"تقرير غوتيريس" .. انتصار للمغرب وانتكاسة للجزائر والبوليساريو

"تقرير غوتيريس" .. انتصار للمغرب وانتكاسة للجزائر والبوليساريو
الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:00

مع حلول شهر أبريل من كل سنة يترقب المغرب والجزائر والبوليساريو التقرير السنوي للأمين العام للأمم المتحدة حول تطورات ومستجدات الصحراء، يحال بعد ذلك على مجلس الأمن الدولي لإصدار قرار في الموضوع بنهاية الشهر.

التقرير الصادر يوم الأربعاء 04 أبريل 2018 أكد على دور هيئة الأمم المتحدة الحصري لإيجاد حل سياسي دائم مقبول من كل الأطراف؛ حيث أوضح الأمين العام للأمم المتحدة، في الفقرة 26 من التقرير، أن كل الأطراف أكدت دعمها لجهود المبعوث الشخصي، وأقرت بالدور القيادي للأمم المتحدة في مسلسل التسوية.

فبعد شهور من المكر الدبلوماسي والمناورات السياسية والتضليل الإعلامي المفرط للجزائر وجبهة البوليساريو ضد المغرب، جاء تقرير الأمين العام لـ4 أبريل ليعيد الأمور إلى نصابها وفضح حقيقة ادعاءات الجزائر والبوليساريو.

ولتقريب القارئ من تقرير 2018 حول الصحراء، المكون من مقدمة وثمانية أبواب ومن 90 فقرة، وجاء في سياق إقليمي ودولي مضطرب، نقدم هذه المقاربة المتواضعة:

سياق تقرير 2018: يتميز سياق التقرير الأممي بما يلي:

عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، خرق ميليشيات البوليساريو لاتفاق وقف النار الموقع 1991، تعيين مبعوث شخصي جديد للأمين العام للأمم المتحدة، مؤشرات ترشح بوتفليقة الرئيس المريض لولاية جديدة، بداية تخلي النظام الجزائري عن دعم البوليساريو بسبب أزمته المالية والسياسية، اختناق جبهة البوليساريو إقليميا وقاريا ودوليا، فعالية الدبلوماسية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس إفريقيا ودوليا، تغيير في هرم الإدارة الأمريكية.

شكل ومضمون التقرير:

لم يعرف شكل ومضمون التقرير الأممي لسنة 2018 تغييرات جوهرية مقارنة مع تقرير 2017. شكلا، تميز بلغة دبلوماسية بوليميكية ماكرة لكنها ذكية ومنصفة للمغرب. مضمونا، يعد أكثر التقارير الأممية اعترافا بمبادرات ومجهودات المغرب لإيجاد مخرج لنزاع الصحراء، مقابل الإلحاح على الجزائر لتحمل مسؤوليتها في هذا النزاع.

السقف الزمني للتقرير:

جاء هذا التقرير عملا بقرار مجلس الأمن رقم 2451 لعرض ما جد من تطورات ووصف الحالة على أرض الواقع، ووضع المفاوضات السياسية المتعلقة بالصحراء والتقدم المحرز فيها والصعوبات الراهنة التي تواجه البعثة الأممية والخطوات المتخذة منها من 30 أبريل 2017 إلى 30 أبريل 2018.

تقديم التقرير:

يتكون التقرير أولا من مقدمة. ثانيا من عرض مفصل حول التطورات الأخيرة حول الصحراء. ثالثا من تقديم مفصل حول الأنشطة السياسية. رابعا من وصف مفصل لأنشطة البعثة. خامسا من عرض مفصل حول الأنشطة وحقوق الإنسان. سادسا من فقرة مختصرة حول الاتحاد الإفريقي. سابعا من تقديم مفصل حول الجوانب المالية. ثامنا من عرض الملاحظات والتوصيات التي سترفع لمجلس الأمن الدولي، ومن 90 فقرة. وسنحاول قراءة أهم المحاور والفقرات الواردة فيه.

أولا: المقدمة:

حددت مرجعية التقرير وركزت على تعيين مبعوث شخصي جديد للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء هو الألماني كوهلر، وأيضا الكندي كولن ستيوارت ممثلا خاصا للأمين العام للصحراء رئيسا للبعثة، مع عقد كثير من الآمال عليهما لإعطاء نفس جديد لمسلسل التسوية.

ثانيا: التطورات الأخيرة بالصحراء:

أقر التقرير بأن الحالة بالصحراء ظلت هادئة عموما باستثناء تدخل ميليشيات البوليساريو في منطقة الكركرات الذي اعتبره التقرير خرقا للاتفاق إطلاق النار الموقع سنة 1991. وقد نص التقرير في فقرته 5 على أن مجلس الأمن الدولي قد أقر بالأزمة الأخيرة بالمنطقة العازلة بسبب خرق ميلشيات البوليساريو الاتفاق، وتأكيد المغرب أن الاتفاق العسكري رقم 1 ما زال صالحا ويشكل ضمانة للحفاظ على وقف إطلاق النار.

وتعتبر فقرات هذا المحور هامة، خصوصا الفقرات 5 و7 و8، لكونها تثبت تواطؤ الجزائر وفضح مناورات ميلشيات وعصابات البوليساريو بالمنطقة العازلة. والأساسي في فقرات هذا المحور، أيضا، تشبث المغرب:

1-بأن النزاع حول الصحراء يقع ضمن الاختصاص الحصري لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة لقطع الطريق أمام الجزائر والبوليساريو وحلفائهما لإقحام الاتحاد الإفريقي في النزاع.

2-رفض التقرير أطروحة ما تسميه الجزائر والبوليساريو بالاستغلال غير المشروع للموارد الطبيعية بالصحراء.

3-تعرية الواقع المأساوي الإنساني والحقوقي بمخيمات اللاجئين تندوف.

4-عدم تعرض التقرير لحكم محكمة العدل الأوروبية.

5-إشارة التقرير في الفقرة 11 إلى خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى السنوية 42 للمسيرة الخضراء، الذي أكد فيه أن المغرب ملتزم بالمشاركة في العملية السياسية وفق إطار الدينامية الحالية وبالتعاون مع المبعوث الشخصي للأمين العام شريطة أن تحترم هذه العملية أربعة مبادئ وصفها الخطاب الملكي بـ”الثابتة”، لما تحمله هذه الصفة من دلالات عميقة في القانون الدولي:

أ-رفض أي حل آخر غير السيادة التامة للمغرب على الصحراء واقتراح الحكم الذاتي الذي قدمه.

ب-تحمل جميع الأطراف مسؤولياتها عن إيجاد حل إيجابي.

ج-احترام مجلس الأمن باعتباره الهيئة الدولية الوحيدة المكلفة برعاية مسار التسوية.

د-رفض أي مقترحات متجاوزة ترمي إلى تحويل مسار التسوية عن المرجعيات المعتمدة.

إنها المبادئ الأربعة الثابتة للخطاب الملكي التي تؤكد حسم المغرب في السيادة على صحرائه، وتدعو الجزائر إلى تحمل مسؤوليتها لكونها هي من صنع البوليساريو المتواجدة على أراضيها، وإقفال الباب أمام مناورات الجزائر والبوليساريو لإقحام منظمات أخرى في التسوية، والتشبث بمجلس الأمن باعتباره الهيئة الدولية الوحيدة المكلفة برعاية مسار التسوية.

إنها السياسة الكبرى لجلالة الملك محمد السادس، مقابل تيه النظام الجزائري وميليشيات البوليساريو.

ثالثا: الأنشطة السياسية:

احتلت هذه الأنشطة موقعا هاما في التقرير. إطارها العام إرادة المبعوث الشخصي الجديد للأمين العام استئناف العملية السياسية بروح ودينامية جديدة، مشيرا إلى تشبث جلالة الملك محمد السادس بمرجعية التفاوض وفق مبادرة مشروع الحكم الذاتي، واعتبار الجزائر طرفا أساسيا في النزاع.

وقد أعاد تقرير 2018 ما جاء به تقرير 2017 حول مشاعر الإحباط العميق والظروف القاسية بمخيمات تندوف وسخط السكان، خصوصا الشباب والنساء منهم، عن هاته الأوضاع، محملا المسؤولية في كل ذلك لقادة الجزائر والبوليساريو.

وفي السياق نفسه، أشاد التقرير الأممي بدور الجيش المغربي في الإجراءات المتعلقة بالألغام؛ حيث ذكر التقرير أن الجيش المغربي قام بتطهير أكثر من 144770000 متر مربع غرب الجدار الرملي، وتدمير 1121 صنفا من الألغام، بما في ذلك تفجير 1008 من الذخائر غير المتفجرة، إضافة إلى 56 من الألغام المضادة للدبابات، و56 من الألغام المضادة للإفراد (الفقرتان 43 و44).

ومن الناحية الأمنية، أقر التقرير الأممي بخطورة الوضع الأمني على الحدود الجزائرية التي تتواجد بها البوليساريو بعد تحويلها إلى مرتع للإرهاب، وهذا ما أصبح يقلق–أكثر-البعثة والأمم المتحدة وكل القوى العظمى.

رابعا: أنشطة البعثة:

تتوزع بين أنشطة تنفيذية ركز فيها التقرير على خرق ميلشيات البوليساريو المنطقة العازلة بكيفية متكررة بين 30 أبريل 2017 و21 مارس 2018، وهو ما تضمنته الفقرة 36 التي أكدت أن عناصر جبهة البوليساريو موجودة في منطقة الكركرات حتى فاتح مارس 2018، مشيدا بالجيش المغربي الذي لم يرتكب أي انتهاكات لحرية التنقل خلال الفترة المشمولة للتقرير، عكس مقابل أكثر من 192 انتهاكا للبوليساريو.

وقد أشاد التقرير بالعلاقة المتميزة للمغرب بالبعثة الأممية “المينورسو”، باستثناء خلافه معها حول مهامها. بالنسبة للمغرب ولاية البعثة تقتصر أساسا على رصد وقف إطلاق النار ودعم عمليات إزالة الألغام ومساعدة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تدبير بناء الثقة، ويرفض رفضا باتا إدخال ملف رصد حقوق الإنسان أو التواصل مع السكان المدنيين بغرض إعداد تقارير سياسية، وهو ما أيدته الأمم المتحدة؛ الأمر الذي مثل ضربة لمخططات الجزائر وجبهة البوليساريو في إدراج الملف الحقوقي ضمن مهام البعثة الأممية.

خامسا الأنشطة الإنسانية وحقوق الإنسان:

وقف التقرير على الوضعية المزرية والوضع الإنساني لمحتجزي تندوف ولحقوق الإنسان بها، التي وصفها التقرير الأممي بالوضع الخطير؛ إذ يواجه الآلاف من المحتجزين خطر الموت جراء سوء التغذية في ظل تراجع المساعدات الدولية واستغلالها من لدن قادة البوليساريو والجزائر؛ وضع أصبح مقلقا للمنظمات الدولية، خصوصا مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي دقت في تقرير 2015 ناقوس الخطر وسط شباب مخيمات تندوف الذين أصبحوا ينخرطون في الجماعات الإرهابية نتيجة اليأس العام المهيمن عليهم.

والأكيد أن الجزائر تتحمل المسؤولية الكاملة عن الوضع بمخيمات تندوف لأنها جزء من أراضيها؛ الأمر الذي يستدعي فتح تحقيق دولي في المساعدات الموجهة إلى تندوف.

وفي هذا الصدد، نعترف بأن تقرير 2018 في المجال الحقوقي لم يكن منصفا للمغرب كباقي التقارير السابقة، وهو ما يتطلب منه بذل الكثير من الجهود في هذا المجال الذي يعتبر من النقط السوداء في كل تقارير الأمم المتحدة، رغم المجهودات الجبارة التي يقوم بها؛ لذلك فالمغرب في حاجة إلى ثورة حقوقية وتأطيرها باستراتيجية تسوق لتراكماته في المجال الحقوقي بعيدا عن خطاب واستراتيجية المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان البئيسين.

سادسا: الملاحظات والتوصيات:

تتشكل من 13 فقرة ستعتمد كمرجعيات لقرار مجلس الأمن الدولي ليوم 30 من شهر أبريل الجاري، مفادها:

1-رغبة الأمم المتحدة في شخص أمينها العام إعطاء دينامية جديدة بتيسير مفاوضات مباشرة دون تحديد الشروط والآليات.

2-ضرورة وعي كل الأطراف بالآثار الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية والأمنية للنزاع على المنطقة.

وفي هذا الصدد كان التقرير واضحا في دعوة الجزائر إلى المشاركة في عملية التفاوض، وهذا انتصار كبير للمغرب الذي يؤكد في كل المناسبات أن التفاوض معها يبقى هو الحل، وهو ما ترفضه الجزائر التي يحملها الأمين العام الأممي مسؤولية عودة التوتر إلى المنطقة بدعمها المالي والسياسي والدبلوماسي والعسكري واللوجستيكي لميلشيات البوليساريو.

3-تشديد التقرير على خطورة الوضع الأمني بالمنطقة العازلة بسبب تهور البوليساريو والتنويه بحكمة المغرب وبترويه في التعامل مع أزمة الكركرات.

4-ضرورة الحفاظ ودعم البعثة الأممية لدورها المحوري والضروري لمنع نشوب الحرب.

5-تشديد التقرير على تزايد مستوى السخط في أوساط محتجزي تندوف بعد قضائهم أكثر من 42 سنة في المخيمات دون أي أمل (الفقرة 86)، بل إن الأمين العام للأمم المتحدة جدد قلقه وتخوفه من إمكانية ارتماء محتجزي تندوف في أحضان الجماعات والحركات الإرهابية.

6-عبّر التقرير عن قلق الأمين العام للأمم المتحدة عن مصير المساعدات الإنسانية المالية الضخمة التي توجه إلى محتجزي تندوف (الفقرة 87)، والتي ستتجاوز عام 2018 مبلغ 58. 5 مليون دولار، مما يستدعي فتح تحقيق في الموضوع.

7-دعوة كل أطراف النزاع إلى الانخراط بجدية في إيجاد حل لهذا النزاع الذي أصبح يهدد أمن المنطقة والأمن العالمي.

8-الحفاظ على أدوار البعثة الأممية بالمنطقة دون توسيع صلاحياتها لتشمل حقوق الإنسان، وهذه صفعة قوية للجزائر والبوليساريو.

في نهاية هذه القراءة المتواضعة لتقرير الأمين العام للأمم المتحدة لسنة 2018، نقول إنه أكثر التقارير الأممية إنصافا للمغرب رغم لغة صياغته الدبلوماسية البوليميكية غير الدقيقة، ومضمونه الذي يعكس المنحى الإيجابي حول الصحراء في ظل الأمين العام الجديد للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي، تقرير يبحث عن حلول ولم يطرح حلا لفك النزاع الذي طال أكثر من 42 سنة، مما يطرح تحديات دبلوماسية وتنموية وتدبيرية جديدة أمام المغرب، خصوصا في المجال الحقوقي الذي هو في حاجة إلى ثورة تتجاوز ما يقدمه المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان الذي يصلح لكل شيء سوى للدفاع عن حقوق الإنسان.

إنه تقرير فيه تنويه مهم باقتراحات وبمبادرات المغرب أسابيع من تبني مجلس الأمن لقرار جديد حول النزاع، وصفعة قوية للجزائر وللبوليساريو، لكن يجب أن نقر-هنا-بأنه لا تقرير الأمم المتحدة لـ 4 أبريل ولا قرار مجلس الأمن المرتقب للثلاثين منه يمثلان بداية النهاية لحل النزاع، بل إنهما يدشنان لبداية مواجهات أخرى مع الجزائر تحتمل أكثر من سيناريو.

*أستاذ التعليم العالي بجامعة محمد الخامس

[email protected]

‫تعليقات الزوار

51
  • Maghrabi Rifi Sahraoui Soussi
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:27

    لقد سئمنا من هدا التقرير السنوي سئمنا من هدا الموعد السنوي الذي يفرض علينا تقديم الحجج و نحن في أرضنا و بين ذوينا.
    يجب طرد المينورسو ولبلدنا الغالي جيش باسل يحميه والله المستعان على ذالك.

  • محمد من ايطاليا
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:30

    أخي الكريم قرأت التقرير كاملا لم يكن منصفا للمغرب كما نقول ولكنه كان بلغة دبلوماسية ولم يتطرق إلى الحكم الذاتي مبادرة لحل الأزمة بل أوصى من جديد بنفس ما أوصى به سابقا وهو خصوصية المينورسو في استفتاء تقرير المصير رغم تجاوزه من لدن المغرب باعتباره الحل….

  • Ahmed
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:31

    وهل الشعوب تفهم كما تفهمون اي ماذا فعلتم وماذا لم تفعلو هل انتهى مشكل الصحراء ام لا

  • ياسر بنشقرون
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:31

    صفعة وراء صفعة تتلقاها دويلة الجزائر …حتى البرلمان العراقي وجه لهم لطمة قوية بتبنيه لمغربية الصحراء …المهم نحن نقاتل على قضية تخصنا و عجزة المرادية يقاتلون على لاشيء سوى الحقد وذكرى طريحة حرب الرمال…سبحان الله اهدروا ويهدرون ملايير الدولارات على عصابة تحتل لهم تندوف في حين الشعب الجزائري يقاسي ويعاني ويتعذب على ادنى حق العيش حتى مادة الحليب مفقودة وحتى مرض بوحمرون اللذي انقرض مازال يقتل مئات الجزائريين والشباب المستضعف من القمع العسكري يختار الموت في عرض البحر للوصول للضفة الاخرى…نظام عسكري ستاليني يستعبد البشر والحجر وتنطق الصحافة بلسان الجنرالات لتهديد الشعب وصرف نظره عن الفقر والتقشف وشد الحزام ويخذرونهم بتاريخ وهمي وملاحم خيالية وعنتريات مهزلة ….شعب النيف والنفط تركله وترفسه شرطة فرنسا في شوارع باريس ….صحافة الكذب والتمويه والتزوير حتى جعلوا تارخنا هو تاريخهم وحولوا طارق بن زياد من مغربي لجزائري ويسمون الجدار العازل منطقة محررة وووووووو

  • المتفائل
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:37

    لم يبق امام الجزائر امام هذه الانتكاسات المتتالية سوى البحث عن خطة لاخلاء مخيم تندوف من المحتجزين الصحراويين المغاربة ودفع ميليشيات البوليساريو الى استفزاز المغرب والتلويح بالحرب .
    لو كتب للرئيس هواري بومدين الرئيس السابق للجزائر -المتوفى- لراى بام عينيه ان الم الحصى الصغيرة التي وضعها في حذاء المغرب لقد اكتوى بها نظام بلاده ."ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"

  • إبراهيم
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:39

    مشكل الصحراء المغربية. مشكل الصعب جداً. كون كان الحل موجود . كون إنتهى المشكل في سنين قليلة.
    الأمر يستدعي بحمل السلاح.

  • algerien
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:47

    يبدو انك قرات تقريرا غير الدي قرناه .. انا قرات التقرير كاملا و لم اجد فيه ما دكرت . الجزائر دكرت بالتساوي مع موريتانيا كدول ملاحظة بحكم الجوار و لم يدعها الى المفاوضات بل دعا موريتانيا و الجزائر معا ب "المساهمة" في ايجاد حل و ليس التفاوض ..

  • وجدي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 10:47

    احسن حل في يد الامم المتحدة ومجلس الامن هو اجبار الجزائر لفتح مخيمات تندوف وترك اللاجئين الصحراويين المغاربة حرية الرجوع الى الوطن الأم لان المغرب لم يطرد هؤلاء ولا توجد حرب فوق الاراضي الصحراوية المغربية ولا يمكن بكل الاحوال اعتبارهم لا جئين كما هو الشأن لشعوب اخرى فرت من الحرب مثل سوريا والغريب انه لا يوجد لاجئين في العالم سلحوا من طرف البلد المظيف الا في الجزائر وهذه سابقة في التاريخ وعليه يجب على المغرب ان يركز على الجانب الانساني لهؤلاء المحتجزين ولا تفاوض الا بادراج هذه النقطة وتحديد مفهوم الاجئين حسب القانون الدولي

  • العارف بخبايى الصحراء
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:03

    ارحمو عقولنا عن اي انتصار تتكلمون عنه انه نصخة طبق الاصل لسنوات الماضية 2011 الى 2017 نفس الكلام و نفس الاستنتاج و لا حل في الافق تقرير يرضي الطرفين و فيه حل سياسي يرضي مقبول من الطرفين و لا يتحقق سوى صبيحة يوم القيامة.

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:05

    التقرير انصف البوليزاريو من ناحية واحدة لانه لم يصفها بجماعة ارهابية و الدليل ان موريطانيا عندما كانت محايدة وقعت فيها عدة عمليات ارهابية و تم قتل جنود موريطانيين و ضغطوا عليها حتى انحازت مقابل عدم اهتهدافها و مند الاتفاقية لم تقع و لو عملية واحدة في موريطانيا

  • رامي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:08

    للأسف المغرب أضاع الكثير من الوقت منذ اسقلاله و استرجاعه للصحراء لا هو تقدم و لا هو حقق ما يريد بسبب الشعب الغير واعي و الحكومات المتعاقبة التي استنزفت ترواث و مال الشعب ها هي اليوم تنتظر تقارير مبعوث الشر في كل سنة،
    باختصار المغرب كان يجب عليه وضع ديمقراطية حقيقية، و العمل بكل جدية في جميع المجالات و على جميع الأصعدة، و التقليل من الكلام الفارغ و غير المجدي.
    كان على الدولة ان تقوي نفسها بنفسها في مجال الصناعات الحربية جيدا و ينسى أميريكا ومجلس الأمن لا أحد ينفع احد الكل يبحث عن مصالحه.

  • المهاجر
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:08

    ليس هناك سلام دون حرب هده هي الحقيقة لاكن بعيدا عن لغة العواطف المغرب جبهته الداخلية مفككة الاحزاب احتضرت الله يرحمها المغرب له مديونية 700 مليار الجزاءير بلاد ليس لها مديونية لها ترسانة من الأسلحة روسية المتطورة الغير معلن عنها لاكن المغرب ضل في حضن امريكا يعيش علا المساعدات الامريكية وسلاح الخردة الدي تمنحه امريكا لاديالها المهم انا مغربي ولسة جزائري لاكن مطلع علىً حقيقة الامور وكل ما عسايا. قوله عند الامتحان بعد المراء او يهان .

  • Lamya
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:09

    انا شخصيا ارى ان هذا التقرير جيد و هو يبقى فقط تقرير يصف الاوضاع الراهنة. المغرب عليه ان يحاول بشتى الوسائل اقناع ساكنة تندوف بتعاون مع رؤساء الجهات الصحراوية للرجوع الى وطنهم في اطار الجهوية المتقدمة, فما حك جلدك مثل ظفرك, ليخرجوا من تلك الاوضاع المزرية و المعانات و سوء التغدية, فالخير موجود في المغرب و الحمد لله. لكي لا يبقوا عرضة للاستغلال لاسباب سياسية للجزائر او عرضة للارهاب و الالتحاق به لاسباب اقتصادية…

  • 3BABO
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:12

    كل الدول كبيرة كانت ام متواضعة عندما تتعرض سيادتها وامنها لانتهاكات تستعمل القوة لفرض الاحترام الا المغرب الذي يتفاوض مع عصابة الاوغاد و بتشجيع من الامم المتحدة اهو جبن ام استفادة من الوضع

  • كمال المانيا
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:21

    لاتعولوا على هاته الخرافات. لاوجود لشيئ إسمه الأمم المتحدة، هذه عصابة قوية بضعفنا وتفرقنا. يجب على المغرب أن يعول على نفسه وان يكون مستعدا كل الإستعداد لأي أحتمال." وأعدوا لهم ما ٱستطعتم من قوة" خذوا المثال من كوريا الشمالية لا احد ولو في المنام يتجرأ ان يقوم بشيئ. المغرب أمة عريقة عمرها ١٣ قرن وجارة السوء اول وجود لها منذ 1962. أما المرتزقة لاوجود لهم في القاموس أصلا. مجموعة من الصعاليق تقتات على فتات المساعدات ونفايات جارة السوء. والله أنظروا فقط الى وجوههم فهي تعكس نفسيتهم وشخصيتهم المليئة بالحقد والكره لكل ما هو مغربي. لايوجد موضوع الا وتم إقحام المغرب ،فيه من المطبخ الى السياحة حتى مرة شخص حاقد من جارة السوء قال في فلسطين باب المغاربة كان يجب ان يسمى باب الجزائريين. يجب تطوير صناعة السلاح محليا وبناء دولة الحق لنكون أكثر قوة ونكون بالمرصاد لمن اراد التجرؤ علينا.

  • امغار ناريف
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:24

    عودة الامم المتحدةالى الاستفتاء كحل للازمة المفتعلة بين المغرب والجزائرله دلالة واحدةوهي كون الجزائر توتر على التحكيم الدولي في جنس الامم المستحودة بواسطة اموال البترول التي مكنت منها با تكي مون الامين العام السابق ولاجل تحنب التخايل علينا وجب استعمال لغة السلاح ضد كل من سولت له نفسه ان يختل شبرا من اراضيتا المسترجعة انتهى الكلام

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:30

    في مؤتمر القمة العربي بفاس اجتمع زعماء الدول المغاربية و اتفقوا على مساندة المغرب لاسترجاع صحرائه و بوتفليقة هو الدي قرا البيان و وقتئد كان وزيرا للخارجية و السؤال المطروح
    لمادا انقلبت الجزائر و حتى ليبيا على دعمهما
    هل كانا يطمعان في شيء ما بعد تحرير الصحراء ام هناك جهات اجنبية خلقت النزاع و خصوصا ان الحرب الباردة بين المعسكرين في اوجها
    و لكن خطا المغرب هو انه قبل بوقف اطلاق النار و كان دلك في صالح الجزائر التي اعطاها متنفسا عندما كان عندها العشرية السوداء و لا يمكنها ان تواجه جبهتين و عندما اصبحت البحبوحة رجعت حليمة لعادتها القديمة بعد ان تم اغراء الارهابيين بالاموال مقابل دهابهم لدول الساحل فهده هي المصالحة عندها يبعدوا منها و لا يهمها الاخرين

  • ملاحظ
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:35

    ستظل شعوب المنطقة دائما مشدودة إلى هذا التاريخ وتقرير الأمين العام والتي لاتخرج عن نفس السياق لأن من يصوغها ويشرف عليهاداخل الكواليس ويظل همهم هوادارة النزاع حتى يضمن مسلسل استنزاف وابتزاز المنطقة لأن كيفية إدارته هي الطريقة المثلى لضمان واستمرار مصالحهم…في حين نجد الجزاىءر تتخفى وراء الشجرة وتتنصل من مسؤليتها اتجاه نفسها واتجاه شعوب ودول المنطقة..ويركب رأسها العناد والتعنث الفاشل بل تحاول التهرب وحجب الشمس بالغربال وهذا ما يفسح المجال للقوى الاخرى الاستفادة من الصراع وإطآلة أمده ..هذا وإن تركت الفرصة لدول المنطقة لأن الدول الكبرى تلقفت خيوط النزاع وإدارته لصالحها في حين احتفظت الجزاىءر بالسكان فوق أراضيها وتحملت مصاريف تبعات ذلك من جهد دبلوماسي استنزافي وتمويل ومد بالأسلحة. . …في حين احتفظ المغرب بجزء هام من أراضيه. …

  • touhali
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:35

    من مواطن مغربي حر مقاوم سوسي صحراوي ألأصل.

    الجزائر تقول ليست طرفا فيما يتعلق بالمشكل المفتعل في الصحراء المغربية غير أنها ترعى حق تقرير مصير الشعب الصحراوي وهدا غير صحيح
    الحقيقة أن الجزائر لا تهمها الشعب الصحراوي ولا حق تقريرا لمصير للشعب الصحراوي الذي يهمها هو دخول صحراء على ظهر الانفصاليين ألمغرر بهم ثم تنظمهم إليها وتصبح صحراء الجزائر ثم تطوق المغرب ثم تصبح
    الصحراء المغربية كأختها الصحراء الشرقية ويصبح المغرب مطوق ثم يختفي اسم الشعب الصحراوي
    ويبقى الشعب الجزائري.

    الجزائر هي التي حضنت ألانفصاليين وأنشات الحكومة الانفصالية فوق ارض الصحراء الشرقية المغربية التي انضمتها فرنسا للجزائر الفرنسية بالقوة إبان الاستعمار الماضي.
    هي التي تسلح بأحسن الأسلحة التي لا يكسبها حتى بعض الجيوش الدول المستقلة.
    هدا ليس هو كل حب والحنان لاخواننا في صحراء. Voir la suite

  • عبد الله أزكاغ
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:39

    وفي السياق نفسه، أشاد التقرير الأممي بدور الجيش المغربي في الإجراءات المتعلقة بالألغام؛ حيث ذكر التقرير أن الجيش المغربي قام بتطهير أكثر من 144770000 متر مربع غرب الجدار الرملي، وتدمير 1121 صنفا من الألغام، بما في ذلك تفجير 1008 من الذخائر غير المتفجرة، إضافة إلى 56 من الألغام المضادة للدبابات، و56 من الألغام المضادة للإفراد (الفقرتان 43 و44).لماذا وافقنا على نزع الالغام مادام المشكل مطروحا

  • مغربي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:39

    التقرير الاممي ليس فيه نهاية النزاع
    والامم المتحدة لن تتكلم عن الحكم الداتي
    والمشكل باقي ما عندو حل

  • MAGHRIBI
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:41

    السلام عليكم
    ارجوكم كفى من ربط مصير ارضنا بطرف خارجي لكي يحل مشاكنا و نتضار القوى العضمى لتقرر مكاننا كاننا محتلين
    نريد حل نهائي من داخلنا لكي نحد من استنزاف ترواتنا وتفويت فرص التنمية
    ونجعل انفسنا عرضة للمساومة

  • Autonomie régionale
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:47

    Qu'est ce qu'on attend pour mettre en place une autonomie régionale pour boucler l'affaire du Sahara marocain. On en parle beaucoup mais rien n'est fait.

  • AMI DES UNIVERSITAIRES
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:51

    كثيرمن المحللين يسلطون الضوء على ظاهرة تعمد إليها الأنظمة من أجل تضليل الرأي العام ، وذلك من خلال تصوير الجار كعدو في المخيال الشعبي ، وهذا ما يفعله النظام الجزائري الذي يسمى ببلاد الشهداء ، هناك زخم من الرغبة في الإنتقام والحقد الدفين يتم توجيهه نحو المغرب ، هذا في الوقت الذي تقيم فيه علاقات ودية مع دول كان استعمارية في السابق ، لذلك فالقراء في حاجة بين الفينة والاخرى إلى تسليط الضوء على الواقع الجزائري وظواهر التأزم فيه ، من اعتصامات وظواهرإجتماعية تكون مدعومة بالأرقام مع تدخلات رجال من ذوي الإختصاص والشهود ، لا نريد مبالغة في ذلك ولكن نريد الحقيقة كما هي ومن أفواه أهلها .

  • ابو الاحمدي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:54

    غريب امر النظام الجزائري تناسى دعم الدولة المغربية له ايام الشدة .
    مادا سيكون حال الجزائر حين تنفد ثرواتها في القريب العاجل؟
    جوعوا شعوبهم وملؤا حساباتهم البنكية لكنهم نسوا ان الله عزيز دو انتقام

  • الانتصار
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 11:57

    مرة أخرى هذا بحث عن انتصارات وهمية في نفس الوقت الذي أعربت فيه جبهة البوليساربو رسميا عن ارتياحها لهذا التقرير.

  • ح. ع. الله بركاك في الطاليان
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:04

    لننتظر تقرير 2019….وبعدها.. تقارير..2020 ….و……تقارير…………
    و هل التقارير هي حل، بل هي وسيلة دكية لامم المتحدة لوظع العصا في العجلة..لاجل لامنتهي…
    الحل الوحيد هي القوة، قوة الديموقراطية و قوة العدل، و قوة التعليم، و قوة الدينً، و قوة المجتمع المشتت المنحل الجاهل الضائع… و سحق الخونة في السلطة، و سمو العلم و التعليم و التربية…. حينها مشكلة الصحراء ستحل لوحدها، لان الصحراوين نفسهم ان لاحظوا قوة المغرب سيطلبون العودة و الاندماج.. متل ما جري في جزيرة القرم حين رجعت لروسيا، لان اغرتهم قوة روسيا و هجروا ضعف اكرانيا

  • youssef
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:09

    ء'' ميليشيات البوليزاريو '' :أخشى أن نجد أنفنسنا نتفاوض معها مباشرة ، فنضطر لتغير اسم '' الميليشيات '' ، أيام الطفولة كنا نسمع الإعلامي مصطفى العلوي يسميهم المرتزقة ، لدرجة أنني اعتقدت أن هذه الكلمة تعني لغةً البوليزاريو.
    ء'' نعترف بأن تقرير 2018 في المجال الحقوقي لم يكن منصفا للمغرب كباقي التقارير السابقة،'' : لماذا لا نعترف أننا نعرف انتكاسات حقوقية منذ الإستقلال ، دار المقري ، معتقلات الحزب العتيد ، قلعة مكونة ، تازمامارت ، تمارة ، محاكمات العار….
    ء'' كان التقرير واضحا في دعوة الجزائر إلى المشاركة في عملية التفاوض، وهذا انتصار كبير للمغرب الذي يؤكد في كل المناسبات أن التفاوض معها يبقى هو الحل'' : الحل هو خلق أجواء انفراج داخلية و إجماع حقيقي و ليس موسمي . الحل هو الإقناع العملي للصحراويين و لكل المغاربة أن حضن الوطن أسلم و أرحم من أي مغامرة. حينها لربما جاء الآخرون يطلبون ودنا…
    تحية للأستاذ المحترم ، مجهود جميل…. شكرا هسبرس.

  • F.MIMIOUN
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:09

    ………….
    التقرير كشف كل شيئ و اصبحت الامور واضحة للعيان و قد عرى ذلك الوجه الخفي وراء الحجاب, للجزائر و لصنيعتها البوليساريو و ما يقومان به من مناورات ضد المصالح المغربية .

    التقرير اثبت دور الجزائر كطرف رئيسي في النزاع و ان البوليساريو ما هي الا اداة بيد الحركيين لتنفيذ مخططتهم بالنيابة , و بناءا عليه, اقرت الامم المتحدة اخيرا بعد 43 سنة من الصراع المصطنع , ان النزاع القائم حول الصحراء المغربية ليس قائما بين المغرب و ابنائه المغرر بهم, و انما قائم بين الجزائر و المغرب , وما رفض الجزائر الجلوس الى طاولة الحوار مع المغرب ما هو الا تاكيد على ذلك .

    الجزائر الان تعرف وضعا مقلقا و ليست قادرة على تموين البوليساريو ماديا و معنويا لان هذه الاخيرة لم تعد تصلح لشيئ , و ان الامور قد انكشفت و الفضيحة وصلت , و ارادت التخلص من الصحراويين المحتجين و طردهم من اراضيها الى المنطقة العازلة, حتى تنفض ايديها من هذا النزاع لتبرهن انها غير معنية بالامر, لكن هذا جاء متاخرا ايتها الحركيين و لا مفر لكم من تحمل مسؤليتكم امام العالم في كل ما جرى .

  • habib
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:11

    على كل حال المستفيد الوحيد هو الغرب ونحن كلنا واصلنا صحراويين ولن نقبل الا برجون اخواننا الى ارظهم ووطنهم الام المغرب لكي يشاركوننا في مسيرة التنمية .

  • touhali
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:14

    من مواطن مغربي حر مقاوم سوسي صحراوي ألأصل .la suite
    أقول لإخواننا الانفصاليين انثم في الوهم إن تضنون إن الجزائر تحب لكم الحرية والاستقلال
    الحكم في الجزائر استبدادي سطا ليني عسكري غدارلاشفقة فيه إن المخطط الجزائري خطير يعطوكم وجه يفرحوكم وعندما يحققون أحلامهم سترون الوجه الحقيقي الذي هو وجه الشر وستصبحون أغنامهم ويصبحون أسيادكم ثم يمحونكم عن الوجود. ولا ينفعكم الندم.

    من الذي سيحمي الحدود إن لم يكن المغرب انتم قليلون والحدود شاسعة إن لم يكن المغرب ستصبحون لقمة للعدو الجزائري الذي يطمح فقط للأسيتلاء على الصحراء ثم الوصول إلى المحيط الاطلسي وعند دالك ستصبح موريتانيا والجزر الخالدات في الخطر وعدم الاستقرار في المنطقة ابدآ لا موريتانيا ولا اسبانيا
    في أي دولة فيها حكم عسكري والا هي استبدادية’ وشعبها لا يرفع رأسه.
    اقو ل لاخواننا في الصحراء الحكم الذاتي هو كل شي والحدود سيحميها الجيش المغربي وتعيشون في الأمان و الحرية الطبيعية التي يعيشها كل الشعب المغربي.

  • حسونة السوسي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:16

    لقد ضيع المغرب فرص كثيرة … إنه لم يستغل العشرية السوداء في الجزائر فيحتضن العناصر القيادية فيها ويمولها كما فعلت الجزائر مع البوليساريو .. كانت ستكون نقطة ضغط قوية لاحقاق التوازن … وحتى الآن يمكنه أن يحارب الجزائر لتفجير المناطق القابلة للاشتعال داخلها … كما تدين تدان …

  • محمد
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:21

    لا حوله ولا قوة الا بالله كيف تم تحريف تقرير غوتيريس. بالله لماذا تكذبون على الشعب متى كان الكذب هو النصر. التقرير الاصلي منشور في موقع مجلس الامن باللغة الانجليزية والفرنسية فمن يريد الاطلاع على الحقيقة مع عليه الا تصفحه بموقع مجلس الامن والتقرير منشور بصيغة بي دي أف

    .

  • مسالم
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:27

    في حال اندلعت الحرب ستتحول الصحراء الي نار حمراء. .جمر لهيب. يحرق الاخضر واليابس.تظنون انها سهله

  • ماسينيسا
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:32

    التقرير يشدد على مهمة المينورسو المتمثلة في السهر على ضمان حق تقرير المصير كما يدعو التقرير إلى إيجاد ميكانزم مستقل يضمن مراقبة إحترام حقوق الإنسان في الصحراء وهدا ما يتعارض جملة وتفصيلا مع ماتقوله الرباط.

  • مغربية وافتخر
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:48

    المجال الحقوقي لم يكن منصفا للمغرب كباقي التقارير السابقة، وهو ما يتطلب بذل الكثير من الجهود في هذا المجال الذي يعتبر من النقط السوداء في كل تقارير الأمم المتحدة، رغم المجهودات الجبارة التي يقوم بها … لذلك فالمغرب في حاجة إلى ثورة حقوقية وتأطيرها باستراتيجية تسوق لتراكماته في المجال الحقوقي بعيدا عن خطاب واستراتيجية المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان البئيسين.

  • Nor
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:59

    وهد صحرى مشؤمة هي سببنا. في كلش. من نهار عقلنا وحن مضربنمعها كتلهي فقراء وتخلهم يتكلم غير علها ومسؤولين وأغنياء يدرو مبغاو. حتى ولينا نشوفو في كل زنقة مدرسة خصوصية ومستشفى خصوصي. ديرو إستفتاء و هنيونا

  • سي محمد
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:22

    الجزائر تسعى جاهدة بكل الوسائل أن تغلق على المغرب الحدود الموريتانية. الله ينصر المغاربة.

  • مغربي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:25

    المغرب يجب أن يقنع العالم بحقيقة واحدة هي ان الجزاءر هي التي صنعت البوليزاريو….و أن يبادر بإعادة ترسيم المنطقة العازلة. لأن الواقع الان ليس في صالحنا

  • IBN JAZAIER
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:35

    الى رقم 24
    انا اتفق مع كلامك وكل ما قلته صحيح ولكن اضن انك تعلم جيدا ان العكس صحيح اليس كذلك

  • العيون عيني
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:39

    الخيار العسكري وارد في أية لحظة. ونحن نثق في قدرات الجيش الملكي وناتمر بأوامره لسحق الخونة والاعداء. لكن الدبلوماسية المغربية عليها أن تلعب دورا طلائعيا لطرد جمهورية الوهم من الاتحاد الأفريقي بتغيير النظام الأساسي لهذا الاتحاد.

  • غير معروف
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:41

    مذا ننتظر من الجزائر هل ورائها شي خير ، لو كانت على صواب فتجلس على طاولة المفاوضات المباشرة،أما الإنفصاليون لا مفاوضات السلاح هو الأفضل،،،،،،إن الله يمهل ولا يهمل….

  • مغربي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 13:44

    سياسة المغرب الخارجية يجب ان تعمل بجهد في ملف الصحراء المغربية
    وان تدعم المعارضة الجزائرية واستقبالها في المغرب وتدعيمها على العصابة العسكرية في الجزاير
    هم يدعمون البوليزاريو والمغرب يجب عليه تدعيم المعارضة
    لحل هذا المشكل المفتعل

  • زهير
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 14:02

    اللوليزاريو الإرهابية و صنيعتها الجزائر ليذهبا معا إلى الجحيم .. الشعب المغربي لكم بالمرصاد .. أقاليمنا الجنوبية العزيزة هي ملك للمغاربة الصحراويين و للشعب المغربي من طنجة إلى لكويرة .. باهدالتوا راسكوم أو باهدالتوا العالم العربي و الإسلامي، كل هذا لأنكم دولة كسولة لا تتفننون إﻵ في خلق المشاكل و التفرقة.

  • مواطن مغربي صحراوي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 14:42

    إن حقوق الشعب المغربي في وحدته الترابية عادلة ومشروعة ، و لن يفرط في شبر من تراب صحرائه … وسيبقى المغرب صامدا شامخا من طنجة إلى الكويرة فهو دولة عريقة إرادتها لاتنكسر، ومسيرتها لا تنحصر..إنها إرادة ثورة الملك و الشعب والمسيرة الخضراء ، إرادة التلاحم و الإباء التي تشكل صخرة صلداء تهشم معاول الأعداء

  • ابختي عبد الحفيظ
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 14:47

    مسلسل الصحراء طويل شبيه بالمسلسلات التركية

  • امير الشعراء
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 15:05

    وتستمر القضية اربعون سنة اخرى والاخطبوط في سبات.
    ورغم ذلك نجدد لاخواننا الصحراويين تهنءتنا بجمهوريتهم التندوفية.
    هنيءا ثم هنيءا والسؤال المحير كيف استطاعت شرذمة من الصحراويين الشنقيطينين والتواتيين تدويخ المخابرات الجزاءرية والحصول على جمهوربة عاصمتها تندوف. رغم دهاء ومكر هاته المخابرات. كيف استطاعت هاته الشرذمة فعل ما لم تستطعه المخابرات الفرنسية الدوغولية المحنكة. هل هي ضربة حظ ام مكر الهي حاق بجارة الشرق.
    ورغم هذا السؤال الوجيه نقول هنيءا ثم هنيءا لاخواننا الصحراويين بجمهورية تندوف لا تنسوا فالمغرب سيقى وفيا لجذوره الصحراوية ومستعد لاعتماد سغيركم التندوفي في العاصمة الرباط.

    يقول الشاعر:
    هنيءا لتندوف ونعم القباءل…
    اذا قامت الجمهورية باوراس.

  • التاوريرتي
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 15:15

    العسكر الجزايري يحس بالهزيمة ويجرب برمي البولساريو وراا الحدود الي المغرب ليحرق وترتاح ولاكن هيهات الي دارها بديه افكها برجليه

  • mohamed
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 15:52

    وهل سبته ومليلية في كوكب اخر ام الفرق في ثروات الصحراء جعلتم من الجزئر شماعة لفشلكم

  • ملاحظ
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 19:07

    الاهم في هذا التقرير انه يلمح الى تهديد ارهابي ولو بدون ذكر الجماعات الارهابية التي سبق ان اجتاحت دولة مالي و هددت تونس، و الان تهدد الاستقرار ليبيا. لما لم تطهر من هذه المنطقة؟ قد تكون برعاية الجزائر لاهدافها الواضحة. لا يمكن ايجاد حل سلمي، بوجود الجماعات الارهابية المسلحة بالساحل و الصحراء التي ما هي الا البوليزاريو، و هي النزاع في الصحراء و التهديد المستمر للمغرب. و ما يجري حاليا في ليبيا يخطط للمغرب، سواء بالصحراء او بغيرها…فالجزائر وضعت مخططاتها لتعبث بالمنطقة. فعلى المغرب ان يركز دبلوماسيته على هذه النقط فالتقرير يشير الى التهديد الارهابي و ضم البوليزاريو او من هم في تندوف او في جنوب الجزائر الى المجموعات المسلحة الارهابية…أقر التقرير الأممي بخطورة الوضع الأمني على الحدود الجزائرية التي تتواجد بها البوليساريو بعد تحويلها إلى مرتع للإرهاب، وهذا ما أصبح يقلق–أكثر-البعثة والأمم المتحدة وكل القوى العظمى..سخط محتجزي تندوف، و قلق وتخوف الامين العام من إمكانية ارتمائهم في أحضان الجماعات والحركات الإرهابية….

  • Salim
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 19:38

    "لم يعرف شكل ومضمون التقرير الأممي لسنة 2018 تغييرات جوهرية مقارنة مع تقرير 2017"

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات