البرلمان الفرنسي يوشح عرشان .. ومنيب: عار على "بلاد الأنوار"

البرلمان الفرنسي يوشح عرشان .. ومنيب: عار على "بلاد الأنوار"
الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:00

أثار توشيح المستشار البرلماني محمود عرشان بميدالية ذهبية من لدن مجلس الشيوخ الفرنسي، رغم التهم التي تُلاَحِقُهُ بـ”التورط في أعمال تعذيب المعارضين إبان فترة سنوات الرصاص”، جدلا واسعا لدى الفاعلين الحقوقيين بالمغرب وفرنسا، الذين طالبوا الدولة الفرنسية بالنأي عن التوشيح والاطلاع على تاريخ الرجل لدى الجمعيات المغربية.

التوشيح الذي أشرف عليه كريستيان كامبون، رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بمجلس الشيوخ، دفع العديد من التنظيمات الحقوقية المغربية، تتقدمها الجمعية المغربية لحقوق الانسان، إلى إطلاق عريضة سَتُسَلَّمُ إلى البرلمان الفرنسي حول “حقيقة محمود عرشان، ومعاداته للحرية والمساواة والكرامة التي تتبناها الدولة الفرنسية”.

وتُعتبر الميدالية الذهبية التي يمنحها مجلس الشيوخ أهم جوائز البرلمان الفرنسي، ولا تُعطى سوى لشخصيات معدودة قدمت الشيء الكثير لفرنسا، خصوصا حينما يَتَعَلَّقُ الأمر بشخصية أجنبية عن الأصول والجنسية الفرنسية.

وفي تعليقها على التوشيح، قالت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، إن “توشيح عرشان هو رعاية للمصالح الفرنسية داخل المغرب، وخطوة فاقدة للأخلاق التي لم نَعُد نرى لها مكانا داخل منظومة السياسة الدولية المعتمدة على المصالح الضيقة دون مراعاة عمق السياسة التي ترتكز أساسا على الأخلاق والمبادئ”.

وأضافت منيب، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “توشيح عرشان عار على دولة الحق والقانون وثورة الأنوار وحقوق الإنسان التي لا نرى لها أثرا”، مسجلة أن “ملف عرشان عليه أن يُحَلَّ في المغرب عبر ملف هيئة الانصاف والمصالحة الذي لم يستخدم سوى لجذب الاستثمارات الخارجية، وتسويق صورة مغلوطة عن حقوق الإنسان بالمغرب”.

وأوردت الفاعلة السياسية اليسارية ذاتها أنه “ما دام الجلادون مستمرين في مراكزهم، نظير ما قدموه للدولة وللاستعمار بصيغتيه القديمة والجديدة، ولم يعاقبوا على الأفعال التي ارتكبوها طوال سنوات الرصاص، فسيبقى ملف حقوق الإنسان مطروحا بإلحاح على الدولة المغربية”.

وكانت الجمعية المغربية لحقوق الانسان قد وضعت اسم محمود عرشان ضمن قائمة المتهمين بتعذيب المعارضين بسجن “درب مولاي الشريف”، بعد أن كان يشتغل رئيسا للفرع الإقليمي للشرطة في منطقة درب مولاي الشريف بالدار البيضاء.

ورغم كل “التهم” التي تلاحقه، تمكن عرشان من دخول غمار السياسة، بتأسيسه لحزب الحركة الاجتماعية الديمقراطية سنة 1997، الذي حصل على 32 مقعدا في أول انتخابات يشارك فيها، لكنه سرعان ما سيندحر إلى صفوف الأحزاب ذات التمثيلية الضعيفة؛ إذ لم يحصل سوى على مقعد واحد خلال الانتخابات التشريعية الماضية.

‫تعليقات الزوار

46
  • طارق حتى لأولاد علي
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:12

    إنما تم توشيحه للأعمال الجليلة التي قدمها لفرنسا في تلك الفترة . فتعذيب المعارضين كان لحماية النفوذ الفرنسي في هذا البلد .
    فرنسا لم تنسحب من المغرب أيها المغربي . فرنسا سحبت جنودها الفرنسيين وتركت جنودا لها من بلدك .

  • Bahassan
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:12

    " تُعطى سوى لشخصيات معدودة قدمت الشيء الكثير لفرنسا" ……الكلام مفهوم، وغير هذا لا يهم! فرنسا توشح وتعترف بجميل من قدم لها… الكثير! انتهى الكلام

  • السالمي
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:13

    فرنسا لا ترى إلا مصالحها فقط. فرنسا كانت دائما على علم بما عرفه المغرب من انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان من إعتقالات وسجن وتعذيب وإختفاء. فرنسا تهمها فقط مصالحها ومصالح مواطنيها.

  • wood
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:14

    شيء طبيعي ان توشح فرنسا عملائها و اذنابها لما قدموه و ما يزالون يقدمونه لها من خدمات على حساب شعب المداويخ . فلحد الآن ما يزال اذنابها في مراكز حساسة في الدولة و يتقلدون مناصب أمنية و مدنية و من بينهم وزراء ،فبدل اعتقال هذا الشخص و متابعته على الجرائم التي يتهمه بها اكثر من شخص ضحايا فترة القمع يتم مكافئته من طرف هذه القوة الاستعمارية ، او ليس الداودي الوزير المحسوب على الباجدة هو الذي تظاهر ضد مقاطعة الشركة الفرنسية سنطرال !!!

  • سعيد
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:15

    على أساس أن فرنسا كانت رحيمة بالمغاربة إبان اﻹستعمار وما بعده.
    فرنسا أيضا كانت جلادة وطبيعي جدا أن يوشح الجلادون الجلادين بالميداليات واﻷوسمة.

  • سعيد
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:16

    لا عجب في هذافالرجل كان وفيا لفرنسا في الخفاء واليوم بعد عمر طويل كافئته في العلن وأنه لم يحقق لباده سوى ملف حافل بتعذيب أبناء جلدته

  • Hamido
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:16

    يا اختي منيب فرنسا تعرف عرشان أكثر من معرفة المغاربة به.وبالتالي توشيحه بوسام مبعث للارتياب.السؤال الدي يطرح نفسه .ماهي الخدمات الجليلة التي قدمها ويقدمها لماما فرنسا.؟مخطئ من ظن أن الاستعمار انتهى.

  • MOSTAFA
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:19

    ماهذا التناقد يا سيدة تقولين دولة الحق و القانون ثم تطعنين في قراراتها!
    بغض النظر عن موقفي من عرشان.

  • احمد
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:25

    يستاهل..لقد قدم الخير الكثير لفرنسا و عملائها بالمغرب من تعذيب المعارضين المتنورين

  • سمير الحرّوف
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:32

    امر غير غريب على فرنسا توشيح من قدموا لها "خدمات" جليلة، منذ بداية القرن العشرين وعملاء فرنسا يتمتعون بالامتيازات والتكريمات

  • بذور خبيثة
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:36

    " الميدالية الذهبية …لا تُعطى سوى لشخصيات معدودة قدمت الشيء الكثير لفرنسا، خصوصا حينما يَتَعَلَّقُ الأمر بشخصية أجنبية عن الأصول والجنسية الفرنسية."
    بعد ستين عاما من انصراف فرنسا الاستعمارية، هناك بيننا من لا زالوا وكلاء للمستعمر ، فلا تبكوا في قبوركم يا أجدادنا، لقد وقع ما لم يكن في الحسبان،وما لم تظنونه، إننا اصبحنا أجانب رغم تحريركم البلاد، أجانب حيث الوكلاء استحوذوا من جديد على كل شيء ، وأصبحنا قلة وسطهم، هم الذين حاربتموهم، لم يموتوا، بل لهم جذور لم تقتلع كلها..

  • كاع
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:42

    يبدو أن الأخت منيب يمكن اعتبارها سياسية ذات قضية تحسن الدفاع عنها ، غير أني أعتقد أن زادها في ميدان التاريخ متواضع ، الفكرة التي تحملها عن فرنسا قديمة جدا ، وهناك مفكرون مغاربة سلفيون عاشوا في عهد الأستعمار كشفوا عن تناقض التوجهات الفرنسية في سياستها الخارجية ، لقد خانت منذ قرون رسالتها التاريخية ، لكن للأسف مازال بعض أشتراكيينا الذين تعجبهم حذلقة الفرنسيين ورطانتهم مخدوعين بهذا البلد الذي يلعب على الحبلين تارة ينادي بحقوق الإنسان وتارة يغازل أمريكا في سياستها . فكما نصب الأمريكيون معذبة سجاء العراق كمديرة لوكالة الاستخبارات ، هاهم الفرنسيون يوشحون أحد جلادي درب بن الشريف … انظروا الوثائقي الجزيرة … " فرنسا والقارة الأفريقية المستباحة " ، وسوف تكتمل صورة ما أريد تفسيره للأخت منيب .

  • الجلاد القديم الجديد
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:43

    الذي زج بالصحفي و الناشط الحقوقي حسن اليوسفي بالسجن بخمس سنوات نافذة لا زال يقضيها،و الذي استطاع أي محمود عرشان أن يسجن الصحفي حسن اليوسفي بمدينة الرماني و هو لا زال رهن الاعتقال الاحتياطي و هو إبن مدينة تيفلت و محاكمته تمت بالرباط،عبر استعمال النفود و الشطط في استعمال السلطة،و حوكم المناضل السالف الذكر بسبب تدوينة على فيسبوك تبين بعد ورود خبرة من طرف إدارة فيسبوك أن التدوينة التي يحاكم بسببها الصحفي المقتدر،لا تخصه لا من بعيد و لا من قريب و لا زال يؤدي عنها من حريته إلى يومنا هذا،و أصبح نسيا منسيا،و لا زال عرشان يمارس ساديته القديمة الحديثة التي لم يستطيع التخلص منها،و اليوم تكافؤه فرنسا بالميدالية الدهبية،يا للخزي و العار و ديمقراطية الإستعمار و الإستغلال من طرف فرنسا و مستعمرتها القديمة الجديدة،ردوا بالكم على وطنكم يا قوم و اعرفوا من معنا و من علينا يا كرام،و الله المستعان و السلام ختام من كريان سنطرال بالبيضاء الكبرى.

  • ملاحظ
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:44

    قالت السيدة منيب ان عمق السياسة يرتكز اساسا على الاخلاق والمبادى,
    الاديولوجية الانتهازية تقول ان السياسة التي ترتكز على الاخلاق والقيم سياسة عقيمة

  • سلام الصويري
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 17:54

    طبيعي الاستعمار الفرنسي السياسي والاقتصادي والمالي والثقافي الحالي للبلد يجازي عملاؤه الذين مهدوا له الطريق السيطرة طوال عشرات السنين .
    غريب !!!فنانوا اخر زمن والانتهازيين والعملاء يحصلون على الجواءز والميداليات . شيء مخزي للتاريخ

  • Hooollandddddddssss
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:01

    نعم فرنسا تعتمد في سياساتها في بلاد المغرب علي الخدمات التي يقدمها لها البربر الامازيغ كراهية في العرب وباقي المغاربة

  • Yassine
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:16

    زد أنّه كان يطمع في رئاسة المجلس الوطني للمقاومين وجيش التحرير…بلاد تفهم تسطى

  • تقاعد الريع
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:17

    العار هو أن وزراؤنا ( يعملون ) خمس سنوات ويحصلون على تقاعد 5مليون شهريا من أموال الشعب مدى الحياة.

  • مول الحانوت
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:20

    أطروحة حقوق الانسان أطروحة ومجال إشعاعها لا يتجاوز حدود فرنسا فهي صالحة داخل البلد الفرنسي اما خارجه فلا مجال للكلام عنها فهي تخضع لمعادلة حلال عندنا وحرام عندهم
    فأي دولة مستعمِرٓة لم تقدم اعتذارا للبلدان التي كانت تستعمرها هي اخر دولة يمكنها ان تتكلم عن الحرية وحقوق الانسان
    فرنسا وأمثالها دول مارقة مصاصة دماء شعوب مستعمراتها لا في الماضي ولا في المستقبل تستعمل الديموقراطية وحقوق الانسان حسب مصالحها بحيث تميل كلما مالت مصالحها باسم حقوق الانسان توبّخ مستعمراتها اذا حكمها نظام لا يخدم مصالحها ويصبح بالنسبة لها ديكتاتوري
    اما اذا كان يخدم مصالحها فستغض عن الطرف ولو كان ديكتاتوريا وتقوم بمساندته ليبقى أبد الابدين على كرسي السلطة

  • كاع
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:21

    كثير هي الوثائقيات التي تحدث عن مقتل بن بركة في فرنسا ، وهناك معلومات حديثة يمكن الاطلاع عليها عبر وسائط اليوتوب ، لا يهم في هذا السياق هذا الكم ، ولكن ما يهمني هو موقف شارل ديغول ، يقال أنه كان غاضبا ؛ وهنا مربط الفرس يا أخت منيب . أعتقد أن ما تم ترويجه كان خدعة ، لم يكن غاضبا بل في العمق كان راض ، بل اذهب بعيدا لأقل بأنه كان على علم مسبق بكل ما وقع ، نقطة في غاية الأهمية يجب على الأشتراكيين المغاربة أن يبحثوا فيها ، أنها تعري ورقة التوت عن فرنسا ….في الوثائقي المذكور هناك حوادث من هذا القبيل …فكان ديغول يتمتم كلاما مبهما لوكالته الأستخبارية من أجل أن تمارس العنف ، هذا ما يقوله الوثائقي ولكن الحقيقة أن ديغول يعطي الأوامر …أين الأنوار يا أخت منيب !

  • rachid
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:21

    ان فرنسا اكثر وثعرف كل واحد بالمغرب صغيرا وكبيرا اما انتم فحديثي العهد وتعتمدون على الوثاءق والحكايات .ثم انه خدم اجندة فرنسية و مغريية لدا كافاتة فرنسا.اما انتم مادا قدمتم للمغرب حتى الدي وصل اليه المغرب بفضل تضحيات ادريس بنزكري واصقاءه والملك ….يجب اولا محاسبتكم على عدم اعترافكم بالصحراء المغربية التي ضحى المغاربة بالمال والنفس وانتم ايامكم كنتم مع الشرق.انتم سبب تاخر المغرب لسنوات اتقوا واتركوا الرجل …….

  • karim bouzbita
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:26

    الا يقونة نبيلة منيب لا تحتاج الى من يو شحها فهي في قلوب جميع المنا ضلين وكل الشعب المغربي وشحها بحبه الكبير لها انها المراة النادرة التي لا تخشى لومة لا ئم في دفاعها عن المظلومين ليت الشعب المغربي يقاطع كل الد كاكين السياسية ويمنح ثقته لنبيلة منيب ليجرب ولاول مرة في التاريخ الافريقي ان يسند رئاسة الحكومة وليس المحكومة الى نبيلة منيب المناضلة والى البطل المغوار السيد عمر بلا فريج هدا نداء لكل المغاربة الا حرارصووشكرا توا على حزب نبلة منيب وامنحوها ثقتكم فهي اهل للثقة

  • هماندوزي
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:35

    فرنسا وشحت عملائها في المغرب وهذا ليس بغريب عن دولة ذات نزعة استعمارية الدولة التي ارسلت خبراءها العسكريين إلى الإمارات مقابل حفنة من الدولارأت ليعلموا جنودها الأغبياء الخطة التي ستهاجم بها مدينة الحديدة اليمنية هذه ديموقراطية الغرب المال ثم المال ثم المال حتى يرث الله الأرض ومن عليها ولا مجال للقيم والأخلاق عندهم.

  • moha
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:48

    الصبر يصبر الانتظار. ..والشعب ينتظر الانتصار. ..

  • زين العابدين
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:51

    السلام عليكم.
    اصبحنا في المغرب كالببغاء نردد كلام تافه دون تدقيق ومعرفة الحقيقة.
    عرشان تمت محاربته من الأحزاب المضادة وبقية الشعب بلع الطعم. ورددوا نفس الكلام السيء في حق رجل وطني.
    عرشان لم تكن له علاقة بالسياسيين انذاك.كان كومسير فقط. وجيبو الكوميسيرات كاملين حاكموهم على قيامهم بواجبهم الوطني . انا شخصيا أعرفه رجلا وطنيا غيورا على بلده. وعلى كل من يقول العكس يقدم وثائقه. انتهى. ولا تظلموا الرجل.

  • مواطن حر
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 18:54

    البصري هو من كان يطبخ الاحزاب الادارية حسب هواه ويزور الانتخابات وهو المسؤول الاول عن الاعتقالات والتعذيب والاختطافات القسرية ولم يستطع احد ان يوجه له الاتهامات وهو في باريز…..وقد انكر التهم الموجهة اليه من طرف الصحافة في لقاء من الجزيرة في اخر ايامه ..وذكر ان الرجال الحقيقيين في عالم السياسة هم علي يعتة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الرحمان اليوسفي…

  • البعمراني
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 19:27

    اذكروا لي رجل او امرأة شريفة يمارس السياسة لا يقدر عليها الكذابون والمنافقون لن يخدعكم أحد أكان اسلاميا او اشتراكيا او يمينيا

  • بنادم
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 19:27

    يجب على المغاربه المطالبه بالاعتذار من فرنسا الانوار فرنسا التي قضت على الاقطاع والفيوداليه في اروبا لكنها رسخته في المغرب يجب على المغاربه التظاهر امام سفارات فرنسا وفضحها كيف يعقل ان فرنسا الجمهوريه تساتد ملكيه عبوديه اقطاعيه …..فرنسا منافقه ومصلحيه ولا يهمها العباد بل المصالح فقط …اكره فرنسا مع حبي للثقافه الفرنسيه والله الغظيم لنا اعيش في امريكا واغار على ابثقافه الفرنسيه كانها جزء مني لكن في نفس الوقت لا اسامح فرنست في وقوفها مع سبط الرسول الاقطاعي

  • Mowatine
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 19:43

    اتركوه يتمتع بمداليته لا تحاسبوه فالله اجدر بمحاسبته. يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا برلمان ولا فرنسا.

  • ألله غالب
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 20:06

    وكأن هؤلاء الناس يملكون الحقيقة المطلقة

  • عبداللطيف
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 20:12

    c'est une humiliation du peuple marocain

  • محمد المغربي
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 20:15

    واش هاد الحقوقيين ماشي متملقين فرنسا عندهم نموذج الديمقراطيۃ وهي غير ذلك انظر ﷲمهاجرين كيف يتعاملون معهم فرنسا بلد مصالح شخصيۃ انت معاها هي معاك وكفی

  • مواطن
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 20:37

    سياست.السلحفت.المقلوب.على.ضهرها.
    توشيح.من.كان.جلادا.يلا.الدمقراطية.
    لاستعمار.لازال.قاءما.وهو.يوشح.ادنابه.

  • Mohammed bin abdellah
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 20:58

    ما دام المخزن لم يهيكل ويطور المغاربة يكذبون على أنفسهم اذا ظنوا أن دولتهم ذات حق و قانون.

  • لحسن امازيغ
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 22:07

    ترى ماذا قدمت هذه السيدة بنفسها للمغرب و ماذا قدم رفاقها للوطن..فقط الكثير من البلابلا و خطاب التيئييس و الاحباط و المتاجرة بصورة الوطن لتشويهها لدى الهيئات الدولية من اجل بعض المكاسب الضيقة…و الله ان الغيرة و الحقد هو الذي ينطقها فلا مقعد برلماني نالته و لا حقيبة وزارية فرحت بها و لا سفارة اعتمدت بها. و لا ميدالية او وساما وشحت به …اذن طبيعي ان تثور…..ا الشريفة فرنسا تعرف ما تفعله و تعرف تاريخ المغرب اكثر منك و ليست بحاجة الى دروسك و مواعظك.

  • مغربي
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 23:24

    ماهي المعايير اللتي تعتمدون عليها في هده التوشيحات ،يا لغرابتكم

  • يوسف
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 23:36

    اعرشان هذا في الغالب له جنسية فرنسية إذا فهو مواطن فرنسي كباقي السياسيين المغاربة كالداود ي. ………..وما خفي كان أعظم ولهذا فعادي جدا أن فرنسا تكرم أبناءها الأوفياء اللذين يتامرون على شعوب مسكينة ….وقدموا خدمات للبلدان اللتي يحملون جنسيتها أين المشكلة يا اخواني…..

  • محمد
    الإثنين 18 يونيو 2018 - 23:44

    انا سبقت هذا الانسان بالمعرفة لا الاموال، الكل يعرف في المغرب ان المغرب اقتصاديا مبيوع لفرنسا، كل اقتصاد المغرب تمتلكه فرنسا. هي التي تفعل، محمد السادس يعرف هذا. نحن بعيدين عنهم. وان كان يريد منبع الخبر اقول له اذهب الى هولاندا وستعرف اكثر.

  • مواطنة
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 00:41

    كل واحد فيكم كيدافع على عرامو بصحته وراحته هذا فضل من عند الله باركوا ليه ونعلوا الشيطان الماضي فات واللي فات مات .لا منيب ولا غيرها يقدر يبدل هذا القرار اللي وافقت عليه فرنسيا

  • chouf
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 00:50

    يستاهل.اوا شفتو غي عرشان ود روا يمنا ويسارا وفي كل الجهات غادي اتشفوا العجب من المندسين والذين استفادوا من خير البلاد.انا بعدا اهنئه مرة اخرى. والعز لرمز البلاد مولانا محمد السادس الله انصرو .المغاربة عايشين وبخير الحمد لله الخير وفير .سيروا وشفوا دول يتقاتلوا على الزيت والحليب والسكر…الحمد لله على العنمة اللي وفرت لنا.

  • P'tit Miloud
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 14:29

    Ami d'école de Mahmoud Archane au Cours Complémentaire de Khemisset les années 1954-56, Mahmoud était connu et apprécié pour son caractère pacifique, serviable et surtout farouche défenseur de feu Mohamed V. Le corps enseignant français, truffé de colonialistes, savait son activité nationaliste auprès des élèves et l'avait à l'oeil. Fin des années 70, durant une visite d'amitié à son commissariat il m'a signifié sa farouche défense de feu Hassan II et son aversion pour ceux qui veulent porter atteinte à un descendant de Sidna Mohamméd. Ceci est mon témoignage devant Allah.

  • Hay Errachad tiflet
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 17:26

    الميدالية الذهبية في بيع البقع الارضية بالشواهد الادارية المزورة في عهده تم سلبنا 16 بقعة ارضية حسبنا الله ونعمة الوكيل

  • خديجة الباشا
    الخميس 21 يونيو 2018 - 23:22

    سيدتي مهما زعمت انك تفهمين و انت لا تفقهين شيئا خطابك انتهى زمانه .
    فرنسا دولة الحق و القانون و توشيحها للسيد محمود عرشان توشيح للمغاربة اجمعين.
    حسني اسلوبك لان المغاربة واعون أن لغة الخشب التي يستعملها امثالك من اليسار في الماضي لم تعد تنفعنا و السيد محمود عرشان لم يكن يوما جلاذا بل هو رجل شهم و انساني بالدرجة الأولى و اعطى الكثير لبلده دون مقابل و لا تغطية اعلامية و يمتاز بروح وطنية عالية.

  • P'titre Miloud again
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:12

    Juste à ma sortie d'université en 1966, je me suis baladé de Berlin Est, Prague, Bratislava, Varsovie, Budapest, Zagreb pour vérifier les paradis socialistes comme nous les décrivaient les socialistes des années 50 de mon bled. Hélas… ce n'était que mirage, nomenclatura et espionnage de tous les citoyens même par leurs voisins et enfants. De loin je préfère améliorer, rénover et acquérir la démocratie bien méritée dans mon pays qui n'est pas le paradis sur terre…. mais sans goulag ni prisons clandestines. Révitez chère Khadija votre discours.car Haj Google est parmi nous.

  • el hadouchi
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:28

    ليس عرشان استثنائي في مثل هذه العمليات الامتيازية التي تمنحها الدوال التي تستغل خيرات المغرب منح فرنسا وسام الذهبي لهذا البوليسي الخطير لا يقل شانا على منح امتيازات بالجملة لاعضاء المشاركين في مفاوضات اكس ليبان الذين اصبحو هم الواصون على المغاربة بدعم كبير من فرانسا الاستعمارية مقابل تقاسم المصالح وبالتالي اصبحو هم المحتكرون للمناصب والثروة وتفقير وتهميش بقية االمواطنين الذين كانو من المناهضين للاستعمار الفرنسي وكانو يطالبونه بالرحيل دون شروط .

  • P'tit Miloud again
    السبت 23 يونيو 2018 - 09:23

    Le jour du Jugement Dernier départagera les créatures d'Allah quelque soient leur religion ou idéologie. Ni les titres fonciers, ni les comptes en banque, ni la fidélité à qui que soit ne seront d'aucune utilité. À la caisse comme tout le monde, tous égaux devant Allah.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 7

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال