هذه أسباب "اختراع" مجتمعات العرب فكر "المؤامرة ضد المسلمين"

هذه أسباب "اختراع" مجتمعات العرب فكر "المؤامرة ضد المسلمين"
الجمعة 22 يونيو 2018 - 05:30

التقِطُ دائما في الوسط المغربي والعربي عبارات أو آراء أو دلائل على أن هناك أعداء للإسلام وللمسلمين. بل ألتقِطُ هذه العبارات حتى في الأدعية مثل “اللهم انصرنا على أعداء الإسلام والمسلمين”. وكيف يتم تحقيق التعايش إذا كان هناك أعداء؟ وإذا كان للمغربي أعداء، هذا يعني أنه يُعتبر هو كذلك عدوا من طرف الأعداء؟

أتساءل دائما من هم هؤلاء الأعداء؟ هل يريدون القيام بإبادة عالمية لكل المسلمين؟ هل هؤلاء الأعداء مجرد أفراد أم مؤسسات أم دول؟ وهل الاقتناع بأن هناك أعداء للمسلمين ما هو في الحقيقة سوى وهمٌ وهَذيان وهلوسة؟

ولهذا أقترح عليكم محاولة تحديد وتعريف أعداء المسلمين، لنتأكد إن كان هناك بالفعل أعداء أم لا؟ ثم سأحاول أن أحلل أسباب هذه القناعة المغربية والعربية.

1. البحث عن أعداء الإسلام؟

أ-الديانات السابقة للإسلام وحديثة العهد؟

أجد أن كل الديانات تعيش بسلام مع المسلمين ويفتح أتباعها معابدهم لهم، ويدْعون إلى التعايش والسلم والسلام، وينظمون لقاءات الحوار بين الأديان، وجلسات الدعاء مع المسلمين، ويقدمون خدمات إنسانية حتى في المجتمعات المسلمة. إذن، ليس هناك أي دين يدعي أن المسلمين هم أعداء، وخصوصا ديانات الدول التي تتعرض للإرهاب باسم الإسلام. إذن، ليست الديانات هي أعداء المسلمين!

ب-الدول الأوروبية والأمريكية؟

أرى أن هذه الدول تحترم الإسلام وحرية العقيدة وتسمح للمسلمين بإقامة شعائرهم بكل حرية، وتمنحهم الجنسية الوطنية ويحتفظون بأسمائهم الأصلية ويتمتعون بجميع الحقوق، بل أكثر من هذا، تسمح هذه الدول للمسلمين بنشر دينهم بكل حرية وبدون اتهامهم بزعزعة عقيدة مواطنيها أو طردهم خارج الحدود. كما تستقبل هذه الدول اللاجئين المسلمين والاعتناء بهم وبكرامتهم.

ورغم كل عمليات الإرهاب باسم الإسلام، فلم تعتبر هذه الدول المسلمين المقيمين بديارها أعداء. فلو كانت هذه الدول هي أعداء المسلمين، لما استقبلتهم واعتنت بهم. إذن ليست الدول الأوروبية والأمريكية هي أعداء المسلمين!

ج-إسرائيل؟

إسرائيل تحترم الإسلام والمسلمين وتسمح لهم بالقيام بشعائرهم الإسلامية بكل حرية. كما تمنح الجنسية الإسرائيلية للفلسطينيين وللعرب الذين يمثلون 20% من سكانها. والحرب المؤلمة التي نراها في هذه الديار لا تعني أن إسرائيل عدوة للإسلام، لأن فلسطين دولة وليست دينا، والفلسطينيين منهم كذلك المسيحيون. كما نرى أن إسرائيل لا تقتل الفلسطينيين المقيمين بها. إذن إسرائيل ليست عدوة للإسلام والمسلمين، وكل ما يقع في المنطقة هو غياب العدل والظلم الجائر والحروب القاتلة على بقعة أرض!

د-الدول الأسيوية والإفريقية؟

من المستحيل أن تكون هذه الدول عدوة للإسلام بسبب تعايش الإسلام مع كل الديانات. أما الحروب الأهلية، هي سياسية أكثر منها دينية أو عرقية. إذن ليست هذه الدول هي أعداء المسلمين!

ذ-المجتمعات العربية؟

نعم، المجتمعات العربية هي عدوة الإسلام، لأنها تعيش في تناقض وترفض الديمقراطية للحفاظ على المصالح الشخصية باسم الدين وتعترض على حرية العقيدة وكل الحريات الفردية، ودائما باسم الإسلام. وكي تبرر هذه المجتمعات عدم تقدمها وتطورها وازدهارها، تورد عاملين: الأول عدم تطبيق الإسلام والثاني فكرة المؤامرة وأعداء الإسلام.

إن المجتمعات العربية هي التي اخترعت فكر المؤامرة ضد المسلمين، وهي التي اخترعت هذه الأشباح وهذه الهلوسة ووقعت في الآخر في فخها ولم تعد قادرة على السيطرة على الفكر الذي اخترعته. هذا الفكر هو الذي يدمرها من الداخل، وبالتالي تُسقطه على أشباح أعداء المسلمين لكي تخدع شعوبها ويرونها هي الأخرى ضحية المؤامرة!

2. لماذا المغربي والعربي يحافظ على هذا الوهم ويعتني بصيانته؟

أ-غياب الفكر النقدي

يفتقد المغربي والعربي إلى الفكر النقدي، وبالتالي يفقد الفكر الحداثي بسبب نوع التربية التي يتلقاها، سواء في المنزل أو المدرسة. ولهذا يبتلع المغربي كل أنواع أطباق الفكر المقيد والمتطرف بدون أي تساؤل، كما يدافع عن الإسلام بالعصبية وعدم الليونة والجدال، وبالتالي يعتبر الفكر النقدي والحداثي عدوا للإسلام.

ولهذا ينغلق المجتمع العربي ويرفض التبادل الفكري، ولما يجد نفسه في مؤخرة القطار، يتهم الحداثيين بالمؤامرة ضد الإسلام، وتصبح قناعة حقيقية.

ب-التربية الدينية

توضح التربية الدينية أن الإسلام هو أفضل الأديان، ولهذا هناك حساد وحاقدون يسعون إلى تدمير المسلمين. ويترسخ هذا الفكر في ذهن الطفل، ومع غياب النقد الفكري، تصبح هذه النظرية حقيقة.

د-فكر الأمة العربية “خيال طفولي”

واقع المجتمعات العربية محبط للغاية. وللدفاع عن نفسها والرفع من معنوياتها، تلجأ إلى فكر المؤامرة، مدعية أن الأمة العربية تشكل خطرا على العالم بحكم انتمائها للإسلام، مما جعل أعداء المسلمين يتآمرون ضدها لكي لا تتطور وتسيطر بالتالي على العالم. وهذا بالطبع خيال كبير على وزن “عندي أعداء، عندي ما يُرعبهم”!

*خبير في التحليل النفسي للمجتمع المغربي والعربي

‫تعليقات الزوار

108
  • محمد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 05:48

    فعلا هناك اعداء داءما للمسلمين منذ بزوغ الاسلام الى يومنا هذا وخير دليل قول الله عزوجل في كتابه الكريم(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)صدق الله العظيم،انظر كم قتلت امريكا وحلفاءها الصليبيين من المسلمين ومازالوا الى يومنا هذا يقتلون المسلمين.

  • bouaazza
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 05:49

    Les guerres des croisés ce n'est pas un complot !!??la colonisation ce n'est pas un complot !!??La création d'Israël ce n'est pas un complot!!?? L'accusation de Sadam de détenir des armes de destruction massive puis l'invasion ce n'est pas un complot !!??Non non les croisés nous adorent et les juifs nous aiment tellement que ça les empêche de dormir!!Sans dignité on peut chanter qu'on ira tous au paradis et lever son verre à la santé des judéo-chrétiens

  • وديعه
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 05:52

    الاسلام كدين كوني ….محارب !! وليس المسلمون الذين يتقولون هذا او يتوهمونه !! بل كتاب الله هو القائل والمبين لهذه الحقائق .

    الاسلام محارب من اهله اكثر من غيره !! …وهو ليس دين قوم او جزيرة بل هو دين لكل من اتبع ( الأَسلَم ) قولا وفعلا وتطبيقا !! ….

    الاسلم ..دين الفطرة البشرية جمعيها

    السلام عليكم

  • سلام
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 05:56

    من أجل استمرار الاحتلال الصهيوني لابد من محاربة الاسلام بخلق فتن طائفية بين السنه والشيعة فهم يحاربون بكل الأسلحة حتى البلدان البعيدة عن فلسطين المحتلة يحربنها عبر تخريب عقول ابناءها كالمسلسلات الإباحية

  • علي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:00

    يأتي اءىمة عرب الى امريكا ليحصلوا على green card
    و يدعون في رمضان " اللهم سدد رميهم "
    فلما انتهى الامام قلت له من هم الذين تدعو لهم سدد رميهم ? اتركنا من تقليد عمى السعودية
    وادعي لنا ان يرحم الله آباءنا و ًأمهاتنا

  • عربي مغربي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:01

    أرا أن صاحب المقال جاء ليس إلى لدفاع عن أمريكا وأروبا والكيان الصهيون وأستخدامه إفرقيا ليس إلا تغطيتا عن مايقوم به من تزين صورة الغرب
    الأسلام ليس له أعداء سوى العرب
    ومذا عن المضيقات التي يتعرض لها المسلمون في أمريكا وأروبا والأعمال التخريبية التي يقوم بها بعض المرتزة تسمى إرهابا حتى لو قام من ليس لع علاقة بالأسلام سوى أنه من أصول دولة إسلامية ولكن إذا قام بها غير المسلمين وراح ضحيتها الألاف تكون سوى عملية إجرامية قام بها مختل عقليا أو مضطرب نفسيا
    الغرب لديه فوبيا من الأسلام فهو دائما يخترع وسأىل غير مباشرة لمحاربة الأسلام ولكنه يظهر نفسه بأنه منفتح ويقبل التعايش لكي يأتي من يصدقه ويدافع عنه كأمتالكم
    وأقول لصاحب المقال إرجع لتاريخ العربي منذ ظهور الأسلام ستجد أن الغرب في حرب دائما على الأسلام والمسلمين وخير ذاليل على ذالك قوله تعالى
    )ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم(

  • tarik.uk
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:02

    لقد اصبت الهدف و تحليلك واقعي. الشعوب العربية هي تحت وطأة مستغلي الدين لتحقيق الرغبات الشخصية. لقد اوهمونا بما وصلت اليه الفتوحات الاسلامية و العصر الذهبي و نسينا ان هذا مجرد تاريخ. اليوم الولايات المتحدة و غدا الصين و بعد غد الهند سيتناوبون على القوة و ليس لهذ السيطرة دين بل مجرد اجتهاد و عمل. و نرى الان الدول المسيطرة هي التي تترك حرية المعتقد للشخص ما دام يحترم قانون البلاد و يعمل على تحقيق مصالح البلاد. ليس هناك بلدا مسلما واحدا متقدما اللهم اذا استتنينا تركيا. اذا هناك عوامل مشتركة تجعل هذه الدول متاخرة رغم مواردها البشرية و الطاقية و و و. الحل هو الوعي رغم ان الوعي هو بايدي اولي الامر. انه امر محزن

  • يونس
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:08

    هههه تخربيق. المؤامرة و التحايل للوصول الى الهدف موجودة مند القدم. و الحروب بين الشعوب و الديانات موجودة مند القدم. و اكبر مؤامرة على المسلمين هي توهيمهم بوجود مؤامرات ضدهم. و عندما تتساءل عن من هم اعداء الوطن و الاسلام تجد اغلبهم هم ابناء الوطن و يدعون انهم مسلمين ( الخونة الدين يخدمون اجندات الدول الأجنبية مقابل المال و النفود) بحال داك خونا لنعت شعب بالمداويخ
    سلام عليكم

  • hamza
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:14

    اولا هناك اعداء للمسلمين و الاسلام واذا كان رأيك مغاير فهناك خلل بك ، ثانيا اسرائيل ليست بدولة بل كيان و لا تحترم المسلمين م ولا شعائرهم ، بدليل اغلاق المسجد الاقصى يوم الجمعة او منع الشباب من الذخول . و الاسلام افضل الاذيان . لا اعلم ماذا يفعل لكم هذا الدين حتى تكرهوه هكذا ؟

  • لطفي بوحساي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:15

    ربما أختلف مع صاحب المقال أو ربما نسي أن صانع ألإرهاب والعداوة هم أسياد العالم الذين أسسوا الطلبان والقاعدة وداعش لأغراض سياسية إمبريالية محضة للإستلاء على خيرات الضعفاء من بني البشر من المحيط إلى الخليج

  • hamoda
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:40

    لن ترضى عنك اليهود او النصارى حتى تتبع ملتهم هدا بنسبه لدول الغربيه اي انك عدو لهم مدمته مسلم اما في دولنا العربيه فهيا بعيده عن الاسلام و تعلماته والمسلم يتهم بالارهاب في الغرب والدول العربيه رغمه اكتفاء المسلم بعبداته وبعده عن السياسه وضفر بالكراسي السلطويه

  • كبور
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:42

    بالرجوع الى الواقع الحقيقي والمعاش بالنسبة للمسلمين في هذا الزمن بالتحديد،وكل ما يعرفه العالم الإسلامي من أحداث ،أتفق معك في تحليلك

  • ياسين الفكيكي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 06:57

    كل من يعيش بالقاع يعتقد ان من فوق يتامرون عليه!يتآمرون علينا؟! و نحن احقر الشعوب و اضعفها و افشلها نظاما و اخلاقا و تعليما وصحة واقتصادا؟! يتآمرون علينا و نحن عالة على هذا الكوكب لا نجيد سوى القتل و التفجير و الدمار و الضراخ و الغناء و الرقص و العويل و التطبيل لانتصارات وهمية في تاريخ تملؤه الهزائم و النكسات! ام يتآمرون علينا و نحن شعوب لا تعرف العقل ولا تجيد استخدامه و تقدس النقل و تعبد اسلافا ماتوا منذ الاف السنين لازالوا ينظمون حتى جماعنا لازواجنا و دخولنا للمراحيض و هى اي جنب ننام؟! يتامرون علينا و نحن امة لا نجيد سوى الاكل و التفريخ و انتاج اجيال معاقة نفسيا و سلوكيا و حضاريا حتى اصبحت مكاتب اللاجئين في العالم تباهي بنا الامم من كثرتنا! عموما سيكون افضل ما نقدمه للبشرية في الوقت الراهن هو ان ننقرض فالعالم لن يحس بلي فرق على كل حال لن يختفي انترنت و لا علم ولا طب ولا صناعة و لا اي شيء وكل ما سيفتقده زبناء اسلحة و مختبرات تجارر لهذه الاسلحة التي نقتل بها بعضنا البعض.

  • أبو هاجوج الجاهلي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:03

    لقد تخلف القوم عن الركب وهذا راجع الى بنيتهم الفكرية اللاهوتية والثقافة الغارقة في البداوة. لم ياتوا بشيء جديد. العالم يجري بسرعة قصوى وهم لا يابهون.

  • عبد الرحيم
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:20

    أجد أن كل الديانات تعيش بسلام مع المسلمين ويفتح أتباعها معابدهم لهم، ويدْعون إلى التعايش والسلم والسلام،
    غير صحيح على الاطلاق لان الدساتير الغربية لا تسمح ببناء المساجد بل ما تتكلم عنه فهو جمعيات ثقافية وبالتالي المسلمون ليس لهم الحرية المطلقة كما في الدول الاسلامية لممارسة شعائرهم الدينية وأذكر على سبيل المثال لا يرفع الاذان وقت كل صلاة الا سرا داخل المقر لأداء الصلاة لان المساجد يجب أن يرفع فيها الاذان .

  • سلام الصويري
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:21

    اولا أسباب هذ الفكر الخاطء في تربية اجيال الانظمة العربية المستبدة عبر كل الحقب منذ حقبة بعد ظهور الاسلام والشحن الهدام في الأفكار الخاطءة الذي يتلقاه الطفل في هذه الأقطار منذ الصغر فيما يخص انه سيد العالم وانه محسود وانه سيدخل الجنة وان الكفار ليس لهم مكان في العالم وان غير المسلمين كلهم مجرمون وأغبياء واعداء وحاسدين للعربي المسلم ظمن شرح خاطء لخير أمة وغيرها من الأفكار العبثية . عكس ما يلاحظ في دول إسلامية غير العربية كدول جنوب شرق اسيا ماليزيا وإندونسيا ودوّل اسيا الوسطى .
    والمشكل سياسي محض فكانت الانظمة التي حكمت العرب عبر الازمان تعمل على تكريس هيمنتها بين مواطنيها بنشر هذه الثقافة حفاضا على انظمتها ومصالحها .
    وهذه ماساة المواطن العربي حاليا

  • عصر الضحايا
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:24

    نحن في عصر الضحايا الكل يريد لعب دور الضحية والتهرب من مسؤولياته ،اليهود يتباكون على الهلوكوست،الفمنيست تصور نفسها ضحية المجتمع والذكورية،السود ينامون ويتكاسلون ويلقون الوم على الابيض ،المسلمون اعجبهم دور المظلوم والضحية المصاب بالرهاب من الاخر وان الجميع يحسده ويتآمر ضده ، كل شخص يريد لعب دور الضحية والتهرب من المسؤولية دور الضحية المضدهة لتحصيل الامتيازات والتهرب من المسؤولية،الاسرة،الطالب،الموظف،الاقليات الدينية والجنسية،المسلمون،اليهودً، الخ يبقى الافراد المتحملون لمسؤولياتهم و الواعون بحدود واجباتهم وحقوقهم يعانون من تكتل الضحايا و استعمالهم لبكائهم الجمعي لتنغيص حياة ااخر وتسول الدعم من اموال دافعي الضرائب

  • abdul
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:26

    ان التكنولوجية الحديثة استغلت من قبل الدعاة الدين يظهرون بلباس متميز ويحرضون علة القتال ونبد غير المسلم باعتباره عدو الله
    المشكل كيف بين الآيات القرآنية والأحاديث التي تحرض على القتل و التعذيب والسبي
    والفرق بين الحر والعبد والامة والحرة.والمواتيق الدولية وحقوق الإنسان .
    ان تطبيق حقوق الإنسان يساهم في استقرار الشعوب وتقدمها. اما فرض عقيدة على الاخر نتيجتها الدمار. وحتى داخل الديانة الإسلامية مثلا فهنا ك عدة وكل فرقة تكفر الأخرى والتاريخ شاهد على دلك.

  • amaghrabi
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:29

    بسم الله الرحمان الرحيم.مقال رائع في نظري واحمل نفس الاقتناع بان المسلمين يعيشون تحت الوهم المخترع بان هناك مؤامرة خارجية تعمل من اجل القضاء على الإسلام لانه يشكل خطرا على العالم,وهذا فكر سخيف جدا لا يصدر الا من الضعفاء ماديا ومعنويا.الامة الإسلامية ماتت من جهة الابداع والابتكارفلم يبق امامها الا العيش علىالاطفال التي بقيت من الماضي الناجح في ازمنة ما وبالتالي فالدعوة الى السلفية كقدوة لاعادة انتاج هذا الماضي الناجح اصبح اليوم معرقل أساسي يجعل الامة الإسلامية تتجه الى محاربة كل من يختلف معها سواء كان كافرا او مسلما وبالتالي فثقافة الجهاد والاقتداء بالصحابة في جهادهم اصبح اليوم متجاوزا,اليوم الاقتداء بالمجاهدين الكرويين والفنانين والعلماء المبدعين في التقنيات المعاصرة وووهم القدوة الصحيحة للسير قدما الى تحسين الأوضاع السياسية والاقتصادية والسلمية ووو في الأوطان الإسلامية عامة.جهاد عمر وخالد ووو لا يجدي اليوم هو اختراع زمانهم وحقق نجاحا في زمانهم اما اليوم ففي من تجاهدون أيها المسلمون,فكما قال صاحب المقال جميع الأديان وأصحاب السياسة يحترمون الإسلام ويحبون التعايش مع المسلمين

  • سعيد وعنيد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:29

    لما رأو بأم أعينهم أن جل المنظومات العالمية الاخرى نجحت نجاحا مبهرا في التطور والازدهار والاشعاع الحفاظ على الكرامة الإنسانية واحترام الحقوق الفردية والجماعية وخصوصا السلم والسلام الاجتماعي، بينما مظومتهم الاسلامية فشلت فشل ذريع في تحقيق أي شيء إيجابي، رفضوا الاعتراف بالفشل وأوهموا قطيعهم بمؤامرة الغرب عليهم حتى يبقوا دائما تحت السباط !
    المسلمون هم الأمة الوحيدة التي تضرب وتلعب دور الضحية في نفس الوقت.

  • الهاشمي 123
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:34

    إلى من يقول أن الحل هو الرجوع إلى السلف الصالح:كيف كان هذا السلف؟بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كل الصحابة اغتيلوا…"المسلم " دائما يبحث عن الحياة السهلة و يجدها في دينه.اما عن المؤامرة :فهم أصل المؤامرات و الدساءس و الانتقامات.شكرا على التفاعل.

  • Zoom
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:44

    اولا شكرًا للتطرق لهذا الموضوع المهم.
    فكرة المؤامرة هي الحل الوحيد الذي يمتلكه المسلم لإخفاء إخفاقه في الكثير من المجالات.
    لو قارنا ما قدمته المجتمعات الكافرة للانسانية و ما أنتجه الفكر الديني الاسلامي من ارهاب و تكفير و غزو و كراهية الغير المسلم، فسوف يتضح جليا ان المفر الوحيد للمسلم هو التشبت بفكرة المؤامرة.
    هذه الفكرة التي تغذى يوميا عن طريق خطب الكراهية في المساجد و عن طريق التربية الدينية الغير السليمة التي تربي الطفل على انه من أحسن أمة اخرجت للناس.
    التخلف و الجهل و الكراهية سببه الدين.
    و شكرًا

  • Karim
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:54

    نظرية المؤامرة ظهرت في اوربا بعد الثورة الفرنسية التي اتهمت الماسونية بتدبيرها ، و قيل ان هدفها هو تدمير جميع الديانات و نشر الالحاد لتأسيس نظام عالمي موحد…لا يمكن القول ان فكرة المؤامرة وليدة العالم الاسلامي لان الكتب التي نشرت هذه الفكرة غربية اما المسلمون فيكتفون بترجمة بعض تلك الكتب المشهورة مثل احجار على رقعة الشطرنج و بروتوكولات صهيون..

  • عمر
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:54

    سيدي التوجس من الآخر يوجد لدى كل الأجناس و الثقافات و أتباع كل الديانات. وهذه الهواجس تزداد مع اشتداد الاختناق بالأزمة الاقتصادية، حيث يزداد التشبث بالأشياء المعنوية و الهويات من طرف الجماعات؛ خاصة مع ازدياد اختلاط الأجناس و الثقافات بفعل الهجرات البشرية و ثورة وسائل الإعلام و الإعلاميات، و التي حولت العالم إلى قرية صغيرة. بسبب كل هذه العوامل انتشرت لدى كل الشعوب تيارات فكرية وسياسية تدافع عن الهويات وتعادي الآخر. الموضة السياسية في أوربا و أميريكا هي ظهور أحزاب سياسية اتخذت من محاربة الإسلام هدفا استرتيجيا لكونه يمثل التهديد الجاد للحضارة اليهودية النصرانية و للأجناس الأوروبية. ولا أرى خطرا على البشرية غير الرأسمالية المتوحشة التي تنشر الفقر في العالم و أسلوب الحياة القائم على : << أنتج و استهلك و لوث>>

  • بيهي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:57

    أعداء الإسلام هم المسلمين أنفسهم ففي كل خطب اءمة وفقهاء المسلمين أصبح من الواجب دكر عبارة ((اللهم دمر أعداء الإسلام والمسلمين …. ))ومادام أعداء الإسلام هم المسلمين أنفسهم فالله يستجيب دعواتهم في المساجد وعلى مختلف المنابر ودلك بتدمير بلاد الإسلام والمسلمين والحالة الراهنة تحي لنا بأن العالم العربي الإسلامي في طريقه الى الفناء وهدا سببه الأول هو كرههم وعدم تقبلهم للتعايش مع الآخر.

    .

  • boujmia
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 07:57

    اولا تحليل نفساني وليس تحليل تاريخي
    اكره الصهاينة لانهم مند زمان
    سايس بيكو وتيودورهرزل وبلفور و الهاغانا وستيرن
    وهم يتءا مرون على ارض فلسطين ويزرعون البلبلة بين المسلمين
    اسرائيل كيان غاصب قتل الاف المسلمين والمسيحيين من اجل استعمار ارض فلسطين
    فكيف لك ان تقبل بمستعمر يستعمر ارضي ومن بعد يمنحني جنسية غير جنسيتي فوق ارضي وارض اجدادي
    لا يمكن لك يا محلل ان تجد حلا لمقابلة في الرياضيات والفيزياء وانت تستعمل ادوات الجغرافيا او علم النفس
    لا تخلط شعبان في رمضان
    لا يمكن ان تحجب الشمس بالغربال

  • سلوم
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:02

    باختصار
    لون البشرة و كل الديانات سببان في حروب البشرية و اقتتالهم وهي ليست من الله العضيم

  • الحاكم والمحكوم
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:03

    الانظمة الديكتاتورية هي تخترع هاته الترهات لابقاء الشعوب تحت حذاء التخلف والقهر، فكل مصيبة تقع في هاته البلدان الا ويتم إلصاقها بالغرب العدو الخطير ووووو. لايمكن انكار ان الغرب كان عدوا سابقا للمسلمين، لكن بسبب تخلفنا لم يعد هناك سبب لدالك. من وجهة نظري، يجب اعادة التفكير في قضايا الجهاد (فلسطين لها وضع خاص). نحن المسلمين لانحتاج الى اجتياح الدول، فالعالم يتغير من حولنا، فلنحسن من اخلاقنا وسلوكاتنا، لنكن قابلين للنقد، محبين للعفو والصفح، من اراد ان ينشر الاسلام فهناك النت، الا انه لو كانت الدعوة معززة بواقع متقدم يعيشها المسلمين لدخلت الملايين الى دين الاسلام، من لم يدخل لن ينقص من ملك الله شيء ومرده الى الله. لكن هيهات ان نتغير، لانه اول عقبة بعد تحديد مكامن الخلل هي ازالة الحكام وانظمتهم البالية او تقليص صلاحيتهم الى الصفر مع المحاسبة، فمن يريد ذالك من حكامنا الاجلاء وأصحاب الفخامات؟

  • Yahiiiiiiii
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:09

    Chaque année le maroc reçois des milliards de dirhams aux pseudos organisations des territoires occupés que tu sites , si ce n'était pas du complotisme , c'est quoi alos?
    On vous a payé combien pour que tu t'inclines de la sorte , à tes maîtres pour que tu essaye de dorer l'image des assassins des bébés?
    En plus avec une ignorance hors pair , tu confonds , comme tes maîtres , ,arabes et musulmans , comme si tous les arabes étaient musulmans! !!!!!!!

  • رسيد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:20

    للرد على السيد المحلل و المفكر ، جاء في القران الكريم و بصريح العبارة " لتجدن أشد الناس عداوة للدين أمنوا اليهود و الدين أشركوا و لتجدن أقربهم مودة للدين أمنوا الدين قالوا إنا نصارى ذلك بان منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون " صدق الله العظيم ، هناك مشكل انتماء لأننا مسلمين بغض النظر عن العرق ، عرب أم عجم ، لان الله لم يفضل بعضنا عن بعض إلا بالتقوى ، أما بخصوص اليهود المستوطنين فدافعهم المعروف و المزعوم هو ديني بحت و الدليل هو طمسهم و غلهم على الاسلام و رموزه بالارض المقدسة !!

  • imaad
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:27

    عندما تعيش بينهم (النسار و اليهود) ستزا و تعرف

  • sifao
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:29

    قال لي احد الاساتذة معلقا على الاحداث الدامية التي كانت تشهدها الجامعة بين الطلبة القاعديين واللاهوتيين "اننا لا نستطيع العيش بدون اعداء اذا لم يوجدوا بالواقع نوجدهم في اذهاننا " المسلمون عموما والعرب خصوصا يبررون اخفاقاتهم بوجود من ينصب لهم الكمائن والدسائس للايقاع بهم ، حتى وان افترضنا صحة ذلك ، فان هذا يعني انهم اغبياء ماداموا يقعون فيها دائما ولا يستطيعون تجنبها وهم على علم بوجودها…

  • أميرة
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:30

    صحيح أستاذ جواد كل ما قلته يرى بالعين المجردة إلا إذا كان الإنسان مغيب العقل بأفيون الشروحات المتخلفة للدين ةغير العقلانية.
    واش الإنسان العربي والمسلم كيتاهم الله سبحانه تعالى عما يقولون- كل مصيبة طيح راسو فيها كيقول من عند الله، قدر عليا الله….. ولا عاود الشيطان دفعني ليها، الشيطان هو السباب……..
    المرض ماشي من عند الله، المرض من أنفسنا: " وإذا نرضت فهو يشفين" أنا كنمرض راسي بسسبب الأكل غير الصحي بسبب المواد الملوثة ….. بسبب وراثي…… الله سبحانه كيشفي مكيمرض حد. حتى الأطفال لي تزادوا معاقين ومراض بسبب أدويه أكل أو وراثة…… ماشي الله لي بغا يشوفهوم معدبين تعالى الله عما يتهمونه به .
    واش الله سبحانه ةتاهموه عاد البشر؟؟؟؟؟؟!!!!!

  • موحا
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:35

    في الصميم, قوم لا يريد تحمل المسؤولية و البحث عن حلول لمشاكله و إنما يبحث عن شيء ما ليحمله المسؤولية فيما يحدث له، و هذا ما يريده حكامنا بالضبط اللذين قامو و يقومون بتجهيلنا. ففي الحقيقة العدو الحقيقي لنا هم نحن أنفسنا اذا سمحنا لهم بفعل ذلك و إفراغنا من إنسانيتنا و تدمير أشخاصنا. الآن الحمد لله بفضل الإنترنت تعرفنا على الكثير من أكاديبهم.

  • Yassine
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:37

    قال تعالى( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ).
    أأنت اعلم ام الله. أفلا ترى أن العالم خاصة ما يسمى بالمنظمات الدولية تكيل بمكيالين خاصة إذا تعلق الامر ببلاد إسلامي خذ فلسطين مثالا ترى لليهود حق الدفاع عن أنفسهم ولانرى للفلسطنيين حق الدفاع عن أراضيهم

  • عادل دزاون
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:41

    يجب علينا أن نعلم أن هناك فرق شاسع بين اليهودية والصهيونية لكي لا أطيل هناك مجموعة من الكتاب والخبراء باعوا ضمائرهم ودينهم للدفاع عن الكيان الصهيوني الغاصب هنآك من يتكلم عن اسرائيل وكأنها دولة لاحول ولا قوة إلا بالله

  • ولد حميدو
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:42

    عبارة
    نحن العرب
    هي التي جلبت لنا المشاكل
    حتى أن ترامب لعب عليها في تنظيم كأس العالم فامريكا لم تكن في حاجة لأصوات بعض الدول العربية و لكن غرضها هو التفرقة بين دوله

  • محمد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:45

    الذئب لايكره الخراف و لا يتآمر عليها بل يلتهمها. هذا ما يفعله الغرب و إسرائيل بالمسلمين .

  • Mohamed
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:47

    تحليل سطحي بدون دلاءل ولا ادلة، لكن اعتقد ايضا ان العرب يبالغون في نضرية المؤامرة ويعلقون عليها خيباتهم لان سبب تخلفهم هم انفسهم وليس الدين الاسلامي الذي كان ولايزال وسيبقى سبب رفعتهم وباعتراف العدو قبل الصديق، وهو اقوى سلاح في يدهم نحو السؤدد، فلو تمسكنا بتعاليمه اقسم ان تااتينا الدنيا وهي راكعة. نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله

  • Hooollandddddddssss
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:52

    الاسلام جعله الله منهجا في ارضه قبل ان يخلق ابوك ءادم
    من ءادم الي يموك هذا وانت عدو لنفسك وتموت علي هذا الحال لانك اما انك ناكر للاسلام كدين من عند الله واما عدوا للذين يتبعون هذا الدين والكل يعرفون ان الاديان هي من الله لعباده ولكل دين اعداءه
    عدو التورات فرعون
    عدو الانجيل فرعون
    وعدوا القرءان هو انت

  • ابن سوس المغربي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:53

    انا مع الدكتور جواد كل مواضيعك لها رسائل لعل المسؤولين والشعب المغربي معا يخرجون من.دوامة الجهل و التخلف الى عصر بناء الدولة العصرية الحديثة و الانسان المغربي الواعي

  • محمد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 08:53

    مقال جيد يستحق القراءة….الدول الاسلامية الغير العربية تحترم الاسلام و تقدسه و تنشره عكس الدول العربية المدلولة تستهزيء بالاسلام وتسغله في السياسة…

  • عدنان
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:08

    وماذا عن القدس و الأقصى فضيلة الدكتور؟

  • مغربي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:09

    أتفق مع الكاتب في غياب الفكر النقدي . وأن المجتمعات العربية. و المسلمة لا تفكر ولا تقرأ ،وتبرر ضعفها بو جود أعداء الإسلام ،هؤلاء وجب تغيير الصورة التي يحملونها عن الإسلام بنشر العدل و الرحمة في المجتمع المسلم نفسه. لكن ماغاب في المقال أن هناك نصوصا قرآنية و أحاديث شريفة تؤكد س
    وجود تآمر على المسلمين وحسد من قبيل. :قال تعالى :لن ترضىى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم". وفبركة داعش صورة من صور كحاولة تشويه الإسلام.

  • يوسف
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:14

    نعم هناك مؤامرة على الاسلام كفكر لانه ينقد جميع اشكال الاستغلال و التفرقة بين جميع الاجناس فلا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى النظام العالمي الدي نعيش فيه نظام يعتمد على الاستغلال و المؤامرة على الشعوب من اجل ربح اكبر وبسط النفود للوبيات المصالح الاكبرى تتزعمها عائلات يهودية نافدة في هدا النظام وسيلتها المناصب الكبرى و سلطة المال و قروض البنك الدولي و لنفكر قليلا ما المغزى من المساعدات المالية للولايات المتحدة لدول غير استمالتها و التأثير على توجهاتها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية مساعدات مقابل و لاء و تنفيد املائاتها.و الا عقوبات و تضييق.

  • ملاحظ
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:20

    يقول جواد مبروكي
    هجرت المغرب في السابق من أجل الدراسة، وبعد تكويني استقررت بجزيرة لارِيِّنْيونْ الفرنسية بالمحيط الهادي، وحصلت على الجنسية الفرنسية، وكنت أشتغل بمستشفى سانْ بْيِيرْ، وكان مشروعي آنذاك هو الاستقرار الدائم بفردوس هذه الجزيرة. وبعد سنوات، توصلت بخبر كان بين مضامينه أن على الفرد البهائي الذي ينتمي إلى دول في طور النمو وتمكن من تكوين خاص وتجارب ميدانية في الدول المتقدمة من الأفضل له أن يعود إلى وطنه ليخدمه ولينتفع بمعرفته وتجاربه ويشارك في نموه ومساعدة مجتمعه. اقتنعت بالفكرة النبيلة وها أنا مستقر الآن بوطني، ولست نادما أبداً؛ بل أنا سعيد بوجودي داخل مجتمعي، من أجل أهداف سامية.

  • السلام
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:23

    ان لم يكن هناك أعداء على الإسلام فلماذا تطرد وتقتل وتنصب عائلات مسلمة في بورما وفي البلقان أكثر من 5مليون مسلم قتل ومنهم من دفن حي وفي أوروبا التي تمنع لبس الحجاب وتمنع دبح اضحية العيد وفي صين يسجن وعذب المسلم إذا ترك اللحية ووجدوا معه القرآن وفي امريكا الرئيس اللذي يمنع المسلمين من دخولها والعالم الذي يتكلم ويتهم الإسلام بالإرهاب وإذ ماتت الشعوب الإسلامية في أنحاء العالم لم تذكر ولم تعاطفهم العالم وووو…… أليس هذه كل عداوة ضد المسلمين

  • abdelhakim
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:27

    تعقيب
    هناك أكتر من عدو
    إسرائيل برمتها
    الرئيس المصري السيسي
    آل سعود
    الأحزاب اليمينية الأروبية
    ترامب
    الخ

  • عبدو
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:30

    كنت اقول مند سنين خلت بان القول بالمؤامرة ضد المسلمين مجرد عقدة عندنا..
    جات ايام و مشات ايام و اكتشفت بان فعلا هناك مؤامرة محبوكة من الطراز الرفيع .تحاك في الغرب و تنفدها او تشعل فتيلها خفافيش الظلام التي توجد عندنا و هي منا و الينا باعت نفسها للشيطان.
    هناك مؤامرة تسهر على تدمير بلاد المسلمين في كل الميادين

  • Jalil
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:33

    المؤامرة بعبع للحد من الإبداع والوعي

  • خالد.ف
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:39

    ليس بالضرورة أن تكون إسرائيل أو الغرب بصفة عامة في صراع مباشر مع الدولة الإسلامية خاصة ! الأمة الإسلامية خاصة و دول العالم الثالث عامة تعاني الأمرين من العملاء من بنو جلدتنا ! أما الإرهاب فهو إختراع غربي ماسوني صهيوني و الهذف منه النيل من سمعة الإسلام و المسلمين و لقد صرح بها حبر إسرائيلي بقوله : المسلمون مكنسة إسرائيل في الغرب ! أو ليس البنك الدولي ، و مجلس الأمم المتحدة و الناتو …يعملون لأجندات تصب لصالح الغرب !؟ كم من عالم مسلم تم إغتياله و كم من رئيس دولة إغتيل بمجرد أنه فكر في الإستقلال عن الغرب و ٱخرهم القذافي الذي حاول لملمة شمل بعض الدول الإفريقية بعملة نقذية ذهبية و كان مصيره الإغتيال ! فرنسا التي تدخلت في حرب مالي كان هذفها الإبقاء على عملائها هناك ضد التواركة الذين كان لهم رأي ٱخر في ما يخص تزويدها باليورانيوم . يا أستاذ كفاك نظرة دونية للمغاربة ،هناك مساوئ و لكن هناك أيضا محاسن !

  • يونس
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:41

    اريد من الخبير تفسير هده الوقاءع. اولا وقبل كل شيء لايمكن معالجت هد الامر في مقال يحتاج. لمادا حينما قتل حوالي تسعون متظاهر اوكرانيا جند الغرب كل امكانياته لمساعدة المعارضة في الوصول الى الحكم بينما قتل الالاف العرب المطالبين بما طلبه الاكرانيبن و لم يدعمهم احد من الغرب المنافق. بل حتى رايس منتخب من طرف الشعب تم سجنه و لم يحرك احد ساكن. لمادا الحروب الاخيرة فقط في الدول العرببة. لمادا كل مخططات التنمية و التقدم لم تنجح بالدول العرببة .لمادا كل الدول العربية خيراتها بيد الغرب على شكل عقود او تبعية مطلقة .

  • المغترب
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:44

    للاسف الكثير يصدق ما يسمى بالمؤامرة فالاتسان الفاشل يحاول دائما تبرير فشله باتهام غيره قد تكون المؤامرة موجودة لكن ليس بالحجم الذي نتصوره السبب الحقيقي لتخلف العرب هو طغيان حكامهم واقامة انظمة فاسدة مبنية على الولاء وليس على الكفاءة

  • sohail
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:47

    اتفق معك في جميع الفقرات الا الاخيرة لان الامة العربية هي كذلك اسطورة او اكذوبة خلقها عرب الشرق الاوسط وفرضها على دول شمال افريقيا باسم الدين من قبل ان لغة الجنة هي العربية من اجل اقناع انفسهم بأنهم قوة عسكرية من المحيط الى الخليج ولها كلمة واحدة تستطيع الدفاع عن بلدانها والدليل على هذا ان دول العربان عندما وجدوا دولة امريكا لتحميهم تنكروا لجميع الروابط التي كانوا يروجون لها والتي في نظرهم تجمعهم بشمال افريقيا ياأخي ما أصاب شمال افريقيا ليس بسبب اعداء الاسلام لكن بسبب العرب

  • amine
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:49

    هذا المقال هو نسبيا صحيح لأن إسرائيل أولا هي ليست بدولة و الكل يعترف بذلك لأن إسرائيل ثم تأسيسها من طرف الكونغرس الأمريكي سنة 1948 و تقومان بإبادة الشعوب الفلسطينية و لهذا فإن إسرائيل و أمريكا عدوان حقيقتان للإ سلام

  • حسن
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 09:53

    قال تعالى "وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ".
    رفعت الاقلام و جفت الصحف.
    لا داعي لمبررات واهية فاشلة تطرب اسماع بني علمان.
    اللهم من اراد بالاسلام و المسلمين شرا فاجعل كيده في نحره و من اراد بالاسلام و المسلمين خيرا فأعنه عليه.
    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

  • غريب في المنفى
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:00

    المؤامرة ضد المسلمين، ليس اختراع بل حقيقى

  • مغربي حر
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:08

    أولا أعجبني كثيرا طرح هذا الموضوع،وطريقة تحليل مواقف الآخر من المسلمين..
    إن توهم أن للمسلمين أعداء ،هذا ما يسمى بنظرية المؤامرة ،وهي نظرية يتشبث بها المهزوم الفاشل أو الذي لا يستطيع مواجهة الحياة،،، إن ثقافة المجتمع الاسلامي تطفح بمؤامرة الآخر( كالعين والحسود،والجن،و….)هذه الثقافة هي التي تجعلنا نرمي فشلنا على أمريكا واليهود و أعداء الاسلام…والغريب أن التطرف الاسلامي والإرهاب الذي أرعب الإنسانية نتخلص منه بادعاء أن الغرب هو أنشأ هذا الفكر الحاقد في المسلمين،،،
    ومع كل هذا لا بد من تحميل المسؤولية لمخربي التعليم الحر والنقد لتراثنا الإسلامي

  • ملاحظ 2
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:08

    (تتمة) لا حاجة للتذكير بما قام به ترامب حين أصدر قرارا بمنع دخول المسلمين لبلاده و بما قامت به الصين بمنع الشعائر الإسلامية بما فيها الصيام. يجب أن تكون غبيا و ساذجا إذا كنت تؤمن بالديموقراطية الغربية التي تحارب أي نموذج مشرف للإسلام و تعامل الغرب مع الإنقلابين في مصر و تركيا قلبا الأمة النابض خير دليل على ذلك. فالأول منتَخب تم الإنقلاب عليه خوفا من مشروعه الإسلامي وتم دعم عسكري جلاد لا يفقه في السياسة شيئاً . و الثاني تمت محاولة الإنقلاب عليه لأنه إنتشل تركيا من التخلف إلى مصاف الدول العظمى و إبان الإنقلاب أبدى الغرب "الديموقراطي" قلقه على مصير الإنقلابيين و لم يصدر ولو كذبا أي بلاغ يتضامن مع مئات الضحايا الأبرياء

  • ساخط
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:08

    اقول لك يا سيدي المبروكي.نعم ليست كل مشاكل المسلمين سببها الغرب .ولكن ان تنفي تماما مسؤوليته اي الغرب فيما حدث ويحدث فهادا هراء.البلاد العربية كانت عبر العصور ضحية مؤامرات.الهدف منها تشتيت الامة واضعافها.انا اعيش في الغرب لسنين طويلة جدا واعرفه تمام المعرفة.نعم في الظاهر يتبين لك ان المجتمع الغربي يحترم المسلمين ويعطيهم حرية العبادة.ولكن في الخفاء اقسم بالله ان لهم عداء لا يمكن تصوره لكل ما هو اسلام.فسياستهم داؤما هي اشعال النار في الخفاء واطفاؤها امام الملء.سواء في بلدانهم مع المهاجرين العرب او في الدول العربية.فلك في العراق،سوريا،ليبيا وووو المثل.ولكن في الاخير انا لا الوم هدا الغرب لانه يريد مصلحة شعبه.بل الوم الحكام العرب لانهم بخيانتهم لاوطانهم وشعوبهم ودينهم.هم من مزقوا اصلا البلاد الاسلامية.

  • انوار
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:09

    العداء والاعداء موجودين…قوله تعالى ان النفس امارة بالسوء…وهدا حق. تقول العرب كدلك يفعل الجاهل بنفسه كما يفعل العدو بعدوه. ادن الجهل عدو و كل جاهل عدو محتمل والجهلاء كثيرون… الملك الراحل الحسن 2 قال الدي يتكلم اللغة العربية وحدها يعتبر جاهلا في عصرنا الحالي وهدا صحيح وينطبق على كل المجتمعات. المشكل كيف نقضي عليه…بالمعرفة والعلم والثقافة وتعليم اللغات والرياضة و الصحة ….لان العقل السليم في الجسم السليم .

  • رضوان
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:09

    المسلم السني يعتقد ان الشيعي يتآمر عليه ،و المسلم يعتقد ان اليهود و المسيحيين يتآنرون عليه اما البوديين و الملاحدة فحدث ولا حرج .
    يجد الانسان نفسه في الاخير ضد العالم باكمله .
    U against the world.
    في حين ان هؤلاء ،معاقلينش على المسلم فين جا ،أمبغاوش اشوفوه اصلا فين كاين

  • توفيق
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:28

    المؤامرة حقيقة لا يمكن نفيها أو تكذيبها
    للتأكد المرجو قراءة للقرآن والسنة والتاريخ ثم بروتوكولات حكماء صهيون كتاب من تأليف ماثيو جولوفنسكي

  • محمد سعيد KSA
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:34

    السلام عليكم

    مؤامرات يهودية سبقت ولادة النبي عليه الصلاة والسلام بمئات السنين حيث قدم يهود من بلاد الشام وأستقروا في يثرب المدينة بإنتظار بعثة النبي المذكورر في التوراة والأنجيل وبعد البعثه تعاونوا مع قريش والمنافقين لقتله ولوأد دعوته ومن بعد وفاته أثاروا الخوارج ضد أمته وكذلك فعل الفرس المجوس وبعد ذلك شنت آوروبا 9 حملات فرنجية هم سموها صليبيه وأستمر العدوان والتآمر حتى سقط الخلافه وأستعمروا الدول العربية والإسلامية ولا زال الغرب يستخدم الخوارج الإسلام السياسي (الإخوان) والمجوس الروافض لضرب الأمتين العربية والإسلامية وتفتيتها مستخدمين المنظمات الدولية كالأمم المتحدة وحقوق الإنسان والغزو المباشر لتنفيذ مخططاتهم، ثم يأتي كاتب لا تزال مناطق ببلاده تحت الإستعمار ليقول " إختراع العرب للمؤامره" سبحان الله !!!

  • عبدالله
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:49

    هالمشاكل ديال المسلم في هاذا الزمن هو ضعف الشخصية وعقدة اثرت في عقليته بانه إنسان من الدرجة التانية وسببها هو انه يتدخل في الحياة الشخصية ديال الاخر ويظن انه احسن او ما عندوش القدرة باش يتخطى عقدته.
    علاش المسلم ما عندوش العقلية ديال النقاش وتقبل آراء الآخرين ؟ هاذا هو مشكل مسلم اليوم وبلا نقاش الانسان لا يصل الى شيء لان ذكاءه يبقى محدود بانانيته.
    مون كانو المسلمين اذكياء وهو يدخلو سوق راسهم او يعبدو الله او اي بغا يصلي يمشي للجامع او يذخل سوق راسو او ما يخليش بولحية يضرب ليه الابرة ديال العدو الخيالي لي غادي تركب ليه عقدة حياته.
    مع الأسف المسلمين قتلاتهم الأمية وقلة العلم او كون كانو ناي تا يخترعو ماشي غير مستهلكين كون اي حتارمهوم العالم. قريو اولادكم يا ناس او ربيوهوم تربية حسنة لان التربية هي صورة الدين والإنسان او باراك من غسل الادمغة ديال الخوانجية راه هي اي وصلاتنا لهاذ الدرجة .
    واش كاين شي كافر كما تقولون تا يبزز عليك دينه ؟ هادشي كاين غير عندنا لأننا نكفر كل إنسان وندخل حياته الشخصية وأعضاءه بالنميمة والى اقتضى الحال او عطاتهوم الفرصة بالقوة والقتل بحال طلبان والقاعدة

  • عادل ابو العدالة
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 10:51

    الآية تقول : " أنا نحن نزلنا الذكر و أنا له لحافظون " يقول الشيخ أحمد الكبيسي أن كلمة " الذكر" هنا تعني التوراة و الانجيل و القرآن و لهذا كل مسلم يفضل دينه الاسلام على بقية الاديان السماوية هو يحمل فكر شيفوني فاشستي و هو عدو الى الانسانية و كل الذين يهاجمون كاتب المقال هم من هذا الصنف و الله اعلم .

  • karimos
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:00

    لن تحس بوطئة الإحتقار التي يحسها المغربي كعربي مسلم في المهجر او التمييز الذي يعانيه في العالم .. لأنك لست منهم ! لن أطبل كثيرا كزملائي المعلقين ولكن أحسن دليل وأقرب هو ما فعله طاقم التحكيم الأمريكي في المنتخب المغربي وتواطؤ الفيفا لإسقاط المغرب في مجموعة صعبة !
    وإن كان المغربي يؤكد على المؤامرة فلوجود علامات متتكرة تدل عليها ولأن المغربي ما زال يأكل من يده ويتحرى ما يقدم إليه من مأكل إلى الإعلام مرورا بالأفكار التي يحاول البعض زرعها عبر دسها في العسل !
    إنشري يا هسبريس

  • Hooollandddddddssss
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:13

    صراع نوح وقومه كان صراعا دينيا
    صراع ايراهيم مع قوه كان دينيا.فانهم عدو لي كلام ابراهيم
    صراع عيس
    صراع موسي
    صراع لوط
    صراع مع العدوا لا قل ولا اكثر وصراعك انت مع الاسلام هو نصرة للشيطن الا ان الاسلام لا خوف عليه انما الخوخ علي عباد الله الابرياء؟؟؟

  • الخطابي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:21

    سي مبروكي لا تقل ان احداث سبتمبر التي أطاحت بناطحتادالسحاب النيويوركيه عمل من يد المسلمين الحاقدين على أمريكا ؟؟؟؟؟ فكر شويه حتى الأمريكان عاقوا بان الحدث داخلي إذن شكون وراء هاى القضيه ومن كون بلادن وزبانيته وأطلقهم على العالم ومن وراء داعش. ؟؟ لا تقل لي نحن ؟؟ ومن لا يكاد يخفي جهده لتشويه سمعه الاسلام والمسلمين ؟؟؟ نعم لا أقول بالحكومات والشعوب ألغربيه اعرفها اكثر منك لكن نقول ان هناك مؤسسات داخل مؤسسات تستفيد من إمكانات ماديه هائلة وارث عدائي قديم . يعني وصلنا لعبقرية تنظيمية بحيث كونَّا القاعدة وداعش وحاربنا الغرب وضربنا مصالحه فقط بجيش من الجهله وبتمويل معقد عجز الغرب عن تفكيكه رغم تكنولوجيته الفائقة وتحكمه في سوق السلاح والتجارة ومراقبه البر والبحر وبطائراته الدرون التي ترى ذبابه من السماء الرابعه ؟ اواه سي الطبيب المحلل شويه ألجأ لعقلك ولا تتخلى عنه

  • العبقري
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:27

    لأنهم اخترعوا الارهاب كذريعة لاحتلال الأراضي لنهب الثروات و فرض الرأي السياسي.

  • مغربي مسلم حر
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:51

    أشكر ضيفكم الكاتب الصحفي على هذا المقال لكنني لا اشاطره الرأي وأنا ضد كل ما كتبه في هذه السطور ومع علمي بأنه مغربي (مسيحي) مع كامل احترامي وتقديري له ادعوه لقراءة القرآن الكريم كي يكتشف ما خفي عنه وما لم يتعلمه بالمدارس والكليات. (إن الدين عند الله الإسلام )(ولا زالوا يقاتلوكم حتى يردوكم عن دينكم لو استطاعوا)ولولا هذا الدين العظيم لما اظطهدوا المسلمين في العالم العربي والإسلامي بل حتى في بلاد المهجر كما هو الحال عندنا في (بلجيكا) ولا أخفي الحقيقة التي تفضل بها سيادة الكاتب الفضيل عن الزعماء العرب بدون استثناء الذين خانوا الإسلام والمسلمين واتبعوا اهواءهم والشهوات وعبدوا الطاغوت (ومن اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا)والله اعلم. شكرآ

  • leila
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 11:57

    oui pui les marocains s oui oui il y a un complot qui vise la proprete imaginez vous lancez les dechets par terre et vous etes sales a cause d un complot contre vous qui vous empechent d etre propres et civilises hhhhhhhh les fanatiques religieux fantasment sur leur versets coraniques preferes d une certaine epoque pour compenser ilfachal dyalhoum restez comme ca 3aychin bilmalahim w ilflam

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 12:19

    كلام غير صحيح ليس لدي ما يكفي من الوقت للرد عليه،إقرإ القرآن إن كنت مؤمنا لتكتشف أن المؤامرة موجودة منذ خلق الله عز و جل آدم عليه السلام،ثم أليس ما جرى و يجري بتنظيم كأس العالم لكرة القدم،رغم أن الأمريبدو تافها،مؤامرة،

  • ساخط
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 12:20

    في هاته الايام ادا لاحظتم كثر الكلام عن المنقبات من قبيل منقبة سرقت رضيع من المستشفى.ثم ضبظ منقبة تخون زوجها الملتحي وووو هدا كله لتلطيخ صورة الاسلام لدى المسلمين انفسهم.فحداري

  • خالد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 12:25

    هو ليس اختراع بل حقيقة،لكننا نعتمد عليها كثيرا لتبرير فشلنا في مواضع لا تقبل ذلك.

  • Marouan
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 12:34

    هدا التفكير ليس خصوصية للعرب و المسلمين فحسب،بل هو تفكير كل إنسان فاشل ويريد تحميل مسؤولية فشله للغير. ومن اهم العوامل للنجاح هو الخروج من دائرة هدا التفكير.

  • الى السيد الخطابي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 12:39

    من عقلاني يا اخي،
    ضربة سبتمبر فيها ان بلا شك او ما عندها حتى علاقة بالدِّين يا رجل عندها علاقة بالمصالح وهي الثروات او الدين لا هو الا طريقة يستعملونها للوصول الى مصلحتهم او علاش حققو هدفهم ها علاش!
    المسلمين اغبياء ويشترون ويباعون بحال البضائع لانهم ايضا يبيعون ضميرهم على الفلوس او على كراسيهم او كون كانو المسلمين اذكياء كون كانو متحدين او ختى واحد ما يضحك عليهم او يستعمرهم . والله كون ما كانتش الثروات اي عند العرب اما يصيق ليهم احد لخبار ولا يكلمهم ما كاين لا دين ولا جنسية انها المصلحة لا غير .
    والأحسن ونصيحتي للمسلمين وهو يهتمو بحياتهم او يدخلو سوق راسهم ويهتمو بالعلم والاختراع لانه هو لي غادي يعطيهوم الاحترام من كل دول العالم .
    تصور يا اخي بالعقلية لي عند المسلمين دابا كون كانت عندهم القنبلة النووية كون فناو العالم كله او الحمدلله لي ما عندهومش حتى يبدلو عقليتهم ويتقبلو رأي الاخر لان مولانا قد بشغله ولا يحتاج لانسان ان ينصره او قاد يقلب الدنيا على رأسها في رمشة عين.

  • محمد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 13:15

    إلى كل مسلم يريد النجاة في الدنيا والآخرة أن يعتني بتعليم العقيدة الإسلامية وذلك بالرجوع إلى القرآن والسنة بفهم السلف الصالح لكي يدفع كل شبهة لأننا في وقت كثر فيه المهلوسين والجهلة إن صح التعبير يتكلمون في أمور الدين وهم بعيدون كل البعد عن حقيقة الدين .

  • محمد
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 13:29

    حتى إن سلمنا بما تدعي يا أستاذنا الكريم، لا أحد ينكر مدى هيمنة أروبا والغرب على العالم على كل المستويات، إننا نختنق في كل لحظة نعيشها في هذا العالم، وأصبحت لنا فوبيا من تلقي الأخبار الخارجية،وكل الأخبار اليومية التي نتلقاها عبر العالم تصيبنا بالإكتئاب وشخصيا بدأت أنصاع لأن لا أرى أي نشرة أخبار على التلفاز. كل ذي حس فطري سليم يرفض الهيمنة بكل أشكالها، وأحيانا تكون قاسية و جائرة. لا تحاول أن تهرب من الواقع وتعيش في أحلامك. لسنا بهذا الغباء، فعلا الإنسان عليه ان يكون إيجابيا لكن الضغوط التي من حوله تمنعه من ذلك.

  • مصطفى
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 13:36

    وما سبب وجود منظمات سرية كالماسونية والصهيونية التي صنعت الإرهاب لضرب الاسلام والمسلمين ؟ صاحب المقال لم يتعمق في الموضوع ليجد الأدلة فتوهم انها لا توجد. قال تعالى:"وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ".

  • منير
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:07

    المسلمون يقتلون يوميا ظلما وعدوانا في أنحاء العالم والمجتمع الدولي صامت ولو قتل فرد واحد من الدول المسيحية واليهودية تقوم الدنيا ولا تقعد، مثلا وليس حصرا افريقيا الوسطى وبورما والبوسنة، ولا يتدخل أحد سوى حفظا لماء الوجه عندما تشيع القضية أو ينجح المسلمون عن الرد على أنفسهم كما فعلت فرنسا في افريقيا الوسطى، اسرائيل تقتل يوميا عشرات الفلسطينين تعتقل أطفالهم تنكل بنسائهم تهدم منازلهم تصادر أراضيهم وتغلق عليهم جميع المنافذ ليموتوا جوعا ومرضا بمساعدة بعض اخواننا العرب ، ومع ذلك فاسرائيل دولة ديمقراطية تتقبل المسلمين، هزأت، في مصر تم انتخاب محمد مرسي كأول رئيس في انتخابات نزيهة وقام السيسي بالانقلاب عليه وقتل المئات من الشباب المصري لا لشيء سوى لتعبيرهم عن رفضهم للضلم، والمجتمع الدولي صامت يتفرج مستمتعا لأنه يخدم اجنداتهم الصهيونية،

  • Ghomari
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:12

    من دعاة التطبيع على حساب الحقوق المشروعة لشعب اغتصبت أرضه…أين هو العدل؟

  • منير
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:31

    بينما اردغان الذي قام بقطع مسافات سنوات ضوئية في تطوير بلاده وتقدمها ينتقد يوميا من الزعماء والصحف الغربية، وقامت امريكا واسرائيل برعاية انقلاب عليه لأنه يعتبر الزعيم المسلم الأوحد الذي يحبه جميع المسلمون ولأنه سيجعل من تركيا أمة اسلامية وهي بالفعل كذلك لأن شعبها مسلم، لكن ليس للمسلمين الحق في أن يعيشوا مسلمين، بل عليهم أن يصبحوا علمانيين ويتركو دينهم في المنازل، ويتعاملون بالربى وكل ما تهواه أنفس أعداء الاسلام، من المضحك ومن المبكي أن تصدر هذه التعليقات من أفراد منتسبين للاسلام وهم لا يعرفون شيئا عنه بل يعتبرون خبراء في كل علم الا دينهم، والويل لمن يتجرأ ويعبر صراحة عن خذلانهم لدينهم فسيصنفونه داعشيا مباشرة وجاهل ومعادي للحرية والسعادة العالمية، أصبح المسلم محاربا من اخوانه قبل العدو الخارجي، وهذا هو النجاح الحقيقي لاعداء الاسلام، وهم يريدون اسلاما وسطيا لكن، حسب رأيهم الدعاة الوسطيون هم مرتزقة منافقون يجمعون المال من شاشات التلفزيون، الخلاصة أن المسلم مهما فعل لن يرضو عنه أبدا الا إذا تبرأ من الاسلام، وان لم يفعل ذلك فجميع التهم ستلصق به.

  • وينخ
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:41

    صراحة موضوع جد مهم ومناقشته جد سطحية وفيه أفكار مدسوسة جد مسمومة ( المشكلة إذا كان هذا تحليل دكتور كما قلتم)، المسلمون يربون أبناءهم على أنها احسن ديانة هذا على أساس أن اليهود يقولون لأبنائهم ان اليهودية( شعب الله المختار) أسوأ ديانة أو المسيحيون ينبهون أبناءهم على أن المسيحية دين جد عادي. إسرائيل المسكينة تريد فقط أن تطرد الفلسطينيين و تحتل سيناء و الجولان وووو
    من يقول ان المؤامرة غير موجودة فهو كاذب أو خاطئ أو جزء من المؤامرة. ساسرد بعض الأدلة البسيطة و المعروفة:
    مخطط سايسبيكو لتقسيم الدول العربية والإسلامية
    الأخطر من هذا مخطط بيرنارد لويس لتقسيم الدول العربية ومن بينها تقسيم المغرب إلى ثلاثة دول و البداية بالسودان اللتي قسمت لدولتين، المخطط ثمت المصادقة عليه في الكونغرس الأميركي سنة 1984 (بيرنارد لويس يهودي بريطاني مستشرق خبير في شؤون الشرق الأوسط. استقطب إلى أمريكا وهو مستشار في مجلس الأمن القومي الأمريكي)
    مقولة أول رئيس وزراء لإسرائيل ديفيد بن غوريون "قوتنا ليست في سلاحنا النووي بل في تدمير وتفتيت ثلاث دول كبرى حولنا العراق – سوريا ومصر إلى دويلات متناحرة على أسس دينية وطائ

  • 10 Yassin
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:51

    عيب و عار ان تشهدوا على هذا المغرض انه خبير في التحليل النفسي للمجتمع المغربي والعربي
    اولا نحن في دولة علمانية دينها الرسمي هو الاسلام
    الاسلام بريء من تخلفنا بحجة ان الامة الاسلامية وصلت لما وصلت اليه بتطبيقها الاسلام في كل شيء, اما الان فانه لا يطبق كما ينبغي حتى في المساجد
    بين الاسطر دلالات عميقة تضرب في هويتنا الاسلامية بطريقة خبيثة و يظهر جليا ان الكاتب من الحاقدين على العرب و الاسلام و من المطالبين بحرية المعتقد و الحريات الفردية و نسي انه في مجتمع يعتمد الاسلام لازيد من 12 قرنا
    اويعتقد الكاتب ان الدولة حرة في قراراتها خاصة المتعلقة بالجانب الديني .
    لا يمكن للمسلم حقا ان لا يقر ان الاسلام هو افضل الاديان و هذا ينطبق على جميع معتنقي الاديان الاخرى , اذن هذا امر طبيعي و انت حاولت ان توهم القارئ انها نظرية شاذة
    الكاتب حقده لا يوصف لكل ما هو عربي بقوله ان الأمة العربية تدعي انها تشكل خطرا على العالم بحكم انتمائها للإسلام !!!!? مع العلم ان العرب هم اقلية بالنسبة لعدد المسلمون في العالم
    انت من الذين قيل فيهم "يريدون ان يطفؤو نور الله بافواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون "

  • رابي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:52

    …وبالنتيجة فان المسلمين اعداء انفسهم.فشلهم على المستوى العلمي والتكنولوجي يدفعهم لاختراع متاهات يضيعون فيها (وقتهم) لا اقل ولا اكثر.اما الاخر (غير المسلمين) منشغلون بتحقيق الرفاهية لانفسهم دولا وشعوبا ونحن نصنع الماسي لاننا عاجزين عن الاعتراف بالفشل .نحن نصر على تزوير تاريخنا باستمرار.انها المعضلة.

  • ben
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 14:59

    اسمح لي اقول لك :عليك ان تعود إلى ذاتك لتطبيق علم النفس عليها ،وستجد انك تعاني من انفصام ثقافي لأنك بتطبيقك المقاييس علم النفس الغربي على المسلمين من دون تكييفه مع الواقع العربي الاسلامي تكون قد زل فكرك وذهبت إلى الحكم المسبق وهذا ليس علما بل نقلا وتطبيلا للمستعربين المستشرقين لا حاجة للمجتمعات العربية الإسلامية به.،وتريد أن تطبق مقولة «خالف تعرف».

  • فقد أتهمت
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 15:13

    بناء على كلامك
    فأنت تتهم الله عز وجل وحاشا لله
    بالكذب وهو القائل في عدة مواضع بالقرءان الكريم
    أن النصارى واليهود يمكرون
    ويريدون أن يطفئؤا نور الله
    وأن نتبعهم
    وأن نميل ميلا عظيما
    وأن وأن وأن
    وتا سيييييير
    من عجائب الكون العجيبة
    مسلمين يدافعون عن أعدائهم
    ليس إلا لذلة لم تشهدها البشرية
    في البعض ممن ينتسب الى الإسلام

  • عائدون
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 15:20

    كيف يمكنك انت تقول مثل هذا الكلام الذي لا اساس تاريخي له لماذا اعتمدت في تحليلك الغبي على الوقت الراهن فقط ولم تذكر التاريخ يا غبي افهم نحن الان نعيش كمسلمين في فترة ضعف ووهن وهم يعلمون هذا اكثر من ومنك فما جدوى اظهار العداء لك هم الان يشفقون علينا لكن اذا اصبحنا قوة عسكرية واقتصادية اسلامية فسترى الويلات والحروب لانهم يعرفون قوة الاسلام فهم لا يريدون ان تقوم له قائمة اما امثالك فما اكثرهم في امتنا وانتم عدو الاسلام الاول

  • الخطابي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 15:20

    اخي الفاضل باكستان دوله مسلمه في جعبتها القنبلة الدريه ولَم تفني احدا ؟؟؟! صحيح المسلمون والعرب بالتحديد عندهم عنف جيني متوارث لكن ليس لدرجه الجنون الاستعمار وبعده الاستعمار بالوكاله ( الديكتاتوريات المحليه ) إنهكا العرب والمسلمين وافقروهم وحولوهم لزامبيز لكن اخي صدقني الخير كل الخير في هذه ألأمه عندما تجد من يأخذ بيدها

  • ميكي ماوس
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 15:41

    هههههه مقال من مقالات عالم ميكي ماوس و bisounours. طبعا يا عزيزي الكاتب انهم يحبوننا حبا جما بكثرة حبهم لنا اعلنوا علينا الحرب لان كافة وسائل الحب غير قادرة على التعبير عن مشاعرهم… و انت نووووووض على سلامتك

  • راي1
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 16:09

    عندما تتأمل أحوالنا عموما وأحوال العرب بوجه الخاص تجد نفسك أمام كارثة انسانية بكل مواصفاتها.هل عجزنا عن التأقلم مع متطلبات الحاضر.فعلى اارغم من اننا منفتحون على العالم المعاصر ونرى ما بلغه من تقدم كمي مادي ومن تطور اخلاقي وانساني فاننا مستمرون لي جهلنا وجهالتنا الى درجة ان اصبحنا نمثل حالة شاذة لا مثيل لها في العالم.فبينما تبني الامم اوطانها وانسانها ندمر ونهدم الارض والانسان.تحولنا الى كائنات عدوانية سادية .نحن بحاجة الى اعادة تربية جماعية حتى نتكيف مع العالم الجديد.فنحن اعداء انفسنا لاننا نحن من يلقي بذ اتنا واوطاننا في فم الغرباء.

  • Lamabrouk
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 16:13

    اسال الكاتب هل تعرف معنى المؤامرة?
    هل فرض انضمة دكتاتورية بالحديد و النار على العرب و المسلمين ليس بمؤامرة?
    في التسعينات هناك انتخابات حرة في الجزائر لكن تدخل الغرب بعد ان تاكد لهم فوز جبهة الانقاد و اجهضتها و اعطو الضوء الاخضر لجنيرالات فرنسا لقل 300 الف شخص كما تباد الدباب و لم يتم محاكمة احد بل لم يقم اي تحقيق…مادا تسمي هذا ان لم يكن مؤامرة ام ان الغاز و البترول لن يكون للشعب بل غنيمة للامبريالية
    انضر ما وقع في مصر انقلاب السيسي الناجي الوحيد في سقوط طائرة تحمل ضباط الجيش المصري الممتدربيين في usa , بل الامر الغرب يرفض اي دمقراطية عند العرب بل يستقبلون السيسي بزرابي حمراء و يبيعون له اسلحة تقوق 80 مليار دولار لتوجه تلك الاسلحة الى صدور الشعوب كما حدث في ليبيا و سوريا و اليمن و اطلاق النار على المتضاهرين في الدول العربية.. اليست مؤامرة ضد الشعوب و ماهي المؤامرة ادن?
    حفتر فرضوه بالحديد و النار في ليبيا … ما م عنى قتل القدافي و تعويضه بما هو اسوء منه اليست مؤامرة
    ضهور داعش فجاة و سيطرتها على اراضي شاسعة ثم تسليم تلك الاراضي لامريكا بعد قبل و تهجير مئات الالوف و كيف حصلو على اسلحة

  • ALARME
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 16:36

    احذروا كاتب هذا المقال بهائي الديانة و ليس مسلما. ابحثوا في google عن جواد مبروكي

  • ابو صلاح ksa
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 16:56

    مم ينكر وجود المؤامرة ضد المسلمين فهو جاهل وساذج ..

    من يجعل كل مصائبة وفساده ومشاكله بسبب المؤامرة ايضا هذا ساذج .

    نعم هي موجودة في حدود معينة يعرفها المطلعون للتفرقة بين المسلمين وخلق العداوات وتغذيتها ومن ابسط صورها خلق مشاكل الحدود بين الدول كما تفعل بريطانيا من اجل اللجوء لديها دائما .

  • amazighman
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 17:27

    اليست ماليزيا دولة مسلمة ومن الدول المتقدمة في جميع المجالات.لماذا لم تتامر عليهم اسرائيل او امريكا?
    اتباع نظرية المؤامرة هم الشعوب الفاشلة

  • driss
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 17:54

    المشكل الحقيقي الذي يعاني منه المغربي او المسلم أنهم يقدسون البشر الى درجة الالوهية مثلا المدفونين في الاضرحة يعتبرونهم أولياء لهم بركات في حياتهم و بعد موتهم، الحكام لهم سلطة الحياة و الموت و الاغناء و الافقار و يقدسونهم الى درجة أنهم يتحولون الى عبيد راضين بما قسمه عليهم . عندما يتحول المغربي او المسلم الى مواطن له حقوق و عليه واجبات و أن الحاكم مجرد إنسان يمكن إستبداله باي مواطن آخر ليس من سلالة فلان أو علان و ان التاريخ الاسلامي هو مجموعة من الصرعات على المصالح و المنافع المادية و أن الحكام من أبي بكر و هلم جرا ما هم إلا بشر و ليسوا ملائكة و انهم كانوا يسعون الى مصالحهم و أن الفتوحات لم تكن الا حروب لنهب الشعوب المنهزمة و إستعبادها و لم تكن الهدف منها نشر الاسلام

  • Faouzi
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 18:19

    بعدما رأيت ردود أفعال كثير من المعلقين، قلت في نفسي :"لمن كاتعاود زبورك آداوود". إن عقلية المغربي/العربي/المسلم لن تتغير حتى ولو تغير اتجاه دوران الأرض. إنه يرفض أن يتأمل، أو يناقش أو ينتقد مسألة الدين حتى بينه وبين نفسه ولو للحظة.

  • معلق
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 18:20

    ما جاء في المقال كله حقيقة .كماأنه من المؤكد أن الكثيرين سيعارضون الكاتب . وأن الكثيرين سيظلون يصدقون المزيد من الخرافات والهرطقات لعصور و أجيال أخرى بعدنا ودليلي في ذلك واقعة كنز بولمان فهي مثال مصغر لعلاقة المجتمعات العربية بخطبائها وحكامها وزعمائها الذين يجيدون تخدير العقول .

  • sana
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 18:28

    الإسلام يتعارض مع كل أشكال الحياة وهذا ليس اتهاماً بل هذا ما يقوله الإسلام عن نفسه حين يعتبره المنظرون له من أنه دين شامل لكافة نواحي الحياة فيه إشتراكية وفيه رأسمالية وفيه تطور وفيه عقلانية ووجودية ومؤثرات إدرامية ووسطية وحرية وشورى ومكافحة للفساد وعدالة وفيه نظام جمهوري ونظام ملكي ونظام ديموقراطي وهذا يعني أنه هو البديل عن كل شيء حتى في النهاية سمعنا أقوالاً تقول (الإسلام هو الحل) ,من هنا يجب أن نعرف أن هذا الكلام تنظيراً وحلاً وبديلاً لكل شيء في الوجود وأن الإسلام يحل بديلاً محل كل شيء في الحياة , وأريد القول مرة أخرى من أن أي إنسان يرى في نفسه كل شيء سيدرك بعد فترة وجيزة أنه لا شيء , وأن الذي يقول عن نفسه أنه : طبيب ومهندس ودكتور وعالم رياضيات وعالم أحياء وأديب وشاعر وفنان ورسام وممثل ستعرفون بعد فحصه أنه لا شيء مما ذكر و على رأي المسيح(من أراد كل شيء خسر كل شيء) , وكذلك أي معتقد يرى نفسه كل شيء يكون في الواقع وفي الحقيقة لا شيء , فأنا أو أنت حين نقول عن أنفسنا أننا أساتذة في العلوم والاحياء والجيولوجيا معنى ذلك اننا لسنا أي واحدة مما ذكر . ….

  • ميسترس رزان
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 20:30

    إذا ارتكب المسلم غلطا فيجب عدم محاسبته والا فانت تتآمر على الإسلام لا اعرف كيف مككن التآمر على دين يجهله اتباعه ولا يعرفون عنه إلا الإسم فالاسلام فجاة يصبح يعني سعد لمجرد أومنقبة مشكوك في أمرها أو حتى ارهابي فيجب أن لا نقول انه مسلم لنقل أنه يهودي ودليلنا في المحكمة أية قرآن تقول إن اليهود لن يرضوا علينا الا اذا اتبعنا ملتهم علما أن اليهودية لايمكن اعتناقها الا إذا كانت امك يهودية لكن ماذا نفعل يجب القبول باي شيء نقوله فنحن المسلمون نملك الحقيقة ودائما نحن على حق.يتسائل الواحد منا من يتآمر على من فكلما رايت عدد المساجد في اوروبا وحرية الأوروبي في اعتناق الإسلام والدعوة له تذكرت كيف المسلمون في بلدانهم يمنعون الناس حتى من الأكل لأنهم صائمون ويعتدون عليهم. لكن نعود و نقول من حقنا فنحن نملك الحقيقة و يجب عدم التعرض لغرورنا فهو مقدس إياكم و الا فانتم ماسون تتامرون علينا لكن من هم الماسون هل هم فعلا سيئون و كيف لي ان اعرف إن لم تكن الماسونية تضم حتى اللوبي الإسلامي فهي حسب الاخوة مصباح قوية جدا و تتحكم في كل شيء ولربما حتى كل ما تعلمناه صنع في حجرها خاصة أنها منظمة خاصة بالمؤمنين فقط .

  • مهدي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 20:49

    إذا وضعت كاتب هذا المقال في مواصفات المثقف المزيف التي ذكرها الباحث الفرنسي في العلاقات العلاقات الدولية باسكال بو نيفاس سأجدها متطابقة ومما ذكره في كتابه المثقفون المزيفون -56
    المقاربة الإستراتيجية ل(( صراع الحضارات)) ذات ارتدادات في الداخل. أثناء البحث عن الإثارة، سرعان ما تم العمل على تصوير المسلم بوصفه إرهابيا، على الصعيد الدولي، وبوصفه جانحا، على الصعيد الداخلي. طبعا، ومن أجل تجنب أي انتقاد بالعنصرية، يتم التأكيد على الفصل بين المسلم المعتدل و المسلم المتطرف.
    لكن هذا التمييز ليس أكثر من خدعة. فالمسلم المعتدل كثيرا ما يكون مسلما ولكن باعتدال، ولكي يعتبر المسلم معتدلا، يجب على المسلم ألا يلتزم بمبادئ الإسلام، و ألا يكون مؤمنا، وتعتبر ممارسة الصلاة أو صوم رمضان، دليل تطرف ديني.
    يجعل البعض من فضح الإسلام أو الإسلام المتطرف، معركته الأولى، بل علة وجوده. يكفي أن نرى كيف جرى الإحتفال بالنائب الهولندي السابق آيان هرزي علي، ذي الأصل الصومالي، عندما أنكر الإسلام، تم تمجيده و تعظيمه رغم اعتماده خطابا يصب في مصلحة صدام الحضارات.

  • ملاخظ مغربي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 21:04

    كلمة المؤامرة على المسلمين التي يرددها البعض استنفدت مفعولها ولم تعد تقنع الكثير من الناس في هذا العصر ..
    لا يجب ان نحمل الاخر سبب فشلنا وضعفنا وعجزنا ..
    على بعض المسلمين ان يغيروا بعض من افكارهم المتجاوزة جدا ..
    هناك دول اسلامية متقدمة مثل ماليزيا التي دهبت بعيدا في الميدان اللقتصادي والتكنولوجي لماذا لا يتامر عليها اليهود والغرب ، وتركوها تدهب بعبدا في الميدان العلمي ؟
    لم نسمع يوما من ماليزيا قالوا ان الاخر تامر عليهم؟

  • راي1
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 23:51

    المؤامرة تعني حصول اتفاق صريح او ضمني بين اطراف ما من اجل الاساءة الى طرف اخر خصم او عدو.فمن هذا الذي يأتمر علينا ولماذا وما دوافعه .نعم يمكن للموقع الجغرافي الذي نحتله دور في ذلك.مثلما قد يكون للاختلاف الثقافي عن الغرب دور ايضا فضلا عن الصراعات التاريخية والحروب معه.لكن التعايش بين الامم يتطلب نوعا من الصراع ومعاملة الند للند.فالاحترام لا يكتسب دائما بطرق سلمية.وذلك لكون المصالح هي ما يحكم العلاقات بين الشعوب.والضعيف قد يشفق عليه ولكنه يداس بدافع المصالح.واذا اردنا ان نحترم يتوجب ان نكون اقوياء.ومن اجل ذلك ينبغي لنا ام نراجع نفوسنا.فالعيب فينا لاننا اضعفنا انفسنا وصرنا اضحوكة.

  • L autre
    السبت 23 يونيو 2018 - 01:29

    هناك في علم النفس ميكانيزم "مركز التحكم" locus of control يقضي بان الانسان اما ان يكون لديه مركز تحكم داخلي يجعله يفسر إشكالياته وإخفاقاته انطلاقا من ذاته وشخصه او ان يكون هذا المركز خارج حيث يرى دائما ان أسباب مشاكله خارجية وان مصدرها هو الاخر …التربية في عالمنا المتخلف تلقن الفرد كل ما يحيل على مركز تحكم خارجي من خلال مفاهيم العين والحسد والعدو المتربص الخ … لا غرابة اذن ان نرى الانسان العربي شديد التوجس من الاخر … اما الاسلام كما هو في الأصل "القران" فلا علاقة له بهذه الترهات … انها الثقافة، الثقافة، الثقافة … اي الارث الفاسد ، اما ان نقطع معه او يبقى الحال على ما هو عليه .

  • هشام
    السبت 23 يونيو 2018 - 03:21

    واتوما من نيتكم؟؟؟؟؟؟ عرفونا بالديانة ديالكم باش نعرفو روسنا حنا معامن…….اش هاد التخربيق؟؟؟؟ اللهم ان هذا منكر و لا حول ولا قوة الا بالله

  • عبدالله
    السبت 23 يونيو 2018 - 16:42

    ياخي لا يوجد دين أخر عند الله سوى الإسلام بعد محمد صلى الله عليه وسلم يعني قبل ان يكون دين الاسلام حقيقة كان يوجد اديان بمجرد عن تزوير الأديان السابقة واتى الله سبحانه وتعلى اخر دين هو الاسلام لكل البشرية لنا ولا لهم من كان عليه ان يتخذ غيره فهو باطل في حقيقة الأمر وفي صلب الموضوع بعض المسلمين يريدون تسهيل الأوضاع لكي يرضوا عنا اليهود والنصارى ولم يرضوا عنا ابدا ولا حاجة لذالك نحن الله سبحانه و تعالى اذارضي عنا فالحمد لله يارب امين والسلام إنتهى الكلام.

  • ابن محمد
    الأحد 24 يونيو 2018 - 12:25

    منطقي جدا إذا كان فعلا صاحب المقال ذا ديانة مسيحية أن يكون تحليله معارضا لما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم اللذان حددا بما لا يدع أي مجال للشك وبالواضح أعداء الاسلام في كل زمان ومكان

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات