ندوة هسبريس .. "الأقليات الدينية" بالمغرب بين الواقع والمتخيل

ندوة هسبريس .. "الأقليات الدينية" بالمغرب بين الواقع والمتخيل
الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:00

يمثل الإسلام الديانة الأساسية بالمغرب، حسب المعطى السوسيولوجي الذي تصادق عليه الوثيقة الدستورية. وحسب التقديرات، فإن المسلمين يشكلون نسبة ما يقارب 99 بالمائة، إضافة إلى الطائفة اليهودية التي عاشت إلى جانب المسلمين ولا تزال إلى يومنا هذا.

هذا المعطى السوسيولوجي هو ما جعل الكثير من المثقفين المغاربة ينفون، أو على الأقل يقللون من فكرة وجود أقليات دينية بالمغرب. وغالبا ما يركز هؤلاء على التعدد الثقافي والإثني والعرقي، الذي يمثل غنى وتميز المجتمع المغربي عبر التاريخ.

لكن في السنوات الأخيرة ظهرت على السطح بعض التعبيرات العقدية والدينية، بدأت تعبر عن نفسها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنيت، وتثير النقاش العمومي، ولو بطريقة محتشمة، إذ يرتكز النقاش على قضية الحرية الدينية وممارسة العقائد، ولا سيما مع صدور تقارير حقوقية تتحدث عن الحرية الدينية بالمغرب، إذ يتم تقديم أعداد المنتسبين إلى هذه العقائد بشكل تضخيمي لحاجة في النفس.

وأمام غياب إحصاء حقيقي لأعداد المنتسبين إلى هذه الأقليات الدينية بالمغرب، يبقى موضوع هاته الأقليات في حاجة إلى نقاش عمومي يستحضر أهم القضايا التي تشغل المنتسبين إلى هذه الأقليات، من قبيل: الحرية الدينية والحق في ممارسة العبادات والطقوس، وهل يشعر المنتسبون إلى هذه الأقليات بأنهم مضطهدون بالمغرب؟ وما هي الجهة التي تضطهدهم؟ وما الحاجة إلى أن يكون المغربي شيعيا أو مسيحيا أو بهائيا أو أحمديا في بلد غالبيته الساحقة من المسلمين؟

وهل الولاء يكون للطائفة أم للوطن حين تتعارض الطائفة مع الوطن؟ وكيف يمكن أن تكون مواطنا مسيحيا أو شيعيا بعيدا عن الأجندة الخارجية، التي تعمل على قدم وساق من أجل تفتيت المفتت وتجزيئ المجزأ؟ أو ليس من حق المغرب الرسمي أن يحمي وحدته السياسية عبر حماية وحدته المذهبية والعقدية؟ وكيف يمكن تدبير العيش المشترك والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي في ظل وجود صراعات طائفية بالمنطقة؟.

هذه عينة من الأسئلة وغيرها، التي ستتناولها ندوة جريدة هسبريس، مساء اليوم الجمعة، على الساعة الخامسة مساء، بمشاركة كل من الفاعل الحقوقي أحمد عصيد، والمفكر الشيعي إدريس هاني، والباحث محمد سعيد، وهو مسيحي مغربي، وكذلك جواد مبروكي عن الديانة البهائية.

جدير بالذكر أن متابعة ندوة مركز هسبريس للدراسات والإعلام ستكون متاحة بالصوت والصورة على جريدة هسبريس الإلكترونيّة. إذ سيتم، ابتداء من الخامسة من مساء هذا اليوم، نقل أطوار الندوة باعتماد “تقنية المباشر” على صفحة هسبريس بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، والقناة الرسمية لجريدة هسبريس الإلكترونية على “يوتيوب”.

‫تعليقات الزوار

31
  • عادل من فرنسا
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:13

    حريةِ الفكر والضمير الوجداني والدين حق كل إنسان و حقوق أساسية لا مراء فيها. لكن وعلى الرغم مِنْ تبنّي المجتمع الدولي بالإجماع لهذا الإعلانِ وتصنيفه ضمن مواد القانون الدولي وقنوات تشريعه، إلا أن العالمُ الإسلامي لازال يشهد استمرار الإصرار على التعصب والتمييز القائمين على أساس الدين أو المعتقد. كما يشهد إنتشار مظاهر العنف باسم الدين، بل والتلاعب بالدين لمصلحة الأيديولوجية السياسية، وتزايد التوترات بين الدين وسياسات الدولة. لقد غذى تصاعد تيار التطرف الديني هذه التطورات، مهددًا الأمن والتنمية البشرية في الكثير من الدول وكذلك الجهود المبذولة من أجل السلام.

  • Bent agadir
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:29

    حماية الوحدة المغربية يتركز على تحسين ظروف عيش المواطنين و تحقيق مطالبه الشرعية من تعليم و صحة و فرص العمل و محاربة كل انواع الفساد لا اقل و لا اكتر اما الدين يسمون أنفسهم أقلية ساقول لهم شيء واحد لا يمكن للسلطات ان تغير نظرة المجتمع و الأهل و الأصدقاء إليكم كما انها لا يمكن ان تحميكم من شرع اليد كما انها لا تحمي المغاربة من المشرملين و قطاع الطرق

  • Bidawi
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:40

    اعبد الحجر إن شأت بشرط أن لا تضربني به. المغاربة مضاربين مع طرف د الخبز، شكون باقي مسوق لشي أديان

  • massi
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:41

    حينما ستفهمون بان العقيدة مسالة شخصية أنداك ستكونون قد تقدمتم في مصار حقوق الانسان,

  • البعمراني
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:45

    عجبا اصبح المغاربة يعتنقون كل الديانات بما فيها اغبى الديانات كالبهائية والتي اعتبرها غبية ذلك ان صاحبها اعتبر نفسه اول الامر رسول صاحب رسالة وفي الاخير ادعى انه الالاه ومع ذلك مازال من يومن وحتى بعض المتقفين وقد ضهرت في ايران لكن الخميني قضى عليها واجتتها من اصولها ولم يبقى اي بهائي في ايران بحيث يعدم معتنقوها هناك وهنا في المغرب يجتمع الشيعي بالبهائي في هذا المؤتمر وهذا ضد الطبيعة

  • احمد
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:46

    الملك يحمل صفة أمير المؤمنين وليس أمير المسلمين ولهذا فكل مغربي ان يدين بما يشاء شريطة ان لاتستعمل العقيدة او الدين للوصول الى السلطة او اضطهاد الآخرين أروبا تقدمت عندما فصلت الدين عن السلطة وان الحاكم لايحكم بارادة من الله

  • الرحمني
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:50

    كل معتنق لعقيدة في المغرب غير الاسلام السني فولائه للطائفة وليس للوطن فهل تتصورون معتنق المذهب الشيعي سيكون ولاءه لدولة سنية وهو يعتبر كل سني من ابناء قتلة الحسين يجوز أخد الثأر منه ومن يقول غير هذا ممكن ان يطلع على عقائدهم وممكن ان تسألوا اي شيعي هل يجوز الزواج من سنية او الصلاة خلف امام سني الجواب هو دائما لا

  • كلنا مغاربة مسلمين والحمدلله
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 09:52

    اللهم اهدينا إلى الإسلام الحنيف والمسلمين والمسلمات.

    إيران تريد نشر الشيعة في المغرب.

    الغرب يرسلون المبشرين المسيحيين لكي يصبح لهم طائرة لهم.

    والوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تشجع الصوفية.

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • Aziz
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:20

    صراحة الحرية الدينية هو حق من حقوق الإنسان لكن مع الأسف هل نضج العقل العربي لتقبلها ؟ ما نراه من أطاحت بين الطوائف شيئ مرعب في الدول العربية ومن هنا يأتي التخوف من فتح هذا الباب. مازالت الطوائف لا يمكن التحكم فيها إلا بيد من حديد كما كان الحال بالعراق و غيرها وهنا نقع في مستنقع الديكتاتورية. أوربا لم تصل للعلمانية إلا بعد قرون من إصلاح المسيحية التي بدأت على يد مارتن لوثر و مع مر الزمان أبعدت الكنيسة على السياسة. أما نحن فما زلنا بحاجة لإصلاح الحقل الديني و إبعاده عن السياسة قبل الوصول لحرية العقيدة.

  • الصراحة المرة
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:21

    كل واحد حر في إيمانه. ياك كلهم كيعبده إله واحد ولا؟ كل واحد عنده سبب مقنع علاش متبع ديانته. حنا المسلمين كنقولو عندنا الحق. و المسيحيين كيقولو عندهم الحق و اليهود……….
    وكل واحد تسمع منه بالتفصيل تعطيه الحق. ياك كل واحد غيتحاسب بوحده عند الله تعالى. حنا مالنا؟ ونزيدكم مكينش لي مخرب العالم قدنا حنا المسلمين سنة كنا ام شيعه. أما الباقي و بالأخص المسيحيين هم أحسن منا. حيت المسيحية كل مافيها حب الاخر. ماشي فحلنا المسلمين كننساو كلشي وكنركزو على أقتلوا الكفار ومكينش شي كافر قدنا والله

  • شقلوب
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:26

    كان جوج ديانات الاسلام واليهودية فالمغرب غير هذا لي ماعجبو حال اخوي البلاد الاقليات وسيلة لخلخلة الاوضاع

  • مروكي
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:34

    يحق لكل شخص اعتناق اي دين او مذهب يريده كما يحق له ان يؤمن او يكفر وهذا اساس الدين الاسلامي ! اما فكرة ان تحمي الدولة مذهبها فهذا لا اساس له فهو يتعارض مع المواثيق الدولية و حرية الاعتقاد لانه من الصعب ان تفرض الدولة دين او مذهب ويكفي ان تدخل للانترنت وترى الاف المواقع المغربية التي تدعوا للالحاد في نظري يجب مراجعة الخطاب الاسلامي ليس في المغرب فقط بل في العالم الاسلامي باكمله لانه للاسف اصبحنا نقدس النصوص بدل العمل بها وهذا ان ادى لشيء فهو يأدي الى ظهور فكر الحادي متطرف كما بدأنا نشاهد. في الآونة الأخيرة ! شكرا هسبريس

  • حسن الدكالي
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:36

    99 في المائة نسبة مبالغ فيها فعدد اللامتدينين في تزايد كبير و مستمر أعتقد أنهم يشكلون على الأقل 10 أو 20 في المائة من المغاربة الا انهم لا يجاهرون بذلك خوفا على سلامتهم .. و أنا واحد منهم

  • chouaib
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:39

    Je défie quiconque de me trouver un seul marocain chrétien !! Les MRE ont vécus plus d'un demi siècle avec les chrétiens et la conversion est de 0,0001 qui nous fait 1marocain pour 100milles en cherchant les causes de sa conversion on trouve plus que la moitié des malades mentaux " ils ne savent pas ce qu'ils font " et l'autre moitié se convertissent par intérêt et sans aucune conviction . Méfiiez vous une armée d'informaticiens du Vatican et beaucoup de coptes infiltrent les réseaux sociaux des pays arabes en se faisant passer pour des musulmans juste pour dénigrer et insulter l'islam , la preuve ils vont s'acharner sur mon commentaire.
    لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم "صورة الماءىدة"

  • سائر
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 10:44

    نعم الإسلام يعطي الحرية للإنسان بأن يتخذ أي دين شاء كما قال ربنا سبحانه في سورة الكهف:(قال الله تعالى: {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا)سورة الكهف الآية 29.
    لكن اتباع دين أو أي أيديولوجية غير الإسلام فمصير
    صاحبها الخلد في نار جهنم ولهذا هذه الآية الكريمة تختم بأن الظالمين أي الكافرين سيعذبون بالخلد بالعذاب الأليم في الآخرة نتيجة كفرهم بالإسلام.

  • امازيغي
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 11:13

    العالم و الشعب المغربي يرى ما يقع في لبنان الان و سوريا و قبلهم العراق فالمسيحيين ولاىهم و عقلهم و نمط حياتهم فرنسي إيطالي ارمني و عينهم على مساعدات الخليج و المسلمين و الشيعة يرمون اولادهم في الحروب دفاعا و اخلاصا للولي الفقيه و ايران و البهائيين عقلهم في بريطانيا بما انها صانعة الدين البهائي لاغراض خبيثة و للتموقع في شمال أفريقيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي و لهذا فكل هؤلاء المرتدين اللذين اصبحوا يظهرون علينا كل يوم يحاولون تامين وجود هذه الدول في المغرب بحجة الدفاع عن الاقلية المسيحية و الشيعية و البهائية ليتمكنوا من السيطرة على ما بوجد تحت و فوق البلد و لنا في العراق عبرة و دليل فامريكا جلست 13 سنة تنهب الآثار العراقية التي لا تقدر بمال و شفط البترول و ذهب العراق بحجة محاربة الإرهاب و ما تمركز القوات الأمريكية في بادية سوريا بالظبط التي بها ملايير البراميل من البترول و الغاز اكبر تنبيه للمغاربة و ملكهم حذاري تم حذاري من لبننة المغرب فالاقلية هي من يحاول الغرب تسليمها الحكم و تشريد و قتل و تهجير الاغلبية بدعوى حرية الضمير و العقيدة

  • الى باعمراني
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 11:24

    الدين مسألة شخصية ……ان بغيت نعبد الطبيعة معندك دخل في ….والدستور تضمن حرية المعتقد

  • طارق 004
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 11:29

    أي أقليات ؟ الدين هو الإسلام و هذا لا يعرفه عوامهم فقط بل كبرائهم و القصاصهم. لأنك يا من تعتقد شيء أخر غير الإسلام فأنت أصلا خاطيء فيه لأنك لو إعتقدته حقيقة لعلمت أن عيسى عليه السلام أمرك باتباع محمد صلى الله عليه وسلم
    واقرأ الأناجيل و التوراة المحرفين وستعلم من هو محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

  • المغرب دولة اسلامية
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 11:31

    المغرب ماضي في تدمير بنيته الاجتماعية و العقائدية فكل واحد منهم قلبه وفكره وولائه للدولة التي نصرته او شيعته او بئهته و ما يجري الان في لبنان درس وعبرة للمغاربة و للملك فكل الدول واضعة رجلها في لبنان من وراء الطائفة التي صنعتها بدعوى حمايتها من الطائفة الاخرى

  • فؤاد
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 11:43

    اتقوا الله في هذا البلد فانتم تخربون الثوابت والقيم. من خان الله ووطنه و يسعى الى نشر انحرافه في هذا البلد فهو مجرم

  • المجيب
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 13:08

    اعتقد ان هناك مغنطيس اجتماعي وقد يكون ذو جدور تاريخية هو الذي يجلب بعض المغاربة الى اشهار مصطلح "الاقليات الدينية". في اعتقادي ان عبارة "الاقليات" هي الجاذبة وليست عبارة " الدينية"؛ لان الذي يميز من يدعي انه " اقلية" عندنا كان دائما هو الواقع الاجتماعي السائد الذي يسمح له و بشكل فولكلوري وشعبوي عاطفي كي يستفيد من "الامتيازات المادية والاجتماعية" فقط لانه يصرخ على انه اقلية. وهذا راجع الى شيوع " ثقافة لعبة الضحية" التي تهيمن في الاوساط المغربية؛ فكل من خانه ذراعه وخانته قدرته على التاقلم مع الظروف الحياتية فهو يدعي انه مهمش ومهدد ومحكور فهو اذن ضحية ويجب على الاغلبية ان تتنازل له عن امتيازات مجانية حتى وان كان لا يستحقها. انها لعبة استجذاء العواطف.

  • إبن العربي
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 13:59

    لقد كنتُ قبلَ اليوم أنكِرُ صاحبي إذا لم يكنْ ديني إلى دينِه داني. لقد صار قلبي قابلاً كلّ صورةٍ فمرعى لغزلان وديرٌ لرهبان وبيتٌ لأوثان وكعبةُطائفٍ وألواح توراة ومصحفُ قرآنِ أدين بدين الحبِّ أنّىتوجّهــت ركائبه
    فالحبُّ ديني وإيماني.
    ترجمان الاشواق لإبن العربي

  • الناقد
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 14:29

    للمكلسة عقولها:

    يعتقد البعض جهلا أن المسلمين هم أهل السنة فقط، وهدا غباء ما بعده غباء، لأن الإسلام هو التوحيد، فكل من قال لا إلاه إلا الله فهو مسلم مهما كانت ديانته أو طائفته. وبالتالي فإن الشيعة و الأحمدية هم شيعة.

    تانيا، وعن سؤاله: وكيف يمكن أن تكون مواطنا مسيحيا أو شيعيا بعيدا عن الأجندة الخارجية،؟
    أقول وكيف كان المواطن اليهودي بل وحتى السني (وأقصد هنا الخونة وعملاء الإستعمار الفرنسي) بعيد عن الأجندة الخارجية سواء كانت إسرائلية أو فرنسية أو غيرهما؟

    فالبعض يعتقد جهلا وغباءا أنه كون المواطن سني فهو بعيد عن الأجند الخارجية، وما موضوع داعش ببعيد، حيث بايع المواطن المغربي السني أمير الإرهاب أبوبكر البغدادي في حين لم يبايعه لا شيعي ولا أحمدي ولايهودي ولا مسيحي!

  • ما علاقة الجنسية بالدين
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 14:35

    ما علاقة الجنسية بالدين ما علا قة حقوق المواطنة بالاعتقاد?هل لاتعتبرمواطن اذا كنت غير مقتنع بالدين?هل الدين بالسيف ام الاقتناع ?هل المغرب بلد ديانة واحدة ام بلد مدني?هل كل من لا يومن بدين الاخريعتبر ليس مغربي?هلاذا طالبت بحقي في الصحةولتعليم والانتخاب يجب ان ادلي
    بشهادة الدين مختومة من لاهوتي?ماهذا العبث والديكتاتورية وفرض الدين بالعنف ?انااا حر مواطن مثلي مثلك اعتقد ما تشاء تتركون العنترية في المطالبة بحقوقكم المدنية البسيطة كالصحة والتعليم والظلم ونهب المال العام وتثورون ويصبح لكم صولة وجولة عندما تسمعون بمغربي الحد ولم يعد يقتنع بمعتقدات موروثة من الاولى بشجبكم وطاقتكم اعتقادات مواطن اخرام حقوقكم كمواطنين

  • مواطن
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 14:52

    مثلما الدستور ينص على ضمان حرية الرأي والتعبير فإن التنصيص فيه على حرية العقيدة هو في نظري في صالح المجتمع المغربي و يخدم تطوره وتماسكه ..التربية على الاختيار و تكوين الشخصية الحرة المسؤولة هو طريق المستقبل..

  • Soufiane
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 15:34

    الدول الغرببة داءما تستعمل الاثنية والدين في التفرقة بين الشعوب وتقسيمها وهذه احد ادواث الاستعمار الجديد

  • الحياد
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 17:08

    هذا الحضور بمثل وجهة نظر واحدة ويجمعهم رابط وحيد الا وهو العداء لكل ماهو إسلامي فأين الرأي الاخر ا

  • مروكي
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 17:09

    الدين واحد عند الله وليس اديان ولا داعي للمزيد من التفتت والتشتت باسم الديموقراطية وخقوق الكوامبة

  • Samir r
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 18:40

    اظن ان الاحصائيه التي تقول بان 99/100 من المغاربة مسلمون هو رقم مبالغ فيه كثيرا.
    من ناحية المساجد ،واحياء الاعياد وخاصة العيد الاضحي يوحي اليك انه فعلا النسبه قد تكون كذالك . لكن عندما ناتي الي التعامل بين الناس فجاه تري ان تلك النسبه ما هي الا محو من الخيال. والسلام

  • ابن ايت اورير
    الجمعة 17 نونبر 2017 - 19:13

    اشمن اقليات عاود تاني من نهار
    دخل 06 وحنا كنسمعو على هاد الاقليات خلينا هانيين. لكم دينكم ولي ولي دين..

  • بهائي
    السبت 18 نونبر 2017 - 11:54

    "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" 85 – (ال عمران)
    لقد كتب الكثير من علماء الإسلام والمفكرين عن معنى كلمة "الإسلام" في هذه الآية الكريمة ونختصر الموضوع بان نقول ان الإسلام هو دين الله ودين من أسلم وجهه وذاته وإرادته للخالق, والكلمة هنا ولو انها تشمل المسلمين اتباع الرسالة التي اتى بها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام, إلا انها لاتقتصر عليهم, كما نرى في الآيتين التين سبقتاها:
    أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ 83 قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 84 وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ 85 – (ال عمران)

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 2

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 19

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”