جامعي مغربي يدعو إلى احتواء "حراك الحسيمة" بتدخل الملك

جامعي مغربي يدعو إلى احتواء "حراك الحسيمة" بتدخل الملك
الخميس 8 يونيو 2017 - 07:45

حراك الحسيمة بين ضرورة الاحتواء والوعي بالمخاطر

تؤكد كل المؤشرات أن الحركات الاحتجاجية التي تعرفها مناطق الحسيمة وباقي المدن لا تنتمي إلى فئة الحركات الاحتجاجية الكلاسيكية، بل تنتمي إلى شكل جديد من الاحتجاجات أسسها براديغم الاعترافLe paradigme de reconnaissance.

وتتميز هذه الحركات:

أولا اعتماد أدوات تواصل تقنية حديثة من مواقع ومدونات وشبكات للتواصل الاجتماعي: توتير- يوتوب- فيسبوك. ثانيا –لا تجمع بين مكوناتها وحدة المرجعية الإيديولوجية. ثالثا – تقودها حركات شبابية تتميز بحضور نوعي للعنصر النسوي.

والغريب في الأمر أنه منذ اندلاع الحركات الاحتجاجية بالحسيمة تعاملت الأحزاب والدولة ومؤسساتها الإعلامية وكأنها احتجاجات عادية لا تستحقق أي تواصل مؤسساتي، رغم أهميته في زمن الاحتجاجات التي تعتمده الأنظمة الديمقراطية لتطويق تداعيات الاحتجاجات واحتوائها، والتقليص من حجم حدتها وتفادي كل تواصل يزيد من تأجيجها.

والمتتبع لتسارع تداعيات الحراك بالحسيمة يدرك مدى هول تغييب التواصل المؤسساتي من طرف الدولة والأحزاب والنقابات لتقديم المعلومة الرسمية السليمة في سياق هيمنت فيه الإشاعات وروجت خلاله معلومات كاذبة ومتناقضة جعلت المواطن يحار في بين من يقول الحقيقة ومن يغتالها، رغم تعقيدات السياق الذي جاء فيه هذا الحراك.

السياق الوطني للحراك ليس في صالح المغرب

يجري حراك الحسيمة في سياق دقيق من تاريخ المغرب، تميزه ولادة قيصرية لحكومة العثماني، والتي هي استمرار لحكومة بنكيران التي أفرزت سياسات عمومية غير مواطنة وحكامة تدبيرية فاشلة، وإجهاض مشروع الجهوية المتقدمة وتشكيل أغلبية حكومية وبرلمانية بنخب منتمية إلى أحزاب سياسية منبطحة ومأزومة وتائهة، مقابل ملكية دينامية متحركة وفاعلة وفقت – بشكل كبير- في العودة إلى الاتحاد الإفريقي اقتصاديا وجيو- سياسيا، ما زاد من حجم تحرش بعض القوى المعادية بالوطن، مستغلة في ذلك الحراك الاحتجاجي بالحسيمة لتشويه صورة المغرب التي بدأت تهتز في عيون عدد من الدول الغربية، خصوصا أن مواجهة الدولة والأحزاب لهاته الاحتجاجات تمت بمنهجية مرتبكة وبسياسة إعلامية بئيسة وبتواصل مؤسساتي جد كلاسيكي وبمقاربة أمنية ضيقة.

حراك الحسيمة تعرية للجهوية المتقدمة وللحكامة المحلية

تدل كل المؤشرات على أن الأسباب الموضوعية للحراك بالحسيمة وباقي المدن تعكس- في العمق- فشل السياسات العمومية وضعف الحكامة والنخب المحلية ومحدودية فاعلية الجهوية المتقدمة التي راهن عليها الكل، إذ إن جل مراسيمها وقوانينها التطبيقية مازالت مرهونة عند رئاسة الحكومة. لذا يربط الكثير من الباحثين بين اتساع دائرة الاحتجاجات بالمغرب وتأخر تفعيل الجهوية المتقدمة وفشل الأحزاب السياسية في تزكية نخب مؤهلة لتدبير الشأن العام واعتماد السلطات المحلية المقاربة الأمنية البعدية وليس المقاربة الاستباقية الاحتوائية؛ ما جعل حراك الحسيمة واحتجاجات المدن المغربية الأخرى يعريان حقيقة الجهوية المعاقة وهشاشة السياسات العمومية وضعف الحكامة المحلية وانهيار أدوار الوسائط الاجتماعية المحلية.

تدبير الدولة والأحزاب لملف الحراك

أبانت الدولة والأحزاب عن ارتباك كبير في تدبير مسار الحراك. منهجيا لم تعتمد الدولة المقاربة الاستباقية لاحتواء الحراك في أيامه الأولى، بل تركته يتسع إلى أن وصل إلى ما وصل إليه اليوم. ولم تكن للحكومة رؤية مرنة ومنسجمة وإستراتيجية تجاه الاحتجاجات. سياسيا لم تمتلك الأحزاب السياسية الشجاعة لتلعب دور الوسيط وتتدخل لاحتواء الحراك، لأن أسبابه الأساسية ذات طابع اجتماعي واقتصادي بالدرجة الأولى، بل إن مواقف الهيئات الحزبية المحلية والجهوية المنتخبة بمنطقة الريف كانت متناقضة مع مواقف أحزابها المركزية، خصوصا بالنسبة لحزبي العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي دون التساؤل عن مسؤولية حزب الأصالة والمعاصرة في هذا الحراك، ما دام أنه الحزب المهيمن محليا وإقليميا وجهويا بالحسيمة ونواحيها.

حراك الحسيمة وتربص القوى المعادية للوطن

كان طبيعيا أن تستغل بعض القوى الإقليمية حراك الحسيمة للتشويش على الإصلاحات الكبرى التي تعرفها البلاد، بل إنها سعت إلى تدويله عبر كل الوسائل لخدمة أجندتها السياسية عبر تقديم كل أشكال الدعم الإعلامي والمادي واللوجستيكي لبعض المحتجين وتقديمه بكونه حراك انفصال ذا أهداف سياسية، في حين أنه ذو أهداف اجتماعية محضة مرتبطة بفشل السياسات العمومية المحلية وعجز نخبها عن الالتزام بمبادئ الحكامة الجيدة واستغلال هذه القوى بعض أخطاء وارتباكات الدولة والحكومة والأحزاب تدبير ملف الحراك منذ انطلاقه.

وعلى هذا الأساس على المسؤولين أن يفهموا أن الإصلاحات العميقة التي يقودها ملك البلاد وعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وانضمامه إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو) وقوة استثماراته بالعمق الإفريقي… كل ذلك قد يزيد من تربص القوى المعادية له واستغلال أحداث الحسيمة وغيرها من الاحتجاجات للمس بمصداقيته إقليميا ودوليا؛ بل إن هذه القوى تستطيع اختراق بعض المحتجين الغاضبين من السياسات العمومية المغربية لخدمة أجندتها السياسية داخل المغرب وخارجه وبكل الوسائل.

حراك الحسيمة عرى ارتجالية وتخلف التواصل المؤسساتي

في كل الأزمات المحلية أو الجهوية أو الوطنية أو الإقليمية أو الدولية يلعب تواصل الأزمات دورا محوريا في تأطير كل ما يتعلق بالأزمات أو الاحتجاجات أو كل شكل من أشكال الحراك، خصوصا إذا كان الأمر يتعلق بتوتر العلاقات بين الدولة المركز والمحتجين مباشرة في ظل تخلي الوسائط الاجتماعية أي الأحزاب عن مهامها الدستورية والقانونية والسياسية.

وعليه، وانطلاقا من مبادئ وأسس ومناهج تواصل تدبير الأزمات، يجب أن نتفق على أن أهل الريف هم ضحية سياسات عمومية محلية وجهوية ومركزية، وضحية تراكم ممارسات تاريخية سلبية، وأن نوعية تدبير وتعامل وسائل الإعلام الرسمية مع الحراك لها أهميتها في توجيه الرأي العام المحلي والوطني؛ لأن منطق تواصل الأزمات يؤكد صعوبة استرجاع المحتجين الثقة في الدولة والأحزاب ووقف الحراك، وهم يوصفون بالعمالة والخيانة والانفصال التي هي قضايا من اختصاص القضاء. لكن إذا كان من حق الدولة – أيضا- الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم ورفض كل اختراق خارجي للحراك، فان ذلك يجب أن يتم في إطار ربط المسؤولية بالمحاسبة، ووفق احترام مبادئ حرية التعبير والتجمهر، وليس وفق آليات التضليل والإشاعة.

وعليه فجوهر الحراك والاحتجاجات بالحسيمة ليس مسألة مطالب اجتماعية واقتصادية وسياسية فقط، بل أيضا مسألة تواصل مؤسساتي، لأن كل تواصل مؤسساتي غير مهني سيؤجج الحراك بدل تطويقه واحتوائه؛ وهو ما يؤكد عليه تواصل تدبير الأزمات الذي يرى أن أفضل الحلول للحد من تطور الأزمات وإيجاد حلول لها هو تطويق الأزمة، والابتعاد عن كل المفاهيم والخطابات ذات الحمولة التحقيرية أو الإقصائية، أو تلك الحملات المجانية التي تقوم بها بعض المواقع الإلكترونية والورقية، والتي لا تمثل موقف المغرب الرسمي والشعبي.

ضرورة تطويق الاحتجاج وفق احترام التشبث بثوابت البلاد

أمام تطور الوضع بالحسيمة والأبعاد التي اتخذها الحراك، أعتقد أن الدولة ملزمة بحماية الوطن من إطار حراك اجتماعي إلى إطار أزمة سياسية كبرى مع أهل الريف ومع المجتمع الدولي. حراك تريد بعد القوى الخارجية استغلاله ضد المغرب الذي يمثل للغرب حالة استثناء في العالم العربي والإفريقي. وأعتقد أن ذلك يمكن أن يتم عبر المداخل التالية:

ا-ضرورة تطويق أزمة الاحتجاج:

تعتبر عملية تطويق الأزمة والحراك بمنطقة الحسيمة ضرورة في الوقت الراهن حتى لا تتسع الاحتجاجات إلى كل جهات المملكة، مع ضرورة التمييز بين أشكال الاحتجاج التي تمس ثوابت البلاد والأخرى المضمونة دستوريا، والاعتراف بمسؤولية الحكومات المتعاقبة في ما يقع.

ب- اعتماد منهجية الحوار بدل المنهجية الأمنية:

تطور وتسارع الأحداث بالحسيمة يتطلب فتح حوار مسؤول مع المحتجين عبر شخصيات وازنة ذات مصداقية، على أساس التوافق على عدالة اجتماعية واقتصادية تقوي أسس الدولة.

ج- الوعي بتعقيدات الحراك بالحسيمة في أبعاده التاريخية والإثنية واللغوية والجغرافية والتنموية، وإلزام الحكومة بوضع إستراتيجية تنموية شاملة بالجهة على أسس الحقوق التي يضمنها الدستور، وهي الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية.

د- ربط المسؤولية بالمحاسبة، خصوصا بالنسبة للسلطات المحلية والهيئات المنتخبة.

مآل حراك الحسيمة وتدخل ملكي

بعد أكثر من سبعة أشهر على الحراك، وبعد فشل كل محاولات الحكومة في وقفه، وبعد اعتقال رموز هذا الحراك الذي عقد القضية أكثر لكون مطالب المحتجين انتقلت من مطالب اجتماعية واقتصادية إلى مطالب حقوقية مستعجلة، وهي إطلاق سراح جميع المعتقلين ووقف المتابعات وإسقاط التهم الموجهة لهم، تتجه كل الأنظار صوب ضرورة تدخل جلالة الملك لوقف الحراك بالحسيمة، بعد أن أصبحت الأحزاب والحكومة جزءا من الأزمة وليس عاملا لحلها، لكون المؤسسة الملكية هي المؤسسة الوحيدة التي مازالت مصدر ثقة واحترام وتقدير عند كل مكونات الشعب المغربي، وهي المؤسسة الوحيدة التي سيحترم المحتجون- ليس بالحسيمة فقط بل بباقي الجهات- قراراتها وتعليماتها وسيقبلون بقراراتها لكونها هي الملاذ الأخير للمحتجين ولغيرهم بالبلد.

بصفة عامة- وحسب تقديري المتواضع – يجب ألا يستهين المسؤولون بالاحتجاجات بإقليم الحسيمة التي أساءت – كثيرا- إلى النموذج المغربي، وعلى الدولة أن تفهم الرسائل السياسية للحراك، والمرتبطة بفرض خريطة حزبية معينة بالمنطقة، وبرسائله الاجتماعية المرتبطة بفشل السياسات العمومية المحلية وتدبير الشأن العام، وبرسائله الاقتصادية المرتبطة بغياب العدالة الاقتصادية وضعف الحكامة المحلية. ومن مصلحة البلاد أن تحتوي الدولة هذا الملف الذي تتربص به القوى المعادية للوطن بعد الانتصارات الدبلوماسية والجيو سياسية والاقتصادية التي حققتها تحركات ملك البلاد في كل القارات.

إن الوضع الاجتماعي بالمغرب عموما بالحسيمة خصوصا صعب ومعقد ويحتاج إلى تدخل ملكي يعيد الأمن والاستقرار إلى جهة الريف، لأنه – وكما قال – جون واتربوي “في المغرب البعض لهم القدرة على تحريك كل شيء من أجل ألا يتغير أي شيء”.

*أستاذ التعليم العالي بجامعة محمد الخامس

‫تعليقات الزوار

57
  • مافاهم والو
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:03

    التدخل الملكي سياتي بنتيجة ان اقتسمت الثروة وعفي عن المعتقلين وحلت الحكومة وانتخاب ما لا يزيد عن 5 وزراء يسيرون الشان العام تحت اشراف جلالته وتقليص المناصب الكبيرة والوظائف الاكتر صعوبة تصبح الاعلى اجرا وتسخير القوات العمومية والامن الوطني والدرك لحماية الشعب وليس مصالح البعض وتخليق الحياة العامة وخفض سن التقاعد ل 50 سنة من اجل ادماج حاملي الشواهد والجامعيين واصلاح التعليم وازالة التعليم الخصوصي الذي اصبح ذا طابع تجاري ومجموعة من السلوكات يجب ان تقتبس من امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتسقط على سلوكات العهد الجديد والدنيا فانية وسعدات اللي دار الخير

  • مافاهمش
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:06

    في اخر المقال قال الكاتب هناك البعض لهم القدرة على تحريك اي شيء من اجل ان لا يتغير شيء وانا اقول ان هناك واحد وليس مجموعة

  • achraf
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:14

    الغلط الكبير من طرف الحكومه لم تفتح باب الحوار لولا هذا لما ستمر الحراك الى يومنا هذا،هل هناك تخوف من تحقيق مطالب جهة الريف خوفا من سماع اصوات الجهات الاخرى!!!!!!!!!!!!!!!!!

  • الله الوطن الملك الشعب
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:17

    الله يرضي عليك اسي الكاتب
    الملك هو الحل ولكن متى سيظهر تعبنا من انتظاره، الصيف آت يا ملكنا كيف لك ان تنسانا و تتجاهلنا !!! هل نسيت الايام التي قضيتها في الحسيمة ؟؟ نسيت السيلفيات و العناقات مع الريفيين ؟؟ نسيت بحر الحسيمة الذي فضلته بين كل بحار المغرب ؟؟ نحن لم ننسى و نأمل ان تجد لنا حل، كي نعيش في سلام
    انتظرناك … ننتظرك … سنواصل الانتظار لأننا فقدنا الثقة في كل المسؤولين لنا الله و انت وحدك.

  • hamid
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:21

    تحليل في الصميم، وقد لا أجد ما أضيفه لما كتب الاستاذ الجليل…..

  • alall9alda
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:25

    حراك الحسيمة فشل عندما رفعوا راية غير الراية المغربية سوف تقوم السلطات بمحاربة داعش بالحسيمة وضواحيها الايام القادمة وانتهى الامر

  • أستاذ
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:31

    تحياتي لأستاٍذي الكريم . نتمنى أن يفيق أولائك الذين يدعون أنهم يخدمون مصلحة البلاد من سباتهم العميق و يسمعاوا نداءات و تحاليل المفكرين و هم كثيرون في بلادنا . نناشدكم أيها المسؤولون المتسكعون في فيلتكم و مكاتبكم الفخمة أن تغلبوا مصلحة أبنائكم و مصلحة وطنكم على مصلحة بطونكم و رفاهيتكم قبل فوات الأوان

  • عفريت وجدي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:33

    هاسياسة الإصلاح و مواصلة الإصلاح التي تبجح بها لباجدة ، ها المرتبة الأولى التي يتباهى بها ،،،

  • حمورابي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:37

    مادا لو تدخل الملك واستمر الاحتجاج ؟
    سيكون التدخل الموالي بفرض حضر التجول والعصى لمن يعصى هؤلاء القوم خبرهم الحسن الثاني وعرفهم جيدا
    الاحتجاج الدي يرفع فيه علم الريف والدي صنعه عبد الكريم الخطابي سنة 1920 والاصرار على عدم حمل العلم الوطني…هو احتجاج غير بريئ هم يحلمون بدولة عبد الكريم الخطابي وعاصمتها اجدير التي فشل في إقامتها…..لكن هيهات.

  • Wahid Pay Bas
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:40

    Well done mr. Compliments for this analysis and recommendations. Especially your last sentence is absolutely true but how do you break this? Because the phrase is an idiology / belief / party that is not easy to eliminate. Can the king break this is the question?

  • ولد لعيون
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:43

    لايوجد متحرشون ولايهم يحزنون والازمة داخلية كل من يكتب عن هذه الاحداث تعتبرونه متآمر وأي قناة تبث هذا الحراك فهي متآمرة كل هذا الاعتقالات هي باوامر ملكية لهذا لاتقصفوا الحقيقة اتركوا الامور تتضح للقارئ الحل بيد الدولة فالاستجابة للمطالب لايمس هيبتها بل يزيد من احترامها يجب محاورة منظمي الحراك وتلبية مطالبهم وان كانت الدولة لاتستطيع تلبية كل المطالب فالتفعلها تدريجيا وهذا بعد اقناع المتظاهرين رغم اختلافي مع المخزن لكن لاأحب الفتنة لأي شعب انشروا

  • عام
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:52

    السلام عليكم
    اخي الاستاد الجامعي المشكل أخطر مما قلت
    التدخل الخارجي أصبح متجاوز المشكلة في فكرة الثورة التي أصبحت في عقول كل شباب المغرب وخاصة بالريف التي ستؤدي إلى صدام دموي بين المحتجين و الامن
    كما أن هناك صراعات في الحكومة خاصة وزارة الداخلية وصراعات بين مقربين للملك ساعدة في تاجيج الأوضاع
    التدخل الامني أقبره الزفزافي عندما قال أيحاصر شعب أعزل في إمارة المؤمنين وأيضا عندما قال الجيش والأمن إلى الكركرات هدا التصريح زلزل الدولة بكل مكوناتها
    الزفزافي سياسي بامتياز خرجاته وتصريحاته مدروسة
    التقارير الغربية عن الأوضاع في الريف لا تبشر بالخير القادم أعظم تحرك الدولة جاء جد متاخر لابد من تنازلات للدولة لتفادي الأسوء.القصر سيتدخل لكن لننتتبع ما سيحدت

  • Bosag
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:57

    كثر خطاب في السنين الاخيرة يسمى "الثوابت" "ثوابت البلاد" "ثوابت المغرب"
    "المقدسات الثلاث"….
    هذا لم نكن نسمع به قبل 2011 !
    الثابت والمقدس هو: وحدة البلد, وكرامة شعبه لا غير !
    انتهى

  • أمازيغي باعمراني
    الخميس 8 يونيو 2017 - 08:59

    الشعب(القوات المساعد والعسكر) تا يضرب يدُّو وكأنه منوم أو مخدر أو أصابه المسّ ولاكنه عندما يستيقظ سيحس بالكثير من الآلام والحسرة على على ما فعل .

  • عبدالكريم بوشيخي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:02

    الذين يخرجون للاحتجاج في الشوارع يمثلون سوى 3 في المائة او اقل من سكان الحسيمة و اغلبهم اطفال قاصرين و بعض التلاميذ و بعض الانتهازيين لذالك الامر لا يحتاج الى احتواء ما يسمى بالحراك او تدخل الملك فهؤلاء لا يمثلون الا انفسهم فلا يمكن للاقلية ان تفرض رايها على الاغلبية ف 3 في المائة من المحتجين و بعملية بسيطة مع تعداد السكان 400 الف نسمة فعددهم لا يتعدى 7 الاف محتج و اعتقد ان حتى هذا الرقم كبير جدا فلا يمكن لبعض المئات او الف او الفين شخص خداع الدولة المغربية فكل ما في الامر ان الاعلام يضخم الاحداث و يعطي ارقاما غير صحيحة فشخصيا استطيع ان احدد العدد بكل دقة من خلال عملية حسابية بسيطة رقعة البقعة التي يتواجد فيها المحتجون مع حجم المساحة لكل فرد داخلها او من خلال مرورهم بالشارع مع مع تحديد المسافة و اخذ بعين الاعتبار الازدحام من عدمه لذالك اؤكد انه لا يوجد حراك بمفهومه الواسع بل المسالة تتعلق باشخاص تافهين وجدوا في الحرية التي ينعم فيها المغرب مجالا لمراهقتهم السياسية و لا يعرفون انهم لعبة للايادي الاجنبية التي تريد العبث بامن و استقرار الوطن.

  • محمد
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:04

    شكرا للكاتب الفاضل على هذا المقال.المسألة الوحيدة التي تحيرني هي أولا كيف لحراكي يدعي السلمية يهدد بالتصعيد.و ثانيا متى سيفقه أهل الريف أن عدم رفع العلم الوطني هو عدم الاجماع على قضيتهم و هو ربما الشيء الذي جعل الملك لا يلوح بأي إشارة تجاه المنطقة.

  • fFATIMA
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:06

    الدينامية الملكية التي طبلت لها كثير من المنابر الإعلامية كانت كلها تصب في صالح البرجوازية المغربية التي وجدت لنفسها عبر صيغة إتحاد مقاولات المغرب أداة للأستثمار في إفريقيا . غير أن تلك الدينامية لا نشهد لها آثر في ما يخص حراك الريف ، وذلك بكل بساطة لأنه يوجد في تلك المنطقة فوسفات أو ذهب يمكن تهريبه إلى الخارج !

  • IBN AJDIR
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:11

    أخي الجامعي تحليلك أصاب عدة نقط مهمة و من بينها ثقة الشعب في المؤسسة الملكية و عدم ثقته و بعده عن المؤسسات المحلية والجهوية والجماعية لانه منذ انزال دستور 2011 و من بين أسباب الرئيسية لتواجد الحراك و هو عدم تفعيل دينامية المحاسبة الجريئة في كل المجالات السياسية و الاقتصادية والاجتماعية. كلنا شهدنا على كيفية احتواء المؤسسة الملكية بعد فشل و شلل الحكومة امام باراديكما تظاهرات 20 فبراير و التي جاءت في ظروف صعبة ، كل المنطقة العربية كانت تلتهب و كلنا نعرف كيف انتهت بعضها لكن المغرب خرج سالما ليس بذالك الاحتواء فقط من طرف المؤسسة الملكية بل بالتقرب إلى الشعب و الجلوس معه و محاولة شق طريق جديد يتمثل في تفعيل الدستور و نصوصه من أجل كرامة المواطن و توفير له العيش الكريم و بعد ست سنوات يظهر بأن الحكومة لا زالت غير قادرة على تفعيله و هنا اتفق مع التحليل أنه على المؤسسة الملكية أن تحتوي مشاكل حراك الريف و مناطق أخرى و خاصة الأخذ بزمام تسريع تفعيل الدستور و إعادة ثقة المواطن في وطنه.

  • محاولة تفسير
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:15

    أعتقد أن تدخل الملك له كلفة رمزية لازالت المؤسسة غير مستعدة للتنازل عنها: أولا، هو بمثابة اعتراف للملك بفشل الأجهزة الوسيطة بين الدولة والمجتمع (الأحزاب والمجتمع المدني) في تأدية وظيفة الوساطة، وهذا الاعتراف قد يفتح الباب مستقبلا أمام مزيد من فقدان الثقة كليا في تلك الأجهزة أي فقدانها للمشروعية، وتوجيه الأنظار كليا للمؤسسة الملكية، ككيان له نجاعة ومصداقية. بمنى أخر الكلام سيوجه للملك " فالكبيرة والصغيرة " ، وهذا أمر خطير … ثانيا، تدخل الملك قد ينطوي على منزلق عدم توقف الحراك، فرغم أن هذا السيناريو مستبعد، فإن حدوثه قد يسبب إحراجا للمؤسسة الملكية… الله يحد الباس.

  • SAID SAID
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:20

    merci docteur pour votre analyse Les marocains comptent beaucoup sur l'intervention directe et urgente de sa majesté plus confiance aux partis politiques et les communes et les chambres professionnelles et les 2 chambres de parlement qui font que nuire aux efforts de sa majesté

  • ريفي مهاجر
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:23

    الى صاحب التعليق رقم 9 حمورابي.اولا لو رجعت الى التاريخ فالحسن الثاني لم يكن قاسيا مع الريف فقط وعندما قال الاوباش ذكر مجموعة من المدن المغربية وهو الان امام خالقه يحاسب على كل صغيرة وكبيرة.
    فيما يخص دولة عبدالكريم الخطابي فهي كانت حقا غير ان خروج الريفيين الان ليس لذلك وانما للمطالبة بحقوق مشروعة وكفى من العبث والاستحمار.

  • مهاجر
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:26

    si la répression continue dans mon pays sans trouver de solutions personnellement ainsi que mon entourage nous avons décidé de boycotter 3maliat marhaba cette année

  • SAID SAID
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:27

    malheureusement notre pays n'a pas profité de son exception pendant le printemps arabe les Marocains ont fait confiance aux réformes de la constitution qui n'ont rien changé et ont avorté le rêve d'un Maroc nouveau solidaire par ses régions et sa diversité .les responsables politiques doivent partir dont les Marocains ne font plus confiance et ils le savent malheureusement

  • مصطفى كاراطيكا
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:59

    نتمنى على ملك البلاد التدخل السريع قبل فوات الاوان وعودة الامن الي مخافر الشرطة !!
    وترك العباد في امان و العفو عن المعتقلين والدخول في مصالحة وطنية شاملة مع ابناء الشعب والضرب على يد المفسدين

  • يا طبيب نفسي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:25

    1-لقد خنت صاحبك و قبلت بجميع الشروط بإدخال مسموم الورد
    2-لقد اصبحت فرحا و مبتهجا و كانك كنت محبوسا
    3-لقد سارعت لأخذ الفيلا المهنية و ضننت ان الله لا يرى مكرك
    4-سالوك عن البطالة و كنت سباقا للعيب
    5–سارعتم إلى تلقي رواتب فترة العطالة،سارعتم لأخذ الهواتف الذكية و طلبتم سيارات من نوع مرسيديس
    6-سألوكم عن الأساتذة و صاحبي الشواهد العليا و مطالبي حفوقهم و قلتم انهم خونة
    7-سألموكم عن مساهماتكم في حل مشاكل الريف و كافة مناطق المغرب و قلتم ان 7 أكتوبر قالت كلمتها و ضننتم ان الدفاع على المنطقة يكون حسب تصدركم الأصوات و نسيتم انكم مسؤول على مشاكل جميع المغاربة
    8-الملك هو الذي بادر بإرسال المسؤولين إلى  الشمال 

  • يا طبيب نفسي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:27

    9-الملك هو الذي أعطا تعليماته لعقد اجتماع مع ممثلي الحسيمة .
    10-الطبييب النفسي مع مساعدته ينتضران المرضى لكنهم لم يتعرفوا  على العنوان لكون الطبيب غير عيادته وهاتفه
    11-سالوكم عن مشاكل الناس و صدقتم حينما قلتم انكم منذ توليكم الرئاسة لم تتعرفوا بعد على موضفوا  وزارتكم  بالأحرى المغاربة،صح لان المرضى النفسانيين لا يخضعون لمعايير دولية في تشخيصهم "لا زربة على صلاح"
    12-كنتم عاطلين و نصبكم الشعب و كنتم أول من خان العهد
    13-ان لم تستحييوا فافعلوا ما شئتم 
    باختصار أنتم تلهتون وراء المناصب لا اقل ولا أكتر و حزبكم انتحر لان الشعب يتابع عن كتب كيف تتعاملون مع مشاكله لأن من اعتاد أن يدير عيادة او قسم تلاميذ لا يمكن أن تكون لديه مقاربة شمولية لان:
    الأول اعتاد استقبال المرضى بمفردهم والثاني يلقي الدرس لمتلقين لكن الشعب ليس تلميذ و لا مريض ينتضر الطبيب

  • الوهراني
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:27

    سألتني زوجتي هذا الصباح فقالت : واش ؟ اتهدنت في الحسيمة ؟ "قلت لها " لا مازال " . قالت " راني خايفة إلى تكبر " قلت لها " بإذن الله متكبرش "
    أعتقد أن عدم تدخل جلالة الملك إلى حد الآن في قضية الحسيمة راجع لعدم رفع العلم الوطني أي أنه غضبان منهم ، فليعلن الابن طاعته لأبيه ليرضى عنه .

  • The Northern Citizen
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:29

    اكاد اجزم ان الملك لايرى ان الاحتججات قوية بما فيه الكفاية ليتدخل. ولكن زيارة الرئيس الفرنسي الذي بدا يسمع صدى خطاب بنعلي "افهمتكوم" ستجعل الملك يغير رايه تماما كما حدث ايام طوفان الربيع العربي لما تدخل ساركوزي ونتج عنه الدستور الحالي . وبقية القصة معروفة.
    يبقى على ماكرون ان يقنع الملك بضرورة ملكية دستورية حقيقية يسود فيها الملك وتحكم فيها حكومة انتخب عليها الشعب وتعكس ارادته لا ارادة المخزن. واعتقد الا مجال للمناورة اكثر. فالمغاربة "راه وصلوم الموس للعضم!"

  • said
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:31

    à tout ceux qui croienl que le probleme est facile à resoudre c´est tres compliqué les marocains sont intélegents et personne ne les satisfairent .eneffet les marocains veulent partager la richesse de leur patrie phosphate or les deux mers et……..les marocains ont vu leur bien va en afrique et autre les marocains soufrent des hopitaux mainables des ecoles afreux monaue de surité des rencontres comme mawazine.donc les marocains vont dire leur mot tres proches.

  • ابن خلدون
    الخميس 8 يونيو 2017 - 10:44

    لماذا تصعيد الدولة ضد الريف إلى حد ارتكاب عدة أخطاء "قاتلة" ؟ الجواب :
    – لأن الدولة تخشى من تاريخ الريف و عودة أصدائه للحاضر و المستقبل.
    – لأنها تعودت على مواجهة الريف مرتين بقمع شديد (أي : متعويدا كما في مسرحية عادل إمام).
    – لأن حراك الريف جاء في مرحلة شاء الحكم المخزني أن يهيكلها بالتراجع السافر عن المكتسبات و بقمع الحريات و إضعاف الطرف المجتمعي و السيطرة المطلقة على المؤسسات و في مقدمتها الحكومة و ما بقي من حزب الاستقلال و الاتحاد الاشتراكي و حزب التقدم والاشتراكية و كذا حزب العدالة و التنمية.
    – لأن الدولة اعتقدت أن تكريس المخزن و إعادة الاعتبار لهذا المكون في سياسة الحكم هو الوسيلة لإخضاع المجتمع لأمد بعيد.
    – لأن الدولة أخطأت حين راودها اطمئنان خاطئ لضعف المجتمع و ركبها الغرور فاستهانت بالحراك الشعبي في الريف.
    – لأن المخزن راهن على عزل الريف عن بقية المغرب.
    وهكذا لا يمكن للدولة أن تقتنع بالحوار الصادق لمصالحة الريف وتهدئة المجتمع المغربي إلا إذا غيرت سياستها ونظرتها للمرحلة.

  • محمد
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:08

    اظن يا استاد وانت خير العارفين بالرجوع إلى اختصاصك الأكاديمي.
    الملك لايمكنه التحرك في الوقت الراهن ادا كنت تعني قضية المعتقلين، لسبب بسيط لأن القضية لازالت بين يدي العدالة ولم تحكم نهائيا ولكونه رئيس السلطة القضائية.
    وجميع الوقائع السابقة أظهرت أن الملك هو خير من احترم اختصاصاته واول المحافظين على احترام القانون عكس ما دهبت إليه تحليلات بعض اساتدة القانون الدستوري سامحهم الله.
    ونحن فخورون بملكنا لهدا السبب.

  • ملاحظ
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:12

    يجب محاسبة الفاسدين واداعهم السجن. وإصلاح القضاء والإدارة. و وضع معايير للترشيح للانتخابات . و نزع الضرائب على الفقراء و رفعها على الأغنياء

  • adil
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:16

    est ce que des séparatistes qui ont utilisé un morceau de chiffon à la place du drapeau national marocain ,mérite l'intervention de Sa majesté ,on dirait que vous ne savez pas lire sur les visages ,ça ce voit que Sa majesté n'est pas content de leur comportement

  • الزمر
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:17

    السلام، الدين يضنون ان التدخل الملكي سيحل الأمر فهم خاطئين ، عندما يتدخل الملك سداعة يرا أنكم (مبغتوش تحشمو ) عندها الكل سيحاسب حتى الإعلام نفس ( ولا هدوك لي يقول مدرنا ولو) أن ما يقع في المغرب يتوق كل يوم في الديوان الملكي، وعلى كل شخص مهما كان أن ينتظر العقاب الدي يستحقه ليس كما يضن البعض ادا كان ولي أمر المغاربة حكما فلا تنتضرو منه أن يكون مسامحا بل عادلا . وربما يستعمل طريق من الطرق والده المرحوم الحسن الثاني التي (توحشنها ). المرحوم وكأنه كان يعرف المغاربة واحدا واحدا (وعلاش تبقلبو ).

  • MRE
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:18

    ما أحوجنا إلى هذا الأستاذ المثالي الذي وضع خارطة الطريق لاحتواء انتفاضة الريف بحكمة في منتهى الدقة . كما يستحضرني هنا بعض الأساتذة الخائنين لوطنهم ولملكهم ولإخوانهم الذين يتقربون () من شأن مصالحهم الضيقة ولو على حساب دماء إخوانهم وانهار بلدهم وأخص بالذكر ذلك الأستاذ المحلل منار السليمي أرجوك لاتلقي ببلدك ولا بإخوانك ولابملكنا إلى التهلكة حتى تشفي فينا أعداء وطننا

  • عاش أبو الحسن ، ابن الحسن !
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:21

    يجب محاكمة أي مغربي من الشمال إلى الجنوب ومن الغرب إلى الشرق من رفع علما من غير العلم الرسمي للمملكة المغربية
    أذكر من يرفع علم الانفصال و خيانة الوطن الأم ،أن المغرب لا ينجح فيه انقلاب عن مقدسات البلد لأنها ثابتة بشرعيتها

    إما وطني ، إما خائن !
    الله الوطن الملك

    انتهى الكلام

  • تساؤلات مشروعة
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:24

    أسئلة مشروعة

    هل الدولة التي تنزل وتطبق مبادئ "الديموقراطية، والعدالة الإجتماعية، والتوزيع العادل للثروة، والحكامة" بشكل شفاف ونزيه، تخشى من "الحراك الإجتماعي" للمواطنين، ويصل حد إتهامهم بنوع خاص من التهم من قبيل "التجمهر بدون ترخيص"، و "تهديد السلامة الداخلية للدولة المغربية”، و التأثير على ولاء المواطنين لمؤسسات الشعب” ؟ ؟ ؟…
    فإذا أخذنا هذه التهم، وتساءلنا :
    هل يطلب المواطنون في الدول الديموقراطية الغربية أو أمريكا، ترخيصا للخروج إلى الشارع، من أجل رفع مطالبهم، أو التعبير عن احتجاجاتهم ؟
    هل الخروج للإحتجاج، في مدينة أو في عموم تراب الدولة، يمكن أن يهدد السلامة الداخلية للدولة “الديموقراطية” ؟
    هل يستطيع أحد في الدول “الديموقراطية” أن يؤثر على ولاء المواطنين لمؤسسات الشعب ؟

  • أناس
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:25

    من أكثر الأشياء التي أضحكتني في الحراك الحالي في البلد هي الحفنة التي تنتقذ وتسب الحراك في الريف وفي مناطق كثيرة في المغرب بمجرد أنهم لم يحملو راية المغرب . بالله عليكم ،نسيتم قائمة المطالب التي رفعها المحتجون الذين خرجو بمائات الالاف وركزتم فقط على الراية .متى ستتحضرون ياناس .هل رفع الراية عندكم هي الوطنية ؟ كم من مسؤول كبير في البلد يضع الراية في مكتبه وصورة الملك لكنه يسرق أموال الشعب ويأخد الرشاوى ولا يحكم بالعدل والأكثر من ذلك يحمل جنسية دولة أخرى ثانية .
    الوطنية هي المساواة في الحقوق والواجبات. الوطنية هي اقتسام الثروة بين كل أطياف المجتمع بالعدل .الوطنية هي العدالة الإجتماعية .الوطنية هو أن يكونو القضاة عادلون في الأحكام القضائية ولا يأخدو الرشاوى. الوطنية هي أن لا تسرق أموال الشعب وميزانيات المشاريع .الوطنية هي أن لا تسرق أموال دافعي الضرائب . فلا تضحكو علينا وتلخصو لنا الوطنية في قطعة قماش ملونة .فالجماهير الشعبية خرجت في ربوع البلد للتنديد بالظلم والقهر والفساد في البلد ومن أجل مطالب اجتماعية واقتصادية .إنتهى الكلام

  • assa
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:26

    الدولة قامت بطريقة ما ببيع مناجمها لشركات العائلة المالكة
    إن الثروة المتحركة للملك الراحل بلغت خلال التسعينات أكثر من عشرة مليارات فرنك فرنسي، موزعة بين عشرات البنوك الفرنسية والسويسرية و الأمريكية،إلى جانب أكثر من عشرين قصرا والعديد من الضيعات الزراعية،التي تمت مصادرتها من المعمرين الفرنسي الدين أستولوا عليها من الفلاحين المغاربة إلى جانب حصة كبرى في مجموعة "أونا" أومنيوم شمال إفريقيا والعديد من العقارات العالية الثمن والموزعة بين نيويورك وباريس وبعض عواصم أمريكا الجنوبية،مع حصص مهمة في بعض المحافظات الاستثمارية وأسهم ذات مردودية في بورصة باريس و نيويورك
    رواتب الأميرات والأمراء الذين تشملهم العائلة الملكية في المغرب يبلغ 2.4 مليون يورو أي حوالي 3 ملايين دولار.أما مخصصات السيادة فتفوق قيمتها نصف مليار درهم
    بينما الحكومة تمتص حوالي 20.5 مليون اورو سنويا

  • الحريزي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:31

    صراحة يجب على المخزن أن يرحمهم في أقرب وقت؟؟؟

  • جناح
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:39

    كفاكم اخواني تعنتا والسباق وذكروا في مستقبلك ومستقبل أبنائكم وأكدوا انه لا يمكن الفصل بين ريفي او جبلي او سوسي او صحراوي نحن أخوة يجمعنا دين واحد اختلط أبناؤنا وأنجبت ذرية وعقدت الروابط العاءلية ولماذا يتحملون هذه الإعلام لولاها لما وعقدت الأمور و لكان هناك تدخل ملكي أنهى الأمر هناك بعض المتعصبين الذين لا يريدون الخير لبلدنا رضاكم لا انصتوا لهم نحن نخاف على كل مغربي

  • Hatim
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:53

    Que fait on de l'autonomie de la justice
    ?
    Les premiers qui réclament l'autonomie de la justice
    sont les premiers qui la violent

  • عتيقة
    الخميس 8 يونيو 2017 - 11:59

    "بعد أكثر من سبعة أشهر على الحراك، وبعد فشل كل محاولات الحكومة في وقفه، وبعد اعتقال رموز هذا الحراك الذي عقد القضية أكثر لكون مطالب المحتجين انتقلت من مطالب اجتماعية واقتصادية إلى مطالب حقوقية مستعجلة، وهي إطلاق سراح جميع المعتقلين ووقف المتابعات وإسقاط التهم الموجهة لهم، تتجه كل الأنظار صوب ضرورة تدخل جلالة الملك لوقف الحراك بالحسيمة، بعد أن أصبحت الأحزاب والحكومة جزءا من الأزمة وليس عاملا لحلها"
    آن الأوان لتدخل الملك شخصيا وإلا انزلقت الأمور إلى ما لا تحمد عقباه.ولنعتبر ممن سبقونا فكل الثورات العربية بدأت بهذا الشكل وانتهى المطاف بمواطني هذه الدول إلى متسولين في شوارع بلدان أخرى أو إلى سيطرة ديكتاتورية أفقرت وجوعت أو إلى حروب طائفية ،عرقية أو مذهبية.
    تبدأ سلمية مطالبها اقتصادية مشروعة وتنتهي بشكل خطط له في الخفاء.الحذر الحذر.

  • Gestion de conflits
    الخميس 8 يونيو 2017 - 12:00

    Vous avez raison de souligner ce silence incompréhensible et grave de l Etat et d autres institutions face à cette contestation du Rif.
    c est d autant plus grave que la gestion du conflit est totalement absente dans le cas du Rif. cette indifférence s apparente au mépris de toute une région.
    Pourtant les revendications sont claires précises et réalisables.
    il y a également une grave erreur stratégique impardonnable: le pouvoir de Rabat a dès le début taxer les rifains de séparatistes alors qu il sait tout le monde le sait il s agît uniquement de revendications sociales.
    Ainsi le pouvoir de Rabat a ouvert une page douloureuse de l histoire du Rif…et grace a cette propagande mensongère du pouvoir le monde sait maintenant qu il y a deux grandes régions séparatistes au Maroc le Sahara au sud et le Rif au Nord . c est déplorable et nuisible pour l image du Maroc dans le monde.
    merci de publier

  • المعطي
    الخميس 8 يونيو 2017 - 12:06

    يجب الاقرار حكومة العثماني ليست استمرار لحكومة بن كران مما يعني انه هنا ردة على المسار الدمقراطي الدي قطعته الدولة على نفسها في خطاب مارس 2011الامر ﻻ يتعلق بشخص بن كيران في حد داته بل انسداد الافق السياسي ونهاية الامل دى طبقات الشعب من التغير ولو ببطء ادن المشكل باختصار بعد تحليل مشكل سياسي بالدرجة الاولى تستعمل فيه المطالب الاجتماعية بعد افشال احزاب وتعويضها باحزاب ﻻ تمثل احد و استعمال المال في الانتخابات ينتهي الوﻻء بعد انتهاء المال مباشرة لتجد الدولة نفسها في مواجهة الشارع ويبقى المنتخبين ودوى المصالح وقود لهده الاحتجاجات ودعم الحلول الامنية خوفا من المحاسبة واي محاسبة ان تمت ادن من اجل استمرار شيء اسمه المغرب يجب بناء دولة المرسسات ﻻ السعي لهدمها خوفا من اشراكها في القرار .ﻻ لحكم الافرار زمان اخر هدا غير داك زمان

  • طالب حقوق
    الخميس 8 يونيو 2017 - 12:19

    تحية تقدير للأستاذ الكريم
    أتفق معكم بالكامل في هذا التحليل الأكاديمي الموضوعي لكن تم إغفال الإشارة إلى جانب لا يقل أهمية في الأزمة الا وهو مشكلة الفساد في القضاء الذي يترتب عليه الإحساس بالظلم والحكرة وهو شعار رفع بكثرة في مختلف الاحتجاجات في المغرب.
    وعليه فالحل يكمن في التي الحكامة الجيدة في جميع القطاعات والمجالات وليس مجرد تلبية مطالب اجتماعية واقتصادية كما يعتقد البعض لأن كرامة الإنسان لا تساوم وليس لها ثمن. .

  • un peu de Sérieux SVP
    الخميس 8 يونيو 2017 - 12:50

    je demande à Rabat de cesser votre propagande : Quand vous lâchez vos esclaves pour insulter les rifains de séparatistes vous faites une grave et dangeuse publicité et vous porter atteinte à l image et a la stabilité du pays. c est mauvais pour les investisseurs étrangers. si c est le pouvoir central dit que ke Rif est séparatiste je n irai pas investir dans cette région!!!
    Même si c était vrai l Etat a intérêt de parler de contestations populaires…
    On on est ici face à un paradoxe qui révèle la courte vision des decideurs: les rifains disent qu ils ont que des revendications sociales. Mais le pourvoir insiste qu il s agit de séparatistes. …
    A force de répéter cette accusation infondée les Rifains finiront certainement par devenir réellement séparatistes. …Et vue le désastre de la region ils n ont rien à perdre…
    publier svp

  • Afrough Almoravid
    الخميس 8 يونيو 2017 - 13:57

    الأستاذ المحترم، أزول:
    بحكم كونك أستاذا جامعيا فإنا نتمنى أن تقوم بتحليل جزء من مطالب "حراك الريف العظيم" والمتمثل في تأسيس جامعة في تلك المنطقة من جهة الريف، فتخاطب وزارة التعليم والمتحكمين فيما يصرف للتعليم والمستغلين لهشاشة تدبير شأن التعليم وتكوين الأطر، وشكرا (ثنمّيرتْ).

  • الغيور على وحدة بلده
    الخميس 8 يونيو 2017 - 14:08

    الله الوطن الشعب ( الملك والمؤسسة الملكية ضمنيا ضمن الشعب) تخضع للمحاسبة لها ما لها وعليها ما عليها، هذا هو الشعار الحقيقي للمرحلة لكي نخرج من دوامة الاحتقان الاجتماعي بعيدا عن الخطاب المؤسساتي الطوباوي الذي لم يعد يسمن ويغني من جوع، ربما من وجهة نظر مغايرة للخطاب المؤسساتي يحق لنا القول كجامعيين مغاربة نؤمن بالديمقراطية على المقاس البريطاني أو الاسباني وجب على الملكية أن تتخلى عن فكرة احتكار السلط والتحكم في تدبير كل شئ، نؤكد على أن ظهور مناصرين للبوليزاريو في الجنوب كان بسبب ديكتاتورية المؤسسة الملكية والمقاربة الامنية التي تتعامل بها مع أي حركة احتجاجية مناهظة لمصالحها في المغرب، الملكية ملزمة بالتنازل عن هذا الكبرياء تجاه الشعب إدا أرادة استمرارها وتفادي الاحتقان الاجتماعي، وربما سيناريو الريف سيولد حركة انفصالي الريف مستقبلا بسبب المقاربة الامنية التي ينهجها المخزن وبسبب الإستفراد ب في اتخاد القرارات المصيرية التي تتعلق بالمغرب من طرف مستشارين أميين عن واقع المغرب وتاريخه العريق. نحن نريد مغربا موحدا بعيدا عن المزايدات السياسية وبعيدا عن المصالح الضيقة. الوطن أكبر من أي شئ.

  • mohammed
    الخميس 8 يونيو 2017 - 14:16

    ما يلاحض فى هده الاونة ضهور لا باس به من الاساتدة المحللين بدات تجود قارحتهم با شرح قضية الحراك من بعد ما تحركت الحكومة بامر من الملك وبداءت المقاربة الامنية
    فى حيز التطبيق ومتسببوا الحراك بين يدى العدالة والامور تمشى عادية والملاحضون دوليون ومحليون يراقبون الوضع عن كتب ولا تعليق عن خروقات الا بعض ملاحضات الدفاع
    لانها من صلب طريقة دفاعم وتعيدنا انت ايها الاستاد الى بقتراحك المرفوع الى الملك والدى ارك فيه دخلت تفسيرا لا يمت الى الواقع بصلة فا الحراك كان سيكون اجتماعيا
    لو لم يركب على حادثة السماك رحمه الله وقضيته كانت ضده ويمكن متابعته بجناية تهريب وبيع سمك محرم صيده ولكن المسؤون لم يتصرفوا باالطريقة التى ينص عليها القانون وتجاوزنا هدا المشكل الدى بنية على باطل والمتورطون بين يدى العدالة الا ترى بطلبك تدخل الملك فيه تدخل فى القضا وهيبته وهو يصدر احكامه باسم الملك

  • med
    الخميس 8 يونيو 2017 - 14:17

    الى اين وحكامنا مثل مصاصي الدماء
    لمادا لا يعطا لكل دي حق حقه قبل كل هادا
    وتسيير شؤون المواطن بلا تمييز وتوفير ابصط
    المطالب وهي العيش الكريم (حسبنا الله ونعم الوكيل في الخونة)

  • nawfal
    الخميس 8 يونيو 2017 - 14:31

    pour correction à si anas ,vous avez dit des centaines de milliers, la population du rif ne doit pas dépasser les 70 000, et dans les autres régions les manifestants quelques centaines voir des milliers si vous ça peut vous faire plaisir, mais pas des centaines de milliers comme vous dites

  • محق
    الخميس 8 يونيو 2017 - 17:00

    ملخص مختصر للموضوع : ضرورة تطويق الاحتجاج وفق احترام التشبت بثوابت البلاد د : ربط المسؤولية بالمحاسبة خصوصا بالنسبة للسلطات المعنية والهيءات المنتخبة اظن والله اعلم ان هدا هو الحل الصحيح وهو المفتاح السحري لكل مشاكل وطننا العزيز فبتطبيقه وتفعيله خير عميم لكل منحي الحياة في كل جهات المملكة ولفاءدة كل ابناء الوطن .

  • مواطن من الصحراء
    الخميس 8 يونيو 2017 - 17:04

    نعم كلنا نريد لجلالة ان يتدخل لقطع الطريق على المتامرين على امن وسلامة بلدنا . لكن من وجهة نظري الخاصة كيف يمكن لملك البلاد ان يتدخل الان في هده الاحتجاجات وهو يرى ان ولو راية واحدة مغربية رفعت في الاحتجاجات كـأن هده الاحتجاجات تقع في بلاد اخر وليس المغرب ناهيك عن غياب صور رمز البلاد انا اصبحت اشك ان كل هده الامور مخطط لها باحكام وان هناك عناصر تراقب وتمنع حمل الراية وصور صاحب الجلالة ادن نحن مع تريت الملك حتى اجراء جميع التحقيقات او ان يعترفوا سكان الريف او المشاركون في هده الوقفات ان لهم ملك اسمه محمد السادس يقوم بمجهودات جبارة من اجل تطوير والرقي بهدا البلد .

  • brahim
    الخميس 8 يونيو 2017 - 19:27

    النفاق المقدس ـ هو ان تجد اناس تطالب بي تدخل القصر وهم يعلمون انه تدخل مند اليوم الاول من خلال الحكومة والادرة والامن والاعلام الخ واناس تطالب الحراك بي التوقف مدام مطالبهم قد وصلت وهم يعلمون ان المتضاهرين ومند 7اشهر وهم يخاطبون القصر و لا يستمعون لاجهزته من ادارة و احزاب لانها لا تقرر ودورها تنفيد القرارات فقط ـ ومن هنا يستغرب العامة من هاكدا تحاليل لم تقدم الا اطالة عمر الازمة فكيف يكون الحراك مشروع لكنه ممول من الخارج وكيف تنحصر مطالب المتضاهرين فى مسائل اجتماعية وحقوقية وهم يرفعون راية جمهورية و كل شعاراتهم يحيا الشعب ـ كفي نفاق الريفيون يعارضون السلطة بكل رموزها ولا علاقة لاحزاب فى امر اكبر منهم بى كتير//وكل الاقلام التى تحاول ان تسوق لغير هاد فهؤلاء خدام الدولة الدين يتمتعون بى مزايا الاسياد او من العياشة حفظ الله شعب المغرب وكل المسلمين

  • عزيز
    الخميس 8 يونيو 2017 - 23:32

    أتعجب لهؤلاء الجامعيين الذين يرون أن كل الحلول بيد الملك ويلغون جميع المؤسسات والشعب جملة وتفصيلا.

  • اومحند الحسين
    الجمعة 9 يونيو 2017 - 00:50

    {{الحراك والدولة،،في حاجة لمثل هذا الصوت}}

    على مسؤوليتي :
    نحن مع احتواء الحراك ليس امنيا بتعسف،ولا قهريا بالقوة المفرطة،،ولكن بمشاريع آنية حقيقية،وليست ظرفية ترقيعية،،مشاريع تخدم الساكنة الشمالية على مستوى العيش الكريم،،والعمل الشريف،والتنمية المستدامة،،لأغلب بسطاء اهل الريف،،
    ليبقى القصر في شخص جلالته الضامن الأول لوعود حكومة العثماني،،والكافل الأوحد لكل مشاريع المزمع إنجازها بالشمال بدءا بالحسيمة وما جاورها،،،وختاما بالقصر الكبير ونواحيه.

    ما لم يدخل خط المثقفون والمفكرون والباحثون وبقوة وبصراحة وبمسؤولية وطنية على محفل حراك الحسيمة،،والمساهمة في تهدئة الوضع من كلتا الجهتين،،سيبقى دور هؤلاء محتشم،،لم يصل بعد حد الوطنية الحقة،،،وإن خرجت علينا شذرات إعلامية من هنا وهناك .

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء