أخصائي: المغاربة يجهلون الحب .. والزواج غرام رجل بـ"مسخوطة"

أخصائي: المغاربة يجهلون الحب .. والزواج غرام رجل بـ"مسخوطة"
الجمعة 27 يوليوز 2018 - 06:00

تعودت أن أسمع دائما بين جميع العائلات وفي أوساط الأصدقاء من جميع شرائح المجتمع، حكايات مختلفة لكنها تشترك كلها في العبارة الشهيرة “تْسْلْطّاتْ عْليه واحْدْ خيتي ولْواتْ عْليه”. بمعنى أن امرأة قد سلبت قلب رجل وجلبت كل اهتماماته إليها، سواءً كان هذا الرجل أعزباً أو متزوجا.

والغريب في هذا الأمر أنني لم أسمع أبدا أي حكاية يقال فيها: “جا واحْدْ المْسْخوطْ ولْوا عْليها”. وهذا يعني أن سلطة إغراء المرأة تفوق بكثير سلطة الرجل. وهذا أمر متناقض حسب الثقافة المغربية الشعبية التي تصور الذكر أنه أقوى بكثير من الأنثى!

وأعرض عليكم تحليلاً لسبب استعمال عبارة “جاتْ واحْدْ خيتي ولْواتْ عْليه”:

1- إنكار وجود الحب

المجتمع المغربي لا يعترف بوجود الحب، وكلمة “الحب” مفقودة في قاموس الدارجة المغربية ويحل محلها “الإعجاب”؛ بحيث نسمع هذه العبارة: “عْجْباتو وعْجْبْها”، ولا نقول: “حْبَّتو وحْبّْها”. أخطر من هذا وذاك أنه حتى في علاقة الآباء مع أبنائهم لا نجد تعبيراً في الدارجة المغربية فيه كلمة حب، مثل “أحبك يا ابني”. فالحب يعتبر في مجتمعنا شيئا خيالياً من عالم الروايات والأفلام السينمائية.

ولهذا، كلما وجدنا شابا مغرما بفتاة ويحبها حبا جنونيا، نعتقد أنه ليس في حالة طبيعية ونبرر هذا الحب الجنوني بِـ “السّْحورْ والتّْوْكالْ”، بينما نقول على المعشوقة: “واحْدْ المْسخوطة لْواتْ عْليهْ”.

2- علاقة العشيقة بِـ “حواء”

يستند التصور الشعبي إلى فكرة أن حواء هي التي أغرت آدم وكانت سببا في خروجهما من الجنة. ولهذا ساد الاعتقاد أن للمرأة قدرة عجيبة في التأثير على الرجل بسحر إغرائها.

وصار هذا دليلا على أن المرأة أقوى من الرجل. وبما أن المجتمع الذكوري يرفض هذا الواقع، نراه ينسب قوة المرأة إلى لجوئها إلى قوة السحر والتّْوْكالْ. وفي المخيال الشعبي الذكوري أن المعشوقة تُخرج العشيق من ميزان السيطرة على عقله وتسلب إرادته، ليس من خلال سحر حبها، وإنما بأساليب إغواء شيطانية.

3- العشيق “ضحية” و”الرّاجْل خاصّو يْبْقى راجْل”

في المجتمع المغربي الذي هو ذكوري بامتياز، لا نتقبل أن الرجل يفقد صوابه بسبب حبه امرأة، بل يجب عليه أن يتحكم في عواطفه حسب التربية المغربية. حين نقول لطفل يبكي: “مَتْبْكيشْ نْتا راجْل مَشي بْنْتْ”، فإن التربية المغربية تُجرد الولد من كل أحاسيسه العاطفية وتترك هذه الأحاسيس حصرياَ للفتيات.

بمعنى آخر، العواطف والتعبير عنها هي نقائص يتم إلصاقها في الأنثى كـدليل على ضعف الشخصية. ولهذا يُظهر الذكر رجولته من خلال القسوة والجمود العاطفي بحيث يكتم مشاعره ويدفنها في داخله، ولعل هذا هو أصل المعاناة في واقعنا الإنساني المجتمعي.

وهكذا عودتنا تربيتنا على أننا كلما رأينا رجلا مغرما بامرأة، نعتبر هذا الأمر غير طبيعي، وأنه قد سقط ضحية غرام “المسخوطة”، وأن لا ذنب له في هذا الولع الغرامي، خاصة إذا كان متزوجا بأخرى، حيث يتم تحميل المسؤولية وإلقاء الذنب على كاهل المعشوقة أو العشيقة، وكأن هذا الرجل لعبة لا إرادة له أو صبيا قاصرا فاقدا لزمام إرادته.

4- التلاعب بالتمييز القبلي والمستوى الاجتماعي

مع الأسف، لا يخلو الأمر من التمييز الطبقي والقبلي؛ فإذا كانت المعشوقة من عائلة غنية أو من عائلة لها مكانتها الاجتماعية المرموقة، أو أن لها دخلاً شهريا عاليا، فلن نسمع عبارة: “لْواتْ عْليه واحْدْ خيتي”، بل نسمع مثل هذه العبارة: “جابْلو الله واحْدْ البنت غْزالة وبْنت الناس”.

أما إذا كانت المعشوقة من قبيلة غريبة على قبيلة العشيق أو أنها من عائلة فقيرة وليس لها شغل أو دخل شهري معتبر، فهنا سنسمع عبارة: “لْواتْ عْليهْ واحْدْ الويلَة”.

*أخصائي وخبير نفسي

‫تعليقات الزوار

66
  • علولة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 06:54

    أيها المحلل لا أشارك الرأي في حالة انعدام تسلط الرجل على المراة
    الرجل المكبوت او الذي لم يمر بمعاشرت الفتيات من قبل سهل المنال لأي امرأة ابتسمت له وخصوصا إن قدمت له ما لم تقدمه زوجته من قبل
    اما الرجال المتسلطون على المراة تكون قد عاشرت من قبل أصناف ولَم تجد فيهم من يلبي طلبها المنفرد وهذا النوع يكون كثيرا الرغبة في النكاح ولو كان فوق جلدها وممكن ان تقدم له كل ما لديها ومن أحببته تزده من خيرات ابيها ولو تخاصمت مع العالم من اجله اما قضيت الحب فإن كان لديك المال او حسن الجمال او جميل الكلام يكون لك نصيب اوفر اكي تحب وإن لم يكن احد الشروط فاحسب نفسك من البهائم ههههه

  • Wall Syreet
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 07:11

    A very simplistic analysis or even naive way to tackle a complex subject, maybe the writer talks of his own personal experience and others but the reality varies from family to family or from region to region. a woman being a rich or from a 'hood family" goes not make her automatically a catch or a good woman and vice versa…

  • ابو ياسين
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 07:22

    ناس زمان قالو: بنت الناس تحبك و تصونك (وقليل ماهم) و بنت الحرام تضرب لك جيوبك و تخونهك……سول المجرب لا تسول لا صحافي ولاطبيب وضرب شي دورا في محاكم الاسرة للمعرفة…والسلام

  • سعيد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 07:24

    مقال جميل و يفصل الفكر المغربي الحقيقي في العلاقات الزوجية. كلمة الحب غير موجودة في قاموسنا نحن الهاربة هذا لا يعني أننا لا نحب. المسألة هي مسألة حياء في الحوار.

  • Abdul
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 07:47

    All dads i met ,Made friends with.
    From all religion try to toughen their boys the same way we do in Morocco.
    They tell them to stop acting like a girl.a
    Aseptically Jews .Italians .
    All Latina Americas , and even in the USA .where i reside for 25 years.
    Great Entry , But at least that part.That you build most of your theory doesn't stand.
    Thank you .

  • أميرة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 07:59

    داكشي للي كاين ،جبتيها فتمام، الله يعطيك الصحة أ السي جواد.

  • Hassan
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:00

    حينت اصلا مكين لاحب لا والو مجرد اعجاب كتدوز واحد المدة كيمشي الاعجاب. زمن المصالح

  • عابر من هنا
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:01

    أحسنت القول وأصبت في تشخيصك للمرض المجتمعي بل النفسي الذي يتخبط فيه جل المغاربة : انعدام كلمة حب من قاموس الرجل والمرأة

  • عبدو ألمانيا
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:03

    وأنا تعودت على مواضيعك . اريد ان اصحح لك بعض الأمور، المغربي يحب و يظهر حبه كذلك،سواءا لزوجته،لأولاده،آباءه، عائلته أصدقاءه. خليلته و و و
    لا تجرد المغاربة من إحساس الحب

  • Mustapha eddehbi
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:21

    ذكر الحب 76 مرة في القرآن الكريم، و المجتمع الذي لا يذكر و يذكر بالحب لا خير يرجى منه ، إن غاب الحب حلت محله الكراهية و البغض ، فنحن كمسلمين أولى أن نعيشه و نتباهى به و ننشره بيننا و أن لا نلخصه في عملية تجمع ذكر بأنثى بل في جميع مناحي الحياة ابتداءا بمحبة الخالق و مرورا بالمخلوق و وصولا إلا المخلوقات من حيوان و نبات و جماد .

  • المهاجر
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:30

    تحليل دقيق ورائع للأستاذ. ..تحياتي لك

  • أدربال
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:30

    مقتطف
    المغربي لا يعترف بوجود الحب، وكلمة "الحب" مفقودة ف اللغة المغربية !
    ويحل محلها الإعجاب !
    بحيث لا نسمع إلا عبارة
    عْجْباتو وعْجْبْها
    ولا نقول
    حْبَّتو وحْبّْها
    من خلال النص يتضح جليا أن الكاتب ربط الحب باللغة .
    مثلا .
    واحد يباني يحب شابة صينية .
    إدا لم يقل لها بالعربية أحبك فهو لا يعرف الحب .
    نفس الشيئ ينطبق على ألأب
    إلى ماقالش لولدو بالعربية الفصحى .
    أحبك يا ابني
    فهو لا يحبه ؟
    إدا أخدنا مفهوم الحب عند صاحب المقال
    سنجد أن الأبكم لا يعرف الحب لأنه لا يتكلم !!
    وهدا مفهوم خاطئ !
    الحب لا علاقة له باللغة بل في التصرف .
    فالعاشق الولهان يعبر عن حبه بطرق كثيرة تكون في الأول عبارة عن إشارات و تصرفات و اهتمام و هدايا
    والأنثى تترجم هدا إلى حب
    يعني ماشي ضروري نعبرو على حبنا باللغة العربية عاد نكونو كنعرفو الحب .
    لأننا مغاربة ماشي عرب .
    و إدا أسلمنا أن الحب مربوط باللغة ؟
    فهناك قاموس مغربي مليء بالمصطلحات التي تعبر عن الحب في المغرب عامة
    و في الثقافة الأمازيغية خصوصا .
    أخيرا
    أتمنى أسي مبروكي أن لا تعمم .
    و اعلم أن لكل قاعدة إستثناء !!
    و لكم مني ألف تحية .Ayouz

  • achraf
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:33

    تحليلكم سيدي الكاتب واقعي و منطقي غير أنه يندرج في زمان غير هذا الزمان لأن الأمور في زماننا كلها إنقلبت رأسا على عقب من خلال دخول المسلسلات إلى منازلنا و التغير الحاصل بفعل الوعي الذي حصل للمجتمع المغربي فأصبحنا نلاحظ عدة حالات إنتحار بسبب الحب من الطرفين معا ؛ مما جعل أغلب الأباء المغاربة يتركون أبنائهم لتقرير مصيرهم بأنفسهم . أما العبارات المذكورة من قبيل لوات عليه …. فإنها لازمة و موروث تقافي سيبقى إلى الأبد !!!!!

  • لمزنزن
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:36

    هناك نماذج لعلاقات زواج ناجحة وجميلة يحضر فيها االحب والاحترام. لماذا نروج دائما لما هو سلبي

  • الصاد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:43

    في زمننا الحب خاضع للتنازلات من كلا الطرفين و من تم تشتعل المناوشات و خاصة في حالة بعض الالتزامات واللإعتراضات و عدم التفاهم في قضايا الحياة اليومية و تجد النفاق و الكذب و الغضب مختبئين وراء الزاوية ينتظرون الفرصة للتدخل و يتحول حبنا من ربيعه الى خريفه و تموت الرومانسية و تليها عدة مبيقات ترمي كلا الطرفين الى المحرمات لان عقد الزواج يبدأ ب
    باسم الله الرحمان الرحيم لا باسم الشعر والخرافات.

  • بنت البلاد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:46

    فاقد الشيئ لا يعطيه..فالأسر التي لا تربي أبناءها في جو ملئه الحب و الود لا يمكن أن يعطون الحب..فالحب عطاء..و ثقافة و تربية…ثقافتنا ثقافة عنف و تسلط و هذا يظهر جليا في الزواج ..

  • رفيق القنيطرة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 08:58

    معظم الرجال لا يمدحون زوجاتهم رغم حبهم لهم لان نسبة كبيرة في المغرب لا يجدون الوقت في المدح والرومانسية واعتراف بالحب .فالرجل معضم نهاره منهمك في العمل فكيف يكون رومانسي وان تفكيره منسب على رزق عاءلته .

  • saidr
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:11

    اغنية محبوبي محبوبي يامحبوبي المشهورة لبلخياط والتي يرددها الصغار قبل الكبار تنفي هذا الطرح الذي يجرد المغاربة من المعاني والغراميات والغرائز والمجاملات الطبيعية بين كل الاجناس،فيا للعجب من هذا الطرح الغريب.

  • الفولفوا
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:17

    بالنسبة لكلمة حب موجودة فالدارجة المغربية .بغاتوا وبغاها وزيد وعلى ذلك من المرادفات .شخصيا كنتلذذ وكنستمتع ملي كنعبر بالدارجة ونتكلم بها ،خصوصا ان جدودي من مراكش .واجي تشوف الكلام كيداير

  • Hassan Sima
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:21

    ما الفائدة من الحب إذا أحببت والحبيب لا يعيرك أي إهـتمام

  • ملاحظ
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:32

    تحليل صائب وفي محله رغم أن بعض الأمور تغيرت شيئا ما. الدارجة المغربية لغة قاسية ولا تصلح إلا للشجار.

  • أمين
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:45

    في رأيي "t; فالحب بمعناه التعريفي المحض و تلك العلاقة الفاضلة لا يمكن بأي شكل أن تربط بشري ببشر أخر كيفما كان "مغربي ولا ميراكني المهم تا واحد" لماذا؟ إنها المشاعر السلبية كالغضب، الشك،… . لهذا فالحب الحقيقي هو شعور لا يمكن أن يكون إلا لكيان لاتوجد بينك و بينه أي إحتكاك و لكن تشعر بوجوده دائما.
    أما الزواج يجب أن يبنى على المودة و الرأفة و الكلمة الطيبة والتسامح مما يؤدي إلى تلاحم الأسرة " و على المعقول أهم حاجة " و هذا أسمى من الحب بعينه

  • Titwani
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:47

    لاتفق معك فمجرد ان الاسماء تختلف يعني لن الحب منعدم فكل بلاد العالم لديها مصطلحات مختلفة

  • nordine
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 09:49

    المغاربة يحبون المال لا غير ينافقون يسرقون وبالتالي المال سرق مكانة حب المرأة الحقيقي المبني على حسن التربية والسلوك وتبادل الأفكار بدون عنف ولا سلطة وحتى قساوة الحياة والاستهلاك .

  • moaten maghribi
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 10:20

    تقافتنا يطغى عليها طابع الاسطورة و الخرافات البائدة. هذا ما يجعلنا نبتعد عن التعبير عن الاحاسيس و المشاعر الحقيقية المكنونة داخل الانسان دكرا كان ام انثى.تحياتي لك دكتور مبروكي.

  • أمين
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 10:21

    السلام عليكم
    عندنا في مجتمعنا عبارة "كانبغيك" التي هي بديلة أحبك فلم هذا الازدراء للدارجة المغربية

  • حميدو
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 10:29

    السلام عليكم، حنا بعدا عندنا في كازا تيقولو: "ادّاتو وادّاها، بْغاتو وبْغاها، العروسة البيضاوية سيد الرجال ادّيتيه نْتيّا …" 🙁
    انشري ياهسبريس.

  • أم حمزة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 10:29

    وفين عمرك سمعتي الديبة كلات الغنم ديما كتسمى عفالديب حيت الشفار وخا كيتوب كيبقى شفار كذلك المرأة ديما طلقها مكتولدش وخا يكون العيب فيه مصدقاتش ليه وخا هو لي ماصادقش المرأة مسكينة ديما يرجعو ليها اللوم مجتمع ذكوري 100/100

  • عاشق
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 10:54

    يتحدث صديقنا عن المغاربة كما لو كانوا مخلوقات أخرى غير الإنسان يا أخي الحب شعور وإحساس وحالة وجدانية مرتبط بالإنسان ..وأن تنفي الحب عن المغاربة فهذا كلام غير منطقي ومجانب للصواب ..
    المغاربة أكثر ناس يحبون وأكثر ناس عاطفيين..
    أنا اعشق زوجتي وأعبر لها عن حبي يوميا
    وأعبر عن حبي لأولادي أكثر من عشر مرات في اليوم
    ولجي صديق أحبه لدرجة انني مستعد للتضحية بحياتي من أجله وووو…إ

  • المجيب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:00

    العضو الذي اصطلح عليه مركزا للحب عالميا هو القلب، لكن عندنا نحن المغاربة فهو يوجد في الكبد ، لذلك تجد واحد يقول لمحبوبته " يا كبيدتي" وليس "يا حبيبة قلبي". أما التعبير عن الكره فيقال للآخر " غادي ناكل له كبدته". أما في البوح بالحب فلايقول الواحد للآخر "كنحبك" فنطقها ثقيل وانما يفضل عبارة "كنبغيك" او "كنحماق عليك" أو الاثنين مقرونتين معا "كنبغيك ونحماق عليك". والغريب والطريف هو اذا كانت واحدة لا تحب آخر ( يعني ما عندهاش الكبدة) وجاء وقال لها "كنبغيك"، فإجابتها بالرفض تكون على شكل :"سير سير واش عندك شي عقل؟" أو "سير سير واش تسطيتي؟" او ترد عليه " تبغيك البوغا انشاء الله" !! وكلمة "البوغاء" تعني الحمقاء الطائشة او "العجاجة" (التراب الرقيق الذي يتطاير). السؤال المحير هو هل وجود الكبد يتنافى مع وجود العقل؟؟ واذا استحضر العقل هل ضروري من بتر الكبد؟؟ ( وهاذي هي التساطيا !!).هههههه

  • ابو الوليد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:09

    مقولات نمطية دات تاثير على ثمثلاتتنا الشاءعة حول المراءة… جانب مفسر للعلاقات الزوجية …في مجتمعنا….نعم لهد التحليل لكن يتطلب الامر مزيدا من التعمق..لاثارة جوانب وابعاد اخرى.

  • محمد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:10

    نعم أكثر المغاربة وخاصة ناس زمان كانت كلمة حب بالنسبة إليهم تدخل تحت قاموس ( عيب وحشومة ) لذا يجب علينا أن نطور ثقافة الحب
    الحقيقي والشرعي ليس فقط بين الزوج والزوجة بل حتى بين الأولاد وآبائهم أو حتى بين الأساتذة وتلاميذهم وأسمى من ذلك وأجل حب العبد لربه فيمتثل لأوامره ويجتنب ما نهاه عنه

  • هسبريسي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:18

    آسف هدا التحليل خاطئ ١٠٠٠ في المائة. و اللغة تبقى أداة من أدوات التعبير و الرجل المغربي يعبر عن حبه بعدة طرق و بصفة عامة تجده دائما و أبدا يضحي من أجل زوجته و أولاده و الأكثر من أجل الأبوين.
    المرجو من المحللين الدين تأثروا بالغرب عدم المساهمة في نشر الحب الزائف.

  • Amine
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:50

    مما لاشك فيه أن الحب يسمو بالعلاقات الانسانية بمختلف تمظهراتها ولايمكن ان ننعت المغاربة بغياب الحب في علاقاتهم صحيح انه لايتم نطق كلمة حب لارتباطها في المخيال الشعبي بالاحالة على الجنس مباشرة حيث تدخل في الطابوهات الا ان المغاربة يعبرون عن الحب بالمعاملة الحسنة واسداء النصح و المؤازرة والتضامن ابان المحن ولاننكر ان التعبير اللفظي وانتقاء كلمات الحب يعد مطلبا خاصة بالنسبة للنساء الائي يفضلن الرجال الذين يحسسهن بانوثتهن

  • شريد الليل
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 11:52

    لو كان الحب حقيقي في حيات الإنسان لما كان الانفصال والطلاق. إدا الإعجاب هو السائد في كل المجتعات العربية والغير العربية اليوم تعجبني تلك الفاكهة وغدا لا هدا هو الحب في حياتنا ومن الأزل الإعجاب وحب التملك .أما كلمة الحب فهي كلمة اغراء والوصول إلى المعجب به أكان أنثى أم دكر .الحب كلمة تموت عندما تكون مبنية على الماديات والطبقات وهناك مثل يقول (عندما يدخل الفقر من الباب فالحب يخرج من النافدة)

  • متساءل
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:09

    عندما يقرا الناس قصص روميو وجولييت… عنتر وعبلة قصص زمان لاجل محبوبته … لتنتهي بتايتانيك…

    لا يعلم المرا ماذا حدت في العالم …لم يعد هنالك حب ولكن هنالك اعجاب من الطرفين مرتبط بجوانب مادية…

    كيف اصبحنا كلنا نقدر الامور بالمال والمنفعة …فلا نتصور متلا ان يتزوج ابن المدينة "المتعلم" من بنت البادية الفقيرة ولو كانت حسناء … الا في الافلام "التركية"…
    ولا البنت تفكر ان تتزوج بزميلها الدي يدرس معها الذي هو بدون عمل …

    كل شيء بالدرهم والاورو… والريال…

    حتى العاءلة الفقيرة التي كانت منازلها مكتظة في الماضي اصبحت المنازل فارغة …والرضى بالعملة الصعبة…

    حتى الملوك لا يعيشون اية علاقة حب او …و كل شيء متحكم فيه الزوجة الفلانية من العائلة الفلانية… ليحن البعض لزمن حريم السلطان …ولا يقدر عليه
    الكل اصبح (غير راضي) وخصوصا عندنا… لو جلست مع اي احد وارتاح لك… تسمع العجاءب
    انه زمن يجب… و يقتضي … اكثر منه ماذا لو… وعلاش نتبع الاخرين ..

    عالم فسيح نعيش فيه …لا نتحكم سوى في جزء من المليار…ومع ذلك الكل يظن نفسه المركز…
    لتعش سعيدا…ضربها بركلة للباشار ولدنيا..

  • Said
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:17

    هذا افتراء علينا. المغاربة ليسوا كما كانوا في السبعينيات والله تحسنوا في أحوالهم الشخصية إلا إذا كنت أنت لازلت تعاني فهذا لا يخصك إلا وحدك أيها الكاتب البئيس فلا تبيع الكلام الرخيس.

  • مرسول الحب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:20

    القلب يمكن أن يحمل كمية من الحب تتبدل نوعيتها مع مرور الوقت..فالشاب يكون قلبه فارغا إلا من حب أبويه تعمره فتاة فجأة ثم مع الوقت تلد له فيحب المولود الأول و الثاني و الثالث ..الكل يتقاسم كمية الحب الموجودة في قلبه و يتغير نصيب كل واحد حسب المعاملة فالمرأة الطيبة الحنونة تستولي على أكبر نصيب و المرأة التي يقل حنانها و التي مزاجها متقلب و لا تبحث عن السعادة يكون مكانها في القلب صغيرا ..
    فالحب ليس مادة صلبة تلصق بالقلب بل هو كالهواء يمكث في القلب طالما القلب يحس براحة معه و يخرجه إذا أحس بالتعب معه..

  • رشيد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:21

    نجد الرجل يقول لزوجته أحبك عندما يكون معها لوحدها ولكنه لا يقدر عند حضور فرد من عائلته خوفا من اتهامه بالضعف والسخرية منه بأنه خانع لزوجته وهذا يبين تأثير العائلة على مشاعره ونجد العكس فمثلا عندما يظهر زوج ابنتهم حبه لها أمامهم تجدهم فرحين بينما مع ابنهم وزوجته لا يعجبهم الحال وهذا مرض يستوجب العلاج

  • hanane
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:23

    للمزيد من التوضيح إطلعوا على "الهيمنة الذكورية" "لبيير بورديو"

  • مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:26

    تحليل منافي للصواب الرجل المغربي يعبر عن حبه لكن ربما ليس بالكلمات فالرجل المغربي ليس لعبته الكلام المعسول الزائف الذي لا معنى له المغربي يتفنن ويتفلسف في تعبير عن حبه بشكل اجمل واعمق من خلال طريقه النظر وما اجمل نظرات العاشق فهي اكثر بلاغه من قصيده يعبر عن حبه ايضا في التضحيه اليوميه لاسرته وهل بعد التضحيه كعربون للحب من برهان اخر ورغم ذلك يبقى الرجل المغربي مظلوما المغربي هو فيلسوف في الحب فقط انتم وانتن بالاخص لا تفهمونه للاسف

  • spécialiste
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:33

    تعودت أن أسمع دائما !!! احذر التعميم فهو يعمي القلب !!!

  • rachid
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:52

    التوافق صعيب تلقاه. المشاكل ضروري. سوى بين الرجل و زوجته. أو الزوجة و الأم. أو الإبن و إخوته من أجل زوجته. الأنانية الذي يوجد بداخلنا. عدم القناعة بما جاد علينا الله و النظر لحق الغير يجعلنا لا نصل إلى قيمة الحب الحقيقي.

  • ربيعة الرباطية
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 12:56

    أعجبتني المقالة بتحليلها وصراحتها ووضع أصبعها على بعض مكامن الخلل في مجتمعنا المغربي الذكوري بامتياز.

  • maghribi84
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:11

    عن اي خبرة و تحليل يتحدث .هذه التاويلات قد يقول بها حتى طفل كبير!!!!

  • ABDERAHMAN
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:29

    بيت القصيد في بحث السيد مبروكي هو الطعن في قصة آدام وحواء الواردة بالنص القرآني ولايتعلق الأمر ببحث سيكولوجي أو سلوكي .وإذا عرف السبب بطل العجب فالسيد مبروكي يعتنق البهائية وبالتالي فهو لايترك مناسبة أوبحثا دون الطعن في ديننا الحنيف وهو يقوم بمحاولات يائسة لزعزعة عقيدة المتتبعين لمقالاته خصوصا من خلال جريدة هسبريس التي تتيح مشكورة الفرصةللجميع للإبداء رأيه أما بخصوص التعبير عن الحب فلا يهمنا الطريقة التي يعبر عنها سواء بالغرب أو غيره فالمهم هو السلوك وماينشأ عنه والإسلام متقدم على الغرب في هدالشأن ولنا في حياة رسولنا الكريم أحسن عبرة …

  • عمر
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:44

    المغاربة يامنون بالحب ويعبرون عنه في كتير من المناسبات ….لمدا تجرد المغاربة من الحب ؟ هل قمت بدراسة مخبرية ام هو كلام سوقي محض ؟ كلامك اخي العزيز خالي من الا سس العلمية الصرفة ويعبر فقط عن السلبية التي شابت مجتمعنا للأسف.

    احبك في الله

  • متتبع
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:52

    أرى أن المقال هو مجرد إعادة اجترار لمناهج الانتروبولوجيون الغربييون الذين يخلطون بين خصوصيات المجتمعات؛ يسقطون في التعميم المبالغ فيه لدرجة أن القارئ يجد نفسه أمام وضعية مجتمعية غريبة عنه.
    بخصوص المقال أنصح كاتبه بالخروج قليلا من بيته و مكتبه ليرى التحولات الاجتماعية والمجتمعية التي يعرفها المغرب ليس فقط في المدن ولكن كذلك في بواديه.
    الهاتف المحمول والتطبيقات المصاحبة له معممة في كل البلاد.

  • سعيد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:52

    هاذ الشي اللي كاتقول لا علاقة، كتعبر على رأيك وصافي، خيت كانقولو بغاتو وبغاها، والمعنى هنا الحب.

  • valid
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:14

    السيد مبروكي صائب في تحليله هذا.كل من حلل او اكتشف أ و اخترع معتمدا على المنهاج العلمي : التحليل السيكوسوسيولوجي سواء عربيا كان او افرنجي نقول انه يريد زحزحة عقيدتنا.اذن حتى FLEHMING مخترع ال PENICILLINE يريد زحزحتنا عن ديننا.
    هذا هو العبث….

  • سيمو
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:51

    واش نتا ماشي مغربي ؟
    ماتبقاش تعمم حتى نتا راك مغربي
    دائما في مقالاتك المغاربة المجتمع المغربي دائما تعمم فحبذى لو تكتب بعض المغاربة مثلا أحسن من كتابتك المغاربة و المجتمع المغربي كأنك لست مغربي
    أنشري يا هسبريس

  • diyaf
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:57

    بمجرد قراءتي لعنوان المضوع، علمت ان صاحب الموضوع قد يكون السيد المبروكي. فعندما نضرت الى اسم المحلل، وجدته هو الشخص الذي اعتقده ان يكون. المحلل المبروكي تعودت منه انه يعمم داءما في المواضيع الذي هو يكتبها في هذه الجريدة. ثم هو يستهزيء بالمغاربة الى درجة الكراهية. ثم انه ياءتينا بالنقد زاءيد النقد ثم النقد ولم ياءتي يوم بالحلول ولا مقترحات. السي المبروكي كفى من المواضيع التي لا تسمن ولا تغني من جوع.

  • مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:09

    كلمة حب ليس بالضرورة أن تقال و لكن من أفضل ان تضهر في الأفعال , و هدا ما يميز شخصية الرجل المغربي و المرءة المغربية الدين يضهران حبهما بالإفعال و ليس بالنفاق و كلمة احبك و تلك الخزعبلات الصبيانية للمراهقين.

  • Mustapha
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:16

    I agree 100/100.
    .Thank you for the detailed clarification

  • استنتاج
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:25

    الحب عند المغاربة؟
    إذا لم تحبك أمك ما كانت لترضعك
    وإذا لم يحبك أبوك ما كان ليضحي في سبيل تربيتك
    هذا النوع من الحب الفطري تشترك فيه جميع تلشعوب بل حتى الحيوانات
    أما الحب المعكوس من الأبناء تجاه الآباء والأمهات فهذا لا تتقنه سوى المجتمعات الراقية المحبة ولا تستطيعه المجتمعات التي ترمي بهم في دار العجزة مهما ادعوا من تحضر
    أما الحب بين الرجل والمرأة فعو أيضا فطري ولولاه ما استمرت الحياة
    وهذا النوع يصنع. وهنا وجب التمييز بين فعل الحب وصفة الحب. فالحب يبدأ بالافعال والمواقف توطده حتى يصير صفة لازمة لأصحابها
    وكثيرة هي قصص الزواج الناجحة التي لم يكن الزوجان يتعارفان من قبل.
    وما إن تزوجا حتى أحبا بعضهما وكل يؤكد لصاحبه أنه لا يستطيع العيش بدونه.
    أما حب الأفلام والمسلسلات فنو في نظري لا يسجع إلا على الرذائل والأرقام تؤكد هذا.
    وصاحب المقال عليه أن يقدم شواهد واثباتات على ادعاءاته.
    عذرا على الإطالة.

  • Said
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:50

    Very nice article, you are absolutely right…
    We have to change the way how we educate our kids how to love others and share love…

    Happy Friday and Salam w 3alikoum

  • تاك فريد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 16:04

    شابة مغزبية كانت علي علاقة غرامية او حب بشاب مغربي فتقدم اليها لخطبتها شاب اخر من بلاد المهجر فكان رد فعل العايلة هذا مكتاب ليك وجابوليك الله.تزوجت الفتاة بالمكتاب والتحقت بزوجها المكتاب من عند الله في بلاد المهجر لكن عقلها وقلبها بقيا دايما مع حبيبها في المغرب وشات الاقدار او المكتاب ان يتزوج حبيبها من مغربية مقيمة بذلك ايضا والتحق بزوجته ليعيش معها الي ان التقي صدفة او مكتاب بحبيبته التي تزوجت بالمكتاب وهما الان يفكران في الطلاق ليتزوجا ببعضهما عن حب وليس بالمكتاب في بلاد المهجر .
    هل يمكن لاحد ان يفسر لي ماذا يقصد المغاربة بالمكتاب!؟!؟

  • عبد الرحيم
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:11

    السعي و راء متزوجة لتطلب الطلاق تم الزواج بها باطل و لا يجوز. و عند المالكية تحرم عليه مؤبدا نقيضا لصنيعه.فأنصح صاحبك و قل له ما قال رسول الله ليس منا من خبب امرأة على زوجها أو كما قال صلى الله عليه وسلم. و الزواج رزق كسائر الأرزاق لا يطلب بمعصية الله.

  • expert vs dites?
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:17

    الحب موجود عند المغاربة يا خبير

    ماذا تعرف عن المغرب يا أخصائي

    الحب يسمى عند اﻷمازيغ " تايري " أو " بضاض" و قلت في مقالك أن عبارة الحب غير موجودة لدينا

    عليك دراسة القصائد المازيغية لمعرفة مكانه الحب لدى المغاربة

  • ابن سوس المغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:23

    انا معاك أيها الكاتب في مل كلمة قلتها لقد وصفت الشعب المغربي وصفا دقيقأ

  • Said France
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:28

    Cher Monsieur
    Sache ce que disent les marocains n'est pas tout à fait faux
    En effet, que tu le veuilles ou pas, c'est la femme qui choisi l'homme, et si tu prends tous les couples, tu verras que lors de la toute première rencontre c'est la femme qui a été attirée par l'homme, et ensuite elle a tout fait pour l'avoir pour elle en se montrant docile, non matérialiste, indulgente..etc, et dans ce cas, l'homme essaye de se convaincre qu'il a trouvé la bonne femme, même s'il n'est pas attiré de point de vue hormonale par cette femme
    En revanche quand l'homme est attiré avec ses hormones par une femme, cette dernière si elle n'est attirée avec ces hormones elle aussi, elle va le bloquer l'ignorer le mépriser…
    C'est fini l'époque ou c'est l'homme qui choisi sa femme, aujourd'hui c'est l'inverse

    Et je conclu avec la citation de Jean Jacques Rousseau: l'amour a été inventé par les femmes pour dominer les hommes

  • عبداللطيف المغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:48

    …شحصيا لا اتفق مع هذا التحليل السطحي.فكلمة اعجاب في الثقافة المغربية تعني الجب.والا لا يمكن للاعجاب ان يؤدي للزواج.اذن نحن امام ثراث متوارث لأن عجبها وعجباتو تعني اوتوماتيكيا حبها وحبانو.واحيانا ما يحصل هذا من اول نظرة.وكلمة حب لا زجود لها في الموروث الثقافي المغربي.وكما قلت وحسب تجربتي الاعجاب يعني الحب.

  • حسام المغرب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 22:23

    أيها المحلل تحليلك قديم من ايام الستينات والخمسينيات ….المغني الشعبي المشهور حميد الزاهير يقول في أحد اغانيه ..بغاتو وبغاها ..بمعنى احبته واحبها …في حين انك تقول ان لاوجود لكلمة في الدارجة تعني الحب …وهذه مجرد ملاحظة بسيطة على الكثير من تحليلاتك الخاطئة .فأنت تكرر كليشيهات عن المجتمع المغربي .

  • مارةعلى الطريق
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 23:22

    لا يوجد حب بل رغبة واعجاب وسرعان ماينطفي وهيجهما وتتضارب المصالح قبل الزواج اوبعده ويحصل الطلاق او يستمر العيش في النكد والشجار المستمر .

  • Yassine
    السبت 28 يوليوز 2018 - 00:43

    ton niveau analytique est quasi-nulle, tu dois commencer a utiliser la logique et la methode scientifique au lieu de ton imagination

  • مصري منجذب للمغرب
    السبت 28 يوليوز 2018 - 17:11

    انا مصري واسافر للمغرب كثيرا
    و ألاحظ فعلا ان هناك أزمة عميقة في الحب لدى المغاربة وخاصة المغربيات، تظهر أكثر في طريقة وأسلوب التعبير عن الحب، فالحب ياخذ هناك مرادفات اخرى كثيرا غي رالمرادف التقليدي الكلاسياي المعروف عن الحب، كما ان الحب نفسه لا يتم التعبير عنه على مستوى الممارسة بشكل طبيعي وسلس.

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش