تألق فريق يمثل المركز الوطني لكلاب الشرطة، التابع للمديرية العامة للأمن الوطني، خلال مشاركته في التمرين الدولي للبحث وإخراج الضحايا من تحت أنقاض المباني، المعروف بـ”Mission Readiness Test”، المنظم بالنمسا.
وقد تمكن ثلاثة من مروضي كلاب الشرطة الذين يشكلون الفريق المغربي من المرور إلى الدور الثاني من هذا التمرين، الذي يشمل مداره البحث واستخراج الضحايا من تحت أنقاض مباني تعرضت لكوارث طبيعية باستعمال كلاب مدربة، وتألق من بينهم شرطي برتبة مقدم شرطة نجح في استخراج كافة الضحايا خلال مدة زمنية وجيزة ودون ارتكاب أي خطأ تقني.
وتأتي مشاركة المديرية العامة للأمن الوطني في هذا التمرين الدولي، الذي يجمع نخبة من مروضي الكلاب البوليسية في العالم، تتويجا لبرنامج التكوين في هذا الميدان الذي خضع له المختصون بالمركز الوطني لكلاب الشرطة بشراكة مع نظرائهم بالشرطة النمساوية، والذي تضمن تدريبات تخصصية في مجال البحث وإنقاذ الضحايا من تحت الأنقاض خلال الكوارث الطبيعية.
واحتفاء بهذا التتويج، قرر عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، توجيه رسالة تنويه خاصة إلى موظف الشرطة المتفوق خلال هذا اللقاء الدولي، مع تخصيص مكافأة مالية له تشجيعا له على مزيد من التفوق والتميز، وتحفيزا كذلك لكافة موظفي الأمن الوطني على التفوق والعطاء، كل في مجال تخصصه الوظيفي.
في النظري هوما الأولين في العالم و في التطبيق هوما الأخرين مكيجيو حتى مول الأمانة دا أمانتو والعزاية مشاو لديورهم و الاربعينية فاتت (: بقاو غيا غير دوك الكلاب كون غير هربو و بقاو في النامسا
تالقو ام لا هذا لن يعني انهم سيخدمون الشعب ببساطة لان الاجرام استفحل ، تألقهم يخدم فقط اصحاب السلطة و المال و الشعب فقير مصيره بين اصحاب السيوف و المشرملين
يجب استتباب الأمن 100/100 في المدن والقرى دون تمييز والتدريب على سرعة التدخل في زمن وجيز مثل كندا والدول الغربية. هكذا نفتخر بالأمن المغربي ونحترمه ويعتبر واجب مهني ووطني ويجب معاقبة كل من تهاون في مدة التدخل بعد المكالمة الهاتفية لطلب النجدة تفعيلا بربط المسؤولية بالمحاسبة.اما الشرطي الذي يرفض التدخل ويقول لك حتى تكون الدماء فهنا يجب تغيير القانون لاعتبار هذا التصرف إخلال بالمسؤولية وعدم تحملها وبالتالي يجب التقديم للمحاكمة الجنائية
أمن خلا التعاليق تعجبت للنظرة السوداوية والعدمية التي يتميز بها شردمة من المغاربة
لا يحبون سماع اي نجاح لأي مغربيفي البداية والنهاية المتفوقون مواطنون مغاربة يستحقون التنويه بدل الاستصغار وتبخيس عملهم
لماذا تتلددون فقط عند سماع الأخبار السيئة عن وطنكم وتحزنون لسماع أي انجاز
كفى من النقد من أجل النقد وشمروا على سواعدكم مثل شباب باقي دول العالم
وماذا عن المتالقين من شرطة الزي التي تشتغل ليل نهار دون اي يوم راحة المرجو اعطاؤهم حقوقهم كبشر حتى الماكينات تطفىء لجزء من الوقت ..الوضع لا يطاق بالنسبة لشرطة الزي العاملة بالبيضاء ومحاولة الوالي الجديد الحفاظ على منصبه بمضاعفة عدد ساعات عمل شرطة الزي فقط من اجل النتشار فالفعالية منعدمة نظرا الى كون السيد الوردي ينحدر من البادية ويخاف اعيان المدينة ونفوذهم ويفرض سلطته على الشرطيين من الرتب الدنيا