تقرير يرصد الإقبال على التدين ويحذر من تفكيك "الإسلام المغربي"

تقرير يرصد الإقبال على التدين ويحذر من تفكيك "الإسلام المغربي"
الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:00

توقَّف تقرير أنْجزه المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة حول “الحالة الدينية في المغرب”، وهمّ الفترة ما بين 2017 و2016، عند ما اعتبره “استمرار تصاعُد الإقبال على التديّن وسَط المجتمع المغربي”، مستنداً في حُكمه على مجموعة من التمظهرات الدينية التي رصدها؛ من قبيل “تزايد الاقبال الديني خاصة في شهر رمضان، وتزايد الاقبال على مدارس التعليم العتيق، ورفع عدد المتمدرسين وتوسيع طاقتها الاستيعابية والاهتمام المتزايد بالمساجد ودور القرآن”.

ومن جُملة المؤشّرات الدّالة على تنامي حركية التديّن لدى المغاربة -حسب التقرير-تشييد المساجد والعناية بها، وكذا حركيّة المصلين في الإقبال عليها، أوْ إسهامها في التأطير الديني، حيث كشفت المؤشرات الرصدية لسنة 2016 عن “تنامي الاهتمام بالمساجد سواء من قبل الفاعل الديني الرسمي أو المدني حيث تزايد حضورها في اهتمامات المتدين المغربي، حيث وصل عددها إلى حوالي 50 ألف مسجد، منها فتح 200 مسجد جديد، وذلك بـأصل 200 مسجد في السنة”.

وبناء على المعطيات المجمعة، سجل التقرير ارتفاع مؤشرات التدين بشكل كبير في المجتمع المغربي خلال شهر رمضان؛ الأمر الذي تؤكده عدد من الإجراءات والأعمال على المستوى الرسمي أو المدني”، كما سجلت المساجد المُصليات أرقاماً قياسية في الاقبال على صلاة التراويح والتهجد في مختلف المدن والقرى، وأبرزت أرقام التقرير “ارتفاع مؤشرات الدين خلال هذا الشهر، حيث أشارت إلى أن “150 ألفا ختموا القرآن خلف الإمام عمر القزابري في ليلة القدر لسنة 2016”.

وسجلت سنة 2016، حسب التقرير نفسه، عودة عزل الأئمة والخطباء، بحجة أن “ما يتناولونه في خطبهم غير منسجم مع توجيهات دليل الإمام والخطيب أو لا يحترم الحياد المفروض في الخطيب حول بعض القضايا الاجتماعية والسياسية”.

وقال التقرير إن “النقاش الذي واكب عزل الخطباء يُسائل السياسة العمومية للشأن الديني وتمثلها وزارة لموقع المسجد في السياسة الدينية، بالشكل الذي ينتقل بها إلى حاضنة للقيم وحماية الأمن الروحي وليس مجرد بنايات وقاعات للصلاة”.

المُعطى الآخر، الذي يُبيّن تزايد إقبال المغاربة على التديّن، الإقبال المتزايد على أداء مناسك الحجّ “رغم قرار السلطات السعودية تقليص عدد الحجاج”، حيث بلغَ عدد الحجاج سنة 2016 خمسا وعشرين ألفا، وسُجّل الرقم ذاته خلال سنة 2017.

في مقابل ذلك، سجل التقرير بخصوص حركة التنصير بالمغرب أن “حركة الفترة المعنية بالتقرير تميزت بهدوء الأوضاع الذي ينعكس بشكل مباشر على المواكبة الإعلامية والسياسية للظاهرة”.

وفي هذا الصدد، قال امحمد الهلالي، مدير المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة، إن “سنة 2016 هي سنة الحديث عن الكنائس المنزلية بالمغرب، والتمهيد لمحاولة المأسسة لما يسمى بالأقليات الدينية بالمغرب، الذي جعل سمة التعاطي مع التنصير مختومة بطابع “الموسمية” والارتجال”.

وقال الهلالي، الذي قدّم خُلاصات التقرير في ندوة صحافية اليوم الاثنين بالرباط، إن “النماذج الدينية المستوردة من الشرق أو الغرب يمكن أن تكون عنصرا من عناصر التفكيك “النموذج المغربي”، متوقفاً عند بعض الحملات التي قادتها الجهات التنصيرية في مدن الشمال (الناظور-تطوان)، مسجلاً في السياق نفسه خروج بعض المتنصرين المغاربة للعلن في إطار برنامج بالعامية المغربية “تلفزيوني إلكتروني” يحمل اسم “مغربي ومسيحي”.

وأقرّ المتحدث ذاته بأن “حالة الإقبال على التديّن عند المغاربة أخذتْ منحى تصاعديّا خلال الآونة الأخيرة”، مشيراً إلى أن “هناك نوعا من تدين جديد وسط الشباب المغاربة؛ “فهناك من تبْدو عليه مظاهر التديّن، لكنّه غيرُ متدّين والعكس صحيح”.

وتابع الهلالي قوله: “في مقابل ارتفاع مستوى التديّن لدى المغاربة، تزداد مظاهر الاستفزاز”، مشيرا إلى “ظهور حركاتٍ على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل “حركة ما صايْمينش وصفحات أخرى تدعو إلى الإلحاد”.

كما اعتبر أن “الشباب المغربي يعبر عن تعاطيه الإيجابي مع الدين، ومع حضوره في الفضاء العمومي من خلال الدستور أو القوانين الأخرى، ومن خلال العمل الحكومي والتشريعي وفي تأطير الحياة الأسرية، في ظل الاستقرار السياسي”.

ويأتي الإصدار الخامس لتقرير الحالة الدينية في المغرب متوجاً عشرية الرصد والتحليل والتفكيك والتركيب التي أعملها المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة إزاء الشأن الديني عبر إصداراته الأربعة التي غطت الفترة الممتدة من 2007 إلى 2017.

‫تعليقات الزوار

67
  • ingénieur
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:10

    النتيجة المتوقع رصدها هي أن الشعب بدا تيفيق من الغيبوبة .. بدأ يدرك الخدع .. بدأ يميز بين الصواب و الخطأ ..// إنما الدنيا خيال باطل سوف يفوت.. ليس للإنسان فيها غير تقوى الله قوت

  • Free Thinker
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:12

    هناك الاف الديانات في العالم و كلها تدعي انها الحقيقة ، كلها مليئة بالخرافات والاساطير. العلم هو السبيل الوحيد للتقدم، و ما وراء الموت لا احد يعرفه. التدين هو ما يريده المخزن لبسط سلطته و نشر البروباغاندا في المساجد.

  • الدين
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:13

    إن الدين عند الله الإسلام

  • إبراهيم
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:14

    التدين في المغرب تم تصفيته من طرف الدولة والعلمانية الغربية وإ غلاق مدارس القرأن وإستعباد خطيب المسجد وتفعيل خطبة الجمعة على طريقة تناسب الداخلية والله المستعين

  • شرف ابن الإسلام
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:15

    السلام عليكم،الحمد لله هذا يبشر بالخير و إن كان الملاحظ أن أخلاق وسلوكيات المسلمين أصبحت نادرة فينا.
    لكن ما معنى الإسلام المغربي؟! أعرف أنه إسلام واحد في مشارق الأرض ومغاربها إلا ما اختلفت فيه المذاهب في الفروع.

  • امين من اولادعبو
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:15

    الاسلام ليس له وطن او جنسية. الاسلام نظام يطبق في جميع بقاع الارض. و الارض لله، هو خلقها و اليه مرجعها.

  • السالمي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:16

    التدين مسألة شخصية والكل يعيشها ويمارسها حسب اعتقاده واقتناعه وليس لاحد الحق في ان يحدد من هو متدين ومن لا، أنا مغربي ابا عن جد ولكن مقتنع فقط باسلام الرسول صلعم وبسنته وما روي عن نمط حياته وسيرته ولا أومن بإسلام مغربي ولا مشرقي.

  • سعيد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:19

    اصدق مؤشر على ارتفاع نسبة التدين هو عدد الصفوف في صلاة الصبح ، فإن كان عددها اكبر من الساهرين في أماكن أخرى فنسبة التدين مرتفعة .
    لماذا لا تقولون إن معدل الالحاد في إرتفاع خاصة في ظل حكم الإسلاميين؟

  • مغربي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:19

    الدين علاقة بين الله و خالقه كل شخص يعبر عن درجة تدينه اعتمادا على اختياراته الفكرية. ما أحوجنا إلى فلسفة الدين التى يسود فيه التعامل مع الناس ذلك بالتعاون و خلق تنمية مجتمعية و ترسيخ الأمن و المحبة و العطاء

  • متابع
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:23

    الاسلام السياسي هو من اطلق رصاصة الرحمة على التدين في المغرب .المغاربة اعتبرو الحزب الاسلامي طوق النجاة لكنه عندما سنحت له الفرصة خبط خبط عشواء واهلك الحرث والنسل فكانت النتيجة ان عددا كبيرا من المغاربة فقدو الثقة في المتدينين وفي الدين نفسه فكثر الفساد ونهب الاموال والتشرميل وقلة النظام فاصبحت الفوضى العارمة. الدول التي اخرجت الدين من السياسة سارت في طريق النمو اما ان بقيت الامور هكذا فسيرجع الحزب الاسلامي الذي انفضح امره مرات ومرات تحت اسماء اخرى وبقيادات اخرى. يقول: من خدعنا بالدين خدعنا.

  • Moroccan
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:25

    تجارة الدين تجارة رابحة على جميع الاصعدة وفي جميع الاوقات

  • dak
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:25

    الإسلام يقتحم. إنها سنة الله. ولن تجد لسنة الله تبديلا

  • beleiver
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:30

    "القرن الواحد والعشرون سيكون دينياً او لا يكون" آنري مالرو

  • جرادة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:30

    الإسلام المغربي ؟
    إنهم يدعوننا إلى دين جديد فماذا نحن فاعلون ههههه
    يالكم من أغبياء ناس فاقت و فهمت ونتوما عاد كتكتبوا فتقارير الله يعطينا وجهكم
    المغاربة فاهمين بلي الإسلام المغربي = قناة محمد السادس للقرآن
    كونوا هانيين رحنا متبعينها و كنفهموا و كنطبقوا
    غي عندي سؤال لسي بنحمزة (رئيس المجلس العلمي بوجدة ) : بكم تبيع الشقة الواحدة في شارع الدرفوفي ؟

  • مجاز فاهم
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:30

    الإقبال على تخلف, ونتيجة نعيشها

  • باحث عن الحقيقة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:34

    هل التدين الموسمي يعتبر قاعدة اساسية واصلية لقياس مدى اقبال الناس على التدين ؟ ابدا وليس صحيحا ، في المناسبات كشهر رمضان والتراويح وليلة القدر فئة عريضة من الناس تتخذ ذلك مظهرا احتفاليا دينيا اكثر منه مظهرا تعبديا حقيقيا ، وفئة اخرى تنساق بالعادة والتكرار الى هذا السلوك في شهر رمضان بدليل انه مباشرة بعد انقضاء الشهر تعود حليمة الى عادتها القديمة ، وفئة ثالثة تعتبر شهر رمضان شهر الخمول والكسل وتقضي يومها في كل الاتجاهات انتظارا للآذان حيث تتغير حال الصائم بعد الافطار وكانه ليس هو نفس الشخص قبل الافطار ،، وهكذا لا تبقى سوى الفئة القليلة والمحدودة من الناس الذين يصلون علاقتهم بربهم خلال السنة
    واما عن بناء المساجد فأعتقد ان هذا العمل الاحساني ينبغي ان يتجه بالاحرى الى سد حاجة المحتاجين والايتام والارامل واطعام المسكين ..وانا الصلاة فيمكن اقامتها حتى على الطرقات : فالارض كلها مسجد للامة ، فهنا لابد من مراعاة فقه الاولويات وفقه المقاصد وليس الفقه التقليدي
    شكرا هسبرس

  • عاقل بعقله
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:36

    هذا يسمى الإقبال على الطقوس والمظاهر الدينية :
    أما الإقبال على التدين يعني :
    * الإقبال على الصراحة
    * الإقبال على الصدق
    * الإقبال على الأمانة
    * الإقبال على احترام معتقدات الآخرين
    * الإقبال على العدل مع الأولاد ومع الزوجة ومع الجيران بما يوافق القانون
    * الإقبال على العمل الصالح الذي يغير المجتمع والانخراط في الصالح العام
    * الإقبال على التدخل في مواطن الواجب وليس إقفال الباب
    * الإقبال على الشهادة بالحق والعدل وعدم كتمانها أمام المحاكم
    * الإقبال على تبليغ المسؤولين عن أي خرق لقانون التعمير لأن ذلك يؤذي مستقبل أولادنا في أحياء "البيطون"
    * الإقبال على احترام القانون لأنه لب العدل المعاصر أو الأقرب إليه
    * الإقبال على مواطن نفع المجتمع والتطوع في الجمعيات الخيرية

  • Hamido
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:37

    التدين كان في التسعينات حيث أن المدن الكبرى شهدت الكثير من تجلياتها والدولة كانت راعية لدالك ومن وراء حجاب.والعقد الأخير شهد موجة الحاد كبيرة سهلتها وسائل التواصل الاجتماعي وانتشار المعرفة وبدأ الكثير من المغاربة يساءلون موروثهم الديني بعد أزيد من 14 قرنا خصوصا بعض الآثار والمخطوطات التي فتحت الباب لعدة تاويلات للنص الديني.اعتقد أن الإلحاد سيزداد داخل المجتمعات المسلمة.

  • Zorif
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:39

    ما يلاحض هو ارتفاع النفاق. هل نحن مثلا احسن من السويد الكافرة من حيث الاخلاق؟

  • عبدالسلام من البيضاء.
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:41

    الإقبال الديني موجود لكن أخلاق الدين وسلوك ومعاملة الإسلام مفقودين إن لم أقل منعدمين لدى أفراد المجتمع…علما أن الأنانية الفردانية والنفاق والغش في التجارة والعمل والسرقة الفساد الأخلاقي والفساد الماي يطغيان على المجتمع!
    عندما نخرج من المساجد نرمي الأزبال في الشوارع لدرجة أن شورعنا كلها اصبحت متسخة.. نلاحظ كذلك.. عدم الإحترام وعدم التسامح والحقد بين المواطنين..وصل الى درجات كبيرة من الخطورة ..الخ.

    ماذا استفاد المغاربة إذن من التدين؟؟

  • مهاجر من بريطانيا
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:49

    وهل هناك إسلام مغربي واسلام تونسي واسلام خليجي؟ اتقوا الإسلام واحد وما هذه الا بدع ابتدعتموها لخلق دين عصري يوافق ما يريده الغرب الذي تمشون وراءه.

  • amssnay
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:51

    من اهم اسباب اقبال المغاربة على التدين هو ضعف المستوى الثقافي فمعظم المتدينين مستواهم الثقافي متواضع ويقتصر على الثقافة الدينية بينما تغيب الثقافة العامة في مجالات مثل الفلسفة وعلوم الاجتماع و علم النفس والتاريخ والجغرافيا و اللغات والعلوم الحقة وغيرها ويعود ذلك الى ضغف الاقبال على القراءة التي لا تتعدى بضعة اسطر للفرد في السنة وتبقىكتب الطبخ وكتيبات عذاب القبر الاكثر تداولا فكلما كان المستوى الثقافي متواضعا كلما كانت الحاجة الى الدين والتدين اكثر لتفسير مختلف الظواهر بنما كلما كان المستوى الثقافي عاليا كلما لم تعد هناك حاجة الى الدين لان المثقف يملك ميكانيزمات لتحليل وتفسير الظواهر المختلفة على اسس علمية 'و بالتالي معرفة الاسباب الكامنة وراءها وايجاد الحلول لمعالجتها

  • À vous la religion
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 17:56

    La religion c'est une idéologie par laquelle des gens très intelligent peuvent maîtriser un grand troupeaux de gens très naïf. Les résultats vous les voyez chaque jour dans votre plus beau pays de monde malgré tout votre misère vous ne voulez pas se réveille de votre couchamar.

  • Casaoui
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:03

    ولماذا في دول في أروبا وشمال امريكا وكذلك في اليابان وغيرهم من الأمم المتقدمة لايؤمنون اصلا بالأديان.. ورغم ذلك نجدهم متقدمين علينا في كل شيء.. في الإنضباط في الأخلاق والإحترام ..في العلم في الصناعة في الطب في التكنولوجيا و بل متقدمين علينا على جميع الأصعدة

  • Mustapha Azoum
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:03

    برزت الصحوة الإسلامية بعد هزيمة 1967 حسب بعض المفكرين لكن عموما عندما يفشل المجتمع كمشروع جماعي ينغمس الإنسان في الدين بالمفهوم السلبي .

  • عصام
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:10

    التدين يعني مزيدا من التخلف والخضوع مكاين لا لهوت لا هم يحزنون نضو وفيقو وعيشو حياتكم بشكل أجود. راكم وليتو أضحوكة ديال الشعوب .مواطن مغترب ينصح

  • احمد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:10

    أصدق مؤشر على ارتفاع التدين هو:
    انخفاض معدل الإجرام
    انخفاض معدل الغش
    انخفاض معدل سرقة المال العام
    المشي في الطريق العام بأمان…..
    ارتفاع معدل التمدرس….

  • Baboubi
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:17

    لم يعرف العالم الإسلامي من قبل هذا الكم الهءل من المرتدين وعدد الملحدين في تزايد..ما هذا الكذب؟؟

  • احمد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:24

    كلما تخلفت الدول الا وتجد الشعوب تميل بكترة الى التدين وهدا في جميع الاديان. في نضري عوض ان يبني المحسنون المساجد كنتمنى يبنيو المدارس والمستشفيات ودور الشباب في المناطق الناءية. لان هادوك السكان محتاجين للمدارس والمستشفيات اكتر من المساجد راه نقدرو نصليو في اي مكان.

  • عبد الحكيم
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:24

    الاديان كلها جاءت لتقويم سلوك الفرد و ترسيخ القيم العليا في المجتمع لتطوره و تقدمه،وهذا الامر لانراه في تدين المغاربة،المختزل فقط في المظاهر من عادة الحجاب الذي اصبح بقدرة قادر فرضا دينيا و لحية تسرسل و قران يتلى ليلا ونهارا،دون ان يدري ان يقفه مايقرا،
    من يتجه الى الدين "المشوه طبعا" ،هم الطبقة الدنيا من المجتمع دراسيا وثقافيا ووعيا،هذه الفئة تتلقى ماتشاهدهو تسمعه من "كهنة الشرق خصوصا" ومن يتبع منهجهم البدوي الذي لا يمت باي صلة الى "اسلام الحق" ،
    وليست لهذه الفية العالة،القدرات العقلية ولا المعرفية و اللغوية،التي تمكنها من تدبر القران فرديا و الغاية منه و محاوره و تنزيل الايات بدل اقتطاعها من سياقها او السورة التي وجدت فيها،
    وكما قال المتنبي،"اغاية الدين ان تحفوا شورابكم،ياامة ضحكت من جهلها الامم"،
    الايمان بالله الحق من المستحيل ان يعرفه،انسان جاهل ليس له اي ارتباط بالعلم والمعرفة"انما يخشى الله من عباده العلماء"اما هذا التدين فشر لن يزيد المسلمين الا خبالا و غثاءا،وعوض تقليد بعير المشرق،انظروا الى مسلمي ماليزيا و اندونسيا فهناك التدين الحقيقي .تدين العلم و الاخلاف و التفكر

  • يوسف الرجاوي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:25

    كل علامات الساعة الصغرى ظهرت ،فالمسلم المغربي ترسخ لديه ان الدنيا مهما طالت الى زوال . اللهم تبث أقدامنا ولاتزغ قلوبنا بعد ان هديتنا .

  • ملاحظ مغربي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:27

    اعتقد ان هذا التقرير مبالغ فيه ولايمث للحقيقة..وبعيد جدا عن الواقع ..
    بعض المنتمين لأحد الأحزاب السياسية المتأسلمة بالغوا جدا في تقريرهم علما أن الأجواء في الشارع المغربي وكذلك في مدارسنا ومستشفياتنا وإداراتنا للأسف الشديد بعيد عما جاء به هذا التقرير..بالإضافة الى معاملة الناس فيما بينهم والكثيـــر…وما نشاهده يوميا من الإجرام و المناكر يعكس بشدة ويفند هذا الكلام …

  • driss
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:29

    التدين المغربي يقتصر فقط على الطقوس تراهم يتكاثرون في صلاة الجمعة و الاعياد وصلاة التراويح في رمضان يظنون ان الله سيغفر لهم ذنوبهم التي إقترفوها في حق الناس من كذب و نفاق و غش و نصب و إحتيال و التهاون في العمل لان الفقهاء أقنعوهم بأن الصلاة تمسح جميع الذنوب مهما تكاثرت و لو أدت هذه الذنوب الى تشتيت الاسرة و تخريب البلاد و العباد. لهذا فالمسلم المغربي يصلي و يذهب الى الحج و يخرب البلاد بأفعاله لأنه يظن بأن الله سيغفر له جميع الذنوب يكفي بأن يستغفر ألف مرة و كفى

  • ممرضة زينب
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:32

    فعلا اتفق مع أن عدد المتدينين في تزايد ملحوظ منذ فترة ظهور لبرابول وبعده الانترنيت لكن لا يمكن الحكم لانكم ترون فقط ما تريدون رؤيته لان ترك الدين ايضا تزايد لدرجة مهولة خاصة منذ ظهور الانترنيت و سهولة الوصول للمراجع وتحيةلنوسيك من هذا المنبر اود ان اسال مالفرق بين مراجعنا الإسلامية من قرآن و تفاسير سنية معتمدة و كتب الحديث الصحيح و مراجع داعش عندنا تسأل هذا السؤال تاكد انه سيمر العمر و لن تجد له جواب كل مسلم يحلم بالخلافة و كل مسلم يتبرا من داعش بالتالي فكر غير واضح هكذا كيف يمكنه أن ينفع المجتمع واتحدى أن أجد ردا من الشريعة الإسلامية و ليس انشاءات و اراء خاصة فانا كنت مسلم و اعرف ما هو الاسلام النقل قبل العقل هكذا وصل الاسلام بالتواتر مجنون من يتوهم أنه يستطيع تفسير القران احسن من الرسول ومن عاصروه ولا عندما اطلع على الكتب التي جمعت فيها هاته التفاسير لا اجد فرقا بين ما تطبقه داعش و هنا نستنتج أن التوسل بالعدد لا قيمة له فما جدوى تزايد المتدينين اذا كان تدينا موقوف التنفيذ دون قرآن دون حديث تجد الشخص يبكي من الغنة دون ان يفهم ربع حرف وهذا خطر لأن لا ضمانة أن يبقى جاهلا التفاصيل للابد

  • الطبال
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:37

    لذا لا عجب ان ازداد الجهل والامية والعنف والتطرف والاتكالية ومحاربة المراة والشواطئ والحانات والمهرجانات والفلسفة والعلوم الانسانية

  • هشام كولميمة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:39

    الهشاشة و الفقر و الجهل و عدم تكافؤ الفرص و الظلم و الإهانة و و و…كلها أسباب أدت إلى ارتفاع نسبة التدين و ليس الإيمان.الضعف و البحث عن الأشياء السهلة و عدم استخدام العقل هو سبب تزايد نسبة التدين.

  • said
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 18:52

    يبدو أن هذا يقلقكم وكأن الإسلام دخل البارحة أمسا أو لم تقرأوا تاريخكم المغرب بلدالإسلام والرجال من زمان بل وانتشر منه الى أوروبا للإظافة فإن كان الإسلام المغربي فيجب أن يكون لنا نبيا وقرآنا وصحابة ولم قبلة وحجا كفى يامرصد من التهكم .لنا ربا واحدا وقرآنا واحدا وحجا واحدا وباقي الأركان يا معشر المرصد.بغيتو تاكلو وتشربو شوفو ليكم موازين .

  • سعيد اشلحي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:03

    الدين هو حسن المعاملة واحترام الغير حتى وان كان هناك اختلاف. وهذا بالضبط هو ما نفتقده نحن المسلمون!

  • مسلم مغربي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:16

    البحث عن الحقيقة فضيلة أ ضنت الباحثين عن الحق، بل هي ديدن الأولياء و الصالحين وهي بمثابة حب الحكمة لدى المفكرين ،وهي ضالة كل مؤمن والهام الشاعر الموهوب المشمول بعطاء الله الوهاب ، والحقيقة كلها هي ماأتانا به الرسل والأنبياء من شرائع وشريعة من لدن رب العرش العظيم، هي إذن الطريقة أو طريقة الاستقامة على لا إله إلا الله، فلا عجب بأن يهدي الخالق عبيده لما يحبه ويرضاه لعباده الذين تولاهم بعنايته المولوية، وكل عبد لله مؤمن تقي فهو للمولى عز وجل ولي، فهنيئا لكل من عرف فلزم، فوالله كلما ازداد العبد تذللا في عبوديته للرب المعبود كلما ازداد عزة ورفعة وتحررا من كل أشكال الخنوع والخضوع والقيود لغير الله، لكن العبد العابد الراشد هو الذي لا يسامي بنفسه فوق مالايساوي، الأصل فيها احترام الغير وتقدير الناس كل حسب موقعه، بعزة المؤمن وخفض الجناح للذين يعرفون التقدير؛ " أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين "؛ وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين على نعمة الاسلام والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الأمين،والحقيقة كلها هي لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمن الجنة برحمة الله عز و جل.

  • استاذ باحث في العلوم الفزيائية
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:16

    الى الرقم 22
    الحقيقة هي عكس ما تدعي و تقول. العلم الحقيقي بشتى اصنافه بما فيها العلوم التجريبية تؤدي الى الايمان و معرفة الخالق العظيم سبحانه و الانصياع لتعاليم. و الجهل و حب الزائد للدنيا و الخوف و الهروب من المسئولية هو ما يدفع بعض الناس الي الجحود و الكفر و الالحاد. راجع نفسك هدانا و هداك الله.

  • لا ابتغي الاسلام دينا
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:19

    الدول الاكثر تدين هي الاكثر نفاق وانحطاط وتخلف وفساد
    والدول الاقل تدين هي اكثرها تطور وتقدم وسمو الاخلاق كالسويد والنرويج وايسلاندا
    هناك علاقة قوية بين الجهل والامية وتدني المستوى الثقافي والتدين

  • مغربي قح
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:30

    جاء في المقال "…حيث بلغَ عدد الحجاج سنة 2016 خمسا وعشرين ألفا، وسُجّل الرقم ذاته خلال سنة 201"
    25000 حاج و حاجة لنقل أن كل واحد منهم اتقامت عليه الرحلة بكل ما فيها غير ب 40000 درهم هي نعام أسيدي مليار درهم. أتساءل معكم و أتمنى أن يجيبني أحدكم و يفكر معي لو أنهم ساهمو بهذه المليار درهم في صندوق مغربي للمحتاجين من بني وطننا و ذلك سنويا هل سيبقى في بلادنا محتاج؟ و السؤال الثاني هو من عند الله أفضل الإنسان أم الحجر؟ و لكن أعلم أن البعض يفضل الذهاب لرؤية الزليج الإيطالي و الكسوة المبالغ في جدا جدا في ثمنها للمباهاة بالحصول على دبلوم بني سعوود على عتق أخوته و أبناء وطنه و أيتامه من الفقر و المرض. سيقول البعض إنها فريضة، نعم هي فريضة لمن استطاع إليها سبيلا و هنا يمكن القول أنه لا سبيل إليها ﻷن البشر قبل الحجر و السفر فماشي انت كتشوف الناس كاين اللي ملاقي باش يشري الدوا و كاين اليتامى و العجزة و المصايب الكحلة و تمشي انتا أو انتي تتبرع.
    انشر يا أخي للشفافية حتى و إن كنت من المتشددين في الدين فما نراه في بلادنا يدمي القلب

  • منير
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:38

    و الله و حيدو لفيزا لبقا شمغربي فالمغرب ….لكي يمشي الخارج ما كيدي معاه السجادة …بحالاداخل البار …

  • محمد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:47

    ليس هناك إسلام مغربي ولا إسلم خليجي ولكن الإسلام ما جاء به القرآن والسنة

  • سناء من فرنسا
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:53

    وهذا يذكرني بالمسألة الخلافية بين الإمام الشافعي وبين تلامذة أبي حنيفة النعمان حين زارهم في بغداد وذكرهم بمسائل يختلف معهم فيها وبمسائل أخرى يتفق معهم فيها فقالوا له:دعنا من الاتفاق لنبدأ علانية بالاختلاف,فقال له:أنتم تقولون بأنه يجوز للمؤمن أن يكون مؤمنا وبنفس الوقت يجوز له أن لا يعمل عملا صالحا والعكس أيضا تؤمنون به حيث من الممكن أن يعمل الإنسان عملا صالحا وبنفس الوقت لا يكون مؤمنا,فقالوا له:هذا صحيح,فطالبهم بالدليل فقرؤوا من القرآن الكريم( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ( 30 ) أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقا.31 (الكهف,فرد الشافعي بكلام آخر وردوا عليه نحويا وقالوا حرف الواو أو أداة الواو هنا هي أداة فصل بين جملة وجملة أخرى على اعتبار أن الله يخبر عن جماعة مؤمنين وجماعة أخرى يعملون الصالحات وهم غير مؤمنين وذلك من خلال قوله(إن الذين آمنوا)فهذه جعلوها جملة مستقلة بحد ذاتها ومن ثم جاء حرف الواو ليفصل بين الجملتين بقوله(وعملوا الصالحات)..تابع

  • sohail
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 19:59

    الاسلام، الغناء،الرياضة ،المسلسلات المدبلجة كلها وسائل يحسن المخزن استعملها ومستعد لصرف الملايير من اجل غسل دماغ المواطنين كيفما كان توجهه هدفه في ذلك تكليخ الشعب ليستغل الثروات دون عناء

  • لهم دينهم ولنا دين
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 20:07

    الناس تميز بين الغث والسمين.انضروا الى المسجد الدي فيه الامام موضف مخزني يوم الجمعة تجده شبه فارغ.لانه لايقول شيءا.والاءمة التي قلبها على دينها ومجتمعها لن تجد موطىء قدمك .الحمد لله اعلى الناس عاقت.بين الاسلام الممخزن.والاسلام الصحيح

  • hamidoo
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 20:51

    هذا ليس تدين لاكن الاهتمام بشعيرة الصلات فقط
    الدين يؤخذ جملة بشعائره والعمل بكل صدق في جميع الميادين
    الحقيقة المرة ان المجتمع المغربي لن يقبل منه تدينه ما دام تدين يملؤه الاعوجاج
    اليوم قرئت مقالا يصف المغرب رقم 67 عالميا من حيث الاخلاص والتفاني في حق الحق رغم انه دولة مسلمة غريب وعجيب

  • مؤمن
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 20:59

    قال سبحانه"هو الذي ارسل رسوله بالهدى و دين الحق ليضهره على الدين كله ولو كره المشركون"عندما نزلت هذه الاية على رسول الله (ص) قال ان الله قد زوالي مشارق الارض و مغاربها وان ملك امتي سيبلغ مازوالي منها و الذي نفسي بيده لا يبقى بيت مضر و لا و بر الا و الى اذخله الله هذا الدين بعز عزيز او ذل ذليل غزا يغز الله به الاسلام و اهله او ذل يذل به الكفر و اهله و في سورة الانبياء قال تعالى"ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون ان في هذا لا بلاغالقوم عابدين"صدق الله العضيم

  • دون زيادة او نقصان
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:04

    يبدو ان التقرير منحاز تماما و هذا امر معروف في اي بلد تسيطر عليه الخرافة .. بصراحة الملاحظ خصوصا لدي الجيل الجديد ان نسبة التدين منخفضة بل قد تتفاجئ من موقفهم من الدين . اغلبهم ترك الصلاة و لا يهتم بكتب الثرات اما الجيل الحالي فكثير منهم بصدد الخروج من الدين و حين دخلت المسجد لم اري الا من اعمارهم فوق الثلاثين و الشيوخ . لا احد ينكر ان موجة الالحاد ضربت بقوة المغرب و الموجات القادمة ستكون اقوي في ظل هذا الجمود و التشدد و التخلف و ابواب المعرفة اصبحت مفتوحة دون رقيب و لا حد ردة …

  • Ahmed
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:10

    الشعب المغربي مسلم ابا عن جد ولو كان مرتاح في حياته اليومية وكل شئ متوفر لصنع المعجزات ،لكن قدر المسلمين هو الشجار مع المعيشة والخبزة للاسف

  • للتأمل
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:11

    عدد سكان العالم تقريبا 7،500 مليار يشكل فيها المسيحين أعلى نسبة 2،2 مليار تقريبا يليها الإسلام ب 1،6 مليار تقريبا ثم الهندوس ب 1 مليار ثم البوذية 500 مليون و 14 مليون يهودي وهناك اكثر من 400 مليون نسمة يتبعون ديانات اخرى (هنود اميركا، السكان الاصليون في استراليا، الاقليات الصينية الخ). 1،1 مليار لا يتبعون أي ديانة ……

  • للتأمل تتمة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:12

    ….
    2،2 مليار مسيحي حسب موقعهم الجغرافي اتبعو دين آبائهم و أجدادهم خلقو فقيل لهم أن المسيحية هي دين الحق شغلو التلفاز فوجدوا الهندوس يقومون بطقوس غربية و المسلمين يفجرون أنفسهم و يدعون أن نبيهم طار بحماره إلى الفضاء و البوذيين يشبهون الهندوس و معتقداتهم بعيدة عن المنطق تناسخ الأرواح الخ… و اليهود مصدر الشر في العالم و الاقليات الأخرى لا يسمع بها حتى …… مايحدث هو زيادة إيمانهم بعقيدتهم و التشبت بها طامعيين في دخول الجنة ، كذالك هو الحال بالنسبة لكل الديانات يولد الإنسان يجد نفسه متبعا دين آبائه و أجداده يطلع على عيوب الديانات الأخرى فيقول الحمد لله على نعمة ديني ….

  • للتأمل تتمة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:13

    حسب المسلمين السنيين من أجل ان تدخل الجنة يجب أن تكون مسلما سنيا تنطق الشهادتين تصلي تصوم تزكي و حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا أن لم تفعل هذا فمصيرك جهنم ! السؤال المطروح هو قلنا أن عدد المسلمين إجمالا حسب موقعهم الجغرافي هو 1،6 مليار بينهم شيعين و دواعش إرهابيين و ملحدين و لا أدرين و مسيحيين (في الخفاء ) و أكثر من 40 % منهم لا يصلون و منهم من لا يصوم و لا يزكي و منهم من يشرب الخمر و يزني وووو…. إذن السنيين الصالحين الذين يتبعون القرآن و السنة لا يتجاوز عددهم بضعة ملايين في الحقيقة لكن فالنفترض أن هناك 1 مليار مسلم سني صالح في هذه الحالة هناك 6،5 مليار شخص سوف يدخلون جهنم و 1 مليار الجنة هكذا يقول الإسلام حسب القرآن و السنة !

  • للتأمل تتمة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:15

    ! لكن ماهو الذنب الذي اقترفته هذة الفئة 6،5 مليار لدخول جهنم هم كانوا يفعلون كل ما بوسعهم لدخول الجنة علمهم أجدادهم طقوس معينة وجدوا كل الناس التي تحيط بهم تقوم بنفس الطقوس ترسخت في أذهانهم أن دينهم هو الحق تطلعوا على ديانات آخرى فوجدوها غير منطقية أو كذب عليهم أقاربهم او الاعلام و اعطوهم صور سيئة عن الديانات الآخرى مثلا قالو لهم أن المسلمين يعتقدون أن نبيهم طار بحماره إلى الفضاء أو أن نبيهم تزوج بطفلة ذات 13 سنة أو أنهم يعتقدون أنه بتفجير نفسك و قتل غير المسلمين ستدخل الجنة الخ … كما كذبوا عل المسلمين و قالو لهم أن الهندوس يعبدون البقر … النتيجة أن الإنسان كما ذكرت سابقا يزيد تشبته بدينه إذن ما ذنب هؤلاء الم يقل الإسلام إنما الأعمال بالنيات و إن لكل امرء ما نوى ؟؟

  • للتأمل تتمة
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:16

    إذن فهم كانوا ينوون دخول الجنة قاموا بصلواتهم في الكنائس قاموا بطقوس دينية كما قمت انت بصلواتك في المسجد و طقوس الحج و العمرة ماهو ذنبهم اذن لقد فعلو الخير أطعموا المساكين ارفقوا بالحيوانات فعلوا كل شيء طمعا في الجنة لمذا إذن مصيرهم جهنم ؟؟ أليس الله رحيم ؟؟ أليس الله قادرا على كل شيء ؟؟ فليخبرهم إذن بالحقيقة بأية طريقة ممكنة فهو قادر على كل شيء فليخبرهم أن الإسلام السني هو الحقيقة و أن تلك الأقلية المسلمة التي تصلي و تصوم و تزكي هي من سوف تدخل الجنة فليخبرهم بهذا و سيصبح العالم كله مسلما مطيعا فلا يوجد شخص على وجه الأرض يريد دخول جهنم الكل يعمل من أجل الجنة إذن لماذا هو ساكت ينظر إلينا من فوق ؟؟ فليساعدنا على الإيمان بأن الإسلام هو دين الحق فسوف نتقبلها بكل رحب فنحن نريد الجنة …..
    للتأمل

  • Ahmed
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:31

    تقرير يرصد الإقبال على التدين ويحذر من تفكيك "الإسلام المغربي"
    التدين لا علاقة له بحزب العدالة والتنمية .
    التدين هو علم قائم على حسن تدبير السلوك والمشاعر واقامة الحقوق ويمكن للتدين ان تتقاسمه
    جميع الاحزاب خصوصا وان يوم الجمعة يخرج المصلون من المساجد الى صناديق الاقتراع مشبعين بعقيدة العدالة والتنمية.اما مفهوم الاسلام المغربي فعو غير صحيح والا فيصح ان نقول الاسلام اليساري والاسلام
    الليبرالي …. ان الاسلام يحكمه الدستور حتى لا يستغله ذوي الجاه والسلطة . ان الاسلام الحقيقي هو الذي يقيم الحقوق

  • roche
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:49

    المغرب ارض الصالحين
    ارد رجال لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
    قوم يخافون رب العالمين في ان يؤدوا انسانا او يسجنوه
    قوم رحماء بينهم واشداء على البؤس والفقر
    قوم يخافون الله ولا يقاطعون الانسان من اجل انتماءاتهم
    قوم لا يجولون فسادا من اجل وصول لغاياتهم
    قوم قلوبهم تخشع لذكر الله
    رجالات موجودون هذا اكيد ولكن هم يعملون لوجه الله
    قل كم جار فحص هل جره مريض ام في صحة
    واليوم نرى انتهاك حرمات الناس بشتى الطرق
    ابتداء من هتك حرمات بالتصنت على الهاتف
    وبصاصة في اركان الازقة
    وووووووووووو
    الاسلام الذي اؤمن به هواتباع شيخنا وجدنا محمد خير البشرية(ص)
    ووالايمان واتباع كتاب الله
    لا تحريف نصوصه
    ومن يصلي فإنما يسجد لرب العالمين لا من آجل البشر
    وهذا علاقته مع رب العالمين وهو من يجزي ويعرف ما في الصدور
    اما ما بين البشر
    المعاملة الحسنة بالحسنة والسيئة بالسيئة والقصاص في الدنيا
    وعند ربهم يختصمون
    صدق الله
    وصدق كل رسله
    وصدق اصحاب رسول الله
    الذين يقضون لياليهم خوفا ان يرتكبوا ذنبا في خلق الله بدون ان يدرون
    ويحول بينهم وبين الجنة
    الرحمة لجميع البشر بدون استتناء
    والحساب عند رب العالمين

  • مرتد وأفتخر
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:50

    الحقيقة والواقع يدلان عن العكس، فعشرات الآلاف من المغاربة نشطين على وسائل التواصل الاجتماعي يعلنون الحادهم وردتهم وخروجهم من دين محمد أفواجا أفواجا.
    القرن الواحد والعشرين هو بداية نهاية الخرافة! يا مرحى
    بالفعل لقد طلع البدر علينا وأضاء طريقنا وشكرا للكفار الاوربيون على مساعدتنا على الخروج من الظلمات واقناعنا على أن الحل للحياة الكريمة لا علاقة له بالدين والخرافة!

  • محماد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 21:55

    نعم هناك تدين مرفوق بنفاق لا مثيل له. صلاة وكذب صلاة وغش …صلاة وعدم اخلاص في العمل… باختصار الناس نسوا ان الدين المعاملة والعمل عبادة… لماذا لم يرتفع الاقبال على الفكر النقدي. على القراءة… على العلم؟

  • عبد
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 22:18

    ان الدين للإله عالم ما في الصدور المحتسب الرقيب لما خفي وما قد ظهر الصبور على الضمائر الفاسدة و نلاحظ في مجتمعنا والشهادة للإله انه سبحانه صبورجدا.
    تم يخاطرني تساؤل لمادا الدول التي تخلط بين المسؤولية الإجتماعية والمسؤولية الدينية تتخبط في مشاكل شتا أبسطها انعدام عدالة اجتماعية حقيقية . لمادا في المجتمعات الإسلامية تتفشى الامية في حين ان الله امر سيد المسلمين بالقراءة أولا.
    تم لمادا خطباؤنا وعلماء الدين عندنا يزكون كلامهم بعنف وغلضة في القول و يحبدون التهديد و التخويف عوض التبشير والتحفيز و القليل القليل من المنطق رغم ان الله اوفانا عهده بان اوفد الانسان أقطار السماوات و الأرض بسلطان العلم.
    متى يتحمل الناس مسؤلياتهم امام افعالهم بكل منطقية وواقعية و يقترحون حلول لمشاكلهم بعيدا عن التبرير و التعشيم و التمني المبني على بضع جمل مستنبطة من صيغة القران وليس من مضمونه ………

  • Simo
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 23:54

    الاسلام الصحيح لا الممثل لا مفر منه لمن يريد الدنيا و الآخرة، لكن هناك اصحاب اللحى او اصحاب النقطة السوداء على الجبين ياكلون اموال اليتامى بدعوتهم انه حلال، اصحاب اللحى انا لا اعترف بهم و لا افكارهم، كانوا في المغرب قبل سنة 1993، يستعملون أشخاص بعد أعطاءهم مخدرات خاصة و في الأزقة، للاترويج عن افكارهم خصوصا كل التلاميذ اقل من الباكالوريا ليوجهوهم في الجامعة و كل مسارهم في الحياة. يمكن هو موجود الان بكثرة، المشكل انهم كان يشتغلون كالحرباء.
    في الخارج اكثر الكذابين اصحاب اللحى والنقطة عَل الجبين، يبيعون اللحم الحرام للمسلمين، وهم كثيرون ان لم اقل كلهم. همهم المال فقط لا اسلام ولا هم يحزنون.

  • بقلم الرصاص
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 23:58

    ان ما ينقصنا كاساس لممارسة الدين بشكل عقلاني هو نقل الممارسة الدينية من العقيدة الى الشريعة … من اجل بناء انسان مسؤول عن افعاله اضافة الترسيخ قيمة طلب العلم حتى لانبقى رهائن للفقهاء في مايخص الممارسة الدينية ….

  • مردان
    الثلاثاء 24 يوليوز 2018 - 01:19

    مركز لا محل له من الإعراب عن أي بحث و عن أي إستراتيجية تتكلمون؟ كلما يبدوا لي هو ضحالة الاستطلاعات و الاستنتاجات و تأسيس للرداءة و التحيّز الايديولوجي الاخوانجي المقيت.
    في رأيي هذا القبال نحو التدين هو من اعراض الصدام بين قيم الحضارة المعاصرة و القيم التقليدية و التوتر الناتج عن ذلك و أظن انها مرحلة انتقالية لقبول و ولوج حياة مدنية سوف يتحول فيها التدين او البعد الروحي بوصف ادق الى مسألة شخصية و حرية ضمير. أما بالنسبة لظهور و تطور اقليات دينية و غيرها فهذا مؤشر ايجابي بالنسبة للمجتمع المغربي ايذانا بدخول عصر الحداثة بكل تجلياتها بما في ذلك التعدد الثقافي و العرقي.

  • لكدوب
    الثلاثاء 24 يوليوز 2018 - 08:02

    صحابي كلهم ولاو ملحدين انا براسي مابقيتش كنئامن. أو دابا عاد ولات فيا الإنسانية أو وليت عيش هاني مع راسي.
    لأديان كلها كدوب و خرفات. أما لإسلم راه دين ديال القمع و تقطيع الرقاب…

  • خفيد ابن خلدون
    الثلاثاء 24 يوليوز 2018 - 08:51

    سؤال فقط: اليس الإسلام واحد؟ الم ينتج التطرف في مدارس الاستخبارات الامريكية….
    الم يثبت ان داغش تدرب في إسرائيل و تمول من السعودية؟

  • moha
    الثلاثاء 24 يوليوز 2018 - 09:04

    القول ب"تدين المغاربة" يعني أن المغاربة لم يكونوا مسللمين قبل اليوم . المسألة لم تكن تدين ، بل حدة الإستقطابات بين المكونات الدينية المالية .

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 6

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس