقية، والحوار والاحترام المتبادل”.
شكرا لجمهورية زامبيا الشقيقة وانتم يا عصابة البوليزاريو مكانكم الوحيد هي جمهورية تندوف واما بالنسبة للحرب والله وثم والله اننا ننتظركم ليلا ونهارا وهذه المرة لن نرحمكم لانه صبرنا كثيرا وفي الحقيقة انتم تعلمون هذا جيدا
عاش الملك.
الصحراء مغربية و البوليساريو تكب الما على كرشها والجزائر الله يهديها.
le roi Hassan 2 lah yrahmou a dit que le polisario va creer beaucoup de problemes pour l'algerie et ils seront confrontes en fin de compte
السياسة الحكيمة لجلالة الملك بدات تعطي اكلها بالنسبة للدول المتحالفة مع الجزاءر جنوب افريقيا ضد المغرب.
خبر جيد شكرا لكل اصدقاء المغرب في افريقيا نحن نطلب منهم فقط أن يكون محايدين. . وايضا زيارة الملك بدات تعطي ثمارها .. وان شاء الله سوف لن يبقى أحد يعترف بالإرهابيين
كولشي فوقتو انها ظربة قاظية للنظام الجزاءري الفاشل وهادي البداية ومازال مازال وشكرا جزيلا لجمهورية زامبيا الشقيقة
هذا الأفارقة لا تقة فيهم سا يذهب إلى الجزائر التي تدفع لهم بسخاء و سا يصرح تصريح مغاير نفاق الأفارقة حتى تدفع أكثر، المغرب علل أرضه التاريخية حتى لو اعترف الجليد في القطب الشمالي و الجنوبي الشعب المغربي لن يقبل بخلق كيان مزور خرافي رملي لم يكن له وجود في تاريخ المنطقة على حساب أرض مغربية
الحق يعلى ولا يعلى عليه وهذه هي البداية مازال مازال إن شاءالله باقي الدول التي ساندات المغرب للرجوع إلى البيت الأفريقي ستسحب الاعتراف بهذا الكيان الوهمي أو ديك الساعة انشوفو الجنرالات الجزائرية أو ديك البومة انتاعت جنوب افريقيا اش غادي ايديرو والصحراء مغربية وستبقى مغربية
القيادة لا تمثل حتى صحراويي المخيمات فما بالك بتتمثيل كل الصحراويين
أغلب القيادة الفاشلة الفاشية لا علاقة لهم بالاقليم وغير مسجلين في لوائح الامم المتحدة
الله يعطي الصحة لملكنا محمد السادس الذي يعتبر بحق فخرا للمغرب والمغاربة،والله كون لقا شي حكومة في المستوى،ومستشارين أكفاء باغيين الخير بالفعل للمغرب والمغاربة (الحكومة والمستشارين),وباغيين يزيدوا بالبلاد إلى الأمام،كون راحنا نرجعوا دولة متقدمة ومن خيرة الدول،لكن…..
احسن طريقة للدفاع عن وحدتنا الترابية هي الهجوم على المواقع التي تمركز فيها اعداء وحدتنا الترابية مستغلين فيها غياب الديبلوماسية المغربية عن الساحة اﻻفريقية هنيئا لنا بهاته اﻻنتصارات لكن يجب الحفاض على هاته المكتسبات التي حققتها الديبلوماسية الملكية شكرا صاحب الجﻻلة
العالم باكمله يعلمون جيدا بان عصابة البوليزاريو لا يمثلون المغاربة الصحراويون,عصابة البوليزاريو صنعتها الجزاءر من اجل الحلم بالمحيط الاطلسي المغربي ولكن حلم الهواري بومدين لن يتحقق ابدا وابدا ولو ستنطبق السماء بالارظ,عاش ملكنا محمد السادس نصره الله وايده وشكرا لجمهورية زامبيا الشقيقة
كلما ذُكرت زامبيا تذكرت فريقها الذهبي لكرة القدم الذي لقي جميع لاعبيه حتفهم في حادث تحطم الطائرة التي كانت تنقلهم إلى دكار لمقابلة السنغال في تصفيات الدور2 لكأس العالم 1994… وقد تم بعد هذه الكارثة تكوين فريق شاب بقيادة الأسطورة كالوشا بواليا، وكينيث ماليتولي… انتصر بـ 4/ 0 على السينيغال وانهزم بصعوبة أمام الفريق الوطني بـ 1/0… وقد تمنيت آنذاك لو تنازلت جامعة الكرة لفريق زامبيا الشاب بالمشاركة في نهائيات لكأس العالم 1994 تكريما وعزاء لروح اللاعبين الذين قضوا في الحادث الأليم ومبادرة إنسانية نبيلة كانت ستلقى كل التنويه والاحترام في إفريقيا وكافة أرجاء العالم…
باختصار شديد,غادي يبقاو فقط جوج او ثلاثة دول معترفين بعصابة البوليزاريو والاولى هي الجزاءر والثانية هي زمبابوي وجنوب افريقيا الله اعلم ومرانيش ماكد مزيان ,ولكن بغيت نقول ليكوم يا خوتي المغاربة بلي خاصنا نوجدو راسنا لانه البوليزاريو دابا راهوم في الكركرات بين موريتانيا والمغرب وهادشي مافيهش الظحك وخطير جدا ,الموظوع طويل ولكن لابد ان يعلم جميع المغاربة بان الجزاءر هي لي صيفطات البوليزاريو للكركرات
سواءا اعترفت او لم تعترف الدول الافريقية بهدا الكيان الوهمي الا انه محاصر في الرمال فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر تصوروا معي في عهد الحسن التاني عرض عليهم الاستفتاء فرفضوا وفي عهد محمد السادس عرض عليهم الحكم الداتي وهدا افضل حل لاكنهم يتلكاون بعد هدا وداك سيذهب بوتفليقة غير مأسوف عليه وستاتي حكومة جزاءرية شقيقة ترعى الدمة والدين والجوار فتحاصر تلك الشردمة فيصبح الحكم الداتي في خبر كان فتقول حينها ياليتني لم اتخد بوتفليقة خليلا ياليتني قبلت بالحلول الاولى وكانت اقرب سبيلا
الاسبوع الماضي كانت هناك مظاهرات ضد المهاجرين في جنوب افرقيا و المهاجرين يعانون العنصرية في بلد التحرر . كان يجب على المنابر المغربية تغطية هدا الحدث لان هدا البلد عنصري بسوده و ببيضه
شكرا سنغاال لانها هي من ورااء سحب زامبيا عتراافها بالعدم المدعوم من الخلاء والهم.
Vive Notre Roi, c'est grâce à lui.
السلام، الحق يعلوا ولا يعلا عليه، وشكرا جزيلا زامبيا برجوعك إلى طريق الصواب، أقولها دائما وأبدا وأنا جد مقتنع بهذا، أنه لو نالت الجزائر استقلالها قبل المغرب لوضعت يدها في يد أي دولة إستعمارية تريد البقاء على الأراضي المغربية إلى أن يرت الله الأرض ومن عليها، ولكم الدليل في صخرة ليلا، ولكن الله قدر العكس،
إن الجزائريين يسبحون ليل نهار وربما لا يتوقف دماغهم ليلا من شدة التفكير من أجل الوصول الي طريقة تمكنهم من تمزيق المغرب والمغاربة الدين ارتكبوا خطأ جسيما لمساعدتهم لهؤلاء الخونة إبان فترة الاستعمار الفرنسي لهم، وتبا لأضولف هيتلر الدي هزم فرنسا واضعفها، فلولاه ولولا تضحيات المغاربة ما استقلت الجزائر كما أكد دلك السيد النكاز المرشح للرئاسة الجزائرية سابقا وكان ذلك سببا كافيا لطرده من بلده الجزائر وهذا دليل آخر على صدق ما أقول.
بالله عليكم ماذا قدمتم لأفريقيا وأنتم دولة نفطية غير الشعارات والشفوي، أما المغرب بدون بترول ولا غاز اعطا وسيعطي لأفريقيا أشياء ملموسة يا قتلة بوضياف وازيد من 200000 جزائري.
الخير سيأتي إن شاء الله من أخواننا المحتجزين في تندوف, آجلا ام عاجلا سيلتحقون بإذن الله بوطنهم و معهم تندوف بأرض الوطن !
لا نثق في حكومة زامبيا أبدا فمنذ 2009 وهي تلعب بهذا القرار لاستعطاف ود المغرب.
فكلما زار مسؤول زامبي المغرب جدد التأكيد على سحب الاعتراف بحمهورية تندوف
وإذا زار الجزائر قال نحن ندعم كفاح الصحراويين.
دولة زامبيا تابعة للحلف الجنوب افريقي فلا نثق بها
شكرا للمجهود الجبار الذي بدله صاحب الجلالة إتجاه القضية الأولى قضية الصحراء وشكرا يا صاحب الجلالة على ماتبدله من مجهودات كذالك إتجاه أشقائنا وأصدقائنا في القارة السمراء وما سحب إعتراف دولة زامبيا بما يسمى الجمهورية الصحراوية لخير دليل عن مجهودك وتفانيك في العمل
شكرا لدولة زامبيا، مؤكدين لك على أن قرارك على صواب% 100. اما جارة السوء الجزائر-الراعية للإرهابيين المرتزقة (البوليزاريو)- فلن تنال الا العار و الخزي والهزيمة، لأن المغرب الثابت والحكيم والمؤمن فهو في ارض أجداده.
زامبيا تسحب إعترافها بما يسمى "الجمهورية الصحراوية" في انتظار أن يكثر الحليب عند بقرة الحلوب !
مسرورون جدا بهذا الخبر السعيد وهذا من ثمرة السياسة الحكيمة لصاحب الجلالة وفقه الله
جيد، اذا لم يكن ذلك عن طريق اموال الشعب، لان دلك سبقتنا اليه الجزائر لكن دون جدوى
فها هي زامبيا تسحب الاعتراف بما يسمى حمهورية الصحرا .فهل يا ترى سيخلق ذلك خرقا في ميثاق التاسيسي للاتحاد الافريقي كما تروج بذلك الجزاءر و طفلتها الغير شرعية..سؤالي للسيد رمطان العمامرة هو ماذا ستعمل الجزاءر حينما تسحب كل الدول او جلها الاعتراف بجمهورية الوهم..ارجو الاجابة و شكرا
هذا نتيجة الجهوذ المبذولة من طرف جلالة الملك في تعزيز الروابط المغربية الزامبية
كما يقول المثل.حتى الى طارت معزة.ما معناه ان بعض المنابر التابعة للانفصاليين كذبت هذا الخبر.وقالت بان زامبيا لا تزال تعترف (بجمهورية السراب).بل ان هذه المنابر ذهبت الى ابعد.حين اكدت ان وزارة الخارجية الزامبية تكذب خبر سحب الاعتراف.كمغربي.والله اني حائر…فأرجو من وكالة المغرب العربي للابناء ان تؤكد خبر سحب زامبيا اعترافها بالجردان.بشيء يوثق مصداقية الخبر.ويفنذ ادعاءات بعض منابر الانفصاليين.