قال أشرف إبراهيم، سفير مصر المعتمد في المغرب، إن السفارة المصرية بالرباط أتمت استعداداتها لاستقبال الناخبين من أفراد الجالية المصرية بالمغرب للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية؛ التي ستجرى أيام 16 و17 و18 مارس الجاري بمقر السفارة ذاته، بدءا من الساعة التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء بالتوقيت المحلي للمملكة.
وأضاف المسؤول نفسه أن “لكل مواطن مصري مقيم بالمغرب الحق في الإدلاء بصوته متى كان اسمه مقيدا بقاعدة بيانات الناخبين، ويحمل بطاقة رقم قومي، أو جواز سفر ساري الصلاحية متضمنا الرقم القومي وعنوانه في مصر”؛ مستدركا أنه “في حال إجراء جولة إعادة بين المرشحين في الانتخابات فإنها ستعقد أيام 19 و20 و21 أبريل المقبل”.
وأورد الدبلوماسي المصري أن “السفارة قامت بتجهيز مقر للتصويت داخل السفارة له مدخل منفصل، وتدريب أعضاء اللجنة المشرفة على الانتخابات، من الدبلوماسيين والموظفين، على استخدام النظام الإلكتروني”، إضافة إلى “التنسيق مع السلطات الأمنية في المغرب لتأمين عملية التصويت، وفقا للقواعد التي وضعتها الهيئة الوطنية للانتخابات بالنسبة إلى تصويت المصريين بالخارج”.
صافي السيسي مشا فحال مبارك وصالح والاسد وبنعلي مشا شي 40 عام عاود في السلطة هذه قاعدة الحكام العرب
لكن كلشي من الشعب كما قيل صلاح الحاكم من صلاح الشعوب اعطني شعب كفرنسا و سويسرا اعطيك حاكما يدوز 4سنوات ويمشي فحالو عطيني شعب كتونس كالجزائر او مصر او او شعوب عربية اعطيك سلطة دائمة وتخلف وعدم تنمية العنصر البشري الذي هو اساس التقدم
نصيحتي للاخوة المصريين المقيمين بالمغرب ان يصوتوا على النحو التالي: نصفهم ينتخب خوفو والنصف الاخر ينتخب خفرع. وبما ان الالهة المصرية قررت التعادل الحتمي في الجولة الاولى عليهم في الجولة الثانية ان ينتخبوا منقرع وبالاجماع. والله ولي التوفيق.
Bien sûr , c'est le pharaon qui va l'emporter pour succéder à ses ancêtres.N'oublions pas que c'est la marionnette d'Israël.PAUVRE PEUPLE ÉGYPTIEN..!!!!!0
est ce qu'il y a des observateurs de la société civile égyptienne, des organismes qui vont contrôler et même voire le compte des voix sans déplacer les boîtes des voix pour garantir la transparence. si les élections sont faites en cachette sans permettre à la société civile égyptienne et organisation de transparence de voire directement l'opération de vote et même le compte des voix , on va juger que ce pays et vraiment comme disent les opposants est un régime non démocratique gérer par les militaires. Il faut que la presse marocaine fait des interviews avec les responsables de l'ambassade pour voir s'il y a de la transparence.